” العقول العظيمة تفكر بنفس الطريقة لكن جلالة الملك لم يعتقد ذلك ” كشفت ويندي عن إبتسامتها اللطيفة ” لم يعين بروكنسورد لأي شخص “.
مع حلول الليل ذهبت ويندي إلى باب غرفة نوم سكرول، مدت يدها مترددة في أن تطرق الباب أم لا ومع ذلك في تلك اللحظة فتحت سكرول الباب.
” أنا بخير “.
” علمت أنك ستأتين ” إبتسمت سكرول ” أردت أيضًا التحدث إليك تمامًا كما إعتدنا “.
” نخبنا لإيجاد مثل هذا الملك الجيد “.
يبدو أن سكرول قد إستحمت مبكرًا لأن شعرها الطويل المبلل كان يتدلى بشكل عشوائي على كتفيها بدلاً من تقييده، كما أنها وضعت منشفة على كتفيها حتى لا يبلل رداءها الليلي، للوهلة الأولى بدت أصغر قليلاً وشعرها المتدفق يغطي التجاعيد على جبهتها، بعد أن عاشت حياة مريحة بشكل متزايد في نيفروينتر بدت أكثر نعومة لكن بقيت عيناها الحكيمتين والناضجتين فقط دون تغيير.
أعطت ويندي وصفًا عامًا لكل من قدراتهم ولكنها كانت غامضة عن عمد عندما يتعلق الأمر ببروكنسورد ” هل يمكنك تخمين من عيّنها لبروكنسورد؟ “.
لم تستطع ويندي إلا الإبتسام وسألت ” في غرفة نومك أو غرفتي؟ “.
قبل ذلك كان رولاند في رأيها ودودا للغاية، كانت قلقة من أنه قد يفسد أو يظهر ضعفاً في بعض القضايا الحرجة وهو أمر لا يليق بملك لكنه الآن أفضل بكثير مما كانت تتوقعه، إنطلاقا من نبرته وتعبيره في التعامل مع الآخرين فقد أصبح أكثر نضجًا وطور سلطته المقنعة بفضل آخر عامين من الخبرة، لدهشتها كان رولاند أفضل بكثير في كونه المسيطر ومع ذلك فقد عامل السحرة وعامة الناس كما كان من قبل، يبدو أنه كان من طبيعته أن يكون لطيفًا مع الساحرات وهو أمر غريب جدًا خاصة بالنسبة للنبلاء الملكيين.
” في غرفتك ليف ستعود أبكر من نايتينجل “.
” نخبنا لإيجاد مثل هذا الملك الجيد “.
” حسنا “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بواسطة :
” أنت ستقدمين مشروبات الفوضى “.
” علمت أنك ستأتين ” إبتسمت سكرول ” أردت أيضًا التحدث إليك تمامًا كما إعتدنا “.
” ماذا؟!؟ “.
” إنتظري لحظة أليست هذه لنايتينجل؟ “.
” بالطبع أنت تفعلين ذلك أيًا كان من يبدأ المحادثة فهو مسؤول أيضًا عن المشروبات، هذه هي قاعدتنا القديمة وأنت تعرفينها “.
” إنتظري لحظة أليست هذه لنايتينجل؟ “.
” إذن لهذا السبب إنتظرتني خلف الباب؟ “.
يبدو أن سكرول قد إستحمت مبكرًا لأن شعرها الطويل المبلل كان يتدلى بشكل عشوائي على كتفيها بدلاً من تقييده، كما أنها وضعت منشفة على كتفيها حتى لا يبلل رداءها الليلي، للوهلة الأولى بدت أصغر قليلاً وشعرها المتدفق يغطي التجاعيد على جبهتها، بعد أن عاشت حياة مريحة بشكل متزايد في نيفروينتر بدت أكثر نعومة لكن بقيت عيناها الحكيمتين والناضجتين فقط دون تغيير.
” هذا صحيح الصبر هو أهم شيء وأيضًا أحد الدروس التي إستخلصتها من الحياة الآن هل تعلمت درسك؟ “.
مع حلول الليل ذهبت ويندي إلى باب غرفة نوم سكرول، مدت يدها مترددة في أن تطرق الباب أم لا ومع ذلك في تلك اللحظة فتحت سكرول الباب.
” أنا بخير “.
شربت ويندي من المشروب وتنهدت بعمق وقالت ” حسنًا بعد الإجتماع سلمت نتائج إختبار السحرة من مملكة قلب الذئب إلى جلالة الملك “.
عندما عادوا إلى غرفة نوم ويندي وقاموا بتنظيف المكتب أخذت ويندي كأسين وزجاجة مشروب الفوضى من الدرج وسكبت منها في الأكواب، عكست المشروبات ذات اللون البرتقالي والأحمر ضوءًا شبيهًا باللهب مقابل ضوء الحجر السحري.
” نخبنا لإيجاد مثل هذا الملك الجيد “.
” هذا ما حصلت عليه؟ ” أخذت سكرول رشفة منه ” أنت محظوظة في الشتاء إنه جيد مثل نبيذ التنين الناري أنا أغار منك “.
” هذا ما حصلت عليه؟ ” أخذت سكرول رشفة منه ” أنت محظوظة في الشتاء إنه جيد مثل نبيذ التنين الناري أنا أغار منك “.
مدت ويندي يديها ” لا تضعي الأمر هكذا يمكننا الإستمتاع بمثل هذا المشروب بفضل الآنسة إيفيلين “.
” نعم لكنها لا تمانع على الإطلاق “.
إكتشف رولاند طريقة ممتعة للغاية لتوزيع مشروبات الفوضى من مختلف الأذواق لكل ساحرة من إتحاد الساحرات، كل ساحرة في كل شهر لديها فرصة لإلتقاط زجاجة من مشروبات الفوضى التي إبتكرتها إيفيلين، لم يعرف أحد نوع النكهة التي سيحصلون عليها لأنهم لن يروا سوى الرقم قبل الكشف عن القرعة لذلك في ذلك اليوم إعتادت السحرة على تبادل مشروباتهم، بطريقة ما حصلت ماغي دائمًا على المشروب الأكثر شعبية مما جعل الجميع يتساءلون عما إذا كانت إيفيلين قد كشفته لها.
” إنتظري لحظة أليست هذه لنايتينجل؟ “.
نظرًا لأنهم أخذوا وقتهم للإستمتاع بالمشروب البرتقالي والأحمر الذي يدفئ قلوبهم سمعوا صوت الرياح الباردة خارج النوافذ فشعروا بالنشوة في غرفة النوم الدافئة، تحدثوا قليلاً لأنهم يمكن أن يفهموا بعضهم البعض فقط من خلال النظر إلى بعضهم البعض، في الواقع لم يكن لدى ويندي أي شيء محدد لتقوله وشعرت بسعادة بالغة في الوقت الحالي، عندما أغمضت عينيها ظهر تصريح رولاند ويمبلدون السابق في ذهنها.
” حسب قوله يجب حمل السلاح من قبل المالك شخصيًا في جميع الأوقات ولكن في هذه الحالة سيكون لدى بروكنسورد حرية محدودة، إلى جانب ذلك لن يشن الأعداء دائمًا هجومًا على عملها وهالة سيفها ليست قوية مثل البارود، يمكنها أن تشارك مع كل ساحرة لإختبار آثارها المتداخلة بدلاً من أن تكون سلاحًا وبعد ذلك بناءً على مدى تفاهم المجموعة سيختار صاحب الجلالة وظيفتها “.
” أنا فقط يمكن أن أكون القائد “.
لقد أولى أهمية أكبر لمشاعرها بدلاً من منحها دورًا يحد منها، ربما كان هذا هو السبب الذي جعل نايتينجل تختار دعمه بكل إخلاص الآن بعد فوات الأوان كان من حسن الحظ أنهم إختاروا تصديق حكم نايتينجل، بالتفكير في هذا لم تستطع ويندي أن تبتسم بعد أن ملأت كأسها مرة أخرى أمسكت به قبل سكرول.
قبل ذلك كان رولاند في رأيها ودودا للغاية، كانت قلقة من أنه قد يفسد أو يظهر ضعفاً في بعض القضايا الحرجة وهو أمر لا يليق بملك لكنه الآن أفضل بكثير مما كانت تتوقعه، إنطلاقا من نبرته وتعبيره في التعامل مع الآخرين فقد أصبح أكثر نضجًا وطور سلطته المقنعة بفضل آخر عامين من الخبرة، لدهشتها كان رولاند أفضل بكثير في كونه المسيطر ومع ذلك فقد عامل السحرة وعامة الناس كما كان من قبل، يبدو أنه كان من طبيعته أن يكون لطيفًا مع الساحرات وهو أمر غريب جدًا خاصة بالنسبة للنبلاء الملكيين.
” كلفها بوظيفة بناءً على مدى تفاهم المجموعة؟ “.
كانت تعلم أن سكرول شعرت أيضًا بهذا التغيير لذلك كانت تنتظرها عند الباب، لقد كانت عادة لقد إحتفظوا بها منذ أن كانوا في جمعية تعاون الساحرات، عندما يكون لديهم بعض الأخبار السارة لمشاركتها كانت ويندي وسكرول وكارا يجتمعون دائمًا لشرب بعض البيرة الرخيصة والتحدث عنها بين عشية وضحاها، ومع ذلك كان عليهم شرب ماء الفاكهة البرية بدلاً من البيرة عندما ساءت ظروفهم لاحقًا، للأسف تحدثوا تدريجياً عن مخاوفهم ومشاكلهم بدلاً من الأخبار الجيدة أو الخطط لأن كارا كان لها هدف مختلف عنهم تركت ويندي وإنتقلت للخلف.
مع حلول الليل ذهبت ويندي إلى باب غرفة نوم سكرول، مدت يدها مترددة في أن تطرق الباب أم لا ومع ذلك في تلك اللحظة فتحت سكرول الباب.
بصفتهما أكبر ساحرات ومن مؤسسات جمعية تعاون الساحرات كان على ويندي وسكرول أن يكونا أقوياء، لأنهم إذا إستسلموا فستفقد جميع الساحرات إيمانهم بالسعي إلى الجبل المقدس، كان هذا هو كيف نجوا من خلال كل المعاناة والأوقات الصعبة والآن أصبحت تلك الأوقات من الماضي مرة أخرى.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بصفتهما أكبر ساحرات ومن مؤسسات جمعية تعاون الساحرات كان على ويندي وسكرول أن يكونا أقوياء، لأنهم إذا إستسلموا فستفقد جميع الساحرات إيمانهم بالسعي إلى الجبل المقدس، كان هذا هو كيف نجوا من خلال كل المعاناة والأوقات الصعبة والآن أصبحت تلك الأوقات من الماضي مرة أخرى.
شربت ويندي من المشروب وتنهدت بعمق وقالت ” حسنًا بعد الإجتماع سلمت نتائج إختبار السحرة من مملكة قلب الذئب إلى جلالة الملك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لا يجب أن نتبع القاعدة القديمة ” لوحت ويندي بيديها وأخذت زجاجة من درج آخر ” لكن في المرة القادمة سأنتظر منك أن تطرقي بابي “.
” أوه؟ ما نوع القدرات التي يملكونها؟ ” إنحنت سكرول على المقعد وأجابت بشكل عرضي.
” هذا ما حصلت عليه؟ ” أخذت سكرول رشفة منه ” أنت محظوظة في الشتاء إنه جيد مثل نبيذ التنين الناري أنا أغار منك “.
أعطت ويندي وصفًا عامًا لكل من قدراتهم ولكنها كانت غامضة عن عمد عندما يتعلق الأمر ببروكنسورد ” هل يمكنك تخمين من عيّنها لبروكنسورد؟ “.
إبتسمت سكرول ممسكة بالكأس الزجاجي لتطرقه بلطف معها ” نعم لجبلنا المقدس “.
” ربما نايتينجل أو أشس… فقط هم من يمكنهم الإستفادة الكاملة من قوة بروكنسورد ” بعد مزيد من التفكير قالت سكرول ” تتمتع آنا وليف بالفعل بقوة سحرية قوية لكنهما وغيرهما من السحرة غير قادرين على محاربة الأعداء وجهًا لوجه، بالإضافة إلى ذلك هناك عدد قليل من السحرة القتاليين في إتحاد الساحرات “.
تفاجأت سكرول ” لماذا؟ “.
” العقول العظيمة تفكر بنفس الطريقة لكن جلالة الملك لم يعتقد ذلك ” كشفت ويندي عن إبتسامتها اللطيفة ” لم يعين بروكنسورد لأي شخص “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” إذن لهذا السبب إنتظرتني خلف الباب؟ “.
تفاجأت سكرول ” لماذا؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” نعم كانت هذه كلمات جلالة الملك بالضبط “.
” حسب قوله يجب حمل السلاح من قبل المالك شخصيًا في جميع الأوقات ولكن في هذه الحالة سيكون لدى بروكنسورد حرية محدودة، إلى جانب ذلك لن يشن الأعداء دائمًا هجومًا على عملها وهالة سيفها ليست قوية مثل البارود، يمكنها أن تشارك مع كل ساحرة لإختبار آثارها المتداخلة بدلاً من أن تكون سلاحًا وبعد ذلك بناءً على مدى تفاهم المجموعة سيختار صاحب الجلالة وظيفتها “.
” ماذا؟!؟ “.
” كلفها بوظيفة بناءً على مدى تفاهم المجموعة؟ “.
شربت ويندي من المشروب وتنهدت بعمق وقالت ” حسنًا بعد الإجتماع سلمت نتائج إختبار السحرة من مملكة قلب الذئب إلى جلالة الملك “.
” نعم كانت هذه كلمات جلالة الملك بالضبط “.
إبتهجوا مرة أخرى وإستمر الحديث في هذه الليلة الدافئة والرائعة.
لقد أولى أهمية أكبر لمشاعرها بدلاً من منحها دورًا يحد منها، ربما كان هذا هو السبب الذي جعل نايتينجل تختار دعمه بكل إخلاص الآن بعد فوات الأوان كان من حسن الحظ أنهم إختاروا تصديق حكم نايتينجل، بالتفكير في هذا لم تستطع ويندي أن تبتسم بعد أن ملأت كأسها مرة أخرى أمسكت به قبل سكرول.
–+–
” نخبنا لإيجاد مثل هذا الملك الجيد “.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بصفتهما أكبر ساحرات ومن مؤسسات جمعية تعاون الساحرات كان على ويندي وسكرول أن يكونا أقوياء، لأنهم إذا إستسلموا فستفقد جميع الساحرات إيمانهم بالسعي إلى الجبل المقدس، كان هذا هو كيف نجوا من خلال كل المعاناة والأوقات الصعبة والآن أصبحت تلك الأوقات من الماضي مرة أخرى.
إبتسمت سكرول ممسكة بالكأس الزجاجي لتطرقه بلطف معها ” نعم لجبلنا المقدس “.
” أنت ستقدمين مشروبات الفوضى “.
” آه… إنه فارغ ” بعد أن شربت آخر رشفة وجدت أن الزجاجة قد أفرغت عندما أرادت ملء الزجاج مرة أخرى ” هل تريدنني أن أعود إلى غرفتي لإحضار زجاجة؟ ” أرادت سكرول أيضًا مواصلة الشرب.
–+–
” لا يجب أن نتبع القاعدة القديمة ” لوحت ويندي بيديها وأخذت زجاجة من درج آخر ” لكن في المرة القادمة سأنتظر منك أن تطرقي بابي “.
” حسنا “.
” إنتظري لحظة أليست هذه لنايتينجل؟ “.
–+–
” نعم لكنها لا تمانع على الإطلاق “.
” هذا ما حصلت عليه؟ ” أخذت سكرول رشفة منه ” أنت محظوظة في الشتاء إنه جيد مثل نبيذ التنين الناري أنا أغار منك “.
إبتهجوا مرة أخرى وإستمر الحديث في هذه الليلة الدافئة والرائعة.
لقد أولى أهمية أكبر لمشاعرها بدلاً من منحها دورًا يحد منها، ربما كان هذا هو السبب الذي جعل نايتينجل تختار دعمه بكل إخلاص الآن بعد فوات الأوان كان من حسن الحظ أنهم إختاروا تصديق حكم نايتينجل، بالتفكير في هذا لم تستطع ويندي أن تبتسم بعد أن ملأت كأسها مرة أخرى أمسكت به قبل سكرول.
–+–
–+–
بواسطة :
” كلفها بوظيفة بناءً على مدى تفاهم المجموعة؟ “.
لم تستطع ويندي إلا الإبتسام وسألت ” في غرفة نومك أو غرفتي؟ “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات