” هذا الرجل مصاب! “.
في ظل القصف المدفعي تشوش جيش الكنيسة وإنفصل تدريجيا، فيما سارع محاربوا الإله الذين لم يتأثروا بتقدمهم وتركوا جيش الحكم وراءهم، فجأة لاحظت لايتنينغ مشهدًا غريبًا، شخص يرتدي زي أسقف لامع مع ضوء أصفر عبر بسرعة طريق التل الوعر من الخلف وإستقر الجيش المشتت مرة أخرى، شرع الجيش في إتباع توجيه الشخص هذه المرة بدلاً من إصطفافهم في صفوف منظمة تم تفريقهم بحيث فشلت القنابل اللاحقة في تحقيق النتائج المهمة، كانت هذه ساحرة نقية وحينما كانت تستعد لأمر المدفعيين بمهاجمة المنطقة التي توجد فيها الساحرة النقية سمعت ماغي تصرخ.
” 200 متر رماة الرمح! “.
” إحترسي! “.
” لقد عبروا للتو خط 300 متر! ” أبلغ مالت عن مسافة الأعداء ” إنهم رماة الرمح! “.
لايتنينغ فجأة تحركت أكثر من 10 أمتار قبل أن يمر سرب من الجراد تحت قدميها مثل سحابة بنية، بعد الفشل في ذلك الهجوم قاموا بإلتواء معًا لتشكيل مظهر غامض لرجل.
” هذا الرجل مصاب! “.
” أيها الأوغاد الفاسدون كيف تجرؤن على الذهاب ضد الكنيسة؟ إذهبوا إلى الجحيم! “.
ما هو أكثر من ذلك كانت المرأة التي أراد حمايتها تقف في الخطوط الخلفية، عندما دخل داني الخندق في الصباح رأى شخصية مألوفة باللون الأخضر إستدارت وإبتسمت له، على الرغم من علمه أن ذلك كان من باب المجاملة إلا أن هذا الوجه المبتسم كان لا يزال مثل برعم زهرة متفتحة متجذرة في قلبه، لم يعتقد أبدًا أنها ستأتي مع رولاند إلى ساحة المعركة هذه، على أي حال لن يسمح للعدو بالتقدم عبر خط الدفاع، من المؤسف ان اللورد أيرون طرده من فريق الرماية الدقيق بعد ان خالف الإنضباط العسكري، لو لم يتم إستبدال سلاحه ببندقية دوارة لعلّم جيش الإله درسًا.
” ماغي إستمري في توجيه المدافع! ” سحبت لايتنينغ المسدسين ووجهتهما نحو السرب قائلة ” إن قتل المواطنين يجعلك تشعر بالمجد؟ فلتمت! “.
طارت لايتنينغ إلى مؤخرة السرب بأقصى سرعة وضغطت على الزناد لقد إكتشفت تفاصيل العدو، سيكون قتل كل حشرة في السرب مهمة شاقة وقد فقدت الساحرة النقية بالفعل بعض السحر، لا سيما بالنظر إلى أن ماغي تحولت إلى العدو الطبيعي للجراد وقامت بإبتلاعهم، واصلت ماغي رعي السرب وأجبرته على الإلتفاف كالكرة قبل أن تسحب مسدسًا وتطلق، أخيرًا دخلت الشتائم واللعنات الشريرة ثم الصراخ في أذنيها بحيث لم تستطع الساحرة النقية البقاء لفترة طويلة، عندما كانت لايتنينغ على وشك الإنسحاب وإعادة التحميل إستدار الجراد فجأة وإندفع نحو الأرض.
…
هزت لايتنينغ كتفيها ووضعت مسدسها في حزامها ” إنها ليست محمصة أو متبلة “.
دخل الأعداء في رؤية داني هذه المرة كان لديهم العديد من المحاربين أكثر من السابق، كانت الجبال الضبابية مغطاة ببريق الدروع لم يستخدم محاربوا الإله تكتيك التقدم البطيء المغطى بالدروع ولكنهم هاجموا منذ البداية، بالنظر إلى محيط الأعداء المهاجمين يمكن أن يشعر بزخمهم العظيم حيث جعل كفيه المتعرقين بندقيته لزجة، كان قد رأى هذا المشهد على الحائط فقط عندما جاءت أشهر الشياطين، آلاف الوحوش الشيطانية بغض النظر عن موتها هاجمت بجنون على الجدران، أي شيء في طريقهم سوف يتمزق بلا رحمة ولكن الآن كان الجيش الأول يواجه أعداء أقوى من الوحوش الشيطانية لكن داني لم يخشاهم، لم تستطع الوحوش الشيطانية كسر هذا الجدار الحجري المنخفض الذي كانت الميليشيا تقاتل فوقه.
” أخرجه من هنا! “.
ما هو أكثر من ذلك كانت المرأة التي أراد حمايتها تقف في الخطوط الخلفية، عندما دخل داني الخندق في الصباح رأى شخصية مألوفة باللون الأخضر إستدارت وإبتسمت له، على الرغم من علمه أن ذلك كان من باب المجاملة إلا أن هذا الوجه المبتسم كان لا يزال مثل برعم زهرة متفتحة متجذرة في قلبه، لم يعتقد أبدًا أنها ستأتي مع رولاند إلى ساحة المعركة هذه، على أي حال لن يسمح للعدو بالتقدم عبر خط الدفاع، من المؤسف ان اللورد أيرون طرده من فريق الرماية الدقيق بعد ان خالف الإنضباط العسكري، لو لم يتم إستبدال سلاحه ببندقية دوارة لعلّم جيش الإله درسًا.
حتى ذلك الحين لم تكن قد لاحظت وجود المزيد من بقع الدم على جسدها، خلال عمليات الإستكشاف الأولى هوجمت من السرب عدة مرات وكانت أسنان هذا الجراد مثل العوارض الصلبة، إذا كانوا أشخاصًا عاديين فربما لن يتمكنوا بسهولة من تجنب هذا الهجوم المرن، بالنظر إلى المخيم المغطى بالحفر والجثث أخذت لايتنينغ نفسا عميقا.
” لقد عبروا للتو خط 300 متر! ” أبلغ مالت عن مسافة الأعداء ” إنهم رماة الرمح! “.
” أيها الأوغاد الفاسدون كيف تجرؤن على الذهاب ضد الكنيسة؟ إذهبوا إلى الجحيم! “.
” أراهم ” ربت داني على رأس الرجل الصغير ” إعتني بنفسك “.
مالت الذي كان ضحية أفعاله بعد أن إلتئمت جروحه تم تخفيض رتبته مرة أخرى إلى رامي عادي، ومع ذلك نظرًا لأنه كان شريكًا بدلاً من الحبس كان القائد العام متساهلاً ولم يخفض له سوى راتبه الشهري، الحقيقة هي أنه هذه المرة كان هجوم العدو سريعا جدًا لدرجة أن الأسلحة الرشاشة الأربعة قد فشلت تمامًا في قمع جيش الإله، كما ملأ الغبار في أعقاب جيش الإله والدخان من المدفعية الميدانية الهواء ظهرت عدة ثغرات في طلقات النار المتداخلة، إجتاز جنود جيش الإله الذين إندفعوا إلى الأمام خط التحذير الأحمر.
مالت الذي كان ضحية أفعاله بعد أن إلتئمت جروحه تم تخفيض رتبته مرة أخرى إلى رامي عادي، ومع ذلك نظرًا لأنه كان شريكًا بدلاً من الحبس كان القائد العام متساهلاً ولم يخفض له سوى راتبه الشهري، الحقيقة هي أنه هذه المرة كان هجوم العدو سريعا جدًا لدرجة أن الأسلحة الرشاشة الأربعة قد فشلت تمامًا في قمع جيش الإله، كما ملأ الغبار في أعقاب جيش الإله والدخان من المدفعية الميدانية الهواء ظهرت عدة ثغرات في طلقات النار المتداخلة، إجتاز جنود جيش الإله الذين إندفعوا إلى الأمام خط التحذير الأحمر.
” أخرجه من هنا! “.
” 200 متر رماة الرمح! “.
” هذا الرجل مصاب! “.
” إنخفاض! “.
مالت الذي كان ضحية أفعاله بعد أن إلتئمت جروحه تم تخفيض رتبته مرة أخرى إلى رامي عادي، ومع ذلك نظرًا لأنه كان شريكًا بدلاً من الحبس كان القائد العام متساهلاً ولم يخفض له سوى راتبه الشهري، الحقيقة هي أنه هذه المرة كان هجوم العدو سريعا جدًا لدرجة أن الأسلحة الرشاشة الأربعة قد فشلت تمامًا في قمع جيش الإله، كما ملأ الغبار في أعقاب جيش الإله والدخان من المدفعية الميدانية الهواء ظهرت عدة ثغرات في طلقات النار المتداخلة، إجتاز جنود جيش الإله الذين إندفعوا إلى الأمام خط التحذير الأحمر.
” أخفض نفسك! “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” آه! ” ماغي طوت جناحي النسر وإنقضت على السرب بالأسفل بفمها العنيف.
إندفعت صرخات مستمرة من الخنادق وأطلق داني جميع الرصاصات الخمس في جولة متتالية ثم سقط على الأرض، في الوقت نفسه أعاد تحميل البندقية، بعد هجوم الرماح نهض وضغط على الزناد وأطلق النار بإتجاه أقرب عدو، في تلك المسافة كانت البنادق الدوارة قوية مثل الأسلحة الجديدة، كاد داني أن يرى الوجوه الحجرية لمحاربية الإله التي بدت كما لو أن المدفعية المحيطة وإطلاق النار لا علاقة لها بهم.
” إحترسي! “.
إخترقت رصاصة صدر محارب الإله ورقبته ليتوقف ويرش الدم الأزرق، مع عبور المزيد والمزيد من الأعداء خط النار إستخدم داني بسرعة ثلاث خراطيش محملة مسبقًا، وفقًا للخطة المحددة مسبقًا سرعان ما أحضر مسدسًا إلى الخندق الثاني، بمجرد دخول الخندق ورأى زملائه في الفريق سقط ظل أسود من السماء، فجأة قفز محارب الإله وإجتاز السلك الشائك أمام الخندق ملوحًا بسيفه الكبير ليفرقهم عن بعضهم!.
” ما هذا؟ إنه … مستحيل! ” تحول صوت الجراد الى صرخة.
” أركض!!! ” أمسك بمالت الذي بجانبه وجذبه إلى حضنه.
أراد أن يستدير للهروب لكن الأوان كان قد فات، ماغي إبتلعت السرب دون عناء ومضغته مرتين ” مذاقها سيئ “.
كانت هناك ضوضاء عالية!.
” مع مالت ” قال داني بصوت أجش وهو يعانق الرجل الصغير بما تبقى من ذراعيه.
شعر داني فجأة أن يده كانت مخدرة وسقط على الأرض، عندما فتح عينيه إكتشف أن مالت الذي كان بين ذراعيه قد تم قطعه عند الخصر، راقبه مالت وفمه مفتوح ثم بصق دمًا لكنه لم يعد قادرًا على الكلام، شعر داني بضجيج وصراخ في دماغه لكن محارب الإله قد إندفع عليه بالفعل، قُطعت ذراعي داني وإنقسم وجهه تقريبًا من قِبل محارب الإله، فجأة تمكن داني من رؤية الشفرة الخشنة ملطخة بدمه.
” أركض!!! ” أمسك بمالت الذي بجانبه وجذبه إلى حضنه.
تماما كما كان إعتقد أنه سيموت وميض ضوء بارد آخر ظهر في عينيه، إشتعلت النيران في السيفين المتصادمين وسقط سلاح محارب الإله على الأرض! ظهرت إمرأة ذات ذيل حصان أسود طويل يتدلى حتى خصرها وعيناها بضوء ذهبي فوق النفق كجبل لا يمكن التغلب عليه، محارب الإله الذي فقد سيوفه لم يتوانى على الإطلاق ولكمها في وجهها في لحظة سقط على الأرض ميتًا، بدون أي مقاومة تم سحق رأسه وتناثر الخليط الأزرق والأبيض على وجه داني.
…
” هيا بنا ” نظرت إلى الجنود الخائفين وبصقت كلماتها ببرود قبل الهجوم على محاربي الإله الآخرين الذين إندفعوا.
طارت لايتنينغ إلى مؤخرة السرب بأقصى سرعة وضغطت على الزناد لقد إكتشفت تفاصيل العدو، سيكون قتل كل حشرة في السرب مهمة شاقة وقد فقدت الساحرة النقية بالفعل بعض السحر، لا سيما بالنظر إلى أن ماغي تحولت إلى العدو الطبيعي للجراد وقامت بإبتلاعهم، واصلت ماغي رعي السرب وأجبرته على الإلتفاف كالكرة قبل أن تسحب مسدسًا وتطلق، أخيرًا دخلت الشتائم واللعنات الشريرة ثم الصراخ في أذنيها بحيث لم تستطع الساحرة النقية البقاء لفترة طويلة، عندما كانت لايتنينغ على وشك الإنسحاب وإعادة التحميل إستدار الجراد فجأة وإندفع نحو الأرض.
” هذا الرجل مصاب! “.
” إنخفاض! “.
” أخرجه من هنا! “.
” ماغي! ” بكت الفتاة الصغيرة.
” مع مالت ” قال داني بصوت أجش وهو يعانق الرجل الصغير بما تبقى من ذراعيه.
هزت لايتنينغ كتفيها ووضعت مسدسها في حزامها ” إنها ليست محمصة أو متبلة “.
” إنه ميت! ” صرخ أحدهم ” هل تريد أن تقتلنا جميعًا؟ “.
–+–
أمسكه زملائه في الفريق من خلفه بذراعيه المقطوعة وسحبوه بإتجاه مؤخرة الخندق حيث إختفى مالت الذي لا حياة له من رؤية داني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أراهم ” ربت داني على رأس الرجل الصغير ” إعتني بنفسك “.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” آه! ” ماغي طوت جناحي النسر وإنقضت على السرب بالأسفل بفمها العنيف.
طارت لايتنينغ إلى مؤخرة السرب بأقصى سرعة وضغطت على الزناد لقد إكتشفت تفاصيل العدو، سيكون قتل كل حشرة في السرب مهمة شاقة وقد فقدت الساحرة النقية بالفعل بعض السحر، لا سيما بالنظر إلى أن ماغي تحولت إلى العدو الطبيعي للجراد وقامت بإبتلاعهم، واصلت ماغي رعي السرب وأجبرته على الإلتفاف كالكرة قبل أن تسحب مسدسًا وتطلق، أخيرًا دخلت الشتائم واللعنات الشريرة ثم الصراخ في أذنيها بحيث لم تستطع الساحرة النقية البقاء لفترة طويلة، عندما كانت لايتنينغ على وشك الإنسحاب وإعادة التحميل إستدار الجراد فجأة وإندفع نحو الأرض.
” إحترسي! “.
” ماغي! ” بكت الفتاة الصغيرة.
إخترقت رصاصة صدر محارب الإله ورقبته ليتوقف ويرش الدم الأزرق، مع عبور المزيد والمزيد من الأعداء خط النار إستخدم داني بسرعة ثلاث خراطيش محملة مسبقًا، وفقًا للخطة المحددة مسبقًا سرعان ما أحضر مسدسًا إلى الخندق الثاني، بمجرد دخول الخندق ورأى زملائه في الفريق سقط ظل أسود من السماء، فجأة قفز محارب الإله وإجتاز السلك الشائك أمام الخندق ملوحًا بسيفه الكبير ليفرقهم عن بعضهم!.
” آه! ” ماغي طوت جناحي النسر وإنقضت على السرب بالأسفل بفمها العنيف.
” 200 متر رماة الرمح! “.
” ما هذا؟ إنه … مستحيل! ” تحول صوت الجراد الى صرخة.
–+–
أراد أن يستدير للهروب لكن الأوان كان قد فات، ماغي إبتلعت السرب دون عناء ومضغته مرتين ” مذاقها سيئ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” أراهم ” ربت داني على رأس الرجل الصغير ” إعتني بنفسك “.
هزت لايتنينغ كتفيها ووضعت مسدسها في حزامها ” إنها ليست محمصة أو متبلة “.
” لقد عبروا للتو خط 300 متر! ” أبلغ مالت عن مسافة الأعداء ” إنهم رماة الرمح! “.
حتى ذلك الحين لم تكن قد لاحظت وجود المزيد من بقع الدم على جسدها، خلال عمليات الإستكشاف الأولى هوجمت من السرب عدة مرات وكانت أسنان هذا الجراد مثل العوارض الصلبة، إذا كانوا أشخاصًا عاديين فربما لن يتمكنوا بسهولة من تجنب هذا الهجوم المرن، بالنظر إلى المخيم المغطى بالحفر والجثث أخذت لايتنينغ نفسا عميقا.
أمسكه زملائه في الفريق من خلفه بذراعيه المقطوعة وسحبوه بإتجاه مؤخرة الخندق حيث إختفى مالت الذي لا حياة له من رؤية داني.
” لسنا بحاجة إلى توجيه المدفعيين هنا فلنساعد جلالته “.
623 – معركة الموت
” غو! “.
” أخرجه من هنا! “.
–+–
” لقد عبروا للتو خط 300 متر! ” أبلغ مالت عن مسافة الأعداء ” إنهم رماة الرمح! “.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تماما كما كان إعتقد أنه سيموت وميض ضوء بارد آخر ظهر في عينيه، إشتعلت النيران في السيفين المتصادمين وسقط سلاح محارب الإله على الأرض! ظهرت إمرأة ذات ذيل حصان أسود طويل يتدلى حتى خصرها وعيناها بضوء ذهبي فوق النفق كجبل لا يمكن التغلب عليه، محارب الإله الذي فقد سيوفه لم يتوانى على الإطلاق ولكمها في وجهها في لحظة سقط على الأرض ميتًا، بدون أي مقاومة تم سحق رأسه وتناثر الخليط الأزرق والأبيض على وجه داني.
هزت لايتنينغ كتفيها ووضعت مسدسها في حزامها ” إنها ليست محمصة أو متبلة “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
