ضحك فيرلين بشكل لا يمكن السيطرة عليه ” حسنًا خذي وقتك سأذهب وأشتري كيسًا من القمح، قائمة الإنتظار طويلة جدًا لذا عندما تنتهين تعالي وأعثري علي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تذكرت بشكل صحيح فإن الشخص الموجود في الصورة هو … مؤسس عائلة إلتيك.
” في الواقع … كل قطعة من اللحم يتم تسعيرها وفقًا لوزنها، لذلك لن تضطري إلى قضاء الكثير من الوقت في الإختيار “.
ضحك رجل في منتصف العمر أمامه وقال ” أنت مشهور جدًا، الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية “.
” هذا لن ينفع! ” قالت في رفض حازم ” على الرغم من أنني أعرف أنك تحب اللحوم الخالية من الدهون إلا أن الطبق لن يكون له أي نكهة، طبقة من اللحوم الدهنية ستصنع أفضل الضلوع كما أنها مثالية للتقطيع والقلي لذا يجب أن أختار بعناية “.
” في الواقع … كل قطعة من اللحم يتم تسعيرها وفقًا لوزنها، لذلك لن تضطري إلى قضاء الكثير من الوقت في الإختيار “.
ضحك فيرلين بشكل لا يمكن السيطرة عليه ” حسنًا خذي وقتك سأذهب وأشتري كيسًا من القمح، قائمة الإنتظار طويلة جدًا لذا عندما تنتهين تعالي وأعثري علي “.
وقف فيرلين خلف زوجته وإبتسم بلطف عندما شاهدها وهي تلتقط قطع اللحم من كشك، سيأتي دائمًا وقت معين عندما يصبح المظهر في عيني إيرين أكثر خطورة.
” حسنًا ” ردت إيرين دون أن تدير رأسها.
بعد إنتظار أكثر من ربع ساعة جاء دور فيرلين إلتك في النهاية.
هز رأسه عاجزًا وتقدم نحو كشك القمح في سوق الراحة، منذ أن بدأ تساقط الثلوج وضع اللورد رولاند حظائر خشبية والتي كانت بمثابة دروع من الرياح حول السوق، كما نشر إعلانًا خاصًا أنه على الرغم من في فصل الشتاء لن تتوقف المبيعات في السوق، هذا يعني ضمناً أنه خلال الأشهر الطويلة من الشياطين ستستمر البلدة في تزويدهم بإمدادات مستقرة من الطعام، بالنسبة لأهل البلدة منحهم هذا الإجراء السلام بشكل فعال، بالمقارنة مع كشك اللحم كان زبائن القمح أكثر ترددًا بكثير من قبل العملاء.
” بالطبع هذا ليس سرا في البلدة ” لمس الرجل ذقنه وإبتسم إبتسامة عريضة ” أبنائي وبناتي مغرمون بك بشدة، منذ أن سمع إبني الأكبر نات عن خلفيتك لا يمكنه التوقف عن إخبارنا كم يريد أن يصبح فارسًا أيضًا “.
تم تشكيل طابور طويل أمام المنضدة بينما كان يحيط بالطابور إثنان من أفراد الدورية يرتدون زيًا أسود مهمتهم الحفاظ على النظام، البلدة أعطتهم إسمًا فريدًا: “رجال الشرطة”.
في المنزل إستمر في رؤية شخصية المرأة لا تزال قائمة أمام عينيه ” لماذا رأيت سلفًا لعائلة إلتيك عندما كنت في البلدة؟ “.
لقد إعتاد مورنينغ لايت بالفعل على رؤية جميع أنواع المبادرات المدهشة للورد رولاند، ولم يكن تغيير الإسم شيئًا مثيرًا للإهتمام، كان يعلم أيضًا أن إسم “أعضاء الدورية” مرتبط بشكل شائع بالنبلاء وبالتالي فإن تغيير الإسم يعطي إنطباعا مختلفًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير لفترة طويلة قرر أنه سيعود إلى معقل لونغسونغ، عندما أبلغ إيرين بهذه الخطة عبست.
” مساء الخير سيد إلتيك ” تعرف عليه شخص في قائمة الإنتظار ” لقد جئت أيضا لشراء القمح؟ دعني أقدم لك مكاني “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خرج حمّال من المستودع ووضع كيس قمح على المنضدة، تم حظر التفتيش وإختيار البضائع لمنع المماطلة، تمت تعبئة كل كيس مسبقًا وتصنيفه على أنه كبير أو متوسط أو صغير وفقًا لوزنه، كانت حقيبة صغيرة قادرة على إطعام شخصين لمدة شهر تقريبًا، تم تحديد أسعار المواد الغذائية وكانت التقلبات نادرة للغاية، كان يجب تقديم بطاقة الهوية أثناء الشراء وكان حجم شراء كل عميل محدودًا، أدرك فرلين أن الغرض من هذا الإجراء هو منع شخص واحد من شراء كمية كبيرة من الطعام مما قد يتسبب في نقص الطعام لأشخاص آخرين لديهم إحتياجات فعلية.
” لا هذا غير ضروري ” ولوح فرلين بيديه ووقف في الجزء الخلفي من طابور الإنتظار ” شكرا لك “.
لم يرغب فيرلين في جعل الأشخاص الذين يقفون خلفه ينتظرون لذا قدم على عجل بطاقة هويته مع ستة عملات فضية ” أريد شراء كيس متوسط من القمح “.
ضحك رجل في منتصف العمر أمامه وقال ” أنت مشهور جدًا، الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية “.
” أنت … صدقتني؟ ” في الحقيقة حتى هو نفسه لن يصدق مثل هذه الحكاية السخيفة أن الجد كان لا يزال على قيد الحياة.
رد الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية بالفعل” أنت تعرف عن ماضي … “.
في الواقع بينما كان لا يزال فارسًا للدوق لم يجرؤ معظم الناس على النظر إليه مباشرة، كانت الشائعات حوله مليئة بكلمات ليس فقط الحسد والإعجاب ولكن بشكل أكثر شيوعًا الخوف، الشخص الوحيد الذي تجرأ على التواصل البصري معه والذي كان قادراً على التحدث إليه مباشرة دون إزعاج عن حالته كانت إيرين، في المرة الأولى التي إلتقيا فيها في مسرح وجد قلبه منزله، بعد هزيمته وإحضاره إلى البلدة إعتقد فيرلين في الأصل أنه يستلزم ببساطة تغيير اللورد الذي عمل لصالحه، لم يكن يتوقع أن يصبح معلمًا لكثير من الناس ويحظى بإحترام واسع النطاق.
” بالطبع هذا ليس سرا في البلدة ” لمس الرجل ذقنه وإبتسم إبتسامة عريضة ” أبنائي وبناتي مغرمون بك بشدة، منذ أن سمع إبني الأكبر نات عن خلفيتك لا يمكنه التوقف عن إخبارنا كم يريد أن يصبح فارسًا أيضًا “.
” أستاذ عندما يكون هناك وقت تعال لزيارة منزلنا ” أعادت بيتي بطاقة هويته.
” هذا كان من الماضي ” هز فرلين رأسه ” ولم يعد سموه بحاجة إلى الفرسان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
” وذلك لأن لدينا الجيش الأول ” قال الرجل عرضا. ” في الماضي لم أكن أجرؤ على التحدث معك على هذا النحو “.
عندما كان صغيرًا سأل أكثر من مرة عن الشخص الموجود في الصورة المعلقة في أبرز موقع على أحد جدران القاعة، ومع ذلك ظل والده صامتًا دائمًا، كان الشخص بلا شك إمرأة لكن صورتها كانت في المرتبة الأعلى من صور أسلافه الآخرين، مرة واحدة عندما كان في حالة سكر ذكر والده الشخص.
في الواقع بينما كان لا يزال فارسًا للدوق لم يجرؤ معظم الناس على النظر إليه مباشرة، كانت الشائعات حوله مليئة بكلمات ليس فقط الحسد والإعجاب ولكن بشكل أكثر شيوعًا الخوف، الشخص الوحيد الذي تجرأ على التواصل البصري معه والذي كان قادراً على التحدث إليه مباشرة دون إزعاج عن حالته كانت إيرين، في المرة الأولى التي إلتقيا فيها في مسرح وجد قلبه منزله، بعد هزيمته وإحضاره إلى البلدة إعتقد فيرلين في الأصل أنه يستلزم ببساطة تغيير اللورد الذي عمل لصالحه، لم يكن يتوقع أن يصبح معلمًا لكثير من الناس ويحظى بإحترام واسع النطاق.
” نعم … ” رد فيرلين وعقله في مكان آخر.
كان شكل الإحترام الذي يظهرونه إتجاهه مختلفًا تمامًا عن الأوقات القديمة عندما كان فارسًا، لم يعد الناس يتجنبونه وبدلاً من ذلك إقتربوا منه، مقارنةً بالإحترام الذي يظهر من خلال الحفاظ على مسافة كان الأخير هو الذي جعل فرلين يشعر بمزيد من الراحة والرضا، ربما لست مناسبًا لأكون فارسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” وذلك لأن لدينا الجيش الأول ” قال الرجل عرضا. ” في الماضي لم أكن أجرؤ على التحدث معك على هذا النحو “.
…
” مساء الخير سيد إلتيك ” تعرف عليه شخص في قائمة الإنتظار ” لقد جئت أيضا لشراء القمح؟ دعني أقدم لك مكاني “.
بعد إنتظار أكثر من ربع ساعة جاء دور فيرلين إلتك في النهاية.
…
” بطاقة الهوية من فضلك ” قال نظيره قبل أن يصاب بصدمة ” المدرس فيرلين؟ “.
373 – دليل في السوق
” بيتي ” فوجئ فرلين أيضًا قليلاً بأن الفتاة التي تقف خلف المنضدة كانت طالبة من الدفعة الأولى من الخريجين، سرعان ما فهم وقال بسعادة ” أنت تعملين في قاعة المدينة الآن؟ “.
وقف فيرلين خلف زوجته وإبتسم بلطف عندما شاهدها وهي تلتقط قطع اللحم من كشك، سيأتي دائمًا وقت معين عندما يصبح المظهر في عيني إيرين أكثر خطورة.
” بالفعل ” كشفت عن تعبير عن الفرح وإنحنت نحو فيرلين كما لو كانت لا تزال في المدرسة ” أنا الآن متدربة في مجلس الإدارة وأعمل حاليًا في وزارة الزراعة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
لم يرغب فيرلين في جعل الأشخاص الذين يقفون خلفه ينتظرون لذا قدم على عجل بطاقة هويته مع ستة عملات فضية ” أريد شراء كيس متوسط من القمح “.
في الواقع بينما كان لا يزال فارسًا للدوق لم يجرؤ معظم الناس على النظر إليه مباشرة، كانت الشائعات حوله مليئة بكلمات ليس فقط الحسد والإعجاب ولكن بشكل أكثر شيوعًا الخوف، الشخص الوحيد الذي تجرأ على التواصل البصري معه والذي كان قادراً على التحدث إليه مباشرة دون إزعاج عن حالته كانت إيرين، في المرة الأولى التي إلتقيا فيها في مسرح وجد قلبه منزله، بعد هزيمته وإحضاره إلى البلدة إعتقد فيرلين في الأصل أنه يستلزم ببساطة تغيير اللورد الذي عمل لصالحه، لم يكن يتوقع أن يصبح معلمًا لكثير من الناس ويحظى بإحترام واسع النطاق.
” بالتأكيد! ” سجلت إسمه في كتاب اليوم وصاحت نحو الغرفة الخلفية.
” أستاذ عندما يكون هناك وقت تعال لزيارة منزلنا ” أعادت بيتي بطاقة هويته.
خرج حمّال من المستودع ووضع كيس قمح على المنضدة، تم حظر التفتيش وإختيار البضائع لمنع المماطلة، تمت تعبئة كل كيس مسبقًا وتصنيفه على أنه كبير أو متوسط أو صغير وفقًا لوزنه، كانت حقيبة صغيرة قادرة على إطعام شخصين لمدة شهر تقريبًا، تم تحديد أسعار المواد الغذائية وكانت التقلبات نادرة للغاية، كان يجب تقديم بطاقة الهوية أثناء الشراء وكان حجم شراء كل عميل محدودًا، أدرك فرلين أن الغرض من هذا الإجراء هو منع شخص واحد من شراء كمية كبيرة من الطعام مما قد يتسبب في نقص الطعام لأشخاص آخرين لديهم إحتياجات فعلية.
” بالطبع هذا ليس سرا في البلدة ” لمس الرجل ذقنه وإبتسم إبتسامة عريضة ” أبنائي وبناتي مغرمون بك بشدة، منذ أن سمع إبني الأكبر نات عن خلفيتك لا يمكنه التوقف عن إخبارنا كم يريد أن يصبح فارسًا أيضًا “.
” أستاذ عندما يكون هناك وقت تعال لزيارة منزلنا ” أعادت بيتي بطاقة هويته.
” آسفة لجعلك تنتظر ” صوت إيرين أخرجه من أفكاره المشوشة ” ذهبت لإختيار بعض البيض وإشتريت أيضًا كيسًا صغيرًا من الزبدة، هل إشتريت القمح؟ “.
” بالتأكيد ” إبتسم فرلين وأجاب.
في المنزل إستمر في رؤية شخصية المرأة لا تزال قائمة أمام عينيه ” لماذا رأيت سلفًا لعائلة إلتيك عندما كنت في البلدة؟ “.
حمل الكيس ومشى إلى جانب واحد حتى يتمكن الشخص التالي من الشراء، كانت إيرين لا تزال في مكان لا يمكن رؤيته فيه وقد خمن أنه كان ذلك بسبب أنها أخذت نزوة إلى منتجات أخرى، وهكذا فكر في العثور على بقعة بارزة وجافة حيث يمكنه وضع الكيس والجلوس للراحة، عندها فقط ظهر وميض أزرق باهت أمامه، أدار رأسه بشكل غريزي ثم شعر بإرتعاش في كامل الجسم، كانت امرأة جميلة ذات ملامح وجه رائعة ورأس شعر أزرق نادرًا ما شوهد، كانت من النوع الذي لن ينساه أحد على الإطلاق بعد النظرة الأولى شعر فرلين بالدم طوال جسده، لم يكن هذا بسبب جمال الشخص المتميز ولكن لأنه … كان قد رآها من قبل في قاعة العائلة.
لم يرغب فيرلين في جعل الأشخاص الذين يقفون خلفه ينتظرون لذا قدم على عجل بطاقة هويته مع ستة عملات فضية ” أريد شراء كيس متوسط من القمح “.
عندما كان صغيرًا سأل أكثر من مرة عن الشخص الموجود في الصورة المعلقة في أبرز موقع على أحد جدران القاعة، ومع ذلك ظل والده صامتًا دائمًا، كان الشخص بلا شك إمرأة لكن صورتها كانت في المرتبة الأعلى من صور أسلافه الآخرين، مرة واحدة عندما كان في حالة سكر ذكر والده الشخص.
” بالطبع هذا ليس سرا في البلدة ” لمس الرجل ذقنه وإبتسم إبتسامة عريضة ” أبنائي وبناتي مغرمون بك بشدة، منذ أن سمع إبني الأكبر نات عن خلفيتك لا يمكنه التوقف عن إخبارنا كم يريد أن يصبح فارسًا أيضًا “.
إذا تذكرت بشكل صحيح فإن الشخص الموجود في الصورة هو … مؤسس عائلة إلتيك.
في المنزل إستمر في رؤية شخصية المرأة لا تزال قائمة أمام عينيه ” لماذا رأيت سلفًا لعائلة إلتيك عندما كنت في البلدة؟ “.
كيف … هل هذا ممكن؟.
عندما كان صغيرًا سأل أكثر من مرة عن الشخص الموجود في الصورة المعلقة في أبرز موقع على أحد جدران القاعة، ومع ذلك ظل والده صامتًا دائمًا، كان الشخص بلا شك إمرأة لكن صورتها كانت في المرتبة الأعلى من صور أسلافه الآخرين، مرة واحدة عندما كان في حالة سكر ذكر والده الشخص.
” آسفة لجعلك تنتظر ” صوت إيرين أخرجه من أفكاره المشوشة ” ذهبت لإختيار بعض البيض وإشتريت أيضًا كيسًا صغيرًا من الزبدة، هل إشتريت القمح؟ “.
” هذا لن ينفع! ” قالت في رفض حازم ” على الرغم من أنني أعرف أنك تحب اللحوم الخالية من الدهون إلا أن الطبق لن يكون له أي نكهة، طبقة من اللحوم الدهنية ستصنع أفضل الضلوع كما أنها مثالية للتقطيع والقلي لذا يجب أن أختار بعناية “.
” نعم … ” رد فيرلين وعقله في مكان آخر.
” أستاذ عندما يكون هناك وقت تعال لزيارة منزلنا ” أعادت بيتي بطاقة هويته.
في المنزل إستمر في رؤية شخصية المرأة لا تزال قائمة أمام عينيه ” لماذا رأيت سلفًا لعائلة إلتيك عندما كنت في البلدة؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بطاقة الهوية من فضلك ” قال نظيره قبل أن يصاب بصدمة ” المدرس فيرلين؟ “.
بعد التفكير لفترة طويلة قرر أنه سيعود إلى معقل لونغسونغ، عندما أبلغ إيرين بهذه الخطة عبست.
” بالتأكيد ” إبتسم فرلين وأجاب.
قالت بتردد ” ألم تقطع علاقاتك مع عائلتك؟ لماذا تريد العودة؟ “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com –+–
” بسبب بعض الأمور “.
” أنت … صدقتني؟ ” في الحقيقة حتى هو نفسه لن يصدق مثل هذه الحكاية السخيفة أن الجد كان لا يزال على قيد الحياة.
” حقوق الخلافة؟ ” أمالت إيرين رأسها وقالت ” ليس الأمر كذلك أم أنه بسبب … إمرأة ” سألت إيرين.
نظر إلى عينيها النقية والجميلة، في جميع الأوقات ترغب في مشاركة كل شيء جيد أو سيئ معه، على الرغم من معاناة الكثير من المصاعب معًا إلا أن إيرين لم تتغير أبدًا، أخذ فيرلين نفسًا عميقًا وحملها بين ذراعيه وبصوت هادئ أخبرها بما رآه.
” هذا مستحيل! ” أجاب فيرلين بتردد.
بعد إنتظار أكثر من ربع ساعة جاء دور فيرلين إلتك في النهاية.
” لكن عينيك تخبرني أنك تكذب ” ضغطت على فيرلين ونظرت إليه ” لقد وعدتني بأن تكون فارسًا لي وكنت أعتقد أنك لن تفي بهذا الوعد لهذا السبب أشعر بالفضول الآن … ما الذي يمكن أن يكون من المستحيل أن تخبرني عنه؟ تذكر ذلك في مزرعة في على مشارف معقل لونغسونغ وعدنا بعدم إخفاء أي شيء عن بعضنا البعض “.
ضحك رجل في منتصف العمر أمامه وقال ” أنت مشهور جدًا، الفارس الأول السابق للمنطقة الغربية “.
نظر إلى عينيها النقية والجميلة، في جميع الأوقات ترغب في مشاركة كل شيء جيد أو سيئ معه، على الرغم من معاناة الكثير من المصاعب معًا إلا أن إيرين لم تتغير أبدًا، أخذ فيرلين نفسًا عميقًا وحملها بين ذراعيه وبصوت هادئ أخبرها بما رآه.
” بالتأكيد ” إبتسم فرلين وأجاب.
” هذا ما حدث ” أومأت إيرين بعد الإستماع إلى قصته وقالت ” إذهب “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” بطاقة الهوية من فضلك ” قال نظيره قبل أن يصاب بصدمة ” المدرس فيرلين؟ “.
” أنت … صدقتني؟ ” في الحقيقة حتى هو نفسه لن يصدق مثل هذه الحكاية السخيفة أن الجد كان لا يزال على قيد الحياة.
” بسبب بعض الأمور “.
” بالطبع ” رمشت بعينيها ” هذه المرة لم تنظر بعيدا “.
بعد إنتظار أكثر من ربع ساعة جاء دور فيرلين إلتك في النهاية.
–+–
كان شكل الإحترام الذي يظهرونه إتجاهه مختلفًا تمامًا عن الأوقات القديمة عندما كان فارسًا، لم يعد الناس يتجنبونه وبدلاً من ذلك إقتربوا منه، مقارنةً بالإحترام الذي يظهر من خلال الحفاظ على مسافة كان الأخير هو الذي جعل فرلين يشعر بمزيد من الراحة والرضا، ربما لست مناسبًا لأكون فارسًا.
بواسطة :
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” حسنًا ” ردت إيرين دون أن تدير رأسها.
لم يرغب فيرلين في جعل الأشخاص الذين يقفون خلفه ينتظرون لذا قدم على عجل بطاقة هويته مع ستة عملات فضية ” أريد شراء كيس متوسط من القمح “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات