يجب أن يعزى هذا الحصاد الوفير إلى “الآحاد الذهبية” التي أنشأتها ليفي، وقد وضع رولاند إستراتيجية لدعم الناس بأقل عدد ممكن من العبيد، وتحرير المزيد من موارد العمل من الصناعة الزراعية للإنخراط في الإنتاج الصناعي.
كان يوم الحصاد.
–+–
تم أخيرًا إدخال الدفعة الأولى من القمح المزروع في البلدة الحدودية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) قال رولاند ” حقًا؟ يبدو أن مخزن الحبوب الذي تم بنائه حديثًا في منطقة القلعة سيكون مفيدًا ” لم يستطع إلا أن يضحك.
إستخدم العبيد المناجل الحادة لقطع قش القمح وجمعهم ليتم تسليمهم عبر النهر تحت أشعة الشمس الحارقة.
بعد ثلاثة أيام من تجفيف القمح يمكن أن يملأ في الأكياس.
عرف رولاند أنها عملية مرهقة قطع حبات من القمح، قبل تعميم الأدوات الميكانيكية والحصادات كانت عملية الفصل والتنظيف والفحص والتجفيف للحصول على الألباب تتم عن طريق العمل اليدوي، الآن شهد مرة أخرى العملية برمتها.
يجب أن يعزى هذا الحصاد الوفير إلى “الآحاد الذهبية” التي أنشأتها ليفي، وقد وضع رولاند إستراتيجية لدعم الناس بأقل عدد ممكن من العبيد، وتحرير المزيد من موارد العمل من الصناعة الزراعية للإنخراط في الإنتاج الصناعي.
بمجرد تسليمها إلى المخيم وضع العبيد قش القمح على الأرض حتى يجف، بعد ذلك تم إستخدام مجموعة متنوعة من الأدوات بما في ذلك العصي الخشبية والحجارة لصياغة قش القمح مرارًا وتكرارًا من أجل فصل النواة عن الهيكل.
وكان هذا أيضًا هو الحد غير المرئي للإنتاجية، لم يكن باروف يتخيل بصعوبة أن عائد مجموعة صغيرة واحدة فقط يمكنه إطعام عشرات الآلاف من الناس، مرة واحدة أصبحت زراعة المحاصيل شعبية وتحسنت الإنتاجية إلى حد كبير.
إستمرت العملية برمتها عادة ثلاثة إلى أربعة أيام، في ذاكرة رولاند كانت الأبقار أو الحمير شائعة الإستخدام في المناطق الريفية للضغط على القمح في الفناء عن طريق سحب بكرات الحجر، لم يكن ذلك أقل كثافة في العمل فقد كان تأثير التقشير أيضًا أفضل بكثير مقارنةً بالطرق.
كلماته حيوية للغاية في أجواء المشهد، لم يتمكنوا من الهتاف بسعادة بل إن بعضهم ركع على ركبتيه وشكر رحمة الأمير ” عاش اللورد! عاش سموك الملكي! “.
كان عليه أن يعترف بأن الصناعة الزراعية في البلدة الحدودية كانت متخلفة أكثر بكثير، تم تسليم القمح في الفناء بعد أن تم الحصول عليه، تنوعت الأدوات التي إستخدموها من الشوك إلى العصي الخشبية، في بعض الأحيان يتم إلقاء قش القمح في الهواء باليد مثل الخضروات في مقلاة، بعد أن تم طحن القمح تم تكسير معظم السنابل، كانت العملية في الواقع تهدف إلى تقسيم النواة والقمح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
كان لقش القمح الكثير من الوظائف، يمكن إعادتهم إلى الحقل كسماد أو إستخدامه كفراش للماشية، يمكن إستخدامها أيضًا لإنتاج الأعلاف أو صناعة الورق، لسوء الحظ لم يكن لدى رولاند أي خطة إضافية لتطوير صناعة خضراء، فقد قام ببساطة بحرق القش المكدس بواسطة العبيد على طول النهر.
كلماته حيوية للغاية في أجواء المشهد، لم يتمكنوا من الهتاف بسعادة بل إن بعضهم ركع على ركبتيه وشكر رحمة الأمير ” عاش اللورد! عاش سموك الملكي! “.
في الأيام التالية غطى الدخان سماء البلدة الحدودية بأكملها وكان أسوأ من تلوث دقيق الأسمنت السابق، وفي الوقت نفسه تم تطهير جزيرتين مغزليتين على طول جانبي جسر المياه الحمراء، وتم تحديد الموعد المقرر للجدران التي كانت تحت الإنشاء.
264 – حصاد وفير
إعتمد الأساس على نفس نظام التجهيز المسبق مثل الجسر الرئيسي، تم صب أعمدة خرسانية تحتوي على الفولاذ الإنشائي وحديد التسليح في الأرض المفتوحة، ثم تم رفع الأعمدة في وضع مستقيم، كانت لوتس مسؤولة عن غرقه في التربة، حيث خرج نصف الصفائح الفولاذية للإلتصاق مع الجسر.
في الأيام التالية غطى الدخان سماء البلدة الحدودية بأكملها وكان أسوأ من تلوث دقيق الأسمنت السابق، وفي الوقت نفسه تم تطهير جزيرتين مغزليتين على طول جانبي جسر المياه الحمراء، وتم تحديد الموعد المقرر للجدران التي كانت تحت الإنشاء.
في أسبوع واحد كان رولاند يتنقل في طريقه من جسر المياه الحمراء إلى الفناء، كانت بشرته مدبوغة إلى حد كبير، بمجرد أن يتم إنتشال قش القمح كان هناك فقط مجموعة من الحبيبات والبدن التي تم تجريفها.
حاليًا حصلت وزارة الزراعة على أفضل عمليات الزراعة، من المحتم أن يتحسن نصيب الفرد من محصول الحبوب بشكل أكبر العام المقبل بفضل أدوات زراعة الحديد والمحاصيل الآلية.
سرعان ما إجتاح العبيد النوى والقشور معا إلى أكواخ صغيرة، لقد وقفوا على أكوام صغيرة وإستخدموا المجارف لتجميع خليط الألباب والبدن مما جعلهم يتجهون نحو الأرض المفتوحة، بسبب إختلاف الكتلة إنفجرت الأجسام الأخف وزناً بعيدًا في مهب الريح، بينما تراجعت الحبات الأثقل بالقرب من أقدامهم، هذه هي الطريقة التي جمعوا بها تدريجيا الحبوب.
” بعد أن إنتهينا من وزن الطعام سيتم إصدار القائمة وفقًا لذلك ” وتابع مع تهدئة الأعصاب ” سيتولى مجلس المدينة مسؤولية ترتيبات المتابعة لكونك حرا، يمكنك إختيار إما العمل في الزراعة أو العثور على وظيفة أخرى في المدينة “.
بالطبع كان من المستحيل فصل النواة عن الأجسام بالكامل بإستخدام هذه الطريقة، كان من المحتمل أن تختلط قطع صغيرة من الأوساخ والحجارة مع النواة، إتخذ رولاند قرارًا لإعداد مجموعة من أدوات الزراعة الميكانيكية لفترة الحصاد في العام المقبل، على الرغم من أنه لم يكن من المحتمل أن يتمكن من إنتاج حصادات الجمع إلا أنه سيكون من السهل تصنيع صانعي الحطام عن طريق تغيير الأسطوانة الحجرية إلى حجر طاحونة، وتثبيت قطعة قماش على الشاشة أسفل الأحجار ثم استخدام منفاخ هواء لتصفية أجسام الانقسام.
بالطبع كان من المستحيل فصل النواة عن الأجسام بالكامل بإستخدام هذه الطريقة، كان من المحتمل أن تختلط قطع صغيرة من الأوساخ والحجارة مع النواة، إتخذ رولاند قرارًا لإعداد مجموعة من أدوات الزراعة الميكانيكية لفترة الحصاد في العام المقبل، على الرغم من أنه لم يكن من المحتمل أن يتمكن من إنتاج حصادات الجمع إلا أنه سيكون من السهل تصنيع صانعي الحطام عن طريق تغيير الأسطوانة الحجرية إلى حجر طاحونة، وتثبيت قطعة قماش على الشاشة أسفل الأحجار ثم استخدام منفاخ هواء لتصفية أجسام الانقسام.
وضعت حبات الحبوب الكاملة بالتساوي في الفناء، كانت الضفة الشمالية لنهر المياه الحمراء مغطاة باللون الذهبي، رؤية حبات ذهبية شغل شعور الإنجاز قلب رولاند، لا يهم ما إذا كانت الحبوب التي حصدتها يمكن أن تدعم عشرة آلاف شخص كان لا يزال يومًا يستحق الاحتفال به، على الأقل بالنسبة إلى البلدة الحدودية.
في أسبوع واحد كان رولاند يتنقل في طريقه من جسر المياه الحمراء إلى الفناء، كانت بشرته مدبوغة إلى حد كبير، بمجرد أن يتم إنتشال قش القمح كان هناك فقط مجموعة من الحبيبات والبدن التي تم تجريفها.
من اليوم فصاعدًا لم يعد الناس في مجاله بحاجة إلى الإعتماد على إستيراد الحبوب وكانوا مكتفين ذاتيًا.
لوح رولاند بيده وأصبح المشهد هادئا في وقت واحد، لقد إحتفظوا جميعًا بأنفاسهم وإنتظروا الأمير حتى يفي بوعده ” أعرف ما تريد أن تسمعه، يمكنني أن أخبرك بيقين كبير بأن القواعد التي تم سنها من قبل لا تزال سارية وسيتم تنفيذها لاحقًا! ” قال رولاند بصراحة دون إضافة إسمه وعنوانه وفقًا للممارسة المعتادة.
بعد ثلاثة أيام من تجفيف القمح يمكن أن يملأ في الأكياس.
بواسطة :
” صاحب السمو الحصاد الوفير! ” قال باروف الذي وصل بسعادة إلى مكتب رولاند في فترة ما بعد الظهر وأضاف ” وفقا للإحصاءات الأولية فإن محصول الحبوب لكل مو (حوالي 666.7 متر مربع) من كل حقل مسؤول كان أربعة أضعاف الإنتاج السابق، وكان أعلى إنتاج ستة أضعاف وهو ما يكفي لإطعام الجميع “.
عرف رولاند أنها عملية مرهقة قطع حبات من القمح، قبل تعميم الأدوات الميكانيكية والحصادات كانت عملية الفصل والتنظيف والفحص والتجفيف للحصول على الألباب تتم عن طريق العمل اليدوي، الآن شهد مرة أخرى العملية برمتها.
قال رولاند ” حقًا؟ يبدو أن مخزن الحبوب الذي تم بنائه حديثًا في منطقة القلعة سيكون مفيدًا ” لم يستطع إلا أن يضحك.
–+–
بدى مدير قاعة المدينة متحمسًا أكثر من رولاند ” مع زيادة قدرها 2000 من العبيد يمكننا تلبية متطلبات إستهلاك الحبوب من 50000 إلى 60000 شخص! لا يمكن تصورها! من المحتمل للغاية أن البلدة الحدودية يمكن أن تتوسع إلى أكبر مدينة في مملكة غرايكاستل لا …” وأضاف ” أكبر مدينة في القارة! “.
عند الغسق ألقى رولاند خطاب أمام النار، كان الأمر كما كان الحال قبل أربعة أشهر مع إشتعال النار وطوفان من الناس واللمسة الأخيرة من الشفق على وجوه الناس، ومع ذلك فقد تغيرت نظرات الناس من الذعر وعدم الإرتياح من القادمين الجدد إلى الفرح وكشف الأمل في الحصاد الوفير.
إنخفاض القدرة على إنتاج الغذاء كان عاملا رئيسيا في إنخفاض معدل السكان، كانت هناك حاجة إلى عشرات القرى المجاورة لتوفير الغذاء لمدينة كبيرة تضم أكثر من 20000 شخص.
كان لقش القمح الكثير من الوظائف، يمكن إعادتهم إلى الحقل كسماد أو إستخدامه كفراش للماشية، يمكن إستخدامها أيضًا لإنتاج الأعلاف أو صناعة الورق، لسوء الحظ لم يكن لدى رولاند أي خطة إضافية لتطوير صناعة خضراء، فقد قام ببساطة بحرق القش المكدس بواسطة العبيد على طول النهر.
كل قرية تباهى عدد سكانها من ألف إلى ألف شخص مثل مدينة الملك، إذا كان نصف القرويين يعملون في الزراعة فقد كشف أن حوالي 2000 شخص قد دعموا حياة 2000 شخص آخرين، بمعنى آخر كان نصيب الفرد من الحبوب يكفي فقط لدعم نفسه وأسرته وشخص آخر في المدينة.
عرف رولاند أنها عملية مرهقة قطع حبات من القمح، قبل تعميم الأدوات الميكانيكية والحصادات كانت عملية الفصل والتنظيف والفحص والتجفيف للحصول على الألباب تتم عن طريق العمل اليدوي، الآن شهد مرة أخرى العملية برمتها.
وكان هذا أيضًا هو الحد غير المرئي للإنتاجية، لم يكن باروف يتخيل بصعوبة أن عائد مجموعة صغيرة واحدة فقط يمكنه إطعام عشرات الآلاف من الناس، مرة واحدة أصبحت زراعة المحاصيل شعبية وتحسنت الإنتاجية إلى حد كبير.
عرف رولاند أنها عملية مرهقة قطع حبات من القمح، قبل تعميم الأدوات الميكانيكية والحصادات كانت عملية الفصل والتنظيف والفحص والتجفيف للحصول على الألباب تتم عن طريق العمل اليدوي، الآن شهد مرة أخرى العملية برمتها.
يجب أن يعزى هذا الحصاد الوفير إلى “الآحاد الذهبية” التي أنشأتها ليفي، وقد وضع رولاند إستراتيجية لدعم الناس بأقل عدد ممكن من العبيد، وتحرير المزيد من موارد العمل من الصناعة الزراعية للإنخراط في الإنتاج الصناعي.
سرعان ما إجتاح العبيد النوى والقشور معا إلى أكواخ صغيرة، لقد وقفوا على أكوام صغيرة وإستخدموا المجارف لتجميع خليط الألباب والبدن مما جعلهم يتجهون نحو الأرض المفتوحة، بسبب إختلاف الكتلة إنفجرت الأجسام الأخف وزناً بعيدًا في مهب الريح، بينما تراجعت الحبات الأثقل بالقرب من أقدامهم، هذه هي الطريقة التي جمعوا بها تدريجيا الحبوب.
حاليًا حصلت وزارة الزراعة على أفضل عمليات الزراعة، من المحتم أن يتحسن نصيب الفرد من محصول الحبوب بشكل أكبر العام المقبل بفضل أدوات زراعة الحديد والمحاصيل الآلية.
حاليًا حصلت وزارة الزراعة على أفضل عمليات الزراعة، من المحتم أن يتحسن نصيب الفرد من محصول الحبوب بشكل أكبر العام المقبل بفضل أدوات زراعة الحديد والمحاصيل الآلية.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بمجرد تسليمها إلى المخيم وضع العبيد قش القمح على الأرض حتى يجف، بعد ذلك تم إستخدام مجموعة متنوعة من الأدوات بما في ذلك العصي الخشبية والحجارة لصياغة قش القمح مرارًا وتكرارًا من أجل فصل النواة عن الهيكل.
عند الغسق ألقى رولاند خطاب أمام النار، كان الأمر كما كان الحال قبل أربعة أشهر مع إشتعال النار وطوفان من الناس واللمسة الأخيرة من الشفق على وجوه الناس، ومع ذلك فقد تغيرت نظرات الناس من الذعر وعدم الإرتياح من القادمين الجدد إلى الفرح وكشف الأمل في الحصاد الوفير.
كان لقش القمح الكثير من الوظائف، يمكن إعادتهم إلى الحقل كسماد أو إستخدامه كفراش للماشية، يمكن إستخدامها أيضًا لإنتاج الأعلاف أو صناعة الورق، لسوء الحظ لم يكن لدى رولاند أي خطة إضافية لتطوير صناعة خضراء، فقد قام ببساطة بحرق القش المكدس بواسطة العبيد على طول النهر.
لوح رولاند بيده وأصبح المشهد هادئا في وقت واحد، لقد إحتفظوا جميعًا بأنفاسهم وإنتظروا الأمير حتى يفي بوعده ” أعرف ما تريد أن تسمعه، يمكنني أن أخبرك بيقين كبير بأن القواعد التي تم سنها من قبل لا تزال سارية وسيتم تنفيذها لاحقًا! ” قال رولاند بصراحة دون إضافة إسمه وعنوانه وفقًا للممارسة المعتادة.
بالطبع كان من المستحيل فصل النواة عن الأجسام بالكامل بإستخدام هذه الطريقة، كان من المحتمل أن تختلط قطع صغيرة من الأوساخ والحجارة مع النواة، إتخذ رولاند قرارًا لإعداد مجموعة من أدوات الزراعة الميكانيكية لفترة الحصاد في العام المقبل، على الرغم من أنه لم يكن من المحتمل أن يتمكن من إنتاج حصادات الجمع إلا أنه سيكون من السهل تصنيع صانعي الحطام عن طريق تغيير الأسطوانة الحجرية إلى حجر طاحونة، وتثبيت قطعة قماش على الشاشة أسفل الأحجار ثم استخدام منفاخ هواء لتصفية أجسام الانقسام.
كلماته حيوية للغاية في أجواء المشهد، لم يتمكنوا من الهتاف بسعادة بل إن بعضهم ركع على ركبتيه وشكر رحمة الأمير ” عاش اللورد! عاش سموك الملكي! “.
” صاحب السمو الحصاد الوفير! ” قال باروف الذي وصل بسعادة إلى مكتب رولاند في فترة ما بعد الظهر وأضاف ” وفقا للإحصاءات الأولية فإن محصول الحبوب لكل مو (حوالي 666.7 متر مربع) من كل حقل مسؤول كان أربعة أضعاف الإنتاج السابق، وكان أعلى إنتاج ستة أضعاف وهو ما يكفي لإطعام الجميع “.
” بعد أن إنتهينا من وزن الطعام سيتم إصدار القائمة وفقًا لذلك ” وتابع مع تهدئة الأعصاب ” سيتولى مجلس المدينة مسؤولية ترتيبات المتابعة لكونك حرا، يمكنك إختيار إما العمل في الزراعة أو العثور على وظيفة أخرى في المدينة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
” بالإضافة إلى ذلك إذا لم تنجح في المرة الأولى ففي السنة القادمة طالما أن غلة المحصول تفي بمعايير الترقية يمكنك أيضًا أن تصبح حرا، وبعبارة أخرى طالما أنك تعمل بجد لديك الفرصة لتخليص نفسك، كما قلت مرة العمل يخلق الثروة ويغير المصير “.
عرف رولاند أنها عملية مرهقة قطع حبات من القمح، قبل تعميم الأدوات الميكانيكية والحصادات كانت عملية الفصل والتنظيف والفحص والتجفيف للحصول على الألباب تتم عن طريق العمل اليدوي، الآن شهد مرة أخرى العملية برمتها.
توقف للحظة ونظر حوله وأضاف ” آمل ألا يكون هناك في يوم من الأيام عبيد في البلدة الحدودية، وأن يقوم جميع الأشخاص بأعمالهم ” عندما إنتهى رولاند من خطابه إمتدت هتافات الناس بجانب نهر المياه الحمراء لفترة طويلة من الزمن.
كان عليه أن يعترف بأن الصناعة الزراعية في البلدة الحدودية كانت متخلفة أكثر بكثير، تم تسليم القمح في الفناء بعد أن تم الحصول عليه، تنوعت الأدوات التي إستخدموها من الشوك إلى العصي الخشبية، في بعض الأحيان يتم إلقاء قش القمح في الهواء باليد مثل الخضروات في مقلاة، بعد أن تم طحن القمح تم تكسير معظم السنابل، كانت العملية في الواقع تهدف إلى تقسيم النواة والقمح.
–+–
كان عليه أن يعترف بأن الصناعة الزراعية في البلدة الحدودية كانت متخلفة أكثر بكثير، تم تسليم القمح في الفناء بعد أن تم الحصول عليه، تنوعت الأدوات التي إستخدموها من الشوك إلى العصي الخشبية، في بعض الأحيان يتم إلقاء قش القمح في الهواء باليد مثل الخضروات في مقلاة، بعد أن تم طحن القمح تم تكسير معظم السنابل، كانت العملية في الواقع تهدف إلى تقسيم النواة والقمح.
بواسطة :
Krotel
بالطبع كان من المستحيل فصل النواة عن الأجسام بالكامل بإستخدام هذه الطريقة، كان من المحتمل أن تختلط قطع صغيرة من الأوساخ والحجارة مع النواة، إتخذ رولاند قرارًا لإعداد مجموعة من أدوات الزراعة الميكانيكية لفترة الحصاد في العام المقبل، على الرغم من أنه لم يكن من المحتمل أن يتمكن من إنتاج حصادات الجمع إلا أنه سيكون من السهل تصنيع صانعي الحطام عن طريق تغيير الأسطوانة الحجرية إلى حجر طاحونة، وتثبيت قطعة قماش على الشاشة أسفل الأحجار ثم استخدام منفاخ هواء لتصفية أجسام الانقسام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات