عابر السماء
عابر السماء
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “السجلات في زلة اليشم لديجو مو شا عمرها ألف عام. بعد مرور الكثير من الوقت. أتساءل إلى أي مدى نما عابرو السماء . ألف سنة قد لا تكون طويلة ، غير كافية لحدوث أي شيء غير طبيعي لعرق …”
كان لديه وقت في قبضته ، وسَجَن الشيخوخة ، واحتفظ معه فترة من الزمن ومجموعة من الذكريات الجميلة …
“هذا هو حيواني الأليف ، لقد أخضعته!” أعلنت شو هوي بعجرفة.
في العام الخامس منذ أن غادر سو مينغ العشيرة التاسعة …
تحولت هذه الأصوات العنيفة إلى موجات اصطدام اتجهت على الفور نحو الكوكب ، مما تسبب في تغير الطقس على الكوكب. هبت رياح عنيفة ، ومع ارتجاف الأرض ، اهتزت البحار ، وتمزقت الأشجار.
تردد صدى صوت أزيز في المجرة مع اندفاع مستعمرة من العقارب ذات الرأسين إلى الأمام. لقد طاردوا شخصين بشعر أشعث ومثير للشفقة بشكل لا يصدق أمامهم.
بعد عدة أيام ، دخل الجزء الداخلي من محيط الجوهر السماوي النجمي وإلى المنطقة التي تنتمي إلى عابري السماء كما هو موضح على الخريطة.
كانا رجل وامرأة ، سو مينغ وشو هوي.
“بناءً على الخطة التي أخبرتك بها سابقًا ، انتظرني في المكان الذي حددته على الخريطة ، ثم قومي بتنشيط الرون بعد شهر واحد!” أدار سو مينغ رأسه جانبًا لينظر إلى شو هوي.
“لقد أخبرتك منذ وقت طويل أنه لا ينبغي لنا أن نسلك هذا الطريق!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرقت نية القتل في عيون سو مينغ. بحركة واحدة ، اتجه نحو كوكب زراعة أسود موجود أمامه.
“قلتها فقط بعد أن سلكنا هذا الطريق.”
مر الوقت مع كل نفس تأخذه. مع استمرار تغير تعبير شو هوي ، صرت على أسنانها. فقط عندما كانت على وشك الدخول في الدوامة ، امتدت يد فجأة من الفضاء. أمسكتها شو هوي بسرعة وسحتبها إلى الخارج.
“لم أفعل!”
تردد صدى الأنين في المجرة الهادئة. جاءت هذه الأصوات من وحش الفراغ ، وكانت تزداد إلحاحًا. في النهاية ، كان عمليا يخترقون الأذنين.
عندما فر الاثنان ، دوى تذمر شو هوي في الفضاء. مع تلاشي أصواتهم ببطء بعيدًا ، اختفت شخصياتهم تدريجيًا عن الأنظار بينما صرخت مستعمرة العقارب.
“لقد طاردتم سيدي في الماضي. الآن … أنا ، سو ، أتيت لأجعلكم تدفعون .”
في السنة السابعة …
ومع ذلك ، بغض النظر عن عدد فروع أنظمة الزراعة الموجودة ، فإنها ستتقارب في النهاية في واحد. على الرغم من اختلافهم في البداية ، بمجرد أن يصل الشخص إلى مستوى معين من الزراعة ، سينتهي بهم الأمر بالسير في نفس الطريق. كان لهذا العرق أيضًا مزارعون في عالم كالبا القمري، عالم كالبا الشمسي ، وأيضًا … سيد القدر ، والحياة ، والموت.
تم طباعة شخصياتنا في روح المجرة حتى تتذكرنا – تحولت هذه الكلمات إلى تموجات من تلك الفترة الجميلة من الزمن بسبب رجل وامرأة اسمهم سو مينغ و شو هوي.
السنة السابعة عشر …
هز الهدير الغاضب المجرة. زأرت ثلاثة وحوش شرسة عملاقة كانت مختبأة أصلاً في الفراغ وسبحت حول شخصين. كان وجه المرأة شاحبًا ، وقامت بشد قبضتها بإحكام على يد الرجل.
“أريد أن أقدم هدية ضخمة لعابري السماء ، الذين هم الأقرب إلينا. ” قال سو مينج بهدوء. بحركة واحدة ، تحول إلى قوس طويل يتجه نحو المسافة. في غمضة عين ، كان بعيدًا بالفعل ، تاركًا وراءه وحش الفراغ وشو هوي يحدقان وراءه وهو يسافر في المسافة.
“هذا هو المسار الذي اخترناه بعد أن استمعت إلى اقتراحك.”
انفجار!
“كنت أتحدث عن طريق آخر!”
“قلتها فقط بعد أن سلكنا هذا الطريق.”
“انت لم تفعل…”
ظلت شو هوي صامتة للحظة ، حيث اندمج في الفراغ مع وحش الفراغ في وقت لاحق. اختفوا دون أن يتركوا أي أثر وتوجهوا إلى المكان المحدد على الخريطة بناءً على طلب سو مينغ.
هز سو مينغ رأسه. عندما أغمض عينيه ، ظهر إسقاط إيكانغ ، وفي اللحظة التي صُدمت المخلوقات الثلاثة في الفراغ ، أمسك بيد شو هوي وغادر على عجل في المسافة.
بالأجنحة ، كان عابرو السماء هم أسياد السماء!
في السنة العاشرة …
“هل حقا تريدين أن تعرفي ؟” ظلت عيون سو مينغ مغمضة عندما قال هذا.
ظهرت شو هوي في المجرة الشاسعة كما لو أنها خرجت من الفراغ. كان هناك قلق على وجهها ، وبمجرد ظهورها ، خفضت رأسها على الفور. كان القلق في عينيها واضحًا بشكل لا يصدق.
رمشت شو هوي وسألت مرة أخرى ، “ما الغريب؟”
مر الوقت مع كل نفس تأخذه. مع استمرار تغير تعبير شو هوي ، صرت على أسنانها. فقط عندما كانت على وشك الدخول في الدوامة ، امتدت يد فجأة من الفضاء. أمسكتها شو هوي بسرعة وسحتبها إلى الخارج.
انفجار!
سحبت سو مينج على الفور من الدوامة. كان مظهره مثيرًا للشفقة بشكل لا يصدق ، لكن كان لديه حفنة من الفراء الأسود في يده اليسرى. كان هذا الفراء يحترق بشدة ، لكن سو مينغ لم يتخلص من هذا الفراء.
“بناءً على الخطة التي أخبرتك بها سابقًا ، انتظرني في المكان الذي حددته على الخريطة ، ثم قومي بتنشيط الرون بعد شهر واحد!” أدار سو مينغ رأسه جانبًا لينظر إلى شو هوي.
“هذا وحش شرس يتمتع بقوة تعادل سيد القدر ، والأرواح ، والموت ، أنت … أنت …” قالت شو هوي على الفور بغضب.
ظهر بريق في عيون سو مينغ ، وظهرت أوصاف عابري السماء في زلة اليشم لديجو مو شا في رأسه.
“إذن ماذا لو كان سيد القدر ، والأرواح ، والموت؟” ابتسم سو مينغ ، على الرغم من أن هذا أدى إلى تفاقم الإصابات في جسده. ومع ذلك ، عندما رأى الفراء الأسود في يده اليسرى ، بدأ يضحك بصوت عالٍ.
تردد صدى الأنين في المجرة الهادئة. جاءت هذه الأصوات من وحش الفراغ ، وكانت تزداد إلحاحًا. في النهاية ، كان عمليا يخترقون الأذنين.
“لا يمكنني استخدام الدوامة للانتقال بعد الآن … ولكن عندما أختار استخدامها مرة أخرى ، إذن … سأخضعك!” نظر سو مينغ إلى الفضاء تحت قدميه. كانت هناك دوامة ، وكان هناك هدير غاضب قادم من بعيد.
استنادًا إلى فهم ديجو مو شا ، سيطر عابري السماء على 173 كوكبًا زراعيًا وما يقرب من 5200 قارة عائمة في الجزء الشمالي الشرقي من محيط الجوهر السماوي النجمي. حتى لو كانت المنطقة التي تنتمي إليهم يمكن اعتبارها واحدًا من عشرة آلاف جزء من محيط الجوهر السماوي النجمي ، فإن هذه المنطقة كانت بالفعل كافية حتى يُعرف عابري السماء كواحد من الأجناس الأربعة المبجلة.
في السنة الثالثة عشر …
هز الهدير الغاضب المجرة. زأرت ثلاثة وحوش شرسة عملاقة كانت مختبأة أصلاً في الفراغ وسبحت حول شخصين. كان وجه المرأة شاحبًا ، وقامت بشد قبضتها بإحكام على يد الرجل.
في المجرة ، كان هناك وحش شرس طوله حوالي أربعين ألف قدم. بدا هذا المخلوق وكأنه تمساح ، ولكن إذا نظر إليه أي شخص عن كثب ، فسيجد أنه مخلوق يمكن أن يندمج مع الفضاء.
ظهر بريق في عيون سو مينغ ، وظهرت أوصاف عابري السماء في زلة اليشم لديجو مو شا في رأسه.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، كانت هناك … خيمة على قمة رأس هذا الوحش الشرس.
السنة السابعة عشر …
انتشر الضوء من داخل تلك الخيمة. كانت هناك لؤلؤة هناك ، وهي التي تنضح بالضوء. تحتها جلس سو مينغ ، الذي كان يتأمل ، وفعلت شو هوي نفس الشيء بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أجد أنه من الغريب أن العديد من الشامات قد نمت على هذا الوحش الفراغي خلال السنوات القليلة الماضية ،” قال بلا تعبير. بمجرد أن انتهى من الكلام ، غمر قلبه وروحه في التأمل ، ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى تعبير شو هوي.
من الواضح ، خلال السنوات الثلاث الماضية ، أنهم تمكنوا بطريقة ما من إخضاع هذا المخلوق وكان لديهم الكثير من الانتكاسات في رحلتهم. ومع ذلك ، بناءً على مدى البؤس الذي بدا عليه الوحش الفراغي حاليًا ، كان من الواضح أنه عانى بشدة خلال العام الذي هزم فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو غريب؟” سألت شو هوي ، في حيرة.
تردد صدى الأنين في المجرة الهادئة. جاءت هذه الأصوات من وحش الفراغ ، وكانت تزداد إلحاحًا. في النهاية ، كان عمليا يخترقون الأذنين.
“سيتعين علينا المحاولة قبل أن نعرف.” ابتسم سو مينغ بصوت خافت. عندما رفع يده اليمنى ، ربت على حقيبة التخزين الخاصة به ، وظهرت على الفور زلة من اليشم في يده. بمجرد أن ألقى عليها بعض النظرات الدقيقة ، مررها إلى شو هوي.
“إنه وقت الطعام. سو مينغ ، اذهب وأطعمه “. فتحت شو هوي عينيها.
“سيتعين علينا المحاولة قبل أن نعرف.” ابتسم سو مينغ بصوت خافت. عندما رفع يده اليمنى ، ربت على حقيبة التخزين الخاصة به ، وظهرت على الفور زلة من اليشم في يده. بمجرد أن ألقى عليها بعض النظرات الدقيقة ، مررها إلى شو هوي.
“أنا أفعل ذلك دائما. أنت افعلي ذلك هذه المرة “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، كانت هناك … خيمة على قمة رأس هذا الوحش الشرس.
“هذا هو حيواني الأليف ، لقد أخضعته!” أعلنت شو هوي بعجرفة.
“إذا أتيت ، فمن الذي سينشط رون الانتقال؟” هز سو مينغ رأسه.
صمت سو مينغ. بعد فترة هز رأسه وقام وخرج من الخيمة.
كانت هناك طبقة خافتة من الضباب ، جنبًا إلى جنب مع عدد لا يحصى من الكواكب ، لذلك سينجذب كل من رأوا هذا المنظر للوهلة الأولى ، ولكن بمجرد النظر إليه لفترة طويلة من الزمن ، سيلاحظون ذلك ببطء في هذه المنطقة لهذا التيار النجمي على شكل حلقة ، كانت هناك أشكال في الضباب ، وشكلت ملامح الوحوش الشرسة. كل من رأى ذلك سيصاب بالصدمة.
بعد لحظة ، اختفى الأنين. عندما عاد سو مينغ إلى الخيمة ، رأى شو هوي المبتسمة وأطلق سعالًا مزيفًا.
تحولت هذه الأصوات العنيفة إلى موجات اصطدام اتجهت على الفور نحو الكوكب ، مما تسبب في تغير الطقس على الكوكب. هبت رياح عنيفة ، ومع ارتجاف الأرض ، اهتزت البحار ، وتمزقت الأشجار.
“غريب …” قال هاتين الكلمتين فقط قبل أن يهز رأسه ويتوقف عن الكلام.
“غريب …” قال هاتين الكلمتين فقط قبل أن يهز رأسه ويتوقف عن الكلام.
“ما هو غريب؟” سألت شو هوي ، في حيرة.
في السنة السابعة …
“لا شئ.” أغلق سو مينغ عينيه.
“إنهم يرتدون أردية طويلة زرقاء ، لأن اللون الأزرق بالنسبة لهم هو رمز السماء ولذا فهم يحبون هذا اللون. نظرًا لأن لديهم الكثير من الأشخاص والبيئة هنا مختلفة عن العالم الخارجي ، فإن عابري السماء … لهم أجنحة! “أصبح الضوء البارد العنيف في عيون سو مينغ أقوى.
رمشت شو هوي وسألت مرة أخرى ، “ما الغريب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، كانت هناك … خيمة على قمة رأس هذا الوحش الشرس.
“هل حقا تريدين أن تعرفي ؟” ظلت عيون سو مينغ مغمضة عندما قال هذا.
“قلتها فقط بعد أن سلكنا هذا الطريق.”
“قل لي بسرعة.”
“إذن ماذا لو كان سيد القدر ، والأرواح ، والموت؟” ابتسم سو مينغ ، على الرغم من أن هذا أدى إلى تفاقم الإصابات في جسده. ومع ذلك ، عندما رأى الفراء الأسود في يده اليسرى ، بدأ يضحك بصوت عالٍ.
“أجد أنه من الغريب أن العديد من الشامات قد نمت على هذا الوحش الفراغي خلال السنوات القليلة الماضية ،” قال بلا تعبير. بمجرد أن انتهى من الكلام ، غمر قلبه وروحه في التأمل ، ولم يكلف نفسه عناء النظر إلى تعبير شو هوي.
“كنت أتحدث عن طريق آخر!”
السنة السابعة عشر …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو غريب؟” سألت شو هوي ، في حيرة.
في محيط الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي هناك حلقة عملاقة ، ويمكن رؤيتها بوضوح من مسافة بعيدة. تم تشكيل تلك الحلقة من النجوم المتلألئة التي لا نهاية لها ولكنها ممزقة. تم تجميعهم معًا وشكلوا دائرة ، مما جعل هذا المكان يبدو وكأنه تيار نجمي.
تردد صدى صوت أزيز في المجرة مع اندفاع مستعمرة من العقارب ذات الرأسين إلى الأمام. لقد طاردوا شخصين بشعر أشعث ومثير للشفقة بشكل لا يصدق أمامهم.
كانت هناك طبقة خافتة من الضباب ، جنبًا إلى جنب مع عدد لا يحصى من الكواكب ، لذلك سينجذب كل من رأوا هذا المنظر للوهلة الأولى ، ولكن بمجرد النظر إليه لفترة طويلة من الزمن ، سيلاحظون ذلك ببطء في هذه المنطقة لهذا التيار النجمي على شكل حلقة ، كانت هناك أشكال في الضباب ، وشكلت ملامح الوحوش الشرسة. كل من رأى ذلك سيصاب بالصدمة.
“إنهم يرتدون أردية طويلة زرقاء ، لأن اللون الأزرق بالنسبة لهم هو رمز السماء ولذا فهم يحبون هذا اللون. نظرًا لأن لديهم الكثير من الأشخاص والبيئة هنا مختلفة عن العالم الخارجي ، فإن عابري السماء … لهم أجنحة! “أصبح الضوء البارد العنيف في عيون سو مينغ أقوى.
“لقد وصلنا أخيرًا إلى الجزء الداخلي من محيط الجوهر السماوي النجمي.” وقف سو مينغ على وحش الفراغ ونظر في المسافة. بجانبه ، كانت شو هوي مع نظرة جليلة على وجهها.
من الواضح ، خلال السنوات الثلاث الماضية ، أنهم تمكنوا بطريقة ما من إخضاع هذا المخلوق وكان لديهم الكثير من الانتكاسات في رحلتهم. ومع ذلك ، بناءً على مدى البؤس الذي بدا عليه الوحش الفراغي حاليًا ، كان من الواضح أنه عانى بشدة خلال العام الذي هزم فيه.
بقيت صامتة للحظة قبل أن تقول بهدوء ، ” عابروا السماء ، جذر الفضيلة ، عرق رنغ وو [1] ، و حارقي الغبار هي الأجناس الأربعة الموقرة في الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي ، وقد كانوا موجودين بالفعل من لعدد مجهول من السنوات … بقوتنا ، سيكون الأمر صعبًا للغاية … أو ربما ينبغي القول إنه سيكون من المستحيل بالنسبة لنا حتى زعزعة أسس هذه الأجناس “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هو غريب؟” سألت شو هوي ، في حيرة.
“سيتعين علينا المحاولة قبل أن نعرف.” ابتسم سو مينغ بصوت خافت. عندما رفع يده اليمنى ، ربت على حقيبة التخزين الخاصة به ، وظهرت على الفور زلة من اليشم في يده. بمجرد أن ألقى عليها بعض النظرات الدقيقة ، مررها إلى شو هوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا عرقًا يعبد السماء. كان مكونًا من مائة ألف شخص عاشوا حياة بدائية واعتبروا السماء حاكمًا لهم. كانت القدرات السماوية والفنون التي مارسوها مختلفة تمامًا عن تلك الخاصة بالمزارعين الآخرين. كانت تشبه إلى حد ما تلك الخاصة بالهائجين و الشامان ، لكن كان لديهم نظام الزراعة الخاص بهم.
“بناءً على الخطة التي أخبرتك بها سابقًا ، انتظرني في المكان الذي حددته على الخريطة ، ثم قومي بتنشيط الرون بعد شهر واحد!” أدار سو مينغ رأسه جانبًا لينظر إلى شو هوي.
“بناءً على الخطة التي أخبرتك بها سابقًا ، انتظرني في المكان الذي حددته على الخريطة ، ثم قومي بتنشيط الرون بعد شهر واحد!” أدار سو مينغ رأسه جانبًا لينظر إلى شو هوي.
ترددت شو هوي للحظة قبل أن ترفع رأسها لتنظر إليه. “أريد أن أذهب معك.”
“حارقي الغبار أقرب إلى المركز. بالنسبة لعرق رنغ وو هم الأكثر غموضًا ، فكلهم يعيشون في المركز ، وهم موجودون جنبًا إلى جنب مع الوحوش الشرسة القوية.”
“إذا أتيت ، فمن الذي سينشط رون الانتقال؟” هز سو مينغ رأسه.
“إنه وقت الطعام. سو مينغ ، اذهب وأطعمه “. فتحت شو هوي عينيها.
“ثم أخبرني بخطتك الكاملة. لماذا تحتاج إلى تنشيط رون انتقال بعد شهر في مكان محدد؟ ” حدقت شو هوي في سو مينغ.
“أريد أن أقدم هدية ضخمة لعابري السماء ، الذين هم الأقرب إلينا. ” قال سو مينج بهدوء. بحركة واحدة ، تحول إلى قوس طويل يتجه نحو المسافة. في غمضة عين ، كان بعيدًا بالفعل ، تاركًا وراءه وحش الفراغ وشو هوي يحدقان وراءه وهو يسافر في المسافة.
“أريد أن أقدم هدية ضخمة لعابري السماء ، الذين هم الأقرب إلينا. ” قال سو مينج بهدوء. بحركة واحدة ، تحول إلى قوس طويل يتجه نحو المسافة. في غمضة عين ، كان بعيدًا بالفعل ، تاركًا وراءه وحش الفراغ وشو هوي يحدقان وراءه وهو يسافر في المسافة.
تحولت هذه الأصوات العنيفة إلى موجات اصطدام اتجهت على الفور نحو الكوكب ، مما تسبب في تغير الطقس على الكوكب. هبت رياح عنيفة ، ومع ارتجاف الأرض ، اهتزت البحار ، وتمزقت الأشجار.
ظلت شو هوي صامتة للحظة ، حيث اندمج في الفراغ مع وحش الفراغ في وقت لاحق. اختفوا دون أن يتركوا أي أثر وتوجهوا إلى المكان المحدد على الخريطة بناءً على طلب سو مينغ.
“قل لي بسرعة.”
اندفع سو مينغ عبر الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي. بينما كان يتقدم للأمام ، جعل أتمان الخاص به يكتسح المنطقة بأكملها. كان كل شيء من حوله غير مألوف بشكل لا يصدق. في الواقع ، عندما اكتسح سو مينغ أتمان الخاص به إلى الخارج ، كان يشعر بوجود الكثير من الوحوش الشرسة في المكان ، لكن معظمهم كانوا في نوم عميق. نادرًا ما غامروا بالخروج ، وهذا هو السبب في أنه عندما ألقى بنظرته على المنطقة ، كان المكان هادئًا.
عندما فر الاثنان ، دوى تذمر شو هوي في الفضاء. مع تلاشي أصواتهم ببطء بعيدًا ، اختفت شخصياتهم تدريجيًا عن الأنظار بينما صرخت مستعمرة العقارب.
ظهر بريق في عيون سو مينغ ، وظهرت أوصاف عابري السماء في زلة اليشم لديجو مو شا في رأسه.
“هل حقا تريدين أن تعرفي ؟” ظلت عيون سو مينغ مغمضة عندما قال هذا.
كان هذا عرقًا يعبد السماء. كان مكونًا من مائة ألف شخص عاشوا حياة بدائية واعتبروا السماء حاكمًا لهم. كانت القدرات السماوية والفنون التي مارسوها مختلفة تمامًا عن تلك الخاصة بالمزارعين الآخرين. كانت تشبه إلى حد ما تلك الخاصة بالهائجين و الشامان ، لكن كان لديهم نظام الزراعة الخاص بهم.
“يؤمنون بإرادة السماء ، ويعبدون السماء ، ويؤمنون بأنها حاكمهم . طالما أن السماء موجودة ، فلن يموتوا ويمكنهم بعد ذلك تغيير المجرة …” لمعت عيون سو مينغ ، وأصبح أسرع.
ومع ذلك ، بغض النظر عن عدد فروع أنظمة الزراعة الموجودة ، فإنها ستتقارب في النهاية في واحد. على الرغم من اختلافهم في البداية ، بمجرد أن يصل الشخص إلى مستوى معين من الزراعة ، سينتهي بهم الأمر بالسير في نفس الطريق. كان لهذا العرق أيضًا مزارعون في عالم كالبا القمري، عالم كالبا الشمسي ، وأيضًا … سيد القدر ، والحياة ، والموت.
استنادًا إلى فهم ديجو مو شا ، سيطر عابري السماء على 173 كوكبًا زراعيًا وما يقرب من 5200 قارة عائمة في الجزء الشمالي الشرقي من محيط الجوهر السماوي النجمي. حتى لو كانت المنطقة التي تنتمي إليهم يمكن اعتبارها واحدًا من عشرة آلاف جزء من محيط الجوهر السماوي النجمي ، فإن هذه المنطقة كانت بالفعل كافية حتى يُعرف عابري السماء كواحد من الأجناس الأربعة المبجلة.
“يؤمنون بإرادة السماء ، ويعبدون السماء ، ويؤمنون بأنها حاكمهم . طالما أن السماء موجودة ، فلن يموتوا ويمكنهم بعد ذلك تغيير المجرة …” لمعت عيون سو مينغ ، وأصبح أسرع.
عابر السماء
“إنهم يرتدون أردية طويلة زرقاء ، لأن اللون الأزرق بالنسبة لهم هو رمز السماء ولذا فهم يحبون هذا اللون. نظرًا لأن لديهم الكثير من الأشخاص والبيئة هنا مختلفة عن العالم الخارجي ، فإن عابري السماء … لهم أجنحة! “أصبح الضوء البارد العنيف في عيون سو مينغ أقوى.
“إذن ماذا لو كان سيد القدر ، والأرواح ، والموت؟” ابتسم سو مينغ ، على الرغم من أن هذا أدى إلى تفاقم الإصابات في جسده. ومع ذلك ، عندما رأى الفراء الأسود في يده اليسرى ، بدأ يضحك بصوت عالٍ.
بالأجنحة ، كان عابرو السماء هم أسياد السماء!
كانا رجل وامرأة ، سو مينغ وشو هوي.
“السجلات في زلة اليشم لديجو مو شا عمرها ألف عام. بعد مرور الكثير من الوقت. أتساءل إلى أي مدى نما عابرو السماء . ألف سنة قد لا تكون طويلة ، غير كافية لحدوث أي شيء غير طبيعي لعرق …”
“لم أفعل!”
“ولكن لا يزال يتعين علي التعرف عليهم من خلال التجربة والخطأ لإتقان خطتي.” ابتسم سو مينغ ببرود. بحركة واحدة ، زادت سرعته بشكل كبير ، وبعد الانتقال مرة واحدة ، قطع بالفعل مسافة مذهلة.
“لقد وصلنا أخيرًا إلى الجزء الداخلي من محيط الجوهر السماوي النجمي.” وقف سو مينغ على وحش الفراغ ونظر في المسافة. بجانبه ، كانت شو هوي مع نظرة جليلة على وجهها.
بعد عدة أيام ، دخل الجزء الداخلي من محيط الجوهر السماوي النجمي وإلى المنطقة التي تنتمي إلى عابري السماء كما هو موضح على الخريطة.
“أريد أن أقدم هدية ضخمة لعابري السماء ، الذين هم الأقرب إلينا. ” قال سو مينج بهدوء. بحركة واحدة ، تحول إلى قوس طويل يتجه نحو المسافة. في غمضة عين ، كان بعيدًا بالفعل ، تاركًا وراءه وحش الفراغ وشو هوي يحدقان وراءه وهو يسافر في المسافة.
استنادًا إلى فهم ديجو مو شا ، سيطر عابري السماء على 173 كوكبًا زراعيًا وما يقرب من 5200 قارة عائمة في الجزء الشمالي الشرقي من محيط الجوهر السماوي النجمي. حتى لو كانت المنطقة التي تنتمي إليهم يمكن اعتبارها واحدًا من عشرة آلاف جزء من محيط الجوهر السماوي النجمي ، فإن هذه المنطقة كانت بالفعل كافية حتى يُعرف عابري السماء كواحد من الأجناس الأربعة المبجلة.
“ولكن لا يزال يتعين علي التعرف عليهم من خلال التجربة والخطأ لإتقان خطتي.” ابتسم سو مينغ ببرود. بحركة واحدة ، زادت سرعته بشكل كبير ، وبعد الانتقال مرة واحدة ، قطع بالفعل مسافة مذهلة.
بعد كل شيء ، كانوا إحدى العشائر الأربع الكبيرة التي تجرأت على العيش في الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي ، وكان هذا شيئًا معروفًا للعالم في الخارج ، لأنه كان هناك الكثير من الوحوش الشرسة في هذه المنطقة. بالمقارنة مع العشائر ، فإن أعداد وقوة الوحوش الشرسة تجاوزت العشائر بكثير .
بعد لحظة ، اختفى الأنين. عندما عاد سو مينغ إلى الخيمة ، رأى شو هوي المبتسمة وأطلق سعالًا مزيفًا.
أخطر الكائنات في هذه المنطقة لم تكن العشائر … بل الوحوش الشرسة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرقت نية القتل في عيون سو مينغ. بحركة واحدة ، اتجه نحو كوكب زراعة أسود موجود أمامه.
” تنتشر الأجناس الأربعة المبجلة حول الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي . هم قريبون جدا من بعضهم البعض. يقع عابري السماء و جذور الفضيلة في المناطق الشمالية الغربية والجنوبية الشرقية من الأجزاء الداخلية.”
“أريد أن أقدم هدية ضخمة لعابري السماء ، الذين هم الأقرب إلينا. ” قال سو مينج بهدوء. بحركة واحدة ، تحول إلى قوس طويل يتجه نحو المسافة. في غمضة عين ، كان بعيدًا بالفعل ، تاركًا وراءه وحش الفراغ وشو هوي يحدقان وراءه وهو يسافر في المسافة.
“حارقي الغبار أقرب إلى المركز. بالنسبة لعرق رنغ وو هم الأكثر غموضًا ، فكلهم يعيشون في المركز ، وهم موجودون جنبًا إلى جنب مع الوحوش الشرسة القوية.”
اندفع سو مينغ عبر الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي. بينما كان يتقدم للأمام ، جعل أتمان الخاص به يكتسح المنطقة بأكملها. كان كل شيء من حوله غير مألوف بشكل لا يصدق. في الواقع ، عندما اكتسح سو مينغ أتمان الخاص به إلى الخارج ، كان يشعر بوجود الكثير من الوحوش الشرسة في المكان ، لكن معظمهم كانوا في نوم عميق. نادرًا ما غامروا بالخروج ، وهذا هو السبب في أنه عندما ألقى بنظرته على المنطقة ، كان المكان هادئًا.
“الأجناس الأربعة الموقرة لديهم وسيلة للتواصل مع بعضهم البعض حتى يكون لديهم شعور باللياقة. نظرًا لأن هذا هو الحال ، فإن عابري السماء هم هدفي الأول.”
“ولكن لا يزال يتعين علي التعرف عليهم من خلال التجربة والخطأ لإتقان خطتي.” ابتسم سو مينغ ببرود. بحركة واحدة ، زادت سرعته بشكل كبير ، وبعد الانتقال مرة واحدة ، قطع بالفعل مسافة مذهلة.
“لقد طاردتم سيدي في الماضي. الآن … أنا ، سو ، أتيت لأجعلكم تدفعون .”
بعد كل شيء ، كانوا إحدى العشائر الأربع الكبيرة التي تجرأت على العيش في الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي ، وكان هذا شيئًا معروفًا للعالم في الخارج ، لأنه كان هناك الكثير من الوحوش الشرسة في هذه المنطقة. بالمقارنة مع العشائر ، فإن أعداد وقوة الوحوش الشرسة تجاوزت العشائر بكثير .
أشرقت نية القتل في عيون سو مينغ. بحركة واحدة ، اتجه نحو كوكب زراعة أسود موجود أمامه.
سحبت سو مينج على الفور من الدوامة. كان مظهره مثيرًا للشفقة بشكل لا يصدق ، لكن كان لديه حفنة من الفراء الأسود في يده اليسرى. كان هذا الفراء يحترق بشدة ، لكن سو مينغ لم يتخلص من هذا الفراء.
كان هذا الكوكب يُعرف باسم كوكب السماء الخارجي ، وكان يقع في الطبقة الخارجية من منطقة عابري السماء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، كانت هناك … خيمة على قمة رأس هذا الوحش الشرس.
انفجار!
في السنة الثالثة عشر …
تحرك سو مينغ مثل نجم ناري واتجه نحو الكوكب. حتى قبل أن يقترب منه ، أثار بالفعل موجات ضخمة ارتفعت إلى السماء ، مكونة طبقات من التموجات التي انتشرت عبر المجرة. وهزوا المنطقة وأحدثوا انفجار مدوي.
تردد صدى الأنين في المجرة الهادئة. جاءت هذه الأصوات من وحش الفراغ ، وكانت تزداد إلحاحًا. في النهاية ، كان عمليا يخترقون الأذنين.
تحولت هذه الأصوات العنيفة إلى موجات اصطدام اتجهت على الفور نحو الكوكب ، مما تسبب في تغير الطقس على الكوكب. هبت رياح عنيفة ، ومع ارتجاف الأرض ، اهتزت البحار ، وتمزقت الأشجار.
ملاحظة المترجم:
ومع ذلك ، بغض النظر عن عدد فروع أنظمة الزراعة الموجودة ، فإنها ستتقارب في النهاية في واحد. على الرغم من اختلافهم في البداية ، بمجرد أن يصل الشخص إلى مستوى معين من الزراعة ، سينتهي بهم الأمر بالسير في نفس الطريق. كان لهذا العرق أيضًا مزارعون في عالم كالبا القمري، عالم كالبا الشمسي ، وأيضًا … سيد القدر ، والحياة ، والموت.
 1. عرق رنغ وو : رنغ  تعني الكثير و وو هو اسم عائلة.
…….
Hijazi 
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بقيت صامتة للحظة قبل أن تقول بهدوء ، ” عابروا السماء ، جذر الفضيلة ، عرق رنغ وو [1] ، و حارقي الغبار هي الأجناس الأربعة الموقرة في الأجزاء الداخلية من محيط الجوهر السماوي النجمي ، وقد كانوا موجودين بالفعل من لعدد مجهول من السنوات … بقوتنا ، سيكون الأمر صعبًا للغاية … أو ربما ينبغي القول إنه سيكون من المستحيل بالنسبة لنا حتى زعزعة أسس هذه الأجناس “.
“حارقي الغبار أقرب إلى المركز. بالنسبة لعرق رنغ وو هم الأكثر غموضًا ، فكلهم يعيشون في المركز ، وهم موجودون جنبًا إلى جنب مع الوحوش الشرسة القوية.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		