637
لقد كان وريدًا روحانيًا متعرجًا يقع تحت وادي الألف نهر ، لكنه كان منتشرًا في كل مكان. ربما بشكل أكثر دقة ، كان هذا الوريد الروحي غير مكتمل وكان مقطوعًا. كان الأمر كما لو أن عبارة “ألف نهر” تنطبق على هذا الوريد الروحي أيضًا ، في أعماق الأرض ، لأنه انقسم إلى ألف وريد هناك.
كان كل وريد ضعيفًا بشكل لا يصدق وبالكاد يمكن ملاحظته ، لكن قوة العالم التي تشكلت في نهاية هذه الألف وريد كانت لا تزال قادرة على جعل طائفة التنين الخفي تأتي إلى وادي الألف نهر هذا. لهذا السبب ، اختاروا هذا الموقع لإنشاء فرعهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى سو مينغ حدس قوي بأنه لم يكن أمامه سوى طريق واحد في تلك اللحظة ، وكان للوصول إلى عالم روح البيرسيركرز !
هذا الوريد الروحي الذي كان وريدًا بلوريًا ، والذي ولد الأحجار المسماة بلورات الشامان بين الشامان ، وأحجار البيرسيركر بين البيرسيركرز، وأحجار الروح بين الخالدين ، كان السبب الأهم وراء وصول سو مينغ إلى وادي الألف نهر ، إلى جانب نهب جميع حبوب طائفة التنين الخفي
هو الحصول على هذه الأوردة لكي يتعافى تماما
في اليوم العاشر ، فتح سو مينغ عينيه بعد التهام وريد آخر ، تحطم وانهار تحته ، بسرعة مخيفة. في ذلك الوقت ، قد تنفجر قوة لا توصف بسرعة من جسد سو مينغ بضجة عالية.
بعد عدة أيام ، فتح عينيه في الكهف. كان وجهه هادئًا ولم يكن بالإمكان اكتشاف شيء مختلف عنه ؛ لا أحد يستطيع أن يخمن نوع الألم الذي كان يمر به في تلك اللحظة.
ومع ذلك ، عرف سو مينغ أنه كان عليه التعود على هذا الألم والتعرف عليه!
لقد استعدت سبعة وتسعين بالمائة من قاعدتي الزراعية! لم يتبق لي سوى نصف خطوة للوصول إلى الكمال! ” لم يعرف سو مينغ عدد الأوردة الكريستالية التي امتصها ، ولكن وفقًا لتقديراته ، كان يجب أن يلتهم ما يقرب من مائة منها.
وقف ببطء ، وبحركة واحدة ، اختفى من الكهف. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل في أعماق الأرض. وبينما كان يسبح في الأرض ، رأى أمامه طبقة من الضوء البلوري.
لقد كان وريدًا بلوريًا يبلغ طوله مائة قدم يسير في طريق متعرج. لقد ظهر على شكل وريد بلوري ، ولكن عندما اجتاحه سو مينغ بإحساسه الإلهي ، شعر كما لو كان هذا تنينًا صغيرًا مدفونًا في أعماق الأرض.
إذا تابعت بهذه السرعة ، ففي غضون شهر آخر فقط ، سأكون قادرًا على التعافي تمامًا! في الواقع ، إذا كان بإمكاني زيادة السرعة ، فلن أحتاج حتى إلى شهر! ”
“دعنا نأمل أن غن هونغ لو سيجدي نفعا “.
مع انتشارها ، بدأ جسم سو مينغ يتحول ببطء غير واضح. استمر هذا النوع من الحالة لمدة ربع ساعة تقريبًا قبل أن يجلس سو مينغ متصالبًا على الوريد البلوري ، وبدأ تغيير غريب يظهر تدريجياً على جسده ، حيث ظل في تلك الحالة.
ظهر بريق في عيون سو مينغ. لقد تعافت القوة التي أنفقها لقمع حجر يانغ الساطع خلال الأيام العشرة الماضية تمامًا ، وعندما حدث ذلك ، اكتشف بسعادة غامرة أن قاعدته الزراعية قد زادت قليلاً. قد لا يكون كثيرًا ، لكنه جعل قاعدته الزراعية تصل إلى ما يقرب من تسعة أعشار في طريقه نحو الشفاء التام من الإصابات التي عانى منها!
استمرت قاعدته الزراعية في الارتفاع دون توقف ، وبينما استمر في التعافي قبل أن يصل في النهاية إلى الشفاء التام ، اختفت الآن العوائق والعقبات التي كانت موجودة في السابق عندما تداول سلطته. كانت الممرات بداخله مثل الخطوط المستقيمة مما جعله يكتمل!
قد يكون لا يزال يقترب فقط من هذا المقدار ، ولكن لم يتبق سوى جزء صغير من المسافة قبل أن يستعيد تسعة أعشار قاعدته الزراعية تمامًا!
كان يشعر أنه بمجرد وصوله إلى عالم الروح بيرسيركر ، كان هناك احتمال كبير أنه سيكون قادرًا على الانتقال مباشرة من المرحلة الأولية إلى المرحلة المتوسطة ، ثم المرحلة اللاحقة ، قبل أن يصل إلى الكمال في عالم روح البيرسيركرز !
إذا نجح هذا الفن ، فسأكون قادرًا على التعافي إلى حالة اقوى من اي وقت مضى م في فترة زمنية قصيرة ، وسأكون قادرًا على محاولة الوصول إلى عالم روح البيرسيركرز !
ومع ذلك ، كان هذا يعني أيضًا أن عملية الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر ستكون صعبة للغاية. قد تكون هذه الصعوبة أعلى بمئة مرة من تلك التي يواجهها الشخص العادي الذي يحاول الوصول إلى هذا العالم.
“إذا كان بإمكاني الوصول إلى عالم روح البيرسيركر…”
لقد استعدت سبعة وتسعين بالمائة من قاعدتي الزراعية! لم يتبق لي سوى نصف خطوة للوصول إلى الكمال! ” لم يعرف سو مينغ عدد الأوردة الكريستالية التي امتصها ، ولكن وفقًا لتقديراته ، كان يجب أن يلتهم ما يقرب من مائة منها.
لمع بريق لامع في عيون سو مينغ ، ولكن عندما ضاق عينيه ، اختفى ببطء. خطى خطوة نحو الوريد البلوري أمامه. كان جسده يتحرك على الأرض ، وإن كان بوتيرة أبطأ بشكل واضح مما هو معتاد ، لأن هذا النوع من الحركة استهلك قدرًا كبيرًا من القوة. بعد لحظة ، عندما ظهر سو مينغ بالقرب من الوريد البلوري ، ومضت عينيه بضوء. رفع يده اليمنى وشكل ختمًا. بعد أن غيره تسع مرات ، انتشرت التموجات من جسده وانتقلت للخارج في كل الاتجاهات.
خفق قلب سو مينغ على صدره. ربما يكون قد تجاوز ذروة قوته عندما قاتل ضد دي تيان في الماضي ، لكن جسده لم يتعافى بعد بشكل كامل. كانت لا تزال هناك بعض العوائق عندما يعمم سلطته. في ذلك الوقت ، جعل الأمل في الشفاء التام سو مينغ بقاوم الشعور بالإثارة قليلاً.
مع انتشارها ، بدأ جسم سو مينغ يتحول ببطء غير واضح. استمر هذا النوع من الحالة لمدة ربع ساعة تقريبًا قبل أن يجلس سو مينغ متصالبًا على الوريد البلوري ، وبدأ تغيير غريب يظهر تدريجياً على جسده ، حيث ظل في تلك الحالة.
إذا تابعت بهذه السرعة ، ففي غضون شهر آخر فقط ، سأكون قادرًا على التعافي تمامًا! في الواقع ، إذا كان بإمكاني زيادة السرعة ، فلن أحتاج حتى إلى شهر! ”
في الحقيقة ، جاء هذا الفن لالتهام الوريد البلوري من… عشرة تحولات من تسعة تحولات ، عشرة تحولات ، فن صوت واحد! يمكن لتسعة تحويلات أن تزيد من قوة أي قدرة أو مهارة إلهية تسع مرات حتى تصل إلى الحد الأقصى من قوتها.
ظهر بريق في عيون سو مينغ. لقد تعافت القوة التي أنفقها لقمع حجر يانغ الساطع خلال الأيام العشرة الماضية تمامًا ، وعندما حدث ذلك ، اكتشف بسعادة غامرة أن قاعدته الزراعية قد زادت قليلاً. قد لا يكون كثيرًا ، لكنه جعل قاعدته الزراعية تصل إلى ما يقرب من تسعة أعشار في طريقه نحو الشفاء التام من الإصابات التي عانى منها!
وعشرة تحولات هي قدرة إلهية يمكن أن تغير الإنسان. ستبدأ هذه التغييرات العشرة في إرث هونغ لو في التحول فقط بمجرد أن أندمج في العنصر الذي أريد تغيير نفسي إليه ، وبمجرد أن أختاره ، لن أتمكن من العودة إلى الوراء.
كما تم استعادة جزء كبير من قاعدته الزراعية!
“فن عشر تحولات يسمح لي بدمج نفسي في عشرة أشياء مختلفة… وأول شيء سأتحول إليه مع فن التجولات العشر هو الوريد البلوري!”
بعد عدة أيام ، فتح عينيه في الكهف. كان وجهه هادئًا ولم يكن بالإمكان اكتشاف شيء مختلف عنه ؛ لا أحد يستطيع أن يخمن نوع الألم الذي كان يمر به في تلك اللحظة.
تألقت عيون سو مينغ. عندما جلس ، بدأ جسده يتحول بشكل غير واضح بشكل مستمر ، وبدأت ساقيه تتغير ببطء ، وبدأت البلورات تتشكل عليهما. استمروا في نشر ساقيه ، وبعد ساعة ، بدا جسده بالكامل كما لو أنه تحول إلى بلورة.
في الواقع ، للوهلة الأولى ، بدا سو مينغ مشابهًا بشكل لا يصدق للوريد البلوري. بعد ساعتين ، اختفى تمامًا ليحل محله قسم إضافي بارز من الوريد البلوري في الأرض!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى سو مينغ حدس قوي بأنه لم يكن أمامه سوى طريق واحد في تلك اللحظة ، وكان للوصول إلى عالم روح البيرسيركرز !
كان هذا القسم الإضافي على شكل شخص ، لكنه بدا وكأنه جزء من الوريد البلوري ولا يمكن تمييزه بوضوح. حتى لو كان هناك شخص آخر في هذا المكان ، فقد لا يتمكن من رؤية أي خطأ في هذا الوريد البلوري في لمحة واحدة فقط أيضًا.
استمرت قاعدته الزراعية في الارتفاع دون توقف ، وبينما استمر في التعافي قبل أن يصل في النهاية إلى الشفاء التام ، اختفت الآن العوائق والعقبات التي كانت موجودة في السابق عندما تداول سلطته. كانت الممرات بداخله مثل الخطوط المستقيمة مما جعله يكتمل!
كان هذا هو فن التحولات العشر. سيسمح للشخص باختيار عنصر يريد تحويل نفسه إليه ودمجه معه. بمجرد أن ينجح ، يمكن أن يتحول إلى الشيء نفسه تمامًا مثل العنصر الذي انصهر به ، ولن يكون مظهره متشابهًا فحسب ، بل حتى هياكله الداخلي سيكون هو نفسهي تمامًا!
ومع ذلك ، كان هذا يعني أيضًا أن عملية الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر ستكون صعبة للغاية. قد تكون هذه الصعوبة أعلى بمئة مرة من تلك التي يواجهها الشخص العادي الذي يحاول الوصول إلى هذا العالم.
تماما مثل الآن. اختار سو مينغ الوريد البلوري كأول تحول له بين العشرة. وفي غضون ساعات قليلة ، نجح في التحول إلى وريد بلوري. عندما لا يمكن اكتشاف فرق واحد بينهما ، فقد سمح ذلك لعملية امتصاصه للهالة الروحية من خارج جسده بالتحول إلى التهام الوريد البلوري من الداخل.
من الواضح أنه يمكن أن يشعر أنه أصبح أقوى مع كل لحظة حيث استمر في التهام الأوردة الكريستالية. كان هذا الشعور يسبب الإدمان بشكل لا يصدق ، كما أنه عزز قدرته على قمع حجر يانغ الساطع في جسده.
لقد كان واحدًا مع الوريد البلوري ، وكان اندماجهم موجودًا داخل أجسادهم. مر الوقت ، وبعد ثلاثة أيام ، بدأت علامات الجفاف تظهر على الوريد البلوري. تحول تدريجيا إلى الظلام لأنها فقد هالته الروحية. فقط الوريد البلوري الإضافي الذي يشبه الإنسان أصبح أكثر إشراقًا.
استمرت قاعدته الزراعية في الارتفاع دون توقف ، وبينما استمر في التعافي قبل أن يصل في النهاية إلى الشفاء التام ، اختفت الآن العوائق والعقبات التي كانت موجودة في السابق عندما تداول سلطته. كانت الممرات بداخله مثل الخطوط المستقيمة مما جعله يكتمل!
في اليوم الخامس ، أصبح هذا الجزء غير واضح مرة أخرى وعاد تدريجياً إلى سو مينغ. لم يعد يبدو ضعيفًا كما كان من قبل ، لكنه استعاد القليل من حيويته.
كما تم استعادة جزء كبير من قاعدته الزراعية!
كما تم استعادة جزء كبير من قاعدته الزراعية!
“يمكنني استخدام هذه الطريقة!”
“فن عشر تحولات يسمح لي بدمج نفسي في عشرة أشياء مختلفة… وأول شيء سأتحول إليه مع فن التجولات العشر هو الوريد البلوري!”
تألقت عيون سو مينغ ، واختفى بحركة واحدة. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل على وريد بلوري آخر كان على بعد مائة قدم من المكان الذي كان فيه من قبل. على غرار ما حدث من قبل ، عندما لمس هذا الوريد البلوري ، تحول إليه وأصبح واحداً معه.
كان يشعر أنه بمجرد وصوله إلى عالم الروح بيرسيركر ، كان هناك احتمال كبير أنه سيكون قادرًا على الانتقال مباشرة من المرحلة الأولية إلى المرحلة المتوسطة ، ثم المرحلة اللاحقة ، قبل أن يصل إلى الكمال في عالم روح البيرسيركرز !
هذه المرة لم يستغرق خمسة أيام لامتصاص الوريد ، أربعة أيام فقط ، وبعد هذه الأيام تحول الوريد البلوري إلى غبار.
“دعنا نأمل أن غن هونغ لو سيجدي نفعا “.
مر الوقت. مع استمرار سو مينغ في امتصاص الأوردة الكريستالية بينما تحولت بعد ذلك إلى غبار بسبب أفعاله ، بعد مرور شهر ، تمكن من تقليل سرعة امتصاصه من خمسة إلى يوم واحد فقط!
كان كل وريد ضعيفًا بشكل لا يصدق وبالكاد يمكن ملاحظته ، لكن قوة العالم التي تشكلت في نهاية هذه الألف وريد كانت لا تزال قادرة على جعل طائفة التنين الخفي تأتي إلى وادي الألف نهر هذا. لهذا السبب ، اختاروا هذا الموقع لإنشاء فرعهم.
كانت تلك المدة الزمنية تتقلص أيضًا. إذا استمر بهذه السرعة ، قبل فترة طويلة ، قد تكون كمية الأوردة البلورية التي امتصها في غضون أيام قليلة مساوية للكمية التي امتصها خلال الشهر الماضي.
إذا تابعت بهذه السرعة ، ففي غضون شهر آخر فقط ، سأكون قادرًا على التعافي تمامًا! في الواقع ، إذا كان بإمكاني زيادة السرعة ، فلن أحتاج حتى إلى شهر! ”
كانت وتيرة الاستيعاب الأسرع بشكل متزايد بسبب إلمام سو مينغ المتزايد بالفن وتغييره!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع زيادة سرعته ، اختفت بسرعة آلاف الأوردة البلورية تحت وادي نهر الألف ، وبدأت الهالة الروحية في وادي نهر ألف في الانخفاض ببطء. كان لا بد أن يجذب هذا انتباه الكثير من الناس.
لقد أتاح امتصاص الأوردة الكريستالية خلال الشهر الماضي لسو مينغ أن يرى الأمل وملأ وجهه بالحماس ، لأنه مع استمراره في الالتهام ، وصل أخيرًا إلى تسعة أعشار قاعدته الزراعية!
“فن عشر تحولات يسمح لي بدمج نفسي في عشرة أشياء مختلفة… وأول شيء سأتحول إليه مع فن التجولات العشر هو الوريد البلوري!”
لم يحقق ذلك فحسب ، بل كانت قاعدة زراعته تتزايد أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع زيادة سرعته ، اختفت بسرعة آلاف الأوردة البلورية تحت وادي نهر الألف ، وبدأت الهالة الروحية في وادي نهر ألف في الانخفاض ببطء. كان لا بد أن يجذب هذا انتباه الكثير من الناس.
من الواضح أنه يمكن أن يشعر أنه أصبح أقوى مع كل لحظة حيث استمر في التهام الأوردة الكريستالية. كان هذا الشعور يسبب الإدمان بشكل لا يصدق ، كما أنه عزز قدرته على قمع حجر يانغ الساطع في جسده.
تألقت عيون سو مينغ. عندما جلس ، بدأ جسده يتحول بشكل غير واضح بشكل مستمر ، وبدأت ساقيه تتغير ببطء ، وبدأت البلورات تتشكل عليهما. استمروا في نشر ساقيه ، وبعد ساعة ، بدا جسده بالكامل كما لو أنه تحول إلى بلورة.
يوم واحد ، يومين ، ثلاثة أيام… تحطمت الأوردة البلورية خلف سو مينغ ، وعندما مر نصف شهر آخر ، تم تقليل الوقت الذي يحتاجه لامتصاص الوريد البلوري إلى ست ساعات فقط!
خفق قلب سو مينغ على صدره. ربما يكون قد تجاوز ذروة قوته عندما قاتل ضد دي تيان في الماضي ، لكن جسده لم يتعافى بعد بشكل كامل. كانت لا تزال هناك بعض العوائق عندما يعمم سلطته. في ذلك الوقت ، جعل الأمل في الشفاء التام سو مينغ بقاوم الشعور بالإثارة قليلاً.
مع زيادة سرعته ، اختفت بسرعة آلاف الأوردة البلورية تحت وادي نهر الألف ، وبدأت الهالة الروحية في وادي نهر ألف في الانخفاض ببطء. كان لا بد أن يجذب هذا انتباه الكثير من الناس.
كان هذا الكما بأم عينيه. كل لحمه ودمه تحولوا إلى دم بيرسيركر حقيقي. تم تحويل كل شبر من عظامه إلى عظام بيرسيركر. كانت كل قطرة من دمه تتألق بنور ذهبي خافت ، وأصبحت جميع أعضائه ، وكل ما في جسده ، مثالية في هذه اللحظة!
لكن الغريب ، لم يأت أحد للتحقق ، مما تسبب في عدم قدرة سو مينغ على استخدام جميع الهجمات التي أعدها مسبقًا. كان هذا شيئًا حيرته لأنه استمر في امتصاص الأوردة البلورية.
كان كل وريد ضعيفًا بشكل لا يصدق وبالكاد يمكن ملاحظته ، لكن قوة العالم التي تشكلت في نهاية هذه الألف وريد كانت لا تزال قادرة على جعل طائفة التنين الخفي تأتي إلى وادي الألف نهر هذا. لهذا السبب ، اختاروا هذا الموقع لإنشاء فرعهم.
ومع ذلك ، فقد كان في لحظة حرجة في تلك المرحلة ، ولم يكن من المناسب له أن يغامر بالخارج للتحقق. فعل امتصاص الأوردة الكريستالية جعل علاقته مع باو تشيو شبه معدومة ، ولهذا السبب لم يستطع معرفة ما كان يجري في الخارج من خلالها.
كما تم استعادة جزء كبير من قاعدته الزراعية!
بالنسبة له ، لا يوجد شيء في الخارج يمكن أن يكون بنفس أهمية استعادة قاعدته الزراعية في تلك اللحظة ، لذلك توقف تدريجياً عن التفكير في الأمر. عندما مر شهران منذ البداية ، كان سو مينغ جالسًا على وريد بلوري كبير ، وفي أقل من ساعتين ، تحطم إلى قطع. عندما فتح عينيه ، ومض فيهما ضوء لامع خارق.
بعد عدة أيام ، فتح عينيه في الكهف. كان وجهه هادئًا ولم يكن بالإمكان اكتشاف شيء مختلف عنه ؛ لا أحد يستطيع أن يخمن نوع الألم الذي كان يمر به في تلك اللحظة.
لقد استعدت سبعة وتسعين بالمائة من قاعدتي الزراعية! لم يتبق لي سوى نصف خطوة للوصول إلى الكمال! ” لم يعرف سو مينغ عدد الأوردة الكريستالية التي امتصها ، ولكن وفقًا لتقديراته ، كان يجب أن يلتهم ما يقرب من مائة منها.
من الواضح أنه يمكن أن يشعر أنه أصبح أقوى مع كل لحظة حيث استمر في التهام الأوردة الكريستالية. كان هذا الشعور يسبب الإدمان بشكل لا يصدق ، كما أنه عزز قدرته على قمع حجر يانغ الساطع في جسده.
في تلك اللحظة ، بينما كان يحتاج إلى حوالي ساعتين لامتصاص الأوردة البلورية الكبيرة مثل تلك التي كان يجلس عليها ، احتاج فقط إلى ربع ساعة لامتصاص الأوردة الصغيرة مثل تلك التي اختارها في البداية.
لمع بريق لامع في عيون سو مينغ ، ولكن عندما ضاق عينيه ، اختفى ببطء. خطى خطوة نحو الوريد البلوري أمامه. كان جسده يتحرك على الأرض ، وإن كان بوتيرة أبطأ بشكل واضح مما هو معتاد ، لأن هذا النوع من الحركة استهلك قدرًا كبيرًا من القوة. بعد لحظة ، عندما ظهر سو مينغ بالقرب من الوريد البلوري ، ومضت عينيه بضوء. رفع يده اليمنى وشكل ختمًا. بعد أن غيره تسع مرات ، انتشرت التموجات من جسده وانتقلت للخارج في كل الاتجاهات.
إذا تابعت بهذه السرعة ، ففي غضون شهر آخر فقط ، سأكون قادرًا على التعافي تمامًا! في الواقع ، إذا كان بإمكاني زيادة السرعة ، فلن أحتاج حتى إلى شهر! ”
تألقت عيون سو مينغ ، واختفى بحركة واحدة. عندما ظهر مرة أخرى ، كان بالفعل على وريد بلوري آخر كان على بعد مائة قدم من المكان الذي كان فيه من قبل. على غرار ما حدث من قبل ، عندما لمس هذا الوريد البلوري ، تحول إليه وأصبح واحداً معه.
خفق قلب سو مينغ على صدره. ربما يكون قد تجاوز ذروة قوته عندما قاتل ضد دي تيان في الماضي ، لكن جسده لم يتعافى بعد بشكل كامل. كانت لا تزال هناك بعض العوائق عندما يعمم سلطته. في ذلك الوقت ، جعل الأمل في الشفاء التام سو مينغ بقاوم الشعور بالإثارة قليلاً.
ومع ذلك ، كان هذا يعني أيضًا أن عملية الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر ستكون صعبة للغاية. قد تكون هذه الصعوبة أعلى بمئة مرة من تلك التي يواجهها الشخص العادي الذي يحاول الوصول إلى هذا العالم.
“دي تيان ، كانت الإصابات التي تعرضت لها كل تلك السنوات بسببك…” برزت نية القتل في عيون سو مينغ. عندما أغلقهم ، ظهر على وريد بلوري آخر وبدأ في امتصاصه.
كما تم استعادة جزء كبير من قاعدته الزراعية!
ثلاثة أيام ، خمسة أيام ، سبعة أيام ، عشرة أيام!
كانت تلك المدة الزمنية تتقلص أيضًا. إذا استمر بهذه السرعة ، قبل فترة طويلة ، قد تكون كمية الأوردة البلورية التي امتصها في غضون أيام قليلة مساوية للكمية التي امتصها خلال الشهر الماضي.
بعد مرور عشرة أيام أخرى ، تجاوز عدد الأوردة الكريستالية التي امتصها سو مينغ بالفعل عدد جميع الأوردة البلورية التي امتصها في الماضي. لم يكن هناك سوى عدد قليل منهم من بين الألف التي كانت موجودة في البداية. كان سو مينغ قد التهم معظمهم بالفعل.
لقد كان وريدًا روحانيًا متعرجًا يقع تحت وادي الألف نهر ، لكنه كان منتشرًا في كل مكان. ربما بشكل أكثر دقة ، كان هذا الوريد الروحي غير مكتمل وكان مقطوعًا. كان الأمر كما لو أن عبارة “ألف نهر” تنطبق على هذا الوريد الروحي أيضًا ، في أعماق الأرض ، لأنه انقسم إلى ألف وريد هناك.
مع سرعته ، احتاج فقط إلى مائة نفس ليتمكن من تقليص الوريد البلوري الصغير إلى غبار بحلول ذلك الوقت.
بعد عدة أيام ، فتح عينيه في الكهف. كان وجهه هادئًا ولم يكن بالإمكان اكتشاف شيء مختلف عنه ؛ لا أحد يستطيع أن يخمن نوع الألم الذي كان يمر به في تلك اللحظة.
في اليوم العاشر ، فتح سو مينغ عينيه بعد التهام وريد آخر ، تحطم وانهار تحته ، بسرعة مخيفة. في ذلك الوقت ، قد تنفجر قوة لا توصف بسرعة من جسد سو مينغ بضجة عالية.
“دي تيان ، كانت الإصابات التي تعرضت لها كل تلك السنوات بسببك…” برزت نية القتل في عيون سو مينغ. عندما أغلقهم ، ظهر على وريد بلوري آخر وبدأ في امتصاصه.
استمرت قاعدته الزراعية في الارتفاع دون توقف ، وبينما استمر في التعافي قبل أن يصل في النهاية إلى الشفاء التام ، اختفت الآن العوائق والعقبات التي كانت موجودة في السابق عندما تداول سلطته. كانت الممرات بداخله مثل الخطوط المستقيمة مما جعله يكتمل!
لكن الغريب ، لم يأت أحد للتحقق ، مما تسبب في عدم قدرة سو مينغ على استخدام جميع الهجمات التي أعدها مسبقًا. كان هذا شيئًا حيرته لأنه استمر في امتصاص الأوردة البلورية.
كان هذا الكما بأم عينيه. كل لحمه ودمه تحولوا إلى دم بيرسيركر حقيقي. تم تحويل كل شبر من عظامه إلى عظام بيرسيركر. كانت كل قطرة من دمه تتألق بنور ذهبي خافت ، وأصبحت جميع أعضائه ، وكل ما في جسده ، مثالية في هذه اللحظة!
هذه المرة لم يستغرق خمسة أيام لامتصاص الوريد ، أربعة أيام فقط ، وبعد هذه الأيام تحول الوريد البلوري إلى غبار.
كان لدى سو مينغ حدس قوي بأنه لم يكن أمامه سوى طريق واحد في تلك اللحظة ، وكان للوصول إلى عالم روح البيرسيركرز !
إذا تابعت بهذه السرعة ، ففي غضون شهر آخر فقط ، سأكون قادرًا على التعافي تمامًا! في الواقع ، إذا كان بإمكاني زيادة السرعة ، فلن أحتاج حتى إلى شهر! ”
عندما كان يفحص جسده ، ارتفعت بهجة الدهشة ، لكنها سرعان ما تحولت إلى حالة من عدم اليقين قبل أن تبدأ مجموعة متنوعة من التعبيرات بالظهور وأخذ مكان بعضها البعض على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى سو مينغ حدس قوي بأنه لم يكن أمامه سوى طريق واحد في تلك اللحظة ، وكان للوصول إلى عالم روح البيرسيركرز !
كان يشعر أنه بمجرد وصوله إلى عالم الروح بيرسيركر ، كان هناك احتمال كبير أنه سيكون قادرًا على الانتقال مباشرة من المرحلة الأولية إلى المرحلة المتوسطة ، ثم المرحلة اللاحقة ، قبل أن يصل إلى الكمال في عالم روح البيرسيركرز !
ومع ذلك ، عرف سو مينغ أنه كان عليه التعود على هذا الألم والتعرف عليه!
لأن مؤسسته أعطته الحق في ذلك!
لقد كان وريدًا بلوريًا يبلغ طوله مائة قدم يسير في طريق متعرج. لقد ظهر على شكل وريد بلوري ، ولكن عندما اجتاحه سو مينغ بإحساسه الإلهي ، شعر كما لو كان هذا تنينًا صغيرًا مدفونًا في أعماق الأرض.
ومع ذلك ، كان هذا يعني أيضًا أن عملية الوصول إلى عالم الروح بيرسيركر ستكون صعبة للغاية. قد تكون هذه الصعوبة أعلى بمئة مرة من تلك التي يواجهها الشخص العادي الذي يحاول الوصول إلى هذا العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا هو فن التحولات العشر. سيسمح للشخص باختيار عنصر يريد تحويل نفسه إليه ودمجه معه. بمجرد أن ينجح ، يمكن أن يتحول إلى الشيء نفسه تمامًا مثل العنصر الذي انصهر به ، ولن يكون مظهره متشابهًا فحسب ، بل حتى هياكله الداخلي سيكون هو نفسهي تمامًا!
لحسن حظ سو مينغ ، نظرًا لأن حالة مؤسسته كانت شيئًا لم يمتلكه أي من أسلافه ، حتى لو فشل في محاولة الوصول إلى بيرسيركر عالم روح البيرسيركرز ، فلن يتم تدميره مثل الآخرين. ومع ذلك ، لم يستطع الفشل أكثر من ثلاث مرات. بمجرد أن يفعل ذلك ، فإنه لا يزال يموت. كان هذا شيئًا أدركه سو مينغ بشكل طبيعي بمجرد تعافي قاعدته الزراعية ووصول جسده إلى الاكتمال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا نجح هذا الفن ، فسأكون قادرًا على التعافي إلى حالة اقوى من اي وقت مضى م في فترة زمنية قصيرة ، وسأكون قادرًا على محاولة الوصول إلى عالم روح البيرسيركرز !
“هل أحاول الإختراق أم لا..؟” لم يكن لدى سو مينغ ثقة في النجاح. بعد لحظة من التردد ظهرت في عينيه نظرة حازمة.
خفق قلب سو مينغ على صدره. ربما يكون قد تجاوز ذروة قوته عندما قاتل ضد دي تيان في الماضي ، لكن جسده لم يتعافى بعد بشكل كامل. كانت لا تزال هناك بعض العوائق عندما يعمم سلطته. في ذلك الوقت ، جعل الأمل في الشفاء التام سو مينغ بقاوم الشعور بالإثارة قليلاً.
‘سأفعل ذلك!’
لقد كان واحدًا مع الوريد البلوري ، وكان اندماجهم موجودًا داخل أجسادهم. مر الوقت ، وبعد ثلاثة أيام ، بدأت علامات الجفاف تظهر على الوريد البلوري. تحول تدريجيا إلى الظلام لأنها فقد هالته الروحية. فقط الوريد البلوري الإضافي الذي يشبه الإنسان أصبح أكثر إشراقًا.
“دعنا نأمل أن غن هونغ لو سيجدي نفعا “.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات