634
عندما صرخ سان شان تلك الهتاف في قلبه ، بدأ وجود حياته المحترقة المنتشر من جسده يتغير على الفور بناءً على نوع من القانون في الكون.
“عودة الروح في ست خطوات!”
يبدو أن هذا التغيير يعمل وفقًا للسحب والنجوم والريح من حولهم وتضاريس الأرض نفسها وكل شيء آخر في العالم. وشكلت أيضًا ارتباطًا وثيقًا بالرون الذي تم تشكيله بعد أن دفع سان شان الإبر الثمانية إلى جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت عيناه مغمضتين وتدحرج رأسه لأسفل ، ثم اختفى كل ما لديه من التشي مع وعيه. ولكن في نفس الوقت الذي حدث فيه ذلك ، سرعان ما استبدلت قوة مرعبة من التشي وانفجرت من جسده ، لكن نصف قطر الانفجار اقتصر على مساحة دائرية تبلغ عشرة آلاف قدم فقط. من الواضح أن من كان لا يريد أن ينشر هذا الانفجار بعيدًا جدًا لتجنب اكتشاف طائفة روح الشر.
كان الأمر كما لو أن جسد سان شان قد تحول إلى ثقب أسود غير مرئي في تلك اللحظة ، ثقب كان مرتبطًا بمكان ما في مكان ما على بعد عشرات الآلاف من اللي. نتج عن ذلك تحول سان شان إلى وسيط يربط نقطتين عبر الفضاء ، وأصبح جسده إحدى النقطتين. عندئذٍ ستكون الألوهية الوليدي قادرة على النزول عليه بعد السفر عبر الوسيط!
1. التنفيذ الخفي للعدالة: ذكره هونغ لو لرجل عجوز آخر في الماضي ، وخطف هونغ لو عينه بعد أن ألقاها الرجل العجوز.
كان سان شان يضحك ببرود في قلبه. كان يعتقد أن هذه الخطة التي أعدها كانت مضمونة. ما لم يكن سو مينغ يؤمن به على الإطلاق وقام بقطعه على الفور في اللحظة التي بدأ فيها في إلقاء هذا الفن قبل قتله ، كان سان شان واثقًا تمامًا من أنه يمكن أن يجعله يمشي مباشرة في فخ الموت.
في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، بدأت الأمواج أيضًا بالانتشار من تحت قدمه واصطدمت بالأمواج التي خلقها الرجل العجوز بقاعدته الزراعية. عندما إتصلت الموجات المتعارضة ، رن الانفجارات المترابطة باستمرار. أخرج الرجل العجوز شخيرا مكتومًا وترنح بضع خطوات إلى الوراء. عندما رفع رأسه تغيرت تعابيره.
كل ما فعله سابقًا كان لهذه اللحظة الأخيرة. في اللحظة التي انجذب فيها انتباه سو مينغ إلى فتح الكهف ، كان سيجعل هذه الطاقة فيه تنفجر. كان يحتاج فقط إلى لحظة حتى ينجح هذا. حتى لو لاحظ سو مينغ ذلك لاحقًا ، فلن يكون له أي فرق!
كان الأمر كما لو أن جسد سان شان قد تحول إلى ثقب أسود غير مرئي في تلك اللحظة ، ثقب كان مرتبطًا بمكان ما في مكان ما على بعد عشرات الآلاف من اللي. نتج عن ذلك تحول سان شان إلى وسيط يربط نقطتين عبر الفضاء ، وأصبح جسده إحدى النقطتين. عندئذٍ ستكون الألوهية الوليدي قادرة على النزول عليه بعد السفر عبر الوسيط!
ومع ذلك… كل هذه المواقف المثالية التي تخيلها لن تعمل عادة كما هو مخطط لها في الواقع. على سبيل المثال ، يمكن للمرء أن يأخذ حقيقة أنه عندما بدأ سان شان في صراخ الترنيمة في قلبه حتى تنزل الألوهية الوليدة على جسده ، رأى سو مينغ ، الذي كان يعتقد أنه سينظر إلى الكهف المفتوح …كان ينظر في وجهه ببرود بدلاً من ذلك.
بعد ذلك مباشرة ، تمايل جسم الإنسان الدموي أثناء تحركه للأمام وتحول إلى جزأين قبل أن يتأرجح مرة أخرى وينقسم إلى أربعة. عندما كان ما يقرب من مائة إنسان في الهواء ، تحركوا بانسجام نحو القدم في السماء ، ونحو سو مينغ.
كان هناك تلميح من الازدراء في تلك النظرة المنعزلة ، وبمجرد أن رأى سان شان ذلك بوضوح ، مر ارتعاش في جسده. كانت نظرة سو مينغ مثل شفرة حادة اخترقت جسده ، وشعر كما لو أن كل أسراره قد تم الكشف عنها تحت تلك النظرة. لم يستطع إخفاء أي شيء عن سو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com منذ البداية وحتى النهاية ، لم يحاول سو مينغ أبدًا إيقافه. عندما رأى سان شان هذا ، انطلق قلبه بفرح ، لكن في نفس الوقت ، أصبح غير متأكد . عاد الشعور بأنه لا يستطيع أن يرى من خلال أفكار سو مينغ داخله مرة أخرى.
‘غير ممكن! لا يمكن أن يكون قد لاحظ أفكاري! لم أفشل ولو مرة واحدة!
بعد كل شيء ، لا يهم ما إذا كان تلميذه أم أن حجر يانغ المشرق ، كلاهما مجرد أشياء خارجية. إلى جانب ذلك ، لم يكن لدى حجر اليانغ المشرق روحه ، لذلك لم يكن عليه أن يقلق بشأن بقائه على قيد الحياة أيضًا.
أطلق قلب سان شان صوتًا مرتفعًا ، وبدأ جسده يرتجف ، لكن لم يعد لديه الوقت أو الحرية في التفكير كثيرًا. رفع يديه بسرعة وشكل ختمًا قبل أن يضرب جسده.
جاء طنين ثاقب من رمح متعهد الشر حيث تحول إلى قوس أسود طويل اتجه نحو الرجل العجوز ، الذي تقلصت عينيه مرة أخرى. لقد كان بالفعل في وضع غير مؤات لأنه لم يستطع إحضار أي كنوز مسحورة معه عندما نزل إلى هذا المكان ، وكان هناك ببساطة تباين كبير جدًا بين قدراتهم القتالية. عندما اقترب الرمح منه ، رفع يديه بسرعة وشكل ختمًا غريبًا بدا وكأنه إناء قبل دفعه للأمام.
بدأ سان شان يرتجف بعنف مع دوي ، وانتشرت قوة قوية من جسده ، كما لو أن إحساس إلهي آخر قد ظهر بداخله من العدم. نما هذا الإحساس الإلهي بسرعة أكبر ، وسرعان ما تحول إلى ألوهية وليدة إحتلت جسد سان شان والسيطرة عليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك… كل هذه المواقف المثالية التي تخيلها لن تعمل عادة كما هو مخطط لها في الواقع. على سبيل المثال ، يمكن للمرء أن يأخذ حقيقة أنه عندما بدأ سان شان في صراخ الترنيمة في قلبه حتى تنزل الألوهية الوليدة على جسده ، رأى سو مينغ ، الذي كان يعتقد أنه سينظر إلى الكهف المفتوح …كان ينظر في وجهه ببرود بدلاً من ذلك.
منذ البداية وحتى النهاية ، لم يحاول سو مينغ أبدًا إيقافه. عندما رأى سان شان هذا ، انطلق قلبه بفرح ، لكن في نفس الوقت ، أصبح غير متأكد . عاد الشعور بأنه لا يستطيع أن يرى من خلال أفكار سو مينغ داخله مرة أخرى.
مع دوي مدوي ، تحطمت ذراع الرجل العجوز اليمنى على الفور وتحولت إلى فوضى دموية من اللحم الممزق. تحول وجهه أكثر شحوبًا ، لكنه لا يزال يكسر أسنانه ويستمر في التراجع على عجل. مع كل خطوة يخطوها إلى الوراء ، سيقل وجوده في الجسد قليلاً.
“هل انتهيت من النزول بعد؟” سأل سو مينغ بشكل قاطع.
“هل أنت مان يا؟ أم أنك ربما وو شوانغ ، أو شيويه شا ، أو تيان تشي ، أو تشي لي تيان ، تظهر أمامي بعد أن اختبأت وغيرت مظهرك؟” حدق الرجل العجوز في سو مينغ وأطلق هذه الأسماء الخمسة دفعة واحدة. كان سو مينغ على دراية باسم شي لي تيان من بين الخمسة الذين ذكرهم ، لكنه لم يسمع عن الأربعة الآخرين من قبل.
في اللحظة التي عبر فيها عن هذا السؤال ، بدأ قلب سان شان يرتجف بعنف. تحطمت كل الأشياء التي اعتقد أنها حدثت له عن طريق الحظ. كان يعلم أن هذا الشخص قد علم بما كان ينوي القيام به منذ وقت طويل ، لكنه لا يزال يتركه يكمل العملية برمتها من استدعاء سيده لينزل عليه. كان سيحدث هذا فقط إذا كان إما أحمقًا ، أو كان لديه ثقة كاملة في نفسه!
كان واثقًا من أنه حتى لو طلب سان شان من سيده أن ينزل عليه ، فسيظل قادرًا على السيطرة عليه تمامًا!
جاء طنين ثاقب من رمح متعهد الشر حيث تحول إلى قوس أسود طويل اتجه نحو الرجل العجوز ، الذي تقلصت عينيه مرة أخرى. لقد كان بالفعل في وضع غير مؤات لأنه لم يستطع إحضار أي كنوز مسحورة معه عندما نزل إلى هذا المكان ، وكان هناك ببساطة تباين كبير جدًا بين قدراتهم القتالية. عندما اقترب الرمح منه ، رفع يديه بسرعة وشكل ختمًا غريبًا بدا وكأنه إناء قبل دفعه للأمام.
لكن سان شان كان بطيئًا جدًا في إدراكه. ظهرت هذه الأفكار للتو في رأسه عندما اختفى وعيه بانفجار شديد وسقط في نوم عميق. لقد انتهى من إلقاء قدرته الإلهية ، والحس الإلهي الذي ظهر من العدم في جسده قد توسع بالفعل وتجمع معًا ليتحول إلى أولوهية وليدة.
حتى لو كان وجود حجر يانغ المشرق هنا قد سمح له بالنزول في هذا المكان مع تجاهل العواقب ، لكن كل هذا لم يكن يستحق كل هذا العناء في عينيه إذا كان عليه أن يقاتل ضد البيرسيركر الذي حقق إالكمال في عالم روح البيرسيركر !
سقطت عيناه مغمضتين وتدحرج رأسه لأسفل ، ثم اختفى كل ما لديه من التشي مع وعيه. ولكن في نفس الوقت الذي حدث فيه ذلك ، سرعان ما استبدلت قوة مرعبة من التشي وانفجرت من جسده ، لكن نصف قطر الانفجار اقتصر على مساحة دائرية تبلغ عشرة آلاف قدم فقط. من الواضح أن من كان لا يريد أن ينشر هذا الانفجار بعيدًا جدًا لتجنب اكتشاف طائفة روح الشر.
لكن سان شان كان بطيئًا جدًا في إدراكه. ظهرت هذه الأفكار للتو في رأسه عندما اختفى وعيه بانفجار شديد وسقط في نوم عميق. لقد انتهى من إلقاء قدرته الإلهية ، والحس الإلهي الذي ظهر من العدم في جسده قد توسع بالفعل وتجمع معًا ليتحول إلى أولوهية وليدة.
“سيدي ، ألست مهملًا إلى حدٍ ما بحيث لا تشاهدني فقط أنزل…؟ كيف يمكنني أن أكافئك؟” جاء صوت أجش من شفتي سان شان. عندما بدأ يتحدث ببطء ، انفتحت عيناه المغمضتان بسرعة ، وظهر بريق لامع فيهما ، مثل وميض من البرق ، قبل أن يرفع رأسه.
بدأ سان شان يرتجف بعنف مع دوي ، وانتشرت قوة قوية من جسده ، كما لو أن إحساس إلهي آخر قد ظهر بداخله من العدم. نما هذا الإحساس الإلهي بسرعة أكبر ، وسرعان ما تحول إلى ألوهية وليدة إحتلت جسد سان شان والسيطرة عليه.
عندما فعل ذلك ، بدأ جسده يشيخ بسرعة أمام عيون سو مينغ. في غمضة عين تقريبًا ، لم يعد الشاب سان شان موجودًا ، ولكن تم استبداله بشخص مسن نضج في الهواء القديم. كانت بشرته مليئة بالتجاعيد ، وشعره قد تحول إلى اللون الرمادي. انتشر حضور قوي لا ينتمي إلى سان شان ببطء من جسده.
في اللحظة التي عبر فيها عن هذا السؤال ، بدأ قلب سان شان يرتجف بعنف. تحطمت كل الأشياء التي اعتقد أنها حدثت له عن طريق الحظ. كان يعلم أن هذا الشخص قد علم بما كان ينوي القيام به منذ وقت طويل ، لكنه لا يزال يتركه يكمل العملية برمتها من استدعاء سيده لينزل عليه. كان سيحدث هذا فقط إذا كان إما أحمقًا ، أو كان لديه ثقة كاملة في نفسه!
قال سو مينغ بصراحة ، وظل تعبيره هادئًا: “إذا كنت تريد أن تسدد لي ، فأخبرني كم عدد عمليات دمج داو التي يمكنك القيام بها من خلال التنفيذ الخفي للعدالة”.
في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، بدأت الأمواج أيضًا بالانتشار من تحت قدمه واصطدمت بالأمواج التي خلقها الرجل العجوز بقاعدته الزراعية. عندما إتصلت الموجات المتعارضة ، رن الانفجارات المترابطة باستمرار. أخرج الرجل العجوز شخيرا مكتومًا وترنح بضع خطوات إلى الوراء. عندما رفع رأسه تغيرت تعابيره.
جاءت أصوات التكسير من جسد سان شان في تلك اللحظة ، ووقف سيد سان شان ببطء. كانت نظرته مثل البرق عندما نظر إلى سو مينغ ، وبدأ يضحك فجأة.
حتى لو كان وجود حجر يانغ المشرق هنا قد سمح له بالنزول في هذا المكان مع تجاهل العواقب ، لكن كل هذا لم يكن يستحق كل هذا العناء في عينيه إذا كان عليه أن يقاتل ضد البيرسيركر الذي حقق إالكمال في عالم روح البيرسيركر !
“إذن لقد كنت تريد فن تنفيذ طائفة التنين الخفي للعدالة! يمكنني دمج ستة داو في هذا الفن!”
“الكمال في عالم الروح بيرسيركر!” تقلص تلاميذه.
في الوقت نفسه قال الرجل العجوز هذه الكلمات ، اتخذ خطوة نحو سو مينغ. عندما هبطت قدمه على الفراغ ، انتشرت موجات قوية تحته وبدأت تندفع للخارج في جميع الاتجاهات ، وكأن الهواء قد تحول إلى ماء ، وتحولت قدمه إلى حجر يمكن أن يحدث تموجات على السطح بمجرد سقوطها فيه. .
جاءت أصوات التكسير من جسد سان شان في تلك اللحظة ، ووقف سيد سان شان ببطء. كانت نظرته مثل البرق عندما نظر إلى سو مينغ ، وبدأ يضحك فجأة.
بدت تلك الموجات طبيعية ، لكن في الحقيقة ، احتوت كل موجة على قوة القاعدة الزراعية للرجل العجوز. مع انتشاره وإغلاقه على سو مينغ ، قام أيضًا برفع قدمه اليمنى وخطى خطوة إلى الأمام.
ملاحظات المترجم:
في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، بدأت الأمواج أيضًا بالانتشار من تحت قدمه واصطدمت بالأمواج التي خلقها الرجل العجوز بقاعدته الزراعية. عندما إتصلت الموجات المتعارضة ، رن الانفجارات المترابطة باستمرار. أخرج الرجل العجوز شخيرا مكتومًا وترنح بضع خطوات إلى الوراء. عندما رفع رأسه تغيرت تعابيره.
“عودة الروح في ست خطوات!”
“الكمال في عالم الروح بيرسيركر!” تقلص تلاميذه.
1. التنفيذ الخفي للعدالة: ذكره هونغ لو لرجل عجوز آخر في الماضي ، وخطف هونغ لو عينه بعد أن ألقاها الرجل العجوز.
“المرحلة المبكرة في مرحلة التعالي!” تمايل جسد سو مينغ قليلاً ، لكنه لم يتراجع عندما نظر إلى الرجل العجوز وصرح ببطء.
أطلق قلب سان شان صوتًا مرتفعًا ، وبدأ جسده يرتجف ، لكن لم يعد لديه الوقت أو الحرية في التفكير كثيرًا. رفع يديه بسرعة وشكل ختمًا قبل أن يضرب جسده.
“هل أنت مان يا؟ أم أنك ربما وو شوانغ ، أو شيويه شا ، أو تيان تشي ، أو تشي لي تيان ، تظهر أمامي بعد أن اختبأت وغيرت مظهرك؟” حدق الرجل العجوز في سو مينغ وأطلق هذه الأسماء الخمسة دفعة واحدة. كان سو مينغ على دراية باسم شي لي تيان من بين الخمسة الذين ذكرهم ، لكنه لم يسمع عن الأربعة الآخرين من قبل.
لم يكن يتوقع أن يدعوه تلميذه هنا لمواجهة عدو قوي حقق الكمال في عالم روح بيرسيركر ، والذي كان يعادل الكمال في مرحلة التعالي. إذا علم بهذا في وقت سابق ، فلن يهتم بمكالمة تلميذ واحد أو بشأن بقائه على قيد الحياة ، حتى لو كان لدى هذا التلميذ إمكانات نادرة للبحث عن التنانين.
ومع ذلك ، إذا قال الرجل العجوز هذه الأسماء عندما افترض أن سو مينغ كان بيرسيركر الذي الكمال في عالم روح البيرسيركرز ، فيجب أن يتمتع هؤلاء الأشخاص بالتأكيد بنفس المستوى من الزراعة مثل ما افترضه سو مينغ!
كل ما فعله سابقًا كان لهذه اللحظة الأخيرة. في اللحظة التي انجذب فيها انتباه سو مينغ إلى فتح الكهف ، كان سيجعل هذه الطاقة فيه تنفجر. كان يحتاج فقط إلى لحظة حتى ينجح هذا. حتى لو لاحظ سو مينغ ذلك لاحقًا ، فلن يكون له أي فرق!
يجب أن يكون هؤلاء الأشخاص الخمسة هم البيرسيركرزالخمسة الذين حققوا الكمال في عالم الروح بيرسيركر داخل الأراضي القاحلة الشرقية. إلى جانب شي لي تيان ، يجب أن يشمل أحد الأسماء التي ذكرها سلف عشيرة كل الكيانات، الذي قاتل ضدي في البحر.
في اللحظة التي هبطت فيها قدمه ، بدأت الأمواج أيضًا بالانتشار من تحت قدمه واصطدمت بالأمواج التي خلقها الرجل العجوز بقاعدته الزراعية. عندما إتصلت الموجات المتعارضة ، رن الانفجارات المترابطة باستمرار. أخرج الرجل العجوز شخيرا مكتومًا وترنح بضع خطوات إلى الوراء. عندما رفع رأسه تغيرت تعابيره.
لم يرد سو مينغ على سؤاله. عندما هبطت قدمه ، ظهر بريق في عينيه قبل أن يخطو خطوة أخرى. في اللحظة التي تحرك فيها للأمام ، اندلعت قوة هائلة من جسده وانصهرت في قدمه ، مما تسبب في تغير الطقس على بعد عشرة آلاف قدم وظهور دوامة ضخمة في السماء.
كان سان شان يضحك ببرود في قلبه. كان يعتقد أن هذه الخطة التي أعدها كانت مضمونة. ما لم يكن سو مينغ يؤمن به على الإطلاق وقام بقطعه على الفور في اللحظة التي بدأ فيها في إلقاء هذا الفن قبل قتله ، كان سان شان واثقًا تمامًا من أنه يمكن أن يجعله يمشي مباشرة في فخ الموت.
في نفس الوقت ، ظهرت قدم ضخمة في الجو. تنتمي هذه الخطوة إلى قدرة إلهية معينة – خطوات إله البيرسيركرز السبع !
“سيدي ، ألست مهملًا إلى حدٍ ما بحيث لا تشاهدني فقط أنزل…؟ كيف يمكنني أن أكافئك؟” جاء صوت أجش من شفتي سان شان. عندما بدأ يتحدث ببطء ، انفتحت عيناه المغمضتان بسرعة ، وظهر بريق لامع فيهما ، مثل وميض من البرق ، قبل أن يرفع رأسه.
سرعان ما عاد سيد سان شان إلى الوراء. كان يشتم في قلبه في تلك اللحظة. ربما أتى إلى هنا بألوهيته الوليدة بدلاً من ذاته الحقيقية ، ولكن إذا أصيب ألوهيته الوليدة أو دُمِّر ، فسيكون ذلك أيضًا كارثة بالنسبة له.
ملاحظات المترجم:
لم يكن يتوقع أن يدعوه تلميذه هنا لمواجهة عدو قوي حقق الكمال في عالم روح بيرسيركر ، والذي كان يعادل الكمال في مرحلة التعالي. إذا علم بهذا في وقت سابق ، فلن يهتم بمكالمة تلميذ واحد أو بشأن بقائه على قيد الحياة ، حتى لو كان لدى هذا التلميذ إمكانات نادرة للبحث عن التنانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت ، ظهرت قدم ضخمة في الجو. تنتمي هذه الخطوة إلى قدرة إلهية معينة – خطوات إله البيرسيركرز السبع !
حتى لو كان وجود حجر يانغ المشرق هنا قد سمح له بالنزول في هذا المكان مع تجاهل العواقب ، لكن كل هذا لم يكن يستحق كل هذا العناء في عينيه إذا كان عليه أن يقاتل ضد البيرسيركر الذي حقق إالكمال في عالم روح البيرسيركر !
كل ما فعله سابقًا كان لهذه اللحظة الأخيرة. في اللحظة التي انجذب فيها انتباه سو مينغ إلى فتح الكهف ، كان سيجعل هذه الطاقة فيه تنفجر. كان يحتاج فقط إلى لحظة حتى ينجح هذا. حتى لو لاحظ سو مينغ ذلك لاحقًا ، فلن يكون له أي فرق!
بعد كل شيء ، لا يهم ما إذا كان تلميذه أم أن حجر يانغ المشرق ، كلاهما مجرد أشياء خارجية. إلى جانب ذلك ، لم يكن لدى حجر اليانغ المشرق روحه ، لذلك لم يكن عليه أن يقلق بشأن بقائه على قيد الحياة أيضًا.
قال سو مينغ بصراحة ، وظل تعبيره هادئًا: “إذا كنت تريد أن تسدد لي ، فأخبرني كم عدد عمليات دمج داو التي يمكنك القيام بها من خلال التنفيذ الخفي للعدالة”.
وأثناء انسحابه ، تحولت تعابير وجهه إلى الظلام ورفع يديه بينما كان يعض على طرف لسانه ليرفع من فمه دمًا جديدًا. بمجرد أن شكل ختمًا وأشار إلى الأمام بكلتا يديه ، انتشر الدم بسرعة وتحول إلى كائن بشري يتجه إلى الأمام.
في الوقت نفسه قال الرجل العجوز هذه الكلمات ، اتخذ خطوة نحو سو مينغ. عندما هبطت قدمه على الفراغ ، انتشرت موجات قوية تحته وبدأت تندفع للخارج في جميع الاتجاهات ، وكأن الهواء قد تحول إلى ماء ، وتحولت قدمه إلى حجر يمكن أن يحدث تموجات على السطح بمجرد سقوطها فيه. .
بعد ذلك مباشرة ، تمايل جسم الإنسان الدموي أثناء تحركه للأمام وتحول إلى جزأين قبل أن يتأرجح مرة أخرى وينقسم إلى أربعة. عندما كان ما يقرب من مائة إنسان في الهواء ، تحركوا بانسجام نحو القدم في السماء ، ونحو سو مينغ.
مع دوي مدوي ، تحطمت ذراع الرجل العجوز اليمنى على الفور وتحولت إلى فوضى دموية من اللحم الممزق. تحول وجهه أكثر شحوبًا ، لكنه لا يزال يكسر أسنانه ويستمر في التراجع على عجل. مع كل خطوة يخطوها إلى الوراء ، سيقل وجوده في الجسد قليلاً.
لم يتوقف سو مينغ عن الحركة ولو للحظة واحدة. اتخذ الخطوات السبع في تتابع سريع. عندما أكملها ، هز العالم ، وانطلقت قوة تأثير قوية أفقياً في جميع الاتجاهات ، بدءاً من هذا المكان نفسه. تحت القرقرة العالية ، أصبح وجه سيد سان شان شاحبًا بشكل صارخ. تقهقر بسرعة ، وتناثر الدم من زوايا فمه. كما ظهرت الصدمة على وجهه.
العجوز لم يتردد في انسحابه. لم يكن لديه بالفعل الشجاعة لمواصلة القتال. كان الفكر الوحيد الذي كان يدور في ذهنه في تلك اللحظة هو توسيع المسافة بينهما والسعي للحصول على فرصة لمغادرة هذا الجسد!
“إنه ليس في مرحلة الكمال لعالم روح البيرسيركرز ، لكنه في منتصف الطريق إلى زراعة الحياة ! إنه بالفعل معادل لأولئك الموجودين في مرحلة اليين الوهمي و اليانغ المادي!
لكن سان شان كان بطيئًا جدًا في إدراكه. ظهرت هذه الأفكار للتو في رأسه عندما اختفى وعيه بانفجار شديد وسقط في نوم عميق. لقد انتهى من إلقاء قدرته الإلهية ، والحس الإلهي الذي ظهر من العدم في جسده قد توسع بالفعل وتجمع معًا ليتحول إلى أولوهية وليدة.
العجوز لم يتردد في انسحابه. لم يكن لديه بالفعل الشجاعة لمواصلة القتال. كان الفكر الوحيد الذي كان يدور في ذهنه في تلك اللحظة هو توسيع المسافة بينهما والسعي للحصول على فرصة لمغادرة هذا الجسد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأثناء انسحابه ، تحولت تعابير وجهه إلى الظلام ورفع يديه بينما كان يعض على طرف لسانه ليرفع من فمه دمًا جديدًا. بمجرد أن شكل ختمًا وأشار إلى الأمام بكلتا يديه ، انتشر الدم بسرعة وتحول إلى كائن بشري يتجه إلى الأمام.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكن من التراجع حتى مئات الأقدام ، انطلق سو مينغ للأمام مثل سهم . عندما رفع يده اليمنى ، انتشرت خصلات من الدخان الأسود وتحولت إلى رمح متعهد الشر على راحة يده. بمجرد أن أمسك به ، ألقى به بسرعة إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في نفس الوقت ، ظهرت قدم ضخمة في الجو. تنتمي هذه الخطوة إلى قدرة إلهية معينة – خطوات إله البيرسيركرز السبع !
جاء طنين ثاقب من رمح متعهد الشر حيث تحول إلى قوس أسود طويل اتجه نحو الرجل العجوز ، الذي تقلصت عينيه مرة أخرى. لقد كان بالفعل في وضع غير مؤات لأنه لم يستطع إحضار أي كنوز مسحورة معه عندما نزل إلى هذا المكان ، وكان هناك ببساطة تباين كبير جدًا بين قدراتهم القتالية. عندما اقترب الرمح منه ، رفع يديه بسرعة وشكل ختمًا غريبًا بدا وكأنه إناء قبل دفعه للأمام.
جاء طنين ثاقب من رمح متعهد الشر حيث تحول إلى قوس أسود طويل اتجه نحو الرجل العجوز ، الذي تقلصت عينيه مرة أخرى. لقد كان بالفعل في وضع غير مؤات لأنه لم يستطع إحضار أي كنوز مسحورة معه عندما نزل إلى هذا المكان ، وكان هناك ببساطة تباين كبير جدًا بين قدراتهم القتالية. عندما اقترب الرمح منه ، رفع يديه بسرعة وشكل ختمًا غريبًا بدا وكأنه إناء قبل دفعه للأمام.
ظهرت على الفور مزهرية كانت تتدفق منها تيارات من الضوء وتحطمت في الرمح الطويل. وبصوت عالٍ ، تحطمت المزهرية ، وإنطلق الرمح الطويل من خلال القطع المكسورة ، وشق ذراع الرجل العجوز الأيمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “المرحلة المبكرة في مرحلة التعالي!” تمايل جسد سو مينغ قليلاً ، لكنه لم يتراجع عندما نظر إلى الرجل العجوز وصرح ببطء.
مع دوي مدوي ، تحطمت ذراع الرجل العجوز اليمنى على الفور وتحولت إلى فوضى دموية من اللحم الممزق. تحول وجهه أكثر شحوبًا ، لكنه لا يزال يكسر أسنانه ويستمر في التراجع على عجل. مع كل خطوة يخطوها إلى الوراء ، سيقل وجوده في الجسد قليلاً.
كان سان شان يضحك ببرود في قلبه. كان يعتقد أن هذه الخطة التي أعدها كانت مضمونة. ما لم يكن سو مينغ يؤمن به على الإطلاق وقام بقطعه على الفور في اللحظة التي بدأ فيها في إلقاء هذا الفن قبل قتله ، كان سان شان واثقًا تمامًا من أنه يمكن أن يجعله يمشي مباشرة في فخ الموت.
“عودة الروح في ست خطوات!”
“هل انتهيت من النزول بعد؟” سأل سو مينغ بشكل قاطع.
الرجل العجوز لم يعد لديه أي إرادة للقتال. كان الفكر الوحيد الذي كان يدور في ذهنه في تلك اللحظة هو عودة ألوهيته الوليدة إلى طائفة التنين الخفي. بمجرد أن أخذ ثلاث خطوات إلى الوراء ، تقلص وجوده بهامش كبير ، ولكن عندما كان على وشك أن يأخذ خطوته الرابعة إلى الوراء ، اقترب منه سو مينغ!
بعد ذلك مباشرة ، تمايل جسم الإنسان الدموي أثناء تحركه للأمام وتحول إلى جزأين قبل أن يتأرجح مرة أخرى وينقسم إلى أربعة. عندما كان ما يقرب من مائة إنسان في الهواء ، تحركوا بانسجام نحو القدم في السماء ، ونحو سو مينغ.
ملاحظات المترجم:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سقطت عيناه مغمضتين وتدحرج رأسه لأسفل ، ثم اختفى كل ما لديه من التشي مع وعيه. ولكن في نفس الوقت الذي حدث فيه ذلك ، سرعان ما استبدلت قوة مرعبة من التشي وانفجرت من جسده ، لكن نصف قطر الانفجار اقتصر على مساحة دائرية تبلغ عشرة آلاف قدم فقط. من الواضح أن من كان لا يريد أن ينشر هذا الانفجار بعيدًا جدًا لتجنب اكتشاف طائفة روح الشر.
1. التنفيذ الخفي للعدالة: ذكره هونغ لو لرجل عجوز آخر في الماضي ، وخطف هونغ لو عينه بعد أن ألقاها الرجل العجوز.
كان سان شان يضحك ببرود في قلبه. كان يعتقد أن هذه الخطة التي أعدها كانت مضمونة. ما لم يكن سو مينغ يؤمن به على الإطلاق وقام بقطعه على الفور في اللحظة التي بدأ فيها في إلقاء هذا الفن قبل قتله ، كان سان شان واثقًا تمامًا من أنه يمكن أن يجعله يمشي مباشرة في فخ الموت.
بدت تلك الموجات طبيعية ، لكن في الحقيقة ، احتوت كل موجة على قوة القاعدة الزراعية للرجل العجوز. مع انتشاره وإغلاقه على سو مينغ ، قام أيضًا برفع قدمه اليمنى وخطى خطوة إلى الأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات