277
أصبح خنصرها الأيمن أخضرًا تدريجيًا – وهذا هو لون اللحم المجمد…
كانت هناك أسطورة كانت موجودة منذ فترة طويلة بين الناس في قبيلة بيرسيركر. قيل أن هذه الأسطورة كانت متداولة منذ عهد إله البيرسيركرز الأول.
تلك البقعة من سلسلة الجبال بها جبل لا يمكن رؤيته بوضوح لأنه غطته العاصفة الثلجية. كان لديها شعور بأنها قد رأت ذلك الجبل في مكان ما من قبل. لقد كان جبلًا ينطلق في الغيوم مثل أيدي شخص تمتد من الأرض وترغب في رفع الستارة في السماء!
تحدثت الأسطورة عن أرض قبيلة بيرسيركر قبل أن يتم تقسيمها إلى خمس قارات منذ وقت طويل. في أقصى الجنوب كانت هناك فراشة تسمى موروس ألبا المتناغمة. لم تكن تلك الفراشة كبيرة ، فقط بحجم كف. كان لديها كل الألوان في العالم وكلها كانت مختلفة.
نظرت باي سو غريزيًا. عندما رأت الفتاة الصغيرة تتكلم ، تردد صدى في عقلها. رأت فتاة صغيرة وكانت ترتدي قميصًا مصنوعًا من فرو المنك. كان شعرها الطويل مربوطاً بخيط أحمر مصنوع من القش وكانت هناك ضفائر صغيرة تتساقط على كتفيها بينما كانت كريستالات متلألئة تزين جبهتها. مع غضب في عينيها وعبوس على وجهها ، نظرت إلى رفيق سو مينغ ، الذي كان يقف بجانبه.
لقد حلقت في السماء ولكن لا يمكن للناس العاديين رؤيتها ، لأنها تنتمي إلى عالم أعلى من السماء التاسعة ، عالم مليء بالأعاصير.
كان هذا هو المكان الذي لمسته باي سو.
قيل في الأساطير أنه على الرغم من أنها كانت فراشة ولها أجنحة جميلة ، إلا أنها لم تستطع إلا أن ترفرف بجناحيها ثلاث مرات في حياتها. غير هذه المرات الثلاث ، كانت ستطفو في مهب الريح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد المشهد هنا لسو مينغ. عندما اختفى تدريجياً ، ارتجف جسده واستيقظ. نظر إلى سبابته اليمنى التي ظلت مجمدة على لوحة الرسم. بعد فترة قصيرة من الحيرة ، نظر بسرعة إلى ركن من لوحة الرسم.
في المرة الأولى التي ترفرف فيها بجناحيها ، سيكون من المفترض أن تطير إلى مكان فوق السماء التاسعة بمجرد ولادتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تتسبب رفرفتها الثالثة في أن تسبب تساقط الثلج في الأراضي الشمالية في ليلة طويلة الأمد تستمر لمدة عشر سنوات.
في المرة الثانية كانت ترفرف بجناحيها في ذروة حياتها. سيكون لإظهار تلك الألوان الرائعة بحثًا عن رفاقها ، لكنها لن تتمكن من العثور عليهم.
في خضم ارتباكها ، سارت ببطء إلى الأمام. بدا أن مسار الثلج تحت قدميها هو الوقت نفسه ، مما جعلها تشعر كما لو كانت تمشي في جميع الفصول الأربعة في العالم مع كل خطوة تخطوها. بينما واصلت المشي ، وصلت إلى الغابة. لم يكن لديها أي فكرة عن المدة التي قضتها هناك ، ولكن في وقت ما ، سمعت فجأة ثرثرة متحمسة من أذنيها.
آخر مرة كانت ترفرف بجناحيها عندما انتهت حياتها. لترك بصمة في العالم ، ستستخدم كل قوتها ، وفي اللحظة التي تنتهي فيها من رفرفة جناحيها ، سيتحول جسدها إلى بريق من الضوء وينتشر على الأرض في الرياح مثل البذور. ستتحول هذه البذور إلى شرانق ، لكن واحدة منها فقط ستتحول إلى فراشة.
كان من الممكن أن يتسبب الجزء الثاني من جناحيها في ظهور كتلة من الجثث ذات العيون الرمادية على الأراضي الشرقية.
تحدثت هذه الأسطورة عن المرات الثلاث التي تخفق فيها موروس ألبا المتناغمة بجناحيها. كانت هناك أيضًا سلسلة من الأساطير الأخرى المرتبطة بهذا. قيل أنه عندما ترفرف بجناحيها في المرة الأولى ، سيحدث تغيير يكسر الأرض في الأراضي الجنوبية.
تلك البقعة من سلسلة الجبال بها جبل لا يمكن رؤيته بوضوح لأنه غطته العاصفة الثلجية. كان لديها شعور بأنها قد رأت ذلك الجبل في مكان ما من قبل. لقد كان جبلًا ينطلق في الغيوم مثل أيدي شخص تمتد من الأرض وترغب في رفع الستارة في السماء!
كان من الممكن أن يتسبب الجزء الثاني من جناحيها في ظهور كتلة من الجثث ذات العيون الرمادية على الأراضي الشرقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما لم تعد قادرة على الجري وسقطت على الأرض ، كانت لا تزال تكافح من أجل النهوض وحاولت الاستمرار في الجري إلى الأمام والدموع تنهمر على وجهها. أرادت أن تمسك بيد والدتها. أرادت أن تجعل والدتها تبقى.
قد تتسبب رفرفتها الثالثة في أن تسبب تساقط الثلج في الأراضي الشمالية في ليلة طويلة الأمد تستمر لمدة عشر سنوات.
“لماذا حلمت بهذا الحلم..؟ هل الأشياء في الحلم حقيقية.. أم وهمية..؟” تمتمت باي سو.
كانت تلك هي الأسطورة.
كانت تلك أسطورة لم يسمع بها سو مينغ من قبل ، لكن باي سو كانت كذلك.
“هذا هو…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، سمعت صوت رقيق يصرخ بغضب.
كانت ترى الثلج على الأرض والمزيد من الثلج يتساقط من السماء المظلمة. كان الهدوء في كل مكان حولها. لم تكن هناك سوى سلسلة جبال واحدة تقع في اتجاه واحد بعيدا. في كل مكان آخر كانت الأرض مسطحة.
في الليل ، استيقظت فاقدة الوعي باي سو في أحلامها. نظرت إلى العالم غير المألوف أمامها بنظرة ذهول ووقفت بمفردها ، بتعبير ضياع على وجهها.
بعد فترة طويلة ، قامت باي سو بلف رداء على كتفيها وفتح باب منزلها. كانت السماء مظلمة ، وجعلتها هبوب رياح باردة تشعر ببرودة طفيفة.
كانت تعلم أنها كانت تحلم وأن كل ما تراه كان وهمًا ، ولا شيء من هذا موجود في الواقع.
نظرت باي سو إلى الوجوه غير المألوفة. بدت الثرثرة التي سمعتها حقيقية ، لكن عندما نظرت إلى هؤلاء الأشخاص ، لم يتمكنوا من رؤيتها. حتى أن أحد حراس الدوريات مر عبر جثة باي سو.
ومع ذلك لم تستطع أن تستيقظ من الحلم وتجعله يختفي.
“أين هذا..؟” تمتمت باي سو ، وبدت ضائعة أكثر من أي وقت مضى.
كانت ترى الثلج على الأرض والمزيد من الثلج يتساقط من السماء المظلمة. كان الهدوء في كل مكان حولها. لم تكن هناك سوى سلسلة جبال واحدة تقع في اتجاه واحد بعيدا. في كل مكان آخر كانت الأرض مسطحة.
بقي سو مينغ صامتة وفكر لفترة طويلة. عندما اقترب الفجر وبدأت أشعة الشمس الأولى تظهر عليها ، فجأة صدمته فكرة مثل البرق.
تلك البقعة من سلسلة الجبال بها جبل لا يمكن رؤيته بوضوح لأنه غطته العاصفة الثلجية. كان لديها شعور بأنها قد رأت ذلك الجبل في مكان ما من قبل. لقد كان جبلًا ينطلق في الغيوم مثل أيدي شخص تمتد من الأرض وترغب في رفع الستارة في السماء!
في خضم ارتباكها ، سارت ببطء إلى الأمام. بدا أن مسار الثلج تحت قدميها هو الوقت نفسه ، مما جعلها تشعر كما لو كانت تمشي في جميع الفصول الأربعة في العالم مع كل خطوة تخطوها. بينما واصلت المشي ، وصلت إلى الغابة. لم يكن لديها أي فكرة عن المدة التي قضتها هناك ، ولكن في وقت ما ، سمعت فجأة ثرثرة متحمسة من أذنيها.
في تلك الليلة نفسها ، عندما نسخ سو مينغ مرارًا وتكرارًا الرخ الذهبي ، في وقت ما ، عندما رسم خطًا معينًا ، تجمد إصبعه وظهر مشهد يشبه الحلم في ذهنه.
“أين هذا..؟” تمتمت باي سو ، وبدت ضائعة أكثر من أي وقت مضى.
تحدثت الأسطورة عن أرض قبيلة بيرسيركر قبل أن يتم تقسيمها إلى خمس قارات منذ وقت طويل. في أقصى الجنوب كانت هناك فراشة تسمى موروس ألبا المتناغمة. لم تكن تلك الفراشة كبيرة ، فقط بحجم كف. كان لديها كل الألوان في العالم وكلها كانت مختلفة.
في خضم ارتباكها ، سارت ببطء إلى الأمام. بدا أن مسار الثلج تحت قدميها هو الوقت نفسه ، مما جعلها تشعر كما لو كانت تمشي في جميع الفصول الأربعة في العالم مع كل خطوة تخطوها. بينما واصلت المشي ، وصلت إلى الغابة. لم يكن لديها أي فكرة عن المدة التي قضتها هناك ، ولكن في وقت ما ، سمعت فجأة ثرثرة متحمسة من أذنيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جاء هذا الصوت من بعيد وتسبب في توقف باي سو. بشكل غريزي ، انتقلت إلى اتجاه الأصوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سو… سو مينغ!”
تدريجيًا ، مرت عبر الغابة الجبلية ورأت شيئًا…
كانت كتلة كبيرة من الأرض لم يكن بها أي غابة. كانت هناك الكثير من الخيام الجلدية هناك ، إلى جانب العديد من البيرسيركيرز الأقوياء الذين يقومون بدوريات في المنطقة بنظرات منعزلة. كان هناك عدد كبير من الناس يدخلون ويخرجون من الخيام الجلدية. كان ذلك المكان سوقًا صغيرًا.
“أين هذا..؟” تمتمت باي سو ، وبدت ضائعة أكثر من أي وقت مضى.
كانت هناك الكثير من الساحات مثل هذه في أرض الصباح الجنوبي حتى تتمكن القبائل الصغيرة من التجارة مع بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هناك الكثير من المخلوقات التي تحب البرد ، كامنة حول الجليد اللامتناهي خارج عشيرة السماء المتجمدة. بسبب مناخ المكان ، كانت معظم هذه المخلوقات عدوانية.
نظرت باي سو إلى الوجوه غير المألوفة. بدت الثرثرة التي سمعتها حقيقية ، لكن عندما نظرت إلى هؤلاء الأشخاص ، لم يتمكنوا من رؤيتها. حتى أن أحد حراس الدوريات مر عبر جثة باي سو.
“لماذا حدث ذلك..؟ منذ أن وصلت لعالم الصحوة لم أحلم قط. هذا الصوت في أحلامي لم يظهر أبدًا… ولكن عندما كنت أقوم بتقليد الرخ الذهبي الآن ، سقطت في غيبوبة.
“هذا هو…”
“أين هذا..؟” تمتمت باي سو ، وبدت ضائعة أكثر من أي وقت مضى.
كانت تلك أسطورة لم يسمع بها سو مينغ من قبل ، لكن باي سو كانت كذلك.
كانت أكثر ضياعًا.
هبت الريح بقوة على جسدها ، مما دفع الفتاة إلى الالتفاف على نفسها. أغمضت عينيها ، وبينما استمرت في المناداة على والدتها في همسات خافتة ، فقدت الوعي.
ومع ذلك ، عندما بدأت تشعر بالضياع ، ارتجفت فجأة. رأت شخصين يركضان بسرعة من الغابة الواقعة على مسافة ليست بعيدة جدًا.
كانت ترى الثلج على الأرض والمزيد من الثلج يتساقط من السماء المظلمة. كان الهدوء في كل مكان حولها. لم تكن هناك سوى سلسلة جبال واحدة تقع في اتجاه واحد بعيدا. في كل مكان آخر كانت الأرض مسطحة.
بدا أحدهما قويًا جدًا وله وجه نزيه. كان الشخص الآخر الذي كان يركض بجانبه مراهقًا أيضًا ، لكنه بدا ضعيفًا. كان وجهه وسيمًا وعيناه تتألقان بنور صافٍ.
كان يرتدي ملابس مصنوعة من جلود الوحوش ولا تزال ملامحه تظهر سذاجته ، لكن في اللحظة التي رأت فيها باي سو الصبي ، اهتزت.
آخر مرة كانت ترفرف بجناحيها عندما انتهت حياتها. لترك بصمة في العالم ، ستستخدم كل قوتها ، وفي اللحظة التي تنتهي فيها من رفرفة جناحيها ، سيتحول جسدها إلى بريق من الضوء وينتشر على الأرض في الرياح مثل البذور. ستتحول هذه البذور إلى شرانق ، لكن واحدة منها فقط ستتحول إلى فراشة.
“سو… سو مينغ!”
وقفت خارج منزلها في الكهف ونظرت إلى السماء المظلمة. تحت ضوء القمر ، سقطت نظرتها في النهاية على القمة التاسعة. عندما نظرت إليها ، ظهرت نظرة مرتبكة ومعقدة في عينيها.
تسارع تنفس باي سو. لم تتوقع أبدًا أنها سترى سو مينغ في أحلامها!
ومع ذلك ، استمرت تلك المرأة في السير بعيدًا حتى لم يعد بالإمكان رؤية شخصيتها في العاصفة الثلجية. استمرت الفتاة في البكاء حتى بدا أنها استنفدت كل قوتها في جسدها الهش وسقطت على الثلج بلا حراك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك فتاة صغيرة… بنفس مظهر باي سو.
كان سو مينغ أمام عينيها لا يزال صبيًا ساذجًا. كان هذا الشخص ذو المظهر الضعيف يحمل أوجه تشابه مع سو مينغ في ذكرياتها ، ولكن كانت هناك العديد من الاختلافات ، لدرجة أنهم بدوا مختلفين تمامًا.
رفع سو مينغ يده اليمنى ووضعها على رأس أحد الذئاب الجليدية الحية وأغلق عينيه. بعد لحظة ، فتحهم مرة أخرى ، وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك ، ارتجف ذئب الجليد وسقط على جانبه ومات.
ومع ذلك ، في تلك اللحظة ، سمعت صوت رقيق يصرخ بغضب.
قيل في الأساطير أنه على الرغم من أنها كانت فراشة ولها أجنحة جميلة ، إلا أنها لم تستطع إلا أن ترفرف بجناحيها ثلاث مرات في حياتها. غير هذه المرات الثلاث ، كانت ستطفو في مهب الريح.
“لي تشن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت باي سو غريزيًا. عندما رأت الفتاة الصغيرة تتكلم ، تردد صدى في عقلها. رأت فتاة صغيرة وكانت ترتدي قميصًا مصنوعًا من فرو المنك. كان شعرها الطويل مربوطاً بخيط أحمر مصنوع من القش وكانت هناك ضفائر صغيرة تتساقط على كتفيها بينما كانت كريستالات متلألئة تزين جبهتها. مع غضب في عينيها وعبوس على وجهها ، نظرت إلى رفيق سو مينغ ، الذي كان يقف بجانبه.
“يمتلك الحس الإلهي أيضًا القدرة على النظر إلى ذكريات الآخرين؟”
مظهرها جعل باي سو تقع في غيبوبة.
في خضم ارتباكها ، سارت ببطء إلى الأمام. بدا أن مسار الثلج تحت قدميها هو الوقت نفسه ، مما جعلها تشعر كما لو كانت تمشي في جميع الفصول الأربعة في العالم مع كل خطوة تخطوها. بينما واصلت المشي ، وصلت إلى الغابة. لم يكن لديها أي فكرة عن المدة التي قضتها هناك ، ولكن في وقت ما ، سمعت فجأة ثرثرة متحمسة من أذنيها.
كانت تلك فتاة صغيرة… بنفس مظهر باي سو.
في خضم ارتباكها ، سارت ببطء إلى الأمام. بدا أن مسار الثلج تحت قدميها هو الوقت نفسه ، مما جعلها تشعر كما لو كانت تمشي في جميع الفصول الأربعة في العالم مع كل خطوة تخطوها. بينما واصلت المشي ، وصلت إلى الغابة. لم يكن لديها أي فكرة عن المدة التي قضتها هناك ، ولكن في وقت ما ، سمعت فجأة ثرثرة متحمسة من أذنيها.
كانت النهاية. تجمدت المشاهد في عيون باي سو واختفت تدريجياً. فتحت عينيها بسرعة و العرق على جبينها. نظرت حول نفسها ووجدت أنها عادت إلى منزلها في الكهف.
آخر مرة كانت ترفرف بجناحيها عندما انتهت حياتها. لترك بصمة في العالم ، ستستخدم كل قوتها ، وفي اللحظة التي تنتهي فيها من رفرفة جناحيها ، سيتحول جسدها إلى بريق من الضوء وينتشر على الأرض في الرياح مثل البذور. ستتحول هذه البذور إلى شرانق ، لكن واحدة منها فقط ستتحول إلى فراشة.
كان الجو هادئًا بالخارج. لا يمكن سماع أي تلميح من الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تسير أمام الفتاة الصغيرة إمرأة كانت تدير ظهرها نحو الفتاة الصغيرة وتختفي ببطء في المسافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدقت باي سو بهدوء إلى الأمام ، وعيناها غير مركزة. كان عقلها لا يزال عالقًا في رؤية الأشياء في حلمها.
ومع ذلك ، عندما بدأت تشعر بالضياع ، ارتجفت فجأة. رأت شخصين يركضان بسرعة من الغابة الواقعة على مسافة ليست بعيدة جدًا.
بعد فترة طويلة ، قامت باي سو بلف رداء على كتفيها وفتح باب منزلها. كانت السماء مظلمة ، وجعلتها هبوب رياح باردة تشعر ببرودة طفيفة.
كان من الممكن أن يتسبب الجزء الثاني من جناحيها في ظهور كتلة من الجثث ذات العيون الرمادية على الأراضي الشرقية.
وقفت خارج منزلها في الكهف ونظرت إلى السماء المظلمة. تحت ضوء القمر ، سقطت نظرتها في النهاية على القمة التاسعة. عندما نظرت إليها ، ظهرت نظرة مرتبكة ومعقدة في عينيها.
“لماذا حلمت بهذا الحلم..؟ هل الأشياء في الحلم حقيقية.. أم وهمية..؟” تمتمت باي سو.
“لماذا حلمت بهذا الحلم..؟ هل الأشياء في الحلم حقيقية.. أم وهمية..؟” تمتمت باي سو.
في تلك الليلة نفسها ، عندما نسخ سو مينغ مرارًا وتكرارًا الرخ الذهبي ، في وقت ما ، عندما رسم خطًا معينًا ، تجمد إصبعه وظهر مشهد يشبه الحلم في ذهنه.
كان يحتوي على أرض تهب فيها الرياح والثلوج باستمرار. كانت الرياح قوية والثلج يطفو في الهواء ، يحجب رؤيته. لم يستطع أن يرى بعيدًا جدًا ، لكنه كان لا يزال يرى فتاة صغيرة تبلغ من العمر سبع إلى ثماني سنوات تبكي وهي تتقدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدقت باي سو بهدوء إلى الأمام ، وعيناها غير مركزة. كان عقلها لا يزال عالقًا في رؤية الأشياء في حلمها.
كانت تسير أمام الفتاة الصغيرة إمرأة كانت تدير ظهرها نحو الفتاة الصغيرة وتختفي ببطء في المسافة.
تحدثت الأسطورة عن أرض قبيلة بيرسيركر قبل أن يتم تقسيمها إلى خمس قارات منذ وقت طويل. في أقصى الجنوب كانت هناك فراشة تسمى موروس ألبا المتناغمة. لم تكن تلك الفراشة كبيرة ، فقط بحجم كف. كان لديها كل الألوان في العالم وكلها كانت مختلفة.
“ماما ، لا تذهبي… ماما ، ألا تريدينني بعد الآن..؟”
تسارع تنفس باي سو. لم تتوقع أبدًا أنها سترى سو مينغ في أحلامها!
توقفت المرأة للحظة ، لكنها لم تعد إلى الوراء ، ثم واصلت السير إلى الأمام بخطى سريعة. بين الثلج ، كان صوت بكاء الفتاة هو الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه.
تسارع تنفس باي سو. لم تتوقع أبدًا أنها سترى سو مينغ في أحلامها!
عندما لم تعد قادرة على الجري وسقطت على الأرض ، كانت لا تزال تكافح من أجل النهوض وحاولت الاستمرار في الجري إلى الأمام والدموع تنهمر على وجهها. أرادت أن تمسك بيد والدتها. أرادت أن تجعل والدتها تبقى.
ومع ذلك ، استمرت تلك المرأة في السير بعيدًا حتى لم يعد بالإمكان رؤية شخصيتها في العاصفة الثلجية. استمرت الفتاة في البكاء حتى بدا أنها استنفدت كل قوتها في جسدها الهش وسقطت على الثلج بلا حراك.
كانت تعلم أنها كانت تحلم وأن كل ما تراه كان وهمًا ، ولا شيء من هذا موجود في الواقع.
هبت الريح بقوة على جسدها ، مما دفع الفتاة إلى الالتفاف على نفسها. أغمضت عينيها ، وبينما استمرت في المناداة على والدتها في همسات خافتة ، فقدت الوعي.
أصبح خنصرها الأيمن أخضرًا تدريجيًا – وهذا هو لون اللحم المجمد…
آخر مرة كانت ترفرف بجناحيها عندما انتهت حياتها. لترك بصمة في العالم ، ستستخدم كل قوتها ، وفي اللحظة التي تنتهي فيها من رفرفة جناحيها ، سيتحول جسدها إلى بريق من الضوء وينتشر على الأرض في الرياح مثل البذور. ستتحول هذه البذور إلى شرانق ، لكن واحدة منها فقط ستتحول إلى فراشة.
نظر سو مينغ إلى كل هذا ولم يتكلم.
تحت التنكر المتعمد ، أصبحت باي سو هذه تمامًا مثل الفتاة التي رأتها في حلمها ، بغض النظر عن ملابسها أو مظهرها!
“لي تشن!”
في النهاية ، خرج رجل في العاصفة الثلجية. بدا الرجل غير واضح في عيون سو مينغ ولم يستطع رؤية وجهه بوضوح. مشى إلى جانب الفتاة وانحنى قبل أن يأخذها بلطف ويمشي في المسافة.
بعد فترة طويلة ، قامت باي سو بلف رداء على كتفيها وفتح باب منزلها. كانت السماء مظلمة ، وجعلتها هبوب رياح باردة تشعر ببرودة طفيفة.
“سو سو ، تعالي إلى المنزل مع بابا…”
تسارع تنفس باي سو. لم تتوقع أبدًا أنها سترى سو مينغ في أحلامها!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمد المشهد هنا لسو مينغ. عندما اختفى تدريجياً ، ارتجف جسده واستيقظ. نظر إلى سبابته اليمنى التي ظلت مجمدة على لوحة الرسم. بعد فترة قصيرة من الحيرة ، نظر بسرعة إلى ركن من لوحة الرسم.
تحدثت هذه الأسطورة عن المرات الثلاث التي تخفق فيها موروس ألبا المتناغمة بجناحيها. كانت هناك أيضًا سلسلة من الأساطير الأخرى المرتبطة بهذا. قيل أنه عندما ترفرف بجناحيها في المرة الأولى ، سيحدث تغيير يكسر الأرض في الأراضي الجنوبية.
كان هذا هو المكان الذي لمسته باي سو.
“لماذا حلمت بهذا الحلم..؟ هل الأشياء في الحلم حقيقية.. أم وهمية..؟” تمتمت باي سو.
ترك سو مينغ عقله يتجول للحظة قبل أن يمسح الزاوية التي لمستها باي سو بيدها اليمنى ، وظهرت نظرة تأمل في عينيه.
كان هذا هو المكان الذي لمسته باي سو.
“لماذا حدث ذلك..؟ منذ أن وصلت لعالم الصحوة لم أحلم قط. هذا الصوت في أحلامي لم يظهر أبدًا… ولكن عندما كنت أقوم بتقليد الرخ الذهبي الآن ، سقطت في غيبوبة.
عبس سو مينغ.
توقفت المرأة للحظة ، لكنها لم تعد إلى الوراء ، ثم واصلت السير إلى الأمام بخطى سريعة. بين الثلج ، كان صوت بكاء الفتاة هو الصوت الوحيد الذي يمكن سماعه.
“هذا الحلم لم يبدو مزيفًا ، و مستحيل أن يظهر من العدم. يجب أن يكون هناك سبب لذلك!
كانت النهاية. تجمدت المشاهد في عيون باي سو واختفت تدريجياً. فتحت عينيها بسرعة و العرق على جبينها. نظرت حول نفسها ووجدت أنها عادت إلى منزلها في الكهف.
رفع سو مينغ يده اليمنى ووضعها على رأس أحد الذئاب الجليدية الحية وأغلق عينيه. بعد لحظة ، فتحهم مرة أخرى ، وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك ، ارتجف ذئب الجليد وسقط على جانبه ومات.
بقي سو مينغ صامتة وفكر لفترة طويلة. عندما اقترب الفجر وبدأت أشعة الشمس الأولى تظهر عليها ، فجأة صدمته فكرة مثل البرق.
“هل يمكن أن يكون… عندما لمست باي سو لوحة الرسم أمس وكان لديها تلك اللحظة القصيرة من الاتصال بإحساسي الإلهي عندما كنت شديد التركيز في مهمتي ، فهذا يعني أيضًا أن ذكرياتنا كانت متصلة لفترة قصيرة من الوقت..؟
بعد فترة طويلة ، قامت باي سو بلف رداء على كتفيها وفتح باب منزلها. كانت السماء مظلمة ، وجعلتها هبوب رياح باردة تشعر ببرودة طفيفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك فتاة صغيرة… بنفس مظهر باي سو.
وبسبب ذلك كان لدي هذا الحلم الآن!
تحت التنكر المتعمد ، أصبحت باي سو هذه تمامًا مثل الفتاة التي رأتها في حلمها ، بغض النظر عن ملابسها أو مظهرها!
كان سو مينغ أمام عينيها لا يزال صبيًا ساذجًا. كان هذا الشخص ذو المظهر الضعيف يحمل أوجه تشابه مع سو مينغ في ذكرياتها ، ولكن كانت هناك العديد من الاختلافات ، لدرجة أنهم بدوا مختلفين تمامًا.
“يمتلك الحس الإلهي أيضًا القدرة على النظر إلى ذكريات الآخرين؟”
بقي سو مينغ في سهول جليدية معينة لمدة ساعتين تقريبًا. كانت السماء مشرقة بالفعل في ذلك الوقت ، وكانت هناك ثماني أجساد لذئاب الجليد بجانبه.
امتص سو مينغ نفسا عميقا. ومضت عينيه ، وقبل أن تصبح السماء مشرقة بالكامل ، تحول إلى قوس طويل وغادر القمة التاسعة. وصل إلى سفح الجبل.
كانت هناك الكثير من المخلوقات التي تحب البرد ، كامنة حول الجليد اللامتناهي خارج عشيرة السماء المتجمدة. بسبب مناخ المكان ، كانت معظم هذه المخلوقات عدوانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تجمد المشهد هنا لسو مينغ. عندما اختفى تدريجياً ، ارتجف جسده واستيقظ. نظر إلى سبابته اليمنى التي ظلت مجمدة على لوحة الرسم. بعد فترة قصيرة من الحيرة ، نظر بسرعة إلى ركن من لوحة الرسم.
مظهرها جعل باي سو تقع في غيبوبة.
بقي سو مينغ في سهول جليدية معينة لمدة ساعتين تقريبًا. كانت السماء مشرقة بالفعل في ذلك الوقت ، وكانت هناك ثماني أجساد لذئاب الجليد بجانبه.
رفع سو مينغ يده اليمنى ووضعها على رأس أحد الذئاب الجليدية الحية وأغلق عينيه. بعد لحظة ، فتحهم مرة أخرى ، وفي اللحظة التي فعل فيها ذلك ، ارتجف ذئب الجليد وسقط على جانبه ومات.
مظهرها جعل باي سو تقع في غيبوبة.
تألقت عيون سو مينغ بفضول. وبعد لحظة صمت تحول إلى قوس طويل وغادر المكان ليعود إلى القمة التاسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تألقت عيون سو مينغ بفضول. وبعد لحظة صمت تحول إلى قوس طويل وغادر المكان ليعود إلى القمة التاسعة.
ومع ذلك ، في اللحظة التي وصل فيها إلى القمة التاسعة ووقف على المنصة خارج كهفه ، رأى باي سو قادمة مرة أخرى. عندما رآها ، فاق شعور الألفة من مظهرها وتعبيراتها ما كان عليه في اليوم السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حذاء جلد الوحش ، معطف فرو المنك الأسود ، وضعية مستقيمة ، وشعر مربوط بخيط أحمر ، والغضب في عينيها مع التجهم بين حاجبيها…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تلك فتاة صغيرة… بنفس مظهر باي سو.
تحت التنكر المتعمد ، أصبحت باي سو هذه تمامًا مثل الفتاة التي رأتها في حلمها ، بغض النظر عن ملابسها أو مظهرها!
في خضم ارتباكها ، سارت ببطء إلى الأمام. بدا أن مسار الثلج تحت قدميها هو الوقت نفسه ، مما جعلها تشعر كما لو كانت تمشي في جميع الفصول الأربعة في العالم مع كل خطوة تخطوها. بينما واصلت المشي ، وصلت إلى الغابة. لم يكن لديها أي فكرة عن المدة التي قضتها هناك ، ولكن في وقت ما ، سمعت فجأة ثرثرة متحمسة من أذنيها.
كان الجو هادئًا بالخارج. لا يمكن سماع أي تلميح من الصوت.
كانت كتلة كبيرة من الأرض لم يكن بها أي غابة. كانت هناك الكثير من الخيام الجلدية هناك ، إلى جانب العديد من البيرسيركيرز الأقوياء الذين يقومون بدوريات في المنطقة بنظرات منعزلة. كان هناك عدد كبير من الناس يدخلون ويخرجون من الخيام الجلدية. كان ذلك المكان سوقًا صغيرًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات