142
وقف سو مينغ في المسافة. كان على وشك المغادرة مع فانغ مو إلى مسكنه المؤقت في القبيلة الشرقية الهادئة عندما لفت انتباهه الإنفجار المدوي المفاجئ الذي جاءت من مكان البرج. عندما رأى أهالي القبيلة الشرقية الهادئة يندفعون بمظهر صادم ، إلى جانب فانغ مو ، الذي هرع أيضًا بقلق وتهيج ، تبعهم سو مينغ مرة أخرى.
أومأ سو مينغ. بينما كان ينظر إلى المكان الذي اختفت فيه كانغ لان ، ظهر مظهر محير على وجهه مخفيًا تحت القناع.
رأى البرج يتحول إلى رماد ، والمرأة وسط الأنقاض. كانت تنظر إليه بنظرة معقدة ، ثم بدأت في السير إتجاهه.
الشخص الذي كان يتحدث هو رجل في منتصف العمر يرتدي عباءات حمراء يجلس بجانب الرجل القصير في عالم الصحوة. كان لهذا الشخص تعبير منعزل على وجهه. حتى مع وجود الضباب بينهما ، لا يزال من الممكن سماع البرد في صوته أثناء انتقاله إلى سو مينغ.
كان لدى سو مينغ القناع الأسود على وجهه. يمكن لأي شخص آخر أن يرى عينيه تتألق من خلال الشقوق في القناع من تحت رداء أسود. لم يتمكنوا من رؤية تعبيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سو مينغ لا يزال عابسا. كلمات المرأة الغريبة لم تحيره فحسب ، ولكن لسبب غير معروف ، نشأ شعور فارغ في قلبه.
على يمين الرجل العجوز كان رجل آخر قوي المظهر ، لكن ذلك الرجل لم يكن عضليا طويلا. حتى لو كان يجلس ، كان لا يزال أقصر قليلاً من فانغ شين ، على الرغم من أن الحضور القادم منه لم يكن أضعف من حضور شوان لون. كان من الواضح أنه وصل بالفعل إلى عالم الصحوة.
وبينما كانت كانغ لان تمشي ، استقبلها أفراد القبيلة الشرقية الهادئة الذين يقفون حول سو مينغ باحترام.
“ستناضل عادة من أجل حياتك هناك. قد يبدو أن القبائل الثلاث في علاقة متناغمة ، ولكن في الحقيقة ، نحن نخطط لبعضنا البعض كثيرًا. خاصة في الأراضي الخفية في جبل هان…”
تم جمع النظرات على سو مينغ وهو ينظر إلى المرأة الصغيرة والجميلة أمامه. كانت جميلة للغاية ، ولم تكن هناك أي علامات على الوقت على وجهها ، مما جعل الناس غير قادرين على تخمين عمرها.
“عندما كنت مع فانغ شين في البرج ، كان يجب أن تكون تلك المرأة موجودة أيضًا… بمجرد أن غادرت ، حدث شيء ما ، مما تسبب في انهيار البرج. أصيبت المرأة أيضا…
“عمتي” ، استقبل فانغ مو بسرعة محترمة من مكانه بجانب سو مينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تقصد..؟ إذا كنت أتذكر يومًا ما شيئًا يمكنني الذهاب إليها والعثور عليها في عشيرة السماء المتجمدة… فماذا أتذكر؟
لا يبدو أن كانغ لان تسمعه. نظرت إلى سو مينغ بنظرة معقدة ، على ما يبدو تريد التحدث ، ولكن في نفس الوقت لا. هذا التعبير الغريب جعل سو مينغ حذرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر تجعد خفيف على حواجب سو مينغ. لم يتكلم.
بعد فترة طويلة ، تحدثت كانغ لان بنبرة منخفضة ، وكانت هناك إشارة ضعيفة في صوتها. “الأخ مو ، هل يمكنك أن تخبرني باسمك الحقيقي؟”
ظهر تجعد خفيف على حواجب سو مينغ. لم يتكلم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم جمع النظرات على سو مينغ وهو ينظر إلى المرأة الصغيرة والجميلة أمامه. كانت جميلة للغاية ، ولم تكن هناك أي علامات على الوقت على وجهها ، مما جعل الناس غير قادرين على تخمين عمرها.
“إذا كنت يومًا ما تتذكر شيئًا… يمكنك القدوم إلى عشيرة السماء المتجمدة للبحث عني…”
عرف فانغ مو أن سو مينغ كان غريب الأطوار وأحب الصمت. بمجرد أن قام الناس بإرسال الطعام والفواكه ، قام بتوديع محترم وغادر.
خفضت كانج لان رأسها وانحنت قليلاً نحو سو مينغ. ألقت عليه نظرة عميقة مرة أخرى ، ولكن لم تعد هنا نظرة معقدة في عينيها ، فقط شفقة. استدارت وغادرت.
“إذا كنت يومًا ما تتذكر شيئًا… يمكنك القدوم إلى عشيرة السماء المتجمدة للبحث عني…”
“ماذا تقصدين بذلك؟”
لم تكن الغرفة كبيرة. منذ أن بنيت القبيلة على الجبل ، لم تكن رطبة. في بعض الأحيان ، تهب الرياح العاتية ، مما يجعل الناس يشعرون بالانتعاش. ومع ذلك ، تجاهل سو مينغ كل هذا وهو جالس على السرير الحجري. جاءت صورة نظرة الشفقة لكانغ لان إلى ذهنه بغير طلب. هذه النظرة جعلته محتارًا ، وفي الوقت نفسه ، جعلته يشعر بالاضطراب بشكل متزايد.
سرعان ما أحضر فانغ مو سو مينغ إلى قمة جبل القبيلة الشرقية الهادئة، ولم يتوقف صوته المنخفض عن الكلام.
كان سو مينغ لا يزال عابسا. كلمات المرأة الغريبة لم تحيره فحسب ، ولكن لسبب غير معروف ، نشأ شعور فارغ في قلبه.
أثناء التحدث ، أحضر فانغ مو مجموعة من زلات الخيزران من حضنه وأعطاها لـسو مينج.
كانج لان لم ترجع ، اختفت في المسافة بدلاً من ذلك. لم تجب على سؤال سو مينغ. ربما كانت لا تزال مرتبكة بنفسها.
الشخص الذي كان يتحدث هو رجل في منتصف العمر يرتدي عباءات حمراء يجلس بجانب الرجل القصير في عالم الصحوة. كان لهذا الشخص تعبير منعزل على وجهه. حتى مع وجود الضباب بينهما ، لا يزال من الممكن سماع البرد في صوته أثناء انتقاله إلى سو مينغ.
وقف سو مينغ في المسافة. كان على وشك المغادرة مع فانغ مو إلى مسكنه المؤقت في القبيلة الشرقية الهادئة عندما لفت انتباهه الإنفجار المدوي المفاجئ الذي جاءت من مكان البرج. عندما رأى أهالي القبيلة الشرقية الهادئة يندفعون بمظهر صادم ، إلى جانب فانغ مو ، الذي هرع أيضًا بقلق وتهيج ، تبعهم سو مينغ مرة أخرى.
“سيدي مو ، إنها… عمتي ، فانغ كانغ لان. قبل عشر سنوات ، نجحت في تحدي سلاسل جبل هان وأصبحت تلميذة لعشيرة السماء المتجمدة…” همس فانغ مو بعد تردد طفيف.
تم السماح لـسو مينغ بأن يصبح ضيفًا في القبيلة الهادئة الشرقية والاستمتاع بجميع المزايا الممنوحة لضيوف القبيلة. سينضم أيضًا إلى المجموعة التي تدخل نفق جبل هان.
أومأ سو مينغ. بينما كان ينظر إلى المكان الذي اختفت فيه كانغ لان ، ظهر مظهر محير على وجهه مخفيًا تحت القناع.
لم يستطع السيطرة على تحريضه. لسبب ما ، كان لديه شعور بأن كانج لان لم تخبره بكل شيء.
كانت القبيلة الشرقية الهادئة ضخمة. حتى لو كان سو مينغ في هذه القمة بالذات ، فإنه لا يزال يشعر بمدى حجم هذه القبيلة . كان فانغ مو ينوي في الأصل تعريفه بالقبيلة الشرقية الهادئة ، ولكن بسبب مظهر كانغ لان ، ظهر تحريض غريب في قلب سو مينغ. عاد مباشرة نحو المساكن التي قدمتها له القبيلة و جلس في صمت ، راغبًا في أن يكون بمفرده.
“أنت مو سو؟” سافر صوت بارد ببطء.
عرف فانغ مو أن سو مينغ كان غريب الأطوار وأحب الصمت. بمجرد أن قام الناس بإرسال الطعام والفواكه ، قام بتوديع محترم وغادر.
“أيضًا ، يمكن لجميع الضيوف الذين يدخلون نفق جبل هان من القبيلة الهادئة الشرقية اختيار وعاء بيرسيركر مزيف. أخبرني والدي أن أخبرك أنه عندما تختار الوعاء لاحقًا ، تذكر أن تختار سوطًا.”
“عمتي” ، استقبل فانغ مو بسرعة محترمة من مكانه بجانب سو مينغ.
لم تكن الغرفة كبيرة. منذ أن بنيت القبيلة على الجبل ، لم تكن رطبة. في بعض الأحيان ، تهب الرياح العاتية ، مما يجعل الناس يشعرون بالانتعاش. ومع ذلك ، تجاهل سو مينغ كل هذا وهو جالس على السرير الحجري. جاءت صورة نظرة الشفقة لكانغ لان إلى ذهنه بغير طلب. هذه النظرة جعلته محتارًا ، وفي الوقت نفسه ، جعلته يشعر بالاضطراب بشكل متزايد.
“أيضًا ، يمكن لجميع الضيوف الذين يدخلون نفق جبل هان من القبيلة الهادئة الشرقية اختيار وعاء بيرسيركر مزيف. أخبرني والدي أن أخبرك أنه عندما تختار الوعاء لاحقًا ، تذكر أن تختار سوطًا.”
جلس سبعة منهم حول شخصين في المنتصف. لا يمكن رؤية وجوههم بوضوح ، ولكن يمكن الشعور بضغط التشي قادم منهم.
لم يستطع السيطرة على تحريضه. لسبب ما ، كان لديه شعور بأن كانج لان لم تخبره بكل شيء.
لا يبدو أن كانغ لان تسمعه. نظرت إلى سو مينغ بنظرة معقدة ، على ما يبدو تريد التحدث ، ولكن في نفس الوقت لا. هذا التعبير الغريب جعل سو مينغ حذرًا.
“عندما كنت مع فانغ شين في البرج ، كان يجب أن تكون تلك المرأة موجودة أيضًا… بمجرد أن غادرت ، حدث شيء ما ، مما تسبب في انهيار البرج. أصيبت المرأة أيضا…
على يمين الرجل العجوز كان رجل آخر قوي المظهر ، لكن ذلك الرجل لم يكن عضليا طويلا. حتى لو كان يجلس ، كان لا يزال أقصر قليلاً من فانغ شين ، على الرغم من أن الحضور القادم منه لم يكن أضعف من حضور شوان لون. كان من الواضح أنه وصل بالفعل إلى عالم الصحوة.
اجتاح سو مينغ نظره عبر المجموعة. من بين الأشخاص السبعة الجالسين في دائرة ، إلى جانب الرجل العجوز والقصير قليلاً ، كان هناك أيضًا شخص آخر وصل إلى عالم الصحوة. كان هذا الرجل أيضا رجل عجوز. كان يرتدي رداءًا أسود وكان ظهره يواجه سو مينغ.
“لم يبدو تعبيرها مزيفًا… وبوضعها ، ليست هناك حاجة لها للتظاهر أمامي.
وقف سو مينغ في المسافة. كان على وشك المغادرة مع فانغ مو إلى مسكنه المؤقت في القبيلة الشرقية الهادئة عندما لفت انتباهه الإنفجار المدوي المفاجئ الذي جاءت من مكان البرج. عندما رأى أهالي القبيلة الشرقية الهادئة يندفعون بمظهر صادم ، إلى جانب فانغ مو ، الذي هرع أيضًا بقلق وتهيج ، تبعهم سو مينغ مرة أخرى.
“ماذا تقصد..؟ إذا كنت أتذكر يومًا ما شيئًا يمكنني الذهاب إليها والعثور عليها في عشيرة السماء المتجمدة… فماذا أتذكر؟
“إذا كنت يومًا ما تتذكر شيئًا… يمكنك القدوم إلى عشيرة السماء المتجمدة للبحث عني…”
تم السماح لـسو مينغ بأن يصبح ضيفًا في القبيلة الهادئة الشرقية والاستمتاع بجميع المزايا الممنوحة لضيوف القبيلة. سينضم أيضًا إلى المجموعة التي تدخل نفق جبل هان.
لم يستطع سو مينغ فهمه مهما كان فكر بشدة. تألقت عيناه ، وسقط في صمت تأملي.
“في كل مرة يأتي ضباب يوم الخلق الخالد ويفتح نفق جبل هان ، سيموت الكثير من الناس. يمكنك أن تخبرني ما هي الأعشاب التي ستحتاجها وسأطلب من والدي أن يرتب الناس ليحضرهم لك “.
“تذكر شيئًا… إذا قلبته ، فهذا يعني أنني نسيت شيئًا ، ولهذا تحدثت عن تذكر الأشياء. ولكن ماذا نسيت؟ ”
لم يعد صوت سو مينغ منعزلاً. رفع يده وربت على رأس فانغ مو ، تمامًا مثل كيف سيربت الشيخ رأسه عندما كان أصغر سنًا.
أغلق عينيه. لا يجب أن يتأثر مزاجه بكلمات المرأة ، ولكن لسبب لم يفهم حتى بسبب تلك الجملة وهذه النظرة المؤلمة ، أصبح مضطرب ، كما لو أنه فقد صوته فجأة عندما أراد الصراخ بصوت عالٍ.
تم السماح لـسو مينغ بأن يصبح ضيفًا في القبيلة الهادئة الشرقية والاستمتاع بجميع المزايا الممنوحة لضيوف القبيلة. سينضم أيضًا إلى المجموعة التي تدخل نفق جبل هان.
أغلق سو مينغ عينيه ومرر بعناية كل ما يمكن أن يتذكره. بدأ بذكرياته الضبابية قليلاً من الطفولة إلى ذكرياته الآن. بعد فترة طويلة ، فتح عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مجرد طن من الأكاذيب!”
كان لدى سو مينغ القناع الأسود على وجهه. يمكن لأي شخص آخر أن يرى عينيه تتألق من خلال الشقوق في القناع من تحت رداء أسود. لم يتمكنوا من رؤية تعبيره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهل فانغ مو بسبب تصرفات سو مينغ. من الواضح أن عدم مبالاة سو مينغ وموقفه غير القابل للانفصال على مر السنين ترك انطباعًا عميقًا عليه ، مما جعله غير معتاد عليه. عندما سمع رد سو مينغ ، تجاهل بسرعة ما حدث للتو و أخرج الصعداء.
ضحك سو مينغ ببرود. كان لا يزال مضطربًا ، لكنه أجبر نفسه على عدم التفكير في الأمر بعد الآن وغمر نفسه تدريجيًا في تأمله حتى يتمكن من الهدوء.
عرف فانغ مو أن سو مينغ كان غريب الأطوار وأحب الصمت. بمجرد أن قام الناس بإرسال الطعام والفواكه ، قام بتوديع محترم وغادر.
مر الوقت ، وكان وقت الليل. بسبب الضباب في الخارج ، لم تعد القبيلة الشرقية الهادئة حية كما كانت عادة في الليل. كانت صامتة بدلاً من ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر تجعد خفيف على حواجب سو مينغ. لم يتكلم.
خلال هذه الليلة ، حاول سو مينغ عدة مرات الدخول في حالة تأمل ، ولكن فقط عندما كان الفجر تقريبًا تمكن من تهدئة قلبه والتخلص من الإثارة التي سببتها كلمات كانغ لان. ومع ذلك ، حتى لو تمكن من الهدوء ، فإن الأشياء التي حدثت في ذلك اليوم دفنت في قلبه مثل البذرة.
سرعان ما أحضر فانغ مو سو مينغ إلى قمة جبل القبيلة الشرقية الهادئة، ولم يتوقف صوته المنخفض عن الكلام.
كان من المفترض أن يكون ضوء الشمس في الصباح في اليوم الثاني ، ولكن تم إخفاؤه بواسطة الضباب الكثيف ، مما تسبب في غمر الأرض في الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إلى يسار الرجل العجوز كان زعيم القبيلة الشرقية الهادئة. بني الرجل مثل برج حديدي نظر إلى سو مينغ بعيون مشرقة ، وظهرت ابتسامة على وجهه.
لحسن الحظ ، وبسبب الموقع الفريد لقمة القبيلة الشرقية الهادئة ، يمكن للشخص أن يرى بوضوح طالما كان على الجبل ولم يكن ينظر بعيدًا جدًا.
الشخص الذي كان يتحدث هو رجل في منتصف العمر يرتدي عباءات حمراء يجلس بجانب الرجل القصير في عالم الصحوة. كان لهذا الشخص تعبير منعزل على وجهه. حتى مع وجود الضباب بينهما ، لا يزال من الممكن سماع البرد في صوته أثناء انتقاله إلى سو مينغ.
عندما وصل الصباح ، جاء فانغ مو. أحضر معه خبرًا من والده.
“لم يبدو تعبيرها مزيفًا… وبوضعها ، ليست هناك حاجة لها للتظاهر أمامي.
تم السماح لـسو مينغ بأن يصبح ضيفًا في القبيلة الهادئة الشرقية والاستمتاع بجميع المزايا الممنوحة لضيوف القبيلة. سينضم أيضًا إلى المجموعة التي تدخل نفق جبل هان.
“عمتي” ، استقبل فانغ مو بسرعة محترمة من مكانه بجانب سو مينغ.
“سيدي مو ، لست بحاجة بالفعل إلى دخول نفق جبل هان… سمعت أن المكان خطير للغاية. لا يوجد سوى عدد قليل من الناس من القبائل الثلاث يدخلون ومعظمهم ضيوف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق عينيه. لا يجب أن يتأثر مزاجه بكلمات المرأة ، ولكن لسبب لم يفهم حتى بسبب تلك الجملة وهذه النظرة المؤلمة ، أصبح مضطرب ، كما لو أنه فقد صوته فجأة عندما أراد الصراخ بصوت عالٍ.
“ستناضل عادة من أجل حياتك هناك. قد يبدو أن القبائل الثلاث في علاقة متناغمة ، ولكن في الحقيقة ، نحن نخطط لبعضنا البعض كثيرًا. خاصة في الأراضي الخفية في جبل هان…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذن أنت الشخص الذي يريد أن يصبح ضيفًا وانضم إلى القبيلة الشرقية الهادئة في منتصف الطريق ، الذي قدم هذا الطلب السخيف لدخول نفق جبل هان؟ حتى لو وافق زعيم القبيلة على ذلك ، شخص فجأة يصل هكذا يجب أن يكون له دوافع خفية. حتى أنه يرتدي قناعا ، يا لها من مزحة! ما لم يتمكن من إثبات جدارته ، فلن أوافق على ذلك! ”
أطلق الرجل في منتصف العمر ضحكة باردة. بعد نظرته الأولية إلى سو مينغ ، تجاهله ، واختار التحديق في زعيم القبيلة الجالس بجانبه بدلاً منه.
قاد فانغ مو سو مينغ إلى قمة جبل القبيلة الشرقية الهادئة حيث انتظر والده وقادة القبيلة الآخرين حتى يتمكنوا من إرسال الدفعة التالية من الأشخاص إلى الأراضي الخفية لجبل هان.
خلال هذه الليلة ، حاول سو مينغ عدة مرات الدخول في حالة تأمل ، ولكن فقط عندما كان الفجر تقريبًا تمكن من تهدئة قلبه والتخلص من الإثارة التي سببتها كلمات كانغ لان. ومع ذلك ، حتى لو تمكن من الهدوء ، فإن الأشياء التي حدثت في ذلك اليوم دفنت في قلبه مثل البذرة.
“في كل مرة يأتي ضباب يوم الخلق الخالد ويفتح نفق جبل هان ، سيموت الكثير من الناس. يمكنك أن تخبرني ما هي الأعشاب التي ستحتاجها وسأطلب من والدي أن يرتب الناس ليحضرهم لك “.
على يمين الرجل العجوز كان رجل آخر قوي المظهر ، لكن ذلك الرجل لم يكن عضليا طويلا. حتى لو كان يجلس ، كان لا يزال أقصر قليلاً من فانغ شين ، على الرغم من أن الحضور القادم منه لم يكن أضعف من حضور شوان لون. كان من الواضح أنه وصل بالفعل إلى عالم الصحوة.
بينما قاد فانغ مو سو مينغ إلى قمة الجبل ، واصل التمتمة بشكل متواضع. كان هناك قلق على وجهه. على الرغم من أن قلقه كان مرتبطًا بمصالحه الخاصة ، إلا أنه كان لا يزال صادقا.
بينما قاد فانغ مو سو مينغ إلى قمة الجبل ، واصل التمتمة بشكل متواضع. كان هناك قلق على وجهه. على الرغم من أن قلقه كان مرتبطًا بمصالحه الخاصة ، إلا أنه كان لا يزال صادقا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد فترة طويلة ، تحدثت كانغ لان بنبرة منخفضة ، وكانت هناك إشارة ضعيفة في صوتها. “الأخ مو ، هل يمكنك أن تخبرني باسمك الحقيقي؟”
ظهرت نظرة رقيقة في عيني سو مينغ. هذا الفتى الشاب أمامه كان قد دخل جانبه الجيد خلال السنوات الأربع الماضية.
“إذا كنت يومًا ما تتذكر شيئًا… يمكنك القدوم إلى عشيرة السماء المتجمدة للبحث عني…”
“إذا كنت قد اتخذت قرارك بالفعل ، فلن أحاول إقناعك بعد الآن. ولكن كبير، عليك أن تكون حذراً من ضيوف العشيرتين الأخريين. لا أحد يدخل نفق جبل هان ضعيف… ”
“لا بأس. سأكون حذرا عندما أدخل إلى النفق”.
اجتاح سو مينغ نظره عبر المجموعة. من بين الأشخاص السبعة الجالسين في دائرة ، إلى جانب الرجل العجوز والقصير قليلاً ، كان هناك أيضًا شخص آخر وصل إلى عالم الصحوة. كان هذا الرجل أيضا رجل عجوز. كان يرتدي رداءًا أسود وكان ظهره يواجه سو مينغ.
لم يعد صوت سو مينغ منعزلاً. رفع يده وربت على رأس فانغ مو ، تمامًا مثل كيف سيربت الشيخ رأسه عندما كان أصغر سنًا.
أثناء التحدث ، أحضر فانغ مو مجموعة من زلات الخيزران من حضنه وأعطاها لـسو مينج.
ذهل فانغ مو بسبب تصرفات سو مينغ. من الواضح أن عدم مبالاة سو مينغ وموقفه غير القابل للانفصال على مر السنين ترك انطباعًا عميقًا عليه ، مما جعله غير معتاد عليه. عندما سمع رد سو مينغ ، تجاهل بسرعة ما حدث للتو و أخرج الصعداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما سمع سو مينغ الكلمات ، أخذ زلات الخيزران. بمجرد أن فتحها ونظر ، رأى كلمات مكتوبة بكثافة. كانت هناك أيضا بعض الصور.
“إذا كنت قد اتخذت قرارك بالفعل ، فلن أحاول إقناعك بعد الآن. ولكن كبير، عليك أن تكون حذراً من ضيوف العشيرتين الأخريين. لا أحد يدخل نفق جبل هان ضعيف… ”
“لا بأس. سأكون حذرا عندما أدخل إلى النفق”.
رأى البرج يتحول إلى رماد ، والمرأة وسط الأنقاض. كانت تنظر إليه بنظرة معقدة ، ثم بدأت في السير إتجاهه.
أثناء التحدث ، أحضر فانغ مو مجموعة من زلات الخيزران من حضنه وأعطاها لـسو مينج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سو مينغ لا يزال عابسا. كلمات المرأة الغريبة لم تحيره فحسب ، ولكن لسبب غير معروف ، نشأ شعور فارغ في قلبه.
“سيدي، لقد ساعدت في شفاء الجروح التي مررت بها على مر السنين. بالإضافة إلى البحث عن الأعشاب لك ، لم أستطع عمل أي شيء آخر في المقابل. هذه الزلات المصنوعة من الخيزران لديها بعض المعلومات المتعلقة بالضيوف في بحيرة الألوان وبوشيانغ. آمل أن يوفروا بعض المساعدة لك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغلق عينيه. لا يجب أن يتأثر مزاجه بكلمات المرأة ، ولكن لسبب لم يفهم حتى بسبب تلك الجملة وهذه النظرة المؤلمة ، أصبح مضطرب ، كما لو أنه فقد صوته فجأة عندما أراد الصراخ بصوت عالٍ.
عندما سمع سو مينغ الكلمات ، أخذ زلات الخيزران. بمجرد أن فتحها ونظر ، رأى كلمات مكتوبة بكثافة. كانت هناك أيضا بعض الصور.
كما بقيت بعض القطع الخشبية على زلات الخيزران ، مما يشير إلى أنها نُحتت منذ وقت ليس ببعيد.
وقف سو مينغ في المسافة. كان على وشك المغادرة مع فانغ مو إلى مسكنه المؤقت في القبيلة الشرقية الهادئة عندما لفت انتباهه الإنفجار المدوي المفاجئ الذي جاءت من مكان البرج. عندما رأى أهالي القبيلة الشرقية الهادئة يندفعون بمظهر صادم ، إلى جانب فانغ مو ، الذي هرع أيضًا بقلق وتهيج ، تبعهم سو مينغ مرة أخرى.
“أيضًا ، يمكن لجميع الضيوف الذين يدخلون نفق جبل هان من القبيلة الهادئة الشرقية اختيار وعاء بيرسيركر مزيف. أخبرني والدي أن أخبرك أنه عندما تختار الوعاء لاحقًا ، تذكر أن تختار سوطًا.”
سرعان ما أحضر فانغ مو سو مينغ إلى قمة جبل القبيلة الشرقية الهادئة، ولم يتوقف صوته المنخفض عن الكلام.
كان من المفترض أن يكون ضوء الشمس في الصباح في اليوم الثاني ، ولكن تم إخفاؤه بواسطة الضباب الكثيف ، مما تسبب في غمر الأرض في الظلام.
سرعان ما أحضر فانغ مو سو مينغ إلى قمة جبل القبيلة الشرقية الهادئة، ولم يتوقف صوته المنخفض عن الكلام.
كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة للرجل العجوز الجالس في منتصف دائرة الأشخاص السبعة. هذا الرجل كان يرتدي رداء أزرق وشعره أبيض. حتى لو أغلق عينيه وهو جالس هناك ، كان ضغطه قويًا مثل وجود تنين أو نمر ، مما تسبب في تسارع ضربات قلب سو مينغ على الفور.
كانت الأرض مسطحة هنا ، كما لو كان الجزء العلوي مقطوعًا. كان الضباب في المنطقة سميكًا إلى حد ما ، على الرغم من أنه يمكن رؤية تسعة شخصيات غامضة جالسة متقاطعة في وسط المكان.
كان لدى سو مينغ القناع الأسود على وجهه. يمكن لأي شخص آخر أن يرى عينيه تتألق من خلال الشقوق في القناع من تحت رداء أسود. لم يتمكنوا من رؤية تعبيره.
جلس سبعة منهم حول شخصين في المنتصف. لا يمكن رؤية وجوههم بوضوح ، ولكن يمكن الشعور بضغط التشي قادم منهم.
“ستناضل عادة من أجل حياتك هناك. قد يبدو أن القبائل الثلاث في علاقة متناغمة ، ولكن في الحقيقة ، نحن نخطط لبعضنا البعض كثيرًا. خاصة في الأراضي الخفية في جبل هان…”
بمجرد أن أرسل سو مينغ إلى المكان ، أخذ فانغ مو بضع خطوات للوراء واتخذ موقفًا في المسافة. مع مدى صرامة القبيلة فيما يتعلق بالحالات ، حتى لو كان ابن زعيم القبيلة ، فإنه لا يزال لا يستطيع الاقتراب في هذه الأنواع من المواقف.
قاد فانغ مو سو مينغ إلى قمة جبل القبيلة الشرقية الهادئة حيث انتظر والده وقادة القبيلة الآخرين حتى يتمكنوا من إرسال الدفعة التالية من الأشخاص إلى الأراضي الخفية لجبل هان.
ظهور سو مينغ جذب انتباه الأشخاص التسع. عندما اقترب ، ظهرت في عينيه نظرة جادة. جميع الأشخاص التسعة هنا كانوا بيرسيركرز أقوياء.
كان الأمر كذلك بشكل خاص بالنسبة للرجل العجوز الجالس في منتصف دائرة الأشخاص السبعة. هذا الرجل كان يرتدي رداء أزرق وشعره أبيض. حتى لو أغلق عينيه وهو جالس هناك ، كان ضغطه قويًا مثل وجود تنين أو نمر ، مما تسبب في تسارع ضربات قلب سو مينغ على الفور.
كانج لان لم ترجع ، اختفت في المسافة بدلاً من ذلك. لم تجب على سؤال سو مينغ. ربما كانت لا تزال مرتبكة بنفسها.
إلى يسار الرجل العجوز كان زعيم القبيلة الشرقية الهادئة. بني الرجل مثل برج حديدي نظر إلى سو مينغ بعيون مشرقة ، وظهرت ابتسامة على وجهه.
كان من المفترض أن يكون ضوء الشمس في الصباح في اليوم الثاني ، ولكن تم إخفاؤه بواسطة الضباب الكثيف ، مما تسبب في غمر الأرض في الظلام.
على يمين الرجل العجوز كان رجل آخر قوي المظهر ، لكن ذلك الرجل لم يكن عضليا طويلا. حتى لو كان يجلس ، كان لا يزال أقصر قليلاً من فانغ شين ، على الرغم من أن الحضور القادم منه لم يكن أضعف من حضور شوان لون. كان من الواضح أنه وصل بالفعل إلى عالم الصحوة.
أثناء التحدث ، أحضر فانغ مو مجموعة من زلات الخيزران من حضنه وأعطاها لـسو مينج.
اجتاح سو مينغ نظره عبر المجموعة. من بين الأشخاص السبعة الجالسين في دائرة ، إلى جانب الرجل العجوز والقصير قليلاً ، كان هناك أيضًا شخص آخر وصل إلى عالم الصحوة. كان هذا الرجل أيضا رجل عجوز. كان يرتدي رداءًا أسود وكان ظهره يواجه سو مينغ.
رأى البرج يتحول إلى رماد ، والمرأة وسط الأنقاض. كانت تنظر إليه بنظرة معقدة ، ثم بدأت في السير إتجاهه.
“القبيلة الشرقية الهادئة مذهلة. من ما يمكنني أن أقول ، هناك بالفعل ثلاثة أشخاص في عالم الصحوة… هذا الرجل العجوز في الجلباب الأزرق يعطيني أيضًا شعورًا بأنه تجاوز شوان لون… و تشي من الآخرين رائع أيضًا. من المرجح أن جميعهم لديهم أكثر من 800 وريد دم.
“أيضًا ، لا ينبغي أن تكون هذه هي القوة الكاملة لـلقبيلة الشرقية الهادئة… هل الشخصان في المركز هم الضيوف الذين سيدخلون معي إلى نفق جبل هان ؟”
“إذا كنت يومًا ما تتذكر شيئًا… يمكنك القدوم إلى عشيرة السماء المتجمدة للبحث عني…”
أطلق الرجل في منتصف العمر ضحكة باردة. بعد نظرته الأولية إلى سو مينغ ، تجاهله ، واختار التحديق في زعيم القبيلة الجالس بجانبه بدلاً منه.
حتى دون ضرب جفن ، توقف سو مينغ بمجرد أن اقترب.
“أنت مو سو؟” سافر صوت بارد ببطء.
“أنت مو سو؟” سافر صوت بارد ببطء.
الشخص الذي كان يتحدث هو رجل في منتصف العمر يرتدي عباءات حمراء يجلس بجانب الرجل القصير في عالم الصحوة. كان لهذا الشخص تعبير منعزل على وجهه. حتى مع وجود الضباب بينهما ، لا يزال من الممكن سماع البرد في صوته أثناء انتقاله إلى سو مينغ.
أجاب بهدوء: “نعم”.
“إذن أنت الشخص الذي يريد أن يصبح ضيفًا وانضم إلى القبيلة الشرقية الهادئة في منتصف الطريق ، الذي قدم هذا الطلب السخيف لدخول نفق جبل هان؟ حتى لو وافق زعيم القبيلة على ذلك ، شخص فجأة يصل هكذا يجب أن يكون له دوافع خفية. حتى أنه يرتدي قناعا ، يا لها من مزحة! ما لم يتمكن من إثبات جدارته ، فلن أوافق على ذلك! ”
سرعان ما أحضر فانغ مو سو مينغ إلى قمة جبل القبيلة الشرقية الهادئة، ولم يتوقف صوته المنخفض عن الكلام.
“القبيلة الشرقية الهادئة مذهلة. من ما يمكنني أن أقول ، هناك بالفعل ثلاثة أشخاص في عالم الصحوة… هذا الرجل العجوز في الجلباب الأزرق يعطيني أيضًا شعورًا بأنه تجاوز شوان لون… و تشي من الآخرين رائع أيضًا. من المرجح أن جميعهم لديهم أكثر من 800 وريد دم.
أطلق الرجل في منتصف العمر ضحكة باردة. بعد نظرته الأولية إلى سو مينغ ، تجاهله ، واختار التحديق في زعيم القبيلة الجالس بجانبه بدلاً منه.
خفضت كانج لان رأسها وانحنت قليلاً نحو سو مينغ. ألقت عليه نظرة عميقة مرة أخرى ، ولكن لم تعد هنا نظرة معقدة في عينيها ، فقط شفقة. استدارت وغادرت.
“لا بأس. سأكون حذرا عندما أدخل إلى النفق”.
أطلق الرجل في منتصف العمر ضحكة باردة. بعد نظرته الأولية إلى سو مينغ ، تجاهله ، واختار التحديق في زعيم القبيلة الجالس بجانبه بدلاً منه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات