You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Pursuit of the Truth 112

الإلتقاء بأشخاص أخرين

الإلتقاء بأشخاص أخرين

عندما وصل صباح اليوم الثاني ، كانت العاصفة المطرية لا تزال تتدفق بقوة في الخارج. بدا العالم بالخارج ضبابيًا بسبب المطر ، لكن عيون سو مينغ كانت مشرقة عندما كان يجلس في الكهف في الشق في الجبل ، على الرغم من أنه بدا منهكًا.

أمسك قطعة صغيرة من الخشب بيده اليمنى من جانبه. بنقرة صغيرة من معصمه ، يتم دفع الخشب باتجاه حواجب المراهق. لم يستخدم سو مينغ الكثير من القوة ، لكنه كان كافياً لإيقاظه.

في يده اليمنى ، كانت كرة من السائل الأسود تتشكل ، كما لو كانت على وشك التجمع معًا. ولكن بعد بضع محاولات ، لا يزال لا يمكن ان تندمج.

أحاط به الفريق لحمايته ، ورأى سو مينغ أربعة أجراس على معصمه.

كان قلب سو مينغ هادئًا مثل الماء الساكن في بئر قديمة. سيطر على النار في يديه ، وبعد لحظة ، أصبح اللهب أكبر فجأة وتحول إلى كرة نارية ، يخفي كل السائل الأسود في الداخل.

مع وميض عينيه ، خفض سو مينغ رأسه. تراجع دون صوت واختفى في الغابات المطيرة. مر الوقت. بعد ذلك بساعتين ، عندما خفتت نار هؤلاء الناس من الرطوبة في الهواء ، تغير تعبير الرجل الذي يميل إلى الشجرة فجأة ، وتمسك بالرمح في يده بإحكام.

 

كانت هذه قبيلة مختلفة تمامًا مقارنة بالجبال المظلمة وتيار الرياح. عندما كان سو مينغ يراقب ، لم يكن قريبًا جدًا منهم. ومع ذلك ، لا يزال يجذب انتباه الرجل في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم. لم يصدر الرجل أي صوت على الفور ، لكنه اقترب من المكان الذي وقف فيه سو مينغ أثناء المعركة طوال الوقت بينما كان يتصرف وكأنه فعل ذلك عن غير قصد.

بعد فترة ، أصبح وجه سو مينغ شاحبًا. كان جسده في حالة ضعف. استخدام نار تشي لفترة طويلة كان أكثر من اللازم بالنسبة له. كان يلهث بقسوة ، واختفت النار في يده اليمنى تدريجياً. كانت هناك ثلاث حبات سوداء في راحة يده.

هؤلاء الناس أطلقوا على الفور صرخات صادمة ، وتبع ذلك فوضى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

انتشر عطر طبي لطيف في أنفه ، مما جعل سو مينغ يشعر بالانتعاش لحظة شمها. أحضر الحبوب الثلاثة أمام عينيه وفحصها. لم تكن الحبوب الطبية خضراء ، لكن عطرها كان مألوفًا لـ سو مينغ. دون أي تردد ، وضع حبة واحدة في فمه. كانت لا تزال ساخنة ، لكنها لم تؤذي سو مينغ.

لم يرتدوا جلود الحيوانات ، ولكنهم كانوا يرتدون ملابس خيش. استخدم معظمهم الرماح كأسلحتهم ، ونادراً ما استخدموا الأقواس. كان جميع أعضاء الفريق تقريبًا يرتدون جرسًا أسود لا يصدر أي صوت على معاصمهم.

في اللحظة التي لمست فيها حبوب الدواء لسانه ، ذابت. أغلق سو مينغ عينيه واختبر الشعور بهدوء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

“إنها مختلفة قليلاً ، لكنها بالتأكيد حبة غبار متناثر” ، تمتم سو مينغ ووضع الحبتين الأخريتين بعيدتين. جلس متقاطعًا ومتأملًا. بمجرد اختفاء كمية كبيرة من التعب في جسده ، نظر إلى الأعشاب المتراكمة أمامه ، وظهرت نظرة حازمة على وجهه.

قال الرجل في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم على الفور “هذا المخلوق يحب النار. اخمدوا الحريق بسرعة”.

 

كان وجه سو مينغ شاحبًا ، لكن عينيه كانتا هادئتين عندما نظر إلى الحبوب الأرجوانية التي كانت أكبر بشكل واضح من غبار متناثر ، كونها بحجم قبضة. لم يكن هناك عطر طبي صادر من الحبة ، وبدت طبيعية بشكل لا يصدق.

“إذا كان بإمكاني استخدام قلب الشجرة التي ضربها البرق لإنشاء غبار متناثر ، فيمكنني استخدام نفس الطريقة لإنشاء حبة انهيار الجنوب . أنا… ليس لدي أي فكرة عن آثار تلك الحبوب الطبية ، لكنني متأكد تمامًا من أنها لن تزيد من قوة تشي مثل روح الجبل.

يمر الوقت. بعد ساعة ، ارتجف سو مينغ فجأة وظهرت الأوردة الدموية 243 على جسده. ومع ذلك ، توهجت حوالي 80 من هذه الأوردة الدموية باللون الأحمر اللامع. البقية كانوا باهتين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بعد كل شيء ، كانت هناك ثلاثة أنواع من الحبوب الطبية المقدمة بعد أن فتحت الباب الثاني. يمكنني تجاهل ترحيب الآلهة. الآن ، بما أن حبة روح الجبل تزيد تشي، فمن المحتمل جدًا ألا تكرر حبة إنهيار الجنوب هذا التأثير “.

خلال تلك السنة ، كانت هناك فترة نصف عام حيث لم يكن هناك مطر ، ومع ذلك لم يكن هناك مشهد للثلوج من شأنه أن يجعل سو مينغ يشعر في المنزل. كان الأمر كما لو لم يكن هناك شتاء في هذا المكان.

 

في غمضة عين ، مر عام.

فرك سو مينغ مركز حاجبيه. وضع معظم آماله على حبة إنهيار الجنوب . إذا كان تحليله غير صحيح ، فسيتعين عليه مغادرة هذا المكان في حالته الضعيفة والبحث عن طريقة للتعافي في الخارج.

للتأكد من أنه قادر على إنشاء انهيار الجنوب ، لم يبدأ سو مينغ على الفور عملية التكرير ، ولكنه استراح لفترة طويلة حتى أصبحت السماء مظلمة مرة أخرى. بعد يوم كامل من الراحة ، بدأ سو مينغ في إنشاء حبة انهيار الجنوب ، وهي حبوب يمكن أن تكون مهمة جدًا بالنسبة له.

للتأكد من أنه قادر على إنشاء انهيار الجنوب ، لم يبدأ سو مينغ على الفور عملية التكرير ، ولكنه استراح لفترة طويلة حتى أصبحت السماء مظلمة مرة أخرى. بعد يوم كامل من الراحة ، بدأ سو مينغ في إنشاء حبة انهيار الجنوب ، وهي حبوب يمكن أن تكون مهمة جدًا بالنسبة له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما دخلت الحبوب الطبية الأرجوانية فم سو مينغ ، لم تذب على الفور. وبدلاً من ذلك ، انهارت ببطء وانزلقت في حلقه بطعم مر. بعد ذلك ، أخذ سو مينغ غبارًا متناثرا وابتلعه.

 

كانت هذه قبيلة مختلفة تمامًا مقارنة بالجبال المظلمة وتيار الرياح. عندما كان سو مينغ يراقب ، لم يكن قريبًا جدًا منهم. ومع ذلك ، لا يزال يجذب انتباه الرجل في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم. لم يصدر الرجل أي صوت على الفور ، لكنه اقترب من المكان الذي وقف فيه سو مينغ أثناء المعركة طوال الوقت بينما كان يتصرف وكأنه فعل ذلك عن غير قصد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مرت مدة نصف شهر ببطء. كان سو مينغ بالفعل في هذا المكان غير المألوف لمدة شهرين. أصبح جسده أضعف خلال النصف الشهر الماضي بسبب صنعه الحبوب الدوائية.

يمر الوقت. بعد ساعة ، ارتجف سو مينغ فجأة وظهرت الأوردة الدموية 243 على جسده. ومع ذلك ، توهجت حوالي 80 من هذه الأوردة الدموية باللون الأحمر اللامع. البقية كانوا باهتين.

ومع ذلك ، ولأنها كانت المرة الأولى التي قام فيها سو مينغ بإنشاء انهيار الجنوب ، كان الفشل محتومًا. ومع ذلك ، بسبب عمله الشاق المستمر ، بعد نصف شهر ، تمكن من إنشاء حبتين من حبوب انهيار الجنوب .

كانت هذه قبيلة مختلفة تمامًا مقارنة بالجبال المظلمة وتيار الرياح. عندما كان سو مينغ يراقب ، لم يكن قريبًا جدًا منهم. ومع ذلك ، لا يزال يجذب انتباه الرجل في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم. لم يصدر الرجل أي صوت على الفور ، لكنه اقترب من المكان الذي وقف فيه سو مينغ أثناء المعركة طوال الوقت بينما كان يتصرف وكأنه فعل ذلك عن غير قصد.

كان وجه سو مينغ شاحبًا ، لكن عينيه كانتا هادئتين عندما نظر إلى الحبوب الأرجوانية التي كانت أكبر بشكل واضح من غبار متناثر ، كونها بحجم قبضة. لم يكن هناك عطر طبي صادر من الحبة ، وبدت طبيعية بشكل لا يصدق.

هؤلاء الناس أطلقوا على الفور صرخات صادمة ، وتبع ذلك فوضى.

 

كان الغريب سريعًا جدًا. عندما قام هؤلاء الأشخاص برد فعل أخيرًا على وجوده ، كان قد وصل بالفعل للمراهق. دون انتظار أن يقاوم الشاب الباهت ، أطلق الشخص ضربة براحة يده في مؤخرة رقبة الطفل ، وأطاح به ، وأمسك به تحت ذراعه قبل الهروب.

بعد فترة من الصمت ، أخذ سو مينغ أحد الحبوب بشكل حاسم ووضعه في فمه دون تردد. بعد المرور بأشياء كثيرة ، لم يعد طفلاً. يمكنه التحليل بمفرده الآن. منذ أن بدأ في إنشاء الأقراص الطبية ، إلى جانب حبة غليان الدم ، التي أنشأها عن طريق الصدفة ، كان كل شيء آخر غير ضار. الأهم من ذلك ، أنه لم يكن لديه ترف لإضاعة حتى حبة واحدة لأغراض تجريبية.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عندما دخلت الحبوب الطبية الأرجوانية فم سو مينغ ، لم تذب على الفور. وبدلاً من ذلك ، انهارت ببطء وانزلقت في حلقه بطعم مر. بعد ذلك ، أخذ سو مينغ غبارًا متناثرا وابتلعه.

خلال تلك السنة ، كانت هناك فترة نصف عام حيث لم يكن هناك مطر ، ومع ذلك لم يكن هناك مشهد للثلوج من شأنه أن يجعل سو مينغ يشعر في المنزل. كان الأمر كما لو لم يكن هناك شتاء في هذا المكان.

بمجرد الانتهاء من ذلك ، جلس متقاطعًا وأغلق عينيه ، وقام بتدوير تشي في جسده ليشعر بتأثيرات انهيار الجنوب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتح المراهق عينيه في ألم. كان هناك ارتباك في عينيه ، لكنه سرعان ما تحول إلى نظرة هادئة. ربما كان وجهه شاحبًا للغاية ، لكن لم يكن هناك ذعر عليه. نظر إلى سو مينغ ، الذي كان يجلس أمامه بجلد وحش يغطي جسده بالكامل.

 

أمسك الرمح في يده اليمنى وركض نحو الوحش البري. قد يكون هذا الوحش قويًا ، لكنه كان على مستوى بيرسيركر في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم. يمكن للرجل أن يقاتل ضدها.

يمر الوقت. بعد ساعة ، ارتجف سو مينغ فجأة وظهرت الأوردة الدموية 243 على جسده. ومع ذلك ، توهجت حوالي 80 من هذه الأوردة الدموية باللون الأحمر اللامع. البقية كانوا باهتين.

أحاط به الفريق لحمايته ، ورأى سو مينغ أربعة أجراس على معصمه.

أصبحت الاهتزازات التي تهز جسد سو مينغ أكثر كثافة ، وظهرت نظرة مؤلمة على وجهه. بعد لحظة ، فتح عينيه وسعل جرعة من الدم الأسود. سقط الدم الأسود على الأرض ، وأخرج رائحة كريهة.

ومع ذلك ، ولأنها كانت المرة الأولى التي قام فيها سو مينغ بإنشاء انهيار الجنوب ، كان الفشل محتومًا. ومع ذلك ، بسبب عمله الشاق المستمر ، بعد نصف شهر ، تمكن من إنشاء حبتين من حبوب انهيار الجنوب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فرك سو مينغ مركز حاجبيه. وضع معظم آماله على حبة إنهيار الجنوب . إذا كان تحليله غير صحيح ، فسيتعين عليه مغادرة هذا المكان في حالته الضعيفة والبحث عن طريقة للتعافي في الخارج.

في اللحظة التي بصق فيها سو مينغ الدم ، ظهر تلميح أحمر على خديه. تم تنشيط حوالي عشرة عروق دماء على جسده. لم تعد تنبعث منها ضوء باهت ، لكنها تتوهج ببطء بضوء أحمر لامع.

“إذا كان بإمكاني استخدام قلب الشجرة التي ضربها البرق لإنشاء غبار متناثر ، فيمكنني استخدام نفس الطريقة لإنشاء حبة انهيار الجنوب . أنا… ليس لدي أي فكرة عن آثار تلك الحبوب الطبية ، لكنني متأكد تمامًا من أنها لن تزيد من قوة تشي مثل روح الجبل.

بعد فترة طويلة ، هدأ تنفس سو مينغ. نظر إلى اخر حبة من حبوب انهيار الجنوب في يده.

من الواضح أن هؤلاء الناس كانوا كارهين للغرباء. إذا اقترب منهم بلا مبالاة ، فمن المحتمل ألا يستمعوا إلى كلماته وبدلاً من ذلك فقط سينخرطون في معركة.

“حبوب إنهيار الجنوب لها تأثيرات علاجية! لو كنت قد تمكنت من صنع هذه الحبة فقط قبل أن تدخل القبيلة في المعركة… ”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

عندما رأى المراهق لأول مرة ، كان بإمكانه القول بالفعل أن هناك بعض المشاكل. بمجرد الاقتراب منه وتأكيده ، سقط سو مينغ في صمت مؤقت قبل أن يخرج حبة انهيار الجنوب واحد و غبار متناثر من حضنه ووضع كلاهما في فم المراهق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أغلق سو مينغ عينيه وأطلق تنهيدة خفيفة.

إندفع سو مينغ عبر الغابة بعيدا. لقد دار حول الغابة مرة واحدة وجاء إلى ركن منعزل قبل أن يضع الصبي. جثم ودقق في المراهق قبل أن يفهم بعض الأشياء.

مكث في سلسلة الجبال الواقعة في أعماق الغابات المطيرة ، ونادرا ما يخرج. في كل مرة كان يفعل ذلك ، كان ذلك لأنه استهلك كل الأعشاب ، أو نفدت بدائل باقة بريق الليل ، واضطر إلى الخروج بحثًا عن المزيد منها.

“اللدغة السوداء!”

لحسن الحظ ، كانت الغابات المطيرة ضخمة ، ولم يكن من غير المألوف أن يضرب البرق الأشجار. عادة ، عندما تصطدم صاعقة برق بالشجرة ، سيزود سو مينغ بكمية كبيرة من المواد.

ومع ذلك ، ولأنها كانت المرة الأولى التي قام فيها سو مينغ بإنشاء انهيار الجنوب ، كان الفشل محتومًا. ومع ذلك ، بسبب عمله الشاق المستمر ، بعد نصف شهر ، تمكن من إنشاء حبتين من حبوب انهيار الجنوب .

في غمضة عين ، مر عام.

إندفع سو مينغ عبر الغابة بعيدا. لقد دار حول الغابة مرة واحدة وجاء إلى ركن منعزل قبل أن يضع الصبي. جثم ودقق في المراهق قبل أن يفهم بعض الأشياء.

خلال تلك السنة ، كانت هناك فترة نصف عام حيث لم يكن هناك مطر ، ومع ذلك لم يكن هناك مشهد للثلوج من شأنه أن يجعل سو مينغ يشعر في المنزل. كان الأمر كما لو لم يكن هناك شتاء في هذا المكان.

بعد فترة طويلة ، هدأ تنفس سو مينغ. نظر إلى اخر حبة من حبوب انهيار الجنوب في يده.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

خلال تلك السنة ، كانت هناك فترة نصف عام حيث لم يكن هناك مطر ، ومع ذلك لم يكن هناك مشهد للثلوج من شأنه أن يجعل سو مينغ يشعر في المنزل. كان الأمر كما لو لم يكن هناك شتاء في هذا المكان.

كانت جروحه عميقة جدا. خلال تلك السنة ، كان قد أخذ كمية كبيرة من انهيار الجنوب ، لكنه جعل فقط تشي يتعافى إلى حوالي 190 وريد دموي. كان لا يزال بعيدًا قليلاً عن حالة الذروة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

خلال تلك السنة ، كانت هناك العديد من المرات التي وجد فيها سو مينغ آثارًا تركها الناس عندما خرج بحثًا عن الأعشاب. بمجرد أن رأى فريقًا مكونًا من اثني عشر شخصًا يصطادون ثعبانًا عملاقًا في الغابات المطيرة.

 

كان هؤلاء البيرسيركرز حول المستوى الخامس والسادس من عالم تكثيف الدم. كان هناك رجل واحد فقط في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم. بمظهر الآخرين من حوله ، كان الرجل شخصًا مشهورًا إلى حد ما.

ومع ذلك ، ولأنها كانت المرة الأولى التي قام فيها سو مينغ بإنشاء انهيار الجنوب ، كان الفشل محتومًا. ومع ذلك ، بسبب عمله الشاق المستمر ، بعد نصف شهر ، تمكن من إنشاء حبتين من حبوب انهيار الجنوب .

لم يرتدوا جلود الحيوانات ، ولكنهم كانوا يرتدون ملابس خيش. استخدم معظمهم الرماح كأسلحتهم ، ونادراً ما استخدموا الأقواس. كان جميع أعضاء الفريق تقريبًا يرتدون جرسًا أسود لا يصدر أي صوت على معاصمهم.

أمسك قطعة صغيرة من الخشب بيده اليمنى من جانبه. بنقرة صغيرة من معصمه ، يتم دفع الخشب باتجاه حواجب المراهق. لم يستخدم سو مينغ الكثير من القوة ، لكنه كان كافياً لإيقاظه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

معظمهم كان لديهم جرس واحد فقط على معاصمهم ، لكن هذا الرجل كان لديه اثنان. كما لاحظ سو مينغ أنه كان هناك مراهق في المستوى الخامس من عالم تكثيف الدم بين هؤلاء الناس. كان وجهه شاحبًا كما لو كان مريضًا.

أصبحت الاهتزازات التي تهز جسد سو مينغ أكثر كثافة ، وظهرت نظرة مؤلمة على وجهه. بعد لحظة ، فتح عينيه وسعل جرعة من الدم الأسود. سقط الدم الأسود على الأرض ، وأخرج رائحة كريهة.

أحاط به الفريق لحمايته ، ورأى سو مينغ أربعة أجراس على معصمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

كانت هذه قبيلة مختلفة تمامًا مقارنة بالجبال المظلمة وتيار الرياح. عندما كان سو مينغ يراقب ، لم يكن قريبًا جدًا منهم. ومع ذلك ، لا يزال يجذب انتباه الرجل في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم. لم يصدر الرجل أي صوت على الفور ، لكنه اقترب من المكان الذي وقف فيه سو مينغ أثناء المعركة طوال الوقت بينما كان يتصرف وكأنه فعل ذلك عن غير قصد.

سارع سو مينغ في الغابة المطيرة مع حبس المراهق تحت ذراعه. لم يحمل أي ضغينة ضد هؤلاء الناس ، لذلك لم يقتلهم بدون سبب. حتى لو اختار إغراء وحش نحوهم ، فإنه لا يزال يتأكد من أن المخلوق الذي يمكن أن يلاحقه هؤلاء الناس يمكن الدفاع ضده دون أن يموت أحد.

ومع ذلك ، كانت أفعاله حمقاء قليلاً في عيون سو مينغ. لقد غادر. بسرعة سو مينغ، إذا أراد أن يغادر ، فلن يتمكن هذا الرجل من إيقافه.

كان هؤلاء البيرسيركرز حول المستوى الخامس والسادس من عالم تكثيف الدم. كان هناك رجل واحد فقط في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم. بمظهر الآخرين من حوله ، كان الرجل شخصًا مشهورًا إلى حد ما.

لم يزعج سو مينغ هؤلاء الأشخاص ، لكنه استمر في البحث عن الأعشاب. بمجرد أن بدأت السماء في التعتيم ، واجه مجموعة من الناس مرة أخرى عندما كان يعود إلى كهفه.

مكث في سلسلة الجبال الواقعة في أعماق الغابات المطيرة ، ونادرا ما يخرج. في كل مرة كان يفعل ذلك ، كان ذلك لأنه استهلك كل الأعشاب ، أو نفدت بدائل باقة بريق الليل ، واضطر إلى الخروج بحثًا عن المزيد منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

فرك سو مينغ مركز حاجبيه. وضع معظم آماله على حبة إنهيار الجنوب . إذا كان تحليله غير صحيح ، فسيتعين عليه مغادرة هذا المكان في حالته الضعيفة والبحث عن طريقة للتعافي في الخارج.

 

في اللحظة التي بصق فيها سو مينغ الدم ، ظهر تلميح أحمر على خديه. تم تنشيط حوالي عشرة عروق دماء على جسده. لم تعد تنبعث منها ضوء باهت ، لكنها تتوهج ببطء بضوء أحمر لامع.

في تلك اللحظة ، كانوا يقيمون خيمة بسيطة من جلد الوحش في الغابات المطيرة مع حماية المراهق بأربعة أجراس.

يبدو أنهم كانوا على وشك قضاء الليل هناك.

يبدو أنهم كانوا على وشك قضاء الليل هناك.

أمسك قطعة صغيرة من الخشب بيده اليمنى من جانبه. بنقرة صغيرة من معصمه ، يتم دفع الخشب باتجاه حواجب المراهق. لم يستخدم سو مينغ الكثير من القوة ، لكنه كان كافياً لإيقاظه.

الرجل في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم أمسك رمحًا وانحنى على شجرة كبيرة بينما كان يراقب محيطه بعيون مشرقة.

في يده اليمنى ، كانت كرة من السائل الأسود تتشكل ، كما لو كانت على وشك التجمع معًا. ولكن بعد بضع محاولات ، لا يزال لا يمكن ان تندمج.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جثم سو مينغ على شجرة في المسافة وشاهد هؤلاء الناس. سطعت عيناه ببطء. قد لا تكون قوته قد تعافت تمامًا ، ولكن على الأقل يمكنه القتال الآن. أراد أن يعرف مكان هذا المكان وما هي القبائل الموجودة هنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، في اللحظة التي غادر فيها الفريق للقتال ضد تلك اللدغة السوداء ، وأطفأ شعبه النار ، أصبحت المنطقة محاطة بالظلام. بينما قضى الناس اللحظات القليلة التالية للتعود على الظلام ، اتهم شخص بسرعة مثل البرق نحو المراهق الذي كان محميًا من قبل الفريق.

من الواضح أن هؤلاء الناس كانوا كارهين للغرباء. إذا اقترب منهم بلا مبالاة ، فمن المحتمل ألا يستمعوا إلى كلماته وبدلاً من ذلك فقط سينخرطون في معركة.

 

مع وميض عينيه ، خفض سو مينغ رأسه. تراجع دون صوت واختفى في الغابات المطيرة. مر الوقت. بعد ذلك بساعتين ، عندما خفتت نار هؤلاء الناس من الرطوبة في الهواء ، تغير تعبير الرجل الذي يميل إلى الشجرة فجأة ، وتمسك بالرمح في يده بإحكام.

إندفع سو مينغ عبر الغابة بعيدا. لقد دار حول الغابة مرة واحدة وجاء إلى ركن منعزل قبل أن يضع الصبي. جثم ودقق في المراهق قبل أن يفهم بعض الأشياء.

لاحظ الآخرون أفعاله ، وتغير سلوكهم أيضًا. سرعان ما جاء هدير الوحش من الأجزاء الأعمق من الغابات المطيرة. مخلوق يشبه النمر ، ولكن مع سنن بارزة يبلغ طولها حوالي نصف قدم بارزة من العمود الفقري ، يتم توجيهها بسرعة نحو هؤلاء الأشخاص.

يمر الوقت. بعد ساعة ، ارتجف سو مينغ فجأة وظهرت الأوردة الدموية 243 على جسده. ومع ذلك ، توهجت حوالي 80 من هذه الأوردة الدموية باللون الأحمر اللامع. البقية كانوا باهتين.

“اللدغة السوداء!”

كان هدفه فقط هذا المراهق. لم يكن هذا الصبي بالتأكيد مولودًا عاديًا. يجب أن يعرف الكثير من الأشياء. إذا أراد سو مينغ أن يعرف عن هذا المكان ، فهذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

كان وجه سو مينغ شاحبًا ، لكن عينيه كانتا هادئتين عندما نظر إلى الحبوب الأرجوانية التي كانت أكبر بشكل واضح من غبار متناثر ، كونها بحجم قبضة. لم يكن هناك عطر طبي صادر من الحبة ، وبدت طبيعية بشكل لا يصدق.

هؤلاء الناس أطلقوا على الفور صرخات صادمة ، وتبع ذلك فوضى.

أمسك الرمح في يده اليمنى وركض نحو الوحش البري. قد يكون هذا الوحش قويًا ، لكنه كان على مستوى بيرسيركر في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم. يمكن للرجل أن يقاتل ضدها.

 

“إنها مختلفة قليلاً ، لكنها بالتأكيد حبة غبار متناثر” ، تمتم سو مينغ ووضع الحبتين الأخريتين بعيدتين. جلس متقاطعًا ومتأملًا. بمجرد اختفاء كمية كبيرة من التعب في جسده ، نظر إلى الأعشاب المتراكمة أمامه ، وظهرت نظرة حازمة على وجهه.

قال الرجل في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم على الفور “هذا المخلوق يحب النار. اخمدوا الحريق بسرعة”.

هؤلاء الناس أطلقوا على الفور صرخات صادمة ، وتبع ذلك فوضى.

أمسك الرمح في يده اليمنى وركض نحو الوحش البري. قد يكون هذا الوحش قويًا ، لكنه كان على مستوى بيرسيركر في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم. يمكن للرجل أن يقاتل ضدها.

مع وميض عينيه ، خفض سو مينغ رأسه. تراجع دون صوت واختفى في الغابات المطيرة. مر الوقت. بعد ذلك بساعتين ، عندما خفتت نار هؤلاء الناس من الرطوبة في الهواء ، تغير تعبير الرجل الذي يميل إلى الشجرة فجأة ، وتمسك بالرمح في يده بإحكام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، في اللحظة التي غادر فيها الفريق للقتال ضد تلك اللدغة السوداء ، وأطفأ شعبه النار ، أصبحت المنطقة محاطة بالظلام. بينما قضى الناس اللحظات القليلة التالية للتعود على الظلام ، اتهم شخص بسرعة مثل البرق نحو المراهق الذي كان محميًا من قبل الفريق.

عندها فقط أخذ بضع خطوات للوراء. أخرج جلد وحش من الحقيبة المكسورة في حضنه. كان من وحش كان يصطاده بحثًا عن الطعام خلال العام الماضي. وضعه حول نفسه وغطى جسده ووجهه وجلس على شجرة ليست بعيدة عن المراهق.

كان الغريب سريعًا جدًا. عندما قام هؤلاء الأشخاص برد فعل أخيرًا على وجوده ، كان قد وصل بالفعل للمراهق. دون انتظار أن يقاوم الشاب الباهت ، أطلق الشخص ضربة براحة يده في مؤخرة رقبة الطفل ، وأطاح به ، وأمسك به تحت ذراعه قبل الهروب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

ذهل هؤلاء الناس للحظات ، ثم تغيرت تعابيرهم بشكل جذري. حتى وجه الرجل أصبح متجهماً على الفور. أراد ملاحقة الغريب ، لكنه لم يتمكن من المطاردة بينما اللدغة السوداء يهاجمه . مع هذا التأخير البسيط ، اختفى الشخص الذي قبض على المراهق في عمق الغابة.

قال الرجل في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم على الفور “هذا المخلوق يحب النار. اخمدوا الحريق بسرعة”.

سارع سو مينغ في الغابة المطيرة مع حبس المراهق تحت ذراعه. لم يحمل أي ضغينة ضد هؤلاء الناس ، لذلك لم يقتلهم بدون سبب. حتى لو اختار إغراء وحش نحوهم ، فإنه لا يزال يتأكد من أن المخلوق الذي يمكن أن يلاحقه هؤلاء الناس يمكن الدفاع ضده دون أن يموت أحد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هدفه فقط هذا المراهق. لم يكن هذا الصبي بالتأكيد مولودًا عاديًا. يجب أن يعرف الكثير من الأشياء. إذا أراد سو مينغ أن يعرف عن هذا المكان ، فهذا هو الشيء الوحيد الذي يمكنه فعله.

أمسك قطعة صغيرة من الخشب بيده اليمنى من جانبه. بنقرة صغيرة من معصمه ، يتم دفع الخشب باتجاه حواجب المراهق. لم يستخدم سو مينغ الكثير من القوة ، لكنه كان كافياً لإيقاظه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“بمجرد أن أحصل على إجاباتي ، سأتركه يذهب”.

في تلك اللحظة ، كانوا يقيمون خيمة بسيطة من جلد الوحش في الغابات المطيرة مع حماية المراهق بأربعة أجراس.

إندفع سو مينغ عبر الغابة بعيدا. لقد دار حول الغابة مرة واحدة وجاء إلى ركن منعزل قبل أن يضع الصبي. جثم ودقق في المراهق قبل أن يفهم بعض الأشياء.

كان هؤلاء البيرسيركرز حول المستوى الخامس والسادس من عالم تكثيف الدم. كان هناك رجل واحد فقط في المستوى السابع من عالم تكثيف الدم. بمظهر الآخرين من حوله ، كان الرجل شخصًا مشهورًا إلى حد ما.

عندما رأى المراهق لأول مرة ، كان بإمكانه القول بالفعل أن هناك بعض المشاكل. بمجرد الاقتراب منه وتأكيده ، سقط سو مينغ في صمت مؤقت قبل أن يخرج حبة انهيار الجنوب واحد و غبار متناثر من حضنه ووضع كلاهما في فم المراهق.

مع وميض عينيه ، خفض سو مينغ رأسه. تراجع دون صوت واختفى في الغابات المطيرة. مر الوقت. بعد ذلك بساعتين ، عندما خفتت نار هؤلاء الناس من الرطوبة في الهواء ، تغير تعبير الرجل الذي يميل إلى الشجرة فجأة ، وتمسك بالرمح في يده بإحكام.

عندها فقط أخذ بضع خطوات للوراء. أخرج جلد وحش من الحقيبة المكسورة في حضنه. كان من وحش كان يصطاده بحثًا عن الطعام خلال العام الماضي. وضعه حول نفسه وغطى جسده ووجهه وجلس على شجرة ليست بعيدة عن المراهق.

بعد فترة طويلة ، هدأ تنفس سو مينغ. نظر إلى اخر حبة من حبوب انهيار الجنوب في يده.

أمسك قطعة صغيرة من الخشب بيده اليمنى من جانبه. بنقرة صغيرة من معصمه ، يتم دفع الخشب باتجاه حواجب المراهق. لم يستخدم سو مينغ الكثير من القوة ، لكنه كان كافياً لإيقاظه.

عندما رأى المراهق لأول مرة ، كان بإمكانه القول بالفعل أن هناك بعض المشاكل. بمجرد الاقتراب منه وتأكيده ، سقط سو مينغ في صمت مؤقت قبل أن يخرج حبة انهيار الجنوب واحد و غبار متناثر من حضنه ووضع كلاهما في فم المراهق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

فتح المراهق عينيه في ألم. كان هناك ارتباك في عينيه ، لكنه سرعان ما تحول إلى نظرة هادئة. ربما كان وجهه شاحبًا للغاية ، لكن لم يكن هناك ذعر عليه. نظر إلى سو مينغ ، الذي كان يجلس أمامه بجلد وحش يغطي جسده بالكامل.

في تلك اللحظة ، كانوا يقيمون خيمة بسيطة من جلد الوحش في الغابات المطيرة مع حماية المراهق بأربعة أجراس.

“من أنت؟”

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بعد كل شيء ، كانت هناك ثلاثة أنواع من الحبوب الطبية المقدمة بعد أن فتحت الباب الثاني. يمكنني تجاهل ترحيب الآلهة. الآن ، بما أن حبة روح الجبل تزيد تشي، فمن المحتمل جدًا ألا تكرر حبة إنهيار الجنوب هذا التأثير “.

 

خلال تلك السنة ، كانت هناك فترة نصف عام حيث لم يكن هناك مطر ، ومع ذلك لم يكن هناك مشهد للثلوج من شأنه أن يجعل سو مينغ يشعر في المنزل. كان الأمر كما لو لم يكن هناك شتاء في هذا المكان.

 

ومع ذلك ، ولأنها كانت المرة الأولى التي قام فيها سو مينغ بإنشاء انهيار الجنوب ، كان الفشل محتومًا. ومع ذلك ، بسبب عمله الشاق المستمر ، بعد نصف شهر ، تمكن من إنشاء حبتين من حبوب انهيار الجنوب .

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد فترة من الصمت ، أخذ سو مينغ أحد الحبوب بشكل حاسم ووضعه في فمه دون تردد. بعد المرور بأشياء كثيرة ، لم يعد طفلاً. يمكنه التحليل بمفرده الآن. منذ أن بدأ في إنشاء الأقراص الطبية ، إلى جانب حبة غليان الدم ، التي أنشأها عن طريق الصدفة ، كان كل شيء آخر غير ضار. الأهم من ذلك ، أنه لم يكن لديه ترف لإضاعة حتى حبة واحدة لأغراض تجريبية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط