دراما ومطاردة الزوجة
191: دراما ومطاردة الزوجة
191: دراما ومطاردة الزوجة
191: دراما ومطاردة الزوجة
أرادت لين تشوجيو أن تصرخ بأعلى صوتها مدى كراهيتها لشيو تيانياو، ولكن …
ابتسامة لين تشوجيو المزيفة ونفاقها أشعرا شياو تيانياو بالاشمئزاز، ولجعل ملامح وجهها تتغير، قال شياو تيانياو متعمداً: “من أخبركِ أن هذا الأمير سيعود للعاصمة اليوم؟”
دائماً ما كانت شخص حذر،فإن لم تفقد صوابها أو أجبرت على موقف يائس، هي لن تعرض نفسها أبداً لموقف ليس لصالحها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودمتم بود ?
أخذت لين تشوجيو نفساً عميقاً، وحاولت كبح غضبها إثر رؤيتها وجه شياو تيانياو، وقالت برقة: “هذا المكان بعيد عن العاصمة، لذا ليس من المريح السفر ذهاباً وإياباً إلى هنا وهناك، و رؤية الأمير هنا أمر غير متوقع”.
دائماً ما كانت شخص حذر،فإن لم تفقد صوابها أو أجبرت على موقف يائس، هي لن تعرض نفسها أبداً لموقف ليس لصالحها.
“إنه بعيد قليلاً” قال شياو تيانياو ذلك بينما ينظر إلى لين تشوجيو، لكنه كان ضائعاً.
في هذه اللحظة، لا تزال لين تشوجيو تتصرف بلطف واخلاص: “إنه ليس أن الأمير غير مرحب به؟ ولكن من الأفضل له أن يرحل” لا تجبرني على تسميمك!
هذه الامرأة حقاً كالسلحفاة، ما إن تشعر بالتهديد، حتى تخبئ نفسها داخل القوقعة وتتصرف معه بنفاق ،
لم تكن لين تشوجيو متأثرة بوجه شياو تيانياو البارد، لا زالت تظهر ابتسامة خافتة على وجهها: “الوقت لا يزال مبكراً، اذا عاد الأمير، فهو على الأقل سيصل قرية جوان تشينج”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد مطاردتها، ولكنه لا يعرف كيف يتصرف مع هذا الحصان الذي أخذه، بعد الركض لأقل من ساعة، أصبحت أرجل الحصان خفيفة وجثم على الارض … لم يلاحظ، أنه اختار حصاناً مريضاً.
“هل ترسلين هذا الأمير بعيداً؟” هل هذا يعني أنها لا تريده هنا؟
هزت لين تشوجيو رأسها بابتسامة، وقالت بلطف: “الوقت ليس مبكراً جداً، أنا خائفة من تأجيل عودة الأمير إلى العاصمة”.
ماذا؟
من أخبرك أنك تستطيع إظهار نفسك هنا؟ خُدعك عرجاءُ للغاية ، أنت تعتقد بأنه بمجرد إظهار القليل من الاخلاص، سيجعلني ذلك أعود إلى قصر شياو سعيدة؟ فقط عد ولا تقاطع الأخرين، حسناً؟
فهمت لين تشوجيو ما يرمي إليه، ابتسمت وقالت: “بالتأكيد الأمير يمزح، كيف أتجرأ على جعلك تطاردني، يمكن للأمير أن يبقى هنا كما يشاء، أو هل تريد مني أن أطلب من المسؤول أن يعطيك أرضاً واسماً؟”.
بعد التذمر في سرها شعرت بالسكينة قليلاً، وهيجانها أصبح بشكل أو بآخر أقل.
بعد اتباع خطوات حصان لين تشوجيو، استطاع حرس شياو تيانياو تحديد وجهة لين تشوجيو، فأرسلوا: “سمو الأمير، الأميرة متجهة للعاصمة”.
هي لن تنسى أبداً الألم الذي شعرت به من قبل سهم تشو سي، هي لن تنسى أبداً اليأس الذي شعرت به لحظة الموت، وكل هذه الأشياء حصلت لها من خلال شياو تيانياو.
هزت لين تشوجيو رأسها بابتسامة، وقالت بلطف: “الوقت ليس مبكراً جداً، أنا خائفة من تأجيل عودة الأمير إلى العاصمة”.
ابتسامة لين تشوجيو المزيفة ونفاقها أشعرا شياو تيانياو بالاشمئزاز، ولجعل ملامح وجهها تتغير، قال شياو تيانياو متعمداً: “من أخبركِ أن هذا الأمير سيعود للعاصمة اليوم؟”
وش أفضل مشهد بالفصل ؟ هروب لين تشوجيو
“لن يعود الأمير إلى العاصمة؟ هل تريد البقاء هنا؟” قالت لين تشوجيو على عجل، لكنها ندمت على ذلك.
ابتسم شياو تيانياو، وقال: “ما دمت دعوتِ هذا الأمير، فهذا الأمير سيبقى”.
ملامح وجه لين تشوجيو كانت على وشك أن تتغير، ولكنها كبحت نفسها حتى آخر لحظة، وقالت بوقار: “سمو الأمير، ليس عليك أن تكون عنيداً، لدي القليل من المعارف هنا، والمحيط ليس بوضع جيد، إنه بالتأكيد ليس مكاناً يرغب به الامير، لا يزال من الأفضل أن يغادر الأمير إلى العاصمة في اقرب وقت ممكن، ولكن بالتأكيد إن كان يرغب الامير بالبقاء في زيانغ زي، فسيكون من الرائع المبيت خارج منزله لليلة واحدة”.
“هذا سيء، لا أعلم إن كان بإمكاني اللحاق بذلك” هرع آن وي على عجل، في ومضة، أخذ حصاناً من الاسطبل وقام بمطاردتها.
“لست بحاجة للقلق أين سيمكث هذا الأمير” دحض شياو تيانياو عذر لين تشوجيو، وأضاف: “من أخبرك أن هذا الأمير سيبقى هنا لليلة واحدة؟”.
191: دراما ومطاردة الزوجة
“أنت … أنت حقاً تريد العيش هنا؟ لمدة طويلة؟” اقرت لين تشوجيو أنه لا تسطيع كبح جماحها بعد الآن، لماذا لا يفهم معنى كلماتها؟ هل سيكون راضياُ بجعلها تتقيء من الاشمئزاز؟ إذا كانت تملك سكيناً الآن، هي حتماً ستطعن هذا الرجل الذي لا يشعر بالعار.
من أخبرك أنك تستطيع إظهار نفسك هنا؟ خُدعك عرجاءُ للغاية ، أنت تعتقد بأنه بمجرد إظهار القليل من الاخلاص، سيجعلني ذلك أعود إلى قصر شياو سعيدة؟ فقط عد ولا تقاطع الأخرين، حسناً؟
من أخبره أن بإمكانه البقاء هنا على الرغم من كونه غير مرحب به؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هي، هي، هي، هي، توقف، توقف، أنت؟” كان السائس غاضباً، من هذا الأحمق؟ كيف يمكنه أن يأخذ حصاناً مريضاً؟ ماذا يحاول أن يفعل؟ ” أتى صوت آن وي من بعيد: “اذهب واخبر الأمير أن الأميرة امتطت حصاناً وذهبت بعيداً”
“لماذا؟ هل هذا الأمير غير مرحب به هنا” أخفض شياو تيانياو رأسه في محاولة لاخفاء الاستياء في عينيه، ولكنه وضع القليل من القوة في كلماته لكي تبدو كما لو أن أحداً لا يمكنه رفضها.
في تلك اللحظة، كانت لين تشوجيو في مفترق طرق، هل تذهب للعاصمة؟ أم تعود إلى زيانغ زي …
في هذه اللحظة، لا تزال لين تشوجيو تتصرف بلطف واخلاص: “إنه ليس أن الأمير غير مرحب به؟ ولكن من الأفضل له أن يرحل” لا تجبرني على تسميمك!
بعد اتباع خطوات حصان لين تشوجيو، استطاع حرس شياو تيانياو تحديد وجهة لين تشوجيو، فأرسلوا: “سمو الأمير، الأميرة متجهة للعاصمة”.
“إذا لم يذهب هذا الأمير؟ هل ستجعلين هذا الأمير يطاردك؟” انحنى شياو تيانياو بجسده أمام لين تشوجيو ونظر نحوها ليعطيها شعوراً عميقاً بالظلم.
حسناً، هي سمحت لشياو تيانياو أن يعيش هنا، هي سمحت له أن يستمر بالعيش!
هو لن يقبل رفض لين تشوجيو!
حسناً، هي سمحت لشياو تيانياو أن يعيش هنا، هي سمحت له أن يستمر بالعيش!
فهمت لين تشوجيو ما يرمي إليه، ابتسمت وقالت: “بالتأكيد الأمير يمزح، كيف أتجرأ على جعلك تطاردني، يمكن للأمير أن يبقى هنا كما يشاء، أو هل تريد مني أن أطلب من المسؤول أن يعطيك أرضاً واسماً؟”.
“يا له من حظ سيء!” تنفس آن وي بعمق وركض يكمل المطاردة بساقيه.
“لا حاجة، هذا الأمير سيعيش هنا”. حالما حصل على موافقة لين تشوجيو، كان شياو تيانياو راضٍ تماماً.
191: دراما ومطاردة الزوجة
“المشاهد هنا جميلة، يمكن للأمير أن يلقي نظرة حوله”. نهضت لين تشوجيو ورمت البطانية على المقعد، انحنت قليلاً للأمام باتجاه شياو تيانياو: “سمو الأمير، أنا لا أشعر بأني على ما يرام، سأذهب إلى غرفتي وأرتاح”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ودمتم بود ?
“يمكنك الذهاب” لم يرد شياو تيانياو أن يدفع لين تشوجيو كثيراً اليوم، فهو يملك بعض الوقت.
وبسبب تأخير السائس، وصلت الأخبار لشياو تيانياو بربع ساعة متاخرة، وهكذا أرسل أشخاصاً لمطاردة لين تشوجيو فوراً. ولكن الحراس بإمكانهم الفط الانتباه للسلسة خطوات الأحصان.
“شكراً لك سمو الأمير” التفتت وغادرت، لم تكن خطواتها كبيرة لكنها سريعة كما لو أن كلباً يطاردها،
“اتبعها” في اللحظة التي أشار شياو تيانياو باصبعه، آن وي، الحارس الأسود ظهر بسرعة واختفى بلمح البصر ،
سارت لين تشوجيو إلى الأمام، وبغضب رفعت يدها ومسحت دموعها.
كم تقيمكم للفصل من عشرة ؟
اليوم، هي شاهدت تماماً عدم احساس شياو تيانياو بالعار.
هزت لين تشوجيو رأسها بابتسامة، وقالت بلطف: “الوقت ليس مبكراً جداً، أنا خائفة من تأجيل عودة الأمير إلى العاصمة”.
هل حقاً سيعيش شياو تيانياو هنا؟
دائماً ما كانت شخص حذر،فإن لم تفقد صوابها أو أجبرت على موقف يائس، هي لن تعرض نفسها أبداً لموقف ليس لصالحها.
حسناً، هي سمحت لشياو تيانياو أن يعيش هنا، هي سمحت له أن يستمر بالعيش!
“لماذا؟ هل هذا الأمير غير مرحب به هنا” أخفض شياو تيانياو رأسه في محاولة لاخفاء الاستياء في عينيه، ولكنه وضع القليل من القوة في كلماته لكي تبدو كما لو أن أحداً لا يمكنه رفضها.
لم تعد لين تشوجيو إلى غرفتها، بل ذهبت إلى اسطبل الأحصنة، رأت السائس يستدرج حصان ملايو، لم تتكلم، هي اتجه نحوه وأخذت الحصان من السائس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنك الذهاب” لم يرد شياو تيانياو أن يدفع لين تشوجيو كثيراً اليوم، فهو يملك بعض الوقت.
“هذا الحصان، أريد استخدامه” عندما خرج صوتها، التفتت لين تشوجيو، قادت الحصان وسحبت السائس، ضربته بالسوط وقادت به بعيداً.
“هذا سيء، لا أعلم إن كان بإمكاني اللحاق بذلك” هرع آن وي على عجل، في ومضة، أخذ حصاناً من الاسطبل وقام بمطاردتها.
مغادرتها وقيادتها الحصان مرت بلمح البصر، دهش آن وي لم يستطع أن يتصرف في الوقت المناسب “مهارات الاميرة في إمتطاء الحصان جيدة؟”.
في تلك اللحظة، كانت لين تشوجيو في مفترق طرق، هل تذهب للعاصمة؟ أم تعود إلى زيانغ زي …
“سمو الأميرة، سمو الأميرة .. هذا الحصان همجي، لا يمكنكِ استخدامه” انفعل السائس وصرخ، ولكن لسوء الحظ، كانت لين تشوجيو مغادرة بالفعل ولم تسمع تحذيره.
“شكراً لك سمو الأمير” التفتت وغادرت، لم تكن خطواتها كبيرة لكنها سريعة كما لو أن كلباً يطاردها، “اتبعها” في اللحظة التي أشار شياو تيانياو باصبعه، آن وي، الحارس الأسود ظهر بسرعة واختفى بلمح البصر ، سارت لين تشوجيو إلى الأمام، وبغضب رفعت يدها ومسحت دموعها.
“هذا سيء، لا أعلم إن كان بإمكاني اللحاق بذلك” هرع آن وي على عجل، في ومضة، أخذ حصاناً من الاسطبل وقام بمطاردتها.
ملامح وجه لين تشوجيو كانت على وشك أن تتغير، ولكنها كبحت نفسها حتى آخر لحظة، وقالت بوقار: “سمو الأمير، ليس عليك أن تكون عنيداً، لدي القليل من المعارف هنا، والمحيط ليس بوضع جيد، إنه بالتأكيد ليس مكاناً يرغب به الامير، لا يزال من الأفضل أن يغادر الأمير إلى العاصمة في اقرب وقت ممكن، ولكن بالتأكيد إن كان يرغب الامير بالبقاء في زيانغ زي، فسيكون من الرائع المبيت خارج منزله لليلة واحدة”.
“هي، هي، هي، هي، توقف، توقف، أنت؟” كان السائس غاضباً، من هذا الأحمق؟ كيف يمكنه أن يأخذ حصاناً مريضاً؟ ماذا يحاول أن يفعل؟ ”
أتى صوت آن وي من بعيد: “اذهب واخبر الأمير أن الأميرة امتطت حصاناً وذهبت بعيداً”
في هذه اللحظة، لا تزال لين تشوجيو تتصرف بلطف واخلاص: “إنه ليس أن الأمير غير مرحب به؟ ولكن من الأفضل له أن يرحل” لا تجبرني على تسميمك!
ماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التذمر في سرها شعرت بالسكينة قليلاً، وهيجانها أصبح بشكل أو بآخر أقل.
هل هذا ما سيقوله؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد مطاردتها، ولكنه لا يعرف كيف يتصرف مع هذا الحصان الذي أخذه، بعد الركض لأقل من ساعة، أصبحت أرجل الحصان خفيفة وجثم على الارض … لم يلاحظ، أنه اختار حصاناً مريضاً.
ألن يوبخه الأمير لاهماله مسؤوليته؟
“لن يعود الأمير إلى العاصمة؟ هل تريد البقاء هنا؟” قالت لين تشوجيو على عجل، لكنها ندمت على ذلك. ابتسم شياو تيانياو، وقال: “ما دمت دعوتِ هذا الأمير، فهذا الأمير سيبقى”.
لم يكن السائس مرتاحاً، أخذ وقتاً طويلاً في التفكير بوضعه الحالي، في تلك اللحظة كانت لين تشوجيو قد أصبحت بعيدة جداً، ولكن لآن وي؟
أرادت لين تشوجيو أن تصرخ بأعلى صوتها مدى كراهيتها لشيو تيانياو، ولكن …
أراد مطاردتها، ولكنه لا يعرف كيف يتصرف مع هذا الحصان الذي أخذه، بعد الركض لأقل من ساعة، أصبحت أرجل الحصان خفيفة وجثم على الارض …
لم يلاحظ، أنه اختار حصاناً مريضاً.
“شكراً لك سمو الأمير” التفتت وغادرت، لم تكن خطواتها كبيرة لكنها سريعة كما لو أن كلباً يطاردها، “اتبعها” في اللحظة التي أشار شياو تيانياو باصبعه، آن وي، الحارس الأسود ظهر بسرعة واختفى بلمح البصر ، سارت لين تشوجيو إلى الأمام، وبغضب رفعت يدها ومسحت دموعها.
“يا له من حظ سيء!” تنفس آن وي بعمق وركض يكمل المطاردة بساقيه.
هل حقاً سيعيش شياو تيانياو هنا؟
وبسبب تأخير السائس، وصلت الأخبار لشياو تيانياو بربع ساعة متاخرة، وهكذا أرسل أشخاصاً لمطاردة لين تشوجيو فوراً. ولكن الحراس بإمكانهم الفط الانتباه للسلسة خطوات الأحصان.
من أخبره أن بإمكانه البقاء هنا على الرغم من كونه غير مرحب به؟
بعد اتباع خطوات حصان لين تشوجيو، استطاع حرس شياو تيانياو تحديد وجهة لين تشوجيو، فأرسلوا: “سمو الأمير، الأميرة متجهة للعاصمة”.
أرادت لين تشوجيو أن تصرخ بأعلى صوتها مدى كراهيتها لشيو تيانياو، ولكن …
“ذهبت للعاصمة؟ ذكية” صر شياو تيانياو على أسنانه.
هذه المرة، جعلته لين تشوجيو حقاً غاضب!
هذه الامرأة حقاً كالسلحفاة، ما إن تشعر بالتهديد، حتى تخبئ نفسها داخل القوقعة وتتصرف معه بنفاق ، لم تكن لين تشوجيو متأثرة بوجه شياو تيانياو البارد، لا زالت تظهر ابتسامة خافتة على وجهها: “الوقت لا يزال مبكراً، اذا عاد الأمير، فهو على الأقل سيصل قرية جوان تشينج”.
ولكنه واثق كفاية، أنه بسبب التساهل معها أكثر من اللازم، لذا هي تجرأت على الذهاب ومغادرته، ببساطة لأنه ضيق الصدر.
ماذا؟
“عودوا إلى العاصمة” صك شياو تيانياو أسنانه.
“شكراً لك سمو الأمير” التفتت وغادرت، لم تكن خطواتها كبيرة لكنها سريعة كما لو أن كلباً يطاردها، “اتبعها” في اللحظة التي أشار شياو تيانياو باصبعه، آن وي، الحارس الأسود ظهر بسرعة واختفى بلمح البصر ، سارت لين تشوجيو إلى الأمام، وبغضب رفعت يدها ومسحت دموعها.
ارتعد الحرس من الخوف، هم لن ينتظروا أمراً إضافياً من شياو تيانياو، لذا ذهبوا مباشرة دون أخذ أمتعتهم.
“عودوا إلى العاصمة” صك شياو تيانياو أسنانه.
في تلك اللحظة، كانت لين تشوجيو في مفترق طرق، هل تذهب للعاصمة؟ أم تعود إلى زيانغ زي …
****** ترجمة: Bayan Z تدقيق : sunrisemoon الفصل الثالث والأخير وما عندي تعليق صراحة راح اقولكم رأي في الفصل القادم ??? ******** الحين الاسئلة
******
ترجمة: Bayan Z
تدقيق : sunrisemoon
الفصل الثالث والأخير
وما عندي تعليق صراحة راح اقولكم رأي في الفصل القادم ???
********
الحين الاسئلة
حسناً، هي سمحت لشياو تيانياو أن يعيش هنا، هي سمحت له أن يستمر بالعيش!
شرايكم بأحداث الفصل ؟ كوميدية كالعادة ( لا تتعودوا لمصلحتكم ) ?✋??
اليوم، هي شاهدت تماماً عدم احساس شياو تيانياو بالعار.
وش أفضل مشهد بالفصل ؟ هروب لين تشوجيو
وش أفضل مشهد بالفصل ؟ هروب لين تشوجيو
كم تقيمكم للفصل من عشرة ؟
وبسبب تأخير السائس، وصلت الأخبار لشياو تيانياو بربع ساعة متاخرة، وهكذا أرسل أشخاصاً لمطاردة لين تشوجيو فوراً. ولكن الحراس بإمكانهم الفط الانتباه للسلسة خطوات الأحصان.
كم نسبة حماسكم للفصل القادم ؟
“المشاهد هنا جميلة، يمكن للأمير أن يلقي نظرة حوله”. نهضت لين تشوجيو ورمت البطانية على المقعد، انحنت قليلاً للأمام باتجاه شياو تيانياو: “سمو الأمير، أنا لا أشعر بأني على ما يرام، سأذهب إلى غرفتي وأرتاح”.
وطبعا جاوبوا على سؤال الفصل يلي طاف اذا بغيتوا فصل إضافي ( لصاحب الإجابة الصحيحة فقط )
وبسبب تأخير السائس، وصلت الأخبار لشياو تيانياو بربع ساعة متاخرة، وهكذا أرسل أشخاصاً لمطاردة لين تشوجيو فوراً. ولكن الحراس بإمكانهم الفط الانتباه للسلسة خطوات الأحصان.
ودمتم بود ?
مغادرتها وقيادتها الحصان مرت بلمح البصر، دهش آن وي لم يستطع أن يتصرف في الوقت المناسب “مهارات الاميرة في إمتطاء الحصان جيدة؟”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شرايكم بأحداث الفصل ؟ كوميدية كالعادة ( لا تتعودوا لمصلحتكم ) ?✋??
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
