سرعة يدها ولا يسعهم إلا النظر
الفصل 52: سرعة يدها ولا يسعهم إلا النظر
ولأن حركة لين تشوجيو أصبحت وتيرية. أمالوا حولها لمساعدتها لأنهم يتطلعون حقا إلى أن يتم إنقاذ تشنغ هو …
ترجو لين تشوجيو أيضا أنها أخطأت و ذهبت إلى المكان الخطأ ، ولكن الواقع هو …
والآن بعد أن أخذت بعين الاعتبار أنها لا تستطيع إعطاء تشنغ هو نقل الدم ، أرادت أن تسابق الزمن. أرادت أن توقف نزيفه في أسرع وقت ممكن. لذا ، بعد إجراء شق صغير لصدر تشنغ هو ، زادت سرعة يد لين تشوجيو في العمل.
لقد عاشوا هنا في هذا المكان لفترة طويلة ، لكنهم لم يسمعوا أبدًا سيدهم يقول “شكرًا” لهم. لذلك ، شعروا حقا … … بشعور سعيد ومريح.
“الأميرة، تعالي بسرعة ، تشنغ هو جين يحتضر!” قال الطبيب وو فجأة بصوت عال بسبب قلقه ، لذلك نسي أن يتصرف باحترام لـ لين تشوجيو .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت لين تشوجيو الملقط إلى الحوض الحديدي (حوض الكلية) دون أي عاطفة على وجهها. لذلك ، لا يمكن لـ المدبر تساو والآخر أن يخمنوا ما إذا كان بإمكانهم إنقاذ تشنغ هو أم لا. لذا ، حاولوا بجرأة أن يسألوا: “الأميرة، يمكن أن يتم انقاذ تشنغ هو جين تاو؟
لذا في تلك اللحظة ، اصيب المدبر تساو ورجال الحرس بالصدمة. وأيضاً ، كان الطبيب وو نفسه تعرق ببرودة بعد أن قال هذه الكلمات وكان ينتظر من لين تشوجيو منحه درساً.
ترجو لين تشوجيو أيضا أنها أخطأت و ذهبت إلى المكان الخطأ ، ولكن الواقع هو …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل شيء ، بغض النظر عن ما ترتديه الآن ، فإنها لا تزال أميرة الأمير شياو. لذا ، فإن صراخ الطبيب وو فيها وعلو صوته هو الإهانة المطلقة للعائلة الملكية. والعقاب على عدم الاحترام ليس خفيفًا. ومع ذلك… …
ماذا جامحة و متعجرفة آه؟
لين تشوجيو أقطبت جبينها فقط وسارت بسرعة تجاهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يرمش المدبر تساو والآخرون لأن إجراءات لين تشوجيو كانت سريعة جدًا. إذا رمشوا، فقد يفوتهم رؤية حركتها مرة أخرى. لذلك ، لا يمكنهم تحمل الرمش …
ترجو لين تشوجيو أيضا أنها أخطأت و ذهبت إلى المكان الخطأ ، ولكن الواقع هو …
الأميرة لم تغضب؟ أليست البنت الكبرى لعائلة لين جامحة ومتكبرة؟ لذا، هل هذه هي الطريقة الجامحة والمتكبرة التي من المفترض أن تتصرف بها البنت الكبرى؟
لقد عاشوا هنا في هذا المكان لفترة طويلة ، لكنهم لم يسمعوا أبدًا سيدهم يقول “شكرًا” لهم. لذلك ، شعروا حقا … … بشعور سعيد ومريح.
شياو تيانياو أمال لإلقاء نظرة على سو تشا لكنه لم يقل أي شيء …
هل أخطأوها لشخص آخر؟ أم أنه هناك خطأ ما في حكمهم؟
** الحارس هو رجل بالغ ولكن لأن الدكتور وو كبير جداً بالسن فناداه بالطفل**
“الأميرة الخاص بنا هي البنت الكبرى لعائلة لين، أليس كذلك؟ أو هل تذكرت بشكل خاطئ؟ “أحد الحراس الجرحى ظن أنه أصبح أحمقاً بسبب جروحه. لذلك ، حاول أن يسأل ليتأكيد.
** الحارس هو رجل بالغ ولكن لأن الدكتور وو كبير جداً بالسن فناداه بالطفل**
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، حاولت لين تشوجيو لتنظيف الملقط بالشاش المعقم الذي كان غارقاً في المحلول المطهر. بعد تنظيف الملقط ، حاولت لين تشوجيو تنظيف المنطقة المجاورة للسهم بحيث تتمكن من رؤيته بوضوح …
ماذا جامحة و متعجرفة آه؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ، حاولت لين تشوجيو لتنظيف الملقط بالشاش المعقم الذي كان غارقاً في المحلول المطهر. بعد تنظيف الملقط ، حاولت لين تشوجيو تنظيف المنطقة المجاورة للسهم بحيث تتمكن من رؤيته بوضوح …
لم يعد بإمكان الحارس الجريح الانتظار لسماع الإجابة ، ولكن نظر المدبر تساو إليه بعينيه الباردتين فقط.
ماذا جامحة و متعجرفة آه؟
أصيب الحارس المصاب فجأة بالخوف والبرود. لم يقل المدبر تساو أي شيء وتنحى إلى الجانب. ثم ، فكر أنه كان يجب أن يحطم جمجمة ذلك الحارس لتحويله إلى أحمق بشكل جدي.
ولأن حركة لين تشوجيو أصبحت وتيرية. أمالوا حولها لمساعدتها لأنهم يتطلعون حقا إلى أن يتم إنقاذ تشنغ هو …
عندما سارت لين تشوجيو نحوهم ، رأت حارسًا جريحًا كان ملقى على نقالة بسيطة غارقاً في دمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الأميرة، أرجوك انظري إليه بسرعة. سوف يموت هذا الطفل إذا لم نوقف نزيفه الآن. أريد أن أعالج جرحه ، لكنني لم أكن أتجرأ على سحب السهم “. كان الدكتور وو يحاول الضغط على جرح تشنغ هو لإبطاء تدفق الدم بقدر استطاعته.
** الحارس هو رجل بالغ ولكن لأن الدكتور وو كبير جداً بالسن فناداه بالطفل**
** الحارس هو رجل بالغ ولكن لأن الدكتور وو كبير جداً بالسن فناداه بالطفل**
الفصل 52: سرعة يدها ولا يسعهم إلا النظر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، في وقت سابق كان هناك حقا الكثير من الحراس الجرحى لذا أصبح الطبيب وو مشغول حقا. وجميع الخدم من حوله كانوا يتبعون تعليماته فقط ولا يمكنهم سوى الاهتمام سوى بالجراح الطفيفة والبسيطة. لذا ، على الرغم من أن حالة تشنغ هو ليست الحالة الأولى التي مرت عليه من قبل، لكنه لم يستطع أن يعاجه الآن لأن حالته أصبحت أسوأ من ذي قبل, بسبب تأخره في عالجه.
ولأن حركة لين تشوجيو أصبحت وتيرية. أمالوا حولها لمساعدتها لأنهم يتطلعون حقا إلى أن يتم إنقاذ تشنغ هو …
هل هي حقاً أميرة أميرهم الخاصة بهم؟ لماذا تبدو مثل امرأة مخضرمة من ساحة المعركة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد كل شيء ، بغض النظر عن ما ترتديه الآن ، فإنها لا تزال أميرة الأمير شياو. لذا ، فإن صراخ الطبيب وو فيها وعلو صوته هو الإهانة المطلقة للعائلة الملكية. والعقاب على عدم الاحترام ليس خفيفًا. ومع ذلك… …
كل عيون الحارس الواقفين كانوا يحدقون بعيون مفتوحة على مصراعيها. لذا ، فإن أولئك الجرحى المصابين الذين كانوا ما زالوا مستلقين في تلك اللحظة أدركوا على الفور أنه قد يكون بسبب التصرفات غير المتوقعة التي قام بها لين تشوجيو.
كان المدبر تساو والآخر ينظرون إلى ما تفعله ، ولكن لأنهم لم يروه بوضوح ، ولا يعرفون ما فعلته. فلم يريدوا أن يسألوها. ومع ذلك ، عندما نظروا وجه لين تشوجيو يبدو جاداً جدا ، لم يعودا يجرؤا على طرح أسئلتهم. لكن… …
سمعوا أن الأميرة قاموا بخياطة بطن تساو لين و أنقذت حياته مسبقاً. ومع ذلك ، فهم لا يعرفون ما إذا كان ذلك حقيقيًا أم لا.
“نعم ، الأميرة”. لذلك ، اقترب المدبر تساو وأدار الجزء العلوي من تشنغ هو . بعد ذلك ، أدار رأسه ليطلب من شخص آخر أن يثبت الأطراف السفلى لـ تشنغ هو. ولكن، قبل أن يفتح فمه أخذ الحارس المبادرة للتقدم.
وضعت لين تشوجيو بسرعة على قناع الوجه والقفازات الجراحية. ثم أخذت العلبة الجراحية وزجاجة محلول المطهر. مشت لين تشوجيو عبر الحشد ولم تقل أي شيء. ولكن ، عندما وصلت أمام الطبيب وو ، قالت: “تحرك جانبا”.
شياو تيانياو أمال لإلقاء نظرة على سو تشا لكنه لم يقل أي شيء …
“حسناً، حسناً ، الأميرة، من فضلك”. أراد الدكتور وو البقاء ومساعدة لين تشوجيو حتى يتمكن من تعلم شيء أو اثنين. ولكن ، قالت لين تشوجيو فجأة: “يمكنك الآن التركيز على علاج الآخرين, أستطيع تدبر أمره بمفردي”. لقد كان هناك ما مجموعه ثلاثة مرضى مصابين بجروح خطيرة ، لذلك ليس لديها الوقت الكافي لإضاعة الوقت.
“الأميرة، تعالي بسرعة ، تشنغ هو جين يحتضر!” قال الطبيب وو فجأة بصوت عال بسبب قلقه ، لذلك نسي أن يتصرف باحترام لـ لين تشوجيو .
“أوه ، حسنا.” قال الطبيب وو بشكل غير راغب. ولكن ، كان لا يزال هناك حراس لديهم نزيف في الجروح لذا ليس لديه سوى الالتفاف على مضض بعد قول: “سأذهب الآن”. لكنه لا يزال يعتقد أنه سيكون هناك مرة القادمة.
ماذا جامحة و متعجرفة آه؟
عندما غادر الدكتور وو. أخذ المدبر تساو على الفور مكانه وقال: “الأميرة، إذا كان هناك أي شيء يمكن أن أساعد ، فإن هذا العبد مستعد للمساعدة”.
اكتأب سو تشا عندما لم يعر أجداً له الاهتمام. لذلك ، ذهب أمام كرسي شياو تيانياو المتحرك وشكا: “أصبح حراس الأمير شياو أكثر فأكثر غير انضباطاً. حتى أنهم تجرأوا على المشاهدة معا كما لو كان عرضًا فعالياً. “إن سو تشا يكرههم حقًا نظرًا لأنهم كانوا يعرقلون خط نظره ، لذا لم يتمكن من رؤيت ما تفعله لين تشوجيو بوضوح.
المدبر تساو جعل كلماته متواضعة جدا لرفع سمعة لين تشوجيو إلى أولئك الحراس الذين ما زالوا يشكون بها. كانت لين تشوجيو ممتنةً جدًا لطيبة المدبر تساو ، لذلك أومأت برأسها وقالت ببطء: “امسكه ، ولا تدعه يقوم بأي حركة غير ضرورية.”
شعرت لين تشوجيو أن الحراس يشعرون الآن بالارتياح لها. بعد كل شيء ، كانوا يبعدوان أنفسهم عنها من قبل ، لكنهم الآن يقتربون منها بهدوء ثم أحاطوها. ومع ذلك… …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم ، الأميرة”. لذلك ، اقترب المدبر تساو وأدار الجزء العلوي من تشنغ هو . بعد ذلك ، أدار رأسه ليطلب من شخص آخر أن يثبت الأطراف السفلى لـ تشنغ هو. ولكن، قبل أن يفتح فمه أخذ الحارس المبادرة للتقدم.
ولأن حركة لين تشوجيو أصبحت وتيرية. أمالوا حولها لمساعدتها لأنهم يتطلعون حقا إلى أن يتم إنقاذ تشنغ هو …
“شكراً لك” ، قالت لين تشوجيو عفوياً لـ الحارس ، لكنها لم تكن تعرف أن “شكرها” سيجعل جميع الحراس القريبين يشعرون بالصدمة.
الأميرة لم تغضب؟ أليست البنت الكبرى لعائلة لين جامحة ومتكبرة؟ لذا، هل هذه هي الطريقة الجامحة والمتكبرة التي من المفترض أن تتصرف بها البنت الكبرى؟
لقد عاشوا هنا في هذا المكان لفترة طويلة ، لكنهم لم يسمعوا أبدًا سيدهم يقول “شكرًا” لهم. لذلك ، شعروا حقا … … بشعور سعيد ومريح.
شعرت لين تشوجيو أن الحراس يشعرون الآن بالارتياح لها. بعد كل شيء ، كانوا يبعدوان أنفسهم عنها من قبل ، لكنهم الآن يقتربون منها بهدوء ثم أحاطوها. ومع ذلك… …
“أنتم تمنع النور”. نظرت لين تشوجيو إلى أعلى ، فبدأ كل الناس الذين أمامها يتحركون بعيداً. أومأت لين تشوجيو رأسها بالرضا ثم فتحت الصندوق الجراحي للحصول على ملقط معقم لفحص الموقع الدقيق للسهم داخل صدر تشنغ هو.
لذا في تلك اللحظة ، اصيب المدبر تساو ورجال الحرس بالصدمة. وأيضاً ، كان الطبيب وو نفسه تعرق ببرودة بعد أن قال هذه الكلمات وكان ينتظر من لين تشوجيو منحه درساً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ليس هناك أي ضرر في قلب تشنغ هو ، ولكن بسبب تمزق شريانه. فإنها في حاجة لخياطته. ولكن مع ذلك ، لم تتمكن لين تشوجيو من القول ما إذا كانت هذه العملية سهلة أم لا.
الفصل 52: سرعة يدها ولا يسعهم إلا النظر
لين تشوجيو أقطبت جبينها فقط وسارت بسرعة تجاهه.
“نعم ، الأميرة”. لذلك ، اقترب المدبر تساو وأدار الجزء العلوي من تشنغ هو . بعد ذلك ، أدار رأسه ليطلب من شخص آخر أن يثبت الأطراف السفلى لـ تشنغ هو. ولكن، قبل أن يفتح فمه أخذ الحارس المبادرة للتقدم.
لم تظهر لين تشوجيو أي أثر للعاطفة على وجهها ، لكنها شعرت بالارتياح في الواقع. بعد ذلك ، حاولت أن تضمن و تشجع نفسها أنها لن ترتكب أي خطأ ويجب عليها إنقاذ هذا الشخص أمامها.
اكتأب سو تشا عندما لم يعر أجداً له الاهتمام. لذلك ، ذهب أمام كرسي شياو تيانياو المتحرك وشكا: “أصبح حراس الأمير شياو أكثر فأكثر غير انضباطاً. حتى أنهم تجرأوا على المشاهدة معا كما لو كان عرضًا فعالياً. “إن سو تشا يكرههم حقًا نظرًا لأنهم كانوا يعرقلون خط نظره ، لذا لم يتمكن من رؤيت ما تفعله لين تشوجيو بوضوح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
* تنغ *
ماذا جامحة و متعجرفة آه؟
وضعت لين تشوجيو بسرعة على قناع الوجه والقفازات الجراحية. ثم أخذت العلبة الجراحية وزجاجة محلول المطهر. مشت لين تشوجيو عبر الحشد ولم تقل أي شيء. ولكن ، عندما وصلت أمام الطبيب وو ، قالت: “تحرك جانبا”.
ألقت لين تشوجيو الملقط إلى الحوض الحديدي (حوض الكلية) دون أي عاطفة على وجهها. لذلك ، لا يمكن لـ المدبر تساو والآخر أن يخمنوا ما إذا كان بإمكانهم إنقاذ تشنغ هو أم لا. لذا ، حاولوا بجرأة أن يسألوا: “الأميرة، يمكن أن يتم انقاذ تشنغ هو جين تاو؟
شعرت لين تشوجيو أن الحراس يشعرون الآن بالارتياح لها. بعد كل شيء ، كانوا يبعدوان أنفسهم عنها من قبل ، لكنهم الآن يقتربون منها بهدوء ثم أحاطوها. ومع ذلك… …
الحوض الحديدي (يشبه الكلية)
“حسنا ، سألقي نظرة.” لم تتردد لين تشوجيو في وضع صندوقها الطبي على الجانب. ثم أخرجت قناع الوجه والقفازات الجراحية. وفي طرفة عين ، كانت قد قامت لين تشوجيو بربط شعرها بسهولة ، كما لو أنها قامت بذلك مرات عديدة.
أصيب الحارس المصاب فجأة بالخوف والبرود. لم يقل المدبر تساو أي شيء وتنحى إلى الجانب. ثم ، فكر أنه كان يجب أن يحطم جمجمة ذلك الحارس لتحويله إلى أحمق بشكل جدي.
“نعم ، لن يموت”. قالت لين تشوجيو أثناء حقن التخدير في جسد تشنغ هو بخفية قدر الامكان.
كان المدبر تساو والآخر ينظرون إلى ما تفعله ، ولكن لأنهم لم يروه بوضوح ، ولا يعرفون ما فعلته. فلم يريدوا أن يسألوها. ومع ذلك ، عندما نظروا وجه لين تشوجيو يبدو جاداً جدا ، لم يعودا يجرؤا على طرح أسئلتهم. لكن… …
شعرت لين تشوجيو أن الحراس يشعرون الآن بالارتياح لها. بعد كل شيء ، كانوا يبعدوان أنفسهم عنها من قبل ، لكنهم الآن يقتربون منها بهدوء ثم أحاطوها. ومع ذلك… …
“الأميرة، تعالي بسرعة ، تشنغ هو جين يحتضر!” قال الطبيب وو فجأة بصوت عال بسبب قلقه ، لذلك نسي أن يتصرف باحترام لـ لين تشوجيو .
لم يتمكن سو تشا ، الذي كان يقف بعيداً عنهم ، من التوقف عن سؤاله: “مهلاً ، ما الذي فعلته لين تشوجيو؟”
وضعت لين تشوجيو بسرعة على قناع الوجه والقفازات الجراحية. ثم أخذت العلبة الجراحية وزجاجة محلول المطهر. مشت لين تشوجيو عبر الحشد ولم تقل أي شيء. ولكن ، عندما وصلت أمام الطبيب وو ، قالت: “تحرك جانبا”.
لسوء الحظ ، كان بعيدًا جدًا عنهم ، لذا لن تتمكن لين تشوجيو من منحه إجابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألقت لين تشوجيو الملقط إلى الحوض الحديدي (حوض الكلية) دون أي عاطفة على وجهها. لذلك ، لا يمكن لـ المدبر تساو والآخر أن يخمنوا ما إذا كان بإمكانهم إنقاذ تشنغ هو أم لا. لذا ، حاولوا بجرأة أن يسألوا: “الأميرة، يمكن أن يتم انقاذ تشنغ هو جين تاو؟
اكتأب سو تشا عندما لم يعر أجداً له الاهتمام. لذلك ، ذهب أمام كرسي شياو تيانياو المتحرك وشكا: “أصبح حراس الأمير شياو أكثر فأكثر غير انضباطاً. حتى أنهم تجرأوا على المشاهدة معا كما لو كان عرضًا فعالياً. “إن سو تشا يكرههم حقًا نظرًا لأنهم كانوا يعرقلون خط نظره ، لذا لم يتمكن من رؤيت ما تفعله لين تشوجيو بوضوح.
شياو تيانياو أمال لإلقاء نظرة على سو تشا لكنه لم يقل أي شيء …
الأميرة لم تغضب؟ أليست البنت الكبرى لعائلة لين جامحة ومتكبرة؟ لذا، هل هذه هي الطريقة الجامحة والمتكبرة التي من المفترض أن تتصرف بها البنت الكبرى؟
تذكر فقط أنه عندما يشعر سو تشا بعدم الرضا، في بعض الأحيان يمكن أن يستمر ذلك لمدة طويلة للغاية. حتى أنه لم يستطع فهم السبب في إمكانية تعاونه مع سو شا.
بعد حقن التخدير ، استفادت لين تشوجيو من الوقت الذي كانوا لا يولون اهتماماً لتحضير الخيوط الجراحية التي لا تزال داخل الصينية الطبية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الأميرة الخاص بنا هي البنت الكبرى لعائلة لين، أليس كذلك؟ أو هل تذكرت بشكل خاطئ؟ “أحد الحراس الجرحى ظن أنه أصبح أحمقاً بسبب جروحه. لذلك ، حاول أن يسأل ليتأكيد.
ثم ، حاولت لين تشوجيو لتنظيف الملقط بالشاش المعقم الذي كان غارقاً في المحلول المطهر. بعد تنظيف الملقط ، حاولت لين تشوجيو تنظيف المنطقة المجاورة للسهم بحيث تتمكن من رؤيته بوضوح …
شياو تيانياو أمال لإلقاء نظرة على سو تشا لكنه لم يقل أي شيء …
كانت لين تشوجيو دائما شخص جاداً ومسؤولة. بمجرد حصولها على الوظيفة ، لن تولي اهتماما للعوامل الخارجية الأخرى.
“حسنا ، سألقي نظرة.” لم تتردد لين تشوجيو في وضع صندوقها الطبي على الجانب. ثم أخرجت قناع الوجه والقفازات الجراحية. وفي طرفة عين ، كانت قد قامت لين تشوجيو بربط شعرها بسهولة ، كما لو أنها قامت بذلك مرات عديدة.
لين تشوجيو أقطبت جبينها فقط وسارت بسرعة تجاهه.
“نعم ، الأميرة”. لذلك ، اقترب المدبر تساو وأدار الجزء العلوي من تشنغ هو . بعد ذلك ، أدار رأسه ليطلب من شخص آخر أن يثبت الأطراف السفلى لـ تشنغ هو. ولكن، قبل أن يفتح فمه أخذ الحارس المبادرة للتقدم.
لم يرمش المدبر تساو والآخرون لأن إجراءات لين تشوجيو كانت سريعة جدًا. إذا رمشوا، فقد يفوتهم رؤية حركتها مرة أخرى. لذلك ، لا يمكنهم تحمل الرمش …
ولأن حركة لين تشوجيو أصبحت وتيرية. أمالوا حولها لمساعدتها لأنهم يتطلعون حقا إلى أن يتم إنقاذ تشنغ هو …
“حسنا ، سألقي نظرة.” لم تتردد لين تشوجيو في وضع صندوقها الطبي على الجانب. ثم أخرجت قناع الوجه والقفازات الجراحية. وفي طرفة عين ، كانت قد قامت لين تشوجيو بربط شعرها بسهولة ، كما لو أنها قامت بذلك مرات عديدة.
“أنتم تمنع النور”. نظرت لين تشوجيو إلى أعلى ، فبدأ كل الناس الذين أمامها يتحركون بعيداً. أومأت لين تشوجيو رأسها بالرضا ثم فتحت الصندوق الجراحي للحصول على ملقط معقم لفحص الموقع الدقيق للسهم داخل صدر تشنغ هو.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات