بصيص أمل في أحلك ساعة
هذا الفصل برعايه shaly
أسوأ ما في الأمر أنه واجه التنين ذو القرون وأن ذلك الشاب البشري مرة أخرى ، فاقمت المعارك المتكررة إصاباته.
الفصل 216: بصيص أمل في أحلك ساعة
بينغ
“هل سمع أحد منكم عن مثل هذا الشاب في الأرض القاحلة ، أربعة عشر أو خمسة عشر عامًا ، في عالم الممر السماوي التاسع انه منقطع النظير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إغلاق كل ممر. تضافرت القوى المختلفة للبحث عن الرجل الصغير. لقد أرادوا إنهائه في هذا العالم ، وعدم إعطائه فرصة البقاء على قيد الحياة.
“لماذا هو غير معروف ؟”
هذه المرة ، بعد أن هرب ، انهار داخل الغابة الجبلية البدائية. تمزق جسده في كل مكان ، كما لو أن عاصفة من الرياح يمكن أن تقسمه إلى أشلاء. هذه المراعي مصبوغة باللون الأحمر.
كان المتفرجون مندهشين. يمتلك الشباب الجامح بالفعل هذه القوة ، لكن لم يسمع به من قبل. لقد كان قويًا بشكل مفرط ، وكان من المنطقي أكثر إذا هزت أفعاله العالم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت الأخبار في كل مكان ، وظهرت عاصفة حتى في العالم الحقيقي. صدم الجميع!
ارتاب الجميع. من اين أتى؟ كان على الأرجح انه قد أتي من الجبل الإلهي القديم أو بعض الأراضي المحرمة القديمة المنعزلة عن بقية العالم. وإلا فكيف لا يعرفون عنه؟
هذا الفصل برعايه shaly
“ربما لم يكن شخصًا من الأراضي القاحلة على الإطلاق وقد جاء من منطقة رائعة!”
كان هذا مكانًا للأمطار الدامية والرياح العاتية ، وكان مكانًا أكثر فوضى. كان الممر السماوي بأكمله في حالة من الاضطراب ، وواجه كارثة كبيرة.
كان هناك من جاء بهذه التكهنات. حدث مثل هذا الشيء في الماضي ، حيث عبر عبقري يقترب من حدود الزراعة إلى هذه المنطقة وغزا كل اتجاه من أجل الاختراق.
كان الممر السماوي العاشر مرعبًا. في هذا الوقت ، كانت الأضواء الميمونة متعددة الألوان تبعث حبلا تلو الآخر لتلتهم طاقة الجوهر من جميع الاتجاهات. تم استيعاب القوه التي كان يقودها الرجل الصغير تمامًا.
لقد وصل الأمر إلى نقطة كان فيها عباقرة منقطعي النظير عبروا إلى مناطق جديدة بحثًا عن فرص جديدة للوصول إلى مستوى أعلى. أشياء مثل الكتاب الالهي الثمين كانت ما يبحثون عنه.
فجأة ، اهتز جسد الرجل الصغير بعنف. كان يسعل الدم باستمرار. كانت هناك جروح في كل مكان على جسده ، وكأنه على وشك الانهيار.
بينما كان الناس يحاولون تخمين هويته بحيرة ، وصلت المعركة ذروتها. كانت تتحول أكثر فأكثر ، وألقت بالسماء والأرض في حالة من الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقنية تموج اليشم الذهبي هي تقنية البينغ الحقيقي الثمينة. كانت قوتها لا تنضب ، ويمكنها حل هجمات أعداء المرء وصقل قوتهم ، وتوجيهها إلى أجسادهم بدلاً من ذلك. لقد كانت حقًا لغزًا فريدًا وعميقًا.
بدأت الأجرام السماوية العظيمة تتحرك الواحدة تلو الأخرى. كان ذلك الشاب البشري مرعبًا للغاية. كما لو كان ملكًا. كان جسده كله لامعًا ، وكان جسده البرونزي مليئًا بالطاقة المتفجرة.
ليس ببعيد ، عانى الشخصان الآخران من الهجوم. كلاهما كانا يسعلان كميات كبيرة من الدم بينما يرقدان على الأرض. كانت أجسادهم مغطاة بالدماء أثناء ارتجافهم ، لكن إصاباتهم كانت بالتأكيد أفضل من الرجل الصغير.
أصبح الجميع غارقين في الصدمة. أي نوع من القوة كان هذا؟ يمكنه بالفعل التحكم في السماء والأرض! صدمت حركاته روح المرء حقًا.
أخيرًا ، تمكن من الهروب من مطاردة أخرى. اختبأ داخل أحد الكهوف داخل سلسلة الجبال وعلاج جراحه بصمت. كان الوقت محدودًا ، وكان عليه أن ينتهز كل ثانية لديه. وإلا فإن العدو سيصل مرة أخرى.
هونغ!
استخدم الرجل الصغير يده الأخرى لمنعه. مع صوت بينغ، أمسك يده، والرموز الذهبية ظهرت على نحو مماثل لالتهام قوته بشكل محموم.
الرجل الصغير قابله مباشرة. انفجر كفه ، مما أدى مباشرة إلى تفجير أحد النجوم العظيمه إلى قطع. تقدم بشجاعة وبدأ في تبادل التحركات بضراوة. قاتل الاثنان بينما خاطروا بحياتهم وأطرافهم ، مما تسبب في اندلاع حرب دموية في الأرض النقية.
هذه المرة ، بعد أن هرب ، انهار داخل الغابة الجبلية البدائية. تمزق جسده في كل مكان ، كما لو أن عاصفة من الرياح يمكن أن تقسمه إلى أشلاء. هذه المراعي مصبوغة باللون الأحمر.
صرخة التنين هزت السماوات التسعه. تحرك التنين ذو القرون والتف ، مما تسبب في تدمير الجبال على الفور. انقض عليه وهو يومض برموز مرعبة ورائعة ، وانضم أيضًا إلى المعركة.
“دعوني أفتحه!” زأر بغضب. تحولت طاقته الجوهرية إلى كتلة من الضوء الضبابي حيث قاد بقوة القوة المسيطرة لدى الشخصين لتسريع ظهور ممره السماوي العاشر.
كان جسد الرجل الصغير كله مغطى بالدماء. منذ دخول هذا العالم حتى الآن ، كانت هذه هي المعركة الأكثر خطورة ، حيث يمكن أن يسقط في أي وقت. كان هذان كلاهما عدوين عظيمين أسسا تسعة ممرات سماوية. لقد كانوا حقًا خصومًا أقوياء بالاسم والواقع. من ناحية أخرى ، كان لديه جسد يعاني من إصابات بالغة ، مما جعل وضعه قاتماً إلى حد ما.
لمع جسده بالكامل ، وسرعان ما التئمت جروحه. بالإضافة إلى ذلك ، اندلع امتداد من النور المشع ، وبصوت هونغ لونغ ، اخترق الفراغ ، وربط الممر السماوي العاشر.
“لماذا لا يمكنني إنشائه حتى الآن؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انتشرت الأخبار في كل مكان ، وظهرت عاصفة حتى في العالم الحقيقي. صدم الجميع!
بعد قتال مثل هذا ، بدأ الطفل الشيطاني أيضًا يشعر بالضيق والخوف قليلاً. إذا استمر هذا ، فسوف يموت بلا شك بمجرد أن يصبح مهملاً قليلاً. علاوة على ذلك ، تدهورت حالة جسده بشكل متزايد. لم يستطع إنشاء الممر السماوي العاشر بغض النظر عما فعله ، وكان ينفد من الحيل. لقد وصل إلى النقطة التي لم يعد يهتم فيها واستخدم كل جزء من طاقتة الجوهريه للإندفاع.
“هذا الرجل مجنون للغاية. قال الأب إنه لم يكن هناك إنسان قط تجرأ على التصرف بتهور من قبل. كيف يمكن للمرء أن يفتح الممر السماوي العاشر داخل عالم الفراغ البدائى؟ ” قامت هوو لونغير بتجعيد حواجبها وهي تتحدث.
لقد فهم أخيرًا لماذا وجدت حتى الوحوش القديمه ذات التصنيف السماوي صعوبة في إنشاء الممر السماوي العاشر. كان الأمر ببساطة صعبًا للغاية ، وكان مختلفًا بشكل أساسي عن الممر السماوي التاسع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأت الأجرام السماوية العظيمة تتحرك الواحدة تلو الأخرى. كان ذلك الشاب البشري مرعبًا للغاية. كما لو كان ملكًا. كان جسده كله لامعًا ، وكان جسده البرونزي مليئًا بالطاقة المتفجرة.
لم يكن هذا شيئًا يمكن أن يساعد فيه الكنوز ، حيث كان من الصعب الحصول على المساعدة من الأشياء الأخرى. لقد كان شيئًا يجب على المرء أن يناضل من أجله شخصيًا ، والاستيلاء على القوة الطبيعية بين السماء والأرض لاختراقه. لم تكن هناك طريقة أفضل.
صرخة التنين هزت السماوات التسعه. تحرك التنين ذو القرون والتف ، مما تسبب في تدمير الجبال على الفور. انقض عليه وهو يومض برموز مرعبة ورائعة ، وانضم أيضًا إلى المعركة.
“لماذا لا يمكنني فعل ذلك؟” كان الرجل الصغير غاضبا. كان يشعر بوضوح أنه على وشك الظهور أمامه. لقد كان يفتقد هذا الجزء الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف يمكن لهذه القوى العظمى أن تتخلى عن هذه الفرصة؟ أصيب الطفل الشيطاني ومات ، لذلك كان الوقت المثالي لقتله. كان هناك بعض الذين أبلغوا رؤسائهم بسرعة لإعداد أشياء سحرية مثل ابرة تحطيم الروح و معبد قمع الروح.
إذا استمر هذا ، فسوف يفقد حقًا الممر السماوي العاشر بمثل هذا الشيء الصغير ، ويخسر هذه الفرصة العظيمة.
في الواقع ، كان هو نفسه متوترًا للغاية. حتى تلك الوحوش الشريرة ذات التصنيف السماوي وجدت صعوبة في فتح ممرها السماوي العاشر. لقد كان مجرد إنسان ، لكنه كان في الواقع قادرًا على النظر إلى مثل هذا العالم. هذا النوع من المشاعر جعله يشعر بقلق شديد.
“فقط افتح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد كل شيء ، كانت هذه قوة ثلاثة أشخاص!
في هذه اللحظة ، هدر الرجل الصغير بغضب. من ناحية كان يخوض معركة كبيرة مع أعداء أقوياء مع نزول الدم من فمه ، ومن ناحية أخرى ، لم يدخر أي جهد لإثارة الممر السماوي العاشر وفتحه.
كان الرجل الصغير مذهولًا. لقد تحمل الألم وحاول بصمت أن يشفي نفسه.
بينغ
سقط الرجل الصغير في الغبار. كانت الشقوق في جسده مرعبة ، وكانت إصاباته في مرحلة حرجة. إذا صُدم من قبل شخص ما مرة واحدة ، فمن المؤكد أنه سوف ينكسر إلى قطع ويتحول إلى جثة.
هاجمه ذلك الشاب الجامح ، وبضرب كفه على ظهره. تم إرساله أفقيًا ، محطمًا صخرة ضخمة. تحطم جسده بالكامل في التراب وكان الدم يغطي جسده بالكامل.
“طاردوه!”
انقض التنين ذو القرون على الأرض وأراد أن يضيف ضربة أخرى بمخلبه ليقرر هذه المعركة بحزم ويسرق الكتاب الثمين.
صرخ الشاب الجامح والتنين ذو القرون بصوتٍ عالٍ أيضًا ، لأن هذه كانت النقطة التي كانت فيها الطاقة الجوهرية التي نُهبت من أجسادهم في ذروتها ، كانت تجف تقريبًا.
كان الرجل الصغير غاضبًا ، لم يتعرض للضرب منذ ولادته. اليوم ، ومع ذلك ، فقد عانى من سوء الحظ مرارًا وتكرارًا ، وكان في حالة هياج. ومع ذلك ، كان يشعر أن ظهره قد انشق وأن الدم كان يتدفق منه ، مما يستنفد الكثير من طاقته الجوهرية.
أخيرًا ، استنفد الجزء الأخير من قوته. جف الزيت الذي داخل المصباح وأصبح جسده باهتًا. لم يعد جسده ينتج شظية من القوة.
في النهاية ، سيطر على نفسه. قام بتحويل جسده إلى وضع آخر ، لأنه لم يرغب في التخلص من حياته أثناء خوض معركة دامية مع هذين المخلوقين. بدأ القتال بينما يتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاجمه ذلك الشاب الجامح ، وبضرب كفه على ظهره. تم إرساله أفقيًا ، محطمًا صخرة ضخمة. تحطم جسده بالكامل في التراب وكان الدم يغطي جسده بالكامل.
“لنأخذ بعض الفرص ونختبر شيئًا ما. سأستعير قوتهم لاختراق! “
في ذلك اليوم ، قام بدمج القوة من ثلاثة خبراء في الممر السماوي التاسع ، ومع ذلك فقد فشل في الاختراق. كيف لا يجعله ذلك يشعر بالإحباط؟ توصل إلى استنتاج مفاده أنه حتى لو حاول الاختراق السلمي بمفرده دون أي إزعاج ، فلن يكون الأمر أفضل.
كانت لديه هذه الفكرة دائمًا ، لكنه لم يجرؤ على تنفيذها لأنها كانت خطيرة للغاية. ومع ذلك ، الآن بعد أن وصلت الأمور إلى هذه المرحلة ، لم يكن لديه خيار آخر.
قفز الرجل الصغير فجأة. لم يشعر بأي ارتباط بهذا المكان عندما استدار. كانت سرعته سريعة للغاية عندما هرب نحو حدود هذه الأرض العظيمة.
ومض جسد الرجل الصغير ، وبدأت تظهر التموجات الذهبية واحدة تلو الأخرى. بدأوا في الدوران ببطء لالتهام الجوهر الدنيوي. كانت غامضة للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، كان مثل جثة ، صدفة فارغة بلا روح. لم يكن هناك جوهر يغذي جسده ، وكان على وشك الموت.
قاتلوا بضراوة ، وقام الرجل الصغير باستعدادات عقلية. أخيرًا ، وجد فرصة جيدة وصرخ بصوتٍ عالٍ. لقد حاول بقوة اختراق وفتح الممر السماوي العاشر.
في هذه اللحظة ، هدر الرجل الصغير بغضب. من ناحية كان يخوض معركة كبيرة مع أعداء أقوياء مع نزول الدم من فمه ، ومن ناحية أخرى ، لم يدخر أي جهد لإثارة الممر السماوي العاشر وفتحه.
“ما زلت غير مستعد لتسليم الكتاب الثمين؟ انسَ إنشاء ممرك السماوي العاشر ، لن تتمكن حتى من الحفاظ على حياتك! ” صرخ التنين ذو القرون وانقض على الأرض.
لقد وصل الأمر إلى نقطة كان فيها عباقرة منقطعي النظير عبروا إلى مناطق جديدة بحثًا عن فرص جديدة للوصول إلى مستوى أعلى. أشياء مثل الكتاب الالهي الثمين كانت ما يبحثون عنه.
في الواقع ، كان هو نفسه متوترًا للغاية. حتى تلك الوحوش الشريرة ذات التصنيف السماوي وجدت صعوبة في فتح ممرها السماوي العاشر. لقد كان مجرد إنسان ، لكنه كان في الواقع قادرًا على النظر إلى مثل هذا العالم. هذا النوع من المشاعر جعله يشعر بقلق شديد.
سخر التنين ذو القرون والشاب الجامح. كانت أصولهم رائعة ، فكيف لم يتمكنوا من رؤية عمق هذه التقنية الثمينة. قاموا بتنشيط قوتهم بشدة لإنهاء حياة الرجل الصغير.
سقط أحد مخالب التنين المقرن الكبيرة بينما كان ينبعث منه روعة ثمينة مبهرة. كان الأمر كما لو أن الشمس قد انفجرت والرموز انتشرت في كل مكان.
في الوقت نفسه ، انفجرت الممرات السماوية التسعة حول جسده بالضوء ، وربطت بين السماء والأرض. ارتفعت الصهارة ، وازدهر الضوء اللامع بشكل لا يضاهى ، مما ساعده على ربط الممر السماوي العاشر معهم.
هذه المرة ، لم يراوغ الرجل الصغير ، وبدلاً من ذلك قابله مباشرة. مد يده ، وبصوت بينغ ، أمسك بمخلب التنين المقرن. لقد بذل جهده ليقترب منه ، مفعلاً تقنية تموج اليشم الذهبي لامتصاص قوته.
هونغ!
في هذه الأثناء ، اندفع هذا الشاب الجامح أيضًا للهجوم ، دافعًا الشمس والقمر والنجوم أثناء تقدمه. كان الأمر كما لو أن ملكًا عظيماً نزل إلى هذا العالم وهو يتسلل مباشرة.
“افتح!”
هونغ
ليس ببعيد ، عانى الشخصان الآخران من الهجوم. كلاهما كانا يسعلان كميات كبيرة من الدم بينما يرقدان على الأرض. كانت أجسادهم مغطاة بالدماء أثناء ارتجافهم ، لكن إصاباتهم كانت بالتأكيد أفضل من الرجل الصغير.
استخدم الرجل الصغير يده الأخرى لمنعه. مع صوت بينغ، أمسك يده، والرموز الذهبية ظهرت على نحو مماثل لالتهام قوته بشكل محموم.
اندلعت مطاردة كبيرة وغير مسبوقة ، وألقيت بكل منطقه الممر السماوي في حالة من الفوضى!
كانت تقنية تموج اليشم الذهبي هي تقنية البينغ الحقيقي الثمينة. كانت قوتها لا تنضب ، ويمكنها حل هجمات أعداء المرء وصقل قوتهم ، وتوجيهها إلى أجسادهم بدلاً من ذلك. لقد كانت حقًا لغزًا فريدًا وعميقًا.
ليس ببعيد ، عانى الشخصان الآخران من الهجوم. كلاهما كانا يسعلان كميات كبيرة من الدم بينما يرقدان على الأرض. كانت أجسادهم مغطاة بالدماء أثناء ارتجافهم ، لكن إصاباتهم كانت بالتأكيد أفضل من الرجل الصغير.
ومع ذلك ، كانت هناك ثغره. إذا كان الخصم قويًا بدرجة كافية وقرر استخدام كل قوته ، كان من المستحيل ببساطة صقل طاقة الجوهر القوية هذه. محاولة القيام بذلك من شأنه أن يدمر جسد المرء ، ولا يترك ورائه سوى جثة.
أصبح الممر السماوي العاشر خافتًا ، وأصبح على الفور غير واضح. مرة أخرى أخفي نفسه في الفراغ.
“أنت تغازل الموت!”
بادئ ذي بدء ، تم القضاء على أرض عشيره المطر النقية ، واقتلاعها من الجذور. قُتل ما يقرب من ثمانين بالمائة من الخبراء الذين يحرسون المكان ، ومن بينهم ، تعرضت جثث ثلاثة شيوخ حقيقيين لكارثة أيضًا.
سخر التنين ذو القرون والشاب الجامح. كانت أصولهم رائعة ، فكيف لم يتمكنوا من رؤية عمق هذه التقنية الثمينة. قاموا بتنشيط قوتهم بشدة لإنهاء حياة الرجل الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم نقل صوت ضخم. أصبحت السماء والأرض لامعين بشكل لا يضاهى حيث انتشر تألق لا نهاية له. تدفق الضوء السماوي العاشر الميمون متعدد الألوان ، وبدا أنه على وشك النجاح.
“افتح!”
تم إرسال هذا الأمر من قبل العديد من القوى العظمى المختلفة ، مثل العائلات الأربعه الكبرى ، وعشيرة المطر ، وعائلة توبا. تم تنظيم اضطراب كبير داخل عالم الفراغ البدائى.
في هذه اللحظة ، صرخ الرجل الصغير بصوتٍ عالٍ. لم يقتصر الأمر على أنه لم يحمي نفسه ، بل وجّه موجتي القوة إلى جسده ، وخلطهما في طاقة جوهره. أراد أن يكسر بالقوة الممر السماوي العاشر.
…………………………………………………………………….
في الوقت نفسه ، انفجرت الممرات السماوية التسعة حول جسده بالضوء ، وربطت بين السماء والأرض. ارتفعت الصهارة ، وازدهر الضوء اللامع بشكل لا يضاهى ، مما ساعده على ربط الممر السماوي العاشر معهم.
علاوة على ذلك ، فقد أكل حتى المرسوم الإلهي. جعل هذا الناس مندهشين ، لأن أفعاله كانت حقًا لا تصدق.
تم إنتاج تقلبات مرعبة من الطاقة من هذا المكان ، مما أدى إلى تسطيح الحطام واندفاعه بعنف مثل الأمواج المضطربة. تغيرت وجوه المتفرجين فور انسحابهم بسرعة.
قاتلوا بضراوة ، وقام الرجل الصغير باستعدادات عقلية. أخيرًا ، وجد فرصة جيدة وصرخ بصوتٍ عالٍ. لقد حاول بقوة اختراق وفتح الممر السماوي العاشر.
في مكان قريب ، تحولت الصخور إلى بودرة ، وانقسمت الجبال بأصوات كاتشا . بدا الفضاء نفسه وكأنه تم تشويهه ، مما خلق مشهدًا صادمًا للغاية.
كان كل شيء على ما يرام ، وبدا أنه سينجح! “
صرخ الرجل الصغير من الألم. شعر كما لو أن عظامه قد تحطمت وروحه كانت تتشقق في حلقة لا تنتهي من العذاب.
قاتلوا بضراوة ، وقام الرجل الصغير باستعدادات عقلية. أخيرًا ، وجد فرصة جيدة وصرخ بصوتٍ عالٍ. لقد حاول بقوة اختراق وفتح الممر السماوي العاشر.
كان الأمر كما لو أنه وُضع في نوع من الجحيم الذي لا يطاق. عوى الطفل الشيطاني ، ولكن على الرغم من أن الأمر كان صعبًا للغاية ، إلا أنه كان شيئًا قرر بالفعل أن يمر به. ومع ذلك ، فإن التعذيب الذي كان يمر به حاليًا كان حقًا نوعًا من الجحيم.
في هذه الأثناء ، اندفع هذا الشاب الجامح أيضًا للهجوم ، دافعًا الشمس والقمر والنجوم أثناء تقدمه. كان الأمر كما لو أن ملكًا عظيماً نزل إلى هذا العالم وهو يتسلل مباشرة.
بدأ الممر السماوي العاشر يتأرجح فجأة بين كونه واضحًا وغير واضح. ومض باستمرار ، مما جعل الناس يشعرون بالقلق إلى حد ما. تم إطلاق موجات من الضوء متعدد الألوان في كل الاتجاهات.
هذه الأحداث جعلت مدينة الحجر تغلي بالاضطراب. كان الجميع يناقش هذا الأمر ، مما جعل من الصعب على عشيره المطر رفع رؤوسهم.
“إنه يحاول استعارة قوة خصمه ليؤسس ممره السماوي العاشر ويخضع للتحول!”
“هل سمع أحد منكم عن مثل هذا الشاب في الأرض القاحلة ، أربعة عشر أو خمسة عشر عامًا ، في عالم الممر السماوي التاسع انه منقطع النظير؟”
امتص الجميع نسمة من الهواء البارد. هذا الطفل كان جريئا جدا! خطأ واحد سيؤدي إلى إطفاء جسده وروحه بالكامل. بالإضافة إلى ذلك ، كيف يمكن لخصومه أن يمروا بمثل هذا الشيء عن طيب خاطر؟
في النهاية ، سيطر على نفسه. قام بتحويل جسده إلى وضع آخر ، لأنه لم يرغب في التخلص من حياته أثناء خوض معركة دامية مع هذين المخلوقين. بدأ القتال بينما يتراجع.
من المؤكد أن الشاب الجامح والتنين المقرن كانا بلا رحمة على الإطلاق. لقد حركوا بضراوة قوتهم لتفكيك جسده. اندلعت على الفور موجة القوة الكبيره ، واندفعت من جسده بطريقة غير منتظمة.
“أوقفه ، لا يمكن السماح له مطلقًا بتحسين قوة العالم لإنشاء الممر السماوي العاشر!”
آه … صرخ الرجل الصغير بصوتٍ عالٍ وسعل الدم باستمرار. كانت هناك شقوق في جميع أنحاء جسده ، كما لو كان على وشك الانفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتاب الجميع. من اين أتى؟ كان على الأرجح انه قد أتي من الجبل الإلهي القديم أو بعض الأراضي المحرمة القديمة المنعزلة عن بقية العالم. وإلا فكيف لا يعرفون عنه؟
“دعوني أفتحه!” زأر بغضب. تحولت طاقته الجوهرية إلى كتلة من الضوء الضبابي حيث قاد بقوة القوة المسيطرة لدى الشخصين لتسريع ظهور ممره السماوي العاشر.
سافر الرجل الصغير لعدة أيام دون نوم أو راحة حيث هرب باستمرار حفاظًا على حياته ، ولم يعرف أحد عدد المرات التي أصيب فيها. استمرت المعركة العظيمة لأيام متتالية وغطت جسده كله بالدم.
الطفل الشيطاني لم يستسلم أبدًا. حتى بعد وصوله إلى مثل هذه الحالة الخطيرة ، لم يهدأ ولا يزال يريد أن يستعير قوتهم ويصقلها بدقة في جسده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم نقل صوت ضخم. أصبحت السماء والأرض لامعين بشكل لا يضاهى حيث انتشر تألق لا نهاية له. تدفق الضوء السماوي العاشر الميمون متعدد الألوان ، وبدا أنه على وشك النجاح.
كان الممر السماوي العاشر مرعبًا. في هذا الوقت ، كانت الأضواء الميمونة متعددة الألوان تبعث حبلا تلو الآخر لتلتهم طاقة الجوهر من جميع الاتجاهات. تم استيعاب القوه التي كان يقودها الرجل الصغير تمامًا.
كان جسده في حالة يرثى لها. بعد كل هذه السنوات ، واجه معارك كبيرة لا حصر لها ، لكنه نجا بصعوبة من كل هذه المعارك. الآن ، ومع ذلك ، شعر أنه لا يستطيع الصمود أكثر من ذلك.
“غير جيد!”
“أوقفه ، لا يمكن السماح له مطلقًا بتحسين قوة العالم لإنشاء الممر السماوي العاشر!”
لأول مرة ، تغيرت تعبيرات الشاب الجامح والتنين المقرن. لاحظوا أن الوضع تجاوز ما توقعوه ولم يعد تحت سيطرتهم. تدفقت طاقتهم الجوهرية مثل تيار لا نهاية له نحو جسد الطفل الشيطاني ، ثم توجهوا نحو إنشاء الممر السماوي العاشر.
بادئ ذي بدء ، تم القضاء على أرض عشيره المطر النقية ، واقتلاعها من الجذور. قُتل ما يقرب من ثمانين بالمائة من الخبراء الذين يحرسون المكان ، ومن بينهم ، تعرضت جثث ثلاثة شيوخ حقيقيين لكارثة أيضًا.
أضاءت أجسادهم. ارتجفوا ، مع هذه التقنية. كان الجزء الأكثر رعبا هو أنهم شعروا وكأنهم غرقوا في مستنقع. لم يتمكنوا من تحريك عضلة ، وهم محبوسون تمامًا في مكانهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأول مرة ، تغيرت تعبيرات الشاب الجامح والتنين المقرن. لاحظوا أن الوضع تجاوز ما توقعوه ولم يعد تحت سيطرتهم. تدفقت طاقتهم الجوهرية مثل تيار لا نهاية له نحو جسد الطفل الشيطاني ، ثم توجهوا نحو إنشاء الممر السماوي العاشر.
“ماذا؟! هل سينجح بالفعل؟ “
في الوقت نفسه ، ارتفع أيضًا الشاب الجامح والتنين المقرن. لقد تبعوا وطاردوا آثار الرجل الصغير.
“أوقفه ، لا يمكن السماح له مطلقًا بتحسين قوة العالم لإنشاء الممر السماوي العاشر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا لا يمكنني فعل ذلك؟” كان الرجل الصغير غاضبا. كان يشعر بوضوح أنه على وشك الظهور أمامه. لقد كان يفتقد هذا الجزء الصغير.
كانت أرض عشيره المطر النقية في حالة خراب ، وتم قتل الأشخاص الذين يدافعون عن هذا المكان. ومع ذلك ، لا تزال هناك عشيرة توبا وجبل وحش القبر الغربي والعشائر الأربعه الكبري وغيرهم. اندفع الكثير من الناس إلى الأمام.
إذا استمر هذا ، فسوف يفقد حقًا الممر السماوي العاشر بمثل هذا الشيء الصغير ، ويخسر هذه الفرصة العظيمة.
ومع ذلك ، قبل أن يتمكنوا من الاقتراب ، هوجموا بموجة قويه. اهتزت أجسادهم حتى بدأوا يسعلون الدم بصوتٍ عالٍ. لم يتمكنوا حتى من الاقتراب بنصف خطوة ، وتم إنشاء مجال غريب هنا.
“لماذا هو غير معروف ؟”
في هذه اللحظة ، على الرغم من أن الرجل الصغير كان يعاني من آلام مبرحة وشعر كما لو أن جسده بالكامل قد تم كسره وإعادة تشكيله ، إلا أنه كان لا يزال يشعر بالحماس. كان سيؤسس العبور السماوي العاشر بقوة الثلاثة.
استمر الوقت في المرور شيئًا فشيئًا. لمع جسم الرجل الصغير بالكامل ، كما لو كان جسده يحاول إخفاء شمس صغيرة. كان مذهلاً بشكل لا يضاهى ، كما لو كان إله يدخل عالم البشر.
كان كل شيء على ما يرام ، وبدا أنه سينجح! “
“طاردوه!”
استمر الوقت في المرور شيئًا فشيئًا. لمع جسم الرجل الصغير بالكامل ، كما لو كان جسده يحاول إخفاء شمس صغيرة. كان مذهلاً بشكل لا يضاهى ، كما لو كان إله يدخل عالم البشر.
“أوقفه ، لا يمكن السماح له مطلقًا بتحسين قوة العالم لإنشاء الممر السماوي العاشر!”
هونغ لونغ لونغ
“افتح!”
كان الأمر كما لو كان الداو العظيم يقرقر. دارت الرموز الغامضة حوله ، وظهرت الممرات السماوية الأخرى معًا. أطلقوا طاقة الجوهر ، لتغذية الممر السماوي العاشر معًا.
استخدم الرجل الصغير يده الأخرى لمنعه. مع صوت بينغ، أمسك يده، والرموز الذهبية ظهرت على نحو مماثل لالتهام قوته بشكل محموم.
كان هذا المكان ميموناً ومقدساً للغاية. كانت الأحداث تسير بسلاسة في الاتجاه الصحيح.
? METAWEA?
وبعد ساعتين سمع صوت انفجار. صرخ الرجل الصغير بصوتٍ عالٍ وبدأ في استنفاد كل شيء لإعطاء الطاقة في دفعة أخيرة. إذا نجح ، فسيظهر الممر السماوي العاشر ، وإذا فشل ، فهناك فرصة لموته.
في الوقت نفسه ، ارتفع أيضًا الشاب الجامح والتنين المقرن. لقد تبعوا وطاردوا آثار الرجل الصغير.
صرخ الشاب الجامح والتنين ذو القرون بصوتٍ عالٍ أيضًا ، لأن هذه كانت النقطة التي كانت فيها الطاقة الجوهرية التي نُهبت من أجسادهم في ذروتها ، كانت تجف تقريبًا.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) وبعد ساعتين سمع صوت انفجار. صرخ الرجل الصغير بصوتٍ عالٍ وبدأ في استنفاد كل شيء لإعطاء الطاقة في دفعة أخيرة. إذا نجح ، فسيظهر الممر السماوي العاشر ، وإذا فشل ، فهناك فرصة لموته.
هونغ
صرخ الشاب الجامح والتنين ذو القرون بصوتٍ عالٍ أيضًا ، لأن هذه كانت النقطة التي كانت فيها الطاقة الجوهرية التي نُهبت من أجسادهم في ذروتها ، كانت تجف تقريبًا.
تم نقل صوت ضخم. أصبحت السماء والأرض لامعين بشكل لا يضاهى حيث انتشر تألق لا نهاية له. تدفق الضوء السماوي العاشر الميمون متعدد الألوان ، وبدا أنه على وشك النجاح.
“فقط افتح!”
فجأة ، اهتز جسد الرجل الصغير بعنف. كان يسعل الدم باستمرار. كانت هناك جروح في كل مكان على جسده ، وكأنه على وشك الانهيار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هاجمه ذلك الشاب الجامح ، وبضرب كفه على ظهره. تم إرساله أفقيًا ، محطمًا صخرة ضخمة. تحطم جسده بالكامل في التراب وكان الدم يغطي جسده بالكامل.
أصبح الممر السماوي العاشر خافتًا ، وأصبح على الفور غير واضح. مرة أخرى أخفي نفسه في الفراغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه اللحظة ، كان مثل جثة ، صدفة فارغة بلا روح. لم يكن هناك جوهر يغذي جسده ، وكان على وشك الموت.
سقط الرجل الصغير في الغبار. كانت الشقوق في جسده مرعبة ، وكانت إصاباته في مرحلة حرجة. إذا صُدم من قبل شخص ما مرة واحدة ، فمن المؤكد أنه سوف ينكسر إلى قطع ويتحول إلى جثة.
في الوقت نفسه ، انفجرت الممرات السماوية التسعة حول جسده بالضوء ، وربطت بين السماء والأرض. ارتفعت الصهارة ، وازدهر الضوء اللامع بشكل لا يضاهى ، مما ساعده على ربط الممر السماوي العاشر معهم.
كان الطفل الشيطاني يضغط على أسنانه. دون أن ينبس ببنت شفة ، عمم السجل البدائي الحقيقي لشفاء جسده. كان وجهه بلا عاطفة تمامًا!
كان هذا مكانًا للأمطار الدامية والرياح العاتية ، وكان مكانًا أكثر فوضى. كان الممر السماوي بأكمله في حالة من الاضطراب ، وواجه كارثة كبيرة.
لقد كانت هزيمة مرعبة. لم يسبق له أن عانى مثل هذا الشيء من قبل ، علاوة على ذلك فهو شديد الدقة. كاد الممر السماوي العاشر أن يظهر بالفعل ، لكنه انقطع في النهاية ، تاركًا جسده على حافة الاختفاء.
هونغ!
كان الرجل الصغير مذهولًا. لقد تحمل الألم وحاول بصمت أن يشفي نفسه.
في النهاية ، سيطر على نفسه. قام بتحويل جسده إلى وضع آخر ، لأنه لم يرغب في التخلص من حياته أثناء خوض معركة دامية مع هذين المخلوقين. بدأ القتال بينما يتراجع.
ليس ببعيد ، عانى الشخصان الآخران من الهجوم. كلاهما كانا يسعلان كميات كبيرة من الدم بينما يرقدان على الأرض. كانت أجسادهم مغطاة بالدماء أثناء ارتجافهم ، لكن إصاباتهم كانت بالتأكيد أفضل من الرجل الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك ، أنشأ هذا الطفل بالفعل الممر السماوي العاشر ، فقط عندما كان على وشك النجاح ، حدثت كارثة مفاجئة. لقد فشل في العقبة الأخيرة ، مما تسبب في صدمة ودهشة أكبر.
أصبحت هذه المنطقة هادئة بشكل مميت. ذهل الجميع. كان من الواضح أنها ستنجح ، لكن لماذا فشلت فجأة؟
ليس ببعيد ، عانى الشخصان الآخران من الهجوم. كلاهما كانا يسعلان كميات كبيرة من الدم بينما يرقدان على الأرض. كانت أجسادهم مغطاة بالدماء أثناء ارتجافهم ، لكن إصاباتهم كانت بالتأكيد أفضل من الرجل الصغير.
“من الصعب تثبيت الممر العاشر السماوي بعد كل شيء. لا عجب أنه حتى التاو تي و الوحوش الحقيقيون الآخرون لن ينجحوا بالضرورة. إنه حقًا شيء نادر الحدوث “.
استخدم الرجل الصغير يده الأخرى لمنعه. مع صوت بينغ، أمسك يده، والرموز الذهبية ظهرت على نحو مماثل لالتهام قوته بشكل محموم.
تنهد الناس جميعًا ، لأن الممر السماوي العاشر كان شديد التحدي. بغض النظر عن مدى تميز المواهب الطبيعية لدى المرء ، في المنعطف الأخير ، لا يزال يتعين عليهم تجربة الإحباط والمرارة ، لدرجة أنه حتى حياتهم لا يمكن الحفاظ عليها.
? METAWEA?
ها ها ها ها…
في النهاية ، سيطر على نفسه. قام بتحويل جسده إلى وضع آخر ، لأنه لم يرغب في التخلص من حياته أثناء خوض معركة دامية مع هذين المخلوقين. بدأ القتال بينما يتراجع.
ضحك القليل من الناس بصوتٍ عالٍ. أطلق كل من عائلة توبا وجبل وحش القبر الغربي والقوى العظمى الأخرى أنفاسهم المكبوتة. بعد ذلك ، سارعت العديد من الشخصيات إلى الأمام معًا للتخلص من الرجل الصغير.
استمر الوقت في المرور شيئًا فشيئًا. لمع جسم الرجل الصغير بالكامل ، كما لو كان جسده يحاول إخفاء شمس صغيرة. كان مذهلاً بشكل لا يضاهى ، كما لو كان إله يدخل عالم البشر.
قفز الرجل الصغير فجأة. لم يشعر بأي ارتباط بهذا المكان عندما استدار. كانت سرعته سريعة للغاية عندما هرب نحو حدود هذه الأرض العظيمة.
“افتح!”
“طاردوه!”
مرت عدة أيام. كان الرجل الصغير لا يزال يفر لإنقاذ حياته ، وبالإضافة إلى ذلك ، وصلت الإصابات على جسده إلى نقطة حرجة ، كما لو كانت بعد نقطة الاستعادة.
كيف يمكن لهذه القوى العظمى أن تتخلى عن هذه الفرصة؟ أصيب الطفل الشيطاني ومات ، لذلك كان الوقت المثالي لقتله. كان هناك بعض الذين أبلغوا رؤسائهم بسرعة لإعداد أشياء سحرية مثل ابرة تحطيم الروح و معبد قمع الروح.
هذه المرة ، لم يراوغ الرجل الصغير ، وبدلاً من ذلك قابله مباشرة. مد يده ، وبصوت بينغ ، أمسك بمخلب التنين المقرن. لقد بذل جهده ليقترب منه ، مفعلاً تقنية تموج اليشم الذهبي لامتصاص قوته.
في الوقت نفسه ، ارتفع أيضًا الشاب الجامح والتنين المقرن. لقد تبعوا وطاردوا آثار الرجل الصغير.
…………………………………………………………………….
نتيجة لذلك ، كان الرجل الصغير في حالة صمت نادرة. هرب بعيدًا في اتجاه معين ، لأنه رأى الفتاة ذات الثوب الأرجواني. كانت سليلاً قوياً نقي الدم كان من الصعب جدًا التعامل معها.
بعد قتال مثل هذا ، بدأ الطفل الشيطاني أيضًا يشعر بالضيق والخوف قليلاً. إذا استمر هذا ، فسوف يموت بلا شك بمجرد أن يصبح مهملاً قليلاً. علاوة على ذلك ، تدهورت حالة جسده بشكل متزايد. لم يستطع إنشاء الممر السماوي العاشر بغض النظر عما فعله ، وكان ينفد من الحيل. لقد وصل إلى النقطة التي لم يعد يهتم فيها واستخدم كل جزء من طاقتة الجوهريه للإندفاع.
في الوقت نفسه ، اعتمد على غرائزه الروحية لتجنب موجة تلو موجة من التقلبات المرعبة. اقتحم مباشرة غابة بدائية للفرار بحياته.
في هذا الوقت ، فهم الرجل الصغير كل شيء تمامًا.
اندلعت مطاردة كبيرة وغير مسبوقة ، وألقيت بكل منطقه الممر السماوي في حالة من الفوضى!
ضحك القليل من الناس بصوتٍ عالٍ. أطلق كل من عائلة توبا وجبل وحش القبر الغربي والقوى العظمى الأخرى أنفاسهم المكبوتة. بعد ذلك ، سارعت العديد من الشخصيات إلى الأمام معًا للتخلص من الرجل الصغير.
انتشرت الأخبار في كل مكان ، وظهرت عاصفة حتى في العالم الحقيقي. صدم الجميع!
صرخ الرجل الصغير من الألم. شعر كما لو أن عظامه قد تحطمت وروحه كانت تتشقق في حلقة لا تنتهي من العذاب.
بادئ ذي بدء ، تم القضاء على أرض عشيره المطر النقية ، واقتلاعها من الجذور. قُتل ما يقرب من ثمانين بالمائة من الخبراء الذين يحرسون المكان ، ومن بينهم ، تعرضت جثث ثلاثة شيوخ حقيقيين لكارثة أيضًا.
أصبح الجميع غارقين في الصدمة. أي نوع من القوة كان هذا؟ يمكنه بالفعل التحكم في السماء والأرض! صدمت حركاته روح المرء حقًا.
ما مدى صدم هذه الأخبار ؟! الذي تسبب في ذلك كان مجرد شاب واحد! فقط من تلقاء نفسه ، اندفع إلى أرض عشيرة المطر وأطلق العنان لمذبحة لا يمكن وقفها!
بعد قتال مثل هذا ، بدأ الطفل الشيطاني أيضًا يشعر بالضيق والخوف قليلاً. إذا استمر هذا ، فسوف يموت بلا شك بمجرد أن يصبح مهملاً قليلاً. علاوة على ذلك ، تدهورت حالة جسده بشكل متزايد. لم يستطع إنشاء الممر السماوي العاشر بغض النظر عما فعله ، وكان ينفد من الحيل. لقد وصل إلى النقطة التي لم يعد يهتم فيها واستخدم كل جزء من طاقتة الجوهريه للإندفاع.
علاوة على ذلك ، فقد أكل حتى المرسوم الإلهي. جعل هذا الناس مندهشين ، لأن أفعاله كانت حقًا لا تصدق.
استمر الوقت في المرور شيئًا فشيئًا. لمع جسم الرجل الصغير بالكامل ، كما لو كان جسده يحاول إخفاء شمس صغيرة. كان مذهلاً بشكل لا يضاهى ، كما لو كان إله يدخل عالم البشر.
هذه الأحداث جعلت مدينة الحجر تغلي بالاضطراب. كان الجميع يناقش هذا الأمر ، مما جعل من الصعب على عشيره المطر رفع رؤوسهم.
أضاءت أجسادهم. ارتجفوا ، مع هذه التقنية. كان الجزء الأكثر رعبا هو أنهم شعروا وكأنهم غرقوا في مستنقع. لم يتمكنوا من تحريك عضلة ، وهم محبوسون تمامًا في مكانهم.
علاوة على ذلك ، أنشأ هذا الطفل بالفعل الممر السماوي العاشر ، فقط عندما كان على وشك النجاح ، حدثت كارثة مفاجئة. لقد فشل في العقبة الأخيرة ، مما تسبب في صدمة ودهشة أكبر.
أخيرًا ، تمكن من الهروب من مطاردة أخرى. اختبأ داخل أحد الكهوف داخل سلسلة الجبال وعلاج جراحه بصمت. كان الوقت محدودًا ، وكان عليه أن ينتهز كل ثانية لديه. وإلا فإن العدو سيصل مرة أخرى.
كانت الأرض القاحلة بأكملها في ضجة حيث ناقش الجميع هذه الأحداث.
أضاءت أجسادهم. ارتجفوا ، مع هذه التقنية. كان الجزء الأكثر رعبا هو أنهم شعروا وكأنهم غرقوا في مستنقع. لم يتمكنوا من تحريك عضلة ، وهم محبوسون تمامًا في مكانهم.
اختلط ظهور التنين المقرن ووجود الشاب الجامح في هذا الحادث.
أصبح الممر السماوي العاشر خافتًا ، وأصبح على الفور غير واضح. مرة أخرى أخفي نفسه في الفراغ.
“اذهبوا واصطادوا الطفل الشيطاني!”
لقد وصل الأمر إلى نقطة كان فيها عباقرة منقطعي النظير عبروا إلى مناطق جديدة بحثًا عن فرص جديدة للوصول إلى مستوى أعلى. أشياء مثل الكتاب الالهي الثمين كانت ما يبحثون عنه.
تم إرسال هذا الأمر من قبل العديد من القوى العظمى المختلفة ، مثل العائلات الأربعه الكبرى ، وعشيرة المطر ، وعائلة توبا. تم تنظيم اضطراب كبير داخل عالم الفراغ البدائى.
لقد فهم أخيرًا لماذا وجدت حتى الوحوش القديمه ذات التصنيف السماوي صعوبة في إنشاء الممر السماوي العاشر. كان الأمر ببساطة صعبًا للغاية ، وكان مختلفًا بشكل أساسي عن الممر السماوي التاسع.
تم إغلاق كل ممر. تضافرت القوى المختلفة للبحث عن الرجل الصغير. لقد أرادوا إنهائه في هذا العالم ، وعدم إعطائه فرصة البقاء على قيد الحياة.
إذا استمر هذا ، فسوف يفقد حقًا الممر السماوي العاشر بمثل هذا الشيء الصغير ، ويخسر هذه الفرصة العظيمة.
كان من الواضح أنهم قد أعدوا بالفعل القطع الأثرية الشيطانية. على الرغم من أنها كانت ثمينة ونادرة بشكل لا يضاهى ، فقد أخرجوها جميعًا اليوم. لم يتمكنوا من الراحة طالما أن الطفل الشيطاني لا يزال على قيد الحياة.
“فقط افتح!”
كان هذا مكانًا للأمطار الدامية والرياح العاتية ، وكان مكانًا أكثر فوضى. كان الممر السماوي بأكمله في حالة من الاضطراب ، وواجه كارثة كبيرة.
هونغ!
سافر الرجل الصغير لعدة أيام دون نوم أو راحة حيث هرب باستمرار حفاظًا على حياته ، ولم يعرف أحد عدد المرات التي أصيب فيها. استمرت المعركة العظيمة لأيام متتالية وغطت جسده كله بالدم.
بادئ ذي بدء ، تم القضاء على أرض عشيره المطر النقية ، واقتلاعها من الجذور. قُتل ما يقرب من ثمانين بالمائة من الخبراء الذين يحرسون المكان ، ومن بينهم ، تعرضت جثث ثلاثة شيوخ حقيقيين لكارثة أيضًا.
أسوأ ما في الأمر أنه واجه التنين ذو القرون وأن ذلك الشاب البشري مرة أخرى ، فاقمت المعارك المتكررة إصاباته.
بادئ ذي بدء ، تم القضاء على أرض عشيره المطر النقية ، واقتلاعها من الجذور. قُتل ما يقرب من ثمانين بالمائة من الخبراء الذين يحرسون المكان ، ومن بينهم ، تعرضت جثث ثلاثة شيوخ حقيقيين لكارثة أيضًا.
كان الجزء الأكثر رعبا هو إغلاق طريق الخروج. كان هناك عدد لا يحصى من الخبراء الذين يحرسونه ، مما يجعله لا يملك أي وسيلة للتراجع ومغادرة هذا المجال.
صرخ الشاب الجامح والتنين ذو القرون بصوتٍ عالٍ أيضًا ، لأن هذه كانت النقطة التي كانت فيها الطاقة الجوهرية التي نُهبت من أجسادهم في ذروتها ، كانت تجف تقريبًا.
استمرت هذه الظروف بالفعل لمدة عشرة أيام. كانت الجروح على جسد الطفل الشيطاني الآن أعمق ، وكان جسده في حالة منهكة. يمكن أن يموت في أي وقت ، وبالكاد تمسك.
نتيجة لذلك ، كان الرجل الصغير في حالة صمت نادرة. هرب بعيدًا في اتجاه معين ، لأنه رأى الفتاة ذات الثوب الأرجواني. كانت سليلاً قوياً نقي الدم كان من الصعب جدًا التعامل معها.
أخيرًا ، تمكن من الهروب من مطاردة أخرى. اختبأ داخل أحد الكهوف داخل سلسلة الجبال وعلاج جراحه بصمت. كان الوقت محدودًا ، وكان عليه أن ينتهز كل ثانية لديه. وإلا فإن العدو سيصل مرة أخرى.
ومض جسد الرجل الصغير ، وبدأت تظهر التموجات الذهبية واحدة تلو الأخرى. بدأوا في الدوران ببطء لالتهام الجوهر الدنيوي. كانت غامضة للغاية.
خلال هذه الأيام القليلة الماضية ، كان دائمًا يفكر في سبب فشل تثبيت الممر السماوي العاشر. لم يستطع معرفة ذلك ، مما جعله يشعر بمزيد من القلق.
“فقط افتح!”
في ذلك اليوم ، قام بدمج القوة من ثلاثة خبراء في الممر السماوي التاسع ، ومع ذلك فقد فشل في الاختراق. كيف لا يجعله ذلك يشعر بالإحباط؟ توصل إلى استنتاج مفاده أنه حتى لو حاول الاختراق السلمي بمفرده دون أي إزعاج ، فلن يكون الأمر أفضل.
كان الطفل الشيطاني يضغط على أسنانه. دون أن ينبس ببنت شفة ، عمم السجل البدائي الحقيقي لشفاء جسده. كان وجهه بلا عاطفة تمامًا!
بعد كل شيء ، كانت هذه قوة ثلاثة أشخاص!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان على وشك النجاح! إذا لم يحدث شيء غير متوقع ، فسيحصل على الممر السماوي العاشر!
“هذا الرجل مجنون للغاية. قال الأب إنه لم يكن هناك إنسان قط تجرأ على التصرف بتهور من قبل. كيف يمكن للمرء أن يفتح الممر السماوي العاشر داخل عالم الفراغ البدائى؟ ” قامت هوو لونغير بتجعيد حواجبها وهي تتحدث.
اختلط ظهور التنين المقرن ووجود الشاب الجامح في هذا الحادث.
قال إمبراطور أمة النار أنه بمجرد أن يكتسب أحد تلك المخلوقات النقية من الجبل الإلهي القديم مثل هذه الفرصة التي تتحدى السماء ، فإنهم سيدعون على الفور وجود قديم أسمى لحمايتهم. لن يحاولوا أبدًا القيام بذلك بمفردهم.
انقض التنين ذو القرون على الأرض وأراد أن يضيف ضربة أخرى بمخلبه ليقرر هذه المعركة بحزم ويسرق الكتاب الثمين.
مرت عدة أيام. كان الرجل الصغير لا يزال يفر لإنقاذ حياته ، وبالإضافة إلى ذلك ، وصلت الإصابات على جسده إلى نقطة حرجة ، كما لو كانت بعد نقطة الاستعادة.
إذا استمر هذا ، فسوف يفقد حقًا الممر السماوي العاشر بمثل هذا الشيء الصغير ، ويخسر هذه الفرصة العظيمة.
كان جسده في حالة يرثى لها. بعد كل هذه السنوات ، واجه معارك كبيرة لا حصر لها ، لكنه نجا بصعوبة من كل هذه المعارك. الآن ، ومع ذلك ، شعر أنه لا يستطيع الصمود أكثر من ذلك.
هذه المرة ، لم يراوغ الرجل الصغير ، وبدلاً من ذلك قابله مباشرة. مد يده ، وبصوت بينغ ، أمسك بمخلب التنين المقرن. لقد بذل جهده ليقترب منه ، مفعلاً تقنية تموج اليشم الذهبي لامتصاص قوته.
“أنا حقا لا أستطيع قبول هذا.” قال الرجل الصغير لنفسه. لم يصدق أنه سيُقتل ، وحتى الآن لم يستسلم. واصل علاج جسده والتأمل في حدث الممر السماوي العاشر.
استمرت هذه الظروف بالفعل لمدة عشرة أيام. كانت الجروح على جسد الطفل الشيطاني الآن أعمق ، وكان جسده في حالة منهكة. يمكن أن يموت في أي وقت ، وبالكاد تمسك.
هونغ!
تتدفق خيطاً بعد خيط من الضوء متعدد الألوان ، كما لو تم فتح عالم الخالدين!
اندلعت معركة كبيرة أخرى. تمسك الأعداء ، وبدأ الرجل الصغير في المخاطرة بحياته مرة أخرى. صبغ الدم ثيابه ، وكان جسده كله أحمر فاتح حيث هرب مرة أخرى.
“ما زلت غير مستعد لتسليم الكتاب الثمين؟ انسَ إنشاء ممرك السماوي العاشر ، لن تتمكن حتى من الحفاظ على حياتك! ” صرخ التنين ذو القرون وانقض على الأرض.
هذه المرة ، بعد أن هرب ، انهار داخل الغابة الجبلية البدائية. تمزق جسده في كل مكان ، كما لو أن عاصفة من الرياح يمكن أن تقسمه إلى أشلاء. هذه المراعي مصبوغة باللون الأحمر.
هذه الأحداث جعلت مدينة الحجر تغلي بالاضطراب. كان الجميع يناقش هذا الأمر ، مما جعل من الصعب على عشيره المطر رفع رؤوسهم.
“هذه هي الفرصة الأخيرة. لا يزال يتعين علي الاختراق! ” قال الطفل الشيطاني بعناد. ما زال لم يستسلم.
“لماذا هو غير معروف ؟”
كان ذلك لأن الممر السماوي العاشر كان هناك طوال الوقت. على الرغم من أنها كان غير واضح إلى حد ما ، إلا أنه كان لا يزال يدور حول جسده.
كان هذا مكانًا للأمطار الدامية والرياح العاتية ، وكان مكانًا أكثر فوضى. كان الممر السماوي بأكمله في حالة من الاضطراب ، وواجه كارثة كبيرة.
لقد صفي ذهنه تمامًا ولم يعد يهتم بما إذا كان الأعداء سيأتون أم لا. كان عقله كله فارغًا ، نسي كل شيء مؤقتًا.
“لماذا لا يمكنني إنشائه حتى الآن؟”
كان جسده المصاب في حالة يرثى لها ، وبدت طاقته الأساسية وكأنها منهكة تمامًا ، مثل مصباح يحترق آخر زيته. نتيجة لذلك ، كان الأمر مرهقًا للغاية هذه المرة ، وكان من المحتمل جدًا أنه قد يموت في منتصف الاختراق.
كان كل شيء على ما يرام ، وبدا أنه سينجح! “
مر الوقت شيئًا فشيئًا ، والرجل الصغير ثابر. كان مصباح الزيت الصغير يحترق بداخله ويوجهه إلى الأمام. لم يكن على استعداد للاستسلام.
سخر التنين ذو القرون والشاب الجامح. كانت أصولهم رائعة ، فكيف لم يتمكنوا من رؤية عمق هذه التقنية الثمينة. قاموا بتنشيط قوتهم بشدة لإنهاء حياة الرجل الصغير.
أخيرًا ، استنفد الجزء الأخير من قوته. جف الزيت الذي داخل المصباح وأصبح جسده باهتًا. لم يعد جسده ينتج شظية من القوة.
هونغ لونغ لونغ
في هذه اللحظة ، كان مثل جثة ، صدفة فارغة بلا روح. لم يكن هناك جوهر يغذي جسده ، وكان على وشك الموت.
بينما كان الناس يحاولون تخمين هويته بحيرة ، وصلت المعركة ذروتها. كانت تتحول أكثر فأكثر ، وألقت بالسماء والأرض في حالة من الفوضى.
هونغ!
أصبح الجميع غارقين في الصدمة. أي نوع من القوة كان هذا؟ يمكنه بالفعل التحكم في السماء والأرض! صدمت حركاته روح المرء حقًا.
فجأة ، غمرته موجة من الطاقة القوية. عندما جف مصباح الزيت حتي آخر قطعة ، تم إطلاق الإمكانيات المخبأة في أعماق روحه ، واندفعت للخارج مثل بحر شاسع.
تتدفق خيطاً بعد خيط من الضوء متعدد الألوان ، كما لو تم فتح عالم الخالدين!
لمع جسده بالكامل ، وسرعان ما التئمت جروحه. بالإضافة إلى ذلك ، اندلع امتداد من النور المشع ، وبصوت هونغ لونغ ، اخترق الفراغ ، وربط الممر السماوي العاشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو أنه وُضع في نوع من الجحيم الذي لا يطاق. عوى الطفل الشيطاني ، ولكن على الرغم من أن الأمر كان صعبًا للغاية ، إلا أنه كان شيئًا قرر بالفعل أن يمر به. ومع ذلك ، فإن التعذيب الذي كان يمر به حاليًا كان حقًا نوعًا من الجحيم.
تتدفق خيطاً بعد خيط من الضوء متعدد الألوان ، كما لو تم فتح عالم الخالدين!
هونغ لونغ لونغ
كان على وشك النجاح! إذا لم يحدث شيء غير متوقع ، فسيحصل على الممر السماوي العاشر!
في الواقع ، كان هو نفسه متوترًا للغاية. حتى تلك الوحوش الشريرة ذات التصنيف السماوي وجدت صعوبة في فتح ممرها السماوي العاشر. لقد كان مجرد إنسان ، لكنه كان في الواقع قادرًا على النظر إلى مثل هذا العالم. هذا النوع من المشاعر جعله يشعر بقلق شديد.
“مات جسدي هنا ثم ولدت من جديد. تحطم جسدي ، واستنفدت كل الطاقه داخله. كان الأمر كما لو تم إنشاء كل شيء ، بدءًا من لا شيء مرة أخرى “.
مر الوقت شيئًا فشيئًا ، والرجل الصغير ثابر. كان مصباح الزيت الصغير يحترق بداخله ويوجهه إلى الأمام. لم يكن على استعداد للاستسلام.
في هذا الوقت ، فهم الرجل الصغير كل شيء تمامًا.
ها ها ها ها…
منذ العصور القديمة ، كان ما مر به كل خبير أعلى لإنشاء الممر السماوي العاشر مختلفًا بعض الشيء. هو ، على وجه الخصوص ، استخدم بالفعل هذه الطريقة للاختراق ، والوقوف بعيدًا عن الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم إغلاق كل ممر. تضافرت القوى المختلفة للبحث عن الرجل الصغير. لقد أرادوا إنهائه في هذا العالم ، وعدم إعطائه فرصة البقاء على قيد الحياة.
“لقد فقدت كل شيء … وبالتالي تجاوزت كل شئ.” قال الرجل الصغير لنفسه
قاتلوا بضراوة ، وقام الرجل الصغير باستعدادات عقلية. أخيرًا ، وجد فرصة جيدة وصرخ بصوتٍ عالٍ. لقد حاول بقوة اختراق وفتح الممر السماوي العاشر.
ظهر الضوء الخالد خصلة تلو الأخري مع توسع الممر السماوي العاشر. بدا الأمر كما لو أنه سيظهر تمامًا لأنه تدفق بالضوء الملائم متعدد الألوان ، وغذي جسده!
في هذه اللحظة ، على الرغم من أن الرجل الصغير كان يعاني من آلام مبرحة وشعر كما لو أن جسده بالكامل قد تم كسره وإعادة تشكيله ، إلا أنه كان لا يزال يشعر بالحماس. كان سيؤسس العبور السماوي العاشر بقوة الثلاثة.
…………………………………………………………………….
“مات جسدي هنا ثم ولدت من جديد. تحطم جسدي ، واستنفدت كل الطاقه داخله. كان الأمر كما لو تم إنشاء كل شيء ، بدءًا من لا شيء مرة أخرى “.
? METAWEA?
“من الصعب تثبيت الممر العاشر السماوي بعد كل شيء. لا عجب أنه حتى التاو تي و الوحوش الحقيقيون الآخرون لن ينجحوا بالضرورة. إنه حقًا شيء نادر الحدوث “.
منذ العصور القديمة ، كان ما مر به كل خبير أعلى لإنشاء الممر السماوي العاشر مختلفًا بعض الشيء. هو ، على وجه الخصوص ، استخدم بالفعل هذه الطريقة للاختراق ، والوقوف بعيدًا عن الآخرين.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
