نفسه الأخري
هذا الفصل برعايه Shaly
كلما طالت مدة تصرف الروح الحارسه بنشاط ولم تهاجم ، ازدادت الاضطرابات داخل قطيع الوحوش في الخارج. لقد كانوا خائفين من الروح الحارسه التي تجذرت هنا لسنوات عديدة ، وعلى الرغم من أنهم لم يتراجعوا ، إلا أنهم لم يجرؤوا على التصرف في هذه اللحظة.
الفصل 73 – نفسه الأخري
بعد هذه الأصوات الرنانة ، كان هناك صوت با نهائي ، وتم تقسيم جسد الطائر الشرير الهائل. أمطرت قطع كبيرة من الدم من السماء حيث تم قطع رأس الطائر الضخم قبل أن يسقط على الأرض.
لم يتفرق قطيع الوحوش خارج المدينة ، وامتلأت السماء بطيور شريرة مختلفة. لقد ترددوا في الهواء ، لكنهم تراجعوا على الفور بعد رؤية أنواع تشبههم تُقتل.
“هذا صحيح ، هل هذا الطفل لا يزال على قيد الحياة؟” سأل ذلك الرجل الذي يبلغ من العمر منتصفه بدون تعبير .
على قمة الجبل داخل المدينة ، وقفت الروح الحارسه التي طولها أربعة إلى خمسة جانغ. كان جسمها كله أخضر داكنًا ، وثلاثة أزهار بحجم أحجار كبيره مع مظاهر تشبه الوردة كان لها ضوء متعدد الألوان يدور حولها. كانت رائعه للغاية ، واندفعت منها موجات من الرائحة.
عندما غادر الرجل في منتصف العمر للراحة. قام المشرف على الفور بتقويم جسده وجلس على كرسيه المائل. واجه الباب بمظهر قوي وفخم وكريم. “السماح لهم … !”
كلما طالت مدة تصرف الروح الحارسه بنشاط ولم تهاجم ، ازدادت الاضطرابات داخل قطيع الوحوش في الخارج. لقد كانوا خائفين من الروح الحارسه التي تجذرت هنا لسنوات عديدة ، وعلى الرغم من أنهم لم يتراجعوا ، إلا أنهم لم يجرؤوا على التصرف في هذه اللحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انهار فيضان الوحوش على الفور. هُزم زعيمهم ، ونتيجة لذلك تفرقوا وفروا في كل مكان نحو سلاسل الجبال البعيدة.
فجأة ، صرخة طويلة لطائر تردد صداها في جميع الأنحاء. كان مثل صوت الرعد يهز الغابة حتى تناثرت الأوراق في حالة من الفوضى. ظهرت شخصية سوداء هائلة في الجو عندما طار طائر شرير بطول 50 إلى 60 مترًا عبر السماء. ومض الضوء الغامق في جميع أنحاء جسم الطائر حيث انطلقت طاقته الأساسية. كانت عيونه الفضية حادة مثل شعيرات الكهرباء ، ومع رموزه الوامضة ، بدأت هالته القمعية تغطي الأرض.
قال خادم آخر ، “سمعت أن السيد الشاب ليس ابن ذلك الشي زيلينغ. إن هويتك الحقيقية هي في الواقع سليل أحد أقارب ذلك المهووس القديم الذي غادر ، وأنت في الواقع هنا كبديل “.
” يا زعيم مجموعة الطيور والوحوش الشريرة ظهر! إنه بالفعل طائر شرير. يا لها من موجة مرعبة من الطاقة! ” كان الجميع مذهولين.
قام الرجل الصغير بفرك التعويذة في صدره الذي تشبه قطعة من الذهب وقال برفق ، “علي أن أوصلك إلى جناح إصلاح السماء. بغض النظر عن المسافة ، سأرافقك هناك “.
هذه المرة ، كان لفيضان الوحوش في الواقع طائر شرير قوي يقودهم. بعد صافرته ، بدأت جميع الوحوش البرية المختلفة في شن هجماتهم. مع عرض القوة المرعبه ، لم يجرؤ أي منهم على عصيان أوامره.
”لا ترتبك. بغض النظر عن مدى تهالك هذا المكان ، لا يزال له أهمية غير طبيعية. إذا حدث شيء غير متوقع … همف! ” حذر الرجل في منتصف العمر.
تشيانغ!
داخل المدينة الواقعة على جبل الأرض ، ازدهرت الروح الحارسه مرة أخرى بضوء قرمزي متعدد الألوان. ذهبت تلك الزهرة الحمراء إلى الإزهار الكامل ، وحدث برق قرمزي حاد لا يضاهى عبر السماء
هذا الفصل برعايه Shaly
بو ، بو …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” انحنى المشرف على عجل ولم يتجرأ على الإدلاء بأي تعليقات أخرى.
سقطت الوحوش الشريرة القليلة التي كانت تقود المجموعة فجأة بعد أن أصابها السيف القرمزي الطائر. بدأت رؤوسهم تتساقط مع الدم الأحمر الساطع حيث تم فتحهم مما أثار الخوف والفوضى بينهم.
من الواضح أن هذا كان مجرد نبات ، لكنه كان قادرًا على استخدام مثل هذا السيف المستبد القرمزي. يمكن تسمية هذه السداة الحادة على شكل سيف سلاحًا صادمًا للعالم يمكنه التغلب على أي عقبات. بدأت هجمات الوحوش والطيور الشرسة تتباطأ.
من الواضح أن هذا كان مجرد نبات ، لكنه كان قادرًا على استخدام مثل هذا السيف المستبد القرمزي. يمكن تسمية هذه السداة الحادة على شكل سيف سلاحًا صادمًا للعالم يمكنه التغلب على أي عقبات. بدأت هجمات الوحوش والطيور الشرسة تتباطأ.
كان الغرض الأول من هذه القرى هو ببساطة توفير أرض للأجداد. في النهاية ، انتهى بهم الأمر إلى الاندماج معًا.
مع هذا النوع من الروح الحارسه الذي يراقب ، يمكنه مقاومة جيش من الآلاف. لم تكن موجه الوحوش العاديه ببساطة قادرة على هز مؤسسة مدينه السحاب ، مما يجعل هذا المكان آمنًا من أي هجمات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بو ، بو …
في السماء ، بدأ ذلك الطائر الشرير الضخم الذي يبلغ طوله من خمسين إلى ستين مترًا في الصراخ. بدأ الضوء الأسود في الوميض ، وبدأ جسمه يبعث موجات من الرموز الإلهية. بعد فترة وجيزة ، فتح فمه ، وبصق مساحة كبيرة من اللهب باتجاه ذلك النبات. لقد قام بالتحرك بنفسه. وإلا فإن طوفان الوحوش سينهزم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار السيف القرمزي ، وارتجف النبات الأخضر الداكن. بدأ جسده كله في الوميض ، واندفع ضباب أخضر داكن إلى السماء من أجل مواجهة تلك المساحة الكبيرة من اللهب. بعد بعض أصوات شي لا شي لا، بدأت النيران تتضاءل بسرعة.
طار السيف القرمزي ، وارتجف النبات الأخضر الداكن. بدأ جسده كله في الوميض ، واندفع ضباب أخضر داكن إلى السماء من أجل مواجهة تلك المساحة الكبيرة من اللهب. بعد بعض أصوات شي لا شي لا، بدأت النيران تتضاءل بسرعة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “نعم ، طالما كانت هناك رياح تهب وتأرجح العشب ، سيتم الإبلاغ عن الأخبار على الفور.” كان للمشرف مظهر مخلص. عاش في هذه الأرض غير المتحضرة لفترة كافية ، وأراد العودة إلى الإمبراطورية.
كان للعصفور الأسود الشرير في السماء عينان فضيتان مشتعلتان بأشعة الضوء. أطلقوا شرائط من أشعة الضوء كما لو كانت سهام فضية هائلة. لقد امتدوا باستمرار لأكثر من عشرة أمتار ، حيث أسقطوا بقوة.
فقط عندما سافرت عربة الوحش لهذا الشيخ بعيدًا ، وقف ذلك الطفل على مضض. بدت قدميه ضعيفتين إلى حد ما ، وأمسك بالحائط وهو يمشي ببطء نحو القصر.
بوبو…
بعد هذه الأصوات الرنانة ، كان هناك صوت با نهائي ، وتم تقسيم جسد الطائر الشرير الهائل. أمطرت قطع كبيرة من الدم من السماء حيث تم قطع رأس الطائر الضخم قبل أن يسقط على الأرض.
داخل المدينة ، بدأت أوراق النبات الخضراء الداكنة في الارتعاش. ازدهرت أزهارها التي كانت بحجم أحجار ضخمه في نفس الوقت. القرمزي والأبيض والأرجواني ؛ ثلاثة أنواع من الضوء انفجرت. تصاعد ضباب من الضوء ، وكان الجو ميمونًا ورائعًا حيث أطلق موجة صادمة.
كانت أصوات السيوف الثلاثة مؤلمة بينما كانت صرخاتهم تهز السماء. انتشرت رموزهم ، وفي النهاية ، اشتعلت الشعلة المتبقية مرة أخرى ، وتقطعت باتجاه مقدمة الطائر الشرير.
ومض الضوء القرمزي وصوت السيوف صم الآذان. كان هذا السيف القرمزي هو أول من اندفع نحو السماء ، وأطلق قوسًا من الضوء الأحمر اللامع ، مما خلق مشهدًا يشبه توهج غروب الشمس. بعد ذلك ، ومض وهج أبيض نقي ، واندفع سيف اليشم الأبيض إلى السماء. أخيرًا ، ارتفع ضباب أرجواني كثيف ، وأطلق سيف أرجواني طويلًا.
من الواضح أن هذا كان مجرد نبات ، لكنه كان قادرًا على استخدام مثل هذا السيف المستبد القرمزي. يمكن تسمية هذه السداة الحادة على شكل سيف سلاحًا صادمًا للعالم يمكنه التغلب على أي عقبات. بدأت هجمات الوحوش والطيور الشرسة تتباطأ.
ارتفعت السيوف الطائرة الثلاثة في وقت واحد من الأرض مثل مذنب يتسلل عبر السماء. كانت تتمايل مع ذيولها الطويلة وهي تضيء الأفق بأكمله. كان نورهم قوي لأنه ربط السماوات بالأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نعم!” انحنى المشرف على عجل ولم يتجرأ على الإدلاء بأي تعليقات أخرى.
صعد ذلك الطائر الشرير إلى السماء مثل سحابة سوداء. كانت القوة الشريرة مرعبة. داخل عيونه الفضية ، انطلقت شرائط من أشعة الضوء الفضية الواحدة تلو الأخرى. لكن في النهاية ، ما زالوا جميعًا مدمرين.
عند الظهر ، وصل أخيرًا إلى وجهته. كانت الشمس كبيرة وتنبعث منها أشعة كثيفة. ومع ذلك ، بدا هذا القصر المدمر خاملًا وثقيلًا ، وقد انهارت العديد من المباني بالفعل.
كانت أصوات السيوف الثلاثة مؤلمة بينما كانت صرخاتهم تهز السماء. انتشرت رموزهم ، وفي النهاية ، اشتعلت الشعلة المتبقية مرة أخرى ، وتقطعت باتجاه مقدمة الطائر الشرير.
كان الطائر الشرير يرفرف بجناحيه ، وبذل قصارى جهده للصمود أمامه. اندلعت الرموز اللامعة من تلك المنطقة ، والتقى الطائر بالسيوف رأسًا على عقب.
كان الطائر الشرير يرفرف بجناحيه ، وبذل قصارى جهده للصمود أمامه. اندلعت الرموز اللامعة من تلك المنطقة ، والتقى الطائر بالسيوف رأسًا على عقب.
كانت هذه أرض المنفى ، لكن الناس العاديين لم يتمكنوا من دخولها أيضًا. تم نفي هنا فقط الأشخاص المعروفون من داخل عشيرة الحجر الذين ارتكبوا أكبر الجرائم.
بعد هذه الأصوات الرنانة ، كان هناك صوت با نهائي ، وتم تقسيم جسد الطائر الشرير الهائل. أمطرت قطع كبيرة من الدم من السماء حيث تم قطع رأس الطائر الضخم قبل أن يسقط على الأرض.
? METAWEA?
انهار فيضان الوحوش على الفور. هُزم زعيمهم ، ونتيجة لذلك تفرقوا وفروا في كل مكان نحو سلاسل الجبال البعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المنطقة المجاورة ، كانت هناك أربع قرى وبلدة واحدة ، ضمن هذه الحدود الغربية الشاسعة كانوا مكتظين بالسكان ، كان هذا طبيعيًا إلى حد ما. عند السفر عبر سلاسل الجبال وعبور التلال ، لن يرى المرء سوى قرية واحدة في الظروف العادية.
“قتل!”
داخل المدينة ، بدأت أوراق النبات الخضراء الداكنة في الارتعاش. ازدهرت أزهارها التي كانت بحجم أحجار ضخمه في نفس الوقت. القرمزي والأبيض والأرجواني ؛ ثلاثة أنواع من الضوء انفجرت. تصاعد ضباب من الضوء ، وكان الجو ميمونًا ورائعًا حيث أطلق موجة صادمة.
فُتحت أسوار المدينة على مصراعيها ، وهرعت مجموعة من الخبراء إلى الخارج وهم يطاردون أردافهم لقتلهم. تم إطلاق مجموعة من الأسهم في السماء بزاوية 45 درجة ، وسقطت في وسط تلك الطيور الشريرة والوحوش الشرسة. تناثر الدم على الفور ، وتركت جثة واحدة تلو الأخرى.
على الرغم من أن القصر كان به بعض الخدم ، إلا أن هذا المكان لا يزال باردًا وغير مبهج. كان مثل الأرض المهجورة ، مقفر وذابل.
من بعيد ، لم يستطع الرجل الصغير الذي شهد تلك المعركة منذ لحظة إلا أن يشعر بقليل من الاضطراب. كانت الارواح الحارسه غريبة حقًا بكل الطرق المختلفة. كان هناك كل الأنواع ، وكلها كانت قوية للغاية.
خارج مدينه السحاب ، ظهر رجال الأعمال الذين ذهبوا عبر الغابة الكثيفة لجمع جلود الوحوش والأدوية الروحية من القبائل القديمة. عادوا على التوالي إلى المدينة عبر بوابات المدينة.
كان مجرد نبات بثلاث أزهار بحجم أحجار كبيره ، ومع ذلك فقد حمل بشكل غير متوقع أسدية تشبه السيوف ؛ كان الأمر مروعًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى الرجل الصغير كل شيء من الغابة البعيدة وشد قبضتيه بإحكام. خلال الأيام القليلة الماضية ، اكتسب فهمًا تقريبيًا للوضع. كان جزء من الخدم داخل هذا القصر المدمر الذي يشبه القفص قد تعرض للرشوة منذ فترة طويلة بسبب التأثيرات الخارجية. كانوا يدمرون المنطقة من الداخل إلى الخارج ، وبعد إبعاد عدد قليل من الأسلاف القدامى ، أصبح بعضهم غير مقيّد على الإطلاق.
حركت هذه المعركة الصغير شي هاو ، وتمتم ، “يمكن استخدام الرموز في الواقع مثل هذا! لحمل سلاح حاد بداخله لمهاجمة وقهر كل شيء في الطريق “.
في السماء ، بدأ ذلك الطائر الشرير الضخم الذي يبلغ طوله من خمسين إلى ستين مترًا في الصراخ. بدأ الضوء الأسود في الوميض ، وبدأ جسمه يبعث موجات من الرموز الإلهية. بعد فترة وجيزة ، فتح فمه ، وبصق مساحة كبيرة من اللهب باتجاه ذلك النبات. لقد قام بالتحرك بنفسه. وإلا فإن طوفان الوحوش سينهزم.
كان يفكر فيما إذا كان سيحاول تقليد ما رآه أم لا ، ويكثف سلاحًا حادًا من الرموز.
مع هذا النوع من الروح الحارسه الذي يراقب ، يمكنه مقاومة جيش من الآلاف. لم تكن موجه الوحوش العاديه ببساطة قادرة على هز مؤسسة مدينه السحاب ، مما يجعل هذا المكان آمنًا من أي هجمات.
بعد أن شهد الرجل السمين في منتصف العمر تلك المعركة من داخل المدينة ، تمتم في نفسه ، “هذه الروح الحارسه ليست بسيطه حقًا ، وقد أنمت في الواقع بعض السيوف الطائرة. إنجازاتها في المستقبل لا حدود لها بكل بساطة “.
“توقف عن الافتراضات!” نظر إليه الرجل في منتصف العمر بقسوة بعين واحدة.
كانت السيوف الثلاثة كلها قطعًا أثرية نادرة لا تقدر بثمن والتي أغرت قلبه ، لكنه كان يعرف أنه بغض النظر عن مدى قوة عشيرة المطر ، كان هناك بعض الأشياء التي لا يمكن للمرء الحصول عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بو ، بو …
“هذا صحيح. أي نوع من الأخبار جاء من ذلك القصر البالي؟ ” بعد أن عاد الرجل في منتصف العمر إلى صوابه ، سأل مشرف المنطقة إلى جانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا شيئ. أجاب المشرف بعد أن غادر الزوجان ، لم يعودوا أبدًا. كان قد بلغ الأربعين من العمر ، ومكث على الحدود الغربية طوال العام. في العادة ، لم تكن سلطته ونفوذه صغيرين ، لكن الآن كان عليه أن يخفض رأسه مرة أخرى وينحني كما كان في الماضي.
“لا شيئ. أجاب المشرف بعد أن غادر الزوجان ، لم يعودوا أبدًا. كان قد بلغ الأربعين من العمر ، ومكث على الحدود الغربية طوال العام. في العادة ، لم تكن سلطته ونفوذه صغيرين ، لكن الآن كان عليه أن يخفض رأسه مرة أخرى وينحني كما كان في الماضي.
“حسنًا ، عندما تلد الاسود الكبير ، سأحضرهم على الفور وأدعهم يلعبون معك.” قال الشيخ الذي قاد عربة الوحش بعيدًا برفق ، “حقًا طفل مثير للشفقة. مع عدم وجود أقارب أو رفقاء في اللعب ، تمت حمايته في هذه المقبرة القديمة في القصر. كانت طفولته مملة للغاية “.
“شي زيلينغ شخص مرعب. العشيرة ليست مرتاحة وتأمل ألا يظهر مرة أخرى. انتبه إليه أكثر وأبلغ عن أي أخبار على الفور “. ظهر تعبير شرير على وجه ذلك الرجل في منتصف العمر.
مع هذا النوع من الروح الحارسه الذي يراقب ، يمكنه مقاومة جيش من الآلاف. لم تكن موجه الوحوش العاديه ببساطة قادرة على هز مؤسسة مدينه السحاب ، مما يجعل هذا المكان آمنًا من أي هجمات.
“نعم ، طالما كانت هناك رياح تهب وتأرجح العشب ، سيتم الإبلاغ عن الأخبار على الفور.” كان للمشرف مظهر مخلص. عاش في هذه الأرض غير المتحضرة لفترة كافية ، وأراد العودة إلى الإمبراطورية.
من الواضح أن هذا كان مجرد نبات ، لكنه كان قادرًا على استخدام مثل هذا السيف المستبد القرمزي. يمكن تسمية هذه السداة الحادة على شكل سيف سلاحًا صادمًا للعالم يمكنه التغلب على أي عقبات. بدأت هجمات الوحوش والطيور الشرسة تتباطأ.
“هذا صحيح ، هل هذا الطفل لا يزال على قيد الحياة؟” سأل ذلك الرجل الذي يبلغ من العمر منتصفه بدون تعبير .
لم يقترب الرجل الصغير من تلك المنطقة على الفور. لقد نزل من وحيد القرن الخاص به من مسافة بعيدة ، وركض إلى الغابة بمفرده بينما أحضر كرة الشعر فقط للمراقبة. لم يكن لديه خيار سوى توخي الحذر ، لأن عشيره الحجر كانت هائلة للغاية. إذا كان أحد رجالهم يحرس هذا المكان أثناء انتظاره للسقوط في فخهم ، فسيؤدي ذلك حتماً إلى وضع بالغ الأهمية لن يؤدي إلا إلى الموت.
أجاب المشرف على عجل: “جسده ضعيف جدًا لذا لا يمكنه العيش لفترة طويلة”.
كلما طالت مدة تصرف الروح الحارسه بنشاط ولم تهاجم ، ازدادت الاضطرابات داخل قطيع الوحوش في الخارج. لقد كانوا خائفين من الروح الحارسه التي تجذرت هنا لسنوات عديدة ، وعلى الرغم من أنهم لم يتراجعوا ، إلا أنهم لم يجرؤوا على التصرف في هذه اللحظة.
سمح للرجل في منتصف العمر بالكلام ، ولم يبد مزيد من الآراء.
مع هذا النوع من الروح الحارسه الذي يراقب ، يمكنه مقاومة جيش من الآلاف. لم تكن موجه الوحوش العاديه ببساطة قادرة على هز مؤسسة مدينه السحاب ، مما يجعل هذا المكان آمنًا من أي هجمات.
وفجأة شحب وجه المشرف وأضاف: “كل هؤلاء العجائز قد تلاشوا بعيدًا ، وآخر ما تبقى لا يمكن أن يعيش لفترة أطول. هذا اللقيط الشرير لا يستطيع أن يعيش لفترة أطول أيضًا “.
على الرغم من أن القصر كان به بعض الخدم ، إلا أن هذا المكان لا يزال باردًا وغير مبهج. كان مثل الأرض المهجورة ، مقفر وذابل.
”لا ترتبك. بغض النظر عن مدى تهالك هذا المكان ، لا يزال له أهمية غير طبيعية. إذا حدث شيء غير متوقع … همف! ” حذر الرجل في منتصف العمر.
كانت هذه أرض المنفى ، لكن الناس العاديين لم يتمكنوا من دخولها أيضًا. تم نفي هنا فقط الأشخاص المعروفون من داخل عشيرة الحجر الذين ارتكبوا أكبر الجرائم.
“سيدي ، لا تقلق. قد يكون هذا الطفل مهملاً ويسقط في بئر ، أو يختفي في جبل ، أو يهاجمه ويقتله طائر شرير ، أو يُقتل بطريق الخطأ دون أي أثر للثغرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمح للرجل في منتصف العمر بالكلام ، ولم يبد مزيد من الآراء.
“توقف عن الافتراضات!” نظر إليه الرجل في منتصف العمر بقسوة بعين واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار السيف القرمزي ، وارتجف النبات الأخضر الداكن. بدأ جسده كله في الوميض ، واندفع ضباب أخضر داكن إلى السماء من أجل مواجهة تلك المساحة الكبيرة من اللهب. بعد بعض أصوات شي لا شي لا، بدأت النيران تتضاءل بسرعة.
“نعم!” انحنى المشرف على عجل ولم يتجرأ على الإدلاء بأي تعليقات أخرى.
وفجأة شحب وجه المشرف وأضاف: “كل هؤلاء العجائز قد تلاشوا بعيدًا ، وآخر ما تبقى لا يمكن أن يعيش لفترة أطول. هذا اللقيط الشرير لا يستطيع أن يعيش لفترة أطول أيضًا “.
عندما غادر الرجل في منتصف العمر للراحة. قام المشرف على الفور بتقويم جسده وجلس على كرسيه المائل. واجه الباب بمظهر قوي وفخم وكريم. “السماح لهم … !”
خارج مدينه السحاب ، ظهر رجال الأعمال الذين ذهبوا عبر الغابة الكثيفة لجمع جلود الوحوش والأدوية الروحية من القبائل القديمة. عادوا على التوالي إلى المدينة عبر بوابات المدينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، صرخة طويلة لطائر تردد صداها في جميع الأنحاء. كان مثل صوت الرعد يهز الغابة حتى تناثرت الأوراق في حالة من الفوضى. ظهرت شخصية سوداء هائلة في الجو عندما طار طائر شرير بطول 50 إلى 60 مترًا عبر السماء. ومض الضوء الغامق في جميع أنحاء جسم الطائر حيث انطلقت طاقته الأساسية. كانت عيونه الفضية حادة مثل شعيرات الكهرباء ، ومع رموزه الوامضة ، بدأت هالته القمعية تغطي الأرض.
راقب الرجل الصغير قليلاً من بعيد ، وبعد فترة وجيزة ، حث وحيد القرن على الإسراع بسرعة في المسافة. ولم يدخل المدينة خوفا من وقوع بعض الأحداث غير المتوقعة ، حيث كان هناك محققون على أبواب المدينة.
بوبو…
سافر وحيد القرن بسرعة. لقد وضع خططًا للالتفاف حول هذه المنطقة ، والسفر مباشرة نحو أرض الأجداد الثانية لـ عشيره الحجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طار السيف القرمزي ، وارتجف النبات الأخضر الداكن. بدأ جسده كله في الوميض ، واندفع ضباب أخضر داكن إلى السماء من أجل مواجهة تلك المساحة الكبيرة من اللهب. بعد بعض أصوات شي لا شي لا، بدأت النيران تتضاءل بسرعة.
تصطف التضاريس الخطرة بشكل لا يصدق على الجبال الشاهقة والتلال العالية ، وقد أضاف هذا الالتفاف بالفعل ألف لي إضافي. في البداية ، كانت هناك منحدرات شديدة الانحدار تسد الطريق ، ولكن بعد فترة وجيزة ، كانت هناك مستنقعات احتلت المنطقة بأكملها.
كانت السيوف الثلاثة كلها قطعًا أثرية نادرة لا تقدر بثمن والتي أغرت قلبه ، لكنه كان يعرف أنه بغض النظر عن مدى قوة عشيرة المطر ، كان هناك بعض الأشياء التي لا يمكن للمرء الحصول عليها.
ومع ذلك ، فقد سافر بالفعل أكثر من 300000 لي ، لذلك لم يمانع في منعطف 1000 لي. لقد وصل أخيرًا إلى حدود مدينه الحجر دون أي عوائق ، واندفع بسرعة نحو أرض الأجداد المدمرة.
عند الظهر ، وصل أخيرًا إلى وجهته. كانت الشمس كبيرة وتنبعث منها أشعة كثيفة. ومع ذلك ، بدا هذا القصر المدمر خاملًا وثقيلًا ، وقد انهارت العديد من المباني بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فجأة ، صرخة طويلة لطائر تردد صداها في جميع الأنحاء. كان مثل صوت الرعد يهز الغابة حتى تناثرت الأوراق في حالة من الفوضى. ظهرت شخصية سوداء هائلة في الجو عندما طار طائر شرير بطول 50 إلى 60 مترًا عبر السماء. ومض الضوء الغامق في جميع أنحاء جسم الطائر حيث انطلقت طاقته الأساسية. كانت عيونه الفضية حادة مثل شعيرات الكهرباء ، ومع رموزه الوامضة ، بدأت هالته القمعية تغطي الأرض.
لم يقترب الرجل الصغير من تلك المنطقة على الفور. لقد نزل من وحيد القرن الخاص به من مسافة بعيدة ، وركض إلى الغابة بمفرده بينما أحضر كرة الشعر فقط للمراقبة. لم يكن لديه خيار سوى توخي الحذر ، لأن عشيره الحجر كانت هائلة للغاية. إذا كان أحد رجالهم يحرس هذا المكان أثناء انتظاره للسقوط في فخهم ، فسيؤدي ذلك حتماً إلى وضع بالغ الأهمية لن يؤدي إلا إلى الموت.
فُتحت أسوار المدينة على مصراعيها ، وهرعت مجموعة من الخبراء إلى الخارج وهم يطاردون أردافهم لقتلهم. تم إطلاق مجموعة من الأسهم في السماء بزاوية 45 درجة ، وسقطت في وسط تلك الطيور الشريرة والوحوش الشرسة. تناثر الدم على الفور ، وتركت جثة واحدة تلو الأخرى.
في الأيام القليلة التالية ، لم يقم الصغير شي هاو بأي إجراءات عشوائية. كان يتجول في الجوار ، ويفحص بعناية أشياء كثيرة في محيطه.
قام الرجل الصغير بفرك التعويذة في صدره الذي تشبه قطعة من الذهب وقال برفق ، “علي أن أوصلك إلى جناح إصلاح السماء. بغض النظر عن المسافة ، سأرافقك هناك “.
في المنطقة المجاورة ، كانت هناك أربع قرى وبلدة واحدة ، ضمن هذه الحدود الغربية الشاسعة كانوا مكتظين بالسكان ، كان هذا طبيعيًا إلى حد ما. عند السفر عبر سلاسل الجبال وعبور التلال ، لن يرى المرء سوى قرية واحدة في الظروف العادية.
”لا ترتبك. بغض النظر عن مدى تهالك هذا المكان ، لا يزال له أهمية غير طبيعية. إذا حدث شيء غير متوقع … همف! ” حذر الرجل في منتصف العمر.
كان الغرض الأول من هذه القرى هو ببساطة توفير أرض للأجداد. في النهاية ، انتهى بهم الأمر إلى الاندماج معًا.
عند الظهر ، وصل أخيرًا إلى وجهته. كانت الشمس كبيرة وتنبعث منها أشعة كثيفة. ومع ذلك ، بدا هذا القصر المدمر خاملًا وثقيلًا ، وقد انهارت العديد من المباني بالفعل.
كانت هذه أرض المنفى ، لكن الناس العاديين لم يتمكنوا من دخولها أيضًا. تم نفي هنا فقط الأشخاص المعروفون من داخل عشيرة الحجر الذين ارتكبوا أكبر الجرائم.
راقب الرجل الصغير قليلاً من بعيد ، وبعد فترة وجيزة ، حث وحيد القرن على الإسراع بسرعة في المسافة. ولم يدخل المدينة خوفا من وقوع بعض الأحداث غير المتوقعة ، حيث كان هناك محققون على أبواب المدينة.
” عاي ، أصبحت الأرض بلا حياة أكثر فأكثر. هؤلاء النزوات القديمة يموتون واحدا تلو الآخر. ماذا سيحدث لذلك الطفل المثير للشفقة؟ مثل هذه الخطايا الشريرة … “قاد شيخ عربة وحش وغادر القصر المتهالك. لقد كان هنا ليقدم لهم الفاكهة والفريسة البرية ليأكلوها.
” عاي ، أصبحت الأرض بلا حياة أكثر فأكثر. هؤلاء النزوات القديمة يموتون واحدا تلو الآخر. ماذا سيحدث لذلك الطفل المثير للشفقة؟ مثل هذه الخطايا الشريرة … “قاد شيخ عربة وحش وغادر القصر المتهالك. لقد كان هنا ليقدم لهم الفاكهة والفريسة البرية ليأكلوها.
على الرغم من أن القصر كان به بعض الخدم ، إلا أن هذا المكان لا يزال باردًا وغير مبهج. كان مثل الأرض المهجورة ، مقفر وذابل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تصطف التضاريس الخطرة بشكل لا يصدق على الجبال الشاهقة والتلال العالية ، وقد أضاف هذا الالتفاف بالفعل ألف لي إضافي. في البداية ، كانت هناك منحدرات شديدة الانحدار تسد الطريق ، ولكن بعد فترة وجيزة ، كانت هناك مستنقعات احتلت المنطقة بأكملها.
“الجد هاي ، عليك إحضار الأسود الكبير في المرة القادمة حتى تتمكن من اللعب معي.” في وسط القصر المتهالك ، جلس طفل ضعيف على درجة حجرية بينما كان يلوح بيده بكل قوته. كان يتحدث وهو يسعل ، وكان وجهه شاحبًا وصغيرًا.
“قتل!”
“حسنًا ، عندما تلد الاسود الكبير ، سأحضرهم على الفور وأدعهم يلعبون معك.” قال الشيخ الذي قاد عربة الوحش بعيدًا برفق ، “حقًا طفل مثير للشفقة. مع عدم وجود أقارب أو رفقاء في اللعب ، تمت حمايته في هذه المقبرة القديمة في القصر. كانت طفولته مملة للغاية “.
الفصل 73 – نفسه الأخري
فقط عندما سافرت عربة الوحش لهذا الشيخ بعيدًا ، وقف ذلك الطفل على مضض. بدت قدميه ضعيفتين إلى حد ما ، وأمسك بالحائط وهو يمشي ببطء نحو القصر.
كان الغرض الأول من هذه القرى هو ببساطة توفير أرض للأجداد. في النهاية ، انتهى بهم الأمر إلى الاندماج معًا.
من بعيد ، وقف الرجل الصغير داخل غابة ورأى كل شيء بحماقة. كانت عيناه تدمعان وهو يغمغم في نفسه ، “هل هذا أنا الآخر الذي كان بديلي لأكون وحيدًا وغير سعيد هنا؟ جسده ضعيف جدا وقدمه مكسورة. هل أصيب على يد أشخاص آخرين؟ “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في المنطقة المجاورة ، كانت هناك أربع قرى وبلدة واحدة ، ضمن هذه الحدود الغربية الشاسعة كانوا مكتظين بالسكان ، كان هذا طبيعيًا إلى حد ما. عند السفر عبر سلاسل الجبال وعبور التلال ، لن يرى المرء سوى قرية واحدة في الظروف العادية.
قام الرجل الصغير بفرك التعويذة في صدره الذي تشبه قطعة من الذهب وقال برفق ، “علي أن أوصلك إلى جناح إصلاح السماء. بغض النظر عن المسافة ، سأرافقك هناك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأى الرجل الصغير كل شيء من الغابة البعيدة وشد قبضتيه بإحكام. خلال الأيام القليلة الماضية ، اكتسب فهمًا تقريبيًا للوضع. كان جزء من الخدم داخل هذا القصر المدمر الذي يشبه القفص قد تعرض للرشوة منذ فترة طويلة بسبب التأثيرات الخارجية. كانوا يدمرون المنطقة من الداخل إلى الخارج ، وبعد إبعاد عدد قليل من الأسلاف القدامى ، أصبح بعضهم غير مقيّد على الإطلاق.
“السيد الشاب ، آخر سلف على وشك أن يبتعد أيضًا. لم يبق له أيام كثيرة. قال خادم عند الباب وهو جالس هناك بشكل عرضي: “أيامك في المستقبل ستكون صعبة”. مهما نظرت إليه ، فإن تعبيره لم يكن يحمل ذرة احترام ، بل احتوى فقط على السخرية.
مع هذا النوع من الروح الحارسه الذي يراقب ، يمكنه مقاومة جيش من الآلاف. لم تكن موجه الوحوش العاديه ببساطة قادرة على هز مؤسسة مدينه السحاب ، مما يجعل هذا المكان آمنًا من أي هجمات.
“أنت تتحدث عن الهراء. الجد لن يموت! ” الطفل شحب وجهه كانت الدموع في عينيه الكبيرتين وهو يدحض بصوت عالٍ بينما يسعل باستمرار.
“حسنًا ، عندما تلد الاسود الكبير ، سأحضرهم على الفور وأدعهم يلعبون معك.” قال الشيخ الذي قاد عربة الوحش بعيدًا برفق ، “حقًا طفل مثير للشفقة. مع عدم وجود أقارب أو رفقاء في اللعب ، تمت حمايته في هذه المقبرة القديمة في القصر. كانت طفولته مملة للغاية “.
“ثم فقط انتظر وانظر.” هذا الخادم لا يبدو أنه يمانع.
في الأيام القليلة التالية ، لم يقم الصغير شي هاو بأي إجراءات عشوائية. كان يتجول في الجوار ، ويفحص بعناية أشياء كثيرة في محيطه.
قال خادم آخر ، “سمعت أن السيد الشاب ليس ابن ذلك الشي زيلينغ. إن هويتك الحقيقية هي في الواقع سليل أحد أقارب ذلك المهووس القديم الذي غادر ، وأنت في الواقع هنا كبديل “.
الفصل 73 – نفسه الأخري
“انه ممكن. إذا كنت في الواقع ابن شي زيلينغ ، فستكون في وضع أكثر خطورة “. أومأ الخادم الذي جلس هناك بغطرسة وهو يواجه السيد الشاب. لم ينهض من البداية إلى النهاية ، وكان يفتقر إلى أي علامة على الاحترام.
فقط عندما سافرت عربة الوحش لهذا الشيخ بعيدًا ، وقف ذلك الطفل على مضض. بدت قدميه ضعيفتين إلى حد ما ، وأمسك بالحائط وهو يمشي ببطء نحو القصر.
رأى الرجل الصغير كل شيء من الغابة البعيدة وشد قبضتيه بإحكام. خلال الأيام القليلة الماضية ، اكتسب فهمًا تقريبيًا للوضع. كان جزء من الخدم داخل هذا القصر المدمر الذي يشبه القفص قد تعرض للرشوة منذ فترة طويلة بسبب التأثيرات الخارجية. كانوا يدمرون المنطقة من الداخل إلى الخارج ، وبعد إبعاد عدد قليل من الأسلاف القدامى ، أصبح بعضهم غير مقيّد على الإطلاق.
“حسنًا ، عندما تلد الاسود الكبير ، سأحضرهم على الفور وأدعهم يلعبون معك.” قال الشيخ الذي قاد عربة الوحش بعيدًا برفق ، “حقًا طفل مثير للشفقة. مع عدم وجود أقارب أو رفقاء في اللعب ، تمت حمايته في هذه المقبرة القديمة في القصر. كانت طفولته مملة للغاية “.
……………………………………………………………………………………………………
قال خادم آخر ، “سمعت أن السيد الشاب ليس ابن ذلك الشي زيلينغ. إن هويتك الحقيقية هي في الواقع سليل أحد أقارب ذلك المهووس القديم الذي غادر ، وأنت في الواقع هنا كبديل “.
? METAWEA?
سافر وحيد القرن بسرعة. لقد وضع خططًا للالتفاف حول هذه المنطقة ، والسفر مباشرة نحو أرض الأجداد الثانية لـ عشيره الحجر.
ومع ذلك ، فقد سافر بالفعل أكثر من 300000 لي ، لذلك لم يمانع في منعطف 1000 لي. لقد وصل أخيرًا إلى حدود مدينه الحجر دون أي عوائق ، واندفع بسرعة نحو أرض الأجداد المدمرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات