ارض الحظ الطبيعي القديمة الخالدة
أرض الحظ الطبيعي القديمة الخالدة
مرت كف ذهبي يشع طاقة داو الخالدة ، محت كل المشاهد. كان هذا هو الحال بشكل خاص في النهاية حيث لم يكن بالإمكان رؤية أي من المشاهد بوضوح ، كما لو كان لا يتحمل السماح لمن بعده برؤيتها.
كان كل شيء مظلمًا من بعيد ، بينما انسكب بريق لطيف من أمامه. تدفق الجوهر الروحي الكثيف ، وتموج الضوء متعدد الألوان مثل الماء. كان هذا المكان مقدسًا بشكل استثنائي.
في أي مكان انتهى به المطاف؟
تناثرت الأزهار حوله ، تتساقط البتلات البراقة برفق على هذا المكان ، متوهجة بالنور المقدس. تفوح عطر في هذا المكان ، ويمكن الشعور بموجات من قوة الحياة الوافرة.
“هل هذا هو الحال؟ جدار من اليأس يسد الطريق ، تاركا طريقا صغيرا لمن لم يستسلم. على الرغم من أنهم لم يعتنوا بالأجيال اللاحقة بشكل صحيح ، لا يزال هناك القليل من الأمل “.
بصرف النظر عن هذا ، كانت الطاقة الخالدة البيضاء النقية في كل مكان ، تحيط بهذا المكان.
هذا ما اختبره شي هاو.
بينما كان شي هاو يقف هناك دون أن يتحرك ، كان الأمر كما لو أنه يستطيع سماع تنهدات خالدة حقيقية ، كما لو كان قد تم اختبار مائة عصر من التناسخ. كان الأمر كما لو أنه شاهد التغييرات القديمة الخالدة. كان صامتا تماما.
قديم ، يوقف طريقه للأمام.
كان هذا النوع من المشاعر غريبًا للغاية. في تلك اللحظة ، رأى مئات وآلاف المشاهد. كان هناك بعض المخلوقات وبعض النباتات وبعض مشاهد المعارك.
كان هذا قصرًا تحت الأرض. مشى شي هاو بالداخل بخطوات كبيرة. كانت تحت هذا التل مباشرة.
في حالة ذهول ، رأى السماء مصبوغة باللون الأحمر. ينحدر الخبراء الأقوياء من العالم الآخر ، محطمين إلى الأرض العظيمة ، ودمائهم تصبغ الجبال والأنهار باللون الأحمر.
سمع شي هاو هذا الصوت بشكل غامض.
قال شي هاو بهدوء “هناك أباطرة سقطوا ، واختفوا من الوجود …” ، كما لو كان غارقًا في حلم.
في العدم ، زينت النجوم العظيمة هذا المكان الواحد تلو الآخر. يبدو أنه وصل إلى الكون من خلال هذا الدرج. اجتاحت الرياح السماوية.
لقد رأى هذه المشاهد ، ولم يشعر بالصدمة ، بل كان مخدرًا بعض الشيء. كانت تلك مجرد مشاهد متبقية ، ومع ذلك كان يكفي الحديث عن الوحشية خلال السنوات الأخيرة من الزمن الخالد.
هل كان سيستدير الآن؟ يعود؟
“من هو العدو؟” حدق في آلاف المشاهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هونغ!
ومع ذلك ، فقد رأى فقط أسلافه يذبلون ، ولم يرى العدو يظهر في السموات التسع أعلاه. الشيء الوحيد الذي بقي للأجيال اللاحقة هو مشاهد الهزيمة.
مرت كف ذهبي يشع طاقة داو الخالدة ، محت كل المشاهد. كان هذا هو الحال بشكل خاص في النهاية حيث لم يكن بالإمكان رؤية أي من المشاهد بوضوح ، كما لو كان لا يتحمل السماح لمن بعده برؤيتها.
ثم رأى قارة لا حدود لها معلقة في الكون تتفكك.
ثم رأى قارة لا حدود لها معلقة في الكون تتفكك.
والمثير للدهشة أن شي هاو لم يشعر بأي حزن أو غضب شديد. ظهرت هذه المشاهد الباقية واحدة تلو الأخرى ، ولم تعطِ سوى شعور بالوحدة والكآبة. كان هادئًا للغاية ، ولم يكن متسرعًا أو بطيئًا جدًا.
في اللحظة التالية ، عندما ألقى نظرة أخرى ، تغير المشهد. داخل تابوت اليشم بجانبه ، اختفت الجثة مقطوعة الرأس ، تاركة وراءها كتابًا قديمًا من اليشم ، بالإضافة إلى بذرة خالدة غامضة.
ومع ذلك ، شعر شي هاو بنوع من المشاعر الخفية. كان ذلك… اليأس!
في أي مكان انتهى به المطاف؟
كانت هذه شظايا تالفة تركت للأجيال اللاحقة. لم يستطعوا تحمل إخبارهم بالحقيقة ، خوفًا من أن يقع من بعدهم في اليأس تمامًا. في تلك الحقبة العظيمة ، هُزم هؤلاء الناس تمامًا.
فتح عينيه السماوية ، محدقا بحذر في هذا الجدار ، راغبًا في اختراقه.
الشخص الذي ترك هذه البصمات شعر بالعجز ، وشعور عميق بالإحباط ، وليس هناك قليل من الأمل.
تحرك شي هاو ، وخطى باطن قدميه على الدرجة التاسعة ، تاركًا هذا المكان.
هذا ما اختبره شي هاو.
لقد صُدم شي هاو حقًا إلى أقصى الحدود. أي نوع من المشهد كان هذا ؟!
مرت كف ذهبي يشع طاقة داو الخالدة ، محت كل المشاهد. كان هذا هو الحال بشكل خاص في النهاية حيث لم يكن بالإمكان رؤية أي من المشاهد بوضوح ، كما لو كان لا يتحمل السماح لمن بعده برؤيتها.
هذا ما اختبره شي هاو.
ماذا يريد أن يترك وراءه للجيل اللاحق؟ كل شيء تم محوه دفعة واحدة!
لم يقل شي هاو أي شيء ، واختبر كل شيء بصمت.
تبددت تلك البصمات المدمرة ، مع تنهيدة.
ومع ذلك ، لا يمكن أن يزعج ذلك شي هاو الآن. كانت تلك الأشياء بعيدة جدًا ، تنطوي على الكثير ، والمستوى أكبر من اللازم. في الوقت الحالي ، أراد فقط أن يصبح أقوى وأن يسير في طريقه الخاص. عندما جاء اليوم الذي حصل فيه على المؤهلات ، كان سيعود لفهم وفك كل شيء.
عندما شعر شي هاو أنه ينقل نوعًا من المشاعر ، جاء بلطف ، حزينًا إلى أقصى الحدود ، مليئًا باليأس ، ولم يكن هناك ضوء من الفجر.
بدلاً من الشعور باليأس ، من الأفضل أن تكون جاهلاً. عالم بعد عالم ، حقبة عظيمة بعد حقبة عظيمة استمر بطريقة مشوشة “.
بدلاً من الشعور باليأس ، من الأفضل أن تكون جاهلاً. عالم بعد عالم ، حقبة عظيمة بعد حقبة عظيمة استمر بطريقة مشوشة “.
بعد فترة وجيزة ، عمت طاقة الفوضى في الهواء. ظهرت المادة في هذا الفضاء ، ويبدو أن هذا الدرج متصل بمكان أعلى ، مما يجعل هذا المكان يبدو بعيدًا وعميقًا.
سمع شي هاو هذا الصوت بشكل غامض.
ربما أنبأ هذا الجدار بالفعل أنه مهما حاول جاهدًا ، فإنه في النهاية سيظل مثل آخر حقبة عظيمة.
بعد الهدوء ، شعر شي هاو بقشعريرة تمر في جسده. أي نوع من الحزن كان هذا ، أن يجعل أحد الناجين من العصر العظيم الأخير يسقط في هذه الحالة ، معتقدًا أنه كان من الأفضل لمن بعده ألا يعرف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جبان!”
صامتة ، بدون صوت ، تساقط الزهور خافتة ، الضوء الميمون يختفي تدريجياً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد رأى فقط أسلافه يذبلون ، ولم يرى العدو يظهر في السموات التسع أعلاه. الشيء الوحيد الذي بقي للأجيال اللاحقة هو مشاهد الهزيمة.
وتشتتت الطاقة الخالدة أيضًا ، وتحولت إلى حبلا تلو حبل من الضباب الرمادي. أما بالنسبة للغيوم الميمونة والمسالمة متعددة الألوان ، فقد أصبحت جميعها هامدة.
بعد فترة وجيزة ، عمت طاقة الفوضى في الهواء. ظهرت المادة في هذا الفضاء ، ويبدو أن هذا الدرج متصل بمكان أعلى ، مما يجعل هذا المكان يبدو بعيدًا وعميقًا.
تحركت النجوم ، وتغير الوقت ، ويبدو أن هذا المكان قد مر بتقمص ، كل شيء تغير.
بصرف النظر عن هذا ، كانت الطاقة الخالدة البيضاء النقية في كل مكان ، تحيط بهذا المكان.
لم يقل شي هاو أي شيء ، واختبر كل شيء بصمت.
هل كان سيستدير الآن؟ يعود؟
هذا التفكير كان أفضل من الجاهل ، مرعبًا جدًا!
فقط السلم كان هادئا.
“أريد أن أعرف. لماذا؟” قال شي هاو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يعرها شي هاو أي اهتمام ، فدخل مباشرة وسار عبر جدار اليأس. رأى مجموعة من السلالم تم صقلها من النجوم الواحدة تلو الأخرى.
في الأمام ، اختفت الألوان الزاهية المرقطة ، تاركة وراءها فقط جدارًا حجريًا داكنًا ، بالإضافة إلى بعض النقوش. لقد كانت بالضبط المشاهد التي رآها للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دخل بالفعل هذا النوع من الأماكن.
لقد استشعرهم بعناية ، وهو يفكر بهم بجدية. في النهاية ، لم يستطع رؤية أي شيء آخر.
والمثير للدهشة أن شي هاو لم يشعر بأي حزن أو غضب شديد. ظهرت هذه المشاهد الباقية واحدة تلو الأخرى ، ولم تعطِ سوى شعور بالوحدة والكآبة. كان هادئًا للغاية ، ولم يكن متسرعًا أو بطيئًا جدًا.
هل كان هذا هو الحظ الطبيعي الذي تركه في القديم الخالد؟ يالها من مزحة!
كان هذا مخيفًا جدًا وغريبًا جدًا. لم يكن شي هاو يعرف أي نوع من هذا المسار أو إلى أين يتجه.
لم يحصل شي هاو على أي شيء هنا ، وانتهى به الأمر خالي الوفاض تمامًا!
تحرك شي هاو ، وخطى باطن قدميه على الدرجة التاسعة ، تاركًا هذا المكان.
ماذا ستفعل له تلك المشاهد؟ أي زراعة أو فهم؟ لم يكن هناك سوى نوع من إعادة الحساب المعتدل. لم يكن هناك تشجيع للأجيال اللاحقة ، ولا توجيه ، بل شعور باليأس فقط.
بدت هذه الأرض وكأنها غارقة في الدم. لا يسع المرء إلا أن يكون هذا الارتباط من اللون.
لاحظ شي هاو الجدار الحجري. هذا المكان بالفعل لم يكن به أي شيء آخر. لم يحصل على أي فوائد.
بصرف النظر عن هذا ، كانت الطاقة الخالدة البيضاء النقية في كل مكان ، تحيط بهذا المكان.
“لماذا؟!” صرخ مرة أخرى.
كان هذا مخيفًا جدًا وغريبًا جدًا. لم يكن شي هاو يعرف أي نوع من هذا المسار أو إلى أين يتجه.
فتحت بتلات زهرة داو الخالدة ثلاثة آلاف مرة ، كل ذلك حتى يتمكن من القدوم إلى هنا للنظر إلى هذا الجدار الحجري؟ بعد حشد هذه القوى العظيمة ، كانت النتيجة مخيبة للآمال!
“من هو العدو؟” حدق في آلاف المشاهد.
أمامه حائط حجري.
جثة ، دمائها مشرقة ، تنتشر منها طاقة خالدة.
قديم ، يوقف طريقه للأمام.
سمع شي هاو هذا الصوت بشكل غامض.
“جبان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد دخل بالفعل هذا النوع من الأماكن.
شي هاو لديه هذه الكلمة فقط. كان هذا تقييمه لمن ترك هذه الجدار. كان غاضبًا. لقد شق طريقه إلى هنا ، لكن ما رآه كان هذا النوع من الأشياء.
هو كان مصدوما. استدار ونظر على عجل نحو التوابيت التي مر بها للتو
هل كان سيستدير الآن؟ يعود؟
كانت هذه كلها توابيت قديمة ، والمسافة بين كل منها كبيرة جدًا. كانوا جميعًا متلألئين ، وطاقة داو خالدة تتسرب منهم.
فقط ، كيف يمكنه أن يستسلم هكذا؟
جثة ، دمائها مشرقة ، تنتشر منها طاقة خالدة.
كان صدى الخيوط الثلاثة للطاقة الخالدة حول جسده يتصاعد هنا. صرخوا مثل ثلاثة تنانين حقيقية ، واندفعوا نحو ذلك الجدار.
لقد رأى هذه المشاهد ، ولم يشعر بالصدمة ، بل كان مخدرًا بعض الشيء. كانت تلك مجرد مشاهد متبقية ، ومع ذلك كان يكفي الحديث عن الوحشية خلال السنوات الأخيرة من الزمن الخالد.
هونغ!
في هذه اللحظة ، كان مقتنعاً بأن تلك التلال التي تغطي الأرض كانت جميعها مقابر قديمة عظيمة!
دوى تصادم هائل ، واندفعت الطاقة الخالدة. أراد أن يخترق هذا الجدار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ان؟”
“ليس هناك سبب لهذا! يعلم الجميع أن هذا هو المكان النهائي للحظ الطبيعي ، والحظ الطبيعي المتبقي هنا! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن أكون حقًا قد وصلت فوق السموات التسع ؟!” ارتجفت روح شي هاو.
تألق جسد شي هاو ، واندفعت القوة السحرية.
والمثير للدهشة أن شي هاو لم يشعر بأي حزن أو غضب شديد. ظهرت هذه المشاهد الباقية واحدة تلو الأخرى ، ولم تعطِ سوى شعور بالوحدة والكآبة. كان هادئًا للغاية ، ولم يكن متسرعًا أو بطيئًا جدًا.
فتح عينيه السماوية ، محدقا بحذر في هذا الجدار ، راغبًا في اختراقه.
“أريد أن أعرف. لماذا؟” قال شي هاو.
“ان؟”
ربما أنبأ هذا الجدار بالفعل أنه مهما حاول جاهدًا ، فإنه في النهاية سيظل مثل آخر حقبة عظيمة.
بعد مرور وقت طويل ، بدا وكأنه يتوهم أن هناك شيئًا ما خلف هذا الجدار!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وتشتتت الطاقة الخالدة أيضًا ، وتحولت إلى حبلا تلو حبل من الضباب الرمادي. أما بالنسبة للغيوم الميمونة والمسالمة متعددة الألوان ، فقد أصبحت جميعها هامدة.
“هل هذا هو الحال؟ جدار من اليأس يسد الطريق ، تاركا طريقا صغيرا لمن لم يستسلم. على الرغم من أنهم لم يعتنوا بالأجيال اللاحقة بشكل صحيح ، لا يزال هناك القليل من الأمل “.
لم يقل شي هاو أي شيء ، واختبر كل شيء بصمت.
قال شي هاو بهدوء. لقد جمع بين أسطورة القديم الخالد، و الحظ الطبيعي الأعظم ، ومشاعر اليأس في هذا المكان ، محققًا شيئًا ما.
والمثير للدهشة أن شي هاو لم يشعر بأي حزن أو غضب شديد. ظهرت هذه المشاهد الباقية واحدة تلو الأخرى ، ولم تعطِ سوى شعور بالوحدة والكآبة. كان هادئًا للغاية ، ولم يكن متسرعًا أو بطيئًا جدًا.
هونغ!
هل كان سيستدير الآن؟ يعود؟
لقد تحرك ، ملوحًا بقبضتيه ، ودفعهما إلى تحطيم هذا الجدار. ليفتح طريقه للأمام. الآن وقد وصل إلى هذا المكان ، لم يستطع العودة.
بعد مرور وقت طويل ، بدا وكأنه يتوهم أن هناك شيئًا ما خلف هذا الجدار!
كان عليه أن يلقي نظرة مهما كان الأمر ، يرى بنفسه.
في حالة ذهول ، رأى السماء مصبوغة باللون الأحمر. ينحدر الخبراء الأقوياء من العالم الآخر ، محطمين إلى الأرض العظيمة ، ودمائهم تصبغ الجبال والأنهار باللون الأحمر.
ربما أنبأ هذا الجدار بالفعل أنه مهما حاول جاهدًا ، فإنه في النهاية سيظل مثل آخر حقبة عظيمة.
ومع ذلك ، امتدت هذه التوابيت بقدر ما يمكن أن تراه العين. لم يكن هناك واحد أو اثنان منهم فقط!
ومع ذلك ، لا يمكن أن يزعج ذلك شي هاو الآن. كانت تلك الأشياء بعيدة جدًا ، تنطوي على الكثير ، والمستوى أكبر من اللازم. في الوقت الحالي ، أراد فقط أن يصبح أقوى وأن يسير في طريقه الخاص. عندما جاء اليوم الذي حصل فيه على المؤهلات ، كان سيعود لفهم وفك كل شيء.
شعر شي هاو بالفكرة الخاطئة بأن كل خطوة بدت وكأنها تعبر الماضي والحاضر ، كما لو كان يتحرك عبر عصور عظيمة واحدة تلو الأخرى. أعطته شعوراً بخفقان القلب.
في الوقت الحالي ، كل ما كان عليه فعله هو رؤية الحظ الطبيعي النهائي للشيخ الخالد.
“أريد أن أعرف. لماذا؟” قال شي هاو.
تدور خيط من الطاقة الخالدة ، وتهبط على الحائط. دفعته موجة من القوة اللطيفة إلى الخلف.
بصرف النظر عن هذا ، كانت الطاقة الخالدة البيضاء النقية في كل مكان ، تحيط بهذا المكان.
“أقوى هجوم!”
قال شي هاو بهدوء “هناك أباطرة سقطوا ، واختفوا من الوجود …” ، كما لو كان غارقًا في حلم.
صرخ شي هاو ، مستخدمًا جميع أنواع التقنيات الثمينة. تم تفعيل فن السماء التاسعة الثماني ، وضربت قبضته الحائط بصوت هونغ كونغ.
شي هاو لديه هذه الكلمة فقط. كان هذا تقييمه لمن ترك هذه الجدار. كان غاضبًا. لقد شق طريقه إلى هنا ، لكن ما رآه كان هذا النوع من الأشياء.
انتشرت ثلاثة خيوط من الطاقة الخالدة في الهواء ، كما لو كانت قد أكدت شيئًا ما ، وحصلت على اعتراف. انفتح هذا الجدار بصوت كا تشا. ظهر أمل على شكل إنسان.
كان هذا قصرًا تحت الأرض. مشى شي هاو بالداخل بخطوات كبيرة. كانت تحت هذا التل مباشرة.
في هذه اللحظة ، اجتاحت الأجواء موجة من الحزن والغضب والصدمة ، وهي الآن أقوى من ذي قبل.
تحركت النجوم ، وتغير الوقت ، ويبدو أن هذا المكان قد مر بتقمص ، كل شيء تغير.
لم يعرها شي هاو أي اهتمام ، فدخل مباشرة وسار عبر جدار اليأس. رأى مجموعة من السلالم تم صقلها من النجوم الواحدة تلو الأخرى.
لقد صُدم شي هاو حقًا إلى أقصى الحدود. أي نوع من المشهد كان هذا ؟!
كان هذا صادمًا للغاية!
هل كان هذا هو الحظ الطبيعي الذي تركه في القديم الخالد؟ يالها من مزحة!
كانت السلالم غامضة للغاية ، فكل خطوة كانت مكونة معًا من تسعة نجوم ، مصقولة ، منكمشة من قبل شخص ما. يمكن أن يشعر بهم حقا.
كان هذا مرعبًا حقًا. ما نوع القوة السحرية التي يمتلكها ذلك الشخص في الماضي ، حتى لأبسط طريق ليكون هكذا. لقد جعله يأخد شهيقًا واحدًا مع الإعجاب.
كانت هذه نجوم الكون العظيمة!
بعد الهدوء ، شعر شي هاو بقشعريرة تمر في جسده. أي نوع من الحزن كان هذا ، أن يجعل أحد الناجين من العصر العظيم الأخير يسقط في هذه الحالة ، معتقدًا أنه كان من الأفضل لمن بعده ألا يعرف.
كان هذا مرعبًا حقًا. ما نوع القوة السحرية التي يمتلكها ذلك الشخص في الماضي ، حتى لأبسط طريق ليكون هكذا. لقد جعله يأخد شهيقًا واحدًا مع الإعجاب.
“ان ؟!” صدم شي هاو. عندما صعد الخطوة الأولى ، شعر وكأنه قد تحرك عبر طبقة من السماء!
صعد شي هاو على الدرج ، من حوله لا شيء. لم يكن هناك نهاية ، فقط هذا الدرج المؤدي إلى الخلود والأماكن المجهولة.
دوى تصادم هائل ، واندفعت الطاقة الخالدة. أراد أن يخترق هذا الجدار.
كانت نظرته عميقة وحازمة بشكل لا يضاهى. مشى إلى الأمام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يمكن أن أكون حقًا قد وصلت فوق السموات التسع ؟!” ارتجفت روح شي هاو.
بعد فترة وجيزة ، عمت طاقة الفوضى في الهواء. ظهرت المادة في هذا الفضاء ، ويبدو أن هذا الدرج متصل بمكان أعلى ، مما يجعل هذا المكان يبدو بعيدًا وعميقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طاقة خفيفة متعددة الألوان ، والجوهر الروحي يرتفع بكثافة.
شعر شي هاو بالفكرة الخاطئة بأن كل خطوة بدت وكأنها تعبر الماضي والحاضر ، كما لو كان يتحرك عبر عصور عظيمة واحدة تلو الأخرى. أعطته شعوراً بخفقان القلب.
بعد الهدوء ، شعر شي هاو بقشعريرة تمر في جسده. أي نوع من الحزن كان هذا ، أن يجعل أحد الناجين من العصر العظيم الأخير يسقط في هذه الحالة ، معتقدًا أنه كان من الأفضل لمن بعده ألا يعرف.
اين كان ذاهب؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد شي هاو على الدرج ، من حوله لا شيء. لم يكن هناك نهاية ، فقط هذا الدرج المؤدي إلى الخلود والأماكن المجهولة.
فجأة ، ظهرت رياح قوية. كما رأى فضاءً من النجوم.
هو كان مصدوما. استدار ونظر على عجل نحو التوابيت التي مر بها للتو
في العدم ، زينت النجوم العظيمة هذا المكان الواحد تلو الآخر. يبدو أنه وصل إلى الكون من خلال هذا الدرج. اجتاحت الرياح السماوية.
فتح عينيه السماوية ، محدقا بحذر في هذا الجدار ، راغبًا في اختراقه.
بعد فترة وجيزة ، صُدم شي هاو. عندما هبت تلك الرياح ، تحطمت بعض النجوم ، وأصبحت خافتة ، وتحطمت خارج الدرج.
بعد مرور وقت طويل ، بدا وكأنه يتوهم أن هناك شيئًا ما خلف هذا الجدار!
فقط السلم كان هادئا.
كان كل شيء مظلمًا من بعيد ، بينما انسكب بريق لطيف من أمامه. تدفق الجوهر الروحي الكثيف ، وتموج الضوء متعدد الألوان مثل الماء. كان هذا المكان مقدسًا بشكل استثنائي.
كان هذا مخيفًا جدًا وغريبًا جدًا. لم يكن شي هاو يعرف أي نوع من هذا المسار أو إلى أين يتجه.
كان هذا مخيفًا جدًا وغريبًا جدًا. لم يكن شي هاو يعرف أي نوع من هذا المسار أو إلى أين يتجه.
فقط في وقت لاحق ، بعد المشي لما بدا وكأنه سنوات عديدة ، عندها فقط وصل إلى النهاية. لا تزال هناك تسع خطوات أخيرة.
شي هاو لديه هذه الكلمة فقط. كان هذا تقييمه لمن ترك هذه الجدار. كان غاضبًا. لقد شق طريقه إلى هنا ، لكن ما رآه كان هذا النوع من الأشياء.
“ان ؟!” صدم شي هاو. عندما صعد الخطوة الأولى ، شعر وكأنه قد تحرك عبر طبقة من السماء!
على هذا النحو ، تابع ، الخطوة الأولى ، الثانية ، الثالثة …
بينما كان شي هاو يقف هناك دون أن يتحرك ، كان الأمر كما لو أنه يستطيع سماع تنهدات خالدة حقيقية ، كما لو كان قد تم اختبار مائة عصر من التناسخ. كان الأمر كما لو أنه شاهد التغييرات القديمة الخالدة. كان صامتا تماما.
عندما وصل إلى الخطوة التاسعة ، شعر شي هاو بالدوار. كان هذا النوع من المشاعر غريبًا جدًا. يبدو أنه قد وصل إلى السماء التاسعة ، ووصل إلى ما وراء الكون.
هونغ!
عندما نظر إلى الوراء ، لم يكن هناك شيء خلفه. يمكنه فقط التقدم الى الأمام !
كان ذلك لأن توابيت اليشم امتدت بقدر ما يمكن للعين أن تراه!
“هل يمكن أن أكون حقًا قد وصلت فوق السموات التسع ؟!” ارتجفت روح شي هاو.
كان هذا مرعبًا حقًا. ما نوع القوة السحرية التي يمتلكها ذلك الشخص في الماضي ، حتى لأبسط طريق ليكون هكذا. لقد جعله يأخد شهيقًا واحدًا مع الإعجاب.
فوق السماوات التسع ، ترفرفت السحب والضباب ، هالة داو خالدة تخيم على الهواء. ومع ذلك ، وبصرف النظر عن هؤلاء ، لم يكن هناك شيء .
كان كل شيء مظلمًا من بعيد ، بينما انسكب بريق لطيف من أمامه. تدفق الجوهر الروحي الكثيف ، وتموج الضوء متعدد الألوان مثل الماء. كان هذا المكان مقدسًا بشكل استثنائي.
“يمكن فقط المضي قدما!”
ثم رأى قارة لا حدود لها معلقة في الكون تتفكك.
تحرك شي هاو ، وخطى باطن قدميه على الدرجة التاسعة ، تاركًا هذا المكان.
بصرف النظر عن هذا ، كانت الطاقة الخالدة البيضاء النقية في كل مكان ، تحيط بهذا المكان.
بعد ذلك مباشرة تغير العالم!
كان صدى الخيوط الثلاثة للطاقة الخالدة حول جسده يتصاعد هنا. صرخوا مثل ثلاثة تنانين حقيقية ، واندفعوا نحو ذلك الجدار.
فوق السماوات التسع ، لم يكن هناك قصر ، لا خالدين ، فقط تلال هائلة.
ومع ذلك ، وقف شعر شي هاو في حالة من الغضب. لقد صُدم على الفور.
في أي مكان انتهى به المطاف؟
فتحت بتلات زهرة داو الخالدة ثلاثة آلاف مرة ، كل ذلك حتى يتمكن من القدوم إلى هنا للنظر إلى هذا الجدار الحجري؟ بعد حشد هذه القوى العظيمة ، كانت النتيجة مخيبة للآمال!
لم يكن للأرض الحمراء الداكنة أي علامات للحياة. استقرت هنا تلال هائلة واحدة تلو الأخرى ، تغطي كل شيء في الأمام.
مرت كف ذهبي يشع طاقة داو الخالدة ، محت كل المشاهد. كان هذا هو الحال بشكل خاص في النهاية حيث لم يكن بالإمكان رؤية أي من المشاهد بوضوح ، كما لو كان لا يتحمل السماح لمن بعده برؤيتها.
بدت هذه الأرض وكأنها غارقة في الدم. لا يسع المرء إلا أن يكون هذا الارتباط من اللون.
كانت هذه شظايا تالفة تركت للأجيال اللاحقة. لم يستطعوا تحمل إخبارهم بالحقيقة ، خوفًا من أن يقع من بعدهم في اليأس تمامًا. في تلك الحقبة العظيمة ، هُزم هؤلاء الناس تمامًا.
في البداية ، لم يشعر شي هاو بأي شيء ، ولكن بعد مراقبته بعناية ، شعر بموجة من الصدمة. أليست أشكال هذه التلال غريبة بعض الشيء؟ لماذا بدوا مثل القبور الكبيرة؟
بعد ذلك مباشرة تغير العالم!
لا يزال يتقدم ، ويستمر إلى الأمام.
أرض الحظ الطبيعي القديمة الخالدة
وأخيراً دخل إلى أعماق هذه “التلال”!
نظر إلى داخل العديد من التوابيت ، وكان كل منهم هكذا ، أجساد مقطوعة الرأس بدم لامع ، وضوء سماوي متعدد الألوان يتصاعد.
ممر خافت وخالي من الضوء يصل إلى تحت الأرض.
والمثير للدهشة أن شي هاو لم يشعر بأي حزن أو غضب شديد. ظهرت هذه المشاهد الباقية واحدة تلو الأخرى ، ولم تعطِ سوى شعور بالوحدة والكآبة. كان هادئًا للغاية ، ولم يكن متسرعًا أو بطيئًا جدًا.
كان هذا قصرًا تحت الأرض. مشى شي هاو بالداخل بخطوات كبيرة. كانت تحت هذا التل مباشرة.
فقط السلم كان هادئا.
كان هذا المكان شاسعًا للغاية ، والطريق طويل أيضًا. استهلك المشي عبر هذه المسافة أيضًا وقتًا طويلاً. وصل أخيرًا إلى النهاية.
بعد الهدوء ، شعر شي هاو بقشعريرة تمر في جسده. أي نوع من الحزن كان هذا ، أن يجعل أحد الناجين من العصر العظيم الأخير يسقط في هذه الحالة ، معتقدًا أنه كان من الأفضل لمن بعده ألا يعرف.
طاقة خفيفة متعددة الألوان ، والجوهر الروحي يرتفع بكثافة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، فقد رأى فقط أسلافه يذبلون ، ولم يرى العدو يظهر في السموات التسع أعلاه. الشيء الوحيد الذي بقي للأجيال اللاحقة هو مشاهد الهزيمة.
ومع ذلك ، وقف شعر شي هاو في حالة من الغضب. لقد صُدم على الفور.
ماذا يريد أن يترك وراءه للجيل اللاحق؟ كل شيء تم محوه دفعة واحدة!
في هذه اللحظة ، كان مقتنعاً بأن تلك التلال التي تغطي الأرض كانت جميعها مقابر قديمة عظيمة!
لقد رأى هذه المشاهد ، ولم يشعر بالصدمة ، بل كان مخدرًا بعض الشيء. كانت تلك مجرد مشاهد متبقية ، ومع ذلك كان يكفي الحديث عن الوحشية خلال السنوات الأخيرة من الزمن الخالد.
كان ذلك لأن توابيت اليشم امتدت بقدر ما يمكن للعين أن تراه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا النوع من المشاعر غريبًا للغاية. في تلك اللحظة ، رأى مئات وآلاف المشاهد. كان هناك بعض المخلوقات وبعض النباتات وبعض مشاهد المعارك.
كانت هذه كلها توابيت قديمة ، والمسافة بين كل منها كبيرة جدًا. كانوا جميعًا متلألئين ، وطاقة داو خالدة تتسرب منهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوق السماوات التسع ، لم يكن هناك قصر ، لا خالدين ، فقط تلال هائلة.
بعض التوابيت كانت شفافة. مشى شي هاو إلى الأمام بصدمة ، ووصل أمام التابوت. نظر إليها بعناية ، وشعر بقشعريرة تسيل في ظهره ، وجفاف فمه.
كان كل شيء مظلمًا من بعيد ، بينما انسكب بريق لطيف من أمامه. تدفق الجوهر الروحي الكثيف ، وتموج الضوء متعدد الألوان مثل الماء. كان هذا المكان مقدسًا بشكل استثنائي.
ماذا كان هذا؟
قال شي هاو بهدوء “هناك أباطرة سقطوا ، واختفوا من الوجود …” ، كما لو كان غارقًا في حلم.
جثة ، دمائها مشرقة ، تنتشر منها طاقة خالدة.
هونغ!
لم يكن لديه رأس ، فقط جذع. ومع ذلك ، لم يتحلل كل هذا الوقت!
بصرف النظر عن هذا ، كانت الطاقة الخالدة البيضاء النقية في كل مكان ، تحيط بهذا المكان.
أي نوع من الخبراء كان هذا؟
هل كان سيستدير الآن؟ يعود؟
بدأ شي هاو في تطوير الشكوك. هل كان هذا خالدا من الماضي ؟!
عندما وصل إلى الخطوة التاسعة ، شعر شي هاو بالدوار. كان هذا النوع من المشاعر غريبًا جدًا. يبدو أنه قد وصل إلى السماء التاسعة ، ووصل إلى ما وراء الكون.
ومع ذلك ، امتدت هذه التوابيت بقدر ما يمكن أن تراه العين. لم يكن هناك واحد أو اثنان منهم فقط!
وهل كل هؤلاء خالدون ؟!
لقد اهتز بشدة. لقد كبح كل الأسئلة التي كانت لديه ، وبينما كان يحمل مشاعره التي لا يمكن أن تهدأ ، سار نحو نعش يشم آخر .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعض التوابيت كانت شفافة. مشى شي هاو إلى الأمام بصدمة ، ووصل أمام التابوت. نظر إليها بعناية ، وشعر بقشعريرة تسيل في ظهره ، وجفاف فمه.
كان بداخلها جثة أخرى مقطوعة الرأس ، وكانت الإصابة ملساء من رقبتها. تدفق القليل من الدم. كان داخل التابوت أحمر فاتح وشفاف مثل الحمم البركانية ، ولكن أيضًا مثل اليشم الأحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ شي هاو في تطوير الشكوك. هل كان هذا خالدا من الماضي ؟!
لقد صُدم شي هاو حقًا إلى أقصى الحدود. أي نوع من المشهد كان هذا ؟!
شعر شي هاو بالفكرة الخاطئة بأن كل خطوة بدت وكأنها تعبر الماضي والحاضر ، كما لو كان يتحرك عبر عصور عظيمة واحدة تلو الأخرى. أعطته شعوراً بخفقان القلب.
لقد دخل بالفعل هذا النوع من الأماكن.
فتحت بتلات زهرة داو الخالدة ثلاثة آلاف مرة ، كل ذلك حتى يتمكن من القدوم إلى هنا للنظر إلى هذا الجدار الحجري؟ بعد حشد هذه القوى العظيمة ، كانت النتيجة مخيبة للآمال!
نظر إلى داخل العديد من التوابيت ، وكان كل منهم هكذا ، أجساد مقطوعة الرأس بدم لامع ، وضوء سماوي متعدد الألوان يتصاعد.
لقد استشعرهم بعناية ، وهو يفكر بهم بجدية. في النهاية ، لم يستطع رؤية أي شيء آخر.
وهل كل هؤلاء خالدون ؟!
بعد ذلك مباشرة تغير العالم!
“لماذا هو هكذا؟!” صرخ شي هاو بصوت عال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جبان!”
في اللحظة التالية ، عندما ألقى نظرة أخرى ، تغير المشهد. داخل تابوت اليشم بجانبه ، اختفت الجثة مقطوعة الرأس ، تاركة وراءها كتابًا قديمًا من اليشم ، بالإضافة إلى بذرة خالدة غامضة.
شعر شي هاو بالفكرة الخاطئة بأن كل خطوة بدت وكأنها تعبر الماضي والحاضر ، كما لو كان يتحرك عبر عصور عظيمة واحدة تلو الأخرى. أعطته شعوراً بخفقان القلب.
“ان ؟!”
ومع ذلك ، وقف شعر شي هاو في حالة من الغضب. لقد صُدم على الفور.
هو كان مصدوما. استدار ونظر على عجل نحو التوابيت التي مر بها للتو
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأمام ، اختفت الألوان الزاهية المرقطة ، تاركة وراءها فقط جدارًا حجريًا داكنًا ، بالإضافة إلى بعض النقوش. لقد كانت بالضبط المشاهد التي رآها للتو.
كانت نظرته عميقة وحازمة بشكل لا يضاهى. مشى إلى الأمام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات