لعنة القديم الخالد
لعنة قديمة خالدة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد استخدم الجليد لتجميد السماوات ، وختم المحنة السماوية ، ولديه موقف لا مثيل له.
“يا لها من أساليب قوية ، هوانغ متسلط للغاية ، مما أثار العديد من النزوات القديمة بنفسه! هذا مماثل لتأسيس الكراهية التي لن تنتهي حتى يموت طرف واحد! ”
عندما كانت كبيرة ، كانت تشبه حجر الرحى ، عندما كانت صغيرة ، بحجم فاكهة عين التنين. لقد تغيرت بشكل غير متوقع ، وطاقة المصدر تدور حولها.
” المسارات الزرقاء الثلاثة آلاف هو الآن قبر للعديد من الجيوش العظيمة ، وحتى النزوات القديمة أصيبوا. إنها حقًا أخبار مزلزلة! ”
في تلك اللحظة ، غطى الجليد العالم ، تجمد العالم الصغير بأكمله ، وهلكت جميع الكائنات الحية!
سارت الأخبار في جميع الاتجاهات ، وتعلم عدد غير قليل من العوالم الصغيرة عن هذه المعركة. كانت هناك عاصفة كبيرة تختمر ، مما تسبب في موجات هائلة.
أظهر الجميع داخل القبيلة مظاهر الفرح ، وكلهم يصرخون بحماس.
كان هوانغ قد دخل سابقًا في عزلة في المسارات الزرقاء ، وعندما خرج ، حتى أنه قتل الطفل الساقط. يمكن للمرء أن يرى مدى صدمة إنجازاته هنا.
أطلق جسده بالكامل مساحة بيضاء من الضوء. انجرف الثلج والجليد نحو السماء. ارتفعت قوة الين العظيمة ، وابتلعت المحنة العظيمة اللامحدودة التي ظهرت مرة أخرى.
كان من الواضح أن سمعة هوانغ الحالية يمكن أن تضاهي النزوات القديمة. لقد كان أحد أقوى الوجود في العالم الحالي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “بدلاً من التشويش في طريقهم ، من الأفضل مجرد العودة إلى الأرض. هذا النوع من الاستنتاجات ليس سيئًا أيضًا “.
في هذا اليوم ، عانى تحالف جون داو ، الطفل المظلم السماوي ، وتحالف غريب الأطوار القديم من البلد السماوي بشكل كبير. عندما انتشرت أخبار هذا ، وجد الكثير من الناس أنه من الصعب تصديق ذلك ، لكنه حدث بالفعل. رأى كثير من الناس ذلك بأعينهم.
وصل شي هاو إلى أعماق سلسلة الجبال. جلس على قمة ثلجية وبدأ في الزراعة.
“جسد هوانغ الحقيقي لم يظهر ، باستخدام التشكيلات لدفن جيوش العدو. أساليبه تصل إلى السماء حقًا! ”
سارت الأخبار في جميع الاتجاهات ، وتعلم عدد غير قليل من العوالم الصغيرة عن هذه المعركة. كانت هناك عاصفة كبيرة تختمر ، مما تسبب في موجات هائلة.
“الناس من أمثاله لديهم حواس سماوية صادمة ، يستشعرون الخطر قبل وصوله ، وبالتالي ترخ هذا النوع من الفخ . الجيوش العظيمة تم ابتلاعها كما هو متوقع “.
“في الواقع قادر على تجميد المحنة السماوية!”
تنهد الجميع بإعجاب. جون داو والآخرون بالتأكيد لم يشعروا بالرضا. بصفتهم ملوكًا قدامى كانوا أعلى من أي شخص آخر ، فمن المؤكد أنهم لن يعملوا معًا بالتأكيد. ومع ذلك ، في المرة الأولى التي تحركوا فيها معًا ، أدى ذلك إلى هذه الهزيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم هو مؤسف ، محترم حقًا!” قال شي هاو بحسرة.
بالنسبة لهم ، كان هذا إهانة كبيرة. لقد كان مجرد شخص واحد ، لكنه صفعهم جميعًا على وجوههم بصوت عالٍ للغاية.
على هذا النحو ، بمجرد وصول المرء إلى مستوى سيد الطائفة ، أصبح الأمر خطيرًا. إما أن يصابوا بالجنون أو يموتون.
“وغد!”
“آمل حقًا أن تفتح بوابة القديم الخالد في غضون بضع سنوات ، وليس بعد عدة مئات السنين!” قال ملك سماوي ، لا يرغب في إعطاء هوانغ الكثير من الوقت. خلاف ذلك ، فإنه سيؤدي إلى مشاكل كبيرة.
في الضباب ، أطلق أحدهم هديرًا منخفضًا. كان هذا ملكًا قديمًا. كانت خطتهم هذه المرة حقًا بدون الكثير من الذكاء. كانت الخسارة شيئًا واحدًا ، لكنهم لم يروا هوانغ حتى.
هؤلاء الشيوخ لم يستمعوا لنصيحته ، وهم يديرون المذبح بشكل محموم. اندفعت شعاع من الضوء السماوي إلى السماء ، وانطلقت نحو ذلك الرجل.
“هههه …” بدت ضحكة جامحة مع دموية.
داخل العشيرة ، كان عدد لا يحصى من الناس يصلون ، ينتظرون بأمل وتوقع أن ينجح.
لم يصب العبقري القديم في البلد السماوي بأذى ، مما ترك الآخرين مصدومين. كانت حواسه السماوية حادة للغاية حقًا ، ولم يخطو نصف خطوة في التشكيل.
ومع ذلك ، في النهاية ، لسوء الحظ ، صبغ دمه السماء ، ومات في النهاية.
عندما علم الجميع بهذا ، ارتجفوا جميعًا من الداخل. يستحق أن يكون شخصًا حتى نينغ تشوان يجب أن يكون حذرًا منه ، قويًا إلى درجة مرعبة. كان أعظم قاتل في القديم الخالد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عالم بارد ، اطلال القبائل.
“لقد فعلها هوانغ الآن حقًا. إذا لم يتمكن حتى النزوات القديمة من قتله ، فسوف ينهض بالتأكيد في القديم الخالد وينمو بسرعة “.
انهارت محنة البرق القوية ، المحنة السماوية على وشك أن تنتشر. كانت على وشك الانتهاء ، بقع من الضوء تسطع في كل مكان ، وظهر نور الصعود.
في العالم الخارجي ، على حدود المنطقة غير المأهولة ، أطلق أحدهم تنهيدة خفيفة.
في الضباب ، أطلق أحدهم هديرًا منخفضًا. كان هذا ملكًا قديمًا. كانت خطتهم هذه المرة حقًا بدون الكثير من الذكاء. كانت الخسارة شيئًا واحدًا ، لكنهم لم يروا هوانغ حتى.
“آمل حقًا أن تفتح بوابة القديم الخالد في غضون بضع سنوات ، وليس بعد عدة مئات السنين!” قال ملك سماوي ، لا يرغب في إعطاء هوانغ الكثير من الوقت. خلاف ذلك ، فإنه سيؤدي إلى مشاكل كبيرة.
إذا كانت العشيرة السماوية هنا ، فإنهم بالتأكيد سيصرون على أسنانهم بغضب ، مدفوعين بالجنون من الغضب.
–
تنهد الجميع بإعجاب. جون داو والآخرون بالتأكيد لم يشعروا بالرضا. بصفتهم ملوكًا قدامى كانوا أعلى من أي شخص آخر ، فمن المؤكد أنهم لن يعملوا معًا بالتأكيد. ومع ذلك ، في المرة الأولى التي تحركوا فيها معًا ، أدى ذلك إلى هذه الهزيمة.
عالم بارد ، اطلال القبائل.
حتى الآن ، لم يكن شي هاو يعرف ما كان بداخل هذه “البذرة الخالدة” ، ما هو نوع الكنز النادر المخزن بداخله. حتى بعد زراعة عين داو السماوية ، لا يزال غير قادر على الرؤية من خلالها.
كان شي هاو يحمل السيف الخالد الأبدي. رأى مناظر واحدة تلو الأخرى ، وتركه مهتزًا للغاية. كان هذا شخصًا أصبح خالدًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت الطاقة في سلام ، كانت لا تزال جيدة ولطيفة كما لو لم يكن هناك شيء.
كان هذا مواطنًا ، لا مثيل له ، يخترق السماء والأرض لمقاومة المحنة السماوية. كان ببساطة لا يمكن إيقافه.
“وو ، سأبحث عن لوتس الثلج. من يدري ، قد تكون هناك أدوية سماوية أو أدوية خالدة! ” بدأ الأرنب الصغير يتحرك داخل الجبال. تبعها الحجر الضارب السماوي ، متمنياً العثور على حجر يين الخالد العظيم وأشياء أخرى.
“في الواقع قادر على تجميد المحنة السماوية!”
في العالم الخارجي ، على حدود المنطقة غير المأهولة ، أطلق أحدهم تنهيدة خفيفة.
كان شي هاو مذهولا. حقق هذا الشخص الداو من خلال الجليد ، ودفعه خطوة بخطوة ، مشكلاً الين العظيم. كان أي نوع من القانون الطبيعي مرعبًا عندما وصل إلى أقصى الحدود ، وقوتهم لا حدود لها.
سمع هذا النوع من الصوت ثم اختفى. وهكذا تجمدت القبيلة القوية واختفت إلى الأبد.
لقد استخدم الجليد لتجميد السماوات ، وختم المحنة السماوية ، ولديه موقف لا مثيل له.
أصبح هذا المكان الآن عديم الفائدة بالنسبة له ، لذلك كان الآن بصدد استخدام هذا الشيء العجيب النادر للغاية.
كانت السماء متجمدة ومشرقة ومتألقة. تم تدمير المحنة السماوية. ومع ذلك ، كان يسعل دما أيضا ، وأصيب بجروح خطيرة.
تنهد الجميع بإعجاب. جون داو والآخرون بالتأكيد لم يشعروا بالرضا. بصفتهم ملوكًا قدامى كانوا أعلى من أي شخص آخر ، فمن المؤكد أنهم لن يعملوا معًا بالتأكيد. ومع ذلك ، في المرة الأولى التي تحركوا فيها معًا ، أدى ذلك إلى هذه الهزيمة.
“سأكسر قيود القديم الخالد و أتخلص من اللعنة ، أريد أن أقود رجال العشائر إلى الأمام!” كان هذا ما زأر وكذلك قناعته.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “بدلاً من التشويش في طريقهم ، من الأفضل مجرد العودة إلى الأرض. هذا النوع من الاستنتاجات ليس سيئًا أيضًا “.
أطلق جسده بالكامل مساحة بيضاء من الضوء. انجرف الثلج والجليد نحو السماء. ارتفعت قوة الين العظيمة ، وابتلعت المحنة العظيمة اللامحدودة التي ظهرت مرة أخرى.
“خذ وقتك في النظر حولك ، أنا ذاهب إلى زراعة العزلة!” قال شي هاو. كان السبب الرئيسي وراء قدومه إلى هنا هو فهم الداو. لقد أراد أن يتحسن أكثر ، لزراعة خيط تاني من الطاقة الخالدة.
داخل العشيرة ، كان عدد لا يحصى من الناس يصلون ، ينتظرون بأمل وتوقع أن ينجح.
لعنة قديمة خالدة
هونغ!
كان للعالم الخالد كل أنواع الحظ الطبيعي ، وزراعة الأرض المقدسة ، ولكن كان لها أيضًا لعنة لا يمكن توقعها. بالنسبة إلى الغرباء ، كان لا يزال من الممكن التحكم فيه ، وعادةً لا يظهر عليه أي تشوهات بعد المغادرة.
انهارت محنة البرق القوية ، المحنة السماوية على وشك أن تنتشر. كانت على وشك الانتهاء ، بقع من الضوء تسطع في كل مكان ، وظهر نور الصعود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي اكتشف ما حدث أولاً كان شيخًا. كان الآخرون لا يزالون منغمسين في الفرح والإثارة.
أظهر الجميع داخل القبيلة مظاهر الفرح ، وكلهم يصرخون بحماس.
أظهر الجميع داخل القبيلة مظاهر الفرح ، وكلهم يصرخون بحماس.
ومع ذلك ، ظهرت صدع بين حاجبي ذلك الرجل ، ثم اتسع باستمرار. كان … ينهار!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “بدلاً من التشويش في طريقهم ، من الأفضل مجرد العودة إلى الأرض. هذا النوع من الاستنتاجات ليس سيئًا أيضًا “.
“لقد ظهرت اللعنة ، … من أجل مقاومة المحنة السماوية ، لم يستطع مقاومة اللعنة. في النهاية ، اقتحمت روحه البدائية … “دقت صرخات الإنذار.
لا يمكن مهاجمة مصدر الطاقة هذا ، لأنه بمجرد أن تصبح هذه الطاقة هائجة ، فإن خيطًا واحدًا منها سيكون كافيًا لانهيار الجبال والأنهار ، ناهيك عن هذه الكمية منها.
الشخص الذي اكتشف ما حدث أولاً كان شيخًا. كان الآخرون لا يزالون منغمسين في الفرح والإثارة.
كان حجمه يتغير باستمرار ، وأصبح فجأة كبيرًا وأصبح صغيرًا فجأة ، وطاقة مصدر السماء الأرض تدور حوله. كانت ضبابية وغير واضحة ، غامضة بشكل لا يصدق.
جنبا إلى جنب مع أقوى الناس في العشيرة ، قام بتنشيط المذبح ، راغبًا في مساعدة الرجل في السماء.
إذا كانت العشيرة السماوية هنا ، فإنهم بالتأكيد سيصرون على أسنانهم بغضب ، مدفوعين بالجنون من الغضب.
“لا تقلق علي … تراجع بسرعة!” المسافة بين حاجبي الذكر تنقسم. انهار جسده وهو يزمجر بصوت عالٍ.
تحرك عقل شي هاو. استذكر المشهد الذي رأى فيه أنه عندما أصبح العالم البارد ممل ووحيدًا ، تجمدت كل الأشياء ، سقط شيء من السماء ، محطمًا إلى الأرض العظيمة. كان شيئًا يخص هذا الشخص.
هؤلاء الشيوخ لم يستمعوا لنصيحته ، وهم يديرون المذبح بشكل محموم. اندفعت شعاع من الضوء السماوي إلى السماء ، وانطلقت نحو ذلك الرجل.
“خذ وقتك في النظر حولك ، أنا ذاهب إلى زراعة العزلة!” قال شي هاو. كان السبب الرئيسي وراء قدومه إلى هنا هو فهم الداو. لقد أراد أن يتحسن أكثر ، لزراعة خيط تاني من الطاقة الخالدة.
لقد بالغوا في تقدير أنفسهم. كان هذا الشخص بالفعل على وشك أن يصبح خالدًا ، بالفعل في الخطوة الأخيرة ، قوته مرعبة. كانت مساعدتهم غير مجدية تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرق الفراغ بين حواجبه. ظهر كائن. فاضت حبلا بعد حبلا من مصدر الطاقة ، وهذا الشيء على وشك الخروج.
بينغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم هو مؤسف ، محترم حقًا!” قال شي هاو بحسرة.
نزلت سلسلة أخيرة من البرق ، فجرت ذلك الرجل بعيدًا ، وغزت اللعنة روحه البدائية ، وفجرت إياه بعيدًا. تحول جسده إلى ضباب دموي.
كان ذلك لأنه كان ملفوفًا حاليًا داخل مصدر الطاقة ، ومتصل بالسماء والأرض ، ويتم رعايته حاليًا من قبل جميع الداو.
أطلق صرخة أخيرة عظيمة ، وبذل كل ما في وسعه بشكل محموم ، وأطلق كل قوة حياته وكل شيء آخر نحو السماء للقضاء على المحنة السماوية ، ومنعها من الاقتراب من القديم الخالد.
على هذا النحو ، بمجرد وصول المرء إلى مستوى سيد الطائفة ، أصبح الأمر خطيرًا. إما أن يصابوا بالجنون أو يموتون.
لسوء الحظ ، اندفعت القوة السماوية لليين على السطح ، كل ذلك لأن هؤلاء الشيوخ كانوا ينشطون المذبح. كانت القوة السماوية التي اندفعت إليه مرتبطة به ، وعلى هذا النحو ، تم توجيه قوة الين العظيمة إلى أسفل.
كان ذلك لأنه كان ملفوفًا حاليًا داخل مصدر الطاقة ، ومتصل بالسماء والأرض ، ويتم رعايته حاليًا من قبل جميع الداو.
في تلك اللحظة ، غطى الجليد العالم ، تجمد العالم الصغير بأكمله ، وهلكت جميع الكائنات الحية!
قد يكون أقوى خبير في هذه القبيلة هو أقوى فرد في جميع عوالم القديم الخالد الصغيرة. لقد أراد كسر قيود القديم الخالد القديمة وتدمير لعنتها حتى يتمكن من إخراج جميع أفراد عشيرته من هذا الفخ.
كان هذا كله بسبب مجرد أثر لقوة الين العظيمة!
كان ذلك لأنه كان ملفوفًا حاليًا داخل مصدر الطاقة ، ومتصل بالسماء والأرض ، ويتم رعايته حاليًا من قبل جميع الداو.
في اللحظة الأخيرة ، على الرغم من أنه كان حزينًا ، عندما نظر إلى أسفل ، رأى أن كبار السن كانوا يبتسمون جميعًا ، وهم يحملون نظرة الحرية.
لم تكن هذه هي اللعنة المشؤوم ، بل كانت لعنة قديمة وغامضة نشأت من العصر العظيم الأخير.
“بدلاً من التشويش في طريقهم ، من الأفضل مجرد العودة إلى الأرض. هذا النوع من الاستنتاجات ليس سيئًا أيضًا “.
” المسارات الزرقاء الثلاثة آلاف هو الآن قبر للعديد من الجيوش العظيمة ، وحتى النزوات القديمة أصيبوا. إنها حقًا أخبار مزلزلة! ”
سمع هذا النوع من الصوت ثم اختفى. وهكذا تجمدت القبيلة القوية واختفت إلى الأبد.
“سأكسر قيود القديم الخالد و أتخلص من اللعنة ، أريد أن أقود رجال العشائر إلى الأمام!” كان هذا ما زأر وكذلك قناعته.
لم يتحرك شي هاو لوقت طويل للغاية ، وكأنه متحجر. كان المذبح هادئًا بالفعل ، ولم يعد يضيء ، ودخل في نوع من السكون.
لم يصب العبقري القديم في البلد السماوي بأذى ، مما ترك الآخرين مصدومين. كانت حواسه السماوية حادة للغاية حقًا ، ولم يخطو نصف خطوة في التشكيل.
بتنهيدة خفيفة ، أزال السيف الأبدي. هو يعرف الآن ما حدث هنا من قبل. كان عقله ثقيلاً.
“تبين أن سبب عدم تمكن السكان الأصليين من مغادرة قبائلهم هو لعنة. إنه مثل العيش في قفص “.
“تبين أن سبب عدم تمكن السكان الأصليين من مغادرة قبائلهم هو لعنة. إنه مثل العيش في قفص “.
كان للعالم الخالد كل أنواع الحظ الطبيعي ، وزراعة الأرض المقدسة ، ولكن كان لها أيضًا لعنة لا يمكن توقعها. بالنسبة إلى الغرباء ، كان لا يزال من الممكن التحكم فيه ، وعادةً لا يظهر عليه أي تشوهات بعد المغادرة.
كان من الصعب أن نتخيل كيف أن شخصًا كان يأمل في أن يصبح خالدًا ، لا يزال يفشل في المرحلة الأخيرة بسبب اللعنة. إلى أي مدى كانت تلك القوة مرعبة وشريرة؟
هؤلاء الشيوخ لم يستمعوا لنصيحته ، وهم يديرون المذبح بشكل محموم. اندفعت شعاع من الضوء السماوي إلى السماء ، وانطلقت نحو ذلك الرجل.
لم تكن هذه هي اللعنة المشؤوم ، بل كانت لعنة قديمة وغامضة نشأت من العصر العظيم الأخير.
كان هذا هو الكنز السماوي الذي لا مثيل له ختمه هو و تشي داولين بين حواجبه ، واليوم ، كان سيستخدمه أخيرًا.
كان الأمر كما لو كانت هناك أغلال بلا شكل تسجنهم في القبيلة. لا يمكنهم السفر بعيدًا عنها ، وإلا سيعانون من اللعنة ويموتون.
أظهر الجميع داخل القبيلة مظاهر الفرح ، وكلهم يصرخون بحماس.
في الماضي ، كان هناك سكان قدماء خالدون غادروا ، متبعين عباقرة العوالم العليا في الأقاليم الثلاثة آلاف ، لكن في النهاية ، انتهى بهم الأمر جميعًا بالاختفاء ، غير قادرين على البقاء لفترة طويلة.
حتى الآن ، لم يكن شي هاو يعرف ما كان بداخل هذه “البذرة الخالدة” ، ما هو نوع الكنز النادر المخزن بداخله. حتى بعد زراعة عين داو السماوية ، لا يزال غير قادر على الرؤية من خلالها.
كانت القبائل المختلفة والأماكن التي يقيمون فيها أماكن أكثر أمانًا نسبيًا. لم يتمكنوا من السفر بعيدًا جدًا عن تلك الأماكن ، وبعد كل هذا الوقت ، كانت اللعنة متجذرة بعمق في دمائهم.
سمع هذا النوع من الصوت ثم اختفى. وهكذا تجمدت القبيلة القوية واختفت إلى الأبد.
على هذا النحو ، بمجرد وصول المرء إلى مستوى سيد الطائفة ، أصبح الأمر خطيرًا. إما أن يصابوا بالجنون أو يموتون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عالم بارد ، اطلال القبائل.
أما بالنسبة لأبناء الأقاليم الثلاثة آلاف ، إذا غادروا في النهاية ، فهذا شيء واحد ، لكن إذا تركوا وراءهم أحفادًا ، فسيكون الأمر أسوأ بالنسبة لهم. إذا عاش المرء هنا لفترة طويلة ، فسيصاب بالجنون بمجرد وصوله إلى مستوى الملك السماوي ، ويظهر عليه علامات غير طبيعية.
في تلك اللحظة ، غطى الجليد العالم ، تجمد العالم الصغير بأكمله ، وهلكت جميع الكائنات الحية!
لقد تجاوز أقوى خبير في هذه القبيلة مستوى سيد الطائفة ، واستمر في الهجوم إلى أقصى الحدود ، وقمع اللعنة ، وفي النهاية أصبح تقريبًا خالدًا. يمكن أن نرى كم كان مذهلاً.
لسوء الحظ ، كان لا يزال مهزومًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشرق الفراغ بين حواجبه. ظهر كائن. فاضت حبلا بعد حبلا من مصدر الطاقة ، وهذا الشيء على وشك الخروج.
كان للعالم الخالد كل أنواع الحظ الطبيعي ، وزراعة الأرض المقدسة ، ولكن كان لها أيضًا لعنة لا يمكن توقعها. بالنسبة إلى الغرباء ، كان لا يزال من الممكن التحكم فيه ، وعادةً لا يظهر عليه أي تشوهات بعد المغادرة.
كان هذا مواطنًا ، لا مثيل له ، يخترق السماء والأرض لمقاومة المحنة السماوية. كان ببساطة لا يمكن إيقافه.
ومع ذلك ، طالما ترك أحدهم وراءه احفاد ، فإن هؤلاء الأحفاد سيُلعنون حتمًا ، ويواجهون بالمثل كارثة مثل السكان الأصليين.
لا يمكن مهاجمة مصدر الطاقة هذا ، لأنه بمجرد أن تصبح هذه الطاقة هائجة ، فإن خيطًا واحدًا منها سيكون كافيًا لانهيار الجبال والأنهار ، ناهيك عن هذه الكمية منها.
قد يكون أقوى خبير في هذه القبيلة هو أقوى فرد في جميع عوالم القديم الخالد الصغيرة. لقد أراد كسر قيود القديم الخالد القديمة وتدمير لعنتها حتى يتمكن من إخراج جميع أفراد عشيرته من هذا الفخ.
كان ذلك لأنه كان ملفوفًا حاليًا داخل مصدر الطاقة ، ومتصل بالسماء والأرض ، ويتم رعايته حاليًا من قبل جميع الداو.
ومع ذلك ، في النهاية ، لسوء الحظ ، صبغ دمه السماء ، ومات في النهاية.
وصل شي هاو إلى أعماق سلسلة الجبال. جلس على قمة ثلجية وبدأ في الزراعة.
“كم هو مؤسف ، محترم حقًا!” قال شي هاو بحسرة.
لم تكن هذه هي اللعنة المشؤوم ، بل كانت لعنة قديمة وغامضة نشأت من العصر العظيم الأخير.
هرع الأرنب الصغير. بعد أن فهمت ما حدث ، شعرت على الفور بالذهول. كان هناك بالفعل هذا النوع من الأشياء التي حدثت!
في العالم الخارجي ، على حدود المنطقة غير المأهولة ، أطلق أحدهم تنهيدة خفيفة.
قالت بهدوء: يا له من مؤسف. شخص استثنائي كان مشابهًا للسيادة الشيطانية ، موت يي تشيانيو ومو يوداو ، غير معروف تمامًا لبقية العالم “.
إذا كانت العشيرة السماوية هنا ، فإنهم بالتأكيد سيصرون على أسنانهم بغضب ، مدفوعين بالجنون من الغضب.
تحرك عقل شي هاو. استذكر المشهد الذي رأى فيه أنه عندما أصبح العالم البارد ممل ووحيدًا ، تجمدت كل الأشياء ، سقط شيء من السماء ، محطمًا إلى الأرض العظيمة. كان شيئًا يخص هذا الشخص.
كان الأمر كما لو كانت هناك أغلال بلا شكل تسجنهم في القبيلة. لا يمكنهم السفر بعيدًا عنها ، وإلا سيعانون من اللعنة ويموتون.
“حسناً ، قد يكون مصدر الين العظيم هنا. أنت أرنب اليشم القمري ، لذلك قد يكون حظًا طبيعيًا رائعًا بشكل لا يمكن تصوره “. قال شي هاو.
“تبين أن سبب عدم تمكن السكان الأصليين من مغادرة قبائلهم هو لعنة. إنه مثل العيش في قفص “.
بدأ كل من شي هاو و الأرنب الصغير في التحرك ، وحفر جميع أنحاء القبيلة.
كان شي هاو مذهولا. حقق هذا الشخص الداو من خلال الجليد ، ودفعه خطوة بخطوة ، مشكلاً الين العظيم. كان أي نوع من القانون الطبيعي مرعبًا عندما وصل إلى أقصى الحدود ، وقوتهم لا حدود لها.
لسوء الحظ ، لم يكتشفوا أي شيء مميز هنا.
“يا لها من أساليب قوية ، هوانغ متسلط للغاية ، مما أثار العديد من النزوات القديمة بنفسه! هذا مماثل لتأسيس الكراهية التي لن تنتهي حتى يموت طرف واحد! ”
“خذ وقتك في النظر حولك ، أنا ذاهب إلى زراعة العزلة!” قال شي هاو. كان السبب الرئيسي وراء قدومه إلى هنا هو فهم الداو. لقد أراد أن يتحسن أكثر ، لزراعة خيط تاني من الطاقة الخالدة.
أظهر الجميع داخل القبيلة مظاهر الفرح ، وكلهم يصرخون بحماس.
“وو ، سأبحث عن لوتس الثلج. من يدري ، قد تكون هناك أدوية سماوية أو أدوية خالدة! ” بدأ الأرنب الصغير يتحرك داخل الجبال. تبعها الحجر الضارب السماوي ، متمنياً العثور على حجر يين الخالد العظيم وأشياء أخرى.
أما بالنسبة لأبناء الأقاليم الثلاثة آلاف ، إذا غادروا في النهاية ، فهذا شيء واحد ، لكن إذا تركوا وراءهم أحفادًا ، فسيكون الأمر أسوأ بالنسبة لهم. إذا عاش المرء هنا لفترة طويلة ، فسيصاب بالجنون بمجرد وصوله إلى مستوى الملك السماوي ، ويظهر عليه علامات غير طبيعية.
وصل شي هاو إلى أعماق سلسلة الجبال. جلس على قمة ثلجية وبدأ في الزراعة.
في العالم الخارجي ، على حدود المنطقة غير المأهولة ، أطلق أحدهم تنهيدة خفيفة.
أشرق الفراغ بين حواجبه. ظهر كائن. فاضت حبلا بعد حبلا من مصدر الطاقة ، وهذا الشيء على وشك الخروج.
أظهر الجميع داخل القبيلة مظاهر الفرح ، وكلهم يصرخون بحماس.
خلال هذه العملية ، عبس شي هاو ، وشعر بقليل من الألم. لقد استخرج هذا العنصر بعناية وحكمة.
هؤلاء الشيوخ لم يستمعوا لنصيحته ، وهم يديرون المذبح بشكل محموم. اندفعت شعاع من الضوء السماوي إلى السماء ، وانطلقت نحو ذلك الرجل.
كان هذا هو الكنز السماوي الذي لا مثيل له ختمه هو و تشي داولين بين حواجبه ، واليوم ، كان سيستخدمه أخيرًا.
كان هوانغ قد دخل سابقًا في عزلة في المسارات الزرقاء ، وعندما خرج ، حتى أنه قتل الطفل الساقط. يمكن للمرء أن يرى مدى صدمة إنجازاته هنا.
إذا كانت العشيرة السماوية هنا ، فإنهم بالتأكيد سيصرون على أسنانهم بغضب ، مدفوعين بالجنون من الغضب.
ومع ذلك ، ظهرت صدع بين حاجبي ذلك الرجل ، ثم اتسع باستمرار. كان … ينهار!
كانت هذه هي “البذرة الخالدة” التي تم الاستيلاء عليها من منجم العشيرة السماوية القديمة. في وقت سابق في طقوس داو الوجود الأسمى ، قرر شي هاو بالفعل نوع المسار الذي سيسلكه. كان هذا الشيء السحري قطعة حيوية.
كان من الصعب أن نتخيل كيف أن شخصًا كان يأمل في أن يصبح خالدًا ، لا يزال يفشل في المرحلة الأخيرة بسبب اللعنة. إلى أي مدى كانت تلك القوة مرعبة وشريرة؟
بعد دخوله القديم الخالد ، لفتت المسارات الزرقاء انتباهه، بحيث أصبح هذا المكان جزءًا من تدريبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت الطاقة في سلام ، كانت لا تزال جيدة ولطيفة كما لو لم يكن هناك شيء.
أصبح هذا المكان الآن عديم الفائدة بالنسبة له ، لذلك كان الآن بصدد استخدام هذا الشيء العجيب النادر للغاية.
“الناس من أمثاله لديهم حواس سماوية صادمة ، يستشعرون الخطر قبل وصوله ، وبالتالي ترخ هذا النوع من الفخ . الجيوش العظيمة تم ابتلاعها كما هو متوقع “.
كان حجمه يتغير باستمرار ، وأصبح فجأة كبيرًا وأصبح صغيرًا فجأة ، وطاقة مصدر السماء الأرض تدور حوله. كانت ضبابية وغير واضحة ، غامضة بشكل لا يصدق.
هؤلاء الشيوخ لم يستمعوا لنصيحته ، وهم يديرون المذبح بشكل محموم. اندفعت شعاع من الضوء السماوي إلى السماء ، وانطلقت نحو ذلك الرجل.
عندما كانت كبيرة ، كانت تشبه حجر الرحى ، عندما كانت صغيرة ، بحجم فاكهة عين التنين. لقد تغيرت بشكل غير متوقع ، وطاقة المصدر تدور حولها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من الواضح أن سمعة هوانغ الحالية يمكن أن تضاهي النزوات القديمة. لقد كان أحد أقوى الوجود في العالم الحالي.
لا يمكن مهاجمة مصدر الطاقة هذا ، لأنه بمجرد أن تصبح هذه الطاقة هائجة ، فإن خيطًا واحدًا منها سيكون كافيًا لانهيار الجبال والأنهار ، ناهيك عن هذه الكمية منها.
كان هذا هو الكنز السماوي الذي لا مثيل له ختمه هو و تشي داولين بين حواجبه ، واليوم ، كان سيستخدمه أخيرًا.
عندما كانت الطاقة في سلام ، كانت لا تزال جيدة ولطيفة كما لو لم يكن هناك شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت الطاقة في سلام ، كانت لا تزال جيدة ولطيفة كما لو لم يكن هناك شيء.
حتى الآن ، لم يكن شي هاو يعرف ما كان بداخل هذه “البذرة الخالدة” ، ما هو نوع الكنز النادر المخزن بداخله. حتى بعد زراعة عين داو السماوية ، لا يزال غير قادر على الرؤية من خلالها.
كانت القبائل المختلفة والأماكن التي يقيمون فيها أماكن أكثر أمانًا نسبيًا. لم يتمكنوا من السفر بعيدًا جدًا عن تلك الأماكن ، وبعد كل هذا الوقت ، كانت اللعنة متجذرة بعمق في دمائهم.
في ذلك الوقت ، كان تشي داولين يشتبه في أنه قد يكون هناك ذهب خالد في الداخل ، لكنه لم يتخذ شكله بالكامل بعد ، ولا يزال يتطور. أما بالنسبة لما إذا كان هذا صحيحًا أم لا ، فليس هناك ببساطة طريقة للتأكد.
كان هذا هو الكنز السماوي الذي لا مثيل له ختمه هو و تشي داولين بين حواجبه ، واليوم ، كان سيستخدمه أخيرًا.
ومع ذلك ، كان هناك شيء واحد كان متأكدًا منه ، وهو أن ما كان داخل هذا الشيء يتطور حاليًا إلى كنز لا مثيل له ، وهو شيء أثمن من الذهب الخالد الحقيقي. يمكن أن يقال أنه لا يقدر بثمن!
“هههه …” بدت ضحكة جامحة مع دموية.
كان ذلك لأنه كان ملفوفًا حاليًا داخل مصدر الطاقة ، ومتصل بالسماء والأرض ، ويتم رعايته حاليًا من قبل جميع الداو.
في اللحظة الأخيرة ، على الرغم من أنه كان حزينًا ، عندما نظر إلى أسفل ، رأى أن كبار السن كانوا يبتسمون جميعًا ، وهم يحملون نظرة الحرية.
في الوقت الحالي ، أصبح هذا الجسم واحدًا مع طاقة مصدر السماء والأرض. كان الأمر كما لو أن المشيمة الصادمة للعالم كانت تغذي الجسم الغامض في قلب هذا الشيء.
في ذلك الوقت ، كان تشي داولين يشتبه في أنه قد يكون هناك ذهب خالد في الداخل ، لكنه لم يتخذ شكله بالكامل بعد ، ولا يزال يتطور. أما بالنسبة لما إذا كان هذا صحيحًا أم لا ، فليس هناك ببساطة طريقة للتأكد.
لقد ظل شي هاو دائمًا هادئًا وغير مستعجل بعد دخوله القديم الخالد ، لأن هذا كان دائمًا الجزء الرئيسي من اتخاذ هذه الخطوة ، وتنمية الطاقة الخالدة!
“آمل حقًا أن تفتح بوابة القديم الخالد في غضون بضع سنوات ، وليس بعد عدة مئات السنين!” قال ملك سماوي ، لا يرغب في إعطاء هوانغ الكثير من الوقت. خلاف ذلك ، فإنه سيؤدي إلى مشاكل كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كم هو مؤسف ، محترم حقًا!” قال شي هاو بحسرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات