فصل الإستراحة + نهاية المجلد 15
فصل الإستراحة
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
عند إستيعاب قوة سحرية أكبر ، فإن الكيان الذي كان يُطلق عليه سابقًا <إلدر ليتش> سوف يتطور ويترقى إلى وجود أكثر قوة يسمى <نايت ليتش> ، تم تسجيل عدد قليل فقط من هذه الكائنات في سجلات التاريخ ، وهي حقيقة كان كثير من الناس ممتنين لها.
“المعذرة على جعلكم تنتظرون”
“…أجل ، دورك هو التالي ، بعد أن تنتهي… ما رأيك في التحدث؟ لقد مر وقت طويل منذ أن التقينا”
ذلك لأن نايت ليتش كائنات ذات قوة هائلة بشكل لا يُصدق.
فهم يستطيعون استخدام تعاويذ الدرجة السادسة ، الدرجة التي يقال أنها تتجاوز عالم البشر ، مع هذا القدر من القوة ، يمكنهم مواجهة حتى التنانين البالغة رفيعة الرتبة ، بالإضافة إلى ذلك ، فهم يمتلكون العديد من القدرات الخاصة ، ولديهم العديد من الأوندد كأتباع ، كما أنهم يتمتعون بذكاء عالٍ ويقيمون في قلاع لا يمكن اختراقها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بفضل جميع إنجازاتهم ، يمكن اعتبارهم حكامًا لأمم ، كائنات يستحقون لقب أسياد الأوندد.
النايت ليتش البارعين في السحر عادةً ما يحتقرون الجهد البدني ، ولكن هذا الإحتقار كان لِما يُمثله هذا الكهف: وهو الجانب الجبان لـ <ذلك الشخص> الذي يتصرف بعجرفة وثقة أمامهم.
تخلص بانيجيري من الشخص الضخم الذي التقى به للتو من ذهنه مع صراخه الصامت.
والنايت ليتش الثلاثة المعروفين هم-
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
النايت ليتش التنين “كيوفانتيرا=أرغولوس”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
احصائيات الشخصيات الذين ظهروا في هذا المجلد
النايت ليتش العملاق “هويون”
فصل الإستراحة
لكن <ذلك الشخص> كان أسوأ نوع من القادة.
و النايت ليتش لورد الظلال المعروف بلقب فيير “الخوف ”
– حكم هؤلاء النايت ليتش مناطق بحجم ممالك صغيرة وكانوا كائنات مرعبة غرسوا الرعب في البلدان المجاورة.
(ملاحظة المترجم الأجنبي: هذا هو نفس النقش الذي ذُكر في القصة الجانبية <أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود> ، ولكن يبدو أن الإسم تغير)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا ، يُعتبر النايت ليتش كائنات مأخوذة من الأساطير ويتم التهامس بهذا المصطلح بنبرة من الخوف والرهبة ، إنهم مثل الكوارث الطبيعية.
خرج بانيجيري ، أحد النايت الليتش المخيفين والذي يتحرك وراء حجاب العالم بلقب “الهاوية” من غرفة ضخمة أثناء الإنحناء.
لديه ستة أذرع ورأسين ، يتقن إستخدام السحر الغامض ويستطيع أيضًا إستخدام تعاويذ أنظمة أخرى ، هذا النايت ليتش كائن مخيف لدرجة أنه لا يمكن للبشر أبدًا أن يحلموا بهزيمته ، إذا اختار يومًا ما أن يخرج ويتصرف في العلن ، فمن المحتمل أن ينضم إلى قائمة النايت ليتش الذين ذُكروا في الأعلى ويُصبح هو الرابع ، إنه أوندد عتيق ، إنه مؤسس وعضو في المنظمة.
بالنسبة للأعضاء الآخرين ، كانت الملابس شيئًا يُستخدم لتقوية أنفسهم ، لكن بالنسبة إلى كرونوي ، كانت الملابس زينة لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما سيحدث قريبًا كان شيئًا كرروه مرات عديدة من قبل ، وهي مناقشتهم بشأن التحضير للتمرد ضد <ذلك الشخص>.
منظمة “جسد الهاوية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الهدف الأصلي لهذه المجموعة ، التي تم تشكيلها بواسطة أوندد سَحَّرة ، هو التعاون فيما بينهم حتى لا تتعارض مصالحهم.
لا شك أن <ذلك الشخص> سيتخذ إجراءً للقضاء على بانيجيري والمتآمرين الآخرين إذا كان يشك فيهم.
(من المحتمل جدا أن هذه هي المنظمة التي ذُكرت في المجلد 6)
♦ ♦ ♦
ومع ذلك ، فإنه لا يمكن تجنب التصادم بين الكائنات الخالدة مثل الأوندد السَحَّرة الذين يقضون الأبدية في البحث في مجال السحر.
بالنسبة إلى الأوندد ، يميل الأمر إلى أن تكون هناك رغبات أخرى تحل محل الرغبات الثلاث الأساسية المفقودة لديهم ، وهي التعطش للمعرفة ، لذلك ، عندما تنشأ خلافات بين الطرفين في السعي وراء المعرفة ، فغالبًا ما يرفض كلا الطرفين الاستسلام ، وستتصاعد الأمور إلى أن يتحول الأمر إلى إبادة كاملة لأحد الطرفين.
مثل هذا الوضع جعل عدد الأوندد الذين ينتمون إلى المجموعة الأولى يتناقص ، بالطبع هناك أوندد تجذّروا في ظلال عالم الأحياء دون أن تتم ملاحظتهم ، لكن مثل هؤلاء الموهوبين كانوا نادرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فرضياً ، إذا تم تجميع الرغبات الثلاث الأساسية للكائنات الحية في رغبة واحدة ، فإن الشخص الذي يمتلك هذه الرغبة الفردية سيجد صعوبة شديدة في كبح نفسه.
احصائيات الشخصيات الذين ظهروا في هذا المجلد
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك ، أن تكون مُقدَّرة بشكل كبير ليس سببًا للسعادة بالنسبة لـ غرازن.
كان هناك العديد من الأوندد الذين لقوا حتفهم بسبب هذا ، على الرغم من أن الأحياء سيغتنمون أي فرصة سانحة للقضاء على كلا الطرفين.
في الاساس، قبلوا <ذلك الشخص> لأنه كان قويًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأعضاء هم:
وكانت النتيجة هي أن المزيد والمزيد من الأوندد أدركوا أنه من الأفضل القيام بالمشاركة بدلاً من محاولة استحواذ المعرفة أو السحر على حساب حياتهم ، إذا لم يكن ذلك ممكناً ، فعليهم التفاوض فيما بينهم وحل الأمور بعقلانية ، وهكذا ، قاموا بإنشاء قائمة بالأسماء.
حسنا ، أنا سأطرح إستنتاجين لتحديد هوية هذا الشخص وهما:
هذا اللوح المعروف بإسم “نقش غرانيتسو” في الأزمنة اللاحقة ، هو لوح حجري يحتوي على أسماء العديد من الكائنات الماهرة في إستخدام السحر على الرغم من أن اللوح ليس مسحورًا.
【ترجمة Mugi San 】
(ملاحظة المترجم الأجنبي: هذا هو نفس النقش الذي ذُكر في القصة الجانبية <أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود> ، ولكن يبدو أن الإسم تغير)
(على حسب خبرتي في رواية أوفرلورد الـ 7 الذين ذُكروا سيكون مستواهم في الخمسينات)
“أرغب في إنتظار غرازن قبل أن نبدأ ، ألا بأس في ذلك؟”
احتوى اللوح على أسماء أربعة من النايت ليتش وثلاثة من إلدر ليتش في البداية ، وكان الالتزام الوحيد للمنظمة هو أن الأعضاء الآخرين يجب أن يتحدوا سويًا لسحق أي عضو ينتهك القواعد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد 200 عام ، تطورت المنظمة وقواعدها لتصبح نظامًا شاملاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (من المحتمل جدا أن هذه هي المنظمة التي ذُكرت في المجلد 6)
زاد أعضاء المنظمة من الأوندد: وأصبحوا 7 أعضاء في الدائرة الداخلية و 48 عضوًا في الدائرة الخارجية ، وأصبحوا منظمة كبيرة تضم 55 عضواً ، حيث من المفترض أن تصل قدرات الأوندد 7 في الدائرة الداخلية إلى مستوى صعوبة يقدر بـ 150.
(على حسب خبرتي في رواية أوفرلورد الـ 7 الذين ذُكروا سيكون مستواهم في الخمسينات)
♦ ♦ ♦
ومع ذلك ، قلة من الأشخاص يعرفون عن هذه المنظمة.
تركها بانيجيري وسار في الظلام لفترة من الوقت ، هذا هو امتيازه باعتباره أوندد ، لم يكن هناك حاجة لتلك الإضاءة في غرفة الانتظار أيضًا ، لم يكن يعرف من قام بوضعها هناك ، ولكن ربما كانت مجرد زينة.
هذا اللوح المعروف بإسم “نقش غرانيتسو” في الأزمنة اللاحقة ، هو لوح حجري يحتوي على أسماء العديد من الكائنات الماهرة في إستخدام السحر على الرغم من أن اللوح ليس مسحورًا.
ينقسم أوندد الذين ينتمون إلى هذه المنظمة إلى نوعين.
النوع الأول هم الأوندد الذين وسعوا من نفوذهم وسلطتهم بين الأحياء وإستخدموهم لتحقيق أهدافهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
والنوع الثاني هم الأوندد الذين لم يَحْتكوا بالأحياء وعملوا على أهدافهم بصمت بعيدًا عن أنظار العالم بأسره.
عند إستيعاب قوة سحرية أكبر ، فإن الكيان الذي كان يُطلق عليه سابقًا <إلدر ليتش> سوف يتطور ويترقى إلى وجود أكثر قوة يسمى <نايت ليتش> ، تم تسجيل عدد قليل فقط من هذه الكائنات في سجلات التاريخ ، وهي حقيقة كان كثير من الناس ممتنين لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا ، يُعتبر النايت ليتش كائنات مأخوذة من الأساطير ويتم التهامس بهذا المصطلح بنبرة من الخوف والرهبة ، إنهم مثل الكوارث الطبيعية.
نظرًا لأن المجموعة الأولى كانت قليلة جدًا من حيث العدد مقارنة بالمجموعة الثانية ، فإن هذه المنظمة لم تتخذ أي إجراء علنيًا في عالم الأحياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت النتيجة هي أن المزيد والمزيد من الأوندد أدركوا أنه من الأفضل القيام بالمشاركة بدلاً من محاولة استحواذ المعرفة أو السحر على حساب حياتهم ، إذا لم يكن ذلك ممكناً ، فعليهم التفاوض فيما بينهم وحل الأمور بعقلانية ، وهكذا ، قاموا بإنشاء قائمة بالأسماء.
إذا زاد أوندد من قوته بين الأحياء ، فهذا يعني أيضًا أنه سيكون هناك زيادة في عدد أعدائه أيضًا ، نظرًا لأن الأوندد على وجه الخصوص يُعتبرون أعداء جميع الكائنات الحية ، فإن هؤلاء الأوندد الذين إختاروا هذا المسار سيتعرضون للهجوم من قبل الأحياء ، حتى وإن كان على الأحياء تجاوز انتماءاتهم الوطنية بهدف القضاء على الأوندد.
مثل هذا الوضع جعل عدد الأوندد الذين ينتمون إلى المجموعة الأولى يتناقص ، بالطبع هناك أوندد تجذّروا في ظلال عالم الأحياء دون أن تتم ملاحظتهم ، لكن مثل هؤلاء الموهوبين كانوا نادرين.
ينقسم أوندد الذين ينتمون إلى هذه المنظمة إلى نوعين.
نتيجة لذلك ، بقيت “جماعة الهاوية” منظمة يكتنفها الغموض موجودة فقط في الشائعات ، السبب في عدم دعوة النايت ليتش الثلاثة الأقوياء الذين ذُكروا في الأعلى للمنظمة هو أن إنضمامهم سيجذب الإنتباه.
احتوى اللوح على أسماء أربعة من النايت ليتش وثلاثة من إلدر ليتش في البداية ، وكان الالتزام الوحيد للمنظمة هو أن الأعضاء الآخرين يجب أن يتحدوا سويًا لسحق أي عضو ينتهك القواعد.
عند مغادرته الغرفة التي جلس فيها <ذلك الشخص> ، وصل إلى ممر واسع بجانبه غرفة مضاءة بضوء صغير.
النايت ليتش التنين “كيوفانتيرا=أرغولوس”
بالطبع لن يُعبر أحد عن مشاعره أمام <ذلك الشخص> ، للأسف ، لم تكن هناك فرصة للنصر حتى لو تمردوا جميعًا عليه.
كانت غرفة الإنتظار لأولئك الذين ينتظرون لقاء <ذلك الشخص> ، <ذلك الشخص> لن يقوم بتحضير شيئًا كهذا أبدًا – لم يكن لطيفًا بما يكفي للقيام بهذه المبادرة – لذلك طلب بانيجيري والأخرون إذنًا لتجهيز غرفة الإنتظار هذه وحصلوا على الإذن.
نادى الشخص في تلك الغرفة على بانيجيري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا علم <ذلك الشخص> أنهم يُخططون للتمرد ، لكان بانيجيري ومن معه قد تم القضاء عليهم منذ فترة طويلة ، <ذلك الشخص> حكم المنظمة فقط ليأخذ بأنانية أبحاث بانيجيري والآخرين لتقوية نفسه ، لم يكن أكثر من طفيلي يتغذى عليهم ، ومع ذلك ، لن يفكر <ذلك الشخص> في التسامح مع أفعالهم السرية لمجرد أنهم مفيدين له.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
“لقد عدت ، إذن دوري هو التالي”
حسنا ، أنا سأطرح إستنتاجين لتحديد هوية هذا الشخص وهما:
نظرًا لأن بانيجيري كان ينتظر كذلك في هذه الغرفة في وقت سابق ، فقد عرف الشخص الذي تحدث معه دون أن يراه ، في الواقع ، لن يدخل المرء إلى هنا دون أن يتم استدعاؤه – لأن ذلك سيثير غضب <ذلك الشخص> – لذلك لا يمكن أن يكونوا زائرًا غير متوقع ، الوحيدون الذين تم إستدعائهم هنا اليوم هم أعضاء الدائرة الداخلية ، بعد مرور 400 عام على تأسيس المنظمة ، أصبح هناك 9 أعضاء في الدائرة الداخلية في الوقت الحاضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وصلت إلى الدرجة الثامنة من السحر وكانت تسعى إلى الدرجة التاسعة الآن ، لم تستطع بانيجيري إلا أن يُقر أنها الباحثة الأفضل ، كانت أيضًا المفضلة لدى قائد المنظمة الحالي.
والأعضاء هم:
لكن <ذلك الشخص> كان أسوأ نوع من القادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يزورون هذا الكهف مرة كل بضع سنوات – أو عندما يتم استدعاؤهم – لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالسخرية في كل مرة عندما رأى الجهد المبذول في حفر مثل هذا الكهف.
“الهاوية” ، “القديسة البيضاء” ، “راكب الموت” ، “ملك الاضمحلال” ، “الدوق ذو العيون القرمزية” ، “الذئب الحكيم” ، “شيخ الجنود” ، “الآكل” ، “المنتقم الأصفر”
تم جمعهم جميعًا هنا في وقت سابق وتم استدعاؤهم بالدور ، ولم يتبقى سوى واحد الآن.
لديه ستة أذرع ورأسين ، يتقن إستخدام السحر الغامض ويستطيع أيضًا إستخدام تعاويذ أنظمة أخرى ، هذا النايت ليتش كائن مخيف لدرجة أنه لا يمكن للبشر أبدًا أن يحلموا بهزيمته ، إذا اختار يومًا ما أن يخرج ويتصرف في العلن ، فمن المحتمل أن ينضم إلى قائمة النايت ليتش الذين ذُكروا في الأعلى ويُصبح هو الرابع ، إنه أوندد عتيق ، إنه مؤسس وعضو في المنظمة.
“القديسة البيضاء” ، غرازن روكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكانت النتيجة هي أن المزيد والمزيد من الأوندد أدركوا أنه من الأفضل القيام بالمشاركة بدلاً من محاولة استحواذ المعرفة أو السحر على حساب حياتهم ، إذا لم يكن ذلك ممكناً ، فعليهم التفاوض فيما بينهم وحل الأمور بعقلانية ، وهكذا ، قاموا بإنشاء قائمة بالأسماء.
لا تظن أنه يمكنك الاستمرار في إستغلالنا إلى الأبد!
أوندد ذات بشرة بيضاء مثل الشمع ، كانت ترتدي نِقابًا أبيض وملابس بيضاء ، مظهرها كان أبيض بالكامل من الرأس إلى أخمص القدمين.
(ملاحظة المترجم الأجنبي: هذا هو نفس النقش الذي ذُكر في القصة الجانبية <أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود> ، ولكن يبدو أن الإسم تغير)
كان هناك العديد من الأوندد الذين لقوا حتفهم بسبب هذا ، على الرغم من أن الأحياء سيغتنمون أي فرصة سانحة للقضاء على كلا الطرفين.
لقد وصلت إلى الدرجة الثامنة من السحر وكانت تسعى إلى الدرجة التاسعة الآن ، لم تستطع بانيجيري إلا أن يُقر أنها الباحثة الأفضل ، كانت أيضًا المفضلة لدى قائد المنظمة الحالي.
احتوى اللوح على أسماء أربعة من النايت ليتش وثلاثة من إلدر ليتش في البداية ، وكان الالتزام الوحيد للمنظمة هو أن الأعضاء الآخرين يجب أن يتحدوا سويًا لسحق أي عضو ينتهك القواعد.
لا-
(يعني يبحثون عن شخص قوي جديد)
بالنسبة إلى الأوندد ، يميل الأمر إلى أن تكون هناك رغبات أخرى تحل محل الرغبات الثلاث الأساسية المفقودة لديهم ، وهي التعطش للمعرفة ، لذلك ، عندما تنشأ خلافات بين الطرفين في السعي وراء المعرفة ، فغالبًا ما يرفض كلا الطرفين الاستسلام ، وستتصاعد الأمور إلى أن يتحول الأمر إلى إبادة كاملة لأحد الطرفين.
<ذلك الشخص> لا يُحب أحد ويجد الجميع مزعجين ولكنه يتحمل الأمر حتى يتمكن من إستغلالهم.
وقد إستطاع إستشعار ذلك من محادثاته مع <ذلك الشخص>.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي تحدث كان سيد القلعة ، كرونوي.
لم يحاول <ذلك الشخص> إخفاء الأمر على الإطلاق ، حتى أنه أطلق على السحر الذي يستخدمه بانيجيري والآخرون بـ “القذر”.
【ترجمة Mugi San 】
لا تظن أنه يمكنك الاستمرار في إستغلالنا إلى الأبد!
لذلك ، أن تكون مُقدَّرة بشكل كبير ليس سببًا للسعادة بالنسبة لـ غرازن.
لا-
نادى الشخص في تلك الغرفة على بانيجيري.
لا ، كل ما فعله <ذلك الشخص> هو الأخذ منهم وبالكاد أعطاهم أي فوائد في المقابل ، ولن يوجد شخص سَيُسعد بأن يتم إستغلاله بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والنوع الثاني هم الأوندد الذين لم يَحْتكوا بالأحياء وعملوا على أهدافهم بصمت بعيدًا عن أنظار العالم بأسره.
كان هذا أكثر صحة بالنسبة لباحثة موهوبة مثل غرازن.
إستنتاجي الأول ، قيل في الفصل أن <ذلك الشخص> يعيش في الكهف ومن هنا نستطيع التكهن بأن هوية هذا الشخص هي “لورد التنين الظلام العميق” والذي قال “تسا” أنه يعيش في كهف هائل تحت الأرض.
فرضياً ، إذا تم تجميع الرغبات الثلاث الأساسية للكائنات الحية في رغبة واحدة ، فإن الشخص الذي يمتلك هذه الرغبة الفردية سيجد صعوبة شديدة في كبح نفسه.
بالطبع لن يُعبر أحد عن مشاعره أمام <ذلك الشخص> ، للأسف ، لم تكن هناك فرصة للنصر حتى لو تمردوا جميعًا عليه.
ومع ذلك ، فإنه لا يمكن تجنب التصادم بين الكائنات الخالدة مثل الأوندد السَحَّرة الذين يقضون الأبدية في البحث في مجال السحر.
“…أجل ، دورك هو التالي ، بعد أن تنتهي… ما رأيك في التحدث؟ لقد مر وقت طويل منذ أن التقينا”
عند الوصول إلى البوابة ، ظهر أحد الأوندد التابعين لـ كرونوي وقاد بانيجيري إلى القلعة.
ومع ذلك ، قلة من الأشخاص يعرفون عن هذه المنظمة.
“… ماذا تقصد؟… فهمتك ، حسنًا ، بالطبع ، سأقبل بسعادة أن نتجمع للتحدث ، هل نلتقي في المكان المعتاد؟”
بالنظر إلى الاختلاف في قوتهم ، يمكنه أن يتحكم بسهولة في بانيجيري والآخرين إذا كان <ذلك الشخص> متخصصًا في هذا المجال.
“نعم ، إذا أنا سأذهب قبلكِ”
لا تظن أنه يمكنك الاستمرار في إستغلالنا إلى الأبد!
تركها بانيجيري وسار في الظلام لفترة من الوقت ، هذا هو امتيازه باعتباره أوندد ، لم يكن هناك حاجة لتلك الإضاءة في غرفة الانتظار أيضًا ، لم يكن يعرف من قام بوضعها هناك ، ولكن ربما كانت مجرد زينة.
ومع ذلك ، قلة من الأشخاص يعرفون عن هذه المنظمة.
كانت الأرضية عبارة عن لوح واحد تم جعله ناعمة بواسطة السحر ، لكن السقف والجداران كانا ذو مظهر خشن ، وهذا حافظ على مظهر الكهف المحفور.
إستنتاجي الثاني ، قيل في الفصل أن <ذلك الشخص> يستخدم أبحاث أعضاء منظمة “جسد الهاوية” لأجل تقوية نفسه ومن هنا نستطيع التأكد من أن <ذلك الشخص> أوندد ، وقد تكون هوية هي “لورد تنين النعش الأكبر” ، قيل في المجلد 4 في فصل الإستراحة أنه تنين أوندد وأنه قد مات ولكن الأمر ليس مأكدًا تمامًا.
(يعني يبحثون عن شخص قوي جديد)
هذا الكهف الضخم لم يكن طبيعيًا ، قضى زعيم منظمتهم وقتًا وجهدًا في الحفر فيه.
النايت ليتش التنين “كيوفانتيرا=أرغولوس”
“نعم ، إذا أنا سأذهب قبلكِ”
كانوا يزورون هذا الكهف مرة كل بضع سنوات – أو عندما يتم استدعاؤهم – لكنه لم يستطع إلا أن يشعر بالسخرية في كل مرة عندما رأى الجهد المبذول في حفر مثل هذا الكهف.
<ذلك الشخص> لا يُحب أحد ويجد الجميع مزعجين ولكنه يتحمل الأمر حتى يتمكن من إستغلالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
النايت ليتش البارعين في السحر عادةً ما يحتقرون الجهد البدني ، ولكن هذا الإحتقار كان لِما يُمثله هذا الكهف: وهو الجانب الجبان لـ <ذلك الشخص> الذي يتصرف بعجرفة وثقة أمامهم.
تركها بانيجيري وسار في الظلام لفترة من الوقت ، هذا هو امتيازه باعتباره أوندد ، لم يكن هناك حاجة لتلك الإضاءة في غرفة الانتظار أيضًا ، لم يكن يعرف من قام بوضعها هناك ، ولكن ربما كانت مجرد زينة.
نظرًا لأن المجموعة الأولى كانت قليلة جدًا من حيث العدد مقارنة بالمجموعة الثانية ، فإن هذه المنظمة لم تتخذ أي إجراء علنيًا في عالم الأحياء.
بعد التأكد من أنه قطع مسافة طويلة ، قام بانيجيري بتنشيط تعويذة 「الإنتقال الآني」 مرتين للوصول إلى وِجهته.
لذلك قرروا إعداد رادع* جديد ضد <ذلك الشخص> ، كان هذا الرأي المشترك لكل فرد في الدائرة الداخلية التقى بـ <ذلك الشخص>.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي تحدث كان سيد القلعة ، كرونوي.
وصل أمام قلعة تم بنائها في أعماق الجبال ، وهذا مقر إقامة كرونوي لوغ إنتيش نا ، “الدوق ذو العيون القرمزية” ، أحد أعضاء الدائرة الداخلية.
إستنتاجي الأول ، قيل في الفصل أن <ذلك الشخص> يعيش في الكهف ومن هنا نستطيع التكهن بأن هوية هذا الشخص هي “لورد التنين الظلام العميق” والذي قال “تسا” أنه يعيش في كهف هائل تحت الأرض.
نتيجة لذلك ، بقيت “جماعة الهاوية” منظمة يكتنفها الغموض موجودة فقط في الشائعات ، السبب في عدم دعوة النايت ليتش الثلاثة الأقوياء الذين ذُكروا في الأعلى للمنظمة هو أن إنضمامهم سيجذب الإنتباه.
من بين أعضاء الدائرة الداخلية ، كان كرونوي هو الشخص الذي أحب إبقاء الأشياء أنيقة ومرتبة أكثر من غيره وأحاط نفسه بأفضل الأشياء ، ونفس الأمر ينطبق على مقر إقامته أيضًا.
<ذلك الشخص> لا يُحب أحد ويجد الجميع مزعجين ولكنه يتحمل الأمر حتى يتمكن من إستغلالهم.
عند الوصول إلى البوابة ، ظهر أحد الأوندد التابعين لـ كرونوي وقاد بانيجيري إلى القلعة.
تم بناء هذه القلعة على يد أعراق مختلفة – وتم الدفع لهم بالمعرفة السحرية والعناصر السحرية والكنوز المليئة بالأحجار الكريمة – ، والقلعة كبيرة وجميلة بحيث حتى الأشخاص الذين ليس لديهم حس بالجمال سيشعرون بهيبتها ورونقها ، كان هذا هو السبب في أن الدائرة الداخلية استخدمت مقر إقامته كمكان اجتماع كلما كان لديهم شيء لمناقشته.
تم جمعهم جميعًا هنا في وقت سابق وتم استدعاؤهم بالدور ، ولم يتبقى سوى واحد الآن.
نظرًا لأن بانيجيري كان ينتظر كذلك في هذه الغرفة في وقت سابق ، فقد عرف الشخص الذي تحدث معه دون أن يراه ، في الواقع ، لن يدخل المرء إلى هنا دون أن يتم استدعاؤه – لأن ذلك سيثير غضب <ذلك الشخص> – لذلك لا يمكن أن يكونوا زائرًا غير متوقع ، الوحيدون الذين تم إستدعائهم هنا اليوم هم أعضاء الدائرة الداخلية ، بعد مرور 400 عام على تأسيس المنظمة ، أصبح هناك 9 أعضاء في الدائرة الداخلية في الوقت الحاضر.
عند الوصول إلى البوابة ، ظهر أحد الأوندد التابعين لـ كرونوي وقاد بانيجيري إلى القلعة.
بالنسبة إلى الأوندد ، يميل الأمر إلى أن تكون هناك رغبات أخرى تحل محل الرغبات الثلاث الأساسية المفقودة لديهم ، وهي التعطش للمعرفة ، لذلك ، عندما تنشأ خلافات بين الطرفين في السعي وراء المعرفة ، فغالبًا ما يرفض كلا الطرفين الاستسلام ، وستتصاعد الأمور إلى أن يتحول الأمر إلى إبادة كاملة لأحد الطرفين.
(يعني يبحثون عن شخص قوي جديد)
بعد اقتياده إلى غرفة ، وجد أن كل أعضاء الدائرة الداخلية موجودين باستثناء غرازن.
“المعذرة على جعلكم تنتظرون”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“عمل جيد في التعامل مع <ذلك الشخص>”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأعضاء هم:
الشخص الذي تحدث كان سيد القلعة ، كرونوي.
حسنا ، أنا سأطرح إستنتاجين لتحديد هوية هذا الشخص وهما:
إستنتاجي الأول ، قيل في الفصل أن <ذلك الشخص> يعيش في الكهف ومن هنا نستطيع التكهن بأن هوية هذا الشخص هي “لورد التنين الظلام العميق” والذي قال “تسا” أنه يعيش في كهف هائل تحت الأرض.
كانت أكثر سماته لفتًا للنظر هي بشرته الشاحبة جدًا ، لم يكن أوندد طبيعيًا ، بل كان بشريًا في السابق وقد حوّل نفسه إلى أوندد باستخدام السحر ، ربما هذا هو السبب في أنهم يستطيعون رؤية آثار ماضيه في هوسه بإحاطة نفسه بالأشياء الجميلة ، بينما كان الآخرون يرتدون دائمًا نفس الملابس – العناصر السحرية ذات قوة سحرية – إلا أنه الوحيد الذي كان يرتدي ملابس مختلفة ونظيفة في كل مرة ، لكن ملابسه لا تحتوي على أي قوة سحرية.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
لا-
بالنسبة للأعضاء الآخرين ، كانت الملابس شيئًا يُستخدم لتقوية أنفسهم ، لكن بالنسبة إلى كرونوي ، كانت الملابس زينة لنفسه.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والنايت ليتش الثلاثة المعروفين هم-
“أرغب في إنتظار غرازن قبل أن نبدأ ، ألا بأس في ذلك؟”
إستنتاجي الثاني ، قيل في الفصل أن <ذلك الشخص> يستخدم أبحاث أعضاء منظمة “جسد الهاوية” لأجل تقوية نفسه ومن هنا نستطيع التأكد من أن <ذلك الشخص> أوندد ، وقد تكون هوية هي “لورد تنين النعش الأكبر” ، قيل في المجلد 4 في فصل الإستراحة أنه تنين أوندد وأنه قد مات ولكن الأمر ليس مأكدًا تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سأل بانيجيري رفاقه أثناء جلوسه على أحد الكراسي في الغرفة ، ولم يعترض أحد.
ما سيحدث قريبًا كان شيئًا كرروه مرات عديدة من قبل ، وهي مناقشتهم بشأن التحضير للتمرد ضد <ذلك الشخص>.
كانت أكثر سماته لفتًا للنظر هي بشرته الشاحبة جدًا ، لم يكن أوندد طبيعيًا ، بل كان بشريًا في السابق وقد حوّل نفسه إلى أوندد باستخدام السحر ، ربما هذا هو السبب في أنهم يستطيعون رؤية آثار ماضيه في هوسه بإحاطة نفسه بالأشياء الجميلة ، بينما كان الآخرون يرتدون دائمًا نفس الملابس – العناصر السحرية ذات قوة سحرية – إلا أنه الوحيد الذي كان يرتدي ملابس مختلفة ونظيفة في كل مرة ، لكن ملابسه لا تحتوي على أي قوة سحرية.
في الاساس، قبلوا <ذلك الشخص> لأنه كان قويًا للغاية.
إستنتاجي الأول ، قيل في الفصل أن <ذلك الشخص> يعيش في الكهف ومن هنا نستطيع التكهن بأن هوية هذا الشخص هي “لورد التنين الظلام العميق” والذي قال “تسا” أنه يعيش في كهف هائل تحت الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من المحتمل أن<ذلك الشخص> قد علم عن منظمة “جسد الهاوية” من بعض أعضاء الدائرة الخارجية ، فقد ظهر أمامهم فجأة وأظهر قوته.
خضع بانيجيري والآخرون لـ <ذلك الشخص> كقائد للمنظمة لأنهم اعتقدوا أنه سيكون بمثابة رادع ضد الكيانات القوية في هذا العالم ، وليس بقصد توسيع منظمتهم.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
لحسن الحظ ، كان <ذلك الشخص> يفتقر إلى القدرة على السيطرة على الأوندد.
لكن <ذلك الشخص> كان أسوأ نوع من القادة.
بادئ ذي بدء ، لم يتم تأسيس منظمة “جسد الهاوية” لإثارة الاضطرابات في وسط القارة ، سيكونون منزعجين إذا اعتقد <ذلك الشخص> أنهم مجرد قوة يستطيع إقتراضها بواسطة إتفاق بينهم ، وألا يُعترف بقيمتهم وأهدافهم الخاصة.
لا-
لذلك قرروا إعداد رادع* جديد ضد <ذلك الشخص> ، كان هذا الرأي المشترك لكل فرد في الدائرة الداخلية التقى بـ <ذلك الشخص>.
(يعني يبحثون عن شخص قوي جديد)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عادة كلما تم تضمين المزيد من الأعضاء في الخطة ، زادت فرص الخيانة ، إذا لم يخنهم أي أحد ، فسيكون ذلك دليلًا على عدم ولاء أحد لـ <ذلك الشخص>.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
إذا زاد أوندد من قوته بين الأحياء ، فهذا يعني أيضًا أنه سيكون هناك زيادة في عدد أعدائه أيضًا ، نظرًا لأن الأوندد على وجه الخصوص يُعتبرون أعداء جميع الكائنات الحية ، فإن هؤلاء الأوندد الذين إختاروا هذا المسار سيتعرضون للهجوم من قبل الأحياء ، حتى وإن كان على الأحياء تجاوز انتماءاتهم الوطنية بهدف القضاء على الأوندد.
وحتى الآن على الأقل ، لم يخنهم أحد بعد ، وحقيقة أن بانيجيري وأعضاء الدائرة الداخلية الآخرين على قيد الحياة دليل على ذلك.
بالطبع لن يُعبر أحد عن مشاعره أمام <ذلك الشخص> ، للأسف ، لم تكن هناك فرصة للنصر حتى لو تمردوا جميعًا عليه.
إذا علم <ذلك الشخص> أنهم يُخططون للتمرد ، لكان بانيجيري ومن معه قد تم القضاء عليهم منذ فترة طويلة ، <ذلك الشخص> حكم المنظمة فقط ليأخذ بأنانية أبحاث بانيجيري والآخرين لتقوية نفسه ، لم يكن أكثر من طفيلي يتغذى عليهم ، ومع ذلك ، لن يفكر <ذلك الشخص> في التسامح مع أفعالهم السرية لمجرد أنهم مفيدين له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا شك أن <ذلك الشخص> سيتخذ إجراءً للقضاء على بانيجيري والمتآمرين الآخرين إذا كان يشك فيهم.
لم يكن لدى <ذلك الشخص> التسامح أو العقلانية التي يجب أن يتمتع بها الحاكم ، فقد كان حذرًا جدًا بشأن كل شيء.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لذلك ، فإن حقيقة أنهم بخير حتى الآن تعني أنه لم ينتبه لمؤامرتهم بعد.
حسنا ، أنا سأطرح إستنتاجين لتحديد هوية هذا الشخص وهما:
لحسن الحظ ، كان <ذلك الشخص> يفتقر إلى القدرة على السيطرة على الأوندد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
(ملاحظة المترجم الأجنبي: يمكن تفسير الأمر على أنه ليس جيدًا في شيء ما أو أنه لا يمتلك القدرة على ذلك)
لديه ستة أذرع ورأسين ، يتقن إستخدام السحر الغامض ويستطيع أيضًا إستخدام تعاويذ أنظمة أخرى ، هذا النايت ليتش كائن مخيف لدرجة أنه لا يمكن للبشر أبدًا أن يحلموا بهزيمته ، إذا اختار يومًا ما أن يخرج ويتصرف في العلن ، فمن المحتمل أن ينضم إلى قائمة النايت ليتش الذين ذُكروا في الأعلى ويُصبح هو الرابع ، إنه أوندد عتيق ، إنه مؤسس وعضو في المنظمة.
النايت ليتش العملاق “هويون”
بالنظر إلى الاختلاف في قوتهم ، يمكنه أن يتحكم بسهولة في بانيجيري والآخرين إذا كان <ذلك الشخص> متخصصًا في هذا المجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد وصلت إلى الدرجة الثامنة من السحر وكانت تسعى إلى الدرجة التاسعة الآن ، لم تستطع بانيجيري إلا أن يُقر أنها الباحثة الأفضل ، كانت أيضًا المفضلة لدى قائد المنظمة الحالي.
لا تظن أنه يمكنك الاستمرار في إستغلالنا إلى الأبد!
عادة كلما تم تضمين المزيد من الأعضاء في الخطة ، زادت فرص الخيانة ، إذا لم يخنهم أي أحد ، فسيكون ذلك دليلًا على عدم ولاء أحد لـ <ذلك الشخص>.
تخلص بانيجيري من الشخص الضخم الذي التقى به للتو من ذهنه مع صراخه الصامت.
♦ ♦ ♦
**********
تحليلي عن هوية <ذلك الشخص>.
أولا وقبل كل شيء أريد أن أقول أن الوحيدين الذين يصفون سحر يغدراسيل بـ “القذر” هم لوردات التنانين ، وقد ذُكر هذا على لسان تسا في المجلد 7 في فصل الإستراحة ، ومن هنا نستطيع أن نقول أن هذا الشخص هو لورد تنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا علم <ذلك الشخص> أنهم يُخططون للتمرد ، لكان بانيجيري ومن معه قد تم القضاء عليهم منذ فترة طويلة ، <ذلك الشخص> حكم المنظمة فقط ليأخذ بأنانية أبحاث بانيجيري والآخرين لتقوية نفسه ، لم يكن أكثر من طفيلي يتغذى عليهم ، ومع ذلك ، لن يفكر <ذلك الشخص> في التسامح مع أفعالهم السرية لمجرد أنهم مفيدين له.
لم يكن لدى <ذلك الشخص> التسامح أو العقلانية التي يجب أن يتمتع بها الحاكم ، فقد كان حذرًا جدًا بشأن كل شيء.
حسنا ، أنا سأطرح إستنتاجين لتحديد هوية هذا الشخص وهما:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والنوع الثاني هم الأوندد الذين لم يَحْتكوا بالأحياء وعملوا على أهدافهم بصمت بعيدًا عن أنظار العالم بأسره.
وصل أمام قلعة تم بنائها في أعماق الجبال ، وهذا مقر إقامة كرونوي لوغ إنتيش نا ، “الدوق ذو العيون القرمزية” ، أحد أعضاء الدائرة الداخلية.
إستنتاجي الأول ، قيل في الفصل أن <ذلك الشخص> يعيش في الكهف ومن هنا نستطيع التكهن بأن هوية هذا الشخص هي “لورد التنين الظلام العميق” والذي قال “تسا” أنه يعيش في كهف هائل تحت الأرض.
إستنتاجي الثاني ، قيل في الفصل أن <ذلك الشخص> يستخدم أبحاث أعضاء منظمة “جسد الهاوية” لأجل تقوية نفسه ومن هنا نستطيع التأكد من أن <ذلك الشخص> أوندد ، وقد تكون هوية هي “لورد تنين النعش الأكبر” ، قيل في المجلد 4 في فصل الإستراحة أنه تنين أوندد وأنه قد مات ولكن الأمر ليس مأكدًا تمامًا.
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
احصائيات الشخصيات الذين ظهروا في هذا المجلد
♦ ♦ ♦
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
مثل هذا الوضع جعل عدد الأوندد الذين ينتمون إلى المجموعة الأولى يتناقص ، بالطبع هناك أوندد تجذّروا في ظلال عالم الأحياء دون أن تتم ملاحظتهم ، لكن مثل هؤلاء الموهوبين كانوا نادرين.
♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم بناء هذه القلعة على يد أعراق مختلفة – وتم الدفع لهم بالمعرفة السحرية والعناصر السحرية والكنوز المليئة بالأحجار الكريمة – ، والقلعة كبيرة وجميلة بحيث حتى الأشخاص الذين ليس لديهم حس بالجمال سيشعرون بهيبتها ورونقها ، كان هذا هو السبب في أن الدائرة الداخلية استخدمت مقر إقامته كمكان اجتماع كلما كان لديهم شيء لمناقشته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
♦ ♦ ♦
بعد اقتياده إلى غرفة ، وجد أن كل أعضاء الدائرة الداخلية موجودين باستثناء غرازن.
♦ ♦ ♦
كانت أكثر سماته لفتًا للنظر هي بشرته الشاحبة جدًا ، لم يكن أوندد طبيعيًا ، بل كان بشريًا في السابق وقد حوّل نفسه إلى أوندد باستخدام السحر ، ربما هذا هو السبب في أنهم يستطيعون رؤية آثار ماضيه في هوسه بإحاطة نفسه بالأشياء الجميلة ، بينما كان الآخرون يرتدون دائمًا نفس الملابس – العناصر السحرية ذات قوة سحرية – إلا أنه الوحيد الذي كان يرتدي ملابس مختلفة ونظيفة في كل مرة ، لكن ملابسه لا تحتوي على أي قوة سحرية.
تحليلي عن هوية <ذلك الشخص>.
♦ ♦ ♦
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
لذلك قرروا إعداد رادع* جديد ضد <ذلك الشخص> ، كان هذا الرأي المشترك لكل فرد في الدائرة الداخلية التقى بـ <ذلك الشخص>.
نهاية فصل الإستراحة + نهاية المجلد 15
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
【ترجمة Mugi San 】
¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤ ¤
♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦ ♦
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
