مقدمة - الجزء الاول
مجلد إضافي : أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود – قصة غريبة عن الحاكم المطلق
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يهتف بهذه الكلمات بنبرة قوية لا يستخدمها في العادة ، مومونجا ضغط الزر بقوة.
مقدمة – الجزء الأول
بمجرد مغادرته مكان سطح نازاريك ، بعبارة أخرى ، المقبرة – التي خلفه ، سيكون في منطقة المستنقعات المليئة بالضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مومونجا فكر.
إن الأمر يستحق الاحتفال بالطبع ، لكنه في نفس الوقت جعله يشعر بالوحدة ، كما لو أن العالم قد نسيه تمامًا. او شئ ما مثل هذا.
ومع ذلك ، فكر في الأمر الآن.
———————–
أثناء جلوسه على العرش ، تجاهل مومونجا الرضا الضعيف وخجله المضاعف الذي شعر به في الوقت الحاضر وبدأ ينظر في الجزء الداخلي من الغرفة ، وعندها رأى سيباس والخادمات واقفات بلا حراك. وقوفهم بصلابة شديدة في هذه الغرفة جعله يشعر بالوحدة قليلاً.
حتى مومونجا لم يستطع أن يحبس شهيقه من البهجة عندما شاهد مقاطع الفيديو لتلك الاكتشافات. أما تلك التي لم تحصل على رد فعل مثل هذا منه ، فقد شتمها بدلاً من ذلك ، كيف من الممكن لأي شخص أن يعرف عن هذه الاكتشافات ، هل المطورون أغبياء؟ فكر في عقله.
مومونجا انتظر.
تذكر أن هناك أمر لهذا الشيء. فكر مومونجا في الأوامر التي رآها من قبل ، ثم مد يده الى الامام ولوح بها برفق من أعلى إلى أسفل.
— ترجمة Mark Max —
“ركوع.”
البيدو وسيباس والخادمات الست (الثريا) ؛ ركع الجميع أمامه بالطريقة التي يذل بها الأشخاص أنفسهم أمام سيدهم.
مجلد إضافي : أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود – قصة غريبة عن الحاكم المطلق
23:55:49
كان ذلك جيدا.
رفع مومونجا يده اليسرى ، وتفحص الوقت بتمعن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
23:55:48
مقدمة – الجزء الأول
اعتقدت أن شخصًا ما سيحاول غزونا بغية مشاهدة معالمنا السياحية. بعد كل شيء ، سيكونون قادرين على المرور عبر مستنقع بريبيرا دون استهلاك أي موارد.
23:55:49
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر أن هناك أمر لهذا الشيء. فكر مومونجا في الأوامر التي رآها من قبل ، ثم مد يده الى الامام ولوح بها برفق من أعلى إلى أسفل.
23:55:50…
سيعود إلى العالم الحقيقي بعد عدة ثوان. مع ذلك ، بدت هذه اللحظة وكأنها صنعت لتظهر بوضوح بهجة سوزوكي ساتورو.
يبدو انه الوقت المناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في الوقت الحالي ، على الاغلب ان الـ GMs يبثون بلا توقف والبعض الآخر يطلقون الألعاب النارية في الخارج. ومع ذلك ، فإن مومونجا – الذي امتنع عن هذه الأشياء – لم يكن يعلم بهذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيق مومونجا عينيه – على رغم أن تعبيره لم يتغير. لقد وصل إلى وجهته ، جزيرة تطفو فوق المستنقع.
( GMs هم مدراء اللعبة )
عملية النقل الاني تمت في لحظة ، وقد تم نقله الى غرفة واسعة.
انحنى مومونجا على العرش ورفع رأسه ببطء إلى السقف.
كان ذلك جيدا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مومونجا قام ببناء نازاريك ، هذه الزنزانة الأصعب ، مع أصدقائه. لذلك ، اعتقد مومونجا أن مجموعة من اللاعبين قد تقرر غزوها في هذا اليوم الأخير.
مومونجا انتظر.
كان لكل تعويذة مكانها على وحدة تحكم إطلاق التعويذات.
بصفته قائد النقابة ، فأنه سيرحب بأي منافس.
رفع مومونجا يده اليسرى ، وتفحص الوقت بتمعن.
بعد عثوره على وجهة الانتقال الأقرب إلى السطح ، كان مومونجا على وشك النقر عليها ، لكنه تردد للحظة…
بينما أرسل رسائل إلى جميع الأعضاء السابقين ، عدد الأشخاص الذين أتوا بالفعل يمكن حسابهم بيد واحدة.
لم تكن كبيرة جدًا ، لكنها كانت مغطاة بقدر كبير من الأشياء الأسطوانية ، بشكل كافاً لملء سطحها بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مومونجا انتظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الأمر كما لو انه يسمع رنين إغلاق أبواب القطار يتوقف ، ويحل محله هسهسة الغاز من داخل الباب.
بصفته قائد النقابة ، فإنه سيرحب بأي أصدقاء عائدين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 23:55:48
لم تكن كبيرة جدًا ، لكنها كانت مغطاة بقدر كبير من الأشياء الأسطوانية ، بشكل كافاً لملء سطحها بالكامل.
” من بقايا الماضي ، هاه “
عملية النقل الاني تمت في لحظة ، وقد تم نقله الى غرفة واسعة.
“.. يجب علي الاستيقاظ في الساعة 4 غدًا ، هاه.”
مومونجا فكر.
بعد عثوره على وجهة الانتقال الأقرب إلى السطح ، كان مومونجا على وشك النقر عليها ، لكنه تردد للحظة…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع أن هذه النقابة لم تكن أكثر من صدفة فارغة في الوقت الحاضر ، فقد قضى بالفعل أوقاتًا ممتعة داخلها في الماضي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر أن هناك أمر لهذا الشيء. فكر مومونجا في الأوامر التي رآها من قبل ، ثم مد يده الى الامام ولوح بها برفق من أعلى إلى أسفل.
قام بتحويل نظره الى الأعلام العملاقة المتدلية من السقف وبدأ يعدها. تواجد هناك بالمجمل 41 علم ، بنفس عدد أعضاء نقابة. حمل كل علم شعار عضو. مد مومونجا إصبعه الأبيض العظمي للإشارة إلى أحدها ، وسمح للذكريات داخل عقله أن تعود مجدداً … لكن يده توقفت في منتصف حركتها.
لم يتبقى المزيد من الوقت.
– هذا ليس الوقت المناسب لمثل هذه الأشياء!
فكر مومونجا بخطة معينة قد جهزها لهذا اليوم.
مومونجا قام ببناء نازاريك ، هذه الزنزانة الأصعب ، مع أصدقائه. لذلك ، اعتقد مومونجا أن مجموعة من اللاعبين قد تقرر غزوها في هذا اليوم الأخير.
خطة نهاية مجيدة من اجل اليوم الأخير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكي يحتفل مع أصدقائه الذين عادوا في يوم التشغيل الأخير ، لكي يقوم بشيء كبير معهم في هذه النهاية ، ذهب مومونغا إلى منطقة التسوق التي لم يزرها أبدًا تقريبًا ، لشراء كميات كبيرة من العناصر ، بغية استخدامها لإجراء حدث معين.
لقد كانت الألعاب النارية التي باعها مطورو يغدراشيل أو ربما فريق العمليات – بسعر منخفض.
ومع ذلك ، بينما عاد العديد من أصدقائه إلى النقابة ، للأسف لم يبقى أي منهم حتى النهاية.
ولأن هذه المشاعر قد ملأت قلبه ، فقد نسي تمامًا أن نيته الأصلية كانت المشاركة في الحدث مع أصدقائه. لا ، على الأغلب أن السبب هو عدم رغبته في تذكر ذلك.
وبعد ذلك ، انفجر انفجار هائل في السماء. تداخل الضوء مع مزيد من الضوء ؛ لم يعد الامر عرضًا لألعاب النارية وحسب ، بل اصبح شيئًا كأنه يشبه تعويذة الطبقة الفائقة「السقوط」.
بالذات هؤلاء الأصدقاء الذين عادوا .. بالطبع وضعوا حياتهم الحقيقية أولاً. بينما شاهد مومونجا العديد من أصدقائه يغادرون النقابة لنفس السبب ، مومونجا كان قد توقع حدوث هكذا شيء بالفعل.
يبدو انه الوقت المناسب.
ومع ذلك ، لا زال مومونجا يشعر بالوحدة الرهيبة ، والإحباط الشديد في نفس الوقت.
كان هذا هو أقرب مكان إلى السطح يمكن أن تأخذه إليه قوة النقل الآني للخاتم.
اعتقدت أن شخصًا ما سيحاول غزونا بغية مشاهدة معالمنا السياحية. بعد كل شيء ، سيكونون قادرين على المرور عبر مستنقع بريبيرا دون استهلاك أي موارد.
ولأن هذه المشاعر قد ملأت قلبه ، فقد نسي تمامًا أن نيته الأصلية كانت المشاركة في الحدث مع أصدقائه. لا ، على الأغلب أن السبب هو عدم رغبته في تذكر ذلك.
ربما كان هناك نهاية أخرى ، وهي نسيان الحدث والجلوس على العرش منتظراً النهاية.
عملية النقل الاني تمت في لحظة ، وقد تم نقله الى غرفة واسعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
( هذا ما حدث في القصة الأصلية )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، فكر في الأمر الآن.
– هذا ليس الوقت المناسب لمثل هذه الأشياء!
عملية النقل الاني تمت في لحظة ، وقد تم نقله الى غرفة واسعة.
في هذه الحالة-
نهض مومونجا فجأة ووقف على قدميه.
لا بد أن أذهب! حتى لو كنت انا فقط! أحتاج إلى إعطاء الأمر برمته خاتمة مجيدة في النهاية ، حتى لو كنت أنا فقط!
مع ذلك–
———————–
لم يتبقى المزيد من الوقت.
أطلق مومونجا سراح عصاة آينز أول جون المتواجدة في قبضته القوية ، وقام على الفور بتنشيط الخاتم على إصبعه الأيمن – خاتم آينز أول جون.
القى مومونجا تعويذة「طيران」، كما لو انه رجل اعمال يركض صعودًا على الدرج.
أثناء قيامه بتدوير خاتم آينز أول جون ، ظهرت قائمة وجهات النقل الآني. ومع ذلك ، أول وجهة كانت غرفته الخاصة. لماذا بحق الجحيم تم وضع مكان كهذا؟ امسك مومونجا بشيء لم يكن يضايقه في العادة ، وتنقل بين الخيارات.
ولأن هذه المشاعر قد ملأت قلبه ، فقد نسي تمامًا أن نيته الأصلية كانت المشاركة في الحدث مع أصدقائه. لا ، على الأغلب أن السبب هو عدم رغبته في تذكر ذلك.
” رائع! “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يستطع مومونجا منع نفسه من الصياح بسرور.
حتى مومونجا لم يستطع أن يحبس شهيقه من البهجة عندما شاهد مقاطع الفيديو لتلك الاكتشافات. أما تلك التي لم تحصل على رد فعل مثل هذا منه ، فقد شتمها بدلاً من ذلك ، كيف من الممكن لأي شخص أن يعرف عن هذه الاكتشافات ، هل المطورون أغبياء؟ فكر في عقله.
بعد عثوره على وجهة الانتقال الأقرب إلى السطح ، كان مومونجا على وشك النقر عليها ، لكنه تردد للحظة…
خطة نهاية مجيدة من اجل اليوم الأخير.
توجهت عيون مومونجا مباشرة الى عصاة اينز اول جون.
بصفته سلاح النقابة ، فأن تدميره يعني تدمير النقابة ذاتها. بعد التفكير من هذه الناحية ، قرر ان تركها هناك هو الخيار الأكثر اماناً لفعله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، ألم يفكر مومونجا بشيء ما قبل أن يأخذها في وقت سابق؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هذا صحيح ، تعالي معي لأنك دليل وجود نقابة آينز أول جون في ما مضى.
بمجرد مغادرته مكان سطح نازاريك ، بعبارة أخرى ، المقبرة – التي خلفه ، سيكون في منطقة المستنقعات المليئة بالضباب.
أمسك مومونجا بالعصا بإحكام ، وقام بتنشيط قوة الخاتم.
“.. يجب علي الاستيقاظ في الساعة 4 غدًا ، هاه.”
عملية النقل الاني تمت في لحظة ، وقد تم نقله الى غرفة واسعة.
في هذه الحالة-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تواجد داخلها صفان من الأحجار الضيقة المستخدمة لوضع الجثث على جانبيها على الرغم من أنها أصبحت غير مستخدمة الآن. وقد صنعت الأرضية من حجر الجير المصقول. في الخلف تواجدت مجموعة من السلالم متجهة نحو الأسفل ، وفي أسفلها مجموعة من الأبواب المزدوجة ، مؤدية إلى الطابق الأول من قبر نازاريك العظيم تحت الأرض.
كان ذلك جيدا.
كان هذا هو أقرب مكان إلى السطح يمكن أن تأخذه إليه قوة النقل الآني للخاتم.
“أنا بحاجة إلى الإسراع!” صرخ مومونجا ليحفز نفسه.
توجهت عيون مومونجا مباشرة الى عصاة اينز اول جون.
اشار اسم الموقع المعروض إلى أن هذا هو الضريح المركزي لقبر نازاريك العظيم تحت الأرض.
لقد كانت جزيرة صغيرة غريبة.
“أنا بحاجة إلى الإسراع!” صرخ مومونجا ليحفز نفسه.
توجهت عيون مومونجا مباشرة الى عصاة اينز اول جون.
في هذه الحالة-
نظر إلى الساعة في يده اليسرى ، وكان الوقت-
خطة نهاية مجيدة من اجل اليوم الأخير.
في الوقت الحالي ، على الاغلب ان الـ GMs يبثون بلا توقف والبعض الآخر يطلقون الألعاب النارية في الخارج. ومع ذلك ، فإن مومونجا – الذي امتنع عن هذه الأشياء – لم يكن يعلم بهذا.
23:58:03
كان ذلك جيدا.
بالذات هؤلاء الأصدقاء الذين عادوا .. بالطبع وضعوا حياتهم الحقيقية أولاً. بينما شاهد مومونجا العديد من أصدقائه يغادرون النقابة لنفس السبب ، مومونجا كان قد توقع حدوث هكذا شيء بالفعل.
– لقد نفد الوقت تقريبا.
– لقد نفد الوقت تقريبا.
كان الأمر كما لو انه يسمع رنين إغلاق أبواب القطار يتوقف ، ويحل محله هسهسة الغاز من داخل الباب.
قام بتحويل نظره الى الأعلام العملاقة المتدلية من السقف وبدأ يعدها. تواجد هناك بالمجمل 41 علم ، بنفس عدد أعضاء نقابة. حمل كل علم شعار عضو. مد مومونجا إصبعه الأبيض العظمي للإشارة إلى أحدها ، وسمح للذكريات داخل عقله أن تعود مجدداً … لكن يده توقفت في منتصف حركتها.
القى مومونجا تعويذة「طيران」، كما لو انه رجل اعمال يركض صعودًا على الدرج.
على الرغم من ذعره ، تحركات مومونجا أثناء تمريره وحدة التحكم لأسفل واختيار تعويذة الطيران لم تكن في غير محلها على الإطلاق.
— ترجمة Mark Max —
كان لكل تعويذة مكانها على وحدة تحكم إطلاق التعويذات.
كان من الصعب التحكم في وضعيته أثناء طيرانه. مومونجا سمع ذات مرة أحدهم يقول إن الأمر يشبه لعب لعبة مصارعة الكلاب. ومع ذلك ، لو انه طار بخط مستقيم وحسب ، فإن الحركات البسيطة ستكون كافية. أو بالأحرى ، لم تكن هناك حاجة للتحكم في أي شيء على الإطلاق. سيكون كل ما عليه فعله هو عدم لمس واجهة التحكم.
لو أنه لم يكن يعرف هذه الأشياء ، لو أنه ارتكب أي خطأ اثناء قيامه بإطلاق التعاويذ ، فإن ذلك سيؤثر على أنشطته مثل القتال. لهذا السبب ، أمضى مومونجا أكثر من عام لكي يحفظ كل مكان على وحدة التحكم ، على الرغم من أن هذا الجهد ترك زملائه الآخرين في حالة ذهول ، إلا أن مومونجا لم ينجح أبدًا في التغلب على تاتش مي ولو لمرة واحدة على الرغم من عمله الشاق. ومع ذلك ، مومونجا شعر دائمًا أن سجله الجيد في PVP يرجع إلى اجتهاده العملي ، وعلى الأغلب أن هذا صحيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكي يحتفل مع أصدقائه الذين عادوا في يوم التشغيل الأخير ، لكي يقوم بشيء كبير معهم في هذه النهاية ، ذهب مومونغا إلى منطقة التسوق التي لم يزرها أبدًا تقريبًا ، لشراء كميات كبيرة من العناصر ، بغية استخدامها لإجراء حدث معين.
( PVP تعني لاعب ضد لاعب أو مواجهة فردية )
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ركوع.”
طار مومونجا بكل قوته نحو المستنقع العظيم المحيط بمقبرة نازاريك العظيمة تحت الأرض.
بالذات هؤلاء الأصدقاء الذين عادوا .. بالطبع وضعوا حياتهم الحقيقية أولاً. بينما شاهد مومونجا العديد من أصدقائه يغادرون النقابة لنفس السبب ، مومونجا كان قد توقع حدوث هكذا شيء بالفعل.
كان من الصعب التحكم في وضعيته أثناء طيرانه. مومونجا سمع ذات مرة أحدهم يقول إن الأمر يشبه لعب لعبة مصارعة الكلاب. ومع ذلك ، لو انه طار بخط مستقيم وحسب ، فإن الحركات البسيطة ستكون كافية. أو بالأحرى ، لم تكن هناك حاجة للتحكم في أي شيء على الإطلاق. سيكون كل ما عليه فعله هو عدم لمس واجهة التحكم.
كان ذلك جيدا.
بمجرد مغادرته مكان سطح نازاريك ، بعبارة أخرى ، المقبرة – التي خلفه ، سيكون في منطقة المستنقعات المليئة بالضباب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفع مومونجا يده اليسرى ، وتفحص الوقت بتمعن.
ظهرت أشكال الوحوش في الضباب ، ولكن في الوقت الحالي ، تم تعيين كل المخلوقات النشطة الى حالة الخمول ، لذلك لن يتم مهاجمته طالما أنه لم يضربهم أولاً.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بصفته سلاح النقابة ، فأن تدميره يعني تدمير النقابة ذاتها. بعد التفكير من هذه الناحية ، قرر ان تركها هناك هو الخيار الأكثر اماناً لفعله.
تم تطبيق حالة غير النشط منذ أسبوع تقريبًا. وقد أدى ذلك ، إلى جانب الأنشطة المتكررة لمشاهدة معالم المدينة ، على ما يبدو ، إلى الكثير من الاكتشافات الجديدة.
ظهرت أشكال الوحوش في الضباب ، ولكن في الوقت الحالي ، تم تعيين كل المخلوقات النشطة الى حالة الخمول ، لذلك لن يتم مهاجمته طالما أنه لم يضربهم أولاً.
حتى مومونجا لم يستطع أن يحبس شهيقه من البهجة عندما شاهد مقاطع الفيديو لتلك الاكتشافات. أما تلك التي لم تحصل على رد فعل مثل هذا منه ، فقد شتمها بدلاً من ذلك ، كيف من الممكن لأي شخص أن يعرف عن هذه الاكتشافات ، هل المطورون أغبياء؟ فكر في عقله.
ومع ذلك ، فكر في الأمر الآن.
“ها أنا ذا!”
اعتقدت أن شخصًا ما سيحاول غزونا بغية مشاهدة معالمنا السياحية. بعد كل شيء ، سيكونون قادرين على المرور عبر مستنقع بريبيرا دون استهلاك أي موارد.
ومع ذلك ، ألم يفكر مومونجا بشيء ما قبل أن يأخذها في وقت سابق؟
لكن لم يأت أحد.
إن الأمر يستحق الاحتفال بالطبع ، لكنه في نفس الوقت جعله يشعر بالوحدة ، كما لو أن العالم قد نسيه تمامًا. او شئ ما مثل هذا.
ولأن هذه المشاعر قد ملأت قلبه ، فقد نسي تمامًا أن نيته الأصلية كانت المشاركة في الحدث مع أصدقائه. لا ، على الأغلب أن السبب هو عدم رغبته في تذكر ذلك.
ضيق مومونجا عينيه – على رغم أن تعبيره لم يتغير. لقد وصل إلى وجهته ، جزيرة تطفو فوق المستنقع.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) بصفته سلاح النقابة ، فأن تدميره يعني تدمير النقابة ذاتها. بعد التفكير من هذه الناحية ، قرر ان تركها هناك هو الخيار الأكثر اماناً لفعله.
ظهرت أشكال الوحوش في الضباب ، ولكن في الوقت الحالي ، تم تعيين كل المخلوقات النشطة الى حالة الخمول ، لذلك لن يتم مهاجمته طالما أنه لم يضربهم أولاً.
لقد كانت جزيرة صغيرة غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضيق مومونجا عينيه – على رغم أن تعبيره لم يتغير. لقد وصل إلى وجهته ، جزيرة تطفو فوق المستنقع.
اعتقدت أن شخصًا ما سيحاول غزونا بغية مشاهدة معالمنا السياحية. بعد كل شيء ، سيكونون قادرين على المرور عبر مستنقع بريبيرا دون استهلاك أي موارد.
لم تكن كبيرة جدًا ، لكنها كانت مغطاة بقدر كبير من الأشياء الأسطوانية ، بشكل كافاً لملء سطحها بالكامل.
بصفته قائد النقابة ، فإنه سيرحب بأي أصدقاء عائدين.
اخرج مومونجا شيئًا يشبه العصا مع زر من جيبه البعدي ، وأمسكه في يده التي لم تكن تحمل سلاح النقابة.
“ركوع.”
على الرغم من ذعره ، تحركات مومونجا أثناء تمريره وحدة التحكم لأسفل واختيار تعويذة الطيران لم تكن في غير محلها على الإطلاق.
“ها أنا ذا!”
وبينما كان يهتف بهذه الكلمات بنبرة قوية لا يستخدمها في العادة ، مومونجا ضغط الزر بقوة.
في تلك اللحظة ، الأسطوانات ، التي كانت معبأة بإحكام لدرجة أنه لم يكن هناك أي فراغ بينها ، كل الكرات التي تم تفريغها من الضوء فوق في السماء. لقد كانا قريبين جدًا من بعضهما البعض ، لذلك بدت وكأنها كرة عملاقة من الضوء.
مع ذلك–
اه…
لقد كانت الألعاب النارية التي باعها مطورو يغدراشيل أو ربما فريق العمليات – بسعر منخفض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما أرسل رسائل إلى جميع الأعضاء السابقين ، عدد الأشخاص الذين أتوا بالفعل يمكن حسابهم بيد واحدة.
اشترى مومونجا حوالي عشرة آلاف لعبة نارية وقام بترتيبها في هذه الجزيرة. ومع ذلك ، لم يضعها جميعها ، لأنه شعر بالملل أثناء قيامه بذلك. في الوقت الحالي ، على الاغلب ان لدى مومونجا ربع تلك الألعاب النارية على الأقل في مخزونه.
لم يعرف مومونجا كيف سيشعر عندما يتم إغلاق خوادم اللعبة.
“.. يجب علي الاستيقاظ في الساعة 4 غدًا ، هاه.”
بصفته قائد النقابة ، فأنه سيرحب بأي منافس.
البيدو وسيباس والخادمات الست (الثريا) ؛ ركع الجميع أمامه بالطريقة التي يذل بها الأشخاص أنفسهم أمام سيدهم.
شاهد مومونجا الوهج المتساقط في السماء ، وهو يتمتم باكتئاب مع نفسه أثناء مشاهدته كرات الضوء تتسلق ببطء إلى السماء. في الأصل تمنى مومونجا الاستمتاع بهذا المشهد مع أصدقائه الذين عادوا للاحتفال معه في اليوم الأخير من اللعبة. ومع ذلك ، لم يكن هناك أحد إلى جانب مومونجا الآن.
“.. يجب علي الاستيقاظ في الساعة 4 غدًا ، هاه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وبعد ذلك ، انفجر انفجار هائل في السماء. تداخل الضوء مع مزيد من الضوء ؛ لم يعد الامر عرضًا لألعاب النارية وحسب ، بل اصبح شيئًا كأنه يشبه تعويذة الطبقة الفائقة「السقوط」.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما أرسل رسائل إلى جميع الأعضاء السابقين ، عدد الأشخاص الذين أتوا بالفعل يمكن حسابهم بيد واحدة.
غطت الأضواء المتوهجة مومونجا أثناء طيرانه.
ولأن هذه المشاعر قد ملأت قلبه ، فقد نسي تمامًا أن نيته الأصلية كانت المشاركة في الحدث مع أصدقائه. لا ، على الأغلب أن السبب هو عدم رغبته في تذكر ذلك.
اشترى مومونجا حوالي عشرة آلاف لعبة نارية وقام بترتيبها في هذه الجزيرة. ومع ذلك ، لم يضعها جميعها ، لأنه شعر بالملل أثناء قيامه بذلك. في الوقت الحالي ، على الاغلب ان لدى مومونجا ربع تلك الألعاب النارية على الأقل في مخزونه.
اه…
– هذا ليس الوقت المناسب لمثل هذه الأشياء!
لم يعرف مومونجا كيف سيشعر عندما يتم إغلاق خوادم اللعبة.
مجلد إضافي : أميرة مصاصي الدماء في البلد المفقود – قصة غريبة عن الحاكم المطلق
هذا لأن مومونجا ، كلا ، بل لأن سوزوكي ساتورو لم يلعب أي ألعاب أخرى غير يغدراشيل. ومع ذلك ، كان على يقين من أن الأمر لن ينتهي بطريقة مفعمة بالأمل. كان على يقين من أن الأمر سيكون بمثابة ارتطام مفاجئ في خيط ، وأنه سيتم طرده بالقوة إلى الواقع.
في الوقت الحالي ، على الاغلب ان الـ GMs يبثون بلا توقف والبعض الآخر يطلقون الألعاب النارية في الخارج. ومع ذلك ، فإن مومونجا – الذي امتنع عن هذه الأشياء – لم يكن يعلم بهذا.
مع ذلك–
يبدو انه الوقت المناسب.
ربما سيكون شعوراً أفضل أن انتهى الامر وانا محاط بهذا الضوء-
ومع ذلك ، بينما عاد العديد من أصدقائه إلى النقابة ، للأسف لم يبقى أي منهم حتى النهاية.
كان لكل تعويذة مكانها على وحدة تحكم إطلاق التعويذات.
سيعود إلى العالم الحقيقي بعد عدة ثوان. مع ذلك ، بدت هذه اللحظة وكأنها صنعت لتظهر بوضوح بهجة سوزوكي ساتورو.
ولأن هذه المشاعر قد ملأت قلبه ، فقد نسي تمامًا أن نيته الأصلية كانت المشاركة في الحدث مع أصدقائه. لا ، على الأغلب أن السبب هو عدم رغبته في تذكر ذلك.
وفي تلك اللحظة–
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يهتف بهذه الكلمات بنبرة قوية لا يستخدمها في العادة ، مومونجا ضغط الزر بقوة.
– بدأ مومونجا بالذعر.
ظهرت أشكال الوحوش في الضباب ، ولكن في الوقت الحالي ، تم تعيين كل المخلوقات النشطة الى حالة الخمول ، لذلك لن يتم مهاجمته طالما أنه لم يضربهم أولاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
–——————————–
كان من الصعب التحكم في وضعيته أثناء طيرانه. مومونجا سمع ذات مرة أحدهم يقول إن الأمر يشبه لعب لعبة مصارعة الكلاب. ومع ذلك ، لو انه طار بخط مستقيم وحسب ، فإن الحركات البسيطة ستكون كافية. أو بالأحرى ، لم تكن هناك حاجة للتحكم في أي شيء على الإطلاق. سيكون كل ما عليه فعله هو عدم لمس واجهة التحكم.
— ترجمة Mark Max —
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع مومونجا منع نفسه من الصياح بسرور.
لقد كانت جزيرة صغيرة غريبة.
” من بقايا الماضي ، هاه “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
