الفصل الخامس - الجزء الأول - سيد تنانين الصقيع
المجلد 11 :
كان هناك العديد من الجثث داخل الحصن ، ولكن على عكس ممر المنحدر سابقا ، كانت جثث الأقزام في كل مكان.
الفصل الخامس – الجزء الأول – سيد تنانين الصقيع :
حفظ آينز هذه المعلومات المتعلقة بالتجارب في ذاكرته ، ثم أشار إلى الآخرين.
بمجرد أن حل صباح اليوم التالي ، قرر آينز الانطلاق مبكرا لاستعادة عاصمة الأقزام السابقة فيو بيركانا ، ولكن عندما كان على وشك المغادرة ، ظهر أمامه وجه مألوف عند البوابة ( المقصود شخص يعرفه ) .
هي خيانة اذا؟ على الرغم من أن هذه الفكرة جالت برأس آينز ، إلا أنه في الحقيقة لن يضره ذلك ، ولكن في المقابل ، إن ترك هذه الكتيبات تندثر ( تضيع / تهمل ) في بلد الأقزام سيكون ذلك هدرا.
كان ذلك الشخص هو جوندو .
في ذات الوقت عندما فكر آينز في السلايم الذي يعيش بالقرب من مصافي الصرف الصحي ، بدأ جوندو الحديث عن العقبة الأخيرة العقبة الأخيرة.
أصابت الحيرة آينز ، فلم يكن لديه أي فكرة عن سبب وجوده هنا.
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من خفض حذرهم.
“- هل أنت هنا لتقوم بتوديعي؟”
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من خفض حذرهم.
“لا ، أنا ذاهب معكم ، سأكون مرشدكم وأقود الطريق حتي نصل إلي فيو بيركانا.”
“هل تحتاج إلى التأكد من مسألة قيامي بطرد كل الكواغوا خارج العاصمة الملكية من عدمه؟ إذا مَتَ في خضم ذلك فستجعل الأمور صعبة للغاية بالنسبة لي… وأيضا هناك مسألة حِرفي الرون ، أُفضل لك أن تبقى هنا “.
اندهش آينز كثيرا ، فبالفعل لقد سبق وقال بأنه سيحتاج إلى قزم ليوصله إلى هناك ، ولكن بالحكم علي سرعة امتثال أعضاء المجلس لطلبه ، توقع أن تكون مهمة القزم الذي سيوصله إلى هناك هي التجسس عليه ، لذلك اعتقد أنهم قد يختارون قزما لا تربطه علاقة به .
“أعتقد أن التفسير الصحيح لما سيحدث هو أن جلالتك كنت تريد أن تتحقق ما إذا كانت الخزينة قد تعرضت للنهب ، وبالتالي فتحتها للتحقق ، ثم بعد ذلك تم تشتيت انتباهك لفترة وجيزة – لفترة كافية – وسأكون أنا ذلك اللص الصغير ، والذي لا علاقة له بجلالتك ( يقصد أنه سيسرقها في حين عدم انتباه آينز ولن يشركه في الأمر ) “.
“بعد أن افترقت عنك بالأمس ، سألت حِرفي الرون الآخرين عن أشياء كثيرة ( يقصد أشياء لها علاقة بالطريق إلي العاصمة ) ، لذا أشعر أنني أعرف الطريق إلى العاصمة الملكية أفضل من أي قزم آخر “.
عبرت المجموعة الممر المنحدر ، دون أن يتسخوا بفضل تعويذة الطيران الجماعي .
“إذن ، هل يمكنك العثور على طريق بديل إذا انهار النفق المؤدي إلى العاصمة؟ كذلك فقد تحتاج إلى التكيف مع التغييرات التي سوف تطرأ بشكل مفاجئ ، هل أنت على إستعداد لذلك؟”
“نعم سيدي” أجاب القائد ” حسنا سوف ننظف المكان ، لكن الأمر أشبه بإلقائهم ( الجثث ) في الصدع الكبير في مكان لن يكون فيه الأمر مهما حتى لو جذبنا وحشًا”
” لقد بذلت قصارى جهدي للاستفسار عن الطريق ، أرجو أن تسمح لي بإرشادك “.
ومع ذلك فإنه يمكن لجوندو استخدام هذا الأمر ضد آينز بطريقة مماثلة.
“أممم”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء شكل غورين إلي ذهن آينز بمجرد سماعه لكلمة وحش ، حارس المنطقة في الطابق السابع.
بدأ آينز يفكر.
هل يعتقد حقا أنني أستطيع فعل أي شيء؟
ففي الحقيقة إن أخذ جوندو معه سيجلب له عيوب أكثر من الفوائد ، ومع ذلك إذا كان أعضاء المجلس قد وافقوا و آينز هو الوحيد الذي رفض وطلب التغيير ، فإن فرص حصوله على شخص آخر كمرشد ستكون ضعيفة للغاية.
وضعت أورا يدها على أذنها الطويلة ، وقامت بالاستماع وهي تجيب ، إذا قالت الحارسة أورا ذلك ، إذا فليس هناك أحد حي في هذا الحصن.
“…هل أنت محارب ، هل لديك طريقة ما للقتال؟”
الفصل الخامس – الجزء الأول – سيد تنانين الصقيع :
“لا لست كذلك ، كما أنه ليس لدي ثقة في مهاراتي المتعلقة بهذا الصدد ، ومع ذلك فأنا على استعداد لمواجهة أي خطر ، ولن يلومك أي أحد إذا مِت ، بالإضافة إلى ذلك لدي عباءة والدي ، والتي كان سبب من أسباب اختيارهم لي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يستخدم الكواغوا أسلحة بعيدة المدى؟”
يبدو أن عباءة التخفي كان لديها دور كبير في اختياره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- هل أنت هنا لتقوم بتوديعي؟”
في حين كان آينز يخطط لحماية مرشده على أي حال ( سواء كان جوندو أو غيره ) ، إلا أنه شعر بعدم الارتياح من إحضار قزم بلا قدرة قتالية ، وبالرغم من أنه لا يزال بإمكانه إحيائه بالسحر حتى إذا مات ، ولكن قد يكون لدى جوندو عقلية “انتهى كل شيء” إذا مات .
“مفهوم!”
“هل تحتاج إلى التأكد من مسألة قيامي بطرد كل الكواغوا خارج العاصمة الملكية من عدمه؟ إذا مَتَ في خضم ذلك فستجعل الأمور صعبة للغاية بالنسبة لي… وأيضا هناك مسألة حِرفي الرون ، أُفضل لك أن تبقى هنا “.
” إذن سندخل الحصن ، سنذهب أولا للتأكد من سلامته ، لذا انتظروا بالخارج حتى ذلك الحين ، من باب الاحتياط هل يمكنكم حماية جوندو؟ “
اقترب جوندو ببطء من آينز وهمسفي أذنه :
“أهووه…”
“تمتلك العاصمة الملكية خزينة ضخمة ، إذا لم يكن قد تم نهبها بعد ، فستحتوي على العديد من كنوز الأقزام ، كذلك يجب أن يكون هناك أيضا بعض أسلحة والدي والكتيبات الفنية الخاصة بالعائلة الملكية هناك ، ومن يدري قد تكون هناك أدلة إرشادية سرية خلفها حِرفي الرون من الماضي “.
“إذن لنغير الموضوع ، أخبرني عن المخاطر التي قد نواجهها قبل الوصول إلى عاصمة الأقزام ، أعطني فكرة أساسية حول الأمر “
“أهووه…”
“حسنا ، ولكن هذه الكتيبات لا تعني شيئا لبلد قام بتسليمنا وتسليم حرفة الرون ، ألا تعتقد ذلك؟”
بهذا الرد الموجز ، أشار آينز إلى أن جوندو يجب أن يستمر في الكلام.
بعد النزول من على المنحدر – مسافة حوالي 100 متر – تمكنوا من رؤية مدخل الحصن أمامهم ، لا , سيكون من الأدق القول إنه كان الباب الخلفي للحصن.
“أرغب في الحصول عليهم سرا ، …علي الرغم من أنه يبدو من الوقاحة أن أسأل جلالتك مثل هذا السؤال ، لكن هل لي أن أطلب منك أن تغض الطرف عن هذا عندما تستعيد العاصمة؟ “
رائحة الدماء النتنة ، والرائحة الحامضة الكثيفة للأعضاء الداخلية ، كانت أكثر من اللازم بالنسبة لجوندو ، الذي لم يكن لديه خبرة كمحارب ، لذا سرعان ما بدأ يتقيأ ، بينما تحولت وجوه الجنود الأقزام إلى اللون الأخضر.
“…ولكن قبل ذلك ، هل لديك أي طريقة لفتح الخزينة؟”
عبرت المجموعة الممر المنحدر ، دون أن يتسخوا بفضل تعويذة الطيران الجماعي .
“لا ، ومع ذلك… أعتقد أن جلالتك ستكون قادرا على فعل شيء حيال ذلك ، أليس كذلك؟ “
“وحش؟”
هل يعتقد حقا أنني أستطيع فعل أي شيء؟
“من المهم جدا التأكد من ذلك ، سيكون الأمر خطيرا جدا , فإذا كان هناك سجل ، لا أستطيع الموافقة على هذا الفعل ، …والأهم من ذلك ألا تنتمي كنوز الخزينة لبلدك؟ ألا تخجل من سرقها؟ “
“إذن تريدني أن أصبح متواطئا مع لص صغير؟”
رائحة الدماء النتنة ، والرائحة الحامضة الكثيفة للأعضاء الداخلية ، كانت أكثر من اللازم بالنسبة لجوندو ، الذي لم يكن لديه خبرة كمحارب ، لذا سرعان ما بدأ يتقيأ ، بينما تحولت وجوه الجنود الأقزام إلى اللون الأخضر.
“أعتقد أن التفسير الصحيح لما سيحدث هو أن جلالتك كنت تريد أن تتحقق ما إذا كانت الخزينة قد تعرضت للنهب ، وبالتالي فتحتها للتحقق ، ثم بعد ذلك تم تشتيت انتباهك لفترة وجيزة – لفترة كافية – وسأكون أنا ذلك اللص الصغير ، والذي لا علاقة له بجلالتك ( يقصد أنه سيسرقها في حين عدم انتباه آينز ولن يشركه في الأمر ) “.
“لا ، لا يوجد شيء حي في الحصن”.
“…لقد هلكت العائلة الملكية للأقزام ، أليس كذلك؟ هل يوجد أي سجل مسجلة فيه هذه الكنوز التي في داخل الخزينة؟ “
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من خفض حذرهم.
“لا أعتقد أنه يوجد شي كهذا”
“أهووه…”
“من المهم جدا التأكد من ذلك ، سيكون الأمر خطيرا جدا , فإذا كان هناك سجل ، لا أستطيع الموافقة على هذا الفعل ، …والأهم من ذلك ألا تنتمي كنوز الخزينة لبلدك؟ ألا تخجل من سرقها؟ “
“من المهم جدا التأكد من ذلك ، سيكون الأمر خطيرا جدا , فإذا كان هناك سجل ، لا أستطيع الموافقة على هذا الفعل ، …والأهم من ذلك ألا تنتمي كنوز الخزينة لبلدك؟ ألا تخجل من سرقها؟ “
ضحك جوندو بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر جوندو نحو أورا وشالتير.
“حسنا ، ولكن هذه الكتيبات لا تعني شيئا لبلد قام بتسليمنا وتسليم حرفة الرون ، ألا تعتقد ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمتلك العاصمة الملكية خزينة ضخمة ، إذا لم يكن قد تم نهبها بعد ، فستحتوي على العديد من كنوز الأقزام ، كذلك يجب أن يكون هناك أيضا بعض أسلحة والدي والكتيبات الفنية الخاصة بالعائلة الملكية هناك ، ومن يدري قد تكون هناك أدلة إرشادية سرية خلفها حِرفي الرون من الماضي “.
هي خيانة اذا؟ على الرغم من أن هذه الفكرة جالت برأس آينز ، إلا أنه في الحقيقة لن يضره ذلك ، ولكن في المقابل ، إن ترك هذه الكتيبات تندثر ( تضيع / تهمل ) في بلد الأقزام سيكون ذلك هدرا.
كان هناك العديد من الجثث داخل الحصن ، ولكن على عكس ممر المنحدر سابقا ، كانت جثث الأقزام في كل مكان.
والأكثر من ذلك ، أن سرقة جوندو للكتيبات ستنهي علاقاته بمملكة الأقزام تماما ، فمملكة الأقزام لن تتسامح مع مجرم نهب خزينتها ، وهكذا يمكن استخدام هذا الأمر كشكل من أشكال الابتزاز ، وسيصبح قيدا يجعل جوندو غير قادر تماما على خيانة مملكة السحر.
“إذن ، سنترك الأمور عند هذا الحد.”
ومع ذلك فإنه يمكن لجوندو استخدام هذا الأمر ضد آينز بطريقة مماثلة.
كان ذلك الشخص هو جوندو .
“…بالفعل ، لا جدوى من السماح للأشخاص الذين لا يحتاجون إليها من أن يحصلوا عليها ، بالفعل ، ربما عيوني خذلتني في ذلك الوقت ، ومع ذلك ، كما ذكرت سابقا ، نحتاج إلى البحث عن أي سجل للكنوز ، أود تجنب أي نزاعات في المستقبل “.
“أورا ، هل يمكنكِ الشعور بأي شخص يستخدم قدرة التخفي للاختباء؟”
”مفهوم ، سأطيع أوامر جلالتك”.
رائحة الدماء النتنة ، والرائحة الحامضة الكثيفة للأعضاء الداخلية ، كانت أكثر من اللازم بالنسبة لجوندو ، الذي لم يكن لديه خبرة كمحارب ، لذا سرعان ما بدأ يتقيأ ، بينما تحولت وجوه الجنود الأقزام إلى اللون الأخضر.
“إذن ، سنترك الأمور عند هذا الحد.”
“أورا ، هل يمكنكِ الشعور بأي شخص يستخدم قدرة التخفي للاختباء؟”
في حين أن آينز وجوندو كانا بعيدين قليلا لمناقشة هذا الأمر ، إلا أنه من الممكن أن يتنصت عليهم شخص ما لديه سمع حاد.
المجلد 11 :
“إذن لنغير الموضوع ، أخبرني عن المخاطر التي قد نواجهها قبل الوصول إلى عاصمة الأقزام ، أعطني فكرة أساسية حول الأمر “
“إذن تريدني أن أصبح متواطئا مع لص صغير؟”
”سؤال جيد ، يجب على كل من يرغب في الوصول إلى عاصمة الأقزام اجتياز ثلاث عقبات “.
“أممم”
”عقبات؟ هذا مثير للانتباه ، قم بتلخيصها لي “.
لقد اصبح النفق المنحدر للأسفل عريضا كما تم تسويته لتسهيل المشيء عليه ، ومع ذلك كانت الجدران والأرضية مغطاة بالدماء والأحشاء وقطع اللحم ، في حين تناثرت جثث الكواغوا على الأرض.
“أمم ، العقبة الأولى هي الصدع الكبير ، حيث يوجد منحدر أمام البوابة المؤدية إلى الحصن ، ثم بعد الحصن يوجد الصدع الكبير الذي يشق الأرض ، ولكن الآن بعد أن تم بناء الجسر لم يعد ذلك الصدع يمثل أي مشكلة و بالكاد يمكن اعتباره عقبة , ولكن مع ذلك عند عبوره يجب على المرء أن يعد نفسه لتلقي هجمات مركزة من العدو “.
“أهووه…”
“هل يستخدم الكواغوا أسلحة بعيدة المدى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أعتقد أنه يوجد شي كهذا”
“لم أسمع بذلك من قبل ، ومع ذلك قد يكون من الخطر الافتراض أنهم ليسوا كذلك”
“لنذهب”
هذا يبدو منطقي نوع ما ، أيضا هناك إمكانية لاستخدام الأسلحة السحرية من الحصن.
ومع ذلك ، إذا كان هذا الشخص هنا فسيكون لدية قدرة قتالية ضعيفة بشكل عام ، وسيكون من السهل التعامل معه حتى لو كان قد نصب كمينا
“بعد ذلك تأتي العقبة الثانية , والتي هي منطقة تتدفق فيها الحمم البركانية ، فحتى الهواء الساخن وحده هناك يمكن أن يكون قاتلا ، يجب على المرء عبوره عبر مسار ضيق من الصخور المتصدعة ( مثل الجبال أي خطوة ممكن تكون أخر خطوة في حياة صاحبها ويسقط بعدها ) ، كما أنه قد تمت مشاهدة وحش ضخم هناك من حين لآخر “.
بهذا الرد الموجز ، أشار آينز إلى أن جوندو يجب أن يستمر في الكلام.
“وحش؟”
ضحك جوندو بازدراء.
جاء شكل غورين إلي ذهن آينز بمجرد سماعه لكلمة وحش ، حارس المنطقة في الطابق السابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنك لم تجده ، أليس كذلك؟ حسنا أشك في قدرتك على تحديد موقع مستند شديد الأهمية للأمن القومي ، سنجمع المعلومات عندما يحين الوقت ونتكيف مع الموقف “.
إذا كان الوحش مشابها له ، فستكون الأمور مزعجة للغاية (في المجلد 8 ذكر ماري أن غورين مقاتل ممتاز ويستطيع مجاراة حارس طابق ).
في حين كان آينز يخطط لحماية مرشده على أي حال ( سواء كان جوندو أو غيره ) ، إلا أنه شعر بعدم الارتياح من إحضار قزم بلا قدرة قتالية ، وبالرغم من أنه لا يزال بإمكانه إحيائه بالسحر حتى إذا مات ، ولكن قد يكون لدى جوندو عقلية “انتهى كل شيء” إذا مات .
.. بالتفكير في الأمر ، يتاعيش السلايم والمجتمع البشري بشكل متجانس مع بعضهم البعض ، هل هذا هو الحال في هذا البلد أيضا؟ إذا كان لديهم سلايم نادر هنا ، أود أخذه معي إلى الوطن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمتلك العاصمة الملكية خزينة ضخمة ، إذا لم يكن قد تم نهبها بعد ، فستحتوي على العديد من كنوز الأقزام ، كذلك يجب أن يكون هناك أيضا بعض أسلحة والدي والكتيبات الفنية الخاصة بالعائلة الملكية هناك ، ومن يدري قد تكون هناك أدلة إرشادية سرية خلفها حِرفي الرون من الماضي “.
في ذات الوقت عندما فكر آينز في السلايم الذي يعيش بالقرب من مصافي الصرف الصحي ، بدأ جوندو الحديث عن العقبة الأخيرة العقبة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكنك لم تجده ، أليس كذلك؟ حسنا أشك في قدرتك على تحديد موقع مستند شديد الأهمية للأمن القومي ، سنجمع المعلومات عندما يحين الوقت ونتكيف مع الموقف “.
“العقبة الأخيرة متاهة الموت ، وهي عبارة عن كهف له عدد لا يحصى من المسارات ، مليء بأبخرة سامة ، إذا استنشق المرء تلك الأبخرة ، فإن أطرافه ستصاب بالشلل وسيتوقف قلبه عن النبض”.
“أرغب في الحصول عليهم سرا ، …علي الرغم من أنه يبدو من الوقاحة أن أسأل جلالتك مثل هذا السؤال ، لكن هل لي أن أطلب منك أن تغض الطرف عن هذا عندما تستعيد العاصمة؟ “
نظر جوندو نحو أورا وشالتير.
اندهش آينز كثيرا ، فبالفعل لقد سبق وقال بأنه سيحتاج إلى قزم ليوصله إلى هناك ، ولكن بالحكم علي سرعة امتثال أعضاء المجلس لطلبه ، توقع أن تكون مهمة القزم الذي سيوصله إلى هناك هي التجسس عليه ، لذلك اعتقد أنهم قد يختارون قزما لا تربطه علاقة به .
من ردة فعل الجميع يبدو أن آينز سيكون على ما يرام ، لكن هاتين الاثنتان ستكونان في مأزق.
من ردة فعل الجميع يبدو أن آينز سيكون على ما يرام ، لكن هاتين الاثنتان ستكونان في مأزق.
ستكونان بخير… حسنا ، أعتقد أنه يمكنني إخباره عندما نصل إلى هناك.
كان ذلك الشخص هو جوندو .
” إذن ما هو المسار الصحيح لذلك الكهف؟”
ففي الحقيقة إن أخذ جوندو معه سيجلب له عيوب أكثر من الفوائد ، ومع ذلك إذا كان أعضاء المجلس قد وافقوا و آينز هو الوحيد الذي رفض وطلب التغيير ، فإن فرص حصوله على شخص آخر كمرشد ستكون ضعيفة للغاية.
“مع الأسف لا أعرف ، تحققت عن الأمر مع كل معارفي ، لكن حتى الكبار لم يعرفوا ، ولا حتى أعضاء المجلس ، ربما قد يكون قد تم تسجيله في أرشيف ما … “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حين أن آينز وجوندو كانا بعيدين قليلا لمناقشة هذا الأمر ، إلا أنه من الممكن أن يتنصت عليهم شخص ما لديه سمع حاد.
“لكنك لم تجده ، أليس كذلك؟ حسنا أشك في قدرتك على تحديد موقع مستند شديد الأهمية للأمن القومي ، سنجمع المعلومات عندما يحين الوقت ونتكيف مع الموقف “.
هي خيانة اذا؟ على الرغم من أن هذه الفكرة جالت برأس آينز ، إلا أنه في الحقيقة لن يضره ذلك ، ولكن في المقابل ، إن ترك هذه الكتيبات تندثر ( تضيع / تهمل ) في بلد الأقزام سيكون ذلك هدرا.
حفظ آينز هذه المعلومات المتعلقة بالتجارب في ذاكرته ، ثم أشار إلى الآخرين.
ستكونان بخير… حسنا ، أعتقد أنه يمكنني إخباره عندما نصل إلى هناك.
“لنذهب”
“إذن ، سنترك الأمور عند هذا الحد.”
سار آينز وشالتير وأورا في المقدمة ، وخلفهم اصطف جوندو و عشرة جنود مع قائدهم ، لقد كانوا في طريقهم نحو الحصن لاستعادته ، ثم فُتحت البوابة ببطء ، نظرا لوجود رائحة كريهة تنبعث من البوابة التي تُفتح ببطء ، كان لديهم فكرة عما يمكن أن يجدوه خلفها ، ولكن بعد ذلك كَشَفَ مشهد مروع عن نفسه لجميع الحاضرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن فرسان الموت قد استمتعوا بمذبحتهم هنا ، فأي شخص سينزلق ويسقط في نفق الدم هذا سيفقد قوته بالتأكيد بسبب القذارة والرائحة الكريهة ، والأهم من ذلك كان مشهد شخص ما يمشي بجانبهم وهو مغطى بالدماء مُرعبا ( المقصود أنهم إذا استمروا بالسير بجوار الجثث وغططتهم الدماء فسيكون شكلهم مرعب ) .
لقد اصبح النفق المنحدر للأسفل عريضا كما تم تسويته لتسهيل المشيء عليه ، ومع ذلك كانت الجدران والأرضية مغطاة بالدماء والأحشاء وقطع اللحم ، في حين تناثرت جثث الكواغوا على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تمتلك العاصمة الملكية خزينة ضخمة ، إذا لم يكن قد تم نهبها بعد ، فستحتوي على العديد من كنوز الأقزام ، كذلك يجب أن يكون هناك أيضا بعض أسلحة والدي والكتيبات الفنية الخاصة بالعائلة الملكية هناك ، ومن يدري قد تكون هناك أدلة إرشادية سرية خلفها حِرفي الرون من الماضي “.
“إييه!”
كان فرسان الموت نادرين في هذا العالم ، وهكذا لابد أن العدو قد ظن أن هناك كيانا قويا يتحكم في فرسان الموت ، في هذه الحالة لن يكون فقدان الجسر خسارة كبيرة.
رائحة الدماء النتنة ، والرائحة الحامضة الكثيفة للأعضاء الداخلية ، كانت أكثر من اللازم بالنسبة لجوندو ، الذي لم يكن لديه خبرة كمحارب ، لذا سرعان ما بدأ يتقيأ ، بينما تحولت وجوه الجنود الأقزام إلى اللون الأخضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان عدوهم كائنا قويًا يمكنه بسهولة هزيمة فرسان الموت ، فهل هناك حاجة لتدمير الجسر؟ إذا كان هذا يهدف إلى منع هجومهم ، فهذا يعني أنه لم يكن لديه ثقة في قوته – لا.
لم يكن لدى جسد آينز العظمي أي مفهوم للغثيان ، لذلك لم يواجه أي مشاكل ، ولكن مع ذلك لم يستمتع بهذه الرائحة.
“إذن تريدني أن أصبح متواطئا مع لص صغير؟”
تردد صوت سحق من تحت آينز علي مسامعه ، فيبدو أنه قد داس على الأجزاء الداخلية التي سقطت من الكواغوا المتناثرين هنا وهناك.
استجابة آينز للموتي الأحياء لم تلتقط أي شيء ( لم تستشعر وجودهم ) ، ربما كان ذلك بسبب عودة الزومي إلى جثث عادية بعد تدمير فرسان الموت.
لذا تنهد آينز ثم ألقى تعويذة الطيران الجماعي ، مما سمح للجميع بالطفو في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com امتلأ مدخل الحصن بجثث الكواغوا ، بدا بعضهم وكأنهم لم يُقتلوا على يد فرسان الموت ، بل تم قضمهم ( عضهم ) ، لذا يجب أن يكون هؤلاء ضحايا زومي فرسان الموت . ( إنشاء زومي فرسان الموت هي أحد قدرات فرسان الموت )
يبدو أن فرسان الموت قد استمتعوا بمذبحتهم هنا ، فأي شخص سينزلق ويسقط في نفق الدم هذا سيفقد قوته بالتأكيد بسبب القذارة والرائحة الكريهة ، والأهم من ذلك كان مشهد شخص ما يمشي بجانبهم وهو مغطى بالدماء مُرعبا ( المقصود أنهم إذا استمروا بالسير بجوار الجثث وغططتهم الدماء فسيكون شكلهم مرعب ) .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” لقد بذلت قصارى جهدي للاستفسار عن الطريق ، أرجو أن تسمح لي بإرشادك “.
عبرت المجموعة الممر المنحدر ، دون أن يتسخوا بفضل تعويذة الطيران الجماعي .
ضحك جوندو بازدراء.
وبفضل الصخور المتوهجة الخافتة الموجودة على طول الطريق ، لا يزال يوجد بعض الضوء الذي يمكن رؤيته ، ومع ذلك فإن الفراغ بين كل صخرة والأخرى كان شديد الظلمة ، وبالطبع كان آينز يمتلك مهارة الرؤية الليلية ، فلم يسبب له ذلك الامر أي مشاكل.
“أهووه…”
بعد النزول من على المنحدر – مسافة حوالي 100 متر – تمكنوا من رؤية مدخل الحصن أمامهم ، لا , سيكون من الأدق القول إنه كان الباب الخلفي للحصن.
“…هل أنت محارب ، هل لديك طريقة ما للقتال؟”
وبمجرد عبورهم الباب الخلفي للحصن ، يمكنهم تجاوز الحصن وعبور الجسر المعلق ، لذا فإنه بعد السفر غربا من هناك لعدة أيام ، يجب أن يكونوا قادرين على رؤية عاصمة الأقزام السابقة.
“حسنا ، ولكن هذه الكتيبات لا تعني شيئا لبلد قام بتسليمنا وتسليم حرفة الرون ، ألا تعتقد ذلك؟”
امتلأ مدخل الحصن بجثث الكواغوا ، بدا بعضهم وكأنهم لم يُقتلوا على يد فرسان الموت ، بل تم قضمهم ( عضهم ) ، لذا يجب أن يكون هؤلاء ضحايا زومي فرسان الموت . ( إنشاء زومي فرسان الموت هي أحد قدرات فرسان الموت )
استجابة آينز للموتي الأحياء لم تلتقط أي شيء ( لم تستشعر وجودهم ) ، ربما كان ذلك بسبب عودة الزومي إلى جثث عادية بعد تدمير فرسان الموت.
استجابة آينز للموتي الأحياء لم تلتقط أي شيء ( لم تستشعر وجودهم ) ، ربما كان ذلك بسبب عودة الزومي إلى جثث عادية بعد تدمير فرسان الموت.
الفصل الخامس – الجزء الأول – سيد تنانين الصقيع :
نظر آينز حوله ، لم تكن هناك أي استجابات من الموتى الأحياء ، ولكن إذا تركهم هكذا ، فقد تصبح الأمور خطيرة بوضع خصائص الموتى الأحياء هذا العالم في الاعتبار .
“ليس سيئا… أخبري الأقزام أن الطريق آمن.”
“فمن المعروف أن ترك الجثث على هذا النحو سيؤدي إلى نشوء و ولادة الموتي الأحياء ، ما الذي تخططون لفعله؟” سأل آينز الجنود الذين جاءوا معه.
“نعم سيدي” أجاب القائد ” حسنا سوف ننظف المكان ، لكن الأمر أشبه بإلقائهم ( الجثث ) في الصدع الكبير في مكان لن يكون فيه الأمر مهما حتى لو جذبنا وحشًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا كان عدوهم كائنا قويًا يمكنه بسهولة هزيمة فرسان الموت ، فهل هناك حاجة لتدمير الجسر؟ إذا كان هذا يهدف إلى منع هجومهم ، فهذا يعني أنه لم يكن لديه ثقة في قوته – لا.
“وبعد ذلك ، ستحتاج إلى إصلاح الحصن ، ثم معرفة كيف هاجم الكواغوا؟ يبدو أن أمامك الكثير من العمل “.
استجابة آينز للموتي الأحياء لم تلتقط أي شيء ( لم تستشعر وجودهم ) ، ربما كان ذلك بسبب عودة الزومي إلى جثث عادية بعد تدمير فرسان الموت.
سوف تفترق المجموعة هنا ، فالأشخاص الوحيدون الذين سيشاركون في استعادة عاصمة الأقزام هم آينز وأورا وشالتير وجوندو ، حسنا ، كان الهانزوس موجودين أيضًا ، لكنهم لم يكونوا بحاجة إلى معرفة ذلك.
“مع الأسف لا أعرف ، تحققت عن الأمر مع كل معارفي ، لكن حتى الكبار لم يعرفوا ، ولا حتى أعضاء المجلس ، ربما قد يكون قد تم تسجيله في أرشيف ما … “
ابتسم الأقزام بمرارة ، فبينما كان من الطبيعي أن تكون التحقيقات محفوفة بالمخاطر – فقد واجهوا خطر مواجهة الكواغوا ( الجثث ) – ولكن ذلك لم يكن شيئا مقارنة بمهمة آينز في مهاجمة وكر الكواغوا الرئيسي ، ربما كان هذا ما قصدوه.
ومع ذلك فإنه يمكن لجوندو استخدام هذا الأمر ضد آينز بطريقة مماثلة.
” إذن سندخل الحصن ، سنذهب أولا للتأكد من سلامته ، لذا انتظروا بالخارج حتى ذلك الحين ، من باب الاحتياط هل يمكنكم حماية جوندو؟ “
ونظرا لعدم وجود الكواغوا على الجانب الآخر ، يبدو أنهم قد انسحبوا دون إنشاء معسكر للعمليات.
بعد أن رد القائد بالإيجاب ، دخل آينز من الباب المفتوح.
تردد صوت سحق من تحت آينز علي مسامعه ، فيبدو أنه قد داس على الأجزاء الداخلية التي سقطت من الكواغوا المتناثرين هنا وهناك.
وبينما كان يقف في وسط تلك المأساة ، وجه آينز سؤالا لأورا .
الفصل الخامس – الجزء الأول – سيد تنانين الصقيع :
“أورا ، هل يمكنكِ الشعور بأي شخص يستخدم قدرة التخفي للاختباء؟”
ونظرا لعدم وجود الكواغوا على الجانب الآخر ، يبدو أنهم قد انسحبوا دون إنشاء معسكر للعمليات.
“لا ، لا يوجد شيء حي في الحصن”.
”مفهوم ، سأطيع أوامر جلالتك”.
وضعت أورا يدها على أذنها الطويلة ، وقامت بالاستماع وهي تجيب ، إذا قالت الحارسة أورا ذلك ، إذا فليس هناك أحد حي في هذا الحصن.
لذا تنهد آينز ثم ألقى تعويذة الطيران الجماعي ، مما سمح للجميع بالطفو في الهواء.
ومع ذلك ، لم يتمكنوا من خفض حذرهم.
“ليس سيئا… أخبري الأقزام أن الطريق آمن.”
فالشخص الذي هزم فرسان الموت كان يجب أن يمر من هنا ، إذا كان لدى هذا الشخص الكثير من المهارات المتخصصة في التخفي ، فقد يكون قادرا على خداع القدرات الحسية لـ أورا.
“من المهم جدا التأكد من ذلك ، سيكون الأمر خطيرا جدا , فإذا كان هناك سجل ، لا أستطيع الموافقة على هذا الفعل ، …والأهم من ذلك ألا تنتمي كنوز الخزينة لبلدك؟ ألا تخجل من سرقها؟ “
ومع ذلك ، إذا كان هذا الشخص هنا فسيكون لدية قدرة قتالية ضعيفة بشكل عام ، وسيكون من السهل التعامل معه حتى لو كان قد نصب كمينا
استدار آينز وتفقد الجانبين الأيمن والأيسر.
كان هناك العديد من الجثث داخل الحصن ، ولكن على عكس ممر المنحدر سابقا ، كانت جثث الأقزام في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إييه!”
مر آينز عبر الحصن باتجاه البوابة الأمامية ، وبعد فتح البوابة رأى الصدع الكبير أمامه ، ولكن لم تتمكن حتي عينا آينز من رؤية قاع هذا الصدع.
بمجرد أن حل صباح اليوم التالي ، قرر آينز الانطلاق مبكرا لاستعادة عاصمة الأقزام السابقة فيو بيركانا ، ولكن عندما كان على وشك المغادرة ، ظهر أمامه وجه مألوف عند البوابة ( المقصود شخص يعرفه ) .
ونظرا لعدم وجود الكواغوا على الجانب الآخر ، يبدو أنهم قد انسحبوا دون إنشاء معسكر للعمليات.
” إذن سندخل الحصن ، سنذهب أولا للتأكد من سلامته ، لذا انتظروا بالخارج حتى ذلك الحين ، من باب الاحتياط هل يمكنكم حماية جوندو؟ “
“لا بد أن هذا هو الصدع الكبير…”
في ذات الوقت عندما فكر آينز في السلايم الذي يعيش بالقرب من مصافي الصرف الصحي ، بدأ جوندو الحديث عن العقبة الأخيرة العقبة الأخيرة.
استدار آينز وتفقد الجانبين الأيمن والأيسر.
في حين كان آينز يخطط لحماية مرشده على أي حال ( سواء كان جوندو أو غيره ) ، إلا أنه شعر بعدم الارتياح من إحضار قزم بلا قدرة قتالية ، وبالرغم من أنه لا يزال بإمكانه إحيائه بالسحر حتى إذا مات ، ولكن قد يكون لدى جوندو عقلية “انتهى كل شيء” إذا مات .
“ولكن لا يوجد جسر معلق هنا… لا ، هل هذه دعامة جسر؟ إذا كانت هذه هناك ، فهذا يعني… “
أصابت الحيرة آينز ، فلم يكن لديه أي فكرة عن سبب وجوده هنا.
قالت شالتير – والتي تقف إلي جانب آينز – : “ربما دمر الأعداء الجسر أثناء انسحابهم”.
“ولكن لا يوجد جسر معلق هنا… لا ، هل هذه دعامة جسر؟ إذا كانت هذه هناك ، فهذا يعني… “
“أمم…”
“لنذهب”
إذا كان عدوهم كائنا قويًا يمكنه بسهولة هزيمة فرسان الموت ، فهل هناك حاجة لتدمير الجسر؟ إذا كان هذا يهدف إلى منع هجومهم ، فهذا يعني أنه لم يكن لديه ثقة في قوته – لا.
“هل تحتاج إلى التأكد من مسألة قيامي بطرد كل الكواغوا خارج العاصمة الملكية من عدمه؟ إذا مَتَ في خضم ذلك فستجعل الأمور صعبة للغاية بالنسبة لي… وأيضا هناك مسألة حِرفي الرون ، أُفضل لك أن تبقى هنا “.
هز آينز رأسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء شكل غورين إلي ذهن آينز بمجرد سماعه لكلمة وحش ، حارس المنطقة في الطابق السابع.
كان فرسان الموت نادرين في هذا العالم ، وهكذا لابد أن العدو قد ظن أن هناك كيانا قويا يتحكم في فرسان الموت ، في هذه الحالة لن يكون فقدان الجسر خسارة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان يقف في وسط تلك المأساة ، وجه آينز سؤالا لأورا .
“ليس سيئا… أخبري الأقزام أن الطريق آمن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يبدو أن فرسان الموت قد استمتعوا بمذبحتهم هنا ، فأي شخص سينزلق ويسقط في نفق الدم هذا سيفقد قوته بالتأكيد بسبب القذارة والرائحة الكريهة ، والأهم من ذلك كان مشهد شخص ما يمشي بجانبهم وهو مغطى بالدماء مُرعبا ( المقصود أنهم إذا استمروا بالسير بجوار الجثث وغططتهم الدماء فسيكون شكلهم مرعب ) .
“مفهوم!”
استجابة آينز للموتي الأحياء لم تلتقط أي شيء ( لم تستشعر وجودهم ) ، ربما كان ذلك بسبب عودة الزومي إلى جثث عادية بعد تدمير فرسان الموت.
للتوضيح فقط : جميع ما يقال أو يذكر في هذه الرواية من كفريات أو مسميات كفرية هو نقل عن الكاتب الأصلي لها ولا تمت لي بصلة , وإني أحاول جاهدا التخفيف من حدة الألفاظ لتتلائم مع معتقداتنا وديننا .
“نعم سيدي” أجاب القائد ” حسنا سوف ننظف المكان ، لكن الأمر أشبه بإلقائهم ( الجثث ) في الصدع الكبير في مكان لن يكون فيه الأمر مهما حتى لو جذبنا وحشًا”
اللهم صل علي محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم , اللهم بارك علي محمد وعلي ال محمد كما باركت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم إنك حميد مجيد
سوف تفترق المجموعة هنا ، فالأشخاص الوحيدون الذين سيشاركون في استعادة عاصمة الأقزام هم آينز وأورا وشالتير وجوندو ، حسنا ، كان الهانزوس موجودين أيضًا ، لكنهم لم يكونوا بحاجة إلى معرفة ذلك.
“أرغب في الحصول عليهم سرا ، …علي الرغم من أنه يبدو من الوقاحة أن أسأل جلالتك مثل هذا السؤال ، لكن هل لي أن أطلب منك أن تغض الطرف عن هذا عندما تستعيد العاصمة؟ “
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
