الفصل 3 - الجزء الأول - الأزمة الوشيكة
المجلد 11: حِرفية الأقزام
فيوه بركانان، التي تم التخلي عنها خلال هجوم آلهة الشياطين قبل 200 عام.
الفصل 3 – الجزء الأول – الأزمة الوشيكة
(غلاف الفصل الثالث)

نزل الرسول، وصرخ وهو يحاول يائسًا ضبط نفسه.
الصدع الكبير.
“ابذل قصارى جهدك. سأبذل قصارى جهدي أيضًا.”
أشار هذا إلى الهوة الهائلة التي امتدت على طول الجانب الغربي من عاصمة الأقزام، فيوه جير.
“أغلقوا البوابات!”
كان صدعًا هائلاً، يبلغ طوله أكثر من 60 كيلومترًا وعرضه 120 مترًا في أضيق نقطة به. كان عمقه غير معروف. لم يعرف أحد ما الذي كان ينتظر هناك، ولم يعد أحد حياً من البعثتين اللتين أرسلتا للتحقيق في الأمر.
لأطول فترة، كان هذا الحاجز الطبيعي يحمي فيوه جير من جميع أنواع الهجمات الوحشية. يمكنهم إحباط أي وحوش من الغرب حاولت الغزو طالما دافعوا عن الجسر المعلق الذي يمر عبر الصدع الكبير.
الفصل 3 – الجزء الأول – الأزمة الوشيكة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك، بدت حامية فيوه جير – القاعدة العسكرية التي وقفت بين الصدع العظيم وفيوه جير – اليوم في دوامة من الصيحات والارتباك.
“أنا هنا! ما الأمر؟”
“لا تقل لي أنهم تعرضوا للهجوم من قبل العديد من الأعداء ولم يستطيعوا حتى القتال! هل هناك أية رسائل أخرى من الحصن؟”
“ماذا يحدث هنا؟ شخص ما يخبرني بالضبط ما الذي يحدث!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس لديهم فكرة عما يحدث.”
جاءت تلك الصرخة من القائد العام لجيش الأقزام، وهو من قدامى المحاربين ولأكثر من 10 سنوات في الخدمة.
“مفهوم!”
فيوه بركانان، التي تم التخلي عنها خلال هجوم آلهة الشياطين قبل 200 عام.
كانت المعلومات الواردة مشوشة ومتناقضة، ولم يكن لدى أحد أي فكرة عما يحدث. الشيء الوحيد الذي بات على يقين منه هو أن شيئًا ما قد حدث في الحصن الذي دافع عن الصدع العظيم.
“أحدث المعلومات التي لدينا تقول أن الكواغوا يهاجمون!” قال أحد قادة الفصيلة مكررًا خبرًا من الحصن.
(غلاف الفصل الثالث)
أخبار من هذا القبيل لم تكن شائعة. كان الكواغوا والأقزام أعداء لدودين، وكثيرًا ما هاجموا في مجموعات من المئات. كانت هناك هجمات خلال السنوات العشر التي قضاها القائد العام للقوات أكثر مما يتذكره، ولكن حتى الآن تم إبعادهم جميعًا. لم يتمكن أي منهم من الاقتراب من الحامية، ناهيك عن فيوه جير نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت المعلومات الواردة مشوشة ومتناقضة، ولم يكن لدى أحد أي فكرة عما يحدث. الشيء الوحيد الذي بات على يقين منه هو أن شيئًا ما قد حدث في الحصن الذي دافع عن الصدع العظيم.
هذا لأن الكواغوا هو عرق قوي ضد هجمات الأسلحة، ولكنه ضعيف جدًا ضد الهجمات الكهربائية. ومع العلم بذلك، قاموا بتزويد الحصن بالعناصر السحرية التي يمكن أن تخرج [البرق] وتأثيرات مماثلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يسمع أحد محادثتهم.
[البرق] كان تعويذة اخترقت العدو في خط مستقيم، وبالتالي هي فعالة للغاية ضد الأعداء الذين اصطفوا لمهاجمة الجسر. يمكن أن تمحو موجة كاملة من الكواغوا في ضربة واحدة، وفوق ذلك، كان الأقزام الذين يحرسون ذلك المكان مسلحين بأقواس لديها القدرة على إلحاق أضرار كهربائية إضافية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في المقابل، كان الأقزام في الحامية أقل شأنا من حيث العدد. ومع ذلك، لم يكن ذلك بسبب عدم رغبتهم في توزيع القوة العسكرية على قاعدة مهمة، ولكن لأن جيش الأقزام يفتقر دائمًا إلى القوة البشرية. وهكذا، أصبح على القلعة أن تسحب المدافعين عنها من مجموعة قواتها الضئيلة، وأصبح عليهم أن يفعلوا ذلك بأعداد لا تستدعي الندم.
على الرغم من كل هذا ضد هجمات الكواغوا، إلا أن الحصن الآن في حالة لم يتبق فيها حتى الناس لطلب المساعدة. ماذا يعني ذلك؟
كان صدعًا هائلاً، يبلغ طوله أكثر من 60 كيلومترًا وعرضه 120 مترًا في أضيق نقطة به. كان عمقه غير معروف. لم يعرف أحد ما الذي كان ينتظر هناك، ولم يعد أحد حياً من البعثتين اللتين أرسلتا للتحقيق في الأمر.
“لا تقل لي أنهم تعرضوا للهجوم من قبل العديد من الأعداء ولم يستطيعوا حتى القتال! هل هناك أية رسائل أخرى من الحصن؟”
[البرق] كان تعويذة اخترقت العدو في خط مستقيم، وبالتالي هي فعالة للغاية ضد الأعداء الذين اصطفوا لمهاجمة الجسر. يمكن أن تمحو موجة كاملة من الكواغوا في ضربة واحدة، وفوق ذلك، كان الأقزام الذين يحرسون ذلك المكان مسلحين بأقواس لديها القدرة على إلحاق أضرار كهربائية إضافية.
“لا شيء حتى الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت لفترة قصيرة فقط، لكنها أعطتهم مساحة للتنفس.
سكب العرق البارد على ظهر القائد العام.
ظهرت كلمات “غزو كبير” أمام عينيه. كانت هناك شائعات عن شيء من هذا القبيل منذ عدة سنوات، ولكن رغم ذلك، لقد حاول ما بوسعه لخداع نفسه، قائلاً إنه لا يوجد شيء من هذا القبيل. ومع ذلك، تجلى هذا أمام عينيه.
تأمل القائد العام في كلام القزم الآخر.
استجمع القائد العام نفسه. الآن لم يكن الوقت المناسب للتفكير في مثل هذه الأشياء المروعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت لفترة قصيرة فقط، لكنها أعطتهم مساحة للتنفس.
“قد يكون هناك فرد بهذه القدرة.”
ما هو الشيء الصحيح لفعله الآن؟
“أيضًا، اجعل الرجال يستعدون لدفن الباب. إذا احتجنا إلى إذن المجلس، فسوف أجد طريقة لإقناعهم.”
نفق منحدر بلطف على شكل حلزوني يقود من هذه الحامية إلى الحصن، وخلفه العاصمة فيوه جير. إن الكهف الذي تقع فيه الحامية هو خط دفاعهم الأخير، وفوق ذلك، كان لديهم بوابات من الميثريل تم خلطها بالأوريكالكوم. يمكنهم الصمود في وجه هجوم العدو من النفق إذا أغلقوا البوابات.
[البرق] كان تعويذة اخترقت العدو في خط مستقيم، وبالتالي هي فعالة للغاية ضد الأعداء الذين اصطفوا لمهاجمة الجسر. يمكن أن تمحو موجة كاملة من الكواغوا في ضربة واحدة، وفوق ذلك، كان الأقزام الذين يحرسون ذلك المكان مسلحين بأقواس لديها القدرة على إلحاق أضرار كهربائية إضافية.
هل يجب أن يغلقوا البوابات؟
إذا فعلوا ذلك، فلن يتمكنوا من إرسال تعزيزات من هنا. بمعنى آخر، سوف يتخلون عن رفاقهم، الذين قد يقاتلون من أجل حياتهم في الحصن.
“أنا هنا! ما الأمر؟”
ومع ذلك، لم يدم تردده سوى لحظة.
“ماذا؟! لاموتى؟!”
كان هناك أقل من 20 شخصًا في القلعة. كان هناك أكثر من 100000 من الأقزام في فيوه جير. يمكن أن يكون هناك إجابة واحدة فقط عندما يفكر المرء في أي جانب له الأولوية.
“أغلقوا البوابات!”
كانت البوابات صلبة للغاية. لن تتمكن أسنان ومخالب الكواغوا العاديين من إتلافها. ومع ذلك، كان لبعض أنواع الكواغوا أسنان قيل إنها تنافس صلابة الميثيريل. رغم أن هذه وجودات على مستوى القادة، فلن يكون من غير المعتاد العثور عليهم مشاركين في هجوم مثل هذا. لم تكن هناك طريقة لاستبعاد أي مشاكل.
”تنفيذ الأوامر! أغلقوا البوابات!”
قبل أن تتلاشى الأصداء من الهواء، جاء صوت خفقان من الأرض. ببطء غطت البوابات المدخل. هذه البوابات، التي لم يتم لمسها إلا أثناء التدريب، تستخدم الآن لغرضها الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما هو الشيء الصحيح لفعله الآن؟
“سيدي! إنهم الكواغوا!”
“ماذا؟!”
“أنا هنا! ما الأمر؟”
بعد سماع صرخة الجنود الذين يحرسون مدخل النفق، التفت القائد العام لينظر. لقد رأى الشكل المثير للاشمئزاز من دم أنصاف البشر، مع رغوة في الفم، وعينان ملطختان بالدماء.
بدون أسلحة سحرية كهربائية أو بها [البرق]، فحتى واحد منهم كان عدوًا هائلاً. والآن، هرعت جحافل منهم، لدرجة أنهم لم يتمكنوا من العد بكلتا يديهم، نحوهم.
تم تدمير هذه المدينة الغربية خلال معركة بين اثنين من تنانين الصقيع – هايليليال و مونينيا ولم تعد أكثر من أنقاض منهارة.
كيف يكون ذلك؟ هل سقط الحصن حقًا؟ كم عدد الكواغوا؟ هل يستطيعون التمسك حتى لو أغلقوا البوابات؟
كان هذا كل ما يمكن أن يقوله. بالطبع، كانت خطته هي الضغط من أجل ذلك بأقصى ما يمكن، في منصبه كواحد من أعضاء المجلس الثمانية، ولكن إذا عارضه الآخرون، فكل ما يمكنه فعله هو بذل قصارى جهده بمفرده.
كان لدى القائد العام هذه الأسئلة والعديد من الأسئلة الأخرى في قلبه، لكنه في النهاية هز رأسه.
احتل الكواغوا عاصمة الأقزام السابقة فيوه بيركنان، واتخذوها موطنًا لهم. ومع ذلك، فإن القصر الملكي في قلب المدينة كان يحكمه تنين صقيع.
احتل الكواغوا عاصمة الأقزام السابقة فيوه بيركنان، واتخذوها موطنًا لهم. ومع ذلك، فإن القصر الملكي في قلب المدينة كان يحكمه تنين صقيع.
”لا تسمحوا لهم بالدخول! الرماحين، إلى الأمام!”
“من أين هذا الرجل؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع صرخات شديدة، تشكل الجنود في خط رمح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن يريد أن يسمع أحد محادثتهم.
كيف يكون ذلك؟ هل سقط الحصن حقًا؟ كم عدد الكواغوا؟ هل يستطيعون التمسك حتى لو أغلقوا البوابات؟
حتى رؤية هذا لم يبطئ من سرعة انقضاض الكواغوا. هذا لأنهم يثقون في فرائهم لحمايتهم من المعدن.
“هل تعتقد ذلك أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نقر القائد العام على لسانه. لقد اتخذ الكواغوا قرارًا حكيمًا. كان جلدهم صلب لدرجة أن أسهم القوس والنشاب قد ترتد عند إطلاقها عليهم. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله خط الرمح هو إبعادهم. ومع ذلك، توقع الناس هنا أن الكواغوا سيحاولون شيئًا كهذا، وقد اتخذوا بطبيعة الحال خطوات ضده.
كانت المعلومات الواردة مشوشة ومتناقضة، ولم يكن لدى أحد أي فكرة عما يحدث. الشيء الوحيد الذي بات على يقين منه هو أن شيئًا ما قد حدث في الحصن الذي دافع عن الصدع العظيم.
”السحرة! الحرب الخاطفة*!”
فيوه رايد إلى الجنوب، والتي كانت مهجورة منذ عدة سنوات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أحدث المعلومات التي لدينا تقول أن الكواغوا يهاجمون!” قال أحد قادة الفصيلة مكررًا خبرًا من الحصن.
(الحرب الخاطفة أو حرب البرق هو مفهوم عسكري يستخدم في العمليات الهجومية. تعتمد الحرب الخاطفة على استخدام عنصر المفاجأة والهجوم بسرعة لمنع العدو من الصمود دفاعيًا)
أخبار من هذا القبيل لم تكن شائعة. كان الكواغوا والأقزام أعداء لدودين، وكثيرًا ما هاجموا في مجموعات من المئات. كانت هناك هجمات خلال السنوات العشر التي قضاها القائد العام للقوات أكثر مما يتذكره، ولكن حتى الآن تم إبعادهم جميعًا. لم يتمكن أي منهم من الاقتراب من الحامية، ناهيك عن فيوه جير نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت لفترة قصيرة فقط، لكنها أعطتهم مساحة للتنفس.
تعويذة تأثير المنطقة من المستوى الثالث، [كرة البرق] وتعويذتان من المستوى الثاني، [رماح البرق] جاءت من الشرفة المطلة على الرماحين، بزاوية لا تصطدم بهم.
“لا تقل لي أنهم تعرضوا للهجوم من قبل العديد من الأعداء ولم يستطيعوا حتى القتال! هل هناك أية رسائل أخرى من الحصن؟”
“إذا انهار الكهف، فسنكون قادرين على شراء الكثير من الوقت، ولكن إذا استخدمنا الرمال والأوساخ وحدنا، فسنربح بضعة أيام فقط على الأكثر.”
كان ملقوا سحر هذه التعاويذ أقوى ثلاثة سحرة في الجيش.
الصدع الكبير.
المجموعة التي تحركت من الكواغوا في المقدمة قُتلت على الفور بواسطة [كرة البرق]، وكما هو متوقع. توقف الكواغوا خلفهم لتجنب الإصابة بها أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
”لا تسمحوا لهم بالدخول! الرماحين، إلى الأمام!”
لقد كانت لفترة قصيرة فقط، لكنها أعطتهم مساحة للتنفس.
فيوه جير من الشرق التي كانت عاصمتهم الحالية.
أغلقت البوابات بصوت عظيم. تم ترشيح أصوات الطرق والضرب من الجانب الآخر للأبواب القوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
خفت الأجواء المتوترة في الهواء إلى حد ما. لكن القائد العام والرجال من حوله والجميع هنا علموا أن الأمر لم ينته بعد.
“كان يجب أن يتم إرساله إلى الحصن عند المدخل السطحي هذا الأسبوع.”
كانت البوابات صلبة للغاية. لن تتمكن أسنان ومخالب الكواغوا العاديين من إتلافها. ومع ذلك، كان لبعض أنواع الكواغوا أسنان قيل إنها تنافس صلابة الميثيريل. رغم أن هذه وجودات على مستوى القادة، فلن يكون من غير المعتاد العثور عليهم مشاركين في هجوم مثل هذا. لم تكن هناك طريقة لاستبعاد أي مشاكل.
“من أين هذا الرجل؟”
”اللعنة! لو كانت البوابة مكهربة فقط!”
تعويذة تأثير المنطقة من المستوى الثالث، [كرة البرق] وتعويذتان من المستوى الثاني، [رماح البرق] جاءت من الشرفة المطلة على الرماحين، بزاوية لا تصطدم بهم.
كان هذا اقتراحًا قدمه القائد العام للقوات عندما تولى منصبه لأول مرة. بعد كل شيء، لم تكن البوابات وحدها موثوقة بما يكفي كخط دفاع نهائي. بالطبع، كانت هناك أسباب مختلفة لعدم تمكنهم من سحر البوابات، مثل الافتقار إلى القوة الوطنية، لكن جزء كبير من ذلك كان لأن الحصن تمكن دائمًا من إيقاف أي غزو للعدو. وهكذا، أصبح للمسؤولين الأعلى موقفًا مفاده “طالما بقي الحصن على ما يرام، فسيكون كل شيء على ما يرام”.
قبل أن تتلاشى الأصداء من الهواء، جاء صوت خفقان من الأرض. ببطء غطت البوابات المدخل. هذه البوابات، التي لم يتم لمسها إلا أثناء التدريب، تستخدم الآن لغرضها الحقيقي.
نظر حوله، ورأى تعابير قاتمة ومظلمة على وجوه الجميع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا اقتراحًا قدمه القائد العام للقوات عندما تولى منصبه لأول مرة. بعد كل شيء، لم تكن البوابات وحدها موثوقة بما يكفي كخط دفاع نهائي. بالطبع، كانت هناك أسباب مختلفة لعدم تمكنهم من سحر البوابات، مثل الافتقار إلى القوة الوطنية، لكن جزء كبير من ذلك كان لأن الحصن تمكن دائمًا من إيقاف أي غزو للعدو. وهكذا، أصبح للمسؤولين الأعلى موقفًا مفاده “طالما بقي الحصن على ما يرام، فسيكون كل شيء على ما يرام”.
كانت قطعة البيانات الصلبة الوحيدة التي بحوزتهم هي أن العدو لديه قوة قتالية كافية لإسقاط الحصن الذي لا يمكن التغلب عليه حتى الآن، لذا أصبح عليهم التفكير في طريقة للتعامل مع ذلك.
صار هذا سيئًا. إذا فقدوا الأمل في المستقبل، سينتهي بهم الأمر بالخسارة عندما يصبح القتال يائسًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابيض وجه القائد العام. كانت تنانين الصقيع أشبه في الأساس بكوارث طبيعية بمجرد وصولها إلى سن معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قرر القائد العام تغيير الوضع، وصرخ:
“أحسنتم جميعًا! لقد حرصنا على سلامة المدينة! لكن هذا ليس مضمونًا بأي حال من الأحوال! ابدأوا في إقامة الحواجز في حالة اختراق العدو للبوابات! أسرعوا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عزيمة جديدة ملأت وجوه الجنود الأقزام. إن معرفة أنه لا يزال هناك شيء يمكنهم القيام به أدى إلى إحياء دوافعهم. حتى الأمل الهش كان أفضل من لا شيء على الإطلاق.
_____________
كان صدعًا هائلاً، يبلغ طوله أكثر من 60 كيلومترًا وعرضه 120 مترًا في أضيق نقطة به. كان عمقه غير معروف. لم يعرف أحد ما الذي كان ينتظر هناك، ولم يعد أحد حياً من البعثتين اللتين أرسلتا للتحقيق في الأمر.
وقف رئيس أركان القائد العام إلى جانبه وهمس في أذنه.
بالإضافة إلى هذه الحامية، الحصن الواقع أمام الصدع الكبير وقاعة المجلس في المدينة نفسها، كانت هناك قاعدة عسكرية أخرى في مدينة فيوه جير.
“سيدي، هل يجب أن ندفن البوابة بالرمل والأوساخ؟”
كان هجوم العدو سريعًا للغاية وتم إجبارهم على التراجع. وهكذا فقدوا فرصاً كثيرة في التعرف على العدو. ما يفعلونه الآن يشبه حبس أنفسهم وإغلاق أعينهم.
تأمل القائد العام في كلام القزم الآخر.
بعد سماع صرخة الجنود الذين يحرسون مدخل النفق، التفت القائد العام لينظر. لقد رأى الشكل المثير للاشمئزاز من دم أنصاف البشر، مع رغوة في الفم، وعينان ملطختان بالدماء.
إذا قاموا بإغلاقها تمامًا، فإن العديد من الأقزام سيعبرون عن رفضهم.
“إذن، كم من الوقت سيشترينا دفنها في التراب و الأوساخ؟”
ظهرت عدة صور في ذهن القائد العام وهو يسمع كلمة “لاموتى”. على سبيل المثال، زومبي التجميد و عظام الصقيع وما شابه. ومع ذلك، لم يكن أي من هؤلاء اللاموتى من الأعداء الأقوياء. هذا الرجل كان يجب أن يعرف ذلك. في هذه الحالة، لماذا هو خائف جدًا؟
“ليس لديهم فكرة عما يحدث.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لأطول فترة، كان هذا الحاجز الطبيعي يحمي فيوه جير من جميع أنواع الهجمات الوحشية. يمكنهم إحباط أي وحوش من الغرب حاولت الغزو طالما دافعوا عن الجسر المعلق الذي يمر عبر الصدع الكبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لاحظ القائد العام تعبير رئيس الأركان. ربما كان قد افترض أن تصريح القائد العام هو الرد على سؤاله.
“هل تعتقد ذلك أيضًا؟”
لم يكن لدى القائد العام الوقت حتى لمشاهدة مغادرة مرؤوسه المذعورة.
“آسف، لم أقصدك. كنت أعني ذلك الـ… – المجلس ريجنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في ظل هذه الظروف، وبعد أخذ قوتهم القتالية في الاعتبار، سيكون من الصعب للغاية على الأقزام فتح البوابات وهزيمة العدو. قد يكون الحل الأفضل هو التخلي عن مدينتهم.
“أنت واحد منهم أيضًا، أليس كذلك أيها القائد العام؟ إذن هذا ردهم على الإغلاق الكامل؟ أنا شخصياً لا أعتقد أن إغلاقه كافٍ. يجب أن نتخلى عن فيوه جير.”
لم يكن لكلا الطرفين علاقة تعاونية كاملة، لكن بما أنهما عاشا معًا، فقد يساعد كل منهما الآخر.
ضاق القائد العام عينيه وجرّ رئيس الأركان من يده إلى مكان لا يسمعه الرجال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عزيمة جديدة ملأت وجوه الجنود الأقزام. إن معرفة أنه لا يزال هناك شيء يمكنهم القيام به أدى إلى إحياء دوافعهم. حتى الأمل الهش كان أفضل من لا شيء على الإطلاق.
لم يكن يريد أن يسمع أحد محادثتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل تعتقد ذلك أيضًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لديهم أي فكرة عن عدد الكواغوا الموجودين على الجانب الآخر من تلك البوابة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابيض وجه القائد العام. كانت تنانين الصقيع أشبه في الأساس بكوارث طبيعية بمجرد وصولها إلى سن معين.
فيوه جير من الشرق التي كانت عاصمتهم الحالية.
كان هجوم العدو سريعًا للغاية وتم إجبارهم على التراجع. وهكذا فقدوا فرصاً كثيرة في التعرف على العدو. ما يفعلونه الآن يشبه حبس أنفسهم وإغلاق أعينهم.
كان توقيتهم مثاليًا جدًا. لم يستطع أن يتخيل أن الحدثين غير متصلين. هل يمكن أن يكونوا رؤساء الكواغوا، أو أولئك الذين ساعدوهم في عبور الصدع العظيم؟
كانت قطعة البيانات الصلبة الوحيدة التي بحوزتهم هي أن العدو لديه قوة قتالية كافية لإسقاط الحصن الذي لا يمكن التغلب عليه حتى الآن، لذا أصبح عليهم التفكير في طريقة للتعامل مع ذلك.
في ظل هذه الظروف، وبعد أخذ قوتهم القتالية في الاعتبار، سيكون من الصعب للغاية على الأقزام فتح البوابات وهزيمة العدو. قد يكون الحل الأفضل هو التخلي عن مدينتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقد أكد ذلك الشعور بالرهبة في قلب القائد العام. لا، نظرًا لتعبير الرجل ونبرته شبه المجنونة، كان الأمر واضحًا. طلب هذا القدر كان ببساطة لأنه لا يريد الاعتراف بالواقع أمام عينيه.
كانت المعلومات الواردة مشوشة ومتناقضة، ولم يكن لدى أحد أي فكرة عما يحدث. الشيء الوحيد الذي بات على يقين منه هو أن شيئًا ما قد حدث في الحصن الذي دافع عن الصدع العظيم.
“إذن، كم من الوقت سيشترينا دفنها في التراب و الأوساخ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “رئيس الأركان، نحن بحاجة إلى اعتبار أنهم قد يكونون قادرين على التحرك فوق الأرض وتعزيز دفاعاتنا السطحية وفقًا لذلك. أرسل بعض الأشخاص دون المساومة على دفاعنا هنا. نحتاج أيضًا إلى إبلاغ المجلس وإجلائهم إلى الجنوب.”
“إذا انهار الكهف، فسنكون قادرين على شراء الكثير من الوقت، ولكن إذا استخدمنا الرمال والأوساخ وحدنا، فسنربح بضعة أيام فقط على الأكثر.”
هل يجب أن يغلقوا البوابات؟
(غلاف الفصل الثالث)
“ما هي الأخطار التي سيشكلها الانهيار؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف بالضبط وصفوا بأنهم أشرار؟ والأهم أن هذا الرجل لم يصفهم جسديًا بعد. بعد استجوابه مرة أخرى، ابتلع الجندي وأوضح:
“كما تعلم، نحن لسنا بعيدين عن فيوه جير. على الرغم من أنني لا أستطيع التأكد حقًا دون إجراء فحص أطباء النفق، فهناك احتمال أن يؤثر ذلك على المدينة أيضًا. السيناريو الأسوأ هو أن يفتح طريق مختصر من وراء البوابات ويجعل الكواغوا يدخلون من خلاله إلى فيوه جير… ”
صار هذا سيئًا. إذا فقدوا الأمل في المستقبل، سينتهي بهم الأمر بالخسارة عندما يصبح القتال يائسًا.
“بعبارة أخرى، نحن بحاجة إلى معرفة ذلك الآن. إذن السؤال التالي. هل تعتقد أن الحصن سقط تحت وطأة الأعداد الهائلة؟ لماذا لم يخبرنا الناس في الحصن عاجلاً؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا قاموا بإغلاقها تمامًا، فإن العديد من الأقزام سيعبرون عن رفضهم.
“فكرت في بعض الاحتمالات. شخصيًا، الخيار الأكثر احتمالا هو أن الكواغوا قد جندوا مساعدة من نوع آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا؟!”
“هل يمكن أن يكون تنانين الصقيع؟”
“هل تعتقد ذلك أيضًا؟”
احتل الكواغوا عاصمة الأقزام السابقة فيوه بيركنان، واتخذوها موطنًا لهم. ومع ذلك، فإن القصر الملكي في قلب المدينة كان يحكمه تنين صقيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتوقع أن يكون الأمر حول الكواغوا، لكنه سرعان ما استبعد ذلك. لم يكن الرجل ليستخدم هذه الكلمات لوصف الكواغوا.
لم يكن لكلا الطرفين علاقة تعاونية كاملة، لكن بما أنهما عاشا معًا، فقد يساعد كل منهما الآخر.
هل يجب أن يغلقوا البوابات؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ابيض وجه القائد العام. كانت تنانين الصقيع أشبه في الأساس بكوارث طبيعية بمجرد وصولها إلى سن معين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأمل القائد العام في كلام القزم الآخر.
كانت هناك في الأصل أربع مدن للأقزام.
أخبار من هذا القبيل لم تكن شائعة. كان الكواغوا والأقزام أعداء لدودين، وكثيرًا ما هاجموا في مجموعات من المئات. كانت هناك هجمات خلال السنوات العشر التي قضاها القائد العام للقوات أكثر مما يتذكره، ولكن حتى الآن تم إبعادهم جميعًا. لم يتمكن أي منهم من الاقتراب من الحامية، ناهيك عن فيوه جير نفسها.
“رئيس الأركان، هل أنت جاهز بعد؟! أخرج بمجرد الانتهاء! لا نعرف أي نوع من اللاموتى هناك، لكن لا تستخف بهم! لا تدعهم يقللون منا! قد لا يتصرفون بغطرسة، لكن إذا نظروا إلينا بازدراء، فسنكون في خطر!!”
فيوه بركانان، التي تم التخلي عنها خلال هجوم آلهة الشياطين قبل 200 عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”السحرة! الحرب الخاطفة*!”
فيوه جير من الشرق التي كانت عاصمتهم الحالية.
المجموعة التي تحركت من الكواغوا في المقدمة قُتلت على الفور بواسطة [كرة البرق]، وكما هو متوقع. توقف الكواغوا خلفهم لتجنب الإصابة بها أيضًا.
فيوه رايد إلى الجنوب، والتي كانت مهجورة منذ عدة سنوات.
”لا تسمحوا لهم بالدخول! الرماحين، إلى الأمام!”
خفت الأجواء المتوترة في الهواء إلى حد ما. لكن القائد العام والرجال من حوله والجميع هنا علموا أن الأمر لم ينته بعد.
وأخيراً، فيوه تيواز، إلى الغرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لدى القائد العام هذه الأسئلة والعديد من الأسئلة الأخرى في قلبه، لكنه في النهاية هز رأسه.
تم تدمير هذه المدينة الغربية خلال معركة بين اثنين من تنانين الصقيع – هايليليال و مونينيا ولم تعد أكثر من أنقاض منهارة.
قرر القائد العام تغيير الوضع، وصرخ:
“أشعر أنه من المحتمل جدًا هذا. رغم أنني لا أعرف ما الذي فعلوه لحث هذا المتغطرس على اتخاذ إجراء، فإن البديل الآخر هو أنهم فعلوا ذلك بأنفسهم ؛ إما أنهم اخترعوا نوعًا من التعويذة، أو وجدوا طريقة لتجاوز الصدع العظيم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ظهرت كلمات “غزو كبير” أمام عينيه. كانت هناك شائعات عن شيء من هذا القبيل منذ عدة سنوات، ولكن رغم ذلك، لقد حاول ما بوسعه لخداع نفسه، قائلاً إنه لا يوجد شيء من هذا القبيل. ومع ذلك، تجلى هذا أمام عينيه.
“حتى نحن الأقزام لم نجد طريقة للالتفاف حول الصدع العظيم.”
لم يكن لدى القائد العام الوقت حتى لمشاهدة مغادرة مرؤوسه المذعورة.
وقف رئيس أركان القائد العام إلى جانبه وهمس في أذنه.
“ومع ذلك، كم سنة مضت؟ ربما حفر الكواغوا نفقًا أو شيء ما عندما تحركت الوحوش الأخرى، أو تغيرت قشرة الأرض وأعطتهم منعطفًا. إذا فكرت في الأمر، فربما يكونون قد تجاوزوا الأرض أيضًا.”
كانت قطعة البيانات الصلبة الوحيدة التي بحوزتهم هي أن العدو لديه قوة قتالية كافية لإسقاط الحصن الذي لا يمكن التغلب عليه حتى الآن، لذا أصبح عليهم التفكير في طريقة للتعامل مع ذلك.
“كواغوا على السطح؟”
“فكرت في بعض الاحتمالات. شخصيًا، الخيار الأكثر احتمالا هو أن الكواغوا قد جندوا مساعدة من نوع آخر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قد يكون هناك فرد بهذه القدرة.”
“ومع ذلك، كم سنة مضت؟ ربما حفر الكواغوا نفقًا أو شيء ما عندما تحركت الوحوش الأخرى، أو تغيرت قشرة الأرض وأعطتهم منعطفًا. إذا فكرت في الأمر، فربما يكونون قد تجاوزوا الأرض أيضًا.”
لا، لقد فات الأوان لأن نأسف لذلك الآن. كان عليه أن يأخذ ذلك في الاعتبار عند التخطيط للاستراتيجيات المستقبلية.
إن الكواغوا يصبح أعمى تمامًا تحت أشعة الشمس، لذلك بات من المستحيل على الكواغوا تحريك قواتهم على السطح.
“ابذل قصارى جهدك. سأبذل قصارى جهدي أيضًا.”
ومع ذلك، كان هذا مجرد أمنيات من جانبهم.
“حتى نحن الأقزام لم نجد طريقة للالتفاف حول الصدع العظيم.”
لا، لقد فات الأوان لأن نأسف لذلك الآن. كان عليه أن يأخذ ذلك في الاعتبار عند التخطيط للاستراتيجيات المستقبلية.
“رئيس الأركان، نحن بحاجة إلى اعتبار أنهم قد يكونون قادرين على التحرك فوق الأرض وتعزيز دفاعاتنا السطحية وفقًا لذلك. أرسل بعض الأشخاص دون المساومة على دفاعنا هنا. نحتاج أيضًا إلى إبلاغ المجلس وإجلائهم إلى الجنوب.”
ومع ذلك، فإن معظم العدائين لن يستخدموهم لنقل رسالة. لقد تم توظيفهم فقط في ظروف قاسية – عندما احتاجوا لإعلام الحامية بالظروف على خط المواجهة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بالإضافة إلى هذه الحامية، الحصن الواقع أمام الصدع الكبير وقاعة المجلس في المدينة نفسها، كانت هناك قاعدة عسكرية أخرى في مدينة فيوه جير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان حصنًا أقيم ضد أولئك الأشخاص الأطول من الأقزام – البشر، على سبيل المثال – عند المخرج المؤدي إلى السطح. أصدر القائد العام الأمر بتعزيز تلك المنطقة والبقاء في حالة تأهب لأي هجمات أرضية.
“أحسنتم جميعًا! لقد حرصنا على سلامة المدينة! لكن هذا ليس مضمونًا بأي حال من الأحوال! ابدأوا في إقامة الحواجز في حالة اختراق العدو للبوابات! أسرعوا!”
نزل الرسول، وصرخ وهو يحاول يائسًا ضبط نفسه.
“مفهوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كواغوا على السطح؟”
“أيضًا، اجعل الرجال يستعدون لدفن الباب. إذا احتجنا إلى إذن المجلس، فسوف أجد طريقة لإقناعهم.”
“مفهوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا لو أخذ المجلس وقته في المداولات؟”
لم يكن لدى القائد العام الوقت حتى لمشاهدة مغادرة مرؤوسه المذعورة.
“ابذل قصارى جهدك. سأبذل قصارى جهدي أيضًا.”
كان هذا كل ما يمكن أن يقوله. بالطبع، كانت خطته هي الضغط من أجل ذلك بأقصى ما يمكن، في منصبه كواحد من أعضاء المجلس الثمانية، ولكن إذا عارضه الآخرون، فكل ما يمكنه فعله هو بذل قصارى جهده بمفرده.
“تقرير! تقرير! لدي تقرير! أين القائد العام؟!”
في المقابل، كان الأقزام في الحامية أقل شأنا من حيث العدد. ومع ذلك، لم يكن ذلك بسبب عدم رغبتهم في توزيع القوة العسكرية على قاعدة مهمة، ولكن لأن جيش الأقزام يفتقر دائمًا إلى القوة البشرية. وهكذا، أصبح على القلعة أن تسحب المدافعين عنها من مجموعة قواتها الضئيلة، وأصبح عليهم أن يفعلوا ذلك بأعداد لا تستدعي الندم.
بالنظر نحو مصدر هذا الصوت، رأى القائد العام جنديًا من الأقزام على ظهر سحلية راكبة.
“كم عدد تلك الوحوش هناك ؟! كم هي خسائرك؟!”
كانت السحالي الراكبة نوعًا من السحالي العملاقة. كانت زواحف كبيرة يبلغ طولها ثلاثة أمتار من الرأس إلى الذيل. لم يكن عددهم كبيرًا، لذلك قام الأقزام بتربيتها لكي يركبوهم واستخدموهم كحزم للوحوش للعمل اليومي.
ظهرت عدة صور في ذهن القائد العام وهو يسمع كلمة “لاموتى”. على سبيل المثال، زومبي التجميد و عظام الصقيع وما شابه. ومع ذلك، لم يكن أي من هؤلاء اللاموتى من الأعداء الأقوياء. هذا الرجل كان يجب أن يعرف ذلك. في هذه الحالة، لماذا هو خائف جدًا؟
ومع ذلك، فإن معظم العدائين لن يستخدموهم لنقل رسالة. لقد تم توظيفهم فقط في ظروف قاسية – عندما احتاجوا لإعلام الحامية بالظروف على خط المواجهة.
ملأ القلق قلب القائد العام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما هو الشيء الصحيح لفعله الآن؟
“من أين هذا الرجل؟”
“كان يجب أن يتم إرساله إلى الحصن عند المدخل السطحي هذا الأسبوع.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عزيمة جديدة ملأت وجوه الجنود الأقزام. إن معرفة أنه لا يزال هناك شيء يمكنهم القيام به أدى إلى إحياء دوافعهم. حتى الأمل الهش كان أفضل من لا شيء على الإطلاق.
وقد أكد ذلك الشعور بالرهبة في قلب القائد العام. لا، نظرًا لتعبير الرجل ونبرته شبه المجنونة، كان الأمر واضحًا. طلب هذا القدر كان ببساطة لأنه لا يريد الاعتراف بالواقع أمام عينيه.
نقر القائد العام على لسانه. لقد اتخذ الكواغوا قرارًا حكيمًا. كان جلدهم صلب لدرجة أن أسهم القوس والنشاب قد ترتد عند إطلاقها عليهم. الشيء الوحيد الذي يمكن أن يفعله خط الرمح هو إبعادهم. ومع ذلك، توقع الناس هنا أن الكواغوا سيحاولون شيئًا كهذا، وقد اتخذوا بطبيعة الحال خطوات ضده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا هنا! ما الأمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركض الرسول نحو القائد العام بأقصى سرعة. لا يمكن أن يتأخر. كان هذا شيئًا يجب سماعه على الفور حتى يمكن تحديد مسار ما يجب اتخاذه بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تأمل القائد العام في كلام القزم الآخر.
نزل الرسول، وصرخ وهو يحاول يائسًا ضبط نفسه.
كانت البوابات صلبة للغاية. لن تتمكن أسنان ومخالب الكواغوا العاديين من إتلافها. ومع ذلك، كان لبعض أنواع الكواغوا أسنان قيل إنها تنافس صلابة الميثيريل. رغم أن هذه وجودات على مستوى القادة، فلن يكون من غير المعتاد العثور عليهم مشاركين في هجوم مثل هذا. لم تكن هناك طريقة لاستبعاد أي مشاكل.
نزل الرسول، وصرخ وهو يحاول يائسًا ضبط نفسه.
“القائد العام! هناك حالة طارئة! وحو… وحوش! هناك وحوش!”
كان يتوقع أن يكون الأمر حول الكواغوا، لكنه سرعان ما استبعد ذلك. لم يكن الرجل ليستخدم هذه الكلمات لوصف الكواغوا.
“هدء من روعك! لا يمكننا معرفة ما تقوله! ماذا حدث؟ هل الجميع بخير؟”
قرر القائد العام تغيير الوضع، وصرخ:
“نعم! هناك وحوش مخيفة عند المدخل! يقولون إنهم يريدون التحدث عن جيش الكواغوا الآتي إلينا!”
هذا لأن الكواغوا هو عرق قوي ضد هجمات الأسلحة، ولكنه ضعيف جدًا ضد الهجمات الكهربائية. ومع العلم بذلك، قاموا بتزويد الحصن بالعناصر السحرية التي يمكن أن تخرج [البرق] وتأثيرات مماثلة.
“مااااااذا؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان توقيتهم مثاليًا جدًا. لم يستطع أن يتخيل أن الحدثين غير متصلين. هل يمكن أن يكونوا رؤساء الكواغوا، أو أولئك الذين ساعدوهم في عبور الصدع العظيم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من هم؟ كيف يبدون! رئيس الأركان! اجمع كل رجل يمكنه التحرك الآن!”
لم يكن لدى القائد العام الوقت حتى لمشاهدة مغادرة مرؤوسه المذعورة.
“مفهوم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن لدى القائد العام الوقت حتى لمشاهدة مغادرة مرؤوسه المذعورة.
“كم عدد تلك الوحوش هناك ؟! كم هي خسائرك؟!”
ظهرت عدة صور في ذهن القائد العام وهو يسمع كلمة “لاموتى”. على سبيل المثال، زومبي التجميد و عظام الصقيع وما شابه. ومع ذلك، لم يكن أي من هؤلاء اللاموتى من الأعداء الأقوياء. هذا الرجل كان يجب أن يعرف ذلك. في هذه الحالة، لماذا هو خائف جدًا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“نعم! هناك حوالي 30 منهم. لكن يبدو أنهم لا يريدون القتال! حتى أنهم قالوا إنهم يريدون عقد صفقة معنا، لكنهم بدوا شريرين للغاية، لذلك لا أعتقد أن هذه كانت نيتهم الحقيقية. يجب أن يكون هناك نوع من المخطط!”
[البرق] كان تعويذة اخترقت العدو في خط مستقيم، وبالتالي هي فعالة للغاية ضد الأعداء الذين اصطفوا لمهاجمة الجسر. يمكن أن تمحو موجة كاملة من الكواغوا في ضربة واحدة، وفوق ذلك، كان الأقزام الذين يحرسون ذلك المكان مسلحين بأقواس لديها القدرة على إلحاق أضرار كهربائية إضافية.
كان هجوم العدو سريعًا للغاية وتم إجبارهم على التراجع. وهكذا فقدوا فرصاً كثيرة في التعرف على العدو. ما يفعلونه الآن يشبه حبس أنفسهم وإغلاق أعينهم.
كيف بالضبط وصفوا بأنهم أشرار؟ والأهم أن هذا الرجل لم يصفهم جسديًا بعد. بعد استجوابه مرة أخرى، ابتلع الجندي وأوضح:
أخبار من هذا القبيل لم تكن شائعة. كان الكواغوا والأقزام أعداء لدودين، وكثيرًا ما هاجموا في مجموعات من المئات. كانت هناك هجمات خلال السنوات العشر التي قضاها القائد العام للقوات أكثر مما يتذكره، ولكن حتى الآن تم إبعادهم جميعًا. لم يتمكن أي منهم من الاقتراب من الحامية، ناهيك عن فيوه جير نفسها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من هم؟ كيف يبدون! رئيس الأركان! اجمع كل رجل يمكنه التحرك الآن!”
“إنهم مخيفون المظهر ومحاطين بهالة مشؤومة!”
ظهرت عدة صور في ذهن القائد العام وهو يسمع كلمة “لاموتى”. على سبيل المثال، زومبي التجميد و عظام الصقيع وما شابه. ومع ذلك، لم يكن أي من هؤلاء اللاموتى من الأعداء الأقوياء. هذا الرجل كان يجب أن يعرف ذلك. في هذه الحالة، لماذا هو خائف جدًا؟
وقف رئيس أركان القائد العام إلى جانبه وهمس في أذنه.
“ماذا؟! لاموتى؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كائنات كرهت الأحياء، وزرعوا الموت في أعقابهم، أعداء كل شيء حي.
ظهرت عدة صور في ذهن القائد العام وهو يسمع كلمة “لاموتى”. على سبيل المثال، زومبي التجميد و عظام الصقيع وما شابه. ومع ذلك، لم يكن أي من هؤلاء اللاموتى من الأعداء الأقوياء. هذا الرجل كان يجب أن يعرف ذلك. في هذه الحالة، لماذا هو خائف جدًا؟
“هل يمكن أن يكون تنانين الصقيع؟”
ومع ذلك، كان هذا مجرد أمنيات من جانبهم.
علاوة على ذلك، لماذا جاء لاموتى إلى هنا؟ هل هم هنا للاستمتاع بالمذبحة المتبادلة للأقزام والكواغوا، اللذين هما كائينات حية؟
“رئيس الأركان، هل أنت جاهز بعد؟! أخرج بمجرد الانتهاء! لا نعرف أي نوع من اللاموتى هناك، لكن لا تستخف بهم! لا تدعهم يقللون منا! قد لا يتصرفون بغطرسة، لكن إذا نظروا إلينا بازدراء، فسنكون في خطر!!”
كانت البوابات صلبة للغاية. لن تتمكن أسنان ومخالب الكواغوا العاديين من إتلافها. ومع ذلك، كان لبعض أنواع الكواغوا أسنان قيل إنها تنافس صلابة الميثيريل. رغم أن هذه وجودات على مستوى القادة، فلن يكون من غير المعتاد العثور عليهم مشاركين في هجوم مثل هذا. لم تكن هناك طريقة لاستبعاد أي مشاكل.
_____________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت السحالي الراكبة نوعًا من السحالي العملاقة. كانت زواحف كبيرة يبلغ طولها ثلاثة أمتار من الرأس إلى الذيل. لم يكن عددهم كبيرًا، لذلك قام الأقزام بتربيتها لكي يركبوهم واستخدموهم كحزم للوحوش للعمل اليومي.
ترجمة: Scrub
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات