الفصل 2 - الجزء الرابع - مملكة ري إستيز
المجلد 10: حاكم المؤامرة
الفصل 2 – الجزء الرابع – مملكة ري إستيز
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكرت هيلما المحادثة السابقة، التخيلات الجامحة وهذيان الرجل المجنون المطلق الذي أراد الزواج من ألبيدو.
ملأت القاعة الكبيرة عيون فيليب، وهي مساوية بسهولة لتلك القاعة في القصر الملكي – لا، لقد بدت أفضل من ذلك.
“آه، أعتذر عن جعلك تتذكرين شيئًا غير سار.”
لم يسعه سوى التفكير في كيفية التباهي بهذا للآخرين. صحيح أن هيلما رتبت الاستعدادات لهذا المكان. ومع ذلك، فقد سألته مسبقًا: “هل يجب أن أرتب لحدث عادي في قاعة الرقص، أو مشهد لا يضاهى؟ هل الخيار الثاني سوف يتطلب خدمة أكبر في المقابل؟” وقد اختار فيليب الخيار الثاني دون أي تردد.
عندما دخلت ألبيدو الغرفة، كان بداخلها شيء واحد فقط.
بعبارة أخرى، تم تنظيم حفلة الرقص هذه من خلال الإحسان الذي دفعه فيليب – بمعنى آخر، كان هذا حدثًا يتوافق مع الجهد الذي بذله. نتيجة لذلك، تجمع العديد من النبلاء هنا بسببه.
“نعم. من فضلكِ اسمحي لي أن أكون مرافقكِ.”
بدا هذا مثاليًا. ومع ذلك، هذا هو السبب الذي جعل فيليب غير سعيد للغاية بشأن تفاصيل معينة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الحقيقة، أنها أرادت إنهاء هذا في أسرع وقت ممكن. لسوء الحظ، كان هذا الأبله أيضًا القوة الدافعة وراء هذا التجمع. لا يمكن أن تكون وقحة جدا تجاهه.
لقد قرر مكان الدعوة – على الرغم من أنه عليه الاعتماد على حكمة الآخرين، إلا أن القرار النهائي كان لا يزال هو – وكان الختم الذي على الرسائل ملكًا لعائلته. الأهم من ذلك، جاء الجميع إلى هنا لمقابلة مبعوث المملكة السحرية. وفيليب هو الذي دعا ذلك المبعوث إلى هنا.
“فيليب ساما، يبدو أن جميع الضيوف المدعوين قد وصلوا.”
بمعنى آخر، إنه هو المضيف والشخص الذي عمل على تحقيق ذلك، لذلك من المفترض أن يتلقى كلمات المديح وإيماءات الامتنان. ينبغي عليهم أن يشكروا فيليب لدعوتهم لمثل هذا الحدث و ينبغي عليهم أيضًا أن يمدحوا شجاعته في دعوة مبعوث المملكة السحرية، الذي لم يجرؤ أحد على الاقتراب منه.
ارتدت فستانًا أسود نفاثًا مختلفًا عن مواجهتهما في القصر الملكي. تلالئ كتفاها العاريان مثل المرمر، ورغم تألف عقدها من أحجار كريمة كبيرة مرتبطة ببعضها البعض، إلا أنه لا يبدو مبتذلًا، بل أبرز جمالها بدلاً من ذلك.
بدلاً من ذلك، ماذا يحدث الآن؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح التغيير أكبر من ذي قبل، وجعل فيليب قلقًا.
وأول شخص تحدث إليه من الجميع بمجرد وصولهم إلى هنا هي هيلما. فقط بعد ذلك جاءوا لتحيته. بالإضافة إلى ذلك، لم يفعلوا ذلك إلا على مضض، بعد أن ذكرت هيلما اسم فيليب. ماذا سيفعلون لو لم تثر ذلك؟
عندما استدارت، رأت ألبيدو وهي تربت على كتفها بمنديل.
نظرًا لأنه يدين لهيلما بمعروف، أصبح عليه أن يتحمل حقيقة أنها ملحوظة أكثر مما هو. ومع ذلك، فإن كل ما شعر به تجاه هؤلاء النبلاء هو الانزعاج. وفقًا لأساسيات مجتمع النبلاء، فيجب أن يكون واضحًا من يجب أن يخاطبوا أولاً.
استيقظت فرحة سادية في قلب فيليب. كان بعض النبلاء هنا في مرتبة أعلى منه ولديهم مقاطعات أكبر منه. أي نوع من التعبيرات سيظهرون له، هو الذي يُنظر إليه ذات مرة على أنه عبء عائلته؟
‘لهذا السبب أنتم جميعًا عديمي الفائدة. تشه، يبدو أن قبول اقتراح هيلما كان فكرة سيئة.’
‘يا لها من فوضى’ فكر فيليب.
لقد دعا النبلاء إلى هنا من خلال خداع ذكاء هيلما.
“آه، اتركي هذا لي… هل لي أن أطرح سؤالاً آخر على مؤيدي؟”
النبلاء الذين اختارهم كانوا رؤساء عائلاتهم الحديثين بفضل الحرب مع المملكة السحرية، أو أولئك الذين سيصبحون قريبًا رؤساء عائلاتهم. بعبارة أخرى، هؤلاء الأشخاص في مواقف مماثلة لفيليب.
وقف رجل آخر وكأنه يقفز في الهواء.
السبب في قبوله لاقتراحات هيلما هو أنه لم يكن هناك الكثير من الناس الذين فكروا مثل فيليب. إذا لم يكن هناك تغيير في قيادة الأسرة، فمن المحتمل جدًا أنهم جميعًا سيفكرون فقط في المملكة السحرية.
أشار السادة المعنيون إلى اللاموتى الذين تم إقراضهم، وكان لكل منهم قوة لا تصدق.
ومع ذلك-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت هيلما بعمق، لكنها لم تجد إجابة. بعد كل شيء، كانت الحكمة والغباء وجهين لعملة واحدة.
‘هل يوجد هنا شخص غير كفء؟’
جعلتها النحافة المرضية تبدو وكأنها مصابة بمرض شديد. ربما ستكون جميلة إذا بات لديها المزيد من اللحم على عظامها، لكن هذا كان بالفعل شيئًا من الماضي.
نظر إلى الضيوف الذين وصلوا لتوهم، ثم مشى باتجاه هيلما.
(يشبهان بعض نوعًا ما) _____________
‘يا لها من فوضى’ فكر فيليب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟”
هؤلاء البلهاء المدفونين في أشجار عائلاتهم كانوا أغبياء حقًا. هذا هو السبب في أنهم أخطأوا في الشخص الذي يجب أن يتحدثوا إليه أولاً. أو بالأحرى، يمكن للمرء أن يقول أنه لا يوجد سبب آخر لذلك.
سيكون الأمر مزعجًا إذا لم تعد قادرة على دعمه. إذا لم يتمكن حتى الكهنة من علاجها، فعليه أن يجد من يحل محلها، أو يسمح لها بترشيح من يخلفها.
‘… مع ذلك، أليس هذا شيئًا جيدًا؟ لن يكونوا قادرين على تولي القيادة لأنهم أغبياء، أليس كذلك؟ إذا كان هناك نبيل هنا يتمتع بعقل أفضل من عقلي، فلن أتمكن من تولي قيادة الفصيل الجديد الذي أنوي تأسيسه، وللأسف، فإن عائلتي ليست بهذه القوة أيضًا.’
لقد مرت ساعة ونصف منذ أن بدأت حفلة الرقص، لذا فقد حان الوقت المحدد.
قد تكون هذه فرصة له. بما أن هذا خطأهم، فإنه يعتبرهم مدينون له لعدم التحدث إليه أولاً، ثم يقوم بتحصيل الديون في المستقبل.
ابتسمت ألبيدو برقة وخفق قلب فيليب.
بينما كان يخطط بشغف، ظهرت هيلما أمامه.
“الأمي.. الأمي.. الأميرة ساما!”
لم تكن أكثر من امرأة على شكل كيس من الجلد والعظام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما سمعتي، طريقة لجعل ألبيدو ساما تتزوجني.”
جعلتها النحافة المرضية تبدو وكأنها مصابة بمرض شديد. ربما ستكون جميلة إذا بات لديها المزيد من اللحم على عظامها، لكن هذا كان بالفعل شيئًا من الماضي.
(بالمناسبة المعمودية هو طقس مسيحي يقوم به الشخص حتى ينتمي للدين المسيحي و في الرواية هنا أعتقد أنه بنفس الفكرة)
“فيليب ساما، يبدو أن جميع الضيوف المدعوين قد وصلوا.”
“ومع ذلك، فهو ليس مناسبًا تمامًا. أتفهم قلقك عليها بصفتك مضيف هذا الحدث. ومع ذلك، أنا أيضًا مقدمة المكان، لذا أرجو السماح لي بتحمل هذه المسؤولية ومرافقة ألبيدو ساما بأمان إلى منطقة الراحة.”
“هل هذا صحيح؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذًا، هل حان الوقت؟”
بعبارة أخرى، رأى فيليب أنهم جميعًا يرونه في المرتبة الثانية هنا. حاول إخفاء مشاعره بالنقص، لكن يبدو أن هيلما قد رأت من خلاله.
إذا تم الكشف عن أفعال الفتاة قبل غزو المملكة السحرية للمملكة، فهذا يعني أنه لا فائدة من أخذها إلى نازاريك.
لهذا ضحكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحذر في قلبها، واصلت هيلما عملها:
“يبدو أنك غير راضٍ.”
جعلتها النحافة المرضية تبدو وكأنها مصابة بمرض شديد. ربما ستكون جميلة إذا بات لديها المزيد من اللحم على عظامها، لكن هذا كان بالفعل شيئًا من الماضي.
“لا، بالتأكيد لا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسمت الفتاة.
ابتسم فيليب. لقد كان نبيلاً – يمكنه التعامل مع مثل هذه المؤامرات.
أصبح مجتمع النبلاء في المملكة في حالة من الفوضى.
“ليس هناك حاجة للكذب. أنا مؤيدة لك في هذا لأنني سأستفيد منه، فيليب ساما. لا يمكن أن يكون لدينا أي أسرار بيننا.”
“لا… حسنًا، لست مستاءً، لكنني غير مرتاح.”
كانت كلماتها مشوبة بالإطراء.
ومع ذلك، في الوقت نفسه، أرادت أن تدع هذا الرجل يشعر بما يشبه وجود شيء يتلوى في معدته.
ارتجف قلب فيليب.
“هآآآه؟!”
إن هذا هو الموقف المناسب الذي يجب أن يتخذه عامة الناس تجاه النبلاء.
“أنا لا أشير إلى ذلك. كل ما عليك القيام به هو إجراء التجارة بسعر مناسب. بعد ذلك، ستستخدم الأموال المكتسبة لاستيراد المواد الغذائية استعدادًا للمجاعة القادمة في المملكة. قم بشراء الحصص الغذائية التي لم يستطع الجيش الملكي نقلها في الوقت المناسب – لا، ابدأ بالتداول في العقود الآجلة للحبوب. بعد كل شيء، بدأ آينز ساما بالفعل في إنتاج الغذاء على نطاق واسع.”
لقد مر أخيرًا بالموقف الذي تطلع إليه منذ فترة طويلة، وتلاشت التعاسة في قلبه كما لو كانت كلها كذبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من الواضح سبب توخي الحذر من مثل هذا العنصر، ولذا أظهروا على الفور أنهم يفهمون ذلك.
“هل هناك شيء ما، فيليب ساما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت ألبيدو فيما إذا يجب إقراضها تعزيزات إضافية أم لا، لكنها قررت في النهاية عدم ذكر ذلك.
“لا… حسنًا، لست مستاءً، لكنني غير مرتاح.”
“أهه. ومع ذلك، فإن خطتي هي العودة فور وصولي إلى هناك.”
“ما الذي يضايقك؟ هل هناك شيء ناقص؟ إذا كان الأمر كذلك، فهل يجب أن أقوم بإعداده قبل وصول المبعوث دونو؟”
ترددت هيلما. هل تتكلم معها؟ أم يكون هذا مقدمة لعقابها؟
قال فيليب وهو يسعل: “ليس الأمر كذلك. ببساطة لم أتوقع أن يكون الناس هنا… غير استثنائيين. حتى لو جمعت كل هؤلاء الأشخاص في فصيل، أتساءل عما إذا بإمكانهم التنافس مع الفصائل الأخرى. هذا ما يزعجني.”
بعد ردها بالبهجة المزيفة، التفتت رينر لإلقاء نظرة على كلايمب.
“فهمت، هكذا هو الأمر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان رجلاً سيقف قريبًا على رأس فصيل عظيم. في المقابل، امتلكت المملكة السحرية قوة عسكرية ساحقة، لكنها في الوقت الحالي لم تكن أكثر من دولة مدينة.
ابتسمت هيلما.
مطبخ من الدرجة الأولى، وخدم من الدرجة الأولى، وأواني من الدرجة الأولى، وموسيقى من الدرجة الأولى، وأقل من نبلاء القمامة من الدرجة الثالثة.
كانت نحيفة جدًا لاثارة الشهوة. ومع ذلك، كان سحرها من النوع الذي جعله يبتلع ريقه.
“فيليب ساما، أعتقد أن الوقت قد حان لاستدعاء المبعوث. أعتقد أنه إذا رافقتها، سينظر إليك الجميع بعيون مختلفة. سيثبت ذلك أنك المنظم – سيُظهر ذلك من هو أقوى شخص هنا.”
“ولكن، أليس هذا لأنهم بهذه الطريقة سيحتاجون لقيادتك الحذرة، فيليب ساما؟ أود أن ألفت انتباهك إلى مقاطعتك – هل الفلاحون هناك أذكياء جدًا؟”
لم يأخذوا كل شيء بعيدًا مثلما يفعل القوي مع الضعيف، لكنهم أداروا أعمالًا مثل التجار المهرة ولعبوا وفقًا للقواعد. طالما أنهم لم يظهروا أي علامات للخيانة، فقد يشعرون براحة البال التي جاءت من حماية كائنات قوية. بالطبع، إذا أتيحت لهم الفرصة، فسيختارون الفرار مرعوبين.
“لا-“
”جيد. إذًا تأكدي من انتهاء الاستعدادات قبل أن نقوم بالغزو.”
“هذا هو سبب حاجتهم إلى قائد حكيم، أليس كذلك؟”
♦ ♦ ♦
“نعم، هذا صحيح بالفعل.”
ترددت هيلما. هل تتكلم معها؟ أم يكون هذا مقدمة لعقابها؟
“إذا كنت أنت، فيليب ساما، فأنا متأكدة من أنك ستتمكن من توجيه هذا الفصيل بشكل جيد. سأقدم أيضًا أكبر قدر ممكن من المساعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعمق اعتذاري!”
“لأنكِ ستستفيدين منه، هل أنا على حق؟”
“هذا معقول للغاية، بالنظر إلى أنها تحدثت مع كل هؤلاء الضيوف. فاني اتفهم؛ لذا سأرافق ألبيدو ساما إلى غرفة الاستراحة.”
“بالتأكيد. أنا أساعدك لأنني متأكدة من أنني سأجني الفوائد من القيام بذلك.”
كانت الفوضى الحالية في المملكة فرصة جيدة بشكل لا يصدق لجميع أولئك الأشخاص الذين لم يكونوا متحالفين مع أي من الفصائل. لا، قد تكون فرصتهم الأخيرة. إذا عززت الفصائل وجودها مرة أخرى، فقد تجد نفسها منبوذة مرة أخرى على الهامش.
ضحكت هيلما.
ربما جاء هذا التشنج من غضبها الداخلي. لماذا كانت هذه الأميرة سخيفة للغاية بينما تكون هي نفسها قلقة للغاية؟
ذهب الغضب في قلب فيليب تمامًا.
“إذًا، دعينا نستغني عن الشكليات.”
كل ما قالته هيلما كان صحيحًا.
“بالتفكير في الأمر، هل أنت بالفعل متزوجة، ألبيدو ساما؟”
شكر فيليب حظه لأنه تمكن من مقابلة امرأة مثل هيلما.
ماذا سيفكر الآخرون في نازاريك إذا رأوا ألبيدو تبدي قلقًا على إنسان؟ ومع ذلك، إذا كانت رغبتها قد تحققت حقًا، فيمكن اعتبار هذا عملاً تمهيديًا لترقيتها إلى وضع يعادل وضع حارس منطقة. في هذه الحالة، فمن المفهوم تمامًا إظهار القلق بشأن مرشح لمنصب تابع.
لديها اتصالات واسعة، وثروة كبيرة، ولديها وصول إلى الكثير من الأشياء التي لم يتمكن فيليب من الحصول عليها داخل العاصمة الملكية. إن تفسيرها لسبب رغبة شخص مثلها في كسب الحظ معه أيضًا معقولًا جدًا. بالإضافة إلى ذلك، كانت شروط سداده أيضًا بسيطة للغاية، وهذا هو سبب شعوره بالراحة في الاستفادة منها.
أعرب الكثير منهم عن فرحة التحرير الخالية من الهموم. العديد من الآخرين استهلكتهم لهيب الرغبة. بالنسبة لهؤلاء الناس، هذا المكان هو المكان الذي يمكنهم فيه الاستمتاع بالغرور تمامًا.
“إذا ساعدتيني، سأجعلكِ أكثر ثراءً من أي امرأة أخرى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك العديد من النبلاء في الصالة. لقد اجتمعوا جميعًا لرؤيتكِ يا ألبيدو ساما.”
اتسعت عينا هيلما قليلاً، ثم ابتسمت بسعادة.
ومع ذلك، في الوقت نفسه، أرادت أن تدع هذا الرجل يشعر بما يشبه وجود شيء يتلوى في معدته.
“هذا سوف يسعدني كثيرًا. يسعدني أن أكون قادرة على ارتداء قلادة مرصعة بأحجار كريمة كبيرة مثل النبلاء. إذًا، من فضلك اعمل بجد، فيليب ساما.”
بعد دراسة هذا المشهد لمدة ساعة تقريبًا، خلصت هيلما إلى أنه لا يوجد هنا نبلاء يمكن اعتبارهم من الدرجة الأولى، من النوع الذي أرادت أن تصطاده بكل قوتها.
“آه، اتركي هذا لي… هل لي أن أطرح سؤالاً آخر على مؤيدي؟”
كانت إمالة رأسها الصغير الرقيق أمرًا مهمًا للغاية. قد يؤدي القيام بذلك إلى رد فعل سلبي في الطرف القلق. تم إثبات فعاليته بعد عدة تجارب.
“أجل، بكل تأكيد.”
“نعم، هذا صحيح بالفعل.”
“… هل لي أن أعرف لماذا أنتِ نحيفة جدًا؟ هل يزعجكِ شيء ما في جسدك؟”
عندما خفضت الفتاة رأسها مرة أخرى، ظهرت عينان في ظلها.
سيكون الأمر مزعجًا إذا لم تعد قادرة على دعمه. إذا لم يتمكن حتى الكهنة من علاجها، فعليه أن يجد من يحل محلها، أو يسمح لها بترشيح من يخلفها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قمتِ بعمل ممتاز.”
“أوه، إنها ليست مشكلة جديرة بالذكر.”
لهذا ضحكت.
“سمعت أنكِ في حمية لانقاص الوزن، هل هذا هو السبب؟”
“سمعت أنكِ في حمية لانقاص الوزن، هل هذا هو السبب؟”
ابتسمت هيلما. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها فيليب ابتسامة تعبر عن عدم الارتياح من دون كلمات.
“آه، لكن كما ترى، أنا رجل تمكن من جمع هذا العدد الكبير من النبلاء أيضًا. لا أعتقد أنني بعيد جدًا على تحقيق ذلك، ما رأيك؟”
“إنه ليس كذلك. الحقيقة هي أنه لم يعد بإمكاني تناول الطعام القاسي، لذلك يمكنني فقط شرب المشروبات، ولا يمكنني تناول الكثير أيضًا… نعم. لا تقلق رجاء. سأجعل شخصًا ما يستخدم سحر الشفاء إذا كان ذلك بسبب مرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي مرت به حتى لا تتمكن من تناول الطعام القاسي؟ رغم أنها تتمتع الآن بروابط اجتماعية واسعة وثروة كافية للعيش في حالة من التدهور، لا بد أنها مرت فترة لم تستطع فيها تناول الطعام بشكل صحيح أيضًا. لقد أراد إجراء المزيد من التحقيقات، ولكن من المحتمل أن يكون القيام بذلك فكرة سيئة للغاية.
عاد مزاجها إلى طبيعته، وكأن شيئًا لم يحدث.
لقد مرت عدة أشهر منذ الحرب مع المملكة السحرية، لكن الندوب التي خلفتها ورائها كبيرة ولا يمكن أن تلتئم بالكامل. وانحلت عدة فصائل بسبب هذا وظهرت فصائل جديدة لتحل محلها. تم تهجير منازل الطبقة العليا النبيلة من قبل تلك العائلات التي كانت في السابق ذات مرتبة دنيا.
“لن أموت بالتأكيد قبل أن أستفيد من أحد معارفنا، فيليب ساما.”
‘حقًا؟!’
“أوه، أوه، حقًا، هذا جيد. ومع ذلك… لماذا لا تأكلين طعامًا قاسيًا؟”
رفت عين الخادمة.
لم يكن هذا أكثر من بيان مهمل، لكن كان له تأثير كبير. بدا وكأن كل المشاعر قد هربت من وجه هيلما.
فعلت الخادمة كما قالت رينر، وأخذت عدة أنفاس عميقة لتنظم لهاثها. بعد استعادة قدر من الهدوء، سألت رينر، “ماذا حدث؟ هل هي الشياطين مرة أخرى؟”
أصبح التغيير أكبر من ذي قبل، وجعل فيليب قلقًا.
“هو… لا تهتمي. لقد كان مجرد مصدر إزعاج عادي. لقد تركت حماقة هذا الشخص انطباعًا كبيرًا على النبلاء في العشاء الملكي، لذا فإن إبعاده الآن سيكون نوعًا من… حسنًا، قد يكون من الممتع متابعة ذلك. لكن لا، ربما لا.”
“هل هناك… شيء ما؟”
أفعاله المحببة، مثل جرو بريء، ملأت قلب رينر بفيض من الحنان.
“آه، آه، اعتذاري. لقد تذكرت ببساطة بعض الأشياء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تكون هذه فرصة له. بما أن هذا خطأهم، فإنه يعتبرهم مدينون له لعدم التحدث إليه أولاً، ثم يقوم بتحصيل الديون في المستقبل.
غطت هيلما فمها عندما قالت ذلك، وبدت شاحبة جدًا.
الناس المجتمعون هنا كانوا إلى حد كبير نفايات طعام لا قيمة لها، وكل واحد منهم هو أبن ثالث وما دونهم كانوا بمثابة قطع غيار. لقد أُجبروا على الانحناء للعالم لأسباب مختلفة وامتلئوا بالاستياء.
“آه، أعتذر عن جعلك تتذكرين شيئًا غير سار.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن تدرك ذلك، تقلص حلق هيلما بشدة.
ما الذي مرت به حتى لا تتمكن من تناول الطعام القاسي؟ رغم أنها تتمتع الآن بروابط اجتماعية واسعة وثروة كافية للعيش في حالة من التدهور، لا بد أنها مرت فترة لم تستطع فيها تناول الطعام بشكل صحيح أيضًا. لقد أراد إجراء المزيد من التحقيقات، ولكن من المحتمل أن يكون القيام بذلك فكرة سيئة للغاية.
“لا، فيليب ساما، لا يوجد شيء.”
(لقد تم تعذيبها في ضريح نازاريك وان لم تخني الذاكرة فقد تم تعذيبها عن طريق أكل اعضائها الداخلية ولكني لا اتذكر الصراحة التفاصيل الدقيقة)
ردت هيلما “آه، نعم ..” امتلئ قلبها برعب لا يضاهى. “أستطيع أن أفهم ما تشعرين به، ألبيدو ساما.”
“فيليب ساما، أعتقد أن الوقت قد حان لاستدعاء المبعوث. أعتقد أنه إذا رافقتها، سينظر إليك الجميع بعيون مختلفة. سيثبت ذلك أنك المنظم – سيُظهر ذلك من هو أقوى شخص هنا.”
“… حسنًا، نظرًا لأن الأمر هكذا، فما باليد حيلة. سأترك لكِ ألبيدو ساما.”
“أوهه! في الواقع، هذا صحيح.”
ماذا سيفكر الآخرون في نازاريك إذا رأوا ألبيدو تبدي قلقًا على إنسان؟ ومع ذلك، إذا كانت رغبتها قد تحققت حقًا، فيمكن اعتبار هذا عملاً تمهيديًا لترقيتها إلى وضع يعادل وضع حارس منطقة. في هذه الحالة، فمن المفهوم تمامًا إظهار القلق بشأن مرشح لمنصب تابع.
نظرًا لأنها حضرت بمفردها في حفل عشاء العائلة الملكية، اعتقد فيليب أن هذا الأمر طبيعي. لذلك لم يكن كذلك. لقد كان من العار عليه أن يعرف أن الأمر لم يكن كذلك.
لقد مرت عدة أشهر منذ الحرب مع المملكة السحرية، لكن الندوب التي خلفتها ورائها كبيرة ولا يمكن أن تلتئم بالكامل. وانحلت عدة فصائل بسبب هذا وظهرت فصائل جديدة لتحل محلها. تم تهجير منازل الطبقة العليا النبيلة من قبل تلك العائلات التي كانت في السابق ذات مرتبة دنيا.
“سيتفاجأ الجميع بالتأكيد. كثير من الذين لم يأتوا للتحدث معك سيشعرون بالتأكيد بالقلق وعدم الارتياح، فيليب ساما.”
وقف كلايمب بجانبها. صدى صوت درعه ردًا على ذلك.
استيقظت فرحة سادية في قلب فيليب. كان بعض النبلاء هنا في مرتبة أعلى منه ولديهم مقاطعات أكبر منه. أي نوع من التعبيرات سيظهرون له، هو الذي يُنظر إليه ذات مرة على أنه عبء عائلته؟
“يقوم مرؤوسي حاليًا بالتسلل إلى نقابة السحرة لإجراء تحقيق معمق عليهم. إذا كان من الممكن السماح لي ببعض الوقت – لا، إذا كنتِ على استعداد لقبول تقرير قيد التقدم، يمكنني تقديم تقرير الآن!”
“هذا صحيح، سيكون من السيئ إبقائها منتظرة. سوف أتوجه إليها.”
“السيطرة على العقل… عصا سحرية أم ما شابه ذلك؟”
“حسنًا، سأجعل أحد حاشيتي يريك الطريق إلى هناك.”
لقد مرت عدة أشهر منذ الحرب مع المملكة السحرية، لكن الندوب التي خلفتها ورائها كبيرة ولا يمكن أن تلتئم بالكامل. وانحلت عدة فصائل بسبب هذا وظهرت فصائل جديدة لتحل محلها. تم تهجير منازل الطبقة العليا النبيلة من قبل تلك العائلات التي كانت في السابق ذات مرتبة دنيا.
بقيادة أحد خدام هيلما، انطلق فيليب نحو غرفة مبعوث المملكة السحرية، ألبيدو.
لقد طرحت هذا السؤال بطريقة بريئة – أو ربما بطريقة قاطعة بلا عقل.
طرق الباب ثم فتحه.
يبدو أن هناك تغييرًا في لهجة ألبيدو، وبات هناك تعبير مفاجئ على وجه رينر.
ما رآه وراء ذلك الباب هو امرأة لا يعرف جمالها أي مساواة.
“أنا لا أشير إلى ذلك. كل ما عليك القيام به هو إجراء التجارة بسعر مناسب. بعد ذلك، ستستخدم الأموال المكتسبة لاستيراد المواد الغذائية استعدادًا للمجاعة القادمة في المملكة. قم بشراء الحصص الغذائية التي لم يستطع الجيش الملكي نقلها في الوقت المناسب – لا، ابدأ بالتداول في العقود الآجلة للحبوب. بعد كل شيء، بدأ آينز ساما بالفعل في إنتاج الغذاء على نطاق واسع.”
ارتدت فستانًا أسود نفاثًا مختلفًا عن مواجهتهما في القصر الملكي. تلالئ كتفاها العاريان مثل المرمر، ورغم تألف عقدها من أحجار كريمة كبيرة مرتبطة ببعضها البعض، إلا أنه لا يبدو مبتذلًا، بل أبرز جمالها بدلاً من ذلك.
“… لكنني اعتقدت أن الحالة المزاجية بينا بدت جيدة جدًا. ألم يبدو كلانا جيدًا معًا عندما دخلنا؟”
‘كم هي جميلة…’
“مفهوم!”
أحمر فيليب خجلًا على الرغم من استعداداته.
حاربت هيلما بشدة الرغبة في الصراخ بهذه الكلمات. لم تكن تصدق أن أي شخص يمكن أن يكون بهذا الغباء. وفقًا لمعلومات هيلما، فإن الشخص الذي يتحدث عنها هي اليد اليمنى للملك الساحر – بمعنى آخر، شخص شغل منصبًا معادلاً لمنصب رئيس الوزراء. من غير المعقول أن ينطق نبيل من الطبقة الدنيا من دولة مجاورة هذه الكلمات بالفعل لشخص مثلها.
“إذًا، هل حان الوقت؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد قرر مكان الدعوة – على الرغم من أنه عليه الاعتماد على حكمة الآخرين، إلا أن القرار النهائي كان لا يزال هو – وكان الختم الذي على الرسائل ملكًا لعائلته. الأهم من ذلك، جاء الجميع إلى هنا لمقابلة مبعوث المملكة السحرية. وفيليب هو الذي دعا ذلك المبعوث إلى هنا.
“نعم. من فضلكِ اسمحي لي أن أكون مرافقكِ.”
كان للسيطرة على العقل التي تحدثت عنها تأثير مرعب.
مد فيليب يده المغلفة بقفاز من الدانتيل الأسود، وساعد ألبيدو على النهوض.
على الرغم من أنها تعرف أن هذه الأشياء لن تنزلق من حلقها، إلا أن القلق والرعب من الصدمة التي عانت منها دفعتها إلى القيام بذلك.
‘أي نوع من العطور هذا الذي يجعل قلبي يشعر بالخفة.’ على الرغم من أنه أراد لا شعوريًا أن يشمها، إلا أنه ربما من الممكن أن يكون ذلك وقحًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيلما.”
بينما كان الاثنان يسيران جنبًا إلى جنب نحو قاعة الرقص، فإن المضي في صمت مثل هذا جعل الهواء يبدو ثقيلًا. كافح فيليب للتفكير في موضوع مناسب لطرحه، ولكن بحلول الوقت الذي توصل فيه إلى شيء ما، كانا قد اقتربا بالفعل من وجهتهما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح…”
“هناك العديد من النبلاء في الصالة. لقد اجتمعوا جميعًا لرؤيتكِ يا ألبيدو ساما.”
“حقًا؟ إذًا سأذهب أنا أيضًا.”
بدا وكأنه تأخر قليلاً، لكنه مع ذلك تلقى استجابة فورية.
“لا أعرف السبب، إلا أنها أرادت مقابلتكِ.”
“هل هذا صحيح حقًا؟ شكرًا لك على مساعدتك، فيليب ساما.”
ابتسمت هيلما. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها فيليب ابتسامة تعبر عن عدم الارتياح من دون كلمات.
ابتسمت ألبيدو برقة وخفق قلب فيليب.
“لا، فيليب ساما، لا يوجد شيء.”
ربما لم يكن الأمر كذلك، فهل يمكن أن تكون قد بدأت تعجب به؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لكن أليست المملكة السحرية رخامًا صغيرًا لمدينة دولة؟”
لقد كان رجلاً سيقف قريبًا على رأس فصيل عظيم. في المقابل، امتلكت المملكة السحرية قوة عسكرية ساحقة، لكنها في الوقت الحالي لم تكن أكثر من دولة مدينة.
“بالتأكيد… اعتذاري، اسمح لي باستراحة قصيرة.”
(الدولة المدينة هي دولة ذات سيادة، توصف أيضاً بأنها نوع من البلدان الصغيرة المستقلة، التي تتكون عادةً من مدينة واحدة والأراضي التابعة لها)
“… حسنًا، نظرًا لأن الأمر هكذا، فما باليد حيلة. سأترك لكِ ألبيدو ساما.”
عندما يفكر المرء في الأمر بهذه الطريقة، فسيجد أنه نفس الصيد.
“بالطبع. سوف أتلقى هذه النعمة بمجرد أن أحصل على المكافأة المناسبة. لا يوجد شيء أكثر بهجة من ذلك.”
ناهيك عن أنه لم يكن متزوجًا أيضًا.
“على أي حال، هذا بالكاد عملي. سمعت أنها تشغل منصبًا معادلاً لمنصب رئيس الوزراء في المملكة السحرية. وهذا يعني أنها في مقام دوقة في المملكة.”
“بالتفكير في الأمر، هل أنت بالفعل متزوجة، ألبيدو ساما؟”
“لأنكِ ستستفيدين منه، هل أنا على حق؟”
تجمدت البيدو. لقد رأى ابتسامتها اللطيفة عدة مرات بالفعل، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يرى فيها هذا التعبير.
بعبارة أخرى، رأى فيليب أنهم جميعًا يرونه في المرتبة الثانية هنا. حاول إخفاء مشاعره بالنقص، لكن يبدو أن هيلما قد رأت من خلاله.
شعر فيليب بالخجل يتسلل من خلاله لأنه أدرك أنه طرح سؤالًا غير مناسب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تكون هذه فرصة له. بما أن هذا خطأهم، فإنه يعتبرهم مدينون له لعدم التحدث إليه أولاً، ثم يقوم بتحصيل الديون في المستقبل.
“يا له من سؤال غريب، فيليب ساما. للأسف، ليس لدي شريك حتى الآن، وأنا للأسف عازبة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يضيع رئيس قسم التهريب لحظة في الرد. كيف يمكنه أن يتأخر؟ بمجرد أمرهم بهذه الطريقة، كان الرد الوحيد الممكن على أي أمر تم إعطاؤه لهم هو “مفهوم”. لم يكن هناك شيء آخر يمكنهم فعله بخلاف ذلك.
“هل هذا صحيح؟ بالنظر إلى جمالك، كنت أتوقع أن يأتي الخاطبون لكِ، ألبيدو ساما.”
ناهيك عن أنه لم يكن متزوجًا أيضًا.
“فوفو – إنها مفاجأة كبيرة أنه لم يأتِ مثل هؤلاء الخاطبين في طريقي. ومع ذلك، فإن مثل هذه العروض ستكون مزعجة للغاية بالنسبة لي، لذا فهي ليست بالشيء السيئ، في رأيي.”
“إذًا، ليس هناك الكثير لأقوله أمامكم. أعتقد أنني ذكرت هذا من قبل، لكن اعملوا بجد لمساعدة المملكة السحرية على ابتلاع المملكة في المستقبل. استعدادًا لذلك اليوم، فمن الأفضل أن تبدأوا في تحقيق تقدم في أن تصبحوا رجال أعمال شرعيين.”
“هل هذا صحيح…”
“إذًا، دعينا نستغني عن الشكليات.”
قبل أن يصل إلى الباب، وضع فيليب يده على كتف ألبيدو المعطر، وسحبها ببطء نحوه.
انحنى كل منهم بتوتر لها.
ثم سمع صوت جيشيري غريب. نظر فيليب إلى يمينه ليرى من أين أتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هي سيدة؟”
(الصوت الجيشيري بعد بحث طويل نوعا ما وجدت أنه صوت الريش أو صوت احتكاك الريش ببعضهم)
لقد دعا النبلاء إلى هنا من خلال خداع ذكاء هيلما.
“هل حدث شيء؟”
“سيكون كل شيء على ما يرام، سيكون كل شيء على ما يرام، اهدأي، خذي نفسًا عميقًا.”
تلاشت شكوكه الصغيرة عندما سألته ألبيدو هذا السؤال بابتسامة على وجهها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فو ~… آه، كم هذا مقرف.”
“لا لا شيء. اسمحي لي بذلك.”
بدا الأمر وكأنه سيقول شيئًا آخر، لذلك انتظرت هيلما في صمت حتى ينتهي.
♦ ♦ ♦
قال الرئيس: “أنا آسف للغاية، لكننا لم نقرر بعد.”
ماذا بالضبط رأت عيونهم؟
قال فيليب وهو يسعل: “ليس الأمر كذلك. ببساطة لم أتوقع أن يكون الناس هنا… غير استثنائيين. حتى لو جمعت كل هؤلاء الأشخاص في فصيل، أتساءل عما إذا بإمكانهم التنافس مع الفصائل الأخرى. هذا ما يزعجني.”
كيف ظهر هذا المشهد لهؤلاء النبلاء الذين يرتدون ملابس خيالية؟
شعرت هيلما بشيء حزين يرتفع من بطنها.
كانت هيلما مهتمة بالإجابات على هذه الأسئلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دون أن تدرك ذلك، تقلص حلق هيلما بشدة.
مطبخ من الدرجة الأولى، وخدم من الدرجة الأولى، وأواني من الدرجة الأولى، وموسيقى من الدرجة الأولى، وأقل من نبلاء القمامة من الدرجة الثالثة.
بدا الأمر وكأنه سيقول شيئًا آخر، لذلك انتظرت هيلما في صمت حتى ينتهي.
الناس المجتمعون هنا كانوا إلى حد كبير نفايات طعام لا قيمة لها، وكل واحد منهم هو أبن ثالث وما دونهم كانوا بمثابة قطع غيار. لقد أُجبروا على الانحناء للعالم لأسباب مختلفة وامتلئوا بالاستياء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قام شخص آخر غير كلايمب بفعل ذلك، فستظهر مشاعر أخرى على السطح.
النظرات على وجوههم قالت كل شيء.
في البداية، فكروا في طلب المساعدة من فرقة الورود الزرقاء و فرقة القطرة الحمراء و فرقة الظلام. ومع ذلك، بعد سماع القوة الهائلة للملك الساحر، الذي اعتبر جلداباوث كأحد أتباعه، أدركوا أنه لا يوجد أمل. كل ما يمكنهم فعله هو خفض رؤوسهم وانتظار النهاية.
أعرب الكثير منهم عن فرحة التحرير الخالية من الهموم. العديد من الآخرين استهلكتهم لهيب الرغبة. بالنسبة لهؤلاء الناس، هذا المكان هو المكان الذي يمكنهم فيه الاستمتاع بالغرور تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل لي أن أعرف لماذا أنتِ نحيفة جدًا؟ هل يزعجكِ شيء ما في جسدك؟”
والقصد من هذا المكان هو أرضًا للتغذية.
“نعم. من فضلكِ اسمحي لي أن أكون مرافقكِ.”
أصبح مجتمع النبلاء في المملكة في حالة من الفوضى.
السبب في قبوله لاقتراحات هيلما هو أنه لم يكن هناك الكثير من الناس الذين فكروا مثل فيليب. إذا لم يكن هناك تغيير في قيادة الأسرة، فمن المحتمل جدًا أنهم جميعًا سيفكرون فقط في المملكة السحرية.
لقد مرت عدة أشهر منذ الحرب مع المملكة السحرية، لكن الندوب التي خلفتها ورائها كبيرة ولا يمكن أن تلتئم بالكامل. وانحلت عدة فصائل بسبب هذا وظهرت فصائل جديدة لتحل محلها. تم تهجير منازل الطبقة العليا النبيلة من قبل تلك العائلات التي كانت في السابق ذات مرتبة دنيا.
“شكرًا جزيلاً لكِ ألبيدو ساما.”
كانت الفوضى الحالية في المملكة فرصة جيدة بشكل لا يصدق لجميع أولئك الأشخاص الذين لم يكونوا متحالفين مع أي من الفصائل. لا، قد تكون فرصتهم الأخيرة. إذا عززت الفصائل وجودها مرة أخرى، فقد تجد نفسها منبوذة مرة أخرى على الهامش.
‘أي نوع من العطور هذا الذي يجعل قلبي يشعر بالخفة.’ على الرغم من أنه أراد لا شعوريًا أن يشمها، إلا أنه ربما من الممكن أن يكون ذلك وقحًا للغاية.
وبسبب ذلك، أصبح هذا التجمع بمثابة أرض تغذية ضخمة لهم.
لم تكن أكثر من امرأة على شكل كيس من الجلد والعظام.
مثل إغراء الأسماك الجائعة بالجمبري الصغير.
”جيد. إذًا تأكدي من انتهاء الاستعدادات قبل أن نقوم بالغزو.”
في المقابل، هل سيؤكل الجمبري الصغير دون أن يلاحظوا ذلك أبدًا؟ أم أنهم سيدركون شيئًا ما ويهربون بمهارة؟ أو ربما – هل سيكون هناك نبلاء مملوءون بالرغبة يقلبون طاولتهم على من يفترسهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مشت ألبيدو عبر الغرفة وجلست دون انتظار أن يأذن صاحب الغرفة بذلك.
بعد دراسة هذا المشهد لمدة ساعة تقريبًا، خلصت هيلما إلى أنه لا يوجد هنا نبلاء يمكن اعتبارهم من الدرجة الأولى، من النوع الذي أرادت أن تصطاده بكل قوتها.
“سيكون كل شيء على ما يرام، سيكون كل شيء على ما يرام، اهدأي، خذي نفسًا عميقًا.”
ومع ذلك، لم تشعر بخيبة أمل من هذه النتيجة. في الواقع، ستكون قلقة إذا كان هناك أي نبلاء من الدرجة الأولى يسيرون في مكان خطير مثل هذا.
ومع ذلك، في الوقت نفسه، أرادت أن تدع هذا الرجل يشعر بما يشبه وجود شيء يتلوى في معدته.
لقد كانت حذرة للغاية عند إرسال دعواتها، لكن هيلما لم تعتقد أنها مثالية. سيكون هناك بالتأكيد شخص من إحدى الفصائل هنا.
“آه، آه، اعتذاري. لقد تذكرت ببساطة بعض الأشياء.”
‘مع ذلك، هذا سيكون مثيرًا للاهتمام.’
كان ينبغي أن يكون سؤال رينر غريبًا، لأنه لم يكن هناك سوى امرأة واحدة بين مبعوثي المملكة السحرية. إذا ضغط شخص ما على هذه النقطة، فقد يتساءل عما يدور الأمر حوله. ومع ذلك، فإن الخادمة مرتبكة حاليًا، وتم الرد عليها بجدية.
كلما أصبح عليها أن تقول أكثر في تقريرها، زادت قيمتها. لم يكن هذا شيئًا سيئًا لها على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا أيضًا الأشخاص الذين تثق بهم أكثر في هذا العالم. في الماضي، تنازعوا على الأرباح، لكنهم الآن لم يعودوا يفكرون بهذه الطريقة. بعد التعرف على الصلة بين جالداباوث و المملكة السحرية، ارتبط مصيرهم به الآن. لم يكن لديهم خيار سوى العمل كعبيد حتى تستهلك هذه البلاد ويتحرروا.
‘حان الوقت، أليس كذلك؟’
“مفهوم!”
لقد مرت ساعة ونصف منذ أن بدأت حفلة الرقص، لذا فقد حان الوقت المحدد.
“لا، لا، لا يمكنك التحدث عنها بهذه الطريقة.”
عمل هيلما الحقيقي هي البداية فقط.
“هممم ~ كلايمب، أنا آسفة، ولكن بما أن هذه مسألة بين السيدات، هل يمكنك الخروج من الغرفة لبعض الوقت؟”
هذا مخيف.
الأول هو نقل الموارد. والثاني هو خلق سبب للحرب. والثالث هو وضع الأساس لأهدافها الشخصية. والرابع هو إجراء تجارة مع مالك هذه الغرفة.
تلاشت غطرستها السابقة وكأنها مجرد وهم.
“لا أعرف السبب، إلا أنها أرادت مقابلتكِ.”
ربما لا يمكن للمصطلح اللطيف مثل “مخيف” أن يشمل الرعب المطلق الذي انبعث من معدتها. فكرت في الهروب بكل قوتها عندما تخيلت الجحيم الذي ينتظرها إذا أغضبتهم.
اتسعت عينا هيلما قليلاً، ثم ابتسمت بسعادة.
بالطبع، إذا فعلت ذلك بالفعل، فإنها ستعاني بالتأكيد من مصير سيجعل هذا الجحيم يبدو وكأنه جنة سعيدة.
ثم نظرت إلى الفتاة التي ركعت أمامها ورأسها منخفض وقالت:
بصفتها عضوًا في الأصابع الثمانية، أصدرت العديد من أوامر الاغتيال لأتباعها. كما أمرت بتعذيب الناس قبل قتلهم. لكن بالمقارنة مع ما فعلته تلك الوحوش، فاضت أوامرها بحليب اللطف البشري.
على الرغم من أنها كانت مدفوعة بالاندفاع للنظر في عيون كلايمب المتلألئة إلى الأبد، إلا أن عليها أن تتحمل ذلك في الوقت الحالي. على الأقل، حتى اللحظة التي تحيط بها تلك الحلوى السكرية اللذيذة.
“هيلما.”
“لا، بالتأكيد لا.”
أذهلها الصوت من الخلف، وارتعش أكتافها.
لقد بدا مثل الجرو الذي شك بين ما إذا كان يتقدم أم لا، من أجل حماية عشيقته.
عندما استدارت، رأت أغبى رجل في هذه القاعة.
“يا له من سؤال غريب، فيليب ساما. للأسف، ليس لدي شريك حتى الآن، وأنا للأسف عازبة.”
“همم؟ هل حدث شيء ما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان رجلاً سيقف قريبًا على رأس فصيل عظيم. في المقابل، امتلكت المملكة السحرية قوة عسكرية ساحقة، لكنها في الوقت الحالي لم تكن أكثر من دولة مدينة.
“لا، فيليب ساما، لا يوجد شيء.”
وبسبب ذلك، أصبح هذا التجمع بمثابة أرض تغذية ضخمة لهم.
أخفت هيلما مشاعرها الحقيقية في ابتسامتها. من بين تلك المشاعر كان الغضب من المفاجأة بقطعة قمامة مثله.
فقد قائد قسم التهريب الكثير من القوة في نقابة التجار أثناء اضطراب جلدابوث، عندما سُرق الكثير من موارده. ومع ذلك، كانت هناك مزايا لوجوده في منصبه. هذا لأن تعاملاته مع النبلاء الذين شاركوا في الحرب ضد المملكة السحرية كانت تتم بالكامل بالمال. أو ربما يكون من الأدق القول إن قوته بدأت تعود ببطء الآن لأن التجار – الذين قدموا الائتمان للنبلاء – أصبحوا يتألمون الآن بشأن السداد.
“أرادت ألبيدو ساما الراحة لمدة عشر دقائق، لذا جئت لأجدك.”
‘أي نوع من العطور هذا الذي يجعل قلبي يشعر بالخفة.’ على الرغم من أنه أراد لا شعوريًا أن يشمها، إلا أنه ربما من الممكن أن يكون ذلك وقحًا للغاية.
“هذا معقول للغاية، بالنظر إلى أنها تحدثت مع كل هؤلاء الضيوف. فاني اتفهم؛ لذا سأرافق ألبيدو ساما إلى غرفة الاستراحة.”
“نعم. من فضلكِ اسمحي لي أن أكون مرافقكِ.”
“حقًا؟ إذًا سأذهب أنا أيضًا.”
“لماذا هذا؟ كنت بجانب ألبيدو ساما طوال الوقت. لا ينبغي أن يكون من الغريب أن نلتقي معًا مجددًا، أليس كذلك؟”
‘ماذا بحق الجحيم يتحدث عنه؟’ كان هذا هو الرد الذي أرادت هيلما أن تقدمه. لا، ربما يكون قد شعر بشيء ما.
“آه، اتركي هذا لي… هل لي أن أطرح سؤالاً آخر على مؤيدي؟”
بحذر في قلبها، واصلت هيلما عملها:
وقف رجل آخر وكأنه يقفز في الهواء.
“أشعر أنه سيكون من الأفضل عدم القيام بذلك.”
كانت كلماتها مشوبة بالإطراء.
“لماذا هذا؟ كنت بجانب ألبيدو ساما طوال الوقت. لا ينبغي أن يكون من الغريب أن نلتقي معًا مجددًا، أليس كذلك؟”
فقد قائد قسم التهريب الكثير من القوة في نقابة التجار أثناء اضطراب جلدابوث، عندما سُرق الكثير من موارده. ومع ذلك، كانت هناك مزايا لوجوده في منصبه. هذا لأن تعاملاته مع النبلاء الذين شاركوا في الحرب ضد المملكة السحرية كانت تتم بالكامل بالمال. أو ربما يكون من الأدق القول إن قوته بدأت تعود ببطء الآن لأن التجار – الذين قدموا الائتمان للنبلاء – أصبحوا يتألمون الآن بشأن السداد.
الآن، أصبحت هيلما متأكدة من أن هذا الرجل لم يشك بأي شيء.
بدلاً من ذلك، ماذا يحدث الآن؟
بعبارة أخرى، إنه غبي بين الحمقى، لا يمتلك معرفة ولا آداب ليكون نبيلًا.
فقد قائد قسم التهريب الكثير من القوة في نقابة التجار أثناء اضطراب جلدابوث، عندما سُرق الكثير من موارده. ومع ذلك، كانت هناك مزايا لوجوده في منصبه. هذا لأن تعاملاته مع النبلاء الذين شاركوا في الحرب ضد المملكة السحرية كانت تتم بالكامل بالمال. أو ربما يكون من الأدق القول إن قوته بدأت تعود ببطء الآن لأن التجار – الذين قدموا الائتمان للنبلاء – أصبحوا يتألمون الآن بشأن السداد.
“أخشى أنه إذا جلست سيدة برفقة رجل غير زوجها إلى منطقة الراحة، فقد يؤدي ذلك إلى انتشار… إشاعات غير مناسبة لكلا الطرفين.”
ابتسمت هيلما. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها فيليب ابتسامة تعبر عن عدم الارتياح من دون كلمات.
“أهه. ومع ذلك، فإن خطتي هي العودة فور وصولي إلى هناك.”
“ماذا حدث؟”
“ومع ذلك، فهو ليس مناسبًا تمامًا. أتفهم قلقك عليها بصفتك مضيف هذا الحدث. ومع ذلك، أنا أيضًا مقدمة المكان، لذا أرجو السماح لي بتحمل هذه المسؤولية ومرافقة ألبيدو ساما بأمان إلى منطقة الراحة.”
شعر فيليب بالخجل يتسلل من خلاله لأنه أدرك أنه طرح سؤالًا غير مناسب.
“آه…”
“لأنكِ ستستفيدين منه، هل أنا على حق؟”
بدا الأمر وكأنه سيقول شيئًا آخر، لذلك انتظرت هيلما في صمت حتى ينتهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتكلموا بعد ذلك، ولم يلتقوا بأي شخص آخر. جلبت هيلما ألبيدو إلى غرفة معينة.
كانت الحقيقة، أنها أرادت إنهاء هذا في أسرع وقت ممكن. لسوء الحظ، كان هذا الأبله أيضًا القوة الدافعة وراء هذا التجمع. لا يمكن أن تكون وقحة جدا تجاهه.
كل ما قالته هيلما كان صحيحًا.
“ماذا في رأيك يجب أن أفعل لكي استطيع أن اتزوجها؟”
“يبدو أنك غير راضٍ.”
“هآآآه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أعمق اعتذاري!”
لقد نسيت هيلما تمامًا أن تظل في تمثيل شخصيتها بسبب كلماته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي مرت به حتى لا تتمكن من تناول الطعام القاسي؟ رغم أنها تتمتع الآن بروابط اجتماعية واسعة وثروة كافية للعيش في حالة من التدهور، لا بد أنها مرت فترة لم تستطع فيها تناول الطعام بشكل صحيح أيضًا. لقد أراد إجراء المزيد من التحقيقات، ولكن من المحتمل أن يكون القيام بذلك فكرة سيئة للغاية.
“إيه؟ ماذا تقول؟”
لقد طرحت هذا السؤال بطريقة بريئة – أو ربما بطريقة قاطعة بلا عقل.
“كما سمعتي، طريقة لجعل ألبيدو ساما تتزوجني.”
وضعت ألبيدو يدها في الهواء، وسحبت الشيء الذي أعطاها سيدها إياها لحفظه.
‘حقًا؟!’
لقد بدا مثل الجرو الذي شك بين ما إذا كان يتقدم أم لا، من أجل حماية عشيقته.
حاربت هيلما بشدة الرغبة في الصراخ بهذه الكلمات. لم تكن تصدق أن أي شخص يمكن أن يكون بهذا الغباء. وفقًا لمعلومات هيلما، فإن الشخص الذي يتحدث عنها هي اليد اليمنى للملك الساحر – بمعنى آخر، شخص شغل منصبًا معادلاً لمنصب رئيس الوزراء. من غير المعقول أن ينطق نبيل من الطبقة الدنيا من دولة مجاورة هذه الكلمات بالفعل لشخص مثلها.
“لا مشكلة، ألبيدو ساما. بالإضافة إلى ذلك، إذا سمحتِ لي، فهل يمكنكِ أن تخبريني عن جلالة الملك أيضًا؟”
ربما إذا طلب الزواج من الأميرة رينر بدلاً من ذلك، فربما تكون هيلما أقل صدمة.
“أشعر أنه سيكون من الأفضل عدم القيام بذلك.”
“آه، لكن كما ترى، أنا رجل تمكن من جمع هذا العدد الكبير من النبلاء أيضًا. لا أعتقد أنني بعيد جدًا على تحقيق ذلك، ما رأيك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والسبب في قوله ذلك هو أن الأقسام التي سيترأسها القادمون الجدد أصبحت الآن بلا معنى. كانت المقاعد الفارغة ملكاً لرؤساء فرقي الأمن والعبيد. لم يكن هناك أي تداول للعبيد، لذلك كانت هناك فائدة قليلة لوجود شخص ما يشغل هذا المنصب. أما المنصب الآخر فكانت الحاجة لوجوده موضع شك. فضلاً عن ذلك-
دون أن تدرك ذلك، تقلص حلق هيلما بشدة.
في المقابل، هل سيؤكل الجمبري الصغير دون أن يلاحظوا ذلك أبدًا؟ أم أنهم سيدركون شيئًا ما ويهربون بمهارة؟ أو ربما – هل سيكون هناك نبلاء مملوءون بالرغبة يقلبون طاولتهم على من يفترسهم؟
على الرغم من أنها تعرف أن هذه الأشياء لن تنزلق من حلقها، إلا أن القلق والرعب من الصدمة التي عانت منها دفعتها إلى القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والقصد من هذا المكان هو أرضًا للتغذية.
لا، لم يكن هذا شيئًا يمكن تلخيصه بكلمة “صدمة”.
انزلق شيطان الظل الكامن بالداخل للأمام وخفض رأسه مع الفتاة.
ماذا لو سمع ذلك الشخص تلك الكلمات الحمقاء التي لا تروق لتلك المرأة؟ ماذا قد يحدث؟ سيكون من الجيد أن يتحمل فيليب فقط تلك العواقب. ولكن إذا كانت ستُعاقب على ذلك أيضًا، فقد يكون هذا مثل الجحيم الأسود في انتظارها.
لقد دعا النبلاء إلى هنا من خلال خداع ذكاء هيلما.
“على أي حال، هذا بالكاد عملي. سمعت أنها تشغل منصبًا معادلاً لمنصب رئيس الوزراء في المملكة السحرية. وهذا يعني أنها في مقام دوقة في المملكة.”
كان للسيطرة على العقل التي تحدثت عنها تأثير مرعب.
“لكن أليست المملكة السحرية رخامًا صغيرًا لمدينة دولة؟”
“سامحيني، ألبيدو ساما، يبدو أن الوقت قد حان لتستريحي.”
“لا، لا، لا يمكنك التحدث عنها بهذه الطريقة.”
“آرا ~”
هذه الكلمات، التي بدت وكأنها تسخر من المملكة السحرية، جعلت هيلما تنفجر في قشعريرة.
“السادة المحترمون الذين سُمح لنا باقتراضهم كان أداؤهم جيدًا للغاية. قد لا يكون من غير الوارد جعلهم يعملون كرؤساء أقسام بأنفسهم.”
كان صحيحًا أنه من حيث المساحة، لم تكن مملكة السحرية كبيرة، حتى مع أخذ سهول كاتز في الاعتبار. ومع ذلك، ألم تكن قوتهم العسكرية متفوقة بشكل ساحق؟ بغض النظر عن مقدار الجهد الذي يبذله المرء في التجارة والدبلوماسية والمجالات الأخرى، فإن العلاقات بين الدول لا تزال تحددها قوتها العسكرية المقارنة. لا يهم حجم أراضي الدولة، لأنه بمجرد خسارة تلك الأمة، سيتم انتزاعها كلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي مرت به حتى لا تتمكن من تناول الطعام القاسي؟ رغم أنها تتمتع الآن بروابط اجتماعية واسعة وثروة كافية للعيش في حالة من التدهور، لا بد أنها مرت فترة لم تستطع فيها تناول الطعام بشكل صحيح أيضًا. لقد أراد إجراء المزيد من التحقيقات، ولكن من المحتمل أن يكون القيام بذلك فكرة سيئة للغاية.
إذا لم يفهم هذه الحقيقة، فكيف يمكنها أن تشرح له بطريقة يمكن أن يفهمها هذا الغبي؟
إن هذا هو تعبير رينر الذي تحدث عنه ديميورغس.
فكرت هيلما بعمق، لكنها لم تجد إجابة. بعد كل شيء، كانت الحكمة والغباء وجهين لعملة واحدة.
قاومت رينر الرغبة في الالتفات للنظر إلى كلايمب، الذي يقف وراءها. هذا لأن الخادمة المتدخلة فتحت فمها لتتحدث:
في النهاية، أصبح عليها أن تفكر في ذلك.
(لقد تم تعذيبها في ضريح نازاريك وان لم تخني الذاكرة فقد تم تعذيبها عن طريق أكل اعضائها الداخلية ولكني لا اتذكر الصراحة التفاصيل الدقيقة)
“لا يمكن أن يتم ذلك. ليست هناك فرصة أن تتزوجك هذه المرأة، فيليب ساما.”
“نعم. من فضلكِ اسمحي لي أن أكون مرافقكِ.”
“… لكنني اعتقدت أن الحالة المزاجية بينا بدت جيدة جدًا. ألم يبدو كلانا جيدًا معًا عندما دخلنا؟”
ثنى خصره وانحنى بشدة حتى أنه ضرب رأسه بالطاولة وضربها بقوة مذهلة.
‘هذا كل ما يفكر فيه’ فكرت هيلما في دهشة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل لي أن أعرف لماذا أنتِ نحيفة جدًا؟ هل يزعجكِ شيء ما في جسدك؟”
‘هل يمكن أنه يحاول جذب الناس إلى جانبه من خلال التصرف كما لو يحظى بدعم المملكة السحرية؟ إنه غبي بشكل مطلق… بجدية، اصمت، أنا أتوسل إليك. من فضلك لا تجعل هذا الشخص يغضب.’
كان ينبغي أن يكون سؤال رينر غريبًا، لأنه لم يكن هناك سوى امرأة واحدة بين مبعوثي المملكة السحرية. إذا ضغط شخص ما على هذه النقطة، فقد يتساءل عما يدور الأمر حوله. ومع ذلك، فإن الخادمة مرتبكة حاليًا، وتم الرد عليها بجدية.
شعرت هيلما بشيء حزين يرتفع من بطنها.
لديها اتصالات واسعة، وثروة كبيرة، ولديها وصول إلى الكثير من الأشياء التي لم يتمكن فيليب من الحصول عليها داخل العاصمة الملكية. إن تفسيرها لسبب رغبة شخص مثلها في كسب الحظ معه أيضًا معقولًا جدًا. بالإضافة إلى ذلك، كانت شروط سداده أيضًا بسيطة للغاية، وهذا هو سبب شعوره بالراحة في الاستفادة منها.
ومع ذلك، في الوقت نفسه، أرادت أن تدع هذا الرجل يشعر بما يشبه وجود شيء يتلوى في معدته.
الأول هو نقل الموارد. والثاني هو خلق سبب للحرب. والثالث هو وضع الأساس لأهدافها الشخصية. والرابع هو إجراء تجارة مع مالك هذه الغرفة.
“… ربما قلت الكثير. اسمح لي أن اصطحب ألبيدو ساما. يجب عليك البقاء هنا والاستمتاع بوقتك كمضيف، فيليب ساما.”
ثم سمع صوت جيشيري غريب. نظر فيليب إلى يمينه ليرى من أين أتى.
“… حسنًا، نظرًا لأن الأمر هكذا، فما باليد حيلة. سأترك لكِ ألبيدو ساما.”
انزلق شيطان الظل الكامن بالداخل للأمام وخفض رأسه مع الفتاة.
‘كنت سأفعل ذلك دون الحاجة إلى قول ذلك.’ خفضت هيلما رأسها، واحتفظت بهذه الكلمات في قلبها. ثم، لكي لا تسمع المزيد من الثرثرة، وجهت طريقها مباشرة إلى جانب ألبيدو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخشى أنه إذا جلست سيدة برفقة رجل غير زوجها إلى منطقة الراحة، فقد يؤدي ذلك إلى انتشار… إشاعات غير مناسبة لكلا الطرفين.”
كانت ألبيدو تتحدث إلى رجل نبيل. في ظل الظروف العادية، ربما تكون هيلما قد شاهدت الحالة المزاجية وتأخذ وقتها. ومع ذلك، فإن التعامل مع تلك اللعبة قد استنفذها، لذلك اقتحمت على الفور وخاطبت ألبيدو:
لم يكن هذا أكثر من بيان مهمل، لكن كان له تأثير كبير. بدا وكأن كل المشاعر قد هربت من وجه هيلما.
“سامحيني، ألبيدو ساما، يبدو أن الوقت قد حان لتستريحي.”
سيكون الأمر مزعجًا إذا لم تعد قادرة على دعمه. إذا لم يتمكن حتى الكهنة من علاجها، فعليه أن يجد من يحل محلها، أو يسمح لها بترشيح من يخلفها.
“بالتأكيد… اعتذاري، اسمح لي باستراحة قصيرة.”
“إيه؟ ماذا تقول؟”
أخذت ألبيدو من يدها، ثم قادت هيلما ألبيدو للخروج من القاعة.
“أرادت ألبيدو ساما الراحة لمدة عشر دقائق، لذا جئت لأجدك.”
“فو ~… آه، كم هذا مقرف.”
السبب في قبوله لاقتراحات هيلما هو أنه لم يكن هناك الكثير من الناس الذين فكروا مثل فيليب. إذا لم يكن هناك تغيير في قيادة الأسرة، فمن المحتمل جدًا أنهم جميعًا سيفكرون فقط في المملكة السحرية.
استدارت هيلما وهي تسمع الصوت من خلفها. إذا بدت الأمور بهذا السوء حقًا، فماذا تفعل؟
وقف رجل آخر وكأنه يقفز في الهواء.
عندما استدارت، رأت ألبيدو وهي تربت على كتفها بمنديل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…إني اتفهم. سيكون الأمر جيدًا طالما أن المنظمة يمكن أن تعمل كالمعتاد. إذًا، هل لديكم أي طلبات معينة من أجلي؟”
التقت عيون ألبيدو بعيني هيلما.
بمجرد أن أدركوا أن الأذرغ الستة قد ماتوا، بدأت مجموعة من المرؤوسين – كان قادتهم في الأصل من العمال – يخططون للإطاحة بهم. نتيجة لذلك، أرسلوا أحد تلك المخلوقات اللاموتى. في النهاية، قضى هذا الكيان على ما يقرب من 40 شخصًا دون السماح لأي شخص بالفرار.
“لقد لمسني ذلك الرجل المقرف. يُسمح لرجل واحد فقط في هذا العالم أن يلمس جسدي بطريقة شهوانية… تبًا. ذلك الكلب البلا عقل… “
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يعترض أي منهم على المملكة السحرية التي تلتهم المملكة. نظرًا لأن هؤلاء الوحوش قد أعلنوا عن إعلانهم، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن يتحقق ذلك بالتأكيد.
كانت كلماتها مصحوبة بصرير الأسنان. الاعتقاد بأن وجهها، الذي عادة ما يحمل ابتسامة لطيفة، سيعرض في الواقع استيائها بشكل علني. هل كان ذلك مؤشرًا على مدى تعاستها حقًا؟
“أوهه! في الواقع، هذا صحيح.”
ترددت هيلما. هل تتكلم معها؟ أم يكون هذا مقدمة لعقابها؟
“فيليب ساما، أعتقد أن الوقت قد حان لاستدعاء المبعوث. أعتقد أنه إذا رافقتها، سينظر إليك الجميع بعيون مختلفة. سيثبت ذلك أنك المنظم – سيُظهر ذلك من هو أقوى شخص هنا.”
“…ماذا عليَّ أن أفعل؟ قولي شيئًا.”
ارتجف قلب فيليب.
ردت هيلما “آه، نعم ..” امتلئ قلبها برعب لا يضاهى. “أستطيع أن أفهم ما تشعرين به، ألبيدو ساما.”
حاربت هيلما بشدة الرغبة في الصراخ بهذه الكلمات. لم تكن تصدق أن أي شخص يمكن أن يكون بهذا الغباء. وفقًا لمعلومات هيلما، فإن الشخص الذي يتحدث عنها هي اليد اليمنى للملك الساحر – بمعنى آخر، شخص شغل منصبًا معادلاً لمنصب رئيس الوزراء. من غير المعقول أن ينطق نبيل من الطبقة الدنيا من دولة مجاورة هذه الكلمات بالفعل لشخص مثلها.
“آرا، إذا كان الأمر كذلك… فهل يمكنكِ التخلص من هذا المخلوق المقرف وجعل إنسان آخر مكانه؟”
كانت ألبيدو تتحدث إلى رجل نبيل. في ظل الظروف العادية، ربما تكون هيلما قد شاهدت الحالة المزاجية وتأخذ وقتها. ومع ذلك، فإن التعامل مع تلك اللعبة قد استنفذها، لذلك اقتحمت على الفور وخاطبت ألبيدو:
“إذا كانت هذه رغبتك، فسأقوم على الفور بإعداد دمية أخرى، ألبيدو ساما.”
ملأت القاعة الكبيرة عيون فيليب، وهي مساوية بسهولة لتلك القاعة في القصر الملكي – لا، لقد بدت أفضل من ذلك.
فتحت البيدو فمها ثم أغلقته. كررت هذا العمل عدة مرات.
“على أي حال، هذا بالكاد عملي. سمعت أنها تشغل منصبًا معادلاً لمنصب رئيس الوزراء في المملكة السحرية. وهذا يعني أنها في مقام دوقة في المملكة.”
لقد كان اقتراحًا جذابًا للغاية، من شأنه أن يجعل أي شخص يتردد.
غطت هيلما فمها عندما قالت ذلك، وبدت شاحبة جدًا.
بعد قول هذا، لا يهم ما تختاره. فقط الجحيم ينتظره. ومع ذلك، مهما حدث لفيليب الغبي، لا يسع المرء إلا أن يقول إنه يغازل الموت.
ابتسمت هيلما. كانت هذه هي المرة الأولى التي يرى فيها فيليب ابتسامة تعبر عن عدم الارتياح من دون كلمات.
“هو… لا تهتمي. لقد كان مجرد مصدر إزعاج عادي. لقد تركت حماقة هذا الشخص انطباعًا كبيرًا على النبلاء في العشاء الملكي، لذا فإن إبعاده الآن سيكون نوعًا من… حسنًا، قد يكون من الممتع متابعة ذلك. لكن لا، ربما لا.”
وقف كلايمب بجانبها. صدى صوت درعه ردًا على ذلك.
تذكرت هيلما المحادثة السابقة، التخيلات الجامحة وهذيان الرجل المجنون المطلق الذي أراد الزواج من ألبيدو.
عندما يفكر المرء في الأمر بهذه الطريقة، فسيجد أنه نفس الصيد.
‘ماذا سيحدث لو أخبرتها بذلك؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هذا صحيح؟”
لا، إن هذا مخيف جدًا. لم تستطع إجبار نفسها لإخبار ألبيدو. بعد كل شيء، قد تتدخل في ذلك أيضًا.
“شكرًا جزيلاً لكِ ألبيدو ساما.”
“لم يفعل شيئًا، لكنه يعتقد أنه الشخص المميز الوحيد. لقد وصل حقًا إلى المستوى النهائي من عدم الكفاءة.”
“ماذا في رأيك يجب أن أفعل لكي استطيع أن اتزوجها؟”
“بالفعل. قريباً سأتمكن من مسح الأرض به. يجب أن يعاقب على جريمة ملامسة جسدي هذا، الذي يخص آينز ساما.”
ترددت هيلما. هل تتكلم معها؟ أم يكون هذا مقدمة لعقابها؟
لم يتكلموا بعد ذلك، ولم يلتقوا بأي شخص آخر. جلبت هيلما ألبيدو إلى غرفة معينة.
“الأمي.. الأمي.. الأميرة ساما!”
بمجرد وصولها إلى تلك الغرفة، كادت هيلما أن تنهار بسبب أن ساقيها أصبحتا طريتين من الارتياح. إن التعامل مع تلك المرأة بمفردها – أحد المقربين من هذا الملك الشيطاني الذي بإمكانه حتى إخضاع جلدابوث – استنفذ قدرًا هائلاً من قدرتها على التحمل.
“إيه؟ ماذا تقول؟”
جمعت هيلما كل قوتها. في قلبها، قررت أن تنام ليوم كامل بعد أن ينتهي كل هذا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتكلموا بعد ذلك، ولم يلتقوا بأي شخص آخر. جلبت هيلما ألبيدو إلى غرفة معينة.
“من هنا لو سمحتِ.”
الأول هو نقل الموارد. والثاني هو خلق سبب للحرب. والثالث هو وضع الأساس لأهدافها الشخصية. والرابع هو إجراء تجارة مع مالك هذه الغرفة.
بعد أن فتحت هيلما الباب، وقف الرجال الجالسون على الكراسي بالداخل كواحد. كلهم كانوا نحيفين مثل هيلما. إنهم زملاء هيلما. رؤساء الأقسام الخمسة من الأصابع الثمانية ورئيسهم، ليصبح المجموع ستة أشخاص.
كانت ابتسامة جميلة جدًا.
كانوا أيضًا الأشخاص الذين تثق بهم أكثر في هذا العالم. في الماضي، تنازعوا على الأرباح، لكنهم الآن لم يعودوا يفكرون بهذه الطريقة. بعد التعرف على الصلة بين جالداباوث و المملكة السحرية، ارتبط مصيرهم به الآن. لم يكن لديهم خيار سوى العمل كعبيد حتى تستهلك هذه البلاد ويتحرروا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم فيليب. لقد كان نبيلاً – يمكنه التعامل مع مثل هذه المؤامرات.
خفض أصدقاؤها المقربون رؤوسهم بعمق وهم يرون تجسيد الرعب ذاته (ألبيدو). ظهر الخوف من عدم تمكنهم من الاختباء في ارتعاش أكتافهم.
“هذا صحيح، سيكون من السيئ إبقائها منتظرة. سوف أتوجه إليها.”
أغلقت هيلما باب الغرفة، وشغلت ألبيدو أعلى مقعد في الغرفة. لم يجلس الرجال وهيلما، لكنهم ظلوا واقفين بانتظار الأوامر.
“همم؟ هل حدث شيء ما؟”
“الآن، أنت. عليك أن تحول الموارد إلى المملكة السحرية.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كان رجلاً سيقف قريبًا على رأس فصيل عظيم. في المقابل، امتلكت المملكة السحرية قوة عسكرية ساحقة، لكنها في الوقت الحالي لم تكن أكثر من دولة مدينة.
“مفهوم، سأكون حريصًا جدًا.”
النبلاء الذين اختارهم كانوا رؤساء عائلاتهم الحديثين بفضل الحرب مع المملكة السحرية، أو أولئك الذين سيصبحون قريبًا رؤساء عائلاتهم. بعبارة أخرى، هؤلاء الأشخاص في مواقف مماثلة لفيليب.
لم يضيع رئيس قسم التهريب لحظة في الرد. كيف يمكنه أن يتأخر؟ بمجرد أمرهم بهذه الطريقة، كان الرد الوحيد الممكن على أي أمر تم إعطاؤه لهم هو “مفهوم”. لم يكن هناك شيء آخر يمكنهم فعله بخلاف ذلك.
لقد بدا مثل الجرو الذي شك بين ما إذا كان يتقدم أم لا، من أجل حماية عشيقته.
فقد قائد قسم التهريب الكثير من القوة في نقابة التجار أثناء اضطراب جلدابوث، عندما سُرق الكثير من موارده. ومع ذلك، كانت هناك مزايا لوجوده في منصبه. هذا لأن تعاملاته مع النبلاء الذين شاركوا في الحرب ضد المملكة السحرية كانت تتم بالكامل بالمال. أو ربما يكون من الأدق القول إن قوته بدأت تعود ببطء الآن لأن التجار – الذين قدموا الائتمان للنبلاء – أصبحوا يتألمون الآن بشأن السداد.
“إذًا، ليس هناك الكثير لأقوله أمامكم. أعتقد أنني ذكرت هذا من قبل، لكن اعملوا بجد لمساعدة المملكة السحرية على ابتلاع المملكة في المستقبل. استعدادًا لذلك اليوم، فمن الأفضل أن تبدأوا في تحقيق تقدم في أن تصبحوا رجال أعمال شرعيين.”
“أنا لا أشير إلى ذلك. كل ما عليك القيام به هو إجراء التجارة بسعر مناسب. بعد ذلك، ستستخدم الأموال المكتسبة لاستيراد المواد الغذائية استعدادًا للمجاعة القادمة في المملكة. قم بشراء الحصص الغذائية التي لم يستطع الجيش الملكي نقلها في الوقت المناسب – لا، ابدأ بالتداول في العقود الآجلة للحبوب. بعد كل شيء، بدأ آينز ساما بالفعل في إنتاج الغذاء على نطاق واسع.”
“إيه؟ ماذا تقول؟”
المستقبل الذي تحدثت عنه سوف يتحقق بالتأكيد، بالنظر إلى الانخفاض الهائل في القوى العاملة في المملكة.
“آه…”
”مفهوم. سأحشد التجار على الفور.”
“لا يمكن أن يتم ذلك. ليست هناك فرصة أن تتزوجك هذه المرأة، فيليب ساما.”
“هذه اشياء مهمة بشكل خاص. تأكد من أنهم في أول شحنة قادمة.”
لقد كانت طقسًا شيطانيًا حطم الإرادة وأزال تمامًا أي فكرة عن المقاومة داخل رعاياها. إذا تم إخبار أي شخص في هذه الغرفة بأنه سيضطر إلى الخضوع لها مرة أخرى، فلا شك أنه سيبدأ بالصراخ مثل الأطفال.
قبل الرجل بحذر ولطف قطعة الورق التي ألقتها.
“… على الرغم من أن فتح هذا الصندوق يمكن أن يحقق رغبتكِ، فهل يمكنك حقًا فتحه؟”
“مفهوم!”
وبسبب ذلك، أصبح هذا التجمع بمثابة أرض تغذية ضخمة لهم.
“إذًا، ما هي الأخبار عن العناصر السحرية؟”
قال فيليب وهو يسعل: “ليس الأمر كذلك. ببساطة لم أتوقع أن يكون الناس هنا… غير استثنائيين. حتى لو جمعت كل هؤلاء الأشخاص في فصيل، أتساءل عما إذا بإمكانهم التنافس مع الفصائل الأخرى. هذا ما يزعجني.”
وقف رجل آخر وكأنه يقفز في الهواء.
“لا… حسنًا، لست مستاءً، لكنني غير مرتاح.”
“أعمق اعتذاري!”
بدا هذا مثاليًا. ومع ذلك، هذا هو السبب الذي جعل فيليب غير سعيد للغاية بشأن تفاصيل معينة.
ثنى خصره وانحنى بشدة حتى أنه ضرب رأسه بالطاولة وضربها بقوة مذهلة.
“همم؟ هل حدث شيء ما؟”
“يقوم مرؤوسي حاليًا بالتسلل إلى نقابة السحرة لإجراء تحقيق معمق عليهم. إذا كان من الممكن السماح لي ببعض الوقت – لا، إذا كنتِ على استعداد لقبول تقرير قيد التقدم، يمكنني تقديم تقرير الآن!”
“أوه، إنها ليست مشكلة جديرة بالذكر.”
“حسنا لاتهتم. فقط قم بتسريع أعمالك. بالإضافة… نعم. هل قررتم من سيكون زملائكم الجدد بعد؟ إذا كان الأمر كذلك، فسنحتاج إلى التحضير للمعمودية.”
ناهيك عن أنه لم يكن متزوجًا أيضًا.
كان من المفترض أن يملأ الزملاء المعنيون المقاعد الخالية من الأصابع الثمانية كرؤساء الأقسام الجديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصبح التغيير أكبر من ذي قبل، وجعل فيليب قلقًا.
وبينما كانت تتذكر بالضبط ما تنطوي عليه تلك المعمودية، خنقت هيلما الرغبة في التقيؤ مرة أخرى. ظهرت تعابير مماثلة لها على وجوه زملائها، الذين حاولوا يائسين إبقاء أعصاب وجوههم تحت السيطرة.
ربما لم تكن هناك طريقة لمعرفة سبب قدوم المبعوثة إلى هنا لمقابلة رينر. لقد رأى بالفعل تبادلها التحيات مع رينر. في هذه الحالة، التحدث مع الأميرة الثالثة – التي كانت أكثر من مجرد زخرفة – لن يجلب أي فوائد إلى المملكة السحرية. على الأقل، هذا ما يجب أن يفكر فيه كلايمب.
(بالمناسبة المعمودية هو طقس مسيحي يقوم به الشخص حتى ينتمي للدين المسيحي و في الرواية هنا أعتقد أنه بنفس الفكرة)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هل لي أن أعرف لماذا أنتِ نحيفة جدًا؟ هل يزعجكِ شيء ما في جسدك؟”
لقد كانت طقسًا شيطانيًا حطم الإرادة وأزال تمامًا أي فكرة عن المقاومة داخل رعاياها. إذا تم إخبار أي شخص في هذه الغرفة بأنه سيضطر إلى الخضوع لها مرة أخرى، فلا شك أنه سيبدأ بالصراخ مثل الأطفال.
كانت ألبيدو تتحدث إلى رجل نبيل. في ظل الظروف العادية، ربما تكون هيلما قد شاهدت الحالة المزاجية وتأخذ وقتها. ومع ذلك، فإن التعامل مع تلك اللعبة قد استنفذها، لذلك اقتحمت على الفور وخاطبت ألبيدو:
قال الرئيس: “أنا آسف للغاية، لكننا لم نقرر بعد.”
“هذا صحيح، سيكون من السيئ إبقائها منتظرة. سوف أتوجه إليها.”
كانت هذه هي الحقيقة، وكانت كذبة أيضًا.
الآن، أصبحت هيلما متأكدة من أن هذا الرجل لم يشك بأي شيء.
والسبب في قوله ذلك هو أن الأقسام التي سيترأسها القادمون الجدد أصبحت الآن بلا معنى. كانت المقاعد الفارغة ملكاً لرؤساء فرقي الأمن والعبيد. لم يكن هناك أي تداول للعبيد، لذلك كانت هناك فائدة قليلة لوجود شخص ما يشغل هذا المنصب. أما المنصب الآخر فكانت الحاجة لوجوده موضع شك. فضلاً عن ذلك-
ردت هيلما “آه، نعم ..” امتلئ قلبها برعب لا يضاهى. “أستطيع أن أفهم ما تشعرين به، ألبيدو ساما.”
“السادة المحترمون الذين سُمح لنا باقتراضهم كان أداؤهم جيدًا للغاية. قد لا يكون من غير الوارد جعلهم يعملون كرؤساء أقسام بأنفسهم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيتفاجأ الجميع بالتأكيد. كثير من الذين لم يأتوا للتحدث معك سيشعرون بالتأكيد بالقلق وعدم الارتياح، فيليب ساما.”
أشار السادة المعنيون إلى اللاموتى الذين تم إقراضهم، وكان لكل منهم قوة لا تصدق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي مرت به حتى لا تتمكن من تناول الطعام القاسي؟ رغم أنها تتمتع الآن بروابط اجتماعية واسعة وثروة كافية للعيش في حالة من التدهور، لا بد أنها مرت فترة لم تستطع فيها تناول الطعام بشكل صحيح أيضًا. لقد أراد إجراء المزيد من التحقيقات، ولكن من المحتمل أن يكون القيام بذلك فكرة سيئة للغاية.
بمجرد أن أدركوا أن الأذرغ الستة قد ماتوا، بدأت مجموعة من المرؤوسين – كان قادتهم في الأصل من العمال – يخططون للإطاحة بهم. نتيجة لذلك، أرسلوا أحد تلك المخلوقات اللاموتى. في النهاية، قضى هذا الكيان على ما يقرب من 40 شخصًا دون السماح لأي شخص بالفرار.
استدارت هيلما وهي تسمع الصوت من خلفها. إذا بدت الأمور بهذا السوء حقًا، فماذا تفعل؟
كان هناك سبب آخر للقيام بذلك؛ إنه أمر مثير للضحك، في الواقع. كان ذلك لأنه لا أحد هنا يريد أن يمر أي شخص آخر بنفس الشيء الذي يمر به. هؤلاء السادة المتشددون في العالم السفلي الذين يمكنهم أن يأمروا بهدوء بموت رجل لا يريدون لأي شخص آخر أن يتذوق نفس اليأس الذي شعروا به. هكذا قاموا بحمايتهم.
بدت ألبيدو مهتمة تمامًا برد فعل رينر، والذي أصبح مختلفًا تمامًا عما أظهرته سابقًا.
“…إني اتفهم. سيكون الأمر جيدًا طالما أن المنظمة يمكن أن تعمل كالمعتاد. إذًا، هل لديكم أي طلبات معينة من أجلي؟”
وبسبب ذلك، أصبح هذا التجمع بمثابة أرض تغذية ضخمة لهم.
“أخشى أن أطلب، لكننا اكتشفنا أن الهياكل العظمية قد حققت نتائج رائعة في المناجم. إذا أمكن، نود التمسك بهم لفترة أطول قليلاً.”
بعبارة أخرى، كان كل هذا اختبارًا.
“حسنًا، بالطبع. إذا كان بإمكانكم دفع الرسوم المناسبة، فلن تكون هناك مشكلة.”
“هل هذا صحيح… ألبيدو ساما هي امرأة أيضًا، لذلك ربما تريد التحدث إلى فتاة… هل الأمر يتعلق بالمكياج؟”
“لكِ جزيل الشكر.”
“آه، لكن كما ترى، أنا رجل تمكن من جمع هذا العدد الكبير من النبلاء أيضًا. لا أعتقد أنني بعيد جدًا على تحقيق ذلك، ما رأيك؟”
بدأ جبهته تتعرق بغزارة. مسحه بمنديل مبتل لدرجة تغير لونه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه اشياء مهمة بشكل خاص. تأكد من أنهم في أول شحنة قادمة.”
الشيء المخيف في المملكة السحرية لم يكن مجرد السوط الذي تمسك به، بل الحلوى التي قدمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا هو سبب حاجتهم إلى قائد حكيم، أليس كذلك؟”
لم يأخذوا كل شيء بعيدًا مثلما يفعل القوي مع الضعيف، لكنهم أداروا أعمالًا مثل التجار المهرة ولعبوا وفقًا للقواعد. طالما أنهم لم يظهروا أي علامات للخيانة، فقد يشعرون براحة البال التي جاءت من حماية كائنات قوية. بالطبع، إذا أتيحت لهم الفرصة، فسيختارون الفرار مرعوبين.
“لا… حسنًا، لست مستاءً، لكنني غير مرتاح.”
“إذًا، ليس هناك الكثير لأقوله أمامكم. أعتقد أنني ذكرت هذا من قبل، لكن اعملوا بجد لمساعدة المملكة السحرية على ابتلاع المملكة في المستقبل. استعدادًا لذلك اليوم، فمن الأفضل أن تبدأوا في تحقيق تقدم في أن تصبحوا رجال أعمال شرعيين.”
♦ ♦ ♦
“مفهوم!”
بعد أن فتحت هيلما الباب، وقف الرجال الجالسون على الكراسي بالداخل كواحد. كلهم كانوا نحيفين مثل هيلما. إنهم زملاء هيلما. رؤساء الأقسام الخمسة من الأصابع الثمانية ورئيسهم، ليصبح المجموع ستة أشخاص.
انحنى كل منهم بتوتر لها.
“مفهوم، سأكون حريصًا جدًا.”
لن يعترض أي منهم على المملكة السحرية التي تلتهم المملكة. نظرًا لأن هؤلاء الوحوش قد أعلنوا عن إعلانهم، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن يتحقق ذلك بالتأكيد.
♦ ♦ ♦
في البداية، فكروا في طلب المساعدة من فرقة الورود الزرقاء و فرقة القطرة الحمراء و فرقة الظلام. ومع ذلك، بعد سماع القوة الهائلة للملك الساحر، الذي اعتبر جلداباوث كأحد أتباعه، أدركوا أنه لا يوجد أمل. كل ما يمكنهم فعله هو خفض رؤوسهم وانتظار النهاية.
“حو.. حول ذلك…”
“اوه، صحيح…”
“إذًا، دعينا نستغني عن الشكليات.”
ارتجفت هيلما وجميع الأعضاء الآخرين.
‘حقًا؟!’
“هناك شيء آخر أردت أن أقوله. هناك عنصر سحري أريدكم أن تستخدموا شبكات استخباراتكم لتحديد موقعه. سجلوا نتائجكم على مخطوطة على فترات منتظمة وأرسلوها إلى ألبيدو في المملكة السحرية. ومع ذلك، لا أعرف أي شيء عن مظهره الخارجي، لذلك سيكون هذا صعبًا.” قالت ألبيدو.
“هذا معقول للغاية، بالنظر إلى أنها تحدثت مع كل هؤلاء الضيوف. فاني اتفهم؛ لذا سأرافق ألبيدو ساما إلى غرفة الاستراحة.”
“… ما نوع هذا العنصر السحري؟”
“نعم، هذا صحيح بالفعل.”
“إنه عنصر سحري يمكنه التحكم في عقل الهدف.”
“لقد لمسني ذلك الرجل المقرف. يُسمح لرجل واحد فقط في هذا العالم أن يلمس جسدي بطريقة شهوانية… تبًا. ذلك الكلب البلا عقل… “
“السيطرة على العقل… عصا سحرية أم ما شابه ذلك؟”
“شكرًا جزيلاً لكِ ألبيدو ساما.”
“لا، يبدو أنه يجب أن يكون شيئًا أقوى. أنا أبحث عن شيء ليس متاحًا للتداول العام، أو عنصر أسطوري، أو على الأقل أخبار عنه. يجب أن تخبروني بأي شيء تجدوه، مهما كان تافهًا. هل هذا مفهوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق الباب ثم فتحه.
كان للسيطرة على العقل التي تحدثت عنها تأثير مرعب.
بدا الأمر وكأنه سيقول شيئًا آخر، لذلك انتظرت هيلما في صمت حتى ينتهي.
من الواضح سبب توخي الحذر من مثل هذا العنصر، ولذا أظهروا على الفور أنهم يفهمون ذلك.
“على أي حال، هذا بالكاد عملي. سمعت أنها تشغل منصبًا معادلاً لمنصب رئيس الوزراء في المملكة السحرية. وهذا يعني أنها في مقام دوقة في المملكة.”
♦ ♦ ♦
كان صحيحًا أنه من حيث المساحة، لم تكن مملكة السحرية كبيرة، حتى مع أخذ سهول كاتز في الاعتبار. ومع ذلك، ألم تكن قوتهم العسكرية متفوقة بشكل ساحق؟ بغض النظر عن مقدار الجهد الذي يبذله المرء في التجارة والدبلوماسية والمجالات الأخرى، فإن العلاقات بين الدول لا تزال تحددها قوتها العسكرية المقارنة. لا يهم حجم أراضي الدولة، لأنه بمجرد خسارة تلك الأمة، سيتم انتزاعها كلها.
“الأمي.. الأمي.. الأميرة ساما!”
فقد قائد قسم التهريب الكثير من القوة في نقابة التجار أثناء اضطراب جلدابوث، عندما سُرق الكثير من موارده. ومع ذلك، كانت هناك مزايا لوجوده في منصبه. هذا لأن تعاملاته مع النبلاء الذين شاركوا في الحرب ضد المملكة السحرية كانت تتم بالكامل بالمال. أو ربما يكون من الأدق القول إن قوته بدأت تعود ببطء الآن لأن التجار – الذين قدموا الائتمان للنبلاء – أصبحوا يتألمون الآن بشأن السداد.
فتحت الخادمة الباب واقتحمت وهي مذعورة بشكل واضح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأت رينر على الفور ما كان يجري. ومع ذلك، أمام الخادمات، كانت رينر أميرة بريئة. وبسبب ذلك، تركت انطباعًا جاهلًا بشكل مناسب وسألت بصوت متماثل:
لم تكن قد طرقت الباب، وهو أمر بالكاد يستحق الثناء، ولكنها بدلاً من ذلك أشار إلى أن شيئًا ما قد حدث أربكها إلى حد عدم القيام بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد تكون هذه فرصة له. بما أن هذا خطأهم، فإنه يعتبرهم مدينون له لعدم التحدث إليه أولاً، ثم يقوم بتحصيل الديون في المستقبل.
رأت رينر على الفور ما كان يجري. ومع ذلك، أمام الخادمات، كانت رينر أميرة بريئة. وبسبب ذلك، تركت انطباعًا جاهلًا بشكل مناسب وسألت بصوت متماثل:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا قام شخص آخر غير كلايمب بفعل ذلك، فستظهر مشاعر أخرى على السطح.
“ماذا حدث؟”
سيكون الأمر مزعجًا إذا لم تعد قادرة على دعمه. إذا لم يتمكن حتى الكهنة من علاجها، فعليه أن يجد من يحل محلها، أو يسمح لها بترشيح من يخلفها.
رفت عين الخادمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد مر أخيرًا بالموقف الذي تطلع إليه منذ فترة طويلة، وتلاشت التعاسة في قلبه كما لو كانت كلها كذبة.
ربما جاء هذا التشنج من غضبها الداخلي. لماذا كانت هذه الأميرة سخيفة للغاية بينما تكون هي نفسها قلقة للغاية؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك العديد من النبلاء في الصالة. لقد اجتمعوا جميعًا لرؤيتكِ يا ألبيدو ساما.”
وضعت رينر كأسها على صحنها بتكاسل.
كانت نحيفة جدًا لاثارة الشهوة. ومع ذلك، كان سحرها من النوع الذي جعله يبتلع ريقه.
يبدو أن صوت القيام بذلك أعاد الخادمة إلى الواقع، وسرعان ما انطلقت إلى العمل.
“هل هذا صحيح… ألبيدو ساما هي امرأة أيضًا، لذلك ربما تريد التحدث إلى فتاة… هل الأمر يتعلق بالمكياج؟”
“حو.. حول ذلك…”
“ليس هناك حاجة للكذب. أنا مؤيدة لك في هذا لأنني سأستفيد منه، فيليب ساما. لا يمكن أن يكون لدينا أي أسرار بيننا.”
“سيكون كل شيء على ما يرام، سيكون كل شيء على ما يرام، اهدأي، خذي نفسًا عميقًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طرق الباب ثم فتحه.
فعلت الخادمة كما قالت رينر، وأخذت عدة أنفاس عميقة لتنظم لهاثها. بعد استعادة قدر من الهدوء، سألت رينر، “ماذا حدث؟ هل هي الشياطين مرة أخرى؟”
“هل حدث شيء؟”
“لا، هذا ليس كل شيء. تقول مبعوثة المملكة السحرية أنها تريد مقابلتكِ، رينر ساما!”
في الواقع، كانت خنزير غينيا. ولكن، اشترك كلا الجانبين في نفس الأهداف.
“هل هي سيدة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحذر في قلبها، واصلت هيلما عملها:
“نعم، سيدة جميلة جدًا!”
بعد أن فتحت هيلما الباب، وقف الرجال الجالسون على الكراسي بالداخل كواحد. كلهم كانوا نحيفين مثل هيلما. إنهم زملاء هيلما. رؤساء الأقسام الخمسة من الأصابع الثمانية ورئيسهم، ليصبح المجموع ستة أشخاص.
كان ينبغي أن يكون سؤال رينر غريبًا، لأنه لم يكن هناك سوى امرأة واحدة بين مبعوثي المملكة السحرية. إذا ضغط شخص ما على هذه النقطة، فقد يتساءل عما يدور الأمر حوله. ومع ذلك، فإن الخادمة مرتبكة حاليًا، وتم الرد عليها بجدية.
“نعم. من فضلكِ اسمحي لي أن أكون مرافقكِ.”
فكرترينر، ‘حسنًا، لا بأس بذلك . كلما فعلت أشياء أكثر سخافة، زادت سمعتها التي يمكن أن تستخدمها. كان كل شيء مجرد إعداد على أي حال.’
كان من المفترض أن يملأ الزملاء المعنيون المقاعد الخالية من الأصابع الثمانية كرؤساء الأقسام الجديدة.
وقف كلايمب بجانبها. صدى صوت درعه ردًا على ذلك.
جمعت هيلما كل قوتها. في قلبها، قررت أن تنام ليوم كامل بعد أن ينتهي كل هذا.
لا بد أنه لم يكن قادرًا على متابعة ما يجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يعترض أي منهم على المملكة السحرية التي تلتهم المملكة. نظرًا لأن هؤلاء الوحوش قد أعلنوا عن إعلانهم، فقد كانت مسألة وقت فقط قبل أن يتحقق ذلك بالتأكيد.
أفعاله المحببة، مثل جرو بريء، ملأت قلب رينر بفيض من الحنان.
فكرترينر، ‘حسنًا، لا بأس بذلك . كلما فعلت أشياء أكثر سخافة، زادت سمعتها التي يمكن أن تستخدمها. كان كل شيء مجرد إعداد على أي حال.’
ربما لم تكن هناك طريقة لمعرفة سبب قدوم المبعوثة إلى هنا لمقابلة رينر. لقد رأى بالفعل تبادلها التحيات مع رينر. في هذه الحالة، التحدث مع الأميرة الثالثة – التي كانت أكثر من مجرد زخرفة – لن يجلب أي فوائد إلى المملكة السحرية. على الأقل، هذا ما يجب أن يفكر فيه كلايمب.
النبلاء الذين اختارهم كانوا رؤساء عائلاتهم الحديثين بفضل الحرب مع المملكة السحرية، أو أولئك الذين سيصبحون قريبًا رؤساء عائلاتهم. بعبارة أخرى، هؤلاء الأشخاص في مواقف مماثلة لفيليب.
ابتسمت رينر بحرارة في قلبها.
الأول هو نقل الموارد. والثاني هو خلق سبب للحرب. والثالث هو وضع الأساس لأهدافها الشخصية. والرابع هو إجراء تجارة مع مالك هذه الغرفة.
ما قالوه حول كون الأطفال لطيفين وأغبياء كان صحيحًا بكل تأكيد. أو بالأحرى، يمكن للمرء أن يقول إن أحدهم أحبهم على الرغم من عيوبهم. حسنًا، ربما يكون صحيحًا بغض النظر عن نظرتك إليهم.
ربما لم تكن هناك طريقة لمعرفة سبب قدوم المبعوثة إلى هنا لمقابلة رينر. لقد رأى بالفعل تبادلها التحيات مع رينر. في هذه الحالة، التحدث مع الأميرة الثالثة – التي كانت أكثر من مجرد زخرفة – لن يجلب أي فوائد إلى المملكة السحرية. على الأقل، هذا ما يجب أن يفكر فيه كلايمب.
إذا قام شخص آخر غير كلايمب بفعل ذلك، فستظهر مشاعر أخرى على السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ابتسم فيليب. لقد كان نبيلاً – يمكنه التعامل مع مثل هذه المؤامرات.
على الرغم من أنها كانت مدفوعة بالاندفاع للنظر في عيون كلايمب المتلألئة إلى الأبد، إلا أن عليها أن تتحمل ذلك في الوقت الحالي. على الأقل، حتى اللحظة التي تحيط بها تلك الحلوى السكرية اللذيذة.
‘حان الوقت، أليس كذلك؟’
“لماذا بالضبط تريد ألبيدو ساما مقابلتي؟”
كان ينبغي أن يكون سؤال رينر غريبًا، لأنه لم يكن هناك سوى امرأة واحدة بين مبعوثي المملكة السحرية. إذا ضغط شخص ما على هذه النقطة، فقد يتساءل عما يدور الأمر حوله. ومع ذلك، فإن الخادمة مرتبكة حاليًا، وتم الرد عليها بجدية.
كانت إمالة رأسها الصغير الرقيق أمرًا مهمًا للغاية. قد يؤدي القيام بذلك إلى رد فعل سلبي في الطرف القلق. تم إثبات فعاليته بعد عدة تجارب.
بدلاً من ذلك، ماذا يحدث الآن؟
ومن المؤكد أن ألسنة اللهب الضعيفة أضاءت في بؤبؤي الخادمة.
بمجرد أن أدركوا أن الأذرغ الستة قد ماتوا، بدأت مجموعة من المرؤوسين – كان قادتهم في الأصل من العمال – يخططون للإطاحة بهم. نتيجة لذلك، أرسلوا أحد تلك المخلوقات اللاموتى. في النهاية، قضى هذا الكيان على ما يقرب من 40 شخصًا دون السماح لأي شخص بالفرار.
كان لهيب الغضب. في نفس اللحظة، صدى صوت درع كلايمب بهدوء مرة أخرى.
شعر فيليب بالخجل يتسلل من خلاله لأنه أدرك أنه طرح سؤالًا غير مناسب.
يجب أن يكون قد شعر بمشاعر الخادمة وفكرها في شيء ما. لكن الصوت سرعان ما توقف، وعاد إلى وضعه المستقيم والمغلق.
قبل أن يصل إلى الباب، وضع فيليب يده على كتف ألبيدو المعطر، وسحبها ببطء نحوه.
‘ما ألطفه.’
(الدولة المدينة هي دولة ذات سيادة، توصف أيضاً بأنها نوع من البلدان الصغيرة المستقلة، التي تتكون عادةً من مدينة واحدة والأراضي التابعة لها)
لقد بدا مثل الجرو الذي شك بين ما إذا كان يتقدم أم لا، من أجل حماية عشيقته.
“ومع ذلك، فهو ليس مناسبًا تمامًا. أتفهم قلقك عليها بصفتك مضيف هذا الحدث. ومع ذلك، أنا أيضًا مقدمة المكان، لذا أرجو السماح لي بتحمل هذه المسؤولية ومرافقة ألبيدو ساما بأمان إلى منطقة الراحة.”
ذلك لأنه سيكون من الأفضل عدم التحرك إذا لم تلاحظ رينر. كانت الخادمة وريثة لعائلة جيدة، وبغض النظر عما قالته، فقد تكون كلمة واحدة لوالديها وستصبح رينر في ورطة. ربما يكون كلايمب قد فكر في ذلك.
بدا هذا مثاليًا. ومع ذلك، هذا هو السبب الذي جعل فيليب غير سعيد للغاية بشأن تفاصيل معينة.
ربما يبكي في الداخل، لأنه يؤمن كثيرًا برينر. لو كان لديه تنشئة جيدة فقط، فلن يحدث هذا النوع من الأشياء.
“مفهوم!”
قاومت رينر الرغبة في الالتفات للنظر إلى كلايمب، الذي يقف وراءها. هذا لأن الخادمة المتدخلة فتحت فمها لتتحدث:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كما سمعتي، طريقة لجعل ألبيدو ساما تتزوجني.”
“لا أعرف السبب، إلا أنها أرادت مقابلتكِ.”
استدارت هيلما وهي تسمع الصوت من خلفها. إذا بدت الأمور بهذا السوء حقًا، فماذا تفعل؟
“هل هذا صحيح… ألبيدو ساما هي امرأة أيضًا، لذلك ربما تريد التحدث إلى فتاة… هل الأمر يتعلق بالمكياج؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لهيب الغضب. في نفس اللحظة، صدى صوت درع كلايمب بهدوء مرة أخرى.
لقد طرحت هذا السؤال بطريقة بريئة – أو ربما بطريقة قاطعة بلا عقل.
إذا تم الكشف عن أفعال الفتاة قبل غزو المملكة السحرية للمملكة، فهذا يعني أنه لا فائدة من أخذها إلى نازاريك.
“أنا لا أعرف عن ذلك أيضًا. إذًا، هل أسمح لها بالمجيء؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هناك العديد من النبلاء في الصالة. لقد اجتمعوا جميعًا لرؤيتكِ يا ألبيدو ساما.”
“بالطبع!”
قال فيليب وهو يسعل: “ليس الأمر كذلك. ببساطة لم أتوقع أن يكون الناس هنا… غير استثنائيين. حتى لو جمعت كل هؤلاء الأشخاص في فصيل، أتساءل عما إذا بإمكانهم التنافس مع الفصائل الأخرى. هذا ما يزعجني.”
بعد ردها بالبهجة المزيفة، التفتت رينر لإلقاء نظرة على كلايمب.
مد فيليب يده المغلفة بقفاز من الدانتيل الأسود، وساعد ألبيدو على النهوض.
“هممم ~ كلايمب، أنا آسفة، ولكن بما أن هذه مسألة بين السيدات، هل يمكنك الخروج من الغرفة لبعض الوقت؟”
ربما جاء هذا التشنج من غضبها الداخلي. لماذا كانت هذه الأميرة سخيفة للغاية بينما تكون هي نفسها قلقة للغاية؟
“مفهوم.”
لقد نسيت هيلما تمامًا أن تظل في تمثيل شخصيتها بسبب كلماته.
لقد بدا هذا نوعًا من العار، لكن لا يمكن التغلب على ذلك أيضًا. لم يكن كلايمب بحاجة إلى معرفة الأشياء المزعجة. كل ما عليه فعله هو النظر إليها بعيونه الجميلة.
بدا هذا مثاليًا. ومع ذلك، هذا هو السبب الذي جعل فيليب غير سعيد للغاية بشأن تفاصيل معينة.
عندما دخلت ألبيدو الغرفة، كان بداخلها شيء واحد فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه اشياء مهمة بشكل خاص. تأكد من أنهم في أول شحنة قادمة.”
لدى ألبيدو أربعة أهداف في القدوم إلى العاصمة الملكية.
انزلق شيطان الظل الكامن بالداخل للأمام وخفض رأسه مع الفتاة.
الأول هو نقل الموارد. والثاني هو خلق سبب للحرب. والثالث هو وضع الأساس لأهدافها الشخصية. والرابع هو إجراء تجارة مع مالك هذه الغرفة.
بعد قول هذا، لا يهم ما تختاره. فقط الجحيم ينتظره. ومع ذلك، مهما حدث لفيليب الغبي، لا يسع المرء إلا أن يقول إنه يغازل الموت.
لا، وصفها بأنها تجارة لن يكون دقيقًا تمامًا. بدا هذا أكثر من مكافأة.
بدا وكأنه تأخر قليلاً، لكنه مع ذلك تلقى استجابة فورية.
مشت ألبيدو عبر الغرفة وجلست دون انتظار أن يأذن صاحب الغرفة بذلك.
قبل أن يصل إلى الباب، وضع فيليب يده على كتف ألبيدو المعطر، وسحبها ببطء نحوه.
ثم نظرت إلى الفتاة التي ركعت أمامها ورأسها منخفض وقالت:
”مفهوم. سأحشد التجار على الفور.”
“يمكنكِ رفع رأسك.”
”مفهوم. سأحشد التجار على الفور.”
“-نعم.”
“أجل، بكل تأكيد.”
رفعت الفتاة التي تدعى رينر وجهها.
“ماذا في رأيك يجب أن أفعل لكي استطيع أن اتزوجها؟”
“لقد قمتِ بعمل ممتاز.”
“هذا صحيح، سيكون من السيئ إبقائها منتظرة. سوف أتوجه إليها.”
“شكرًا جزيلاً لكِ ألبيدو ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه ليس كذلك. الحقيقة هي أنه لم يعد بإمكاني تناول الطعام القاسي، لذلك يمكنني فقط شرب المشروبات، ولا يمكنني تناول الكثير أيضًا… نعم. لا تقلق رجاء. سأجعل شخصًا ما يستخدم سحر الشفاء إذا كان ذلك بسبب مرض.”
“آرا ~”
“لكِ جزيل الشكر.”
بدت ألبيدو مهتمة تمامًا برد فعل رينر، والذي أصبح مختلفًا تمامًا عما أظهرته سابقًا.
“نعم، سيدة جميلة جدًا!”
إن هذا هو تعبير رينر الذي تحدث عنه ديميورغس.
بعبارة أخرى، رأى فيليب أنهم جميعًا يرونه في المرتبة الثانية هنا. حاول إخفاء مشاعره بالنقص، لكن يبدو أن هيلما قد رأت من خلاله.
لقد خانت عائلتها وسلالتها وشعبها، لكن لم يكن هناك ذرة من الأسف على وجهها. كانت بشرية، لكنها كانت غير إنسانية. ربما تكون روحًا مغايرة الشكل. بات عقلها يدرك الخير والشر، لكن هذا كل شيء. إنها من النوع الذي لم تكن ملزمة بالقيود الأخلاقية الصغيرة، لكنها عملت بهدوء لدفع أجندتها الخاصة.
“أخشى أن أطلب، لكننا اكتشفنا أن الهياكل العظمية قد حققت نتائج رائعة في المناجم. إذا أمكن، نود التمسك بهم لفترة أطول قليلاً.”
“… كمكافأة على جهودكِ، أحضرت لكِ هدية من آينز ساما.”
لا، إن هذا مخيف جدًا. لم تستطع إجبار نفسها لإخبار ألبيدو. بعد كل شيء، قد تتدخل في ذلك أيضًا.
وضعت ألبيدو يدها في الهواء، وسحبت الشيء الذي أعطاها سيدها إياها لحفظه.
“لا، لا، لا يمكنك التحدث عنها بهذه الطريقة.”
كان صندوقًا يحمل عدة طبقات من الأختام ومن المستحيل أن يُفتح دون استيفاء شروط محددة.
ربما جاء هذا التشنج من غضبها الداخلي. لماذا كانت هذه الأميرة سخيفة للغاية بينما تكون هي نفسها قلقة للغاية؟
“هذا سوف يكون…”
“هذا معقول للغاية، بالنظر إلى أنها تحدثت مع كل هؤلاء الضيوف. فاني اتفهم؛ لذا سأرافق ألبيدو ساما إلى غرفة الاستراحة.”
عندما قبلتها الفتاة بامتنان، راقبتها ألبيدو بنظرة باردة، كما لو كانت الفتاة أكثر من مجرد خنزير غينيا.
“هذا سوف يسعدني كثيرًا. يسعدني أن أكون قادرة على ارتداء قلادة مرصعة بأحجار كريمة كبيرة مثل النبلاء. إذًا، من فضلك اعمل بجد، فيليب ساما.”
في الواقع، كانت خنزير غينيا. ولكن، اشترك كلا الجانبين في نفس الأهداف.
لقد مرت عدة أشهر منذ الحرب مع المملكة السحرية، لكن الندوب التي خلفتها ورائها كبيرة ولا يمكن أن تلتئم بالكامل. وانحلت عدة فصائل بسبب هذا وظهرت فصائل جديدة لتحل محلها. تم تهجير منازل الطبقة العليا النبيلة من قبل تلك العائلات التي كانت في السابق ذات مرتبة دنيا.
“لكِ أعمق امتناني. أرجو أن تنقلي شكري إلى جلالة الملك آينز أوول غوون ساما.”
“الأمي.. الأمي.. الأميرة ساما!”
“أعدك. أنا على ثقة من أنني لست بحاجة إلى إضاعة الكلمات بشأن العنصر الآخر الذي تريدينه؟”
قال الرئيس: “أنا آسف للغاية، لكننا لم نقرر بعد.”
“بالطبع. سوف أتلقى هذه النعمة بمجرد أن أحصل على المكافأة المناسبة. لا يوجد شيء أكثر بهجة من ذلك.”
“… لكنني اعتقدت أن الحالة المزاجية بينا بدت جيدة جدًا. ألم يبدو كلانا جيدًا معًا عندما دخلنا؟”
ابتسمت الفتاة.
خفض أصدقاؤها المقربون رؤوسهم بعمق وهم يرون تجسيد الرعب ذاته (ألبيدو). ظهر الخوف من عدم تمكنهم من الاختباء في ارتعاش أكتافهم.
كانت ابتسامة جميلة جدًا.
بعبارة أخرى، رأى فيليب أنهم جميعًا يرونه في المرتبة الثانية هنا. حاول إخفاء مشاعره بالنقص، لكن يبدو أن هيلما قد رأت من خلاله.
لهذا سألت:
ومع ذلك، في الوقت نفسه، أرادت أن تدع هذا الرجل يشعر بما يشبه وجود شيء يتلوى في معدته.
“… على الرغم من أن فتح هذا الصندوق يمكن أن يحقق رغبتكِ، فهل يمكنك حقًا فتحه؟”
لهذا سألت:
ماذا سيفكر الآخرون في نازاريك إذا رأوا ألبيدو تبدي قلقًا على إنسان؟ ومع ذلك، إذا كانت رغبتها قد تحققت حقًا، فيمكن اعتبار هذا عملاً تمهيديًا لترقيتها إلى وضع يعادل وضع حارس منطقة. في هذه الحالة، فمن المفهوم تمامًا إظهار القلق بشأن مرشح لمنصب تابع.
“آه، لكن كما ترى، أنا رجل تمكن من جمع هذا العدد الكبير من النبلاء أيضًا. لا أعتقد أنني بعيد جدًا على تحقيق ذلك، ما رأيك؟”
“نعم، البيدو ساما. لقد بدأت الاستعدادات بالفعل.”
‘ما ألطفه.’
”جيد. إذًا تأكدي من انتهاء الاستعدادات قبل أن نقوم بالغزو.”
بمجرد وصولها إلى تلك الغرفة، كادت هيلما أن تنهار بسبب أن ساقيها أصبحتا طريتين من الارتياح. إن التعامل مع تلك المرأة بمفردها – أحد المقربين من هذا الملك الشيطاني الذي بإمكانه حتى إخضاع جلدابوث – استنفذ قدرًا هائلاً من قدرتها على التحمل.
“مفهوم، أيتها السيدة الممجدة.”
“هو… لا تهتمي. لقد كان مجرد مصدر إزعاج عادي. لقد تركت حماقة هذا الشخص انطباعًا كبيرًا على النبلاء في العشاء الملكي، لذا فإن إبعاده الآن سيكون نوعًا من… حسنًا، قد يكون من الممتع متابعة ذلك. لكن لا، ربما لا.”
عندما خفضت الفتاة رأسها مرة أخرى، ظهرت عينان في ظلها.
جعلتها النحافة المرضية تبدو وكأنها مصابة بمرض شديد. ربما ستكون جميلة إذا بات لديها المزيد من اللحم على عظامها، لكن هذا كان بالفعل شيئًا من الماضي.
انزلق شيطان الظل الكامن بالداخل للأمام وخفض رأسه مع الفتاة.
بعد أن فتحت هيلما الباب، وقف الرجال الجالسون على الكراسي بالداخل كواحد. كلهم كانوا نحيفين مثل هيلما. إنهم زملاء هيلما. رؤساء الأقسام الخمسة من الأصابع الثمانية ورئيسهم، ليصبح المجموع ستة أشخاص.
فكرت ألبيدو فيما إذا يجب إقراضها تعزيزات إضافية أم لا، لكنها قررت في النهاية عدم ذكر ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد بدا هذا نوعًا من العار، لكن لا يمكن التغلب على ذلك أيضًا. لم يكن كلايمب بحاجة إلى معرفة الأشياء المزعجة. كل ما عليه فعله هو النظر إليها بعيونه الجميلة.
إذا تم الكشف عن أفعال الفتاة قبل غزو المملكة السحرية للمملكة، فهذا يعني أنه لا فائدة من أخذها إلى نازاريك.
ابتسمت هيلما.
بعبارة أخرى، كان كل هذا اختبارًا.
“لماذا هذا؟ كنت بجانب ألبيدو ساما طوال الوقت. لا ينبغي أن يكون من الغريب أن نلتقي معًا مجددًا، أليس كذلك؟”
“إذًا، دعينا نستغني عن الشكليات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قمتِ بعمل ممتاز.”
يبدو أن هناك تغييرًا في لهجة ألبيدو، وبات هناك تعبير مفاجئ على وجه رينر.
(الدولة المدينة هي دولة ذات سيادة، توصف أيضاً بأنها نوع من البلدان الصغيرة المستقلة، التي تتكون عادةً من مدينة واحدة والأراضي التابعة لها)
“إنهاء الاجتماع في هذه المرحلة سيكون متسرعًا للغاية. هل هناك أي شيء – دعينا نتحدث قليلًا. حسنًا، أجلسي. هل يمكنكِ إخباري عن جروك؟”
النظرات على وجوههم قالت كل شيء.
قالت ألبيدو بابتسامة كاملة الوجه.
“لا مشكلة، ألبيدو ساما. بالإضافة إلى ذلك، إذا سمحتِ لي، فهل يمكنكِ أن تخبريني عن جلالة الملك أيضًا؟”
“فيليب ساما، أعتقد أن الوقت قد حان لاستدعاء المبعوث. أعتقد أنه إذا رافقتها، سينظر إليك الجميع بعيون مختلفة. سيثبت ذلك أنك المنظم – سيُظهر ذلك من هو أقوى شخص هنا.”
(يشبهان بعض نوعًا ما)
_____________
قالت ألبيدو بابتسامة كاملة الوجه.
ترجمة: Scrub
“يبدو أنك غير راضٍ.”
نهاية الفصل الثاني، اعرف أني اتاخرت عليكم لكن حقًا كنت في اختبارات ولازلت في اختبارات حتى نهاية الشهر لكن وجدت نفسي اليوم متفرغ لذا قررت الترجمة لكم هذا الفصل.
ربما لم تكن هناك طريقة لمعرفة سبب قدوم المبعوثة إلى هنا لمقابلة رينر. لقد رأى بالفعل تبادلها التحيات مع رينر. في هذه الحالة، التحدث مع الأميرة الثالثة – التي كانت أكثر من مجرد زخرفة – لن يجلب أي فوائد إلى المملكة السحرية. على الأقل، هذا ما يجب أن يفكر فيه كلايمب.
بدا وكأنه تأخر قليلاً، لكنه مع ذلك تلقى استجابة فورية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات