الخاتمة
المجلد 9: ملقي سحر الدمار
الخاتمة
“… سامحني، كلايمب كن. في النهاية، تركت كل شيء لك.”
صفرت رياح الليل الباردة أمامه.
ضربه ذلك مثل صاعقة من اللون الأزرق.
أثار ذلك شعر براين أنغولاس وجعلت ملابسه ترفرف أيضًا.
“هذا فقط متوقع. ومع ذلك، هذا الرجل لن يعود… ومع ذلك، إنها مفاجأة كبيرة.”
“… الجو بارد هنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ومع ذلك… حسنًا، حتى لو كنت هناك، فسيكون ذلك عديم الفائدة، أليس كذلك؟ في ظل هذه الظروف، لن يحاول أحد قتل الملك. قل لي، ماذا حدث بعد ذلك؟”
بعثت الريح أنفاسه البيضاء الشاحبة، وحملتها إلى مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حتى لو استخدموا سحر إعادة الإحياء فهذا لا يعني بالضرورة أن الموتى سيعودون إلى الحياة. قالت الأساطير إن الناس الذين كانوا سعداء بحياتهم سيرفضون إعادة الإحياء.
حتى أعمق أجزاء جسده بدا وكأنه مجمد.
في ذلك الوقت، لم يطلب غازف المبارزة لسبب لا قيمة له مثل بقائه على قيد الحياة. يجب أن يكون لديه دافع مختلف تمامًا عن براين، الذي سدد بسيفه نحو شالتير بينما كان على وشك البكاء.
كان براين بمفرده فوق جدران إرانتل، حيث وقف ثلاثتهم قبل مغادرتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط أفكر… لا شيء مهم بعد الآن.”
لم يكن هناك شيء هنا سوى الظلام.
لقد كان رجلاً عظيماً ومنافسًا والذي هو دائمًا متقدم بخطوة.
لقد فقد العديد من أبناء المملكة حياتهم خلال المعركة لا، مذبحة سهول كاتز.
على الرغم من أن براين كان محاربًا وقف على حافة الحياة والموت بشكل منتظم، إلا أن صورة ذلك المنظر الجحيمي – التي تم خلقه بواسطة ملقي سحر واحد – ظلت محفورة في عينيه.
لقد تذكر ما رآه عندما زحف من ساحة المعركة تلك.
لم يعرف ماذا يفعل.
جرى الناس المهزومون بأقدامهم البلا حياة، وكانت ملابسهم ممزقة وبدوا بائسين تمامًا.
“اخترت أن تموت! كيف تجرؤ على اتخاذ الطريق السهل! اذهب لتندم في الآخرة! أنا – سوف أتفوق عليك بطريقتي الخاصة! كلايمب! هيا بنا نشرب! دعنا نشرب بعض النبيذ ونستمتع ببعض المرح!”
على الرغم من أن براين كان محاربًا وقف على حافة الحياة والموت بشكل منتظم، إلا أن صورة ذلك المنظر الجحيمي – التي تم خلقه بواسطة ملقي سحر واحد – ظلت محفورة في عينيه.
“نعم. كان ذلك من أجل أن يكون لدينا بعض التكتيكات والمعلومات في حال اضطررنا لخوض معركة معه في المستقبل.”
حتى إرانتل “المحمية بأسوار المدينة” لا يمكن اعتبارها مكانًا آمنًا بأي حال من الأحوال. لكن الجنود الذين فروا إلى هنا كانوا مرهقين تمامًا وانهاروا مثل الدمى التي قطعت خيوطها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أسمع الرجال يبكون بسهولة أكبر عندما يكبرون. أعتقد أن هذا صحيح.”
على هذا البرج غير المأهول، زفر براين ببطء مرة أخرى.
كان الصوت الأجش الذي توقعه.
ثم نظر بصمت إلى السماء.
هذه المرة، تم إضعاف الفصيل الملكي بشدة، في حين نمت قوة فصيل النبلاء.
“أنا فقط أفكر… لا شيء مهم بعد الآن.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرى الناس المهزومون بأقدامهم البلا حياة، وكانت ملابسهم ممزقة وبدوا بائسين تمامًا.
نظر براين إلى يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستقبل؟”
حتى الآن، ظل الوزن الذي حمل قطعة اللحم الميتة التي كان جسد رجل محفورة. حاول بقدر ما يستطيع ألا ينسى ذلك.
“قوة الملك الساحر آينز أوول جون… لا بد أنه أراد أن يمنحنا المستقبل.”
لقد كان رجلاً عظيماً ومنافسًا والذي هو دائمًا متقدم بخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حول براين رؤيته إلى سلاح عند خصره.
ملأه موت ذلك الرجل – جازف سترونوف – بإحساس عميق بالخسارة.
كان براين بمفرده فوق جدران إرانتل، حيث وقف ثلاثتهم قبل مغادرتهم.
ما كان يعنيه جازيف لـ براين لا يمكن تلخيصه بكلمة “منافس”.
كلايمب لم يرد. لم يتوقع براين أن يفعل ذلك أيضًا. لا، إذا فكر في الأمر بعقلانية، فهذه الكلمات لا تعني شيئًا لكلايمب. ومع ذلك، شعر أنه كان عليه أن يقول الأشياء المتراكمة في قلبه.
أصبح براين الرجل الذي كان عليه الآن لأن جازيف حاربه خلال البطولة القتالية، لأنه هزم براين بشكل سليم وكبريائه المتزايد باستمرار، لأنه أشعل رغبة براين الشديدة في هزيمة جازيف.
“… يظهر ماذا؟”
عاش براين أنغولاس ونما وصقل نفسه بسبب جازيف. كانت قوة الرجل المسمى جازيف كافية لكي يستثمر براين حياته في تجاوزها. كان الأمر كما لو كان على الابن أن يتجاوز الحاجز المسمى الأب.
“يجب أن يكون آينز أوول جون بالتأكيد وحشًا من نفس عيار شالتير بلودفلن. ومع ذلك، تقدم غازف إلى الأمام لمواجهته على أي حال.”
ومع ذلك، فإن الشخص الذي يجب أن يتفوق عليه لم يعد موجودًا.
عندما فقد براين نفسه في التفكير، طرح كلايمب سؤالاً، كما لو كان غير قادر على تحمل الصمت.
حتى النهاية، لوح غازف في الأفق أمامه حتى وفاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حول براين رؤيته إلى سلاح عند خصره.
كان براين قد رأى ذات مرة المعنى الحقيقي للقوة في شكل شالتير بلودفالن. لذلك لفترة من الوقت، كان قد سقط ولم يستطع النهوض.
“تعلمت هذا بسببك… أعجبت بك… أردت أن أموت معك. لماذا لا تدعني أقاتل بجانبك؟ لماذا لم تخبرني أنني يمكن أن أموت معك!”
لقد اعتمد على قوته كأساس لثقته، لذلك عندما انهارت قوته، ثبت أن الباقي هش بشكل غير متوقع. يمكن للبراين الذي وقف هنا الآن أن يعترف بذلك.
فرك براين عينيه، وغمد سيفه. استدار ورأى كلايمب، مرتديًا درعه مع تعبير محير على وجهه.
ومع ذلك، كان جازيف مختلفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان براين قد رأى ذات مرة المعنى الحقيقي للقوة في شكل شالتير بلودفالن. لذلك لفترة من الوقت، كان قد سقط ولم يستطع النهوض.
“يجب أن يكون آينز أوول جون بالتأكيد وحشًا من نفس عيار شالتير بلودفلن. ومع ذلك، تقدم غازف إلى الأمام لمواجهته على أي حال.”
“بعد ذلك، كانت هناك مسألة التنازل عن إرانتل – لقد كان قرارًا بالإجماع. وافق جميع النبلاء. حتى الملك وافق.”
في ذلك الوقت، لم يطلب غازف المبارزة لسبب لا قيمة له مثل بقائه على قيد الحياة. يجب أن يكون لديه دافع مختلف تمامًا عن براين، الذي سدد بسيفه نحو شالتير بينما كان على وشك البكاء.
كانت عيناه ساخنة، لكن الدموع لم تسيل.
ما الذي جعله يفعل ذلك؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من جهتي، سأختار العودة. أريد طحن هذا الجسد إلى الغبار في خدمة رينر ساما… إذا كان بإمكاني تحمل ذلك.”
“أنا لا أفهم. لماذا لم تركض؟”
ثم نظر بصمت إلى السماء.
كان إخراج الكلمات مثل سعال الدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مستقبل؟”
“لماذا اخترت أن تموت؟ قال ذلك الوحش إنه يسمح لك بالرحيل، أليس كذلك؟ ألا يجب أن تحتفظ بقوتك لتحديه لاحقًا؟ لماذا قد قمت بفعل ذلك؟! إذا كان عليك أن تموت، فأردت أن أذهب معك!”
المجلد 9: ملقي سحر الدمار الخاتمة
إذا لم يستطع تجاوز جازيف، فإن براين أراد أن يموت معه.
ربما كان شيئًا مثل القوة التي ولدت من اليأس.
حول براين رؤيته إلى سلاح عند خصره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط أفكر… لا شيء مهم بعد الآن.”
الحافة الحادة، الذي سُمح له بحمله مؤقتًا.
على هذا البرج غير المأهول، زفر براين ببطء مرة أخرى.
سل براين السيف، وقام بتنشيط فنون الدفاع عن النفس.
حتى نبلاء الفصيل الملكي وافقوا.
“[قطع الضوء الرباعي].”
هذه المرة، تم إضعاف الفصيل الملكي بشدة، في حين نمت قوة فصيل النبلاء.
كان هذا هو الأسلوب الذي استخدمه جازيف لهزيمة براين في البطولة القتالية.
ولأنهم لم يتمكنوا من توفير عدد كافٍ من الجنود للقيام بهذا الواجب، فقد كانوا يخططون لاستخدام المغامرين بدلاً من ذلك.
شقت أربعة أقواس من الضوء الدرابزين المجاور إلى قطع. لم يكن هناك أي مقاومة تقريبًا وتدفق النصل عبر المعدن كما لو كان ماءً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حتى الآن، أشعر بالخوف عندما أفكر فيهم.”
“تعلمت هذا بسببك… أعجبت بك… أردت أن أموت معك. لماذا لا تدعني أقاتل بجانبك؟ لماذا لم تخبرني أنني يمكن أن أموت معك!”
حل الصمت عليهم من جديد. هذه المرة، كسره براين.
غطى براين وجهه.
فرك براين عينيه، وغمد سيفه. استدار ورأى كلايمب، مرتديًا درعه مع تعبير محير على وجهه.
كانت عيناه ساخنة، لكن الدموع لم تسيل.
في ذلك الوقت، لم يطلب غازف المبارزة لسبب لا قيمة له مثل بقائه على قيد الحياة. يجب أن يكون لديه دافع مختلف تمامًا عن براين، الذي سدد بسيفه نحو شالتير بينما كان على وشك البكاء.
بعد ذلك فقط، وصل صوت الخطى إلى آذان براين. سيأتي شخص واحد فقط إلى هنا.
على هذا البرج غير المأهول، زفر براين ببطء مرة أخرى.
“أسمع الرجال يبكون بسهولة أكبر عندما يكبرون. أعتقد أن هذا صحيح.”
“تعلمت هذا بسببك… أعجبت بك… أردت أن أموت معك. لماذا لا تدعني أقاتل بجانبك؟ لماذا لم تخبرني أنني يمكن أن أموت معك!”
“أعتقد أن ألم فقدان شخص عزيز عليك لا علاقة له بالعمر.”
عندما فقد براين نفسه في التفكير، طرح كلايمب سؤالاً، كما لو كان غير قادر على تحمل الصمت.
كان الصوت الأجش الذي توقعه.
“هذا فقط متوقع. ومع ذلك، هذا الرجل لن يعود… ومع ذلك، إنها مفاجأة كبيرة.”
“… سامحني، كلايمب كن. في النهاية، تركت كل شيء لك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حول براين رؤيته إلى سلاح عند خصره.
فرك براين عينيه، وغمد سيفه. استدار ورأى كلايمب، مرتديًا درعه مع تعبير محير على وجهه.
سل براين السيف، وقام بتنشيط فنون الدفاع عن النفس.
“ومع ذلك… حسنًا، حتى لو كنت هناك، فسيكون ذلك عديم الفائدة، أليس كذلك؟ في ظل هذه الظروف، لن يحاول أحد قتل الملك. قل لي، ماذا حدث بعد ذلك؟”
_____________
“نعم. لم يعد الأمير باربرو بعد، لذا قرروا إرسال فريق بحث عنه غدًا.”
كان براين بمفرده فوق جدران إرانتل، حيث وقف ثلاثتهم قبل مغادرتهم.
ولأنهم لم يتمكنوا من توفير عدد كافٍ من الجنود للقيام بهذا الواجب، فقد كانوا يخططون لاستخدام المغامرين بدلاً من ذلك.
“لا، يجب أن يكون الأمر على هذا النحو. ما الذي أنا في حيرة من أمري؟ هناك خياران فقط. احملها أو لا تتابعها. أريد… الفوز؟ آه، هل الأمر كذلك؟…”
“بعد ذلك، كانت هناك مسألة التنازل عن إرانتل – لقد كان قرارًا بالإجماع. وافق جميع النبلاء. حتى الملك وافق.”
حل الصمت عليهم من جديد. هذه المرة، كسره براين.
حتى نبلاء الفصيل الملكي وافقوا.
المجلد 9: ملقي سحر الدمار الخاتمة
خلال الاضطرابات الشيطانية، نمت قوة الفصيل الملكي. على الرغم من أن هذه الزيادة في القوة تعني أنهم يستطيعون تعبئة الجيش الضخم الذي أرسلوه إلى سهول كاتز، إلا أن هذا يعني أيضًا أن الخسائر الفادحة التي تكبدوها هناك كان لها تداعيات هائلة. وإذا تخلوا عن إرانتل، التي يديرها التاج مباشرة، فإن العائلة الملكية فقط هي التي ستخسر. ربما على الرغم من ذلك بما أن هذا هو الحال، فقد يفعلون ذلك أيضًا، لأنه كان السبيل الوحيد لهم للبقاء على قيد الحياة.
“نعم. كان ذلك من أجل أن يكون لدينا بعض التكتيكات والمعلومات في حال اضطررنا لخوض معركة معه في المستقبل.”
هذه المرة، تم إضعاف الفصيل الملكي بشدة، في حين نمت قوة فصيل النبلاء.
كان براين بمفرده فوق جدران إرانتل، حيث وقف ثلاثتهم قبل مغادرتهم.
ماذا يعني كل هذا للمستقبل؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فقط أفكر… لا شيء مهم بعد الآن.”
فجأة، أدرك أن جسد كلايمب يرتجف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما الذي جعله يفعل ذلك؟
لم يكن يرتجف من الغضب، بل الخوف. لا بد أن تذكر المشاهد المروعة في ذلك الوقت جعلت روحه المحطمة تصرخ. ربما يكون اليأس المطلق يقترب منه.
“… أيمكن أنه أراد أن يظهر لنا ذلك؟”
“… حتى الآن، أشعر بالخوف عندما أفكر فيهم.”
“بعد ذلك، كانت هناك مسألة التنازل عن إرانتل – لقد كان قرارًا بالإجماع. وافق جميع النبلاء. حتى الملك وافق.”
ربما كان شيئًا مثل القوة التي ولدت من اليأس.
صفرت رياح الليل الباردة أمامه.
تذكر في ذكرياته كيف وقف كلايمب معه استعدادًا لمحاربة الملك الساحر. اعتقد أنه ربما يعرف الجواب.
فجأة، أدرك أن جسد كلايمب يرتجف.
“مهلًا، أخبرني شيئًا. لماذا طلب غازف المبارزة؟”
“لقد خسرت أمامه في الماضي. لذلك اعتقدت أنني أريد أن أضربه. قال براين وهو ينظر إلى سماء الليل. “اللعنة…”
أصبح كلايمب متفاجئًا. تمامًا كما تساءل براين عما إذا سؤاله واضحًا بما يكفي، أجاب كلايمب عليه.
“لا بأس، كل شيء على ما يرام، تفضل.”
“هذا مجرد رأيي الشخصي، هل هذا صحيح؟”
“هل هذا صحيح؟ أما بالنسبة لك، يا كلايمب، أعتقد أنك ستفعل ذلك. بالنسبة لي… لا تعيدوني بعد أن أموت. لا أعتقد أنني… لقد عشت حياة أندم عليها.”
“لا بأس، كل شيء على ما يرام، تفضل.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا علي أن أفعل بشأن وصية جازيف؟’
“… أيمكن أنه أراد أن يظهر لنا ذلك؟”
صفرت رياح الليل الباردة أمامه.
“… يظهر ماذا؟”
ثم نظر بصمت إلى السماء.
“قوة الملك الساحر آينز أوول جون… لا بد أنه أراد أن يمنحنا المستقبل.”
كان إخراج الكلمات مثل سعال الدم.
“مستقبل؟”
“… إذا لم أكن مخطئًا، فلن يسمح سترونوف ساما لنفسه بأن يُبعث من جديد؟”
“نعم. كان ذلك من أجل أن يكون لدينا بعض التكتيكات والمعلومات في حال اضطررنا لخوض معركة معه في المستقبل.”
هذه المرة، تم إضعاف الفصيل الملكي بشدة، في حين نمت قوة فصيل النبلاء.
ضربه ذلك مثل صاعقة من اللون الأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ براين بصوت عالٍ من أعماق قلبه.
لا يمكن أن يكون هناك إجابة أخرى. كان كلايمب على حق.
“… يظهر ماذا؟”
لقد راهن هذا الرجل بحياته من أجل الحصول على القليل من المعلومات التي يمكنه الحصول عليها. على الرغم من أنه لم يعتقد أن الملك الساحر، بصفته ملقي سحر، سيدخل عن طيب خاطر في قتال قريب المدى مرة أخرى دون وجود حراس شخصيين بجانبه. ومع ذلك، فقد راهن بحياته على فرصة خارقة لتكرار ذلك. إذًا، من الذي سيؤتمن عليه هذا الاحتمال؟
“لا بأس، كل شيء على ما يرام، تفضل.”
ضحك براين على نفسه. لم اعتقد ابدا ان هذا قد يكون هو الحال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أردت حقًا هزيمة هذا الرجل…”
في هذه الحالة… كيف سيعيش الآن بعد أن عرف ما هي أفكار جازيف؟
“بعد ذلك، كانت هناك مسألة التنازل عن إرانتل – لقد كان قرارًا بالإجماع. وافق جميع النبلاء. حتى الملك وافق.”
عندما فقد براين نفسه في التفكير، طرح كلايمب سؤالاً، كما لو كان غير قادر على تحمل الصمت.
أصبح براين الرجل الذي كان عليه الآن لأن جازيف حاربه خلال البطولة القتالية، لأنه هزم براين بشكل سليم وكبريائه المتزايد باستمرار، لأنه أشعل رغبة براين الشديدة في هزيمة جازيف.
“… إذا لم أكن مخطئًا، فلن يسمح سترونوف ساما لنفسه بأن يُبعث من جديد؟”
فرك براين عينيه، وغمد سيفه. استدار ورأى كلايمب، مرتديًا درعه مع تعبير محير على وجهه.
“إن غازيف من هذا النوع من الرجال.”
“… أيمكن أنه أراد أن يظهر لنا ذلك؟”
حتى لو استخدموا سحر إعادة الإحياء فهذا لا يعني بالضرورة أن الموتى سيعودون إلى الحياة. قالت الأساطير إن الناس الذين كانوا سعداء بحياتهم سيرفضون إعادة الإحياء.
“همف! من يريد بحق الجحيم أن يستمر في إرادتك!”
“لا يبدو أن الملك قد قبل ذلك بعد.”
كلايمب لم يرد. لم يتوقع براين أن يفعل ذلك أيضًا. لا، إذا فكر في الأمر بعقلانية، فهذه الكلمات لا تعني شيئًا لكلايمب. ومع ذلك، شعر أنه كان عليه أن يقول الأشياء المتراكمة في قلبه.
“هذا فقط متوقع. ومع ذلك، هذا الرجل لن يعود… ومع ذلك، إنها مفاجأة كبيرة.”
لازال هناك جزء اضافي على انتهاء المجلد.
“نعم. لا أفهم ما كان يفكر به جازيف ساما. ألا يجب أن يعود للحياة ويواصل إعلان ولائه؟ هذا ما كنت سأفعله.”
كان الصوت الأجش الذي توقعه.
“هل هذا صحيح؟ أما بالنسبة لك، يا كلايمب، أعتقد أنك ستفعل ذلك. بالنسبة لي… لا تعيدوني بعد أن أموت. لا أعتقد أنني… لقد عشت حياة أندم عليها.”
أثار ذلك شعر براين أنغولاس وجعلت ملابسه ترفرف أيضًا.
“من جهتي، سأختار العودة. أريد طحن هذا الجسد إلى الغبار في خدمة رينر ساما… إذا كان بإمكاني تحمل ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من جهتي، سأختار العودة. أريد طحن هذا الجسد إلى الغبار في خدمة رينر ساما… إذا كان بإمكاني تحمل ذلك.”
يمكن لشخص واحد فقط في المملكة أن يستخدم سحر إعادة الإحياء. لم يكن هناك شك في أن السعر الذي ستطلبه سيكون باهظًا… لكن هذا كان الثمن المناسب لتحدي الموت.
المجلد 9: ملقي سحر الدمار الخاتمة
أثناء الاضطراب الشيطاني، كان جميع المغامرين من الناحية الفنية ينتمون إلى نفس الفريق، لذلك كان هناك استثناء، ولكن في ظل الظروف العادية، فإن إعادة الإحياء ستكلف مبلغًا كبيرًا. لقد كان مبلغًا من شأنه أن يجعل عيون المرء تبرز، ويمكن للمدنيين العاديين أو الجنود العمل طوال حياتهم ولن يكونوا قادرين على تحمل تكاليفها. نفس الشيء ينطبق على كلايمب.
“… يظهر ماذا؟”
‘إن أميرتك ستدفع الثمن بكل سرور.’ أراد براين قول ذلك لكنه أجاب بدلا من ذلك، “هل هذا صحيح؟”
الحافة الحادة، الذي سُمح له بحمله مؤقتًا.
حل الصمت عليهم من جديد. هذه المرة، كسره براين.
“مهلًا، أخبرني شيئًا. لماذا طلب غازف المبارزة؟”
“أردت حقًا هزيمة هذا الرجل…”
تذكر في ذكرياته كيف وقف كلايمب معه استعدادًا لمحاربة الملك الساحر. اعتقد أنه ربما يعرف الجواب.
كلايمب لم يرد. لم يتوقع براين أن يفعل ذلك أيضًا. لا، إذا فكر في الأمر بعقلانية، فهذه الكلمات لا تعني شيئًا لكلايمب. ومع ذلك، شعر أنه كان عليه أن يقول الأشياء المتراكمة في قلبه.
“هل هذا صحيح؟ أما بالنسبة لك، يا كلايمب، أعتقد أنك ستفعل ذلك. بالنسبة لي… لا تعيدوني بعد أن أموت. لا أعتقد أنني… لقد عشت حياة أندم عليها.”
“لقد خسرت أمامه في الماضي. لذلك اعتقدت أنني أريد أن أضربه. قال براين وهو ينظر إلى سماء الليل. “اللعنة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حتى الآن، أشعر بالخوف عندما أفكر فيهم.”
“… براين سان.”
كان براين بمفرده فوق جدران إرانتل، حيث وقف ثلاثتهم قبل مغادرتهم.
‘ماذا علي أن أفعل؟’
حتى الآن، ظل الوزن الذي حمل قطعة اللحم الميتة التي كان جسد رجل محفورة. حاول بقدر ما يستطيع ألا ينسى ذلك.
‘ماذا علي أن أفعل بشأن وصية جازيف؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… حتى الآن، أشعر بالخوف عندما أفكر فيهم.”
“لا، يجب أن يكون الأمر على هذا النحو. ما الذي أنا في حيرة من أمري؟ هناك خياران فقط. احملها أو لا تتابعها. أريد… الفوز؟ آه، هل الأمر كذلك؟…”
بعد ذلك فقط، وصل صوت الخطى إلى آذان براين. سيأتي شخص واحد فقط إلى هنا.
‘في النهاية، أليست هناك إجابة واحدة فقط متبقية لي؟’
كلايمب لم يرد. لم يتوقع براين أن يفعل ذلك أيضًا. لا، إذا فكر في الأمر بعقلانية، فهذه الكلمات لا تعني شيئًا لكلايمب. ومع ذلك، شعر أنه كان عليه أن يقول الأشياء المتراكمة في قلبه.
ظهرت ابتسامة متوحشة على وجه براين، ورفع حافة النصل إلى السماء.
لقد راهن هذا الرجل بحياته من أجل الحصول على القليل من المعلومات التي يمكنه الحصول عليها. على الرغم من أنه لم يعتقد أن الملك الساحر، بصفته ملقي سحر، سيدخل عن طيب خاطر في قتال قريب المدى مرة أخرى دون وجود حراس شخصيين بجانبه. ومع ذلك، فقد راهن بحياته على فرصة خارقة لتكرار ذلك. إذًا، من الذي سيؤتمن عليه هذا الاحتمال؟
“همف! من يريد بحق الجحيم أن يستمر في إرادتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من جهتي، سأختار العودة. أريد طحن هذا الجسد إلى الغبار في خدمة رينر ساما… إذا كان بإمكاني تحمل ذلك.”
صرخ براين بصوت عالٍ من أعماق قلبه.
“نعم. لا أفهم ما كان يفكر به جازيف ساما. ألا يجب أن يعود للحياة ويواصل إعلان ولائه؟ هذا ما كنت سأفعله.”
“اخترت أن تموت! كيف تجرؤ على اتخاذ الطريق السهل! اذهب لتندم في الآخرة! أنا – سوف أتفوق عليك بطريقتي الخاصة! كلايمب! هيا بنا نشرب! دعنا نشرب بعض النبيذ ونستمتع ببعض المرح!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من جهتي، سأختار العودة. أريد طحن هذا الجسد إلى الغبار في خدمة رينر ساما… إذا كان بإمكاني تحمل ذلك.”
لم يعرف ماذا يفعل.
ظهرت ابتسامة متوحشة على وجه براين، ورفع حافة النصل إلى السماء.
ومع ذلك، لقد عرف أنه لا يريد أن يرث إرادة غازيف ببساطة. إذا فعل ذلك، فبغض النظر عما فعله، لن يتمكن أبدًا من وراثتها.
‘إن أميرتك ستدفع الثمن بكل سرور.’ أراد براين قول ذلك لكنه أجاب بدلا من ذلك، “هل هذا صحيح؟”
إلى جانب ذلك، من المحتمل أن ينتهي به الأمر بالتفكير في جازيف مرارًا وتكرارًا في المستقبل. لذلك يجب أن ينساه لفترة وجيزة.
“تعلمت هذا بسببك… أعجبت بك… أردت أن أموت معك. لماذا لا تدعني أقاتل بجانبك؟ لماذا لم تخبرني أنني يمكن أن أموت معك!”
مده براين ليمسك بكتف كلايمب ويدفعه إلى الأمام. خُفِفَ الوزن على يديه قليلاً.
ضربه ذلك مثل صاعقة من اللون الأزرق.
_____________
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرى الناس المهزومون بأقدامهم البلا حياة، وكانت ملابسهم ممزقة وبدوا بائسين تمامًا.
ترجمة: Scrub
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مده براين ليمسك بكتف كلايمب ويدفعه إلى الأمام. خُفِفَ الوزن على يديه قليلاً.
_____________
“… إذا لم أكن مخطئًا، فلن يسمح سترونوف ساما لنفسه بأن يُبعث من جديد؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
