You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 48

الفصل 2 - الجزء الرابع

الفصل 2 - الجزء الرابع

1111111111

المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 2 – الجزء الرابع – السلف الحقيقي

ومع ذلك، تحملت شالتير. بعد كل شيء، كلما سيطرت على نفسها، كلما كانت سعادتها أجمل عندما تنغمس في متعتها في النهاية.

قفزت شالتير، مثل طائر صغير يطير في الليل، قفزت فوق الحاجز الخشبي عند مدخل الكهف. تقدمت عرائس مصاصي الدماء التي رافقتها ببطء إلى الأمام.

بعبارة أخرى، من المحتمل أن يهرب. إذا كان الأمر كذلك، فماذا تفعل بعد ذلك؟ عادت شالتير على عجل وامسكت المحاربة قبل أن تسأل:

نظرت شالتير إلى أهدافها بابتسامة.

ظهرت الصدمة على وجه ملقي سحر اركانا، ولكن للحظة فقط، ثم اشتد تعبيره.

لقد كانوا حزبًا منظمًا ومدربًا جيدًا.

أصدر الرجل أمرًا واضحًا ونقيًا – مثل سطح بحيرة متجمدة – واندلع الذعر في بقية الحزب. لم يكن لدى شالتير أي فكرة عما تعنيه هذه الكلمات. ومع ذلك، فقد تخيلت أن ما سيتم استخدامه كان قوياً، ربما يكفي لمنافسة العنصر الإلهي الوحيد لشالتير.

تتألف الخطوط الأمامية من ثلاثة محاربين ذكور، كل منهم مجهز بمعدات مختلفة، لكن جميعهم كان لديهم ترس واسع، مع سلاح في متناول اليد ودرع كبير على ظهورهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز هديرها الهواء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وخلفهم كانت محاربة ذات شعر أحمر ترتدي درعًا.

وبعد ذلك – كان هناك ألم خافت لاذع.

كان هناك رجل يرتدي ملابس خفيفة ويحمل عصا في المؤخرة. ربما كان ملقي سحر اركانا. بجانبه كان هناك ملقي سحري إلهي يرتدي رداء رجل دين فوق درعه وكان له رمز مقدس على شكل شعلة حول رقبته.

“[الحماية ضد الشر]”

كان هناك ستة منهم في المجموع، وعلى الرغم من أنهم فوجئوا برؤية شالتير وهي تخرج من الكهف، إلا أنهم كانوا في حالة تأهب، وهي حركة ولدت من الخبرة المتراكمة.

إذا لم يأسر آينز – نيغون*، إذا لم يهاجم آينز التعاويذ الإلهية الثيوقراطية بشدة، إذا لم يخطئ الثيوقراطيون في إحياء لورد تنين الكارثة، إذا لم تكن شالتير مشتتة – فربما كانت الأحداث ستجري بشكل مختلف. ومع ذلك، ربما تمت صياغة مجموع كل هذه الاحتمالات بدلاً من ذلك على أنها حتمية.

“هذا جيييييد ~”

“لوردي، إله النار-“

على الرغم من أن ذبح البشر الضعفاء، الذين لديهم أجساد مصنوعة من التوفو، لم يكن سيئًا، إلا أن المعارضين الأكثر صلابة مثل هؤلاء كانوا أكثر إثارة للاهتمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الرجل… هل هو قوي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع نظرة ترقب في عينيها القرمزية، وجهت شالتير ابتسامة مفترسة إلى الناس الذين أمامهم.

تحولت دواخل عقل شالتير إلى اللون الأبيض للحظة، وتم إخماد نية إراقة الدماء على الفور.

“تحدث!”

كانت رائحة الفضة الخيميائية.

ظهرت الصدمة على وجه ملقي سحر اركانا، ولكن للحظة فقط، ثم اشتد تعبيره.

عندما أصبح عقلها أبيضًا، استخدمت تلك المهارة الخاصة بها إلى أقصى حد من قوتها، لتوجيه ضربة قوية.

“العدو: مصاص دماء! فقط الأسلحة الفضية أو السحرية فعالة! خصم لا يهزم! انسحاب تكتيكي! لا تنظر إلى عينيها!”

شعرت كما لو أن جزءًا من عمليات تفكيرها قد انتهى، لأنها لم تستطع فهم ما كان يحدث. وبعد ذلك، عندما أدركت ما حدث، اهتزت شالتير حتى النخاع، ملء الخوف قلبها غير الميت.

– دوت صرخة، يمكن سماعها بسهولة من قبل أي شخص.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحست شالتير باختفاء رفاقها. لم يكن اختفاء بالنفي السحري، بل تم قتلهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تم تقليص الأوامر الصاخبة إلى الحد الأدنى، وكان رد فعل الجميع عليها سريعًا. أزال المحارب في المقدمة درعه الكبير واتخذ موقفًا دفاعيًا. تجنب عينيها، ونظر بدلاً من ذلك إلى صدر شالتير وبطنها.

“اتبعوني بعد أن تعتنوا بتلك المرأة! كونوا جاهزين!”

خلال هذا الوقت، كانت المحاربة التي تقف خلفهم قد حملت السلاح الذي مره لها المحارب في المقدمة وبدأت في تطبيق شيء عليه.

يبدو أنها تحاول إقناع نفسها.

انبعثت رائحة كريهة داخل أنف شالتير.

“رجل يرتدي درعًا أسود أعطاني إياها في النزل.”

كانت رائحة الفضة الخيميائية.

-وكانت هذه هي الأوامر.

كان هذا مرهمًا لزجًا صنعه الكيميائيون. ستنتشر المادة السحرية عبر السلاح عند وضعه، وتغلفه بغشاء رقيق وتجعله يعمل كما لو كان مصنوعًا من الفضة.

“هل تلقى أي شخص جرعة أو أشياء أخرى من الرجل ذو الدرع الأسود؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تكن الأسلحة المصنوعة من الفضة أغلى ثمناً من الأسلحة العادية فحسب، ولكنها كانت أيضاً أخف من الفولاذ وغير مناسبة للاستخدام على المدى الطويل. لذلك، قام العديد من المغامرين بشراء مثل هذا المرهم ووضعوه على أسلحتهم عند الحاجة، مما سمح لهم باكتساب خصائص الفضة مؤقتًا.

كان كل شخص يرتدي مجموعة كاملة من المعدات التي تختلف بين كل واحد منهم.

مسلحةً بأسلحة تشع الآن بريقًا فضيًا، تحركت المجموعة لتحصين خصمهم وهم يتراجعون.

“لا يزال الأمر على ما يرام، لا يزال على ما يرام، لا يزال على ما يرام.”

كان انسحابهم القتالي عرضًا مثيرًا للإعجاب. بدا الحزب وكأنه كائن حي واحد حيث تراجعوا بطريقة منظمة.

بعد اتخاذ قرار، توقفت شالتير مؤقتًا فقط لأخذ أمر مقتضب قبل الركض بسرعة البرق.

“لوردي، إله النار-“

لم تكن تعلم إن كان ذكراً أم أنثى، لأنه يشبه الرجل و المرأة، لكنه لم يكن كذلك. لم يكن طويل القامة، وبدا شابًا جدًا. ربما كان لا يزال ينمو، مما جعل من الصعب معرفة جنسه.

“توقف عن قول هذه الأشياء عديمة الفائدة، أسرع وألقي تعويذة دفاعية!”

تلوت كتلة الدم مثل اليرقة، ثم تشوهت أثناء تدفقها إلى جسم الزومبي. في لحظة، ارتجف الزومبي، وتشنج جسمه عدة مرات قبل أن يتغير شكله الخارجي ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

قام ملقي سحر اركانا بتوبيخ رجل الدين – الذي كان يخطط لرفع رمزه المقدس والبدأ في الصلاة – ثم بدأ في إلقاء تعويذة على الخطوط الأمامية. حذا رجل الدين حذوه.

– ارتجفت شالتير.

على الرغم من اختلاف التشكيل الدقيق بين الوظائف، إلا أنه يمكن لمعظم رجال الدين استخدام القوة الإلهية لتحويل أو توبيخ أو تدمير مخلوقات مثل اللاموتى والشياطين والملائكة وما شابه. ومع ذلك، فإن هذه القدرات عملت فقط على الوحوش الأضعف منهم. بعبارة أخرى، رأى ملقي سحر اركانا رجل الدين يستعد لتحويل لا ميت بالقوة الإلهية، وقام على الفور بتكهن الفرق في القوة بين عدوهم وأنفسهم، ثم أمره بفعل شيء آخر بقوته.

“قال ماذا…؟”

وبينما كانت شالتير تشاهد سلسلة الإجراءات هذه، نظرت إلى زعيم الحزب، نوت القبض عليه وفقًا للأوامر المعطا لها. ومع ذلك، فإن الدافع القاتل لإراقة المزيد من الدم صبغ قلبها ببطء باللون الأحمر القرمزي.

كانت إجابة المحاربة على نظرة شالتير المليئة بالشكوك مباشرة وسريعة:

أرادت ذبحهم وسحقهم وتقطيعهم والاستحمام بدمائهم. أصبح تنفسها خشنًا وبدأ اللعاب يسيل من فمها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم يكن لديّ لعنة] جنون الدم] هذه… لا، لا قول هذا سيكون عدم احترام لخالقي، بيرورتشينو ساما. لو كان بإمكاني التحكم في هذه اللعنة فقط…”

“[الحماية ضد الشر]”

تمتمت شالتير بهدوء شديد حتى لا يسمعها أحد، وهي تمسك برأسها في تفكير مؤلم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“[حماية العقل الأدنى]”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز هديرها الهواء.

وضع ملقيا السحر تعاويذهما على محاربي الخطوط الأمامية.

“مستحيل!”

ازدهرت أفكار الاحترام في ذهن شالتير المتحمّسة. على الرغم من أن هذه التعويذات كانت من الطبقة الدنيا – المستوى الأول – إلا أنها كانت لا تزال أنسب سحر للوضع الحالي. كانوا على عكس المبارزين الذين هجموا بلا تفكير، أو ذلك المحارب الغبي الذي خرج من تلقاء نفسه دون أن يعرف حتى فنون الدفاع عن النفس.

كانوا وحوش ذئاب مصاصي الدماء في المستوى السابع.

ومع ذلك – بغض النظر عن مدى صعوبة الكفاح، فإن الأفعال التي لا معنى لها لا تزال بلا معنى. ضد عدو كان متفوقًا عليهم بأغلبية ساحقة، لا يمكن فعل أي شيء.

كانت تشيباو تسمى [سقوط القلعة والبلد] (كي سيكي كوكو). كان هذا كنزًا مقدسًا خلفته الآلهة التي أنقذت البشرية جمعاء، وكانت قوته تفوق قوة أي شيء تحمله شالتير.

كان عرضهم اللطيف للمقاومة هو القشة الأخيرة التي قصمت ضبط النفس المتذبذب لشالتير.

وبعد ذلك – كان هناك ألم خافت لاذع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا أستطييييع… لا أستطيع أن أتحمللللل – لا أستطيع كبح جماح نفسيييي ~!”

أصيب رجل الدين بالذعر. ربما تأثر الآخرون بذلك، لكن أحد المحاربين أرجح بسيفه نحو شالتير. هاجم الآخر رفيقه السابق، الذي كان الآن مصاص دماء أدنى.

صرخت شالتير، بدت وكأنها تبكي بسبب قيودها.

إذن ماذا عليها أن تفعل–

كانت خطواتها خفيفة وسهلة، مثل الراقصة. ومع ذلك، بالنسبة للأشخاص الذين أمامها، كانت تتحرك أسرع من الريح.

“ابن العاهرة!” شتمت بصوت عالي.

ثقبت بيدها مثل الرمح.

“[تحريك الميت]”

اخترقت يدها درع ضحيتها، وحطمت درعه، وتجاهلت حماياته السحرية، ومزقت جلده وعضلاته وعظامه مباشرة، واغلقت بيدها حول قلبه الذي كان ينبض منذ لحظة. وبعد ذلك – أخرجته من جسده. وبينما كانت تقف فوق جسد المحارب المنهار، حملت شالتير كتلة الأنسجة السوداء المحمرة – المشوهة في قبضتها – أمام الآخرين. كانت المحاربة التي في الخاف خائفة، بينما كان وجه الكاهن يتلوى من الغضب.

كان لديها شكوك حول ما إذا كان هناك وقت لذلك. ومع ذلك، كان لا يزال يتعين عليها أن تغامر وتأمل أن يعتقد الخصم أن القتل كان هدفها. على الرغم من أنها فشلت في مهمتها، كان لا يزال يتعين عليها وضع خطط لنشر معلومات كاذبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقعت شالتير ردود الفعل هذه. ملأها الرضا وهي تراقبهم، وبابتسامة مقززة، ألقت تعويذة.

وبينما كانت شالتير تتجه نحو خصومها بأقصى سرعة تستطيع حشدها، حدقت في مستخدمة هذه التقنية*، السيدة العجوز التي كانت تخطط لقتلها. لم تأخذ في الاعتبار الرجل الذي يشبه المرأة و الذي كان يحمل ترسًا كبيرًا يقف بينها وبين السيدة العجوز.

“[تحريك الميت]”

تتألف الخطوط الأمامية من ثلاثة محاربين ذكور، كل منهم مجهز بمعدات مختلفة، لكن جميعهم كان لديهم ترس واسع، مع سلاح في متناول اليد ودرع كبير على ظهورهم.

المحارب الذي فقد قلبه للتو وقف ببطء، وتحول الآن إلى زومبي، الطبقة الدنيا من اللاموتى. ومع ذلك، لم تنتهي بعد.

“كيف تجرؤون أنتم أيها البشر البائسون على فعل الكثير من الأفكار الخادعة – إذا اكتسبت الحق في الحكم عليكم، فسأعاملكم مثل الديدان!”

ابتلعت شالتير القلب الذي كانت تمسكه، ثم وصلت إلى كرة الدم العائمة فوقها. ما أعادته كان كتلة من الدم النابض – صورة كاريكاتورية للقلب. ثم ألقت الكتلة نحو الزومبي.

بعبارة أخرى، لم تترك أي أدلة من شأنها أن تربط هجوم مصاص الدماء هنا بنزاريك. إذا فكر الناس في المدينة في الأمر، فسيستنتجون فقط أن المبارزين هنا قد تم ذبحهم من قبل مصاص دماء بري – إذا كان هناك واحد في المنطقة.

تلوت كتلة الدم مثل اليرقة، ثم تشوهت أثناء تدفقها إلى جسم الزومبي. في لحظة، ارتجف الزومبي، وتشنج جسمه عدة مرات قبل أن يتغير شكله الخارجي ببطء.

“آهه – آينز ساما سيوبخني…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا كما لو أن كل الماء قد تبخر من جسده، بالنظر إلى كيف تحول جلده إلى شيء يشبه اللحاء الجاف. نبتت مخالب حادة وانبثقت أنياب من فمه. لم يعد من الممكن اعتبار المخلوق الذي أمامهم زومبي.

رفع رجل الدين رمزه المقدس، الذي أطلق دفعة من القوة الإلهية. بالطبع، لم يكن له تأثير على شالتير.

بينما كانوا يشاهدون ولادة مصاص دماء أدنى، صرخ المغامرون بصدمة.

“أنت تنظر إلى واحد الآن، لذا لا داعي للذعر! اهدأ وفكر!”

“مستحيل! لم أسمع أبدًا عن مصاص دماء يمكنه استخدام مثل هذا السحر عالي المستوى دون تكلفة!”

“ما اسمك؟”

“أنت تنظر إلى واحد الآن، لذا لا داعي للذعر! اهدأ وفكر!”

التقطت شالتير الزجاجة الساقطة وأمسكتها أمام وجه المحاربة.

“لكن…!”

لقد فات الأوان على الندم، وبغض النظر عن كيفية تعاملها مع هذه المرأة، بدا أن التوبيخ أمر لا مفر منه. السؤال الآن هو كيفية تقليل الضرر الذي حدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“- التراجع سيكون صعبًا! هجوم!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت شالتير بذقن المحاربة وأجبرتها على النظر في عينيها الغامضتين. بالطبع، كانت حريصة جدًا على التحكم في مقدار القوة التي تستخدمها. سيكون الأمر مزعجًا للغاية إذا انتهى بها الأمر بسحق فك المرأة.

“اووه!”

عندما أصبح عقلها أبيضًا، استخدمت تلك المهارة الخاصة بها إلى أقصى حد من قوتها، لتوجيه ضربة قوية.

أصيب رجل الدين بالذعر. ربما تأثر الآخرون بذلك، لكن أحد المحاربين أرجح بسيفه نحو شالتير. هاجم الآخر رفيقه السابق، الذي كان الآن مصاص دماء أدنى.

بما أن المحاربة لم يكن لديها سلاح فضي، فلا بد أنها أخذته من جسد المحارب المقتول.

“لوردي، يا إله النار، طهر النجاسة!”

انحنى عرائس مصاصي الدماء وبدأوا في التحرك. أمسكت شالتير برأسها.

رفع رجل الدين رمزه المقدس، الذي أطلق دفعة من القوة الإلهية. بالطبع، لم يكن له تأثير على شالتير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الرجل… هل هو قوي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أههاهاهاهاهاهاها!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعره أسود طويل، وكاد يصل إلى الأرض، وعيناه حادتان ذو لون أحمر ينظران إلى شالتير بحذر. كان يحمل رمحًا عاديًا بدا هذا متعارضًا مع بقية معداته.

اخترق سيف أحد المحاربين جسد مصاص الدماء الأدنى، والذي تم تجميده، ربما من قبل القوة الإلهية لرجل الدين. كان هذا مصاص دماء أدنى تم خلقه من الزومبي، وهذا هو السبب في أن القوة الإلهية كانت فعالة بالفعل، لكن جعلت معرفة أن مصاص الدماء الذي خلقته قد خسر أمام القوة الإلهية شالتير تستاء.

أرادت ذبحهم وسحقهم وتقطيعهم والاستحمام بدمائهم. أصبح تنفسها خشنًا وبدأ اللعاب يسيل من فمها.

حركت إصبعها الصغير، وصدت السيف، ثم حدقت بانزعاج في رجل الدين الذي وقف في الصف الخلفي.

كان هذا مرهمًا لزجًا صنعه الكيميائيون. ستنتشر المادة السحرية عبر السلاح عند وضعه، وتغلفه بغشاء رقيق وتجعله يعمل كما لو كان مصنوعًا من الفضة.

“اغررررب عنننن وجههههي—!”

ازدهرت أفكار الاحترام في ذهن شالتير المتحمّسة. على الرغم من أن هذه التعويذات كانت من الطبقة الدنيا – المستوى الأول – إلا أنها كانت لا تزال أنسب سحر للوضع الحالي. كانوا على عكس المبارزين الذين هجموا بلا تفكير، أو ذلك المحارب الغبي الذي خرج من تلقاء نفسه دون أن يعرف حتى فنون الدفاع عن النفس.

قامت بتمرير يدها اليمنى بشكل عرضي، لكن هذه الضربة اللامبالية كانت كافية لقطع رأس المحارب الذي يحمل السيف، مما جعله يسقط على الأرض مخرجًا رذاذًا من الدم.

“-ماذا؟ أي نساء أخريات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“[قوة أقل].”

“انظري الى عيني!”

تم إلقاء هذه التعويذة على المحارب الأخير، الذي كان يقاتل الآن مصاص دماء بطيء الحركة بجسده المعزز. كان للمحارب اليد العليا بسبب ذلك.

وبعد ذلك – كان هناك ألم خافت لاذع.

نظرًا لأنهم بدا أنهم يستمتعون، قررت شالتير تركهم. بعد كل شيء، لا يزال هناك فريسة متبقية. غيم عقلها بغيوم من الدماء، التفتت شالتير إلى رجل الدين أمامها.

“أنت تنظر إلى واحد الآن، لذا لا داعي للذعر! اهدأ وفكر!”

تقدمت المحاربة إلى الأمام، ووضعت نفسها في خط النار، رغم أنها كانت تستخدم فقط سلاحًا فولاذيًا عاديًا.

لكن هذا كان الرابط الأخير في سلسلة طويلة من الحوادث والمصادفات.

‘يا لها من شجاعة، ما زالت تتخذ موقفًا محاربًا على الرغم من خوفها’

أمرت شالتير الفتاة التي تدعى بريتا بالبقاء في مكانها، ثم أحضرت اثنين من خادميها من مصاصي الدماء الذين كانوا ينتظرون بعيدًا:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رغم أن ذلك كان في النهاية مقاومة يرثى لها لحيوان صغير. نمت موجة من الحرارة والبهجة في أسفل بطن شالتير.

ومع ذلك، حتى التنفيس عن غضبها لن يغير الظروف الحالية.

ما هي الأصوات التي ستصدرها عندما تمضغ أطراف أصابعها؟ ربما تستطيع أن تقطع أذنيها وتطعمها لها. لا، يجب أن تشرب دمها أولاً. بعد كل شيء، كانت أول أنثى فريسة واجهتها منذ أن خرجت من قبر نازاريك.

“لكن…!”

“سوف تكونننني تحلييييتي ~” صرخت شالتير وهي تقفز فوق المرأة.

بعد سماع صرخات رجل الدين، كانت شالتير مسرورة جدًا بنفسها، وقررت أن ترحمه وتنهي عذابه.

قفزت بسهولة فوق المحاربة، هبطت شالتير أمام ملقي سحر اركانا ورجل الدين.

‘يا لها من شجاعة، ما زالت تتخذ موقفًا محاربًا على الرغم من خوفها’

قبل أن يتمكن رجل الدين من الرد، كانت يد شالتير تحمل رمزه المقدس في قبضتها، ثم ضغطت. تفككت عظام رجل الدين تحت تلك القوة التي لا تقاوم، وتناثرت قطع من العضلات والجلد من الفجوات بين أصابع شالتير.

كانت إجابة المحاربة على نظرة شالتير المليئة بالشكوك مباشرة وسريعة:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اااااااااااااه -!”

شعرت شالتير بالإحباط لأنها لم تستطع التوصل إلى نتيجة.

بعد سماع صرخات رجل الدين، كانت شالتير مسرورة جدًا بنفسها، وقررت أن ترحمه وتنهي عذابه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم يكن لديّ لعنة] جنون الدم] هذه… لا، لا قول هذا سيكون عدم احترام لخالقي، بيرورتشينو ساما. لو كان بإمكاني التحكم في هذه اللعنة فقط…”

مع تلويحة من يدها، تدفق الدم من جذع عنق رجل الدين في الجرم السماوي فوق رأس شالتير. أومأت برأسها بفرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تقليص الأوامر الصاخبة إلى الحد الأدنى، وكان رد فعل الجميع عليها سريعًا. أزال المحارب في المقدمة درعه الكبير واتخذ موقفًا دفاعيًا. تجنب عينيها، ونظر بدلاً من ذلك إلى صدر شالتير وبطنها.

في هذه المرحلة، قام شخص ما برمي سيف نحو ظهر شالتير بكل قوته. ومع ذلك، كانت مثل هذه الهجمات غير فعالة تمامًا ضدها. وقفت شالتير ثابتة مثل شجرة كبيرة، رغم أنها وجدت نقطة السيف البارزة من صدرها مصدر إزعاج بسيط.

نظرت شالتير إلى أهدافها بابتسامة.

“مستحيل… إنه لا يعمل!؟ أليس هذا سلاح فضي!؟”

“أيًا كان! لا أدري، لا أعرف! اتركوهم، تخلصوا منهم هنا! ارموا بريتا مع هؤلاء النساء!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اخترق السيف صدرها – وقلبها، كما اتضح – لكن لا مبالاة شالتير جعلت المحاربة تخرج صرخة يائسة مشوهة.

على الرغم من أنها كانت مسحورة حاليًا، إلا أن هذه المرأة لم تفقد ذاكرتها تمامًا. أسرع طريقة هي قتلها، لكن هذا سيثير مشاكل خاصة؛ وبالتحديد، لماذا أعطى سيد شالتير هذه المرأة تلك الجرعة.

بما أن المحاربة لم يكن لديها سلاح فضي، فلا بد أنها أخذته من جسد المحارب المقتول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق السيف صدرها – وقلبها، كما اتضح – لكن لا مبالاة شالتير جعلت المحاربة تخرج صرخة يائسة مشوهة.

كان ملقي سحر اركانا محقًا، لكنه لم يكن محقًا تمامًا. من أجل إيذاء شالتير، احتاج المرء إلى سلاح مصنوع من الفضة وامتلاك ما يكفي من مانا، أو سلاح ذو سحر عنصري قوي. لم يكن مجرد مرهم الفضة كافياً.

(نيغون هو قائد المجموعة الي هاجمت قرية كارني في بداية الرواية)

لم تكترث شالتير للمحاربة التي تقف وراءها، ونظرت إلى ملقي سحر اركانا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال، دعونا نرجع كل شيء هنا كما كان ثم نتراجع على الفور.”

“[السهم السحري]!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”اللعنة! إذن، السؤال التالي، هل سيلتقي هذا الحارس بالحزب الآخر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في حالة اليأس، ألقى الملقي السحري تعويذة، مرسلاً سهمين بارزين من الضوء نحو شالتير. ومع ذلك، فقد تمت مقاومتهم بسهولة.

“السيء” كان لا يزال أفضل من “الأسوأ”.

كان هذا نتيجة إحدى قدرات شالتير الخاصة – مقاومة التعاويذ. لم يكن دفاعًا مثاليًا، وكان يعتمد على قوة المهاجم. ومع ذلك، نظرًا للفجوة الشديدة بين مستويات قوتهم، يمكنها بسهولة مقاومة التعويذات منه.

“نعم، شالتير ساما. لقد بحثت في الداخل لاقتلاع أي سمكة انزلقت من شبكتنا، ووجدت العديد من النساء اللائي يبدو أنهن قد اُستخدِمنَ لإشباع شهوات الرجال. ماذا نفعل بهم؟”

بعبارة أخرى، لم يكن هناك شيء يمكن أن يفعله ملقي سحر اركانا بشالتير.

ظهرت الصدمة على وجه ملقي سحر اركانا، ولكن للحظة فقط، ثم اشتد تعبيره.

“ممممممل جدددددددًا ~!”

كانت تفكر وتفكر، حتى بدا أن الدخان سيبدأ في الخروج من أذنيها، قبل أن تصل إلى نتيجة.

وبتلويحة غير رسمية من يدها، فصلت شالتير رأس ساحر اركانا.

هل أعطى هذا الشخص أمرًا للمحاربة؟ أو ربما أعطاها إياه لتقوية علاقاتهما الطيبة؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالنظر إلى الوراء، رأت أن مصاص الدماء الأدنى كان لا يزال يكافح مع المحارب الآخر.

المحارب الذي فقد قلبه للتو وقف ببطء، وتحول الآن إلى زومبي، الطبقة الدنيا من اللاموتى. ومع ذلك، لم تنتهي بعد.

التقطت شالتير الرأسين الساقطين على الأرض وألقت بهما على المقاتلين. طارت الرؤوس – التي يبلغ وزن كل منها ستة كيلوغرامات – بسرعة خارقة للطبيعة. ثم، كما هو متوقع، انهار كلا الجانبين على الأرض.

“هذا جيييييد ~”

بينما لم تكن شالتير منتبهة، اندفعت الحلوى* بعنف نحو جسد شالتير بسيفها.

لم تجب المحاربة، وبدا أن جسد شالتير قد تجمد.

(تشبيه للمحاربة أنها حلوى)

كانت خطواتها خفيفة وسهلة، مثل الراقصة. ومع ذلك، بالنسبة للأشخاص الذين أمامها، كانت تتحرك أسرع من الريح.

ومع ذلك، ما فائدة ذلك؟

انحنى عرائس مصاصي الدماء وبدأوا في التحرك. أمسكت شالتير برأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم تتأذى شالتير أو حتى عانت، كانت بادرة لا معنى لها. كان التأثير الوحيد الذي أحدثته هو فتح ثقوب في ملابسها، ولكن طالما كانت شالتير نفسها على ما يرام، فإن الملابس السحرية ستعيد نفسها تلقائيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أمامها اثنا عشر شخصًا.

“الااااااان حاااااان وقققققفت التحلييييية ~! فلنأككككككل ~! “

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أههاهاهاهاهاهاها!”

بدت شالتير كطفل ترك طعامه المفضل لآخر الوجبة – كان لديها ابتسامة شريرة مقززة على وجهها عندما استدارت لمواجهة المحاربة.

أصيب رجل الدين بالذعر. ربما تأثر الآخرون بذلك، لكن أحد المحاربين أرجح بسيفه نحو شالتير. هاجم الآخر رفيقه السابق، الذي كان الآن مصاص دماء أدنى.

عندما التقت المحاربة بنظرة شالتير القرمزية، أدركت المحاربة أنها كانت الناجية الوحيدة، وتعثرت، و لمعت عيناها بالدموع. كانت تعبث في حقيبة خصرها، بحثًا عن شيء ما.

رفعت شالتير رأسها، ناظرةً نحو جزء الغابة حيث ذهب ذئاب مصاصي الدماء.

تذوقت شالتير على مهل العالم الباهت بالدماء أمامها. بدت فضولية بشأن ما كانت تفعله المرأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالنظر إلى الوراء، رأت أن مصاص الدماء الأدنى كان لا يزال يكافح مع المحارب الآخر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

سرعان ما أخرجت المحاربة زجاجة وألقتها.

على الرغم من أنها أُجبرت على التباطؤ في الغابة، طالما أن أهدافها كانوا بشرًا، فلن يتمكنوا من الهروب من براثن شالتير، حتى لو كانوا أقوى قليلًا.

ضاقت شالتير عينيها على الزجاجة وهي تطير في الهواء وابتسمت ببرود.

“… سأتعرض للتوبيخ بالتأكيد… ماذا أفعل… ولكن… همم؟”

على الرغم من أن المحاربة ألقت بها بكل قوتها، فإن السرعة التي تحركت بها الزجاجة بدت بطيئة بشكل لا يطاق بالنسبة لشالتير. كان بإمكانها التهرب من ذلك بسهولة، لكن فخرها كواحدة من الأقوياء لم يسمح لها بتجنب ذلك. بالإضافة إلى ذلك، أرادت أن ترى المظهر على وجه المرأة عندما تنهار بطاقتها الرابحة الأخيرة أمام عينيها.

بدت شالتير كطفل ترك طعامه المفضل لآخر الوجبة – كان لديها ابتسامة شريرة مقززة على وجهها عندما استدارت لمواجهة المحاربة.

نمت الرغبة في الذبح وتزايدت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ”اللعنة! إذن، السؤال التالي، هل سيلتقي هذا الحارس بالحزب الآخر؟”

ومع ذلك، تحملت شالتير. بعد كل شيء، كلما سيطرت على نفسها، كلما كانت سعادتها أجمل عندما تنغمس في متعتها في النهاية.

“انظري الى عيني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

راقبت شالتير الزجاجة وهي تطير في وجهها، وفكرت في الأمر.

تجمد وجه شالتير.

ربما كانت مياه مقدسة، أو نوع من القنابل النارية. رفضت المحاربة الاستسلام رغم علمها أن نضالاتها لا تهم، وواصلت مقاومتها الرديئة. ربما ينبغي أن تبدأ شالتير بجعلها تتألم حتى تصلي من أجل الموت قبل أن تتذوق دمها ببطء. إذا كانت عذراء، فسوف تجففها حتى الموت، ولكن إذا لم تكن كذلك فهناك كل أنواع الألعاب الجميلة التي يمكن أن يلعبوها معًا، طالما أنها قللت كمية الدم المفقودة.

إذا كان سيدها قد أعطاها الجرعة لسبب أو غرض ما، فإن قتل هذه المرأة سيعيق أهداف سيدها، وهو أمر سيئ للغاية.

بعد أن اتخذت قرارها، قامت شالتير بضرب الزجاجة الطائرة نحوها. تسببت قوة الضرب على الزجاجة في انسكاب السائل القرمزي بداخلها من فم الزجاجة وتناثر على جلد شالتير.

كان هناك العديد من الأسئلة التي أرادت طرحها، ومع ذلك، كان هناك سؤال يثير فضولها قبل قول جميع الأسئلة الأخرى.

وبعد ذلك – كان هناك ألم خافت لاذع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز هديرها الهواء.

تحولت دواخل عقل شالتير إلى اللون الأبيض للحظة، وتم إخماد نية إراقة الدماء على الفور.

“-ماذا؟ أي نساء أخريات؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظرت إلى المكان الذي جاء منه الألم، وهو اليد التي ضربت بها الزجاجة جانبًا. انبعثت رائحة كريهة وقذيفة من الدخان من المكان الذي لمسها فيه السائل.

“[السهم السحري]!”

استدارت شالتير لتنظر إلى الزجاجة الساقطة. كانت مفتوحة، وجاءت منها رائحة حلوة باهتة. كانت شالتير مألوفة جدًا مع تلك الزجاجة.

أصدر الرجل أمرًا واضحًا ونقيًا – مثل سطح بحيرة متجمدة – واندلع الذعر في بقية الحزب. لم يكن لدى شالتير أي فكرة عما تعنيه هذه الكلمات. ومع ذلك، فقد تخيلت أن ما سيتم استخدامه كان قوياً، ربما يكفي لمنافسة العنصر الإلهي الوحيد لشالتير.

كانت زجاجة جرعة من النوع الذي يشيع استخدامه في قبر نازاريك العظيم.

كانت إجابة المحاربة على نظرة شالتير المليئة بالشكوك مباشرة وسريعة:

يجب أن يكون السائل الموجود بالداخل عبارة عن جرعة علاجية منخفضة المستوى. نظرًا لأن عناصر الشفاء يمكن أن تتلف اللاموتى، فمن المحتمل أن يكون هذا هو السبب وراء إذابة جلد شالتير قليلاً.

لقد قاموا باستعدادات دقيقة في حالة فشلهم، وكان هذا التخطيط الدقيق هو الذي جعلها عاجزة عن الاستجابة. عندما أدركت شالتير ذلك، اشتعل الغضب في داخلها.

“مستحيل!”

(تشبيه للمحاربة أنها حلوى)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هز هديرها الهواء.

لقد هرب. لقد كانت مهملة للغاية. صرت شالتير على أسنانها لأنها أدركت أنها تركت اثنين من فريستها تفلت من أيديها.

“اقبضوا على تلك المرأة دون أن تصاب بأذى!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطييييع… لا أستطيع أن أتحمللللل – لا أستطيع كبح جماح نفسيييي ~!”

عند سماع أمر شالتير، انطلقت عرائس مصاصي الدماء – الذين كانوا يشاهدون من الخطوط الجانبية حتى الآن – إلى العمل. في لحظة، امسكوا ذراعي المحاربة أثناء محاولتها الفرار خلال سبات شالتير القصير.

♦ ♦ ♦

كافحت المحاربة ببسالة، لكن قوة عرائس مصاصي الدماء تفوقت على قوتها، وسحبوها أمام شالتير.

وبينما كانت شالتير تشاهد سلسلة الإجراءات هذه، نظرت إلى زعيم الحزب، نوت القبض عليه وفقًا للأوامر المعطا لها. ومع ذلك، فإن الدافع القاتل لإراقة المزيد من الدم صبغ قلبها ببطء باللون الأحمر القرمزي.

“انظري الى عيني!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع الرجل الذي يحمل الرمح نحوها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أمسكت شالتير بذقن المحاربة وأجبرتها على النظر في عينيها الغامضتين. بالطبع، كانت حريصة جدًا على التحكم في مقدار القوة التي تستخدمها. سيكون الأمر مزعجًا للغاية إذا انتهى بها الأمر بسحق فك المرأة.

كان لديها شكوك حول ما إذا كان هناك وقت لذلك. ومع ذلك، كان لا يزال يتعين عليها أن تغامر وتأمل أن يعتقد الخصم أن القتل كان هدفها. على الرغم من أنها فشلت في مهمتها، كان لا يزال يتعين عليها وضع خطط لنشر معلومات كاذبة.

كان هذا لأن شالتير لم تستطع استخدام تعويذات الشفاء العادية، على الرغم من كونها ملقية سحرية إلهية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم يكن لديّ لعنة] جنون الدم] هذه… لا، لا قول هذا سيكون عدم احترام لخالقي، بيرورتشينو ساما. لو كان بإمكاني التحكم في هذه اللعنة فقط…”

بدا أن فيلمًا رقيقًا يغطي عيون المحاربة حيث أجبرت على مواجهة نظرة شالتير الساحرة. سرعان ما أصبحت نظرة الخوف والعداء على وجهها نظرة ودية. كان هذا هو التأثير الساحر لمهارة [العيون الغامضة الساحرة]، وأمرت شالتير بإطلاق سراح المحاربة بمجرد أن شعرت أن المهارة قد تم تنفيذها بالكامل.

“ماذا علينا أن نفعل-“

كان هناك العديد من الأسئلة التي أرادت طرحها، ومع ذلك، كان هناك سؤال يثير فضولها قبل قول جميع الأسئلة الأخرى.

ومع ذلك، حتى التنفيس عن غضبها لن يغير الظروف الحالية.

التقطت شالتير الزجاجة الساقطة وأمسكتها أمام وجه المحاربة.

التقطت شالتير الزجاجة الساقطة وأمسكتها أمام وجه المحاربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“أخبريني عن هذه الجرعة! من من حصلتِ عليها!؟”

وضع ملقيا السحر تعاويذهما على محاربي الخطوط الأمامية.

“رجل يرتدي درعًا أسود أعطاني إياها في النزل.”

ومع ذلك، كانت المرأة التي كانت ترتديه كبيرة في السن، وكان وجهها مليئًا بالتجاعيد، وكانت ساقاها المكشوفتان تشبهان نبات الأرقطيون أو البطاطس المجففة. كان هذا الثوب غير مناسب لها تمامًا، وبصراحة، جعل المتفرجين يعبسون. حتى أن شالتير ذهبت إلى حد تجنب عينيها.

“من يكون؟”

اخترقت يدها درع ضحيتها، وحطمت درعه، وتجاهلت حماياته السحرية، ومزقت جلده وعضلاته وعظامه مباشرة، واغلقت بيدها حول قلبه الذي كان ينبض منذ لحظة. وبعد ذلك – أخرجته من جسده. وبينما كانت تقف فوق جسد المحارب المنهار، حملت شالتير كتلة الأنسجة السوداء المحمرة – المشوهة في قبضتها – أمام الآخرين. كانت المحاربة التي في الخاف خائفة، بينما كان وجه الكاهن يتلوى من الغضب.

لم تجب المحاربة، وبدا أن جسد شالتير قد تجمد.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا ما قررته شالتير. أو بالأحرى، هكذا كانت تحاول يائسة أن تخدع نفسها.

“… هذا مستحيل… لا، لا يمكن أن يكون… ولكن… أين… في أي مدينة يوجد هذا النزل؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حالة اليأس، ألقى الملقي السحري تعويذة، مرسلاً سهمين بارزين من الضوء نحو شالتير. ومع ذلك، فقد تمت مقاومتهم بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كان نزلًا يقع في إرانتل.”

نظرًا لأنهم بدا أنهم يستمتعون، قررت شالتير تركهم. بعد كل شيء، لا يزال هناك فريسة متبقية. غيم عقلها بغيوم من الدماء، التفتت شالتير إلى رجل الدين أمامها.

شهقت شالتير مصدومة لأنها شعرت بأن العالم يدور. كان هذا لأنها كانت لديها فكرة تقريبية عن هوية الرجل ذو الدرع الأسود في الواقع.

بعد أن اتخذت قرارها، قامت شالتير بضرب الزجاجة الطائرة نحوها. تسببت قوة الضرب على الزجاجة في انسكاب السائل القرمزي بداخلها من فم الزجاجة وتناثر على جلد شالتير.

إذا كان تخمينها صحيحًا، فقد أثار ذلك المزيد من الأسئلة. لماذا هذه المرأة لديها هذه الجرعة؟ لن يعطي هذا الشخص جرعات بدون سبب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان شعره أسود طويل، وكاد يصل إلى الأرض، وعيناه حادتان ذو لون أحمر ينظران إلى شالتير بحذر. كان يحمل رمحًا عاديًا بدا هذا متعارضًا مع بقية معداته.

“هل من الممكن أن يكون…”

كان على هذا الإنسان أن يموت بأي ثمن.

هل أعطى هذا الشخص أمرًا للمحاربة؟ أو ربما أعطاها إياه لتقوية علاقاتهما الطيبة؟

استدارت عينا شالتير عازمة على القبض على السيدة العجوز التي كانت كل غرائزها تحذرها منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استذكرت شالتير الصورة المشوشة لآينز آول جون، الحاكم المطلق لقبر نازاريك العظيم. ملأها القلق، لأنها قد أفسدت إحدى خطط سيدها بإحباط لا حدود له.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت شالتير بذقن المحاربة وأجبرتها على النظر في عينيها الغامضتين. بالطبع، كانت حريصة جدًا على التحكم في مقدار القوة التي تستخدمها. سيكون الأمر مزعجًا للغاية إذا انتهى بها الأمر بسحق فك المرأة.

“لماذا أتيتِ إلى هنا؟ ما هدفكِ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الرجل… هل هو قوي؟’

لم تعد في حالة مزاجية للرقص حول الموضوع. كان عليها أن تكتشف أكبر قدر ممكن من المعلومات، ولذلك حدقت في المحاربة بعيون محتقنة بالدم لسبب مختلف تمامًا.

واصلت شالتير التفكير.

“مهمتنا هي حماية المدينة، لذلك جئنا للتحقيق عندما سمعنا أن هناك عشًا لقطاع الطرق في مكان قريب. في النهاية، وجدنا شيئًا غريبًا، لذلك قسمنا فريقنا. كان حزبنا مسؤولاً عن عملية استطلاع سارية أتت بنا إلى هنا.”

“إذن هناك فريق آخر” ، تمتمت شالتير. نقرت على لسانها لأنها أدركت أن هذا يعني المزيد من المتاعب لها.

“هل قسمتم فريقكم؟”

حركت إصبعها الصغير، وصدت السيف، ثم حدقت بانزعاج في رجل الدين الذي وقف في الصف الخلفي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم. لم نكن نعرف عدد قطاع الطرق الموجودين، لذلك قررنا الانقسام وجذب العدو إلى منطقة محاصرة كان الطرف الآخر يقيمهم.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أههاهاهاهاهاهاها!”

“إذن هناك فريق آخر” ، تمتمت شالتير. نقرت على لسانها لأنها أدركت أن هذا يعني المزيد من المتاعب لها.

ومع ذلك، تحملت شالتير. بعد كل شيء، كلما سيطرت على نفسها، كلما كانت سعادتها أجمل عندما تنغمس في متعتها في النهاية.

“إذن، كم منكم جاء إلى هنا؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الأسلحة المصنوعة من الفضة أغلى ثمناً من الأسلحة العادية فحسب، ولكنها كانت أيضاً أخف من الفولاذ وغير مناسبة للاستخدام على المدى الطويل. لذلك، قام العديد من المغامرين بشراء مثل هذا المرهم ووضعوه على أسلحتهم عند الحاجة، مما سمح لهم باكتساب خصائص الفضة مؤقتًا.

“كان هناك سبعة أشخاص بمن فيهم أنا، وبعد ذلك -“

فوجئت شالتير ولم يكن لديها مستويات في تحديد فئات المحاربين المحاربين، لذلك أخبرها تقييمها لقوة معارضيها أنه ليس فقط أقوى من عرائس مصاصي الدماء التي جلبتها معها، ولكنه أقوى من سوليوشن، خادمة المعركة لفرقة الثريا في قبر نازاريك العظيم.

“همم؟ انتظري، سبعة أشخاص؟ ليس ستة؟”

__________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عدت شالتير الجثث من حولها. ثلاثة محاربين، ساحر، رجل دين – وهذه المرأة.

تم إلقاء هذه التعويذة على المحارب الأخير، الذي كان يقاتل الآن مصاص دماء بطيء الحركة بجسده المعزز. كان للمحارب اليد العليا بسبب ذلك.

كانت إجابة المحاربة على نظرة شالتير المليئة بالشكوك مباشرة وسريعة:

قبل أن يتمكن رجل الدين من الرد، كانت يد شالتير تحمل رمزه المقدس في قبضتها، ثم ضغطت. تفككت عظام رجل الدين تحت تلك القوة التي لا تقاوم، وتناثرت قطع من العضلات والجلد من الفجوات بين أصابع شالتير.

222222222

“نعم، كان هناك أيضًا حارس. قال إنه سيسرع بالعودة إلى إرانتل للمساعدة في حالة حدوث شيء طارئ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “على أي حال، دعونا نرجع كل شيء هنا كما كان ثم نتراجع على الفور.”

“قال ماذا…؟”

استدارت عينا شالتير عازمة على القبض على السيدة العجوز التي كانت كل غرائزها تحذرها منها.

كان هذا هو صوت ملقي سحر اركانا وكان مرتفعًا جدًا – بصوت عالٍ بما يكفي بحيث يمكن للجميع في الغابة سماعه.

نمت الرغبة في الذبح وتزايدت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كوووووه!”

كانت خطواتها خفيفة وسهلة، مثل الراقصة. ومع ذلك، بالنسبة للأشخاص الذين أمامها، كانت تتحرك أسرع من الريح.

انفتحت عيون شالتير على مصراعيها، انقضت بمساعدة جوانب الأراضي المنخفضة، أسرع من الريح. قفزت من فوق الحافة ونظرت حولها، ولكن حتى عيناها ذي الرؤية الليلية لم تستطعا اختراق أعماق الغابة، وعلى الرغم من أنها استمعت بعناية، إلا أنها لم تستطع سوى سماع الرياح تهب على العشب والأشجار.

“… سأتعرض للتوبيخ بالتأكيد… ماذا أفعل… ولكن… همم؟”

لم تكن شالتير تمتلك أي قدرات كشف أو سحر عرافة. في ظل هذه الظروف، قد يكون من المستحيل العثور على شخص واحد في الغابة بأكملها.

كان لديها شكوك حول ما إذا كان هناك وقت لذلك. ومع ذلك، كان لا يزال يتعين عليها أن تغامر وتأمل أن يعتقد الخصم أن القتل كان هدفها. على الرغم من أنها فشلت في مهمتها، كان لا يزال يتعين عليها وضع خطط لنشر معلومات كاذبة.

“ابن العاهرة!” شتمت بصوت عالي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “[قوة أقل].”

لقد هرب. لقد كانت مهملة للغاية. صرت شالتير على أسنانها لأنها أدركت أنها تركت اثنين من فريستها تفلت من أيديها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان نزلًا يقع في إرانتل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“الرفاق!”

ضاقت شالتير عينيها على الزجاجة وهي تطير في الهواء وابتسمت ببرود.

خرجت عدة ظلال إلى الوجود بالقرب من أقدام شالتير. ظهرت أشكال العديد من الذئاب، ولكن على عكس الذئاب العادية، كان فروها أسود ليلي، وكانت عيونهم تشع وهجًا قرمزيًا خبيثًا.

بعبارة أخرى، لم تترك أي أدلة من شأنها أن تربط هجوم مصاص الدماء هنا بنزاريك. إذا فكر الناس في المدينة في الأمر، فسيستنتجون فقط أن المبارزين هنا قد تم ذبحهم من قبل مصاص دماء بري – إذا كان هناك واحد في المنطقة.

كانوا وحوش ذئاب مصاصي الدماء في المستوى السابع.

رفعت شالتير رأسها، ناظرةً نحو جزء الغابة حيث ذهب ذئاب مصاصي الدماء.

كانت إحدى المهارات التي امتلكتها شالتير تسمى [استدعاء الرفاق]، والتي سمحت لها باستدعاء الوحوش المختلفة. ومع ذلك، كانت هذه الذئاب هي الأنسب للتتبع والمطاردة.

“من يكون؟”

“طاردوا واقتلوا كل شخص في الغابة!”

كانوا وحوش ذئاب مصاصي الدماء في المستوى السابع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عند سماع هذا الأمر الصارخ، اندفع عشرة ذئاب مصاصي الدماء إلى الغابة كواحد.

“[تحريك الميت]”

عندما شاهدت ذئاب مصاصي الدماء وهي تغادر، شعرت شالتير أن هناك فرصة ضئيلة للغاية في القضاء على الخصم. فكرت في أورا، وتأملت أنه حتى لو لم يكن موهوبًا مثلها، فإن الخصم لا يزال حارسًا، ويجب أن يعرف كيف يتجنب المطاردة.

ترجمة: Scrub

بعبارة أخرى، من المحتمل أن يهرب. إذا كان الأمر كذلك، فماذا تفعل بعد ذلك؟ عادت شالتير على عجل وامسكت المحاربة قبل أن تسأل:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “- التراجع سيكون صعبًا! هجوم!”

“هل تلقى أي شخص جرعة أو أشياء أخرى من الرجل ذو الدرع الأسود؟”

بينما كانوا يشاهدون ولادة مصاص دماء أدنى، صرخ المغامرون بصدمة.

“لا، لا أعتقد ذلك.”

(ملاحظة المترجم الإنجليزي: هذا هو العنصر الذي ذكره نيغون باسم “كي سيكي كوكو” في المجلد 1)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

”اللعنة! إذن، السؤال التالي، هل سيلتقي هذا الحارس بالحزب الآخر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا حدثت بعض التفاصيل الصغيرة بشكل مختلف، فربما تكون الأمور قد تغيرت بطريقة أخرى.

“لا. كانت خطتنا هي أنه إذا تعرض أي من الطرفين لخطر الإبادة، فإنه سيتخلى عن الآخر ويعود إلى المدينة. كان لهذا الاختيار فرصة أكبر لإبقائنا على قيد الحياة.”

“ماذا علينا أن نفعل-“

لقد قاموا باستعدادات دقيقة في حالة فشلهم، وكان هذا التخطيط الدقيق هو الذي جعلها عاجزة عن الاستجابة. عندما أدركت شالتير ذلك، اشتعل الغضب في داخلها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيييييه -!”

“كيف تجرؤون أنتم أيها البشر البائسون على فعل الكثير من الأفكار الخادعة – إذا اكتسبت الحق في الحكم عليكم، فسأعاملكم مثل الديدان!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (تقصد التقنية التي تحكمت في عقلها وليس تقنية الرمح)

ومع ذلك، حتى التنفيس عن غضبها لن يغير الظروف الحالية.

بدلاً من قتلها، سيمنحها السماح لها بالعيش المزيد من الخيارات. لم تستطع استعادة حقيقة أنها تريد قتلها، لكن الظروف لم تسمح لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الخصم سيجلب أخبارًا عن وجود مصاص دماء هنا.

“انظري الى عيني!”

على الرغم من أن شالتير لم تكن تعرف ما إذا كان الخصم قد رأى وجهها بوضوح، إلا أن البصر البشري ربما لن يكون قادرًا على تمييز هوية شالتير.

تم إلقاء هذه التعويذة على المحارب الأخير، الذي كان يقاتل الآن مصاص دماء بطيء الحركة بجسده المعزز. كان للمحارب اليد العليا بسبب ذلك.

وحتى مع ذلك-

“من يكون؟”

“اللعنة!”

اخترق سيف أحد المحاربين جسد مصاص الدماء الأدنى، والذي تم تجميده، ربما من قبل القوة الإلهية لرجل الدين. كان هذا مصاص دماء أدنى تم خلقه من الزومبي، وهذا هو السبب في أن القوة الإلهية كانت فعالة بالفعل، لكن جعلت معرفة أن مصاص الدماء الذي خلقته قد خسر أمام القوة الإلهية شالتير تستاء.

لعنت شالتير مرة أخرى، ثم واصلت التفكير.

كان لديها شكوك حول ما إذا كان هناك وقت لذلك. ومع ذلك، كان لا يزال يتعين عليها أن تغامر وتأمل أن يعتقد الخصم أن القتل كان هدفها. على الرغم من أنها فشلت في مهمتها، كان لا يزال يتعين عليها وضع خطط لنشر معلومات كاذبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت الأوامر التي قدمها آينز لها –

قفزت بسهولة فوق المحاربة، هبطت شالتير أمام ملقي سحر اركانا ورجل الدين.

‘فريستك هذه المرة هم مجرمون وغيرهم من الأشخاص غير المرغوب فيهم لكنهم مهمين.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الخصم سيجلب أخبارًا عن وجود مصاص دماء هنا.

‘على سبيل المثال، إذا واجهتِ أي شخص من بين قطاع الطرق يمكنه استخدام السحر أو فنون الدفاع عن النفس، فعليكِ القبض عليهم بأي ثمن، حتى لو كان عليكِ تجفيفهم وتجعليهم عبيدًا لكِ. ستلتقطين أيضًا أي شخص يعرف عن هذا العالم ولديه مهارة في القتال. ومع ذلك، لا تصنعي مشاكل واسعة النطاق؛ إذا عرف الناس أن نزاريك تقوم بخطوة، فقد يسبب هذا لنا الكثير الكثير من المتاعب.’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “[قوة أقل].”

-وكانت هذه هي الأوامر.

“كان هناك سبعة أشخاص بمن فيهم أنا، وبعد ذلك -“

لكنها انتهكت بالفعل العديد من جوانب تلك الأوامر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تتأذى شالتير أو حتى عانت، كانت بادرة لا معنى لها. كان التأثير الوحيد الذي أحدثته هو فتح ثقوب في ملابسها، ولكن طالما كانت شالتير نفسها على ما يرام، فإن الملابس السحرية ستعيد نفسها تلقائيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كافحت شالتير لمقاومة دافع حك رأسها.

بعد أن اتخذت قرارها، قامت شالتير بضرب الزجاجة الطائرة نحوها. تسببت قوة الضرب على الزجاجة في انسكاب السائل القرمزي بداخلها من فم الزجاجة وتناثر على جلد شالتير.

“لا يزال الأمر على ما يرام، لا يزال على ما يرام، لا يزال على ما يرام.”

“ماذا علينا أن نفعل-“

يبدو أنها تحاول إقناع نفسها.

تذوقت شالتير على مهل العالم الباهت بالدماء أمامها. بدت فضولية بشأن ما كانت تفعله المرأة.

ربما يعيد الجانب الآخر أخبار وجود مصاص دماء، لكن اسمها وتورط نازاريك لن يتم الكشف عنه.

“ماذا علينا أن نفعل-“

بعبارة أخرى، لم تترك أي أدلة من شأنها أن تربط هجوم مصاص الدماء هنا بنزاريك. إذا فكر الناس في المدينة في الأمر، فسيستنتجون فقط أن المبارزين هنا قد تم ذبحهم من قبل مصاص دماء بري – إذا كان هناك واحد في المنطقة.

في عالم آينز، كان هذا النوع من اللباس يسمى تشيباو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت هناك تناقضات في كل مكان، لكن الخصم لن يتمكن من العثور على القرائن دون جمع المزيد من المعلومات.

“اتركوها.”

واصلت شالتير التفكير.

“همم؟ انتظري، سبعة أشخاص؟ ليس ستة؟”

كان السؤال الآن ماذا تفعل بهذه المرأة في ظل الظروف الحالية.

على الرغم من أن شالتير لم تكن تعرف ما إذا كان الخصم قد رأى وجهها بوضوح، إلا أن البصر البشري ربما لن يكون قادرًا على تمييز هوية شالتير.

على الرغم من أنها كانت مسحورة حاليًا، إلا أن هذه المرأة لم تفقد ذاكرتها تمامًا. أسرع طريقة هي قتلها، لكن هذا سيثير مشاكل خاصة؛ وبالتحديد، لماذا أعطى سيد شالتير هذه المرأة تلك الجرعة.

في عالم آينز، كان هذا النوع من اللباس يسمى تشيباو.

إذا كان سيدها قد أعطاها الجرعة لسبب أو غرض ما، فإن قتل هذه المرأة سيعيق أهداف سيدها، وهو أمر سيئ للغاية.

وبعد ذلك – ألقت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا سمحت لها بالرحيل، سيسألها أرباب العمل بالتأكيد عن سبب بقاءها على قيد الحياة. بالإضافة إلى ذلك، كانت تعرف الكثير – على وجه الخصوص، مظهر شالتير. في حين أن هذه ليست مشكلة الآن، لا أحد يستطيع أن يقول كيف يمكن أن يتطور هذا الوضع في المستقبل.

على الرغم من أنها كانت مسحورة حاليًا، إلا أن هذه المرأة لم تفقد ذاكرتها تمامًا. أسرع طريقة هي قتلها، لكن هذا سيثير مشاكل خاصة؛ وبالتحديد، لماذا أعطى سيد شالتير هذه المرأة تلك الجرعة.

أفضل طريقة هي الاتصال بسيدها، لكن شالتير لم تستطع استخدام تعويذة [الرسالة].

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيييييه -!”

إذن ماذا عليها أن تفعل–

أمرت شالتير الفتاة التي تدعى بريتا بالبقاء في مكانها، ثم أحضرت اثنين من خادميها من مصاصي الدماء الذين كانوا ينتظرون بعيدًا:

“آهه – آينز ساما سيوبخني…”

“فهمت… سأتذكره!”

تمتمت شالتير بهدوء شديد حتى لا يسمعها أحد، وهي تمسك برأسها في تفكير مؤلم.

على الرغم من أن المحاربة ألقت بها بكل قوتها، فإن السرعة التي تحركت بها الزجاجة بدت بطيئة بشكل لا يطاق بالنسبة لشالتير. كان بإمكانها التهرب من ذلك بسهولة، لكن فخرها كواحدة من الأقوياء لم يسمح لها بتجنب ذلك. بالإضافة إلى ذلك، أرادت أن ترى المظهر على وجه المرأة عندما تنهار بطاقتها الرابحة الأخيرة أمام عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“إذا لم يكن لديّ لعنة] جنون الدم] هذه… لا، لا قول هذا سيكون عدم احترام لخالقي، بيرورتشينو ساما. لو كان بإمكاني التحكم في هذه اللعنة فقط…”

كانت تفكر وتفكر، حتى بدا أن الدخان سيبدأ في الخروج من أذنيها، قبل أن تصل إلى نتيجة.

لقد فات الأوان على الندم، وبغض النظر عن كيفية تعاملها مع هذه المرأة، بدا أن التوبيخ أمر لا مفر منه. السؤال الآن هو كيفية تقليل الضرر الذي حدث.

وبينما كانت شالتير تشاهد سلسلة الإجراءات هذه، نظرت إلى زعيم الحزب، نوت القبض عليه وفقًا للأوامر المعطا لها. ومع ذلك، فإن الدافع القاتل لإراقة المزيد من الدم صبغ قلبها ببطء باللون الأحمر القرمزي.

“السيء” كان لا يزال أفضل من “الأسوأ”.

“اتبعوني بعد أن تعتنوا بتلك المرأة! كونوا جاهزين!”

كانت تفكر وتفكر، حتى بدا أن الدخان سيبدأ في الخروج من أذنيها، قبل أن تصل إلى نتيجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنغادر، استعدوا!”

بدلاً من قتلها، سيمنحها السماح لها بالعيش المزيد من الخيارات. لم تستطع استعادة حقيقة أنها تريد قتلها، لكن الظروف لم تسمح لها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوووووه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

هذا ما قررته شالتير. أو بالأحرى، هكذا كانت تحاول يائسة أن تخدع نفسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأوامر التي قدمها آينز لها –

“ما اسمك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سنغادر، استعدوا!”

“بريتا.”

نظرت شالتير إلى أهدافها بابتسامة.

“فهمت… سأتذكره!”

– دوت صرخة، يمكن سماعها بسهولة من قبل أي شخص.

أمرت شالتير الفتاة التي تدعى بريتا بالبقاء في مكانها، ثم أحضرت اثنين من خادميها من مصاصي الدماء الذين كانوا ينتظرون بعيدًا:

إذا لم يأسر آينز – نيغون*، إذا لم يهاجم آينز التعاويذ الإلهية الثيوقراطية بشدة، إذا لم يخطئ الثيوقراطيون في إحياء لورد تنين الكارثة، إذا لم تكن شالتير مشتتة – فربما كانت الأحداث ستجري بشكل مختلف. ومع ذلك، ربما تمت صياغة مجموع كل هذه الاحتمالات بدلاً من ذلك على أنها حتمية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“على أي حال، دعونا نرجع كل شيء هنا كما كان ثم نتراجع على الفور.”

مع تلويحة من يدها، تدفق الدم من جذع عنق رجل الدين في الجرم السماوي فوق رأس شالتير. أومأت برأسها بفرح.

كان لديها شكوك حول ما إذا كان هناك وقت لذلك. ومع ذلك، كان لا يزال يتعين عليها أن تغامر وتأمل أن يعتقد الخصم أن القتل كان هدفها. على الرغم من أنها فشلت في مهمتها، كان لا يزال يتعين عليها وضع خطط لنشر معلومات كاذبة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “[حماية العقل الأدنى]”

“شالتير ساما، ماذا نفعل بباقي النساء؟”

قامت بتمرير يدها اليمنى بشكل عرضي، لكن هذه الضربة اللامبالية كانت كافية لقطع رأس المحارب الذي يحمل السيف، مما جعله يسقط على الأرض مخرجًا رذاذًا من الدم.

عندما سمعت السؤال، نظرت شالتير إلى بريتا من بعيد.

‘ما كل هذه المشاكل؟’

“اتركوها.”

وبينما كانت شالتير تشاهد سلسلة الإجراءات هذه، نظرت إلى زعيم الحزب، نوت القبض عليه وفقًا للأوامر المعطا لها. ومع ذلك، فإن الدافع القاتل لإراقة المزيد من الدم صبغ قلبها ببطء باللون الأحمر القرمزي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا، كنت أشير إلى النساء الأخريات.”

“توقف عن قول هذه الأشياء عديمة الفائدة، أسرع وألقي تعويذة دفاعية!”

“-ماذا؟ أي نساء أخريات؟”

“تحدث!”

“نعم، شالتير ساما. لقد بحثت في الداخل لاقتلاع أي سمكة انزلقت من شبكتنا، ووجدت العديد من النساء اللائي يبدو أنهن قد اُستخدِمنَ لإشباع شهوات الرجال. ماذا نفعل بهم؟”

“ماذا علينا أن نفعل-“

تجمد وجه شالتير.

عندما أصبح عقلها أبيضًا، استخدمت تلك المهارة الخاصة بها إلى أقصى حد من قوتها، لتوجيه ضربة قوية.

‘ما كل هذه المشاكل؟’

كان هناك رجل يرتدي ملابس خفيفة ويحمل عصا في المؤخرة. ربما كان ملقي سحر اركانا. بجانبه كان هناك ملقي سحري إلهي يرتدي رداء رجل دين فوق درعه وكان له رمز مقدس على شكل شعلة حول رقبته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

استدارت شالتير لتنظر.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وخلفهم كانت محاربة ذات شعر أحمر ترتدي درعًا.

إذا لم يتم رؤية وجهها، فيمكنها تركهم وتنتهي من هذه المشكلة. ومع ذلك، لم تكن تعرف ما إذا كان هذا هو الخيار الصحيح. ربما ينبغي عليها قتلهم جميعًا أيضًا. لا، إذا فعلت ذلك، سيكون من غير الطبيعي أن تكون بريتا هي الناجية الوحيدة.

ظهرت الصدمة على وجه ملقي سحر اركانا، ولكن للحظة فقط، ثم اشتد تعبيره.

شعرت شالتير بالإحباط لأنها لم تستطع التوصل إلى نتيجة.

كانوا وحوش ذئاب مصاصي الدماء في المستوى السابع.

“ماذا علينا أن نفعل-“

“—استخدمه.”

“اااع! لا أدري، لا أعرف!”

قامت بتمرير يدها اليمنى بشكل عرضي، لكن هذه الضربة اللامبالية كانت كافية لقطع رأس المحارب الذي يحمل السيف، مما جعله يسقط على الأرض مخرجًا رذاذًا من الدم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا أن النظرة على وجه شالتير تقول، لماذا بحق الجحيم تخبرني بكل هذا؟ طالما أنني لا أعرف، فيمكنني ادعاء الجهل، لكن إذا كنت أعرف ذلك وتجاهلته عمداً، فهكذا اخون سيدي.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطييييع… لا أستطيع أن أتحمللللل – لا أستطيع كبح جماح نفسيييي ~!”

“أيًا كان! لا أدري، لا أعرف! اتركوهم، تخلصوا منهم هنا! ارموا بريتا مع هؤلاء النساء!”

بعد سماع صرخات رجل الدين، كانت شالتير مسرورة جدًا بنفسها، وقررت أن ترحمه وتنهي عذابه.

“هل سيكون هذا على ما يرام؟”

تجمد وجه شالتير.

“كيف بحق الجحيم يجب أن أعرف، اللعنة، أخرسي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تقليص الأوامر الصاخبة إلى الحد الأدنى، وكان رد فعل الجميع عليها سريعًا. أزال المحارب في المقدمة درعه الكبير واتخذ موقفًا دفاعيًا. تجنب عينيها، ونظر بدلاً من ذلك إلى صدر شالتير وبطنها.

“اعتذاري، شالتير ساما.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق السيف صدرها – وقلبها، كما اتضح – لكن لا مبالاة شالتير جعلت المحاربة تخرج صرخة يائسة مشوهة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“سنغادر، استعدوا!”

♦ ♦ ♦

انحنى عرائس مصاصي الدماء وبدأوا في التحرك. أمسكت شالتير برأسها.

“لماذا أتيتِ إلى هنا؟ ما هدفكِ؟”

“… سأتعرض للتوبيخ بالتأكيد… ماذا أفعل… ولكن… همم؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اندفع الرجل الذي يحمل الرمح نحوها.

رفعت شالتير رأسها، ناظرةً نحو جزء الغابة حيث ذهب ذئاب مصاصي الدماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في حالة اليأس، ألقى الملقي السحري تعويذة، مرسلاً سهمين بارزين من الضوء نحو شالتير. ومع ذلك، فقد تمت مقاومتهم بسهولة.

“… هل وجدوه؟”

“اغررررب عنننن وجههههي—!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أحست شالتير باختفاء رفاقها. لم يكن اختفاء بالنفي السحري، بل تم قتلهم.

كانت إحدى المهارات التي امتلكتها شالتير تسمى [استدعاء الرفاق]، والتي سمحت لها باستدعاء الوحوش المختلفة. ومع ذلك، كانت هذه الذئاب هي الأنسب للتتبع والمطاردة.

“اتبعوني بعد أن تعتنوا بتلك المرأة! كونوا جاهزين!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن النظرة على وجه شالتير تقول، لماذا بحق الجحيم تخبرني بكل هذا؟ طالما أنني لا أعرف، فيمكنني ادعاء الجهل، لكن إذا كنت أعرف ذلك وتجاهلته عمداً، فهكذا اخون سيدي.

بعد اتخاذ قرار، توقفت شالتير مؤقتًا فقط لأخذ أمر مقتضب قبل الركض بسرعة البرق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذو ياقة عالية، مع شقين طويلين على كلا الجانبين، لذلك ربما كان نوعًا من الفستان الكامل للسيدات. كان فضي اللون، مع شكل تنين بخمسة مخالب باللون الذهبي على سطحه.

على الرغم من أنها أُجبرت على التباطؤ في الغابة، طالما أن أهدافها كانوا بشرًا، فلن يتمكنوا من الهروب من براثن شالتير، حتى لو كانوا أقوى قليلًا.

ترجمة: Scrub

خرجت من الغابة، إلى آخر مكان معروف لرفاقها.

♦ ♦ ♦

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان أمامها اثنا عشر شخصًا.

يجب أن يكون السائل الموجود بالداخل عبارة عن جرعة علاجية منخفضة المستوى. نظرًا لأن عناصر الشفاء يمكن أن تتلف اللاموتى، فمن المحتمل أن يكون هذا هو السبب وراء إذابة جلد شالتير قليلاً.

كان كل شخص يرتدي مجموعة كاملة من المعدات التي تختلف بين كل واحد منهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا سمحت لها بالرحيل، سيسألها أرباب العمل بالتأكيد عن سبب بقاءها على قيد الحياة. بالإضافة إلى ذلك، كانت تعرف الكثير – على وجه الخصوص، مظهر شالتير. في حين أن هذه ليست مشكلة الآن، لا أحد يستطيع أن يقول كيف يمكن أن يتطور هذا الوضع في المستقبل.

لم تكن معداتهم بسيطة وشائعة، لكنها مزخرفة وفريدة من نوعها مثل معدات شالتير الخاصة. بدت قوية جدًا في لمحة. بالطبع، لم تكن شالتير لديها أي مهارات لتمييز قوة العناصر السحرية، لذلك كان عليها أن تستخدم حدسها، لكنها شعرت أن عناصرهم السحرية قد تكون من الدرجة الأسطورية أو أعلى.

ألقت شالتير نظرة فاحصة على الرجل.

ظهرت شكوك في رأس شالتير، لأنها لم تكن تعرف من أين أتى هؤلاء الناس. بدا هؤلاء الأشخاص الاثني عشر مختلفين تمامًا عن الآخرين الذين رآتهم شالتير في هذا العالم. كان مثل الفرق بين الأسد والفأر.

لم تكن معداتهم بسيطة وشائعة، لكنها مزخرفة وفريدة من نوعها مثل معدات شالتير الخاصة. بدت قوية جدًا في لمحة. بالطبع، لم تكن شالتير لديها أي مهارات لتمييز قوة العناصر السحرية، لذلك كان عليها أن تستخدم حدسها، لكنها شعرت أن عناصرهم السحرية قد تكون من الدرجة الأسطورية أو أعلى.

نظرت شالتير إلى الاثني عشر شخصًا، واستقر بصرها أخيرًا على شخص واحد منهم، كان رجلًا.

ومع ذلك، تحملت شالتير. بعد كل شيء، كلما سيطرت على نفسها، كلما كانت سعادتها أجمل عندما تنغمس في متعتها في النهاية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

‘هذا الرجل… هل هو قوي؟’

وبعد ذلك – ألقت.

فوجئت شالتير ولم يكن لديها مستويات في تحديد فئات المحاربين المحاربين، لذلك أخبرها تقييمها لقوة معارضيها أنه ليس فقط أقوى من عرائس مصاصي الدماء التي جلبتها معها، ولكنه أقوى من سوليوشن، خادمة المعركة لفرقة الثريا في قبر نازاريك العظيم.

كان ملقي سحر اركانا محقًا، لكنه لم يكن محقًا تمامًا. من أجل إيذاء شالتير، احتاج المرء إلى سلاح مصنوع من الفضة وامتلاك ما يكفي من مانا، أو سلاح ذو سحر عنصري قوي. لم يكن مجرد مرهم الفضة كافياً.

ألقت شالتير نظرة فاحصة على الرجل.

عندما التقت المحاربة بنظرة شالتير القرمزية، أدركت المحاربة أنها كانت الناجية الوحيدة، وتعثرت، و لمعت عيناها بالدموع. كانت تعبث في حقيبة خصرها، بحثًا عن شيء ما.

يبدو أن الترس الذي كان يرتديه قد صُمم ليستخدمه الرجل، ولهذا السبب ربطته كذكر، لكنه بدا مخنثًا تمامًا في المظهر.

نظرت شالتير إلى أهدافها بابتسامة.

لم تكن تعلم إن كان ذكراً أم أنثى، لأنه يشبه الرجل و المرأة، لكنه لم يكن كذلك. لم يكن طويل القامة، وبدا شابًا جدًا. ربما كان لا يزال ينمو، مما جعل من الصعب معرفة جنسه.

لم تعد في حالة مزاجية للرقص حول الموضوع. كان عليها أن تكتشف أكبر قدر ممكن من المعلومات، ولذلك حدقت في المحاربة بعيون محتقنة بالدم لسبب مختلف تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان شعره أسود طويل، وكاد يصل إلى الأرض، وعيناه حادتان ذو لون أحمر ينظران إلى شالتير بحذر. كان يحمل رمحًا عاديًا بدا هذا متعارضًا مع بقية معداته.

“… هذا مستحيل… لا، لا يمكن أن يكون… ولكن… أين… في أي مدينة يوجد هذا النزل؟”

“—استخدمه.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هز هديرها الهواء.

أصدر الرجل أمرًا واضحًا ونقيًا – مثل سطح بحيرة متجمدة – واندلع الذعر في بقية الحزب. لم يكن لدى شالتير أي فكرة عما تعنيه هذه الكلمات. ومع ذلك، فقد تخيلت أن ما سيتم استخدامه كان قوياً، ربما يكفي لمنافسة العنصر الإلهي الوحيد لشالتير.

“اللعنة!”

انطلق الآخرون إلى العمل استجابة للأمر، لكن شالتير لم تلتفت إليهم. كان هناك شخص واحد فقط برز في عقلها. لا يبدو أن الآخرين يشكلون تهديدًا كبيرًا.

‘على سبيل المثال، إذا واجهتِ أي شخص من بين قطاع الطرق يمكنه استخدام السحر أو فنون الدفاع عن النفس، فعليكِ القبض عليهم بأي ثمن، حتى لو كان عليكِ تجفيفهم وتجعليهم عبيدًا لكِ. ستلتقطين أيضًا أي شخص يعرف عن هذا العالم ولديه مهارة في القتال. ومع ذلك، لا تصنعي مشاكل واسعة النطاق؛ إذا عرف الناس أن نزاريك تقوم بخطوة، فقد يسبب هذا لنا الكثير الكثير من المتاعب.’

تمحور تشكيل المجموعة حول امرأة في ثوب غريب.

استدارت شالتير لتنظر إلى الزجاجة الساقطة. كانت مفتوحة، وجاءت منها رائحة حلوة باهتة. كانت شالتير مألوفة جدًا مع تلك الزجاجة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان ذو ياقة عالية، مع شقين طويلين على كلا الجانبين، لذلك ربما كان نوعًا من الفستان الكامل للسيدات. كان فضي اللون، مع شكل تنين بخمسة مخالب باللون الذهبي على سطحه.

“اتركوها.”

في عالم آينز، كان هذا النوع من اللباس يسمى تشيباو.

“… سأتعرض للتوبيخ بالتأكيد… ماذا أفعل… ولكن… همم؟”

ومع ذلك، كانت المرأة التي كانت ترتديه كبيرة في السن، وكان وجهها مليئًا بالتجاعيد، وكانت ساقاها المكشوفتان تشبهان نبات الأرقطيون أو البطاطس المجففة. كان هذا الثوب غير مناسب لها تمامًا، وبصراحة، جعل المتفرجين يعبسون. حتى أن شالتير ذهبت إلى حد تجنب عينيها.

“إذن هناك فريق آخر” ، تمتمت شالتير. نقرت على لسانها لأنها أدركت أن هذا يعني المزيد من المتاعب لها.

♦ ♦ ♦

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الأوامر التي قدمها آينز لها –

لكن هذا كان الرابط الأخير في سلسلة طويلة من الحوادث والمصادفات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمسكت شالتير بذقن المحاربة وأجبرتها على النظر في عينيها الغامضتين. بالطبع، كانت حريصة جدًا على التحكم في مقدار القوة التي تستخدمها. سيكون الأمر مزعجًا للغاية إذا انتهى بها الأمر بسحق فك المرأة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

إذا حدثت بعض التفاصيل الصغيرة بشكل مختلف، فربما تكون الأمور قد تغيرت بطريقة أخرى.

“الااااااان حاااااان وقققققفت التحلييييية ~! فلنأككككككل ~! “

إذا لم يأسر آينز – نيغون*، إذا لم يهاجم آينز التعاويذ الإلهية الثيوقراطية بشدة، إذا لم يخطئ الثيوقراطيون في إحياء لورد تنين الكارثة، إذا لم تكن شالتير مشتتة – فربما كانت الأحداث ستجري بشكل مختلف. ومع ذلك، ربما تمت صياغة مجموع كل هذه الاحتمالات بدلاً من ذلك على أنها حتمية.

“هل تلقى أي شخص جرعة أو أشياء أخرى من الرجل ذو الدرع الأسود؟”

(نيغون هو قائد المجموعة الي هاجمت قرية كارني في بداية الرواية)

عندما التقت المحاربة بنظرة شالتير القرمزية، أدركت المحاربة أنها كانت الناجية الوحيدة، وتعثرت، و لمعت عيناها بالدموع. كانت تعبث في حقيبة خصرها، بحثًا عن شيء ما.

كانت تشيباو تسمى [سقوط القلعة والبلد] (كي سيكي كوكو). كان هذا كنزًا مقدسًا خلفته الآلهة التي أنقذت البشرية جمعاء، وكانت قوته تفوق قوة أي شيء تحمله شالتير.

أرادت ذبحهم وسحقهم وتقطيعهم والاستحمام بدمائهم. أصبح تنفسها خشنًا وبدأ اللعاب يسيل من فمها.

(ملاحظة المترجم الإنجليزي: هذا هو العنصر الذي ذكره نيغون باسم “كي سيكي كوكو” في المجلد 1)

خرجت عدة ظلال إلى الوجود بالقرب من أقدام شالتير. ظهرت أشكال العديد من الذئاب، ولكن على عكس الذئاب العادية، كان فروها أسود ليلي، وكانت عيونهم تشع وهجًا قرمزيًا خبيثًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

♦ ♦ ♦

لم تكن تعلم إن كان ذكراً أم أنثى، لأنه يشبه الرجل و المرأة، لكنه لم يكن كذلك. لم يكن طويل القامة، وبدا شابًا جدًا. ربما كان لا يزال ينمو، مما جعل من الصعب معرفة جنسه.

– ارتجفت شالتير.

عند سماع أمر شالتير، انطلقت عرائس مصاصي الدماء – الذين كانوا يشاهدون من الخطوط الجانبية حتى الآن – إلى العمل. في لحظة، امسكوا ذراعي المحاربة أثناء محاولتها الفرار خلال سبات شالتير القصير.

كانت هذه هي المرة الأولى التي ترتجف فيها شالتير – بصفتها حارسًا، أحد أعلى الكيانات مرتبة في قبر نازاريك العظيم – على الإطلاق. لقد كانت ملاحظة خفية، أو يمكن للمرء أن يسميها تحذيرًا من الحاسة السادسة.

“مستحيل! لم أسمع أبدًا عن مصاص دماء يمكنه استخدام مثل هذا السحر عالي المستوى دون تكلفة!”

استدارت عينا شالتير عازمة على القبض على السيدة العجوز التي كانت كل غرائزها تحذرها منها.

استدارت شالتير لتنظر إلى الزجاجة الساقطة. كانت مفتوحة، وجاءت منها رائحة حلوة باهتة. كانت شالتير مألوفة جدًا مع تلك الزجاجة.

كان على هذا الإنسان أن يموت بأي ثمن.

ومع ذلك، كانت المرأة التي كانت ترتديه كبيرة في السن، وكان وجهها مليئًا بالتجاعيد، وكانت ساقاها المكشوفتان تشبهان نبات الأرقطيون أو البطاطس المجففة. كان هذا الثوب غير مناسب لها تمامًا، وبصراحة، جعل المتفرجين يعبسون. حتى أن شالتير ذهبت إلى حد تجنب عينيها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اندفع الرجل الذي يحمل الرمح نحوها.

ظهرت شكوك في رأس شالتير، لأنها لم تكن تعرف من أين أتى هؤلاء الناس. بدا هؤلاء الأشخاص الاثني عشر مختلفين تمامًا عن الآخرين الذين رآتهم شالتير في هذا العالم. كان مثل الفرق بين الأسد والفأر.

“اغرب عن وجهي!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق السيف صدرها – وقلبها، كما اتضح – لكن لا مبالاة شالتير جعلت المحاربة تخرج صرخة يائسة مشوهة.

ضربته شالتير بكل قوتها. ومع ذلك، عندما تعرض لضربة من شأنها أن تسحق إنسانًا ضعيفًا، طار الرجل ببساطة بعيدًا ولم يُسحق في الحال. بالإضافة إلى ذلك، كانت إرادته في القتال لا تزال سليمة على الرغم من تفجيره طائرًا.

شعرت شالتير بالإحباط لأنها لم تستطع التوصل إلى نتيجة.

ألقت شالتير تعويذة تركز على السيدة العجوز.

شعرت شالتير بالإحباط لأنها لم تستطع التوصل إلى نتيجة.

“[عقد الأنواع]!”

انطلق الآخرون إلى العمل استجابة للأمر، لكن شالتير لم تلتفت إليهم. كان هناك شخص واحد فقط برز في عقلها. لا يبدو أن الآخرين يشكلون تهديدًا كبيرًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أرادت التقاط عدة أشخاص. كان هذا بسبب اعتقادها أن القبض على هؤلاء الأشخاص لن يعوض فقط عن أخطائها السابقة، بل سيكسبها مدح سيدها.

خرجت من الغابة، إلى آخر مكان معروف لرفاقها.

بينما كانت تفكر في هذا، تحول عقل شالتير فجأة إلى اللون الأبيض.

أمرت شالتير الفتاة التي تدعى بريتا بالبقاء في مكانها، ثم أحضرت اثنين من خادميها من مصاصي الدماء الذين كانوا ينتظرون بعيدًا:

شعرت كما لو أن جزءًا من عمليات تفكيرها قد انتهى، لأنها لم تستطع فهم ما كان يحدث. وبعد ذلك، عندما أدركت ما حدث، اهتزت شالتير حتى النخاع، ملء الخوف قلبها غير الميت.

تقدمت المحاربة إلى الأمام، ووضعت نفسها في خط النار، رغم أنها كانت تستخدم فقط سلاحًا فولاذيًا عاديًا.

كان هذا هو السيطرة على العقل.

ضاقت شالتير عينيها على الزجاجة وهي تطير في الهواء وابتسمت ببرود.

ككائن لاميت، كان يجب أن تتمتع بحصانة كاملة لعناصر التحكم في العقل، ومع ذلك كانت إرادتها لا تزال مهيمنة. لقد حاولت يائسًا أن تنثر الكراهية والغضب على وعيها الذي يتحول إلى الأبيض تدريجيًا، وبينما كان عقلها يفكر في عدد لا يحصى من الاختلافات في السيناريو الأسوأ –

أفضل طريقة هي الاتصال بسيدها، لكن شالتير لم تستطع استخدام تعويذة [الرسالة].

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“جيييييه -!”

شعرت شالتير بالإحباط لأنها لم تستطع التوصل إلى نتيجة.

– نحبت، بكت دموعًا من الدم وهي تكافح للرد ضد القوة المهيمنة التي كانت تفسدها هي، حارسة قبر نازاريك العظيم.

على الرغم من أن المحاربة ألقت بها بكل قوتها، فإن السرعة التي تحركت بها الزجاجة بدت بطيئة بشكل لا يطاق بالنسبة لشالتير. كان بإمكانها التهرب من ذلك بسهولة، لكن فخرها كواحدة من الأقوياء لم يسمح لها بتجنب ذلك. بالإضافة إلى ذلك، أرادت أن ترى المظهر على وجه المرأة عندما تنهار بطاقتها الرابحة الأخيرة أمام عينيها.

ومع ذلك، على الرغم من مقاومة شالتير الهائلة، إلا أن إرادتها كانت تتلاشى بشكل مطرد. ولم تستطع استخدام سحر النقل الآني. كان هذا لأنها ستخسر عقلها تمامًا إذا سمحت لنفسها أن تشتت انتباهها بمثل هذه الأمور.

“[تحريك الميت]”

استخدمت شالتير مهارة فئة لإنشاء [الرمح النقي]. لقد كان رمحًا هائلاً لعنصر مقدس، وعلى الرغم من انحيازها الشرير، إلا أنه لا يزال من الممكن أن يتسبب في أضرار جسيمة لأعدائها. كان الشيء الأكثر أهمية هو أنها يمكن أن تنفق نقاط المانا لتعزيز الدقة الكاملة وقدرة التتبع.

خرجت عدة ظلال إلى الوجود بالقرب من أقدام شالتير. ظهرت أشكال العديد من الذئاب، ولكن على عكس الذئاب العادية، كان فروها أسود ليلي، وكانت عيونهم تشع وهجًا قرمزيًا خبيثًا.

وبينما كانت شالتير تتجه نحو خصومها بأقصى سرعة تستطيع حشدها، حدقت في مستخدمة هذه التقنية*، السيدة العجوز التي كانت تخطط لقتلها. لم تأخذ في الاعتبار الرجل الذي يشبه المرأة و الذي كان يحمل ترسًا كبيرًا يقف بينها وبين السيدة العجوز.

“رجل يرتدي درعًا أسود أعطاني إياها في النزل.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

(تقصد التقنية التي تحكمت في عقلها وليس تقنية الرمح)

خرجت من الغابة، إلى آخر مكان معروف لرفاقها.

وبعد ذلك – ألقت.

“كيف تجرؤون أنتم أيها البشر البائسون على فعل الكثير من الأفكار الخادعة – إذا اكتسبت الحق في الحكم عليكم، فسأعاملكم مثل الديدان!”

بجزء من عقلها الذي كان لا يزال واعيًا ومدركًا، ألقت الرمح الذي كانت تحمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق السيف صدرها – وقلبها، كما اتضح – لكن لا مبالاة شالتير جعلت المحاربة تخرج صرخة يائسة مشوهة.

عندما أصبح عقلها أبيضًا، استخدمت تلك المهارة الخاصة بها إلى أقصى حد من قوتها، لتوجيه ضربة قوية.

نظرت شالتير إلى الاثني عشر شخصًا، واستقر بصرها أخيرًا على شخص واحد منهم، كان رجلًا.

ومضت الضربة في شعاع من الضوء وضربت السيدة العجوز بعد أن اخترقت جسد الرجل الذي أمامها والدرع الذي كان يحمله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا الرجل… هل هو قوي؟’

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان آخر ما رآته شالتير هو المجموعة المذعورة وكان الاثنان يسعلان دمًا من الألم.

بدلاً من قتلها، سيمنحها السماح لها بالعيش المزيد من الخيارات. لم تستطع استعادة حقيقة أنها تريد قتلها، لكن الظروف لم تسمح لها.

__________________

“سوف تكونننني تحلييييتي ~” صرخت شالتير وهي تقفز فوق المرأة.

ترجمة: Scrub

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كوووووه!”

كانوا وحوش ذئاب مصاصي الدماء في المستوى السابع.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

1111111111
0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Google Play

🎉 التطبيق الآن على Google Play!

النسخة الرسمية من ملوك الروايات

⚠️ مهم: احذف النسخة القديمة (APK) أولاً قبل تثبيت النسخة الجديدة من Google Play
1
احذف النسخة القديمة من الإعدادات
2
اضغط على زر Google Play أدناه
3
ثبّت النسخة الرسمية من المتجر

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط