You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Overlord 47

الفصل 2 - الجزء الثالث

الفصل 2 - الجزء الثالث

المجلد 3: الفالكري الدموية
الفصل 2 – الجزء الثالث – السلف الحقيقي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن طويلًا وبدا كفتاة. كانت ذراعاها متدليتين للأسفل، وكذلك رأسها. والشيء الغريب هو أنه نظرًا لموضع رأسها وأسفل رقبتها، بدا أن الأخيرة أطول بثلاث مرات من رأس الإنسان العادي.

هبت رياح باردة عبر الصالة الرئيسية، وتسللت عبر الفجوات الموجودة في الحاجز وغسلت الرجال الناجين من مرتزقة لواء نشر الموت، الذين يبلغ عددهم اثنان وأربعون.

كما لو كان مدفوعًا بنوع من الحاسة السادسة، بدأ المرتزقة في إعادة تحميل أقواسهم.

كانت القاعة الرئيسية هي الجزء الأكثر اتساعًا في سلسلة الكهوف هذه، لذلك كانت تستخدم بشكل شائع كمنطقة لتناول الطعام. ومع ذلك، فقد أصبحت الآن معقلًا للطوارئ.

كما كانت على وشك أن تأرجح بالسيف، توقفت في منتصف الطريق. غطى الصدأ السيف، وانهار ببطء. في ذهنها المبلل بالدم، تذكرت عقوبة من أحد فئاتها الوظيفية – الفارس الملعون – وقذفت السيف بعيدًا بطريقة مخيبة للأمل. ثم حركت إحدى يديها الرقيقة.

كانت هذه السلسلة من الكهوف – مخبأ بائعي السيوف – تتمحور حول هذه القاعة الطويلة والضيقة. انتشرت العديد من الكهوف الصغيرة على طول جوانبها، واستُخدِمَت كغرف شخصية، ومستودعات للأسلحة، ومخازن للطعام. لذلك، إذا سقط هذا المكان، فسوف تسقط المواقع الأخرى بسهولة. عند مهاجمتهم، كان من المنطقي تعيين هذا المكان باعتباره المحور الأساسي لخط دفاعهم النهائي.

كان داخل الكهف باردًا ومريحًا جدًا حتى في أيام الصيف. ومع ذلك، فإن ما شعروا به الآن لم يكن بالضبط البرودة.

ومع ذلك، ربما كان يطلق عليه معقلًا، لكنه لم يتم بناؤه وفقًا لمعايير المعقل.

لم يكن لديهم وقت للصراخ. كل ما استطاعوا فعله هو مشاهدة أجسادهم تتوسع بلا هوادة، ظهرت نظرات الرعب الجاهل على وجوههم. ثم، في اللحظة التالية، انفجرت أجسادهم، مثل فرقعة البالونات.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لقد قاموا بقلب طاولاتهم الخام ورصوا الصناديق لتشكيل حاجز بسيط. بعد ذلك، قاموا بربط عدة حبال بارتفاع الصدر بين مدخل القاعة الرئيسية والحاجز، من أجل درء أي شخص قد يحاول اختراق الحاجز. بمجرد أن يصطدم العدو بالعقبات، يمكن للمدافعين تجنب الانجرار إلى القتال.

“هممم ~ المتبقييييين على قيد الحياة~؟ إذذذذذذن ~ دعينا نخرج ونلتقي بههههههم—! أهاهاهاهاهاها، هههههههههههههههه! “

تم تكديس الجميع تقريبًا خلف هذا التشكيل الدفاعي، ممسكين بأقواسهم منتظرين في الوسط والأجنحة اليمنى واليسرى.

لماذا هذه الحشرة البشرية لا تتحرك وفقًا لرغبات شالتير، حارسة نازاريك؟

حتى لو كان الأمر يتعلق بمهارات التسديد، فإن أبعاد القاعة الرئيسية وحجم المدخل أعطت ميزة ساحقة للمدافعين في القاعة. بالإضافة إلى ذلك، بعد أن انتشروا جميعًا، سينتهي الأمر بالمهاجمون بإطلاق الأسهم عليهم من جميع المدافعين بغض النظر عن المكان الذي قرروا الهجوم فيه. حتى هجمات تأثير المنطقة ستواجه صعوبة في ضرب الهدف لأنهم منتشرين. تم تصميم ترتيب القوات هذا لتوفير تغطية أكبر للأسهم.

لقد حطم هذا الضحك قناعتهم.

لقد كان تشكيلًا بسيطًا، لكنه كان بإمكانه صد قوة معادية أكبر منه.

– شيطانة؟

وبعد ذلك، بدأت النظرات المقلقة بالظهور على وجوه الرجال.

اخترق السيف بعد ذلك تقريبًا رأس شالتير وفرقه إلى نصفين، وتوقف بعد أن اخترق عينها اليسرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كان الرجال يرتجفون، ارتجفت قمصانهم بسبب ارتجاف أجسادهم.

على الرغم من المسافة بينهما، يمكن أن يشموا الدم في أنفاسها. بسبب شدة الرائحة الكريهة، بدا كما لو أن الهواء كان يتحول إلى اللون الأحمر.

كان داخل الكهف باردًا ومريحًا جدًا حتى في أيام الصيف. ومع ذلك، فإن ما شعروا به الآن لم يكن بالضبط البرودة.

التفتت لتنظر إلى الجنود الذين يقفون خلفها، والذين كانوا يعيدون حشو أقواسهم.

سمعوا للتو فقط، دقات ضحك من الخارج. بسبب الأصداء داخل الكهف، تحول إلى ضحك صاخب لجنس غير معروف، وهو ما أدى إلى ارتجافهم حتى عظامهم.

وبينما كانت تقول تلك الجمل المحيرة، نظرت الفتاة – شالتير – حولها. ومع ذلك، فقد جعدت وجهها الجميل، ربما لأنها لم تجد الشخص الذي تبحث عنه. في الصمت المتواصل، دوى صوت الفتاة مرة أخرى.

لقد اعتقدوا أنه منذ أن قام أقوى رجل في لواء نشر الموت – برين أنغولاس – بالخروج، لم تكن هناك حاجة لهم لبناء حاجز أو ما شابه.

انتزعت شالتير بلا مبالاة السيف العالق في رأسها. بمجرد خروجه، لم يكن هناك أي مؤشر على إصابتها في المقام الأول.

لقد حطم هذا الضحك قناعتهم.

(قصده انه شكلها و هي وحش مثلما ظهر في الأنمي هو شكلها الحقيقي)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان برين لا يهزم. هذا ما آمنوا به.

“اااااااه!”

كان برين أقوى بكثير من الرجل العادي. حتى فرسان الإمبراطورية لم يتمكنوا من هزيمته. حتى الوحوش لا تستطيع ذلك. يمكنه أن يقتل غولًا بضربة واحدة، ويهاجم حشدًا من الغوبلن بمفرده ويجزهم مثل العشب. إذا قاتل جميع أعضاء لواء نشر الموت بأكمله معه، فقد ينتهي به الأمر بأخذ كل رؤوسهم. ماذا يمكن أن يدعوه بلقب غير أقوى رجل لديهم؟

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شالتير ساما!”

ولكن إذا هُزم مثل هذا الرجل، فماذا يعني ذلك؟

لم يكن من الواضح ما إذا كان المرتزق قد شعر في البداية أن عشرات الإبر قد اخترقت حلقه، أو ما إذا كان قد سمع الصوت الجسيم لدمه وهو يخرج من جسده في لحظة.

حقيقة أن شخصًا ما يمكن أن يقاتل برين ويظل يضحك هكذا يمكن أن تعني شيئًا واحدًا فقط.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل قائد يستعد لتوجيه الأوامر، قامت ببطء بنشر ذراعيها. بدأت الأسهم التي غطت جسدها بالخروج ثم سقطت على الأرض. لم يكن لدى على أي منهم قطرة دم واحدة. كان الأمر كما لو لم يتم استخدامهم على الإطلاق.

الجميع يعرف ذلك، لكن لم يجرؤ أحد على قول ذلك.

وبعد ذلك – تحركت شالتير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كل ما يمكنهم فعله هو النظر بصمت لبعضهم البعض.

حقيقة أن شخصًا ما يمكن أن يقاتل برين ويظل يضحك هكذا يمكن أن تعني شيئًا واحدًا فقط.

توجهت عيون الجميع الصامتة إلى مدخل القاعة – في اتجاه باقي الكهف.

امتلكت شالتير فئة يسمى شارب الدم، وكانت هذه إحدى مهاراتها: بركة الدم. هذا الجرم السماوي من الدم المسحور يمكن أن يخزن دماء الضحايا لأغراض مختلفة. يمكن أيضًا أن يستنزف المانا من الدم، لذلك يمكن للمرء استخدام المهارات التي عززت التعاويذ دون استهلاك المزيد من نقاط المانا.

ازدادت حدة التوتر في الهواء، ثم –

ارتفعت رأسها ببطء، ووجهها مغطى بخيوط الشعر الفضي. من خلالهم، تمكنوا من رؤية زوج من العيون المضيئة باللون الدم، والتي ضاقت ببطء إلى حد الإبرة.

جاء صوت ركض نحوهم، أصبح أعلى أكثر فأكثر.

حقيقة أن شخصًا ما يمكن أن يقاتل برين ويظل يضحك هكذا يمكن أن تعني شيئًا واحدًا فقط.

ابتلع أحدهم ريقه بصوت عالٍ. يمكن سماع أصوات العديد من أوتار القوس التي يتم سحبها للخلف وسط الصمت.

تقدمت إلى الأمام – ولكمت أحدهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وبينما كان بائعي السيوف يراقبون مدخل القاعة، ظهر رجل يلهث بشدة. لقد كانت معجزة ألا يطلق أحدهم سهمه في وجهه.

لم يكن لديهم وقت للصراخ. كل ما استطاعوا فعله هو مشاهدة أجسادهم تتوسع بلا هوادة، ظهرت نظرات الرعب الجاهل على وجوههم. ثم، في اللحظة التالية، انفجرت أجسادهم، مثل فرقعة البالونات.

(بائعي السيوف هذه أعرف مصطلح غريب جدًا لكن ليس في يدي صدقوني انا فقط ناقل للترجمة)

أشارت شالتير إلى الدماء المرشوش، وصفقت بقوة أمام هذا المشهد.

“برين!”

“ههههههههههههههههههههههههههههههه”

الرجل الذي صاح هو قائد المرتزقة قائد لواء نشر الموت. سرعان ما انفجر هتاف كبير في القاعة. جاءت هتافاتهم المبتهجة من اعتقادهم أنه هزم الدخيل.

كانت هناك أصوات تهنئة برين، وكذلك أصوات الأيدي التي تربت على الكتف.

هنا اشتمت شالتير رائحة شيء مدهش – هواء نقي، معطر بالغبار، ورائحة الرياح من الخارج. في الوقت نفسه، خفت هالة البشري. ربما فقدت شالتير عقلها بسبب هيجان الدم، لكنها ما زالت تتذكر المهمة الموكلة إليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

رددوا اسم برين مرارًا وتكرارًا. وسط هذا الثناء، وقف برين عند مدخل القاعة ممسكًا سلاحه في يده العاجزة وهو يتفحص بهدوء وجوه بائعي السيوف من حوله.

“ههههههههههههههههههههههههههههههه”

لا، هذا لم يكن صحيحًا. يشير تعبيره إلى أنه كان يبحث عن شيء ما.

“اعف… اعفي عن حياتي -“

تلاشى الهتاف كما لو كان مكبوتًا، حيث لاحظ المرتزقة مزاج برين الغريب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “[السحر المخترق – الانفجار الداخلي].”

ركض برين لحاجز في المنطقة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا، ليس هذا فقط – فُتِحَت أمامه شيء يشبه الحفرة، بدت وكأنها كتلة من الدم المتخثر، تنبعث منها رائحة كريهة لم يرها من قبل.

“أوي! انتظر، سنفتحه لك!”

مزق السهم الهواء وغرز في عمق صدر شالتير. جعلها التأثير ترتجف قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم ينتبه برين لهذه الكلمات وهو يتحرك نحو الحاجز، وشق طريقه دون إضاعة لحظة واحدة قبل مواصلة الجري.

(بائعي السيوف هذه أعرف مصطلح غريب جدًا لكن ليس في يدي صدقوني انا فقط ناقل للترجمة)

لقد شعر برين أن المرتزقة يحدقون به بغباء وهو يفتح الباب. أدى الباب إلى كهف كان يستخدم كمخزن، واندفع برين إلى الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كااااااان هذااااااا مسلللللي ~”

“ما الخطب؟ هل وضع شيئًا هناك؟”

وبينما كانت تنظر إلى الرجل، وهو يبكي ويتوسل من أجل الرحمة وهو يمسك بساقها النحيلة، انقسم وجه شالتير إلى ابتسامة مفترسة. فهم المرتزق على الفور ما تعنيه تلك الابتسامة وتحول وجهه إلى رمادي شاحب.

“من يعرف؟ إنه شعور غريب، رغم أنه… هل كان يبكي؟ لا، هذا مستحيل!”

“هممم ~ المتبقييييين على قيد الحياة~؟ إذذذذذذن ~ دعينا نخرج ونلتقي بههههههم—! أهاهاهاهاهاها، هههههههههههههههه! “

علقوا رؤوسهم للخارج لينظروا إلى الباب المغلق، لكن المرتزقة أصيبوا بالحيرة من الحدث الغريب الذي حدث أمامهم.

لقد شعر برين أن المرتزقة يحدقون به بغباء وهو يفتح الباب. أدى الباب إلى كهف كان يستخدم كمخزن، واندفع برين إلى الداخل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هناك شخص واحد فقط عابس. كان قائد اللواء. كان هذا لأنه فقط – لا، كان برين يعرف أيضًا، لذلك كانوا اثنين – الذين لديهم فكرة عما يجري. ومع ذلك، لم يكن لديه الوقت للتحقق من شكوكه.

كان برين أقوى بكثير من الرجل العادي. حتى فرسان الإمبراطورية لم يتمكنوا من هزيمته. حتى الوحوش لا تستطيع ذلك. يمكنه أن يقتل غولًا بضربة واحدة، ويهاجم حشدًا من الغوبلن بمفرده ويجزهم مثل العشب. إذا قاتل جميع أعضاء لواء نشر الموت بأكمله معه، فقد ينتهي به الأمر بأخذ كل رؤوسهم. ماذا يمكن أن يدعوه بلقب غير أقوى رجل لديهم؟

اقترب صوت خطوات بطيئة ورشيقة، تبعها ظهور بطيء لشخص غريب في المدخل.

“برين!”

لم يكن لدى أي منهم أي فكرة عن هوية هذا الشخص. نظرًا لعدم معرفة أي شخص في الفرقة بهذا الغريب، كان من الواضح أن الدخيل هو الذي تسبب في هذا الاضطراب، وتلاشى الاضطراب في لحظة.

“ماااااااااااااااااااااااا الأاااامر؟”

مستحيل. إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فهذا يعني أن سبب وجود برين هنا أنه قد اتخذ الآن منعطفًا قدره 180 درجة. إذا كان الدخيل لا يزال على قيد الحياة، فهذا يعني أنه هرب إلى هنا.

“أيها الحمقى، أسرعوا واهجموا!”

بالإضافة إلى ذلك، كان هناك دخيل واحد فقط، ظهره منحني بطريقة غريبة.

مستحيل. إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فهذا يعني أن سبب وجود برين هنا أنه قد اتخذ الآن منعطفًا قدره 180 درجة. إذا كان الدخيل لا يزال على قيد الحياة، فهذا يعني أنه هرب إلى هنا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن طويلًا وبدا كفتاة. كانت ذراعاها متدليتين للأسفل، وكذلك رأسها. والشيء الغريب هو أنه نظرًا لموضع رأسها وأسفل رقبتها، بدا أن الأخيرة أطول بثلاث مرات من رأس الإنسان العادي.

تردد صدى ضحكها الهستيري في القاعة بينما رفعت الفتاة رأسها ببطء مرة أخرى.

كان رأسها ممتلئًا بشعرها الفضي اللامع الذي يجر على الأرض وهي تدخل القاعة ببطء. كانت ترتدي فستانًا متقن الصنع، بدا وكأنه مزخرف من الظلام.

زمجرت شالتير في غضب.

لم يتكلم احد.

غير قادر على مقاومة قوة ذراعها الخارقة للطبيعة، توقف المرتزق عن المقاومة في النهاية وأغمض عينيه. بعد فترة وجيزة من انعدام الوزن، شعر بسحب الجاذبية التي تجره إلى أسفل مرة أخرى؛ ثم اصطدمت يده بالأرض، مما أدى إلى إصابة جسده بنقرس من الألم.

رافقت موجة من البرد القارس هذا المشهد المخيف.

اقترب صوت خطوات بطيئة ورشيقة، تبعها ظهور بطيء لشخص غريب في المدخل.

ارتفعت رأسها ببطء، ووجهها مغطى بخيوط الشعر الفضي. من خلالهم، تمكنوا من رؤية زوج من العيون المضيئة باللون الدم، والتي ضاقت ببطء إلى حد الإبرة.

“هاهاهاهاهاها، هاهاها، كم هذا مرح ~ هل تعتقد حقًا أنني سأجعلك تموت بسهووووولة ~ لااااااااا ~” قالت وهي تلصق لسانها في وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

عرف الجميع ما يعنيه هذا. إنه يعني الكثير لسوء حظهم.

الجميع يعرف ذلك، لكن لم يجرؤ أحد على قول ذلك.

كانت تضحك.

كان مظهر شالتير الحالي هو مظهرها الأصلي بصفتها مصاص دماء حقيقي. بعبارة أخرى، كان مظهرها المعتاد مجرد خدعة.

رفعت تلك الفتاة المخيفة رأسها كاشفة عن وجه جميل. ومع ذلك، لا شيء يمكن أن يكون أكثر إثارة للاشمئزاز للأشخاص الذين رأوا للتو حالتها. بدت تلك الميزات الأنيقة وكأنها قناع منحوت من قبل فنان رفيع المستوى.

فتحت فمها حتى تجاوز أذنيه، أصبح كبيرًا بما يكفي لامتصاص جمجمة رجل بالغ بأكملها.

“مساء الخير جميعًا. اسمي شالتير بلودفالين. هل هذه هي نقطة النهاية؟ هل هذا يعني أن لعبة الغميضة قد انتهت؟”

بزئير غاضب، أزالت شالتير العقبات التي كانت في طريقها، وتقدمت إلى المكان الذي هبت منه الريح.

وبينما كانت تقول تلك الجمل المحيرة، نظرت الفتاة – شالتير – حولها. ومع ذلك، فقد جعدت وجهها الجميل، ربما لأنها لم تجد الشخص الذي تبحث عنه. في الصمت المتواصل، دوى صوت الفتاة مرة أخرى.

“ما الخطب؟ هل وضع شيئًا هناك؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“هل نلعب لعبة الغميضة مجددًا؟”

امتلكت شالتير فئة يسمى شارب الدم، وكانت هذه إحدى مهاراتها: بركة الدم. هذا الجرم السماوي من الدم المسحور يمكن أن يخزن دماء الضحايا لأغراض مختلفة. يمكن أيضًا أن يستنزف المانا من الدم، لذلك يمكن للمرء استخدام المهارات التي عززت التعاويذ دون استهلاك المزيد من نقاط المانا.

ضحكت بمرح، بدا أنها مستمتعة بهذا. خفضت شالتير رأسها وضحكت بطريقة غريبة وشعرها الفضي يلف وجهها.

بالإضافة إلى ذلك، كان هناك دخيل واحد فقط، ظهره منحني بطريقة غريبة.

عندما كان المرتزقة يلهثون أمامها، ازداد ضحك شالتير بصوت عالٍ.

“مر العديد من الناس هذا الطريق للتو.”

“ههههههههههههههههههههههههههههههه”

تردد صدى ضحكها الهستيري في القاعة بينما رفعت الفتاة رأسها ببطء مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا التغلب على وحش مثل هذا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الوجه الذي رأوه جعل المرتزقة يشعرون وكأن قلوبهم محطمة في صدورهم، وأن الماء المثلج يملأ عروقهم.

“ما الخطب؟ هل وضع شيئًا هناك؟”

لم يعد هذا الوجه جميلاً. كان اللون المتدفق من بؤبؤيها قد صبغ عينيها باللون الأحمر تمامًا، وأصبح الصفان الأنيقان من الأسنان البيضاء في فمها يشبهان مجموعة من إبر الحقن الدقيقة، مثل أسنان سمكة القرش. تسرب توهج وردي بذيء من حلقها بينما سال لعاب شفاف من فمها.

كشفت شالتير عن أنيابها وابتسمت ابتسامة عريضة لدرجة أن زوايا فمها كادت أن تلمس أذنيها. ضحكت عدة مرات، مثل قرع الجرس خارج البيت.

“أهاهاهاهاهاهاهاهاها !!!”

ومع ذلك، حتى أثناء محاولته النضال، نمت أطرافه وثقل بصره.

كشفت شالتير عن أنيابها وابتسمت ابتسامة عريضة لدرجة أن زوايا فمها كادت أن تلمس أذنيها. ضحكت عدة مرات، مثل قرع الجرس خارج البيت.

“أنا سعيدة لأنكِ استمتعتِ، سيدتي النبيلة.”

ملء أنين اليأس هواء القاعة.

رافقت موجة من البرد القارس هذا المشهد المخيف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على الرغم من أنهم كانوا في كهف، بدا الأمر كما لو أن الهواء لم يستطع تحمل الأمر وانضم إلى الأصداء المدوية.

انتزعت شالتير بلا مبالاة السيف العالق في رأسها. بمجرد خروجه، لم يكن هناك أي مؤشر على إصابتها في المقام الأول.

– فتاة؟

بعد أن سئموا من مهاجمتها، ألقى المرتزقة سيوفهم وبدأوا في لكمها وركلها، والدموع تنهمر على وجوههم. على الرغم من أنها كانت أكبر بكثير مما كانت عليه، إلا أن شالتير ظلت غير متأثر. كان الأمر كما لو أن المرتزقة كانوا يهاجمون صخرة ضخمة.

-وحش؟

كان هذا هو الوضع الذي كانت عليه.

– شيطانة؟

سمعوا للتو فقط، دقات ضحك من الخارج. بسبب الأصداء داخل الكهف، تحول إلى ضحك صاخب لجنس غير معروف، وهو ما أدى إلى ارتجافهم حتى عظامهم.

لم تكن من أي منهم.

وبعد ذلك – تحركت شالتير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان هذا رعبًا متجسدًا –

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ♦ ♦ ♦

على الرغم من المسافة بينهما، يمكن أن يشموا الدم في أنفاسها. بسبب شدة الرائحة الكريهة، بدا كما لو أن الهواء كان يتحول إلى اللون الأحمر.

كانوا يأرجحون سيوفهم مرارًا وتكرارًا، لكن شالتير ما زالت ثابتة، على الرغم من وجود سيف مدفون في منتصف وجهها. حمل وجهها السعيد ابتسامة مخيفة، دون أي علامة على أنها كانت تعاني من الألم على الإطلاق.

“واااهاهاهاها -!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان بائعي السيوف يراقبون مدخل القاعة، ظهر رجل يلهث بشدة. لقد كانت معجزة ألا يطلق أحدهم سهمه في وجهه.

تغلب عليهم الذعر، صرخ أحد المرتزقة وأطلق السهم الموجود على قوسه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترقت يدها جسد المرتزق الذي ضربته، فأرسلته نحو الحاجز. مع اصطدام هز السماء، تفكك خشب الحاجز، ورشت شظايا الخشب والدماء في كل مكان.

مزق السهم الهواء وغرز في عمق صدر شالتير. جعلها التأثير ترتجف قليلاً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “شالتير ساما!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“-إطلااااق!”

‘لقد هرب.’

عند سماع صوت زعيمهم، عاد المرتزقة إلى رشدهم، وطردوا خوفهم، وأطلقوا أقواسهم كواحد.

انتزعت شالتير بلا مبالاة السيف العالق في رأسها. بمجرد خروجه، لم يكن هناك أي مؤشر على إصابتها في المقام الأول.

كانت الأسهم التي انطلقت كالمطر الغزير تغرق جسد شالتير.

كانت تلك الكلمات هي الأمل الذي كانوا يتشبثون به جميعًا. على الرغم من أن خصمهم كان لا يزال صامدًا واقفًا، إلا أن العديد من الأسهم اخترقته لدرجة أنها تشبه النيص. حسب الفطرة السليمة، كان يجب أن تكون قد ماتت نهائيًا.

أصيبت بواحد وثلاثون من الأسهم الأربعين التي تم إطلاقها، اخترق كل منهم جسدها بعمق. في هذا النطاق، يمكن أن تمر الأسهم عبر الدروع المعدنية، لذلك كانت هذه هي النتيجة المنطقية.

لقد شعر برين أن المرتزقة يحدقون به بغباء وهو يفتح الباب. أدى الباب إلى كهف كان يستخدم كمخزن، واندفع برين إلى الداخل.

بالإضافة إلى ذلك، فإن الأربعة الذين دخلوا رأسها كان من الممكن أن يكونوا قاتلين للبشر.

ضحكت شالتير، وظهرت ابتسامة مفترس حقيرة على وجهها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تنفس أحدهم الصعداء، “قتلناها…”

بزئير غاضب، أزالت شالتير العقبات التي كانت في طريقها، وتقدمت إلى المكان الذي هبت منه الريح.

كانت تلك الكلمات هي الأمل الذي كانوا يتشبثون به جميعًا. على الرغم من أن خصمهم كان لا يزال صامدًا واقفًا، إلا أن العديد من الأسهم اخترقته لدرجة أنها تشبه النيص. حسب الفطرة السليمة، كان يجب أن تكون قد ماتت نهائيًا.

هنا اشتمت شالتير رائحة شيء مدهش – هواء نقي، معطر بالغبار، ورائحة الرياح من الخارج. في الوقت نفسه، خفت هالة البشري. ربما فقدت شالتير عقلها بسبب هيجان الدم، لكنها ما زالت تتذكر المهمة الموكلة إليها.

ومع ذلك، في حين أن هذا الفكر يملأ أذهانهم، فإن رماد الخوف الدخاني في قلوبهم لا يمكن أن ينطفئ.

ومع ذلك، ربما كان يطلق عليه معقلًا، لكنه لم يتم بناؤه وفقًا لمعايير المعقل.

كما لو كان مدفوعًا بنوع من الحاسة السادسة، بدأ المرتزقة في إعادة تحميل أقواسهم.

انتزعت شالتير بلا مبالاة السيف العالق في رأسها. بمجرد خروجه، لم يكن هناك أي مؤشر على إصابتها في المقام الأول.

وبعد ذلك – تحركت شالتير.

“اااااااه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مثل قائد يستعد لتوجيه الأوامر، قامت ببطء بنشر ذراعيها. بدأت الأسهم التي غطت جسدها بالخروج ثم سقطت على الأرض. لم يكن لدى على أي منهم قطرة دم واحدة. كان الأمر كما لو لم يتم استخدامهم على الإطلاق.

كانت المشكلة التي واجهها المرء غالبًا مع استخدام السحر السحري هي أنه لا يمكن للمرء أن يتعلم إلا ما يعرفه الموضوع بالفعل. لا يمكن للهدف أن يعطي أجوبة ليس لديهم، وإذا اعتقدوا أن الباطل هو الحقيقة، فلن يتعلم السائل إلا الباطل.

ضحكت شالتير، وظهرت ابتسامة مفترس حقيرة على وجهها.

(بائعي السيوف هذه أعرف مصطلح غريب جدًا لكن ليس في يدي صدقوني انا فقط ناقل للترجمة)

ارتفعت صرخات الرعب المتناثرة من المرتزقة الخائفين. كما لو أن تلك الصرخات حثت على ذلك، اخترق عدد لا يحصى من الأسهم الهواء باتجاه شالتير مرة أخرى.

توقف المرتزقة المذهلون عن إعادة تحميل أقواسهم، و حدقوا بغباء في شالتير.

اخترقت المقذوفات التي لا حصر لها مقل عينيها واخترقت حلقها واخترقت بطنها وغرقت في كتفيها. ومع ذلك، بدت الفتاة التي قابلت مثل هذا المصير المروع منزعجة، كما لو كانت قد سقطت في رذاذ ماء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترقت يدها جسد المرتزق الذي ضربته، فأرسلته نحو الحاجز. مع اصطدام هز السماء، تفكك خشب الحاجز، ورشت شظايا الخشب والدماء في كل مكان.

“إنهم عديمييييييي الجدوى ~ لكنكم ما زلتم تستخدمووووون نفس الحيلة ~”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كااااااان هذااااااا مسلللللي ~”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اتخذت خطوة إلى الأمام، ثم قفزت.

رافقت موجة من البرد القارس هذا المشهد المخيف.

كان السقف على ارتفاع خمسة أمتار فوق أرضية الكهف. قفزت الفتاة عالياً بما يكفي للوصول إليه ولمسه بسهولة. أبحرت برشاقة في الهواء وهبطت على الجانب الآخر من الحاجز. مع ارتطام كعوبها العالية على الأرض، سقطت أيضًا جميع الأسهم العالقة بداخلها.

وبعد ذلك، بدأت النظرات المقلقة بالظهور على وجوه الرجال.

التفتت لتنظر إلى الجنود الذين يقفون خلفها، والذين كانوا يعيدون حشو أقواسهم.

كما لو كان مدفوعًا بنوع من الحاسة السادسة، بدأ المرتزقة في إعادة تحميل أقواسهم.

تقدمت إلى الأمام – ولكمت أحدهم.

لم يكن لدى أي منهم أي فكرة عن هوية هذا الشخص. نظرًا لعدم معرفة أي شخص في الفرقة بهذا الغريب، كان من الواضح أن الدخيل هو الذي تسبب في هذا الاضطراب، وتلاشى الاضطراب في لحظة.

لقد كانت ضربة بسيطة وعادية. ومع ذلك، كانت تمتلك سرعة غير عادية وكانت قوتها التدميرية خارج هذا العالم.

سمعوا للتو فقط، دقات ضحك من الخارج. بسبب الأصداء داخل الكهف، تحول إلى ضحك صاخب لجنس غير معروف، وهو ما أدى إلى ارتجافهم حتى عظامهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

اخترقت يدها جسد المرتزق الذي ضربته، فأرسلته نحو الحاجز. مع اصطدام هز السماء، تفكك خشب الحاجز، ورشت شظايا الخشب والدماء في كل مكان.

صرت شالتير على أسنانها، ثم نادتها عروس مصاصة الدماء التي تم تكليفها بواجب المراقبة من خلفها.

فقط صوت شظايا الخشب المتساقط على الأرض كان يمكن سماعه في الصمت الذي ملأ القاعة.

بعد سماع صوت شالتير البهيج، خفضت عروس مصاصة الدماء – التي كانت متمركزة عند مدخل القاعة لمنع أي شخص من الهروب – رأسها وأضافت:

توقف المرتزقة المذهلون عن إعادة تحميل أقواسهم، و حدقوا بغباء في شالتير.

“أنا سعيدة لأنكِ استمتعتِ، سيدتي النبيلة.”

أدخلت شالتير سبابتها في كتلة الدم الطافية فوقها وسحبت خصلة من الدم تحولت إلى رمز أمامها. بدا وكأنه رمز سنسكريتي أو رمز مشابه، وكان يسمى رونية سحرية.

أثارت شالتير حقيقة أن إحدى عرائس مصاصي الدماء قد تركت وظيفتها وأتت إلى هنا، وتحولت رؤية شالتير إلى اللون الأحمر لأنها فكرت لفترة وجيزة في قتلها. في النهاية، تمكنت من خفض نيران غضبها بجهد كبير. إذا كانت قد تركت وظيفتها لأمر مهم، فلا بأس.

امتلكت شالتير فئة يسمى شارب الدم، وكانت هذه إحدى مهاراتها: بركة الدم. هذا الجرم السماوي من الدم المسحور يمكن أن يخزن دماء الضحايا لأغراض مختلفة. يمكن أيضًا أن يستنزف المانا من الدم، لذلك يمكن للمرء استخدام المهارات التي عززت التعاويذ دون استهلاك المزيد من نقاط المانا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اووووه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“[السحر المخترق – الانفجار الداخلي].”

الوحوش الوحيدة من نوع مصاصي الدماء التي يمكن القول إنها جميلة كانت عرائس مصاصي الدماء الخاصة بشالتير.

بعد إلقاء هذه التعويذة من الدرجة العاشرة – والتي كانت من أعلى مستويات السحر – بدأت أجساد عشرة مرتزقة تتضخم من الداخل.

كانت هناك أصوات تهنئة برين، وكذلك أصوات الأيدي التي تربت على الكتف.

لم يكن لديهم وقت للصراخ. كل ما استطاعوا فعله هو مشاهدة أجسادهم تتوسع بلا هوادة، ظهرت نظرات الرعب الجاهل على وجوههم. ثم، في اللحظة التالية، انفجرت أجسادهم، مثل فرقعة البالونات.

بزئير غاضب، أزالت شالتير العقبات التي كانت في طريقها، وتقدمت إلى المكان الذي هبت منه الريح.

ههههههههههههههههههه ألعاب نارية! كم هي جمييييييلة ~ “

وهكذا، تدحرجت ثلاثة جماجم على الأرض.

أشارت شالتير إلى الدماء المرشوش، وصفقت بقوة أمام هذا المشهد.

“ماااااااااااااااااااااااا الأاااامر؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اووووه!”

لم يكن لدى أي منهم أي فكرة عن هوية هذا الشخص. نظرًا لعدم معرفة أي شخص في الفرقة بهذا الغريب، كان من الواضح أن الدخيل هو الذي تسبب في هذا الاضطراب، وتلاشى الاضطراب في لحظة.

بعد تلك الصرخة، ضرب سيف صدر شالتير من الخلف – اخترق قلبها. ولف مثل الدائرة، كما لو كان يوسع الجرح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع تصاعد النحيب والصراخ منهم، اخترق ثلاثة مرتزقة جسد شالتير بالأسلحة التي بحوزتهم.

“مت، أيها الوحش!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم ينتبه برين لهذه الكلمات وهو يتحرك نحو الحاجز، وشق طريقه دون إضاعة لحظة واحدة قبل مواصلة الجري.

اخترق السيف بعد ذلك تقريبًا رأس شالتير وفرقه إلى نصفين، وتوقف بعد أن اخترق عينها اليسرى.

علقوا رؤوسهم للخارج لينظروا إلى الباب المغلق، لكن المرتزقة أصيبوا بالحيرة من الحدث الغريب الذي حدث أمامهم.

“أيها الحمقى، أسرعوا واهجموا!”

“اااااااه!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع تصاعد النحيب والصراخ منهم، اخترق ثلاثة مرتزقة جسد شالتير بالأسلحة التي بحوزتهم.

كانت تلك الكلمات هي الأمل الذي كانوا يتشبثون به جميعًا. على الرغم من أن خصمهم كان لا يزال صامدًا واقفًا، إلا أن العديد من الأسهم اخترقته لدرجة أنها تشبه النيص. حسب الفطرة السليمة، كان يجب أن تكون قد ماتت نهائيًا.

كانوا يأرجحون سيوفهم مرارًا وتكرارًا، لكن شالتير ما زالت ثابتة، على الرغم من وجود سيف مدفون في منتصف وجهها. حمل وجهها السعيد ابتسامة مخيفة، دون أي علامة على أنها كانت تعاني من الألم على الإطلاق.

تردد صدى صرخات لا حصر لها من الغضب وصيحات اليأس في القاعة الكبرى –

بعد أن سئموا من مهاجمتها، ألقى المرتزقة سيوفهم وبدأوا في لكمها وركلها، والدموع تنهمر على وجوههم. على الرغم من أنها كانت أكبر بكثير مما كانت عليه، إلا أن شالتير ظلت غير متأثر. كان الأمر كما لو أن المرتزقة كانوا يهاجمون صخرة ضخمة.

ارتفعت رأسها ببطء، ووجهها مغطى بخيوط الشعر الفضي. من خلالهم، تمكنوا من رؤية زوج من العيون المضيئة باللون الدم، والتي ضاقت ببطء إلى حد الإبرة.

أمالت شالتير رأسها لتنظر إلى المرتزقة وبدأت تفكر. ثم صفقت يديها معًا، بعد أن فكرت في مخطط شيطاني.

كانت تلك الكلمات هي الأمل الذي كانوا يتشبثون به جميعًا. على الرغم من أن خصمهم كان لا يزال صامدًا واقفًا، إلا أن العديد من الأسهم اخترقته لدرجة أنها تشبه النيص. حسب الفطرة السليمة، كان يجب أن تكون قد ماتت نهائيًا.

“هههههههههههههههههههههه!”

“الكثيييييير ~ مننننننننن ~ الوجباااااااات الخفيييييفة ~ ليييييي أناااااااااا~”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

زفرت، كأنها تطرد الحرارة من داخلها. جعلت رائحة الدم الكريهة الناس من حولها يشعرون بالغثيان.

كانت هناك أصوات تهنئة برين، وكذلك أصوات الأيدي التي تربت على الكتف.

انتزعت شالتير بلا مبالاة السيف العالق في رأسها. بمجرد خروجه، لم يكن هناك أي مؤشر على إصابتها في المقام الأول.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مصاصو الدماء عبارة عن وحوش تزاوج بين البشر والخفافيش، وكان شكل مصاصو الدماء من الدرجة الأولى أكثر وحشية من الآخرين.

كما كانت على وشك أن تأرجح بالسيف، توقفت في منتصف الطريق. غطى الصدأ السيف، وانهار ببطء. في ذهنها المبلل بالدم، تذكرت عقوبة من أحد فئاتها الوظيفية – الفارس الملعون – وقذفت السيف بعيدًا بطريقة مخيبة للأمل. ثم حركت إحدى يديها الرقيقة.

مستحيل. إذا كان هذا هو الحال بالفعل، فهذا يعني أن سبب وجود برين هنا أنه قد اتخذ الآن منعطفًا قدره 180 درجة. إذا كان الدخيل لا يزال على قيد الحياة، فهذا يعني أنه هرب إلى هنا.

وهكذا، تدحرجت ثلاثة جماجم على الأرض.

وبعد ذلك، بدأت النظرات المقلقة بالظهور على وجوه الرجال.

“اهربوا! اهربوا! انجوا بأرواحكم!”

عندما كان المرتزقة يلهثون أمامها، ازداد ضحك شالتير بصوت عالٍ.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا يمكننا التغلب على وحش مثل هذا!”

لم يكن من الواضح ما إذا كان المرتزق قد شعر في البداية أن عشرات الإبر قد اخترقت حلقه، أو ما إذا كان قد سمع الصوت الجسيم لدمه وهو يخرج من جسده في لحظة.

صرخ المرتزقة وهربوا في كل الاتجاهات.

بعد سماع صوت شالتير البهيج، خفضت عروس مصاصة الدماء – التي كانت متمركزة عند مدخل القاعة لمنع أي شخص من الهروب – رأسها وأضافت:

بعد أن فقدوا كل الإرادة للقتال، امسكت شالتير بأحد الرجال الذين يركضون من الخلف، وأمسكت رأسه بكلتا يديها وعصرته مثل البرتقال. انفجر رأسه مثل المحار بعد أن تمزق درع رأسه، وانتشرت مادة دماغه في كل ناحية.

لقد كانت ضربة بسيطة وعادية. ومع ذلك، كانت تمتلك سرعة غير عادية وكانت قوتها التدميرية خارج هذا العالم.

“هاهاهاهاهاهاهاها! ما هي النننننظرة على وجوهكم! هل أنتم خاااااائفون~؟ انتظروااا لحظة، هاهاهاهاها! انتظروااا قليلاً، أنا -! هههههههههههههههههههه!”

لم يهرب من براثن هذا الوحش المرعب.

أثار هذا الصوت الشرير فضولهم، التف المرتزقة ليروا مشهدًا مرعبًا. طاردتهم ملكة الكوابيس المخمرة بالدماء، ولم تسمح بمرتزق واحد بالفرار.

وهكذا، تدحرجت ثلاثة جماجم على الأرض.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تعثر أحد الرجال الهاربين، وتدحرج تحت أقدام شالتير.

فتحت فمها حتى تجاوز أذنيه، أصبح كبيرًا بما يكفي لامتصاص جمجمة رجل بالغ بأكملها.

“اعفو عن حياتي! ارجوكي! لن أفعل أي شيء سيئ مرة أخرى!”

رافقت موجة من البرد القارس هذا المشهد المخيف.

وبينما كانت تنظر إلى الرجل، وهو يبكي ويتوسل من أجل الرحمة وهو يمسك بساقها النحيلة، انقسم وجه شالتير إلى ابتسامة مفترسة. فهم المرتزق على الفور ما تعنيه تلك الابتسامة وتحول وجهه إلى رمادي شاحب.

علقوا رؤوسهم للخارج لينظروا إلى الباب المغلق، لكن المرتزقة أصيبوا بالحيرة من الحدث الغريب الذي حدث أمامهم.

“—ههههههههههه، لاااااعلى ~”

‘لقد هرب.’

”لااااا! توقفي-!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com __________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان لا يزال الرجل يمسك بساقها بينما كان جسده يطير في الهواء. أمسكت شالتير ظهره بيد واحدة، رمته بخفة نحو السقف.

“برين!”

غير قادر على مقاومة قوة ذراعها الخارقة للطبيعة، توقف المرتزق عن المقاومة في النهاية وأغمض عينيه. بعد فترة وجيزة من انعدام الوزن، شعر بسحب الجاذبية التي تجره إلى أسفل مرة أخرى؛ ثم اصطدمت يده بالأرض، مما أدى إلى إصابة جسده بنقرس من الألم.

ارتفعت رأسها ببطء، ووجهها مغطى بخيوط الشعر الفضي. من خلالهم، تمكنوا من رؤية زوج من العيون المضيئة باللون الدم، والتي ضاقت ببطء إلى حد الإبرة.

“اااااااه!”

“اعف… اعفي عن حياتي -“

كانت القدرة على الشعور بالألم دليلاً على أنه لا يزال على قيد الحياة. كان المرتزق ممتنًا لقدرته على الإفلات من الموت، ففتح عينيه قليلاً، ثم أدرك أنه كان يحتفل في وقت مبكر جدًا. كان هذا لأن يد شالتير النحيلة ذات اللون الأبيض العاجي احتضنته برفق، ولم تسمح له بلمس الأرض بالكامل.

على عكس ماري، لم يكن لدى شالتير أي سحر لتحريك الأرض، إذا حاولت إزالته بموجة صدمة، فقد يسقط السقف بأكمله عليها.

لم يهرب من براثن هذا الوحش المرعب.

صرت شالتير على أسنانها، ثم نادتها عروس مصاصة الدماء التي تم تكليفها بواجب المراقبة من خلفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا، ليس هذا فقط – فُتِحَت أمامه شيء يشبه الحفرة، بدت وكأنها كتلة من الدم المتخثر، تنبعث منها رائحة كريهة لم يرها من قبل.

ضحكت شالتير، وظهرت ابتسامة مفترس حقيرة على وجهها.

“هاهاهاهاهاها، هاهاها، كم هذا مرح ~ هل تعتقد حقًا أنني سأجعلك تموت بسهووووولة ~ لااااااااا ~” قالت وهي تلصق لسانها في وجهه.

كانت المشكلة التي واجهها المرء غالبًا مع استخدام السحر السحري هي أنه لا يمكن للمرء أن يتعلم إلا ما يعرفه الموضوع بالفعل. لا يمكن للهدف أن يعطي أجوبة ليس لديهم، وإذا اعتقدوا أن الباطل هو الحقيقة، فلن يتعلم السائل إلا الباطل.

“اعف… اعفي عن حياتي -“

كان مظهر شالتير الحالي هو مظهرها الأصلي بصفتها مصاص دماء حقيقي. بعبارة أخرى، كان مظهرها المعتاد مجرد خدعة.

“لاااااا – لم آكل منذ فترة طووووويلة ~”

بزئير غاضب، أزالت شالتير العقبات التي كانت في طريقها، وتقدمت إلى المكان الذي هبت منه الريح.

فتحت فمها حتى تجاوز أذنيه، أصبح كبيرًا بما يكفي لامتصاص جمجمة رجل بالغ بأكملها.

حتى لو كان الأمر يتعلق بمهارات التسديد، فإن أبعاد القاعة الرئيسية وحجم المدخل أعطت ميزة ساحقة للمدافعين في القاعة. بالإضافة إلى ذلك، بعد أن انتشروا جميعًا، سينتهي الأمر بالمهاجمون بإطلاق الأسهم عليهم من جميع المدافعين بغض النظر عن المكان الذي قرروا الهجوم فيه. حتى هجمات تأثير المنطقة ستواجه صعوبة في ضرب الهدف لأنهم منتشرين. تم تصميم ترتيب القوات هذا لتوفير تغطية أكبر للأسهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

♦ ♦ ♦

لا أحد يعرف هذا هنا.

أصيبت بواحد وثلاثون من الأسهم الأربعين التي تم إطلاقها، اخترق كل منهم جسدها بعمق. في هذا النطاق، يمكن أن تمر الأسهم عبر الدروع المعدنية، لذلك كانت هذه هي النتيجة المنطقية.

لا أحد يعلم هنا أن الوحوش المسماة الأسلاف الحقيقين في لعبة يجدراسيل DMMO-RPG كانت بمثابة تجسيد مادي للكارثة.

ومع ذلك، في حين أن هذا الفكر يملأ أذهانهم، فإن رماد الخوف الدخاني في قلوبهم لا يمكن أن ينطفئ.

كان الفم الذي انفتح على ارتفاع أذنيها في شكل نصف دائري، وكانت الأنياب الموجودة داخله طويلة بما يكفي حتى وصلت إلى ذقنها. كانت عيناها القرمزية اللامعة بلون الدم، ونبتت أطراف أصابع أذرعها الخشبية الجافة مخالب يبلغ طولها حوالي عشرة سنتيمترات. بدت وكأنها تنحني كلما تحركت.

هبت رياح باردة عبر الصالة الرئيسية، وتسللت عبر الفجوات الموجودة في الحاجز وغسلت الرجال الناجين من مرتزقة لواء نشر الموت، الذين يبلغ عددهم اثنان وأربعون.

كان هذا هو الوضع الذي كانت عليه.

على عكس ماري، لم يكن لدى شالتير أي سحر لتحريك الأرض، إذا حاولت إزالته بموجة صدمة، فقد يسقط السقف بأكمله عليها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان مصاصو الدماء عبارة عن وحوش تزاوج بين البشر والخفافيش، وكان شكل مصاصو الدماء من الدرجة الأولى أكثر وحشية من الآخرين.

أشارت شالتير إلى الدماء المرشوش، وصفقت بقوة أمام هذا المشهد.

الوحوش الوحيدة من نوع مصاصي الدماء التي يمكن القول إنها جميلة كانت عرائس مصاصي الدماء الخاصة بشالتير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل قائد يستعد لتوجيه الأوامر، قامت ببطء بنشر ذراعيها. بدأت الأسهم التي غطت جسدها بالخروج ثم سقطت على الأرض. لم يكن لدى على أي منهم قطرة دم واحدة. كان الأمر كما لو لم يتم استخدامهم على الإطلاق.

السبب الوحيد الذي جعل شالتير مصاصة الدماء الحقيقية تبدو جميلة جدًا هو أن عضو النقابة الذي صممها كان ماهرًا في الرسم وتحويل فنه إلى واقع.

بعد سماع صوت شالتير البهيج، خفضت عروس مصاصة الدماء – التي كانت متمركزة عند مدخل القاعة لمنع أي شخص من الهروب – رأسها وأضافت:

كان مظهر شالتير الحالي هو مظهرها الأصلي بصفتها مصاص دماء حقيقي. بعبارة أخرى، كان مظهرها المعتاد مجرد خدعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طفت تلك الكلمات إلى الواجهة في أفكارها الملطخة بالدماء. إلى حد ما، أدركت شالتير أنها فشلت في الجزء الخاص بها من المهمة.

(قصده انه شكلها و هي وحش مثلما ظهر في الأنمي هو شكلها الحقيقي)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل قائد يستعد لتوجيه الأوامر، قامت ببطء بنشر ذراعيها. بدأت الأسهم التي غطت جسدها بالخروج ثم سقطت على الأرض. لم يكن لدى على أي منهم قطرة دم واحدة. كان الأمر كما لو لم يتم استخدامهم على الإطلاق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

♦ ♦ ♦

“ههههههههههههههههههههههههههههههه”

مثل لعبة مطاطية، أو علقة منتفخة ومثيرة للاشمئزاز، قضمت شالتير حلق المرتزق.

كانوا يأرجحون سيوفهم مرارًا وتكرارًا، لكن شالتير ما زالت ثابتة، على الرغم من وجود سيف مدفون في منتصف وجهها. حمل وجهها السعيد ابتسامة مخيفة، دون أي علامة على أنها كانت تعاني من الألم على الإطلاق.

لم يكن من الواضح ما إذا كان المرتزق قد شعر في البداية أن عشرات الإبر قد اخترقت حلقه، أو ما إذا كان قد سمع الصوت الجسيم لدمه وهو يخرج من جسده في لحظة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لا يزال الرجل يمسك بساقها بينما كان جسده يطير في الهواء. أمسكت شالتير ظهره بيد واحدة، رمته بخفة نحو السقف.

شعر الرجل بأن وجوده قد اختفى، وأثار الخوف المروع من هذا الإدراك رعبًا لم يشعر به من قبل.

غير قادر على مقاومة قوة ذراعها الخارقة للطبيعة، توقف المرتزق عن المقاومة في النهاية وأغمض عينيه. بعد فترة وجيزة من انعدام الوزن، شعر بسحب الجاذبية التي تجره إلى أسفل مرة أخرى؛ ثم اصطدمت يده بالأرض، مما أدى إلى إصابة جسده بنقرس من الألم.

ومع ذلك، حتى أثناء محاولته النضال، نمت أطرافه وثقل بصره.

“أنا سعيدة لأنكِ استمتعتِ، سيدتي النبيلة.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد تجفيفه من دماءه، ألقت شالتير الجثة المجففة جانباً، ولعقت آخر قطرة من الدم بلسان رطب لامع. ثم ابتسمت ابتسامة مشرقة نحو المرتزقة الأخرين، الذين لم يعرفوا ما إذا كان عليهم الفرار أو تقبل فقط مصيرهم.

“من يعرف؟ إنه شعور غريب، رغم أنه… هل كان يبكي؟ لا، هذا مستحيل!”

“الكثيييييير ~ مننننننننن ~ الوجباااااااات الخفيييييفة ~ ليييييي أناااااااااا~”

وبينما كانت تقول تلك الجمل المحيرة، نظرت الفتاة – شالتير – حولها. ومع ذلك، فقد جعدت وجهها الجميل، ربما لأنها لم تجد الشخص الذي تبحث عنه. في الصمت المتواصل، دوى صوت الفتاة مرة أخرى.

تردد صدى صرخات لا حصر لها من الغضب وصيحات اليأس في القاعة الكبرى –

“اعف… اعفي عن حياتي -“

♦ ♦ ♦

ازدادت حدة التوتر في الهواء، ثم –

ابتسمت شالتير بابتسامة شريرة وهي واقفة داخل القاعة الصامتة التي أصبحت الآن خالية من أي حركة. امتص الجرم السماوي فوق رأسها الكثير من الدماء الجديدة.

ملء أنين اليأس هواء القاعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“كااااااان هذااااااا مسلللللي ~”

زمجرت شالتير في غضب.

بعد سماع صوت شالتير البهيج، خفضت عروس مصاصة الدماء – التي كانت متمركزة عند مدخل القاعة لمنع أي شخص من الهروب – رأسها وأضافت:

كان السقف على ارتفاع خمسة أمتار فوق أرضية الكهف. قفزت الفتاة عالياً بما يكفي للوصول إليه ولمسه بسهولة. أبحرت برشاقة في الهواء وهبطت على الجانب الآخر من الحاجز. مع ارتطام كعوبها العالية على الأرض، سقطت أيضًا جميع الأسهم العالقة بداخلها.

“أنا سعيدة لأنكِ استمتعتِ، سيدتي النبيلة.”

توجهت عيون الجميع الصامتة إلى مدخل القاعة – في اتجاه باقي الكهف.

“حااااان الوقت للطببببببق الرئيسسسسسسي~”

لقد كان تشكيلًا بسيطًا، لكنه كان بإمكانه صد قوة معادية أكبر منه.

فتحت شالتير باب المخزن الذي فر إليه برين، فكسرت القفل. كانت لا تزال المفصلات معلقة من الباب على يد شالتير.

”لااااا! توقفي-!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كانت غرفة التخزين ضيقة وفي داخلها عدة أكياس وصناديق.

بعد سماع صوت شالتير البهيج، خفضت عروس مصاصة الدماء – التي كانت متمركزة عند مدخل القاعة لمنع أي شخص من الهروب – رأسها وأضافت:

هنا اشتمت شالتير رائحة شيء مدهش – هواء نقي، معطر بالغبار، ورائحة الرياح من الخارج. في الوقت نفسه، خفت هالة البشري. ربما فقدت شالتير عقلها بسبب هيجان الدم، لكنها ما زالت تتذكر المهمة الموكلة إليها.

حتى لو كان الأمر يتعلق بمهارات التسديد، فإن أبعاد القاعة الرئيسية وحجم المدخل أعطت ميزة ساحقة للمدافعين في القاعة. بالإضافة إلى ذلك، بعد أن انتشروا جميعًا، سينتهي الأمر بالمهاجمون بإطلاق الأسهم عليهم من جميع المدافعين بغض النظر عن المكان الذي قرروا الهجوم فيه. حتى هجمات تأثير المنطقة ستواجه صعوبة في ضرب الهدف لأنهم منتشرين. تم تصميم ترتيب القوات هذا لتوفير تغطية أكبر للأسهم.

“كواااااه -!”

“برين!”

بزئير غاضب، أزالت شالتير العقبات التي كانت في طريقها، وتقدمت إلى المكان الذي هبت منه الريح.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا يمكننا التغلب على وحش مثل هذا!”

وجدت ثقبًا خلف الصناديق، تم سده بالحجر الرملي على بعد أقل من متر. تدفق الهواء النقي من الفجوة في الصخر.

“—ههههههههههه، لاااااعلى ~”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نفففففق هرووووب— !؟”

فتحت شالتير باب المخزن الذي فر إليه برين، فكسرت القفل. كانت لا تزال المفصلات معلقة من الباب على يد شالتير.

لم يكن مصاص الدماء الادنى يكذب – لم يكن يعلم بوجود ممر هروب هنا.

هبت رياح باردة عبر الصالة الرئيسية، وتسللت عبر الفجوات الموجودة في الحاجز وغسلت الرجال الناجين من مرتزقة لواء نشر الموت، الذين يبلغ عددهم اثنان وأربعون.

كانت المشكلة التي واجهها المرء غالبًا مع استخدام السحر السحري هي أنه لا يمكن للمرء أن يتعلم إلا ما يعرفه الموضوع بالفعل. لا يمكن للهدف أن يعطي أجوبة ليس لديهم، وإذا اعتقدوا أن الباطل هو الحقيقة، فلن يتعلم السائل إلا الباطل.

أدخلت شالتير سبابتها في كتلة الدم الطافية فوقها وسحبت خصلة من الدم تحولت إلى رمز أمامها. بدا وكأنه رمز سنسكريتي أو رمز مشابه، وكان يسمى رونية سحرية.

على عكس ماري، لم يكن لدى شالتير أي سحر لتحريك الأرض، إذا حاولت إزالته بموجة صدمة، فقد يسقط السقف بأكمله عليها.

لا، هذا لم يكن صحيحًا. يشير تعبيره إلى أنه كان يبحث عن شيء ما.

‘لقد هرب.’

بعد سماع صوت شالتير البهيج، خفضت عروس مصاصة الدماء – التي كانت متمركزة عند مدخل القاعة لمنع أي شخص من الهروب – رأسها وأضافت:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

طفت تلك الكلمات إلى الواجهة في أفكارها الملطخة بالدماء. إلى حد ما، أدركت شالتير أنها فشلت في الجزء الخاص بها من المهمة.

فتحت فمها حتى تجاوز أذنيه، أصبح كبيرًا بما يكفي لامتصاص جمجمة رجل بالغ بأكملها.

زمجرت شالتير في غضب.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم كانوا في كهف، بدا الأمر كما لو أن الهواء لم يستطع تحمل الأمر وانضم إلى الأصداء المدوية.

لماذا هذه الحشرة البشرية لا تتحرك وفقًا لرغبات شالتير، حارسة نازاريك؟

على الرغم من المسافة بينهما، يمكن أن يشموا الدم في أنفاسها. بسبب شدة الرائحة الكريهة، بدا كما لو أن الهواء كان يتحول إلى اللون الأحمر.

‘كل ما أريده هو تحويل حياتكم غير الضرورية إلى مساهمة ضعيفة في مجد نازاريك. لماذا لا تفهمون وتفرحون بهذه الحقيقة؟’

لم يكن مصاص الدماء الادنى يكذب – لم يكن يعلم بوجود ممر هروب هنا.

صرت شالتير على أسنانها، ثم نادتها عروس مصاصة الدماء التي تم تكليفها بواجب المراقبة من خلفها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رددوا اسم برين مرارًا وتكرارًا. وسط هذا الثناء، وقف برين عند مدخل القاعة ممسكًا سلاحه في يده العاجزة وهو يتفحص بهدوء وجوه بائعي السيوف من حوله.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“شالتير ساما!”

كانت المشكلة التي واجهها المرء غالبًا مع استخدام السحر السحري هي أنه لا يمكن للمرء أن يتعلم إلا ما يعرفه الموضوع بالفعل. لا يمكن للهدف أن يعطي أجوبة ليس لديهم، وإذا اعتقدوا أن الباطل هو الحقيقة، فلن يتعلم السائل إلا الباطل.

أثارت شالتير حقيقة أن إحدى عرائس مصاصي الدماء قد تركت وظيفتها وأتت إلى هنا، وتحولت رؤية شالتير إلى اللون الأحمر لأنها فكرت لفترة وجيزة في قتلها. في النهاية، تمكنت من خفض نيران غضبها بجهد كبير. إذا كانت قد تركت وظيفتها لأمر مهم، فلا بأس.

لم يتكلم احد.

“ماااااااااااااااااااااااا الأاااامر؟”

بزئير غاضب، أزالت شالتير العقبات التي كانت في طريقها، وتقدمت إلى المكان الذي هبت منه الريح.

“مر العديد من الناس هذا الطريق للتو.”

أمالت شالتير رأسها لتنظر إلى المرتزقة وبدأت تفكر. ثم صفقت يديها معًا، بعد أن فكرت في مخطط شيطاني.

“هممم ~ المتبقييييين على قيد الحياة~؟ إذذذذذذن ~ دعينا نخرج ونلتقي بههههههم—! أهاهاهاهاهاها، هههههههههههههههه! “

لم تكن من أي منهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

__________________

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرف الجميع ما يعنيه هذا. إنه يعني الكثير لسوء حظهم.

ترجمة: Scrub

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنهم كانوا في كهف، بدا الأمر كما لو أن الهواء لم يستطع تحمل الأمر وانضم إلى الأصداء المدوية.

“اهربوا! اهربوا! انجوا بأرواحكم!”

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط