الفصل 1 - الجزء الثالث
المجلد 3: الفالكري الدموية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub
الفصل 1 – الجزء الثالث – قطيع الحيوانات المفترسة
“لكِ خالص شكري على كرمك شالتير.”
ركض الحنطور بعيدًا عن مدينة القلعة.
“يجب أن يكون الأمر على ما يرام. علاوة على ذلك، لا يبدو أن طعمه جيد.”
كانت مركبة كبيرة تتسع بشكل مريح لستة أشخاص، يجرها أربعة خيول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس سيباس من الاستفسار المفاجئ. نظر إلى شالتير، و تعبير صارم على وجهه، يحاول أن يميز ما الذي تنوي عليه. من حيث كانت جالسة على الجانب، تغير تعبير سوليوشن أيضًا، رغم أنه كان دقيقًا بدرجة كافية بحيث لم يلاحظه الآخرون.
أضاء قرص البدر في سماء الليل، وأضاء الأرض بسطوع مذهل. ومع ذلك، كان السباق بأقصى سرعة خلال الليل لا يزال مسارًا أحمق. كان الإجراء الأكثر حكمة هو نصب الخيام، والفوانيس الخفيفة، وإرسال الحراس أثناء قضاء الليل هنا.
“لدي طلب بشأن هذه المسألة، شالتير.”
لم يكن العالم في الليل تحت سيطرة البشرية. لا، هذا لن يكون دقيقًا تمامًا – لا يمكن اعتبار أي مكان بدون ضوء جزءًا من عالم البشرية. أخفى الليل كل أنواع الحيوانات ونصف البشر والوحوش. تمتلك العديد من المخلوقات موهبة الرؤية الليلية أو المظلمة، وكثيراً ما هاجمت هذه المخلوقات البشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انا اتعجب حقًا من ذلك. الحقيقة هي أنني لا أعرف سبب ذلك أيضًا. يجب أن يكون نوعًا من الغريزة التي تجعلني أكرهه. ولكن يجب أن ينطبق الأمر نفسه عليه أيضًا.”
ومع ذلك، بالكاد شعر ركاب العربة بمركبتهم وهي تقفز خلال الليل المحفوف بالمخاطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أنه خلق شخصًا ما، أليس كذلك؟
لم يكن هذا بسبب امتصاص المطبات بشكل جيد أو ما شابه ذلك، ولكن لأن العربة كانت تسافر على طول طريق مرصوف بالحصى.
ساءت الحالة المزاجية داخل العربة على الفور، كما لو أن ضبابًا من البرد القارس يتدلى في الهواء.
بدأ تطوير الطرق بعد اقتراح “الأميرة الذهبية”، لكن الأماكن الوحيدة التي تم فيها الانتهاء منها كانت في تلك الأماكن التي كان يحتفظ بها التاج و الماركيز رايفن، أحد النبلاء الستة العظماء. كان هذا لأن النبلاء الآخرين احتجوا على هذه البادرة، وشعروا أن مثل هذه الطرق لن تفيد الإمبراطورية إلا عندما يهاجموا المملكة.
“هل يوجد شخص كهذا حقًا؟”
كما أثارت تكاليف صيانة تلك الطرق الكثير من الجدل. كان السبب في قيام الأميرة رينر بالتواصل مع التجار لدفع الفاتورة هو أن النبلاء المسؤولين عن المناطق التي تمر عبرها الطرق كانوا يجرون أقدامهم بشأن هذه المسألة. وهكذا، كانت أعمال الرصف في هذا الوضع حزينًا.
“من المحتمل جدًا أن يكون هذا هو الحال.”
نظرًا لأن هذه المنطقة لم تكن بعيدة جدًا عن إرانتل – التي كانت تدار من قبل التاج – فقد كان العمل هنا على مستوى عالٍ جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظرًا لأن هذه المنطقة لم تكن بعيدة جدًا عن إرانتل – التي كانت تدار من قبل التاج – فقد كان العمل هنا على مستوى عالٍ جدًا.
ومع ذلك، لم تكن الطرق مثالية. اهتزت العربة قليلاً أثناء سيرها على طول الشارع، وشقت بعض الاهتزازات الخافتة طريقها إلى الركاب.
ومع ذلك، بالكاد شعر ركاب العربة بمركبتهم وهي تقفز خلال الليل المحفوف بالمخاطر.
أنهت هذه الهزات المحادثة بين ركاب المركبة.
“… هل هو تابع لهم؟”
من بين هؤلاء الركاب سيباس، و سوليوشن بجانبه. أمامه كانت شالتير، محاطة باثنين من عرائس مصاصي الدماء الذين كانوا تابعين لها. من الواضح أن زاك كان يقود العربة من مقعد السائق.
مع أنفاسها الأخيرة، استأنفت شالتير تعبيرها الطبيعي – فتاة شابة جذابة ذات جو مغر حولها – وعاد بؤبؤيها إلى لونهم الأصلي.
ملأ صمت قصير الهواء داخل العربة، ثم تحدث سيباس لكسره:
“هناك شيء كنت أود أن أسألكِ عنه منذ فترة.”
“أنا أفهم… في الحقيقة، لم أكن أتوقع منكِ أن تفعلِ أي شيء بهذا الحماقة. لقد كانت مجرد مزحة، أليس كذلك؟”
“مم؟ في ماذا تفكر؟”
ساءت الحالة المزاجية داخل العربة على الفور، كما لو أن ضبابًا من البرد القارس يتدلى في الهواء.
“لقد لاحظت أنك أنتِ و أورا ساما لا تتفقان جيدًا. هل هناك سبب معين لذلك؟”
“هل تريد إلقاء نظرة عليه؟”
“… في الواقع، أشعر أننا نسير بشكل جيد.”
تم خلق سيباس بواسطة توتش مي. تم خلق ديميورغ بواسطة أولبرت آلان أودل. خلق كوكيتوس بواسطة المحارب تاكيميكازوتشي. ومع ذلك، حتى شالتير لم تكن تعرف أي نوع من الشخصيات التي خلقها آينز – أو مومونجا، الأعلى مرتبة بين الواحد و الأربعين كائنًا ساميًا.
عندما أجابت شالتير بهدوء، حدقت في ظفر إصبعها الخنصر، كما لو كانت تشعر بالملل.
وأضافت شالتير أنها لا تعرف ما يعنيه بذلك. حير ذلك سيباس نوعًا ما و أمال رأسه وقال:
كان طول الظفر الأبيض اللؤلؤي حوالي 2 سم. على الرغم من أن لديها مبرد، إلا أن الظفر بدا مشذبًا تمامًا، لذلك لم تكن هناك حاجة لمزيد من العمل عليه شعرت شالتير أيضًا أن اتخاذ إجراء إضافي غير ضروري، لذا ألقت المبرد إلى إحدى عرائس مصاصي الدماء بجانبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان رد شالتير الصمت.
بعد ذلك، بدأت في لمس أثداء مصاصي الدماء بجانبها بيديها الفارغتين. ومع ذلك، عندما لاحظت تعابير الشخصين أمامها، سحبت يديها، و ظهرت نظرة محرجة إلى حد ما على وجهها.
“ما نوع الأشخاص الموجودين في الطابق الثامن؟ أعرف عن فيكتم، ولكن من هناك غيره؟”
تابع سيباس: “لا يبدو الأمر كذلك.” تجعد وجه شالتير، كما لو كانت قد أكلت شيئًا مرًا، ثم أجابت:
“هل تريد إلقاء نظرة عليه؟”
“أنا… أعتقد أننا نتفق معًا. أنا ببساطة أضايقها قليلاً لأن خالقي، بيروروتشينو ساما صممني على العداء معها. ومع ذلك، لا يوجد عداوة حقيقية. ربما صممت بوكوبوكوتشاجاما ساما تلك الفتاة حتى لا تتوافق معي أيضًا.”
(ما هذه الأسماء، إذا مستقبلًا اخطأت في حرف من هذه الأسماء سامحوني لكن صعب جدًا احفظهم)
“علاوة على ذلك، أنا أفضل الفتيات اللطيفات. قد يكون هناك نوع مختلف من الترفيه في منح هذا الرجل إلى سوليوشن.”
لوحت شالتير بيدها وكأنها كانت تشعر بالملل الشديد، ثم قابلت نظرة سيباس لأول مرة.
“مم؟ في ماذا تفكر؟”
“بالحديث عن ذلك، كان خالقي بيروروتشينو ساما و خالقة تلك الفتاة – بوكوبوكوتشاجاما ساما – الأخت الكبرى والأخ الأصغر. وبهذا المعنى، أنا وهي أختان أيضًا.”
أغلق سيباس وشالتير عيونهم وابتسموا من أعماق قلوبهم.
“علاقة أخوة – فهمت!”
عندما أجابت شالتير بهدوء، حدقت في ظفر إصبعها الخنصر، كما لو كانت تشعر بالملل.
“في الماضي، ناقش بيروروتشينو ساما الأمر مع الوجودات السامية الأخرى – لوسي★فر* ساما و نيشيكي إنراي ساما.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس سيباس من الاستفسار المفاجئ. نظر إلى شالتير، و تعبير صارم على وجهه، يحاول أن يميز ما الذي تنوي عليه. من حيث كانت جالسة على الجانب، تغير تعبير سوليوشن أيضًا، رغم أنه كان دقيقًا بدرجة كافية بحيث لم يلاحظه الآخرون.
(هو مكتوب هكذا في الترجمة الانجليزية لذا هذا ليس تغيير من عندي ولا اعرف الصراحة لماذا وضعوا نجمة في النصف)
“لقد لاحظت أنك أنتِ و أورا ساما لا تتفقان جيدًا. هل هناك سبب معين لذلك؟”
تسللت نظرة تقديس إلى عيني شالتير وهي تروي ذكرياتها عن مرافقتها لهذه الشخصيات السامية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسأل سيباس عن التغيير المفاجئ في الموضوع. بدلا من ذلك أجاب مباشرة:
ذكر بيروروتشينو ساما ذات مرة أن بوكوبوكوتشاجاما ساما كان تعمل مهنة السيو*. كانت مشهورة جدًا لدرجة أنها أعارت مواهبها إلى أشياء تسمى “aerogays”، لذلك كلما اشترى لعبة كان ينتظرها بلهفة، سينتهي به الأمر إلى التفكير في وجه أخته وسيفقد دافعه.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أنه خلق شخصًا ما، أليس كذلك؟
(لم أفهم كثيرًا الفقرة السابقة لكن معنى سيو و هي بكل اختصار من يعمل كمؤدي صوتي في الأنمي أم عن aerogays فبحثت كثيرًا و لم أجد معنى واضح و صريح للكلمة و قد يكون شيء له علاقة باليابان لذا من لديه معلومة عن هذا ينورنا في التعليقات)
“… هاه؟” صاحت شالتير بصوت منخفض بشكل لا يصدق.
وأضافت شالتير أنها لا تعرف ما يعنيه بذلك. حير ذلك سيباس نوعًا ما و أمال رأسه وقال:
تم تخزين جميع العناصر السحرية الراقية التي جمعتها نقابة آينز أوول جوون هناك. وقيل أيضًا أنه يحتوي على العديد من العناصر في المستوى العالمي. ولما كان هذا هو الحال، فقد كان المكان الأنسب لـ NPC الذي أنشأه أعظم واحد بين الكائنات السامية، آينز، للدفاع.
“السيو… أتذكر أن هذا يبدو أنه مجال عمل يتضمن استخدام الصوت. يبدو أنهم ماهرون في الغناء، لذلك ربما ينبغي أن يكونوا مثل الشعراء.”
بعد سماع إجابة سيباس، ضحكت شالتير، مثل رنين أجراس الفضة، وأجابت بالنفي:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… يبدو أننا توقفنا.”
“ليس هذا هو الحال.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شالتير أغمضت عينيها وفكرت في الطلب. بعد التفكير في عدة احتمالات، بدا أنها وصلت إلى نتيجة، وأومأت برأسها.
“لا؟ كيف ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أن الخزانة كانت مكانًا لا يمكن لأحد دخوله إلا بخاتم آينز أوول جوون، ولكن سيكون من الغريب تركها بدون حراسة.
“سمعت ذات مرة بوكوبوكوتشاجاما ساما تقول إن كونك سيو يعني إعطاء الروح من خلال الصوت. وبعبارة أخرى، فإن وظيفة السيو هي خلق الحياة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أنه خلق شخصًا ما، أليس كذلك؟
“أوه! أنا أرى. يبدو أنني كنت أعاني من سوء فهم كبير. شكراً جزيلاً لك على هذا التصحيح، شالتير ساما.”
“من وجهة النظر هذه، سيكون ديميورغ ساما هو الأنسب لهذا النوع من العمل. بعد كل شيء، يمكنه التحكم في أفكار خصمه، مثلما تفعل أورا ساما بأنفاسها.”
سيباس وجميع الكائنات الأخرى التي أنشأتها الوجودات السامية كانت مغمورة بالمعرفة عند إنشائها، ولكن هذا هو كل ما لديهم. لأنهم لم يعرفوا الحياة الواقعية، وقعت حوادث مؤسفة مسلية في بعض الأحيان؛ مثل قول الشائعات و ارتكاب خطأ بشأن وظائف أسيادهم الموقرة.
على عكس ألبيدو، لم تكن شالتير مليئة بالمعرفة عن كل فرد في نازاريك. لذلك، كان هذا الاسم جديدًا عليها.
شعر سيباس بعدم الراحة بشكل رهيب، وتمتم في نفسه، ونقش معنى مهنة السيو في قلبه حتى لا يرتكب نفس الخطأ مرة أخرى.
“لقد لاحظت أنك أنتِ و أورا ساما لا تتفقان جيدًا. هل هناك سبب معين لذلك؟”
“ليست هناك حاجة لأخذ ذلك على محمل الجد… آه، حسنًا، سيباس، نظرًا لأننا مسافرون رفقاء، فلا داعي لأن تكون رسميًا للغاية.”
كان كبرياء شالتير مصابًا بكدمات إلى حد ما لأنها اعتبرت أنه لم يتم اختيارها لحماية مثل هذه الأرض المهمة، لكنها عززت نفسها بفكرة أنه لا مفر من ذلك. بالنسبة لشالتير، كان منع المتسللين من الابتعاد عن الطابق الثالث مهمة حاسمة أيضًا، كل جزء مهم مثل حماية الخزانة.
“هل سيكون الأمر على ما يرام، شالتير ساما؟”
“لقد أخطأت في كلامي، أرجوكِ سامحيني. كنت غير مرتاح قليلًا. سيكون الأمر على ما يرام طالما أن [جنون الدم] لا ينطلق.”
“لا تخاطبني بصفتي ساما… فنحن جميعًا خدام للكائنات السامية. ربما يكونون قد تنازلوا عن مواقفنا ووضعوا بعضًا منا فوق الآخرين، لكن الحقيقة هي أننا جميعًا متماثلون في الأساس.”
أنهت هذه الهزات المحادثة بين ركاب المركبة.
كانت تقول الحقيقة. كانت سوليوشن تطيع سيباس فقط لأنها أُمرت بذلك. في الأصل، كانت هي وسيباس في نفس المكانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت شالتير نفسًا عميقًا عدة مرات. يبدو أنها تحاول امتصاص غضبها مرة أخرى، أو ربما كانت تحاول تهدئة القلق في قلبها.
“أنا أفهم، شالتير. إذن، سأخاطبكِ بهذه الطريقة من الآن فصاعدًا.”
“سمعت ذات مرة بوكوبوكوتشاجاما ساما تقول إن كونك سيو يعني إعطاء الروح من خلال الصوت. وبعبارة أخرى، فإن وظيفة السيو هي خلق الحياة.”
“من الجيد سماع ذلك. بالتفكير في الأمر، فأنت لا تتوافق مع ديميورغ أيضًا، أليس كذلك؟”
“هل يمكنكِ إعطاء سائق العربة لهذه الفتاة؟”
ظل سيباس صامتًا. ضاقت أعين شالتير كطفل مرح، واستمرت في السؤال:
المجلد 3: الفالكري الدموية
“الوجودات السامية لم تصممك بهذه الطريقة، فلماذا ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد سماع إجابة سيباس، ضحكت شالتير، مثل رنين أجراس الفضة، وأجابت بالنفي:
“…انا اتعجب حقًا من ذلك. الحقيقة هي أنني لا أعرف سبب ذلك أيضًا. يجب أن يكون نوعًا من الغريزة التي تجعلني أكرهه. ولكن يجب أن ينطبق الأمر نفسه عليه أيضًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أن الخزانة كانت مكانًا لا يمكن لأحد دخوله إلا بخاتم آينز أوول جوون، ولكن سيكون من الغريب تركها بدون حراسة.
“حسنًا – لا يبدو الأمر كذلك بالنسبة لي… مع ذلك، قد يكون ذلك بسبب أن مشاعر الخالقين، الكائنات السامية، محفورة بعمق في قلوبنا.”
“من المحتمل جدًا أن يكون هذا هو الحال.”
أغلق سيباس وشالتير عيونهم وابتسموا من أعماق قلوبهم.
درست شالتير بعناية سيباس، الذي أومأ لها برأسه. ثم بعد التفكير في موقفه، شعرت شالتير أنه سيعرف إجابة السؤال الذي كان يختبئ في قلبها لفترة طويلة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انا اتعجب حقًا من ذلك. الحقيقة هي أنني لا أعرف سبب ذلك أيضًا. يجب أن يكون نوعًا من الغريزة التي تجعلني أكرهه. ولكن يجب أن ينطبق الأمر نفسه عليه أيضًا.”
“ما نوع الأشخاص الموجودين في الطابق الثامن؟ أعرف عن فيكتم، ولكن من هناك غيره؟”
“لم أكن أدرك أن تصريحاتي كانت استهزاء بآينز ساما، الذي اختاركِ لهذه المهمة، وأنا أعتذر عن ذلك أيضًا. أتمنى أن تسامحيني على إغاظتكِ.”
عبس سيباس من الاستفسار المفاجئ. نظر إلى شالتير، و تعبير صارم على وجهه، يحاول أن يميز ما الذي تنوي عليه. من حيث كانت جالسة على الجانب، تغير تعبير سوليوشن أيضًا، رغم أنه كان دقيقًا بدرجة كافية بحيث لم يلاحظه الآخرون.
من بين هؤلاء الركاب سيباس، و سوليوشن بجانبه. أمامه كانت شالتير، محاطة باثنين من عرائس مصاصي الدماء الذين كانوا تابعين لها. من الواضح أن زاك كان يقود العربة من مقعد السائق.
“… في الماضي، كان هناك حمقى تحدوا الكائنات السامية و غزوا نازاريك، وخرقوا دفاعات الطابق السابع. ومع ذلك، لم يصلوا إلى الطابق التاسع، حيث أقامت الكائنات السامية. في هذه الحالة، لابد أنه تم إيقافهم في الطابق الثامن، أليس كذلك؟ على الرغم من أنني لا أتذكر الحدث، يجب أن يكون الأعداء قد جلبوا معهم قوة قتالية مخيفة للوصول إلى هذا الحد، لذلك أعتقد أنه تم إيقافهم بقوة غير عادية. ومع ذلك، ليس لدي أي فكرة عمن اعترض المتسللين. لا، يجب أن تعرف البيدو. بعد كل شيء، هي المشرف الوصي على نازاريك. سيكون من الغريب لو لم تكن تعرف ذلك.”
بعد ذلك، بدأت في لمس أثداء مصاصي الدماء بجانبها بيديها الفارغتين. ومع ذلك، عندما لاحظت تعابير الشخصين أمامها، سحبت يديها، و ظهرت نظرة محرجة إلى حد ما على وجهها.
كما لو كانت تتجاهل سيباس الصامت، تابعت شالتير سؤالها:
بعد ذلك، انحنى لـ سوليوشن و عرائس مصاصي الدماء في اعتذار – في ذلك الوقت، ارتجفت العربة، وسمعوا صهيل الخيول التي سحبت السيارة.
“… إنه نوع من الإزعاج أن أسمع أنها تسبقني بخطوة. ما هو نوع الكائنات الغامضة الموجودة في الطابق الثامن؟ الشخصيات من خلق آينز ساما، ربما؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أن الخزانة كانت مكانًا لا يمكن لأحد دخوله إلا بخاتم آينز أوول جوون، ولكن سيكون من الغريب تركها بدون حراسة.
تم خلق سيباس بواسطة توتش مي. تم خلق ديميورغ بواسطة أولبرت آلان أودل. خلق كوكيتوس بواسطة المحارب تاكيميكازوتشي. ومع ذلك، حتى شالتير لم تكن تعرف أي نوع من الشخصيات التي خلقها آينز – أو مومونجا، الأعلى مرتبة بين الواحد و الأربعين كائنًا ساميًا.
حتى الخيول التي تسحب العربة بدت وكأنها شعرت بذلك، لأن السيارة ترنحت فجأة. أصبحت الوجوه الخالية من الدم لعرائس مصاصي الدماء المرافقة لشالتير أكثر شحوبًا من المعتاد، في حين ارتجفت سوليوشن في مكانها بجانب سيباس. حتى سيباس، الذي كان من المفترض أن يكون على قدم المساواة مع شالتير، شعر بالقشعريرة.
من المؤكد أنه خلق شخصًا ما، أليس كذلك؟
“بالتأكيد. بعد كل شيء، إنه مكان لا يمكننا حتى دخوله. يجب أن يكون هناك شيء بالداخل.”
ولما كان الأمر كذلك، كان من المعقول أن نستنتج أن هذه الشخصية الغامضة كانت تقيم في الطابق الثامن، والتي لم تكن شالتير على علم بها.
“… إنه نوع من الإزعاج أن أسمع أنها تسبقني بخطوة. ما هو نوع الكائنات الغامضة الموجودة في الطابق الثامن؟ الشخصيات من خلق آينز ساما، ربما؟”
“… لا، لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك. هذه مجرد شائعة، لكنني سمعت أن شخصية الـ NP التي أنشأها آينز ساما تسمى ممثل باندورا، وقوته مماثلة لبقية الحراس مثلنا. على ما يبدو، إنه يدافع عن أعماق الخزانة.”
“هل تريد إلقاء نظرة عليه؟”
“هل يوجد شخص كهذا حقًا؟”
“- يريد بدء قتال معي؟”
على عكس ألبيدو، لم تكن شالتير مليئة بالمعرفة عن كل فرد في نازاريك. لذلك، كان هذا الاسم جديدًا عليها.
تم خلق سيباس بواسطة توتش مي. تم خلق ديميورغ بواسطة أولبرت آلان أودل. خلق كوكيتوس بواسطة المحارب تاكيميكازوتشي. ومع ذلك، حتى شالتير لم تكن تعرف أي نوع من الشخصيات التي خلقها آينز – أو مومونجا، الأعلى مرتبة بين الواحد و الأربعين كائنًا ساميًا.
من المؤكد أن الخزانة كانت مكانًا لا يمكن لأحد دخوله إلا بخاتم آينز أوول جوون، ولكن سيكون من الغريب تركها بدون حراسة.
“أوه! أنا أرى. يبدو أنني كنت أعاني من سوء فهم كبير. شكراً جزيلاً لك على هذا التصحيح، شالتير ساما.”
أعماق الخزنة.
على عكس ألبيدو، لم تكن شالتير مليئة بالمعرفة عن كل فرد في نازاريك. لذلك، كان هذا الاسم جديدًا عليها.
تم تخزين جميع العناصر السحرية الراقية التي جمعتها نقابة آينز أوول جوون هناك. وقيل أيضًا أنه يحتوي على العديد من العناصر في المستوى العالمي. ولما كان هذا هو الحال، فقد كان المكان الأنسب لـ NPC الذي أنشأه أعظم واحد بين الكائنات السامية، آينز، للدفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت شالتير نفسًا عميقًا عدة مرات. يبدو أنها تحاول امتصاص غضبها مرة أخرى، أو ربما كانت تحاول تهدئة القلق في قلبها.
كان كبرياء شالتير مصابًا بكدمات إلى حد ما لأنها اعتبرت أنه لم يتم اختيارها لحماية مثل هذه الأرض المهمة، لكنها عززت نفسها بفكرة أنه لا مفر من ذلك. بالنسبة لشالتير، كان منع المتسللين من الابتعاد عن الطابق الثالث مهمة حاسمة أيضًا، كل جزء مهم مثل حماية الخزانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يسأل سيباس عن التغيير المفاجئ في الموضوع. بدلا من ذلك أجاب مباشرة:
والآن، كلفها سيدها بمهمة حيوية أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أنه خلق شخصًا ما، أليس كذلك؟
“بالتأكيد، لكني لم أر ذلك الشخص من قبل. بعد كل شيء، لا يمكن للمرء أن يذهب إلى ذلك المكان بدون الخاتم.”
درست شالتير بعناية سيباس، الذي أومأ لها برأسه. ثم بعد التفكير في موقفه، شعرت شالتير أنه سيعرف إجابة السؤال الذي كان يختبئ في قلبها لفترة طويلة:
“اوه…”
أنهت هذه الهزات المحادثة بين ركاب المركبة.
كانت إجابة شالتير خالية من الطاقة، وكأنها فقدت كل اهتمام بالأمر برمته. ومع ذلك، يبدو أن سيباس لم يمانع ذلك.
“لم أكن أدرك أن تصريحاتي كانت استهزاء بآينز ساما، الذي اختاركِ لهذه المهمة، وأنا أعتذر عن ذلك أيضًا. أتمنى أن تسامحيني على إغاظتكِ.”
“لا يزال، الطابق الثامن مكان غامض… إنه نوع من العار.”
أنهت هذه الهزات المحادثة بين ركاب المركبة.
“بالتأكيد. بعد كل شيء، إنه مكان لا يمكننا حتى دخوله. يجب أن يكون هناك شيء بالداخل.”
“… لا، لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك. هذه مجرد شائعة، لكنني سمعت أن شخصية الـ NP التي أنشأها آينز ساما تسمى ممثل باندورا، وقوته مماثلة لبقية الحراس مثلنا. على ما يبدو، إنه يدافع عن أعماق الخزانة.”
“وما هو هذا الشيء بالضبط؟”
“- يريد بدء قتال معي؟”
“هل يمكن أن يكون هناك فخ هناك قد يهاجمنا؟”
“… لا، لا ينبغي أن يكون الأمر كذلك. هذه مجرد شائعة، لكنني سمعت أن شخصية الـ NP التي أنشأها آينز ساما تسمى ممثل باندورا، وقوته مماثلة لبقية الحراس مثلنا. على ما يبدو، إنه يدافع عن أعماق الخزانة.”
“مم، هذه ليست فكرة سيئة، على الرغم من أنني إذا اضطررت إلى التخمين… هل يمكن أن يكون فخًا يقتل بشكل عشوائي أي شخص يدخله؟”
أدرك سيباس على الفور ما يمكن أن يجعل شالتير في مزاج كهذا. بعد أن استشعر أن هذا هو الوقت المثالي للقيام بذلك، قرر طرح طلب سوليوشن السابق.
“قبر نازاريك العظيم تم صنعه يدويًا من قبل الكائنات السامية، ودافعنا عنه، الذين تعهدنا بحياتنا في الخدمة. أي شخص يمكنه اختراق قلعة منيعة مثل هذه وخرق الطابق السابع لن يتم إيقافه على الأرجح بفخ مثل هذا…”
“السيو… أتذكر أن هذا يبدو أنه مجال عمل يتضمن استخدام الصوت. يبدو أنهم ماهرون في الغناء، لذلك ربما ينبغي أن يكونوا مثل الشعراء.”
“هل تريد إلقاء نظرة عليه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذت شالتير نفسًا عميقًا عدة مرات. يبدو أنها تحاول امتصاص غضبها مرة أخرى، أو ربما كانت تحاول تهدئة القلق في قلبها.
كان لشالتير ابتسامة على وجهها وهي تقول ذلك، مثل طفل يلعب. كانت ابتسامة سيباس هي نفسها كما هو الحال دائمًا، ولكن كان هناك فارق بسيط في الأمر الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انا اتعجب حقًا من ذلك. الحقيقة هي أنني لا أعرف سبب ذلك أيضًا. يجب أن يكون نوعًا من الغريزة التي تجعلني أكرهه. ولكن يجب أن ينطبق الأمر نفسه عليه أيضًا.”
“هل تنوين تحدي رغبات آينز ساما؟”
بدأ تطوير الطرق بعد اقتراح “الأميرة الذهبية”، لكن الأماكن الوحيدة التي تم فيها الانتهاء منها كانت في تلك الأماكن التي كان يحتفظ بها التاج و الماركيز رايفن، أحد النبلاء الستة العظماء. كان هذا لأن النبلاء الآخرين احتجوا على هذه البادرة، وشعروا أن مثل هذه الطرق لن تفيد الإمبراطورية إلا عندما يهاجموا المملكة.
“امزح فحسب امزح. لقد كانت مجرد مزحة، لا داعي لأن تبدو مخيفًا جدًا هكذا.”
كان السبب وراء استخدام آينز لشالتير في هذه المهمة – والتي ربما ينتهي بها الأمر بتجاهل الأوامر أو حتى تهيج – هي بسبب عملية إقصاء فعلها آينز.
“… الفضول قتل القطة. يجب أن ننتظر بهدوء حتى يخبرنا آينز ساما بذلك المكان.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن العالم في الليل تحت سيطرة البشرية. لا، هذا لن يكون دقيقًا تمامًا – لا يمكن اعتبار أي مكان بدون ضوء جزءًا من عالم البشرية. أخفى الليل كل أنواع الحيوانات ونصف البشر والوحوش. تمتلك العديد من المخلوقات موهبة الرؤية الليلية أو المظلمة، وكثيراً ما هاجمت هذه المخلوقات البشر.
“لديك نقطة هناك… إذن، هل أخذت فريستنا الطُعم؟”
“في الواقع. يبدو أنه رسول من نوع ما.”
لم يسأل سيباس عن التغيير المفاجئ في الموضوع. بدلا من ذلك أجاب مباشرة:
(ما هذه الأسماء، إذا مستقبلًا اخطأت في حرف من هذه الأسماء سامحوني لكن صعب جدًا احفظهم)
“نعم، لقد وقعوا في الخطاف، والحبال، وغرقوا. كل ما نحتاج إلى القيام به هو لفهم.”
كانت مقل عينيها – الآن حمراء تمامًا – مكملةً كلامها:
أومأت شالتير قليلًا ثم لحست شفتيها برفق. اشتعلت النيران في بؤبؤيها القرمزيان.
“بالحديث عن ذلك، كان خالقي بيروروتشينو ساما و خالقة تلك الفتاة – بوكوبوكوتشاجاما ساما – الأخت الكبرى والأخ الأصغر. وبهذا المعنى، أنا وهي أختان أيضًا.”
أدرك سيباس على الفور ما يمكن أن يجعل شالتير في مزاج كهذا. بعد أن استشعر أن هذا هو الوقت المثالي للقيام بذلك، قرر طرح طلب سوليوشن السابق.
“لكِ خالص شكري على كرمك شالتير.”
“لدي طلب بشأن هذه المسألة، شالتير.”
كما أثارت تكاليف صيانة تلك الطرق الكثير من الجدل. كان السبب في قيام الأميرة رينر بالتواصل مع التجار لدفع الفاتورة هو أن النبلاء المسؤولين عن المناطق التي تمر عبرها الطرق كانوا يجرون أقدامهم بشأن هذه المسألة. وهكذا، كانت أعمال الرصف في هذا الوضع حزينًا.
“…ما هو؟”
عندما أجابت شالتير بهدوء، حدقت في ظفر إصبعها الخنصر، كما لو كانت تشعر بالملل.
كان الرد مزعجًا، نظرًا لأن سيباس قد هز شالتير بسبب فرحتها بما سيحدث قريبًا. كأنه يريحها، تابع سيباس:
“من المحتمل جدًا أن يكون هذا هو الحال.”
“هل يمكنكِ إعطاء سائق العربة لهذه الفتاة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، لذا لا داعي لقول المزيد. سوف أنجز المهمة التي أعطاني إياها آينز ساما دون أن أفشل، لذلك سوف يمدحني قائلاً “أحسنتِ، شالتير، أنت أهم عبدي عندي”، ثم يقول، “أنت الأكثر جدارة بالوقوف إلى جانبي.”
“… هل هو تابع لهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما هو هذا الشيء بالضبط؟”
“في الواقع. يبدو أنه رسول من نوع ما.”
(هو مكتوب هكذا في الترجمة الانجليزية لذا هذا ليس تغيير من عندي ولا اعرف الصراحة لماذا وضعوا نجمة في النصف)
شالتير أغمضت عينيها وفكرت في الطلب. بعد التفكير في عدة احتمالات، بدا أنها وصلت إلى نتيجة، وأومأت برأسها.
“لماذا نذهب إلى هذا الحد؟ قال آينز ساما إنه لا بأس من تجفيفهم وتحويلهم إلى عبيد. كانت الأشياء المهمة هي أنني اضطررت تمامًا لالتقاطهم جميعًا… التحقيق فيهم جميعًا واحدًا تلو الآخر سيكون أمرًا شاقًا، لذلك قد أمتصهم جميعًا حتى يجفوا.”
“يجب أن يكون الأمر على ما يرام. علاوة على ذلك، لا يبدو أن طعمه جيد.”
عادت شالتير – التي خسرت نفسها في أوهام الثناء التي كان سيدها سيسرفها عليها بمجرد أن تنجح في مهمتها – إلى رشدها. ابتسمت، كفتاة فكرت للتو في مزحة رائعة. كان سيباس أيضًا يمشّط شاربه وهو يبتسم.
“لكِ خالص شكري على كرمك شالتير.”
لم يتكلم سيباس بالكلمات التي في قلبه – “أنا أرى” – بل أومأ برأسه. ومع ذلك، كان عليه أن يعترف بأنه لم يكن مرتاحًا تمامًا لتفسير شالتير لأوامره. مع وضع ذلك في الاعتبار، لم يستطع سيباس إلا أن يقول:
“شكرًا لكِ شالتير ساما.”
“لا يزال، الطابق الثامن مكان غامض… إنه نوع من العار.”
“آه، على الرحب والسعة، هذا لا شيء.”
كان الرد مزعجًا، نظرًا لأن سيباس قد هز شالتير بسبب فرحتها بما سيحدث قريبًا. كأنه يريحها، تابع سيباس:
كانت شالتير مندهشة تمامًا من ابتسامة سوليوشن الحنونة لها. لم تكن تتوقع مثل هذا التعبير الصادق. ثم عدلت شالتير نفسها والتفتت إلى سيباس بجدية.
وأضافت شالتير أنها لا تعرف ما يعنيه بذلك. حير ذلك سيباس نوعًا ما و أمال رأسه وقال:
“إذن ، لنكمل هذا الخطأ الصغير الذي ارتكبته أنا الآن.”
ولما كان الأمر كذلك، كان من المعقول أن نستنتج أن هذه الشخصية الغامضة كانت تقيم في الطابق الثامن، والتي لم تكن شالتير على علم بها.
“أنا أفهم… في الحقيقة، لم أكن أتوقع منكِ أن تفعلِ أي شيء بهذا الحماقة. لقد كانت مجرد مزحة، أليس كذلك؟”
حتى الخيول التي تسحب العربة بدت وكأنها شعرت بذلك، لأن السيارة ترنحت فجأة. أصبحت الوجوه الخالية من الدم لعرائس مصاصي الدماء المرافقة لشالتير أكثر شحوبًا من المعتاد، في حين ارتجفت سوليوشن في مكانها بجانب سيباس. حتى سيباس، الذي كان من المفترض أن يكون على قدم المساواة مع شالتير، شعر بالقشعريرة.
“بالتأكيد، أنت على حق. لو قلت شيئًا كهذا يا سيباس، لكنت أعتبرته مزحة أيضًا. ثم سأجعل مرؤوسي يراقبونك في صمت. حتى انتبه لأي غدر من جانبك، كنت سأقطع أطرافك و أسحب جسدك بالسلاسل قبل أن يفعل آينز ساما ذلك.”
“آه، على الرحب والسعة، هذا لا شيء.”
“أنا لا أرحم أيضًا مثلك، شالتير.”
من بين هؤلاء الركاب سيباس، و سوليوشن بجانبه. أمامه كانت شالتير، محاطة باثنين من عرائس مصاصي الدماء الذين كانوا تابعين لها. من الواضح أن زاك كان يقود العربة من مقعد السائق.
“هل هذا صحيح؟ أشياء من هذا القبيل تجعلني أشك في ولائك أكثر – ستفعل ذلك أيضًا، أليس كذلك؟”
ساءت الحالة المزاجية داخل العربة على الفور، كما لو أن ضبابًا من البرد القارس يتدلى في الهواء.
أغلق سيباس وشالتير عيونهم وابتسموا من أعماق قلوبهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وما هو هذا الشيء بالضبط؟”
“علاوة على ذلك، أنا أفضل الفتيات اللطيفات. قد يكون هناك نوع مختلف من الترفيه في منح هذا الرجل إلى سوليوشن.”
كان مصاصو الدماء عرقًا يمكن أن يستنزف دماء الضحية ويحولهم إلى أتباع مخلصين تمامًا. يمكن لمعظم مصاصي الدماء فقط إنشاء مصاصي دماء غير أذكياء بهذه الطريقة، لكن مصاصي الدماء الذين يمكن أن تصنعهم شالتير كان لديهم قدر من الذكاء تقريبًا مثل الإنسان العادي.
“- إذن، كيف تنوي أسرهم؟ بواسطة [الشلل] أو [إمساك الشخص]؟
تم تخزين جميع العناصر السحرية الراقية التي جمعتها نقابة آينز أوول جوون هناك. وقيل أيضًا أنه يحتوي على العديد من العناصر في المستوى العالمي. ولما كان هذا هو الحال، فقد كان المكان الأنسب لـ NPC الذي أنشأه أعظم واحد بين الكائنات السامية، آينز، للدفاع.
قبل أن ينطلقوا إلى إرانتل، أعطى آينز لـ سيباس أمرًا: “أريد التقاط البشر الذين يعرفون فنون الدفاع عن النفس أو السحر. ومع ذلك، لن تلاحق إلا الذين لن يلاحظوا غيابهم.”
“هل يمكن أن يكون هناك فخ هناك قد يهاجمنا؟”
لذلك، لعبت سوليوشن و سيباس دور الوريثة العنيدة المتعثرة وخادمها الشخصي بسهولة، بقصد اصطياد سمكة مثل زاك.
“لقد لاحظت أنك أنتِ و أورا ساما لا تتفقان جيدًا. هل هناك سبب معين لذلك؟”
من ناحية أخرى، كانت مهمة شالتير هي استخدام سمكة مثل تلك لصيد مجموعة السمك بأكملها التي تتبعه.
كان كبرياء شالتير مصابًا بكدمات إلى حد ما لأنها اعتبرت أنه لم يتم اختيارها لحماية مثل هذه الأرض المهمة، لكنها عززت نفسها بفكرة أنه لا مفر من ذلك. بالنسبة لشالتير، كان منع المتسللين من الابتعاد عن الطابق الثالث مهمة حاسمة أيضًا، كل جزء مهم مثل حماية الخزانة.
“لماذا نذهب إلى هذا الحد؟ قال آينز ساما إنه لا بأس من تجفيفهم وتحويلهم إلى عبيد. كانت الأشياء المهمة هي أنني اضطررت تمامًا لالتقاطهم جميعًا… التحقيق فيهم جميعًا واحدًا تلو الآخر سيكون أمرًا شاقًا، لذلك قد أمتصهم جميعًا حتى يجفوا.”
“بالتأكيد. بعد كل شيء، إنه مكان لا يمكننا حتى دخوله. يجب أن يكون هناك شيء بالداخل.”
لم يتكلم سيباس بالكلمات التي في قلبه – “أنا أرى” – بل أومأ برأسه. ومع ذلك، كان عليه أن يعترف بأنه لم يكن مرتاحًا تمامًا لتفسير شالتير لأوامره. مع وضع ذلك في الاعتبار، لم يستطع سيباس إلا أن يقول:
من ناحية أخرى، كانت مهمة شالتير هي استخدام سمكة مثل تلك لصيد مجموعة السمك بأكملها التي تتبعه.
“من وجهة النظر هذه، سيكون ديميورغ ساما هو الأنسب لهذا النوع من العمل. بعد كل شيء، يمكنه التحكم في أفكار خصمه، مثلما تفعل أورا ساما بأنفاسها.”
“من المحتمل جدًا أن يكون هذا هو الحال.”
يمتلك ديميورغ مهارة تُعرف باسم [تعويذة الأمر]. لقد كانت قدرة قوية تؤثر على العقل والتي ستكون لا تقدر بثمن خلال عملية أسر كهذه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا صحيح، لذا لا داعي لقول المزيد. سوف أنجز المهمة التي أعطاني إياها آينز ساما دون أن أفشل، لذلك سوف يمدحني قائلاً “أحسنتِ، شالتير، أنت أهم عبدي عندي”، ثم يقول، “أنت الأكثر جدارة بالوقوف إلى جانبي.”
“… هاه؟” صاحت شالتير بصوت منخفض بشكل لا يصدق.
وأضافت شالتير أنها لا تعرف ما يعنيه بذلك. حير ذلك سيباس نوعًا ما و أمال رأسه وقال:
ساءت الحالة المزاجية داخل العربة على الفور، كما لو أن ضبابًا من البرد القارس يتدلى في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…انا اتعجب حقًا من ذلك. الحقيقة هي أنني لا أعرف سبب ذلك أيضًا. يجب أن يكون نوعًا من الغريزة التي تجعلني أكرهه. ولكن يجب أن ينطبق الأمر نفسه عليه أيضًا.”
حتى الخيول التي تسحب العربة بدت وكأنها شعرت بذلك، لأن السيارة ترنحت فجأة. أصبحت الوجوه الخالية من الدم لعرائس مصاصي الدماء المرافقة لشالتير أكثر شحوبًا من المعتاد، في حين ارتجفت سوليوشن في مكانها بجانب سيباس. حتى سيباس، الذي كان من المفترض أن يكون على قدم المساواة مع شالتير، شعر بالقشعريرة.
“… الفضول قتل القطة. يجب أن ننتظر بهدوء حتى يخبرنا آينز ساما بذلك المكان.”
كانت هذه هي النية القاتلة المنبعثة من أقوى حراس الطوابق في نازاريك. لقد جعل العداء الذي أصابها أثناء مشاجراتها السابقة مع أورا تبدو وكأنها لعبة أطفال. إذا تم التعامل مع الموقف بشكل خاطئ، فقد يؤدي ذلك إلى قتال بين الحياة أو الموت.
“ما نوع الأشخاص الموجودين في الطابق الثامن؟ أعرف عن فيكتم، ولكن من هناك غيره؟”
عندما كانت شالتير تبرد الهواء أكثر من أي وقت مضى، بدأ لون بؤبؤيها القرمزيان يتحولان إلى اللون الأحمر، مما أدى إلى موت عينيها كما لو كانتا ممتلئة بالدم.
“أنا… أعتقد أننا نتفق معًا. أنا ببساطة أضايقها قليلاً لأن خالقي، بيروروتشينو ساما صممني على العداء معها. ومع ذلك، لا يوجد عداوة حقيقية. ربما صممت بوكوبوكوتشاجاما ساما تلك الفتاة حتى لا تتوافق معي أيضًا.”
“سيباس – هل يمكنك قول ذلك مرة أخرى؟ أم أنك تقول أن دراجونويد مثلك، في هذا الشكل، يريد – “
“… بالنسبة للجزء الأكبر، سيصبحون عبيدًا لي بعد أن استنزف دمائهم، مما يجعل الأمور بسيطة. إلى جانب ذلك، لسنا بحاجة إلى إعادتهم أحياء. طرح آينز ساما ذلك من قبل. أيضًا، سأبقي بالتأكيد [جنون الدم] تحت السيطرة.”
كانت مقل عينيها – الآن حمراء تمامًا – مكملةً كلامها:
تم تخزين جميع العناصر السحرية الراقية التي جمعتها نقابة آينز أوول جوون هناك. وقيل أيضًا أنه يحتوي على العديد من العناصر في المستوى العالمي. ولما كان هذا هو الحال، فقد كان المكان الأنسب لـ NPC الذي أنشأه أعظم واحد بين الكائنات السامية، آينز، للدفاع.
“- يريد بدء قتال معي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عبس سيباس من الاستفسار المفاجئ. نظر إلى شالتير، و تعبير صارم على وجهه، يحاول أن يميز ما الذي تنوي عليه. من حيث كانت جالسة على الجانب، تغير تعبير سوليوشن أيضًا، رغم أنه كان دقيقًا بدرجة كافية بحيث لم يلاحظه الآخرون.
“لقد أخطأت في كلامي، أرجوكِ سامحيني. كنت غير مرتاح قليلًا. سيكون الأمر على ما يرام طالما أن [جنون الدم] لا ينطلق.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما كانت شالتير تبرد الهواء أكثر من أي وقت مضى، بدأ لون بؤبؤيها القرمزيان يتحولان إلى اللون الأحمر، مما أدى إلى موت عينيها كما لو كانتا ممتلئة بالدم.
كان رد شالتير الصمت.
استطاع سيباس أن يقول أن الصمت القصير كان علامة على عدم ارتياحها تجاه نفسها.
استطاع سيباس أن يقول أن الصمت القصير كان علامة على عدم ارتياحها تجاه نفسها.
“- يريد بدء قتال معي؟”
في يجدراسيل، كانت الفئات القوية متوازنة عادةً مع نقاط الضعف والعقوبات. كانت إحدى العقوبات التي عانت منها شالتير تسمى [جنون الدم]. وكلما غطى الدم الطازج جسدها، زادت رغبتها في الذبح. في حين أن هذا جعلها أقوى، فإنها في المقابل لن تكون قادرة على التحكم في أفعالها.
“أرجوكي سامحي تعليقاتي الضحلة.”
كان السبب وراء استخدام آينز لشالتير في هذه المهمة – والتي ربما ينتهي بها الأمر بتجاهل الأوامر أو حتى تهيج – هي بسبب عملية إقصاء فعلها آينز.
ركض الحنطور بعيدًا عن مدينة القلعة.
كان على ألبيدو البقاء في قبر نازاريك العظيم في غياب آينز، ومن بين الحراس المتبقيين – شالتير وكوكيتوس – بدت شالتير أشبه بإنسان من مسافة بعيدة.
“امزح فحسب امزح. لقد كانت مجرد مزحة، لا داعي لأن تبدو مخيفًا جدًا هكذا.”
أخذت شالتير نفسًا عميقًا عدة مرات. يبدو أنها تحاول امتصاص غضبها مرة أخرى، أو ربما كانت تحاول تهدئة القلق في قلبها.
كان السبب وراء استخدام آينز لشالتير في هذه المهمة – والتي ربما ينتهي بها الأمر بتجاهل الأوامر أو حتى تهيج – هي بسبب عملية إقصاء فعلها آينز.
مع أنفاسها الأخيرة، استأنفت شالتير تعبيرها الطبيعي – فتاة شابة جذابة ذات جو مغر حولها – وعاد بؤبؤيها إلى لونهم الأصلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تسللت نظرة تقديس إلى عيني شالتير وهي تروي ذكرياتها عن مرافقتها لهذه الشخصيات السامية.
“… بالنسبة للجزء الأكبر، سيصبحون عبيدًا لي بعد أن استنزف دمائهم، مما يجعل الأمور بسيطة. إلى جانب ذلك، لسنا بحاجة إلى إعادتهم أحياء. طرح آينز ساما ذلك من قبل. أيضًا، سأبقي بالتأكيد [جنون الدم] تحت السيطرة.”
مع أنفاسها الأخيرة، استأنفت شالتير تعبيرها الطبيعي – فتاة شابة جذابة ذات جو مغر حولها – وعاد بؤبؤيها إلى لونهم الأصلي.
كان مصاصو الدماء عرقًا يمكن أن يستنزف دماء الضحية ويحولهم إلى أتباع مخلصين تمامًا. يمكن لمعظم مصاصي الدماء فقط إنشاء مصاصي دماء غير أذكياء بهذه الطريقة، لكن مصاصي الدماء الذين يمكن أن تصنعهم شالتير كان لديهم قدر من الذكاء تقريبًا مثل الإنسان العادي.
“لديك نقطة هناك… إذن، هل أخذت فريستنا الطُعم؟”
طالما أن المرء لا يهتم بما إذا كانت الفريسة حية أو ميتة، فإن شالتير مؤهلة كصياد جيد، على الرغم من أن عدد مصاصي الدماء الذي يمكن أن تخلقه كان محدودًا.
“لديك نقطة هناك… إذن، هل أخذت فريستنا الطُعم؟”
“هذا صحيح، لذا لا داعي لقول المزيد. سوف أنجز المهمة التي أعطاني إياها آينز ساما دون أن أفشل، لذلك سوف يمدحني قائلاً “أحسنتِ، شالتير، أنت أهم عبدي عندي”، ثم يقول، “أنت الأكثر جدارة بالوقوف إلى جانبي.”
“سيباس – هل يمكنك قول ذلك مرة أخرى؟ أم أنك تقول أن دراجونويد مثلك، في هذا الشكل، يريد – “
“أرجوكي سامحي تعليقاتي الضحلة.”
كان كبرياء شالتير مصابًا بكدمات إلى حد ما لأنها اعتبرت أنه لم يتم اختيارها لحماية مثل هذه الأرض المهمة، لكنها عززت نفسها بفكرة أنه لا مفر من ذلك. بالنسبة لشالتير، كان منع المتسللين من الابتعاد عن الطابق الثالث مهمة حاسمة أيضًا، كل جزء مهم مثل حماية الخزانة.
كان اعتذار سيباس صادقًا ونابعًا من القلب. لم يكن موجهاً إلى شالتير فقط، بل إلى شخص آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…ما هو؟”
“لم أكن أدرك أن تصريحاتي كانت استهزاء بآينز ساما، الذي اختاركِ لهذه المهمة، وأنا أعتذر عن ذلك أيضًا. أتمنى أن تسامحيني على إغاظتكِ.”
أعماق الخزنة.
بعد ذلك، انحنى لـ سوليوشن و عرائس مصاصي الدماء في اعتذار – في ذلك الوقت، ارتجفت العربة، وسمعوا صهيل الخيول التي سحبت السيارة.
أنهت هذه الهزات المحادثة بين ركاب المركبة.
“… يبدو أننا توقفنا.”
استطاع سيباس أن يقول أن الصمت القصير كان علامة على عدم ارتياحها تجاه نفسها.
“هذا صحيح.”
تم خلق سيباس بواسطة توتش مي. تم خلق ديميورغ بواسطة أولبرت آلان أودل. خلق كوكيتوس بواسطة المحارب تاكيميكازوتشي. ومع ذلك، حتى شالتير لم تكن تعرف أي نوع من الشخصيات التي خلقها آينز – أو مومونجا، الأعلى مرتبة بين الواحد و الأربعين كائنًا ساميًا.
عادت شالتير – التي خسرت نفسها في أوهام الثناء التي كان سيدها سيسرفها عليها بمجرد أن تنجح في مهمتها – إلى رشدها. ابتسمت، كفتاة فكرت للتو في مزحة رائعة. كان سيباس أيضًا يمشّط شاربه وهو يبتسم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة: Scrub

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تقول الحقيقة. كانت سوليوشن تطيع سيباس فقط لأنها أُمرت بذلك. في الأصل، كانت هي وسيباس في نفس المكانة.
________________
أدرك سيباس على الفور ما يمكن أن يجعل شالتير في مزاج كهذا. بعد أن استشعر أن هذا هو الوقت المثالي للقيام بذلك، قرر طرح طلب سوليوشن السابق.
ترجمة: Scrub
“من وجهة النظر هذه، سيكون ديميورغ ساما هو الأنسب لهذا النوع من العمل. بعد كل شيء، يمكنه التحكم في أفكار خصمه، مثلما تفعل أورا ساما بأنفاسها.”
“هل يوجد شخص كهذا حقًا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات