المقدمة
غلاف المجلد 2:
خلال هذا الوقت، درس آينز ظروف وأتباع مقبرة نازاريك العظيمة تحت الأرض وتعرف على الاختلافات المختلفة بين هذا المكان وعالم اللعبة. الآن، كان يقرر ما يجب أن يفعله بعد ذلك.
المجلد 2: المحارب المظلم
المقدمة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في البداية أراد أن يقول لها أن تترك المجاملات، لكن آينز ابتلع تلك الكلمات. ومع ذلك، استطاع أن يرى الابتسامة على وجه ألبيدو وهي تتلوى وهي تنظر إلى عيون شالتير القرمزية، التي كان بؤبؤيها يمتلئان ببطء بالإثارة.
النظرات على الشابات المتناحرة أمام آينز يمكن أن تقشعر لها الأبدان.

“هذا يكفي!”
كان للحاكم السامي لمقبرة نازاريك العظيمة تحت الأرض مكتب فاخر.
كان كل من ألبيدو وشالتير مفتونين بآينز. أي رجل كان غير راضٍ عن تلقي عواطف امرأتين رائعتين لم يكن رجلاً على الإطلاق.
المكتب المذكور كان مليئًا بالأثاث الرائع والأنيق، كل قطعة منه ذات تصميم وديكور رائع. كانت السجادة القرمزية على الأرض سميكة وناعمة، تبتلع خطى من يدوس عليها. علقت أعلام تحمل شارات متنوعة على الجدران في أعماق الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النساء مخيفات حقًا… لا، هاتان الفتاتان فقط مخيفتان بشكل خاص…
في وسط المكتب، كان هناك طاولة ضخمة مصنوعة من خشب الماهوجني. جلس صاحبه على كرسي جلدي أسود.
ردت المرأة الجميلة على تمتم آينز: “كل شيء يسير كما تريد.”
إذا وصف المرء ذلك الرجل بعبارة واحدة – مرتديًا رداءًا أسود طويلًا يبدو أنه يمتص الضوء – فعليه أن يكون “أوفرلورد الموت”.
“أسألك مرة أخرى، شالتير. هل لديك أي شيء آخر لي؟”
كان رأسه المكشوف جمجمة بلا لحم. تم مزج نقاط الضوء القرمزي في تجويف العين الفارغة مع آثار باهتة من الظلام.
كان كل من ألبيدو وشالتير مفتونين بآينز. أي رجل كان غير راضٍ عن تلقي عواطف امرأتين رائعتين لم يكن رجلاً على الإطلاق.
كان هذا هو الرجل الذي كان يُعرف سابقًا باسم مومونجا، والذي اتخذ الآن اسم النقابة، آينز أوول غون.
ارتدت ثوبًا أسودًا مع تنورة تشبه الجرس. كانت بشرتها شاحبة مثل الشمع، وكان وجهها متناسبًا تمامًا مع وجود جمال عالمي. كان شعرها الفضي الطويل يتمايل أثناء سيرها، وكان صدرها الواسع – الذي لا يتناسب مع عمرها – يتأرجح بشدة مع كل خطوة تخطوها.
قام آينز بشبك أصابعه الهيكلية معًا. لمعت الخواتم التسعة التي كانت على تلك الأصابع عاكسةً الإشراق السحري لتعاويذ [الضوء المستمر].
كان رأسه المكشوف جمجمة بلا لحم. تم مزج نقاط الضوء القرمزي في تجويف العين الفارغة مع آثار باهتة من الظلام.
“حزن جيد… أين أذهب من هنا؟”
ومع ذلك، تنفس آينز بهدوء الصعداء، لأن ألبيدو كانت تحدق في شالتير، وليس إليه.
كانت يجدراسيل لعبة DMMORPG، والتي سمحت للاعبين بالانغماس في الواقع الافتراضي وتجربة مغامراتهم داخل عالم اللعبة بأجسادهم. لقد مرت ثمانية أيام منذ آخر يوم في الخدمة – عندما تم نقل آينز بشكل غامض إلى عالم جديد في شكل شخصيته من اللعبة.
غلاف المجلد 2:
خلال هذا الوقت، درس آينز ظروف وأتباع مقبرة نازاريك العظيمة تحت الأرض وتعرف على الاختلافات المختلفة بين هذا المكان وعالم اللعبة. الآن، كان يقرر ما يجب أن يفعله بعد ذلك.
كانت لا تزال تبتسم، وجمالها لم يتضاءل على الإطلاق، لكنه لم يكن تعبيرًا لطيفًا.
ردت المرأة الجميلة على تمتم آينز: “كل شيء يسير كما تريد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء دق هادئ من الباب. نظرت ألبيدو إلى تعابير آينز، ثم انحنت بعمق واتجهت نحو الباب. وبعد التحقق من هوية الزائر أجابت البيدو:
كانت ذات جمال عالمي في ثوب أبيض نقي، جعلتها ابتسامتها الخافتة تشبه الإلهة. كان شعرها الأسود الطويل لامعًا وناعمًا، في تناقض صارخ مع لون فستانها، وكان يصل إلى خصرها. ومع ذلك، لم تكن بشرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حارسة الطابق الأول إلى الثالث، “السلف الحقيقي”، شالتير بلودفالن.
كان بؤبؤيها الذهبيان مشقوقان رأسياً، وبرز زوج من القرون من رأسها. بالإضافة إلى ذلك، نما زوج من الأجنحة ذات الريش الأسود من وركها وغطى ساقيها.
ومع ذلك، تنفس آينز بهدوء الصعداء، لأن ألبيدو كانت تحدق في شالتير، وليس إليه.
“هل هذا صحيح، ألبيدو؟ أنا سعيد بولاءك.”
ارتدت ثوبًا أسودًا مع تنورة تشبه الجرس. كانت بشرتها شاحبة مثل الشمع، وكان وجهها متناسبًا تمامًا مع وجود جمال عالمي. كان شعرها الفضي الطويل يتمايل أثناء سيرها، وكان صدرها الواسع – الذي لا يتناسب مع عمرها – يتأرجح بشدة مع كل خطوة تخطوها.
كانت المشرف الوصي على مقبرة نازاريك العظيمة تحت الأرض، ألبيدو. كانت شخصية غير لاعبة (NPC) التي كانت مسؤولة عن حراس الطابق السابع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تذكر آينز أنه كلفها بمثل هذه المهمة، وأومأ برأسه.
عندما قام آينز ورفاقه ببناء مقبرة نازاريك تحت الأرض في الماضي، تم صنع ألبيدو لتعمل معهم كخادم. ومع ذلك، فقد أصبحت الآن واعية وتعهدت بالولاء الذي لا يموت لآينز.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “نفس الشيء لك يا شالتير. لماذا أتيت إلى مكاني اليوم؟”
بينما كان هذا الموقف يسعد آينز، على الجانب الآخر، فقد كان فقط شابًا متواضعاً في حياته السابقة، ولذلك كل هذا وضع الكثير من الضغط عليه، سواء كان ذلك بسبب الاضطرار إلى التصرف مثل السيد المناسب أمام مرؤوسيه أو يدير نزاريك بسلاسة كحاكم لها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والسبب الرئيسي هو أن شالتير قد همست مرة بلطف في أذنه، “لابد أن هذا الهيكل العظمي الجميل قد جاء من يد خالق إلهي.”
كانت المشكلة الأكبر هي النقص الهائل في المعلومات حول هذا العالم الجديد الذي يسكنه حاليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________
“… إذن، ماذا عن التقرير التالي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com _______________
“إنه هنا، آينز ساما.”
بعد أن أصبح لا ميت، تم قمع أي مشاعر قوية عاشها آينز على الفور. ومع ذلك، فقد شعر أن السرعة التي غيروا بها تعابيرهم كانت مخيفة للغاية.
قبل آينز الوثيقة من ألبيدو وبدأ على الفور في فحصها. كانت الأحرف الدائرية مكتوبة بقلم حبر.
كانت يجدراسيل لعبة DMMORPG، والتي سمحت للاعبين بالانغماس في الواقع الافتراضي وتجربة مغامراتهم داخل عالم اللعبة بأجسادهم. لقد مرت ثمانية أيام منذ آخر يوم في الخدمة – عندما تم نقل آينز بشكل غامض إلى عالم جديد في شكل شخصيته من اللعبة.
جاء هذا التقرير بالذات من أورا بيلا فيورا، حارسة الطابق السادس.
“من الطبيعي أن أتي لأعجب بملامحك الجميلة، آينز ساما.”
وذكرت أنهم لم يجروا اتصالات مع لاعبي يجدراسيل مثل آينز، ولم يعثروا على أي أثر لهم. لقد قامت بالبحث في الغابة بالقرب من المقبرة العظيمة، ووجدت بحيرة بين سفوح سلسلة الجبال في نهاية الغابة.
كان كل من ألبيدو وشالتير مفتونين بآينز. أي رجل كان غير راضٍ عن تلقي عواطف امرأتين رائعتين لم يكن رجلاً على الإطلاق.
أومأ آينز برأسه. غمرته الإغاثة عندما علم أنهم لم يعثروا على الكائنات في هذا العالم الذي كان أكثر حذرًا منه – لاعبون آخرون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والسبب الرئيسي هو أن شالتير قد همست مرة بلطف في أذنه، “لابد أن هذا الهيكل العظمي الجميل قد جاء من يد خالق إلهي.”
“أنا أفهم. أخبر أورا وشعبها أن يواصلوا تنفيذ أوامري.”
وذكرت أنهم لم يجروا اتصالات مع لاعبي يجدراسيل مثل آينز، ولم يعثروا على أي أثر لهم. لقد قامت بالبحث في الغابة بالقرب من المقبرة العظيمة، ووجدت بحيرة بين سفوح سلسلة الجبال في نهاية الغابة.
“أسفل-“
كانت المشكلة الأكبر هي النقص الهائل في المعلومات حول هذا العالم الجديد الذي يسكنه حاليًا.
جاء دق هادئ من الباب. نظرت ألبيدو إلى تعابير آينز، ثم انحنت بعمق واتجهت نحو الباب. وبعد التحقق من هوية الزائر أجابت البيدو:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من اللباقة أن تحيي شخصًا ما بأدب قبل الانطلاق في القضية الرئيسية… العجائز مزعجين للغاية. هل يمكن أنهم يائسين لأنهم تجاوزوا تاريخ انتهاء صلاحيتهم؟”
“شالتير تطلب لقاءك.”
“هذا يكفي!”
“شالتير؟ هذا جيد، دعيها تدخل.”
كان بؤبؤيها الذهبيان مشقوقان رأسياً، وبرز زوج من القرون من رأسها. بالإضافة إلى ذلك، نما زوج من الأجنحة ذات الريش الأسود من وركها وغطى ساقيها.
بعد الحصول على إذن آينز للدخول، دخلت فتاة تبلغ من العمر حوالي أربعة عشر عامًا المكتب بأناقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المكتب المذكور كان مليئًا بالأثاث الرائع والأنيق، كل قطعة منه ذات تصميم وديكور رائع. كانت السجادة القرمزية على الأرض سميكة وناعمة، تبتلع خطى من يدوس عليها. علقت أعلام تحمل شارات متنوعة على الجدران في أعماق الغرفة.
ارتدت ثوبًا أسودًا مع تنورة تشبه الجرس. كانت بشرتها شاحبة مثل الشمع، وكان وجهها متناسبًا تمامًا مع وجود جمال عالمي. كان شعرها الفضي الطويل يتمايل أثناء سيرها، وكان صدرها الواسع – الذي لا يتناسب مع عمرها – يتأرجح بشدة مع كل خطوة تخطوها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…من اللباقة أن تحيي شخصًا ما بأدب قبل الانطلاق في القضية الرئيسية… العجائز مزعجين للغاية. هل يمكن أنهم يائسين لأنهم تجاوزوا تاريخ انتهاء صلاحيتهم؟”
حارسة الطابق الأول إلى الثالث، “السلف الحقيقي”، شالتير بلودفالن.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “نفس الشيء لك يا شالتير. لماذا أتيت إلى مكاني اليوم؟”
“تحياتي، آينز ساما.”
قرر آينز التحدث قبل أن لا يتمكن الاثنان من كبح اندفاعاتهما و البدأ في تمزيق بعضهما البعض.
“نفس الشيء لك يا شالتير. لماذا أتيت إلى مكاني اليوم؟”
قرر آينز التحدث قبل أن لا يتمكن الاثنان من كبح اندفاعاتهما و البدأ في تمزيق بعضهما البعض.
“من الطبيعي أن أتي لأعجب بملامحك الجميلة، آينز ساما.”
هز آينز رأسه ليطرد تلك الذكريات التي لا معنى لها وأجاب:
من الواضح أنه لم يكن هناك تعبير على وجه آينز الهيكل العظمي، إلا أن نقاط الضوء القرمزية في تجويف عينه قد توهجت بشكل مشرق.
ارتدت ثوبًا أسودًا مع تنورة تشبه الجرس. كانت بشرتها شاحبة مثل الشمع، وكان وجهها متناسبًا تمامًا مع وجود جمال عالمي. كان شعرها الفضي الطويل يتمايل أثناء سيرها، وكان صدرها الواسع – الذي لا يتناسب مع عمرها – يتأرجح بشدة مع كل خطوة تخطوها.
في البداية أراد أن يقول لها أن تترك المجاملات، لكن آينز ابتلع تلك الكلمات. ومع ذلك، استطاع أن يرى الابتسامة على وجه ألبيدو وهي تتلوى وهي تنظر إلى عيون شالتير القرمزية، التي كان بؤبؤيها يمتلئان ببطء بالإثارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان هذا الموقف يسعد آينز، على الجانب الآخر، فقد كان فقط شابًا متواضعاً في حياته السابقة، ولذلك كل هذا وضع الكثير من الضغط عليه، سواء كان ذلك بسبب الاضطرار إلى التصرف مثل السيد المناسب أمام مرؤوسيه أو يدير نزاريك بسلاسة كحاكم لها.
كانت لا تزال تبتسم، وجمالها لم يتضاءل على الإطلاق، لكنه لم يكن تعبيرًا لطيفًا.
“أسألك مرة أخرى، شالتير. هل لديك أي شيء آخر لي؟”
بدلا من ذلك، كان يشبه ابتسامة شيطان.
بعد أن أصبح لا ميت، تم قمع أي مشاعر قوية عاشها آينز على الفور. ومع ذلك، فقد شعر أن السرعة التي غيروا بها تعابيرهم كانت مخيفة للغاية.
ومع ذلك، تنفس آينز بهدوء الصعداء، لأن ألبيدو كانت تحدق في شالتير، وليس إليه.
المجلد 2: المحارب المظلم المقدمة
“إذن، بما أنك نفذتي رغبتك، يمكنكي المغادرة، شالتير. أنا وآينز ساما نقرر حاليًا مستقبل مقبرة نازاريك. هل تمانعي في عدم التدخل في عملنا المهم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النساء مخيفات حقًا… لا، هاتان الفتاتان فقط مخيفتان بشكل خاص…
“…من اللباقة أن تحيي شخصًا ما بأدب قبل الانطلاق في القضية الرئيسية… العجائز مزعجين للغاية. هل يمكن أنهم يائسين لأنهم تجاوزوا تاريخ انتهاء صلاحيتهم؟”
ترجمة: Scrub
“… ألا تعتقدين أن الطعام الذي ليس له تاريخ انتهاء الصلاحية لأنه محشو بالمواد الحافظة هو نفسه مثل السم؟ سيكون الطعام منتهي الصلاحية أكثر أمانًا مقارنة بذلك، ألا تعتقدين ذلك؟”
“أنا أرى. ثم، شالتير، توخي الحذر عند إنجاز مهمتك و عودي إلى المنزل بأمان.”
“… أنصحك ألا تنظري باستخفاف إلى التسمم الغذائي. قد تصابي بالعدوى.”
بالنسبة لشالتير، ربما كانت هذه الكلمات تعبيرًا مكتومًا عن الحب – أو ربما كانت مدحًا – لكنها كانت صدمة كبيرة لآينز. بعد كل شيء، كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يتم فيها الثناء على مظهره – لكنه كان بمثابة هيكل عظمي. لقد مرت عدة أيام منذ ذلك الحين، لكنه لا يزال مهتزًا.
“…الشيء المهم هو ما إذا كان يمكن تناوله، أليس كذلك؟ مقارنة بما يشبه عرضًا كبيرًا للطعام، ولكن الحقيقة هي …حسنًا، هل تعرفين ما أعنيه، أليس كذلك؟”
“فهمت، آينز ساما.”
“… عرض طعام؟ ستموتين من أجل هذا أيتها العاهرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جاء هذا التقرير بالذات من أورا بيلا فيورا، حارسة الطابق السادس.
“…من هي البضائع منتهية الصلاحية، همف.”
كان للحاكم السامي لمقبرة نازاريك العظيمة تحت الأرض مكتب فاخر.
النظرات على الشابات المتناحرة أمام آينز يمكن أن تقشعر لها الأبدان.
من الواضح أنه لم يكن هناك تعبير على وجه آينز الهيكل العظمي، إلا أن نقاط الضوء القرمزية في تجويف عينه قد توهجت بشكل مشرق.
قرر آينز التحدث قبل أن لا يتمكن الاثنان من كبح اندفاعاتهما و البدأ في تمزيق بعضهما البعض.
في وسط المكتب، كان هناك طاولة ضخمة مصنوعة من خشب الماهوجني. جلس صاحبه على كرسي جلدي أسود.
“هذا يكفي!”
كان هذا هو الرجل الذي كان يُعرف سابقًا باسم مومونجا، والذي اتخذ الآن اسم النقابة، آينز أوول غون.
ازدهرت وجوههم بابتسامات مشرقة عندما سمعوا أوامره. اختفت تعابيرهم السابقة، والآن هم مجرد فتاتين بريئتين رائعتين.
“… ألا تعتقدين أن الطعام الذي ليس له تاريخ انتهاء الصلاحية لأنه محشو بالمواد الحافظة هو نفسه مثل السم؟ سيكون الطعام منتهي الصلاحية أكثر أمانًا مقارنة بذلك، ألا تعتقدين ذلك؟”
النساء مخيفات حقًا… لا، هاتان الفتاتان فقط مخيفتان بشكل خاص…
بعد أن أصبح لا ميت، تم قمع أي مشاعر قوية عاشها آينز على الفور. ومع ذلك، فقد شعر أن السرعة التي غيروا بها تعابيرهم كانت مخيفة للغاية.
بعد أن أصبح لا ميت، تم قمع أي مشاعر قوية عاشها آينز على الفور. ومع ذلك، فقد شعر أن السرعة التي غيروا بها تعابيرهم كانت مخيفة للغاية.
بعد الحصول على إذن آينز للدخول، دخلت فتاة تبلغ من العمر حوالي أربعة عشر عامًا المكتب بأناقة.
كان الاثنان في حلق بعضهما البعض لأنهما كانا متنافسين في الحب.
“أسفل-“
كان كل من ألبيدو وشالتير مفتونين بآينز. أي رجل كان غير راضٍ عن تلقي عواطف امرأتين رائعتين لم يكن رجلاً على الإطلاق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ذات جمال عالمي في ثوب أبيض نقي، جعلتها ابتسامتها الخافتة تشبه الإلهة. كان شعرها الأسود الطويل لامعًا وناعمًا، في تناقض صارخ مع لون فستانها، وكان يصل إلى خصرها. ومع ذلك، لم تكن بشرية.
ومع ذلك، لم يستطع آينز قبول مشاعرهم بهذه الطريقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينما كان هذا الموقف يسعد آينز، على الجانب الآخر، فقد كان فقط شابًا متواضعاً في حياته السابقة، ولذلك كل هذا وضع الكثير من الضغط عليه، سواء كان ذلك بسبب الاضطرار إلى التصرف مثل السيد المناسب أمام مرؤوسيه أو يدير نزاريك بسلاسة كحاكم لها.
والسبب الرئيسي هو أن شالتير قد همست مرة بلطف في أذنه، “لابد أن هذا الهيكل العظمي الجميل قد جاء من يد خالق إلهي.”
“أنا أرى. ثم، شالتير، توخي الحذر عند إنجاز مهمتك و عودي إلى المنزل بأمان.”
بالنسبة لشالتير، ربما كانت هذه الكلمات تعبيرًا مكتومًا عن الحب – أو ربما كانت مدحًا – لكنها كانت صدمة كبيرة لآينز. بعد كل شيء، كانت هذه هي المرة الأولى في حياته التي يتم فيها الثناء على مظهره – لكنه كان بمثابة هيكل عظمي. لقد مرت عدة أيام منذ ذلك الحين، لكنه لا يزال مهتزًا.
ازدهرت وجوههم بابتسامات مشرقة عندما سمعوا أوامره. اختفت تعابيرهم السابقة، والآن هم مجرد فتاتين بريئتين رائعتين.
هز آينز رأسه ليطرد تلك الذكريات التي لا معنى لها وأجاب:
كان بؤبؤيها الذهبيان مشقوقان رأسياً، وبرز زوج من القرون من رأسها. بالإضافة إلى ذلك، نما زوج من الأجنحة ذات الريش الأسود من وركها وغطى ساقيها.
“أسألك مرة أخرى، شالتير. هل لديك أي شيء آخر لي؟”
“تحياتي، آينز ساما.”
“نعم. سألتقي بسيباس من أجل إنجاز المهمة الموكلة إليّ. بما أنني قد لا أتمكن من العودة إلى نازاريك لبعض الوقت، فقد جئت لأودعك قبل مغادرتي.”
عندما قام آينز ورفاقه ببناء مقبرة نازاريك تحت الأرض في الماضي، تم صنع ألبيدو لتعمل معهم كخادم. ومع ذلك، فقد أصبحت الآن واعية وتعهدت بالولاء الذي لا يموت لآينز.
تذكر آينز أنه كلفها بمثل هذه المهمة، وأومأ برأسه.
“شالتير؟ هذا جيد، دعيها تدخل.”
“أنا أرى. ثم، شالتير، توخي الحذر عند إنجاز مهمتك و عودي إلى المنزل بأمان.”
إذا وصف المرء ذلك الرجل بعبارة واحدة – مرتديًا رداءًا أسود طويلًا يبدو أنه يمتص الضوء – فعليه أن يكون “أوفرلورد الموت”.
“أجل!” ردت بصوت ناصع وواضح.
كان بؤبؤيها الذهبيان مشقوقان رأسياً، وبرز زوج من القرون من رأسها. بالإضافة إلى ذلك، نما زوج من الأجنحة ذات الريش الأسود من وركها وغطى ساقيها.
“يمكنك المغادرة الآن، شالتير. أيضًا، أثناء تقدمك، أخبري ناربيرال أو إنتوما بإرسال ديميورغ. أخبريهم أنني بحاجة لمناقشة خطط الطوارئ معه.”
بعد أن أصبح لا ميت، تم قمع أي مشاعر قوية عاشها آينز على الفور. ومع ذلك، فقد شعر أن السرعة التي غيروا بها تعابيرهم كانت مخيفة للغاية.
“فهمت، آينز ساما.”
عندما قام آينز ورفاقه ببناء مقبرة نازاريك تحت الأرض في الماضي، تم صنع ألبيدو لتعمل معهم كخادم. ومع ذلك، فقد أصبحت الآن واعية وتعهدت بالولاء الذي لا يموت لآينز.
_______________
بعد أن أصبح لا ميت، تم قمع أي مشاعر قوية عاشها آينز على الفور. ومع ذلك، فقد شعر أن السرعة التي غيروا بها تعابيرهم كانت مخيفة للغاية.
ترجمة: Scrub
كان هذا هو الرجل الذي كان يُعرف سابقًا باسم مومونجا، والذي اتخذ الآن اسم النقابة، آينز أوول غون.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات