الفصل 1214
الفصل 1214
نظرت مرسيدس بقلق إلى جريد. كان بيارو يدخل مرحلة جديدة لم ترها من قبل. كانت مرسيدس قلقة من أن جريد سيصاب بالإحباط.
“هاها.”
صُدم دانتي و سينجوليد. شدّت مرسيدس يديها بقوة و نهض هورنت من مقعده ، حاملاً كيس الأرز مرة أخرى على كتفه.
عاد بيارو مع الجنود من حفر البطاطس ولاحظ أن جلالته قد عاد. ارتفعت طاقته القتالية كما لو كانت تثير السماء. يمكن أن يدرك بيارو الروح الشرسة التي جعلت الطبيعة الأم متوترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى…
“… كنت أتطلع إليها.”
“يجب أن تكون مرسيدس حزينة. لقد احتضنتها للتو فقط لتقديم طلب للمبارزة”.
اندمج بيارو مع الرياح عبر حالة الطبيعة وركض إلى ساحة التدريب. كان سعيدًا لرؤية جريد و مرسيديس يتشاركان عناق. أظهرت مرسيدس حبها لأول مرة وبدلاً من الاستجابة لشجاعتها ، تقدم جريد بطلب للمبارزة. لابد أن مرسيدس تشعر بالأذى. أزالت مرسيدس على الفور الابتسامة الخافتة التي أظهرتها لجريد و واجهت بيارو بوجه خالي من التعبيرات. “لم نتشارك في العناق أبدًا.”
نبتت بعض مئات البذور في الهواء حول جريد وتضخمت. أطلقت العشرات من البطاطا الحلوة التي يزيد حجمها عن رجل بالغ سيقانًا متشابكة معًا وسيطرت على المساحة المحيطة بجريد. قام بيارو بحياكة عشرات السيقان في واحدة وبدأ في استخدامها.
وصل سينجوليد إلى مكان الحادث بعد اتباعه بيارو ، الذي كان قد هرب فجأة بدلاً من البحث عن البطاطس. الآن أظهر شكوكه. لقد شهد مهارات جريد عدة مرات لكنه اعتقد أن جريد لم يكن مطابقًا لبيارو. ومع ذلك ، كانت أفكار هورنت مختلفة. “سوف نرى. أنت لا تعرف جريد جيدًا”.
“لقد رأيته بالفعل.”
“هذه هي الحياة التي منحني إياها جلالة. إذا لم تأخذني بعيدًا ، فلن أكون ما أنا عليه الآن. السبب الوحيد الذي جعلني أتمكّن من الفوز في الحرب كان بفضل نعمة جلالتك ، لذلك لا ينبغي لجلالتك أن يمدحني”.
“شعرت بالدوار للحظة. دعمني جلالته”.
بدأ مخطط ألسنة اللهب المخفية بالظهور شيئًا فشيئًا.
كان كلاهما يبتسمان بشكل مشرق عندما جاء أحدهما ليصرخ عليهما. “اللورد بيارو! لن تتلقى راتبك للأشهر السبعة المقبلة!”
“هيه ، إنه منعش.”
سيطر جريد على الفضاء.
لم تكن مرسيدس تعلم أن خديها كانا أحمران قليلاً. ابتسم بيارو من المشاهد النادرة و شتت انتباهه وجثى على ركبتيه أمام جريد. لقد كان تكريمًا لـ جريد ، الذي منح الفرسان الحمر حياة ثانية. كما كان ممتنًا لعودة جريد الآمنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “قصف الهاون.”
“يرحب بيارو هذا بفارغ الصبر بجلالتك الذي عاد من مآثرك التي هددت السماء.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
“سمعت أنك استولت على مملكة جاوس تمامًا بينما كنت بعيدًا؟ لقد عملت بجد حقًا”.
“هذه هي الحياة التي منحني إياها جلالة. إذا لم تأخذني بعيدًا ، فلن أكون ما أنا عليه الآن. السبب الوحيد الذي جعلني أتمكّن من الفوز في الحرب كان بفضل نعمة جلالتك ، لذلك لا ينبغي لجلالتك أن يمدحني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
“…”
صُدم دانتي و سينجوليد. شدّت مرسيدس يديها بقوة و نهض هورنت من مقعده ، حاملاً كيس الأرز مرة أخرى على كتفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى…
كان بيارو في الأصل يفتقر إلى التفكير. بغض النظر عن موقف الأشخاص من حوله ، فقد ابتسم فقط و ذهب في طريقه الخاص. كان من النادر بالنسبة له أن يكون متحمسًا جدًا. ابتسم جريد عندما رأى أن ملابس بيارو دائمًا مجعدة ومغطاة بالأوساخ يتم تسويتها اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لماذا أشعر أن روحك تحلق في السماء؟ هل أنت سعيد هذه الأيام هل هذا بسبب زوجتك؟”
اتسعت عيون مرسيدس و جريد. تغيرت الطاقة النقية لبيارو ، والتي كانت في الأصل صلبة وحادة ، بحيث أصبحت ناعمة مثل الماء و مرنة مثل الرياح.
“… هممم ، لن أنكر ذلك. كيف لا أكون سعيدًا عندما جعلني جلالتك إنسانًا مرة أخرى و بنيارو تمنحني الحب؟” رد بيارو بصراحة ثم قام بتنشيط طاقته النقية.
لم تكن مرسيدس تعلم أن خديها كانا أحمران قليلاً. ابتسم بيارو من المشاهد النادرة و شتت انتباهه وجثى على ركبتيه أمام جريد. لقد كان تكريمًا لـ جريد ، الذي منح الفرسان الحمر حياة ثانية. كما كان ممتنًا لعودة جريد الآمنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول بيارو عدم التجهم من معصميه المتألمين. أظهر أخيرًا مهاراته الحقيقية. النمط الأول للزراعة الحرة ، بذر البذور ، تكشفت بشكل رائع. تم نثر المئات من البذور الصغيرة المستديرة حول جريد. في السابق ، كان بيارو قد ربطها بـ تلميع لتفجيرها أو زرعها في الأرض.
تم حرق الطين العالق في المحراث اليدوي والمنجل بواسطة الطاقة النقية القوية. أظهرت المعاول والمنجل حدة شبيهة بالسيف كانت مخيفة.
“أنا ، بيارو ، سأقبل طلب صاحب الجلالة للمبارزة.”
“من الجيد أنك صريح جدًا.”
[بدأت المبارزة مع ‘بيارو’.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بيارو مستلقيًا أيضًا على الأرض ، وكان رأسه موجهًا في اتجاه جريد. كان التعادل. إذا كانت معركة حقيقية ، لكان كلاهما قد دخل إلى الحالة الخالدة في اللحظة التي وصلت فيها صحتهما إلى الحد الأدنى. لم يكن من الواضح ما هي المتغيرات التي كانت ستحدث بعد ذلك ، ولكن على الأقل في مبارزة ، كانت تعادلًا.
ما مدى صعوبة سيطرة بيارو على البطاطا الحلوة التي أنشأت سحابة غبار ضخمة تمكنت من تغطية عاصفة اللهب؟ تألقت رؤية سينجوليد المذهلة باللون الأحمر. كانت هناك عاصفة من اللهب في المناظر الطبيعية التي كان يراها. وقف جريد في الوسط ولم يصب بأذى بينما أصيب بيارو بحروق كبيرة و صغيرة في جميع أنحاء جسده. المواجهة التي بدا أن بيارو كان يقودها في الواقع سيطر عليها جريد.
[في وضع المبارزة ، لن يموت أحد حتى لو بلغ الحد الأدنى من الصحة.]
كان رابت المسؤول. أظهرت صورة بيارو ، الذي كان مضطربًا مثل سماع الأخبار السيئة فجأة ، وزن رب الأسرة.
[تُحسم المعركة في اللحظة التي تصل فيها صحة أحد الأطراف إلى الحد الأدنى.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“شعرت بالدوار للحظة. دعمني جلالته”.
تمامًا كما نمى جريد بشكل مطرد ، وقد نما بيارو أيضًا. على وجه الخصوص ، وصلت حالة الطبيعة لديه إلى مرحلة أعمق منذ أن تعلمها من براهام.
– لم يتجنبها؟
“إن أعظم قوة في حالة الطبيعية هي تنوع الطاقة.”
اتسعت عيون مرسيدس و جريد. تغيرت الطاقة النقية لبيارو ، والتي كانت في الأصل صلبة وحادة ، بحيث أصبحت ناعمة مثل الماء و مرنة مثل الرياح.
نقش بيارو تعاليم براهام مرة أخرى في قلبه و عهد بجسده إلى الريح. أغمض عينيه وقرأ طبيعة الرياح التي تلامس جلده. ثم أعاد إنتاجها بالطاقة النقية.
شعر جريد بالتوتر المخيف واستخدم فتح الإمكانيات. كان لقصف الهاون متغيرًا حيث سيكون ضربة ثلاثية المراحل إذا حدثت ضربة حرجة. لم يكن من السهل الرد ، لذلك كان مصممًا على مواجهتها بقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…!”
منجل مدبب. هل كانت جمجمة جريد صلبة بما يكفي لتحمل المنجل الذي استخدمه بيارو. استمر بيارو في استخدام منجله بينما نقر سينجوليد على لسانه. طعن مرارًا و تكرارًا في مكان واحد كما لو كان ينكر صلابة جريد. بمجرد أن لم يتزحزح جريد ، استسلم أخيرًا وتراجع لفترة من الوقت.
“…!”
اتسعت عيون مرسيدس و جريد. تغيرت الطاقة النقية لبيارو ، والتي كانت في الأصل صلبة وحادة ، بحيث أصبحت ناعمة مثل الماء و مرنة مثل الرياح.
“جلالته سوف تجرفه الطاقة النقية لبيارو و سوف تلامس ظهره الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سمعت أنك استولت على مملكة جاوس تمامًا بينما كنت بعيدًا؟ لقد عملت بجد حقًا”.
“إنها خصوصية لا يمكن كسرها بالقوة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت مرسيدس بقلق إلى جريد. كان بيارو يدخل مرحلة جديدة لم ترها من قبل. كانت مرسيدس قلقة من أن جريد سيصاب بالإحباط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول بيارو عدم التجهم من معصميه المتألمين. أظهر أخيرًا مهاراته الحقيقية. النمط الأول للزراعة الحرة ، بذر البذور ، تكشفت بشكل رائع. تم نثر المئات من البذور الصغيرة المستديرة حول جريد. في السابق ، كان بيارو قد ربطها بـ تلميع لتفجيرها أو زرعها في الأرض.
“آه…!” هتف مرسيدس. كان ذلك لأن جريد عزز قوته وسرعته وكان يندفع مباشرة نحو بيارو. من الواضح أنها اعتقدت أنه سوف تجرفه الطاقة النقية لـ بيارو ، والتي كانت مثل الرياح نفسها. كان نفس الشيء صحيحًا بالنسبة للآخرين.
سينجوليد حنى رأسه. ألم ينظر هورنت إلى بيارو كإله تقريبًا؟ ومع ذلك فقد شكك في انتصار بيارو؟ هزّ هورنت كتفيه وهو يضع كيس الأرز ويجلس عليه. “نعم ، سوف يضربه جريد.”
“…!”
جلالته يتصرف بتهور.
دانتي ، الفارس ذو الشعر الأبيض – لم يكن لديه رؤية متحمسة مثل مرسيدس لكنه كان يتمتع بالخبرة. بناءً على سنوات خبرته العديدة ، لاحظ أن طاقة بيارو النقية تحتوي على ذروة القوة. لقد جاء راكضًا بعد سماعه ضجة أثناء تدريب الجنود و اعتقد أن جريد سيسقط قريبًا.
دانتي ، الفارس ذو الشعر الأبيض – لم يكن لديه رؤية متحمسة مثل مرسيدس لكنه كان يتمتع بالخبرة. بناءً على سنوات خبرته العديدة ، لاحظ أن طاقة بيارو النقية تحتوي على ذروة القوة. لقد جاء راكضًا بعد سماعه ضجة أثناء تدريب الجنود و اعتقد أن جريد سيسقط قريبًا.
“…!”
“جلالته سوف تجرفه الطاقة النقية لبيارو و سوف تلامس ظهره الأرض.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان بيارو مستلقيًا أيضًا على الأرض ، وكان رأسه موجهًا في اتجاه جريد. كان التعادل. إذا كانت معركة حقيقية ، لكان كلاهما قد دخل إلى الحالة الخالدة في اللحظة التي وصلت فيها صحتهما إلى الحد الأدنى. لم يكن من الواضح ما هي المتغيرات التي كانت ستحدث بعد ذلك ، ولكن على الأقل في مبارزة ، كانت تعادلًا.
شد دانتي قبضتيه. كان يشعر بأن قلبه يغلي. كان غارق في الرغبة في تعليم جريد ، الذي كان لديه إمكانيات أكبر من أي شخص آخر. لن يكون هناك أي ندم إذا كان بإمكانه تقديم القليل من المساعدة لمحسنه و سيده الجديد.
بدأ سينجوليد بالتركيز على المواجهة التي كان يعلم أنها على وشك الانتهاء. استحوذ على اللحظة التي ظهرت فيها البطاطا الحلوة وهي تحطم الأرض من خلال الغبار. ثم رآى ذلك. كانت البطاطس الحلوة من بيارو كلها ذهبية اللون بطريقة مطبوخة. بمجرد أن سقطت البطاطا الحلوة المطبوخة على الأرض ، تم سحقها فقط ولم تعد تشكل تهديدًا. تلاشت سحابة الغبار تدريجياً. ثم~
شعر جريد بالتوتر المخيف واستخدم فتح الإمكانيات. كان لقصف الهاون متغيرًا حيث سيكون ضربة ثلاثية المراحل إذا حدثت ضربة حرجة. لم يكن من السهل الرد ، لذلك كان مصممًا على مواجهتها بقوة.
من ناحية أخرى…
“شعرت بالدوار للحظة. دعمني جلالته”.
“أليس من السابق لأوانه أن ينافس جلالته بيارو؟”
“إن أعظم قوة في حالة الطبيعية هي تنوع الطاقة.”
“الزراعة الحرة النمط الثاني! النمو الفائق!”
وصل سينجوليد إلى مكان الحادث بعد اتباعه بيارو ، الذي كان قد هرب فجأة بدلاً من البحث عن البطاطس. الآن أظهر شكوكه. لقد شهد مهارات جريد عدة مرات لكنه اعتقد أن جريد لم يكن مطابقًا لبيارو. ومع ذلك ، كانت أفكار هورنت مختلفة. “سوف نرى. أنت لا تعرف جريد جيدًا”.
“إن أعظم قوة في حالة الطبيعية هي تنوع الطاقة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [في وضع المبارزة ، لن يموت أحد حتى لو بلغ الحد الأدنى من الصحة.]
“قد يكون صراعًا ولكن هذا قاسي جدًا ضد جلالته.”
سينجوليد حنى رأسه. ألم ينظر هورنت إلى بيارو كإله تقريبًا؟ ومع ذلك فقد شكك في انتصار بيارو؟ هزّ هورنت كتفيه وهو يضع كيس الأرز ويجلس عليه. “نعم ، سوف يضربه جريد.”
“…؟”
شد دانتي قبضتيه. كان يشعر بأن قلبه يغلي. كان غارق في الرغبة في تعليم جريد ، الذي كان لديه إمكانيات أكبر من أي شخص آخر. لن يكون هناك أي ندم إذا كان بإمكانه تقديم القليل من المساعدة لمحسنه و سيده الجديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في ذلك الوقت ، كان هناك انفجار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هل هو محصن ضد الشفرات؟”
“…!”
جلالته يتصرف بتهور.
أول من فوجئ كانت مرسيدس. في اللحظة التي اصطدم فيها تدفق الهواء الناتج عن الطاقة النقية لبيارو بسيف جريد ، كان من المفترض أن يكون جسد جريد قد انجرف في تدفق الهواء. وبدلاً من ذلك ، بقي ساكنًا بشكل غير متوقع وسط تدفق الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح – جثم جريد مثل النمر و كان متجذر في الأرض ، على غرار شجرة عملاقة. كان من المفترض أن يكون التأثير ‘غير المتحرك’ لوضعية النمر الأبيض بمثابة تقييد للنفس ، لكنه الآن يُستخدم لدعم الجسم الذي كان يجب أن تجرفه التيارات الهوائية بعيدًا.
سينجوليد حنى رأسه. ألم ينظر هورنت إلى بيارو كإله تقريبًا؟ ومع ذلك فقد شكك في انتصار بيارو؟ هزّ هورنت كتفيه وهو يضع كيس الأرز ويجلس عليه. “نعم ، سوف يضربه جريد.”
“وضع النمر الأبيض!”
تمامًا كما نمى جريد بشكل مطرد ، وقد نما بيارو أيضًا. على وجه الخصوص ، وصلت حالة الطبيعة لديه إلى مرحلة أعمق منذ أن تعلمها من براهام.
هذا صحيح – جثم جريد مثل النمر و كان متجذر في الأرض ، على غرار شجرة عملاقة. كان من المفترض أن يكون التأثير ‘غير المتحرك’ لوضعية النمر الأبيض بمثابة تقييد للنفس ، لكنه الآن يُستخدم لدعم الجسم الذي كان يجب أن تجرفه التيارات الهوائية بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… سمع أنك قتلت نصف إله.”
“…!”
[تُحسم المعركة في اللحظة التي تصل فيها صحة أحد الأطراف إلى الحد الأدنى.]
كان الشخص التالي الذي تفاجأ هو دانتي. لم يفوت جريد وهو يحدق مباشرة في منجل بيارو الذي كان يتجه نحوه مباشرة.
“هـ~هذا مستحيل!”
– لم يتجنبها؟
“…”
إن قراءة الهجوم مقدمًا دون الرد يعني أنه ربما كانت هناك نوايا خفية. كان كما هو متوقع. بدا أن بيارو أيضًا لاحظ ذلك. ومع ذلك ، كان منجله يستهدف بالفعل جبين جريد. كان هناك ضوضاء مثل اصطدام المعدن بالحجر. كان معصمي بيارو متشنجان كالمجنون بينما كان جريد بخير على الرغم من تعرضه لضربة في جبينه. كان محصنًا لأنه ربط وضع النمر الأبيض بمهارة الصخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف سينجوليد. رأى بيارو يحطم ملعب التدريب واسترجع ذكريات الماضي. بالنسبة إلى بيارو ، الذي أصبح عادةً شيطانًا في اللحظة التي يحمل فيها السيف ، لم تكن المبارزة مختلفة عن المعركة الحقيقية. كان حريصًا على محاربة الأقوياء من أجل الوصول إلى عالم قديس السيف. كان سينجوليد شخصًا غير راضٍ عن هذا الجانب من شخصية بيارو. أي فارس كان هناك يحارب ملكه بكل قوته؟
“وضع النمر الأبيض!”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح – جثم جريد مثل النمر و كان متجذر في الأرض ، على غرار شجرة عملاقة. كان من المفترض أن يكون التأثير ‘غير المتحرك’ لوضعية النمر الأبيض بمثابة تقييد للنفس ، لكنه الآن يُستخدم لدعم الجسم الذي كان يجب أن تجرفه التيارات الهوائية بعيدًا.
كان آخر شخص فوجئ هو سينجوليد. كانت مشاعره بسيطة.
منجل مدبب. هل كانت جمجمة جريد صلبة بما يكفي لتحمل المنجل الذي استخدمه بيارو. استمر بيارو في استخدام منجله بينما نقر سينجوليد على لسانه. طعن مرارًا و تكرارًا في مكان واحد كما لو كان ينكر صلابة جريد. بمجرد أن لم يتزحزح جريد ، استسلم أخيرًا وتراجع لفترة من الوقت.
“رأس حجر…!”
“هذه هي الحياة التي منحني إياها جلالة. إذا لم تأخذني بعيدًا ، فلن أكون ما أنا عليه الآن. السبب الوحيد الذي جعلني أتمكّن من الفوز في الحرب كان بفضل نعمة جلالتك ، لذلك لا ينبغي لجلالتك أن يمدحني”.
منجل مدبب. هل كانت جمجمة جريد صلبة بما يكفي لتحمل المنجل الذي استخدمه بيارو. استمر بيارو في استخدام منجله بينما نقر سينجوليد على لسانه. طعن مرارًا و تكرارًا في مكان واحد كما لو كان ينكر صلابة جريد. بمجرد أن لم يتزحزح جريد ، استسلم أخيرًا وتراجع لفترة من الوقت.
ترجمة : Don Kol
“هل هو محصن ضد الشفرات؟”
بدأ سينجوليد بالتركيز على المواجهة التي كان يعلم أنها على وشك الانتهاء. استحوذ على اللحظة التي ظهرت فيها البطاطا الحلوة وهي تحطم الأرض من خلال الغبار. ثم رآى ذلك. كانت البطاطس الحلوة من بيارو كلها ذهبية اللون بطريقة مطبوخة. بمجرد أن سقطت البطاطا الحلوة المطبوخة على الأرض ، تم سحقها فقط ولم تعد تشكل تهديدًا. تلاشت سحابة الغبار تدريجياً. ثم~
لم تكن مرسيدس تعلم أن خديها كانا أحمران قليلاً. ابتسم بيارو من المشاهد النادرة و شتت انتباهه وجثى على ركبتيه أمام جريد. لقد كان تكريمًا لـ جريد ، الذي منح الفرسان الحمر حياة ثانية. كما كان ممتنًا لعودة جريد الآمنة.
حاول بيارو عدم التجهم من معصميه المتألمين. أظهر أخيرًا مهاراته الحقيقية. النمط الأول للزراعة الحرة ، بذر البذور ، تكشفت بشكل رائع. تم نثر المئات من البذور الصغيرة المستديرة حول جريد. في السابق ، كان بيارو قد ربطها بـ تلميع لتفجيرها أو زرعها في الأرض.
الآن أصبح قادرًا على زراعة النباتات دون زرع البذور في الأرض. كان من المقرر أن يدخل المرحلة العميقة من حالة الطبيعة. كانت البذور التي ألقى بها تحتفظ بالفعل بالطاقة النقية للأرض. يمكنه على الفور أن ينبت براعم جديدة حتى لو لم يستعير قوة الأرض.
شد دانتي قبضتيه. كان يشعر بأن قلبه يغلي. كان غارق في الرغبة في تعليم جريد ، الذي كان لديه إمكانيات أكبر من أي شخص آخر. لن يكون هناك أي ندم إذا كان بإمكانه تقديم القليل من المساعدة لمحسنه و سيده الجديد.
سمع صوت بيارو فوق جريد المبتسم ، “أشعر بالخجل من ذاتي السابقة التي لم تدرك قدرات جلالتك.”
“الزراعة الحرة النمط الثاني! النمو الفائق!”
“هذه هي الحياة التي منحني إياها جلالة. إذا لم تأخذني بعيدًا ، فلن أكون ما أنا عليه الآن. السبب الوحيد الذي جعلني أتمكّن من الفوز في الحرب كان بفضل نعمة جلالتك ، لذلك لا ينبغي لجلالتك أن يمدحني”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهر قصف الهاون في السماء المضطربة. كانت التقنية النهائية للزراعة الحرة المستخدمة لاستهداف أعداء جريد تستهدف جريد الآن.
نبتت بعض مئات البذور في الهواء حول جريد وتضخمت. أطلقت العشرات من البطاطا الحلوة التي يزيد حجمها عن رجل بالغ سيقانًا متشابكة معًا وسيطرت على المساحة المحيطة بجريد. قام بيارو بحياكة عشرات السيقان في واحدة وبدأ في استخدامها.
الآن كان بيارو قادرًا على زراعة البطاطا الحلوة بمجرد نثر البذور. كان من الممكن أن يبدأ بخلطة البطاطا الحلوة على الفور دون المرور بكل هذه العمليات. ضربت عشرات البطاطا الحلوة المتدلية من السيقان و دمرت الأرض. قام بأرجحة جذع البطاطا الحلوة كما لو كان مصممًا على سحق كل عظام جريد. كان يعلم أنه لا ينبغي أن يتحكم في قوته.
“خلطة البطاطا الحلوة!”
“ومع ذلك ، أنا متأكد من أنه كان هناك شخص متفوق علي.”
خلطة البطاطا الحلوة كان أحد تقنيات الزراعة الحرة وكان في الأصل أسلوبًا لا يمكن استخدامه إلا من خلال ربط البذور والنمو السريع والحصاد. كان مفهومًا حيث تُزرع البذور في الأرض ، ونمت البطاطا الحلوة ثم تُحصد. بطبيعة الحال ، كان عليه أن يمر بكل هذه الخطوات.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الآن كان بيارو قادرًا على زراعة البطاطا الحلوة بمجرد نثر البذور. كان من الممكن أن يبدأ بخلطة البطاطا الحلوة على الفور دون المرور بكل هذه العمليات. ضربت عشرات البطاطا الحلوة المتدلية من السيقان و دمرت الأرض. قام بأرجحة جذع البطاطا الحلوة كما لو كان مصممًا على سحق كل عظام جريد. كان يعلم أنه لا ينبغي أن يتحكم في قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح – جثم جريد مثل النمر و كان متجذر في الأرض ، على غرار شجرة عملاقة. كان من المفترض أن يكون التأثير ‘غير المتحرك’ لوضعية النمر الأبيض بمثابة تقييد للنفس ، لكنه الآن يُستخدم لدعم الجسم الذي كان يجب أن تجرفه التيارات الهوائية بعيدًا.
لا ، لماذا تحدث فجأة عن البطاطا الحلوة التي يتم طهيها في خضم معركة خطيرة؟ شعر سينجوليد أنه من السخف أن يصاب بصدمة و ارتجف أنفه . انها حقا رائحة لذيذة. كانت رائحة البطاطا الحلوة المطبوخة اللذيذة.
“آ~اااااااااك!”
“… كنت أتطلع إليها.”
تجمع الجنود لمشاهدة القتال مرتبكين. في كل مرة تضرب جذع البطاطا الأرض ، اهتزت ساحة التدريب بأكملها وشعر الجنود بالدوار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح – جثم جريد مثل النمر و كان متجذر في الأرض ، على غرار شجرة عملاقة. كان من المفترض أن يكون التأثير ‘غير المتحرك’ لوضعية النمر الأبيض بمثابة تقييد للنفس ، لكنه الآن يُستخدم لدعم الجسم الذي كان يجب أن تجرفه التيارات الهوائية بعيدًا.
“قد يكون صراعًا ولكن هذا قاسي جدًا ضد جلالته.”
ارتجف سينجوليد. رأى بيارو يحطم ملعب التدريب واسترجع ذكريات الماضي. بالنسبة إلى بيارو ، الذي أصبح عادةً شيطانًا في اللحظة التي يحمل فيها السيف ، لم تكن المبارزة مختلفة عن المعركة الحقيقية. كان حريصًا على محاربة الأقوياء من أجل الوصول إلى عالم قديس السيف. كان سينجوليد شخصًا غير راضٍ عن هذا الجانب من شخصية بيارو. أي فارس كان هناك يحارب ملكه بكل قوته؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
‘هل فقد إحساسه بالفروسية بعد أن أصبح مزارعًا؟’
“هاها.”
“…”
في هذه الأثناء ، تحدث هورنت إلى سينجوليد ببعض الهراء ، “يتم طهي البطاطا الحلوة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هممم ، لن أنكر ذلك. كيف لا أكون سعيدًا عندما جعلني جلالتك إنسانًا مرة أخرى و بنيارو تمنحني الحب؟” رد بيارو بصراحة ثم قام بتنشيط طاقته النقية.
“… هل أنت جوعان؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف سينجوليد. رأى بيارو يحطم ملعب التدريب واسترجع ذكريات الماضي. بالنسبة إلى بيارو ، الذي أصبح عادةً شيطانًا في اللحظة التي يحمل فيها السيف ، لم تكن المبارزة مختلفة عن المعركة الحقيقية. كان حريصًا على محاربة الأقوياء من أجل الوصول إلى عالم قديس السيف. كان سينجوليد شخصًا غير راضٍ عن هذا الجانب من شخصية بيارو. أي فارس كان هناك يحارب ملكه بكل قوته؟
“…!!”
لا ، لماذا تحدث فجأة عن البطاطا الحلوة التي يتم طهيها في خضم معركة خطيرة؟ شعر سينجوليد أنه من السخف أن يصاب بصدمة و ارتجف أنفه . انها حقا رائحة لذيذة. كانت رائحة البطاطا الحلوة المطبوخة اللذيذة.
“قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”
نظرت مرسيدس بقلق إلى جريد. كان بيارو يدخل مرحلة جديدة لم ترها من قبل. كانت مرسيدس قلقة من أن جريد سيصاب بالإحباط.
‘ماذا؟’
“إن أعظم قوة في حالة الطبيعية هي تنوع الطاقة.”
بدأ سينجوليد بالتركيز على المواجهة التي كان يعلم أنها على وشك الانتهاء. استحوذ على اللحظة التي ظهرت فيها البطاطا الحلوة وهي تحطم الأرض من خلال الغبار. ثم رآى ذلك. كانت البطاطس الحلوة من بيارو كلها ذهبية اللون بطريقة مطبوخة. بمجرد أن سقطت البطاطا الحلوة المطبوخة على الأرض ، تم سحقها فقط ولم تعد تشكل تهديدًا. تلاشت سحابة الغبار تدريجياً. ثم~
نبتت بعض مئات البذور في الهواء حول جريد وتضخمت. أطلقت العشرات من البطاطا الحلوة التي يزيد حجمها عن رجل بالغ سيقانًا متشابكة معًا وسيطرت على المساحة المحيطة بجريد. قام بيارو بحياكة عشرات السيقان في واحدة وبدأ في استخدامها.
“هاها.”
بدأ مخطط ألسنة اللهب المخفية بالظهور شيئًا فشيئًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…!!”
“هـ~هذا مستحيل!”
“… كنت أتطلع إليها.”
ما مدى صعوبة سيطرة بيارو على البطاطا الحلوة التي أنشأت سحابة غبار ضخمة تمكنت من تغطية عاصفة اللهب؟ تألقت رؤية سينجوليد المذهلة باللون الأحمر. كانت هناك عاصفة من اللهب في المناظر الطبيعية التي كان يراها. وقف جريد في الوسط ولم يصب بأذى بينما أصيب بيارو بحروق كبيرة و صغيرة في جميع أنحاء جسده. المواجهة التي بدا أن بيارو كان يقودها في الواقع سيطر عليها جريد.
“… سمع أنك قتلت نصف إله.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خلطة البطاطا الحلوة كان أحد تقنيات الزراعة الحرة وكان في الأصل أسلوبًا لا يمكن استخدامه إلا من خلال ربط البذور والنمو السريع والحصاد. كان مفهومًا حيث تُزرع البذور في الأرض ، ونمت البطاطا الحلوة ثم تُحصد. بطبيعة الحال ، كان عليه أن يمر بكل هذه الخطوات.
كان جريد ملقى على الأرض بصمت. نظر إلى السماء الصافية وتمتم ، “اممم ، إنها أقوى بكثير مما كانت عليه عندما استخدمتها.”
وضع بيارو ساق البطاطا الحلوة التي كان يحملها و زرع البذور التي زرعها في وقت سابق. سرعان ما أصبحوا بطيخ. احتوت مئات البطيخ على رطوبة الأرض و هدأت حرارة عاصفة النار. شعر جريد بالإعجاب وتحدث بصدق ، “نصف الإله ليس إلهًا. كان معظمهم أضعف منك يا بيارو”.
أول من فوجئ كانت مرسيدس. في اللحظة التي اصطدم فيها تدفق الهواء الناتج عن الطاقة النقية لبيارو بسيف جريد ، كان من المفترض أن يكون جسد جريد قد انجرف في تدفق الهواء. وبدلاً من ذلك ، بقي ساكنًا بشكل غير متوقع وسط تدفق الهواء.
“ومع ذلك ، أنا متأكد من أنه كان هناك شخص متفوق علي.”
سيطر جريد على الفضاء.
غطى ظل ضخم السماء. لقد كان ظلًا تم إنشاؤه بواسطة طاقة نقية قوية.
“بمهاراتي المتواضعة ، لا يمكنني التعامل مع جلالتك إلا إذا كنت مستعدًا للموت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… هممم ، لن أنكر ذلك. كيف لا أكون سعيدًا عندما جعلني جلالتك إنسانًا مرة أخرى و بنيارو تمنحني الحب؟” رد بيارو بصراحة ثم قام بتنشيط طاقته النقية.
ظهر قصف الهاون في السماء المضطربة. كانت التقنية النهائية للزراعة الحرة المستخدمة لاستهداف أعداء جريد تستهدف جريد الآن.
وصل سينجوليد إلى مكان الحادث بعد اتباعه بيارو ، الذي كان قد هرب فجأة بدلاً من البحث عن البطاطس. الآن أظهر شكوكه. لقد شهد مهارات جريد عدة مرات لكنه اعتقد أن جريد لم يكن مطابقًا لبيارو. ومع ذلك ، كانت أفكار هورنت مختلفة. “سوف نرى. أنت لا تعرف جريد جيدًا”.
منجل مدبب. هل كانت جمجمة جريد صلبة بما يكفي لتحمل المنجل الذي استخدمه بيارو. استمر بيارو في استخدام منجله بينما نقر سينجوليد على لسانه. طعن مرارًا و تكرارًا في مكان واحد كما لو كان ينكر صلابة جريد. بمجرد أن لم يتزحزح جريد ، استسلم أخيرًا وتراجع لفترة من الوقت.
“… كنت أتطلع إليها.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر جريد بالتوتر المخيف واستخدم فتح الإمكانيات. كان لقصف الهاون متغيرًا حيث سيكون ضربة ثلاثية المراحل إذا حدثت ضربة حرجة. لم يكن من السهل الرد ، لذلك كان مصممًا على مواجهتها بقوة.
سينجوليد حنى رأسه. ألم ينظر هورنت إلى بيارو كإله تقريبًا؟ ومع ذلك فقد شكك في انتصار بيارو؟ هزّ هورنت كتفيه وهو يضع كيس الأرز ويجلس عليه. “نعم ، سوف يضربه جريد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”
“…!”
“إنها خصوصية لا يمكن كسرها بالقوة”.
سيطر جريد على الفضاء.
“ومع ذلك ، أنا متأكد من أنه كان هناك شخص متفوق علي.”
بدأ سينجوليد بالتركيز على المواجهة التي كان يعلم أنها على وشك الانتهاء. استحوذ على اللحظة التي ظهرت فيها البطاطا الحلوة وهي تحطم الأرض من خلال الغبار. ثم رآى ذلك. كانت البطاطس الحلوة من بيارو كلها ذهبية اللون بطريقة مطبوخة. بمجرد أن سقطت البطاطا الحلوة المطبوخة على الأرض ، تم سحقها فقط ولم تعد تشكل تهديدًا. تلاشت سحابة الغبار تدريجياً. ثم~
“قصف الهاون.”
“رأس حجر…!”
شعر جريد بالتوتر المخيف واستخدم فتح الإمكانيات. كان لقصف الهاون متغيرًا حيث سيكون ضربة ثلاثية المراحل إذا حدثت ضربة حرجة. لم يكن من السهل الرد ، لذلك كان مصممًا على مواجهتها بقوة.
تم سحق المساحة التي سيطر عليها جريد بواسطة بيارو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفصل برعاية ??NAZ?
“…؟”
“…!”
بدأ مخطط ألسنة اللهب المخفية بالظهور شيئًا فشيئًا.
“…!”
نبتت بعض مئات البذور في الهواء حول جريد وتضخمت. أطلقت العشرات من البطاطا الحلوة التي يزيد حجمها عن رجل بالغ سيقانًا متشابكة معًا وسيطرت على المساحة المحيطة بجريد. قام بيارو بحياكة عشرات السيقان في واحدة وبدأ في استخدامها.
“قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”
صُدم دانتي و سينجوليد. شدّت مرسيدس يديها بقوة و نهض هورنت من مقعده ، حاملاً كيس الأرز مرة أخرى على كتفه.
اتسعت عيون مرسيدس و جريد. تغيرت الطاقة النقية لبيارو ، والتي كانت في الأصل صلبة وحادة ، بحيث أصبحت ناعمة مثل الماء و مرنة مثل الرياح.
“…”
كان جريد ملقى على الأرض بصمت. نظر إلى السماء الصافية وتمتم ، “اممم ، إنها أقوى بكثير مما كانت عليه عندما استخدمتها.”
تم سحق المساحة التي سيطر عليها جريد بواسطة بيارو.
خلال الشهر الماضي ، نما بيارو كثيرًا. تجاوز قصف الهاون لـ بيارو الذي يحتوي على طاقة الطبيعة بكثير قوة الهاون التي أعاد جريد إنتاجها. هذا حقا…
اتسعت عيون مرسيدس و جريد. تغيرت الطاقة النقية لبيارو ، والتي كانت في الأصل صلبة وحادة ، بحيث أصبحت ناعمة مثل الماء و مرنة مثل الرياح.
“…!”
“… إنه شعور جيد.”
سمع صوت بيارو فوق جريد المبتسم ، “أشعر بالخجل من ذاتي السابقة التي لم تدرك قدرات جلالتك.”
“…!”
نقش بيارو تعاليم براهام مرة أخرى في قلبه و عهد بجسده إلى الريح. أغمض عينيه وقرأ طبيعة الرياح التي تلامس جلده. ثم أعاد إنتاجها بالطاقة النقية.
كان بيارو مستلقيًا أيضًا على الأرض ، وكان رأسه موجهًا في اتجاه جريد. كان التعادل. إذا كانت معركة حقيقية ، لكان كلاهما قد دخل إلى الحالة الخالدة في اللحظة التي وصلت فيها صحتهما إلى الحد الأدنى. لم يكن من الواضح ما هي المتغيرات التي كانت ستحدث بعد ذلك ، ولكن على الأقل في مبارزة ، كانت تعادلًا.
“من الجيد أنك صريح جدًا.”
كان كلاهما يبتسمان بشكل مشرق عندما جاء أحدهما ليصرخ عليهما. “اللورد بيارو! لن تتلقى راتبك للأشهر السبعة المقبلة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الفصل برعاية ??NAZ?
“…!!”
غطى ظل ضخم السماء. لقد كان ظلًا تم إنشاؤه بواسطة طاقة نقية قوية.
دانتي ، الفارس ذو الشعر الأبيض – لم يكن لديه رؤية متحمسة مثل مرسيدس لكنه كان يتمتع بالخبرة. بناءً على سنوات خبرته العديدة ، لاحظ أن طاقة بيارو النقية تحتوي على ذروة القوة. لقد جاء راكضًا بعد سماعه ضجة أثناء تدريب الجنود و اعتقد أن جريد سيسقط قريبًا.
كان رابت المسؤول. أظهرت صورة بيارو ، الذي كان مضطربًا مثل سماع الأخبار السيئة فجأة ، وزن رب الأسرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف سينجوليد. رأى بيارو يحطم ملعب التدريب واسترجع ذكريات الماضي. بالنسبة إلى بيارو ، الذي أصبح عادةً شيطانًا في اللحظة التي يحمل فيها السيف ، لم تكن المبارزة مختلفة عن المعركة الحقيقية. كان حريصًا على محاربة الأقوياء من أجل الوصول إلى عالم قديس السيف. كان سينجوليد شخصًا غير راضٍ عن هذا الجانب من شخصية بيارو. أي فارس كان هناك يحارب ملكه بكل قوته؟
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه…!” هتف مرسيدس. كان ذلك لأن جريد عزز قوته وسرعته وكان يندفع مباشرة نحو بيارو. من الواضح أنها اعتقدت أنه سوف تجرفه الطاقة النقية لـ بيارو ، والتي كانت مثل الرياح نفسها. كان نفس الشيء صحيحًا بالنسبة للآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حاول بيارو عدم التجهم من معصميه المتألمين. أظهر أخيرًا مهاراته الحقيقية. النمط الأول للزراعة الحرة ، بذر البذور ، تكشفت بشكل رائع. تم نثر المئات من البذور الصغيرة المستديرة حول جريد. في السابق ، كان بيارو قد ربطها بـ تلميع لتفجيرها أو زرعها في الأرض.
هذا الفصل برعاية ??NAZ?
“بمهاراتي المتواضعة ، لا يمكنني التعامل مع جلالتك إلا إذا كنت مستعدًا للموت.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		