الفصل 1094
“ربما لم يكونوا على علم بحالة بلادنا؟ إنهم متحدثون جيدون بشكل مدهش. ربما سيتراجعون إذا شرحنا ذلك جيدًا؟”
الفصل 1094
“سيدي المحترم!”
– احتمال حدوث ضرر مباشر يبدو ضعيفا جدا…
– نعم.
أولئك الذين كانوا قلقين بشأن مسيرة الأورك ، ووصفوها بأنها ‘أسوأ كارثة منذ الشيطان العظيم’ ، استعادوا الاستقرار تدريجياً.
“جرروك. كروك! تفضل” أجاب تيروشان بطريقة مهتمة. لقد كان سعيدًا جدًا بشجاعة الرجل النحيل الذي قفز إلى وسط العدو وحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– إنه مختلف تمامًا عن الشيطان العظيم.
“القلعة محكوم عليها بالفشل في اللحظة التي يؤذونك فيها أو يأخذونك كرهينة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح. لا فائدة من هذه الأرض القاحلة”.
عاملت الشياطين العظيمة البشر مثل الماشية. لقد أساءوا ذبحوا وسخروا من البشر من جانب واحد. كانت الأورك مختلفة. كانوا أيضًا كائنات ذكية يمكن تصنيفها إلى جانب البشر. على عكس الشياطين العظماء ، كانوا معارضين منطقيين ولم يكونوا قساة مثل الشياطين العظماء. لم يفرضوا أفكارهم حول العدالة على البشر. ومع ذلك ، جادلوا بأنهم بحاجة إلى الأرض للعيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا اللورد الذي يقود المحاربين العظام ، تيروشان! محاربينا العظام ليس لديهم هواية تعذيب الضعفاء! غوروك! جروروك! سأضمن سلامتك إذا رفعت الراية البيضاء وسلمت أرضك!”
من كان سيصبح مدرع إذا عرفوا ذلك؟ صحيح. كانت قوة لورد الأورك تيروشان تنكر فكرة التدريع نفسها ، ودمرت الفطرة السليمة. بدأ حضور تيروشان يفوق حضور شيطان عظيم.
قلعة مدينة العواء – كانت البوابة إلى مملكة فولد ، وكان هناك دائمًا 30،000 من قوات النخبة المتمركزة هناك. كان الجنود تحت قيادة المحاربين القدامى الذين مروا بكل أنواع المصاعب ، وكان الفرسان قد قادوا الطريق في هزيمة الغزاة.
“الإنسان مع الشجاعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح! هم الأورك! الوحوش! لا يوجد شيء للحديث عنه!”
نعم ، كان جيش هاول شجاعًا. سوف يقفون ، حتى لو غزت الإمبراطورية. السبب وراء عدم خوف مملكة فولد من انتقام الإمبراطورية بعد خضوعها لمملكة مدجج بالعتاد هو أنهم وثقوا بجيش هاول. ومع ذلك.
“في اللحظة التي يضربوا رقبتي ألقوا بالقلعة وعودوا إلى العاصمة. سوف يدرك الأمير اللامع الموقف على الفور ويأخذكم إلى هناك”.
“هؤلاء أبناء العاهرات. لماذا يشتهون مملكتنا؟ هناك بلدان كثيرة أغنى منا”.
“…!”
“سنكون قادرين على الصمود لمدة يومين فقط. في اللحظة التي يبدأون فيها الهجوم ، ستنهار الجدران والقلعة ستُسحق بالكامل. بدلاً من زيادة عدد الضحايا بمقاومة لا معنى لها ، من الأفضل محاولة التحدث إليهم أولاً”.
“صحيح. لا فائدة من هذه الأرض القاحلة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما لم يكونوا على علم بحالة بلادنا؟ إنهم متحدثون جيدون بشكل مدهش. ربما سيتراجعون إذا شرحنا ذلك جيدًا؟”
إذا كان قد رأى قوة سيد الأورك ، لما سمح بمثل هذا الهجوم المفاجئ ، ولم يكن حسم النصر بهذه السهولة. رأى المشاهدون الذين شعروا بالندم في وقت متأخر مشهدًا صادمًا. أربع أيادي من الذهب الأسود – رمز جريد القديم الذي لم يظهر لفترة طويلة – سدت مسار سيف تيروشان العريض.
حتى جيش هاول تقلص أمام الأورك. كان مشهد الـ 100،000 من الأورك ذات البشرة الداكنة ، بارتفاع لا يقل عن مترين تحت الجدران ، يشكل ضغطًا كبيرًا عليهم. على وجه الخصوص ، كان سيد الأورك في الصدارة مرعبا. مجرد رؤية عينيه جعلهم يشعرون بالغثيان. كانت بعض سراويل الجنود مبللة بالفعل.
“هؤلاء أبناء العاهرات. لماذا يشتهون مملكتنا؟ هناك بلدان كثيرة أغنى منا”.
“أمم…” ماركيز فيز – سيد هاول و رمز القوات المسلحة لمملكة فولد الذي اشتهر بكونه معبود عشرات الملايين من اللاعبين الفرسان الحارسين – اتخذ قرارًا بعد تألمه بشأن هذه المسألة. “محادثة. هذه طريقة جيدة. افتح البوابات. سوف أخرج وأتحدث معهم”.
“هذا مستحيل!” صُدم رجال الماركيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالطبع ، سيوجه بعض الناس أصابع الاتهام إليكم. مع ذلك ، لا تقلقوا. سيعرف الجميع أن خيار اليوم كان الطريقة الوحيدة لحماية البلاد. تحملوا الإذلال لبلدنا”.
وكان هذا أيضًا تقييمًا شائعًا في العالم. استمع إليه تيروشان و ضحك. “بالنسبة لمحاربينا ، فإن أراضي مملكة فولد هي أفضل مكان.”
بالتأكيد ، كانت الأورك رجل نبيل بشكل غير متوقع. كانوا مثل الفرسان يعبدون الفروسية. عندما سمعوا أن القرى الصغيرة التي مرت بها الأورك في الطريق كانت آمنة ، اعتقدوا أن الأورك أفضل من بعض البشر. ومع ذلك ، يمكن أن يكون هذا فعل. في المقام الأول ، كانت الأورك هي العدو. لم يكن هناك أحمق يقول لقائدهم أن يخطو إلى وسط أراضي العدو.
“القلعة محكوم عليها بالفشل في اللحظة التي يؤذونك فيها أو يأخذونك كرهينة.”
“إذا تنافست معي ، لورد الأورك تيروشان ، لأكثر من 10 ضربات. جرروك. كورك. سأحترمك كمحارب و أنسحب. جرروك.”
“القائد يختبئ أثناء طلب محادثة؟ سوف تستجيب الأورك بشكل جيد. سوف يسخرون منا”.
“صحيح! يرجى توخي الحذر! من فضلك أرسل آمر السجن!”
“القائد يختبئ أثناء طلب محادثة؟ سوف تستجيب الأورك بشكل جيد. سوف يسخرون منا”.
اقترح تيروشان على الماركيز فيز “قاتلني”.
لقد أُجبر على الإمساك بهذا الخط ، حتى لو كان فاسدًا. إذا لم يمسك بهذا الخط ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظره هو الهلاك. بهذا التصميم ، سحب الماركيز درعه وسيفه. لقد كان فارسًا بتصميم حازم. لم يكن يحترمه فرسان الدول الأخرى فحسب ، بل كان أيضًا معبودًا لعشرات الملايين من اللاعبين الفرسان الحارسين. أطلقت الأورك أصواتًا مثيرة. كان ذلك لأنه غطى جسده بالكامل بدرع بينما كان يمسك بسيفه ، مما جعله يمارس ضغطًا شديدًا. لم يكن هناك مجال للهجوم. أي هجوم يبدو أنه سيتم صده والهجوم المضاد.
“قاتل فقط! إن الخروج بنفسك أمر خطير للغاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاملت الشياطين العظيمة البشر مثل الماشية. لقد أساءوا ذبحوا وسخروا من البشر من جانب واحد. كانت الأورك مختلفة. كانوا أيضًا كائنات ذكية يمكن تصنيفها إلى جانب البشر. على عكس الشياطين العظماء ، كانوا معارضين منطقيين ولم يكونوا قساة مثل الشياطين العظماء. لم يفرضوا أفكارهم حول العدالة على البشر. ومع ذلك ، جادلوا بأنهم بحاجة إلى الأرض للعيش.
“صحيح! هم الأورك! الوحوش! لا يوجد شيء للحديث عنه!”
“هناك أمل لأنه تم إرسال جيش من العاصمة!”
“إذن هل نقاتل بشكل أعمى؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عاملت الشياطين العظيمة البشر مثل الماشية. لقد أساءوا ذبحوا وسخروا من البشر من جانب واحد. كانت الأورك مختلفة. كانوا أيضًا كائنات ذكية يمكن تصنيفها إلى جانب البشر. على عكس الشياطين العظماء ، كانوا معارضين منطقيين ولم يكونوا قساة مثل الشياطين العظماء. لم يفرضوا أفكارهم حول العدالة على البشر. ومع ذلك ، جادلوا بأنهم بحاجة إلى الأرض للعيش.
“لدينا 30 ألف جندي قوي! سنكون قادرين على الصمود إذا بقينا في القلعة!”
“هل تريد منا أن نكون جبناء نهرب دون قتال؟”
“هناك أمل لأنه تم إرسال جيش من العاصمة!”
“هل هذا ممكن حقًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…” أغلق الجميع أفواههم عند سؤال الماركيز. كانت نظرة الماركيز موجهة نحو رمح كبير عالق في بوابات المدينة. لقد كان رمحًا ألقاه لورد الأورك تيروتشان من ‘مكان غير مرئي’. تسبب الرمح في حدوث شقوق في الجدران ، وحتى عشرات الفرسان مجتمعين لم يتمكنوا من سحبه. كان الأمر كما لو كان هناك منذ البداية.
من كان سيصبح مدرع إذا عرفوا ذلك؟ صحيح. كانت قوة لورد الأورك تيروشان تنكر فكرة التدريع نفسها ، ودمرت الفطرة السليمة. بدأ حضور تيروشان يفوق حضور شيطان عظيم.
“سنكون قادرين على الصمود لمدة يومين فقط. في اللحظة التي يبدأون فيها الهجوم ، ستنهار الجدران والقلعة ستُسحق بالكامل. بدلاً من زيادة عدد الضحايا بمقاومة لا معنى لها ، من الأفضل محاولة التحدث إليهم أولاً”.
“الإنسان مع الشجاعة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا فاشلا. أخذ الماركيز فيز نفسا صادمًا عندما أدرك أن الأمل الذي سعى إليه كان حلمًا عبثيًا. في الوقت نفسه ، اتخذ قرارًا سريعًا. كان عليه أن يعود ليقود الجنود إلى التراجع. من أجل محاربة الأورك ، كان من الأكثر فاعلية حشد جميع الجيوش في جميع أنحاء مملكة فولد إلى العاصمة. ومع ذلك ، سرعان ما تلاشت هذه الفكرة.
“ومع ذلك ، إذا تعرض الماركيز لكارثة ، فلن نتمكن من الصمود حتى يومين.”
لم يكن بحاجة للقتال والفوز. كان يحتاج فقط لتحمل 10 ضربات و جيش الأورك سوف يتراجع…؟ شكك الماركيز فيز في ذلك لأنه كان مواتياً للغاية. اعتقد تيروشان أن المظهر الحذر للماركيز فيز كان لطيفًا.
“في اللحظة التي يضربوا رقبتي ألقوا بالقلعة وعودوا إلى العاصمة. سوف يدرك الأمير اللامع الموقف على الفور ويأخذكم إلى هناك”.
تحقير البلد – جريمة لا يمكن التغاضي عنها ، حتى لو كانت من أجل الوطن. على وجه الخصوص ، شعر الماركيز فيز بمزيد من الخجل و الذنب لأنه كان يقاتل من أجل بلاده طوال حياته. ومع ذلك ، فقد أُجبر على التحدث بصدق لأنه أراد أن يتنحى الأورك. كانت مملكة فولد دولة لا تستحق حتى الغزو.
“هل تريد منا أن نكون جبناء نهرب دون قتال؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من ناحية أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا فيز ، قائد هذه القلعة وماركيز مملكة فولد. لورد الأورك تيروشان ، سأقول لك شيئًا على الرغم من العار”.
“بالطبع ، سيوجه بعض الناس أصابع الاتهام إليكم. مع ذلك ، لا تقلقوا. سيعرف الجميع أن خيار اليوم كان الطريقة الوحيدة لحماية البلاد. تحملوا الإذلال لبلدنا”.
“سنكون قادرين على الصمود لمدة يومين فقط. في اللحظة التي يبدأون فيها الهجوم ، ستنهار الجدران والقلعة ستُسحق بالكامل. بدلاً من زيادة عدد الضحايا بمقاومة لا معنى لها ، من الأفضل محاولة التحدث إليهم أولاً”.
“ثم علينا أن نغزو ممالك أخرى؟ جرروك.”
“سيدي المحترم!”
لم يعد بإمكان الناس إقناع الماركيز فيز بعد الآن. كسر الحواجز التي صنعها مرؤوسوه بجسده و غادر القلعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا…!”
‘هذا…!’
نعم ، كان جيش هاول شجاعًا. سوف يقفون ، حتى لو غزت الإمبراطورية. السبب وراء عدم خوف مملكة فولد من انتقام الإمبراطورية بعد خضوعها لمملكة مدجج بالعتاد هو أنهم وثقوا بجيش هاول. ومع ذلك.
هرع النبلاء والفرسان الباهتين على وجه السرعة إلى الجدران. رأوا ماركيز فيز وجهاً لوجه مع لورد الأورك تيروشان. كان الماركيز فارسًا وصيًا متخصصًا في الدفاع. من بين النبلاء والفرسان الآخرين ، كان جسد ماركيز فيز كبيرًا مثل جسد عملاق ، لكنه شعر بالتقزم بين الأورك. على وجه الخصوص ، بدا وكأنه طفل صغير مقارنةً بـ تيروشان.
“قاتل فقط! إن الخروج بنفسك أمر خطير للغاية!”
‘أن تكون قادرًا على تعلم واحدة من هذه الأشياء سيجعلك أقوى مدرع.’ كان هذا هو البيان المحبوب للفرسان الأوصياء الذي جعل الماركيز فيز يبدو وكأنه شجرة عملاقة متجذرة لمئات السنين.
“أنا فيز ، قائد هذه القلعة وماركيز مملكة فولد. لورد الأورك تيروشان ، سأقول لك شيئًا على الرغم من العار”.
انفجر تيروشان ضاحكا. “في الواقع! محارب بارز كما توقعت! كوهاهاها!”
“جرروك. كروك! تفضل” أجاب تيروشان بطريقة مهتمة. لقد كان سعيدًا جدًا بشجاعة الرجل النحيل الذي قفز إلى وسط العدو وحده.
“…؟”
تشتهر أراضي مملكتنا فولد بكونها أكثر المناطق الجرداء في القارة. الجبال شائعة وليس لدينا قوة البحر. لا قيمة لها حتى لو غزاها الأورك”.
“سنكون قادرين على الصمود لمدة يومين فقط. في اللحظة التي يبدأون فيها الهجوم ، ستنهار الجدران والقلعة ستُسحق بالكامل. بدلاً من زيادة عدد الضحايا بمقاومة لا معنى لها ، من الأفضل محاولة التحدث إليهم أولاً”.
“القلعة محكوم عليها بالفشل في اللحظة التي يؤذونك فيها أو يأخذونك كرهينة.”
“ثم علينا أن نغزو ممالك أخرى؟ جرروك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” أغلق الجميع أفواههم عند سؤال الماركيز. كانت نظرة الماركيز موجهة نحو رمح كبير عالق في بوابات المدينة. لقد كان رمحًا ألقاه لورد الأورك تيروتشان من ‘مكان غير مرئي’. تسبب الرمح في حدوث شقوق في الجدران ، وحتى عشرات الفرسان مجتمعين لم يتمكنوا من سحبه. كان الأمر كما لو كان هناك منذ البداية.
“كـ… كووك…”
“… أطلب منك التنحي.”
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عدد و أنواع الوحوش التي ظهرت في مملكة فولد أعلى بكثير من الممالك الأخرى. الماركيز فيز ، الذي حارب دائمًا في الطليعة ، قطع أنفاس عشرات الآلاف من الوحوش. لقد كان شيئًا غريبًا وصعبًا على الماركيز فيز أن يحني رأسه للأورك الذين اعتبرهم دائمًا وحوشًا.
“ومع ذلك ، إذا تعرض الماركيز لكارثة ، فلن نتمكن من الصمود حتى يومين.”
ومع ذلك ، لم يتردد على الإطلاق. أحنى رأسه بأدب. “مملكة فولد لا تستحق الغزو. يرجى الانسحاب”.
“سعال!” طار جسد الماركيز فيز أكثر من 100 متر وتدحرج على الأرض.
“ثم علينا أن نغزو ممالك أخرى؟ جرروك.”
تحقير البلد – جريمة لا يمكن التغاضي عنها ، حتى لو كانت من أجل الوطن. على وجه الخصوص ، شعر الماركيز فيز بمزيد من الخجل و الذنب لأنه كان يقاتل من أجل بلاده طوال حياته. ومع ذلك ، فقد أُجبر على التحدث بصدق لأنه أراد أن يتنحى الأورك. كانت مملكة فولد دولة لا تستحق حتى الغزو.
ضربة واحدة ، ضربتان ، ثلاث ضربات.
ابتسم جريد وهو يلمح رغبة تيروشان للقتال على الفور. “تقدم بما لديك.”
وكان هذا أيضًا تقييمًا شائعًا في العالم. استمع إليه تيروشان و ضحك. “بالنسبة لمحاربينا ، فإن أراضي مملكة فولد هي أفضل مكان.”
“القائد يختبئ أثناء طلب محادثة؟ سوف تستجيب الأورك بشكل جيد. سوف يسخرون منا”.
– يا إلهي…
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ماركيز فيز يتطلع إلى ‘جهل’ الأورك. لقد اعتقد أنهم غزوا مملكة فولد لأنهم لم يعرفوا شيئًا. لهذا السبب كان يعتقد أن المحادثة ستنجح. ستغادر الأورك بسهولة بمجرد أن يدركوا أنه ليس لديهم ما يكسبونه من احتلال هذا المكان. ومع ذلك ، فقد تلقى ردًا غير متوقع تمامًا. كانت أراضي مملكة فولد الأفضل؟
– احتمال حدوث ضرر مباشر يبدو ضعيفا جدا…
ابتسم تيروشان للماركيز الحائر. كانت أسنانه الكبيرة مخيفة أكثر من أسنان أي وحش.
”جرروك. نحن نتدرب ونملأ جوعنا بصيد الوحوش”.
لم يكن الانسحاب ممكناً. النمر ذو البقعة الحمراء – الآلاف من هذه الوحوش تم تدجينها بواسطة الأورك. لقد كانت قوية بما يكفي لاصطياد الوحوش وكانت أسرع من الخيول عدة مرات. رأى تيروشان نظرة الماركيز فيز المرتجفة الموجهة إلى الفهود وكان رحيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…!”
“هؤلاء أبناء العاهرات. لماذا يشتهون مملكتنا؟ هناك بلدان كثيرة أغنى منا”.
ترجمة : Don Kol
”أكثر من أي بلد آخر. جرروك. كورك. مملكة فولد هي المكان المناسب لنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سعال!” طار جسد الماركيز فيز أكثر من 100 متر وتدحرج على الأرض.
كان هذا فاشلا. أخذ الماركيز فيز نفسا صادمًا عندما أدرك أن الأمل الذي سعى إليه كان حلمًا عبثيًا. في الوقت نفسه ، اتخذ قرارًا سريعًا. كان عليه أن يعود ليقود الجنود إلى التراجع. من أجل محاربة الأورك ، كان من الأكثر فاعلية حشد جميع الجيوش في جميع أنحاء مملكة فولد إلى العاصمة. ومع ذلك ، سرعان ما تلاشت هذه الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ماركيز فيز يتطلع إلى ‘جهل’ الأورك. لقد اعتقد أنهم غزوا مملكة فولد لأنهم لم يعرفوا شيئًا. لهذا السبب كان يعتقد أن المحادثة ستنجح. ستغادر الأورك بسهولة بمجرد أن يدركوا أنه ليس لديهم ما يكسبونه من احتلال هذا المكان. ومع ذلك ، فقد تلقى ردًا غير متوقع تمامًا. كانت أراضي مملكة فولد الأفضل؟
‘هذا…!’
لم يكن الانسحاب ممكناً. النمر ذو البقعة الحمراء – الآلاف من هذه الوحوش تم تدجينها بواسطة الأورك. لقد كانت قوية بما يكفي لاصطياد الوحوش وكانت أسرع من الخيول عدة مرات. رأى تيروشان نظرة الماركيز فيز المرتجفة الموجهة إلى الفهود وكان رحيمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن الانسحاب ممكناً. النمر ذو البقعة الحمراء – الآلاف من هذه الوحوش تم تدجينها بواسطة الأورك. لقد كانت قوية بما يكفي لاصطياد الوحوش وكانت أسرع من الخيول عدة مرات. رأى تيروشان نظرة الماركيز فيز المرتجفة الموجهة إلى الفهود وكان رحيمًا.
“كـ… كووك…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الإنسان مع الشجاعة.”
“…؟”
حتى جيش هاول تقلص أمام الأورك. كان مشهد الـ 100،000 من الأورك ذات البشرة الداكنة ، بارتفاع لا يقل عن مترين تحت الجدران ، يشكل ضغطًا كبيرًا عليهم. على وجه الخصوص ، كان سيد الأورك في الصدارة مرعبا. مجرد رؤية عينيه جعلهم يشعرون بالغثيان. كانت بعض سراويل الجنود مبللة بالفعل.
أولئك الذين كانوا قلقين بشأن مسيرة الأورك ، ووصفوها بأنها ‘أسوأ كارثة منذ الشيطان العظيم’ ، استعادوا الاستقرار تدريجياً.
“يمكنك التحدث بكرامة أمامي. جرروك. بناءً على طريقتك ، فأنت أيضًا محارب. كورك. من منطلق شرف المحارب ، أريد أن أعطيك فرصة”.
“…!؟” الشخص الذي انسحب هو تيروشان وليس جريد. كان ذلك بسبب تنافر غير معروف تسبب في ارتداد سيف تيروشان.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘فرصة!’ أضاء الأمل المفقود مرة أخرى في عيون الماركيز. أعطى سيد الأورك بلاده فرصة مباشرة ، لذلك لم يكن هناك سبب للمقاومة.
إذا كان قد رأى قوة سيد الأورك ، لما سمح بمثل هذا الهجوم المفاجئ ، ولم يكن حسم النصر بهذه السهولة. رأى المشاهدون الذين شعروا بالندم في وقت متأخر مشهدًا صادمًا. أربع أيادي من الذهب الأسود – رمز جريد القديم الذي لم يظهر لفترة طويلة – سدت مسار سيف تيروشان العريض.
“شكرا جزيلا!”
“…!” كان الماركيز فيز مرتابًا.
اقترح تيروشان على الماركيز فيز “قاتلني”.
– إنه مختلف تمامًا عن الشيطان العظيم.
ترجمة : Don Kol
كانت مبارزة. علاوة على ذلك ، كانت مبارزة كانت مفيدة للماركيز فيز.
– إنه مختلف تمامًا عن الشيطان العظيم.
“إذا تنافست معي ، لورد الأورك تيروشان ، لأكثر من 10 ضربات. جرروك. كورك. سأحترمك كمحارب و أنسحب. جرروك.”
“حداد”.
“…!” كان الماركيز فيز مرتابًا.
“…” أغمق تعبير الماركيز فيز. لم يكن هناك ربح. خاف العودة بجسده المصاب ومواجهة جنوده. كيف يمكنه تهدئة الروح المعنوية التي انهارت بهزيمته؟ كيف يدعو الجنود للقتال معا؟ بجسده المصاب بشدة ، كانت خطوات الماركيز فيز ثقيلة لدرجة أنها لم تسقط بسهولة.
لم يكن بحاجة للقتال والفوز. كان يحتاج فقط لتحمل 10 ضربات و جيش الأورك سوف يتراجع…؟ شكك الماركيز فيز في ذلك لأنه كان مواتياً للغاية. اعتقد تيروشان أن المظهر الحذر للماركيز فيز كان لطيفًا.
“إذن هل نقاتل بشكل أعمى؟”
“المحاربون الذين يتبعونني و رجالك يراقبون. جوروك. هنا. كورك. إذا كنت أكذب ، جرروك ، فسوف أطرد من مقعد اللورد”.
نعم ، كان جيش هاول شجاعًا. سوف يقفون ، حتى لو غزت الإمبراطورية. السبب وراء عدم خوف مملكة فولد من انتقام الإمبراطورية بعد خضوعها لمملكة مدجج بالعتاد هو أنهم وثقوا بجيش هاول. ومع ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يعني أنه يمكن الوثوق به. أومأ ماركيز فيز برأسه. “حسنا. سأقبل الاقتراح. من فضلك لا تنسى وعدك”.
لقد أُجبر على الإمساك بهذا الخط ، حتى لو كان فاسدًا. إذا لم يمسك بهذا الخط ، فإن الشيء الوحيد الذي ينتظره هو الهلاك. بهذا التصميم ، سحب الماركيز درعه وسيفه. لقد كان فارسًا بتصميم حازم. لم يكن يحترمه فرسان الدول الأخرى فحسب ، بل كان أيضًا معبودًا لعشرات الملايين من اللاعبين الفرسان الحارسين. أطلقت الأورك أصواتًا مثيرة. كان ذلك لأنه غطى جسده بالكامل بدرع بينما كان يمسك بسيفه ، مما جعله يمارس ضغطًا شديدًا. لم يكن هناك مجال للهجوم. أي هجوم يبدو أنه سيتم صده والهجوم المضاد.
انفجر تيروشان ضاحكا. “في الواقع! محارب بارز كما توقعت! كوهاهاها!”
“ثم علينا أن نغزو ممالك أخرى؟ جرروك.”
لم يعد بإمكان الناس إقناع الماركيز فيز بعد الآن. كسر الحواجز التي صنعها مرؤوسوه بجسده و غادر القلعة.
كانت بشرته داكنة تشبه المساء ، وكانت أكثر سمكًا من الصفائح المعدنية. كانت العضلات المهتزة مهيبة مثل الصخور. أثبت الجلد الميت الذي كان على اليدين ، والتي كانت ضخمة بما يكفي لحمل البطيخة في يد واحدة ، أنه كان محاربًا مدربًا وليس مجرد وحش يعتمد على القوة الطبيعية.
حتى جيش هاول تقلص أمام الأورك. كان مشهد الـ 100،000 من الأورك ذات البشرة الداكنة ، بارتفاع لا يقل عن مترين تحت الجدران ، يشكل ضغطًا كبيرًا عليهم. على وجه الخصوص ، كان سيد الأورك في الصدارة مرعبا. مجرد رؤية عينيه جعلهم يشعرون بالغثيان. كانت بعض سراويل الجنود مبللة بالفعل.
ضغطت جميع العناصر التي يتكون منها لورد الأورك تيروشان على الماركيز فيز. ومع ذلك ، لم يتراجع الماركيز فيز. كان أيضًا انعكاسا للبطل. ولد في أضعف بلد ، وكان يحارب دائما ضد المساوئ. لقد عرف أكثر من أي شخص كيف يقف ليقاتل ويهزم عدوًا قويًا.
“أمم…” ماركيز فيز – سيد هاول و رمز القوات المسلحة لمملكة فولد الذي اشتهر بكونه معبود عشرات الملايين من اللاعبين الفرسان الحارسين – اتخذ قرارًا بعد تألمه بشأن هذه المسألة. “محادثة. هذه طريقة جيدة. افتح البوابات. سوف أخرج وأتحدث معهم”.
تحقير البلد – جريمة لا يمكن التغاضي عنها ، حتى لو كانت من أجل الوطن. على وجه الخصوص ، شعر الماركيز فيز بمزيد من الخجل و الذنب لأنه كان يقاتل من أجل بلاده طوال حياته. ومع ذلك ، فقد أُجبر على التحدث بصدق لأنه أراد أن يتنحى الأورك. كانت مملكة فولد دولة لا تستحق حتى الغزو.
‘فالتأتي!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “صحيح! هم الأورك! الوحوش! لا يوجد شيء للحديث عنه!”
استخدم الماركيز فيز جميع أنواع المهارات الدفاعية. كانت هناك سبع مهارات يمكن لكل منها مواجهة هجوم اللاعب النهائي.
“حداد”.
‘أن تكون قادرًا على تعلم واحدة من هذه الأشياء سيجعلك أقوى مدرع.’ كان هذا هو البيان المحبوب للفرسان الأوصياء الذي جعل الماركيز فيز يبدو وكأنه شجرة عملاقة متجذرة لمئات السنين.
لم يكن هناك جواب. تحركت أكتاف تيروشان ، وفي الوقت نفسه ، طار سيف عريض طوله أكثر من مترين باتجاه صدر جريد.
ارتفع درعه. تلقى سيف تيروشان. ثم…
“القلعة محكوم عليها بالفشل في اللحظة التي يؤذونك فيها أو يأخذونك كرهينة.”
“سعال!” طار جسد الماركيز فيز أكثر من 100 متر وتدحرج على الأرض.
“سيدي!” دهش الـ 30،000 جندي في قلعة هاول.
“…؟”
“…!؟” الشخص الذي انسحب هو تيروشان وليس جريد. كان ذلك بسبب تنافر غير معروف تسبب في ارتداد سيف تيروشان.
– يا إلهي…
ومع ذلك ، لم يتردد على الإطلاق. أحنى رأسه بأدب. “مملكة فولد لا تستحق الغزو. يرجى الانسحاب”.
صُعق المشاهدين ومستخدمي الإنترنت في جميع أنحاء العالم. كان من المثير للصدمة رؤية الهدف النهائي للفرسان الحارس ، الماركيز فيز ، يتعرض للهزيمة بضربة واحدة. وقف تيروشان في مكانه وانتظر الماركيز فيز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“الآن هي ضربة واحدة فقط. جرروك.”
اقترح تيروشان على الماركيز فيز “قاتلني”.
“كـ… كووك…”
تعثر الماركيز فيز ، الذي بالكاد رفع جسده ، وكأنه على وشك السقوط. ومع ذلك ، أصر. وقف باستخدام دعم الدرع وأشار بسيفه إلى تيروشان. خصم يتمتع بقوة هجومية قوية جعلت الدفاع بلا معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالتأكيد ، كانت الأورك رجل نبيل بشكل غير متوقع. كانوا مثل الفرسان يعبدون الفروسية. عندما سمعوا أن القرى الصغيرة التي مرت بها الأورك في الطريق كانت آمنة ، اعتقدوا أن الأورك أفضل من بعض البشر. ومع ذلك ، يمكن أن يكون هذا فعل. في المقام الأول ، كانت الأورك هي العدو. لم يكن هناك أحمق يقول لقائدهم أن يخطو إلى وسط أراضي العدو.
لم يكن بحاجة للقتال والفوز. كان يحتاج فقط لتحمل 10 ضربات و جيش الأورك سوف يتراجع…؟ شكك الماركيز فيز في ذلك لأنه كان مواتياً للغاية. اعتقد تيروشان أن المظهر الحذر للماركيز فيز كان لطيفًا.
بعد ضربة واحدة ، أدرك الماركيز فيز أن الطريقة الوحيدة للفوز بالضربات العشر المتبادلة في المباراة هي الهجوم. بالطبع ، لم تنجح هذه الطريقة. قبل أن يلمس سيف الماركيز فيز تيروشان ، كان السيف العريض قد أصاب بالفعل الماركيز فيز.
“سيدي المحترم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي!” دهش الـ 30،000 جندي في قلعة هاول.
ضربة واحدة ، ضربتان ، ثلاث ضربات.
– نعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن لمئات الملايين من المشاهدين توقع الإجابة التي سيسمعونها.
حتى تلك النقطة ، بالكاد قام الماركيز فيز بحماية نفسه ، لكنه سرعان ما أصبح مشتتًا وغاب عن الدرع. شعر المدرعين من جميع أنحاء العالم بالتشكيك وهم يشاهدون البث. كانت هناك قوة هجومية لم يستطع حتى المدرع النهائي تحملها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” أغلق الجميع أفواههم عند سؤال الماركيز. كانت نظرة الماركيز موجهة نحو رمح كبير عالق في بوابات المدينة. لقد كان رمحًا ألقاه لورد الأورك تيروتشان من ‘مكان غير مرئي’. تسبب الرمح في حدوث شقوق في الجدران ، وحتى عشرات الفرسان مجتمعين لم يتمكنوا من سحبه. كان الأمر كما لو كان هناك منذ البداية.
‘فرصة!’ أضاء الأمل المفقود مرة أخرى في عيون الماركيز. أعطى سيد الأورك بلاده فرصة مباشرة ، لذلك لم يكن هناك سبب للمقاومة.
من كان سيصبح مدرع إذا عرفوا ذلك؟ صحيح. كانت قوة لورد الأورك تيروشان تنكر فكرة التدريع نفسها ، ودمرت الفطرة السليمة. بدأ حضور تيروشان يفوق حضور شيطان عظيم.
انفجر تيروشان ضاحكا. “في الواقع! محارب بارز كما توقعت! كوهاهاها!”
ترجمة : Don Kol
من ناحية أخرى.
انغمرت نوافذ الدردشة في مختلف البلدان بمراثي المشاهدين. لقد كان هجومًا لم يستطع حتى أفضل مدرع صده. حلل الناس أنه حتى جريد لن يكون قادر على إيقافه. إذا كان جريد قد وصل خطوة واحدة في وقت سابق.
– نعم.
“ككوك… كووووك…” سقط الماركيز فيز على الأرض وتأوه ، غير قادر على منافسة تيروشان بعد الضربة الخامسة. قبل أن يصل إلى قمة عرق مختلف ، شعر بأول شعور بالعجز منذ ولادته. كان تافهًا ويأسًا من القوة التي لم تستطع مملكة فولد أن تصمد أمامها. ثم رن صوت تيروشان ، “الفرصة. جرروك. لقد فاتتك. المحارب البشري العظيم. كورووك. عد. ثم انتظر مع مرؤوسيك في خوف. جورك. سوف نتقدم للأمام.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…” أغمق تعبير الماركيز فيز. لم يكن هناك ربح. خاف العودة بجسده المصاب ومواجهة جنوده. كيف يمكنه تهدئة الروح المعنوية التي انهارت بهزيمته؟ كيف يدعو الجنود للقتال معا؟ بجسده المصاب بشدة ، كانت خطوات الماركيز فيز ثقيلة لدرجة أنها لم تسقط بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘فالتأتي!’
في هذه اللحظة سقط شعاع من الضوء من السماء وظهر رجل. كان لديه شعر أسود مع تاج على رأسه. انجذبت كل الأنظار إلى المشهد ، بما في ذلك الماركيز فيز و لورد الأورك تيروتشان.
“من.. أنت؟” سأل تيروشان.
ومع ذلك ، لم يتردد على الإطلاق. أحنى رأسه بأدب. “مملكة فولد لا تستحق الغزو. يرجى الانسحاب”.
يمكن لمئات الملايين من المشاهدين توقع الإجابة التي سيسمعونها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا فاشلا. أخذ الماركيز فيز نفسا صادمًا عندما أدرك أن الأمل الذي سعى إليه كان حلمًا عبثيًا. في الوقت نفسه ، اتخذ قرارًا سريعًا. كان عليه أن يعود ليقود الجنود إلى التراجع. من أجل محاربة الأورك ، كان من الأكثر فاعلية حشد جميع الجيوش في جميع أنحاء مملكة فولد إلى العاصمة. ومع ذلك ، سرعان ما تلاشت هذه الفكرة.
“الملك المدجج بالعتاد.”
‘أن تكون قادرًا على تعلم واحدة من هذه الأشياء سيجعلك أقوى مدرع.’ كان هذا هو البيان المحبوب للفرسان الأوصياء الذي جعل الماركيز فيز يبدو وكأنه شجرة عملاقة متجذرة لمئات السنين.
تحقير البلد – جريمة لا يمكن التغاضي عنها ، حتى لو كانت من أجل الوطن. على وجه الخصوص ، شعر الماركيز فيز بمزيد من الخجل و الذنب لأنه كان يقاتل من أجل بلاده طوال حياته. ومع ذلك ، فقد أُجبر على التحدث بصدق لأنه أراد أن يتنحى الأورك. كانت مملكة فولد دولة لا تستحق حتى الغزو.
“… ملك؟” كانت عيون تيروشان مليئة بالإثارة. لم يكن يتساءل لماذا ظهر هنا الملك المدجج بالعتاد. لقد أراد فقط معرفة مقدار القوة التي يتمتع بها الملك البشري.
لم يكن هناك جواب. تحركت أكتاف تيروشان ، وفي الوقت نفسه ، طار سيف عريض طوله أكثر من مترين باتجاه صدر جريد.
ابتسم جريد وهو يلمح رغبة تيروشان للقتال على الفور. “تقدم بما لديك.”
لم يكن هناك جواب. تحركت أكتاف تيروشان ، وفي الوقت نفسه ، طار سيف عريض طوله أكثر من مترين باتجاه صدر جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– آه…
“سعال!” طار جسد الماركيز فيز أكثر من 100 متر وتدحرج على الأرض.
“من.. أنت؟” سأل تيروشان.
انغمرت نوافذ الدردشة في مختلف البلدان بمراثي المشاهدين. لقد كان هجومًا لم يستطع حتى أفضل مدرع صده. حلل الناس أنه حتى جريد لن يكون قادر على إيقافه. إذا كان جريد قد وصل خطوة واحدة في وقت سابق.
ابتسم تيروشان للماركيز الحائر. كانت أسنانه الكبيرة مخيفة أكثر من أسنان أي وحش.
إذا كان قد رأى قوة سيد الأورك ، لما سمح بمثل هذا الهجوم المفاجئ ، ولم يكن حسم النصر بهذه السهولة. رأى المشاهدون الذين شعروا بالندم في وقت متأخر مشهدًا صادمًا. أربع أيادي من الذهب الأسود – رمز جريد القديم الذي لم يظهر لفترة طويلة – سدت مسار سيف تيروشان العريض.
“هذا مثير للاهتمام. جرروك. لعبة!” ألقى تيروشان أيدي الإله وهاجم جريد مرة أخرى. هذه المرة ، كان مدارًا مختلفًا تمامًا يستهدف النصف السفلي لجريد. ومع ذلك…
“شكرا جزيلا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عدد و أنواع الوحوش التي ظهرت في مملكة فولد أعلى بكثير من الممالك الأخرى. الماركيز فيز ، الذي حارب دائمًا في الطليعة ، قطع أنفاس عشرات الآلاف من الوحوش. لقد كان شيئًا غريبًا وصعبًا على الماركيز فيز أن يحني رأسه للأورك الذين اعتبرهم دائمًا وحوشًا.
“…!؟” الشخص الذي انسحب هو تيروشان وليس جريد. كان ذلك بسبب تنافر غير معروف تسبب في ارتداد سيف تيروشان.
“ساحر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكن لمئات الملايين من المشاهدين توقع الإجابة التي سيسمعونها.
“حداد”.
“هل تريد منا أن نكون جبناء نهرب دون قتال؟”
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “يمكنك التحدث بكرامة أمامي. جرروك. بناءً على طريقتك ، فأنت أيضًا محارب. كورك. من منطلق شرف المحارب ، أريد أن أعطيك فرصة”.
إلتف البرق حول جريد. طفى جريد في الهواء بحيث كانت عيناه متماشيتين مع تيروشان ، الذي كان أطول منه برأسين. “10 ضربات. إذا تمكنت من تحمل 10 ضربات ، فسأحافظ على حياتك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…” أغلق الجميع أفواههم عند سؤال الماركيز. كانت نظرة الماركيز موجهة نحو رمح كبير عالق في بوابات المدينة. لقد كان رمحًا ألقاه لورد الأورك تيروتشان من ‘مكان غير مرئي’. تسبب الرمح في حدوث شقوق في الجدران ، وحتى عشرات الفرسان مجتمعين لم يتمكنوا من سحبه. كان الأمر كما لو كان هناك منذ البداية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…؟”
لم يكن بحاجة للقتال والفوز. كان يحتاج فقط لتحمل 10 ضربات و جيش الأورك سوف يتراجع…؟ شكك الماركيز فيز في ذلك لأنه كان مواتياً للغاية. اعتقد تيروشان أن المظهر الحذر للماركيز فيز كان لطيفًا.
هل كان الملوك البشريون مجانين؟ شكك تيروشان بجدية في ذلك لأنه استخدم مهارة لأول مرة. قام بتدوير سيفه مثل طاحونة هوائية وألقى بها لاختراق درع هدفه. كانت أقوى مهارة هجومية كان لها تأثير ‘تجاهل 100٪ من الدفاع’. ومع ذلك. عاد السيف واخترق صدر تيروشان.
وكان هذا أيضًا تقييمًا شائعًا في العالم. استمع إليه تيروشان و ضحك. “بالنسبة لمحاربينا ، فإن أراضي مملكة فولد هي أفضل مكان.”
الفصل 1094
“… جروروك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لماذا؟ كان تيروشان غاضبًا أكثر من كونه متسلي. التقى بمنافس طال انتظاره ، ولكن بدلاً من أن يكون سعيدًا ، كان منزعجًا.
تحقير البلد – جريمة لا يمكن التغاضي عنها ، حتى لو كانت من أجل الوطن. على وجه الخصوص ، شعر الماركيز فيز بمزيد من الخجل و الذنب لأنه كان يقاتل من أجل بلاده طوال حياته. ومع ذلك ، فقد أُجبر على التحدث بصدق لأنه أراد أن يتنحى الأورك. كانت مملكة فولد دولة لا تستحق حتى الغزو.
ترجمة : Don Kol
لم يكن بحاجة للقتال والفوز. كان يحتاج فقط لتحمل 10 ضربات و جيش الأورك سوف يتراجع…؟ شكك الماركيز فيز في ذلك لأنه كان مواتياً للغاية. اعتقد تيروشان أن المظهر الحذر للماركيز فيز كان لطيفًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات