الفصل 682
“هـ~هذه الطريقة…!”
‘الوقت الذي استغرقته في تعديل رمح ليفائيل لا يختلف كثيرًا عن الوقت الذي استغرقته عندما كنت أصنع عنصرًا جديدًا.’
هدف جريد إلى الاستجابة لإنتاج العنصر بإنتاج العنصر! شعر العصي بالإعجاب بهذه الفكرة غير المتوقعة. كان من المثير رؤية جريد يقلب الحس السليم للحكيم في كل مرة. لكن.
تتانغ!
إن التعارض مع الفطرة السليمة ليس بالأمر الجيد دائمًا. هذه ليست طريقة ذكية!
وقع انفجار في النقطة التي ضرب فيها البرق الأحمر. إذا كان بإمكانه إرفاق حبة استدعاء البرق الأحمر بشفرة التنوير ، فمن المحتمل جدًا أن تصبح شفرة التنوير سلاحًا يمكن أن يلحق أضرارًا مميتة باللاموتى.
كان العصي متأكدا من ذلك. بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، كانت طريقة الفوز على كروجر هي كسر الحاجز. تم حظر قدرة كروجر على صنع الأشياء بشكل أساسي إذا تم إزالة الحاجز. لن يكون كروجر قادرًا على التعامل مع الإصابات القاتلة لـ جريد بإبرته وحدها ، وكان من المحتمل أن يمسكه جريد مع مرور الوقت. نعم ، كل ما كان عليه فعله هو كسر الحاجز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيعتمد أداء العنصر المعدل على تفسيرك ومهارتك ونواياك.
لكن جريد لم يكن يفكر في هذا الأمر. كان من الطبيعي ذلك. اعتقد جريد أن كروجر كان في منطقة لا يمكن لمسها منذ أن أدرك أن كروجر هو المستفيد من النظام. لم يكن حكمًا متسرعًا. كان النظام مطلقًا. معظم اللاعبين ، وليس فقط جريد ، لن يمروا بكسر حاجز كروجر. كلما زاد عدد العناصر التي صنعها كروجر ، أصبح أقوى. في النهاية سيفشل اللاعب في الاستيلاء على الجزيرة 63.
حول كروجر نظره إلى جريد أثناء قطع القماش. إذا كان كروجر على قيد الحياة ، لكان قد أصبح متيقظًا لحقيقة أن جريد كان يصنع عنصرًا ، والذي يمكن أن يكون متغيرًا. ومع ذلك ، فإن كروجر الحالي كان فارس موت. لم يكن لديه أفكار. سرعان ما أصبح غير مبالٍ بجريد وأعاد نظره إلى القماش. ثم.
هذا صحيح. كانت صعوبة الجزيرة 63 عالية جدًا. كان كروجر وحش زعيم أكثر من لانتير وأليكس ، اللذان دفعوه جسديًا فقط. تمامًا مثلما نجح في غارة الجحيم جاو بالحصول على أحجار النار ، كانت غارة كروجر لن تنجح إلا إذا وجد التلميحات الصحيحة.
“سأصبح مدير مصنع أيضًا…!”
لكن أفكار جريد كانت مختلفة تمامًا.
“ربط.”
‘إنه خصم سهل’.
كو كوا كوا كوا كوا! كو كوا كوا كوا كوا!
لم تكن ثقة زائفة. من منظور جريد ، كان كروجر خصمًا سهلاً حقًا. لماذا؟ كان لدى جريد السحر المطلق ، الإصدارات المحسنة من التنبيه و الصاروخ السحري. كان من حسن حظ جريد أن كروجر قضى 10 دقائق و 20 دقيقة في صنع الأشياء.
ومضت الشفرة باللون الأحمر. كان سيف التنوير. لكن الأن أصبح مختلف. ارتفع الشرر في كل مرة يومض فيها باللون الأحمر.
كان هذا بعد مداهمة بيليال. قام جريد بإزالة العديد من مهام الفئة على التوالي ورفع مستواه بشكل كبير في عملية قتل قوات النخبة المدرعة في مملكة بيلتو. هذه المرة ، قام بتطهير الجزيرة رقم 62 واكتسب مستوى آخر. الآن كان مستواه 348. كان مجموع ذكائه 2،260. كانت المانا النقية 13،560. إذا تم تطبيق ذكائه ، فإن المانا كانت تقترب من 20،000. كان مصدرًا كبيرًا للسحر.
لم ينس جريد حبة الاستدعاء هذه. عندما أصبح الأعداء أقوى ، تجنب استخدامها لأن عبء الوقت المستغرق لاستدعاء الصاعقة كان طويلاً للغاية. كان يعتقد أن العقوبة كانت أعلى من الأداء.
وقت التهدئة لـ التنبيه في المستوى 3 هي 15 ثانية.
يمكن أن يستدعي البرق الأحمر من السماء. يزيد مؤقتًا من القوة الهجومية للسلاح الذي يصيبه هذا البرق ويمنح السلاح خاصية كهربائية.
بالطبع ، كانت هذه هي القصة عند إضافة العناصر التي قللت من تباطؤ المهارة. من الناحية النظرية ، تمكن جريد من إعداد 80 إنذار + صاروخ سحري في 20 دقيقة. سيكون من الممكن إذا أخذ بحرية أفضل جرعات المانا الموردة من منشأة كيمياء ريدان.
ثم انبثقت نافذة إعلام.
بمجرد انتهاء كروجر من صنع العناصر؟ سوف يسقط الحاجز و سيصاب بقصف مميت للصواريخ السحرية. نعم ، كان جريد واثقًا من قدرته على هزيمة كروجر في أي وقت. لذلك ، يمكنه المخاطرة وتحدي أشياء جديدة.
[إعادة التشكيل للحداد الأسطوري في المستوى 1]
“صنع العنصر!”
“…!”
كان جريد أيضًا أسطورة. إذا تمكن كروجر من إنتاج العناصر في غضون 10 دقائق و 20 دقيقة ، فإن جريد يمكنه أيضًا. أراد جريد أن يجرب.
تم استيفاء المتطلبات. تم صنع سيف التنوير بواسطة جريد لذلك كان فهمه بالفعل 100٪. الشيء الوحيد الذي يجب الانتباه إليه هو أنه لا يمكنه إعادة بناء العنصر إلا مرة واحدة.
لقد تعلمت من المسابقة الوطنية الثانية. أقضي بضعة أيام في العمل على العناصر بينما يقضي الحدادين الآخرون دقائق أو ساعات فقط.
يمكن أن يستدعي البرق الأحمر من السماء. يزيد مؤقتًا من القوة الهجومية للسلاح الذي يصيبه هذا البرق ويمنح السلاح خاصية كهربائية.
في البداية ، كان جريد مندهشا للغاية وفكر بشكل سلبي. لقد سخر من الحدادين الآخرين لأنه تساءل كيف تكون العناصر المنتجة في فترة زمنية قصيرة ذات مغزى. لكن ما هو الواقع؟ نجح معظم كبار الحدادين في صنع عناصر ذات قوة فائقة.
حول كروجر نظره إلى جريد أثناء قطع القماش. إذا كان كروجر على قيد الحياة ، لكان قد أصبح متيقظًا لحقيقة أن جريد كان يصنع عنصرًا ، والذي يمكن أن يكون متغيرًا. ومع ذلك ، فإن كروجر الحالي كان فارس موت. لم يكن لديه أفكار. سرعان ما أصبح غير مبالٍ بجريد وأعاد نظره إلى القماش. ثم.
في هذه اللحظة ، أدرك جريد. لا يعني قضاء وقت طويل بالضرورة أن عنصرًا جيدًا سيولد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانغ!
‘إنها لعبة احتمالية X’.
ومع ذلك ، أدرك الآن أنه قضى الكثير من الوقت عند النظر إلى كروجر. في المقام الأول ، كانت إعادة بناء العنصر مهارة نشطة للغاية. كلما تم استخدامها في الوقت الفعلي أثناء المعركة ، زادت قيمتها.
تعتمد نتيجة صنع عنصر جيد على الاحتمال وليس الوقت. بالطبع ، كلما زاد الوقت الذي يقضيه في إنشاء العناصر ، زاد احتمال إنتاج عنصر ذي تصنيف أعلى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر جريد مرة أخرى. هل كان كافيًا ربط حبة استدعاء البرق الأحمر بشفرة التنوير؟ بالطبع كان كافيا. كانت هناك ألسنة اللهب السوداء لنصل التنوير. كان الأمر يستحق الاستثمار في حبة استدعاء البرق الأحمر أيضًا.
‘لكن الاحتمال سيكون مشابهًا لصنع عدة عناصر في فترة زمنية قصيرة.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح. كانت صعوبة الجزيرة 63 عالية جدًا. كان كروجر وحش زعيم أكثر من لانتير وأليكس ، اللذان دفعوه جسديًا فقط. تمامًا مثلما نجح في غارة الجحيم جاو بالحصول على أحجار النار ، كانت غارة كروجر لن تنجح إلا إذا وجد التلميحات الصحيحة.
في الواقع ، أنتج جريد الإنتاج الضخم في أقل وقت ممكن وصنع الكثير من العناصر النادرة والملحمية.
كان هذا بعد مداهمة بيليال. قام جريد بإزالة العديد من مهام الفئة على التوالي ورفع مستواه بشكل كبير في عملية قتل قوات النخبة المدرعة في مملكة بيلتو. هذه المرة ، قام بتطهير الجزيرة رقم 62 واكتسب مستوى آخر. الآن كان مستواه 348. كان مجموع ذكائه 2،260. كانت المانا النقية 13،560. إذا تم تطبيق ذكائه ، فإن المانا كانت تقترب من 20،000. كان مصدرًا كبيرًا للسحر.
لا أستطيع أن أنكر أن قضاء الكثير من الوقت في القتال مفيد.
كلاك.
عرف جريد أن الأمر استغرق الكثير من الوقت لإنتاج العناصر النهائية. لكنه لم ينكر الإنتاج السريع لعناصر مثل المصانع.
بمجرد انتهاء كروجر من صنع العناصر؟ سوف يسقط الحاجز و سيصاب بقصف مميت للصواريخ السحرية. نعم ، كان جريد واثقًا من قدرته على هزيمة كروجر في أي وقت. لذلك ، يمكنه المخاطرة وتحدي أشياء جديدة.
‘أحيانًا أحتاج إلى القدرة على إنتاج العناصر بسرعة.’
وقع انفجار قوي في الفرن. تسببت النيران المنبعثة من نصل التنوير والبرق من حبة استدعاء البرق الأحمر في اهتزاز الأرض.
لن تكون العناصر سيئة دون قيد أو شرط لمجرد أنها مصنوعة بسرعة. أثبت كروجر هذه الحقيقة الآن. وبالتالي ، فإن جريد سيتحدا ذلك أيضًا.
“أنا أيضا…”
“أنا أيضا…”
‘أحيانًا أحتاج إلى القدرة على إنتاج العناصر بسرعة.’
ككوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر جريد مرة أخرى. هل كان كافيًا ربط حبة استدعاء البرق الأحمر بشفرة التنوير؟ بالطبع كان كافيا. كانت هناك ألسنة اللهب السوداء لنصل التنوير. كان الأمر يستحق الاستثمار في حبة استدعاء البرق الأحمر أيضًا.
وضع جريد خشب الفسفور الأبيض في الفرن المحمول. أمسك بمطرقة حدادة في انتظار ارتفاع درجة حرارة الفرن.
منذ اللحظة التي تمكن فيها من هذه المهارة ، فكر في استخدامها على حبة استدعاء البرق الأحمر. قرر جريد أن الوقت الحالي هو الوقت المناسب لاستخدام حبة استدعاء البرق الأحمر.
“سأصبح مدير مصنع أيضًا…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك.
قد يكون الإفراط في الحرفية في بعض الأحيان ضعفًا يمسك بكاحله. سوف يتغلب عليه ويتقدم. تعهد جريد بالتخلص من الحرفية التي كانت عميقة الجذور.
بيت!
[كروجر لديه 18 دقيقة متبقية.]
‘إنه خصم سهل’.
ارتفعت درجة حرارة فرن جريد المحمول بسرعة كبيرة. عندما قطع كروجر نوعين من القماش ، وصلت ألسنة اللهب بالفعل إلى درجة الحرارة المطلوبة. كانت المهارة الحرفية الحداد الأسطوري متعددة الاستخدامات وكان جريد خبيرة في استخدام المنفاخ.
‘أحيانًا أحتاج إلى القدرة على إنتاج العناصر بسرعة.’
“سأصنع عنصرًا!”
كان العصي متأكدا من ذلك. بغض النظر عن كيفية تفكيره في الأمر ، كانت طريقة الفوز على كروجر هي كسر الحاجز. تم حظر قدرة كروجر على صنع الأشياء بشكل أساسي إذا تم إزالة الحاجز. لن يكون كروجر قادرًا على التعامل مع الإصابات القاتلة لـ جريد بإبرته وحدها ، وكان من المحتمل أن يمسكه جريد مع مرور الوقت. نعم ، كل ما كان عليه فعله هو كسر الحاجز.
كان يصنع عنصرًا في 18 دقيقة. عنصر من شأنه إثبات فائدته الآن. ماذا كان؟ لقد فكر جريد بالفعل في ذلك. بناءً على خبرته في صنع العديد من العناصر ، كان جريد سريع البديهة عندما يتعلق الأمر بالعمل الكبير.
“ماذا فعل هذه المرة؟”
“سأصنع سلاحًا يسحق كل عظام كروجر!”
أعد تفسير العناصر بفهم 100٪ لشكل جديد.
كان جريد متحمسًا للتنافس مع خياط أسطوري. صرخ بأكبر قدر ممكن وأخذ حبة حمراء من مخزونه. كان من أيامه البعيدة كمبتدئ. كانت حبة استدعاء البرق الأحمر التي حصل عليها بعد مداهمة رئيس أورك الصقيع.
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
[حبة استدعاء البرق الأحمر]
[حبة استدعاء البرق الأحمر]
تسكن قوة شامان أورك الصقيع في هذه الحبة.
‘أنا بحاجة إلى توخي الحذر.’
يمكن أن يستدعي البرق الأحمر من السماء. يزيد مؤقتًا من القوة الهجومية للسلاح الذي يصيبه هذا البرق ويمنح السلاح خاصية كهربائية.
في الواقع ، أنتج جريد الإنتاج الضخم في أقل وقت ممكن وصنع الكثير من العناصر النادرة والملحمية.
* يستغرق الأمر دقيقة واحدة لاستدعاء صاعقة البرق ، وستنخفض صحة المستدعي بنسبة 10٪ بعد كل استدعاء.
“لقد مر وقت طويل.”
الوزن: 50
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانغ!
“لقد مر وقت طويل.”
ترجمة : Don Kol
لم ينس جريد حبة الاستدعاء هذه. عندما أصبح الأعداء أقوى ، تجنب استخدامها لأن عبء الوقت المستغرق لاستدعاء الصاعقة كان طويلاً للغاية. كان يعتقد أن العقوبة كانت أعلى من الأداء.
بالطبع ، كانت هذه هي القصة عند إضافة العناصر التي قللت من تباطؤ المهارة. من الناحية النظرية ، تمكن جريد من إعداد 80 إنذار + صاروخ سحري في 20 دقيقة. سيكون من الممكن إذا أخذ بحرية أفضل جرعات المانا الموردة من منشأة كيمياء ريدان.
زادت حبة استدعاء البرق الأحمر من قوة هجوم السلاح بنسبة 10٪ ، وليس إجمالي قوته الهجومية. لم يكن يريد أن يفقد 10٪ من صحته لدقيقة واحدة. لكن جريد كان يفكر في ذلك. ماذا لو كانت حبة الاستدعاء هذه مرتبطة بشكل دائم بسلاح؟ على سبيل المثال ، إذا كان يمكن استخدامها كمواد لصنع العناصر.
تم استيفاء المتطلبات. تم صنع سيف التنوير بواسطة جريد لذلك كان فهمه بالفعل 100٪. الشيء الوحيد الذي يجب الانتباه إليه هو أنه لا يمكنه إعادة بناء العنصر إلا مرة واحدة.
ومع ذلك ، كان افتراضًا غير واقعي. كان ذلك بسبب عدم تصنيف حبة استدعاء البرق الأحمر على أنها ‘مادة إنتاج’. في الماضي ، وجد جريد أنه من المستحيل صنع عنصر بناءً على حبة استدعاء البرق الأحمر. ولكن الآن امتلك جريد مهارة إعادة بناء العناصر.
‘أنا بحاجة إلى توخي الحذر.’
منذ اللحظة التي تمكن فيها من هذه المهارة ، فكر في استخدامها على حبة استدعاء البرق الأحمر. قرر جريد أن الوقت الحالي هو الوقت المناسب لاستخدام حبة استدعاء البرق الأحمر.
“اللاموتى ضعفاء ضد الانفجارات.”
“اللاموتى ضعفاء ضد الانفجارات.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك.
وقع انفجار في النقطة التي ضرب فيها البرق الأحمر. إذا كان بإمكانه إرفاق حبة استدعاء البرق الأحمر بشفرة التنوير ، فمن المحتمل جدًا أن تصبح شفرة التنوير سلاحًا يمكن أن يلحق أضرارًا مميتة باللاموتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان افتراضًا غير واقعي. كان ذلك بسبب عدم تصنيف حبة استدعاء البرق الأحمر على أنها ‘مادة إنتاج’. في الماضي ، وجد جريد أنه من المستحيل صنع عنصر بناءً على حبة استدعاء البرق الأحمر. ولكن الآن امتلك جريد مهارة إعادة بناء العناصر.
على وجه الخصوص ، كان كروجر يراقب فقط نيران شفرة التنوير. لن يكون لدى كروجر دفاع ضد سمة البرق لأن شفرة التنوير الحالية لم تكن تمتلكها. ماذا لو تم منح قوة البرق من حبة استدعاء البرق الأحمر لسيف التنوير في هذا الوقت؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قد يكون الإفراط في الحرفية في بعض الأحيان ضعفًا يمسك بكاحله. سوف يتغلب عليه ويتقدم. تعهد جريد بالتخلص من الحرفية التي كانت عميقة الجذور.
سأكون قادرة على ضرب كروجر في مؤخرة رأسه.
كلاك.
انتشرت ابتسامة على وجه جريد وهو يتفقد نافذة معلومات المهارة.
في الواقع ، أنتج جريد الإنتاج الضخم في أقل وقت ممكن وصنع الكثير من العناصر النادرة والملحمية.
[إعادة التشكيل للحداد الأسطوري في المستوى 1]
“ماذا فعل هذه المرة؟”
الخبرة الحالية 63.2٪.
‘أحيانًا أحتاج إلى القدرة على إنتاج العناصر بسرعة.’
أعد تفسير العناصر بفهم 100٪ لشكل جديد.
سيعتمد أداء العنصر المعدل على تفسيرك ومهارتك ونواياك.
“…!”
* يمكن إعادة بناء عنصر مرة واحدة فقط.
ججيي جيـــونغ!
* عندما يزداد مستوى المهارة ، سيزداد عدد عمليات إعادة البناء بمقدار واحد.
بمجرد انتهاء كروجر من صنع العناصر؟ سوف يسقط الحاجز و سيصاب بقصف مميت للصواريخ السحرية. نعم ، كان جريد واثقًا من قدرته على هزيمة كروجر في أي وقت. لذلك ، يمكنه المخاطرة وتحدي أشياء جديدة.
تم استيفاء المتطلبات. تم صنع سيف التنوير بواسطة جريد لذلك كان فهمه بالفعل 100٪. الشيء الوحيد الذي يجب الانتباه إليه هو أنه لا يمكنه إعادة بناء العنصر إلا مرة واحدة.
وقع انفجار في النقطة التي ضرب فيها البرق الأحمر. إذا كان بإمكانه إرفاق حبة استدعاء البرق الأحمر بشفرة التنوير ، فمن المحتمل جدًا أن تصبح شفرة التنوير سلاحًا يمكن أن يلحق أضرارًا مميتة باللاموتى.
‘أنا بحاجة إلى توخي الحذر.’
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
فكر جريد مرة أخرى. هل كان كافيًا ربط حبة استدعاء البرق الأحمر بشفرة التنوير؟ بالطبع كان كافيا. كانت هناك ألسنة اللهب السوداء لنصل التنوير. كان الأمر يستحق الاستثمار في حبة استدعاء البرق الأحمر أيضًا.
ضرب جريد الشفرة التي كانت تومض باللون الأحمر على السندان للمرة الأخيرة. عندما منعت أيدي الإله بعض الهجمات من كروجر ، استخدم جريد مهارة فن المبارزة لباجما.
‘بالإضافة إلى ذلك ، ستصل المهارة إلى المستوى 2 عاجلاً أم آجلاً.’
وقع انفجار في النقطة التي ضرب فيها البرق الأحمر. إذا كان بإمكانه إرفاق حبة استدعاء البرق الأحمر بشفرة التنوير ، فمن المحتمل جدًا أن تصبح شفرة التنوير سلاحًا يمكن أن يلحق أضرارًا مميتة باللاموتى.
سيزداد عدد عمليات إعادة البناء الممكنة. لم يكن هناك سبب للتردد. فصل جريد شفرة التنوير عن الشبح السيف وألقاها في الفرن دون تردد. أضاف حبة استدعاء البرق الأحمر.
وضع جريد خشب الفسفور الأبيض في الفرن المحمول. أمسك بمطرقة حدادة في انتظار ارتفاع درجة حرارة الفرن.
بيــــــونغ!
ومضت الشفرة باللون الأحمر. كان سيف التنوير. لكن الأن أصبح مختلف. ارتفع الشرر في كل مرة يومض فيها باللون الأحمر.
وقع انفجار قوي في الفرن. تسببت النيران المنبعثة من نصل التنوير والبرق من حبة استدعاء البرق الأحمر في اهتزاز الأرض.
غمر كروجر من قبل عاصفة من الضوء الأحمر. قام القماش الذي التف حوله بسد النيران ، وامتصاص الطاقة المظلمة وسمح بجزء من اللهب الأسود.
كلاك.
لم تكن ثقة زائفة. من منظور جريد ، كان كروجر خصمًا سهلاً حقًا. لماذا؟ كان لدى جريد السحر المطلق ، الإصدارات المحسنة من التنبيه و الصاروخ السحري. كان من حسن حظ جريد أن كروجر قضى 10 دقائق و 20 دقيقة في صنع الأشياء.
كلاك.
لكن جريد لم يكن يفكر في هذا الأمر. كان من الطبيعي ذلك. اعتقد جريد أن كروجر كان في منطقة لا يمكن لمسها منذ أن أدرك أن كروجر هو المستفيد من النظام. لم يكن حكمًا متسرعًا. كان النظام مطلقًا. معظم اللاعبين ، وليس فقط جريد ، لن يمروا بكسر حاجز كروجر. كلما زاد عدد العناصر التي صنعها كروجر ، أصبح أقوى. في النهاية سيفشل اللاعب في الاستيلاء على الجزيرة 63.
حول كروجر نظره إلى جريد أثناء قطع القماش. إذا كان كروجر على قيد الحياة ، لكان قد أصبح متيقظًا لحقيقة أن جريد كان يصنع عنصرًا ، والذي يمكن أن يكون متغيرًا. ومع ذلك ، فإن كروجر الحالي كان فارس موت. لم يكن لديه أفكار. سرعان ما أصبح غير مبالٍ بجريد وأعاد نظره إلى القماش. ثم.
* يمكن إعادة بناء عنصر مرة واحدة فقط.
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
‘إنها لعبة احتمالية X’.
الجزيرة 63.
“هـ~هذه الطريقة…!”
بدأ صوت مطرقة يرن في الجزيرة الهادئة. سحب جريد شفرة التنوير وخرزة استدعاء البرق الأحمر قبل أن يفقدوا شكلهم وبدأ في الطرق بشكل محموم.
‘علي أن أهدف إلى أن أصبح مدير مصنع وأن أنهي العمل في لحظة!’
‘الوقت الذي استغرقته في تعديل رمح ليفائيل لا يختلف كثيرًا عن الوقت الذي استغرقته عندما كنت أصنع عنصرًا جديدًا.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا صحيح. كانت صعوبة الجزيرة 63 عالية جدًا. كان كروجر وحش زعيم أكثر من لانتير وأليكس ، اللذان دفعوه جسديًا فقط. تمامًا مثلما نجح في غارة الجحيم جاو بالحصول على أحجار النار ، كانت غارة كروجر لن تنجح إلا إذا وجد التلميحات الصحيحة.
ومع ذلك ، أدرك الآن أنه قضى الكثير من الوقت عند النظر إلى كروجر. في المقام الأول ، كانت إعادة بناء العنصر مهارة نشطة للغاية. كلما تم استخدامها في الوقت الفعلي أثناء المعركة ، زادت قيمتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ صوت مطرقة يرن في الجزيرة الهادئة. سحب جريد شفرة التنوير وخرزة استدعاء البرق الأحمر قبل أن يفقدوا شكلهم وبدأ في الطرق بشكل محموم.
‘علي أن أهدف إلى أن أصبح مدير مصنع وأن أنهي العمل في لحظة!’
الجزيرة 63.
مرت 18 دقيقة بسرعة.
ترجمة : Don Kol
باااااات!
تعتمد نتيجة صنع عنصر جيد على الاحتمال وليس الوقت. بالطبع ، كلما زاد الوقت الذي يقضيه في إنشاء العناصر ، زاد احتمال إنتاج عنصر ذي تصنيف أعلى.
اختفى الحاجز حول كروجر دون أن يترك أثرا.
ارتفعت درجة حرارة فرن جريد المحمول بسرعة كبيرة. عندما قطع كروجر نوعين من القماش ، وصلت ألسنة اللهب بالفعل إلى درجة الحرارة المطلوبة. كانت المهارة الحرفية الحداد الأسطوري متعددة الاستخدامات وكان جريد خبيرة في استخدام المنفاخ.
[أنهى كروجر صنع العنصر!]
انتشرت ابتسامة على وجه جريد وهو يتفقد نافذة معلومات المهارة.
ثم انبثقت نافذة إعلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانغ!
تاك!
أعد تفسير العناصر بفهم 100٪ لشكل جديد.
كان كروجر يتحرك بالفعل. تمامًا مثلما استعاد جريد معظم صحته والمانا أثناء الطرق وانتهى وقت تباطؤ المهارة ، كان كروجر أيضًا قد استعاد معظم صحته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوك!
“ماذا فعل هذه المرة؟”
* يمكن إعادة بناء عنصر مرة واحدة فقط.
تتانغ!
سيزداد عدد عمليات إعادة البناء الممكنة. لم يكن هناك سبب للتردد. فصل جريد شفرة التنوير عن الشبح السيف وألقاها في الفرن دون تردد. أضاف حبة استدعاء البرق الأحمر.
ضرب جريد الشفرة التي كانت تومض باللون الأحمر على السندان للمرة الأخيرة. عندما منعت أيدي الإله بعض الهجمات من كروجر ، استخدم جريد مهارة فن المبارزة لباجما.
ترجمة : Don Kol
“ربط.”
كان هذا بعد مداهمة بيليال. قام جريد بإزالة العديد من مهام الفئة على التوالي ورفع مستواه بشكل كبير في عملية قتل قوات النخبة المدرعة في مملكة بيلتو. هذه المرة ، قام بتطهير الجزيرة رقم 62 واكتسب مستوى آخر. الآن كان مستواه 348. كان مجموع ذكائه 2،260. كانت المانا النقية 13،560. إذا تم تطبيق ذكائه ، فإن المانا كانت تقترب من 20،000. كان مصدرًا كبيرًا للسحر.
باجيك!
كان جريد أيضًا أسطورة. إذا تمكن كروجر من إنتاج العناصر في غضون 10 دقائق و 20 دقيقة ، فإن جريد يمكنه أيضًا. أراد جريد أن يجرب.
ومضت الشفرة باللون الأحمر. كان سيف التنوير. لكن الأن أصبح مختلف. ارتفع الشرر في كل مرة يومض فيها باللون الأحمر.
الوزن: 50
بيت!
بالطبع ، كانت هذه هي القصة عند إضافة العناصر التي قللت من تباطؤ المهارة. من الناحية النظرية ، تمكن جريد من إعداد 80 إنذار + صاروخ سحري في 20 دقيقة. سيكون من الممكن إذا أخذ بحرية أفضل جرعات المانا الموردة من منشأة كيمياء ريدان.
بيبيبيبيت!
[أنهى كروجر صنع العنصر!]
“…!”
* يمكن إعادة بناء عنصر مرة واحدة فقط.
كوانغ!
غمر كروجر من قبل عاصفة من الضوء الأحمر. قام القماش الذي التف حوله بسد النيران ، وامتصاص الطاقة المظلمة وسمح بجزء من اللهب الأسود.
كو كوا كوا كوا كوا! كو كوا كوا كوا كوا!
يمكن أن يستدعي البرق الأحمر من السماء. يزيد مؤقتًا من القوة الهجومية للسلاح الذي يصيبه هذا البرق ويمنح السلاح خاصية كهربائية.
غمر كروجر من قبل عاصفة من الضوء الأحمر. قام القماش الذي التف حوله بسد النيران ، وامتصاص الطاقة المظلمة وسمح بجزء من اللهب الأسود.
كان جريد متحمسًا للتنافس مع خياط أسطوري. صرخ بأكبر قدر ممكن وأخذ حبة حمراء من مخزونه. كان من أيامه البعيدة كمبتدئ. كانت حبة استدعاء البرق الأحمر التي حصل عليها بعد مداهمة رئيس أورك الصقيع.
ججيي جيـــونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * يستغرق الأمر دقيقة واحدة لاستدعاء صاعقة البرق ، وستنخفض صحة المستدعي بنسبة 10٪ بعد كل استدعاء.
ثم ضربت صاعقة حمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دوك!
دوك!
وضع جريد خشب الفسفور الأبيض في الفرن المحمول. أمسك بمطرقة حدادة في انتظار ارتفاع درجة حرارة الفرن.
دودوك!
“أنا أيضا…”
اهتزت عظام كروجر من الصدمة الكهربائية. كانت تلك هي اللحظة التي طغت فيها الأسطورة الحالية على أسطورة الجيل السابق. الأساطير السابقة كانت ضعيفة لأنها لم تمس؟ لا ، لم يكن هذا هو. لم يكن جريد مثالي كأسطورة. لم ينس أن أساطير اليوم لم تكن ناضجة. ببساطة ، الجيل الجديد كان أفضل.
أعد تفسير العناصر بفهم 100٪ لشكل جديد.
ترجمة : Don Kol
‘علي أن أهدف إلى أن أصبح مدير مصنع وأن أنهي العمل في لحظة!’
ضرب جريد الشفرة التي كانت تومض باللون الأحمر على السندان للمرة الأخيرة. عندما منعت أيدي الإله بعض الهجمات من كروجر ، استخدم جريد مهارة فن المبارزة لباجما.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
