الفصل 936
… وكان هذا سيستمر حتى ظهر ضيف غير مدعو.
الفصل 936
كان سكنك غبيًا. كان يهدف إلى مكان متعلق بـ باجما ، لذلك كان يجب أن يكون متيقظًا لـ جريد. ومع ذلك ، كان يفكر في التعامل مع جريد دون معرفة الحقيقة. هذا كلفه.
عند مقبرة السيف ، كان لكلمة ‘مقبرة’ معنيان. احتوت على الأعمال التي أنتجها باجما في سنواته الأخيرة ، وكانت أيضًا قبرًا لبراهام. كانت مقبرة السيف مكانًا له علاقة عميقة بأسطورتين سابقتين. كان من المحتمل أن يكون أحد أهم الأماكن لنظرة ساتسفاي للعالم ، وبالتالي ، كانت مجموعة سكنك مجموعة الرحلات الإستكشافية مهووسة بـ مقبرة السيف.
‘إنه شخص عظيم’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ستكون اللحظة التي يكتشفوا فيها لغز مقبرة السيف مساوية لوقت اكتشافهم معبد ياتان الرئيسي. لا ، ربما يمكنهم الحصول على شهرة و ثروات أكبر من أجل مقبرة السيف. أراد سكنك شراء طائرته الخاصة للسفر حول العالم ، وأرادت المرأة الكلب مرافق طبية يمكن أن تطيل حياة شقيقها المريض ، وأراد كروكودايل عرض أكثر من 10 سيارات سوبر في مرآبه.
كان جريد شرير ، متستر ، قمعي ، وذكي. منذ البداية ، كان من غير المعقول الأمل في الرحمة من مثل هذا الرجل المخيف.
نعم. استثمرت مجموعة سكنك مجموعة الرحلات الإستكشافية عامًا في مقبرة السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا. أليس هذا مستحيل؟ يجب أن يكون لقاءنا مصادفة” أجاب سكنك بسرعة. لم يكن يريد أن يضيع العام الماضي ، لذلك لم يكن لدى سكنك فكرة غبية مثل حجب جريد. إذا كان سكنك أحمق ، فلن يصبح قائدًا لمجموعة أو ممثلًا لفئته.
… وكان هذا سيستمر حتى ظهر ضيف غير مدعو.
“جـ~جريد…!”
الفصل 936
– أنت مازلت قبيح. كان الصوت الذي تم نقله إلى دماغه مألوفًا لـ جريد ، وشعر بالارتياح لسماعه. لم ينس هذا الصوت أبدًا. جريد ، الذي شعر أن موقف الضوء المجهول كان مألوفًا ، ذرف الدموع في النهاية.
كان الشخص يرتدي تاجًا على شعر أسود وكان له أنف مرتفع. كانت عيناه شرسة مثل طائر جارح ، وله جسم عضلي لا يمكن إخفاؤه بالدروع والعباءة. شعرت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك بالكراهية تجاهه عندما رأوا الضيف غير المدعو وأكدوا معرف الهوية فوق رأسه. في هذه الأثناء ، كوم جريد رأسه. “أنت…؟”
لا ينبغي أن يعرف اللاعبون غير المرتبطين بسليل باجما وجود مقبرة السيف ، ناهيك عن موقعها. شعر جريد بالريبة تجاه مجموعة الأشخاص الذين وصلوا إلى مقبرة السيف قبله بخطوة.
[أراد الضوء المجهول أن يسأل عما إذا كنت تأكل جيدًا لكنك توقفت.]
“أنا على علم. لقد عثرت على موقع كنيسة ياتان الرئيسية وأصدرت الأخبار لفترة من الوقت”.
“هل كنت تطاردني؟” ضاقت عيون جريد مع الشك.
كان الشخص يرتدي تاجًا على شعر أسود وكان له أنف مرتفع. كانت عيناه شرسة مثل طائر جارح ، وله جسم عضلي لا يمكن إخفاؤه بالدروع والعباءة. شعرت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك بالكراهية تجاهه عندما رأوا الضيف غير المدعو وأكدوا معرف الهوية فوق رأسه. في هذه الأثناء ، كوم جريد رأسه. “أنت…؟”
ترجمة : Don Kol
“لا. أليس هذا مستحيل؟ يجب أن يكون لقاءنا مصادفة” أجاب سكنك بسرعة. لم يكن يريد أن يضيع العام الماضي ، لذلك لم يكن لدى سكنك فكرة غبية مثل حجب جريد. إذا كان سكنك أحمق ، فلن يصبح قائدًا لمجموعة أو ممثلًا لفئته.
[الضوء المجهول لا يتحمل.]
كان سكنك غبيًا. كان يهدف إلى مكان متعلق بـ باجما ، لذلك كان يجب أن يكون متيقظًا لـ جريد. ومع ذلك ، كان يفكر في التعامل مع جريد دون معرفة الحقيقة. هذا كلفه.
تنهد سكنك بسبب أفكاره الثقيلة وعانى من أجل إرخاء عضلات وجهه المتيبس. كانت لديه ابتسامة مشرقة حقًا وهو يواجه جريد. كانت ابتسامة قد تجعل شخصًا ما يسيء فهم أنه معجب بـ جريد.
“جريد ، إنه لشرف كبير أن ألتقي بك هنا بالصدفة. أنا المستكشف الأول ، سكنك. إنه اسم متواضع ، لكن… ربما سمعت عنه؟”
“جريد ، إنه لشرف كبير أن ألتقي بك هنا بالصدفة. أنا المستكشف الأول ، سكنك. إنه اسم متواضع ، لكن… ربما سمعت عنه؟”
”سكنك؟ آه.” لا يمكن أن ينسى جريد هذا الاسم. كان اسمًا يذكره بفرتس ، لذا لم يكن من السهل نسيانه. تذكر أنه التقى مع سكنك في معبد ياتان في المرة الأولى التي استخدم فيها براهام الاستيعاب.
عند مقبرة السيف ، كان لكلمة ‘مقبرة’ معنيان. احتوت على الأعمال التي أنتجها باجما في سنواته الأخيرة ، وكانت أيضًا قبرًا لبراهام. كانت مقبرة السيف مكانًا له علاقة عميقة بأسطورتين سابقتين. كان من المحتمل أن يكون أحد أهم الأماكن لنظرة ساتسفاي للعالم ، وبالتالي ، كانت مجموعة سكنك مجموعة الرحلات الإستكشافية مهووسة بـ مقبرة السيف.
“أنا على علم. لقد عثرت على موقع كنيسة ياتان الرئيسية وأصدرت الأخبار لفترة من الوقت”.
كان هذا محبطًا. بدا من المستحيل أن تُسامح عن فعل الجرأة لاقتحام قبر باجما.
“يشرفني أنك تعرفني.” ابتسم سكنك ، لكنه كان متفاجئًا من الداخل. ألم يكن جريد شخصًا يتحدث عن الهراء ويتصرف بغطرسة في الأماكن العامة؟ لماذا كان يُظهر موقفًا مهذبًا في مكان خاص حيث لا يحتاج إلى أن يكون على دراية بعيون الآخرين؟
‘لا يمكن أن يكون ذلك لأنه حسن الطباع…’ كان سكنك يحلل الموقف من منظور سلبي. كان جريد هو حاكم مملكة. كان مستوى جريد واستخباراته مختلفًا عن مستوى اللاعبين العاديين. بناءً على قراره و اختياره ، كان من الممكن لـ جريد فهم الوضع الحالي لمجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وهكذا ، خلص سكنك إلى أن جريد كان يجب أن يراقب مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك لفترة طويلة وانتظرهم لاستكشاف أسرار مقبرة السيف نيابة عنه. كانت مقبرة السيف مكانًا خاصًا لجريد. بطبيعة الحال ، كان سيهتم بها. فاستغلهم بشكل كامل.
لا ينبغي أن يعرف اللاعبون غير المرتبطين بسليل باجما وجود مقبرة السيف ، ناهيك عن موقعها. شعر جريد بالريبة تجاه مجموعة الأشخاص الذين وصلوا إلى مقبرة السيف قبله بخطوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد لاحظ شيئًا. لماذا تركه براهام قبل الموعد المخطط له؟ كم من الوقت كان براهام يعاني بعد خروجه من جسد جريد؟ يمكن لجريد أن يرى كل شيء من شظايا الروح. وهكذا ، ارتجف صوته بسبب تصاعد مشاعره كما قال ، “حقًا… أردت حقًا أن أراك يا براهام.”
‘إنه يستخدم كلمات الشرف لأنه يشعر بالأسف لأجلي.’
كان سكنك غبيًا. كان يهدف إلى مكان متعلق بـ باجما ، لذلك كان يجب أن يكون متيقظًا لـ جريد. ومع ذلك ، كان يفكر في التعامل مع جريد دون معرفة الحقيقة. هذا كلفه.
نظر سكنك إلى أعضاء فريقه. ألقت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك نظرة خاطفة على جريد ، الذي كان يحدق في النجوم ، وانتقلت إلى جانب سكنك. ثم أرسل سكنك طلب صداقة إلى جريد.
“… أمم.” وجد سكنك صعوبة في إدارة تعابير وجهه. شعر بالأسف على زملائه ، لكنه كان يخاف أيضًا من العيون الشريرة التي أمامه. لم يكن هناك مكان ينظر فيه سكنك. ومع ذلك ، استجمع سكنك قوته. هو يعرف كيف يفعلها. هدأت العيون التي كانت تتجول في جميع الاتجاهات ، وانحنى بعمق إلى جريد. “أنا آسف.”
كان اعتذارا مليئا بمعاني مختلفة. كان أحد المعاني أن سكنك كان آسفًا لمحاولة استباق مهمة جريد. كما شعر بالأسف لتظاهره بأنه اجتماع مصادفة. كان الأشخاص الآخرون مستاءين من تصرفات سكنك. زملاء سكنك وحتى جريد لم يعرفوا ما الذي يجري.
“سكنك! ماذا تفعل فجأة؟”
نظر سكنك إلى أعضاء فريقه. ألقت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك نظرة خاطفة على جريد ، الذي كان يحدق في النجوم ، وانتقلت إلى جانب سكنك. ثم أرسل سكنك طلب صداقة إلى جريد.
لذا غادر.
“لماذا تعتذر بشكل عشوائي؟”
“فيما يتعلق بمقبرة السيف… لا ، من فضلك أرسل لي همسًا إذا احتجت إلى مساعدتي في المستقبل. قال سكنك هذه الكلمات الأخيرة قبل مغادرته مع زملائه. حتى النهاية ، لم ينظر إليهم جريد. نظر سكنك إلى الوراء عدة مرات ، لكن جريد كان يحدق بصمت في النجوم.
[الضوء المجهول لا يتحمل.]
بدأت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك في الصراخ. ثم أدركت المرأة الكلب بسرعة ما كان يفعله سكنك وأخبرت رفاقها أن يلتزموا الصمت. من ناحية أخرى ، كان جريد وحده. كان من الصعب جدًا عليه الحكم على الوضع. “لا أعرف لماذا تعتذر لي.”
عند سماع كلمات جريد ، غرق قلب سكنك. ‘إنه لا يريد أن يغفر لي’.
في غضون ذلك ، نسي جريد وجود مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك. لم يسمع صوت سكنك أمامه. في الوقت الحالي ، تركزت حواسه الخمس على النجوم.
عند سماع كلمات جريد ، غرق قلب سكنك. ‘إنه لا يريد أن يغفر لي’.
‘أنا لا أمانع أن أعاقب. الأمر مجرد أن زملائي مختلفون. نظر سكنك إلى زملائه الذين لديهم تعابير عصبية. لن أتمكن من مسامحة نفسي إذا أصيبوا بسبب إهمالي.’
أعاد سكنك مرة أخرى تعريف جريد الذي كان يعرفه. كان جريد هو الشخص الطموح الذي تزوج من نبيل رفيع المستوى من المملكة الخالدة في القارة الغربية ، وقام ببناء قوة شخصية وسياسية كافية لابتلاع المملكة ككل. كان قد نصب أتباعه ، داميان ، ليكون البابا ثم تلاعب به. بعد الحصول على العديد من الـ NPC باستخدام سلطته كملك ، كان جريد بدم بارد بدرجة كافية لاستخدام الـ NPC كدرع في غارة الشيطان العظيم بيليال. لقد كان أيضًا الانتهازي الذي استخدم موت أحد أعضاء الـ NPC كعذر للقضاء على الخالد. بالإضافة إلى ذلك ، كان أول من حاول استخدام ‘الدبلوماسية’ مع الإمبراطورية ، لكنه لم يكن راضيًا عن جعل يورا و جيشوكا فقط نسائه. كان من الصعب قياسه.
كان جريد شرير ، متستر ، قمعي ، وذكي. منذ البداية ، كان من غير المعقول الأمل في الرحمة من مثل هذا الرجل المخيف.
كان جريد شرير ، متستر ، قمعي ، وذكي. منذ البداية ، كان من غير المعقول الأمل في الرحمة من مثل هذا الرجل المخيف.
كان جريد شرير ، متستر ، قمعي ، وذكي. منذ البداية ، كان من غير المعقول الأمل في الرحمة من مثل هذا الرجل المخيف.
يبدو أن جريد يقول هذا وهو يحدق في النجوم العائمة في السماء. كان سكنك غارق في المشاعر. ‘لقد أسأت فهمه’.
”سكنك؟ آه.” لا يمكن أن ينسى جريد هذا الاسم. كان اسمًا يذكره بفرتس ، لذا لم يكن من السهل نسيانه. تذكر أنه التقى مع سكنك في معبد ياتان في المرة الأولى التي استخدم فيها براهام الاستيعاب.
“أنا أرى. هل هذه إرادتك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [الضوء المجهول يشك في جودتك لأنك لا تزال ضعيفًا.]
كان هذا محبطًا. بدا من المستحيل أن تُسامح عن فعل الجرأة لاقتحام قبر باجما.
ترجمة : Don Kol
‘أنا لا أمانع أن أعاقب. الأمر مجرد أن زملائي مختلفون. نظر سكنك إلى زملائه الذين لديهم تعابير عصبية. لن أتمكن من مسامحة نفسي إذا أصيبوا بسبب إهمالي.’
“جريد ، إنه لشرف كبير أن ألتقي بك هنا بالصدفة. أنا المستكشف الأول ، سكنك. إنه اسم متواضع ، لكن… ربما سمعت عنه؟”
زملائه أضاعوا سنة ، والآن عليهم أن يفقدوا حياتهم أيضًا؟ لم يستطع السماح بحدوث ذلك. كان سكنك يعض شفتيه بقلق ، والآن يرفع رأسه.
‘إنه يستخدم كلمات الشرف لأنه يشعر بالأسف لأجلي.’
“… أمم.” وجد سكنك صعوبة في إدارة تعابير وجهه. شعر بالأسف على زملائه ، لكنه كان يخاف أيضًا من العيون الشريرة التي أمامه. لم يكن هناك مكان ينظر فيه سكنك. ومع ذلك ، استجمع سكنك قوته. هو يعرف كيف يفعلها. هدأت العيون التي كانت تتجول في جميع الاتجاهات ، وانحنى بعمق إلى جريد. “أنا آسف.”
ما زال جريد لا يقول شيئًا. لقد كان الموقف الذي أجبرهم على تقرير العقوبة بأنفسهم. في المقام الأول ، لم يفكر جريد كثيرًا في مجموعة سكنك. ربما بدوا وكأنهم مجموعة كانت تلعب فقط. سيكون من غير المجدي أن يختار جريد العقوبة مباشرة لمجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث سكنك بابتسامة مريرة ، “أود أن أتحدث بصدق. لقد اكتشف زملائي هنا كيفية كشف الأسرار. سيكونون جميعًا عونًا كبيرًا لك. من فضلك ، جريد. من فضلك وجه غضبك علي فقط. من فضلك اظهر لهم الرحمة…”
“… آه؟”
“القائد ، لماذا تحاول تحمل المسؤولية وحدك؟ هل نسيت أن هناك مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك واحدة فقط؟”
“سكنك! اخرس!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“القائد ، لماذا تحاول تحمل المسؤولية وحدك؟ هل نسيت أن هناك مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك واحدة فقط؟”
بعد كلمات سكنك إلى جريد ، لاحظ أعضاء البعثة الموقف في وقت متأخر وصرخوا. لم يريدوا أن يضحي قائدهم بنفسه وحده.
“جريد ، إنه لشرف كبير أن ألتقي بك هنا بالصدفة. أنا المستكشف الأول ، سكنك. إنه اسم متواضع ، لكن… ربما سمعت عنه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا كان جريد سيقتلنا ، فمن الأفضل أن نموت معًا!”
‘أنا لا أمانع أن أعاقب. الأمر مجرد أن زملائي مختلفون. نظر سكنك إلى زملائه الذين لديهم تعابير عصبية. لن أتمكن من مسامحة نفسي إذا أصيبوا بسبب إهمالي.’
“نعم! القرف! لا أعرف لماذا علينا أن نموت في المقام الأول!”
“القائد! لا تحاول أن تأخذ كل شيء بمفردك!”
‘له قلب مثل البحر’. أصيب سكنك بصدمة كبيرة لأنه حلل جريد كشخص شرير. مع الاستفادة من الإدراك المتأخر ، أدرك أنه ربما كان هذا جريد الوديع والسخي هو جريد الحقيقي. ألم يكن كريس ، فاكر ، بون ، ريجاس ، داميان ، يورا ، و جيشوكا؟ هل كانوا سيتبعون جريد لسنوات لو كان حقًا شخصًا شريرًا؟
“… آه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com زملائه أضاعوا سنة ، والآن عليهم أن يفقدوا حياتهم أيضًا؟ لم يستطع السماح بحدوث ذلك. كان سكنك يعض شفتيه بقلق ، والآن يرفع رأسه.
صرخوا بطريقة مضطربة في سكنك وبدون معرفة ذلك ، تحولوا جميعًا نحو جريد. كان سكنك هو نفسه. ابتعد جريد عن مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك دون أن ينبس ببنت شفة. يبدو أنه موقف يعني التسامح.
لم اراك اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أدرك ذلك ، ارتجف سكنك وانحنى بعمق إلى جريد.”شكرا جزيلا. لن أنسى أبدًا نعمة اليوم”.
ستكون اللحظة التي يكتشفوا فيها لغز مقبرة السيف مساوية لوقت اكتشافهم معبد ياتان الرئيسي. لا ، ربما يمكنهم الحصول على شهرة و ثروات أكبر من أجل مقبرة السيف. أراد سكنك شراء طائرته الخاصة للسفر حول العالم ، وأرادت المرأة الكلب مرافق طبية يمكن أن تطيل حياة شقيقها المريض ، وأراد كروكودايل عرض أكثر من 10 سيارات سوبر في مرآبه.
أنا لا أراك الآن.
“… أمم.” وجد سكنك صعوبة في إدارة تعابير وجهه. شعر بالأسف على زملائه ، لكنه كان يخاف أيضًا من العيون الشريرة التي أمامه. لم يكن هناك مكان ينظر فيه سكنك. ومع ذلك ، استجمع سكنك قوته. هو يعرف كيف يفعلها. هدأت العيون التي كانت تتجول في جميع الاتجاهات ، وانحنى بعمق إلى جريد. “أنا آسف.”
“القائد! لا تحاول أن تأخذ كل شيء بمفردك!”
لذا غادر.
[يدعي الضوء المجهول أنه لم يشتاق لك أبدًا.]
سيكون الأمر كما لو لم يحدث شيء.
سوف أنسى اليوم.
يبدو أن جريد يقول هذا وهو يحدق في النجوم العائمة في السماء. كان سكنك غارق في المشاعر. ‘لقد أسأت فهمه’.
من موقع جريد ، كان من المحتم عليه أن يكره مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك. أرادت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك استباق مقبرة السيف ثم بيع الكنز الذي تم الحصول عليه بداخله إلى جريد بسعر باهظ. من الواضح أن جريد كان يراقب ، ولهذا السبب ناقش سكنك الخطيئة والعقاب. ومع ذلك ، كان جريد يظهر لهم الرحمة. من وجهة نظر سكنك ، يجب أن يكون جريد بالكاد يتحكم في الغضب في قلبه.
‘له قلب مثل البحر’. أصيب سكنك بصدمة كبيرة لأنه حلل جريد كشخص شرير. مع الاستفادة من الإدراك المتأخر ، أدرك أنه ربما كان هذا جريد الوديع والسخي هو جريد الحقيقي. ألم يكن كريس ، فاكر ، بون ، ريجاس ، داميان ، يورا ، و جيشوكا؟ هل كانوا سيتبعون جريد لسنوات لو كان حقًا شخصًا شريرًا؟
“نعم! القرف! لا أعرف لماذا علينا أن نموت في المقام الأول!”
‘كلهم يعرفون جريد الحقيقي.’
‘كلهم يعرفون جريد الحقيقي.’
بعد أن أدرك ذلك ، ارتجف سكنك وانحنى بعمق إلى جريد.”شكرا جزيلا. لن أنسى أبدًا نعمة اليوم”.
نظر سكنك إلى أعضاء فريقه. ألقت مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك نظرة خاطفة على جريد ، الذي كان يحدق في النجوم ، وانتقلت إلى جانب سكنك. ثم أرسل سكنك طلب صداقة إلى جريد.
الفصل 936
“فيما يتعلق بمقبرة السيف… لا ، من فضلك أرسل لي همسًا إذا احتجت إلى مساعدتي في المستقبل. قال سكنك هذه الكلمات الأخيرة قبل مغادرته مع زملائه. حتى النهاية ، لم ينظر إليهم جريد. نظر سكنك إلى الوراء عدة مرات ، لكن جريد كان يحدق بصمت في النجوم.
‘إنه شخص عظيم’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سوف أنسى اليوم.
لن يكون غريباً أن يحمل ضغينة ضد مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك إذا كان أي شخص آخر. بالنسبة إلى جريد ، لن تختلف مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك عن اللصوص الذين حاولوا اقتحام قبر المعلم الذي أعجب به. ومع ذلك فقد سامحهم على كل شيء.
“الملك المدجج بالعتاد. مملكة مدجج بالعتاد…” بدأ سكنك يفكر في منزل جديد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد سكنك بسبب أفكاره الثقيلة وعانى من أجل إرخاء عضلات وجهه المتيبس. كانت لديه ابتسامة مشرقة حقًا وهو يواجه جريد. كانت ابتسامة قد تجعل شخصًا ما يسيء فهم أنه معجب بـ جريد.
كان جريد شرير ، متستر ، قمعي ، وذكي. منذ البداية ، كان من غير المعقول الأمل في الرحمة من مثل هذا الرجل المخيف.
في غضون ذلك ، نسي جريد وجود مجموعة الرحلات الإستكشافية لـ سكنك. لم يسمع صوت سكنك أمامه. في الوقت الحالي ، تركزت حواسه الخمس على النجوم.
لا ينبغي أن يعرف اللاعبون غير المرتبطين بسليل باجما وجود مقبرة السيف ، ناهيك عن موقعها. شعر جريد بالريبة تجاه مجموعة الأشخاص الذين وصلوا إلى مقبرة السيف قبله بخطوة.
[كان ضوء غير معروف يقترب منك لكنه توقف.]
“يشرفني أنك تعرفني.” ابتسم سكنك ، لكنه كان متفاجئًا من الداخل. ألم يكن جريد شخصًا يتحدث عن الهراء ويتصرف بغطرسة في الأماكن العامة؟ لماذا كان يُظهر موقفًا مهذبًا في مكان خاص حيث لا يحتاج إلى أن يكون على دراية بعيون الآخرين؟
“فيما يتعلق بمقبرة السيف… لا ، من فضلك أرسل لي همسًا إذا احتجت إلى مساعدتي في المستقبل. قال سكنك هذه الكلمات الأخيرة قبل مغادرته مع زملائه. حتى النهاية ، لم ينظر إليهم جريد. نظر سكنك إلى الوراء عدة مرات ، لكن جريد كان يحدق بصمت في النجوم.
[يدعي الضوء المجهول أنه لم يشتاق لك أبدًا.]
[يصر الضوء المجهول أنه نسي الأيام التي قضاها معك. يقول إن تلك الأيام كانت تافهة وفقيرة.]
لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي. ابتسم جريد من خلال دموعه. من حوله ، أشرقت شظايا روح براهام بهدوء.
[الضوء المجهول يشك في جودتك لأنك لا تزال ضعيفًا.]
ستكون اللحظة التي يكتشفوا فيها لغز مقبرة السيف مساوية لوقت اكتشافهم معبد ياتان الرئيسي. لا ، ربما يمكنهم الحصول على شهرة و ثروات أكبر من أجل مقبرة السيف. أراد سكنك شراء طائرته الخاصة للسفر حول العالم ، وأرادت المرأة الكلب مرافق طبية يمكن أن تطيل حياة شقيقها المريض ، وأراد كروكودايل عرض أكثر من 10 سيارات سوبر في مرآبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد سكنك بسبب أفكاره الثقيلة وعانى من أجل إرخاء عضلات وجهه المتيبس. كانت لديه ابتسامة مشرقة حقًا وهو يواجه جريد. كانت ابتسامة قد تجعل شخصًا ما يسيء فهم أنه معجب بـ جريد.
[أراد الضوء المجهول أن يسأل عما إذا كنت تأكل جيدًا لكنك توقفت.]
عند مقبرة السيف ، كان لكلمة ‘مقبرة’ معنيان. احتوت على الأعمال التي أنتجها باجما في سنواته الأخيرة ، وكانت أيضًا قبرًا لبراهام. كانت مقبرة السيف مكانًا له علاقة عميقة بأسطورتين سابقتين. كان من المحتمل أن يكون أحد أهم الأماكن لنظرة ساتسفاي للعالم ، وبالتالي ، كانت مجموعة سكنك مجموعة الرحلات الإستكشافية مهووسة بـ مقبرة السيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[الضوء المجهول لا يتحمل.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اعتذارا مليئا بمعاني مختلفة. كان أحد المعاني أن سكنك كان آسفًا لمحاولة استباق مهمة جريد. كما شعر بالأسف لتظاهره بأنه اجتماع مصادفة. كان الأشخاص الآخرون مستاءين من تصرفات سكنك. زملاء سكنك وحتى جريد لم يعرفوا ما الذي يجري.
لم اراك اليوم.
– أنت مازلت قبيح. كان الصوت الذي تم نقله إلى دماغه مألوفًا لـ جريد ، وشعر بالارتياح لسماعه. لم ينس هذا الصوت أبدًا. جريد ، الذي شعر أن موقف الضوء المجهول كان مألوفًا ، ذرف الدموع في النهاية.
“ألا يفترض أن تكون ساحرًا عظيمًا؟ أنت مثل ساحر كلب” بصق جريد بوجه عابس.
تحدث سكنك بابتسامة مريرة ، “أود أن أتحدث بصدق. لقد اكتشف زملائي هنا كيفية كشف الأسرار. سيكونون جميعًا عونًا كبيرًا لك. من فضلك ، جريد. من فضلك وجه غضبك علي فقط. من فضلك اظهر لهم الرحمة…”
لقد لاحظ شيئًا. لماذا تركه براهام قبل الموعد المخطط له؟ كم من الوقت كان براهام يعاني بعد خروجه من جسد جريد؟ يمكن لجريد أن يرى كل شيء من شظايا الروح. وهكذا ، ارتجف صوته بسبب تصاعد مشاعره كما قال ، “حقًا… أردت حقًا أن أراك يا براهام.”
لم يكن يعرف ما إذا كان يضحك أم يبكي. ابتسم جريد من خلال دموعه. من حوله ، أشرقت شظايا روح براهام بهدوء.
ترجمة : Don Kol
أنا مش فاهم براهام ميت ولا عايش…
أنا مش فاهم براهام ميت ولا عايش…
تحدث سكنك بابتسامة مريرة ، “أود أن أتحدث بصدق. لقد اكتشف زملائي هنا كيفية كشف الأسرار. سيكونون جميعًا عونًا كبيرًا لك. من فضلك ، جريد. من فضلك وجه غضبك علي فقط. من فضلك اظهر لهم الرحمة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جـ~جريد…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تنهد سكنك بسبب أفكاره الثقيلة وعانى من أجل إرخاء عضلات وجهه المتيبس. كانت لديه ابتسامة مشرقة حقًا وهو يواجه جريد. كانت ابتسامة قد تجعل شخصًا ما يسيء فهم أنه معجب بـ جريد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات