الفصل 906
‘… خطر.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت…” كان جريد متأكد. “يجب أن تموت!”
في اللحظة التي تحطمت فيها فالهالا العاطفة اللانهائية ، شعر الاستنساخ بعاطفة قاتمة لأول مرة منذ ولادته. سيطرت عليه مشاعر عدم الأمان والخوف.
[تم تنشيط تأثير عنوان الملك الأول.]
درع مفقود. لا يمكن إصلاحه.
كانت هذه النهاية. تنبأ الاستنساخ بموت جريد. نظر إلى المستقبل الذي سيحل محله. شددت أيادي الإله قبضتها على أذرع جريد ، مما أجبره على البقاء.
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
جعل الألم الرهيب عقله وجسده يرتعشان.
[تفعيل تسلسل الحماية حسب ولادتك. في الثواني الخمس المقبلة ، تم وضع الصحة عند الحد الأدنى ولا يمكنك أن تموت.
“رجل ماكر.”
اخترقه سيف جريد مرة أخرى ، وتأوه الاستنساخ. “آه…”
كان هناك وميض آخر من الضوء أزعج رؤيتهم حيث سمع صوت ثقب الجلد واللحم والعظام. كان الوميض من الهجمات المرتبطة لعنصر الضوء و شفرة تهدف إلى الآلهة. نعم.
جعل الألم الرهيب عقله وجسده يرتعشان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، لم يكن الاستنساخ خصمًا سهلاً. “دوران”.
‘تدمير؟’
[تم إنشاء درع وقائي يحتوي على الصحة التي فقدت في اللحظة الأخيرة. طوال مدة الدرع ، ستزداد قابلية التكيف مع التضاريس بنسبة 100٪ بينما ستزيد سرعة الحركة والدفاع بنسبة 10٪.]
لم يكن يريد ذلك. لم يكن يريد أن يختفي.
[تم فتح فن المبارزة لـ باجما ، روعة.]
“الإسوداد!” وبالكاد تمكن الاستنساخ من الصراخ والدماء تتدفق من فمه. كان عليه أن يدمر جريد ويأخذ مكان جريد. محاطًا بالسحر الشيطاني ، بدأ جلد الاستنساخ يبيض ونما شعره الأسود.
كان يستخدم نفس الهجوم المضاد مثل جريد لإعادة الهجمات إلى جريد…؟ اعتقد المشاهدون أن جريد سيموت وحده.
[زادت قدراتك الجسدية بشكل كبير.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) [الأسطورة لا تموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 5 ثوانٍ بأدنى قدر من الصحة.]
[تم فتح مهارة الاندماج الدوران المترابط.]
“فن المبارزة لباجما.” ماتت راندي الاستنساخ في اليوم الذي سقط فيه الاستنساخ في الجحيم. الآن ، كان الاستنساخ وحده. “الدوران المترابط”.
[تم فتح مهارة الاندماج قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.]
[تم فتح مهارة الاندماج قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.]
[تم فتح فن المبارزة لـ باجما ، روعة.]
كان الاستنساخ قد نسخ قدرات جريد الجسدية عندما دخل أرخبيل بيهين. ثم بينما كان يعيش في الجحيم ، قام الاستنساخ بالصيد ورفع مستواه متجاوزًا المستوى 400. شهدت إحصائياته الإستيقاظ الرابع ، لكنه لم يكن تطورًا ساحقًا مقارنة بالإحصائيات التي يتمتع بها جريد من صنع العناصر.
[تم فتح فن المبارزة لـ باجما ، روعة.]
ومع ذلك ، فإن إتقان مهاراته كان مختلفًا. اعتمد الاستنساخ فقط على مهارة فن المبارزة لباجما ، على عكس جريد الذي حصل على قوة الملك البطل وتقنية السيف للملك غير المهزوم. تم تطوير مهاراته في المبارزة إلى مستوى أعلى من جريد ، وكان قادرًا على استخدام مجموعة متنوعة من رقصات السيف. كان ذلك ممكنًا فقط عندما استخدم الاسوداد لتعزيز قدراته البدنية.
بالطبع ، كان لا يزال من السابق لأوانه الاستسلام. خمس ثوان كانت رائعة. دخل جريد لتوه الحالة الخالدة بينما كان خلود الاستنساخ يقترب من نهايته.
“فن المبارزة لباجما.” صحيح. من أجل اكتساب مهارات اندماج جديدة ورقصات السيف ، كان على جريد رفع إحصائياته. أظهر هذا أن التسوية كانت أكثر أهمية مما كان يعتقد. “قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.”
“…!؟”
“…!؟” شعر جريد أن الاستنساخ قادم أخيرًا. استخدم الاستنساخ الإسوداد وقام بتحركاته قبل استخدام رقصة السيف ذات الانصهارات الخمسة. ظهرت العشرات من شفرات الطاقة بشكل مستمر.
“أنت…!” تم الاستيلاء على جريد بالكامل من قبل أيدي الإله الأربعة وفقد حريته تمامًا. كانت ذراعيه مفتوحتين كما لو كان مسمرًا على الصليب. كانت قدرة الاستنساخ على التحكم في أيدي الإله أعلى بعدة مرات من قدرة جريد.
“الربط المتجاوز!” حاول جريد اعتراضهم ، لكن ذلك كان مستحيلاً. كان ذلك بسبب تناثر العشرات من شفرات الطاقة التي تطير باتجاه جريد في كل مكان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الكذب القول إن جريد لم يشعر بأي تعاطف مع الاستنساخ. شعر جريد بعدم الارتياح عندما كان يفكر في الشعور بالوحدة والارتباك الذي شعر به الاستنساخ ، الذي ولد لقتل جريد. ومع ذلك ، كان الاستنساخ تهديدًا لـ جريد ومملكته. إذا وضعنا الرحمة جانباً ، كان الاستنساخ خصمًا يجب قتله. ضرب جريد حلق الاستنساخ. بعد أن فقد درعه ، تم إضعاف الاستنساخ بشكل لا نهائي ، وقرر جريد أن هذه هي النهاية.
“…!؟” ارتبك جريد حيث اختفت العشرات من شفرات الطاقة عن الأنظار.
‘… خطر.’
“الزعيم!” رنت صرخة نوي اليائسة. غيّرت شفرة تهدف إلى الآلهة مسارها فجأة وحلّقت فوق رأس جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزعيم!” رنت صرخة نوي اليائسة. غيّرت شفرة تهدف إلى الآلهة مسارها فجأة وحلّقت فوق رأس جريد.
‘هذا…!’ رفع جريد الخائف رأسه نحو السماء. رأى شفرات الطاقة تملأ السماء. لقد كان مشهدًا رائعًا ، يشبه إلى حد كبير ظهور الشفق القطبي.
تتانج! تتانج!
“دوران!” كان في عالم الغريزة. تفاجأ جريد لأن قوة تقنية السيف ذات الانصهارات الخمسة كانت أكبر مما كان يتصور. سقطت العشرات من شفرات الطاقة المنتشرة في السماء باتجاه رأس جريد بينما يرقص الجزء العلوي من السيف.
جعل الألم الرهيب عقله وجسده يرتعشان.
“احتضان ليفيل!” استخدمت يوفيمينا مهارة كانت قد أدخرتها. كان ليفيل إلهًا محليًا يخدمه الرهبان ، وطلبت منه حماية جريد من شفرات الطاقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لديك أيضًا رونية الظلام؟” حرر جريد نفسه من أيدي الإله التي ارتبكت بعد سقوط سيدهم.
“السهم الحاجز!” أطلقت جيشوكا عشرات السهام على رأس جريد. كانت هذه أيضًا مهارة دفاعية. أرادت جيشوكا من الأسهم الحاجزة لحراسة جريد.
كان هذا هو الوقت المتبقي لخلود جريد. علم الاستنساخ أن جريد سيموت قريبًا جدًا. كان يعتقد أنه إذا تمسك حتى نهاية خلود جريد ، فإنه سيفوز بالتأكيد. بالطبع ، المتغيرات موجودة.
“جلالتك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الزعيم!” رنت صرخة نوي اليائسة. غيّرت شفرة تهدف إلى الآلهة مسارها فجأة وحلّقت فوق رأس جريد.
“جريد!”
“تحرك بحرية!” استخدم جريد المهارة التي تجنبت جميع المهارات غير المستهدفة واقترب من الاستنساخ. “هبوط!”
كشف لاويل سحر الرياح لتغيير مسار السيف ، في محاولة لإضعاف القوة. في هذه الأثناء ، حاول ذروة السيف اعتراض شفرات الطاقة. ومع ذلك ، كان تفكيرًا بالتمني. تجاوزت القوة الهجومية لقمة موجة القتل المترابط المتجاوز قوة المهارات المستخدمة من قبل الخدم الجديرين العشرة. يبدو أنه يحتقر الخدم الجديرين العشرة حيث تدفقت الأمطار الغزيرة لشفرات الطاقة باتجاه رأس جريد. كان جريد يستخدم بالفعل دوران ، وابتلع السيف الدوار شفرات الطاقة المتدفقة من السماء. ومع ذلك ، كان فعالا جزئيا فقط. كان من المستحيل الهجوم المضاد ضد العشرات من شفرات الطاقة المتساقطة بحركة واحدة.
كان يستخدم نفس الهجوم المضاد مثل جريد لإعادة الهجمات إلى جريد…؟ اعتقد المشاهدون أن جريد سيموت وحده.
“سعال!” مغطًا بالدم ، سقط جريد على ركبتيه. تم إطلاق بعض شفرات الطاقة التي دخلت المنطقة المحيطة به باتجاه الاستنساخ.
كان الاستنساخ يتطور حتى في هذه اللحظة. في عملية الشعور بالخوف من الموت والشعور بفرحة التحرر من الموت ، يمكن للاستنساخ أن يختبر مشاعر مختلفة. الآن كان يحلم حقًا.
“أوه!” هتف المتفرجون. كانوا يعلمون أن جريد كان يهدف إلى تدمير متبادل مع الاستنساخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ارفع يدك عنه الآن!” صرخ أسموفيل وخدمه الجديرين العشرة. قصفوا جميعًا الاستنساخ لإبعاده عن جريد.
ومع ذلك ، لم يكن الاستنساخ خصمًا سهلاً. “دوران”.
“موجة القتل المترابط”. أطلق الاستنساخ العنان لهجوم خطير.
كان يستخدم نفس الهجوم المضاد مثل جريد لإعادة الهجمات إلى جريد…؟ اعتقد المشاهدون أن جريد سيموت وحده.
كان الاستنساخ يتطور حتى في هذه اللحظة. في عملية الشعور بالخوف من الموت والشعور بفرحة التحرر من الموت ، يمكن للاستنساخ أن يختبر مشاعر مختلفة. الآن كان يحلم حقًا.
“دوران!” ثم ظهر جريد أخر بجانب جريد الحقيقي وظهر الاستنساخ. كانت راندي. استخدمت راندي الهجوم المضاد ضد الهجوم المضاد ، مهددة الاستنساخ. في الماضي ، استدعى الاستنساخ راندي آخرى ، تمامًا مثل جريد.
… على الأقل ، حتى عقد الجارديان وسوار الجارديان الذين ارتداهم الاستنساخ لحسن الحظ ، قاموا بتنشيط التأثير لا يقهر.
“فن المبارزة لباجما.” ماتت راندي الاستنساخ في اليوم الذي سقط فيه الاستنساخ في الجحيم. الآن ، كان الاستنساخ وحده. “الدوران المترابط”.
وميض! انبثق ضوء أبيض لامع من السيف الذي اخترق قلب جريد ، مما تسبب في جعل الخدم الجديرين العشرة و أسموفيل عمي.
تم تفعيل الهجمات المضادة بشكل مستمر! طارت شفرات الطاقة التي تم تعزيزها من خلال الهجمات المرتدة المتتالية نحو جريد.
“كيوك…!” وقف جريد على مفترق طرق الحياة والموت.
[لقد فقدت أكثر من 70٪ من أقصى صحتك.]
“…”
[تم تنشيط تأثير عنوان الملك الأول.]
[تم فتح مهارة الاندماج قمة موجة القتل المترابط المتجاوز.]
[تم إنشاء درع وقائي يحتوي على الصحة التي فقدت في اللحظة الأخيرة. طوال مدة الدرع ، ستزداد قابلية التكيف مع التضاريس بنسبة 100٪ بينما ستزيد سرعة الحركة والدفاع بنسبة 10٪.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق الفشل قلب جريد.
“كيوك…!” وقف جريد على مفترق طرق الحياة والموت.
‘هذا…!’ رفع جريد الخائف رأسه نحو السماء. رأى شفرات الطاقة تملأ السماء. لقد كان مشهدًا رائعًا ، يشبه إلى حد كبير ظهور الشفق القطبي.
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
“سعال!” الشخص الذي كان يسعل الدم هو الاستنساخ وليس جريد. على عكس تنبؤات المتفرجين ، كان الاستنساخ هو الذي سقط.
[الأسطورة لا تموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 5 ثوانٍ بأدنى قدر من الصحة.]
بالطبع ، كان لا يزال من السابق لأوانه الاستسلام. خمس ثوان كانت رائعة. دخل جريد لتوه الحالة الخالدة بينما كان خلود الاستنساخ يقترب من نهايته.
“أنا أنت” ، دخل صوت الاستنساخ المخيف إلى آذان جريد الملتقطة. أدرك جريد أن الاستنساخ أراد أن يغتصب وجوده تمامًا. لقد كان مرعوبًا تمامًا لأن الاستنساخ قد تطور على هذا النحو ويهدده الآن.
“الإسوداد!” شعر جريد بالأمل ورفع كل قوته.
“…!؟”
“موجة القتل المترابط”. أطلق الاستنساخ العنان لهجوم خطير.
“تحرك بحرية!” استخدم جريد المهارة التي تجنبت جميع المهارات غير المستهدفة واقترب من الاستنساخ. “هبوط!”
“تحرك بحرية!” استخدم جريد المهارة التي تجنبت جميع المهارات غير المستهدفة واقترب من الاستنساخ. “هبوط!”
[تم فتح فن المبارزة لـ باجما ، روعة.]
الهجوم الذي تم إطلاقه على الفور هدد الاستنساخ. رأى جريد فرصة للفوز حتى تدخلت أيدي الإله!
[تم تنشيط تأثير عنوان الملك الأول.]
“…!؟”
كان الاستنساخ قد نسخ قدرات جريد الجسدية عندما دخل أرخبيل بيهين. ثم بينما كان يعيش في الجحيم ، قام الاستنساخ بالصيد ورفع مستواه متجاوزًا المستوى 400. شهدت إحصائياته الإستيقاظ الرابع ، لكنه لم يكن تطورًا ساحقًا مقارنة بالإحصائيات التي يتمتع بها جريد من صنع العناصر.
لم يتم تشغيل الإسقاط لأن أيدي الإله طارت فوقه وقيدت ذراعي جريد.
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
“أنت…!” تم الاستيلاء على جريد بالكامل من قبل أيدي الإله الأربعة وفقد حريته تمامًا. كانت ذراعيه مفتوحتين كما لو كان مسمرًا على الصليب. كانت قدرة الاستنساخ على التحكم في أيدي الإله أعلى بعدة مرات من قدرة جريد.
“…!؟”
“أنا أنت” ، دخل صوت الاستنساخ المخيف إلى آذان جريد الملتقطة. أدرك جريد أن الاستنساخ أراد أن يغتصب وجوده تمامًا. لقد كان مرعوبًا تمامًا لأن الاستنساخ قد تطور على هذا النحو ويهدده الآن.
“تحرك بحرية!” استخدم جريد المهارة التي تجنبت جميع المهارات غير المستهدفة واقترب من الاستنساخ. “هبوط!”
“أنت…” كان جريد متأكد. “يجب أن تموت!”
“أنا جريد.”
فقط الاختفاء الكامل للإستنساخ سيضمن سلامته. حدد جريد هذا بعيون قاتلة. في الوقت نفسه ، ظهرت ابتسامة على وجه الاستنساخ. نعم ، كانت ابتسامة واضحة. “أنت الذي سيموت.”
كشف لاويل سحر الرياح لتغيير مسار السيف ، في محاولة لإضعاف القوة. في هذه الأثناء ، حاول ذروة السيف اعتراض شفرات الطاقة. ومع ذلك ، كان تفكيرًا بالتمني. تجاوزت القوة الهجومية لقمة موجة القتل المترابط المتجاوز قوة المهارات المستخدمة من قبل الخدم الجديرين العشرة. يبدو أنه يحتقر الخدم الجديرين العشرة حيث تدفقت الأمطار الغزيرة لشفرات الطاقة باتجاه رأس جريد. كان جريد يستخدم بالفعل دوران ، وابتلع السيف الدوار شفرات الطاقة المتدفقة من السماء. ومع ذلك ، كان فعالا جزئيا فقط. كان من المستحيل الهجوم المضاد ضد العشرات من شفرات الطاقة المتساقطة بحركة واحدة.
كان الاستنساخ يتطور حتى في هذه اللحظة. في عملية الشعور بالخوف من الموت والشعور بفرحة التحرر من الموت ، يمكن للاستنساخ أن يختبر مشاعر مختلفة. الآن كان يحلم حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترقه سيف جريد مرة أخرى ، وتأوه الاستنساخ. “آه…”
“أنا جريد.”
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
“…!”
“أنا جريد.”
اخترق الفشل قلب جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سيكون من الكذب القول إن جريد لم يشعر بأي تعاطف مع الاستنساخ. شعر جريد بعدم الارتياح عندما كان يفكر في الشعور بالوحدة والارتباك الذي شعر به الاستنساخ ، الذي ولد لقتل جريد. ومع ذلك ، كان الاستنساخ تهديدًا لـ جريد ومملكته. إذا وضعنا الرحمة جانباً ، كان الاستنساخ خصمًا يجب قتله. ضرب جريد حلق الاستنساخ. بعد أن فقد درعه ، تم إضعاف الاستنساخ بشكل لا نهائي ، وقرر جريد أن هذه هي النهاية.
تتانج! تتانج!
“الربط المتجاوز!” حاول جريد اعتراضهم ، لكن ذلك كان مستحيلاً. كان ذلك بسبب تناثر العشرات من شفرات الطاقة التي تطير باتجاه جريد في كل مكان.
ثم أخرج الاستنساخ المطرقة وضرب الفشل عدة مرات ، وحول الفشل إلى سيف التنوير.
جعل الألم الرهيب عقله وجسده يرتعشان.
“أربع ثوان” ، قال بينما كان يضغط على سيف التنوير بشكل أعمق في قلب جريد. ثلاث ثوان.
لم يكن يريد ذلك. لم يكن يريد أن يختفي.
كان هذا هو الوقت المتبقي لخلود جريد. علم الاستنساخ أن جريد سيموت قريبًا جدًا. كان يعتقد أنه إذا تمسك حتى نهاية خلود جريد ، فإنه سيفوز بالتأكيد. بالطبع ، المتغيرات موجودة.
“…!؟” ارتبك جريد حيث اختفت العشرات من شفرات الطاقة عن الأنظار.
“ارفع يدك عنه الآن!” صرخ أسموفيل وخدمه الجديرين العشرة. قصفوا جميعًا الاستنساخ لإبعاده عن جريد.
وميض! انبثق ضوء أبيض لامع من السيف الذي اخترق قلب جريد ، مما تسبب في جعل الخدم الجديرين العشرة و أسموفيل عمي.
ومع ذلك ، لا يزال الاستنساخ يحمل ورقة رابحة. “فن المبارزة لـ باجما ، روعة.”
“أنت…!” تم الاستيلاء على جريد بالكامل من قبل أيدي الإله الأربعة وفقد حريته تمامًا. كانت ذراعيه مفتوحتين كما لو كان مسمرًا على الصليب. كانت قدرة الاستنساخ على التحكم في أيدي الإله أعلى بعدة مرات من قدرة جريد.
وميض! انبثق ضوء أبيض لامع من السيف الذي اخترق قلب جريد ، مما تسبب في جعل الخدم الجديرين العشرة و أسموفيل عمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهجوم الذي تم إطلاقه على الفور هدد الاستنساخ. رأى جريد فرصة للفوز حتى تدخلت أيدي الإله!
“ثانية واحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [زادت قدراتك الجسدية بشكل كبير.]
كانت هذه النهاية. تنبأ الاستنساخ بموت جريد. نظر إلى المستقبل الذي سيحل محله. شددت أيادي الإله قبضتها على أذرع جريد ، مما أجبره على البقاء.
“ثانية واحدة.”
“النتيجة. موتك.”
“…”
استخدم الاستنساخ قتل.
فقط الاختفاء الكامل للإستنساخ سيضمن سلامته. حدد جريد هذا بعيون قاتلة. في الوقت نفسه ، ظهرت ابتسامة على وجه الاستنساخ. نعم ، كانت ابتسامة واضحة. “أنت الذي سيموت.”
“…!؟”
“…!”
كان هناك وميض آخر من الضوء أزعج رؤيتهم حيث سمع صوت ثقب الجلد واللحم والعظام. كان الوميض من الهجمات المرتبطة لعنصر الضوء و شفرة تهدف إلى الآلهة. نعم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الهجوم الذي تم إطلاقه على الفور هدد الاستنساخ. رأى جريد فرصة للفوز حتى تدخلت أيدي الإله!
“سعال!” الشخص الذي كان يسعل الدم هو الاستنساخ وليس جريد. على عكس تنبؤات المتفرجين ، كان الاستنساخ هو الذي سقط.
“أنا جريد.”
“هل لديك أيضًا رونية الظلام؟” حرر جريد نفسه من أيدي الإله التي ارتبكت بعد سقوط سيدهم.
[تفعيل تسلسل الحماية حسب ولادتك. في الثواني الخمس المقبلة ، تم وضع الصحة عند الحد الأدنى ولا يمكنك أن تموت.
“…” لم يرد الاستنساخ. لقد جثا على ركبتيه فقط وسعل دما.
“…!؟” شعر جريد أن الاستنساخ قادم أخيرًا. استخدم الاستنساخ الإسوداد وقام بتحركاته قبل استخدام رقصة السيف ذات الانصهارات الخمسة. ظهرت العشرات من شفرات الطاقة بشكل مستمر.
سأل جريد مرة أخرى ، “لو كنت قد استخدمت قوة الرونية ، هل كنت ستنسخ هذه القوة كما فعلت بالدروع والسيف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) [الأسطورة لا تموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 5 ثوانٍ بأدنى قدر من الصحة.]
“…”
“…!؟”
“رجل ماكر.”
جعل الألم الرهيب عقله وجسده يرتعشان.
سيكون من الكذب القول إن جريد لم يشعر بأي تعاطف مع الاستنساخ. شعر جريد بعدم الارتياح عندما كان يفكر في الشعور بالوحدة والارتباك الذي شعر به الاستنساخ ، الذي ولد لقتل جريد. ومع ذلك ، كان الاستنساخ تهديدًا لـ جريد ومملكته. إذا وضعنا الرحمة جانباً ، كان الاستنساخ خصمًا يجب قتله. ضرب جريد حلق الاستنساخ. بعد أن فقد درعه ، تم إضعاف الاستنساخ بشكل لا نهائي ، وقرر جريد أن هذه هي النهاية.
“أنا جريد.”
… على الأقل ، حتى عقد الجارديان وسوار الجارديان الذين ارتداهم الاستنساخ لحسن الحظ ، قاموا بتنشيط التأثير لا يقهر.
‘هذا…!’ رفع جريد الخائف رأسه نحو السماء. رأى شفرات الطاقة تملأ السماء. لقد كان مشهدًا رائعًا ، يشبه إلى حد كبير ظهور الشفق القطبي.
ترجمة : Don Kol
“كيوك…!” وقف جريد على مفترق طرق الحياة والموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اخترق الفشل قلب جريد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات