الفصل 902
كان يعرف معنى كلمة ‘قلق’ ، لكنه لم يقلق على نفسه أبدًا. بعد كل شيء ، كان الغرض من ولادته واضحًا. أمامه بوابة ذات أبعاد تدور بقوة سحرية.
لم يتردد في خطى الاستنساخ عندما اقترب منه. رن صوت بعل ، “المسكين ، العالم وراء الباب هو الجحيم الحقيقي. لن يرحب بك أحد. فقط الألم والعزلة في انتظارك. ومع ذلك ، هل ما زلت تريد عبور البوابة؟”
خطوة خطوة.
– ما الذي تفعله هنا؟ جلالتك ، لماذا أنت في جودين؟ أرسلت همس ، لكن لم يكن هناك جواب.
لم يتردد في خطى الاستنساخ عندما اقترب منه. رن صوت بعل ، “المسكين ، العالم وراء الباب هو الجحيم الحقيقي. لن يرحب بك أحد. فقط الألم والعزلة في انتظارك. ومع ذلك ، هل ما زلت تريد عبور البوابة؟”
“لا معنى لذلك. لا يوجد جريد هنا”.
“الرد. هل ترحب بي الشياطين العظيمة هنا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أراد الاستنساخ أن يضيف: ‘في المقام الأول ، لا أعرف كيف أشعر بأي شيء آخر غير الألم والعزلة’. ولم يقلها لسبب ما.
– كوك… كو كو كوك! نعم اذهب. أرني ما ينتظرك في نهاية حياتك العابرة التي كان لها هدف واحد فقط. سوف أستمتع بالألم والوحدة واليأس الذي ستشعر به في المستقبل.
– على أقل تقدير ، الشياطين العظماء لا يكرهونك. إنهم خائفون فقط.
كانت عيناه الحادتان اللتان تشبهان جريد تواجهان السماء الغربية.
“لا معنى لذلك. لا يوجد جريد هنا”.
“… الحكم. خطير.”
– كوك… كو كو كوك! نعم اذهب. أرني ما ينتظرك في نهاية حياتك العابرة التي كان لها هدف واحد فقط. سوف أستمتع بالألم والوحدة واليأس الذي ستشعر به في المستقبل.
لم يرد جريد على أسموفيل المرتبك. لم ينظر حتى إلى أسموفيل. في الواقع ، تجاهل جريد كل الاهتمام الذي يركز على نفسه.
“…”
***
كان الاستنساخ يدخل بالفعل بوابة الأبعاد. نسج جسده ورؤيته مع انتشار الكون اللامتناهي أمامه. ثم خرج في البحر – البحر الأحمر. أزال الاستنساخ الذي وصل إلى وسط العالم الإسوداد.
“…”
“جريد…”
“…”
كانت عيناه الحادتان اللتان تشبهان جريد تواجهان السماء الغربية.
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
***
هذا جريد لديه معدات قديمة وأيدي الإله؟ تعمق ارتباك يوفيمينا ، بينما كان هاستر مفتونًا بعد رؤية أسموفيل يهاجم جريد. “من المحتمل جدًا أن يكون هذا مزيفًا… لكن ألا يمكنني استخدامه لقياس قوة جريد؟”
[لقد عانيت من أضرار كارثية!]
بدأت يوفيمينا تشعر بالريبة بينما كان جريد يسير بمفرده دون أن يتحدث. كانت الدروع والأحذية والأسلحة التي كان جريد يتسلح بها غير مألوفة وغريبة.
[الأسطورة لا تموت بسهولة. يمكنك مقاومة جميع الهجمات لمدة 5 ثوانٍ بأدنى قدر من الصحة.]
“…”
عندما تم إصدار أول لعبة واقع افتراضي في العالم – ساتسفاي – قبل بضع سنوات ، صُدمت يورا لإيجاد حرية غير محدودة ورؤية عالمية واسعة. لم يكن لديها أدنى شك في أن ساتسفاي سترسي جذورًا عميقة في حياة الناس على مستوى استبدال الألعاب عبر الإنترنت والشبكات الاجتماعية ، وتوقعت أن نجاح ساتسفاي سيكون له تأثير كبير على مستوى العالم. كانت هذه هي الطريقة التي بدأت بها لعب ساتسفاي.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لا ، ما هذا؟ أين كانت جودين؟
حددت يورا هدف الهروب من حدود عائلتها من خلال أن تصبح ناجحة ومعترف بها في ساتسفاي. ثم فعلت ذلك. أصبحت واحدة من أفضل المصنفين ونجمًا يفوق التوقعات. ألقى العالم كله المال عليها بحماسة ، وهربت من صورة فتاة غنية تصادف أن يكون لها أبوين جيدان. ثم أصبحت يورا شركة متنقلة وتحررت من العبودية المعروفة بوالديها. لقد اكتسبت إحساسًا حقيقيًا بالحرية وشعرت بإحساس كامل بالفخر.
“هاه؟”
كان هناك ملياري لاعب في ساتسفاي. كانت يورا قادرة على إدراك مدى تفوق موهبة تمتلكها عندما توجت بالمراكز الخمسة الأولى في لعبة لعبها ربع البشرية. كانت واثقة من أنها يمكن أن تصبح لاعبة بمكانة فريدة ، وليس فقط الخمسة الأوائل. ومع ذلك ، لم يكن الأمر بهذه السهولة في الواقع.
“…”
كانت يورا عبقريًا حقيقيًا. ومع ذلك ، أدركت أنه أمام شخص آخر ، كانت موهبتها التي أشاد بها الجميع تافهة وأن مقدار المعرفة والخبرة التي اكتسبتها كان مخزيًا. كان هذا الشخص الآخر هو كراغول. عندها شعرت يورا بحدودها. أدركت أنه بغض النظر عن مقدار الجهد الذي بذلته ، فإنها لا تستطيع تجاوز سجلات العبقري الحقيقي المسمى كراغول.
“لا تتصرف. لا يمكنني السماح لك بالإضرار بسمعة جريد”.
ومع ذلك ، لم تشعر بالإحباط. كانت ساتسفاي لعبة وليس حقيقة. كان لا يزال أمامها فرص لا حصر لها. بعد ذلك ، سعت يورا لتطوير فئتها للقفز فوق كراغول. كانت الخطوة الأولى هي اختيار أن تصبح خادمًا لـ ياتان. حاولت تضييق الفارق في المواهب من خلال إنشاء بيئة أفضل. كان الشخص الذي التقت به في العملية هو جريد. في ذلك الوقت ، كان جريد مجرد شخص غير معروف ، لكنه أظهر ليورا إحساسًا بخيبة الأمل والإحباط. لقد حطم كبرياء يورا وأحلامها وآمالها بضربة واحدة.
ترجمة : Don Kol
‘لقد مرت سنوات عديدة منذ ذلك الحين’.
أراد الاستنساخ أن يضيف: ‘في المقام الأول ، لا أعرف كيف أشعر بأي شيء آخر غير الألم والعزلة’. ولم يقلها لسبب ما.
شاركت يورا في جميع أنواع الحوادث وشعرت بمشاعر معقدة ، مما أدى إلى تغيير مسارها عدة مرات. كانت النتيجة أن الفئة الأسطورية ، ذابح الشيطان ، هبطت في قبضتها ، وأصبحت واثقة من أنها كانت تضيق المسافة تدريجياً مع جريد و كراغول. ومع ذلك ، كانت مخطئة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها عاصمة مملكة موراي. مملكة موراي مملكة بحرية متصلة ببداية البحر الأحمر”.
“إنـ~إنها قوة العناصر. أنا آسف.”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) لا ، ما هذا؟ أين كانت جودين؟
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟’
خلق موقف جريد من التسرع والاعتذار لها صدعًا جديدًا في فخر يورا.
“… هاه؟”
“أنتِ لستِ ضعيفة ، أنا فقط مدجج بالعتاد. هـ~هل أنتِ بخير؟”
كانت سلسلة من المظاهر غير المتوقعة. كان أسموفيل قد ظهر وتسبب لها في تفويت توقيت الصفقة مع آجنوس ، والآن هناك هذا. لم تستطع فهم سبب قدوم جريد شخصيًا إلى هذا البلد البعيد.
“…”
– كوك… كو كو كوك! نعم اذهب. أرني ما ينتظرك في نهاية حياتك العابرة التي كان لها هدف واحد فقط. سوف أستمتع بالألم والوحدة واليأس الذي ستشعر به في المستقبل.
كان جريد مضطرب بعد أن أسقطت يورا بضربة واحدة. كان يشعر بالقلق من أنها تعرضت لصدمة كبيرة. كان موقفًا حذرًا لم يكن ليظهره أبدًا إذا اعترف بـ يورا على أنها على قدم المساواة. هل كان جريد يريح كراغول هكذا بعد أن ضربه؟ هل أظهر الشفقة؟ لا. حاليًا ، كان جريد يعامل يورا مثل حمل ضعيف ، وليس منافسًا. من وجهة نظر يورا ، كان موقفًا فظيعًا ، حيث كانت تحلم بأن تصبح منافسة له.
كان الاستنساخ يدخل بالفعل بوابة الأبعاد. نسج جسده ورؤيته مع انتشار الكون اللامتناهي أمامه. ثم خرج في البحر – البحر الأحمر. أزال الاستنساخ الذي وصل إلى وسط العالم الإسوداد.
“أنا أعلم. أنا لست ضعيفة”. انتفخ خدي يورا وهي تتجاهل يد جريد ونهضت. من الواضح أنه كان مظهراً متعباً. كان هذا بعيدًا عن مظهرها الفكري والثقافي المعتاد. “أنا لست مضطربة. ألم تكن مجرد تجربة؟ إذا لم تكن تجربة ، كنت سأستخدم مهاراتي الدفاعية ولم أكن لأتعرض لضربة واحدة. ألا تعلم؟ لم أكن لأكون مهزومة في ظل الظروف العادية!”
“فن المبارزة لباجما ، الموجة”.
“آه ، هذا. صحيح.”
“أنا أعلم. أنا لست ضعيفة”. انتفخ خدي يورا وهي تتجاهل يد جريد ونهضت. من الواضح أنه كان مظهراً متعباً. كان هذا بعيدًا عن مظهرها الفكري والثقافي المعتاد. “أنا لست مضطربة. ألم تكن مجرد تجربة؟ إذا لم تكن تجربة ، كنت سأستخدم مهاراتي الدفاعية ولم أكن لأتعرض لضربة واحدة. ألا تعلم؟ لم أكن لأكون مهزومة في ظل الظروف العادية!”
هل كانت هذه المرأة تظهر مشاعرها؟ لقد كان مشهدًا غير مألوف ومثيرًا لـ جريد ، الذي اعتقد أن يورا زهرة جرف تعيش بمفردها.
خطوة خطوة.
‘إنها تبدو أصغر سنا’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه؟”
كانت يورا أصغر من جريد بثلاث سنوات ، لكنه غالبًا ما كان يتوهم أنها أكبر سنًا بسبب نضجها في التصرف. اعتقد جريد مرة أخرى أن يورا تبدو جذابة. هدأ قلبه الذي كان دائمًا متوترًا عند مواجهة أجمل امرأة في العالم لأول مرة. نظر إلى يورا التي نادراً ما تعبر عن مشاعرها واعتقد أنها كانت رائعة.
“كيك… كيكيك… أنا مشغول…” غادر آجنوس هذا المكان أثناء ارتباكه.
لم يكن الجو بين الشخصين سيئًا ، مما تسبب في ارتعاش جيشوكا من المكان الذي كانت تشاهده. “… هذه الثعلبة.”
‘أليست هذه الأشياء التي استخدمها في الأيام الخوالي؟’
– ما الذي تفعله هنا؟
“…!؟”
“هاه؟”
– ما الذي تفعله هنا؟
تلقى جريد فجأة همس محير. كان همسًا من يوفيمينا.
كان فرسان وجنود موراي يتنقلون ، غير قادرين على تحمل شخص مجهول يتسبب في اضطرابات في مملكتهم. اصطفوا في مكان سينجوليد المنهك بالفعل و وجهوا رماحهم وسيوفهم إلى جريد.
جلالتك لماذا أنت في جودين؟
ترجمة : Don Kol
لا ، ما هذا؟ أين كانت جودين؟
‘ما هذا؟’
“آه…!” كان جريد يشعر بالارتباك من كلمات يوفيمينا عندما صرخ فجأة لـ لاويل ، “أين جودين؟”
حددت يورا هدف الهروب من حدود عائلتها من خلال أن تصبح ناجحة ومعترف بها في ساتسفاي. ثم فعلت ذلك. أصبحت واحدة من أفضل المصنفين ونجمًا يفوق التوقعات. ألقى العالم كله المال عليها بحماسة ، وهربت من صورة فتاة غنية تصادف أن يكون لها أبوين جيدان. ثم أصبحت يورا شركة متنقلة وتحررت من العبودية المعروفة بوالديها. لقد اكتسبت إحساسًا حقيقيًا بالحرية وشعرت بإحساس كامل بالفخر.
“إنها عاصمة مملكة موراي. مملكة موراي مملكة بحرية متصلة ببداية البحر الأحمر”.
“…”
“أعتقد أن الاستنساخ ظهر هناك.”
ترجمة : Don Kol
“… هاه؟”
***
فجأة هكذا…؟ شعر الجميع بالدهشة من التطور المفاجئ. استعادت يورا هدوئها وشرحت لها: “إنها أحد الممرات بين الأرض والجحيم”.
“…”
كان جريد يرسل بالفعل همسًا إلى يوفيمينا ، هذا ليس أنا! إنه العدو! اخرجِ من هناك الآن!
“…!؟”
الجواب الذي حصل عليه بالمقابل كان: – السيد أسموفيل بالفعل…
“الرد. هل ترحب بي الشياطين العظيمة هنا؟”
– يوفيمينا؟ يوفيمينا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من أنت؟”
***
تلقى جريد فجأة همس محير. كان همسًا من يوفيمينا.
“… جريد؟”
“لا معنى لذلك. لا يوجد جريد هنا”.
كانت سلسلة من المظاهر غير المتوقعة. كان أسموفيل قد ظهر وتسبب لها في تفويت توقيت الصفقة مع آجنوس ، والآن هناك هذا. لم تستطع فهم سبب قدوم جريد شخصيًا إلى هذا البلد البعيد.
“كيك… كيكيك… أنا مشغول…” غادر آجنوس هذا المكان أثناء ارتباكه.
“السيد أسموفيل في مهمة للعثور على أعضاء الفرسان الحمر القدامى وإقناعهم.”
ومع ذلك ، لم تشعر بالإحباط. كانت ساتسفاي لعبة وليس حقيقة. كان لا يزال أمامها فرص لا حصر لها. بعد ذلك ، سعت يورا لتطوير فئتها للقفز فوق كراغول. كانت الخطوة الأولى هي اختيار أن تصبح خادمًا لـ ياتان. حاولت تضييق الفارق في المواهب من خلال إنشاء بيئة أفضل. كان الشخص الذي التقت به في العملية هو جريد. في ذلك الوقت ، كان جريد مجرد شخص غير معروف ، لكنه أظهر ليورا إحساسًا بخيبة الأمل والإحباط. لقد حطم كبرياء يورا وأحلامها وآمالها بضربة واحدة.
كان من الصعب رؤية جريد يعمل مع أسموفيل عندما كان مشغولاً بصفته صاحب رتبة عالية وملك. كان من المحتمل أن يكون ظهور جريد منفصلاً عن مهمة أسموفيل. في الواقع ، أصيب أسموفيل بالصدمة أيضًا. “جـ~جلالتك؟ لماذا أنت هنا؟”
***
“…”
“فن المبارزة لباجما ، الموجة”.
لم يرد جريد على أسموفيل المرتبك. لم ينظر حتى إلى أسموفيل. في الواقع ، تجاهل جريد كل الاهتمام الذي يركز على نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جريد لم يكن جريد…؟ اتسعت عيون يوفيمينا فجأة. كان ذلك لأن أسموفيل قد نهض فجأة وطعن جريد في ظهره.
– ما الذي تفعله هنا؟ جلالتك ، لماذا أنت في جودين؟ أرسلت همس ، لكن لم يكن هناك جواب.
“… هاه؟”
‘ماذا؟’
“آه…!” كان جريد يشعر بالارتباك من كلمات يوفيمينا عندما صرخ فجأة لـ لاويل ، “أين جودين؟”
بدأت يوفيمينا تشعر بالريبة بينما كان جريد يسير بمفرده دون أن يتحدث. كانت الدروع والأحذية والأسلحة التي كان جريد يتسلح بها غير مألوفة وغريبة.
أراد الاستنساخ أن يضيف: ‘في المقام الأول ، لا أعرف كيف أشعر بأي شيء آخر غير الألم والعزلة’. ولم يقلها لسبب ما.
‘أليست هذه الأشياء التي استخدمها في الأيام الخوالي؟’
***
كانت حتى صدئة كما مرت سنوات من التجوية. كان من الغريب أن يرتدي الحداد جريد هذه الأشياء المتهالكة ولا تصلحها. ثم تلقت همسًا ، هذا ليس أنا! إنه العدو! اخرج من هناك الآن!
ترجمة : Don Kol
“هاه؟”
كانت حتى صدئة كما مرت سنوات من التجوية. كان من الغريب أن يرتدي الحداد جريد هذه الأشياء المتهالكة ولا تصلحها. ثم تلقت همسًا ، هذا ليس أنا! إنه العدو! اخرج من هناك الآن!
هذا جريد لم يكن جريد…؟ اتسعت عيون يوفيمينا فجأة. كان ذلك لأن أسموفيل قد نهض فجأة وطعن جريد في ظهره.
فجأة هكذا…؟ شعر الجميع بالدهشة من التطور المفاجئ. استعادت يورا هدوئها وشرحت لها: “إنها أحد الممرات بين الأرض والجحيم”.
“من أنت؟” صحيح. اكتشفه أسموفيل. كان يعلم أن جريد هذا لم يكن جريد الحقيقي. “شيطان عظيم شرير يجرؤ على تقليد مظهر جلالته… آه!” أسموفيل – الذي كان يطعن الاستنساخ في ظهره – انفجر بعيدًا ، وانهار على جانب الشارع. القبضة التي طارت على وجهه جاءت من أيدي ذهبية ، أيدي الإله.
أراد الاستنساخ أن يضيف: ‘في المقام الأول ، لا أعرف كيف أشعر بأي شيء آخر غير الألم والعزلة’. ولم يقلها لسبب ما.
‘ما هذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا جريد لم يكن جريد…؟ اتسعت عيون يوفيمينا فجأة. كان ذلك لأن أسموفيل قد نهض فجأة وطعن جريد في ظهره.
هذا جريد لديه معدات قديمة وأيدي الإله؟ تعمق ارتباك يوفيمينا ، بينما كان هاستر مفتونًا بعد رؤية أسموفيل يهاجم جريد. “من المحتمل جدًا أن يكون هذا مزيفًا… لكن ألا يمكنني استخدامه لقياس قوة جريد؟”
– ما الذي تفعله هنا؟
“كيك… كيكيك… أنا مشغول…” غادر آجنوس هذا المكان أثناء ارتباكه.
“… هاه؟”
“من أنت؟”
خطوة خطوة.
“أسقط سلاحك الآن!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان فرسان وجنود موراي يتنقلون ، غير قادرين على تحمل شخص مجهول يتسبب في اضطرابات في مملكتهم. اصطفوا في مكان سينجوليد المنهك بالفعل و وجهوا رماحهم وسيوفهم إلى جريد.
– ما الذي تفعله هنا؟
“فن المبارزة لباجما ، الموجة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ماذا؟’
“…!؟”
“أسقط سلاحك الآن!”
استخدم الاستنساخ رقصة السيف التي كانت ترمز إلى الملك المدجج بالعتاد وذبح الجنود. لا ، لقد حاول قتلهم. تم حظر طاقة السيف التي تدفقت في جميع الاتجاهات بواسطة عشرات الدروع الذهبية. كانت هوية هذه الدروع تعويذة ، وكان الشخص الذي ألقى التعويذة فتاة صغيرة تقف على السطح.
‘ما هذا؟’
“لا تتصرف. لا يمكنني السماح لك بالإضرار بسمعة جريد”.
لم يتردد في خطى الاستنساخ عندما اقترب منه. رن صوت بعل ، “المسكين ، العالم وراء الباب هو الجحيم الحقيقي. لن يرحب بك أحد. فقط الألم والعزلة في انتظارك. ومع ذلك ، هل ما زلت تريد عبور البوابة؟”
“… الحكم. خطير.”
“لا تتصرف. لا يمكنني السماح لك بالإضرار بسمعة جريد”.
جذبت يوفيمينا انتباه الاستنساخ. قفز ووجه سيفه نحوها ، بينما منعته بالمهارات التي نسختها. بدأت مواجهة مذهلة وراء المعركة بين سينجوليد و أسموفيل تتكشف.
كان من الصعب رؤية جريد يعمل مع أسموفيل عندما كان مشغولاً بصفته صاحب رتبة عالية وملك. كان من المحتمل أن يكون ظهور جريد منفصلاً عن مهمة أسموفيل. في الواقع ، أصيب أسموفيل بالصدمة أيضًا. “جـ~جلالتك؟ لماذا أنت هنا؟”
ترجمة : Don Kol
– يوفيمينا؟ يوفيمينا!
“آه ، هذا. صحيح.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
