الفصل 711
“طاردوا العدو! لا تدعوا واحدًا منهم يرحل! لا ترحموا! انقلوا الخوف إلى الإمبراطورية!”
“… أنا… أؤمن ببيارو… لم أشك فيك مرة واحدة…”
بعد أن ظهر براهام و مومود في غابة ليبرون. بدأ الفرسان الحمر و الجيش الإمبراطوري انسحابهم دون النظر إلى الوراء. هتاف أخير لتدمير فالهالا وسليل الملك غير المهزوم؟ لا يمكن أن يتم ذلك. بعد هزيمة الفارس الثالث ، لم يتبق أحد للتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، الوحش الذي طارد حتى أحد الأعمدة الخمسة.
***
“كواك!”
“سأحميكم! اذهبوا! لا تفكروا في أي شيء وتوجهوا إلى العاصمة!”
“هاييك!”
جريد لم ينكر ذلك. كان براهام أغلى من أن ينكر لمجرد أنه كان يخجل.
أراد الجيش الإمبراطوري الهروب من مكانه الجحيم في أسرع وقت ممكن. لسوء الحظ ، كان معدل تراجعهم بطيئًا جدًا. استولت التضاريس الوعرة و مناخ غابة ليبرون على كاحليهم. من ناحية أخرى ، تم تدريب جنود فالهالا في غابة ليبرون. ارتفعت معنوياتهم و سرعان ما لحقوا بالجيش الإمبراطوري.
“لـ~لكن…!”
بوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوك!
بوك بوك بوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الفارس الخامس! واجبي هو حمايتكم!”
تشوكاكاكاك!
في حالتي الحالية ، لا يمكنني ضمان النصر على الليتش مومود. سوف أقود جريد حتى الموت.
مشهد رهيب! كان جنود فالهالا مثل الشياطين. لم يمنعوا الجنود الإمبراطوريين من توسلهم للعيش. لم يقبلوا الاستسلام. لقد كان تحذيرًا للإمبراطورية بألا تستخف بفالهالا.
مكافأة قبول المهام: زيادة بنسبة 50٪ في التقارب مع براهام ، ‘الساحر العظيم الأسطوري’ كالفئة الثانية.
“هؤلاء الرجال…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضغط الفارس الخامس على أسنانه وهو يشهد ذبح جنوده. كان يكره بشدة فالهالا ، التي تجرأت على معارضة الإمبراطورية. لكنه لم يتحرك لمساعدة الجنود. كان عليه أن يعتني بالفرسان الحمر ، وليس الجنود الذين يمكن استبدالهم في أي وقت.
ضغط الفارس الخامس على أسنانه وهو يشهد ذبح جنوده. كان يكره بشدة فالهالا ، التي تجرأت على معارضة الإمبراطورية. لكنه لم يتحرك لمساعدة الجنود. كان عليه أن يعتني بالفرسان الحمر ، وليس الجنود الذين يمكن استبدالهم في أي وقت.
‘في الحقيقة ، مرسيدس تتفوق على الركائز الخمس.’
بينما لم تكن مرسيدس هنا ، تعرض فرساننا الحمر لأضرار جسيمة. أنا لا أستحق أن أرى مرسيدس إذا خسرت كل هؤلاء الفرسان.
– هذه مناسبة سعيدة. الآن أنت وأنا أحرار. سأستعيد جسدي ولا يجب أن تتأذى من أفعالي.
كواجاك!
يوما ما.
“كواك!”
‘إنه أضعف من الشائعات. حتى لو كان أضعف الأركان الخمسة ، فهو تحت لوريكس.’
قام ضياء بتفجير الأعداء بعد مطاردة الفرسان الحمر. شعر بالارتياح من حقيقة واحدة. كان الأمر يتعلق بالإمبراطور.
“كواك!”
لم يستطع كايل ، الذي يفضله جلالة الملك ، إيقاف سليل الملك غير المهزوم. من الطبيعي أن يفشل فرساننا الحمر في هذه المهمة.
جيونغ!
لم يستطع الإمبراطور معاقبة الفرسان الحمر. إذا أراد معاقبة الفرسان الحمر ، فعليه أن يعاقب كايل المفضل لديه.
قرأ براهام مشاعر جريد و شخر.
‘… لكن من المدهش ذلك.’
لمن كانت هذه الإرادة الأخيرة؟ سعل ضياء دما أسود و تحول جسده إلى اللون الرمادي. كان آريس صامتا.
تذكر ضياء كايل ، الذي أصبح عاجزًا أمام القصف السحري للـ ليتش وسليل الملك غير المهزوم.
باااااات!
‘إنه أضعف من الشائعات. حتى لو كان أضعف الأركان الخمسة ، فهو تحت لوريكس.’
باااااات!
لم يستطع كايل هزيمة سليل الملك غير المهزوم الذي قتل لوريكس. كان هذا يعني أن كايل كان أضعف من لوريكس. تم المبالغة في سمعة الأركان الخمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص يعتقد أنه الأفضل في السماء والأرض! لم تكن هناك عبارة أكثر ملاءمة لوصف براهام. ومع ذلك كان يعتذر لإنسان؟
‘ماذا عن مرسيدس ولوكاس؟’
“كواك!”
الفارس الأول والفارس الثاني. سمعتهم ، التي كانت عالية بشكل لا يضاهى ، كانت أضعف بكثير من الواقع. كان نتيجة عدم اعتراف الإمبراطور بإنجازاتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوك!
‘في الحقيقة ، مرسيدس تتفوق على الركائز الخمس.’
ججي جيوك! جيجيججيوك!
كان ضياء يركض في مؤخرة الفرسان الحمر. كان موقعًا كان ينوي فيه حماية الفرسان الحمر من مطاردة العدو. كان الوضع خطيرًا وكان عليه أن يتحمل المسؤولية.
“هاييك!”
“انظر إلى الفرسان الحمر وهم يجرون مثل القوارض! بوهوهو!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت روح براهام في السماء دون النظر إلى الوراء. تحركت روح زرقاء كشعاع من الضوء.
لاك من فالهالا. كان يمسك بزمام حصان في يد و جوانداو ضخم في اليد الأخرى وهو ينتقل إلى جانب ضياء. (جوانداو: نوع من الأسلحة الطويلة الصينية كالعصا) بمجرد تضييق المسافة.
ظهرت المزيد والمزيد من الشقوق في الروح الزرقاء. لكن براهام لم يهتم. ركز على قول وداعا لجريد.
بييونغ!
جيوك! جيجيجوك!
تحرك جوانداو لاك في شكل قوس و اهتز الجزء العلوي من جسم ضياء بعد صده بالسيف.
قام ضياء بتفجير الأعداء بعد مطاردة الفرسان الحمر. شعر بالارتياح من حقيقة واحدة. كان الأمر يتعلق بالإمبراطور.
“أنت…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوك!
فوجئ ضياء. لقد حارب لاك عدة مرات ، لكنه كان دائمًا تبادلًا للسيوف على الأرض. في ذلك الوقت ، طغى ضياء على لاك. كانت قوة هجوم لاك الآن أقوى مرتين عندما كان يستخدم رمحًا على الحصان. أصبح ضياء في حالة تأهب. ضحك لاك.
“…؟”
“مستوى قدرتي على ركوب الخيل مرتفع حقًا. والسيف ليس سلاحًا مناسبًا لاستخدامه على حصان!”
ضياء ، الذي صمد حتى اللحظة الأخيرة ، سقط أخيرًا على ركبتيه. كانت ساقاه ضعيفتين ولم يعد يستطيع الوقوف. لكنه لم يترك السيف بيده.
جيونغ!
لقد كانت مهمة مستمرة. حصل جريد على الفئة الأسطورية الثانية بفضل هذه المهمة ومنذ ذلك الحين ، كان مع روح براهام. ثم أدرك جريد حقيقة واحدة.
سقط جوانداو لاك في الزاوية اليمنى هذه المرة. كانت بقوة كبيرة. انهار توازن ضياء قليلاً عندما قام بسدها بسيفه.
‘… لكن من المدهش ذلك.’
“سيدي ضياء!”
“ليس لدي أي ندم!”
بمجرد أن سمع صرخة من الخلف ، أدار رأسه نحو الفرسان الحمر. نادى ضياء عندما رآهم يديرون خيولهم.
باااااات!
“استمر في المضي قدمًا! يجب أن تذهب إلى جانب مرسيدس!”
بينما لم تكن مرسيدس هنا ، تعرض فرساننا الحمر لأضرار جسيمة. أنا لا أستحق أن أرى مرسيدس إذا خسرت كل هؤلاء الفرسان.
“لـ~لكن…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوك!
عرف الفرسان الحمر الوضع. كان ضياء ، الذي تغلب على الآلاف من جنود فالهالا بينما كان لوريكس يتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، مرهقًا بالفعل. الآن هو يواجه الأعداء بمعنويات عالية وحده.
ظهرت المزيد والمزيد من الشقوق في الروح الزرقاء. لكن براهام لم يهتم. ركز على قول وداعا لجريد.
كان الفرسان الحمر قلقين.
هبوط مفاجئ!
“أنا الفارس الخامس! واجبي هو حمايتكم!”
باااااات!
صاح ضياء.
بييونغ!
كان يعتقد. يجب أن يكون القائد على استعداد لحماية مرؤوسيه. تمامًا مثل مرسيدس.
ظهرت المزيد والمزيد من الشقوق في الروح الزرقاء. لكن براهام لم يهتم. ركز على قول وداعا لجريد.
“سأحميكم! اذهبوا! لا تفكروا في أي شيء وتوجهوا إلى العاصمة!”
بوك بوك بوك!
ججانغ! ججانغ! ججيي جيـــونغ!
★ ★ المهمة المخفية
تأوه ضياء أثناء الدفاع ضد قصف لاك. تخلى عن البقاء. استدار و وقف أمام لاك. كان هناك العشرات من الأعداء المشهورين ، بما في ذلك سكوت ، الذين يدعمون لاك. لكن ضياء لم يكن خائف.
ترجمة : Don Kol
“الفرسان الحمر أبديون…!”
‘ماذا عن مرسيدس ولوكاس؟’
بيارو ، الذي كان ذكر اسمه مجرد خطيئة. عندما كان شابًا ، كان ضياء عضوًا في الفرسان السود وكان معجبًا به. كان يحلم يومًا ما بتدمير العدو في الجبهة كفارس أحمر وحماية أصدقائه.
“ليس لدي أي ندم!”
‘في النهاية ، لم أستطع تحقيق حلمي…!’
وصل جريد إلى روح براهام التي وصلت إلى السماء في لحظة.
ججي جيونغ! ججانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المعتاد ، كان صوت براهام لطيفًا. كان لطيفا تقريبا.
لوى سيفه وقطع في صدر لاك.
“براهام!”
“سعال!”
“هاييك!”
سعال لاك الدم.
إذا قبلت روح براهام ، فسوف تكتسب قوة جبارة.
“ليس لدي أي ندم!”
اهتزت روح براهام. لقد تأثر بشدة بحقيقة أنه أصبح شخصًا ثمينًا لشخص ما.
طاف ضياء. قفز سكوت من خلف لاك و طعن صدر ضياء ، لكن سيفه لم يتوقف عن الحركة للحظة. استمر في قطع الأعداء المقتربين ، و إبقائهم في مكانهم. فى النهاية.
اهتز صوت جريد وهو يسأل السؤال. بمجرد أن تم تذكيره أنه لن يكون مع براهام إلى الأبد ، شعر بالانفعال والحزن. لم يستطع جريد إلا الشعور بالعاطفة تجاه براهام. كان يحب براهام. على الرغم من كونه ترول ، إلى أي مدى فاز جريد بفضل براهام؟ كان هناك العديد من الأيام الممتعة. كان براهام مساعدًا قويًا و صديقًا عزيزًا أيضًا.
“… رجل لامع.”
‘هذا صحيح. طلب براهام أن يستعير جسدي لمدة 1 ~ 4 سنوات.’
بسبب حركات مهارات ضياء ، أخطأت قوات آريس الفرسان الحمر. اختفى الفرسان الحمر تمامًا عن الأنظار. قُتل العشرات من جنود آريس. لقد كان حقًا فارسًا ذو رقم منفرد.
وصل جريد إلى روح براهام التي وصلت إلى السماء في لحظة.
“إرادتك الأخيرة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الفارس الخامس! واجبي هو حمايتكم!”
أعجب آريس برقصة ضياء الرائعة وتضحيته لذا سأله. كان أعظم شرف يُمنح للعدو في الحرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ ضياء. لقد حارب لاك عدة مرات ، لكنه كان دائمًا تبادلًا للسيوف على الأرض. في ذلك الوقت ، طغى ضياء على لاك. كانت قوة هجوم لاك الآن أقوى مرتين عندما كان يستخدم رمحًا على الحصان. أصبح ضياء في حالة تأهب. ضحك لاك.
“أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت روح براهام في السماء دون النظر إلى الوراء. تحركت روح زرقاء كشعاع من الضوء.
كانت جفون ضياء تزداد ثقلاً. كانت رؤيته غير واضحة.
عرف براهام منذ البداية. كان وجوده يزعج جريد. بالطبع ، لم يهتم في البداية. كان جريد مجرد سفينة للبقاء فيها بينما تم استعادة سحره. لكنه تغير بمجرد أن كانا معًا. لم يكن يريد أن يزعج جريد بعد الآن.
هبوط مفاجئ!
باااااات!
ضياء ، الذي صمد حتى اللحظة الأخيرة ، سقط أخيرًا على ركبتيه. كانت ساقاه ضعيفتين ولم يعد يستطيع الوقوف. لكنه لم يترك السيف بيده.
“إرادتك الأخيرة؟”
“… أنا… أؤمن ببيارو… لم أشك فيك مرة واحدة…”
“براهام!”
يوما ما.
كان الفرسان الحمر قلقين.
“في يوم من الأيام ، ستختفي وصمة العار التي تلحق بك كخائن”.
كان ضياء يركض في مؤخرة الفرسان الحمر. كان موقعًا كان ينوي فيه حماية الفرسان الحمر من مطاردة العدو. كان الوضع خطيرًا وكان عليه أن يتحمل المسؤولية.
سواااااه.
إذا قبلت روح براهام ، فسوف تكتسب قوة جبارة.
لمن كانت هذه الإرادة الأخيرة؟ سعل ضياء دما أسود و تحول جسده إلى اللون الرمادي. كان آريس صامتا.
الفارس الأول والفارس الثاني. سمعتهم ، التي كانت عالية بشكل لا يضاهى ، كانت أضعف بكثير من الواقع. كان نتيجة عدم اعتراف الإمبراطور بإنجازاتهم.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الآن مرت ثلاث سنوات منذ أن كانا معًا. كان هذا من حيث وقت ساتسفاي.
فر كايل و انتحر أجنوس. جلس جريد إلى جانب واحد و استعاد قدرته على التحمل. لقد شاهد قوة جيش فالهالا ينهي هذه الحرب. ثم سُمع صوت براهام الثقيل.
اهتزت روح براهام. لقد تأثر بشدة بحقيقة أنه أصبح شخصًا ثمينًا لشخص ما.
– جريد.
‘إنه أضعف من الشائعات. حتى لو كان أضعف الأركان الخمسة ، فهو تحت لوريكس.’
“ماذا ، أنت بخير؟” تذمر جريد لبراهام. “لقد أغمي عليك في آخر مرة رأيت فيها مومود. كيف تحملت اليوم؟ يا إلهي ، هذا رائع.”
“…؟”
لم يساعد براهام أبدًا في اللحظات الحرجة. هذه المرة ، انتهت النتيجة بشكل جيد ، لكن جريد ما زال لم يعجبه ذلك. قال براهام بصدق لجريد غير الراضي.
اهتز صوت جريد وهو يسأل السؤال. بمجرد أن تم تذكيره أنه لن يكون مع براهام إلى الأبد ، شعر بالانفعال والحزن. لم يستطع جريد إلا الشعور بالعاطفة تجاه براهام. كان يحب براهام. على الرغم من كونه ترول ، إلى أي مدى فاز جريد بفضل براهام؟ كان هناك العديد من الأيام الممتعة. كان براهام مساعدًا قويًا و صديقًا عزيزًا أيضًا.
– أنا آسف.
اهتزت روح براهام. لقد تأثر بشدة بحقيقة أنه أصبح شخصًا ثمينًا لشخص ما.
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في يوم من الأيام ، ستختفي وصمة العار التي تلحق بك كخائن”.
شخص يعتقد أنه الأفضل في السماء والأرض! لم تكن هناك عبارة أكثر ملاءمة لوصف براهام. ومع ذلك كان يعتذر لإنسان؟
– نعم ، لقد تعافيت. إنه شيء تسعد به. لكن ما هو رد فعلك؟ هل أنت حقا معجب بي؟
“مـ~ماذا؟ هل أكلت شيئًا سيئًا؟”
– … سوف أعطيك هدية. سأضع معادلاتي السحرية في جسمك. في وقت لاحق ، سوف تكون قادرًا على تعلم سحر جديد بمجرد امتلاكك للذكاء الكافي. لن تشعر بغيابي.
تساءل براهام لجريد المشوش.
قام ضياء بتفجير الأعداء بعد مطاردة الفرسان الحمر. شعر بالارتياح من حقيقة واحدة. كان الأمر يتعلق بالإمبراطور.
– فشلت في استعادة جسدي وذهبت لمقابلتك في أرخبيل بيهين. هل تتذكر ما قلته عندما اقترضت جسدك؟
كان الفرسان الحمر قلقين.
“…؟”
– كوكوك ، كنت أنتظر هذه اللحظة منذ ثلاث سنوات. أريد الرحيل. أريد استعادة جسدي الكامل في أسرع وقت ممكن.
على عكس المعتاد ، كان صوت براهام لطيفًا. كان لطيفا تقريبا.
‘هذا صحيح. طلب براهام أن يستعير جسدي لمدة 1 ~ 4 سنوات.’
‘لماذا يفعل هذا؟’
★ ★ المهمة المخفية
كان براهام مختلفًا عن المعتاد! كان جريد يشعر بالارتباك عندما استدعى فجأة مهمة.
كان براهام مختلفًا عن المعتاد! كان جريد يشعر بالارتباك عندما استدعى فجأة مهمة.
[الساحر العظيم الأسطوري]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
★ ★ المهمة المخفية
ظهرت المزيد والمزيد من الشقوق في الروح الزرقاء. لكن براهام لم يهتم. ركز على قول وداعا لجريد.
فشل براهام في استعادة جسده الأصلي. يريد البقاء في مكان آمن حتى يستعيد قوته السحرية المنهكة ، واختار جسدك ليكون ذلك الفضاء.
تشوكاكاكاك!
إذا قبلت روح براهام ، فسوف تكتسب قوة جبارة.
الفارس الأول والفارس الثاني. سمعتهم ، التي كانت عالية بشكل لا يضاهى ، كانت أضعف بكثير من الواقع. كان نتيجة عدم اعتراف الإمبراطور بإنجازاتهم.
مكافأة قبول المهام: زيادة بنسبة 50٪ في التقارب مع براهام ، ‘الساحر العظيم الأسطوري’ كالفئة الثانية.
بعد أن ظهر براهام و مومود في غابة ليبرون. بدأ الفرسان الحمر و الجيش الإمبراطوري انسحابهم دون النظر إلى الوراء. هتاف أخير لتدمير فالهالا وسليل الملك غير المهزوم؟ لا يمكن أن يتم ذلك. بعد هزيمة الفارس الثالث ، لم يتبق أحد للتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، الوحش الذي طارد حتى أحد الأعمدة الخمسة.
لقد كانت مهمة مستمرة. حصل جريد على الفئة الأسطورية الثانية بفضل هذه المهمة ومنذ ذلك الحين ، كان مع روح براهام. ثم أدرك جريد حقيقة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الفارس الخامس! واجبي هو حمايتكم!”
‘هذا صحيح. طلب براهام أن يستعير جسدي لمدة 1 ~ 4 سنوات.’
ضياء ، الذي صمد حتى اللحظة الأخيرة ، سقط أخيرًا على ركبتيه. كانت ساقاه ضعيفتين ولم يعد يستطيع الوقوف. لكنه لم يترك السيف بيده.
الآن مرت ثلاث سنوات منذ أن كانا معًا. كان هذا من حيث وقت ساتسفاي.
“هاييك!”
“… هل استعدت قوتك السحرية؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انظر إلى الفرسان الحمر وهم يجرون مثل القوارض! بوهوهو!”
اهتز صوت جريد وهو يسأل السؤال. بمجرد أن تم تذكيره أنه لن يكون مع براهام إلى الأبد ، شعر بالانفعال والحزن. لم يستطع جريد إلا الشعور بالعاطفة تجاه براهام. كان يحب براهام. على الرغم من كونه ترول ، إلى أي مدى فاز جريد بفضل براهام؟ كان هناك العديد من الأيام الممتعة. كان براهام مساعدًا قويًا و صديقًا عزيزًا أيضًا.
بعد أن ظهر براهام و مومود في غابة ليبرون. بدأ الفرسان الحمر و الجيش الإمبراطوري انسحابهم دون النظر إلى الوراء. هتاف أخير لتدمير فالهالا وسليل الملك غير المهزوم؟ لا يمكن أن يتم ذلك. بعد هزيمة الفارس الثالث ، لم يتبق أحد للتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، الوحش الذي طارد حتى أحد الأعمدة الخمسة.
قرأ براهام مشاعر جريد و شخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جفون ضياء تزداد ثقلاً. كانت رؤيته غير واضحة.
– نعم ، لقد تعافيت. إنه شيء تسعد به. لكن ما هو رد فعلك؟ هل أنت حقا معجب بي؟
‘لماذا يفعل هذا؟’
“…”
– …
جريد لم ينكر ذلك. كان براهام أغلى من أن ينكر لمجرد أنه كان يخجل.
– …
– …
تساءل براهام لجريد المشوش.
ظل براهام صامتًا عندما لم يتكلم جريد. في الواقع ، لم يكن هذا هو براهام الطبيعي. بعد طرده من عالم مصاصي الدماء و عيشه كإنسان ، أصبح مدركًا لمشاعر المودة. كان يعتز بباجما ، و شعر بالغيرة والقلق من مومود ، والآن هو يحب جريد. في وسط هذا الجو المحرج ، تحدث براهام بصوت مبتهج قسريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع كايل ، الذي يفضله جلالة الملك ، إيقاف سليل الملك غير المهزوم. من الطبيعي أن يفشل فرساننا الحمر في هذه المهمة.
– هذه مناسبة سعيدة. الآن أنت وأنا أحرار. سأستعيد جسدي ولا يجب أن تتأذى من أفعالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المعتاد ، كان صوت براهام لطيفًا. كان لطيفا تقريبا.
جرح. جعلت كلمات براهام صدر جريد يشعر بالخدر. لاحظ جريد. ألقى براهام باللوم على نفسه لأنه خرج عن نطاق السيطرة في كل مرة التقى فيها بالليتش مومود. نفى جريد ذلك على عجل.
خرجت روح براهام من صدر جريد. لم يعد يُسمع صوت براهام.
“لا ، براهام. لم تلحق بي أي ضرر من قبل. فكر في الأمر. ألا يمكنني أن أكون هنا الآن بسبب وجودك؟ كنت دائمًا سعيدًا وممتنًا لوجودي معك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
– … شكرا جزيلا.
– هذه مناسبة سعيدة. الآن أنت وأنا أحرار. سأستعيد جسدي ولا يجب أن تتأذى من أفعالي.
قال براهام بصعوبة. كان صوته يرتجف أيضًا. كان هناك نتوء في حلق جريد.
ظهرت المزيد والمزيد من الشقوق في الروح الزرقاء. لكن براهام لم يهتم. ركز على قول وداعا لجريد.
باااااات!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع كايل هزيمة سليل الملك غير المهزوم الذي قتل لوريكس. كان هذا يعني أن كايل كان أضعف من لوريكس. تم المبالغة في سمعة الأركان الخمسة.
كان مصدر القوة العظمى محتضنًا في أعماق صدر جريد. بدأت روح براهام بالتحرك. كان سيغادر.
صاح ضياء.
هتف جريد على عجل. “ماذا؟ لم أنت مستعجل؟ هون عليك! غادر ببطء!”
‘لماذا يفعل هذا؟’
– كوكوك ، كنت أنتظر هذه اللحظة منذ ثلاث سنوات. أريد الرحيل. أريد استعادة جسدي الكامل في أسرع وقت ممكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – جريد.
‘ولكن على الرغم من ذلك! إنه مفاجئ للغاية! ألم نكن معًا طوال هذه السنوات؟ تخلص من أعباء أفكارك العميقة!’
– …
صرخ جريد باكيا. كان من الصعب عليه قبول الانفصال المفاجئ.
“استمر في المضي قدمًا! يجب أن تذهب إلى جانب مرسيدس!”
برورونج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت جفون ضياء تزداد ثقلاً. كانت رؤيته غير واضحة.
اهتزت روح براهام. لقد تأثر بشدة بحقيقة أنه أصبح شخصًا ثمينًا لشخص ما.
لاك من فالهالا. كان يمسك بزمام حصان في يد و جوانداو ضخم في اليد الأخرى وهو ينتقل إلى جانب ضياء. (جوانداو: نوع من الأسلحة الطويلة الصينية كالعصا) بمجرد تضييق المسافة.
– … سوف أعطيك هدية. سأضع معادلاتي السحرية في جسمك. في وقت لاحق ، سوف تكون قادرًا على تعلم سحر جديد بمجرد امتلاكك للذكاء الكافي. لن تشعر بغيابي.
– نعم ، لقد تعافيت. إنه شيء تسعد به. لكن ما هو رد فعلك؟ هل أنت حقا معجب بي؟
“براهام…!”
سعال لاك الدم.
– كوكوك ، لا تكن فتاة. ألم أقل لك سأستعيد جسدي. نحن نعيش في نفس العمر. سنتقابل مجددا.
“طاردوا العدو! لا تدعوا واحدًا منهم يرحل! لا ترحموا! انقلوا الخوف إلى الإمبراطورية!”
باااااات!
“هاييك!”
خرجت روح براهام من صدر جريد. لم يعد يُسمع صوت براهام.
‘ولكن على الرغم من ذلك! إنه مفاجئ للغاية! ألم نكن معًا طوال هذه السنوات؟ تخلص من أعباء أفكارك العميقة!’
“براهام!”
تساءل براهام لجريد المشوش.
وصل جريد إلى روح براهام التي وصلت إلى السماء في لحظة.
أراد الجيش الإمبراطوري الهروب من مكانه الجحيم في أسرع وقت ممكن. لسوء الحظ ، كان معدل تراجعهم بطيئًا جدًا. استولت التضاريس الوعرة و مناخ غابة ليبرون على كاحليهم. من ناحية أخرى ، تم تدريب جنود فالهالا في غابة ليبرون. ارتفعت معنوياتهم و سرعان ما لحقوا بالجيش الإمبراطوري.
‘ابق على ما يرام.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com برورونج.
اختفت روح براهام في السماء دون النظر إلى الوراء. تحركت روح زرقاء كشعاع من الضوء.
عرف براهام منذ البداية. كان وجوده يزعج جريد. بالطبع ، لم يهتم في البداية. كان جريد مجرد سفينة للبقاء فيها بينما تم استعادة سحره. لكنه تغير بمجرد أن كانا معًا. لم يكن يريد أن يزعج جريد بعد الآن.
ججي جيوك! جيجيججيوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا الفارس الخامس! واجبي هو حمايتكم!”
تصدعت شيئا فشيئا.
خرجت روح براهام من صدر جريد. لم يعد يُسمع صوت براهام.
في حالتي الحالية ، لا يمكنني ضمان النصر على الليتش مومود. سوف أقود جريد حتى الموت.
“مـ~ماذا؟ هل أكلت شيئًا سيئًا؟”
عرف براهام منذ البداية. كان وجوده يزعج جريد. بالطبع ، لم يهتم في البداية. كان جريد مجرد سفينة للبقاء فيها بينما تم استعادة سحره. لكنه تغير بمجرد أن كانا معًا. لم يكن يريد أن يزعج جريد بعد الآن.
لم يساعد براهام أبدًا في اللحظات الحرجة. هذه المرة ، انتهت النتيجة بشكل جيد ، لكن جريد ما زال لم يعجبه ذلك. قال براهام بصدق لجريد غير الراضي.
‘لا تقلق. سوف أكافئك حتى لو مت و وقعت في الجحيم. كن جيد. عش الحياة بدون ندم.’
“أنا…”
جيوك! جيجيجوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘لا تقلق. سوف أكافئك حتى لو مت و وقعت في الجحيم. كن جيد. عش الحياة بدون ندم.’
ظهرت المزيد والمزيد من الشقوق في الروح الزرقاء. لكن براهام لم يهتم. ركز على قول وداعا لجريد.
“ليس لدي أي ندم!”
‘الأسطورة الجديدة ، أبجلك ، أشعر بالرهبة تجاهك وأحبك.’
“أنا…”
ترجمة : Don Kol
“هؤلاء الرجال…!”
فر كايل و انتحر أجنوس. جلس جريد إلى جانب واحد و استعاد قدرته على التحمل. لقد شاهد قوة جيش فالهالا ينهي هذه الحرب. ثم سُمع صوت براهام الثقيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
