الفصل 711
“طاردوا العدو! لا تدعوا واحدًا منهم يرحل! لا ترحموا! انقلوا الخوف إلى الإمبراطورية!”
“الفرسان الحمر أبديون…!”
بعد أن ظهر براهام و مومود في غابة ليبرون. بدأ الفرسان الحمر و الجيش الإمبراطوري انسحابهم دون النظر إلى الوراء. هتاف أخير لتدمير فالهالا وسليل الملك غير المهزوم؟ لا يمكن أن يتم ذلك. بعد هزيمة الفارس الثالث ، لم يتبق أحد للتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، الوحش الذي طارد حتى أحد الأعمدة الخمسة.
باااااات!
“كواك!”
– أنا آسف.
“هاييك!”
– هذه مناسبة سعيدة. الآن أنت وأنا أحرار. سأستعيد جسدي ولا يجب أن تتأذى من أفعالي.
أراد الجيش الإمبراطوري الهروب من مكانه الجحيم في أسرع وقت ممكن. لسوء الحظ ، كان معدل تراجعهم بطيئًا جدًا. استولت التضاريس الوعرة و مناخ غابة ليبرون على كاحليهم. من ناحية أخرى ، تم تدريب جنود فالهالا في غابة ليبرون. ارتفعت معنوياتهم و سرعان ما لحقوا بالجيش الإمبراطوري.
ظهرت المزيد والمزيد من الشقوق في الروح الزرقاء. لكن براهام لم يهتم. ركز على قول وداعا لجريد.
بوك!
“أنت…!”
بوك بوك بوك!
ججانغ! ججانغ! ججيي جيـــونغ!
تشوكاكاكاك!
“هاييك!”
مشهد رهيب! كان جنود فالهالا مثل الشياطين. لم يمنعوا الجنود الإمبراطوريين من توسلهم للعيش. لم يقبلوا الاستسلام. لقد كان تحذيرًا للإمبراطورية بألا تستخف بفالهالا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… رجل لامع.”
“هؤلاء الرجال…!”
الفارس الأول والفارس الثاني. سمعتهم ، التي كانت عالية بشكل لا يضاهى ، كانت أضعف بكثير من الواقع. كان نتيجة عدم اعتراف الإمبراطور بإنجازاتهم.
ضغط الفارس الخامس على أسنانه وهو يشهد ذبح جنوده. كان يكره بشدة فالهالا ، التي تجرأت على معارضة الإمبراطورية. لكنه لم يتحرك لمساعدة الجنود. كان عليه أن يعتني بالفرسان الحمر ، وليس الجنود الذين يمكن استبدالهم في أي وقت.
– كوكوك ، لا تكن فتاة. ألم أقل لك سأستعيد جسدي. نحن نعيش في نفس العمر. سنتقابل مجددا.
بينما لم تكن مرسيدس هنا ، تعرض فرساننا الحمر لأضرار جسيمة. أنا لا أستحق أن أرى مرسيدس إذا خسرت كل هؤلاء الفرسان.
“… هل استعدت قوتك السحرية؟”
كواجاك!
جريد لم ينكر ذلك. كان براهام أغلى من أن ينكر لمجرد أنه كان يخجل.
“كواك!”
“مـ~ماذا؟ هل أكلت شيئًا سيئًا؟”
قام ضياء بتفجير الأعداء بعد مطاردة الفرسان الحمر. شعر بالارتياح من حقيقة واحدة. كان الأمر يتعلق بالإمبراطور.
‘في الحقيقة ، مرسيدس تتفوق على الركائز الخمس.’
لم يستطع كايل ، الذي يفضله جلالة الملك ، إيقاف سليل الملك غير المهزوم. من الطبيعي أن يفشل فرساننا الحمر في هذه المهمة.
“براهام!”
لم يستطع الإمبراطور معاقبة الفرسان الحمر. إذا أراد معاقبة الفرسان الحمر ، فعليه أن يعاقب كايل المفضل لديه.
قال براهام بصعوبة. كان صوته يرتجف أيضًا. كان هناك نتوء في حلق جريد.
‘… لكن من المدهش ذلك.’
★ ★ المهمة المخفية
تذكر ضياء كايل ، الذي أصبح عاجزًا أمام القصف السحري للـ ليتش وسليل الملك غير المهزوم.
“سعال!”
‘إنه أضعف من الشائعات. حتى لو كان أضعف الأركان الخمسة ، فهو تحت لوريكس.’
سواااااه.
لم يستطع كايل هزيمة سليل الملك غير المهزوم الذي قتل لوريكس. كان هذا يعني أن كايل كان أضعف من لوريكس. تم المبالغة في سمعة الأركان الخمسة.
“سيدي ضياء!”
‘ماذا عن مرسيدس ولوكاس؟’
‘ماذا عن مرسيدس ولوكاس؟’
الفارس الأول والفارس الثاني. سمعتهم ، التي كانت عالية بشكل لا يضاهى ، كانت أضعف بكثير من الواقع. كان نتيجة عدم اعتراف الإمبراطور بإنجازاتهم.
“ليس لدي أي ندم!”
‘في الحقيقة ، مرسيدس تتفوق على الركائز الخمس.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – جريد.
كان ضياء يركض في مؤخرة الفرسان الحمر. كان موقعًا كان ينوي فيه حماية الفرسان الحمر من مطاردة العدو. كان الوضع خطيرًا وكان عليه أن يتحمل المسؤولية.
‘الأسطورة الجديدة ، أبجلك ، أشعر بالرهبة تجاهك وأحبك.’
“انظر إلى الفرسان الحمر وهم يجرون مثل القوارض! بوهوهو!”
“… هل استعدت قوتك السحرية؟”
لاك من فالهالا. كان يمسك بزمام حصان في يد و جوانداو ضخم في اليد الأخرى وهو ينتقل إلى جانب ضياء. (جوانداو: نوع من الأسلحة الطويلة الصينية كالعصا) بمجرد تضييق المسافة.
بعد أن ظهر براهام و مومود في غابة ليبرون. بدأ الفرسان الحمر و الجيش الإمبراطوري انسحابهم دون النظر إلى الوراء. هتاف أخير لتدمير فالهالا وسليل الملك غير المهزوم؟ لا يمكن أن يتم ذلك. بعد هزيمة الفارس الثالث ، لم يتبق أحد للتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، الوحش الذي طارد حتى أحد الأعمدة الخمسة.
بييونغ!
“كواك!”
تحرك جوانداو لاك في شكل قوس و اهتز الجزء العلوي من جسم ضياء بعد صده بالسيف.
كان ضياء يركض في مؤخرة الفرسان الحمر. كان موقعًا كان ينوي فيه حماية الفرسان الحمر من مطاردة العدو. كان الوضع خطيرًا وكان عليه أن يتحمل المسؤولية.
“أنت…!”
“لـ~لكن…!”
فوجئ ضياء. لقد حارب لاك عدة مرات ، لكنه كان دائمًا تبادلًا للسيوف على الأرض. في ذلك الوقت ، طغى ضياء على لاك. كانت قوة هجوم لاك الآن أقوى مرتين عندما كان يستخدم رمحًا على الحصان. أصبح ضياء في حالة تأهب. ضحك لاك.
هبوط مفاجئ!
“مستوى قدرتي على ركوب الخيل مرتفع حقًا. والسيف ليس سلاحًا مناسبًا لاستخدامه على حصان!”
بينما لم تكن مرسيدس هنا ، تعرض فرساننا الحمر لأضرار جسيمة. أنا لا أستحق أن أرى مرسيدس إذا خسرت كل هؤلاء الفرسان.
جيونغ!
– …
سقط جوانداو لاك في الزاوية اليمنى هذه المرة. كانت بقوة كبيرة. انهار توازن ضياء قليلاً عندما قام بسدها بسيفه.
– كوكوك ، لا تكن فتاة. ألم أقل لك سأستعيد جسدي. نحن نعيش في نفس العمر. سنتقابل مجددا.
“سيدي ضياء!”
هتف جريد على عجل. “ماذا؟ لم أنت مستعجل؟ هون عليك! غادر ببطء!”
بمجرد أن سمع صرخة من الخلف ، أدار رأسه نحو الفرسان الحمر. نادى ضياء عندما رآهم يديرون خيولهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مصدر القوة العظمى محتضنًا في أعماق صدر جريد. بدأت روح براهام بالتحرك. كان سيغادر.
“استمر في المضي قدمًا! يجب أن تذهب إلى جانب مرسيدس!”
في حالتي الحالية ، لا يمكنني ضمان النصر على الليتش مومود. سوف أقود جريد حتى الموت.
“لـ~لكن…!”
تساءل براهام لجريد المشوش.
عرف الفرسان الحمر الوضع. كان ضياء ، الذي تغلب على الآلاف من جنود فالهالا بينما كان لوريكس يتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، مرهقًا بالفعل. الآن هو يواجه الأعداء بمعنويات عالية وحده.
“براهام!”
كان الفرسان الحمر قلقين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأوه ضياء أثناء الدفاع ضد قصف لاك. تخلى عن البقاء. استدار و وقف أمام لاك. كان هناك العشرات من الأعداء المشهورين ، بما في ذلك سكوت ، الذين يدعمون لاك. لكن ضياء لم يكن خائف.
“أنا الفارس الخامس! واجبي هو حمايتكم!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ ضياء. لقد حارب لاك عدة مرات ، لكنه كان دائمًا تبادلًا للسيوف على الأرض. في ذلك الوقت ، طغى ضياء على لاك. كانت قوة هجوم لاك الآن أقوى مرتين عندما كان يستخدم رمحًا على الحصان. أصبح ضياء في حالة تأهب. ضحك لاك.
صاح ضياء.
في حالتي الحالية ، لا يمكنني ضمان النصر على الليتش مومود. سوف أقود جريد حتى الموت.
كان يعتقد. يجب أن يكون القائد على استعداد لحماية مرؤوسيه. تمامًا مثل مرسيدس.
عرف الفرسان الحمر الوضع. كان ضياء ، الذي تغلب على الآلاف من جنود فالهالا بينما كان لوريكس يتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، مرهقًا بالفعل. الآن هو يواجه الأعداء بمعنويات عالية وحده.
“سأحميكم! اذهبوا! لا تفكروا في أي شيء وتوجهوا إلى العاصمة!”
‘إنه أضعف من الشائعات. حتى لو كان أضعف الأركان الخمسة ، فهو تحت لوريكس.’
ججانغ! ججانغ! ججيي جيـــونغ!
تشوكاكاكاك!
تأوه ضياء أثناء الدفاع ضد قصف لاك. تخلى عن البقاء. استدار و وقف أمام لاك. كان هناك العشرات من الأعداء المشهورين ، بما في ذلك سكوت ، الذين يدعمون لاك. لكن ضياء لم يكن خائف.
صاح ضياء.
“الفرسان الحمر أبديون…!”
‘إنه أضعف من الشائعات. حتى لو كان أضعف الأركان الخمسة ، فهو تحت لوريكس.’
بيارو ، الذي كان ذكر اسمه مجرد خطيئة. عندما كان شابًا ، كان ضياء عضوًا في الفرسان السود وكان معجبًا به. كان يحلم يومًا ما بتدمير العدو في الجبهة كفارس أحمر وحماية أصدقائه.
طاف ضياء. قفز سكوت من خلف لاك و طعن صدر ضياء ، لكن سيفه لم يتوقف عن الحركة للحظة. استمر في قطع الأعداء المقتربين ، و إبقائهم في مكانهم. فى النهاية.
‘في النهاية ، لم أستطع تحقيق حلمي…!’
لم يساعد براهام أبدًا في اللحظات الحرجة. هذه المرة ، انتهت النتيجة بشكل جيد ، لكن جريد ما زال لم يعجبه ذلك. قال براهام بصدق لجريد غير الراضي.
ججي جيونغ! ججانغ!
“كواك!”
لوى سيفه وقطع في صدر لاك.
“كواك!”
“سعال!”
بعد أن ظهر براهام و مومود في غابة ليبرون. بدأ الفرسان الحمر و الجيش الإمبراطوري انسحابهم دون النظر إلى الوراء. هتاف أخير لتدمير فالهالا وسليل الملك غير المهزوم؟ لا يمكن أن يتم ذلك. بعد هزيمة الفارس الثالث ، لم يتبق أحد للتعامل مع سليل الملك غير المهزوم ، الوحش الذي طارد حتى أحد الأعمدة الخمسة.
سعال لاك الدم.
يوما ما.
“ليس لدي أي ندم!”
“… أنا… أؤمن ببيارو… لم أشك فيك مرة واحدة…”
طاف ضياء. قفز سكوت من خلف لاك و طعن صدر ضياء ، لكن سيفه لم يتوقف عن الحركة للحظة. استمر في قطع الأعداء المقتربين ، و إبقائهم في مكانهم. فى النهاية.
ترجمة : Don Kol
“… رجل لامع.”
عرف براهام منذ البداية. كان وجوده يزعج جريد. بالطبع ، لم يهتم في البداية. كان جريد مجرد سفينة للبقاء فيها بينما تم استعادة سحره. لكنه تغير بمجرد أن كانا معًا. لم يكن يريد أن يزعج جريد بعد الآن.
بسبب حركات مهارات ضياء ، أخطأت قوات آريس الفرسان الحمر. اختفى الفرسان الحمر تمامًا عن الأنظار. قُتل العشرات من جنود آريس. لقد كان حقًا فارسًا ذو رقم منفرد.
“إرادتك الأخيرة؟”
“إرادتك الأخيرة؟”
ظل براهام صامتًا عندما لم يتكلم جريد. في الواقع ، لم يكن هذا هو براهام الطبيعي. بعد طرده من عالم مصاصي الدماء و عيشه كإنسان ، أصبح مدركًا لمشاعر المودة. كان يعتز بباجما ، و شعر بالغيرة والقلق من مومود ، والآن هو يحب جريد. في وسط هذا الجو المحرج ، تحدث براهام بصوت مبتهج قسريًا.
أعجب آريس برقصة ضياء الرائعة وتضحيته لذا سأله. كان أعظم شرف يُمنح للعدو في الحرب.
“أنا…”
“أنا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فشل براهام في استعادة جسده الأصلي. يريد البقاء في مكان آمن حتى يستعيد قوته السحرية المنهكة ، واختار جسدك ليكون ذلك الفضاء.
كانت جفون ضياء تزداد ثقلاً. كانت رؤيته غير واضحة.
“سعال!”
هبوط مفاجئ!
كان يعتقد. يجب أن يكون القائد على استعداد لحماية مرؤوسيه. تمامًا مثل مرسيدس.
ضياء ، الذي صمد حتى اللحظة الأخيرة ، سقط أخيرًا على ركبتيه. كانت ساقاه ضعيفتين ولم يعد يستطيع الوقوف. لكنه لم يترك السيف بيده.
‘لماذا يفعل هذا؟’
“… أنا… أؤمن ببيارو… لم أشك فيك مرة واحدة…”
سقط جوانداو لاك في الزاوية اليمنى هذه المرة. كانت بقوة كبيرة. انهار توازن ضياء قليلاً عندما قام بسدها بسيفه.
يوما ما.
“براهام…!”
“في يوم من الأيام ، ستختفي وصمة العار التي تلحق بك كخائن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المعتاد ، كان صوت براهام لطيفًا. كان لطيفا تقريبا.
سواااااه.
سقط جوانداو لاك في الزاوية اليمنى هذه المرة. كانت بقوة كبيرة. انهار توازن ضياء قليلاً عندما قام بسدها بسيفه.
لمن كانت هذه الإرادة الأخيرة؟ سعل ضياء دما أسود و تحول جسده إلى اللون الرمادي. كان آريس صامتا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… رجل لامع.”
***
فر كايل و انتحر أجنوس. جلس جريد إلى جانب واحد و استعاد قدرته على التحمل. لقد شاهد قوة جيش فالهالا ينهي هذه الحرب. ثم سُمع صوت براهام الثقيل.
فر كايل و انتحر أجنوس. جلس جريد إلى جانب واحد و استعاد قدرته على التحمل. لقد شاهد قوة جيش فالهالا ينهي هذه الحرب. ثم سُمع صوت براهام الثقيل.
‘في الحقيقة ، مرسيدس تتفوق على الركائز الخمس.’
– جريد.
‘ماذا عن مرسيدس ولوكاس؟’
“ماذا ، أنت بخير؟” تذمر جريد لبراهام. “لقد أغمي عليك في آخر مرة رأيت فيها مومود. كيف تحملت اليوم؟ يا إلهي ، هذا رائع.”
إذا قبلت روح براهام ، فسوف تكتسب قوة جبارة.
لم يساعد براهام أبدًا في اللحظات الحرجة. هذه المرة ، انتهت النتيجة بشكل جيد ، لكن جريد ما زال لم يعجبه ذلك. قال براهام بصدق لجريد غير الراضي.
لاك من فالهالا. كان يمسك بزمام حصان في يد و جوانداو ضخم في اليد الأخرى وهو ينتقل إلى جانب ضياء. (جوانداو: نوع من الأسلحة الطويلة الصينية كالعصا) بمجرد تضييق المسافة.
– أنا آسف.
“طاردوا العدو! لا تدعوا واحدًا منهم يرحل! لا ترحموا! انقلوا الخوف إلى الإمبراطورية!”
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com – جريد.
شخص يعتقد أنه الأفضل في السماء والأرض! لم تكن هناك عبارة أكثر ملاءمة لوصف براهام. ومع ذلك كان يعتذر لإنسان؟
★ ★ المهمة المخفية
“مـ~ماذا؟ هل أكلت شيئًا سيئًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع كايل ، الذي يفضله جلالة الملك ، إيقاف سليل الملك غير المهزوم. من الطبيعي أن يفشل فرساننا الحمر في هذه المهمة.
تساءل براهام لجريد المشوش.
– كوكوك ، كنت أنتظر هذه اللحظة منذ ثلاث سنوات. أريد الرحيل. أريد استعادة جسدي الكامل في أسرع وقت ممكن.
– فشلت في استعادة جسدي وذهبت لمقابلتك في أرخبيل بيهين. هل تتذكر ما قلته عندما اقترضت جسدك؟
– …
“…؟”
إذا قبلت روح براهام ، فسوف تكتسب قوة جبارة.
على عكس المعتاد ، كان صوت براهام لطيفًا. كان لطيفا تقريبا.
طاف ضياء. قفز سكوت من خلف لاك و طعن صدر ضياء ، لكن سيفه لم يتوقف عن الحركة للحظة. استمر في قطع الأعداء المقتربين ، و إبقائهم في مكانهم. فى النهاية.
‘لماذا يفعل هذا؟’
ظل براهام صامتًا عندما لم يتكلم جريد. في الواقع ، لم يكن هذا هو براهام الطبيعي. بعد طرده من عالم مصاصي الدماء و عيشه كإنسان ، أصبح مدركًا لمشاعر المودة. كان يعتز بباجما ، و شعر بالغيرة والقلق من مومود ، والآن هو يحب جريد. في وسط هذا الجو المحرج ، تحدث براهام بصوت مبتهج قسريًا.
كان براهام مختلفًا عن المعتاد! كان جريد يشعر بالارتباك عندما استدعى فجأة مهمة.
لاك من فالهالا. كان يمسك بزمام حصان في يد و جوانداو ضخم في اليد الأخرى وهو ينتقل إلى جانب ضياء. (جوانداو: نوع من الأسلحة الطويلة الصينية كالعصا) بمجرد تضييق المسافة.
[الساحر العظيم الأسطوري]
لاك من فالهالا. كان يمسك بزمام حصان في يد و جوانداو ضخم في اليد الأخرى وهو ينتقل إلى جانب ضياء. (جوانداو: نوع من الأسلحة الطويلة الصينية كالعصا) بمجرد تضييق المسافة.
★ ★ المهمة المخفية
***
فشل براهام في استعادة جسده الأصلي. يريد البقاء في مكان آمن حتى يستعيد قوته السحرية المنهكة ، واختار جسدك ليكون ذلك الفضاء.
سعال لاك الدم.
إذا قبلت روح براهام ، فسوف تكتسب قوة جبارة.
‘لماذا يفعل هذا؟’
مكافأة قبول المهام: زيادة بنسبة 50٪ في التقارب مع براهام ، ‘الساحر العظيم الأسطوري’ كالفئة الثانية.
“أنا…”
لقد كانت مهمة مستمرة. حصل جريد على الفئة الأسطورية الثانية بفضل هذه المهمة ومنذ ذلك الحين ، كان مع روح براهام. ثم أدرك جريد حقيقة واحدة.
اهتزت روح براهام. لقد تأثر بشدة بحقيقة أنه أصبح شخصًا ثمينًا لشخص ما.
‘هذا صحيح. طلب براهام أن يستعير جسدي لمدة 1 ~ 4 سنوات.’
“الفرسان الحمر أبديون…!”
الآن مرت ثلاث سنوات منذ أن كانا معًا. كان هذا من حيث وقت ساتسفاي.
تشوكاكاكاك!
“… هل استعدت قوتك السحرية؟”
‘الأسطورة الجديدة ، أبجلك ، أشعر بالرهبة تجاهك وأحبك.’
اهتز صوت جريد وهو يسأل السؤال. بمجرد أن تم تذكيره أنه لن يكون مع براهام إلى الأبد ، شعر بالانفعال والحزن. لم يستطع جريد إلا الشعور بالعاطفة تجاه براهام. كان يحب براهام. على الرغم من كونه ترول ، إلى أي مدى فاز جريد بفضل براهام؟ كان هناك العديد من الأيام الممتعة. كان براهام مساعدًا قويًا و صديقًا عزيزًا أيضًا.
– … شكرا جزيلا.
قرأ براهام مشاعر جريد و شخر.
– نعم ، لقد تعافيت. إنه شيء تسعد به. لكن ما هو رد فعلك؟ هل أنت حقا معجب بي؟
– نعم ، لقد تعافيت. إنه شيء تسعد به. لكن ما هو رد فعلك؟ هل أنت حقا معجب بي؟
“إرادتك الأخيرة؟”
“…”
“براهام!”
جريد لم ينكر ذلك. كان براهام أغلى من أن ينكر لمجرد أنه كان يخجل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس المعتاد ، كان صوت براهام لطيفًا. كان لطيفا تقريبا.
– …
خرجت روح براهام من صدر جريد. لم يعد يُسمع صوت براهام.
ظل براهام صامتًا عندما لم يتكلم جريد. في الواقع ، لم يكن هذا هو براهام الطبيعي. بعد طرده من عالم مصاصي الدماء و عيشه كإنسان ، أصبح مدركًا لمشاعر المودة. كان يعتز بباجما ، و شعر بالغيرة والقلق من مومود ، والآن هو يحب جريد. في وسط هذا الجو المحرج ، تحدث براهام بصوت مبتهج قسريًا.
‘… لكن من المدهش ذلك.’
– هذه مناسبة سعيدة. الآن أنت وأنا أحرار. سأستعيد جسدي ولا يجب أن تتأذى من أفعالي.
كان ضياء يركض في مؤخرة الفرسان الحمر. كان موقعًا كان ينوي فيه حماية الفرسان الحمر من مطاردة العدو. كان الوضع خطيرًا وكان عليه أن يتحمل المسؤولية.
جرح. جعلت كلمات براهام صدر جريد يشعر بالخدر. لاحظ جريد. ألقى براهام باللوم على نفسه لأنه خرج عن نطاق السيطرة في كل مرة التقى فيها بالليتش مومود. نفى جريد ذلك على عجل.
ججانغ! ججانغ! ججيي جيـــونغ!
“لا ، براهام. لم تلحق بي أي ضرر من قبل. فكر في الأمر. ألا يمكنني أن أكون هنا الآن بسبب وجودك؟ كنت دائمًا سعيدًا وممتنًا لوجودي معك.
“هؤلاء الرجال…!”
– … شكرا جزيلا.
“هاييك!”
قال براهام بصعوبة. كان صوته يرتجف أيضًا. كان هناك نتوء في حلق جريد.
‘هذا صحيح. طلب براهام أن يستعير جسدي لمدة 1 ~ 4 سنوات.’
باااااات!
“استمر في المضي قدمًا! يجب أن تذهب إلى جانب مرسيدس!”
كان مصدر القوة العظمى محتضنًا في أعماق صدر جريد. بدأت روح براهام بالتحرك. كان سيغادر.
الفارس الأول والفارس الثاني. سمعتهم ، التي كانت عالية بشكل لا يضاهى ، كانت أضعف بكثير من الواقع. كان نتيجة عدم اعتراف الإمبراطور بإنجازاتهم.
هتف جريد على عجل. “ماذا؟ لم أنت مستعجل؟ هون عليك! غادر ببطء!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مصدر القوة العظمى محتضنًا في أعماق صدر جريد. بدأت روح براهام بالتحرك. كان سيغادر.
– كوكوك ، كنت أنتظر هذه اللحظة منذ ثلاث سنوات. أريد الرحيل. أريد استعادة جسدي الكامل في أسرع وقت ممكن.
“سيدي ضياء!”
‘ولكن على الرغم من ذلك! إنه مفاجئ للغاية! ألم نكن معًا طوال هذه السنوات؟ تخلص من أعباء أفكارك العميقة!’
‘ولكن على الرغم من ذلك! إنه مفاجئ للغاية! ألم نكن معًا طوال هذه السنوات؟ تخلص من أعباء أفكارك العميقة!’
صرخ جريد باكيا. كان من الصعب عليه قبول الانفصال المفاجئ.
ترجمة : Don Kol
برورونج.
بينما لم تكن مرسيدس هنا ، تعرض فرساننا الحمر لأضرار جسيمة. أنا لا أستحق أن أرى مرسيدس إذا خسرت كل هؤلاء الفرسان.
اهتزت روح براهام. لقد تأثر بشدة بحقيقة أنه أصبح شخصًا ثمينًا لشخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باااااات!
– … سوف أعطيك هدية. سأضع معادلاتي السحرية في جسمك. في وقت لاحق ، سوف تكون قادرًا على تعلم سحر جديد بمجرد امتلاكك للذكاء الكافي. لن تشعر بغيابي.
– … سوف أعطيك هدية. سأضع معادلاتي السحرية في جسمك. في وقت لاحق ، سوف تكون قادرًا على تعلم سحر جديد بمجرد امتلاكك للذكاء الكافي. لن تشعر بغيابي.
“براهام…!”
كان براهام مختلفًا عن المعتاد! كان جريد يشعر بالارتباك عندما استدعى فجأة مهمة.
– كوكوك ، لا تكن فتاة. ألم أقل لك سأستعيد جسدي. نحن نعيش في نفس العمر. سنتقابل مجددا.
باااااات!
باااااات!
إذا قبلت روح براهام ، فسوف تكتسب قوة جبارة.
خرجت روح براهام من صدر جريد. لم يعد يُسمع صوت براهام.
– فشلت في استعادة جسدي وذهبت لمقابلتك في أرخبيل بيهين. هل تتذكر ما قلته عندما اقترضت جسدك؟
“براهام!”
“الفرسان الحمر أبديون…!”
وصل جريد إلى روح براهام التي وصلت إلى السماء في لحظة.
“أنا…”
‘ابق على ما يرام.’
“لا ، براهام. لم تلحق بي أي ضرر من قبل. فكر في الأمر. ألا يمكنني أن أكون هنا الآن بسبب وجودك؟ كنت دائمًا سعيدًا وممتنًا لوجودي معك.
اختفت روح براهام في السماء دون النظر إلى الوراء. تحركت روح زرقاء كشعاع من الضوء.
بييونغ!
ججي جيوك! جيجيججيوك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستطع كايل ، الذي يفضله جلالة الملك ، إيقاف سليل الملك غير المهزوم. من الطبيعي أن يفشل فرساننا الحمر في هذه المهمة.
تصدعت شيئا فشيئا.
ضياء ، الذي صمد حتى اللحظة الأخيرة ، سقط أخيرًا على ركبتيه. كانت ساقاه ضعيفتين ولم يعد يستطيع الوقوف. لكنه لم يترك السيف بيده.
في حالتي الحالية ، لا يمكنني ضمان النصر على الليتش مومود. سوف أقود جريد حتى الموت.
“سعال!”
عرف براهام منذ البداية. كان وجوده يزعج جريد. بالطبع ، لم يهتم في البداية. كان جريد مجرد سفينة للبقاء فيها بينما تم استعادة سحره. لكنه تغير بمجرد أن كانا معًا. لم يكن يريد أن يزعج جريد بعد الآن.
في حالتي الحالية ، لا يمكنني ضمان النصر على الليتش مومود. سوف أقود جريد حتى الموت.
‘لا تقلق. سوف أكافئك حتى لو مت و وقعت في الجحيم. كن جيد. عش الحياة بدون ندم.’
“ليس لدي أي ندم!”
جيوك! جيجيجوك!
“… أنا… أؤمن ببيارو… لم أشك فيك مرة واحدة…”
ظهرت المزيد والمزيد من الشقوق في الروح الزرقاء. لكن براهام لم يهتم. ركز على قول وداعا لجريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “… رجل لامع.”
‘الأسطورة الجديدة ، أبجلك ، أشعر بالرهبة تجاهك وأحبك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوى سيفه وقطع في صدر لاك.
ترجمة : Don Kol
‘ابق على ما يرام.’
لم يستطع الإمبراطور معاقبة الفرسان الحمر. إذا أراد معاقبة الفرسان الحمر ، فعليه أن يعاقب كايل المفضل لديه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
