الفصل 704
[أعلنت الإمبراطورية الصحراوية الحرب على مملكة فالهالا!]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ آريس. الحفرة التي يبلغ عمقها 20 مترًا والتي كان يحفرها جنوده. قفز الفارس الخامس من الحفرة الضخمة التي استغرق إكمالها أسبوعين. لقد كانت قدرة بدنية سخيفة.
[أصبحت العلاقة بين مملكة فالهالا والإمبراطورية الصحراوية ‘عدائية’!]
ترجمة : Don Kol
[هناك قيود مختلفة على التبادلات وأنشطة شعبي البلدين!]
بييونغ!
ظهرت نوافذ الإخطار لجميع اللاعبين الذين ينتمون إلى فالهالا. لكن قلة من الناس كانوا مرتبكين أو خائفين. من الوقت الذي أنقذ فيه جيش آريس سليل الملك الذي لم يهزم ، أو عندما رفضوا تقديم جزية للإمبراطورية ، كان شعب فالهالا جاهزين لهذا الحدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث كمين غير متوقع واشتد الأعداء وهم قاتلوا؟ مع زيادة عدد الزملاء المنهارين ، زاد الخوف في الجيش الإمبراطوري.
“أنا لا أتمنى الحرب!”
“الإمبراطورية ستكون فريسة جيشي. بوهاهات!”
كلاك!
‘ما وراء هذه الثقة؟’
تردد صدى صوت آريس القوي في ساحة العاصمة. غرس المظهر الخارجي لآريس الرهبة والثقة في قلوب الناس.
“حافظ على الزخم!”
“في المستقبل ، سندخل في حرب لا نهائية مع الإمبراطورية! هذه الحرب لن تنتهي حتى يتم تدمير واحد منا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وااااههههه!”
كان آريس إله الحرب. أثبتت ساحة المعركة سبب وجوده. خطط لتطوير نفسه وجيشه ، ثم فالهالا ، من خلال الحروب. كان لدى مرشح سليل الملك غير المهزوم ، أواسيس ، سؤال.
“هممم… أليست أكبر بكثير مما كنت أعتقد؟”
‘ما وراء هذه الثقة؟’
سقط البرق الأحمر من السماء. اخترقت أجساد الجنود المدرعة واخترقت المعسكر العسكري للإمبراطورية.
بعد انضمامه إلى فالهالا ، تفاجأ أواسيس عندما استوعب قوة فالهالا. بعد استيعاب مملكة بيلتو ، كان عدد سكان فالهالا الآن حوالي 700،000. كان هناك 50،000 جندي فقط. لا يمكن الخلاف في الاختلاف في القوة الوطنية مع الإمبراطورية ، التي كان من المعروف أن لديها جيش قوى من 10 ملايين. لم يستطع فالهالا أن ينجو من الحرب مع الإمبراطورية. يمكن تدميره في غضون أيام قليلة.
في الجزء الخلفي من غابة ليبرون. لقد استنفد الجيش الإمبراطوري الخمسين ألفًا بالفعل من التحرك عبر الغابة لأكثر من ثلاث ساعات. في هذه المرحلة ، خرج جيش آريس البالغ عدده 50 ألفًا بقيادة آريس من الأدغال وهاجمهم بالسهام أو السيوف. لم يستطع الجيش الإمبراطوري التعامل.
نزل آريس من المنصة بعد خطابه وشرح لأواسيس المتسائل.
نزل آريس من المنصة بعد خطابه وشرح لأواسيس المتسائل.
“يكتسب الجيش الذي أقوده بشكل مباشر 200٪ خبرة إضافية أثناء الحرب. ولدي أيضًا مهارة النهب. يمكنني أن أخذ الطعام والممتلكات والقوات من الأعداء أو أراضي العدو. إذا استخدمتها جيدًا ، فستكون فالهالا قادرة على تحقيق انفراجة في هذه الحرب”.
كان آريس وجودًا متخصصًا في الحرب. لم يكن جيشه قوياً فحسب ، بل تفاخر بإصرار غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث كمين غير متوقع واشتد الأعداء وهم قاتلوا؟ مع زيادة عدد الزملاء المنهارين ، زاد الخوف في الجيش الإمبراطوري.
“قاعدة يمكن أن تكون معادية للإمبراطورية. حسنًا ، كان من الأفضل أن تنمو في القتال خطوة بخطوة ضد دولة صغيرة بدلاً من الإمبراطورية”.
“هؤلاء الناس! ساعد السيد لوريكس!”
لسوء الحظ ، لم يكن ذلك ممكنًا. كانت معظم الممالك في القارة بالفعل روافد للإمبراطورية. إذا لمسوا أي شيء ينتمي إلى الإمبراطورية ، فسيصبحون معادين للإمبراطورية. لذلك ، كان المكان الأول الذي حاول التحديق فيه هو مملكة مدجج بالعتاد. لكن آريس اختار أن يصبح حليف مع جريد وليس أن يصبح عدو.
[أصبحت العلاقة بين مملكة فالهالا والإمبراطورية الصحراوية ‘عدائية’!]
سأله أواسيس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الغابة مكان جيد لنصب الأفخاخ والكمائن…”
“أنا أفهم قدراتك. لكن خصمك هو الإمبراطورية. إذا أرسلوا جيشًا كبيرًا لتدميرك على الفور ، فلن يكون لقدرتك أي معنى.”
“هـ~هيك…!”
ضحك آريس. لقد كانت ضحكة حماسية.
ظهر الوحش المجهول الهوية الذي اخترق الجيش الإمبراطوري وقدم نفسه على أنه ‘ملك الهجوم الأساسي’.
“أنا لا أتحرك بدون تفكير. السبب في اختياري الحرب مع الإمبراطورية يعود إلى عدم استقرار الإمبراطورية. الإمبراطورية مقسمة حاليًا إلى عدة فصائل وليس لديها القدرة على التركيز على مكان واحد.”
“انهم قادمون.”
“لكن الفرسان الحمر…”
كانت موجة 50 ألف جندي مذهلة. أفضل جزء كان الفرسان الحمر في طليعة الجيش العظيم. الفرسان الحمر. اجتمع أقوى فرسان القارة ، الذين كانوا يرمزون إلى القوة الإمبراطورية ، أمام 50 ألف جندي.
عرف أواسيس رعب الفرسان الحمر. الفرسان ذوي العدد الفردي. من بينهم ، كان الفارس الخامس لأعلى في بُعد مختلف. عرف آريس هذه الحقيقة أيضًا.
“هممم… أليست أكبر بكثير مما كنت أعتقد؟”
“الفرسان الحمر الآن ليسوا مخيفين.” كانت هناك ابتسامة ذات مغزى على وجه آريس. “تلقيت معلومات تفيد بأن الفرسان الأول والثاني تحت المراقبة. نعلم من التجربة أن الفارس الرابع لا يظهر إلا في حالات خاصة وأن الفرسان الثالث والخامس وحدهما لا يستطيعان وقف جيشي”.
[أصبحت العلاقة بين مملكة فالهالا والإمبراطورية الصحراوية ‘عدائية’!]
كان هناك سبب آخر لثقة آريس. كان الناس بحاجة للتنقل عبر غابة ليبرون للانتقال من الإمبراطورية الصحراوية إلى فالهالا. كانت مليئة بعدد كبير من الأشباه وخطط أريس لاستغلال المنطقة بشكل كامل مع التضاريس الصعبة.
“لا. ستختبرها قريبًا ولكن الجانب الأكثر رعباً في غابة ليبرون هو ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة. يكاد يكون من المستحيل على الناس العاديين العمل أو الانتظار هناك. خاصة إذا كانوا جنود مدرعين.
“الإمبراطورية ستكون فريسة جيشي. بوهاهات!”
تم إيقاف فأس لوريكس؟ كان لوريكس مذهولًا. لم يستطع تصديق أن الرجل الذي سقط لضربة واحدة بفأسه قبل بضعة أشهر يمكنه الآن ممارسة هذه القوة. استخدم لوريكس فأسه في تتابع سريع.
***
“حافظ على الزخم!”
“غابة ليبرون مرئية في المقدمة.”
“أنا أفهم قدراتك. لكن خصمك هو الإمبراطورية. إذا أرسلوا جيشًا كبيرًا لتدميرك على الفور ، فلن يكون لقدرتك أي معنى.”
كانت موجة 50 ألف جندي مذهلة. أفضل جزء كان الفرسان الحمر في طليعة الجيش العظيم. الفرسان الحمر. اجتمع أقوى فرسان القارة ، الذين كانوا يرمزون إلى القوة الإمبراطورية ، أمام 50 ألف جندي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الجيش الإمبراطوري مرهقًا من التحرك عبر الغابة الساخنة. تحركوا دون التفكير في الكمين وكانوا عاجزين أمام هجوم فالهالا المفاجئ. تحول جنود الإمبراطورية إلى اللون الرمادي بينما كان جنود فالهالا محاطين بأعمدة ذهبية من الضوء. لقد كانت إشارة إلى رفع المستوى وكانت مقدمة لهجوم أعنف.
“هممم… أليست أكبر بكثير مما كنت أعتقد؟”
“أنا ملك الهجوم الأساسي.”
كان الرجل ذو الشعر الأبيض الذي ينظر إلى الجزء الخارجي من الغابة هو الفارس الثالث ، لوريكس. بدا أنه تجاوز الأربعين من عمره ، وكان أحد الأعمدة الخمسة ، كايل ، بجانبه. كان كايل أبيض من الرأس إلى أخمص القدمين. الشعر الأبيض والحواجب والجلد وحتى الشفتين والعينين. لقد كان انطباعًا غريبًا.
“هل ظهر ملك الشياطين…؟”
“الغابة مكان جيد لنصب الأفخاخ والكمائن…”
لكن ماذا حدث بالفعل؟ كان كايل متواضعاً وعرف كيف يحترم الفرسان الحمر. على الرغم من تعيينه كقائد رئيسي لهذه الحرب ، فقد فوض كل السلطة إلى لوريكس وكان كريمًا للفرسان الحمر.
بدأ كايل بمراقبة غابة ليبرون. كان من المنطقي أن الشجيرات كانت كثيفة ولم يكن من الممكن سماع صوت حيوان واحد. ضحك لوريكس. لا يمكن العثور على موقف محترم على الإطلاق.
“هاه… هذا حقًا…”
“غابة ليبرون تختلف عن الغابات العادية. إنها مليئة بالأشباه بحيث يصعب وضع الأفخاخ.”
“آريس! لا يمكننا ترك جيشنا ينشغل! يجب أن نتراجع!”
“ولكن من وجهة نظر العدو ، أليست غابة ليبرون أراضيهم؟ ألن يكون من المرجح أن يكتشفوا التضاريس؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لسوء الحظ ، لم يكن ذلك ممكنًا. كانت معظم الممالك في القارة بالفعل روافد للإمبراطورية. إذا لمسوا أي شيء ينتمي إلى الإمبراطورية ، فسيصبحون معادين للإمبراطورية. لذلك ، كان المكان الأول الذي حاول التحديق فيه هو مملكة مدجج بالعتاد. لكن آريس اختار أن يصبح حليف مع جريد وليس أن يصبح عدو.
“لا. ستختبرها قريبًا ولكن الجانب الأكثر رعباً في غابة ليبرون هو ارتفاع درجة الحرارة والرطوبة. يكاد يكون من المستحيل على الناس العاديين العمل أو الانتظار هناك. خاصة إذا كانوا جنود مدرعين.
“هؤلاء الناس! ساعد السيد لوريكس!”
هذا هو السبب في أن لوريكس أوقف المسيرة قبل الغابة. سيستغرق الأمر حوالي 4 ساعات و 30 دقيقة لاختراق الغابة بالسرعة العادية. قرر لوريكس أنه من المهم للجنود استعادة قدرتهم على التحمل قبل السير عبر الغابة.
[هناك قيود مختلفة على التبادلات وأنشطة شعبي البلدين!]
تصفيق تصفيق تصفيق!
“قاعدة يمكن أن تكون معادية للإمبراطورية. حسنًا ، كان من الأفضل أن تنمو في القتال خطوة بخطوة ضد دولة صغيرة بدلاً من الإمبراطورية”.
أومأ كايل برأسه وصفق بقوة. ثم ضحك وأثنى على لوريكس.
[أصبحت العلاقة بين مملكة فالهالا والإمبراطورية الصحراوية ‘عدائية’!]
“سيدي لوريكس محق. لقد سمعت الكثير من القصص عن الفارس الثالث وهناك سبب لذلك. لديك فهم جيد لموقف العدو وتتوخى الحذر. أنت تعجبني.”
ظهرت نوافذ الإخطار لجميع اللاعبين الذين ينتمون إلى فالهالا. لكن قلة من الناس كانوا مرتبكين أو خائفين. من الوقت الذي أنقذ فيه جيش آريس سليل الملك الذي لم يهزم ، أو عندما رفضوا تقديم جزية للإمبراطورية ، كان شعب فالهالا جاهزين لهذا الحدث.
“هاه… هذا حقًا…”
في الواقع ، لا تملك الركائز الخمس خبرة مباشرة. لقد تربوا عالياً بسبب جلالة الملك.
أدلى لوريكس بتعبير ساخر وخدش مؤخرة رأسه.
“أنا أفهم قدراتك. لكن خصمك هو الإمبراطورية. إذا أرسلوا جيشًا كبيرًا لتدميرك على الفور ، فلن يكون لقدرتك أي معنى.”
من كان كايل؟ لقد كان أحد الأعمدة الخمسة الذين لم يتمكنوا من جمع أي إنجازات ، لكنه حصل على دعم الإمبراطور. كانت سمعة الأعمدة الخمسة أعلى من سمعة الفرسان الحمر ، الذين قاتلوا دون راحة ، لذلك كرههم لوريكس حقًا. لقد اعتبرهم شخصًا خلفهم الإمبراطور. كان غاضبًا عندما سمع أن كايل سيقود الفرسان الحمر بدلاً من مرسيدس.
أمر آريس الجنود فأومأوا برأسهم بصمت. تمركزوا في جميع أنحاء غابة ليبرون. لم يتمكنوا من إصدار صوت لإعلام العدو بمكان وجودهم.
لكن ماذا حدث بالفعل؟ كان كايل متواضعاً وعرف كيف يحترم الفرسان الحمر. على الرغم من تعيينه كقائد رئيسي لهذه الحرب ، فقد فوض كل السلطة إلى لوريكس وكان كريمًا للفرسان الحمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ آريس. الحفرة التي يبلغ عمقها 20 مترًا والتي كان يحفرها جنوده. قفز الفارس الخامس من الحفرة الضخمة التي استغرق إكمالها أسبوعين. لقد كانت قدرة بدنية سخيفة.
في الواقع ، لا تملك الركائز الخمس خبرة مباشرة. لقد تربوا عالياً بسبب جلالة الملك.
كانت موجة 50 ألف جندي مذهلة. أفضل جزء كان الفرسان الحمر في طليعة الجيش العظيم. الفرسان الحمر. اجتمع أقوى فرسان القارة ، الذين كانوا يرمزون إلى القوة الإمبراطورية ، أمام 50 ألف جندي.
كانت إرادة الإمبراطور ليحل محل مرسيدس وكان كايل يؤدي لتوه قيادة الإمبراطور.
بدأ كايل بمراقبة غابة ليبرون. كان من المنطقي أن الشجيرات كانت كثيفة ولم يكن من الممكن سماع صوت حيوان واحد. ضحك لوريكس. لا يمكن العثور على موقف محترم على الإطلاق.
‘ليميت يقول أنني يجب أن أكون على أهبة الاستعداد. لن أتحرر من توتري ، لكنني لن أكرهه.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نراك توقف هذا!”
همهمة ، سعل لوريكس قبل إعطاء أمر للجيش.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينغ!
“انتهت الاستراحة! سندخل الغابة!”
في الواقع ، لا تملك الركائز الخمس خبرة مباشرة. لقد تربوا عالياً بسبب جلالة الملك.
***
كانت إرادة الإمبراطور ليحل محل مرسيدس وكان كايل يؤدي لتوه قيادة الإمبراطور.
“انهم قادمون.”
أومأ كايل برأسه وصفق بقوة. ثم ضحك وأثنى على لوريكس.
غابة ليبرون. كانت أرضًا مهجورة تمامًا عندما كانت تنتمي إلى مملكة بيلتو. ولكن منذ اللحظة التي اعتبر فيها آريس الحرب مع الإمبراطورية بعد الاستيلاء على مملكة بيلتو ، اعتبر غابة ليبرون قاعدة مهمة. والسبب الباقي هو أن جميع جنود فالهالا لديهم القدرة على ‘التكيف مع المناخ’ للتكيف مع درجة حرارة الغابة.
بي بي بيوك!
هذا صحيح. تكيف جنود آريس مع درجة حرارة غابة ليبرون. بالإضافة إلى ذلك ، كانوا قادرين على فهم تضاريس الغابة من خلال التدريب.
في الجزء الخلفي من غابة ليبرون. لقد استنفد الجيش الإمبراطوري الخمسين ألفًا بالفعل من التحرك عبر الغابة لأكثر من ثلاث ساعات. في هذه المرحلة ، خرج جيش آريس البالغ عدده 50 ألفًا بقيادة آريس من الأدغال وهاجمهم بالسهام أو السيوف. لم يستطع الجيش الإمبراطوري التعامل.
“قدرة الفرسان الحمر على اكتشاف وجود العدو هي الأفضل. انتظر حتى يتعمقوا في الغابة. هاجم حالما تراهم”.
“أشياء سخيفة مثل هذه!”
أمر آريس الجنود فأومأوا برأسهم بصمت. تمركزوا في جميع أنحاء غابة ليبرون. لم يتمكنوا من إصدار صوت لإعلام العدو بمكان وجودهم.
“غابة ليبرون تختلف عن الغابات العادية. إنها مليئة بالأشباه بحيث يصعب وضع الأفخاخ.”
“الآن!”
“اربطوا أقدام ذلك الوحش!”
“وااااههههه!”
“يكتسب الجيش الذي أقوده بشكل مباشر 200٪ خبرة إضافية أثناء الحرب. ولدي أيضًا مهارة النهب. يمكنني أن أخذ الطعام والممتلكات والقوات من الأعداء أو أراضي العدو. إذا استخدمتها جيدًا ، فستكون فالهالا قادرة على تحقيق انفراجة في هذه الحرب”.
في الجزء الخلفي من غابة ليبرون. لقد استنفد الجيش الإمبراطوري الخمسين ألفًا بالفعل من التحرك عبر الغابة لأكثر من ثلاث ساعات. في هذه المرحلة ، خرج جيش آريس البالغ عدده 50 ألفًا بقيادة آريس من الأدغال وهاجمهم بالسهام أو السيوف. لم يستطع الجيش الإمبراطوري التعامل.
“الآن!”
“مـ~ما هذا؟”
اندفع الفارس الثالث لوريكس نحو آريس. لقد حارب آريس في الماضي وانتصر. كان يعتقد أنه يستطيع إخضاع آريس في خمس ضربات كما كان من قبل.
“هاه… العدو! كواآاك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد انضمامه إلى فالهالا ، تفاجأ أواسيس عندما استوعب قوة فالهالا. بعد استيعاب مملكة بيلتو ، كان عدد سكان فالهالا الآن حوالي 700،000. كان هناك 50،000 جندي فقط. لا يمكن الخلاف في الاختلاف في القوة الوطنية مع الإمبراطورية ، التي كان من المعروف أن لديها جيش قوى من 10 ملايين. لم يستطع فالهالا أن ينجو من الحرب مع الإمبراطورية. يمكن تدميره في غضون أيام قليلة.
“كمين…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليميت يقول أنني يجب أن أكون على أهبة الاستعداد. لن أتحرر من توتري ، لكنني لن أكرهه.’
كان الجيش الإمبراطوري مرهقًا من التحرك عبر الغابة الساخنة. تحركوا دون التفكير في الكمين وكانوا عاجزين أمام هجوم فالهالا المفاجئ. تحول جنود الإمبراطورية إلى اللون الرمادي بينما كان جنود فالهالا محاطين بأعمدة ذهبية من الضوء. لقد كانت إشارة إلى رفع المستوى وكانت مقدمة لهجوم أعنف.
“أشياء سخيفة مثل هذه!”
“حافظ على الزخم!”
أومأ كايل برأسه وصفق بقوة. ثم ضحك وأثنى على لوريكس.
في كل مرة يهاجم فيها آريس ، تزداد معنويات وإحصائيات جيش فالهالا. زاد من قوة جيش فالهالا في الوقت الفعلي ، اشتد ارتباك الجيش الإمبراطوري.
***
“هـ~هيك…!”
بي بي بيوك!
“كوااااااك!”
بدأ كبار الرتب في جيش آريس في مساعدة سكوت ولاك. كان لوريكس مشغول عندما هاجم العشرات من المستخدمين في التقدم الثالث في نفس الوقت.
حدث كمين غير متوقع واشتد الأعداء وهم قاتلوا؟ مع زيادة عدد الزملاء المنهارين ، زاد الخوف في الجيش الإمبراطوري.
ضحك آريس. لقد كانت ضحكة حماسية.
في هذا الوقت.
في الجزء الخلفي من غابة ليبرون. لقد استنفد الجيش الإمبراطوري الخمسين ألفًا بالفعل من التحرك عبر الغابة لأكثر من ثلاث ساعات. في هذه المرحلة ، خرج جيش آريس البالغ عدده 50 ألفًا بقيادة آريس من الأدغال وهاجمهم بالسهام أو السيوف. لم يستطع الجيش الإمبراطوري التعامل.
“أريس!”
أجاب الحظ بقوة! ضرب درعه الصغير لوريكس في مؤخرة رأسه وجذب العدوانية من آريس. ثم كان سيف سكوت. كلاهما يستخدم مهارات من الدرجة العالية.
اندفع الفارس الثالث لوريكس نحو آريس. لقد حارب آريس في الماضي وانتصر. كان يعتقد أنه يستطيع إخضاع آريس في خمس ضربات كما كان من قبل.
تم إيقاف فأس لوريكس؟ كان لوريكس مذهولًا. لم يستطع تصديق أن الرجل الذي سقط لضربة واحدة بفأسه قبل بضعة أشهر يمكنه الآن ممارسة هذه القوة. استخدم لوريكس فأسه في تتابع سريع.
“هذه المرة سيكون لدي رأسك!”
“أنا لا أتحرك بدون تفكير. السبب في اختياري الحرب مع الإمبراطورية يعود إلى عدم استقرار الإمبراطورية. الإمبراطورية مقسمة حاليًا إلى عدة فصائل وليس لديها القدرة على التركيز على مكان واحد.”
لم يستطع ترك هذا الخاطئ وحده! كان لوريكس غاضبًا لأنه تذكر فقدانه الجنود وقفز نحو آريس ، وفأسه الكبير يتحرك في قوس على شكل نصف قمر. في الماضي ، كان آريس قد قاد 10،000 جندي وفشل في الدفاع ضد هذا الهجوم ، وأصيب بجروح خطيرة. لكن آريس كان يقود جيشًا قوامه 50 ألفًا. هذا تسبب في زيادة بنسبة 25٪ في إحصائياته! بالإضافة إلى ذلك ، كانت هناك زيادة طفيفة منفصلة في الهجوم والدفاع.
أجاب الحظ بقوة! ضرب درعه الصغير لوريكس في مؤخرة رأسه وجذب العدوانية من آريس. ثم كان سيف سكوت. كلاهما يستخدم مهارات من الدرجة العالية.
“أنا مختلف عن ذي قبل!”
“حافظ على الزخم!”
بييونغ!
أومأ كايل برأسه وصفق بقوة. ثم ضحك وأثنى على لوريكس.
“ماذا؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هاه… العدو! كواآاك!”
تم إيقاف فأس لوريكس؟ كان لوريكس مذهولًا. لم يستطع تصديق أن الرجل الذي سقط لضربة واحدة بفأسه قبل بضعة أشهر يمكنه الآن ممارسة هذه القوة. استخدم لوريكس فأسه في تتابع سريع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلاك!
“دعنا نراك توقف هذا!”
“مـ~ما هذا؟”
“يا إلهي ، أليس هذا مقرفًا؟”
كان الرجل ذو الشعر الأبيض الذي ينظر إلى الجزء الخارجي من الغابة هو الفارس الثالث ، لوريكس. بدا أنه تجاوز الأربعين من عمره ، وكان أحد الأعمدة الخمسة ، كايل ، بجانبه. كان كايل أبيض من الرأس إلى أخمص القدمين. الشعر الأبيض والحواجب والجلد وحتى الشفتين والعينين. لقد كان انطباعًا غريبًا.
كانت يد آريس اليمنى مخدرة فقط من الدفاع ضد ضربة. لم يكن لديه ثقة في الدفاع عن نفسه. تجنب آريس الفأس على عجل وترك الأمر لسكوت ولاك.
“آريس! لا يمكننا ترك جيشنا ينشغل! يجب أن نتراجع!”
“اربطوا أقدام ذلك الوحش!”
“الآن! تنشيط الفخ!”
“كلانا سوف نندفع!”
أمر آريس الجنود فأومأوا برأسهم بصمت. تمركزوا في جميع أنحاء غابة ليبرون. لم يتمكنوا من إصدار صوت لإعلام العدو بمكان وجودهم.
بينغ!
“آريس! لا يمكننا ترك جيشنا ينشغل! يجب أن نتراجع!”
أجاب الحظ بقوة! ضرب درعه الصغير لوريكس في مؤخرة رأسه وجذب العدوانية من آريس. ثم كان سيف سكوت. كلاهما يستخدم مهارات من الدرجة العالية.
“هل ظهر ملك الشياطين…؟”
“أشياء سخيفة مثل هذه!”
نزل آريس من المنصة بعد خطابه وشرح لأواسيس المتسائل.
لم يؤثر ذلك حتى على مقياس صحة لوريكس. الفارس الثالث. كان ضعيفًا مقارنة بالفرسان الأول والثاني ، لكنه لم يكن بمستوى يمكن للاعبين التعامل معه.
“هؤلاء الناس! ساعد السيد لوريكس!”
كواجاك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدث كمين غير متوقع واشتد الأعداء وهم قاتلوا؟ مع زيادة عدد الزملاء المنهارين ، زاد الخوف في الجيش الإمبراطوري.
كوا كوا كوانج!
كواجاك!
فجر الفأس من قبل لوريكس جثتي سكوت ولاك في نفس الوقت. ومع ذلك ، فإن جيش آريس لم يتراجع. كانت رقصة لوريكس في النطاق الذي توقعوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مـ~ماذا؟ وحش بلا قيود مانا؟”
“حظرهم جميعًا معًا!”
‘ما وراء هذه الثقة؟’
بدأ كبار الرتب في جيش آريس في مساعدة سكوت ولاك. كان لوريكس مشغول عندما هاجم العشرات من المستخدمين في التقدم الثالث في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينغ!
“هؤلاء الناس! ساعد السيد لوريكس!”
هرب سكوت من لوريكس وصرخ. لقد توقع أن يصل الوحش الغامض إلى هنا بعد أن اقتحم قوات الإمبراطورية. كان الأمر نفسه بالنسبة لآريس. لم يكن قادرًا على تأكيد مظهر الوحش بصريًا لأنه كان مخبأ من قبل الجيش ، لكنه كان يتخيل أنه لم يكن عاديًا.
حاول الفارس الخامس وغيره من الفرسان الحمر المشغولين بالجيش في وقت متأخر مساعدة لوريكس. رأى آريس المشهد وصرخ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ آريس. الحفرة التي يبلغ عمقها 20 مترًا والتي كان يحفرها جنوده. قفز الفارس الخامس من الحفرة الضخمة التي استغرق إكمالها أسبوعين. لقد كانت قدرة بدنية سخيفة.
“الآن! تنشيط الفخ!”
في هذا الوقت.
“…!!”
تصفيق تصفيق تصفيق!
اتسعت عيون الفرسان الحمر. سقطت الأرض فجأة وابتلعتهم حفرة كبيرة. أمسك آريس بطنه وضحك من فوقهم.
“حظرهم جميعًا معًا!”
“بوهاهات! أيها الحمقى ~ لن أكون غير مستعد ضد الوحوش مثلك… لهاث!”
“أنا لا أتحرك بدون تفكير. السبب في اختياري الحرب مع الإمبراطورية يعود إلى عدم استقرار الإمبراطورية. الإمبراطورية مقسمة حاليًا إلى عدة فصائل وليس لديها القدرة على التركيز على مكان واحد.”
صرخ آريس. الحفرة التي يبلغ عمقها 20 مترًا والتي كان يحفرها جنوده. قفز الفارس الخامس من الحفرة الضخمة التي استغرق إكمالها أسبوعين. لقد كانت قدرة بدنية سخيفة.
ضحك آريس. لقد كانت ضحكة حماسية.
“هاي ، أليس هذا احتيال!؟”
همهمة ، سعل لوريكس قبل إعطاء أمر للجيش.
كان سيئا. كان آريس ، الذي حاول قتل أكبر عدد ممكن من جنود العدو بينما كان الفرسان الحمر مقيدين ، محبطًا لأن القدرات البدنية للفارس الخامس فاقت توقعاته. في اللحظة التي اكتشف فيها آريس الخطر.
لم يؤثر ذلك حتى على مقياس صحة لوريكس. الفارس الثالث. كان ضعيفًا مقارنة بالفرسان الأول والثاني ، لكنه لم يكن بمستوى يمكن للاعبين التعامل معه.
بينغ!
“هممم… أليست أكبر بكثير مما كنت أعتقد؟”
بي بي بيوك!
“هممم… أليست أكبر بكثير مما كنت أعتقد؟”
سمعت انفجارات كبيرة على التوالي من الجيش الإمبراطوري. تحولت عيون الفرسان الحمر وآريس وكل من في ساحة المعركة في هذا الاتجاه.
تم إيقاف فأس لوريكس؟ كان لوريكس مذهولًا. لم يستطع تصديق أن الرجل الذي سقط لضربة واحدة بفأسه قبل بضعة أشهر يمكنه الآن ممارسة هذه القوة. استخدم لوريكس فأسه في تتابع سريع.
“ما هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بينغ!
سقط البرق الأحمر من السماء. اخترقت أجساد الجنود المدرعة واخترقت المعسكر العسكري للإمبراطورية.
“الآن! تنشيط الفخ!”
“هل ظهر ملك الشياطين…؟”
كانت إرادة الإمبراطور ليحل محل مرسيدس وكان كايل يؤدي لتوه قيادة الإمبراطور.
ابتلعت النيران السوداء المعسكر الإمبراطوري بأكمله في الغابة. كان هناك ضرر مستمر بسبب التناثر ودُمر مئات الجنود بشكل مستمر. كانت قوة هجومية لا تصدق.
“هذه المرة سيكون لدي رأسك!”
“مـ~ماذا؟ وحش بلا قيود مانا؟”
بدأ كايل بمراقبة غابة ليبرون. كان من المنطقي أن الشجيرات كانت كثيفة ولم يكن من الممكن سماع صوت حيوان واحد. ضحك لوريكس. لا يمكن العثور على موقف محترم على الإطلاق.
أي نوع من المخلوقات المجنونة يمكن أن تقتل جيشًا عظيمًا باستخدام غير محدود لمثل هذه المهارات؟ ابتلع آريس ريقه. لم يكن يعتقد أن مثل هذا الوحش الزعيم سيكون نائمًا في غابة ليبرون.
[أصبحت العلاقة بين مملكة فالهالا والإمبراطورية الصحراوية ‘عدائية’!]
“آريس! لا يمكننا ترك جيشنا ينشغل! يجب أن نتراجع!”
بدأ كبار الرتب في جيش آريس في مساعدة سكوت ولاك. كان لوريكس مشغول عندما هاجم العشرات من المستخدمين في التقدم الثالث في نفس الوقت.
هرب سكوت من لوريكس وصرخ. لقد توقع أن يصل الوحش الغامض إلى هنا بعد أن اقتحم قوات الإمبراطورية. كان الأمر نفسه بالنسبة لآريس. لم يكن قادرًا على تأكيد مظهر الوحش بصريًا لأنه كان مخبأ من قبل الجيش ، لكنه كان يتخيل أنه لم يكن عاديًا.
كان سيئا. كان آريس ، الذي حاول قتل أكبر عدد ممكن من جنود العدو بينما كان الفرسان الحمر مقيدين ، محبطًا لأن القدرات البدنية للفارس الخامس فاقت توقعاته. في اللحظة التي اكتشف فيها آريس الخطر.
“تراجع كامل! تراجع!”
نزل آريس من المنصة بعد خطابه وشرح لأواسيس المتسائل.
كان لوريكس والفرسان الحمر مشغولين بمحاولة السيطرة على جيشهم. حان الوقت الآن للتراجع. في اللحظة التي أعطى فيها آريس الأمر دون تردد وقلب حصانه.
“حظرهم جميعًا معًا!”
“أنا ملك الهجوم الأساسي.”
“اربطوا أقدام ذلك الوحش!”
ظهر الوحش المجهول الهوية الذي اخترق الجيش الإمبراطوري وقدم نفسه على أنه ‘ملك الهجوم الأساسي’.
كانت إرادة الإمبراطور ليحل محل مرسيدس وكان كايل يؤدي لتوه قيادة الإمبراطور.
ترجمة : Don Kol
“…!!”
تصفيق تصفيق تصفيق!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
