الفصل 563
تكشفت الخيوط الفضية مثل شبكة العنكبوت وانكسرت بشكل جميل في ضوء القمر. كانت الفضة اللامعة تذكر بالثريا وكان جريد في الوسط مثل الملك المتغطرس. نظر حوله بعيون باردة. لقد كان هادئًا لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه كان معزولًا بين عشرات الآلاف من جنود العدو. تسبب في إعطاء الجمهور و الرتب العالية جميعا ليشعرون بسعادة غامرة.
تجنب جريد جميع الحراس والفرسان والفخاخ السحرية في وقت واحد. كانت هذه هي قوة عنوان البطل السري.
“مدجج بالـ … هل من الممكن الانضمام إلى مدجج بالعتاد؟”
‘لماذا؟’
لم يكن ذلك لأن حياتهم كانت في خطر. شعر الرتب الكبار بكرامة حقيقية من جريد. كان لديهم رغبة في اتباعه من أعماق قلوبهم. لم يسعهم إلا الوقوع لقوة جريد وكرامته المطلقة. ومع ذلك ، أساء جريد الفهم. لقد حاولوا قتله قبل أن يطلبوا الانضمام إلى النقابة ، فكيف يمكن أن يكونوا صادقين؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طعن أحد السحرة الكبار الذين يحرسون الدوق لوسيليف من رمح اخترق من خلال سحر الدرع. اتسعت عيون الساحر.
‘هؤلاء الرجال يتحدثون عن أشياء عرجاء لأنهم لا يريدون الموت’.
أدرك الدوق لوسيليف الخطر وشحب غريزيًا.
حتى الأغبياء لن يسقطوا لذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قتل الأبرياء.’
‘أنا مختلف. هوت!’
السلوك الذي أظهرته المملكة التي خدموها لم يكن جيدًا. أصيب 60،000 جندي غير نظامي بخيبة أمل في المملكة. بدأوا في الشك في أسباب ولائهم. كان هذا نتيجة لسلوك الدوق لوسيليف.
اكتسب جريد الكثير من البصيرة من تجربته المتراكمة. وبتجاهل إحصاءاته ، استطاع عقل جريد أن يحل نوايا كبار الرتب الخمسة.
على الرغم من أن الموت كان قاب قوسين أو أدنى ، إلا أنهم كانوا قلقين بشأن جريد. كان من الطبيعي ذلك. واجه جريد 100،000 جندي لإنقاذهم. لم يكن أمام الناس من خيار سوى الاهتمام بجريد الذي حاول إنقاذهم. شعر الدوق لوسيليف بالإثارة بينما خلق خوف القرويين جوًا ثقيلًا. من ناحية أخرى ، شعر الجنود بشكوك قوية.
“لا. لن أقبل بك.”
“تحركوا بحرية!”
“…؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانغ!
كان المصنفين محرجين للغاية. من كانو؟ الرتب الذين حققوا تقدمهم الثالث. لقد كانوا في أعلى 10 تصنيفات لفئتهم. أرادت النقابات السبع أيضًا تجنيدهم. لكن جريد رفض السماح لهم بالانضمام إلى النقابة بعد أن تقدموا بطلب عضوية؟ يمكنهم التفكير فقط لسبب واحد.
ركض جريد من خلال العدو من أجل إنقاذ شعبه. على الرغم من أن جسده أصبح دمويًا ، فقد نظر فقط إلى الناس وليس إلى نفسه. بدأ الجنود غير النظاميين يفكرون. كان هذا الشخص الذي يريدون خدمته.
‘هل لأننا حاولنا قتله؟’
ككيريك!
يمكنهم فهم مشاعر جريد. كيف يمكن لجريد أن يثق بمن حاول قتله وأعضاء النقابة؟ لن يقبلهم كبار الرتب ، ناهيك عن جريد.
‘لماذا؟’
“ثم لا يمكن المساعدة.”
‘صحيح أننا ولدنا ونشأنا في المملكة الخالدة. لذلك نحن نحب المملكة ودفعنا الضرائب. لكن المملكة تعاملنا مثل الماشية.’
‘سأقبل بتواضع وفاتي اليوم وأتعهد له في المرة القادمة.’
“سيريد بالتأكيد حماية الناس.”
أغلقت الرتب العالية المعلقة من الخيط الفضي عيونهم. توقعوا من جريد أن يقتلهم. ومع ذلك ، لم يكن جريد هو الذي هاجمهم. كان الجنود الذهبيون للدوق لوسيليف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
بيــوك!
لم يكن ذلك لأن حياتهم كانت في خطر. شعر الرتب الكبار بكرامة حقيقية من جريد. كان لديهم رغبة في اتباعه من أعماق قلوبهم. لم يسعهم إلا الوقوع لقوة جريد وكرامته المطلقة. ومع ذلك ، أساء جريد الفهم. لقد حاولوا قتله قبل أن يطلبوا الانضمام إلى النقابة ، فكيف يمكن أن يكونوا صادقين؟
بووووك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أسموفيل إلى جريد بتعبير محير للغاية بعد استخدام استدعاء الفرسان. قتل جريد اثنين من حراس الدوق لوسيليف وصاح.
الشفرات التي استهدفت جريد انتهت بضرب الرتب العالية التي تم استخدامها كدروع.
‘لماذا؟’
“سعال!”
“سيريد بالتأكيد حماية الناس.”
كان الجنود الذهبيون جنود في التقدم الثاني. مارس جنود الدوق لوسيليف قوة مختلفة عن جنود الخالدة.
كوا كوا كوا كوانغ!
إجفال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
تردد جريد لأنه كان على وشك توجيه الضربة النهائية إلى كبار الرتب الذين يشعرون بالألم. بعيدًا ، في الساحة المركزية للمدينة. كان ذلك لأنه رأى جنود الخالدة يوجهون أقواسهم إلى شعب بيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كوانغ!
‘هؤلاء الأوباش!’
تكشفت الخيوط الفضية مثل شبكة العنكبوت وانكسرت بشكل جميل في ضوء القمر. كانت الفضة اللامعة تذكر بالثريا وكان جريد في الوسط مثل الملك المتغطرس. نظر حوله بعيون باردة. لقد كان هادئًا لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه كان معزولًا بين عشرات الآلاف من جنود العدو. تسبب في إعطاء الجمهور و الرتب العالية جميعا ليشعرون بسعادة غامرة.
لم يتمكنوا من التغلب عليه ، لذلك أرادوا استخدام الرهائن!
استدعى جريد نوي و راندي و إياروغت.
‘لماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الدوق لوسيليف وقوات الخالدة وكأنهم رأوا شبحًا. كان هناك صمت محرج قبل أن يواجه جريد وجها لوجه مع الدوق لوسيليف.
لماذا كان دائما الضعيف هو الذي يحتاج إلى تقديم تضحيات من جانب واحد؟ جعلته الذكريات غير السعيدة في أيام دراسته يشعر بعدم الارتياح. شبك جريد وتشوه وجهه مثل الشيطان. كان يطير للانتقال إلى هناك عندما توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا مختلف. هوت!’
‘ابق هادئا.’
‘ابق هادئا.’
كان جريد القديم سيركض على الفور لإنقاذ الرهائن. ولكن في عملية صنع قوس العنقاء الحمراء ، أدرك مدى أهمية الهدوء. حاول أن يبقى هادئًا عندما فكر في أفضل خيار له. أولاً ، قتل الأعداء وهم يهاجمون الرتب العالية قبل إحضار الرتب أمامه.
“الجنود الذهبيون مجرد طعم!”
“…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا بد أن يقع جريد في هذا الفخ المثالي!
ارتبكت الرتب العالية عندما تم تحريرهم من الخيط الفضي. توقعوا أن يموتوا. كانت خمس ثوان من الأسر. كان من الممكن تقصير الوقت اعتمادًا على قدرة الفرد. ومع ذلك ، فإنه سيظل يسمح لجريد بضربهم مرة واحدة.
كان المصنفين محرجين للغاية. من كانو؟ الرتب الذين حققوا تقدمهم الثالث. لقد كانوا في أعلى 10 تصنيفات لفئتهم. أرادت النقابات السبع أيضًا تجنيدهم. لكن جريد رفض السماح لهم بالانضمام إلى النقابة بعد أن تقدموا بطلب عضوية؟ يمكنهم التفكير فقط لسبب واحد.
إن التعرض لجريد جعل من المحتمل للغاية أنهم سيموتون على الفور. وبعبارة أخرى ، يمكن لجريد قتلهم في أي وقت. ومع ذلك كان يتجنبهم؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قتل الأبرياء.’
حيرت الرتب حيث واصل جريد ضرب الأعداء.
مدينة بيران
“كما قلت سابقًا ، ليس لدي أي نية لقبول طلبكم للانضمام إلى النقابة. لا يمكنني الوثوق بالأشخاص الذين حاولوا قتلي منذ لحظة. أليس هذا صحيحًا ، لكنني سأمنحكم فرصة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا مختلف. هوت!’
“…؟”
لم يتمكنوا من التغلب عليه ، لذلك أرادوا استخدام الرهائن!
“من الآن فصاعدا ، ستقاتلوا من أجلي. اقطعوا أي أعداء يسدون طريقي.”
“وضع نفسك في خطر لإنقاذ هؤلاء الناس ، لا أستطيع أن أفهم ذلك على الإطلاق. حسنًا ، أنا قادر على كسب إنجازات أكبر بفضلك.”
“…!”
صاح كبار الرتب وحاصروا جريد في وقت واحد. بدأوا بذبح الجنود الذهبيين الذين يستهدفون جريد. لقد كانوا بالفعل رتب عالية في كل فئة. لم يتمكن جنود الدوق لوسيليف من مقاطعتهم. شعر جريد بالراحة عندما رآهم.
لقد كان اختبارًا لمعرفة ما إذا كانوا يستحقون أن يكونوا أعضاء في مدجج بالعتاد. كان من الجيد أن جريد كان يختبرهم. كانت فرصة ذهبية وحدث ملهم للرتب العالية.
كوا كوا كوا كوانغ!
‘منحنا فرصة قبل معاقبتنا لمحاولته قتله؟ جريد لديه مهارات شخصية رائعة!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أسموفيل إلى جريد بتعبير محير للغاية بعد استخدام استدعاء الفرسان. قتل جريد اثنين من حراس الدوق لوسيليف وصاح.
‘أنا الآن أفهم لماذا يتبعه كبار الشخصيات الأخرى.’
في المسافة.
جريد لديه رؤية ممتازة يمكن أن تنظر في قلب الشخص. رد كبار الرتب على جريد في الحال.
“أنت!”
“ذاهبون!”
كان جريد القديم سيركض على الفور لإنقاذ الرهائن. ولكن في عملية صنع قوس العنقاء الحمراء ، أدرك مدى أهمية الهدوء. حاول أن يبقى هادئًا عندما فكر في أفضل خيار له. أولاً ، قتل الأعداء وهم يهاجمون الرتب العالية قبل إحضار الرتب أمامه.
باهات!
“…؟”
صاح كبار الرتب وحاصروا جريد في وقت واحد. بدأوا بذبح الجنود الذهبيين الذين يستهدفون جريد. لقد كانوا بالفعل رتب عالية في كل فئة. لم يتمكن جنود الدوق لوسيليف من مقاطعتهم. شعر جريد بالراحة عندما رآهم.
‘هؤلاء الرجال يتحدثون عن أشياء عرجاء لأنهم لا يريدون الموت’.
‘ظننت أنهم سيضربونني في مؤخرة رأسي. لحسن الحظ ، لم يفعلوا ذلك.’
استدعى جريد نوي و راندي و إياروغت.
في الواقع ، كان من المهم الحفاظ على رباطة جأشه. كان من الممكن أن يتعامل كبار الرتب مع عدد كبير من الجنود أثناء إنقاذ الرهائن. جهز جريد الخنجر المثالي واستخدم الحركات السريعة للركض نحو سكان بايران.
ارتبكت الرتب العالية عندما تم تحريرهم من الخيط الفضي. توقعوا أن يموتوا. كانت خمس ثوان من الأسر. كان من الممكن تقصير الوقت اعتمادًا على قدرة الفرد. ومع ذلك ، فإنه سيظل يسمح لجريد بضربهم مرة واحدة.
***
ثم ماذا عن جريد؟ كان مختلفًا.
“الجنود الذهبيون مجرد طعم!”
“هاه ، هذا صحيح. قمامة تجعلني متعبًا”.
عرف الدوق لوسيليف كيف كان الجشع البشري لا نهاية له. على الرغم من كونه الثاني في المملكة ولديه ثروة هائلة ، إلا أنه لا يزال يريد المزيد من الثروة. كان واثقًا من أن جريد هو نفسه. سيفقد جريد عقله لفترة وجيزة عندما يسقط الجنود الذهبيون كتل الذهب في كل مرة يموتون فيها. في هذه الفجوة ، سوف يعمل الدوق لوسيليف.
ركض جريد من خلال العدو من أجل إنقاذ شعبه. على الرغم من أن جسده أصبح دمويًا ، فقد نظر فقط إلى الناس وليس إلى نفسه. بدأ الجنود غير النظاميين يفكرون. كان هذا الشخص الذي يريدون خدمته.
في الساحة المركزية. بعد أن جعل الأمر يبدو وكأن سكان بيران سيقتلون ، وضع فخاخ سحرية وحراس وفرسان النخبة في الشوارع التي كان على جريد المرور بها.
“كما قلت سابقًا ، ليس لدي أي نية لقبول طلبكم للانضمام إلى النقابة. لا يمكنني الوثوق بالأشخاص الذين حاولوا قتلي منذ لحظة. أليس هذا صحيحًا ، لكنني سأمنحكم فرصة.”
“سيريد بالتأكيد حماية الناس.”
“سأنهيه بسرعة لأجل لوردي.”
لا بد أن يقع جريد في هذا الفخ المثالي!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن التعرض لجريد جعل من المحتمل للغاية أنهم سيموتون على الفور. وبعبارة أخرى ، يمكن لجريد قتلهم في أي وقت. ومع ذلك كان يتجنبهم؟
“كوكوك!”
عرف الدوق لوسيليف كيف كان الجشع البشري لا نهاية له. على الرغم من كونه الثاني في المملكة ولديه ثروة هائلة ، إلا أنه لا يزال يريد المزيد من الثروة. كان واثقًا من أن جريد هو نفسه. سيفقد جريد عقله لفترة وجيزة عندما يسقط الجنود الذهبيون كتل الذهب في كل مرة يموتون فيها. في هذه الفجوة ، سوف يعمل الدوق لوسيليف.
ابتسم الدوق لوسيليف بشكل شرير. صرخ سكان بيران تحت سحر الصمت داخليا.
في المسافة.
“الدوق جريد ، لا يمكنك القدوم إلى هنا على الإطلاق.”
“تحركوا بحرية!”
“لا تقع في فخ ذلك الشخص الشرير بسببنا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أسموفيل إلى جريد بتعبير محير للغاية بعد استخدام استدعاء الفرسان. قتل جريد اثنين من حراس الدوق لوسيليف وصاح.
ارتجاف ارتجاف.
تكشفت الخيوط الفضية مثل شبكة العنكبوت وانكسرت بشكل جميل في ضوء القمر. كانت الفضة اللامعة تذكر بالثريا وكان جريد في الوسط مثل الملك المتغطرس. نظر حوله بعيون باردة. لقد كان هادئًا لدرجة أنه كان من الصعب تصديق أنه كان معزولًا بين عشرات الآلاف من جنود العدو. تسبب في إعطاء الجمهور و الرتب العالية جميعا ليشعرون بسعادة غامرة.
على الرغم من أن الموت كان قاب قوسين أو أدنى ، إلا أنهم كانوا قلقين بشأن جريد. كان من الطبيعي ذلك. واجه جريد 100،000 جندي لإنقاذهم. لم يكن أمام الناس من خيار سوى الاهتمام بجريد الذي حاول إنقاذهم. شعر الدوق لوسيليف بالإثارة بينما خلق خوف القرويين جوًا ثقيلًا. من ناحية أخرى ، شعر الجنود بشكوك قوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا بد أن يقع جريد في هذا الفخ المثالي!
‘لماذا نخدم المملكة الخالدة؟’
في المسافة.
‘صحيح أننا ولدنا ونشأنا في المملكة الخالدة. لذلك نحن نحب المملكة ودفعنا الضرائب. لكن المملكة تعاملنا مثل الماشية.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘قتل الأبرياء.’
‘إجبارنا على التضحية بأنفسنا بسبب الحرب…’
يمكنهم فهم مشاعر جريد. كيف يمكن لجريد أن يثق بمن حاول قتله وأعضاء النقابة؟ لن يقبلهم كبار الرتب ، ناهيك عن جريد.
‘قتل الأبرياء.’
‘لماذا؟’
السلوك الذي أظهرته المملكة التي خدموها لم يكن جيدًا. أصيب 60،000 جندي غير نظامي بخيبة أمل في المملكة. بدأوا في الشك في أسباب ولائهم. كان هذا نتيجة لسلوك الدوق لوسيليف.
حيرت الرتب حيث واصل جريد ضرب الأعداء.
كان الدوق لوسيليف يتدفق فيه دم ملكي. بصفته نبيل عظيم للمملكة الخالدة ، يجب أن يكون واجبه هو إنقاذ الناس. ومع ذلك لم يتصرف هكذا على الإطلاق ، وجعل الجنود غير النظاميين يعتقدون أن جميع النبلاء كانوا مثل الدوق لوسيليف. رأى معظم الجنود غير النظاميين الذين تم تجنيدهم من أراضيهم تصرفات الدوق لوسيليف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…؟”
ثم ماذا عن جريد؟ كان مختلفًا.
من ناحية أخرى ، اعتقد الدوق لوسيليف أن جريد يبدو غبي.
في المسافة.
في المسافة.
كوانغ!
أدرك الدوق لوسيليف الخطر وشحب غريزيًا.
كوا كوا كوا كوانغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بيــوك!
ركض جريد من خلال العدو من أجل إنقاذ شعبه. على الرغم من أن جسده أصبح دمويًا ، فقد نظر فقط إلى الناس وليس إلى نفسه. بدأ الجنود غير النظاميين يفكرون. كان هذا الشخص الذي يريدون خدمته.
لقد كان اختبارًا لمعرفة ما إذا كانوا يستحقون أن يكونوا أعضاء في مدجج بالعتاد. كان من الجيد أن جريد كان يختبرهم. كانت فرصة ذهبية وحدث ملهم للرتب العالية.
من ناحية أخرى ، اعتقد الدوق لوسيليف أن جريد يبدو غبي.
“إن موقف الضعيف الذي لا يستطيع المقاومة ، سأدعك تختبره للمرة الأولى اليوم.”
“وضع نفسك في خطر لإنقاذ هؤلاء الناس ، لا أستطيع أن أفهم ذلك على الإطلاق. حسنًا ، أنا قادر على كسب إنجازات أكبر بفضلك.”
ارتبكت الرتب العالية عندما تم تحريرهم من الخيط الفضي. توقعوا أن يموتوا. كانت خمس ثوان من الأسر. كان من الممكن تقصير الوقت اعتمادًا على قدرة الفرد. ومع ذلك ، فإنه سيظل يسمح لجريد بضربهم مرة واحدة.
لم يقرأ الدوق لوسيليف أن جو الجنود يتغير. بالنسبة له ، كان عامة الناس مجرد خنازير بدون أي عقل. لم يستطع حتى التفكير في أنهم سيجرؤون على معارضته. مع صعود زخم جريد ، أمسك الدوق بفخر القوس. ثم وجهه إلى أحد سكان بيران الجميلات.
‘سأقبل بتواضع وفاتي اليوم وأتعهد له في المرة القادمة.’
“إذا لم تستطع حماية ما تريد حمايته… هل سيؤلمك قلبك؟”
كان جريد القديم سيركض على الفور لإنقاذ الرهائن. ولكن في عملية صنع قوس العنقاء الحمراء ، أدرك مدى أهمية الهدوء. حاول أن يبقى هادئًا عندما فكر في أفضل خيار له. أولاً ، قتل الأعداء وهم يهاجمون الرتب العالية قبل إحضار الرتب أمامه.
ككيريك!
‘هؤلاء الأوباش!’
أراد أن يرى جريد يصرخ. في اللحظة التي ابتسم فيها الدوق لوسيليف بشرير وكان على وشك سحب الوتر.
مدينة بيران
بيــــــونغ!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
كان هناك صوت عالي في آذان الدوق لوسيليف.
الآن بعد أن بدأ ولاء الجنود غير النظاميين في الانهيار ، سيتضاعف التأثير إذا هزم الدوق لوسيليف ، الذي اضطهدهم. يقوم معظم الجنود غير النظاميين بإلقاء أسلحتهم وستنتهي هذه الحرب. اندفع آرس نحو الدوق لوسيليف.
“ماذا؟”
“تحركوا بحرية!”
أدرك الدوق لوسيليف الخطر وشحب غريزيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أسموفيل إلى جريد بتعبير محير للغاية بعد استخدام استدعاء الفرسان. قتل جريد اثنين من حراس الدوق لوسيليف وصاح.
التالى.
“إذا لم تستطع حماية ما تريد حمايته… هل سيؤلمك قلبك؟”
تونغ!
“الدوق جريد ، لا يمكنك القدوم إلى هنا على الإطلاق.”
طعن أحد السحرة الكبار الذين يحرسون الدوق لوسيليف من رمح اخترق من خلال سحر الدرع. اتسعت عيون الساحر.
‘سأقبل بتواضع وفاتي اليوم وأتعهد له في المرة القادمة.’
‘كسر الدرع برمح عادي؟’
“كوكوك!”
ما مدى عظمة الشخص الذي رمى هذا الرمح؟
كان المصنفين محرجين للغاية. من كانو؟ الرتب الذين حققوا تقدمهم الثالث. لقد كانوا في أعلى 10 تصنيفات لفئتهم. أرادت النقابات السبع أيضًا تجنيدهم. لكن جريد رفض السماح لهم بالانضمام إلى النقابة بعد أن تقدموا بطلب عضوية؟ يمكنهم التفكير فقط لسبب واحد.
أما السحرة الآخرون والدوق لوسيليف فقد أداروا أعينهم في الاتجاه الذي أتى منه الرمح. وقف جندي هناك. كان يرتدي الدروع الجلدية المغطاة بالأوساخ والدم. لقد كان رجلًا وسيمًا جدًا وله شعر أشقر نبيل لا يتطابق مع باقي شعره.
أدرك الدوق لوسيليف الخطر وشحب غريزيًا.
الجندي آرس. كان وجهه مسرورًا وهو يحدق في الدوق لوسيليف.
مدينة بيران
‘وصلت أخيرا إلى هنا.’
أكثر! أكثر! أكثر! سرعان ما اخترقت مجموعة من الرتب العالية ، أسموفيل والحيوانات الأليفة الأعداء. ضاقت المسافة مع المربع المركزي إلى عدد معين. لم يفوت جريد هذه الفرصة واستخدم الاسوداد على الفور. وصلت القوة الشيطانية إلى 10،000 نقطة وتم تعزيز تقوية الأسوداد.
لقد كانت فترة طويلة حقا. كان آرس محرومًا من النوم لعدة أيام حيث ظل يحدق في الدوق لوسيليف من أجل إيجاد فجوة. لم يكن الأمر سهلاً عندما كان الدوق لوسيليف دائمًا يرافقه حراس. الآن حدث ذلك بفضل جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أكثر!’
“سأنهيه بسرعة لأجل لوردي.”
لم يتمكنوا من التغلب عليه ، لذلك أرادوا استخدام الرهائن!
الآن بعد أن بدأ ولاء الجنود غير النظاميين في الانهيار ، سيتضاعف التأثير إذا هزم الدوق لوسيليف ، الذي اضطهدهم. يقوم معظم الجنود غير النظاميين بإلقاء أسلحتهم وستنتهي هذه الحرب. اندفع آرس نحو الدوق لوسيليف.
‘هؤلاء الأوباش!’
“أوقفوه!”
“تحركوا بحرية!”
حاول السحرة بجانب الدوق لوسيليف إلقاء التعويذات ، لكن الأوان قد فات. ضيق آرس المسافة إلى الدوق لوسيليف في لحظة.
‘كسر الدرع برمح عادي؟’
“أنت!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق الدوق لوسيليف وقوات الخالدة وكأنهم رأوا شبحًا. كان هناك صمت محرج قبل أن يواجه جريد وجها لوجه مع الدوق لوسيليف.
في اللحظة التي شعر فيها الدوق لوسيليف بأن حياته مهددة!
على الرغم من أن الموت كان قاب قوسين أو أدنى ، إلا أنهم كانوا قلقين بشأن جريد. كان من الطبيعي ذلك. واجه جريد 100،000 جندي لإنقاذهم. لم يكن أمام الناس من خيار سوى الاهتمام بجريد الذي حاول إنقاذهم. شعر الدوق لوسيليف بالإثارة بينما خلق خوف القرويين جوًا ثقيلًا. من ناحية أخرى ، شعر الجنود بشكوك قوية.
باهات!
لقد كان اختبارًا لمعرفة ما إذا كانوا يستحقون أن يكونوا أعضاء في مدجج بالعتاد. كان من الجيد أن جريد كان يختبرهم. كانت فرصة ذهبية وحدث ملهم للرتب العالية.
اختفى الرمح الذي على وشك اختراق جسد الدوق لوسيليف في ومضة من الضوء ، إلى جانب آرس.
باهات!
“…؟”
كان المصنفين محرجين للغاية. من كانو؟ الرتب الذين حققوا تقدمهم الثالث. لقد كانوا في أعلى 10 تصنيفات لفئتهم. أرادت النقابات السبع أيضًا تجنيدهم. لكن جريد رفض السماح لهم بالانضمام إلى النقابة بعد أن تقدموا بطلب عضوية؟ يمكنهم التفكير فقط لسبب واحد.
فوجئ الدوق لوسيليف وكبار السحرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هل لأننا حاولنا قتله؟’
في نفس الوقت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لماذا كان دائما الضعيف هو الذي يحتاج إلى تقديم تضحيات من جانب واحد؟ جعلته الذكريات غير السعيدة في أيام دراسته يشعر بعدم الارتياح. شبك جريد وتشوه وجهه مثل الشيطان. كان يطير للانتقال إلى هناك عندما توقف.
“لـ~لوردي؟”
لم يكن ذلك لأن حياتهم كانت في خطر. شعر الرتب الكبار بكرامة حقيقية من جريد. كان لديهم رغبة في اتباعه من أعماق قلوبهم. لم يسعهم إلا الوقوع لقوة جريد وكرامته المطلقة. ومع ذلك ، أساء جريد الفهم. لقد حاولوا قتله قبل أن يطلبوا الانضمام إلى النقابة ، فكيف يمكن أن يكونوا صادقين؟
مدينة بيران
“هاه ، هذا صحيح. قمامة تجعلني متعبًا”.
نظر أسموفيل إلى جريد بتعبير محير للغاية بعد استخدام استدعاء الفرسان. قتل جريد اثنين من حراس الدوق لوسيليف وصاح.
“مدجج بالـ … هل من الممكن الانضمام إلى مدجج بالعتاد؟”
“أسموفيل! توقف عن النظر بشكل فارغ وقم بعملك! أخبرني الأطفال أنهم لا يعرفون أين أنت!”
“وضع نفسك في خطر لإنقاذ هؤلاء الناس ، لا أستطيع أن أفهم ذلك على الإطلاق. حسنًا ، أنا قادر على كسب إنجازات أكبر بفضلك.”
“…”
القيام بعمله؟ شعر أسموفيل بالظلم. ولكن الآن لم يكن هناك وقت للشرح. أومأ أسموفيل وحراس الدوق لوسيليف.
القيام بعمله؟ شعر أسموفيل بالظلم. ولكن الآن لم يكن هناك وقت للشرح. أومأ أسموفيل وحراس الدوق لوسيليف.
من ناحية أخرى ، اعتقد الدوق لوسيليف أن جريد يبدو غبي.
استدعى جريد نوي و راندي و إياروغت.
في الواقع ، كان من المهم الحفاظ على رباطة جأشه. كان من الممكن أن يتعامل كبار الرتب مع عدد كبير من الجنود أثناء إنقاذ الرهائن. جهز جريد الخنجر المثالي واستخدم الحركات السريعة للركض نحو سكان بايران.
‘أكثر!’
‘هؤلاء الرجال يتحدثون عن أشياء عرجاء لأنهم لا يريدون الموت’.
أكثر! أكثر! أكثر! سرعان ما اخترقت مجموعة من الرتب العالية ، أسموفيل والحيوانات الأليفة الأعداء. ضاقت المسافة مع المربع المركزي إلى عدد معين. لم يفوت جريد هذه الفرصة واستخدم الاسوداد على الفور. وصلت القوة الشيطانية إلى 10،000 نقطة وتم تعزيز تقوية الأسوداد.
“لـ~لوردي؟”
“تحركوا بحرية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يقرأ الدوق لوسيليف أن جو الجنود يتغير. بالنسبة له ، كان عامة الناس مجرد خنازير بدون أي عقل. لم يستطع حتى التفكير في أنهم سيجرؤون على معارضته. مع صعود زخم جريد ، أمسك الدوق بفخر القوس. ثم وجهه إلى أحد سكان بيران الجميلات.
تجنب جريد جميع الحراس والفرسان والفخاخ السحرية في وقت واحد. كانت هذه هي قوة عنوان البطل السري.
ارتبكت الرتب العالية عندما تم تحريرهم من الخيط الفضي. توقعوا أن يموتوا. كانت خمس ثوان من الأسر. كان من الممكن تقصير الوقت اعتمادًا على قدرة الفرد. ومع ذلك ، فإنه سيظل يسمح لجريد بضربهم مرة واحدة.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إن التعرض لجريد جعل من المحتمل للغاية أنهم سيموتون على الفور. وبعبارة أخرى ، يمكن لجريد قتلهم في أي وقت. ومع ذلك كان يتجنبهم؟
حدق الدوق لوسيليف وقوات الخالدة وكأنهم رأوا شبحًا. كان هناك صمت محرج قبل أن يواجه جريد وجها لوجه مع الدوق لوسيليف.
ما مدى عظمة الشخص الذي رمى هذا الرمح؟
“هاه ، هذا صحيح. قمامة تجعلني متعبًا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نظر أسموفيل إلى جريد بتعبير محير للغاية بعد استخدام استدعاء الفرسان. قتل جريد اثنين من حراس الدوق لوسيليف وصاح.
شروق الشمس وراء ظهر جريد ، مشرقة على شعره الأسود. بعد ليلة مرعبة ومخيفة لشعب البيران ، وصل صباح رائع.
القيام بعمله؟ شعر أسموفيل بالظلم. ولكن الآن لم يكن هناك وقت للشرح. أومأ أسموفيل وحراس الدوق لوسيليف.
“إن موقف الضعيف الذي لا يستطيع المقاومة ، سأدعك تختبره للمرة الأولى اليوم.”
“ماذا؟”
أضاءت شمس ريدان كل الأبدية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إجفال.
ترجمة : Don Kol
“كوكوك!”
ركض جريد من خلال العدو من أجل إنقاذ شعبه. على الرغم من أن جسده أصبح دمويًا ، فقد نظر فقط إلى الناس وليس إلى نفسه. بدأ الجنود غير النظاميين يفكرون. كان هذا الشخص الذي يريدون خدمته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات