الفصل 107
كانت السيارة ذات الطراز (13) ، التي أصدرتها الشركة (B) في النصف الثاني من هذا العام ، أفضل سيارة متوسطة الحجم من السلسلة . كانت المنحنيات سلسة ، وأنيقة ومتوازنة ، مع الواجهة التي أكدت على البساطة . كانت تستحق الثناء لمزج الرياضة والقوة في نفس الوقت . إنخفاض الجسم تناقض مع إرتفاع الظهر . وكان صوتها المنخفض للغاية واحداً من النقاط الساحرة الهامة .
ترجمة : HEMAtaku
سيارة الـ 800 مليون وون ، المشهود بها لتصميمها في مجلة بارزة ، أصبحت الآن لي .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مشمئز.”
“ياااااي … رائع حقا.”
كانت السيارة ذات الطراز (13) ، التي أصدرتها الشركة (B) في النصف الثاني من هذا العام ، أفضل سيارة متوسطة الحجم من السلسلة . كانت المنحنيات سلسة ، وأنيقة ومتوازنة ، مع الواجهة التي أكدت على البساطة . كانت تستحق الثناء لمزج الرياضة والقوة في نفس الوقت . إنخفاض الجسم تناقض مع إرتفاع الظهر . وكان صوتها المنخفض للغاية واحداً من النقاط الساحرة الهامة .
أمام منزلي . لقد تأثرت عندما وصلت السيارة . أعطى اللون الأسود غير اللامع شعور بالأناقة . كنت أرغب في قيادة هذه السيارة على الطريق الآن . كان من الواضح أن الجميع يركز إنتباههم على هذا الجزء العلوي من السيارة .
كان هناك شامة تحت عينيها اليسرى وشفة سفلية سميكة . كان الإنطباع العام جنبا إلى جنب مع جسدها الناعم والباهت كافيا لإثارة خيال الناس . كانت مثال نموذجي للرسم . كان لديها جاذبية جنسية جعلت من الصعب تصديق أنها كانت طالبة بالمرحلة الثانوية .
كنت أرغب في مناداة امرأة جميلة .
عيناها المنحنية وإهتزاز صدرها . كان هذا كافياً لتجاوز الجنس الأخر وإضفاء وميض للشخص الآخر . لكن شين سيهي لم تظهر أي رد فعل .
“مهلا ، تعالي هنا!” هذا ما كنت أريد الصراخ به .
‘أنا مجهدة.’
كان الطراز (13) عبارة عن سيارة تريد أي امرأة ركوبها ، لذلك كنت واثقًا من قدرتي على النجاح في الصيد بسهولة .
“نجاح باهر!”
“لكن الصيد سيكون في وقت لاحق.”
لكن ماذا كان هذا؟ كان شخصًا بلا مأوى في سيول ، وليس أميرًا على حصان أبيض!
شغلت السيارة . جعل هدير المحرك القوي والثقيل قلبي يرفرف مثل الملاك .
“كيف يمكن أن يترك المنزل بهذا الشكل؟”
في الواقع ، تم تخفيض محرك الطراز (13) بشكل كبير مقارنة بـ (12.8) . على عكس الطراز (12.8) التي كانت سيارة فائقة ، كان هذا أمرًا لا مفر منه نظرًا لأن الطراز (13) كانت ات تصميم منحني .
بواااااانج!
“لنذهب!”
“أووو .. أوووبا؟ ” يريم أسائت فهمها وإحتضنت شين سيهي بإحكام. “لا لا لا! هذا البومة هو حبيبك؟ لا أستطيع قبول ذلك!”
أنا على إستعداد للمغادرة .
فتاة جميلة مثل شين سيهي كان لها شخص مثل هذا؟ كان الجميع في حيرة . ثم تحولت سيهي إلى اللون الأحمر عندما صرخت تجاه يريم ، “ماذا تعني بصديقي!؟ هو فقط أوبا . فرد من عائلتي”.
بواااااانج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولا ، بارك يريم.
قوة مذهلة وسرعة وصلت إلى 100 كم فى الساعة بعد أقل من أربع ثوانٍ من البدء! كنت ضعيفا في القيادة ، ولكن كانت هذه قيادة مريحة تماما!
بواااااانج!
“أوههه! رائع!، أنت عظيم حقا!!”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان يرتدي سترة بنية اللون وبنطلون أخضر وجوارب بيضاء ونِعال بنية . كان له علي وجهه شكل 5 : 5 الذي لم يناسب وجهه ، مما جعل هذا أسوأ ظهور لشاب أمام يريم على الاطلاق .
بدا هذا الوضع وكأنه حلم ، لذلك أظهرت فقط إبتسامة سعيدة . لقد كنت مدينًا منذ بضعة أشهر ، لكنني الآن كنت مالكًا لـــسيارة بـ : 800 مليون وون! كنت حقا مثالا على عكس حياتي!
فتاتان مختلفتان تمامًا باستثناء درجاتهما الجيدة! لكن كلاهما كانا صديقتين منذ المدرسة المتوسطة . كانت شخصيتهم وأذواقهم مختلفة جداً بحيث تمكن الإثنان منهم من الصمود بشكل جيد دون أي صراع .
كنت مستمتعا إلي اقصى حد . تم تحقيق رغبتي . كان كل ذلك بسبب ساتسفاي! كانت ساتسفاي لعبة رائعة تستحق إسمها . أنا أقدر حقيقة لعبة الواقع الإفتراضي ، والتي لا يمكن تخيلها في الماضي ، تم إطلاقها في هذا العصر وأعطتني هذا النجاح .
وكانت شهرة مدرسة البنات لثانوية العليا في ذروتها هذا العام . و كان من المقرر أن إثنين من بنات المدرسة : شين سيه و بارك يريم . كانتا شخصيتين ضمن أعلى خمس درجات في الإختبارات الوطنية ، وكان جمالهما متفوقًا على المشاهير .
***
“لقد تغيرت.”
كانت مدرسة البنات الثانوية العليا هي مدرسة ثانوية للإناث فقط ومن بين أفضل 10 مدارس في البلاد . تأسست منذ أقل من 50 سنة ، لذا كان تاريخها قصيرًا ، ولكن العديد من الإناث اللواتي تخرجن من هناك حققن الكثير في جميع مناحي الحياة .
كان المحرك الخام . السيارات الأخرى أفسحت الطريق في كل مرة ظهرت فيها الطراز (13) ، لذلك كان الثلاثة قادرين على تجربة هذه المعجزة . إستمر يونغ وو و يريم في الصراخ ، وقررت سيهي أخيرا أن تستمتع بهذه اللحظة .
وكانت شهرة مدرسة البنات لثانوية العليا في ذروتها هذا العام . و كان من المقرر أن إثنين من بنات المدرسة : شين سيه و بارك يريم . كانتا شخصيتين ضمن أعلى خمس درجات في الإختبارات الوطنية ، وكان جمالهما متفوقًا على المشاهير .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إتصل جريد بساتسفاي كل صباح لصنع العناصر . ثم إرتدى الملابس التي إشترتها له سيهي و يريم سابقاً ثم كانت 30 دقيقة حتى يبدأ إجتماع الأصدقاء الخريجين .
أولا ، بارك يريم.
“أنا لا أحب ذلك ، لذلك أنا لا أريد ذلك.”
كانت دائما تبتسم . كانت رموشها طويلة بما يكفي لتظليل عينيها ، والرطوبة تشوشها ، مما يجعلها تعطي شعوراً بالجمال الأنيق .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكما بدا أن الرجل سيموت ، فإن كلمات سيهي جعلتهم يشعرون بالدهشة .
كان هناك شامة تحت عينيها اليسرى وشفة سفلية سميكة . كان الإنطباع العام جنبا إلى جنب مع جسدها الناعم والباهت كافيا لإثارة خيال الناس . كانت مثال نموذجي للرسم . كان لديها جاذبية جنسية جعلت من الصعب تصديق أنها كانت طالبة بالمرحلة الثانوية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم لوحت يريم بيدها ، “أجل!”
بالإضافة إلى ذلك ، كانت ترتدي تنورة قصيرة وقامت بتفكيك بضعة أزرار للتأكيد على صدرها ، لذلك لم يتمكن زملاؤها من النوم أثناء التفكير بها . بعض البالغين إعتبروا بجدية أنهم قد يكونون يشتهونها جنسيًا ، مما جعلهم يستشيرون طبيبًا نفسيًا .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إنطباعها الأول عنه هو الأسوأ ، لكنه الآن مختلف تماماً عن صورته الأولى . كانت هذه هي أول تجربة ليريم للقاء رجل بالغ ناجح ، لذا لم يمكنها سوى الإحمرار خجلاً .
على النقيض من ذلك ، كانت شين سيه فتاة أنيقة جدا . كانت دائما تبدو هادئة دائماً . كانت عينيها كبيرة ومستديرة ، وشعرها العنيد الغائر بعناد مميز . لقد بدت جميلة فقد كان لديها مزيج متوازن من الميزات والشعر الطويل المستقيم . كان لديها المظهر المثالي للحب الأول لشخص ما .
لكن ماذا كان هذا؟ كان شخصًا بلا مأوى في سيول ، وليس أميرًا على حصان أبيض!
إذا كان لدى يورا و جيشوكا ، فإن كليات كوريا الجنوبية العليا كان لديها شين سيهي وبارك يريم . كان الوجود من قبل الفتاتين فريداً من نوعه . بسبب ذلك ، كانت الشوارع أمام مدرسة الثانوية العليا للبنات مكتظة يومياً .
“كيوويويو ~!”
“خرجت! إنها شين سيهي!”
في الواقع ، تم تخفيض محرك الطراز (13) بشكل كبير مقارنة بـ (12.8) . على عكس الطراز (12.8) التي كانت سيارة فائقة ، كان هذا أمرًا لا مفر منه نظرًا لأن الطراز (13) كانت ات تصميم منحني .
“أوه! يريم هناك كذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، تعالي هنا!” هذا ما كنت أريد الصراخ به .
المدخل الأمامي لمدرسة البنات الثانوية العليا . هل كان هذا المكان حقا مدرسة ثانوية للبنات؟ كان من الطبيعي أن نشكك في ذلك لأن العديد من الطلاب الذكور كانوا يتجمعون أمامه . كان الذكور مهتمين فقط بفتاتين ، سيهي ويريم .
‘أنا مجهدة.’
تم جمعهم لرؤية وجوه سيهي ويريم . كان مشهدا يوميا . بطبيعة الحال ، لم يكن طلاب المدرسة الثانوية الشابات يمانعون في تجمع الأولاد من المدارس الأخرى . الوحيدة التي كانت تعاني هي سيهي .
سيارة الـ 800 مليون وون ، المشهود بها لتصميمها في مجلة بارزة ، أصبحت الآن لي .
“مشمئز.”
إنفجرت رياح باردة من العدم . مشت سياره إلى الأمام ، من خلف يريم . حدث ذلك عندما كانت الفتاتان تسيران عبر المدخل الأمامي .
كانت شين سيهي خائفة بصراحة . كانت محظوظةً أن المدرسة إستخدمت الكثير من حراس الأمن حتى لا يتمكن الأولاد من التحول إلى حشد . أرادت فقط الذهاب إلى المدرسة كالمعتاد ، وكانت غاضبة حول سبب إضطرارها إلى مواجهة هذا النوع من الوضع عندما لم تكن من المشاهير .
كانت دائما تبتسم . كانت رموشها طويلة بما يكفي لتظليل عينيها ، والرطوبة تشوشها ، مما يجعلها تعطي شعوراً بالجمال الأنيق .
لكن يريم كانت مختلفة . لقد إستمتعت بهذا الوضع ، على عكس سيهي .
وجه يريم المبتسم دائما تجعد . كان ذلك لأن الرجل أمامها كان غير سار للغاية .
“ألا يوجد أي *أخوة لطفاء؟” قالت يريم إلى سيهي بينما كانت تنظر إلي جميع الأولاد المتحمسين .
“هل سمعت؟ هذا الشخص هو أخوها”.
أخوة هنا من ترجمة oppa وهو لقب تطلقه الفتاة على الأخ الأكبر أو الحبيب
كان المحرك الخام . السيارات الأخرى أفسحت الطريق في كل مرة ظهرت فيها الطراز (13) ، لذلك كان الثلاثة قادرين على تجربة هذه المعجزة . إستمر يونغ وو و يريم في الصراخ ، وقررت سيهي أخيرا أن تستمتع بهذه اللحظة .
“تصرفي باعتدال . أليس من المتعب أن يأتي كل هؤلاء الناس يومياً؟”
في الواقع ، تم تخفيض محرك الطراز (13) بشكل كبير مقارنة بـ (12.8) . على عكس الطراز (12.8) التي كانت سيارة فائقة ، كان هذا أمرًا لا مفر منه نظرًا لأن الطراز (13) كانت ات تصميم منحني .
لم تكن يريم وهي تشعر بالإرتياح حيال إزعاج سيهي . بدلا من ذلك ، ضحكت وعانقت خصر سيهي . “لكن أليس مضحكا؟ إلقي نظرة عليهم . ألا تعتقدين أنهم يشبهون القرود؟ إنهم مثل حديقة حيوان”.
تم جمعهم لرؤية وجوه سيهي ويريم . كان مشهدا يوميا . بطبيعة الحال ، لم يكن طلاب المدرسة الثانوية الشابات يمانعون في تجمع الأولاد من المدارس الأخرى . الوحيدة التي كانت تعاني هي سيهي .
“إنه شعور أشبه بأننا القردة”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذا اليوم ، كان لدى شين سيهي ، المعروفة بجمالها وقدرتها على الدراسة الجيدة ، أوبا الذي جعل الفتيات الأخريات يشعرن بالغيرة . أصبحت حائطًا لم يعد بإمكانهم عبوره ، مما يضمن حياة مدرسية سلمية .
فتاتان مختلفتان تمامًا باستثناء درجاتهما الجيدة! لكن كلاهما كانا صديقتين منذ المدرسة المتوسطة . كانت شخصيتهم وأذواقهم مختلفة جداً بحيث تمكن الإثنان منهم من الصمود بشكل جيد دون أي صراع .
عيناها المنحنية وإهتزاز صدرها . كان هذا كافياً لتجاوز الجنس الأخر وإضفاء وميض للشخص الآخر . لكن شين سيهي لم تظهر أي رد فعل .
سيهي عرفت الكثير عن يريم . على سبيل المثال ، أذواق يريم وتاريخ عائلتها . عرفت حتى تفاصيل حميمة حول تفاصيل يريم الحميمية . لم تعرف سيهى لأنها تريد أن تعرف ولكن أرادت يريم أن تقترب من سيهي و حدثتها عن كل شيء .
كان الطراز (13) موضوعًا ساخنًا منذ إطلاقها ، لذا كان أكثر الطلاب الجاهلين يعلمون عن السيارة . وكان أيضا النموذج 199 بأعداد محدودة! بينما كان الطلاب والحراس يعجبون به ، فتح شين يونغ وو باب السائق وقال لشين سيهي .
على العكس ، لم تعرف يريم الكثير عن سيهي . لم تتحدث سيهي حقا عن نفسها . بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنها لا تملك أي إهتمام إلى جانب الدراسة . كان هناك واحد فقط . (أخوها) .
“كيف يجرؤ هذا القمامة القذر علي سد طريق شين سيهي!”
‘إنها تبدو كشخص مختلف تمامًا عندما تتحدث عن أخوها.’
ثم سافر يونغ وو عبر المدينة مع سيهي ويريم .
كانت شين سيهي غير مبالية للجنس الآخر . لم تكن تعرف أسماء أي شباب ، على عكس أقرانها . أي نوع من الأشخاص كان أخ سيهي؟ بدأت يريم عادتها في إزعاج شين سيهي .
“كيف يمكن أن يترك المنزل بهذا الشكل؟”
“شين سيهي ، أنا ذاهبة لزيارة منزلك اليوم . حسنا؟”
أولئك الذين لديهم مظهر أقل من المتوسط قليلاً يمكن أن يعوضوا عن أوجه القصور بأسلوبهم . لكن هذا الرجل بدا غير مبال تماما بالأناقة .
عيناها المنحنية وإهتزاز صدرها . كان هذا كافياً لتجاوز الجنس الأخر وإضفاء وميض للشخص الآخر . لكن شين سيهي لم تظهر أي رد فعل .
كانت السيارة ذات الطراز (13) ، التي أصدرتها الشركة (B) في النصف الثاني من هذا العام ، أفضل سيارة متوسطة الحجم من السلسلة . كانت المنحنيات سلسة ، وأنيقة ومتوازنة ، مع الواجهة التي أكدت على البساطة . كانت تستحق الثناء لمزج الرياضة والقوة في نفس الوقت . إنخفاض الجسم تناقض مع إرتفاع الظهر . وكان صوتها المنخفض للغاية واحداً من النقاط الساحرة الهامة .
“لا أريد ذلك.”
“لكن الصيد سيكون في وقت لاحق.”
“هينغ .. لماذا؟”
أمام منزلي . لقد تأثرت عندما وصلت السيارة . أعطى اللون الأسود غير اللامع شعور بالأناقة . كنت أرغب في قيادة هذه السيارة على الطريق الآن . كان من الواضح أن الجميع يركز إنتباههم على هذا الجزء العلوي من السيارة .
“أنا لا أحب ذلك ، لذلك أنا لا أريد ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على العكس ، لم تعرف يريم الكثير عن سيهي . لم تتحدث سيهي حقا عن نفسها . بالإضافة إلى ذلك ، يبدو أنها لا تملك أي إهتمام إلى جانب الدراسة . كان هناك واحد فقط . (أخوها) .
“أريد أن أذهب إلى منزل صديقتي! حققي لي رغبتي!”
إبتعدت الطالبات بعيدا عن هذا الشاب .
بدأت بالشكوى والنحيب . لكن لم يكن هناك أي تأثير .
“أووو .. أوووبا؟ ” يريم أسائت فهمها وإحتضنت شين سيهي بإحكام. “لا لا لا! هذا البومة هو حبيبك؟ لا أستطيع قبول ذلك!”
“لا أريد ذلك.”
شغلت السيارة . جعل هدير المحرك القوي والثقيل قلبي يرفرف مثل الملاك .
“…”
كان هناك شامة تحت عينيها اليسرى وشفة سفلية سميكة . كان الإنطباع العام جنبا إلى جنب مع جسدها الناعم والباهت كافيا لإثارة خيال الناس . كانت مثال نموذجي للرسم . كان لديها جاذبية جنسية جعلت من الصعب تصديق أنها كانت طالبة بالمرحلة الثانوية .
إنفجرت رياح باردة من العدم . مشت سياره إلى الأمام ، من خلف يريم . حدث ذلك عندما كانت الفتاتان تسيران عبر المدخل الأمامي .
“أوههه! رائع!، أنت عظيم حقا!!”
“سيهي ~”
ثم سافر يونغ وو عبر المدينة مع سيهي ويريم .
الخروج من بين مئات الطلاب أمام المدرسة الثانوية للبنات .
“الرجاء إرسال الدعم إلى المدخل الأمامي . هناك رجل مشبوه جدا”.
“إيه؟ من هذا الشخص؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدقيق : إبراهيم
وجه يريم المبتسم دائما تجعد . كان ذلك لأن الرجل أمامها كان غير سار للغاية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…”
“الأسوأ”
“هيا بنا.”
أولئك الذين لديهم مظهر أقل من المتوسط قليلاً يمكن أن يعوضوا عن أوجه القصور بأسلوبهم . لكن هذا الرجل بدا غير مبال تماما بالأناقة .
“أووو .. أوووبا؟ ” يريم أسائت فهمها وإحتضنت شين سيهي بإحكام. “لا لا لا! هذا البومة هو حبيبك؟ لا أستطيع قبول ذلك!”
كان يرتدي سترة بنية اللون وبنطلون أخضر وجوارب بيضاء ونِعال بنية . كان له علي وجهه شكل 5 : 5 الذي لم يناسب وجهه ، مما جعل هذا أسوأ ظهور لشاب أمام يريم على الاطلاق .
“هاه؟ أه نعم…”
“أشعر أنني أريد التوبيخ.”
قوة مذهلة وسرعة وصلت إلى 100 كم فى الساعة بعد أقل من أربع ثوانٍ من البدء! كنت ضعيفا في القيادة ، ولكن كانت هذه قيادة مريحة تماما!
“كيف يمكن أن يترك المنزل بهذا الشكل؟”
أول لقاء له منذ عامين . كان يونغ وو متوترًا ، ولكنه كان أكثر حماسًا .
إبتعدت الطالبات بعيدا عن هذا الشاب .
“كيوويويو ~!”
“الرجاء إرسال الدعم إلى المدخل الأمامي . هناك رجل مشبوه جدا”.
جاء الليل عندما تلاعب يونغ وو و أكل مع فتاتين جميلتين ، إلى جانب حسد جميع الرجال من حوله .
“هل كان مريض هرب من مستشفى الأمراض العقلية؟”
لكن ماذا كان هذا؟ كان شخصًا بلا مأوى في سيول ، وليس أميرًا على حصان أبيض!
طلب الحراس على عجل الحصول على تعزيزات . ثم صرخ الطلاب مع الغضب .
وكانت شهرة مدرسة البنات لثانوية العليا في ذروتها هذا العام . و كان من المقرر أن إثنين من بنات المدرسة : شين سيه و بارك يريم . كانتا شخصيتين ضمن أعلى خمس درجات في الإختبارات الوطنية ، وكان جمالهما متفوقًا على المشاهير .
“كيف يجرؤ هذا القمامة القذر علي سد طريق شين سيهي!”
“جييوااااك!”
“ماذا تفعل؟ تخلصوا من ذلك الوغد بسرعة! لا تدعوا شين سيهي تتنفس الجراثيم مثله!”
كانت يريم محبطًةً بشكل لا يمكن تصوره . ثم بدأت الفتيات الغيورات من شين سيهي بالقيل والقال فيما بينهما .
لم يتمكن حراس الأمن العشرة من تحمل غضب الطلاب المائة . كسر الأولاد الحاجز وهرعوا نحو الرجل . زخم بدا وكأنه يمكن أن يقتلوه!
“أنا لا أحب ذلك ، لذلك أنا لا أريد ذلك.”
“هذا؟ ، ما هذا؟”
“…”
وكما بدا أن الرجل سيموت ، فإن كلمات سيهي جعلتهم يشعرون بالدهشة .
“هذا؟ ، ما هذا؟”
“ما الذي يفعله أوبا في المدرسة؟”
“هاه؟ أه نعم…”
“أووو .. أوووبا؟ ” يريم أسائت فهمها وإحتضنت شين سيهي بإحكام. “لا لا لا! هذا البومة هو حبيبك؟ لا أستطيع قبول ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب!”
“صديق؟”
بالإضافة إلى ذلك ، كانت ترتدي تنورة قصيرة وقامت بتفكيك بضعة أزرار للتأكيد على صدرها ، لذلك لم يتمكن زملاؤها من النوم أثناء التفكير بها . بعض البالغين إعتبروا بجدية أنهم قد يكونون يشتهونها جنسيًا ، مما جعلهم يستشيرون طبيبًا نفسيًا .
فتاة جميلة مثل شين سيهي كان لها شخص مثل هذا؟ كان الجميع في حيرة . ثم تحولت سيهي إلى اللون الأحمر عندما صرخت تجاه يريم ، “ماذا تعني بصديقي!؟ هو فقط أوبا . فرد من عائلتي”.
سيارة الـ 800 مليون وون ، المشهود بها لتصميمها في مجلة بارزة ، أصبحت الآن لي .
“هيوووك”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد ذلك.”
وكان هذا صادمًا أيضًا . لماذا كان أخ سيهي قبيحاً جدا؟ ألم يكن من الطبيعي أن يشبه سيهي؟ كان الشخص الأكثر صدمة هو يريم .
“هيا بنا.”
“هذا هو أخوك؟”
“كيف يمكن أن يترك المنزل بهذا الشكل؟”
كان لدى سيهي دائما إبتسامة لطيفة على وجهها عندما تحدثت عن أوبا خاصتها . لذلك عرفت يريم فقط أوبا سيهي كشخص صالح . كانت تريد مقابلته لفترة . بما أن سيهي لم تسمح لها بمقابلته ، تم تضخيم فضولها . بعد ذلك ، نما خيالها حتى كان أوبا شين سيهي أمير على حصان أبيض .
تم جمعهم لرؤية وجوه سيهي ويريم . كان مشهدا يوميا . بطبيعة الحال ، لم يكن طلاب المدرسة الثانوية الشابات يمانعون في تجمع الأولاد من المدارس الأخرى . الوحيدة التي كانت تعاني هي سيهي .
لكن ماذا كان هذا؟ كان شخصًا بلا مأوى في سيول ، وليس أميرًا على حصان أبيض!
كانت السيارة ذات الطراز (13) ، التي أصدرتها الشركة (B) في النصف الثاني من هذا العام ، أفضل سيارة متوسطة الحجم من السلسلة . كانت المنحنيات سلسة ، وأنيقة ومتوازنة ، مع الواجهة التي أكدت على البساطة . كانت تستحق الثناء لمزج الرياضة والقوة في نفس الوقت . إنخفاض الجسم تناقض مع إرتفاع الظهر . وكان صوتها المنخفض للغاية واحداً من النقاط الساحرة الهامة .
“…”
“هاه؟ أه نعم…”
كانت يريم محبطًةً بشكل لا يمكن تصوره . ثم بدأت الفتيات الغيورات من شين سيهي بالقيل والقال فيما بينهما .
وكانت شهرة مدرسة البنات لثانوية العليا في ذروتها هذا العام . و كان من المقرر أن إثنين من بنات المدرسة : شين سيه و بارك يريم . كانتا شخصيتين ضمن أعلى خمس درجات في الإختبارات الوطنية ، وكان جمالهما متفوقًا على المشاهير .
“هل سمعت؟ هذا الشخص هو أخوها”.
“لهذا السبب لم أحضرها إلى المنزل”
“إنهم لا يشبهون بعضهم البعض على الإطلاق . يجب أن يكون جمال شين سيهي عن طريق جراحة تجميلية . إنها جميلة جداً لدرجة أنني كنت أتسائل”.
وكانت شهرة مدرسة البنات لثانوية العليا في ذروتها هذا العام . و كان من المقرر أن إثنين من بنات المدرسة : شين سيه و بارك يريم . كانتا شخصيتين ضمن أعلى خمس درجات في الإختبارات الوطنية ، وكان جمالهما متفوقًا على المشاهير .
“بالطبع هي جراحة تجميلية . هل تعتقدين أن الشخص يمكن أن يكون بهذا الجمال المثالي دون أي مساعدة؟ إنه نفس الشيء بالنسبة ليريم و يورا الشهيرة.”
“هيا بنا.”
الرجل الذي أصبح مركز الإهتمام أخ شين سيهي وأفضل حداد في ساتسفاي ، ضغط شين يونغ وو زر جهاز التحكم عن بعد الذي كان يحمله . ثم …
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أريد ذلك.”
تم تجهيز الطراز (13) بنظام تشغيل أوتوماتيكي باستخدام جهاز التحكم عن بعد ، توقفت السيارة أمام شين يونغ وو .
“ما الذي يفعله أوبا في المدرسة؟”
“نجاح باهر!”
لم يتمكن حراس الأمن العشرة من تحمل غضب الطلاب المائة . كسر الأولاد الحاجز وهرعوا نحو الرجل . زخم بدا وكأنه يمكن أن يقتلوه!
كان الطراز (13) موضوعًا ساخنًا منذ إطلاقها ، لذا كان أكثر الطلاب الجاهلين يعلمون عن السيارة . وكان أيضا النموذج 199 بأعداد محدودة! بينما كان الطلاب والحراس يعجبون به ، فتح شين يونغ وو باب السائق وقال لشين سيهي .
“هيا بنا.”
“هيا بنا.”
كنت أرغب في مناداة امرأة جميلة .
ثم لوحت يريم بيدها ، “أجل!”
طلب يونغ وو من الإثنين إستايل او مظهر يناسبه . ثم قص شعره بطريقة تبرز وجهه ، مما يجعله يبدو أكثر ذكوريةً . وجعلت وجهه يبدو أجمل .
كانت عيون يريم مشرقة .
‘أنا مجهدة.’
“إنه الأمير الساحر على حصان أسود ، وليس أبيض اللون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيوووك”
تنهدت سيهي .
كانت شين سيهي غير مبالية للجنس الآخر . لم تكن تعرف أسماء أي شباب ، على عكس أقرانها . أي نوع من الأشخاص كان أخ سيهي؟ بدأت يريم عادتها في إزعاج شين سيهي .
‘أنا مجهدة.’
كان المحرك الخام . السيارات الأخرى أفسحت الطريق في كل مرة ظهرت فيها الطراز (13) ، لذلك كان الثلاثة قادرين على تجربة هذه المعجزة . إستمر يونغ وو و يريم في الصراخ ، وقررت سيهي أخيرا أن تستمتع بهذه اللحظة .
في هذا اليوم ، كان لدى شين سيهي ، المعروفة بجمالها وقدرتها على الدراسة الجيدة ، أوبا الذي جعل الفتيات الأخريات يشعرن بالغيرة . أصبحت حائطًا لم يعد بإمكانهم عبوره ، مما يضمن حياة مدرسية سلمية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم لوحت يريم بيدها ، “أجل!”
ثم سافر يونغ وو عبر المدينة مع سيهي ويريم .
“ماذا تفعل؟ تخلصوا من ذلك الوغد بسرعة! لا تدعوا شين سيهي تتنفس الجراثيم مثله!”
“كيوويويو ~!”
“هاه؟ أه نعم…”
“جييوااااك!”
كان هناك شامة تحت عينيها اليسرى وشفة سفلية سميكة . كان الإنطباع العام جنبا إلى جنب مع جسدها الناعم والباهت كافيا لإثارة خيال الناس . كانت مثال نموذجي للرسم . كان لديها جاذبية جنسية جعلت من الصعب تصديق أنها كانت طالبة بالمرحلة الثانوية .
كان المحرك الخام . السيارات الأخرى أفسحت الطريق في كل مرة ظهرت فيها الطراز (13) ، لذلك كان الثلاثة قادرين على تجربة هذه المعجزة . إستمر يونغ وو و يريم في الصراخ ، وقررت سيهي أخيرا أن تستمتع بهذه اللحظة .
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان يرتدي سترة بنية اللون وبنطلون أخضر وجوارب بيضاء ونِعال بنية . كان له علي وجهه شكل 5 : 5 الذي لم يناسب وجهه ، مما جعل هذا أسوأ ظهور لشاب أمام يريم على الاطلاق .
بعد القيادة .
‘أنا مجهدة.’
طلب يونغ وو من الإثنين إستايل او مظهر يناسبه . ثم قص شعره بطريقة تبرز وجهه ، مما يجعله يبدو أكثر ذكوريةً . وجعلت وجهه يبدو أجمل .
“…”
“يونغ وو طويل مثل سيهي ، لذا فإن طولك يجعل ذراعيك وساقيك تبدوان جيدة . لون بشرتك على الجانب الأغمق لذا هذا اللون يناسبك …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إتصل جريد بساتسفاي كل صباح لصنع العناصر . ثم إرتدى الملابس التي إشترتها له سيهي و يريم سابقاً ثم كانت 30 دقيقة حتى يبدأ إجتماع الأصدقاء الخريجين .
إبتسم يونغ وو مع الإرتياح وهو ينظر إلي يريم. “أنا سعيد أن سيهي كان لديها صديقة جميلة وجيدة مثلك . أنا مرتاح للغاية . أتمنى أن تعتني بسيهي في المستقبل .
إبتسم يونغ وو مع الإرتياح وهو ينظر إلي يريم. “أنا سعيد أن سيهي كان لديها صديقة جميلة وجيدة مثلك . أنا مرتاح للغاية . أتمنى أن تعتني بسيهي في المستقبل .
“هاه؟ أه نعم…”
كانت السيارة ذات الطراز (13) ، التي أصدرتها الشركة (B) في النصف الثاني من هذا العام ، أفضل سيارة متوسطة الحجم من السلسلة . كانت المنحنيات سلسة ، وأنيقة ومتوازنة ، مع الواجهة التي أكدت على البساطة . كانت تستحق الثناء لمزج الرياضة والقوة في نفس الوقت . إنخفاض الجسم تناقض مع إرتفاع الظهر . وكان صوتها المنخفض للغاية واحداً من النقاط الساحرة الهامة .
كان إنطباعها الأول عنه هو الأسوأ ، لكنه الآن مختلف تماماً عن صورته الأولى . كانت هذه هي أول تجربة ليريم للقاء رجل بالغ ناجح ، لذا لم يمكنها سوى الإحمرار خجلاً .
أصبحت بشرة سيهي أسوأ .
أصبحت بشرة سيهي أسوأ .
“كيف يمكن أن يترك المنزل بهذا الشكل؟”
“لهذا السبب لم أحضرها إلى المنزل”
وكانت شهرة مدرسة البنات لثانوية العليا في ذروتها هذا العام . و كان من المقرر أن إثنين من بنات المدرسة : شين سيه و بارك يريم . كانتا شخصيتين ضمن أعلى خمس درجات في الإختبارات الوطنية ، وكان جمالهما متفوقًا على المشاهير .
جاء الليل عندما تلاعب يونغ وو و أكل مع فتاتين جميلتين ، إلى جانب حسد جميع الرجال من حوله .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هيوووك”
اليوم الثاني .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنذهب!”
إتصل جريد بساتسفاي كل صباح لصنع العناصر . ثم إرتدى الملابس التي إشترتها له سيهي و يريم سابقاً ثم كانت 30 دقيقة حتى يبدأ إجتماع الأصدقاء الخريجين .
***
أول لقاء له منذ عامين . كان يونغ وو متوترًا ، ولكنه كان أكثر حماسًا .
“لقد تغيرت.”
كان هناك شامة تحت عينيها اليسرى وشفة سفلية سميكة . كان الإنطباع العام جنبا إلى جنب مع جسدها الناعم والباهت كافيا لإثارة خيال الناس . كانت مثال نموذجي للرسم . كان لديها جاذبية جنسية جعلت من الصعب تصديق أنها كانت طالبة بالمرحلة الثانوية .
لم يكن الشخص المثير للشفقة من الماضي . كان لشين يونغ وو ثقة كبيرة في نفسه بسبب كل الأحداث الأخيرة .
المدخل الأمامي لمدرسة البنات الثانوية العليا . هل كان هذا المكان حقا مدرسة ثانوية للبنات؟ كان من الطبيعي أن نشكك في ذلك لأن العديد من الطلاب الذكور كانوا يتجمعون أمامه . كان الذكور مهتمين فقط بفتاتين ، سيهي ويريم .
ترجمة : HEMAtaku
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مهلا ، تعالي هنا!” هذا ما كنت أريد الصراخ به .
تدقيق : إبراهيم
لم تكن يريم وهي تشعر بالإرتياح حيال إزعاج سيهي . بدلا من ذلك ، ضحكت وعانقت خصر سيهي . “لكن أليس مضحكا؟ إلقي نظرة عليهم . ألا تعتقدين أنهم يشبهون القرود؟ إنهم مثل حديقة حيوان”.
“الرجاء إرسال الدعم إلى المدخل الأمامي . هناك رجل مشبوه جدا”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
