الفصل 1938
لم يعد زيراتول قادرًا على قول أفكاره في الفضاء. تحدث كما لو أصبح إنسانًا.
“لا بد من أن يشعر المرء بالخجل. أسلوبك في الجدال معي أشبه بالهراء. ”
[كان ينبغي عليك أن تتعافى قليلاً قبل الانضمام إلى القتال. ]
“. ”
“. ألا يبدو هذا مثل رقصة سيف جريد؟”
في اللحظة التي قال فيها زيراتول هذا، توقف بيبان عن شرح معنى الهجوم المفاجئ له وأغلق فمه.
تدفقت الأنفاس نحو بيبان، الذي سارع إلى مساعدة ريفولا.
تذكر التجربة التي حدثت منذ فترة، عندما تم صد هجومه المفاجئ بسهولة بواسطة ساعد التنين الذهبي.
تحول كوبرتوس إلى شكل بشري واقترب من بيبان كما لو ينزلق على الجليد. انحنى الجزء العلوي من جسده إلى الخلف بشكل ملحوظ لتجنب السيف. في الوقت نفسه، رفع قدمه وركل.
التنين الأعلى، كوبرتوس.
” ألم تكن أنت من قال أن الأمر ليس كذلك؟”
في الماضي، كان يُعتبر “العدو الأكبر” لبرج الحكمة، لأن البرج لم يرَ أي موقف يسمح له بمواجهة تنين قديم. كان مصممًا على تجنب التنانين القديمة، إذ استنتج أنه لا يمكن إيقافها، ولذلك، اعتُبرت التنانين القوية تهديدًا ذا أولوية قصوى.
“ثم لماذا طلبت مني أن أتعامل معه أولاً؟”
“اعتقدت أن الأمر يستحق القتال، ولكن-”
استخدم زيراتول شونبو وتحرك بين ساقي ريفولا. ضرب فخذ التنين الداخلي، فهزّه. استغل بيبان هذه الفجوة الطفيفة ووجّه هجومًا مشتركًا.
لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن تراوكا من حيث الصلابة. تصلب جسده رغم قشعريرة تسري في عموده الفقري. كانت عواقب حدسٍ مشؤومٍ تُثقل كاهله.
” لماذا لم تخبرني بهذا من قبل؟”
في النهاية، استعرض بيبان جدية خطورة الوضع.
بدا السؤال موجها إلى ريفولا، الذي أصبح الآن خائنًا واضحًا.
” ليس هذا وقت الجدال. حراشف تنينٍ أعلى أقوى مما توقعت. ”
لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن تراوكا من حيث الصلابة. تصلب جسده رغم قشعريرة تسري في عموده الفقري. كانت عواقب حدسٍ مشؤومٍ تُثقل كاهله.
[وهو أيضًا رشيق. ]
بدون كبريائه هل مجرد بشري؟
زيراتول يدرك أيضًا أن كوبرتوس عدوٌّ صعب المجابهة. صدّته يد كوبرتوس الحديدية طاقة الكف التي أطلقها بكل قوته، ورغم أن هجوم الكف من مسافة قريبة، إلا أن ردّ الفعل بدا فوريًا.
ارتفعت قشعريرة قوية من قلب ريفولا حتى أنها جمدت سيف بيبان الضخم، الذي يخترق حراشفه.
[يصادف أنه أيضًا تنين ذهبي. هل يجب أن أقول أنه على مستوى مماثل للغزاة مع قوى ضعيفة؟]
أجاب زيراتول وكأن بيبان غبي وأصبح جبين بيبان مغطى بالدماء.
“سيكون ذلك مناسبًا. ليس لدينا وقت نضيعه. ”
“هل هناك أي شيء غير واضح ولو قليلاً؟”
أولاً، عليهم قتال هذا الرجل ليكون لديهم فرصة لإنقاذ جريد.
[أحسن يا ريفولا. كما هو متوقع من مرؤوسي. ]
بعد نقاش قصير، استجمعا قواهما. انبعثت طاقة باهتة من رؤوسهما وأكتافهما، مشوهةً المشهد المحيط.
بدا تنين الجليد ريفولا بالكاد يسحب جسده من الحائط. تجمدت الجروح التي أحدثها كوبرتوس وزيراتول بالجليد، مما تسبب في توقف النزيف.
تدفقت الأنفاس نحو بيبان، الذي سارع إلى مساعدة ريفولا.
[إنه قوي جدًا أيضًا. ] صرح زيراتول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل أنت تتفاخر؟]
“ولكن لا يمكن مقارنته بالتنين الأعلى. ”
شعر بيبان بوجود خطب ما، فقرر أن يُلقي نظرة فاحصة على زيراتول. بدا أنه يتنفس بصعوبة. قال إنه في حالة أفضل من بيبان، لكن زيراتول لم يتعافَ تمامًا أيضًا. لا يزال يعاني من عواقب تجاوزه حدوده أثناء قتاله تنين النار تراوكا.
[دعونا نتعامل معه أولاً. ]
[نعم. ]
[انتظر، أنا في هذا الموقف لأن… ] لم يكن هناك وقت لريفولا لشرح أي شيء.
[إنه قوي جدًا أيضًا. ] صرح زيراتول.
استخدم زيراتول شونبو وتحرك بين ساقي ريفولا. ضرب فخذ التنين الداخلي، فهزّه. استغل بيبان هذه الفجوة الطفيفة ووجّه هجومًا مشتركًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا. هل انتزعته من قلب ذلك التنين الأزرق؟”
شطرته الضربة إلى نصفين. لكنه سرعان ما عاد إلى حالته الأولى.
“هل أبدو بخير في نظرك؟ أعطني يدك. ”
ارتفعت قشعريرة قوية من قلب ريفولا حتى أنها جمدت سيف بيبان الضخم، الذي يخترق حراشفه.
في النهاية، استعرض بيبان جدية خطورة الوضع.
“هل هو التنين الأعلى الذي لم نعرف عنه شيئًا؟”
“أمزح. ظروفك لا تعنيني. بصراحة، لقد لحقتُ بجريد لفترة. لو كان جريد هنا، لكان قد حماك في وقت كهذا. أنت لا تفهم، أليس كذلك؟ أنا أيضًا لم أكن لأفهم لولا وجودي هناك لأشهد على علاقة جريد وبونهيلير. ”
اندهش بيبان تمامًا، لكنه لم يُبدِ أي انزعاج. راقب التنين بدقة، مُتأملًا قدر استطاعته في مظهر ريفولا بعينيه الرماديتين الهادئتين.
حث زيراتول بيبان.
لقد تمكنت بصيرة المطلق من اكتشاف العديد من الحقائق في جزء من الثانية: حقيقة أن هذا التنين الأزرق كان أقوى من المتوقع، وأنه كان مصابًا بالفعل، وأنه لم يقاوم، وما إلى ذلك.
بدأ جسده المنحني ينطلق للأمام كقذيفة مدفع، لكنه لم يكن يستخدم شونبو. انطلق من الأرض مباشرةً بكلتا ساقيه، مستغلًا ارتداد كوبرتوس الذي كسر الأرض لزيادة وزن سيفه.
[أحسن يا ريفولا. كما هو متوقع من مرؤوسي. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أن بيبان اقتنع. ثم قال كوبرتوس باهتمام: “على أي حال، يا ريفولا، أفكارك وخياراتك لا معنى لها. ”
ولذلك، لم ينخدع بيبان بكوبرتوس، الذي يستخدم الهمسات الحقيرة من أجل إثارة الارتباك.
بالكاد نهض الاثنان. طار زيراتول، الذي يقاتل كوبرتوس بمفرده، إلى جانبهما وسقط. لقد تلقى ضربات كثيرة من هجوم التنفس في فترة قصيرة.
نجا بيبان بصعوبة من مخالب كوبرتوس، التي خلّفت وراءها أثرًا ذهبيًا كضوء الشمس المنعكس على سطح الماء. ثم تحدّث إلى زيراتول.
“كوك!”
“يبدو أن هذين الشخصين لديهما علاقة سيئة. ”
دفعت موجات الصدمة المتداخلة على طول مسار السيف العملاق كوبرتوس إلى الوراء عدة خطوات. شكّل فم كوبرتوس خطًا مستقيمًا، وتجهم جبينه. أصبح تبادل الضربات المتواصل مزعجًا للغاية.
[هل فهمت الآن فقط؟]
“يبدو أن هذين الشخصين لديهما علاقة سيئة. ”
أجاب زيراتول وكأن بيبان غبي وأصبح جبين بيبان مغطى بالدماء.
شعر بيبان بوجود خطب ما، فقرر أن يُلقي نظرة فاحصة على زيراتول. بدا أنه يتنفس بصعوبة. قال إنه في حالة أفضل من بيبان، لكن زيراتول لم يتعافَ تمامًا أيضًا. لا يزال يعاني من عواقب تجاوزه حدوده أثناء قتاله تنين النار تراوكا.
“لقد وصلت متأخرًا عنك بلحظة، لذا استغرق الأمر مني بعض الوقت حتى أتمكن من استيعاب الأجواء العامة. ”
ارتفعت قشعريرة قوية من قلب ريفولا حتى أنها جمدت سيف بيبان الضخم، الذي يخترق حراشفه.
[هل أنت تتفاخر؟]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل أنت تتفاخر؟]
“سأشرح لك. لا، انتظر؟ هل كنت تعلم أنهم ليسوا على نفس الجانب؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلب عليه الندم المتأخر، إذ توقع موتًا عبثيًا. ما كان ينبغي له أن ينزع جوهر قلبه.
[نعم. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غلب عليه الندم المتأخر، إذ توقع موتًا عبثيًا. ما كان ينبغي له أن ينزع جوهر قلبه.
“ثم لماذا طلبت مني أن أتعامل معه أولاً؟”
تفادى كوبرتوس ببطء ضوء السيف الذي رسم خطًا قطريًا من الأسفل إلى الأعلى، ودار جسده. أما سيف بيبان، الذي عاد إلى حجمه الطبيعي، فلم يستطع قطع كوبرتوس، وأخطأه.
“سؤالٌ سخيفٌ جدًا. لا يوجد قانونٌ ينصّ على أن عدوّ العدوّ حليفٌ، وهذا ينطبقُ أكثرَ عندما يكون الخصمُ تنينًا. ”
ثم تم الكشف عن سيف زيراتول الذي لا مثيل له، سيف سيد السيف.
” هذا صحيح. ” لم يجد بيبان الكلمات المناسبة لدحض رأي زيراتول، فضخّ قوة الإرادة في السيف الذي كان مغروسًا في جسد ريفولا.
الفصل 1938
تم سحب سيف صغير من فجوة في الجليد وهبط في قبضة بيبان.
“كيف أستطيع أن أبتعد عن الشخص الذي أعطاني قلبه؟”
وبعد ذلك توقف الحديث لبعض الوقت.
[يصادف أنه أيضًا تنين ذهبي. هل يجب أن أقول أنه على مستوى مماثل للغزاة مع قوى ضعيفة؟]
تحول كوبرتوس إلى شكل بشري واقترب من بيبان كما لو ينزلق على الجليد. انحنى الجزء العلوي من جسده إلى الخلف بشكل ملحوظ لتجنب السيف. في الوقت نفسه، رفع قدمه وركل.
استخدم زيراتول شونبو وتحرك بين ساقي ريفولا. ضرب فخذ التنين الداخلي، فهزّه. استغل بيبان هذه الفجوة الطفيفة ووجّه هجومًا مشتركًا.
قام بيبان أيضًا بثني الجزء العلوي من جسده لتجنب أي هجوم مضاد، وبزيادة حجم سيفه، انغرز النصل الموسع في جذع كوبرتوس المنحني.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدّ بيبان يده، وأعطاه زيراتول سيف الجليد، وقام بتصحيح وضع كتفي بيبان وقدميه، بل وحتى العبث بطريقة الإمساك.
ثم أطلق كوبرتوس قوته على قدمه.
لم يعد زيراتول قادرًا على قول أفكاره في الفضاء. تحدث كما لو أصبح إنسانًا.
أصيب بيبان بساق التنين الخلفية، فسقط من أعلى الجبل قبل أن يصرخ. استخدم شونبو على الفور ليعود إلى مدخل العرين، فرأى أن زيراتول قد وقع في قبضة كوبرتوس.
” لماذا لم تخبرني بهذا من قبل؟”
لقد بدا وكأنه أصبح ضحية لنفس الخدعة التي تعرض لها بيبان للتو.
“لماذا تساعدهم من خلال سحب جوهر قلبك؟” صدر صوت كوبرتوس الكئيب.
شهق بيبان وهو ينقذ زيراتول بإطلاق طاقة سيفه. تجسدت أمامه أنفاس ذهبية في لمح البصر. فتح بهدوء ستارة سيفه ليمتص قدرًا من الضرر. ثم ثنى بيبان ساقيه.
توقف التنين الذهبي الضخم في الهواء للحظة ثم، بعد أن فقد جناحيه، بدأ يسقط.
ضربة كوبرتوس قصّت شعره. كان طوله مناسبًا لينزلق تحت الضربة، لكن…
لقد تمكنت بصيرة المطلق من اكتشاف العديد من الحقائق في جزء من الثانية: حقيقة أن هذا التنين الأزرق كان أقوى من المتوقع، وأنه كان مصابًا بالفعل، وأنه لم يقاوم، وما إلى ذلك.
أطلق كوبرتوس قوته من مخلبه الأمامي وداس على بيبان، مما أدى إلى تحطيم الأرض وتشتيت الحطام.
في كل مرة تلمس يد زيراتول جسده، شعر بيبان بطفرة من الحيوية.
ولكن بيبان لم يقع في نفس الخدعة مرتين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. ماذا؟”
بدأ جسده المنحني ينطلق للأمام كقذيفة مدفع، لكنه لم يكن يستخدم شونبو. انطلق من الأرض مباشرةً بكلتا ساقيه، مستغلًا ارتداد كوبرتوس الذي كسر الأرض لزيادة وزن سيفه.
شهق بيبان وهو ينقذ زيراتول بإطلاق طاقة سيفه. تجسدت أمامه أنفاس ذهبية في لمح البصر. فتح بهدوء ستارة سيفه ليمتص قدرًا من الضرر. ثم ثنى بيبان ساقيه.
دفعت موجات الصدمة المتداخلة على طول مسار السيف العملاق كوبرتوس إلى الوراء عدة خطوات. شكّل فم كوبرتوس خطًا مستقيمًا، وتجهم جبينه. أصبح تبادل الضربات المتواصل مزعجًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جرف الانفجار العنيف بيبان وألقى به إلى قمة الجبل المقابلة، فسقط هناك.
صدر صوت رنان، مثل صوت كسر المعدن، و سببه هو اصطدام بين السيف واليد أو القدم.
[نعم. ]
بدا جسد كوبرتوس متصلبًا. لم يشعر بضغط عليه، كما يشعر تنين قديم. قبل أن يدري، جُرح عشرات المرات بسلاح تنين بيبان، الذي يدور كالإعصار، ويغير حجمه باستمرار، ومع ذلك نجا من إصابة قاتلة.
“ماذا تقصد بأنني نزعته؟ هو فعل ذلك بنفسه. ”
“جريد مصدر إزعاج. ”
في الماضي، كان يُعتبر “العدو الأكبر” لبرج الحكمة، لأن البرج لم يرَ أي موقف يسمح له بمواجهة تنين قديم. كان مصممًا على تجنب التنانين القديمة، إذ استنتج أنه لا يمكن إيقافها، ولذلك، اعتُبرت التنانين القوية تهديدًا ذا أولوية قصوى.
بدا كوبرتوس عاجزًا عن إطلاق أنفاسه باستمرار لإبعاد بيبان. ابتسم فجأة.
لقد بدا وكأنه أصبح ضحية لنفس الخدعة التي تعرض لها بيبان للتو.
” أستطيع أن أرى جزءًا من المستقبل. لم أتوقع أن تكبر إلى هذه المرحلة. ”
شطرته الضربة إلى نصفين. لكنه سرعان ما عاد إلى حالته الأولى.
تفادى كوبرتوس ببطء ضوء السيف الذي رسم خطًا قطريًا من الأسفل إلى الأعلى، ودار جسده. أما سيف بيبان، الذي عاد إلى حجمه الطبيعي، فلم يستطع قطع كوبرتوس، وأخطأه.
[أحسن يا ريفولا. كما هو متوقع من مرؤوسي. ]
من ناحية أخرى، تم ثقب بيبان في بطنه بواسطة سيف بارز من عظم كوبارتوس، وهو السيف الذي صنعه التنين عن طريق تقليص ذيله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا جسد كوبرتوس متصلبًا. لم يشعر بضغط عليه، كما يشعر تنين قديم. قبل أن يدري، جُرح عشرات المرات بسلاح تنين بيبان، الذي يدور كالإعصار، ويغير حجمه باستمرار، ومع ذلك نجا من إصابة قاتلة.
أمسك كوبرتوس بمقبض سيفه رأسًا على عقب، ثم استدار وواجه بيبان وجهًا لوجه. لكن النصل الذي اخترق الدرع مزق جسده أيضًا.
توقف التنين الذهبي الضخم في الهواء للحظة ثم، بعد أن فقد جناحيه، بدأ يسقط.
ارتجف جسد بيبان عندما تمزقت أمعاؤه. حاول انتزاع السيف، لكن دون جدوى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد أن غرس ما تبقى من ألوهيته في بيبان، سأل.
برز النصل كشوكة مسننة، وبدا حادًا لدرجة أنه لم يستطع انتزاعه بيده. حاول ضربه بسيفه، لكنه لم ينكسر.
“سأشرح لك. لا، انتظر؟ هل كنت تعلم أنهم ليسوا على نفس الجانب؟”
الطريقة الوحيدة للهروب هي استخدام الشونبو، لكن الضوء بدا مبهرًا للغاية في كل مكان.
في اللحظة التي قال فيها زيراتول هذا، توقف بيبان عن شرح معنى الهجوم المفاجئ له وأغلق فمه.
حجب كوبرتوس بصره سحريًا، ومن المفارقات أنه استخدم السحر الأساسي المسمى الضوء. هل مات مُطلقٌ بسبب الضوء؟ سيُخلّد اسمه في التاريخ، ولكن ليس بطريقةٍ طيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا جسد كوبرتوس متصلبًا. لم يشعر بضغط عليه، كما يشعر تنين قديم. قبل أن يدري، جُرح عشرات المرات بسلاح تنين بيبان، الذي يدور كالإعصار، ويغير حجمه باستمرار، ومع ذلك نجا من إصابة قاتلة.
حاول بيبان تنشيط عالمه الذهني رغم شعوره بالإرهاق الشديد في حالته الراهنة. في تلك اللحظة، تكلم زيراتول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ” هذا صحيح. ” لم يجد بيبان الكلمات المناسبة لدحض رأي زيراتول، فضخّ قوة الإرادة في السيف الذي كان مغروسًا في جسد ريفولا.
[كان ينبغي عليك أن تتعافى قليلاً قبل الانضمام إلى القتال. ]
” كنتُ أُطوّر مهاراتٍ لا تعرفها. أعرفُ بشكلٍ غامض أيّها سيُظهر قوةً أكبر عند دمجه مع مهاراتك في المبارزة. ”
نقر على لسانه.
“؟!”
[حسنًا، هذا لا يعني أنك غير مفيد. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لديه أي مشاعر، بل شعر بالإهانة.
أرجح زيراتول السيف، وضرب سيف كوبرتوس، ولدهشته، تجمد سيف كوبرتوس. نتيجةً لذلك، خفّ الضغط الذي شعر به بيبان، فسحب جسده إلى الوراء.
شهق بيبان وهو ينقذ زيراتول بإطلاق طاقة سيفه. تجسدت أمامه أنفاس ذهبية في لمح البصر. فتح بهدوء ستارة سيفه ليمتص قدرًا من الضرر. ثم ثنى بيبان ساقيه.
“ما هذا؟”
الفصل 1938
“عدو عدوي صديقي. مقولة شائعة. ”
أثار غموض كلمات زيراتول قلق بيبان. إلا أن إلحاح الوضع الراهن حال دون تمكّنه من التعبير عن أفكاره بوضوح.
” ألم تكن أنت من قال أن الأمر ليس كذلك؟”
كوبرتوس يقترب. فتح فمه على مصراعيه، مستعدًا لالتهام التنين الوسيط الضعيف، سيد السيف، وسيد القتال.
ابتلع بيبان الكلمات التي ارتفعت في حلقه، ليصبح فجأة متشككًا.
لقد تحرك سلاح التنين الخاص بجريد وسيف الجليد الخاص بريفولا بمسارات مختلفة، تاركين مسارًا لم يسبق رؤيته من قبل.
هل زيراتول من النوع الذي يقبل المساعدة طوعا من شخص قريب من أحد أعدائه؟
لقد تمكنت بصيرة المطلق من اكتشاف العديد من الحقائق في جزء من الثانية: حقيقة أن هذا التنين الأزرق كان أقوى من المتوقع، وأنه كان مصابًا بالفعل، وأنه لم يقاوم، وما إلى ذلك.
بدون كبريائه هل مجرد بشري؟
“لقد وصلت متأخرًا عنك بلحظة، لذا استغرق الأمر مني بعض الوقت حتى أتمكن من استيعاب الأجواء العامة. ”
شعر بيبان بوجود خطب ما، فقرر أن يُلقي نظرة فاحصة على زيراتول. بدا أنه يتنفس بصعوبة. قال إنه في حالة أفضل من بيبان، لكن زيراتول لم يتعافَ تمامًا أيضًا. لا يزال يعاني من عواقب تجاوزه حدوده أثناء قتاله تنين النار تراوكا.
لقد تحرك سلاح التنين الخاص بجريد وسيف الجليد الخاص بريفولا بمسارات مختلفة، تاركين مسارًا لم يسبق رؤيته من قبل.
بما أن بيبان قد اختبرها هو الآخر، فقد أدرك أن الندوب التي تركها تراوكا كانت مروعة. شعر وكأن جسده وروحه يحترقان حتى الآن. كما أن طاقة سيفه لم تعد إلى حالتها الطبيعية. سيكون هذا مدمرًا بشكل خاص لزيراتول، الذي استخدم تنوعًا أوسع من الطاقة والقدرات السماوية بفضل فنونه القتالية المتنوعة.
لم يعد زيراتول قادرًا على قول أفكاره في الفضاء. تحدث كما لو أصبح إنسانًا.
“. هل لدينا فرصة للفوز؟”
ضربة كوبرتوس قصّت شعره. كان طوله مناسبًا لينزلق تحت الضربة، لكن…
[بصراحة، هذه المعركة صعبة. ]
ارتفعت قشعريرة قوية من قلب ريفولا حتى أنها جمدت سيف بيبان الضخم، الذي يخترق حراشفه.
بهذا، أقرّ زيراتول باختلافه عن تشيو. لم يكن من النوع الذي يُدّعي بتهوّر أنه لم يعرف الهزيمة قط.
في الماضي، كان يُعتبر “العدو الأكبر” لبرج الحكمة، لأن البرج لم يرَ أي موقف يسمح له بمواجهة تنين قديم. كان مصممًا على تجنب التنانين القديمة، إذ استنتج أنه لا يمكن إيقافها، ولذلك، اعتُبرت التنانين القوية تهديدًا ذا أولوية قصوى.
وفي خضم هذه الأجواء الخطيرة.
شهق بيبان وهو ينقذ زيراتول بإطلاق طاقة سيفه. تجسدت أمامه أنفاس ذهبية في لمح البصر. فتح بهدوء ستارة سيفه ليمتص قدرًا من الضرر. ثم ثنى بيبان ساقيه.
“لماذا تساعدهم من خلال سحب جوهر قلبك؟” صدر صوت كوبرتوس الكئيب.
“يبدو أن هذين الشخصين لديهما علاقة سيئة. ”
بدا السؤال موجها إلى ريفولا، الذي أصبح الآن خائنًا واضحًا.
ارتفعت قشعريرة قوية من قلب ريفولا حتى أنها جمدت سيف بيبان الضخم، الذي يخترق حراشفه.
لم يكن لديه أي مشاعر، بل شعر بالإهانة.
“سأشرح لك. لا، انتظر؟ هل كنت تعلم أنهم ليسوا على نفس الجانب؟”
بدا ريفولا واثق “أنا لا أحاول مساعدتهم، بل أحاول حماية تراوكا. لا أستطيع السماح لك بالدخول إلى العرين. ”
لقد بدا وكأنه أصبح ضحية لنفس الخدعة التي تعرض لها بيبان للتو.
“هذا عذر جيد جدًا. ”
بدأ جسده المنحني ينطلق للأمام كقذيفة مدفع، لكنه لم يكن يستخدم شونبو. انطلق من الأرض مباشرةً بكلتا ساقيه، مستغلًا ارتداد كوبرتوس الذي كسر الأرض لزيادة وزن سيفه.
تحوّل ريفولا أيضًا إلى شكل بشري. مع ذلك، بدا ضعيفًا جدًا. لم يكن ينوي التحوّل. في الواقع، أراد تقليص حجم جسده لتقليل استنزاف قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرجح زيراتول السيف، وضرب سيف كوبرتوس، ولدهشته، تجمد سيف كوبرتوس. نتيجةً لذلك، خفّ الضغط الذي شعر به بيبان، فسحب جسده إلى الوراء.
نظر بيبان إلى الجليد الذي في يدي زيراتول.
بعد نقاش قصير، استجمعا قواهما. انبعثت طاقة باهتة من رؤوسهما وأكتافهما، مشوهةً المشهد المحيط.
“هذا. هل انتزعته من قلب ذلك التنين الأزرق؟”
لم يكن الأمر مختلفًا كثيرًا عن تراوكا من حيث الصلابة. تصلب جسده رغم قشعريرة تسري في عموده الفقري. كانت عواقب حدسٍ مشؤومٍ تُثقل كاهله.
“ماذا تقصد بأنني نزعته؟ هو فعل ذلك بنفسه. ”
لقد تحرك سلاح التنين الخاص بجريد وسيف الجليد الخاص بريفولا بمسارات مختلفة، تاركين مسارًا لم يسبق رؤيته من قبل.
“لماذا؟”
تفادى كوبرتوس ببطء ضوء السيف الذي رسم خطًا قطريًا من الأسفل إلى الأعلى، ودار جسده. أما سيف بيبان، الذي عاد إلى حجمه الطبيعي، فلم يستطع قطع كوبرتوس، وأخطأه.
[أعتقد أنه التقى جريد. ]
لقد بدا وكأنه أصبح ضحية لنفس الخدعة التي تعرض لها بيبان للتو.
“اممم. ”
في اللحظة التي قال فيها زيراتول هذا، توقف بيبان عن شرح معنى الهجوم المفاجئ له وأغلق فمه.
الغريب أن بيبان اقتنع. ثم قال كوبرتوس باهتمام: “على أي حال، يا ريفولا، أفكارك وخياراتك لا معنى لها. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أن بيبان اقتنع. ثم قال كوبرتوس باهتمام: “على أي حال، يا ريفولا، أفكارك وخياراتك لا معنى لها. ”
بدأت الحراشف تنبت على جلد كوبرتوس. في ثوانٍ معدودة، كبر التنين الذهبي وعاد إلى هيئته الأصلية. ثم داس على ريفولا بمخلبه الأمامي.
[لقد أقسمت على أن أسير في طريق مختلف عن طريق تشيو. ]
تدفقت الأنفاس نحو بيبان، الذي سارع إلى مساعدة ريفولا.
بدا كوبرتوس عاجزًا عن إطلاق أنفاسه باستمرار لإبعاد بيبان. ابتسم فجأة.
“كوك!”
ولذلك، لم ينخدع بيبان بكوبرتوس، الذي يستخدم الهمسات الحقيرة من أجل إثارة الارتباك.
لقد أرجح سيفه بحركة غير مكتملة، فشل في صد أنفاس التنين الأعلى تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [دعونا نتعامل معه أولاً. ]
جرف الانفجار العنيف بيبان وألقى به إلى قمة الجبل المقابلة، فسقط هناك.
[انتظر، أنا في هذا الموقف لأن… ] لم يكن هناك وقت لريفولا لشرح أي شيء.
صدم ريفولا، وسأل: “قلتُ إني لا أساعدك. لماذا أنقذتني؟”
“ما هذا؟”
“كيف أستطيع أن أبتعد عن الشخص الذي أعطاني قلبه؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو التنين الأعلى الذي لم نعرف عنه شيئًا؟”
“لقد أخطأتَ الفهم. قلبي لا يزال حيًا. لقد فقدت بعض طاقتي لفترة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [بصراحة، هذه المعركة صعبة. ]
” لماذا لم تخبرني بهذا من قبل؟”
ابتلع بيبان الكلمات التي ارتفعت في حلقه، ليصبح فجأة متشككًا.
“. ماذا؟”
قام بيبان أيضًا بثني الجزء العلوي من جسده لتجنب أي هجوم مضاد، وبزيادة حجم سيفه، انغرز النصل الموسع في جذع كوبرتوس المنحني.
“أمزح. ظروفك لا تعنيني. بصراحة، لقد لحقتُ بجريد لفترة. لو كان جريد هنا، لكان قد حماك في وقت كهذا. أنت لا تفهم، أليس كذلك؟ أنا أيضًا لم أكن لأفهم لولا وجودي هناك لأشهد على علاقة جريد وبونهيلير. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com نجا بيبان بصعوبة من مخالب كوبرتوس، التي خلّفت وراءها أثرًا ذهبيًا كضوء الشمس المنعكس على سطح الماء. ثم تحدّث إلى زيراتول.
“. ”
“. هل لدينا فرصة للفوز؟”
بوو!
ارتجف جسد بيبان عندما تمزقت أمعاؤه. حاول انتزاع السيف، لكن دون جدوى.
بالكاد نهض الاثنان. طار زيراتول، الذي يقاتل كوبرتوس بمفرده، إلى جانبهما وسقط. لقد تلقى ضربات كثيرة من هجوم التنفس في فترة قصيرة.
ولذلك، لم ينخدع بيبان بكوبرتوس، الذي يستخدم الهمسات الحقيرة من أجل إثارة الارتباك.
“هل أنت بخير؟”
لم يعد زيراتول قادرًا على قول أفكاره في الفضاء. تحدث كما لو أصبح إنسانًا.
“هل أبدو بخير في نظرك؟ أعطني يدك. ”
[يصادف أنه أيضًا تنين ذهبي. هل يجب أن أقول أنه على مستوى مماثل للغزاة مع قوى ضعيفة؟]
“؟!”
تحول كوبرتوس إلى شكل بشري واقترب من بيبان كما لو ينزلق على الجليد. انحنى الجزء العلوي من جسده إلى الخلف بشكل ملحوظ لتجنب السيف. في الوقت نفسه، رفع قدمه وركل.
حث زيراتول بيبان.
“لماذا تساعدهم من خلال سحب جوهر قلبك؟” صدر صوت كوبرتوس الكئيب.
[لقد أقسمت على أن أسير في طريق مختلف عن طريق تشيو. ]
ارتفعت قشعريرة قوية من قلب ريفولا حتى أنها جمدت سيف بيبان الضخم، الذي يخترق حراشفه.
مدّ بيبان يده، وأعطاه زيراتول سيف الجليد، وقام بتصحيح وضع كتفي بيبان وقدميه، بل وحتى العبث بطريقة الإمساك.
بدون كبريائه هل مجرد بشري؟
” أعلم أنك متوتر، لكن اتبع تعليماتي بهدوء. أعلم أيضًا أنك بارع في المبارزة بالسيف. ”
بدون كبريائه هل مجرد بشري؟
في كل مرة تلمس يد زيراتول جسده، شعر بيبان بطفرة من الحيوية.
ارتفعت قشعريرة قوية من قلب ريفولا حتى أنها جمدت سيف بيبان الضخم، الذي يخترق حراشفه.
” كنتُ أُطوّر مهاراتٍ لا تعرفها. أعرفُ بشكلٍ غامض أيّها سيُظهر قوةً أكبر عند دمجه مع مهاراتك في المبارزة. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [هل أنت تتفاخر؟]
لم يعد زيراتول قادرًا على قول أفكاره في الفضاء. تحدث كما لو أصبح إنسانًا.
بما أن بيبان قد اختبرها هو الآخر، فقد أدرك أن الندوب التي تركها تراوكا كانت مروعة. شعر وكأن جسده وروحه يحترقان حتى الآن. كما أن طاقة سيفه لم تعد إلى حالتها الطبيعية. سيكون هذا مدمرًا بشكل خاص لزيراتول، الذي استخدم تنوعًا أوسع من الطاقة والقدرات السماوية بفضل فنونه القتالية المتنوعة.
وبعد أن غرس ما تبقى من ألوهيته في بيبان، سأل.
“. ”
“هل هناك أي شيء غير واضح ولو قليلاً؟”
“هذا عذر جيد جدًا. ”
أثار غموض كلمات زيراتول قلق بيبان. إلا أن إلحاح الوضع الراهن حال دون تمكّنه من التعبير عن أفكاره بوضوح.
“. ”
كوبرتوس يقترب. فتح فمه على مصراعيه، مستعدًا لالتهام التنين الوسيط الضعيف، سيد السيف، وسيد القتال.
لم يعد زيراتول قادرًا على قول أفكاره في الفضاء. تحدث كما لو أصبح إنسانًا.
“ماذا تفعل؟!” سأل ريفولا.
“؟!”
غلب عليه الندم المتأخر، إذ توقع موتًا عبثيًا. ما كان ينبغي له أن ينزع جوهر قلبه.
بدون كبريائه هل مجرد بشري؟
ثم تم الكشف عن سيف زيراتول الذي لا مثيل له، سيف سيد السيف.
بدأت الحراشف تنبت على جلد كوبرتوس. في ثوانٍ معدودة، كبر التنين الذهبي وعاد إلى هيئته الأصلية. ثم داس على ريفولا بمخلبه الأمامي.
لقد تحرك سلاح التنين الخاص بجريد وسيف الجليد الخاص بريفولا بمسارات مختلفة، تاركين مسارًا لم يسبق رؤيته من قبل.
الفصل 1938
توقف التنين الذهبي الضخم في الهواء للحظة ثم، بعد أن فقد جناحيه، بدأ يسقط.
“هذا عذر جيد جدًا. ”
“. ألا يبدو هذا مثل رقصة سيف جريد؟”
ابتلع بيبان الكلمات التي ارتفعت في حلقه، ليصبح فجأة متشككًا.
“اصمت وأسرع. “
ارتفعت قشعريرة قوية من قلب ريفولا حتى أنها جمدت سيف بيبان الضخم، الذي يخترق حراشفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل هو التنين الأعلى الذي لم نعرف عنه شيئًا؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات