1720
[تم تسجيل اسم “براهام” في جميع أساطير “كادلو” ، الذي كان الإله الرئيسي لأسجارد وفي بعض أساطير أسجارد واسعة النطاق. ]
كان ذلك خلال حرب البشر والشياطين العظمى.
“. اعتقد أنه لا توجد حاجة للشعور بأنني سأخسر دون قيد أو شرط. ”
“. ”
استعاد براهام قوته المفقودة وأدرك حقيقة ثابتة. كان جسد السليل المباشر أقوى مما يتصور. كان يشعر بهذا بشكل واضح لأنه عاش حياة بشرية على مدى مئات السنين الماضية. كان مثل إله حقيقي مكون من المفاهيم ، وليس مجرد مخلوق. تساءل عما إذا اصبح الثاني بعد بعل الذي كانت حياته لانهائية طالما أن “الخوف” لم يختف من قلوب البشر.
“. ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان براهام واثقًا من قدرته على التعافي حتى لو تم تقسيم جسده إلى جزيئات تتجاوز مستوى التحطم. بالطبع ، كان هذا تحت فرضية أن لديه قوة عقلية قوية بما يكفي للحفاظ على “إرادته” للعيش حتى في مواجهة معاناة هائلة. اخوته الآخرون الذين اصطادهم جريد لم يكن لديهم هذا النوع من العقلية.
لكن بالنسبة لبراهام ، لم يكن الصبر والتحمل مهمة صعبة . لقد تخلت عنه والدته التي أعجب بها وأحبها أكثر من غيرها ، وفقد كل شيء. لقد سقط في الهاوية قبل أن يصعد إلى قمة أعلى من ذي قبل. كان تحمل الألم مسألة تحمل. لم يكن الأمر سهل ، لكنه كان محتملًا. كانت هذه هي الطريقة التي بدأ بها في القيام بأشياء مجنونة مثل إنشاء ثقب أسود من خلال جسده.
كانت آلهة أسجارد قوية. شهد هذا عدد لا يحصى من المتفرجين. كان معظم الجمهور يؤمن برسل الإله مدجج بالعتاد وكانوا يأملون في الفوز ، لكنهم أدركوا أن الأمر لم يكن سهلاً. تم استهلاك أقوى بطاقة وهو براهام عبثًا ، بينما ظل الإله الصبي الذي أشار إليه براهام بخير على جانب أسجارد.
لكن بالنسبة لبراهام ، لم يكن الصبر والتحمل مهمة صعبة . لقد تخلت عنه والدته التي أعجب بها وأحبها أكثر من غيرها ، وفقد كل شيء. لقد سقط في الهاوية قبل أن يصعد إلى قمة أعلى من ذي قبل. كان تحمل الألم مسألة تحمل. لم يكن الأمر سهل ، لكنه كان محتملًا. كانت هذه هي الطريقة التي بدأ بها في القيام بأشياء مجنونة مثل إنشاء ثقب أسود من خلال جسده.
“. ؟”
“اااااه. كيااااااا. ”
ركيزة الإنتاج – كانت قوته الخاصة. كانت تعمل على أساس الألوهية ، لكنها كانت قوة فطرية منذ لحظة ولادته. حتى كادلو لم يكن يعرف المبادئ الكامنة وراء إنشاء عمود الركيزة واعتبره أمرًا مفروغًا منه عند استخدامه. كان الأمر مثلما تعلم البشر بشكل طبيعي كيف يتنفسون. فقط لأن براهام أزال ألوهية كادلو لا يعني أنه يستطيع التعامل مع ركيزة الإنتاج.
” الركيزة” لم يهتم براهام بكادلو. لقد أدرك أنه لم يكن من السهل مزج الألوهية التي أخذها من كادلو بالقوة السحرية وابتكر طرقًا أخرى لاستخدامها.
فقد كادلو عقله تمامًا. أدار نصف عينيه وسال لعابه. لم يبقَ أثر لكرامة الإله الذي كان موجودًا دون أن يتنفس. هل كانت صدمة الحرمان من الألوهية؟ لا ، لقد كانت البداية فقط. منذ فترة وجيزة ، زاد وقت كادلو إلى ما لا نهاية. كلما امتص الثقب الأسود الصغير ألوهيته ، كلما بدا أن وقته يمتد مثل المعكرونة. ثم فجأة ، تم امتصاصه بسرعة كبيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حياته التي بقيت أثرًا للألوهية ، سُلبت منه في اللحظة الحالية حيث كانت ذكرياته تختفي بسرعة إلى الأبد. لقد كان ألمًا أبديًا. سوف يحول هذا أي إله إلى أحمق. لحسن الحظ ، كان لـ كادلو تاريخ في كونه إلهًا رئيسيًا ، لذلك فقد تحمل الأبدية ، لكن العواقب كانت قوية.
“اااااه. كيااااااا. ”
كان “الألم الذي لا أريد أن أتعرض له مرة أخرى” محفورًا في ذهنه.
كان يعني أنه عرف الخوف. أصبح الإله يخاف من براهام رسول الإله مدجج بالعتاد.
بالطبع ، كان لا يزال هناك الكثير من الأسف لأولئك الذين يهتفون للعالم مدجج بالعتاد. لقد أضاعوا فرصة الفوز 4: 1. عاد الوضع 3: 1. كان هناك مجال للانعكاس. لم يكن هناك قانون ينص على أن فريق عالم مدجج بالعتاد لن يخسر المباريات الأربع المتبقية.
“شبح قبر اللا نسل. يجب أن يكون شرسًا مثلك. ”
أشار كادلو إلى حقيقة أن بعض الآلهة كانوا خائفين من شبح قبر اللا نسل. في هذه اللحظة ، تعاطف معهم وتمتم بصوت يرتجف. كان لا يمتلك جرأة النظر الى عين براهام. أبقى عينيه منخفضة.
” الركيزة” لم يهتم براهام بكادلو. لقد أدرك أنه لم يكن من السهل مزج الألوهية التي أخذها من كادلو بالقوة السحرية وابتكر طرقًا أخرى لاستخدامها.
“من وجهة نظر المانجا ، فقد حان دور الفريق البطل ليخسر وتنقلب النتيجة ، أليس كذلك؟ لذلك سوف اصعد “.
في اللحظة التي ذكر فيها الركيزة ، صُدم كادلو قبل أن يهدأ بسرعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غالبًا ما كانت تتسكع مع سي هي ، لذلك اعتادت على تسميته “أوبا”. بدأت تبتسم. فجأة راودتها فكرة. لقد أرادت أن ترد معروف جريد الذي كان يؤمن بها دائمًا منذ اليوم الذي التقيا فيه وحتى الآن.
ركيزة الإنتاج – كانت قوته الخاصة. كانت تعمل على أساس الألوهية ، لكنها كانت قوة فطرية منذ لحظة ولادته. حتى كادلو لم يكن يعرف المبادئ الكامنة وراء إنشاء عمود الركيزة واعتبره أمرًا مفروغًا منه عند استخدامه. كان الأمر مثلما تعلم البشر بشكل طبيعي كيف يتنفسون. فقط لأن براهام أزال ألوهية كادلو لا يعني أنه يستطيع التعامل مع ركيزة الإنتاج.
أنهى براهام الوضع بنفسه بإعلان انتصاره. كان ذلك في وقت كان فيه الناس متحمسين بشأن النهاية الشبيهة ببراهام والتي تناسب التعبير “أنا وحدي الأفضل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي ذكر فيها الركيزة ، صُدم كادلو قبل أن يهدأ بسرعة.
“يمكنك أن تحاول جاهدًا لمئات أو آلاف السنين. ”
“ماذا. بالكاد تحكم كادلو في عقله ، صُدم مرة أخرى. لم يقتصر الامر على أنه فقد كرامة الإله. انفتح فمه مثل سمك الشبوط على الأرض.
لن تحصل على نتيجة.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك براهام. لقد قدر مومود أكثر من أي شخص آخر. لذلك ، كان دائما يلاحظ يوفيمينا بعناية. ثم شعر بخيبة أمل في كل مرة. كانت هناك فجوة كبيرة بين يوفيمينا وتلميذه السابق .
نعم ، كانت المقارنة خاطئة. بصرف النظر عن جريد ، كان كراغول أقوى شخص. حتى كراغول تمكن من استخدام سيف جريد بشكل سليم بفضل صفته المميزة لكونه قديس سيف. لكن قيمت يوفيمينا نفسها بمستوى واحد أقل من كراغول. الأشخاص الذين رأوا أنفسهم على نفس مستوى كراغول لم يعرفوا القيمة الحقيقية لـ كراغول. أو ربما كانوا قد صدموا من حديث جريد السلس.
ابتسم كادلو الذي سحقه إذلال الخسارة . لقد كان مقتنعا بأن ركيزة الإنتاج التي فتنت براهام ستكون اللعنة التي تسجنه إلى الأبد.
كان هناك الكثير من الناس الذين آمنوا بها ، وليس فقط جريد. جاء سحرة برج الخلود ليهتفوا لها كمجموعة.
بهذه اللحظة.
لكن بالنسبة لبراهام ، لم يكن الصبر والتحمل مهمة صعبة . لقد تخلت عنه والدته التي أعجب بها وأحبها أكثر من غيرها ، وفقد كل شيء. لقد سقط في الهاوية قبل أن يصعد إلى قمة أعلى من ذي قبل. كان تحمل الألم مسألة تحمل. لم يكن الأمر سهل ، لكنه كان محتملًا. كانت هذه هي الطريقة التي بدأ بها في القيام بأشياء مجنونة مثل إنشاء ثقب أسود من خلال جسده.
“إنها تقريبًا هكذا. ”
بالطبع ، كان لا يزال هناك الكثير من الأسف لأولئك الذين يهتفون للعالم مدجج بالعتاد. لقد أضاعوا فرصة الفوز 4: 1. عاد الوضع 3: 1. كان هناك مجال للانعكاس. لم يكن هناك قانون ينص على أن فريق عالم مدجج بالعتاد لن يخسر المباريات الأربع المتبقية.
في أيامها عندما كانت الناسخ ، خدعت الناس بسهولة بجمالها وكان لديها العديد من المعجبين. انتشرت صرخات اسم يوفيمينا إلى ما لا نهاية. مع عباره “الرجاء الفوز” .
وراء الغيوم البعيدة ، ظهر عمود كان لا يزال صغيراً وضعيفاً. لقد كان دعامة ذات تأثير ضئيل. لم يكن يختلف عن مجرد جبل حجري مدبب. كانت المشكلة أنه تم إنشاؤه للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، تجاهلت الرسالة العالمية تعليق جريد. كانت هذه لحظة ولادة إله جديد. حتى أنه كان إلهًا له لقبان . “الحكمة” كان لقب جودار. وُلد الإله الجديد من انتهاك حقوق كادلو ، الإله الرئيسي السابق لأسجارد. وكان يهدد الإله الرئيسي الحالي لأسجارد بلقبه فقط عند ولادته.
[انتهك رسول الإله مدجج بالعتاد ، “براهام ،” حقوق الإله. ]
[نشأت احتمالية وجود حالة تتجاوز “مغتصب الأسطورة”. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[تم تسجيل اسم “براهام” في جميع أساطير “كادلو” ، الذي كان الإله الرئيسي لأسجارد وفي بعض أساطير أسجارد واسعة النطاق. ]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استعاد براهام قوته المفقودة وأدرك حقيقة ثابتة. كان جسد السليل المباشر أقوى مما يتصور. كان يشعر بهذا بشكل واضح لأنه عاش حياة بشرية على مدى مئات السنين الماضية. كان مثل إله حقيقي مكون من المفاهيم ، وليس مجرد مخلوق. تساءل عما إذا اصبح الثاني بعد بعل الذي كانت حياته لانهائية طالما أن “الخوف” لم يختف من قلوب البشر.
[كتب رسول الإله مدجج بالعتاد ، “براهام” ، أسطورة جديدة. ]
[استخدم السحر القوي للعب مع الآلهة وانتهك حقوق الآلهة بحكمته العظيمة. ]
بالطبع ، لم يعرب براهام أبدًا عن خيبة أمله علانية. ولكن شعرت يوفيمينا بذلك دائمًا. هذه المرة ، أرادت تلبية توقعات براهام. بدا أن رؤية إعجابه أدى إلى تفكك الكتلة في صدرها.
[الاسم الجديد للإله. ]
أصبحت الساحه غارقه فى فضاء الكون
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد لاويل أن يستوعب جريد مكانه زيراتول بالكامل. إذا قاتلوا وانتصروا وفقًا للقواعد التي وضعها زيراتول فسيهزم زيراتول دون أي أعذار. بالنظر إلى العقوبة التي سيعاني منها والميزة التي سيكسبها جريد في ذلك الوقت ، كان من الصواب إبطال المعركة بين براهام و كادلو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لابد من كسر العبارة المبتذلة.
تمتمت جريد بينما شعر بالإثارة من الرسائل العالمية المتتالية: “إله السحر مدجج بالعتاد”.
[ براهام إله السحر والحكمة].
“ماذا. بالكاد تحكم كادلو في عقله ، صُدم مرة أخرى. لم يقتصر الامر على أنه فقد كرامة الإله. انفتح فمه مثل سمك الشبوط على الأرض.
لحسن الحظ ، تجاهلت الرسالة العالمية تعليق جريد. كانت هذه لحظة ولادة إله جديد. حتى أنه كان إلهًا له لقبان . “الحكمة” كان لقب جودار. وُلد الإله الجديد من انتهاك حقوق كادلو ، الإله الرئيسي السابق لأسجارد. وكان يهدد الإله الرئيسي الحالي لأسجارد بلقبه فقط عند ولادته.
رفض الاتهامات الموجهة إليه بسبب شيء من هذا القبيل؟ لم يكن لاويل شخصًا وقحًا.
حياته التي بقيت أثرًا للألوهية ، سُلبت منه في اللحظة الحالية حيث كانت ذكرياته تختفي بسرعة إلى الأبد. لقد كان ألمًا أبديًا. سوف يحول هذا أي إله إلى أحمق. لحسن الحظ ، كان لـ كادلو تاريخ في كونه إلهًا رئيسيًا ، لذلك فقد تحمل الأبدية ، لكن العواقب كانت قوية.
“ماذا. بالكاد تحكم كادلو في عقله ، صُدم مرة أخرى. لم يقتصر الامر على أنه فقد كرامة الإله. انفتح فمه مثل سمك الشبوط على الأرض.
كان لبراهام تعبيره المتغطرس الفريد على وجهه حيث ارتفعت زوايا فمه .
“لقد فاز براهام رسول الإله مدجج بالعتاد. ”
لم يتغير براهام. حتى بعد وصوله إلى التسلسل الهرمي للإله ، ما زال يسمي نفسه رسول الإله مدجج بالعتاد. كما تم تسجيله في ملحمة جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لحسن الحظ ، تجاهلت الرسالة العالمية تعليق جريد. كانت هذه لحظة ولادة إله جديد. حتى أنه كان إلهًا له لقبان . “الحكمة” كان لقب جودار. وُلد الإله الجديد من انتهاك حقوق كادلو ، الإله الرئيسي السابق لأسجارد. وكان يهدد الإله الرئيسي الحالي لأسجارد بلقبه فقط عند ولادته.
“وااااههههه!”
“كان لدى جريد أوبا تقييم عالٍ لي دائماً”.
أنهى براهام الوضع بنفسه بإعلان انتصاره. كان ذلك في وقت كان فيه الناس متحمسين بشأن النهاية الشبيهة ببراهام والتي تناسب التعبير “أنا وحدي الأفضل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذه المعركة لا تحتسب. ” تحدث شخص ما بالرغم من صعوبة ذلك. كان لاويل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وااااههههه!”
“. ؟”
“لا أعتقد أن دورنا قد حان لنخسر بعد. ”
“. ”
شك براهام في سمعه ، بينما كان الناس في حالة اضطراب. وقف براهام ساكنًا للحظة وحدق في لاويل الذي كان يقف تحت المنصة. ثم أخذ نفسا عميقا وسأل: “لا تحتسب؟ أي نوع من الحجة الباطلة هذه؟ ”
لقد تغير جوهر هذه الحرب المقدسة منذ فترة طويلة إلى منافسة بين عناصر جلالته وفنون زيراتول القتالية. منذ اللحظة التي استخدم فيها كادلو قوته ، على وجه الدقة منذ اللحظة التي أعطى فيها الدوق براهام للإله كادلو الحق في استخدام القوة ، خرجت هذه المعركة عن الموضوع “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. نعم ، إنها نقطة مهمة. ”
“. ”
بالطبع ، لم يعرب براهام أبدًا عن خيبة أمله علانية. ولكن شعرت يوفيمينا بذلك دائمًا. هذه المرة ، أرادت تلبية توقعات براهام. بدا أن رؤية إعجابه أدى إلى تفكك الكتلة في صدرها.
ركيزة الإنتاج – كانت قوته الخاصة. كانت تعمل على أساس الألوهية ، لكنها كانت قوة فطرية منذ لحظة ولادته. حتى كادلو لم يكن يعرف المبادئ الكامنة وراء إنشاء عمود الركيزة واعتبره أمرًا مفروغًا منه عند استخدامه. كان الأمر مثلما تعلم البشر بشكل طبيعي كيف يتنفسون. فقط لأن براهام أزال ألوهية كادلو لا يعني أنه يستطيع التعامل مع ركيزة الإنتاج.
كان براهام دوق الحكمة. لا ، كان إله الحكمة. لقد فهم وجهة نظر لاويل على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان براهام واثقًا من قدرته على التعافي حتى لو تم تقسيم جسده إلى جزيئات تتجاوز مستوى التحطم. بالطبع ، كان هذا تحت فرضية أن لديه قوة عقلية قوية بما يكفي للحفاظ على “إرادته” للعيش حتى في مواجهة معاناة هائلة. اخوته الآخرون الذين اصطادهم جريد لم يكن لديهم هذا النوع من العقلية.
ومع ذلك ، ألا ينبغي عليهم تجاهل القواعد التي وضعها زيراتول في المقام الأول؟ لماذا كان عليهم الالتزام بالقواعد وإلغاء انتصاره الثمين؟
“يوفيمينااااااا!”
مثل هذه الأسئلة لا تستحق الطرح حتى .
أراد لاويل أن يستوعب جريد مكانه زيراتول بالكامل. إذا قاتلوا وانتصروا وفقًا للقواعد التي وضعها زيراتول فسيهزم زيراتول دون أي أعذار. بالنظر إلى العقوبة التي سيعاني منها والميزة التي سيكسبها جريد في ذلك الوقت ، كان من الصواب إبطال المعركة بين براهام و كادلو.
في أيامها عندما كانت الناسخ ، خدعت الناس بسهولة بجمالها وكان لديها العديد من المعجبين. انتشرت صرخات اسم يوفيمينا إلى ما لا نهاية. مع عباره “الرجاء الفوز” .
”بوو! بوووو! ”
كانت آلهة أسجارد قوية. شهد هذا عدد لا يحصى من المتفرجين. كان معظم الجمهور يؤمن برسل الإله مدجج بالعتاد وكانوا يأملون في الفوز ، لكنهم أدركوا أن الأمر لم يكن سهلاً. تم استهلاك أقوى بطاقة وهو براهام عبثًا ، بينما ظل الإله الصبي الذي أشار إليه براهام بخير على جانب أسجارد.
اصبح براهام مقتنعًا ، لكن الاستهجان كان يتدفق من جميع الجهات. كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين وجهوا الاتهامات.
كان يعني أنه عرف الخوف. أصبح الإله يخاف من براهام رسول الإله مدجج بالعتاد.
لم يكن لاويل مضطربًا على الإطلاق. كان معتادًا على أداء واجبه. في عملية رفع النقابة إلى إمبراطورية ، قام بتطهير عشرات الآلاف من الأشخاص. كان لاويل قاسياً لدرجة أنه كان لديه تاريخ في دفن الجنود الأحياء من الدول المعادية المستسلمة.
[الاسم الجديد للإله. ]
رفض الاتهامات الموجهة إليه بسبب شيء من هذا القبيل؟ لم يكن لاويل شخصًا وقحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غالبًا ما كانت تتسكع مع سي هي ، لذلك اعتادت على تسميته “أوبا”. بدأت تبتسم. فجأة راودتها فكرة. لقد أرادت أن ترد معروف جريد الذي كان يؤمن بها دائمًا منذ اليوم الذي التقيا فيه وحتى الآن.
“. أفهم. ” رفض براهام انتقادات الشعب وأومأ برأسه. كان هو الشخص المعني واحترم إرادة لاويل ، لذلك لم يعد بإمكان الناس توجيه الاتهامات.
كان لبراهام تعبيره المتغطرس الفريد على وجهه حيث ارتفعت زوايا فمه .
بالطبع ، كان لا يزال هناك الكثير من الأسف لأولئك الذين يهتفون للعالم مدجج بالعتاد. لقد أضاعوا فرصة الفوز 4: 1. عاد الوضع 3: 1. كان هناك مجال للانعكاس. لم يكن هناك قانون ينص على أن فريق عالم مدجج بالعتاد لن يخسر المباريات الأربع المتبقية.
“من وجهة نظر المانجا ، فقد حان دور الفريق البطل ليخسر وتنقلب النتيجة ، أليس كذلك؟ لذلك سوف اصعد “.
كانت آلهة أسجارد قوية. شهد هذا عدد لا يحصى من المتفرجين. كان معظم الجمهور يؤمن برسل الإله مدجج بالعتاد وكانوا يأملون في الفوز ، لكنهم أدركوا أن الأمر لم يكن سهلاً. تم استهلاك أقوى بطاقة وهو براهام عبثًا ، بينما ظل الإله الصبي الذي أشار إليه براهام بخير على جانب أسجارد.
“. ؟”
كانت الآلهة الواقفة على الجانب الأيسر والأيمن من الصبي صامتين أيضًا ، وكان حضورهم هائلًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“من وجهة نظر المانجا ، فقد حان دور الفريق البطل ليخسر وتنقلب النتيجة ، أليس كذلك؟ لذلك سوف اصعد “.
صعدت يوفيمينا على المسرح. أكد ذيل الحصان الأشقر مظهرها الشاب . لقد كان مظهرًا لا يناسب ساحة المعركة على الإطلاق. ومع ذلك ، كانت هي السلاح السري لنقابة مدجج بالعتاد. كان الجميع يعلم أن هذا سر ، لكن حقيقة أن جريد كان يخاف منها في الماضي كانت سرًا مكشوفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[انتهك رسول الإله مدجج بالعتاد ، “براهام ،” حقوق الإله. ]
“يوفيمينااااااا!”
اصبح براهام مقتنعًا ، لكن الاستهجان كان يتدفق من جميع الجهات. كان هناك أيضًا العديد من الأشخاص الذين وجهوا الاتهامات.
“من وجهة نظر المانجا ، فقد حان دور الفريق البطل ليخسر وتنقلب النتيجة ، أليس كذلك؟ لذلك سوف اصعد “.
“انظر إلي بنظرة ازدراء!”
لكن بالنسبة لبراهام ، لم يكن الصبر والتحمل مهمة صعبة . لقد تخلت عنه والدته التي أعجب بها وأحبها أكثر من غيرها ، وفقد كل شيء. لقد سقط في الهاوية قبل أن يصعد إلى قمة أعلى من ذي قبل. كان تحمل الألم مسألة تحمل. لم يكن الأمر سهل ، لكنه كان محتملًا. كانت هذه هي الطريقة التي بدأ بها في القيام بأشياء مجنونة مثل إنشاء ثقب أسود من خلال جسده.
“ابتسم وأخبرني أنني سيئة المظهر!”
في أيامها عندما كانت الناسخ ، خدعت الناس بسهولة بجمالها وكان لديها العديد من المعجبين. انتشرت صرخات اسم يوفيمينا إلى ما لا نهاية. مع عباره “الرجاء الفوز” .
بالطبع ، كان لا يزال هناك الكثير من الأسف لأولئك الذين يهتفون للعالم مدجج بالعتاد. لقد أضاعوا فرصة الفوز 4: 1. عاد الوضع 3: 1. كان هناك مجال للانعكاس. لم يكن هناك قانون ينص على أن فريق عالم مدجج بالعتاد لن يخسر المباريات الأربع المتبقية.
نقرت يوفيمينا لسانها.
“كيف من المفترض أن أقاتل هنا؟”
“اااااه. كيااااااا. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بهذه اللحظة.
كانت “خليفة مومود” فئة منفتحة بطبيعتها على إمكانية أن تصبح أسطورة. من الواضح أن مهاراتها بعد تناول ثمار الخير والشر وتنويرها لقدراتها قد تجاوزت الفئات العادية. ومع ذلك كانت أقل شأنا من الآلهة.
“شبح قبر اللا نسل. يجب أن يكون شرسًا مثلك. ”
“يوفيمينااااااا!”
المعارك السابقة.
ألقى كادلو باللوم على الطريقة المضحكة التي كانت الآلهة تستخدم بها السيوف ، لكن لم يكن هناك ما يحط من قدر الطرف الثالث. كان ذلك لأن السيف الذي استخدمه إله لمرة واحدة تسبب في كارثة في حد ذاته. كان هذا هو الحال لولا الحواجز التي وضعتها كل المجموعات في الإمبراطورية.
“يمكنك أن تحاول جاهدًا لمئات أو آلاف السنين. ”
كان ستختفي راينهاردت جزئيًا كما لو كانت قد أصيبت بقنبلة في كل مرة استخدم فيها إله سيفه. القتال والفوز ضد مثل هذه الكائنات ؟ لم تكن يوفيمينا واثقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تمتمت جريد بينما شعر بالإثارة من الرسائل العالمية المتتالية: “إله السحر مدجج بالعتاد”.
“أنا لست مثل كراغول”.
[انتهك رسول الإله مدجج بالعتاد ، “براهام ،” حقوق الإله. ]
“. اعتقد أنه لا توجد حاجة للشعور بأنني سأخسر دون قيد أو شرط. ”
كان لدى الأشخاص الذين قللوا من تقدير كراغول من حين لآخر شيئًا مشتركًا – قارنوا بين كراغول وجريد.
لن تحصل على نتيجة.
نعم ، كانت المقارنة خاطئة. بصرف النظر عن جريد ، كان كراغول أقوى شخص. حتى كراغول تمكن من استخدام سيف جريد بشكل سليم بفضل صفته المميزة لكونه قديس سيف. لكن قيمت يوفيمينا نفسها بمستوى واحد أقل من كراغول. الأشخاص الذين رأوا أنفسهم على نفس مستوى كراغول لم يعرفوا القيمة الحقيقية لـ كراغول. أو ربما كانوا قد صدموا من حديث جريد السلس.
“كان لدى جريد أوبا تقييم عالٍ لي دائماً”.
رفض الاتهامات الموجهة إليه بسبب شيء من هذا القبيل؟ لم يكن لاويل شخصًا وقحًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان “الألم الذي لا أريد أن أتعرض له مرة أخرى” محفورًا في ذهنه.
غالبًا ما كانت تتسكع مع سي هي ، لذلك اعتادت على تسميته “أوبا”. بدأت تبتسم. فجأة راودتها فكرة. لقد أرادت أن ترد معروف جريد الذي كان يؤمن بها دائمًا منذ اليوم الذي التقيا فيه وحتى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : PEKA
أنهى براهام الوضع بنفسه بإعلان انتصاره. كان ذلك في وقت كان فيه الناس متحمسين بشأن النهاية الشبيهة ببراهام والتي تناسب التعبير “أنا وحدي الأفضل”
“. اعتقد أنه لا توجد حاجة للشعور بأنني سأخسر دون قيد أو شرط. ”
“ماذا. بالكاد تحكم كادلو في عقله ، صُدم مرة أخرى. لم يقتصر الامر على أنه فقد كرامة الإله. انفتح فمه مثل سمك الشبوط على الأرض.
كان هناك الكثير من الناس الذين آمنوا بها ، وليس فقط جريد. جاء سحرة برج الخلود ليهتفوا لها كمجموعة.
“لا أعتقد أن دورنا قد حان لنخسر بعد. ”
أصبحت الساحه غارقه فى فضاء الكون
“لا بأس من أن تتأذى ، لذا اذهبي وقاتلي كما تريدين. ”
وراء الغيوم البعيدة ، ظهر عمود كان لا يزال صغيراً وضعيفاً. لقد كان دعامة ذات تأثير ضئيل. لم يكن يختلف عن مجرد جبل حجري مدبب. كانت المشكلة أنه تم إنشاؤه للتو.
[الاسم الجديد للإله. ]
سي هي – حتى القديسة روبي أعطتها هتافًا قتاليًا لم يناسبها. اعتادت سي هي على توبيخها حتى لا تتأذى.
سي هي – حتى القديسة روبي أعطتها هتافًا قتاليًا لم يناسبها. اعتادت سي هي على توبيخها حتى لا تتأذى.
“. نعم ، إنها نقطة مهمة. ”
ألقى كادلو باللوم على الطريقة المضحكة التي كانت الآلهة تستخدم بها السيوف ، لكن لم يكن هناك ما يحط من قدر الطرف الثالث. كان ذلك لأن السيف الذي استخدمه إله لمرة واحدة تسبب في كارثة في حد ذاته. كان هذا هو الحال لولا الحواجز التي وضعتها كل المجموعات في الإمبراطورية.
أشار كادلو إلى حقيقة أن بعض الآلهة كانوا خائفين من شبح قبر اللا نسل. في هذه اللحظة ، تعاطف معهم وتمتم بصوت يرتجف. كان لا يمتلك جرأة النظر الى عين براهام. أبقى عينيه منخفضة.
كان لابد من كسر العبارة المبتذلة.
“سوف أصحح ذلك. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
نظرت يوفيمينا إلى زيك ومير وسارييل الذين كانوا يقفون جنبًا إلى جنب وابتسمت. كانت ابتسامة مع ثقتها الفريدة والمرحة. كانت ابتسامة شيطان صغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي ذكر فيها الركيزة ، صُدم كادلو قبل أن يهدأ بسرعة.
“لا أعتقد أن دورنا قد حان لنخسر بعد. ”
كان لبراهام تعبيره المتغطرس الفريد على وجهه حيث ارتفعت زوايا فمه .
كان قرار يوفيمينا قد تأثر إلى حد كبير بمساعدة بيارو وبراهام. قدم لها بيارو هدية عظيمة مثل ثمار الخير والشر. أرادت يوفيمينا الفوز من أجله ، الذي عانى من هزيمة سابقة وكان مكتئبًا. أرادت أن تقول له ، “لقد حققت انتصاري”.
بالإضافة إلى ذلك ، كان هناك براهام. لقد قدر مومود أكثر من أي شخص آخر. لذلك ، كان دائما يلاحظ يوفيمينا بعناية. ثم شعر بخيبة أمل في كل مرة. كانت هناك فجوة كبيرة بين يوفيمينا وتلميذه السابق .
بالطبع ، لم يعرب براهام أبدًا عن خيبة أمله علانية. ولكن شعرت يوفيمينا بذلك دائمًا. هذه المرة ، أرادت تلبية توقعات براهام. بدا أن رؤية إعجابه أدى إلى تفكك الكتلة في صدرها.
أصبحت الساحه غارقه فى فضاء الكون
“سأفوز بالتأكيد. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. أفهم. ” رفض براهام انتقادات الشعب وأومأ برأسه. كان هو الشخص المعني واحترم إرادة لاويل ، لذلك لم يعد بإمكان الناس توجيه الاتهامات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com غالبًا ما كانت تتسكع مع سي هي ، لذلك اعتادت على تسميته “أوبا”. بدأت تبتسم. فجأة راودتها فكرة. لقد أرادت أن ترد معروف جريد الذي كان يؤمن بها دائمًا منذ اليوم الذي التقيا فيه وحتى الآن.
كان الصولجان الذى ألقاه جريد للتو مصدر ثقتها. ألم يكن من تصميمه وصنعه بمجرد أن علم أنه يمكنها استخدام عدد كبير من الموارد دون قيود بعد تناول ثمار الخير والشر؟ لقد كان سلاحاً جديدًا له تأثيرات تتماشى مع طبيعتها الحالية.
استعاد براهام قوته المفقودة وأدرك حقيقة ثابتة. كان جسد السليل المباشر أقوى مما يتصور. كان يشعر بهذا بشكل واضح لأنه عاش حياة بشرية على مدى مئات السنين الماضية. كان مثل إله حقيقي مكون من المفاهيم ، وليس مجرد مخلوق. تساءل عما إذا اصبح الثاني بعد بعل الذي كانت حياته لانهائية طالما أن “الخوف” لم يختف من قلوب البشر.
همس جريد من السماء الزرقاء: “يمكنك فعل ذلك”. قارن نفسه من قبل أن يصبح إلهًا مع يوفيمينا الحاليه. على عكس ما هو معتاد ، كانت توقعاته لـ يوفيمينا من وجهة نظر موضوعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان براهام دوق الحكمة. لا ، كان إله الحكمة. لقد فهم وجهة نظر لاويل على الفور.
أصبحت الساحه غارقه فى فضاء الكون
فقد كادلو عقله تمامًا. أدار نصف عينيه وسال لعابه. لم يبقَ أثر لكرامة الإله الذي كان موجودًا دون أن يتنفس. هل كانت صدمة الحرمان من الألوهية؟ لا ، لقد كانت البداية فقط. منذ فترة وجيزة ، زاد وقت كادلو إلى ما لا نهاية. كلما امتص الثقب الأسود الصغير ألوهيته ، كلما بدا أن وقته يمتد مثل المعكرونة. ثم فجأة ، تم امتصاصه بسرعة كبيرة.
“سأفوز بالتأكيد. ”
ترجمة : PEKA
“لا بأس من أن تتأذى ، لذا اذهبي وقاتلي كما تريدين. ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات