الفصل 1719
“أم. ”
3: 1 – كان عالم مدجج بالعتاد متقدمًا على أسجارد.
“. زيك. هذا صحيح. إذا كان علي أن أقول ذلك ، فأنا والد القديسين السبعة الخبثاء. ”
“إذا كان إلهًا حقيقيًا. يمكنه أن يعيش دون أن يتنفس. ”
كان تركيز جريد على بيارو. كان ذلك لأنه وجد بيارو يتنهد بين الناس المبتهجين. كان جريد هو الوحيد الذي لاحظ ذلك. كان الجميع يمدحون بيارو كبطل. كان بيارو هو الوحيد الذي اعتبر نفسه خاسرًا.
“لتوضح ماذا تقصد. ”
الشخص الذي تلقى إعلانًا بأن إلهًا سيتعلم منه (- من يجرؤ على اعتباره خاسرًا؟ هذا هو السبب في أن الآخرين لم يعرفوا أن الظل الباهت على وجه بيارو كان بسبب الشعور بالذنب.
“ألم تقم باللكم بينما تقاتل بالسيوف؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختيار الموت في اللحظة التي تدرك فيها أنك لا تستطيع الوقوف ضدي.
“لقد خسر بيارو بسببي”.
“لقد خسر بيارو بسببي”.
“اسمح لي أن آخذ القليل من شرف زيراتول. ”
تغيرت طبيعة هذه المبارزة منذ البداية. اصبحت بين عناصر جريد وفنون زيراتول التي تم تمريرها؟ تمامًا كما استخدم كراغول الشفق ، كان الرسل الآخرون بحاجة أيضًا إلى استخدام قوة العناصر. بالطبع ، استبدل جريد عناصر الرسل بشكل دوري.
ومع ذلك ، لم تكن يصل الى مرحلة توزيع أسلحة ودروع التنين ، لذلك كان من الغموض تسميتها أشياء إلهية. على وجه الخصوص ، كانت أدوات بيارو الزراعية قديمة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القديسون السبعة الذين تجرأوا على سؤال الآلهة عن خطاياهم تافهين. كان هذا حتى تسببت “العناية الإلهية” لـ الشر الأول جايك في حدوث موقف غير متوقع. لا الآلهة ولا الملائكة شعروا بأزمة. في ذلك الوقت ، كان كادلو هو الذي منع هذا المتغير . لقد أنتج حظًا سيئًا مع عمود الإنتاج وقمع كل الحظ الجيد الذي حاول العمل لصالح القديسين الخبيثين السبعة.
“هذه هي الطريقة التي اختارها لنفسه. لست مضطرًا لاحترام ذلك “.
“لنكون دقيقين ، ليس الأمر أنه قد عفا عليها الزمن. ”
“هذا مكان لإثبات فنون القتال . ” تقدم إله آخر إلى الأمام ورفضه. كان ألدرو ، تلميذ بيارو ، وإله الوفرة.
بل كانوا غير مناسبين للقتال. كانت المعدات الزراعية التي أرادها بيارو مناسبه للزراعة. من معايير جريد ، كانوا غير مناسبين للقتال. ومع ذلك ، إذا كانت أدوات بيارو الزراعية غير مناسبة حقًا للمعركة ، فإن نجاحه حتى الآن كان مستحيلًا. نعم ، كان فرقًا بسيطًا جدًا. تم الكشف عن الفرق فقط عند قتال كائن يقترب من المطلق.
في العصور القديمة البعيدة. ليس هذا العالم حتى ، بل العصور القديمة لعالم آخر. كان هناك وقت لم تكن فيه فكرة إعطاء الألوهية للبشر موجودة. كان هذا حتى اشتهى كادلو جسد البشر وتسبب في إنجاب طفل من الإله. حتى ذلك الحين ، لم يكن هناك مفهوم لأنصاف الآلهة وكان مفهوم الإله البشري باهتًا. كانت الآلهة والبشر كيانات مختلفة تمامًا.
شعر جريد بالأسف. “كان يجب أن أتخلص من عناد بيارو وأصنع أشياء أفضل ، لكني أهملته. ”
لقد تعلم حقيقة جديدة. رعاية واحترام شعبه الثمين لا ينبغي أن يقوض من فلسفته.
أصبح زيراتول مثالاً. كائن وُلِدَ لتوه لكنه ساد ويتصرف بجنون لأنه كان قوياً. لم يوبخه أحد عندما كان يتفاخر دون الاعتراف بأنه بديل لـ تشيو. حدث هذا لأنه كان قويا. كان لديه القوة لذلك تجنبه الآخرون بدلاً من الاصطدام به.
“. ”
على الرغم من أن جروحه لم تتعافى ، كان جريد على وشك النزول لتهدئة بيارو لكنه توقف. وجد زوجة بيارو تقترب منه. انتشرت ابتسامة صادقة على وجه بيارو الذي كان يجبر نفسه على الظهور بمظهر مشرق. كانت سعادة من شمل أسرة.
ومع ذلك ، لم تكن يصل الى مرحلة توزيع أسلحة ودروع التنين ، لذلك كان من الغموض تسميتها أشياء إلهية. على وجه الخصوص ، كانت أدوات بيارو الزراعية قديمة جدًا.
“اسمح لي أن آخذ القليل من شرف زيراتول. ”
أدرك جريد فرحة استعادة ما فقد لفترة طويلة وضحك. “لا داعي للقلق كثيرا. ”
“. ؟”
سيكون هذا الحادث درسًا رائعًا لبيارو. سوف يكسر عناده ويتطور أكثر.
هل أصيب براهام حقًا؟ كان الأشخاص قلقين ولكنهم لم يتوقعوا هذه النهاية العبثية . كانوا مرتبكين للغاية لقبول الوضع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان القديسون السبعة الذين تجرأوا على سؤال الآلهة عن خطاياهم تافهين. كان هذا حتى تسببت “العناية الإلهية” لـ الشر الأول جايك في حدوث موقف غير متوقع. لا الآلهة ولا الملائكة شعروا بأزمة. في ذلك الوقت ، كان كادلو هو الذي منع هذا المتغير . لقد أنتج حظًا سيئًا مع عمود الإنتاج وقمع كل الحظ الجيد الذي حاول العمل لصالح القديسين الخبيثين السبعة.
حدث ذلك عندما شعر جريد بالارتياح.
“طعمها ليس سيئا. ” ملأ صوت براهام الراضي المسرح بمجرد انتهاء الصراخ. تم خلط الألوهية التي تنتمي إلى كادلو مع قوته السحرية الأرجوانيه.
الإله الذي صعد على المنصة ميلوري “لا معنى لهذا”. تردد صدى الصوت الذي كان يتجول في الغلاف الجوي في جميع أنحاء راينهاردت. كان الصوت منخفضًا وخلق الوهم بامتصاص المستمع إلى الهاوية. كان هناك شعور متباين إلى حد كبير.
بل كانوا غير مناسبين للقتال. كانت المعدات الزراعية التي أرادها بيارو مناسبه للزراعة. من معايير جريد ، كانوا غير مناسبين للقتال. ومع ذلك ، إذا كانت أدوات بيارو الزراعية غير مناسبة حقًا للمعركة ، فإن نجاحه حتى الآن كان مستحيلًا. نعم ، كان فرقًا بسيطًا جدًا. تم الكشف عن الفرق فقط عند قتال كائن يقترب من المطلق.
“الشيء الوحيد الذي تفعله الآلهة عند التجمع هو استخدام السيوف. ما هو فرقها عن البشر؟ ”
لقد حدث توتر في اللحظة التي كان زيك على وشك الرفض.
“. ”
لاحظ جريد ذلك في وقت متأخر.
“. ؟”
الإله على المنصة – الإله النحيف ، الذي كان طوله ثلاثة أمتار لم يكن يتنفس. أعطت موجات اللغة الغريبة التي قيلت دون أن يتنفس إحساسًا بالغرابة لم يشعر به أبدًا في حياته. كانت أيضًا مختلفة عن لغة اللاموتى ، التي عبرت عن استيائهم العميق.
احترم زيك هذا. نزل من المنصة وشغل براهام مكانه الشاغر.
“إذا كان إلهًا حقيقيًا. يمكنه أن يعيش دون أن يتنفس. ”
“اسمح لي أن آخذ القليل من شرف زيراتول. ”
“زيك ، يجب أن تتذكر. قد يكون “عمود الإنتاج” الخاص بي غير مهم مقارنةً بقوة الإلهة “عمود الخلق” ، لكنه لعب دورًا كبيرًا جدًا. اعتقد انك كنت نائمًا في ذلك الوقت ولم تراه. ”
كانت الآلهة التي التقى بها جريد تتنفس بشكل طبيعي حتى الآن. حتى الشياطين تتنفس. فلماذا قمع هذا الإله أنفاسه؟ يجب أن يكون هناك نية وراء ذلك.
شعر جريد بالأسف. “كان يجب أن أتخلص من عناد بيارو وأصنع أشياء أفضل ، لكني أهملته. ”
عرف جريد أهمية التنفس ، لذلك كان حذرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا افضل منكم أيها البشر. أنا في وضع يسمح لي بالدفاع عن هيبتي “.
كانت المعركة بين جريد و زيراتول كبيرة لدرجة أنها كانت مصدر قلق حقيقي. في الواقع ، تمزق براهام لقطع. في لحظة ، اجتاحت موجات ضوء السيف جسد براهام وقطعته إلى مئات أو آلاف القطع.
“ألم تقم باللكم بينما تقاتل بالسيوف؟”
“لا يهم ما تفعله. ”
حدث ذلك بينما كان هوروي يدحض الكلمات.
“هذا مكان لإثبات فنون القتال . ” تقدم إله آخر إلى الأمام ورفضه. كان ألدرو ، تلميذ بيارو ، وإله الوفرة.
“طعمها ليس سيئا. ” ملأ صوت براهام الراضي المسرح بمجرد انتهاء الصراخ. تم خلط الألوهية التي تنتمي إلى كادلو مع قوته السحرية الأرجوانيه.
هل أصيب براهام حقًا؟ كان الأشخاص قلقين ولكنهم لم يتوقعوا هذه النهاية العبثية . كانوا مرتبكين للغاية لقبول الوضع.
بدا الإله طويل القامة غير مقتنع.
“قوة الإله هي مصدر خلق الكون ولغز غير مفهوم للبشر. فقط عند استخدام القوة سوف ينظر البشر إلى الآلهة. ختم هذه القوة يؤدي فقط إلى خفضنا إلى نفس مستوى عين البشر “.
“طعمها ليس سيئا. ” ملأ صوت براهام الراضي المسرح بمجرد انتهاء الصراخ. تم خلط الألوهية التي تنتمي إلى كادلو مع قوته السحرية الأرجوانيه.
“أولئك الذين لم يصعدوا أبدًا إلى مكانة عالية لن يعرفوا هذا ، لكنني ساهمت في خلق السماء والأرض. حتى قبل أن يولد البشر على هذه الأرض قمت بإنشاء الجبال والأنهار التي تتدفق لتشكل المحيط. لهذا أنا لا بد لي من منافسة إنسان أمام البشر؟ هذا تافه. انا غير مقتنع. ”
“أوه. ؟”
“إذن هل أنت بخير إذا كان خصمك ليس بشريًا؟” صعد زيك على المسرح. بدا أنه يعرف الإله طويل القامة. “كادلو. لقد أعمتك الشهوة ونشرت أنصاف الآلهة بطريقة فوضوية في كل مكان “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا افضل منكم أيها البشر. أنا في وضع يسمح لي بالدفاع عن هيبتي “.
“. زيك. هذا صحيح. إذا كان علي أن أقول ذلك ، فأنا والد القديسين السبعة الخبثاء. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذه هي الطريقة التي اختارها زيراتول. ”
“. زيك. هذا صحيح. إذا كان علي أن أقول ذلك ، فأنا والد القديسين السبعة الخبثاء. ”
في العصور القديمة البعيدة. ليس هذا العالم حتى ، بل العصور القديمة لعالم آخر. كان هناك وقت لم تكن فيه فكرة إعطاء الألوهية للبشر موجودة. كان هذا حتى اشتهى كادلو جسد البشر وتسبب في إنجاب طفل من الإله. حتى ذلك الحين ، لم يكن هناك مفهوم لأنصاف الآلهة وكان مفهوم الإله البشري باهتًا. كانت الآلهة والبشر كيانات مختلفة تمامًا.
“أنا افضل منكم أيها البشر. أنا في وضع يسمح لي بالدفاع عن هيبتي “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الإله طويل القامة غير مقتنع.
“إنه لأمر مثير للسخرية أنك تتحدث عن الهيبة عندما تم حرمانك من أن تكون إلهًا رئيسيًا بسببب تقليل هيبة الآلهة. ” كان لدى كادلو رغبة لا تنتهي في الشهوة. لقد أعمته الرغبة الجنسية عن التصرف بإعتدال. خلال الوقت الذي كان نشط فيه ، اعتبر الناس أسجارد هدفا للاستياء. لهذا فقد نال عقوبة نادرة.
“مؤهلات رئيس الآلهة سترجع لي عاجلاً أم آجلاً. بالقوة. ”
إنها بالفعل نهاية قبيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الإله طويل القامة غير مقتنع.
كان السبب وراء تعلم كادلو فنون القتال من زيراتول بسيطًا. كان من أجل بناء القوة. لماذا كان هو الوحيد الذي عوقب بشدة من بين الآلهة الذين ارتكبوا الخطايا السبع ؟
“أولئك الذين لم يصعدوا أبدًا إلى مكانة عالية لن يعرفوا هذا ، لكنني ساهمت في خلق السماء والأرض. حتى قبل أن يولد البشر على هذه الأرض قمت بإنشاء الجبال والأنهار التي تتدفق لتشكل المحيط. لهذا أنا لا بد لي من منافسة إنسان أمام البشر؟ هذا تافه. انا غير مقتنع. ”
“انه تافه حتى النهاية. ”
فكر في الأمر وأدرك شيئًا. كان ذلك لأنه لم يكن لديه مهارات فائقة مثل هيكسيتيا ، أو الحيلة مثل فانيسيا ، أو قوة أو حكمة السيادى وجودار. لقد عومل على أنه كائن عديم الفائدة نسبيًا وكان الوحيد الذي عانى من عقوبة غير عادلة.
الإله على المنصة – الإله النحيف ، الذي كان طوله ثلاثة أمتار لم يكن يتنفس. أعطت موجات اللغة الغريبة التي قيلت دون أن يتنفس إحساسًا بالغرابة لم يشعر به أبدًا في حياته. كانت أيضًا مختلفة عن لغة اللاموتى ، التي عبرت عن استيائهم العميق.
أراد كادلو أن يصبح إلهًا رئيسيًا اليوم لذلك شعر بالحاجة إلى التغيير. لذا كان مهتمًا بالقوة القتالية.
كان الناس في حيرة منذ اللحظة التي نشأ فيها العمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصبح زيراتول مثالاً. كائن وُلِدَ لتوه لكنه ساد ويتصرف بجنون لأنه كان قوياً. لم يوبخه أحد عندما كان يتفاخر دون الاعتراف بأنه بديل لـ تشيو. حدث هذا لأنه كان قويا. كان لديه القوة لذلك تجنبه الآخرون بدلاً من الاصطدام به.
“هذه هي مهارة المبارزة التي فسرتها. ”
كان هذا ما اراد كادلو أن يصل إليه.
“لتوضح ماذا تقصد. ”
“زيك ، يجب أن تتذكر. قد يكون “عمود الإنتاج” الخاص بي غير مهم مقارنةً بقوة الإلهة “عمود الخلق” ، لكنه لعب دورًا كبيرًا جدًا. اعتقد انك كنت نائمًا في ذلك الوقت ولم تراه. ”
أصيب كادلو الذي كان يسخر بالصدمة. كان ذلك لأنه رأى الجاذبية التي اجتاحت براهام تختلط مع البرق وتشوه الفضاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الإله الذي تم نسيانه لفترة من الوقت – أدركوا مرة أخرى أن الآلهة تتمتع بقوة عالمية وكانوا مرعبين بشكل كبير. قرروا أن براهام قد لمس قنبلة عن طريق الخطأ. ظنوا أنه حتى براهام لن يكون قادرًا على التعامل مع إله.
في اليوم الذي غزا فيه القديسون السبعة الخبيثون أسجارد ، باستثناء زيك الذي تأثر بلعنة الكسل. شاهد جيش السيادي الموقف بأذرعهم متقاطعة بينما كان جيش الملائكة يذبح القديسين الخبيثين السبعة. كانت النتيجة واضحة لأي شخص.
تغيرت طبيعة هذه المبارزة منذ البداية. اصبحت بين عناصر جريد وفنون زيراتول التي تم تمريرها؟ تمامًا كما استخدم كراغول الشفق ، كان الرسل الآخرون بحاجة أيضًا إلى استخدام قوة العناصر. بالطبع ، استبدل جريد عناصر الرسل بشكل دوري.
“. ”
كان القديسون السبعة الذين تجرأوا على سؤال الآلهة عن خطاياهم تافهين. كان هذا حتى تسببت “العناية الإلهية” لـ الشر الأول جايك في حدوث موقف غير متوقع. لا الآلهة ولا الملائكة شعروا بأزمة. في ذلك الوقت ، كان كادلو هو الذي منع هذا المتغير . لقد أنتج حظًا سيئًا مع عمود الإنتاج وقمع كل الحظ الجيد الذي حاول العمل لصالح القديسين الخبيثين السبعة.
سيكون هذا الحادث درسًا رائعًا لبيارو. سوف يكسر عناده ويتطور أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا افضل منكم أيها البشر. أنا في وضع يسمح لي بالدفاع عن هيبتي “.
“قوة الإله هي مصدر خلق الكون ولغز غير مفهوم للبشر. فقط عند استخدام القوة سوف ينظر البشر إلى الآلهة. ختم هذه القوة يؤدي فقط إلى خفضنا إلى نفس مستوى عين البشر “.
كان الناس في حيرة منذ اللحظة التي نشأ فيها العمود.
“لتوضح ماذا تقصد. ”
حدث ذلك عندما شعر جريد بالارتياح.
كان ذلك قبل أن يتمكن هوروي من التدخل.
“هذا غير مفيد. ” لقد فهم على الفور مبادئ إله البرق واستبدل الألوهية التي تم إطلاقها في جميع أنحاء العالم بقوة سحرية. كان ينوي سحق وقتل براهام الذي أصبح ضعيف امام السحر.
حث زيك كادلو على الوصول إلى النقطة وأجاب كادلو ، “هذه المعركة مصممة من جانب واحد لتكون في صالحك وهي غير معقولة. حتى لو فزت فهي مجرد نتيجة طبيعية وليست مشرفة. يجب أن يكون هذا غير سار بالنسبة لك أيضًا “.
الإله الذي صعد على المنصة ميلوري “لا معنى لهذا”. تردد صدى الصوت الذي كان يتجول في الغلاف الجوي في جميع أنحاء راينهاردت. كان الصوت منخفضًا وخلق الوهم بامتصاص المستمع إلى الهاوية. كان هناك شعور متباين إلى حد كبير.
احترم زيك هذا. نزل من المنصة وشغل براهام مكانه الشاغر.
“هذه هي الطريقة التي اختارها زيراتول. ”
“. ”
“إنه لأمر مثير للسخرية أنك تتحدث عن الهيبة عندما تم حرمانك من أن تكون إلهًا رئيسيًا بسببب تقليل هيبة الآلهة. ” كان لدى كادلو رغبة لا تنتهي في الشهوة. لقد أعمته الرغبة الجنسية عن التصرف بإعتدال. خلال الوقت الذي كان نشط فيه ، اعتبر الناس أسجارد هدفا للاستياء. لهذا فقد نال عقوبة نادرة.
“هذه هي الطريقة التي اختارها لنفسه. لست مضطرًا لاحترام ذلك “.
“زيك ، يجب أن تتذكر. قد يكون “عمود الإنتاج” الخاص بي غير مهم مقارنةً بقوة الإلهة “عمود الخلق” ، لكنه لعب دورًا كبيرًا جدًا. اعتقد انك كنت نائمًا في ذلك الوقت ولم تراه. ”
“. ”
“إذا كان إلهًا حقيقيًا. يمكنه أن يعيش دون أن يتنفس. ”
كان يكفي تجاهل معنى كادلو. هل سيتجاهل القواعد التي تم وضعها ويستخدم قوته؟ لم يكن هناك سبب للاستماع إليه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كان ثقبًا أسود سحريًا تم إنشاؤه باستخدام الطاقة المتفجرة للقوة السحرية. بعد استيعاب هويتهزوملاحظة نوايا براهام ، سارع كادلو إلى السيطرة على ألوهيته. كان ينوي إعادة الألوهية التي حل محلها السحر إلى شكلها الأصلي. ومع ذلك، كان الوقت قد فات. كانت السرعة التي تم بها امتصاص القوة السحرية في الثقب الأسود سريعة جدًا.
لقد حدث توتر في اللحظة التي كان زيك على وشك الرفض.
“اسمح لي أن آخذ القليل من شرف زيراتول. ”
كانت المعركة بين جريد و زيراتول كبيرة لدرجة أنها كانت مصدر قلق حقيقي. في الواقع ، تمزق براهام لقطع. في لحظة ، اجتاحت موجات ضوء السيف جسد براهام وقطعته إلى مئات أو آلاف القطع.
“جيد”. جاء صوت من فوق. كان يتردد من السماء العالية حيث كان جريد. طاف براهام وجريد خلفه مثل الشمس. “استخدم القوة أو أي شيء تريده . ”
لقد تعلم حقيقة جديدة. رعاية واحترام شعبه الثمين لا ينبغي أن يقوض من فلسفته.
ابتسم وجه براهام المتغطرس ابتسامة خفيفة ، كما لو كان يضحك على كادلو.
“. ؟”
الإله على المنصة – الإله النحيف ، الذي كان طوله ثلاثة أمتار لم يكن يتنفس. أعطت موجات اللغة الغريبة التي قيلت دون أن يتنفس إحساسًا بالغرابة لم يشعر به أبدًا في حياته. كانت أيضًا مختلفة عن لغة اللاموتى ، التي عبرت عن استيائهم العميق.
“لا يهم ما تفعله. ”
الإله الذي صعد على المنصة ميلوري “لا معنى لهذا”. تردد صدى الصوت الذي كان يتجول في الغلاف الجوي في جميع أنحاء راينهاردت. كان الصوت منخفضًا وخلق الوهم بامتصاص المستمع إلى الهاوية. كان هناك شعور متباين إلى حد كبير.
“الق نظرة ، زيك. هذا عقاب لإله فقد هيبته. هذا هو السبب في أنه من غير المعقول حظر استخدام القوة “.
أصبح زيراتول مثالاً. كائن وُلِدَ لتوه لكنه ساد ويتصرف بجنون لأنه كان قوياً. لم يوبخه أحد عندما كان يتفاخر دون الاعتراف بأنه بديل لـ تشيو. حدث هذا لأنه كان قويا. كان لديه القوة لذلك تجنبه الآخرون بدلاً من الاصطدام به.
“. ”
عبس كادلو ورفع قوته. امتدت الألوهية الزرقاء التي انتشرت حوله بطريقة واسعة لدرجة أنها غطت السماء. ارتفع عمود ضخم باتجاه السحب التي بدت بيضاء من بعيد. كان ركيزة عمود الإنتاج. في هذا العالم والعالم السابق والعالم الذى يليه ، كان هو الركيزة التي دعمت عمود الخلق لريبيكا.
كانت المعركة بين جريد و زيراتول كبيرة لدرجة أنها كانت مصدر قلق حقيقي. في الواقع ، تمزق براهام لقطع. في لحظة ، اجتاحت موجات ضوء السيف جسد براهام وقطعته إلى مئات أو آلاف القطع.
شعر جريد بالأسف. “كان يجب أن أتخلص من عناد بيارو وأصنع أشياء أفضل ، لكني أهملته. ”
“سأواجه هذا الرجل. ” في الأصل ، لم يكن براهام يهتم إلا بالإله الذي بدا وكأنه طفل صغير ، لكنه غير رأيه في هذه اللحظة. غلبته الرغبة في قتل هذا الإله أمامه.
احترم زيك هذا. نزل من المنصة وشغل براهام مكانه الشاغر.
“الق نظرة ، زيك. هذا عقاب لإله فقد هيبته. هذا هو السبب في أنه من غير المعقول حظر استخدام القوة “.
“اسمح لي أن آخذ القليل من شرف زيراتول. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لنكون دقيقين ، ليس الأمر أنه قد عفا عليها الزمن. ”
“لتوضح ماذا تقصد. ”
تغير صوت كادلو. كان ذلك في أعقاب استئناف توقف التنفس. تسبب هذا في طول موجي هائل. تم تضخيم التنفس المكبوت من خلال عمود الإنتاج وتم إنشاء موجة صدمة شاملة. بدأت راينهاردت وخاصة المسرح في الاهتزاز كما لو أن جميع الحواجز المتراكمة حوله ستتحطم.
تغيرت طبيعة هذه المبارزة منذ البداية. اصبحت بين عناصر جريد وفنون زيراتول التي تم تمريرها؟ تمامًا كما استخدم كراغول الشفق ، كان الرسل الآخرون بحاجة أيضًا إلى استخدام قوة العناصر. بالطبع ، استبدل جريد عناصر الرسل بشكل دوري.
“. ؟؟”
“هذه هي مهارة المبارزة التي فسرتها. ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيء الوحيد الذي تفعله الآلهة عند التجمع هو استخدام السيوف. ما هو فرقها عن البشر؟ ”
“لا يهم ما تفعله. ”
كان سيهتم بقليل من شرف زيراتول. كما لو كان للوفاء بهذا الإعلان ، أخرج كادلو سيفًا من خصره وأرجحه برفق. تردد صوت قطع الهواء من بعيد. كان في الاتجاه الذي يرتفع فيه العمود. تم إنتاج ضوء بكميات كبيرة من العمود. تموج عبر السماء المغطاة بالألوهية الزرقاء. بدا أن الفضاء نفسه قد تحطم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وصل إلى براهام في لحظة.
“طعمها ليس سيئا. ” ملأ صوت براهام الراضي المسرح بمجرد انتهاء الصراخ. تم خلط الألوهية التي تنتمي إلى كادلو مع قوته السحرية الأرجوانيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“. ”
الإله على المنصة – الإله النحيف ، الذي كان طوله ثلاثة أمتار لم يكن يتنفس. أعطت موجات اللغة الغريبة التي قيلت دون أن يتنفس إحساسًا بالغرابة لم يشعر به أبدًا في حياته. كانت أيضًا مختلفة عن لغة اللاموتى ، التي عبرت عن استيائهم العميق.
كانت المعركة بين جريد و زيراتول كبيرة لدرجة أنها كانت مصدر قلق حقيقي. في الواقع ، تمزق براهام لقطع. في لحظة ، اجتاحت موجات ضوء السيف جسد براهام وقطعته إلى مئات أو آلاف القطع.
“. ”
الإله على المنصة – الإله النحيف ، الذي كان طوله ثلاثة أمتار لم يكن يتنفس. أعطت موجات اللغة الغريبة التي قيلت دون أن يتنفس إحساسًا بالغرابة لم يشعر به أبدًا في حياته. كانت أيضًا مختلفة عن لغة اللاموتى ، التي عبرت عن استيائهم العميق.
“إذا كان إلهًا حقيقيًا. يمكنه أن يعيش دون أن يتنفس. ”
كان الناس في حيرة منذ اللحظة التي نشأ فيها العمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا الإله طويل القامة غير مقتنع.
الإله الذي تم نسيانه لفترة من الوقت – أدركوا مرة أخرى أن الآلهة تتمتع بقوة عالمية وكانوا مرعبين بشكل كبير. قرروا أن براهام قد لمس قنبلة عن طريق الخطأ. ظنوا أنه حتى براهام لن يكون قادرًا على التعامل مع إله.
عرف جريد أهمية التنفس ، لذلك كان حذرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا افضل منكم أيها البشر. أنا في وضع يسمح لي بالدفاع عن هيبتي “.
كانت المعركة بين جريد و زيراتول كبيرة لدرجة أنها كانت مصدر قلق حقيقي. في الواقع ، تمزق براهام لقطع. في لحظة ، اجتاحت موجات ضوء السيف جسد براهام وقطعته إلى مئات أو آلاف القطع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أوه. ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل تعتقد أن كبرياءك سيتم حمايته بهذا؟
“. ؟؟”
هل أصيب براهام حقًا؟ كان الأشخاص قلقين ولكنهم لم يتوقعوا هذه النهاية العبثية . كانوا مرتبكين للغاية لقبول الوضع.
في العصور القديمة البعيدة. ليس هذا العالم حتى ، بل العصور القديمة لعالم آخر. كان هناك وقت لم تكن فيه فكرة إعطاء الألوهية للبشر موجودة. كان هذا حتى اشتهى كادلو جسد البشر وتسبب في إنجاب طفل من الإله. حتى ذلك الحين ، لم يكن هناك مفهوم لأنصاف الآلهة وكان مفهوم الإله البشري باهتًا. كانت الآلهة والبشر كيانات مختلفة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أراد كادلو أن يصبح إلهًا رئيسيًا اليوم لذلك شعر بالحاجة إلى التغيير. لذا كان مهتمًا بالقوة القتالية.
ثم بدأت القطع الممزقة من جسد براهام تتوهج باللون الأرجواني الخافت. في اللحظة التي لاحظ فيها الناس هذه الحقيقة ، بدأ جسد براهام الممزق يستعيد شكله الأصلي. كان يتوهج بلون أرجواني شفاف. كان استخدام البرق الإلهي الذي تعلمه من التنين الأزرق. اخترقت القوة الجسدية لضوء السيف من خلاله دون الإضرار به.
“إنه لأمر مثير للسخرية أنك تتحدث عن الهيبة عندما تم حرمانك من أن تكون إلهًا رئيسيًا بسببب تقليل هيبة الآلهة. ” كان لدى كادلو رغبة لا تنتهي في الشهوة. لقد أعمته الرغبة الجنسية عن التصرف بإعتدال. خلال الوقت الذي كان نشط فيه ، اعتبر الناس أسجارد هدفا للاستياء. لهذا فقد نال عقوبة نادرة.
“هذه هي مهارة المبارزة التي فسرتها. ”
“هذا غير مفيد. ” لقد فهم على الفور مبادئ إله البرق واستبدل الألوهية التي تم إطلاقها في جميع أنحاء العالم بقوة سحرية. كان ينوي سحق وقتل براهام الذي أصبح ضعيف امام السحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، كان سحر براهام يعمل بشكل أسرع.
“إنه لأمر مثير للسخرية أنك تتحدث عن الهيبة عندما تم حرمانك من أن تكون إلهًا رئيسيًا بسببب تقليل هيبة الآلهة. ” كان لدى كادلو رغبة لا تنتهي في الشهوة. لقد أعمته الرغبة الجنسية عن التصرف بإعتدال. خلال الوقت الذي كان نشط فيه ، اعتبر الناس أسجارد هدفا للاستياء. لهذا فقد نال عقوبة نادرة.
الجاذبية – قام سحر الجاذبية الذي أطلقه براهام بضغط جسد إله البرق ومحاه. لقد انتحر.
“انه تافه حتى النهاية. ”
اختيار الموت في اللحظة التي تدرك فيها أنك لا تستطيع الوقوف ضدي.
“الق نظرة ، زيك. هذا عقاب لإله فقد هيبته. هذا هو السبب في أنه من غير المعقول حظر استخدام القوة “.
ابتسم وجه براهام المتغطرس ابتسامة خفيفة ، كما لو كان يضحك على كادلو.
هل تعتقد أن كبرياءك سيتم حمايته بهذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “. ”
إنها بالفعل نهاية قبيحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الآلهة التي التقى بها جريد تتنفس بشكل طبيعي حتى الآن. حتى الشياطين تتنفس. فلماذا قمع هذا الإله أنفاسه؟ يجب أن يكون هناك نية وراء ذلك.
“. ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أصيب كادلو الذي كان يسخر بالصدمة. كان ذلك لأنه رأى الجاذبية التي اجتاحت براهام تختلط مع البرق وتشوه الفضاء.
“أنت. !”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مؤهلات رئيس الآلهة سترجع لي عاجلاً أم آجلاً. بالقوة. ”
لقد كان ثقبًا أسود سحريًا تم إنشاؤه باستخدام الطاقة المتفجرة للقوة السحرية. بعد استيعاب هويتهزوملاحظة نوايا براهام ، سارع كادلو إلى السيطرة على ألوهيته. كان ينوي إعادة الألوهية التي حل محلها السحر إلى شكلها الأصلي. ومع ذلك، كان الوقت قد فات. كانت السرعة التي تم بها امتصاص القوة السحرية في الثقب الأسود سريعة جدًا.
بل كانوا غير مناسبين للقتال. كانت المعدات الزراعية التي أرادها بيارو مناسبه للزراعة. من معايير جريد ، كانوا غير مناسبين للقتال. ومع ذلك ، إذا كانت أدوات بيارو الزراعية غير مناسبة حقًا للمعركة ، فإن نجاحه حتى الآن كان مستحيلًا. نعم ، كان فرقًا بسيطًا جدًا. تم الكشف عن الفرق فقط عند قتال كائن يقترب من المطلق.
“لا. ! لا يمكن أن يحدث هذا. !! ”
وصل إلى براهام في لحظة.
لقد كان إحساسًا بأن كل ألوهيته يتم امتصاصها. كان كادلو مرعوبًا من الإحساس المشؤوم بكل طاقته تتلاشى وصرخ. تردد صدى صراخه بطريقة فارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مؤهلات رئيس الآلهة سترجع لي عاجلاً أم آجلاً. بالقوة. ”
“طعمها ليس سيئا. ” ملأ صوت براهام الراضي المسرح بمجرد انتهاء الصراخ. تم خلط الألوهية التي تنتمي إلى كادلو مع قوته السحرية الأرجوانيه.
في العصور القديمة البعيدة. ليس هذا العالم حتى ، بل العصور القديمة لعالم آخر. كان هناك وقت لم تكن فيه فكرة إعطاء الألوهية للبشر موجودة. كان هذا حتى اشتهى كادلو جسد البشر وتسبب في إنجاب طفل من الإله. حتى ذلك الحين ، لم يكن هناك مفهوم لأنصاف الآلهة وكان مفهوم الإله البشري باهتًا. كانت الآلهة والبشر كيانات مختلفة تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن جروحه لم تتعافى ، كان جريد على وشك النزول لتهدئة بيارو لكنه توقف. وجد زوجة بيارو تقترب منه. انتشرت ابتسامة صادقة على وجه بيارو الذي كان يجبر نفسه على الظهور بمظهر مشرق. كانت سعادة من شمل أسرة.
“. ”
صمتت كل راينهاردت. حتى فم جريد أصبح مغلقًا لأنه بدا وكأنه يرى وحشًا.
ترجمة : PEKA
“هذا مكان لإثبات فنون القتال . ” تقدم إله آخر إلى الأمام ورفضه. كان ألدرو ، تلميذ بيارو ، وإله الوفرة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات