الممفيس
فصل 1653
كان الظلام حالكاً والرائحة الكريهة كانت تملأ الفضاء المظلم دون نقطة ضوء واحدة. تساءلوا عما إذا كان الأمر سيكون كذلك إذا كان اللحم متعفنًا، لكن المشهد الذي رأوه عندما تكيفوا تدريجيًا مع الظلام أخبرهم بالحقيقة.
كان ذلك لأنها سمعت شكاوى (أجنوس) المستاءة كانت النبرة قاسية للغاية، لكنها تشبه رد الفعل الذي أظهره (جريد). كان ينظر إليها على أنها إنسان، وليس وحشًا بشعًا.
مئات الآلاف من البيض يتلوى، نظر (أجنوس) إلى البيض، كان حجم الواحدة أكبر منه، وتذكر المحادثات التي أجراها مع (شيبارديا). في الواقع، كانت هذه هي الكلمات التي اعتاد (شيبارديا) أن يقولها.
“ماذا؟ ما هذا الهراء الذي تقولينه فجأة…؟”
صاحب السمو (بعل) عظيم، أنا أؤمن فقط بصاحب السمو (بعل)، حتى لو تخلى عني سأغني له التراتيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الطريقة الأكثر فعالية لإضعاف قوة (بعل) هي قتل الممفيس. كان الممفيس مخلوق شيطاني قوي للغاية مع مهارة حركة احتيالية مثل التميع <<< التميع هو القدرة على تغيير الحالة المادية من الصلبة الي السائلة أو الغازية>>>، والقدرة على سرقة إحصائيات الهدف، له القدرة على إطلاق درع من الكهرباء. كان الممفيس وحوشاً فقدوا إحساسهم بالعقل بعد أن تم تعذيبهم من قبل (بعل) وكانوا أكثر عدوانية بكثير وقادرين على تحمل الألم. وستزداد الأضرار إذا أطلقهم (بعل) في جميع الاتجاهات.
ما هو نطاق “التخلي” الذي كان يتحدث عنه؟
أخذت (بيتي) زمام المبادرة وسار (أجنوس) خلفها. اعتقد (أجنوس) أن خطوات (بيتي) بدت ثقيلة، يجب أن يكون من المؤلم لها معرفة أنها ستضطر إلى إيذاء الممفيس.
قتله، ثم محو ذكرياته ثم بعثه مرة ثانية لكي يقتل مرة أخري في دائرة سادية متكررة…
كان (أجنوس) مرتبكًا على الرغم من أنه كان مكانًا تبع به (بعل) قبل بضع سنوات. كان هناك إحساس ضبابي في عقله. (أجنوس) تردد عدة مرات، لكن (بيتي) تقدمت للأمام. “ليس الأمر أنك لا تعرف الطريق. قلبك متردد “.
هل يمكن ل(شيبارديا) أن يقبل هذا التناسخ الفظيع بقلب سعيد؟ كان متأكداً أن الأمر ليس كذلك
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو، نيانغ…”
“وغد سادي مجنون”.
ظنوا أن (بيتي) ستؤذي الممفيس بشكل طبيعي في الواقع، لم يكن هناك إجابة غير هذا. الممفيس الذين كانوا محاصرين هنا لفترة طويلة فقدوا عقولهم لفترة طويلة ولم يكن من المفيد إطلاق سراحهم.
توقف (أجنوس) عن التنفس للحظة قبل أن يطلق سبة، لم يكن يشعر بالشفقة على (شيبارديا) فقد كان شيطاناً لا يجب أن يتعاطف معه في المقام الأول، لم يكن لدى (أجنوس) ولاء لـ (شيبارديا). لقد كان (بعل) مقززاً جداً.
ذلك كان واضحاً (ممفيس) التي أسرتها (بيتي) حالياً كانت (نوى) وليست (ممفيس) التي أسرتها (بعل)
تخيل ذلك تلقائيا في ذهنه. اللحظة التي كانت فيها (شيبارديا) في أهم مراحله.
لقد تمت خيانتك بطرق مختلفة من قبلي كم عدد المرات التي قتلتك فيها؟ سوف تولد مرة أخرى وتنسى هذه اللحظة.
(بعل)، الذي جاء إليه كما لو كان ينتظره، هاجمه فجأة بعنف وقتله ببطء وألم بينما كان يقول له الحقيقة. كان (بعل) يتحدث ببطء شديد أثناء فعل ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبحث عن المتعة فقط وكان شكل المتعة الذي يريده سادياً في العادة.
لقد تمت خيانتك بطرق مختلفة من قبلي كم عدد المرات التي قتلتك فيها؟ سوف تولد مرة أخرى وتنسى هذه اللحظة.
الجسد الذي فقد روحه لم يكن أكثر من قشرة فارغة، السبب الذي جعل (أجنوس) يعاني من التعظم هو أن روحه كانت تهرب ببطء من جسده لقد كانت ظاهرة ناجمة عن فقدان الحياة في عملية رحيل روحه.
ثم يكرر ذلك مرة أخرى من البداية.
وصل (نوى) إلى نقطة البكاء. لم يكن على علم بذلك، لكنه نما بشكل هائل.
السبب؟
كان الظلام حالكاً والرائحة الكريهة كانت تملأ الفضاء المظلم دون نقطة ضوء واحدة. تساءلوا عما إذا كان الأمر سيكون كذلك إذا كان اللحم متعفنًا، لكن المشهد الذي رأوه عندما تكيفوا تدريجيًا مع الظلام أخبرهم بالحقيقة.
لم تكن هناك حاجة للتفكير في أي شيء من هذا القبيل، كان ذلك لأن محاولة إعطاء معنى لخيارات وأفعال (بعل) كان أكثر شيء غير منطقي في العالم.
تخيل ذلك تلقائيا في ذهنه. اللحظة التي كانت فيها (شيبارديا) في أهم مراحله.
كان يبحث عن المتعة فقط وكان شكل المتعة الذي يريده سادياً في العادة.
(أجنوس) لم يكن يشك في (بيتي) لقد كان يشك في نفسه لقد كان يتجول لسنوات عديدة بعد تحول مصيره مع (بعل)، وقد أدرك بوضوح كم كان مثيرًا للشفقة. كان يخشى أن يكرر نفس الخطأ مرة أخرى بعد الاعتماد المتهور على مساعدة شخص آخر.
“إنه (بعل). سيستمر في قتل (شيبارديا).”
كان (أجنوس) مرتبكًا على الرغم من أنه كان مكانًا تبع به (بعل) قبل بضع سنوات. كان هناك إحساس ضبابي في عقله. (أجنوس) تردد عدة مرات، لكن (بيتي) تقدمت للأمام. “ليس الأمر أنك لا تعرف الطريق. قلبك متردد “.
“هذا صحيح”.
(بيتي) أكدت استنتاج (أجنوس)، ما نوع كيان (شيبارديا) التي فقس وعاد بصورة لانهائية؟ لماذا يفقد ذاكرته باستمرار، ما هي بالضبط علاقته مع (بعل)، إلخ.
(بيتي) أكدت استنتاج (أجنوس)، ما نوع كيان (شيبارديا) التي فقس وعاد بصورة لانهائية؟ لماذا يفقد ذاكرته باستمرار، ما هي بالضبط علاقته مع (بعل)، إلخ.
تخيل ذلك تلقائيا في ذهنه. اللحظة التي كانت فيها (شيبارديا) في أهم مراحله.
كان لدى (أجنوس) العديد من الأسئلة، لكنه لم يكلف نفسه عناء التعبير عنها. لم يكن من الجيد لصحته العقلية أن يكون فضوليًا بشأن شؤون (بعل). الشيء الوحيد الذي أراد تأكيده هو هوية (بيتي)
أخذت (بيتي) زمام المبادرة وسار (أجنوس) خلفها. اعتقد (أجنوس) أن خطوات (بيتي) بدت ثقيلة، يجب أن يكون من المؤلم لها معرفة أنها ستضطر إلى إيذاء الممفيس.
“أنتي… من أنتي؟ لماذا تعرفين عن هذا المكان؟”
“خطواتي ليست ثقيلة.”
الطريق المؤدي إلى الأقفاص حيث كانت الممفيس محبوسة -كان أيضًا المكان الذي تم فيه تخزين بيض (شيبارديا) وكانت منطقة سرية للغاية في الجحيم. لكن (أجنوس) و (بيتي) اللذان كانا سينقلان إلى مكان آخر، ظهرا هنا. كانت تعرف أيضًا عن العلاقة بين (شيبارديا)و (بعل).
ثم يكرر ذلك مرة أخرى من البداية.
“هل أنت مقاول سابق ل (بعل)؟”
كان لدى (أجنوس) تعبير مهزوز على وجهه بينما كان يصنع درعًا من العظام، لم يستطع أن يفهم تماماً لماذا صنع درع بدلاً من سيف.
سأل (أجوس) الفتاة التي لم ترفع عينيها عنه منذ اللحظة الأولى التي التقيا فيها بينما كان يشعر أنه احتمال وأومأت (بيتي) إيجاباً بلطف.
“لماذا تنظرين لي؟”
“هذا صحيح”.
سيبدأ (بعل) بالسيطرة عليهم والتحكم فيهم. سيتم استخدامهم بغض النظر عن إرادتهم. في حالة لاعب مثل (أجنوس)، سيكون في شكل مهام إجبارية. كانت مهمات من شأنها أن تعطي غرامة كبيرة إذا لم تكتمل في غضون فترة زمنية معينة.
لعبة مهجورة، الفشل الذي لم يكن مثيرا للاهتمام.
“سيكون الأمر على ما يرام”، همست (بيتي) ل (نوى)، الذي نسي ما يقوله وكان يرتجف في الهواء.
فقط بعد ذلك، خلعت (بيتي) الرداء الذي كانت ترتديه. وقد شوهدت جثتها العارية على الفور. لقد كان جسماً مع تعظم شديد من أسفل الترقوة إلى الحوض حالتها كانت أشد خطورة من حالة (أجنوس).
“من لا يعرف هذا…؟”
“انا الأخت الاقدم منك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نوى) و (أجنوس) تراجعا
“…الان أنت تتفاخرين.”
(بيتي) قطعت وعداً بشأن المرة القادمة قبل المضي قدماً لم يكن هناك الكثير من الفائدة للتخلص من بيض (شيبارديا)، لذلك مرت فقط عبرهم وتوجهت إلى أعماق الوادي. لقد كان الاتجاه حيث كانت الممفيس.
نظر (أجنوس) إلى (بيتي) بتعبير مشوش للحظة قبل النقر على لسانه.
الطريق المؤدي إلى الأقفاص حيث كانت الممفيس محبوسة -كان أيضًا المكان الذي تم فيه تخزين بيض (شيبارديا) وكانت منطقة سرية للغاية في الجحيم. لكن (أجنوس) و (بيتي) اللذان كانا سينقلان إلى مكان آخر، ظهرا هنا. كانت تعرف أيضًا عن العلاقة بين (شيبارديا)و (بعل).
كانت (بيتي) بلا تعبير كالمعتاد كما رمت الرداء الذي خلعته. لقد اعتبرت رد فعل الناس الذين أظهروا عدم رضاهم عن هذا الجسم المقرف أمرًا مفروغًا منه. لقد اختارت طريقة سريعة وفعالة لتوصيل المعلومات. كانت تلتقط ملابسها عندما اتسعت عيناها المستديرتان قليلاً.
الطريق المؤدي إلى الأقفاص حيث كانت الممفيس محبوسة -كان أيضًا المكان الذي تم فيه تخزين بيض (شيبارديا) وكانت منطقة سرية للغاية في الجحيم. لكن (أجنوس) و (بيتي) اللذان كانا سينقلان إلى مكان آخر، ظهرا هنا. كانت تعرف أيضًا عن العلاقة بين (شيبارديا)و (بعل).
“هل أنت مجنونة؟ لماذا ترتدي الفتاة ملابس سيئة للغاية…؟”
وأوضحت (بيتي) لهما، “يمكنني إنقاذهم بفضل تضحية طفل آخر “.
كان ذلك لأنها سمعت شكاوى (أجنوس) المستاءة كانت النبرة قاسية للغاية، لكنها تشبه رد الفعل الذي أظهره (جريد). كان ينظر إليها على أنها إنسان، وليس وحشًا بشعًا.
(بيتي) قطعت وعداً بشأن المرة القادمة قبل المضي قدماً لم يكن هناك الكثير من الفائدة للتخلص من بيض (شيبارديا)، لذلك مرت فقط عبرهم وتوجهت إلى أعماق الوادي. لقد كان الاتجاه حيث كانت الممفيس.
ظنت أنها تعرف طبيعته، كما هو متوقع، كان هناك سبب لهجره من قبل (بعل).
كان قلب (بيتي) مرتاحًا وكانت مقتنعة بأنها يمكن أن تنقل معرفتها إلى (أجنوس).
“كما هو متوقع، حكمي صحيح.”
“أنت تلميذي.”
“ماذا؟ ما هذا الهراء الذي تقولينه فجأة…؟”
مئات الآلاف من البيض يتلوى، نظر (أجنوس) إلى البيض، كان حجم الواحدة أكبر منه، وتذكر المحادثات التي أجراها مع (شيبارديا). في الواقع، كانت هذه هي الكلمات التي اعتاد (شيبارديا) أن يقولها.
“(بعل) قاسي وشامل.”
كل الممفيس الذين عذبوا من قبل (بعل) بدوا فظيعين بينما هذه كانت على ما يرام
“من لا يعرف هذا…؟”
“سيكون الأمر على ما يرام”، همست (بيتي) ل (نوى)، الذي نسي ما يقوله وكان يرتجف في الهواء.
“إنه أكثر مما تعرفه.”
“كما هو متوقع، حكمي صحيح.”
“……”
مسقط رأس (ممفيس) كان جحيماً ولم يمارسوا قوتهم الكاملة إلا في الجحيم، وتعززت سلطتهم في التحرر من أي قيود. وهذا يعني أنهم يمكن أن يتصرفوا بشكل مستقل وبعيدًا عن أسيادهم.
“علينا أن نضع في اعتبارنا أنه في اللحظة التي ينكسر فيها العقد مع (بعل)، فإن الروح، وليس الجسد، هي التي تم الاستيلاء عليها “.
كانت لا تزال تتحدث بالهراء…بينما كان (أجنوس) يتجاهلها
الجسد الذي فقد روحه لم يكن أكثر من قشرة فارغة، السبب الذي جعل (أجنوس) يعاني من التعظم هو أن روحه كانت تهرب ببطء من جسده لقد كانت ظاهرة ناجمة عن فقدان الحياة في عملية رحيل روحه.
كان لحم الممفيس المحاصرين في قضبان حديدية يتعفن في العديد من الأماكن. كان بإمكانهم رؤية واحدة جفت مثل المومياء والعينان اللتان تم انتزاعهما كانتا متعفنتين. كان هناك بعض الذين كانوا معلقين حرفيًا من القفص الحديدي الذي كانوا فيه لأن أفواههم وأطرافهم كانت مربوطة.
“حتى في هذه اللحظة، تتسرب روحك إلى (بعل). ستدخل قبضة (بعل) تمامًا يومًا ما ولن ينتمي جسمك إليك “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (بيتي) بلا تعبير كالمعتاد كما رمت الرداء الذي خلعته. لقد اعتبرت رد فعل الناس الذين أظهروا عدم رضاهم عن هذا الجسم المقرف أمرًا مفروغًا منه. لقد اختارت طريقة سريعة وفعالة لتوصيل المعلومات. كانت تلتقط ملابسها عندما اتسعت عيناها المستديرتان قليلاً.
سيبدأ (بعل) بالسيطرة عليهم والتحكم فيهم. سيتم استخدامهم بغض النظر عن إرادتهم. في حالة لاعب مثل (أجنوس)، سيكون في شكل مهام إجبارية. كانت مهمات من شأنها أن تعطي غرامة كبيرة إذا لم تكتمل في غضون فترة زمنية معينة.
كان ذلك لأنها سمعت شكاوى (أجنوس) المستاءة كانت النبرة قاسية للغاية، لكنها تشبه رد الفعل الذي أظهره (جريد). كان ينظر إليها على أنها إنسان، وليس وحشًا بشعًا.
“ليس الأمر وكأنك يجب أن تكون كاهنًا. أنت فقط يَجِبُ أَنْ تَرثَ معرفتَي. ثم يمكنك منع روحك من المغادرة “.
مخلوق شيطاني تمرد على الغريزة وتغلب على خوفه، في المستقبل، سيكون قادرًا على تحمل المصاعب بشكل أفضل قليلاً حتى لو التقى بتنين. بعد ذلك، وصلت (بيتي) إلى موقع معين. هتفت تعويذة وفتح باب الغرفة الحجرية.
لقاء مقدر -الفرصة التي حلم بها كل لاعب جاءت إلى (أجنوس) بنفسها. أي شخص سيرحب بها بذراعين مفتوحتين ومع ذلك، لم يكن (أجنوس) مسروراً على الإطلاق وأظهر الحذر.
EgY RaMoS
“لماذا تنظرين لي؟”
(أجنوس) لم يكن يشك في (بيتي) لقد كان يشك في نفسه لقد كان يتجول لسنوات عديدة بعد تحول مصيره مع (بعل)، وقد أدرك بوضوح كم كان مثيرًا للشفقة. كان يخشى أن يكرر نفس الخطأ مرة أخرى بعد الاعتماد المتهور على مساعدة شخص آخر.
(أجنوس) لم يكن يشك في (بيتي) لقد كان يشك في نفسه لقد كان يتجول لسنوات عديدة بعد تحول مصيره مع (بعل)، وقد أدرك بوضوح كم كان مثيرًا للشفقة. كان يخشى أن يكرر نفس الخطأ مرة أخرى بعد الاعتماد المتهور على مساعدة شخص آخر.
“…الان أنت تتفاخرين.”
(بيتي) أطاحت برأسها شعرها الفوضوي القصير الذي يطابق تعبيرها البريء بشكل جيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو، نيانغ…”
“لقد هجرك (بعل). ألم يكن هذا كافياً؟ ”
كان (أجنوس) مرتبكًا على الرغم من أنه كان مكانًا تبع به (بعل) قبل بضع سنوات. كان هناك إحساس ضبابي في عقله. (أجنوس) تردد عدة مرات، لكن (بيتي) تقدمت للأمام. “ليس الأمر أنك لا تعرف الطريق. قلبك متردد “.
قرأ (أجنوس) معنى كلمات (بيتي) وسكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نوى) و (أجنوس) تراجعا
“سأجدك لاحقاً.”
كان (أجنوس) مرتبكًا على الرغم من أنه كان مكانًا تبع به (بعل) قبل بضع سنوات. كان هناك إحساس ضبابي في عقله. (أجنوس) تردد عدة مرات، لكن (بيتي) تقدمت للأمام. “ليس الأمر أنك لا تعرف الطريق. قلبك متردد “.
(بيتي) قطعت وعداً بشأن المرة القادمة قبل المضي قدماً لم يكن هناك الكثير من الفائدة للتخلص من بيض (شيبارديا)، لذلك مرت فقط عبرهم وتوجهت إلى أعماق الوادي. لقد كان الاتجاه حيث كانت الممفيس.
“كما هو متوقع، حكمي صحيح.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس الأمر وكأنك يجب أن تكون كاهنًا. أنت فقط يَجِبُ أَنْ تَرثَ معرفتَي. ثم يمكنك منع روحك من المغادرة “.
كانت الطريقة الأكثر فعالية لإضعاف قوة (بعل) هي قتل الممفيس. كان الممفيس مخلوق شيطاني قوي للغاية مع مهارة حركة احتيالية مثل التميع <<< التميع هو القدرة على تغيير الحالة المادية من الصلبة الي السائلة أو الغازية>>>، والقدرة على سرقة إحصائيات الهدف، له القدرة على إطلاق درع من الكهرباء. كان الممفيس وحوشاً فقدوا إحساسهم بالعقل بعد أن تم تعذيبهم من قبل (بعل) وكانوا أكثر عدوانية بكثير وقادرين على تحمل الألم. وستزداد الأضرار إذا أطلقهم (بعل) في جميع الاتجاهات.
أخذت (بيتي) زمام المبادرة وسار (أجنوس) خلفها. اعتقد (أجنوس) أن خطوات (بيتي) بدت ثقيلة، يجب أن يكون من المؤلم لها معرفة أنها ستضطر إلى إيذاء الممفيس.
“……”
كان ذلك لأنها سمعت شكاوى (أجنوس) المستاءة كانت النبرة قاسية للغاية، لكنها تشبه رد الفعل الذي أظهره (جريد). كان ينظر إليها على أنها إنسان، وليس وحشًا بشعًا.
أخذت (بيتي) زمام المبادرة وسار (أجنوس) خلفها. اعتقد (أجنوس) أن خطوات (بيتي) بدت ثقيلة، يجب أن يكون من المؤلم لها معرفة أنها ستضطر إلى إيذاء الممفيس.
كان (نوى) خائف بشكل رهيب من (بيتي)، التي زينت غرفتها بعينة تشريحية من ممفيس. على الرغم من ذلك، انه بطريقة أو بأخرى استجمع شجاعته.
“خطواتي ليست ثقيلة.”
كان الظلام حالكاً والرائحة الكريهة كانت تملأ الفضاء المظلم دون نقطة ضوء واحدة. تساءلوا عما إذا كان الأمر سيكون كذلك إذا كان اللحم متعفنًا، لكن المشهد الذي رأوه عندما تكيفوا تدريجيًا مع الظلام أخبرهم بالحقيقة.
“……?”
كان (نوى) خائف بشكل رهيب من (بيتي)، التي زينت غرفتها بعينة تشريحية من ممفيس. على الرغم من ذلك، انه بطريقة أو بأخرى استجمع شجاعته.
“أنت تسقط قلبك على خطواتي”، تحدثت (بيتي) أثناء النظر إلى وجه (أجنوس) الذي انعكس على السبج <<<<السبج هو نوع من الزجاج البركاني>>>>.
اقتربت صرخة القطة الحادة بسرعة. هل كان ممفيس وهرب؟
“توقفي عن قول الهراء”. كان (أجنوس) مذهولاً من الداخل قبل أن يدير رأسه لم يكن قادرًا على مقابلة نظرات (بيتي) من خلال السبج وتجنبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (بعل)، الذي جاء إليه كما لو كان ينتظره، هاجمه فجأة بعنف وقتله ببطء وألم بينما كان يقول له الحقيقة. كان (بعل) يتحدث ببطء شديد أثناء فعل ذلك.
ثم حل الصمت مرة أخرى. ساروا على طول جدار السبج البركاني لبعض الوقت قبل أن يصلوا إلى زنزانة كبيرة. كان الهيكل مثل المتاهة. كانت هناك مسارات معقدة ومتشابكة للغاية تسببت في ارتباكهم. يبدو أن هناك بعض القوة السحرية فيها.
كان (أجنوس) مرتبكًا على الرغم من أنه كان مكانًا تبع به (بعل) قبل بضع سنوات. كان هناك إحساس ضبابي في عقله. (أجنوس) تردد عدة مرات، لكن (بيتي) تقدمت للأمام. “ليس الأمر أنك لا تعرف الطريق. قلبك متردد “.
“لماذا تنظرين لي؟”
كانت لا تزال تتحدث بالهراء…بينما كان (أجنوس) يتجاهلها
كل الممفيس الذين عذبوا من قبل (بعل) بدوا فظيعين بينما هذه كانت على ما يرام
“نونغ!”
اقتربت صرخة القطة الحادة بسرعة. هل كان ممفيس وهرب؟
“توقفي عن قول الهراء”. كان (أجنوس) مذهولاً من الداخل قبل أن يدير رأسه لم يكن قادرًا على مقابلة نظرات (بيتي) من خلال السبج وتجنبها.
كان لدى (أجنوس) تعبير مهزوز على وجهه بينما كان يصنع درعًا من العظام، لم يستطع أن يفهم تماماً لماذا صنع درع بدلاً من سيف.
“سأجدك لاحقاً.”
لقد جاء الممفيس أمامه قبل أن يتوقف كان ذلك لأن رأسه علق في أيدي (بيتي) الصغيرة، وهو مشهد مذهل بالنظر إلى أن الممفيس كانت في الحالة السائلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نونغ!”
“هل ألصقتها باستخدام السحر؟”
“سيكون الأمر على ما يرام”، همست (بيتي) ل (نوى)، الذي نسي ما يقوله وكان يرتجف في الهواء.
أعجب (أجنوس) بها قليلاً قبل أن يميل رأسه لينظر، فراء الممفيس كان منفوشاً لم يكن هناك حتى ندبة صغيرة على وجهه المستدير الجميل.
صاحب السمو (بعل) عظيم، أنا أؤمن فقط بصاحب السمو (بعل)، حتى لو تخلى عني سأغني له التراتيل.
كل الممفيس الذين عذبوا من قبل (بعل) بدوا فظيعين بينما هذه كانت على ما يرام
كان (أجنوس) مرتبكًا على الرغم من أنه كان مكانًا تبع به (بعل) قبل بضع سنوات. كان هناك إحساس ضبابي في عقله. (أجنوس) تردد عدة مرات، لكن (بيتي) تقدمت للأمام. “ليس الأمر أنك لا تعرف الطريق. قلبك متردد “.
ذلك كان واضحاً (ممفيس) التي أسرتها (بيتي) حالياً كانت (نوى) وليست (ممفيس) التي أسرتها (بعل)
ظنت أنها تعرف طبيعته، كما هو متوقع، كان هناك سبب لهجره من قبل (بعل).
“لا تؤذي شعبي، نيانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت تلميذي.”
مسقط رأس (ممفيس) كان جحيماً ولم يمارسوا قوتهم الكاملة إلا في الجحيم، وتعززت سلطتهم في التحرر من أي قيود. وهذا يعني أنهم يمكن أن يتصرفوا بشكل مستقل وبعيدًا عن أسيادهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (بيتي) بلا تعبير كالمعتاد كما رمت الرداء الذي خلعته. لقد اعتبرت رد فعل الناس الذين أظهروا عدم رضاهم عن هذا الجسم المقرف أمرًا مفروغًا منه. لقد اختارت طريقة سريعة وفعالة لتوصيل المعلومات. كانت تلتقط ملابسها عندما اتسعت عيناها المستديرتان قليلاً.
(نوى)، الذي التقى بسيد جيد وتصرف دون قيود كبيرة، حصل على حرية أكبر في الجحيم. كان ذلك عندما وصل إلى الجحيم وتأثر بالتنقل عن بعد. سمع صرخات حزينة من أقاربه وطار على طول الطريق إلى هنا. (جريد) سمح له بذلك بشكل طبيعي.
“خطواتي ليست ثقيلة.”
“عد إلى الوراء، نيانغ! لا يمكنك الذهاب إلى أبعد من ذلك، نيانغ!”
“إنه (بعل). سيستمر في قتل (شيبارديا).”
كان (نوى) خائف بشكل رهيب من (بيتي)، التي زينت غرفتها بعينة تشريحية من ممفيس. على الرغم من ذلك، انه بطريقة أو بأخرى استجمع شجاعته.
كل الممفيس الذين عذبوا من قبل (بعل) بدوا فظيعين بينما هذه كانت على ما يرام
داعبت (بيتي) جبهته. “لا تقلق. أنا هنا للمساعدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ليس الأمر وكأنك يجب أن تكون كاهنًا. أنت فقط يَجِبُ أَنْ تَرثَ معرفتَي. ثم يمكنك منع روحك من المغادرة “.
“……!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (نوى)، الذي التقى بسيد جيد وتصرف دون قيود كبيرة، حصل على حرية أكبر في الجحيم. كان ذلك عندما وصل إلى الجحيم وتأثر بالتنقل عن بعد. سمع صرخات حزينة من أقاربه وطار على طول الطريق إلى هنا. (جريد) سمح له بذلك بشكل طبيعي.
(نوى) و (أجنوس) تراجعا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (بعل)، الذي جاء إليه كما لو كان ينتظره، هاجمه فجأة بعنف وقتله ببطء وألم بينما كان يقول له الحقيقة. كان (بعل) يتحدث ببطء شديد أثناء فعل ذلك.
ظنوا أن (بيتي) ستؤذي الممفيس بشكل طبيعي في الواقع، لم يكن هناك إجابة غير هذا. الممفيس الذين كانوا محاصرين هنا لفترة طويلة فقدوا عقولهم لفترة طويلة ولم يكن من المفيد إطلاق سراحهم.
“علينا أن نضع في اعتبارنا أنه في اللحظة التي ينكسر فيها العقد مع (بعل)، فإن الروح، وليس الجسد، هي التي تم الاستيلاء عليها “.
وأوضحت (بيتي) لهما، “يمكنني إنقاذهم بفضل تضحية طفل آخر “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يبحث عن المتعة فقط وكان شكل المتعة الذي يريده سادياً في العادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نونغ!”
كانت تقصد الممفيس الموجود في مختبر (بيتي) الذي أصبح عينة تشريح. من خلال تشريحه اكتسبت (بيتي) الكثير من المعرفة والمعلومات. لقد اكتشفت كيف تهدئ هيجان الممفيس المحاصرين في الأقفاص وتستعيد إحساسهم بالعقل.
“سأجدك لاحقاً.”
“هوو، نيانغ…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هوو، نيانغ…”
وصل (نوى) إلى نقطة البكاء. لم يكن على علم بذلك، لكنه نما بشكل هائل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قتله، ثم محو ذكرياته ثم بعثه مرة ثانية لكي يقتل مرة أخري في دائرة سادية متكررة…
مخلوق شيطاني تمرد على الغريزة وتغلب على خوفه، في المستقبل، سيكون قادرًا على تحمل المصاعب بشكل أفضل قليلاً حتى لو التقى بتنين. بعد ذلك، وصلت (بيتي) إلى موقع معين. هتفت تعويذة وفتح باب الغرفة الحجرية.
(بيتي) أطاحت برأسها شعرها الفوضوي القصير الذي يطابق تعبيرها البريء بشكل جيد.
كان الظلام حالكاً والرائحة الكريهة كانت تملأ الفضاء المظلم دون نقطة ضوء واحدة. تساءلوا عما إذا كان الأمر سيكون كذلك إذا كان اللحم متعفنًا، لكن المشهد الذي رأوه عندما تكيفوا تدريجيًا مع الظلام أخبرهم بالحقيقة.
“لا تؤذي شعبي، نيانغ!”
كان لحم الممفيس المحاصرين في قضبان حديدية يتعفن في العديد من الأماكن. كان بإمكانهم رؤية واحدة جفت مثل المومياء والعينان اللتان تم انتزاعهما كانتا متعفنتين. كان هناك بعض الذين كانوا معلقين حرفيًا من القفص الحديدي الذي كانوا فيه لأن أفواههم وأطرافهم كانت مربوطة.
“هل ألصقتها باستخدام السحر؟”
طفل صغير بدون أطراف قليلة كان شيئاً طبيعياً الصغار بأذرع وأرجل مخلوقات أخرى متصلة بأذنيهم أو أعناقهم لا يمكنهم حتى أن يرتاحوا بشكل صحيح لأن هذه الأطراف تتلوى ضد إرادتهم.
كان (أجنوس) مرتبكًا على الرغم من أنه كان مكانًا تبع به (بعل) قبل بضع سنوات. كان هناك إحساس ضبابي في عقله. (أجنوس) تردد عدة مرات، لكن (بيتي) تقدمت للأمام. “ليس الأمر أنك لا تعرف الطريق. قلبك متردد “.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت (بيتي) بلا تعبير كالمعتاد كما رمت الرداء الذي خلعته. لقد اعتبرت رد فعل الناس الذين أظهروا عدم رضاهم عن هذا الجسم المقرف أمرًا مفروغًا منه. لقد اختارت طريقة سريعة وفعالة لتوصيل المعلومات. كانت تلتقط ملابسها عندما اتسعت عيناها المستديرتان قليلاً.
“سيكون الأمر على ما يرام”، همست (بيتي) ل (نوى)، الذي نسي ما يقوله وكان يرتجف في الهواء.
EgY RaMoS
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (بعل)، الذي جاء إليه كما لو كان ينتظره، هاجمه فجأة بعنف وقتله ببطء وألم بينما كان يقول له الحقيقة. كان (بعل) يتحدث ببطء شديد أثناء فعل ذلك.
***********************************************************
“سأجدك لاحقاً.”
تمت الترجمة
“سيكون الأمر على ما يرام”، همست (بيتي) ل (نوى)، الذي نسي ما يقوله وكان يرتجف في الهواء.
By
ظنوا أن (بيتي) ستؤذي الممفيس بشكل طبيعي في الواقع، لم يكن هناك إجابة غير هذا. الممفيس الذين كانوا محاصرين هنا لفترة طويلة فقدوا عقولهم لفترة طويلة ولم يكن من المفيد إطلاق سراحهم.
EgY RaMoS
(بيتي) قطعت وعداً بشأن المرة القادمة قبل المضي قدماً لم يكن هناك الكثير من الفائدة للتخلص من بيض (شيبارديا)، لذلك مرت فقط عبرهم وتوجهت إلى أعماق الوادي. لقد كان الاتجاه حيث كانت الممفيس.
“……!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
