(ابيليو)
فصل 1650
سبب غطرسة أتباع (بعل) كان لأنهم كانوا أساطير حية.
سبب غطرسة أتباع (بعل) كان لأنهم كانوا أساطير حية.
“هل هو أسرع مني؟”
كان هناك وقت كان فيه الجحيم جنة لأتباع (بعل)، عندما مروا بكل أنواع المعارك في الحرب ضد (بيرياتش)، وتغلبوا على عدد لا يحصى من العقبات وساعدوا (بعل). ربما لم يجرؤوا على مواجهة (بيرياتش) مباشرة، لكن هذا لا يعني أنهم لم يساهموا قليلاً في نهايتها.
“……?!”
كان عليهم أن يكونوا فخورين بأنفسهم، بعد ذلك تم التعامل مع معظم الأشياء التي يمروا بها على أنها تافهة. كانت قوة (بيرياتش) كابوساً إلى الحد الذي جعل من السهل عليهم التعامل مع الكيانات القوية والأحداث التي واجهوها في وقت لاحق على أنها تافهة نسبياً.
“…ماذا؟” صُعق التابع وهو يركل ظهر الحصان ويقفز إلى الأعلى، لأن (بيارو) كان فوق رأسه لقد كان موقعاً يسد طريق حركته تماماً.
ولكن حاليا كان “الخوف” الذي شعروا به في هذه اللحظة استثنائيًا للغاية.
فصل 1650
“(بيارو)، رسول الإله المدجج بالعتاد”
كانت خطته هي استغلال اللهب الأزرق للحصان الشبح لحرق الأرض الذهبية التي كانت مفيدة ل(بيارو). توقع أن (بيارو) سيحرك الرياح والأمطار التي سيطر عليها لإطفاء النيران وكان هدفه فتح ثغرة لزملائه للتحرك بسهولة.
“إنه على مستوى الإله. إنه خصم يصعب التعامل معه.”
صدمت الشياطين من الوضع غير المتوقع، تم الإمساك بـ “سلك الكارثة العنيف” في أيدي (لاول) التي لم تتضرر، لقد كانت مادة مبنية على شوكة الظلام الغامضة وألحقت ضرراً يتناسب مع صحة الهدف، العيب هو أنه كان لديه فرصة تكاد تكون معدومة للتنشيط ضد أهداف مسماة، ولكن لأولئك الذين لم يتم ذكر أسمائهم، كان سلاحًا مميتًا تقريبًا.
بالطبع، لم تكن كل الآلهة قوية، كما كان هناك شياطين مطاردين من قبل البشر، كان هناك أيضا الآلهة التي لم تكن قادرة على كل شيء. ومع ذلك، كانوا يعرفون أن معظم الآلهة لها قدرات قوية، واستنادا إلى إيمان الناس بها فإنهم كثيرا ما يمارسون قوة تفوق قوتهم، كان هذا هو الحال مع (بيارو) اليوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان ذلك بسبب وجود الكثير منهم؟ كان محظوظاً أن أتباع (بعل) لم يُحكم عليهم النظام على أنهم مُسمّون
كانت مهارات (بيارو) الأساسية التي أظهرها مثل التحكم في اللهب رغم رد فعله البطيء.
بالإضافة إلى أن (لاول) كان مسلحاً بأغراض (جريد)، لقد كان درع لحماية جسده الضعيف ورغم أن عدد استخداماته محدوداً، ولكن لديه القدرة على استيعاب قدر معين من الضرر، كان هناك ما مجموعه خمس قطع من الدروع التي يمكن أن يرتديها (لأول) لذلك يمكنه أن يتحمّل بطريقة ما على الأقل خمسة هجمات. هل يظن هؤلاء أن اغتيال مرؤوس ل(جريد) سهل؟
في اللحظة التي نجح فيها في السيطرة على النيران مارس قدرًا كبيرًا من القوة التدميرية، لقد كانت قوة ساحقة رغم ظنهم افتقاره إلى القوة. لذلك، قرروا أن قواه تصل الي مستوي القوي الالهية.
بعد لحظة من التردد، هاجم التابع (لاول) مرة أخرى، ولكن بعد فوات الأوان. وصل (بيارو) بعد الانتهاء من الآخرين وقطع رأس هذا الخصم، وقتله.
“المعركة الشاملة ضده مستحيلة، ولكن… هذا لا يعني أنه لا توجد طريقة.”
سبب غطرسة أتباع (بعل) كان لأنهم كانوا أساطير حية.
تبادلا الأتباع النظرات بسرعة خاطفة كانت بالكاد ملحوظة. كانت قراءتهم للوضع سريعة للغاية، مثلهم مثل الخبراء الذين اتبعوا (بعل) عن قرب وعاشوا لآلاف السنين. فهموا أن قدرة (بيارو) هي استعارة قوة “الطبيعة “. وعلى ذلك كانت أولويتهم القصوى هي قتل الوغد الذي ظهر متأخراً وخلق الرياح والمطر، ثم إطفاء جميع النيران القريبة.
“هذا الرجل العجوز وحش…”
لم يكونوا قلقين بشأن تدخل (بيارو)، قد تكون هناك عاصفة من الرياح والمطر، لكنهم كانوا قادرين على مقاومتها إلى حد ما طالما كان لها “صفة مميزة”. كل شيء سيكون أسهل عندما يخترقون العاصفة ويقتلون ذلك الوغد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ألم تكن قدرته الجسدية أقل بكثير منهم؟
بدون كلمات تفرق الأتباع في كل اتجاه، فتحرك البعض على الأرض، بينما حلق آخر في السماء وركب على ظهر الحصان الشبح الذي يطير في سماء الجحيم.
“……”
هيهينغ!
لم يكن رأس (لاول) الذي تحطم لقد كان قلب وصدر التابع الذين هاجم (لأول).
ارتجف حصان الشبح البري وهز رأسه صعودا وهبوطا من أجل التخلص من الشيطان الذي تجرأ على الصعود على ظهره. في هذا الوقت، استخدم التابع النيران ضد حقل القمح الذي لا ينبغي أن يكون موجودًا في الجحيم.
سرعته للسيطرة على النيران بطيئة جداً ليس لديه خيار سوى تحريك الرياح والمطر…
كانت خطته هي استغلال اللهب الأزرق للحصان الشبح لحرق الأرض الذهبية التي كانت مفيدة ل(بيارو). توقع أن (بيارو) سيحرك الرياح والأمطار التي سيطر عليها لإطفاء النيران وكان هدفه فتح ثغرة لزملائه للتحرك بسهولة.
بعد لحظة من التردد، هاجم التابع (لاول) مرة أخرى، ولكن بعد فوات الأوان. وصل (بيارو) بعد الانتهاء من الآخرين وقطع رأس هذا الخصم، وقتله.
سرعته للسيطرة على النيران بطيئة جداً ليس لديه خيار سوى تحريك الرياح والمطر…
By
فجأة توقفت أفكار هذا التابع، كان ذلك لأن السلاح الذي طار مثل الصاعقة ثقب كلتا عينيه واخترق دماغه. كان سلاحا له شكل غريب جدا. كان شكلاً يشبه إلى حد كبير الرمح الثلاثي، هو كان مذراة. ومع ذلك، لم تكن الشياطين تعرف المعدات الزراعية.
“……”
“البشر لديهم مثل هذه الأسلحة الصلبة؟”
ولكن حاليا كان “الخوف” الذي شعروا به في هذه اللحظة استثنائيًا للغاية.
باستخدام سلاح يبدو وكأنه يمكن له نزع الجلد واللحم، وسحب كل عضو داخل الجسم؟ التابع الذي تذكر الشائعات بأن السطح كان موبوء بالبشر الأسوأ من الشياطين لوى جسده بعنف ليتخلص من المذراة.
كانت المذراة عالقة بقوة في جمجمته لكنه لم يهتم كان عليه فقط أن يعيش وسيكون من الممكن إعادة ربط الجمجمة والشفاء من اصاباته.
نعم، كان كافيا للهروب.
“إنه على مستوى الإله. إنه خصم يصعب التعامل معه.”
“…ماذا؟” صُعق التابع وهو يركل ظهر الحصان ويقفز إلى الأعلى، لأن (بيارو) كان فوق رأسه لقد كان موقعاً يسد طريق حركته تماماً.
قبضة الشيطان صوّبت على وجه (لاول)، كان هناك صوت عالي من انفجار الجلد وطار اللحم والدم.
“هل هو أسرع مني؟”
قام التابع الذين حصل على ثقب في حلقه بسبب محراث اليد الذي انزلق بسلاسة تحت المنجل، بسعال الدم.
ألم تكن قدرته الجسدية أقل بكثير منهم؟
سيف قاتل التنين الذي شع بالضوء أصدر صوتاً رعدياً، كانت الصورة المرسومة عندما حارب (هاياتي) ذلك التنين القديم في الماضي. قام بتقطيع درع الشيطان العظيم وكأنه فجل وحفر في عنق الشيطان العظيم. الشيطان العظيم المصدوم تراجع بعيدا. توقع (ابيليو) هذا وأكمل صورته الثانية في الوقت المناسب.
كان هناك شيءُ… خاطئ. دماغه كان مكسوراً لذا ربما كان مخطئاً بشأن شيء ما على الرغم من شكوكه، قام التابع بتأرجح منجله. ثم أدرك أنه لم يكن مخطئا. كان ذلك لأنه شعر بوضوح بالهالة التي أطلقها الهدف.
“قديس السيف؟”
“هذا…”
“ذلك الحصان المجنون الوغد…!”
شقّ!
تمت الترجمة
“قديس السيف؟”
لقد كانت صورة ل(جريد) المدجج بالعتاد وهو يؤدي رقصة السيف القاتلة. تم إنشاء ثقب كبير في صدر الشيطان العظيم، الذي لم يستطع تحمل هجمات (هاياتي) و(جريد)المتتالية.
(بيارو) لم يتخل أبداً عن ماضيه تمامًا، كما أنهى علاقته السيئة مع (أسموفيل) بشكل ما، فقد أنقذ أيضًا اسلوب المبارزة التي حصل عليها بصعوبة دون التخلي عنها. لقد تم تطويرها بتقنيته الزراعية، المعدات الزراعية التي استخدمها كانت أسلحة لقلب الأرض وإعدادها، وزراعة المحاصيل، وقطع العدو.
لقد شمل كلا من الحياة والموت وكانت التقنيات والمعاني الواردة فيه هائلة، أضافت تقنية القلب الذي لا مثيل له إلى قوتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (بيارو) لم يتخل أبداً عن ماضيه تمامًا، كما أنهى علاقته السيئة مع (أسموفيل) بشكل ما، فقد أنقذ أيضًا اسلوب المبارزة التي حصل عليها بصعوبة دون التخلي عنها. لقد تم تطويرها بتقنيته الزراعية، المعدات الزراعية التي استخدمها كانت أسلحة لقلب الأرض وإعدادها، وزراعة المحاصيل، وقطع العدو.
قام التابع الذين حصل على ثقب في حلقه بسبب محراث اليد الذي انزلق بسلاسة تحت المنجل، بسعال الدم.
“يجب أن أكون مستعدًا للموت هذه المرة.”
“لقد قمت بأسوأ خطوة!”
بينما بقيت ظلال الشياطين الميتة صامتة وبلا حركة، أعطى (ابيليو) رأيه للشيطان العظيم المتحير، “إن فعل الإخفاء نفسه يعني عادة أنك ضعيف. أعتقد أن شظايا (أشورا)، المخبأة في الظلال، لها مكانة منخفضة للغاية “.
قام التابع، الذي حفر سابقًا تحت الأرض واستهدف (بيارو)، بالصراخ. وهو يخرج من الأرض. كان المشهد الطبيعي لحقل القمح الضخم خلف ظهورهم يتغير. فقدت لونها الذهبي بعد أن غطتها هالة الموت وتناثرت كالرماد.
لم يكلف (بيارو) نفسه عناء استنكار أفعاله، كان مراعيًا لأولئك الذين سيهتفون على السطح.
خلال الوقت الذي كان فيه (بيارو) يستهدف التابع في السماء، أزال التابع على الأرض حقول القمح التي من شأنها أن تفيده، لقد كانوا بالفعل خبراء قدامي مروا بكل أنواع المصاعب، لقد استجابوا على الفور للوضع المتغير بسرعة ووجدوا أفضل خطة.
“لم تعد هذه أرضك!”
سيف قاتل التنين الذي شع بالضوء أصدر صوتاً رعدياً، كانت الصورة المرسومة عندما حارب (هاياتي) ذلك التنين القديم في الماضي. قام بتقطيع درع الشيطان العظيم وكأنه فجل وحفر في عنق الشيطان العظيم. الشيطان العظيم المصدوم تراجع بعيدا. توقع (ابيليو) هذا وأكمل صورته الثانية في الوقت المناسب.
لاحظ الأتباع أن المعجزة التي كان يقوم بها (بيارو) كانت أعظم من معجزات الآلهة، لكنهم لم يجرؤوا على التعبير عنها. كانوا قلقين من أن “اعترافهم” قد يساء فهمه على أنه إيمان به.
“هذا…”
هجمات اثنين منهم دفعت (بيارو) الي الخلف، لقد بذلوا قصارى جهدهم منذ البداية من أجل توفير فرصة لزميلهم المصاب بجروح خطيرة للتعافي، لم يعد لديهم أي نية للفوز.
“…ماذا؟” صُعق التابع وهو يركل ظهر الحصان ويقفز إلى الأعلى، لأن (بيارو) كان فوق رأسه لقد كان موقعاً يسد طريق حركته تماماً.
هيهينغ!
سرعان ما تغير اللون على وجوه الاتباع. لأنهم رأوا أن الخطة التي قامت عليها العملية على وشك الفشل.
فوجئ الحصان الشبح بالقوة السحرية الدوامية وهرب بعيدًا. بالطبع، لم ينسَ أن يركل الشيطان الذي ركبه سابقاً، وصرخ التابع الذي كان مصابا بجروح خطيرة ووقع على الأرض.
بعد لحظة من التردد، هاجم التابع (لاول) مرة أخرى، ولكن بعد فوات الأوان. وصل (بيارو) بعد الانتهاء من الآخرين وقطع رأس هذا الخصم، وقتله.
نشأت المشكلة من هناك، خطة الأتباع لإيجاد مخرج من خلال العمل مع زميلهم الذي كان على وشك التعافي سارت بشكل خاطئ.
نعم، كان كافيا للهروب.
“ذلك الحصان المجنون الوغد…!”
بالطبع، لم تكن كل الآلهة قوية، كما كان هناك شياطين مطاردين من قبل البشر، كان هناك أيضا الآلهة التي لم تكن قادرة على كل شيء. ومع ذلك، كانوا يعرفون أن معظم الآلهة لها قدرات قوية، واستنادا إلى إيمان الناس بها فإنهم كثيرا ما يمارسون قوة تفوق قوتهم، كان هذا هو الحال مع (بيارو) اليوم.
سرعان ما تغير اللون على وجوه الاتباع. لأنهم رأوا أن الخطة التي قامت عليها العملية على وشك الفشل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم تم تدمير كل شيء بواسطتها. كان الأمر صادماً لأنه كان شيئاً لم يختبره من قبل حتى ضد تنين. كان حزينًا لأنه شعر بأن المهارات التي شحذها على مدى مئات السنين قد تم إنكارها.
كان أحد الأتباع الأربعة -وهو الذي كان يخفي آثاره منذ وقت سابق -قد وصل أمام (لاول)، ستتوقف الرياح والمطر بمجرد وفاة (لاول) و(بيارو) سيضعف مرة أخرى وطريق الهروب سيفتح.
الجميع كان يشاهد وهم يتأملون خطة الشياطين.
فصل 1650
قبضة الشيطان صوّبت على وجه (لاول)، كان هناك صوت عالي من انفجار الجلد وطار اللحم والدم.
ربما كان هذا الرجل العجوز أخطر واحد.
لم يكن رأس (لاول) الذي تحطم لقد كان قلب وصدر التابع الذين هاجم (لأول).
“قديس السيف؟”
“……?!”
[تم استنفاد عدد استخدامات “الدرع القماشي للإله المدجج بالعتاد “.]
صدمت الشياطين من الوضع غير المتوقع، تم الإمساك بـ “سلك الكارثة العنيف” في أيدي (لاول) التي لم تتضرر، لقد كانت مادة مبنية على شوكة الظلام الغامضة وألحقت ضرراً يتناسب مع صحة الهدف، العيب هو أنه كان لديه فرصة تكاد تكون معدومة للتنشيط ضد أهداف مسماة، ولكن لأولئك الذين لم يتم ذكر أسمائهم، كان سلاحًا مميتًا تقريبًا.
هيهينغ!
هل كان ذلك بسبب وجود الكثير منهم؟ كان محظوظاً أن أتباع (بعل) لم يُحكم عليهم النظام على أنهم مُسمّون
سيف قاتل التنين الذي شع بالضوء أصدر صوتاً رعدياً، كانت الصورة المرسومة عندما حارب (هاياتي) ذلك التنين القديم في الماضي. قام بتقطيع درع الشيطان العظيم وكأنه فجل وحفر في عنق الشيطان العظيم. الشيطان العظيم المصدوم تراجع بعيدا. توقع (ابيليو) هذا وأكمل صورته الثانية في الوقت المناسب.
[تم استنفاد عدد استخدامات “الدرع القماشي للإله المدجج بالعتاد “.]
بالطبع، لم تكن كل الآلهة قوية، كما كان هناك شياطين مطاردين من قبل البشر، كان هناك أيضا الآلهة التي لم تكن قادرة على كل شيء. ومع ذلك، كانوا يعرفون أن معظم الآلهة لها قدرات قوية، واستنادا إلى إيمان الناس بها فإنهم كثيرا ما يمارسون قوة تفوق قوتهم، كان هذا هو الحال مع (بيارو) اليوم.
بالإضافة إلى أن (لاول) كان مسلحاً بأغراض (جريد)، لقد كان درع لحماية جسده الضعيف ورغم أن عدد استخداماته محدوداً، ولكن لديه القدرة على استيعاب قدر معين من الضرر، كان هناك ما مجموعه خمس قطع من الدروع التي يمكن أن يرتديها (لأول) لذلك يمكنه أن يتحمّل بطريقة ما على الأقل خمسة هجمات. هل يظن هؤلاء أن اغتيال مرؤوس ل(جريد) سهل؟
بينما بقيت ظلال الشياطين الميتة صامتة وبلا حركة، أعطى (ابيليو) رأيه للشيطان العظيم المتحير، “إن فعل الإخفاء نفسه يعني عادة أنك ضعيف. أعتقد أن شظايا (أشورا)، المخبأة في الظلال، لها مكانة منخفضة للغاية “.
“أنت.”
***********************************************************
بعد لحظة من التردد، هاجم التابع (لاول) مرة أخرى، ولكن بعد فوات الأوان. وصل (بيارو) بعد الانتهاء من الآخرين وقطع رأس هذا الخصم، وقتله.
كان عليهم أن يكونوا فخورين بأنفسهم، بعد ذلك تم التعامل مع معظم الأشياء التي يمروا بها على أنها تافهة. كانت قوة (بيرياتش) كابوساً إلى الحد الذي جعل من السهل عليهم التعامل مع الكيانات القوية والأحداث التي واجهوها في وقت لاحق على أنها تافهة نسبياً.
“إنه يذكرني بالماضي. إنها الأيام التي اجتحت فيها ساحة المعركة معك،” (لاول)، الذي اكتسب قدرًا كبيرًا من الخبرة لأول مرة منذ فترة طويلة، هتف بحماس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك في أعقاب استخدام (ابيليو) لحيته كقماش وتصوير الدم على لحيته كساحة للمعركة، في الوقت الذي ضغطت يديه على ساحة المعركة، كان الموت لا مفر منه ما لم تكن أعلى من مستوي معين.
كان مبتهجًا بعد أن رأى أنه اكتسب 12 مستوى في وقت واحد وغطى نصف وجهه بيد واحدة، كانت عيناه مليئة بضوء لامع وومض تنين اللهب الأسود.
تبادلا الأتباع النظرات بسرعة خاطفة كانت بالكاد ملحوظة. كانت قراءتهم للوضع سريعة للغاية، مثلهم مثل الخبراء الذين اتبعوا (بعل) عن قرب وعاشوا لآلاف السنين. فهموا أن قدرة (بيارو) هي استعارة قوة “الطبيعة “. وعلى ذلك كانت أولويتهم القصوى هي قتل الوغد الذي ظهر متأخراً وخلق الرياح والمطر، ثم إطفاء جميع النيران القريبة.
لم يكلف (بيارو) نفسه عناء استنكار أفعاله، كان مراعيًا لأولئك الذين سيهتفون على السطح.
سرعان ما تغير اللون على وجوه الاتباع. لأنهم رأوا أن الخطة التي قامت عليها العملية على وشك الفشل.
وبعد ذلك انسلت شظايا (أشورا)من ظلال الأتباع الموتى. امتصت أربع شظايا قوة أتباعه الموتي. تذبذبوا واندمجوا في واحدة قبل أن يحدقوا في (بيارو).
قام التابع الذين حصل على ثقب في حلقه بسبب محراث اليد الذي انزلق بسلاسة تحت المنجل، بسعال الدم.
“يجب أن أكون مستعدًا للموت هذه المرة.”
كانت المذراة عالقة بقوة في جمجمته لكنه لم يهتم كان عليه فقط أن يعيش وسيكون من الممكن إعادة ربط الجمجمة والشفاء من اصاباته.
“يمكنني القيام بذلك، ولكن لا ينبغي أن يكون أنت.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجف حصان الشبح البري وهز رأسه صعودا وهبوطا من أجل التخلص من الشيطان الذي تجرأ على الصعود على ظهره. في هذا الوقت، استخدم التابع النيران ضد حقل القمح الذي لا ينبغي أن يكون موجودًا في الجحيم.
***
كان هناك شياطين تستهدفه كان جيشا يقوده الشيطان العظيم السادس عشر. الآلاف من الشياطين حاصروا (ابيليو)
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يمكنني القيام بذلك، ولكن لا ينبغي أن يكون أنت.”
كان (أبليو) في حالة ذهول في المصعد
“هذا الرجل العجوز وحش…”
كانت متابعة (جريد) وحبيبته (مرسيدس)، الذي سمع عنهم فقط في القصص، جميلًا جدًا. لم يكن هناك أي هفوة عندما يتعلق الأمر بمظهرها، لذلك أصبح مولعًا بها بشكل طبيعي. رسم لها صورة باعتبار أنها كانت صديقة حفيده…
الشيطان العظيم أصدر حكمًا سريعًا وسارع على الفور إلى (ابيليو). ومع ذلك، كانت فرشاة (ابيليو) ترسم (هاياتي) بالفعل. لم تكن قوية مثل الشيء الحقيقي، لكن هذه كانت صورة لقاتل التنين.
ثم تم تدمير كل شيء بواسطتها. كان الأمر صادماً لأنه كان شيئاً لم يختبره من قبل حتى ضد تنين. كان حزينًا لأنه شعر بأن المهارات التي شحذها على مدى مئات السنين قد تم إنكارها.
وبعد ذلك انسلت شظايا (أشورا)من ظلال الأتباع الموتى. امتصت أربع شظايا قوة أتباعه الموتي. تذبذبوا واندمجوا في واحدة قبل أن يحدقوا في (بيارو).
“سعال, سعال.” (ابيليو)، الذي تلقى صدمة كبيرة على قلبه، سعل الدم. اللحية البيضاء التي وصلت إلى بطنه كانت ملطخة باللون الأحمر هنا وهناك.
By
كان هناك شياطين تستهدفه كان جيشا يقوده الشيطان العظيم السادس عشر. الآلاف من الشياطين حاصروا (ابيليو)
قام التابع الذين حصل على ثقب في حلقه بسبب محراث اليد الذي انزلق بسلاسة تحت المنجل، بسعال الدم.
“الشياطين… من حيث الهالة وحدها، أنت أكثر وحشية من التنين.”
By
ابتكر (ابيليو) قطرة ماء من الفرشاة التي استخدمها بخفة في الهواء وحملها في يده. هو استعمل الماء أن يمسح لحيته. الدماء التي تم مسحها غمرت الأرض وفي الوقت نفسه، تم القضاء على مئات الشياطين التي كانت تحيط به. تم الدوس عليهم حتى الموت كما لو كانوا قد تم الضغط عليها من قبل شيء ما.
تمت الترجمة
كان ذلك في أعقاب استخدام (ابيليو) لحيته كقماش وتصوير الدم على لحيته كساحة للمعركة، في الوقت الذي ضغطت يديه على ساحة المعركة، كان الموت لا مفر منه ما لم تكن أعلى من مستوي معين.
كانت مهارات (بيارو) الأساسية التي أظهرها مثل التحكم في اللهب رغم رد فعله البطيء.
“هذا الرجل العجوز وحش…”
كانت متابعة (جريد) وحبيبته (مرسيدس)، الذي سمع عنهم فقط في القصص، جميلًا جدًا. لم يكن هناك أي هفوة عندما يتعلق الأمر بمظهرها، لذلك أصبح مولعًا بها بشكل طبيعي. رسم لها صورة باعتبار أنها كانت صديقة حفيده…
الكائن الشيطاني العظيم السادس عشر شعر بالإعجاب التام ب(ابيليو)، كان وحشاً حتى في عيون الشيطان أدرك الشيطان العظيم بسرعة أن إشاعات البشر الذين يقاتلون التنانين لم تكن إشاعات كاذبة.
فصل 1650
ومع ذلك، لم يكن متوتراً، كانت هناك أجزاء صغيرة من (أشورا) حتى في ظلال الشياطين. لم تظهر علنًا أبدًا لإخفاء وجودهم، لكن الأمر مختلف الآن. موت المئات من الشياطين لم يكن مختلفاً عن استدعاء المئات من الـ (أشورا)… إذن لماذا حدث هذا؟
كان هناك شيءُ… خاطئ. دماغه كان مكسوراً لذا ربما كان مخطئاً بشأن شيء ما على الرغم من شكوكه، قام التابع بتأرجح منجله. ثم أدرك أنه لم يكن مخطئا. كان ذلك لأنه شعر بوضوح بالهالة التي أطلقها الهدف.
بينما بقيت ظلال الشياطين الميتة صامتة وبلا حركة، أعطى (ابيليو) رأيه للشيطان العظيم المتحير، “إن فعل الإخفاء نفسه يعني عادة أنك ضعيف. أعتقد أن شظايا (أشورا)، المخبأة في الظلال، لها مكانة منخفضة للغاية “.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوجئ الحصان الشبح بالقوة السحرية الدوامية وهرب بعيدًا. بالطبع، لم ينسَ أن يركل الشيطان الذي ركبه سابقاً، وصرخ التابع الذي كان مصابا بجروح خطيرة ووقع على الأرض.
“أنت… سأحرص على قتلك هنا.”
لقد شمل كلا من الحياة والموت وكانت التقنيات والمعاني الواردة فيه هائلة، أضافت تقنية القلب الذي لا مثيل له إلى قوتها.
ربما كان هذا الرجل العجوز أخطر واحد.
“……”
الشيطان العظيم أصدر حكمًا سريعًا وسارع على الفور إلى (ابيليو). ومع ذلك، كانت فرشاة (ابيليو) ترسم (هاياتي) بالفعل. لم تكن قوية مثل الشيء الحقيقي، لكن هذه كانت صورة لقاتل التنين.
الشيطان العظيم أصدر حكمًا سريعًا وسارع على الفور إلى (ابيليو). ومع ذلك، كانت فرشاة (ابيليو) ترسم (هاياتي) بالفعل. لم تكن قوية مثل الشيء الحقيقي، لكن هذه كانت صورة لقاتل التنين.
سيف قاتل التنين الذي شع بالضوء أصدر صوتاً رعدياً، كانت الصورة المرسومة عندما حارب (هاياتي) ذلك التنين القديم في الماضي. قام بتقطيع درع الشيطان العظيم وكأنه فجل وحفر في عنق الشيطان العظيم. الشيطان العظيم المصدوم تراجع بعيدا. توقع (ابيليو) هذا وأكمل صورته الثانية في الوقت المناسب.
لقد شمل كلا من الحياة والموت وكانت التقنيات والمعاني الواردة فيه هائلة، أضافت تقنية القلب الذي لا مثيل له إلى قوتها.
لقد كانت صورة ل(جريد) المدجج بالعتاد وهو يؤدي رقصة السيف القاتلة. تم إنشاء ثقب كبير في صدر الشيطان العظيم، الذي لم يستطع تحمل هجمات (هاياتي) و(جريد)المتتالية.
تم تسجيل ما حدث بعناية في الملحمة.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) كان أحد الأتباع الأربعة -وهو الذي كان يخفي آثاره منذ وقت سابق -قد وصل أمام (لاول)، ستتوقف الرياح والمطر بمجرد وفاة (لاول) و(بيارو) سيضعف مرة أخرى وطريق الهروب سيفتح.
الشيطان العظيم أصدر حكمًا سريعًا وسارع على الفور إلى (ابيليو). ومع ذلك، كانت فرشاة (ابيليو) ترسم (هاياتي) بالفعل. لم تكن قوية مثل الشيء الحقيقي، لكن هذه كانت صورة لقاتل التنين.
***********************************************************
“هذا…”
تمت الترجمة
لقد كانت صورة ل(جريد) المدجج بالعتاد وهو يؤدي رقصة السيف القاتلة. تم إنشاء ثقب كبير في صدر الشيطان العظيم، الذي لم يستطع تحمل هجمات (هاياتي) و(جريد)المتتالية.
By
[تم استنفاد عدد استخدامات “الدرع القماشي للإله المدجج بالعتاد “.]
EgY RaMoS
ربما كان هذا الرجل العجوز أخطر واحد.
فجأة توقفت أفكار هذا التابع، كان ذلك لأن السلاح الذي طار مثل الصاعقة ثقب كلتا عينيه واخترق دماغه. كان سلاحا له شكل غريب جدا. كان شكلاً يشبه إلى حد كبير الرمح الثلاثي، هو كان مذراة. ومع ذلك، لم تكن الشياطين تعرف المعدات الزراعية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
