الفصل 1503
كانت عيون أسموفيل ، التي تشبه عيون بولاك المجمدة ، أعمق و أكثر شفافية من ذي قبل. “من فضلك راقبني وأنا أواجه نفسي.”
الفصل 1503
“بيبان! بيبان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ستارة طاقة السيف التي أحاطت بيبان و زيراتول – عدد لا يحصى من الشفرات و شظايا النصل المتشابكة ، و كان مشهد كل منهما يعكس و يمتص ضوء الآخر يذكر بمجرة. كانت جميلة مثل الفن. ومع ذلك ، كانت حقيقة قاسية لجريد. كانت يداه ملطختين بالدماء حيث ضربها و خدشها و مزقها ، و يمكن رؤية العظام من خلال الجلد الممزق.
“ألست من أنت الآن لأنك تغلبت على التجارب التي أعطيتك إياها؟”
جلالتك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اهـ~اهدأ!”
جلالتك!
النساء اللواتي ترشحن ليصبحن بنات ريبيكا – في الأصل ، كان مقدرا لهن أن يصبحن دمى في الكنيسة و يتم دفعهن إلى أقصى الحدود. بفضل إنقاذ داميان و رعاية جريد ، تمكنوا من استعادة حياة طبيعية. كان السبب الرئيسي وراء رغبتهم في تكريس أنفسهم للورد هو أن جريد و داميان كانا يأملان في ذلك. كان قلبهم تجاه المحسنين أعمق مما يتصور.
كان جرح زيراتول يتعافى بالفعل و هو ينظر إلى بيبان المنهار. من ناحية أخرى ، أصبح تركيز بيبان ضبابيًا.
لم يكونوا يعرفون بالضبط ما هي العلاقة بين الشخص الذي يُدعى بيبان و جريد ، لكن لم يكن من السهل مشاهدة المحسن وهو ينادي اسم بيبان بقلق و يثور. أرادوا الاندفاع و الإمساك به و تهدئته على الفور.
كان ستار طاقة السيف هو عالم بيبان العقلي. كان من الآمن القول أنه كان عقل بيبان نفسه. بغض النظر عما إذا كان يريد ذلك أم لا ، كان بيبان يتواصل مع زيراتول. قرأ قلب زيراتول و علم أنه لا توجد أكاذيب في الادعاء.
ومع ذلك ، كانت هوية جريد هي الأكثر نبلاً في القارة. كان ملك مملكة مدجج بالعتاد و إلهًا. لم يجرؤوا على لمس جسده الذي يشبه اليشم. بكت النساء الثلاثمائة ببساطة عندما نظرن إليه.
ومع ذلك ، كانت هوية جريد هي الأكثر نبلاً في القارة. كان ملك مملكة مدجج بالعتاد و إلهًا. لم يجرؤوا على لمس جسده الذي يشبه اليشم. بكت النساء الثلاثمائة ببساطة عندما نظرن إليه.
لورد ، الذي كان يعتني بإيزابيل و بلاند ، ظل صامتًا أيضًا. أعجب لورد بجريد أكثر في هذا العالم. لم يستطع التخمين بتهور. و بالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى المشاهدة.
” أوه ، فهمت الآن. كنت أنت الشيطان الذي حاول إغرائي و إفسادي في الطريق السهل كلما شعرت بالضيق لأنني أعاقني جدار. هل أنت مجنون؟ إلى أي مدى أنت وقح لإخفاء ذلك الماضي القبيح على أنه خدمة؟”
“اللعنة!” انهار جريد على الأرض و أطلق كلمات لعن قاسية. لقد فشل في الحفاظ على كرامته أمام أولئك الذين اعتبروه والدًا أو ملكًا أو إلهًا. شعر كما لو أنه سيصاب بالجنون إذا لم يطلق العواطف التي تملأ قلبه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جريد غاضب. كان غاضبًا من الموقف الذي اقتحم فيه زيراتول المكان بشكل عشوائي. كان منزعجًا أيضًا من اختيار بيبان. كانت هناك فرصة أفضل للفوز إذا قاتل بيبان معه. لماذا دخل بيبان بمفرده؟ سينتهي بمجرد وفاته. لماذا..
“لماذا تعطيني مثل هذه الهدية في النهاية؟”
لقد كان إنسانًا غبيًا حقًا. لماذا كان دائما يعطي دون أن يرغب في استرداد أي شيء؟ هل كان هذا هو مزاج جميع أعضاء البرج الذين حبسوا أنفسهم في البرج من أجل الإنسانية؟ هل كان من الطبيعي و السهل التخلي عن حياتهم من أجل الآخرين لأنهم ضحوا بكل حياتهم؟
هدأ وعي جريد حيث أصبحت الرموز المجهولة كلمات و جمل ، و قصة مكتوبة. بمجرد أن عاد إلى رشده مرة أخرى ، كان يقف في أرخبيل بيهين منذ مئات السنين. هناك ، واجه فارس الموت مادرا ، الذي كان موجودًا بمفرده و أصيب بالجنون. بدا و كأنهم أصبحوا واحدًا. شعر و كأنه سيبتلعه سيل من العواطف.
نظر إلى السحب تتدفق ببطء و شعر أن عقله يهدأ. أخذ جريد نفسا عميقا. استعرض بهدوء الوضع الحالي.
… كان ذلك قاسي جدا.
ستارة طاقة السيف؟ يمكن قطعها بسيف القمر المتساقط. كانت المشكلة أن سيف القمر المتساقط كان سلاحًا سريًا. لقد كان جشعًا جدًا أن يرغب في الفوز على زيراتول عندما كان سيف القمر المتساقط قد استهلك بالفعل. إن تدمير الستارة سيجعل عمل بيبان في إقفال زيراتول بعيدًا بلا معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جريد غاضب. كان غاضبًا من الموقف الذي اقتحم فيه زيراتول المكان بشكل عشوائي. كان منزعجًا أيضًا من اختيار بيبان. كانت هناك فرصة أفضل للفوز إذا قاتل بيبان معه. لماذا دخل بيبان بمفرده؟ سينتهي بمجرد وفاته. لماذا..
“القرف!” نهض جريد اليائس مرة أخرى و دق على الستارة. بدا و كأنه يصرخ. كان يتذكر أكثر ذكرياته إيلاما. كانت تلك ذكرى عندما ودّع خان. ألم يقرر و هو يمسك خان بين ذراعيه بينما يتحول خان إلى رماد؟ لم يكن ليسمح بأخذ شخص ثمين مرتين.
[فحص محتويات ‘لغة الموتى التي تم فك شفرتها.’]
كان مختلفا عن خان الذي كان مثل الأب ، لكن بيبان كان أيضًا لديه علاقة ثمينة معه. كان لديه العديد من الذكريات التي يمتن لها. كان يعتقد دائمًا أنه سيرد الجميل لبيبان يومًا ما بالتأكيد. وعد بصنع سيف لبيبان.
“بيبان! بيبان!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ولكن بسببي…” ترنح جسد جريد. شعر بدوار بسبب تدفق الدم إلى رأسه. انهار جسده و ملأت السماء الزرقاء رؤيته.
نظر إلى السحب تتدفق ببطء و شعر أن عقله يهدأ. أخذ جريد نفسا عميقا. استعرض بهدوء الوضع الحالي.
“اللعنة!” انهار جريد على الأرض و أطلق كلمات لعن قاسية. لقد فشل في الحفاظ على كرامته أمام أولئك الذين اعتبروه والدًا أو ملكًا أو إلهًا. شعر كما لو أنه سيصاب بالجنون إذا لم يطلق العواطف التي تملأ قلبه على الفور.
حدث ذلك في اللحظة التي حاول فيها جريد الإمساك بها في فم بيبان.
ستارة طاقة السيف؟ يمكن قطعها بسيف القمر المتساقط. كانت المشكلة أن سيف القمر المتساقط كان سلاحًا سريًا. لقد كان جشعًا جدًا أن يرغب في الفوز على زيراتول عندما كان سيف القمر المتساقط قد استهلك بالفعل. إن تدمير الستارة سيجعل عمل بيبان في إقفال زيراتول بعيدًا بلا معنى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرسيدس ، حلي الستار مع البصيرة الفائقة.”
لغة الموتى التي تم فك شفرتها – قيم جريد قيمة الهدية التي تركها بيبان. حدد الاستخدام و قاس النتائج.
[سمح لك ذكاءك العالي باستيعاب معرفة ‘فك رموز لغة الموتى’].
“ربما بيبان…” كانت تلك هي اللحظة التي تذكر فيها جريد شيئًا ما و توصل إلى فرضية.
قرأ زيراتول أفكار بيبان الداخلية و ضحك. “الطفل ، أنت مخطئ للغاية. منذ فترة ، أنقذت 230،927 شخصًا. استجابة لصلواتهم قبل الموت الظالم بسبب العجز ، أتيت إلى العالم البشري. تجسدت في أحلامهم و منحتهم القوة و الفرص. لقد أنقذت 230،927 حياة. أليس هناك الكثير من الحرمان من هذا القبيل؟”
“من فضلك أعطنا الأمر.” دخل صوت واضح إلى آذان جريد.
فجأة سمع صوتًا قادمًا من الأمواج الزرقاء أمامه و نظر إلى الأعلى. أجرى اتصالاً بصريًا مع مرسيدس. كانت العيون الكبيرة ثابتة و كان تعبيرها هادئًا. كان مظهرها هو نفسه كالمعتاد و طمأن جريد بشكل غامض.
فجأة سمع صوتًا قادمًا من الأمواج الزرقاء أمامه و نظر إلى الأعلى. أجرى اتصالاً بصريًا مع مرسيدس. كانت العيون الكبيرة ثابتة و كان تعبيرها هادئًا. كان مظهرها هو نفسه كالمعتاد و طمأن جريد بشكل غامض.
“سوف أنفذ إرادة سيدي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سوف أنفذ إرادة سيدي.”
“لماذا تعطيني مثل هذه الهدية في النهاية؟”
[لقد ابتكر رسولك ‘مرسيدس’ رمز فروسية جديد.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أيدي مرسيدس باردة جدًا حيث كانت تلتف حول يدي جريد. كان ذلك لأنها كانت مسلحة بقفازات معدنية. ومع ذلك ، ذاب قلب جريد من الدفء.
نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري لجريد حيث شعر بالتأثير يتجه نحو الجزء العلوي من رأسه. ومع ذلك ، لم يتجنبها و تصرف بحزم. دفع الخوخ الأبيض إلى فم بيبان. كان مستعدًا لتضحية كبيرة. قبل المعركة الكاملة ، أراد حماية هذه العلاقة الوثيقة على الرغم من أنه كان يعلم أن احتمالات فوزه ستنخفض إلى حد كبير إذا أصيب بجروح خطيرة.
نزل سارييل بجانبه مع أربعة أزواج من الأجنحة مفتوحة و هو يعتمد على مرسيدس لرفع جسده. وصل أيضًا بيارو و أسموفيل. كانت أسنان بيارو الصحية لامعة بشكل خاص اليوم. “إن عدو سيدي ليس سوى سماد لجعل المنطقة أكثر خصوبة.”
“إنها سفسطة. لا تتوقع الاحترام. أنت لا تستحق أن تُدعى إلهًا بالحكم عليك من خلال أفعالك الحالية.”
“القرف!” نهض جريد اليائس مرة أخرى و دق على الستارة. بدا و كأنه يصرخ. كان يتذكر أكثر ذكرياته إيلاما. كانت تلك ذكرى عندما ودّع خان. ألم يقرر و هو يمسك خان بين ذراعيه بينما يتحول خان إلى رماد؟ لم يكن ليسمح بأخذ شخص ثمين مرتين.
كانت عيون أسموفيل ، التي تشبه عيون بولاك المجمدة ، أعمق و أكثر شفافية من ذي قبل. “من فضلك راقبني وأنا أواجه نفسي.”
قرأ زيراتول أفكار بيبان الداخلية و ضحك. “الطفل ، أنت مخطئ للغاية. منذ فترة ، أنقذت 230،927 شخصًا. استجابة لصلواتهم قبل الموت الظالم بسبب العجز ، أتيت إلى العالم البشري. تجسدت في أحلامهم و منحتهم القوة و الفرص. لقد أنقذت 230،927 حياة. أليس هناك الكثير من الحرمان من هذا القبيل؟”
“…..”
لورد ، الذي كان يعتني بإيزابيل و بلاند ، ظل صامتًا أيضًا. أعجب لورد بجريد أكثر في هذا العالم. لم يستطع التخمين بتهور. و بالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى المشاهدة.
“اهـ~اهدأ!”
ظهرت ابتسامة باهتة على وجه جريد. توقف جسده و عقله ، المليئين بالغضب و القلق ، عن الارتعاش. لقد استوعب الموقف بهدوء و أصدر حكمًا سريعًا.
“…؟” تقدم زيراتول لمحاولة تدمير قلب بيبان ، ثم توقف. كان ذلك لأنه شعر أن حضوره يتلاشى. لقد استخدم قوة رغبات البشر في القدوم إلى العالم البشري و تأمين الوقت من خلال تلبية رغباتهم ، و لكن قبل أن يعرف ذلك ، كان وقت العودة يقترب. “لقد مرت بالفعل خمس دقائق؟ هذا الرجل ، لا تخبرني أنك خططت لهذا من البداية؟”
“مرسيدس ، حلي الستار مع البصيرة الفائقة.”
“نعم.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق الدم من صدر زيراتول. طاقة القتال ذات اللون الأحمر ، والتي لم يتم اختراقها بواسطة الشفرات التي لا تعد ولا تحصى ، انقسمت إلى نصفين. كما اخترقت حفرة في معدة بيبان.
“نعم.”
[اختفت يوميات الملك غير المهزوم مادرا في التاريخ.]
“سارييل ، دمر الستارة بمجرد اكتمال تحليل مرسيدس.”
“اترك الامر لي.”
لقد كانت طريقة استغرقت بعض الوقت. ومع ذلك ، فقد احتاج إلى إدخار سيف القمر المتساقط ليرى فرصة للنصر. في المقام الأول ، احتاج جريد الحالي أيضًا إلى بعض الوقت. يجب أن يصمد بيبان بشكل كافٍ خلال ذلك الوقت. لقد دخل الستارة بمفرده لأنه كان واثقًا من قدرته على الصمود. لم يكن أمام جريد خيار سوى الإيمان به.
“غبي. بغض النظر عن مقدار ما تنكره ، فأنا إله. هل تعتقد أن البشر يمكن أن يضروا بالإله؟”
“الخصم هو إله القتال. ستكون معركة صعبة لم يسبق لها مثيل. قد يفقد شخص ما حياته. لا يزال ، علينا القتال. إذا لم نتمكن من فعل أي شيء هنا اليوم ، فسوف نتأثر به لبقية حياتنا”.
“نعم!” مرسيدس، بيارو ، سارييل ، أسموفيل ، سينجوليد ، أميلدا ، دانتي ، و كينتريك ~ استجاب أقوى أعضاء مملكة مدجج بالعتاد بقوة إلى جنب جريد.
“اللعنة!” انهار جريد على الأرض و أطلق كلمات لعن قاسية. لقد فشل في الحفاظ على كرامته أمام أولئك الذين اعتبروه والدًا أو ملكًا أو إلهًا. شعر كما لو أنه سيصاب بالجنون إذا لم يطلق العواطف التي تملأ قلبه على الفور.
كان ستار طاقة السيف هو عالم بيبان العقلي. كان من الآمن القول أنه كان عقل بيبان نفسه. بغض النظر عما إذا كان يريد ذلك أم لا ، كان بيبان يتواصل مع زيراتول. قرأ قلب زيراتول و علم أنه لا توجد أكاذيب في الادعاء.
كان موقفًا شجاعًا ضد إله – إله القتال. كانوا يعرفون أن هناك كرامة يجب الحفاظ عليها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان كثير من الناس يموتون بسبب غزو الشياطين. في هذا الوقت ، لم يساعد إله القتال ، الذي جاء إلى عالم البشر ، الناس. وبدلاً من ذلك ، غزا مملكة مدجج بالعتاد و حاول إيذاء حاكمها ، جريد. لقد كانت بعيدة كل البعد عن الآلهة التي يؤمن بها الناس و يأملون فيها.
افتتح جريد الهدية التي تلقاها من بيبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[فحص محتويات ‘لغة الموتى التي تم فك شفرتها.’]
كان موقفًا شجاعًا ضد إله – إله القتال. كانوا يعرفون أن هناك كرامة يجب الحفاظ عليها.
“اهـ~اهدأ!”
[الملاحظات التي كتبها المطلق بشق الأنفس ستساعدك كثيرًا في فهمك.]
“…؟” تقدم زيراتول لمحاولة تدمير قلب بيبان ، ثم توقف. كان ذلك لأنه شعر أن حضوره يتلاشى. لقد استخدم قوة رغبات البشر في القدوم إلى العالم البشري و تأمين الوقت من خلال تلبية رغباتهم ، و لكن قبل أن يعرف ذلك ، كان وقت العودة يقترب. “لقد مرت بالفعل خمس دقائق؟ هذا الرجل ، لا تخبرني أنك خططت لهذا من البداية؟”
“من فضلك أعطنا الأمر.” دخل صوت واضح إلى آذان جريد.
[سمح لك ذكاءك العالي باستيعاب معرفة ‘فك رموز لغة الموتى’].
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن عملا نبيلا. لم يكن أكثر من إيمان مشوه الذي عزز زيراتول من خلال زيادة اسمه و جدارته.
[يمكنك الآن فهم لغة الموتى.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت تداعيات المعرفة الجديدة التي تم ضخها دفعة واحدة رائعة. أصيب جريد بصداع مذهل. كان الأمر مؤلمًا ، مثل يد شخص ما كانت تحفر في دماغه. بالكاد تمكن من ابتلاع الغثيان الذي اندفع إلى حلقه و سحب مذكرات مادرا. لقد فهم بالضبط ما كان عليه فعله الآن و تصرف.
ستارة طاقة السيف التي أحاطت بيبان و زيراتول – عدد لا يحصى من الشفرات و شظايا النصل المتشابكة ، و كان مشهد كل منهما يعكس و يمتص ضوء الآخر يذكر بمجرة. كانت جميلة مثل الفن. ومع ذلك ، كانت حقيقة قاسية لجريد. كانت يداه ملطختين بالدماء حيث ضربها و خدشها و مزقها ، و يمكن رؤية العظام من خلال الجلد الممزق.
لورد ، الذي كان يعتني بإيزابيل و بلاند ، ظل صامتًا أيضًا. أعجب لورد بجريد أكثر في هذا العالم. لم يستطع التخمين بتهور. و بالتالي ، لم يكن لديه خيار سوى المشاهدة.
هدأ وعي جريد حيث أصبحت الرموز المجهولة كلمات و جمل ، و قصة مكتوبة. بمجرد أن عاد إلى رشده مرة أخرى ، كان يقف في أرخبيل بيهين منذ مئات السنين. هناك ، واجه فارس الموت مادرا ، الذي كان موجودًا بمفرده و أصيب بالجنون. بدا و كأنهم أصبحوا واحدًا. شعر و كأنه سيبتلعه سيل من العواطف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘أنا آسف ، لكنني لم أعد أشعر بالفضول بشأن قصتك’.
نظر إلى السحب تتدفق ببطء و شعر أن عقله يهدأ. أخذ جريد نفسا عميقا. استعرض بهدوء الوضع الحالي.
… كان ذلك قاسي جدا.
لقد شعر بالفعل بالتعاطف و الشفقة مع ألم مادرا و غضب في الماضي. لقد فقد مادرا الحالي إحساسه بالعقل ، لذلك كان من الصعب التواصل معه. أخذ جريد فقط ما يحتاجه. من أجل حماية علاقته الحالية ، سحق شبح الماضي.
كان موقفًا شجاعًا ضد إله – إله القتال. كانوا يعرفون أن هناك كرامة يجب الحفاظ عليها.
‘لديك كف جيد.’
حدث ذلك في اللحظة التي حاول فيها جريد الإمساك بها في فم بيبان.
[لقد تعلمت مهارة جديدة.]
[اختفت يوميات الملك غير المهزوم مادرا في التاريخ.]
“حقًا… أنت تؤمن حقًا بذلك ، أيها الوغد.” سحب بيبان سلاحاً. كان خنجرًا قصيرًا و ضيقًا. كان هذا ما استخدمه عند إزالة جلد الوحش. بالطبع ، كان بيبان هو قديس السيف ، لذلك حتى يديه العاريتان يمكن اعتبارهما سيفًا.
***
قرأ زيراتول أفكار بيبان الداخلية و ضحك. “الطفل ، أنت مخطئ للغاية. منذ فترة ، أنقذت 230،927 شخصًا. استجابة لصلواتهم قبل الموت الظالم بسبب العجز ، أتيت إلى العالم البشري. تجسدت في أحلامهم و منحتهم القوة و الفرص. لقد أنقذت 230،927 حياة. أليس هناك الكثير من الحرمان من هذا القبيل؟”
كان قديس السيف بيبان شخصًا صعد إلى مستوى السيف في قلبه. كانت إرادته سيفًا و لم يكن هناك شيء لا يستطيع قطعه. لم يكن من المستحيل عليه قطع الزمان و المكان. كانت ستارة طاقة السيف الخاصة به خارج العالم تمامًا و كان الوقت قد توقف. تحتوي الشفرات و شظايا الشفرات التي لا حصر لها و التي تدور فيها على إرادة قوية في كل منها. كانت نية قتل تجاه زيراتول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
“الطفل.” منذ اللحظة التي ظهر فيها بيبان الآن – فتح زيراتول ، الذي كان يقف و يداه خلف ظهره و يحدق في بيبان ، فمه لأول مرة. “أنا حقا أعتز بالموهبة القتالية. لقد شاهدتك من اليوم الذي حملت فيه السيف لأول مرة إلى اللحظة التي وصلت فيها إلى ذروة السيف. انظر للخلف. لا بد أنك شعرت بدفئي”.
[اختفت يوميات الملك غير المهزوم مادرا في التاريخ.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان مختلفا عن خان الذي كان مثل الأب ، لكن بيبان كان أيضًا لديه علاقة ثمينة معه. كان لديه العديد من الذكريات التي يمتن لها. كان يعتقد دائمًا أنه سيرد الجميل لبيبان يومًا ما بالتأكيد. وعد بصنع سيف لبيبان.
لم تكن هناك خدوش على جسد زيراتول كما كان يتحدث حسب رغبته. كانت طاقة القتال ذات اللون الأحمر المحيطة به تدفع سيف قلب بيبان بعيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كيف تجرؤ على نسيان صالحي وتوجيه سيفك إلي؟”
“لماذا تقول ذلك الآن؟ كيف أعرف ما إذا كنت تراقبني أم لا بينما لم تخبرني بذلك؟”
[اختفت يوميات الملك غير المهزوم مادرا في التاريخ.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النساء اللواتي ترشحن ليصبحن بنات ريبيكا – في الأصل ، كان مقدرا لهن أن يصبحن دمى في الكنيسة و يتم دفعهن إلى أقصى الحدود. بفضل إنقاذ داميان و رعاية جريد ، تمكنوا من استعادة حياة طبيعية. كان السبب الرئيسي وراء رغبتهم في تكريس أنفسهم للورد هو أن جريد و داميان كانا يأملان في ذلك. كان قلبهم تجاه المحسنين أعمق مما يتصور.
“…..”
“لماذا تعطيني مثل هذه الهدية في النهاية؟”
لم يكونوا يعرفون بالضبط ما هي العلاقة بين الشخص الذي يُدعى بيبان و جريد ، لكن لم يكن من السهل مشاهدة المحسن وهو ينادي اسم بيبان بقلق و يثور. أرادوا الاندفاع و الإمساك به و تهدئته على الفور.
” أوه ، فهمت الآن. كنت أنت الشيطان الذي حاول إغرائي و إفسادي في الطريق السهل كلما شعرت بالضيق لأنني أعاقني جدار. هل أنت مجنون؟ إلى أي مدى أنت وقح لإخفاء ذلك الماضي القبيح على أنه خدمة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألست من أنت الآن لأنك تغلبت على التجارب التي أعطيتك إياها؟”
“كيف تسمونه الخلاص؟”
افتتح جريد الهدية التي تلقاها من بيبان.
“إنها سفسطة. لا تتوقع الاحترام. أنت لا تستحق أن تُدعى إلهًا بالحكم عليك من خلال أفعالك الحالية.”
“إنها سفسطة. لا تتوقع الاحترام. أنت لا تستحق أن تُدعى إلهًا بالحكم عليك من خلال أفعالك الحالية.”
نظر إلى السحب تتدفق ببطء و شعر أن عقله يهدأ. أخذ جريد نفسا عميقا. استعرض بهدوء الوضع الحالي.
كان كثير من الناس يموتون بسبب غزو الشياطين. في هذا الوقت ، لم يساعد إله القتال ، الذي جاء إلى عالم البشر ، الناس. وبدلاً من ذلك ، غزا مملكة مدجج بالعتاد و حاول إيذاء حاكمها ، جريد. لقد كانت بعيدة كل البعد عن الآلهة التي يؤمن بها الناس و يأملون فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “مرسيدس ، حلي الستار مع البصيرة الفائقة.”
“هاياتي. ” المتعالي المطلق و جانب واحد من المطلق – هاياتي ، قاتل التنين الذي وجد حتى زيراتول صعوبة في التعامل معه بشكل غير مبال ، انحدر و حمي جانب جريد.
قرأ زيراتول أفكار بيبان الداخلية و ضحك. “الطفل ، أنت مخطئ للغاية. منذ فترة ، أنقذت 230،927 شخصًا. استجابة لصلواتهم قبل الموت الظالم بسبب العجز ، أتيت إلى العالم البشري. تجسدت في أحلامهم و منحتهم القوة و الفرص. لقد أنقذت 230،927 حياة. أليس هناك الكثير من الحرمان من هذا القبيل؟”
الفصل 1503
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان ستار طاقة السيف هو عالم بيبان العقلي. كان من الآمن القول أنه كان عقل بيبان نفسه. بغض النظر عما إذا كان يريد ذلك أم لا ، كان بيبان يتواصل مع زيراتول. قرأ قلب زيراتول و علم أنه لا توجد أكاذيب في الادعاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استجاب إله القتال زيراتول لصلوات الناس لحظة نزوله إلى العالم البشري. تم إنقاذ حياة 230،927 شخصًا ، الذين جرفتهم الحرب ، و أعطاهم القوة وفقًا لرغباتهم. كان هذا صحيحًا ، لكن هذا جعل بيبان يشعر باشمئزاز أكبر. “أنت… أعطيتهم تقنياتك السرية. لقد جعلتهم يعبدونك أنت وحدك ، سعياً وراء حلم لن يتحقق أبداً”.
نزل سارييل بجانبه مع أربعة أزواج من الأجنحة مفتوحة و هو يعتمد على مرسيدس لرفع جسده. وصل أيضًا بيارو و أسموفيل. كانت أسنان بيارو الصحية لامعة بشكل خاص اليوم. “إن عدو سيدي ليس سوى سماد لجعل المنطقة أكثر خصوبة.”
أتباع إله القتال – كانوا مختلفين عن البشر العاديين. لم يعرفوا من هم. لقد نسوا حياتهم الأصلية تمامًا و تجولوا في البحث عن التقنيات السرية لآلهة القتال لبقية حياتهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت أيدي مرسيدس باردة جدًا حيث كانت تلتف حول يدي جريد. كان ذلك لأنها كانت مسلحة بقفازات معدنية. ومع ذلك ، ذاب قلب جريد من الدفء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن عملا نبيلا. لم يكن أكثر من إيمان مشوه الذي عزز زيراتول من خلال زيادة اسمه و جدارته.
“ماذا تفعل أمامي؟” أظهر زيراتول رد فعل سخيف و خفض كعبه نحو قمة رأس جريد.
“كيف تسمونه الخلاص؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أعطيت القوة لأولئك الذين أرادوا ذلك. لقد غرست الأمل في أن يتمكنوا من الحصول على قوة أكبر حتى يتمكنوا من العيش إلى الأبد. إذا لم يكن هذا هو الخلاص ، فما هو الخلاص؟”
‘لديك كف جيد.’
“الطفل.” منذ اللحظة التي ظهر فيها بيبان الآن – فتح زيراتول ، الذي كان يقف و يداه خلف ظهره و يحدق في بيبان ، فمه لأول مرة. “أنا حقا أعتز بالموهبة القتالية. لقد شاهدتك من اليوم الذي حملت فيه السيف لأول مرة إلى اللحظة التي وصلت فيها إلى ذروة السيف. انظر للخلف. لا بد أنك شعرت بدفئي”.
“حقًا… أنت تؤمن حقًا بذلك ، أيها الوغد.” سحب بيبان سلاحاً. كان خنجرًا قصيرًا و ضيقًا. كان هذا ما استخدمه عند إزالة جلد الوحش. بالطبع ، كان بيبان هو قديس السيف ، لذلك حتى يديه العاريتان يمكن اعتبارهما سيفًا.
نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري لجريد حيث شعر بالتأثير يتجه نحو الجزء العلوي من رأسه. ومع ذلك ، لم يتجنبها و تصرف بحزم. دفع الخوخ الأبيض إلى فم بيبان. كان مستعدًا لتضحية كبيرة. قبل المعركة الكاملة ، أراد حماية هذه العلاقة الوثيقة على الرغم من أنه كان يعلم أن احتمالات فوزه ستنخفض إلى حد كبير إذا أصيب بجروح خطيرة.
ومع ذلك ، كان الخصم هو إله القتال. كان الخنجر الضعيف يعني أنه اضطر إلى الاقتراب للأسف. ومع ذلك ، ماذا يمكنه أن يفعل؟ كان لا مفر منه لأن السيف الذي استخدمه في الأصل تم كسره في القتال ضد جريد.
[فحص محتويات ‘لغة الموتى التي تم فك شفرتها.’]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنا لا أعترف بك كإله عندما لا يمكنك التعاطف مع البشر و حتى تشويه رغباتهم. كما أنني أنكرت الإلهة ريبيكا ، التي أنجبت وحشًا مثلك”.
كان جرح زيراتول يتعافى بالفعل و هو ينظر إلى بيبان المنهار. من ناحية أخرى ، أصبح تركيز بيبان ضبابيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com 222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"})
كان هذا العالم قاسيا جدا على البشر.
كانت عيون أسموفيل ، التي تشبه عيون بولاك المجمدة ، أعمق و أكثر شفافية من ذي قبل. “من فضلك راقبني وأنا أواجه نفسي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التنانين – كائنات مطلقة يمكنها تدمير مئات الآلاف من البشر بمجرد نفس. لقد كانوا مجرد وحوش مهووسة بغرائزهم ورغباتهم ، و لم يكن غريباً بالنسبة لهم القضاء على البشر فجأة حسب مزاجهم.
عندها فقط ، حُطمت ستارة طاقة السيف و تناثرت. لسوء حظ زيراتول ، كان ذلك بسبب ظاهرة خارجية.
لم تهتم الآلهة بالبشر الذين يعيشون في مثل هذا العالم الخطير.
لم يستطع بيبان أن يبكي. كان الناس يرثى لهم. وهكذا ، قام بأرجحة سلاحه. احتوى خنجره على إرادة قوية للقضاء على اللاعقلانية في العالم و الوحوش التي ولدت تلك اللاعقلانية.
“كيف تسمونه الخلاص؟”
تدفق الدم من صدر زيراتول. طاقة القتال ذات اللون الأحمر ، والتي لم يتم اختراقها بواسطة الشفرات التي لا تعد ولا تحصى ، انقسمت إلى نصفين. كما اخترقت حفرة في معدة بيبان.
[يمكنك الآن فهم لغة الموتى.]
مرسيدس ، و سارييل ، و بيارو ، و أسموفيل ، و أيدي الإله التي تحولت إلى آلات سحرية ، و نوي ، و راندي – سمح لهجمات مباشرة منهم و من الفرسان ، لكنه أصر على ملاحقة جريد فقط. كان ذلك لأن زيراتول لم يكن لديه وقت. بما أن هذا حدث على أي حال ، فقد كان مصممًا على الأقل على سلب حياة بيبان.
“غبي. بغض النظر عن مقدار ما تنكره ، فأنا إله. هل تعتقد أن البشر يمكن أن يضروا بالإله؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كان تصميمه بلا معنى. فشل هجوم زيراتول في الوصول إلى جريد و ارتد بعيدًا.
كان جرح زيراتول يتعافى بالفعل و هو ينظر إلى بيبان المنهار. من ناحية أخرى ، أصبح تركيز بيبان ضبابيًا.
نظر إلى السحب تتدفق ببطء و شعر أن عقله يهدأ. أخذ جريد نفسا عميقا. استعرض بهدوء الوضع الحالي.
“…؟” تقدم زيراتول لمحاولة تدمير قلب بيبان ، ثم توقف. كان ذلك لأنه شعر أن حضوره يتلاشى. لقد استخدم قوة رغبات البشر في القدوم إلى العالم البشري و تأمين الوقت من خلال تلبية رغباتهم ، و لكن قبل أن يعرف ذلك ، كان وقت العودة يقترب. “لقد مرت بالفعل خمس دقائق؟ هذا الرجل ، لا تخبرني أنك خططت لهذا من البداية؟”
“اهـ~اهدأ!”
لم يوقف مرور الوقت بقطع الزمان و المكان ، بل قام بدلًا من ذلك بلفه و تعجيله؟ عبس زيراتول المستنير. سارع لقتل بيبان و تدمير مملكة مدجج بالعتاد. يجب أن يحقق هدفه في النزول إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تدفق الدم من صدر زيراتول. طاقة القتال ذات اللون الأحمر ، والتي لم يتم اختراقها بواسطة الشفرات التي لا تعد ولا تحصى ، انقسمت إلى نصفين. كما اخترقت حفرة في معدة بيبان.
[لقد ابتكر رسولك ‘مرسيدس’ رمز فروسية جديد.]
اخترقت يد زيراتول قلب بيبان. كما اخترق خنجر بيبان قلب زيراتول. ومع ذلك ، كلاهما كان لهما فرق واضح. لم تتغير حتى تعبيرات وجه زيراتول ، بينما توقف بيبان عن الحركة. فقد الضوء في عينيه و انخفض رأسه بضعف.
أتباع إله القتال – كانوا مختلفين عن البشر العاديين. لم يعرفوا من هم. لقد نسوا حياتهم الأصلية تمامًا و تجولوا في البحث عن التقنيات السرية لآلهة القتال لبقية حياتهم.
عندها فقط ، حُطمت ستارة طاقة السيف و تناثرت. لسوء حظ زيراتول ، كان ذلك بسبب ظاهرة خارجية.
كانت تداعيات المعرفة الجديدة التي تم ضخها دفعة واحدة رائعة. أصيب جريد بصداع مذهل. كان الأمر مؤلمًا ، مثل يد شخص ما كانت تحفر في دماغه. بالكاد تمكن من ابتلاع الغثيان الذي اندفع إلى حلقه و سحب مذكرات مادرا. لقد فهم بالضبط ما كان عليه فعله الآن و تصرف.
“سيف إبادة جيش الـ 500،000 جندي.”
“ألست من أنت الآن لأنك تغلبت على التجارب التي أعطيتك إياها؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أعترف بك كإله عندما لا يمكنك التعاطف مع البشر و حتى تشويه رغباتهم. كما أنني أنكرت الإلهة ريبيكا ، التي أنجبت وحشًا مثلك”.
ضربة واحدة – الضربة التي تم إجراؤها بسيف القمر المتساقط حطمت طاقة زيراتول القتالية و قطعت معصمه.
عندها فقط ، حُطمت ستارة طاقة السيف و تناثرت. لسوء حظ زيراتول ، كان ذلك بسبب ظاهرة خارجية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان زيراتول يتحرك بالفعل أمام جريد. في اللحظة التي تم فيها قطع معصمه ، تحرك لتقليل الضرر و مهاجمة جريد. اليد المليئة بحدة مركزة لمست رقبة جريد. اخترقته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر جريد بألم رهيب ، لكنه استسلم للدفاع أو الهجوم المضاد. حدق في بيبان و استخدم شونبو. تمزق حلق جريد و تناثر الدم. ابتلع جريد تأوهًا. حمل بيبان بين ذراعيه و سحب الخوخ الأبيض على عجل. لقد كان ‘عنصر الاسترداد المثالي’ الذي تم الحصول عليه من خوخ زهرة الربيع. يمكن لأي شخص أن يأخذها مرة واحدة فقط في حياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدث ذلك في اللحظة التي حاول فيها جريد الإمساك بها في فم بيبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ماذا تفعل أمامي؟” أظهر زيراتول رد فعل سخيف و خفض كعبه نحو قمة رأس جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مرسيدس ، و سارييل ، و بيارو ، و أسموفيل ، و أيدي الإله التي تحولت إلى آلات سحرية ، و نوي ، و راندي – سمح لهجمات مباشرة منهم و من الفرسان ، لكنه أصر على ملاحقة جريد فقط. كان ذلك لأن زيراتول لم يكن لديه وقت. بما أن هذا حدث على أي حال ، فقد كان مصممًا على الأقل على سلب حياة بيبان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا آسف ، لكنني لم أعد أشعر بالفضول بشأن قصتك’.
“سوف أنفذ إرادة سيدي.”
نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري لجريد حيث شعر بالتأثير يتجه نحو الجزء العلوي من رأسه. ومع ذلك ، لم يتجنبها و تصرف بحزم. دفع الخوخ الأبيض إلى فم بيبان. كان مستعدًا لتضحية كبيرة. قبل المعركة الكاملة ، أراد حماية هذه العلاقة الوثيقة على الرغم من أنه كان يعلم أن احتمالات فوزه ستنخفض إلى حد كبير إذا أصيب بجروح خطيرة.
لقد كانت طريقة استغرقت بعض الوقت. ومع ذلك ، فقد احتاج إلى إدخار سيف القمر المتساقط ليرى فرصة للنصر. في المقام الأول ، احتاج جريد الحالي أيضًا إلى بعض الوقت. يجب أن يصمد بيبان بشكل كافٍ خلال ذلك الوقت. لقد دخل الستارة بمفرده لأنه كان واثقًا من قدرته على الصمود. لم يكن أمام جريد خيار سوى الإيمان به.
ومع ذلك ، كان تصميمه بلا معنى. فشل هجوم زيراتول في الوصول إلى جريد و ارتد بعيدًا.
“القرف!” نهض جريد اليائس مرة أخرى و دق على الستارة. بدا و كأنه يصرخ. كان يتذكر أكثر ذكرياته إيلاما. كانت تلك ذكرى عندما ودّع خان. ألم يقرر و هو يمسك خان بين ذراعيه بينما يتحول خان إلى رماد؟ لم يكن ليسمح بأخذ شخص ثمين مرتين.
“إذا انتهيت من ذلك ، فتراجع. ” كان الصوت المنخفض هادئًا و واضحًا لدرجة أنه لا يتناسب مع هذا الموقف الملح. كانت هناك كرامة أرستقراطية لها. لقد كان صوتًا قويًا أربك إله القتال زيراتول ، الذي جرفته مشاعره ضد البشر.
“ألست من أنت الآن لأنك تغلبت على التجارب التي أعطيتك إياها؟”
“هاياتي. ” المتعالي المطلق و جانب واحد من المطلق – هاياتي ، قاتل التنين الذي وجد حتى زيراتول صعوبة في التعامل معه بشكل غير مبال ، انحدر و حمي جانب جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘أنا آسف ، لكنني لم أعد أشعر بالفضول بشأن قصتك’.
نزل سارييل بجانبه مع أربعة أزواج من الأجنحة مفتوحة و هو يعتمد على مرسيدس لرفع جسده. وصل أيضًا بيارو و أسموفيل. كانت أسنان بيارو الصحية لامعة بشكل خاص اليوم. “إن عدو سيدي ليس سوى سماد لجعل المنطقة أكثر خصوبة.”
ترجمة : Don Kol
“لماذا تعطيني مثل هذه الهدية في النهاية؟”
هدأ وعي جريد حيث أصبحت الرموز المجهولة كلمات و جمل ، و قصة مكتوبة. بمجرد أن عاد إلى رشده مرة أخرى ، كان يقف في أرخبيل بيهين منذ مئات السنين. هناك ، واجه فارس الموت مادرا ، الذي كان موجودًا بمفرده و أصيب بالجنون. بدا و كأنهم أصبحوا واحدًا. شعر و كأنه سيبتلعه سيل من العواطف.
“ولكن بسببي…” ترنح جسد جريد. شعر بدوار بسبب تدفق الدم إلى رأسه. انهار جسده و ملأت السماء الزرقاء رؤيته.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
