الفصل 1487
لم يعرف هاو شخصية جريد أو ما فعله بالتفصيل. لقد عرف فقط حقيقة واحدة واضحة – شعب مملكة مدجج بالعتاد يبتسمون دائمًا. لم يكن هناك تمييز بين اللاعبين و الـ NPC. كانت معظم المناطق التي أدى فيها اللاعبون اليمين بصفتهم أسيادًا هي نفسها ‘جحيم شخص ما’.
الفصل 1487
حدث ذلك بينما كانت يورا تشير إلى المجموعة الأولى التي عادت إلى السطح.
تحطمت ابتسامة الإلهة. تم تدمير و تناثر التماثيل المنحوتة على شكل إلهة النور. لم تعد صورتها الشخصية رائعة أو مقدسة. فقد الوجه المكسور تعابيره ، ولم يكن للعيون المحدقة أي روحانية. كانت غير واقعية و قاسية مقارنة بالشكل المرسوم على الزجاج الملون.
“… إنه واسع جدًا. أشعر أنه ليس من الحكمة. بغض النظر عن السبب ، فقد داس على كنيسة ريبيكا التي كانت موجودة جنبًا إلى جنب مع تاريخ البشرية. هل هو مخمور جدًا في السلطة لدرجة أنه لا يفكر في العواقب؟ لا ، بالتفكير في الطريقة التي قتل بها هيلينا دون تردد ، يبدو مزاجه الطبيعي عنيفًا للغاية”.
استمر الدمار. الزجاج الملون الذي كان جيدًا تحطم و تناثر. كان الضوء المتناثر بسبب شظايا الزجاج مثل دموع الإلهة.
“ستعاقب…! ستكون معاقب!”
سقط شيء هائل من السماء و سد البوابة. لقد كان وحشًا ثلاثي الرؤوس أكبر بأربع مرات من الفيل. كان عليه شيطان يرتدي درعًا أسود.
في المعبد الذي شاهد تقلبات مملكة صغيرة.
” كوكوك ، هذا جيد. حضر الكحول الجيد. بناء على ما قلته أريد مقابلته مرة واحدة. إذا كنت لا ترغب في ذلك ، يمكنك الذهاب والهروب… “
[يمارس إليجوس غالبًا سلطته للتدخل في دورة حياة و موت الأرواح. بمجرد أن تقتل من قبل إليجوس ، هناك احتمال بنسبة 50٪ أنك ستحصل على عقوبة ‘لا قيامة’. في حالة حدوث هذه العقوبة ، لا يمكنك إعادة الاتصال لمدة 24 ساعة.]
ذرف كاهن عجوز دموعًا من الدماء و هو يشهد نهاية كنيسة ريبيكا التي كانت ترعى الناس لمئات السنين.
“هذا ممكن… هاو ، كما قلت ، هذه الفرصة قد لا تأتي مرتين بالنسبة لنا. لكن…”
“أنت تنال العقوبة الآن.” بدا الرجل الذي أجاب غير مبال.
“…..”
[الشيطان العشرون العظيم ، الفارس الأسود ‘إليجوس’ يحرس نهر التناسخ.]
قتلة ظلال مدجج بالعتاد. يبدو أنهم يفتقرون إلى المشاعر. قيل إنهم كانوا يدمرون معابد ريبيكا التي كانت موجودة في جميع أنحاء القارة بوجوه غير مبالية و كأن شيئًا لم يحدث. لم يكونوا بشرًا بل أسلحة. شعروا بأنهم شكل من أشكال العنف.
“لست مهتمًا بالحرب ظاهريًا… أنا فقط لا أريدك أن تغادر. ستدفع ثمن الجرأة على إحداث ضجة في الجحيم”.
لمح كهنة كنيسة ريبيكا نوعًا مختلفًا من الجنون عنهم.
الآن ، لم تكن ظلال مدجج بالعتاد آلات قتل بسيطة. تحركوا بقناعة. لقد تم تعليمهم بهذه الطريقة في العصر الحديث لانتير. كان القتلة يستعيدون المشاعر التي فقدوها. المشاعر التي كانت تجعلهم غير مرتاحين وغير مسرورين في بعض الأحيان… شعروا بأنهم أقوى من ذي قبل. على وجه الخصوص ، تم ممارسة قوة تتجاوز حدودهم عند حماية شيء ما.
هل قرأوا الأفكار في عيني الكاهن؟
“في عيوننا ، أنتم متعصبون.” كشف القتلة عن أفكارهم. حتى في اللحظة الأخيرة ، كان من الصعب عليهم فهم الكهنة الذين آمنوا بالإلهة ريبيكا و اتبعوها. كانت قلوبهم خانقة و غير مرتاحة. هل كان هذا الغضب و الاشمئزاز؟ تم تذكيرهم بلانتيير ، الذي أمرهم باستعادة إنسانيتهم. “يجب أن تعرف ما حدث في الفاتيكان. تسبب الملاك الذي أرسلته الإلهة في نزاع بين البشرية عشية الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة. كان متسترًا وشريرًا. في الواقع ، أقسم أعضاء كنيسة ريبيكا في مكان الحادث على خدمة الإله المدجج بالعتاد. إذا كانت لديك حواس طبيعية ، فستخلع زي الكاهن الأبيض”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ***
ترجمة : Don Kol
“لا يهم ما إذا كانت الشائعات صحيحة أم لا. لقد كانت من أفعال ملاك وليس من عمل الإلهة”.
كان الاختلاف الأكبر بين ساتسفاي والواقع هو التعويض. على عكس الواقع حيث لا يهم مدى صعوبة المحاولة ، سيتم تعويضهم وفقًا لذلك في ساتسفاي. كانت الجهود والمكافآت متناسبة بشكل مباشر. تكيفت الحملة مع الجحيم القاسي في البداية و بدأت في السير على طريق الزهور. ازداد المستوى و الخبرة المهارية بمعدل غير مسبوق.
“…؟ إنها الإلهة التي أرسلت الملاك”.
“…؟ إنها الإلهة التي أرسلت الملاك”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سقط شيء هائل من السماء و سد البوابة. لقد كان وحشًا ثلاثي الرؤوس أكبر بأربع مرات من الفيل. كان عليه شيطان يرتدي درعًا أسود.
“لا يوجد شيء بلا معنى. إن فرضية الشك في الإلهة نفسها خاطئة. هل أنشأت الإلهة العالم و البشر ليشكوا في إرادة الإلهة؟ بالإضافة إلى ذلك ، كلما كانت المحاكمات أكبر ، يجب أن نؤمن بالإلهة و نصلي من أجل الخلاص… كيف يمكن لقتلة مثلك أن يفهموا إحسان الإلهة؟”
“لقد شاهدت المتعالي في وقت مبكر. السيد العظيم ، ذلك الرجل الوحشي. احتقره أقرباؤنا لأنه إنسان ، لكنني أفهم منذ البداية لماذا حبس أسلافنا أقاربنا في سياج ضيق”.
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أغمق تعبير هاو. في الأصل ، كان الارتفاع مرتفعًا جدًا لدرجة أن التنفس كان صعبًا. الآن من غير المرجح أن يتحقق هدفه و كان من الصعب التحكم في تعبيره. كان عليه أن يقنع بونسديل. لم يكن ذلك بسبب رغبة لاويل.
من المؤكد أنه كان من الصعب إجراء محادثة. كان هناك هذا الفهم الجديد و ضرب قاتل حلق الكاهن العجوز. لم يقتل. كان هناك أمر لانتير بعدم قتل الرجل العجوز.
قتلة ظلال مدجج بالعتاد. يبدو أنهم يفتقرون إلى المشاعر. قيل إنهم كانوا يدمرون معابد ريبيكا التي كانت موجودة في جميع أنحاء القارة بوجوه غير مبالية و كأن شيئًا لم يحدث. لم يكونوا بشرًا بل أسلحة. شعروا بأنهم شكل من أشكال العنف.
الآن ، لم تكن ظلال مدجج بالعتاد آلات قتل بسيطة. تحركوا بقناعة. لقد تم تعليمهم بهذه الطريقة في العصر الحديث لانتير. كان القتلة يستعيدون المشاعر التي فقدوها. المشاعر التي كانت تجعلهم غير مرتاحين وغير مسرورين في بعض الأحيان… شعروا بأنهم أقوى من ذي قبل. على وجه الخصوص ، تم ممارسة قوة تتجاوز حدودهم عند حماية شيء ما.
كان هو الشخص الذي ورث أكبر كمية من الدم من التنين الشرير بونهيلير. لم يكن مجرد ملك أنصاف التنانين. كان أيضًا متعاليًا. الآن وجه نظره في اتجاه مملكة مدجج بالعتاد.
“احرقوا هذه العيون و خذوا الكهنة”. أمر زعيم المجموعة والقتلة بإيماءة تحركوا بسرعة. أحرقوا بقايا الهيكل و ربطوا الكهنة. كان هذا الحدث يحدث في نفس الوقت عبر القارة. كانت آثار كنيسة ريبيكا تختفي تدريجياً من العالم.
“إذا نمونا بالسرعة التي نحن عليها الآن وحصلنا على عناصر جديدة من صنع الإله جريد… ” كان ذروة السيف يتحدث بحماس مع إيبلين ، فقط ليغلق فمه. كان ذلك لأن عيون يورا و كراغول كانتا مثبتتين في السماء. ثم حول جيشوكا و فاكر و يوفيمينا نظرهم إلى السماء. هدأت تعبيرات ذروة السيف.
كان هناك من كان يشاهد هذه المشاهد من أعلى السماء. لم تكن الآلهة السماوية. بالمقارنة مع السماء ، كان هناك رجلان كانا أقرب بكثير من الأرض.
“أنا أفهم بشكل غامض سبب قصر حياة هيلينا”. بونسديل – السيد نصف التنيني ، الشخص الذي ورث دم التنين الشرير بونهيلير ، فتح جناحيه السود و صعد إلى السماء. “تلك الطفلة. كان أنفها مرتفعًا جدًا في السماء. لم تكن مدركة لقوتها و ذهبت في حالة هياج. غادرت السياج الذي أقامته الطليعة لأقاربنا بالدم. كان مصيرها أن تموت”.
كان من المفترض في الأصل أن تكون هيلينا اللورد الحالي. كان لقب أخر لورد هو ‘بون’ ، لذا يجب أن يكون اللورد الحالي ‘هيل’. ومع ذلك ، أرادت هيلينا مغادرة السياج. في اللحظة التي كانت ستصبح فيها اللورد ، كشفت عن طموحها لنقل كل دمائها إلى جبال الفوضى لبناء ما يكفي من القوة للسيطرة على الأرض. كان مثل تسريع تدمير دمائهم. كانت ‘مسرحية الطفولة مع الإمبراطورية’ التي انتقدتها بمثابة استراتيجية بقاء شكلتها الحاجة إلى الاستمرار.
استمر الدمار. الزجاج الملون الذي كان جيدًا تحطم و تناثر. كان الضوء المتناثر بسبب شظايا الزجاج مثل دموع الإلهة.
“لقد شاهدت المتعالي في وقت مبكر. السيد العظيم ، ذلك الرجل الوحشي. احتقره أقرباؤنا لأنه إنسان ، لكنني أفهم منذ البداية لماذا حبس أسلافنا أقاربنا في سياج ضيق”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ربما أثرت هيلينا على شعب جريد. شيء واحد مؤكد. لم أره من قبل يستخدم القوة و العنف لإشباع رغباته الأنانية”.
كان أنصاف التنانين لديهم دماء التنانين. كانوا فخورين بشكل كبير بسبب نسبهم. كانت منطقة يصعب على الناس فهمها. في هذه الأثناء ، كان بونسديل مختلفًا. لقد كان موهوبًا أكثر من هيلينا و كان أول من رأى مدى ضآلة إحساس نصف التنيني بالتفوق.
لم يعرف هاو شخصية جريد أو ما فعله بالتفصيل. لقد عرف فقط حقيقة واحدة واضحة – شعب مملكة مدجج بالعتاد يبتسمون دائمًا. لم يكن هناك تمييز بين اللاعبين و الـ NPC. كانت معظم المناطق التي أدى فيها اللاعبون اليمين بصفتهم أسيادًا هي نفسها ‘جحيم شخص ما’.
كان العالم واسعًا جدًا. كان نصف التنيني مجرد غذاء للأقوياء حقًا. طعام ذو عظام و حراشف جيدة. كان يعتقد بونسديل أن أنصاف التنانين لم يكونوا من الأعراق العظيمة ، على عكس معتقداتهم. كانوا بحاجة إلى الوقت. حان الوقت لبناء القوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت وجوه المجموعة إلى اللون الأبيض عندما رأوا الشياطين و الشيطانيين تحلق نحو البوابات.
“ربما أثرت هيلينا على شعب جريد. شيء واحد مؤكد. لم أره من قبل يستخدم القوة و العنف لإشباع رغباته الأنانية”.
“الملك المتعالى هو متعال. بالإضافة إلى ذلك ، بنى الألوهية. تسك ، الجحيم المرعب. لابد أنه أكثر صرامة من السيد العظيم. في اللحظة التي أعتقد أنني عبرت فيها أعلى جدار في العالم ، انتهى بي المطاف بمواجهة جبل مرير”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأن صوت هاو المنتصب دخل أذنيه. “في كل مرة يكون فيها هناك تهديد صغير لزملائه أو أفراده ، فإنه يتقدم على الفور و يقاتل من أجلهم. إنه يقاتل بغض النظر عما إذا كان الخصم شيطانًا أو ملاكًا أو حتى آلهة”.
‘سيصبح الجبل سياجًا جديدًا لحماية أنصاف التنانين.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘سيصبح الجبل سياجًا جديدًا لحماية أنصاف التنانين.’
“هذا ممكن… هاو ، كما قلت ، هذه الفرصة قد لا تأتي مرتين بالنسبة لنا. لكن…”
هل قرأوا الأفكار في عيني الكاهن؟
كان هناك ظل يغطي وجه بونسديل وهو ينظر إلى المعبد المحترق.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إنه ليس شخصًا يحمل ضغائن. لا يوجد أي احتمال على الإطلاق أن يكون جريد عدوًا لجميع الناس. في المستقبل ، أولئك الذين يعادون جريد يولدون أشرارا و سيكونون أعداء للبشرية على أي حال”.
كانت هيلينا مرشحة لتكون اللورد. بغض النظر عن مستواها أو موهبتها ، كانت من عائلة ملكية. قتلها يعني أن الملك المدجج بالعتاد لم يكن خائفًا من خسارة أنصاف التنانين. لم يكن الملك في ذلك الوقت قوياً كما كان الآن. بالإضافة إلى ذلك ، كان يحث على المصالحة من خلال هاو في هذه اللحظة. لم يكن هناك شعور بالخجل. كان تعسفيا للغاية.
“… إنه واسع جدًا. أشعر أنه ليس من الحكمة. بغض النظر عن السبب ، فقد داس على كنيسة ريبيكا التي كانت موجودة جنبًا إلى جنب مع تاريخ البشرية. هل هو مخمور جدًا في السلطة لدرجة أنه لا يفكر في العواقب؟ لا ، بالتفكير في الطريقة التي قتل بها هيلينا دون تردد ، يبدو مزاجه الطبيعي عنيفًا للغاية”.
“إذا نمونا بالسرعة التي نحن عليها الآن وحصلنا على عناصر جديدة من صنع الإله جريد… ” كان ذروة السيف يتحدث بحماس مع إيبلين ، فقط ليغلق فمه. كان ذلك لأن عيون يورا و كراغول كانتا مثبتتين في السماء. ثم حول جيشوكا و فاكر و يوفيمينا نظرهم إلى السماء. هدأت تعبيرات ذروة السيف.
كان أنصاف التنانين لديهم دماء التنانين. كانوا فخورين بشكل كبير بسبب نسبهم. كانت منطقة يصعب على الناس فهمها. في هذه الأثناء ، كان بونسديل مختلفًا. لقد كان موهوبًا أكثر من هيلينا و كان أول من رأى مدى ضآلة إحساس نصف التنيني بالتفوق.
كانت هيلينا مرشحة لتكون اللورد. بغض النظر عن مستواها أو موهبتها ، كانت من عائلة ملكية. قتلها يعني أن الملك المدجج بالعتاد لم يكن خائفًا من خسارة أنصاف التنانين. لم يكن الملك في ذلك الوقت قوياً كما كان الآن. بالإضافة إلى ذلك ، كان يحث على المصالحة من خلال هاو في هذه اللحظة. لم يكن هناك شعور بالخجل. كان تعسفيا للغاية.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا الرجل غير ممكن… إنه نوع من البشر يستحيل التحكم فيه. غير معقول. العبء ثقيل للغاية بحيث لا يمكنك ركوب نفس السفينة معه. لا يوجد سبب للالتزام بسفينة ستغرق على أي حال”.
“هذا الرجل غير ممكن… إنه نوع من البشر يستحيل التحكم فيه. غير معقول. العبء ثقيل للغاية بحيث لا يمكنك ركوب نفس السفينة معه. لا يوجد سبب للالتزام بسفينة ستغرق على أي حال”.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا…؟”
أغمق تعبير هاو. في الأصل ، كان الارتفاع مرتفعًا جدًا لدرجة أن التنفس كان صعبًا. الآن من غير المرجح أن يتحقق هدفه و كان من الصعب التحكم في تعبيره. كان عليه أن يقنع بونسديل. لم يكن ذلك بسبب رغبة لاويل.
لقد كان فألًا كانت قد أعدت له. انكسرت الحدود بين الجحيم و السطح. تكشّف مشهد مذهل على الفور. تم إنشاء الآلاف من البوابات في جميع أنحاء السماء الشاسعة. كان هذا فقط في الجحيم الحادي و العشرين.
“أنا أفهم بشكل غامض سبب قصر حياة هيلينا”. بونسديل – السيد نصف التنيني ، الشخص الذي ورث دم التنين الشرير بونهيلير ، فتح جناحيه السود و صعد إلى السماء. “تلك الطفلة. كان أنفها مرتفعًا جدًا في السماء. لم تكن مدركة لقوتها و ذهبت في حالة هياج. غادرت السياج الذي أقامته الطليعة لأقاربنا بالدم. كان مصيرها أن تموت”.
كان هاو مهتمًا تمامًا بالحرب بين البشر والشياطين العظيمة. كان توقعه أن الحرب بين البشر والشياطين العظيمة ستكون أصعب بكثير مما توقعه الناس. احتاج البشر إلى قوة أنصاف التنانين. أراد من أنصاف التنانين أن ينتهز هذه الفرصة ليخرجوا و يتواصلوا مع البشر. كلما زادت قوة أنصاف التنانين ، كان ذلك أفضل بالنسبة لهاو. قال ، “جريد حقا عاطفية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأن صوت هاو المنتصب دخل أذنيه. “في كل مرة يكون فيها هناك تهديد صغير لزملائه أو أفراده ، فإنه يتقدم على الفور و يقاتل من أجلهم. إنه يقاتل بغض النظر عما إذا كان الخصم شيطانًا أو ملاكًا أو حتى آلهة”.
لقد كان فألًا كانت قد أعدت له. انكسرت الحدود بين الجحيم و السطح. تكشّف مشهد مذهل على الفور. تم إنشاء الآلاف من البوابات في جميع أنحاء السماء الشاسعة. كان هذا فقط في الجحيم الحادي و العشرين.
“إذن هذا صحيح.” استدار بونسديل. لقد كان موقفًا حازمًا أظهر عدم الحاجة إلى مزيد من المحادثة. كان على وشك المغادرة عندما توقف.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إنه ليس شخصًا يحمل ضغائن. لا يوجد أي احتمال على الإطلاق أن يكون جريد عدوًا لجميع الناس. في المستقبل ، أولئك الذين يعادون جريد يولدون أشرارا و سيكونون أعداء للبشرية على أي حال”.
“أنت تنال العقوبة الآن.” بدا الرجل الذي أجاب غير مبال.
كان ذلك لأن صوت هاو المنتصب دخل أذنيه. “في كل مرة يكون فيها هناك تهديد صغير لزملائه أو أفراده ، فإنه يتقدم على الفور و يقاتل من أجلهم. إنه يقاتل بغض النظر عما إذا كان الخصم شيطانًا أو ملاكًا أو حتى آلهة”.
“إذا نمونا بالسرعة التي نحن عليها الآن وحصلنا على عناصر جديدة من صنع الإله جريد… ” كان ذروة السيف يتحدث بحماس مع إيبلين ، فقط ليغلق فمه. كان ذلك لأن عيون يورا و كراغول كانتا مثبتتين في السماء. ثم حول جيشوكا و فاكر و يوفيمينا نظرهم إلى السماء. هدأت تعبيرات ذروة السيف.
“…..”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأن صوت هاو المنتصب دخل أذنيه. “في كل مرة يكون فيها هناك تهديد صغير لزملائه أو أفراده ، فإنه يتقدم على الفور و يقاتل من أجلهم. إنه يقاتل بغض النظر عما إذا كان الخصم شيطانًا أو ملاكًا أو حتى آلهة”.
“ربما أثرت هيلينا على شعب جريد. شيء واحد مؤكد. لم أره من قبل يستخدم القوة و العنف لإشباع رغباته الأنانية”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يعرف هاو شخصية جريد أو ما فعله بالتفصيل. لقد عرف فقط حقيقة واحدة واضحة – شعب مملكة مدجج بالعتاد يبتسمون دائمًا. لم يكن هناك تمييز بين اللاعبين و الـ NPC. كانت معظم المناطق التي أدى فيها اللاعبون اليمين بصفتهم أسيادًا هي نفسها ‘جحيم شخص ما’.
تحولت عيون أعضاء الفريق إلى يورا.
تحولت عيون أعضاء الفريق إلى يورا.
“إنه ليس شخصًا يحمل ضغائن. لا يوجد أي احتمال على الإطلاق أن يكون جريد عدوًا لجميع الناس. في المستقبل ، أولئك الذين يعادون جريد يولدون أشرارا و سيكونون أعداء للبشرية على أي حال”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“على سبيل المثال ، بونهيلير؟”
“……”
“ليس هذا هو الحال بالضرورة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“…..”
” كوكوك ، هذا جيد. حضر الكحول الجيد. بناء على ما قلته أريد مقابلته مرة واحدة. إذا كنت لا ترغب في ذلك ، يمكنك الذهاب والهروب… “
بعد أن أصبح اللورد ، لم يشارك بونسديل بشكل مباشر في الحرب مع الإمبراطورية. كان لديه نفس الموقف عندما تغيرت الإمبراطور. لقد شاهد بصمت الحرب التي كانت مسرحية طفل لهيلينا. لم يكن خائفًا من أن يهزمه الإمبراطور. لقد كان حذرًا فقط من أنه سيفقد إحساسه بالعقل في عملية محاربة السيد العظيم و يبيد حتى أقاربه.
كان هناك ظل يغطي وجه بونسديل وهو ينظر إلى المعبد المحترق.
كان هو الشخص الذي ورث أكبر كمية من الدم من التنين الشرير بونهيلير. لم يكن مجرد ملك أنصاف التنانين. كان أيضًا متعاليًا. الآن وجه نظره في اتجاه مملكة مدجج بالعتاد.
***
[يمارس إليجوس غالبًا سلطته للتدخل في دورة حياة و موت الأرواح. بمجرد أن تقتل من قبل إليجوس ، هناك احتمال بنسبة 50٪ أنك ستحصل على عقوبة ‘لا قيامة’. في حالة حدوث هذه العقوبة ، لا يمكنك إعادة الاتصال لمدة 24 ساعة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ألم نصبح أقوياء حقًا؟” صاح إيبلين بصوت متحمس. كانت لديه ابتسامة مشرقة لا تناسب هذه الحياة الجهنمية. كانت تعابير الناس الآخرين متشابهة. كما لو كان لإثبات أن البشر حيوانات تكيفية ، تكيفت حفلة رحلة الجحيم تمامًا مع البيئة الجهنمية. لم يعودوا مهزومين عقليا. كانوا قادرين على محاربة الشيطانيين و الشياطين دون الوقوع في فخ العقوبة التي ختمت العديد من إحصائياتهم.
كانت هيلينا مرشحة لتكون اللورد. بغض النظر عن مستواها أو موهبتها ، كانت من عائلة ملكية. قتلها يعني أن الملك المدجج بالعتاد لم يكن خائفًا من خسارة أنصاف التنانين. لم يكن الملك في ذلك الوقت قوياً كما كان الآن. بالإضافة إلى ذلك ، كان يحث على المصالحة من خلال هاو في هذه اللحظة. لم يكن هناك شعور بالخجل. كان تعسفيا للغاية.
“ليس أقوياء حقًا. بل أقوى بكثير. لقد اكتسبت بالفعل أربعة مستويات. إيبلين ، أعتقد أنك ربحت ستة؟”
“ليس أقوياء حقًا. بل أقوى بكثير. لقد اكتسبت بالفعل أربعة مستويات. إيبلين ، أعتقد أنك ربحت ستة؟”
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “إنه ليس شخصًا يحمل ضغائن. لا يوجد أي احتمال على الإطلاق أن يكون جريد عدوًا لجميع الناس. في المستقبل ، أولئك الذين يعادون جريد يولدون أشرارا و سيكونون أعداء للبشرية على أي حال”.
“هيهي.”
[يتم تقليل مقاومتك للنار و مقاومة البرد و مقاومة السموم إلى حد كبير بسبب تنفس سيربيروس.]
كان الاختلاف الأكبر بين ساتسفاي والواقع هو التعويض. على عكس الواقع حيث لا يهم مدى صعوبة المحاولة ، سيتم تعويضهم وفقًا لذلك في ساتسفاي. كانت الجهود والمكافآت متناسبة بشكل مباشر. تكيفت الحملة مع الجحيم القاسي في البداية و بدأت في السير على طريق الزهور. ازداد المستوى و الخبرة المهارية بمعدل غير مسبوق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت وجوه المجموعة إلى اللون الأبيض عندما رأوا الشياطين و الشيطانيين تحلق نحو البوابات.
في كل مرة واجه فيها الفريق حدودهم القصوى ، استخدمت يورا لائحة الجحيم و كانت مساهمتها أعظم. كما أن دعم القديسة روبي و وجود المناطق المحايدة التي ظهرت أحيانًا مثل الواحات كان مفيدًا للغاية. كانت المنطقة المحايدة من الجحيم تشبه السطح تمامًا. كانت مساحة لسكان عالم الشياطين ، الذين يختلفون عن البشر ، ليعيشوا وفقًا للقوانين و النظام. كان هناك أخلاق و سلام. كان ملجأ للحزب. كان ذلك بسبب القاعدة غير المكتوبة بعدم القتل في المكان الذي توجد فيه تماثيل الإله ياتان. كان من المفارقات أن رمز الشر قد أصبح السلام.
“إذا نمونا بالسرعة التي نحن عليها الآن وحصلنا على عناصر جديدة من صنع الإله جريد… ” كان ذروة السيف يتحدث بحماس مع إيبلين ، فقط ليغلق فمه. كان ذلك لأن عيون يورا و كراغول كانتا مثبتتين في السماء. ثم حول جيشوكا و فاكر و يوفيمينا نظرهم إلى السماء. هدأت تعبيرات ذروة السيف.
الآن ، لم تكن ظلال مدجج بالعتاد آلات قتل بسيطة. تحركوا بقناعة. لقد تم تعليمهم بهذه الطريقة في العصر الحديث لانتير. كان القتلة يستعيدون المشاعر التي فقدوها. المشاعر التي كانت تجعلهم غير مرتاحين وغير مسرورين في بعض الأحيان… شعروا بأنهم أقوى من ذي قبل. على وجه الخصوص ، تم ممارسة قوة تتجاوز حدودهم عند حماية شيء ما.
حدق كل شخص في المجموعة في السماء. في سماء الليل حيث كانت النجوم المشوهة متشابكة معًا ، اختفت الطاقة الفريدة التي انتشرت كالدم. استعادت النجوم مظهرها الأصلي. أغمض قمر الجحيم الذي كان يحدق بعشرات الآلاف من العيون المحتقنة بالدماء ، عينيه و أشرق ببراعة.
“إذا نمونا بالسرعة التي نحن عليها الآن وحصلنا على عناصر جديدة من صنع الإله جريد… ” كان ذروة السيف يتحدث بحماس مع إيبلين ، فقط ليغلق فمه. كان ذلك لأن عيون يورا و كراغول كانتا مثبتتين في السماء. ثم حول جيشوكا و فاكر و يوفيمينا نظرهم إلى السماء. هدأت تعبيرات ذروة السيف.
لقد كان مشهدًا ضبابييًا في ذاكرتهم – كانت سماء الليل التي رأوها دائمًا. كان منظر السماء الذي لا ينبغي رؤيته إلا على السطح يغطي سماء الجحيم الرهيبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“ما هذا…؟”
“إذن هذا صحيح.” استدار بونسديل. لقد كان موقفًا حازمًا أظهر عدم الحاجة إلى مزيد من المحادثة. كان على وشك المغادرة عندما توقف.
“هل الشياطين تغزو بهذه الطريقة؟ لا يمكننا التحكم في هذا…”
“لا تقل لي…!”
تحولت عيون أعضاء الفريق إلى يورا.
كان العالم واسعًا جدًا. كان نصف التنيني مجرد غذاء للأقوياء حقًا. طعام ذو عظام و حراشف جيدة. كان يعتقد بونسديل أن أنصاف التنانين لم يكونوا من الأعراق العظيمة ، على عكس معتقداتهم. كانوا بحاجة إلى الوقت. حان الوقت لبناء القوة.
“…؟ إنها الإلهة التي أرسلت الملاك”.
أومأت يورا. “لقد بدأ.”
كان هاو مهتمًا تمامًا بالحرب بين البشر والشياطين العظيمة. كان توقعه أن الحرب بين البشر والشياطين العظيمة ستكون أصعب بكثير مما توقعه الناس. احتاج البشر إلى قوة أنصاف التنانين. أراد من أنصاف التنانين أن ينتهز هذه الفرصة ليخرجوا و يتواصلوا مع البشر. كلما زادت قوة أنصاف التنانين ، كان ذلك أفضل بالنسبة لهاو. قال ، “جريد حقا عاطفية”.
[يمارس إليجوس غالبًا سلطته للتدخل في دورة حياة و موت الأرواح. بمجرد أن تقتل من قبل إليجوس ، هناك احتمال بنسبة 50٪ أنك ستحصل على عقوبة ‘لا قيامة’. في حالة حدوث هذه العقوبة ، لا يمكنك إعادة الاتصال لمدة 24 ساعة.]
لقد كان فألًا كانت قد أعدت له. انكسرت الحدود بين الجحيم و السطح. تكشّف مشهد مذهل على الفور. تم إنشاء الآلاف من البوابات في جميع أنحاء السماء الشاسعة. كان هذا فقط في الجحيم الحادي و العشرين.
كان أنصاف التنانين لديهم دماء التنانين. كانوا فخورين بشكل كبير بسبب نسبهم. كانت منطقة يصعب على الناس فهمها. في هذه الأثناء ، كان بونسديل مختلفًا. لقد كان موهوبًا أكثر من هيلينا و كان أول من رأى مدى ضآلة إحساس نصف التنيني بالتفوق.
“مجنون!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحولت وجوه المجموعة إلى اللون الأبيض عندما رأوا الشياطين و الشيطانيين تحلق نحو البوابات.
تحولت وجوه المجموعة إلى اللون الأبيض عندما رأوا الشياطين و الشيطانيين تحلق نحو البوابات.
“لست مهتمًا بالحرب ظاهريًا… أنا فقط لا أريدك أن تغادر. ستدفع ثمن الجرأة على إحداث ضجة في الجحيم”.
“هل الشياطين تغزو بهذه الطريقة؟ لا يمكننا التحكم في هذا…”
“ربما أثرت هيلينا على شعب جريد. شيء واحد مؤكد. لم أره من قبل يستخدم القوة و العنف لإشباع رغباته الأنانية”.
“اللعنة! ما هي تلك البوابات؟”
كان هناك من كان يشاهد هذه المشاهد من أعلى السماء. لم تكن الآلهة السماوية. بالمقارنة مع السماء ، كان هناك رجلان كانا أقرب بكثير من الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بداية الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة – كانت مرحلة المعركة الأولى هي الجحيم.
كان من وقت اندلاع الحرب. توقع الناس أن يكون لديهم بعض الوقت للرد عليها. لم يتخيلوا أبدًا أن العديد من البوابات ستفتح وأن الشياطين والشيطانيين سيغزون الأرض على الفور باستخدام البوابات. كان يعتقد أنهم سوف يجتمعون في مساحة محددة متصلة مثل الهاوية أو أرخبيل بيهين. علاوة على ذلك ، تم التكهن بأنه سيكون هناك حد معين للعدد الذي يمكنه استخدام الممر. لقد توقعوا أن تدخل جيوش الجحيم إلى السطح بالتتابع.
“ما هذا…؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، كان الواقع مختلفًا تمامًا. كان الوضع أكثر خطورة مما توقعوا. ستظهر الشياطين في نفس الوقت على كل السطح.
في المعبد الذي شاهد تقلبات مملكة صغيرة.
عندما كان الفريق في حالة اضطراب ، تحركت يورا بسرعة. فتحت على الفور بوابة الجحيم. “بادئ ذي بدء ، سي هي و جيشوكا و كراغول…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
حدث ذلك بينما كانت يورا تشير إلى المجموعة الأولى التي عادت إلى السطح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إذا نمونا بالسرعة التي نحن عليها الآن وحصلنا على عناصر جديدة من صنع الإله جريد… ” كان ذروة السيف يتحدث بحماس مع إيبلين ، فقط ليغلق فمه. كان ذلك لأن عيون يورا و كراغول كانتا مثبتتين في السماء. ثم حول جيشوكا و فاكر و يوفيمينا نظرهم إلى السماء. هدأت تعبيرات ذروة السيف.
سقط شيء هائل من السماء و سد البوابة. لقد كان وحشًا ثلاثي الرؤوس أكبر بأربع مرات من الفيل. كان عليه شيطان يرتدي درعًا أسود.
“لا يهم ما إذا كانت الشائعات صحيحة أم لا. لقد كانت من أفعال ملاك وليس من عمل الإلهة”.
“لست مهتمًا بالحرب ظاهريًا… أنا فقط لا أريدك أن تغادر. ستدفع ثمن الجرأة على إحداث ضجة في الجحيم”.
“ألم نصبح أقوياء حقًا؟” صاح إيبلين بصوت متحمس. كانت لديه ابتسامة مشرقة لا تناسب هذه الحياة الجهنمية. كانت تعابير الناس الآخرين متشابهة. كما لو كان لإثبات أن البشر حيوانات تكيفية ، تكيفت حفلة رحلة الجحيم تمامًا مع البيئة الجهنمية. لم يعودوا مهزومين عقليا. كانوا قادرين على محاربة الشيطانيين و الشياطين دون الوقوع في فخ العقوبة التي ختمت العديد من إحصائياتهم.
[الشيطان العشرون العظيم ، الفارس الأسود ‘إليجوس’ يحرس نهر التناسخ.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[أنكر إليجوس الحياة. سوف يتغير عرقك إلى لاميت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان ذلك لأن صوت هاو المنتصب دخل أذنيه. “في كل مرة يكون فيها هناك تهديد صغير لزملائه أو أفراده ، فإنه يتقدم على الفور و يقاتل من أجلهم. إنه يقاتل بغض النظر عما إذا كان الخصم شيطانًا أو ملاكًا أو حتى آلهة”.
[يمارس إليجوس غالبًا سلطته للتدخل في دورة حياة و موت الأرواح. بمجرد أن تقتل من قبل إليجوس ، هناك احتمال بنسبة 50٪ أنك ستحصل على عقوبة ‘لا قيامة’. في حالة حدوث هذه العقوبة ، لا يمكنك إعادة الاتصال لمدة 24 ساعة.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد أن أصبح اللورد ، لم يشارك بونسديل بشكل مباشر في الحرب مع الإمبراطورية. كان لديه نفس الموقف عندما تغيرت الإمبراطور. لقد شاهد بصمت الحرب التي كانت مسرحية طفل لهيلينا. لم يكن خائفًا من أن يهزمه الإمبراطور. لقد كان حذرًا فقط من أنه سيفقد إحساسه بالعقل في عملية محاربة السيد العظيم و يبيد حتى أقاربه.
[لقد شاهدت المخلوق الشيطاني الأسطوري ، سيربيروس.]
[واجهت عيون سيربيروس الست ، لقد سقطت في يأس عميق. هناك مشكلة في حواسك.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان من المفترض في الأصل أن تكون هيلينا اللورد الحالي. كان لقب أخر لورد هو ‘بون’ ، لذا يجب أن يكون اللورد الحالي ‘هيل’. ومع ذلك ، أرادت هيلينا مغادرة السياج. في اللحظة التي كانت ستصبح فيها اللورد ، كشفت عن طموحها لنقل كل دمائها إلى جبال الفوضى لبناء ما يكفي من القوة للسيطرة على الأرض. كان مثل تسريع تدمير دمائهم. كانت ‘مسرحية الطفولة مع الإمبراطورية’ التي انتقدتها بمثابة استراتيجية بقاء شكلتها الحاجة إلى الاستمرار.
كان هناك من كان يشاهد هذه المشاهد من أعلى السماء. لم تكن الآلهة السماوية. بالمقارنة مع السماء ، كان هناك رجلان كانا أقرب بكثير من الأرض.
[يتم تقليل مقاومتك للنار و مقاومة البرد و مقاومة السموم إلى حد كبير بسبب تنفس سيربيروس.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذرف كاهن عجوز دموعًا من الدماء و هو يشهد نهاية كنيسة ريبيكا التي كانت ترعى الناس لمئات السنين.
بداية الحرب بين البشر و الشياطين العظيمة – كانت مرحلة المعركة الأولى هي الجحيم.
لقد كان مشهدًا ضبابييًا في ذاكرتهم – كانت سماء الليل التي رأوها دائمًا. كان منظر السماء الذي لا ينبغي رؤيته إلا على السطح يغطي سماء الجحيم الرهيبة.
ترجمة : Don Kol
كان الاختلاف الأكبر بين ساتسفاي والواقع هو التعويض. على عكس الواقع حيث لا يهم مدى صعوبة المحاولة ، سيتم تعويضهم وفقًا لذلك في ساتسفاي. كانت الجهود والمكافآت متناسبة بشكل مباشر. تكيفت الحملة مع الجحيم القاسي في البداية و بدأت في السير على طريق الزهور. ازداد المستوى و الخبرة المهارية بمعدل غير مسبوق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات