الفصل 1298
الفصل 1298
كانت الفراشات فاتحة الشقوق أرواحًا. لقد كانوا أرواحًا شريرة رهيبة مزقت الهدف حتى ماتوا. كان من المستحيل تهدئة أو قيادة هذه الأرواح الشريرة. كانت الطريقة الوحيدة لتدمير هذه الفراشات هي حرقها باستخدام الألوهية.
“…”
“…!”
“إنهم رجال XX حقا.”
اعتقد اليانغبان أن رسول زيك سيموت بحماقة و هو يحاول طعن الفراشات ، و بالتالي غرقت قلوبهم أمامهم. اللهب الذي طغى تمامًا على أنفاس العنقاء الحمراء التي استخدموها حتى وقت قريب – خلق رسول زيك ألسنة اللهب المقدسة الضخمة التي تذكرهم بطائر العنقاء الحمراء الساقط أو قوة مير. تحولت آلاف الفراشات إلى رماد و اختفت ، ولم يتمكن اليانغبان من إغلاق أفواههم المفتوحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ……
رنين ، رنين.
اهتزت أجراس عقد تشيو و ربطة شعره بصوت عالٍ. كان رد فعل على تحرك عضلاته عندما ابتسم. “يستحق أن يكون الإنسان الذي يمتلك قلب العنقاء الحمراء التاسع.”
“القلب التاسع!؟”
لم يكن جريد يعرف ما الذي يجري ، لكنه عاد إلى الماضي. لقد استوعب الموقف تقريبًا و ركز على المشهد أمامه. من أجل مساعدة النمر الأزرق ، ركض إلى القفص الحديدي و دفع اليانغبانيين بعيدًا.
تحول العالم إلى الأسود و الأبيض و توقف. لا ، كان من الأدق القول إن الوقت قد توقف. تجمد جارام هكذا و سُمع صوت الأجراس من خلف جريد ، الذي كان خائفًا جدًا من أن يتنفس.
شكك اليانغبان في آذانهم. أحد القلوب العشرة التي احتوت على مصدر قوة طائر العنقاء الحمراء. كان الإنسان يمتلكها عندما لم يتمكن حتى الخمسة الكبار من أخذها؟
ضغطت هايجين على أسنانها. لقد أرادت أن تمحو ماضيها الذي شعر بسعادة غامرة لتلقي قلب طائر العنقاء الحمراء رقم 9،857 من هانول. أرادت أن تلوم نفسها لأنها فقدت القلب الذي اختفى عندما تم بعث طائر العنقاء الحمراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما مقدار العنف الذي تعرض له في كل مرة فتح فيها اليانغبان القفص ليرتعد؟ أخفى جريد النمر الأزرق بين ذراعيه و خرج على الفور من القاعة الكبرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللعنة! اللعنة!!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول وجه هايجين إلى اللون الأحمر كما لو كانت ستنفجر. كانت تخجل من نفسها ، التي كانت مسرورة بتلقيها شيئًا أدنى مما تلقاه الإنسان ، والتي كافحت حتى لا تفوت شيئًا استقبله الإنسان. كانت هذه هي المرة الأولى في حياتها التي شعرت فيها بإحساس كبير بالخزي. كانت مشاعر اليانغبان الأخرين متشابهة. أولئك الذين فقدوا قلوبهم بسبب قيامة طائر العنقاء الحمراء ، أو أولئك الذين ما زالوا يملكون القلوب ، لكنهم عرفوا أنها ستختفي قريبًا ، نظروا إلى رسول زيك بعيون مريرة.
قام الشباب بإزالة الدوبو و بدأوا في التبول على القضبان الحديدية. لم يكن معروفًا مقدار الكحول الذي يشربونه ، لكن رائحة الكحول كانت تنبعث من تيار البول الذي استمر مثل شلال.
لم يستجب جريد لنية القتل. على وجه الدقة ، لم يستطع تحمل الرد.
‘هل كان يعلم أن لدي قلب طائر العنقاء الحمراء؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الطبيعي أن لم يستسلم جريد. اعترض السهام الطائرة باستخدام ربط و موجة. ثم تم حظر الأسهم اللاحقة بواسطة مهارة الاندماج ، الربط الموجة. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي تقنيات سيف متبقية يمكنها التعامل مباشرة مع جارام.
كان جريد مرعوبًا عندما نظر إلى تشيو الواقف في المسافة بأذرع متقاطعة. لقد لاحظ أنه لا يمكن أن ينجو ما لم يكشف عن نفسه على أنه الشخص الذي أحيا طائر العنقاء الحمراء.
“…”
كانت الفراشات قد احترقت بالفعل ، لكن جريد لم يتخلص من عاصفة إله النار. لقد كان خيارًا اتخذه لحماية نفسه. معزولا في الوسط بين تشيو و عشرات اليانغبانيين ، لم يستطع جريد أن يلمح مخرجًا باستثناء الاعتماد على عاصفة إله النار.
‘المحاكمة نفسها فخ’.
“…”
اعتقد اليانغبان أن رسول زيك سيموت بحماقة و هو يحاول طعن الفراشات ، و بالتالي غرقت قلوبهم أمامهم. اللهب الذي طغى تمامًا على أنفاس العنقاء الحمراء التي استخدموها حتى وقت قريب – خلق رسول زيك ألسنة اللهب المقدسة الضخمة التي تذكرهم بطائر العنقاء الحمراء الساقط أو قوة مير. تحولت آلاف الفراشات إلى رماد و اختفت ، ولم يتمكن اليانغبان من إغلاق أفواههم المفتوحة.
لقد انتهى. كان يأمل في الحصول على شيء من اختبار تشيو. ومع ذلك ، بدلاً من الحصول على شيء ، بدا أنه سيموت.
‘لن أتمكن من استعادته إذا أسقطت عنصرًا هنا.’
“باجما! لقد أصبت بالجنون أخيرًا!”
كانت الفراشات قد احترقت بالفعل ، لكن جريد لم يتخلص من عاصفة إله النار. لقد كان خيارًا اتخذه لحماية نفسه. معزولا في الوسط بين تشيو و عشرات اليانغبانيين ، لم يستطع جريد أن يلمح مخرجًا باستثناء الاعتماد على عاصفة إله النار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتهى. كان يأمل في الحصول على شيء من اختبار تشيو. ومع ذلك ، بدلاً من الحصول على شيء ، بدا أنه سيموت.
‘أحتاج إلى إيجاد طريقة للخروج من هنا مع الحفاظ على عاصفة إله النار.’
لم يستجب جريد لنية القتل. على وجه الدقة ، لم يستطع تحمل الرد.
كانت هذه مساحة تم نقل جريد إليها عندما بدأ اختبار تشيو. بعبارة أخرى ، كانت الأرض الحالية التي كان يقف عليها منفصلة تمامًا عن العالم الحالي. كان العالم العقلي لـ تشيو الذي عكس إرادة تشيو.
“كان علي أن أقاتل لأعرف ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل أخبرني براهام من قبل عن نقاط ضعف عالم العقل؟”
“هل أخبرني براهام من قبل عن نقاط ضعف عالم العقل؟”
كانت مساحة كبيرة و ملونة. انعكس الضوء على ورق الحائط الأحمر و جعل الأثاث و الزخارف باهظة الثمن تبدو أكثر فخامة. كانت هناك بعض العيوب في زجاجات النبيذ برائحة الخوخ المنتشرة في كل مكان ، و القضبان الحديدية الضخمة التي لا تتناسب مع جو القاعة الكبيرة. كان أسوأ شيء هو سلوك الشباب الذين يرتدون الدوبو الأزرق.
“لقد رأيت شغفك جيدًا. ثم ستبدأ المحاكمة الثالثة”.
“كيف يجرؤ هذا الرجل غير المؤهل على المغادرة؟ لقد خنتنا لإنقاذ وحش صغير!”
رنين.
“شهيق. شهيق.”
“…!”
“ألم يحن الوقت للشعور بالعطش؟ ماذا عن إطعامه زجاجة كحول أخرى؟”
انهار تعبير جريد العصبي تمامًا وهو يحافظ على عاصفة الإله النار. كان ذلك بسبب اللحظة التي رنت فيها أجراس تشيو ، اختفت عاصفة إله النار بغض النظر عن إرادة جريد. أدرك جريد ذلك – كان يرقص بالفعل على كف يد تشيو. أظلمت رؤية جريد المحبط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن اليانغبان من السيطرة على أجسادهم المخمورة و ترنحوا مثل القصب قبل أن يسقطوا على الأرض. تشابكوا مع بعضهم البعض و تبولوا على بعضهم البعض. اتسعت عيونهم و صرخوا.
* * *
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتمكن اليانغبان من السيطرة على أجسادهم المخمورة و ترنحوا مثل القصب قبل أن يسقطوا على الأرض. تشابكوا مع بعضهم البعض و تبولوا على بعضهم البعض. اتسعت عيونهم و صرخوا.
“…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ما الذي كان يصدر مثل هذا الصوت الحزين والمؤلم؟
“رجل مخزي!” ترددت صرخة جارام الغاضبة عبر الجبال والنهر.
استيقظ جريد على صرخات وحش صغير وشعر بنسيج السجادة الناعمة. كان مثل شخص يستيقظ من نوم طويل و هو ينظر حوله بهدوء و عيناه تتسعان ببطء. كان يرى مشهد المنطقة المضاءً بإضاءة خافتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘خطر…!’
كانت مساحة كبيرة و ملونة. انعكس الضوء على ورق الحائط الأحمر و جعل الأثاث و الزخارف باهظة الثمن تبدو أكثر فخامة. كانت هناك بعض العيوب في زجاجات النبيذ برائحة الخوخ المنتشرة في كل مكان ، و القضبان الحديدية الضخمة التي لا تتناسب مع جو القاعة الكبيرة. كان أسوأ شيء هو سلوك الشباب الذين يرتدون الدوبو الأزرق.
كان هذا مجرد نسخة من مشهد من الماضي. الأشياء التي قام بها هنا لم تؤثر على المستقبل ، وهذا كان الواقع. كان في وضع حيث كان عليه التركيز على محتويات المحاكمة الثالثة. كان عليه أن يستعد للمحاكمة التي يمكن أن تجري في أي وقت بشكل غير معروف.
“ههههه! انظر إلى هذا الوحش الصغير و هو يبكي! إنه مثير للشفقة! ياللمسكين!”
“ألم يحن الوقت للشعور بالعطش؟ ماذا عن إطعامه زجاجة كحول أخرى؟”
“إذن هل يجب أن أشاهد فقط؟” رد جريد.
ارتجف جريد وهو ينظر عن كثب إلى النمر الأزرق. كانت هناك علامات جلد قبيحة و دماء حمراء زاهية على جسد النمر الأزرق الصغير.
“لماذا الكحول في حين أنه لا يوجد حتى ما يكفي من الكحول لنشربه؟ ألا يكفي إذا تبولنا”.
ما الذي كان يصدر مثل هذا الصوت الحزين والمؤلم؟
قام الشباب بإزالة الدوبو و بدأوا في التبول على القضبان الحديدية. لم يكن معروفًا مقدار الكحول الذي يشربونه ، لكن رائحة الكحول كانت تنبعث من تيار البول الذي استمر مثل شلال.
“لماذا الكحول في حين أنه لا يوجد حتى ما يكفي من الكحول لنشربه؟ ألا يكفي إذا تبولنا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“……؟”
ماذا كان هذا الوضع؟ كان عقل جريد فارغ بسبب الوضع المجهول فقط ليعبس فجأة. اكتشف القطة الباكية و هي تجلس في القفص الحديدي الذي كان اليانغبان يبولون عليه. كانت قطة غامضة ذات فرو أزرق. لا ، كان رأسها و قدميها أكبر من أن تكون قطة. رؤية النمط على الجبهة ، كان نمرًا.
……]
“… آه!” أدرك جريد هوية النمر – كان النمر الأزرق. كانت هذه طفولة النمر الأزرق منذ مئات السنين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘خطر…!’
“…!”
“هذا الـ XX اللعين …!”
الفئة: مبارز مبتدئ ، حداد مبتدئ
بغض النظر عن الوقت الذي مضى على هذا ، لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان هؤلاء هم بالفعل اليانغبانيين. الرجل الذي صفع خدي جريد متبوعًا بإمساك طوقه.
لم يكن جريد يعرف ما الذي يجري ، لكنه عاد إلى الماضي. لقد استوعب الموقف تقريبًا و ركز على المشهد أمامه. من أجل مساعدة النمر الأزرق ، ركض إلى القفص الحديدي و دفع اليانغبانيين بعيدًا.
“إيه؟”
“هل أنت بخير؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “فن المبارزة لباجما.”
لم يتمكن اليانغبان من السيطرة على أجسادهم المخمورة و ترنحوا مثل القصب قبل أن يسقطوا على الأرض. تشابكوا مع بعضهم البعض و تبولوا على بعضهم البعض. اتسعت عيونهم و صرخوا.
كانت اللحظة التي اتبعت فيها نظرة جريد السيف الذي كان سيثقب قلبه.
‘القرف.’
“باجما! لقد أصبت بالجنون أخيرًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“باجما؟”
هل سمي بـ باجما للتو؟ وجد جريد المرتبك مرآة بجانبه و نظر إليها. لقد صُعق و تراجع. في المرآة ، كان وجه جميل حتى بالنسبة للمرأة يحدق في نفسه. كانت أصغر بكثير من صورة باجما التي أعاد راندي إنتاجها ، أو صورة باجما التي شهدها كريشلر. كان باجما في الوقت الذي كان فيه للتو في العشرينات من عمره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ماذا؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظهرت ابتسامة على وجه تشيو اللامبالي. “أنا أحب المثابرة و الروح المستخدمة في تطوير رقصات السيف حتى الآن عندما كانت مجرد وسيلة لتوجيه الطقوس.”
هل أتملك باجما من الماضي؟ لماذا؟ سمع صوت تشيو في خضم الفوضى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتهى. كان يأمل في الحصول على شيء من اختبار تشيو. ومع ذلك ، بدلاً من الحصول على شيء ، بدا أنه سيموت.
اللعنة! اللعنة!!
“ثم ستبدأ المحاكمة الثالثة.”
سخر جارام و دفع جريد بعيدًا. بصق على الأرض و غادر القاعة الكبرى مع المجموعة.
… هذا صحيح. كان حاليًا في طور اجتياز اختبار تشيو. أدرك جريد أخيرًا الموقف بينما اقترب يانغبان من جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق النمر الأزرق الصغير داخل القفص الحديدي في جريد. كانت العيون المستديرة المشرقة نقية ، بدا تنفسه حزينًا و جعله الوقوع في الحبس في القفص الحديدي يبدو أكثر إثارة للشفقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أتملك باجما من الماضي؟ لماذا؟ سمع صوت تشيو في خضم الفوضى.
“هذا الرجل المجنون!”
“لقد رأيت شغفك جيدًا. ثم ستبدأ المحاكمة الثالثة”.
الخدر. ملأت الدموع عيون جريد حيث أصيب بشدة من قبل يانغبان. كان هذا يعني أن اليانغبان كان قويًا ، لكنه كان أيضًا دليلًا على انخفاض دفاع جريد. أمسك جريد وجنتيه الساخنة و فتح نافذة حالته.
لم يكن جريد يعرف ما الذي يجري ، لكنه عاد إلى الماضي. لقد استوعب الموقف تقريبًا و ركز على المشهد أمامه. من أجل مساعدة النمر الأزرق ، ركض إلى القفص الحديدي و دفع اليانغبانيين بعيدًا.
[الاسم: باجما
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتجاف ارتجاف.
المستوى: 256
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
العرق : يانغبان
الفئة: مبارز مبتدئ ، حداد مبتدئ
الفئة: مبارز مبتدئ ، حداد مبتدئ
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘ماذا؟’
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
……]
تم تصحيح جميع احصائيات جريد لاحصائيات باجما من قبل مئات السنين. وينطبق الشيء نفسه على معداته و مهاراته.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تم تصحيح جميع احصائيات جريد لاحصائيات باجما من قبل مئات السنين. وينطبق الشيء نفسه على معداته و مهاراته.
“لماذا قمت بحمايته؟” في عالم توقف فيه كل شيء و اختفى فيه الصوت ، لم يُسمع سوى أصوات جريد و تشيو.
‘أليس هذا هراء؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحول وجه هايجين إلى اللون الأحمر كما لو كانت ستنفجر. كانت تخجل من نفسها ، التي كانت مسرورة بتلقيها شيئًا أدنى مما تلقاه الإنسان ، والتي كافحت حتى لا تفوت شيئًا استقبله الإنسان. كانت هذه هي المرة الأولى في حياتها التي شعرت فيها بإحساس كبير بالخزي. كانت مشاعر اليانغبان الأخرين متشابهة. أولئك الذين فقدوا قلوبهم بسبب قيامة طائر العنقاء الحمراء ، أو أولئك الذين ما زالوا يملكون القلوب ، لكنهم عرفوا أنها ستختفي قريبًا ، نظروا إلى رسول زيك بعيون مريرة.
انهار تعبير جريد العصبي تمامًا وهو يحافظ على عاصفة الإله النار. كان ذلك بسبب اللحظة التي رنت فيها أجراس تشيو ، اختفت عاصفة إله النار بغض النظر عن إرادة جريد. أدرك جريد ذلك – كان يرقص بالفعل على كف يد تشيو. أظلمت رؤية جريد المحبط.
بغض النظر عن الوقت الذي مضى على هذا ، لم يستطع إلا أن يتساءل عما إذا كان هؤلاء هم بالفعل اليانغبانيين. الرجل الذي صفع خدي جريد متبوعًا بإمساك طوقه.
كان ذلك لأن القوة الجسدية لـ باجما كانت أقل شأنا من منظور جريد الحالي و قد وصلت إلى الحد الأقصى. بدأت يداه المجدفتان تتباطأ و خرجت ذراعيه و رجلاه عن السيطرة.
“هذا الرجل ، أنت حتى تحمي الوحوش الآن. أنا أكره حقيقة أن شخصًا مجنونًا مثلك هو مثلي. إنه أمر مثير للاشمئزاز ويشعرني بالغثيان”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جريد على دراية بهذه العيون المليئة بالاشمئزاز و الغضب. حدق في الرجل الذي يمسكه من الياقة وصرخ بدهشة ، “جـ~جارام!”
“…!”
“هاه! لماذا؟ هل تريد أن تقول إنك لا تعرف من أنا؟”
كانت الفراشات قد احترقت بالفعل ، لكن جريد لم يتخلص من عاصفة إله النار. لقد كان خيارًا اتخذه لحماية نفسه. معزولا في الوسط بين تشيو و عشرات اليانغبانيين ، لم يستطع جريد أن يلمح مخرجًا باستثناء الاعتماد على عاصفة إله النار.
جارونج.
سخر جارام و دفع جريد بعيدًا. بصق على الأرض و غادر القاعة الكبرى مع المجموعة.
كان ذلك لأن القوة الجسدية لـ باجما كانت أقل شأنا من منظور جريد الحالي و قد وصلت إلى الحد الأقصى. بدأت يداه المجدفتان تتباطأ و خرجت ذراعيه و رجلاه عن السيطرة.
“… آه!” أدرك جريد هوية النمر – كان النمر الأزرق. كانت هذه طفولة النمر الأزرق منذ مئات السنين.
جارونج.
“كان علي أن أقاتل لأعرف ذلك.”
اعتقد اليانغبان أن رسول زيك سيموت بحماقة و هو يحاول طعن الفراشات ، و بالتالي غرقت قلوبهم أمامهم. اللهب الذي طغى تمامًا على أنفاس العنقاء الحمراء التي استخدموها حتى وقت قريب – خلق رسول زيك ألسنة اللهب المقدسة الضخمة التي تذكرهم بطائر العنقاء الحمراء الساقط أو قوة مير. تحولت آلاف الفراشات إلى رماد و اختفت ، ولم يتمكن اليانغبان من إغلاق أفواههم المفتوحة.
حدق النمر الأزرق الصغير داخل القفص الحديدي في جريد. كانت العيون المستديرة المشرقة نقية ، بدا تنفسه حزينًا و جعله الوقوع في الحبس في القفص الحديدي يبدو أكثر إثارة للشفقة.
‘لن أتمكن من استعادته إذا أسقطت عنصرًا هنا.’
“رجل مخزي!” ترددت صرخة جارام الغاضبة عبر الجبال والنهر.
“هل أنت بخير؟”
كانت الفراشات قد احترقت بالفعل ، لكن جريد لم يتخلص من عاصفة إله النار. لقد كان خيارًا اتخذه لحماية نفسه. معزولا في الوسط بين تشيو و عشرات اليانغبانيين ، لم يستطع جريد أن يلمح مخرجًا باستثناء الاعتماد على عاصفة إله النار.
نهض جريد أخيرًا و استخدم أنفاس العنقاء الحمراء الظاهرة في قائمة المهارات. غطت ألسنة اللهب الدافئة النمر الأزرق الرطب و نشطت جسده.
رقصات السيف الوحيدة التي عرفها كانت ربط و موجة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“إنهم رجال XX حقا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد انتهى. كان يأمل في الحصول على شيء من اختبار تشيو. ومع ذلك ، بدلاً من الحصول على شيء ، بدا أنه سيموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأخرت استعدادات اليانغبانيين و كانوا لا يزالون يرتدون الدوبو و القبعات و الأحذية الحريرية بينما كان جريد يسرع للهروب. حتى أن بعض اليانغبان كانوا يحملون غليون تدخين. بفضل هذا ، تمكن جريد من الهروب من المطاردة لفترة من الوقت و وصل إلى مدخل مملكة هوان. دخل النهر الطويل في نظره. كان نهرًا كبيرًا لدرجة أنه كان من الصعب معرفة النهاية.
ارتجف جريد وهو ينظر عن كثب إلى النمر الأزرق. كانت هناك علامات جلد قبيحة و دماء حمراء زاهية على جسد النمر الأزرق الصغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com * * *
“أنا آسف لأنني لم أساعدك بسرعة. أنا آسف.”
تذكر جريد المكان الذي التقى فيه بالنمر الأزرق في المستقبل و طمأن النمر الأزرق الشاب. لسوء الحظ ، كان قلب جريد ينبض بسرعة أيضًا. كان جريد نفسه يرتجف من الخوف و ردود الفعل الجسدية الأخرى. لم يسعه غير ذلك.
“هذا الـ XX اللعين …!”
كان تعبير جريد قاتمًا بينما كان يداعب جسد النمر الأزرق. كان يجب أن يوقفه قبل أن يغضب اليانغبان. لقد استاء من نفسه لكونه ذهل و غير قادر على استيعاب الموقف بسرعة. دفع النمر الأزرق رأسه بالكاد عبر القضبان الحديدية وفرك رأسه بساقي جريد الرابض. يبدو أنها تقول أنه بخير و كانت تشكره.
كان ذلك لأن القوة الجسدية لـ باجما كانت أقل شأنا من منظور جريد الحالي و قد وصلت إلى الحد الأقصى. بدأت يداه المجدفتان تتباطأ و خرجت ذراعيه و رجلاه عن السيطرة.
‘القرف.’
من الواضح أن جريد عرف كل هذا. ومع ذلك ، أخرج السيف الناعم المتدلي من خصره. تم تصنيفها على أنها مهارة إتقان السيف ، لكن مهارة فن المبارزة لليانغبان كانت فقط على مستوى المبتدئ.
كان هذا مجرد نسخة من مشهد من الماضي. الأشياء التي قام بها هنا لم تؤثر على المستقبل ، وهذا كان الواقع. كان في وضع حيث كان عليه التركيز على محتويات المحاكمة الثالثة. كان عليه أن يستعد للمحاكمة التي يمكن أن تجري في أي وقت بشكل غير معروف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اللعنة! اللعنة!!
من الواضح أن جريد عرف كل هذا. ومع ذلك ، أخرج السيف الناعم المتدلي من خصره. تم تصنيفها على أنها مهارة إتقان السيف ، لكن مهارة فن المبارزة لليانغبان كانت فقط على مستوى المبتدئ.
رن صوت الطبول في الرصيف و غادرت سفينة ضخمة. كانت السفينة أسرع عدة مرات من تجديف جريد بمفرده وتم القبض عليه في لحظة.
“فن المبارزة لباجما.”
تونغ! توتونغ! تونغ!
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) تم تصحيح جميع احصائيات جريد لاحصائيات باجما من قبل مئات السنين. وينطبق الشيء نفسه على معداته و مهاراته.
رقصات السيف الوحيدة التي عرفها كانت ربط و موجة.
“هذا الـ XX اللعين …!”
“الربط الموجة”.
‘القرف.’
بذل جريد قصارى جهده لقطع القفل عن القفص الحديدي. فتح الباب و مد يده إلى النمر الأزرق الذي كان خائفاً و تراجع.
لم يستجب جريد لنية القتل. على وجه الدقة ، لم يستطع تحمل الرد.
“كيف يجرؤ هذا الرجل غير المؤهل على المغادرة؟ لقد خنتنا لإنقاذ وحش صغير!”
“كل شئ بخير. لن أؤذيك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ههههه! انظر إلى هذا الوحش الصغير و هو يبكي! إنه مثير للشفقة! ياللمسكين!”
ما مقدار العنف الذي تعرض له في كل مرة فتح فيها اليانغبان القفص ليرتعد؟ أخفى جريد النمر الأزرق بين ذراعيه و خرج على الفور من القاعة الكبرى.
أنفاس التنين الأزرق ، النمر الأبيض ، و السلحفاة السوداء. كان لدى جريد ثلاث مهارات لم يتم استخدامها بعد. كان قد خطط لإيقاف ضربة جارام بنفس النمر الأبيض ثم صدم النهر بنفس التنين الأزرق لإغماءه. سوف يستغل هذه الفرصة لتحريك القارب و محاولة استكشاف إمكانيات جديدة باستخدام رقصة واحدة مع نفس السلحفاة السوداء. حسنًا ، ليس هناك ما يضمن أن هذا سيعمل.
“أنت! ما الذي فعلته؟ قف!”
نفد جارام و اليانغبانيين البيوت المكسوة بالبلاط. ضرب جريد القفل عشرات المرات لذا بدا أنهم انجذبوا إلى الضوضاء العالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“قف مكانك!”
“هل ستقف ساكنًا لو كنت مكاني؟”
“هاه! لماذا؟ هل تريد أن تقول إنك لا تعرف من أنا؟”
… هذا صحيح. كان حاليًا في طور اجتياز اختبار تشيو. أدرك جريد أخيرًا الموقف بينما اقترب يانغبان من جريد.
تأخرت استعدادات اليانغبانيين و كانوا لا يزالون يرتدون الدوبو و القبعات و الأحذية الحريرية بينما كان جريد يسرع للهروب. حتى أن بعض اليانغبان كانوا يحملون غليون تدخين. بفضل هذا ، تمكن جريد من الهروب من المطاردة لفترة من الوقت و وصل إلى مدخل مملكة هوان. دخل النهر الطويل في نظره. كان نهرًا كبيرًا لدرجة أنه كان من الصعب معرفة النهاية.
‘أحتاج إلى إيجاد طريقة للخروج من هنا مع الحفاظ على عاصفة إله النار.’
“شهيق. شهيق.”
“قف مكانك!”
كانت هناك سفينة كبيرة تنتظر عند الرصيف ، لكن جريد لم يكن واثق من ركوبها. كان من المرجح أن يكون الأشخاص على متن السفينة أعداء ، ولم يكن لديه خبرة في توجيه السفينة أو تحريكها. في النهاية ، بدء جريد في التجديف بقارب صغير.
انهار تعبير جريد العصبي تمامًا وهو يحافظ على عاصفة الإله النار. كان ذلك بسبب اللحظة التي رنت فيها أجراس تشيو ، اختفت عاصفة إله النار بغض النظر عن إرادة جريد. أدرك جريد ذلك – كان يرقص بالفعل على كف يد تشيو. أظلمت رؤية جريد المحبط.
“إيه؟”
“لا تقلق ، سآخذك إلى جبل بوكدو.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ماذا كان هذا الوضع؟ كان عقل جريد فارغ بسبب الوضع المجهول فقط ليعبس فجأة. اكتشف القطة الباكية و هي تجلس في القفص الحديدي الذي كان اليانغبان يبولون عليه. كانت قطة غامضة ذات فرو أزرق. لا ، كان رأسها و قدميها أكبر من أن تكون قطة. رؤية النمط على الجبهة ، كان نمرًا.
تذكر جريد المكان الذي التقى فيه بالنمر الأزرق في المستقبل و طمأن النمر الأزرق الشاب. لسوء الحظ ، كان قلب جريد ينبض بسرعة أيضًا. كان جريد نفسه يرتجف من الخوف و ردود الفعل الجسدية الأخرى. لم يسعه غير ذلك.
كانت مساحة كبيرة و ملونة. انعكس الضوء على ورق الحائط الأحمر و جعل الأثاث و الزخارف باهظة الثمن تبدو أكثر فخامة. كانت هناك بعض العيوب في زجاجات النبيذ برائحة الخوخ المنتشرة في كل مكان ، و القضبان الحديدية الضخمة التي لا تتناسب مع جو القاعة الكبيرة. كان أسوأ شيء هو سلوك الشباب الذين يرتدون الدوبو الأزرق.
ارتجاف ارتجاف.
رنين ، رنين.
“القلب التاسع!؟”
كان ذلك لأن القوة الجسدية لـ باجما كانت أقل شأنا من منظور جريد الحالي و قد وصلت إلى الحد الأقصى. بدأت يداه المجدفتان تتباطأ و خرجت ذراعيه و رجلاه عن السيطرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تونغ! توتونغ! تونغ!
‘المحاكمة نفسها فخ’.
قام الشباب بإزالة الدوبو و بدأوا في التبول على القضبان الحديدية. لم يكن معروفًا مقدار الكحول الذي يشربونه ، لكن رائحة الكحول كانت تنبعث من تيار البول الذي استمر مثل شلال.
رن صوت الطبول في الرصيف و غادرت سفينة ضخمة. كانت السفينة أسرع عدة مرات من تجديف جريد بمفرده وتم القبض عليه في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأخرت استعدادات اليانغبانيين و كانوا لا يزالون يرتدون الدوبو و القبعات و الأحذية الحريرية بينما كان جريد يسرع للهروب. حتى أن بعض اليانغبان كانوا يحملون غليون تدخين. بفضل هذا ، تمكن جريد من الهروب من المطاردة لفترة من الوقت و وصل إلى مدخل مملكة هوان. دخل النهر الطويل في نظره. كان نهرًا كبيرًا لدرجة أنه كان من الصعب معرفة النهاية.
“رجل مخزي!” ترددت صرخة جارام الغاضبة عبر الجبال والنهر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حدق النمر الأزرق الصغير داخل القفص الحديدي في جريد. كانت العيون المستديرة المشرقة نقية ، بدا تنفسه حزينًا و جعله الوقوع في الحبس في القفص الحديدي يبدو أكثر إثارة للشفقة.
ملأت عشرات السهام السماء.
‘القرف!’
انهار تعبير جريد العصبي تمامًا وهو يحافظ على عاصفة الإله النار. كان ذلك بسبب اللحظة التي رنت فيها أجراس تشيو ، اختفت عاصفة إله النار بغض النظر عن إرادة جريد. أدرك جريد ذلك – كان يرقص بالفعل على كف يد تشيو. أظلمت رؤية جريد المحبط.
“القلب التاسع!؟”
من الطبيعي أن لم يستسلم جريد. اعترض السهام الطائرة باستخدام ربط و موجة. ثم تم حظر الأسهم اللاحقة بواسطة مهارة الاندماج ، الربط الموجة. ومع ذلك ، لم يكن لديه أي تقنيات سيف متبقية يمكنها التعامل مباشرة مع جارام.
“كيف يجرؤ هذا الرجل غير المؤهل على المغادرة؟ لقد خنتنا لإنقاذ وحش صغير!”
رقصات السيف الوحيدة التي عرفها كانت ربط و موجة.
كان اتهاماً معقولاً من وجهة نظر جارام. كان سيف جارام الذي استهدف جريد مليئًا بنية القتل الحقيقية.
الفصل 1298
‘خطر…!’
ضغطت هايجين على أسنانها. لقد أرادت أن تمحو ماضيها الذي شعر بسعادة غامرة لتلقي قلب طائر العنقاء الحمراء رقم 9،857 من هانول. أرادت أن تلوم نفسها لأنها فقدت القلب الذي اختفى عندما تم بعث طائر العنقاء الحمراء.
“شهيق. شهيق.”
كانت اللحظة التي اتبعت فيها نظرة جريد السيف الذي كان سيثقب قلبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحول العالم إلى الأسود و الأبيض و توقف. لا ، كان من الأدق القول إن الوقت قد توقف. تجمد جارام هكذا و سُمع صوت الأجراس من خلف جريد ، الذي كان خائفًا جدًا من أن يتنفس.
“…!”
سخر جارام و دفع جريد بعيدًا. بصق على الأرض و غادر القاعة الكبرى مع المجموعة.
“لماذا قمت بحمايته؟” في عالم توقف فيه كل شيء و اختفى فيه الصوت ، لم يُسمع سوى أصوات جريد و تشيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اهتزت أجراس عقد تشيو و ربطة شعره بصوت عالٍ. كان رد فعل على تحرك عضلاته عندما ابتسم. “يستحق أن يكون الإنسان الذي يمتلك قلب العنقاء الحمراء التاسع.”
ضغطت هايجين على أسنانها. لقد أرادت أن تمحو ماضيها الذي شعر بسعادة غامرة لتلقي قلب طائر العنقاء الحمراء رقم 9،857 من هانول. أرادت أن تلوم نفسها لأنها فقدت القلب الذي اختفى عندما تم بعث طائر العنقاء الحمراء.
“إذن هل يجب أن أشاهد فقط؟” رد جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كنت ستموت في ثانية واحدة.”
“ليس لديك القدرة على حمايته.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كان علي أن أقاتل لأعرف ذلك.”
قام الشباب بإزالة الدوبو و بدأوا في التبول على القضبان الحديدية. لم يكن معروفًا مقدار الكحول الذي يشربونه ، لكن رائحة الكحول كانت تنبعث من تيار البول الذي استمر مثل شلال.
ارتجف جريد وهو ينظر عن كثب إلى النمر الأزرق. كانت هناك علامات جلد قبيحة و دماء حمراء زاهية على جسد النمر الأزرق الصغير.
“كنت ستموت في ثانية واحدة.”
“أنت لا تعرف ذلك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل أتملك باجما من الماضي؟ لماذا؟ سمع صوت تشيو في خضم الفوضى.
أنفاس التنين الأزرق ، النمر الأبيض ، و السلحفاة السوداء. كان لدى جريد ثلاث مهارات لم يتم استخدامها بعد. كان قد خطط لإيقاف ضربة جارام بنفس النمر الأبيض ثم صدم النهر بنفس التنين الأزرق لإغماءه. سوف يستغل هذه الفرصة لتحريك القارب و محاولة استكشاف إمكانيات جديدة باستخدام رقصة واحدة مع نفس السلحفاة السوداء. حسنًا ، ليس هناك ما يضمن أن هذا سيعمل.
ظهرت ابتسامة على وجه تشيو اللامبالي. “أنا أحب المثابرة و الروح المستخدمة في تطوير رقصات السيف حتى الآن عندما كانت مجرد وسيلة لتوجيه الطقوس.”
ترجمة : Don Kol
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
كان جريد مرعوبًا عندما نظر إلى تشيو الواقف في المسافة بأذرع متقاطعة. لقد لاحظ أنه لا يمكن أن ينجو ما لم يكشف عن نفسه على أنه الشخص الذي أحيا طائر العنقاء الحمراء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
