الفصل 1267
“سأقدم خمسة غولمات حديدية!”
الفصل 1267
كانت زراعة تاليما آلية بالكامل. تولت مجموعة متنوعة من الآلات ، مثل العناصر الاصطناعية و الغولم ، العملية الكاملة لتسليم الحقول و زرع البذور و حصادها. لم يكن نظامًا تم إنشاؤه لأن الأقزام كانوا كسالى. بل كان العكس. عهد الأقزام إلى الآلات بالمجالات المتعلقة بسبل العيش مثل الزراعة حتى يكونوا أوفياء لوظيفتهم الرئيسية.
كان واضحا بمجرد النظر إلى الوضع الصناعي. كان الأقزام يتمتعون بتكنولوجيا لا مثيل لها ، لكنهم ركزوا فقط على مهارتهم اليدوية. في الوقت نفسه ، أنتجوا خمسة عناصر أو أكثر من العناصر الاصطناعية و الغولم ، ومئات الأسلحة كل أسبوع. أظهر هذا أن ساعات عملهم كانت لا مثيل لها.
في الواقع ، قال الأشخاص الذين زاروا تاليما دائمًا إنهم كانوا عرقًا مضطربًا. كان الأقزام مدمني عمل حقيقيين استخدموا السندان كطاولة ، و لم يكن لديهم سوى استراحة قصيرة لتناول الوجبات ، و استغلوا ما تبقى من وقتهم في العمل. ومع ذلك ، فقد أضربوا اليوم. توقف كل واحد منهم عن العمل و ركض إلى الشوارع ليحاصروا حدادة بيلوت. حتى احتفالات الاحتفال بتحرير روح الإمبراطورة انتهت في 30 دقيقة. الشخص الذي أسر مدمني العمل كان جريد.
في الواقع ، قال الأشخاص الذين زاروا تاليما دائمًا إنهم كانوا عرقًا مضطربًا. كان الأقزام مدمني عمل حقيقيين استخدموا السندان كطاولة ، و لم يكن لديهم سوى استراحة قصيرة لتناول الوجبات ، و استغلوا ما تبقى من وقتهم في العمل. ومع ذلك ، فقد أضربوا اليوم. توقف كل واحد منهم عن العمل و ركض إلى الشوارع ليحاصروا حدادة بيلوت. حتى احتفالات الاحتفال بتحرير روح الإمبراطورة انتهت في 30 دقيقة. الشخص الذي أسر مدمني العمل كان جريد.
“قدم عروضك.”
بلع.
امتلأ وجه جريد بالبهجة حيث حصل على النتيجة التي أرادها أخيرًا. ومع ذلك ، كان ذلك للحظة فقط. سرعان ما اختفى تعبيره و تيبس وجهه. لقد رأى نتيجة فاقت توقعاته ، وكان متفاجئًا لدرجة أنه توقف عن التفكير للحظة.
بلع.
تتانغ!
“هاه؟”
تم تقديم الوجبة أثناء استراحة الأقزام. ابتلع جريد الخبز المنقوع في الماء في ثانية واحدة وركز على الطرق. لم تنطفئ ألسنة اللهب في فرنه. كان الصهر دقيقًا و رائع التبريد. وصل ضربه إلى الذروة حيث استمر في إنشاء أعمال جديدة. لقد كان عملاً يقلد يد جريد نفسها. للوهلة الأولى ، بدا أنه ينتمي إلى غولم بشري ، لكنه كان مختلفًا. تم تصميم الشكل النهائي لعمل جريد في الأصل ليكون يده.
علاوة على ذلك ، كان العمل الذي تم تصميمه على غرار أيدي جريد. لقد كان عملاً يشتهيه جميع جامعي الأعمال الفنية في العالم. من الجامع الذي لن يطمع في عمل دقيق و رائع من يد الحداد الأسطوري؟ كان من غير المألوف أن يكون هناك عمل يجمع بين هذه الدرجة من الفن و الاتقان.
“هل هذا جيد؟”
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
علاوة على ذلك ، كان العمل الذي تم تصميمه على غرار أيدي جريد. لقد كان عملاً يشتهيه جميع جامعي الأعمال الفنية في العالم. من الجامع الذي لن يطمع في عمل دقيق و رائع من يد الحداد الأسطوري؟ كان من غير المألوف أن يكون هناك عمل يجمع بين هذه الدرجة من الفن و الاتقان.
من أجل زيادة علاقته بعمله ، اتبع جريد نصيحة بيلوت حول كيف كان العمل اليدوي هو الأفضل و صنع بعناية اثنين من أيدي الإله يوميًا. كان سيصر على العمل اليدوي حتى لو لم يتلق نصيحة بيلوت. تطلبت أيدي الإله تمثيل عشرات المفاصل وكان من الصعب للغاية إنتاج أيادي الإله. لا يمكن صنعها بشكل صحيح عند صنعها من خلال الإنتاج الآلي.
“سأقدم خمسة غولمات حديدية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“القرف!” لعن جريد بقسوة بينما كان يركز. كانت هذه هي المرة الأولى التي يفعل فيها ذلك منذ زمن طويل. لقد صنع ما مجموعه 10 أيادي إله ولم تظهر أي آنا ، لذلك كان عليه أن ينزعج. أراد أن يلقي بمطرقته ، لكنه لم يستطع فعل ذلك لأنه كان حدادًا عميقًا حتى عظامه.
أليس هذا كثيرا؟ أليس من الطبيعي أن تظهر الأنا مرة واحدة على الأقل؟
قالت صناعة عناصر الأنا المتقدمة إن هناك ‘احتمالًا معينًا لإنتاج الآنا. يعني ‘احتمال معين’ حوالي 10~30٪. بالطبع ، إذا كان شخص ما سيئ الحظ ، فسيكون أقل من 10٪. ومع ذلك ، في المتوسط ، كان 20٪. عانى جريد الآن أسوأ موقف. فشلت جميع العناصر العشرة. كان النضال لمدة خمسة أيام بلا معنى على الإطلاق. لا يمكن أن يكون هناك مثل هذا الهراء.
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
‘لم أكن لأكون مرهقًا عقليًا هكذا لو كنت قد فشلت في صنع الأسلحة أو الدروع.’
“أريد أن أستبدلها بروح اصطناعية!”
بالطبع ، هذا لا يعني أنه نادم على ذلك. لن تكون روح الإمبراطورة ذات تصنيف ملحمي إلا إذا كان عليه قياس مستوى الآنا. كانت تتمتع بخاصية الطاعة المطلقة لسيدها ، لكن قدرتها الحسابية انخفضت كثيرًا لأنها أصبحت غبية بعد تعرضها للأذى. لا يمكن تنفيذ الأوامر المعقدة على الفور ، ولا يمكن لجريد التحكم إلا في أربعة أيادي إله.
لم تكن هناك مشاكل كبيرة إذا لم يكن هناك آنا في درعه و أسلحته. لم تكن المعدات التي يستخدمها جريد حاليًا عناصر الأنا. بناءً على قيمة العناصر وحدها ، كانت الأنا مجرد تأثير ثانوي. ومع ذلك ، كانت أيادي الإله مختلفة. كانت أيادي الإله التي لا تستطيع التحرك بمفردها مجرد نماذج يدوية وليس لها قيمة. حتى لو كانت ذات تصنيف خرافي ، فماذا كانت تستحق إذا كانت مجرد زخرفة غريبة؟
امتلأ وجه جريد بالبهجة حيث حصل على النتيجة التي أرادها أخيرًا. ومع ذلك ، كان ذلك للحظة فقط. سرعان ما اختفى تعبيره و تيبس وجهه. لقد رأى نتيجة فاقت توقعاته ، وكان متفاجئًا لدرجة أنه توقف عن التفكير للحظة.
“هؤلاء الحمقى اللعينين في SA.”
تم تقديم الوجبة أثناء استراحة الأقزام. ابتلع جريد الخبز المنقوع في الماء في ثانية واحدة وركز على الطرق. لم تنطفئ ألسنة اللهب في فرنه. كان الصهر دقيقًا و رائع التبريد. وصل ضربه إلى الذروة حيث استمر في إنشاء أعمال جديدة. لقد كان عملاً يقلد يد جريد نفسها. للوهلة الأولى ، بدا أنه ينتمي إلى غولم بشري ، لكنه كان مختلفًا. تم تصميم الشكل النهائي لعمل جريد في الأصل ليكون يده.
كانت هذه مهارة تعلمها للتو. بدلاً من زيادة فرص نجاحه باستخدام امتيازاته ، كان الأمر أشبه بتقليل فرص نجاحه.
‘سأدعك ترى مدى فعاليتها. تسك.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
شربت الإمبراطورة ماريبل كوبًا من النبيذ السام بحماقة من ضيف غريب دعته إلى غرفة الحب خاصتها و ودعت العالم. شعر بالارتياح بصدق عندما حرر روحها التي عاشت حياة طويلة. ومع ذلك ، فقد افتقدها بعد خمسة أيام فقط.
“قدم عروضك.”
بالطبع ، هذا لا يعني أنه نادم على ذلك. لن تكون روح الإمبراطورة ذات تصنيف ملحمي إلا إذا كان عليه قياس مستوى الآنا. كانت تتمتع بخاصية الطاعة المطلقة لسيدها ، لكن قدرتها الحسابية انخفضت كثيرًا لأنها أصبحت غبية بعد تعرضها للأذى. لا يمكن تنفيذ الأوامر المعقدة على الفور ، ولا يمكن لجريد التحكم إلا في أربعة أيادي إله.
قالت صناعة عناصر الأنا المتقدمة إن هناك ‘احتمالًا معينًا لإنتاج الآنا. يعني ‘احتمال معين’ حوالي 10~30٪. بالطبع ، إذا كان شخص ما سيئ الحظ ، فسيكون أقل من 10٪. ومع ذلك ، في المتوسط ، كان 20٪. عانى جريد الآن أسوأ موقف. فشلت جميع العناصر العشرة. كان النضال لمدة خمسة أيام بلا معنى على الإطلاق. لا يمكن أن يكون هناك مثل هذا الهراء.
“……”
كان من الواضح أن تقنية صنع الأنا التي من شأنها أن تحل محل روح الإمبراطورة كانت ذات قيمة أكبر. كان مجرد سوء حظ جريد بمثابة متغير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
كان لدى جريد تقنية متقدمة لصنع الأنا. لقد كانت مهارة لا يمكن اكتسابها إلا من قبل الحرفيين الأقزام الذين راكموا مئات السنين من التدريب. الحرفيون الأقزام اكتسبوا ما معدله ثلاثة آنا في كل مرة يصنعون فيها 10 أسلحة. كانت فرص الفشل 10 مرات متتالية نادرة جدًا لدرجة أنها حدثت مرة واحدة فقط كل بضع سنوات.
“هاه…”
“هل ترغب في الذهاب إلى منجم إليتر؟ تعلم مهارات الهندسة السحرية؟ سأرشدك.”
تنهد جريد بعمق. لم ينجح أبدًا في صنع 10 أيادي إله. أسوأ موقف حدث على الإطلاق وجه له ضربة كبيرة. أراد تسجيل الخروج والابتعاد عن اللعبة لبضعة أيام. في النهاية سيتغلب على إحباطه حتى لو صنع 100 أيدي إله و فشل. كان من غير السار أنه اضطر إلى التغلب عليها في المقام الأول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتانغ!
“أتمنى أن تنجح هذه المرة.” جلس أنترينو على جانب واحد من الحدادة. ثم أخرج فأسه المفضل وبدأ في شحذه بحجر شحذ. كانت براعة الفأس ممتازة. كان أفضل بكثير من صنع حداد بشري لائق. كان كما هو متوقع بالنسبة للأقزام.
“إذا كان الأمر على هذا النحو ، فسيكون من الأفضل غرس الأنا التي تقوم بأفعال محددة.”
“……”
بالطبع ، هذا لا يعني أنه نادم على ذلك. لن تكون روح الإمبراطورة ذات تصنيف ملحمي إلا إذا كان عليه قياس مستوى الآنا. كانت تتمتع بخاصية الطاعة المطلقة لسيدها ، لكن قدرتها الحسابية انخفضت كثيرًا لأنها أصبحت غبية بعد تعرضها للأذى. لا يمكن تنفيذ الأوامر المعقدة على الفور ، ولا يمكن لجريد التحكم إلا في أربعة أيادي إله.
لم يستطع جريد التحكم في غضبه و جلس أخيرًا بينما كان يغطي وجهه. راقبه الأقزام و تنهدوا بأسف. حتى أفضل حداد ابتكر مثل هذه المعادن الرائعة والأعمال الجميلة كان عليه أن يواجه التجارب. كانت عيون الأقزام مظلمة لأنهم شعروا أن الطريق لا يزال طويلًا و خشنًا. لقد تعاطفوا مع إحباط جريد.
“ومع ذلك ، أليس حظه سيئًا للغاية؟”
“أنا موافق. لقد صنع 10 أعمال ، لكنه لم ينجح في العلاقة ولو مرة واحدة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لجريد و باجما مزايا مختلفة. لم يكن باجما حدادًا أسطوريًا حتى الآن عندما زار تاليما. في هذه الأثناء ، كان جريد بالفعل أسطورة ناضجة. حتى الأقزام القدامى الذين لم يكونوا مهتمين بأعمال باجما أُجبروا على الانبهار بأعمال جريد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هذه مهارة تعلمها للتو. بدلاً من زيادة فرص نجاحه باستخدام امتيازاته ، كان الأمر أشبه بتقليل فرص نجاحه.
كان لدى جريد تقنية متقدمة لصنع الأنا. لقد كانت مهارة لا يمكن اكتسابها إلا من قبل الحرفيين الأقزام الذين راكموا مئات السنين من التدريب. الحرفيون الأقزام اكتسبوا ما معدله ثلاثة آنا في كل مرة يصنعون فيها 10 أسلحة. كانت فرص الفشل 10 مرات متتالية نادرة جدًا لدرجة أنها حدثت مرة واحدة فقط كل بضع سنوات.
في هذه الأثناء ، اختبر جريد هذا في خمسة أيام فقط.
‘أنا بخير!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
“هاه؟”
“سأقدم خمسة غولمات حديدية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“هذا؟”
– السيد ، لقد تأثرت بقوة إرادتك التي لا تتزعزع. لن تشعر بالإحباط من أي محاكمات أمامك. في أي يأس ، سأقضي على أعدائك ، وأحمي جانبك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان الأقزام ينقرون على ألسنتهم متحمسين. تراجعوا إلى الجانب عندما فتح قزم أسود الشعر الباب أمام حدادة بيلوت. متسامي – كان أقوى محارب قزم ، أنترينو.
كان واضحا بمجرد النظر إلى الوضع الصناعي. كان الأقزام يتمتعون بتكنولوجيا لا مثيل لها ، لكنهم ركزوا فقط على مهارتهم اليدوية. في الوقت نفسه ، أنتجوا خمسة عناصر أو أكثر من العناصر الاصطناعية و الغولم ، ومئات الأسلحة كل أسبوع. أظهر هذا أن ساعات عملهم كانت لا مثيل لها.
“سمعت الخبر. إنه أمر مؤسف. لماذا لا تحاول تغيير حالتك المزاجية؟”
“قدم عروضك.”
من أجل زيادة علاقته بعمله ، اتبع جريد نصيحة بيلوت حول كيف كان العمل اليدوي هو الأفضل و صنع بعناية اثنين من أيدي الإله يوميًا. كان سيصر على العمل اليدوي حتى لو لم يتلق نصيحة بيلوت. تطلبت أيدي الإله تمثيل عشرات المفاصل وكان من الصعب للغاية إنتاج أيادي الإله. لا يمكن صنعها بشكل صحيح عند صنعها من خلال الإنتاج الآلي.
“تغيير مزاجي؟”
كان من الواضح أن تقنية صنع الأنا التي من شأنها أن تحل محل روح الإمبراطورة كانت ذات قيمة أكبر. كان مجرد سوء حظ جريد بمثابة متغير.
[اكتمل العنصر.]
“هل ترغب في الذهاب إلى منجم إليتر؟ تعلم مهارات الهندسة السحرية؟ سأرشدك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هاه…”
“هل هذا جيد؟”
“قدم عروضك.”
“لقد قلت ذلك من قبل أنه لا يهم إذا قام شخص خارجي بزيارة منجم إليتر. المشكلة هي موقف السحرة. لحسن الحظ ، يبدو أنهم يرحبون بزيارتك”.
“سأقدم خمسة غولمات حديدية!”
“حسنًا ، دعنا نجربها مرة أخرى.ء”
السبب في أن الأمر استغرق خمسة أيام للحصول على الإذن هو أن مدرسة الهندسة السحرية تجاهلت مرسوم الملك تشارلز. يمكنهم البقاء في الاستوديوهات الخاصة بهم لمدة 10 أيام إلى شهر بمجرد أن يبدأوا العمل ، و أخيراً قاموا بفحص المرسوم الذي تم إرساله قبل خمسة أيام.
“انتظر! انتظر لحظة!”
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
“هممم.” جريد لم يقف. اعتقد أنترينو أن جريد سيكون سعيدًا ، لذلك شعر بخيبة أمل بعض الشيء عندما كان رد الفعل فاترًا. ومع ذلك ، يمكنه فهم موقف جريد. “شكرًا لك ، لكن لا يمكنني الآن. لا يمكنني المغادرة حتى أصنع آنا”.
“أتمنى أن تنجح هذه المرة.” جلس أنترينو على جانب واحد من الحدادة. ثم أخرج فأسه المفضل وبدأ في شحذه بحجر شحذ. كانت براعة الفأس ممتازة. كان أفضل بكثير من صنع حداد بشري لائق. كان كما هو متوقع بالنسبة للأقزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر جريد بالحيرة عندما تشبث الأقزام بالباب و صرخوا. الرحمة؟ صرخ في عقله على صراخ الأقزام.
“حسنًا ، دعنا نجربها مرة أخرى.ء”
شربت الإمبراطورة ماريبل كوبًا من النبيذ السام بحماقة من ضيف غريب دعته إلى غرفة الحب خاصتها و ودعت العالم. شعر بالارتياح بصدق عندما حرر روحها التي عاشت حياة طويلة. ومع ذلك ، فقد افتقدها بعد خمسة أيام فقط.
شربت الإمبراطورة ماريبل كوبًا من النبيذ السام بحماقة من ضيف غريب دعته إلى غرفة الحب خاصتها و ودعت العالم. شعر بالارتياح بصدق عندما حرر روحها التي عاشت حياة طويلة. ومع ذلك ، فقد افتقدها بعد خمسة أيام فقط.
قيم جريد العلاقات. كان متحمسًا و مليئ بالرغبة في كل مرة يكون فيها صداقات جديدة. خفف غضب جريد قليلاً بفضل أنترينو. لقد جمع الأيادي العشرة التي صنعها حتى الآن. سيتم استخدامها كمواد ليد إله جديدة بعد صهرها في الفرن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدأ المزاد. كان جريد يأمل في أن يكون صانعًا للمال ، فقط ليشك في أذنيه.
كان هذا عندما انطلق الحدادون في الخارج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تتانغ!
“انتظر! انتظر لحظة!”
“تغيير مزاجي؟”
“الملك المدجج بالعتاد! أظهر الرحمة لنا!”
“…؟”
شعر جريد بالحيرة عندما تشبث الأقزام بالباب و صرخوا. الرحمة؟ صرخ في عقله على صراخ الأقزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان لجريد و باجما مزايا مختلفة. لم يكن باجما حدادًا أسطوريًا حتى الآن عندما زار تاليما. في هذه الأثناء ، كان جريد بالفعل أسطورة ناضجة. حتى الأقزام القدامى الذين لم يكونوا مهتمين بأعمال باجما أُجبروا على الانبهار بأعمال جريد.
“هذه الأعمال! لا تتخلص منها. من فضلك قم ببيعها لنا!”
كانت زراعة تاليما آلية بالكامل. تولت مجموعة متنوعة من الآلات ، مثل العناصر الاصطناعية و الغولم ، العملية الكاملة لتسليم الحقول و زرع البذور و حصادها. لم يكن نظامًا تم إنشاؤه لأن الأقزام كانوا كسالى. بل كان العكس. عهد الأقزام إلى الآلات بالمجالات المتعلقة بسبل العيش مثل الزراعة حتى يكونوا أوفياء لوظيفتهم الرئيسية.
“هذه…؟” عنصر متنوع لم يتم تصنيفه على أنه معدات – أشار جريد إلى الأيادي العشرة التي لا يمكن استخدامها بدون الآنا و أومأ الأقزام. اعتقد جريد أنه كان سخيفًا. “لماذا تريد ذلك؟ هل ستستخدمها كديكور؟”
لم تكن هناك مشاكل كبيرة إذا لم يكن هناك آنا في درعه و أسلحته. لم تكن المعدات التي يستخدمها جريد حاليًا عناصر الأنا. بناءً على قيمة العناصر وحدها ، كانت الأنا مجرد تأثير ثانوي. ومع ذلك ، كانت أيادي الإله مختلفة. كانت أيادي الإله التي لا تستطيع التحرك بمفردها مجرد نماذج يدوية وليس لها قيمة. حتى لو كانت ذات تصنيف خرافي ، فماذا كانت تستحق إذا كانت مجرد زخرفة غريبة؟
“بالتاكيد! إنه عمل يحاكي يد الحداد الأسطوري المعترف به من قبل الإله هيكسيتيا. بالطبع يجب أن تزين وسط الحدادة لتعبد مثل الإله!”
“هذا؟”
“أريد أن أستبدلها بروح اصطناعية!”
“أنوي أن أصلي لتلك اليد كل يوم! أنوي توريثها من خلال عائلتي ، لذا يرجى بيعها لي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان لجريد و باجما مزايا مختلفة. لم يكن باجما حدادًا أسطوريًا حتى الآن عندما زار تاليما. في هذه الأثناء ، كان جريد بالفعل أسطورة ناضجة. حتى الأقزام القدامى الذين لم يكونوا مهتمين بأعمال باجما أُجبروا على الانبهار بأعمال جريد.
الآن كان عدد الأقزام المحيطين بجريد بالآلاف. منذ لحظة ، شعر جريد و كأنه سقط في الجحيم. الآن كان الأمر كما لو كان يسبح عبر السحب.
“بالتاكيد! إنه عمل يحاكي يد الحداد الأسطوري المعترف به من قبل الإله هيكسيتيا. بالطبع يجب أن تزين وسط الحدادة لتعبد مثل الإله!”
علاوة على ذلك ، كان العمل الذي تم تصميمه على غرار أيدي جريد. لقد كان عملاً يشتهيه جميع جامعي الأعمال الفنية في العالم. من الجامع الذي لن يطمع في عمل دقيق و رائع من يد الحداد الأسطوري؟ كان من غير المألوف أن يكون هناك عمل يجمع بين هذه الدرجة من الفن و الاتقان.
شعر جريد بتحسن بمجرد أن أدرك قيمة أيادي الإله بسبب الأقزام. شعر بالارتياح قليلاً عندما أدرك أنه لم يتعرض لأضرار في الأيام الخمسة الماضية فقط.
“بالتأكيد.”
السبب في أن الأمر استغرق خمسة أيام للحصول على الإذن هو أن مدرسة الهندسة السحرية تجاهلت مرسوم الملك تشارلز. يمكنهم البقاء في الاستوديوهات الخاصة بهم لمدة 10 أيام إلى شهر بمجرد أن يبدأوا العمل ، و أخيراً قاموا بفحص المرسوم الذي تم إرساله قبل خمسة أيام.
تم تقديم الوجبة أثناء استراحة الأقزام. ابتلع جريد الخبز المنقوع في الماء في ثانية واحدة وركز على الطرق. لم تنطفئ ألسنة اللهب في فرنه. كان الصهر دقيقًا و رائع التبريد. وصل ضربه إلى الذروة حيث استمر في إنشاء أعمال جديدة. لقد كان عملاً يقلد يد جريد نفسها. للوهلة الأولى ، بدا أنه ينتمي إلى غولم بشري ، لكنه كان مختلفًا. تم تصميم الشكل النهائي لعمل جريد في الأصل ليكون يده.
شعر جريد بتحسن بمجرد أن أدرك قيمة أيادي الإله بسبب الأقزام. شعر بالارتياح قليلاً عندما أدرك أنه لم يتعرض لأضرار في الأيام الخمسة الماضية فقط.
لم يستطع جريد التحكم في غضبه و جلس أخيرًا بينما كان يغطي وجهه. راقبه الأقزام و تنهدوا بأسف. حتى أفضل حداد ابتكر مثل هذه المعادن الرائعة والأعمال الجميلة كان عليه أن يواجه التجارب. كانت عيون الأقزام مظلمة لأنهم شعروا أن الطريق لا يزال طويلًا و خشنًا. لقد تعاطفوا مع إحباط جريد.
“قدم عروضك.”
لم تكن هناك مشاكل كبيرة إذا لم يكن هناك آنا في درعه و أسلحته. لم تكن المعدات التي يستخدمها جريد حاليًا عناصر الأنا. بناءً على قيمة العناصر وحدها ، كانت الأنا مجرد تأثير ثانوي. ومع ذلك ، كانت أيادي الإله مختلفة. كانت أيادي الإله التي لا تستطيع التحرك بمفردها مجرد نماذج يدوية وليس لها قيمة. حتى لو كانت ذات تصنيف خرافي ، فماذا كانت تستحق إذا كانت مجرد زخرفة غريبة؟
بدأ المزاد. كان جريد يأمل في أن يكون صانعًا للمال ، فقط ليشك في أذنيه.
“أريد أن أستبدلها بروح اصطناعية!”
“واحدة فقط؟ من هو هذا الشخص؟ سأقدم ثلاثة عناصر اصطناعية! استغرق الأمر مني 124 عامًا لإكمال هذه الثلاثة ، لكنني أعتقد أن الأمر يستحق ذلك!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قيم جريد العلاقات. كان متحمسًا و مليئ بالرغبة في كل مرة يكون فيها صداقات جديدة. خفف غضب جريد قليلاً بفضل أنترينو. لقد جمع الأيادي العشرة التي صنعها حتى الآن. سيتم استخدامها كمواد ليد إله جديدة بعد صهرها في الفرن.
“سأقدم خمسة غولمات حديدية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“……”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“واحدة فقط؟ من هو هذا الشخص؟ سأقدم ثلاثة عناصر اصطناعية! استغرق الأمر مني 124 عامًا لإكمال هذه الثلاثة ، لكنني أعتقد أن الأمر يستحق ذلك!”
سمع جريد عنها من كي أونغ – يتطلب إنشاء عناصر اصطناعية جهدًا كبيرًا و وقتًا طويلاً و مالًا كبيرًا. ومع ذلك ، فإن احتمال فشل الروح الاصطناعية كان أكثر من 70٪. وسيكون من المستحيل تمامًا إنتاج عناصر اصطناعية بكميات كبيرة بقوة قزم واحد أو اثنين فقط.
222222222 window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "691c49610b02532d2b2fde29", id: "pf-17553-1"}) “هممم.” جريد لم يقف. اعتقد أنترينو أن جريد سيكون سعيدًا ، لذلك شعر بخيبة أمل بعض الشيء عندما كان رد الفعل فاترًا. ومع ذلك ، يمكنه فهم موقف جريد. “شكرًا لك ، لكن لا يمكنني الآن. لا يمكنني المغادرة حتى أصنع آنا”.
الآن كان عدد الأقزام المحيطين بجريد بالآلاف. منذ لحظة ، شعر جريد و كأنه سقط في الجحيم. الآن كان الأمر كما لو كان يسبح عبر السحب.
كان لدى جريد تقنية متقدمة لصنع الأنا. لقد كانت مهارة لا يمكن اكتسابها إلا من قبل الحرفيين الأقزام الذين راكموا مئات السنين من التدريب. الحرفيون الأقزام اكتسبوا ما معدله ثلاثة آنا في كل مرة يصنعون فيها 10 أسلحة. كانت فرص الفشل 10 مرات متتالية نادرة جدًا لدرجة أنها حدثت مرة واحدة فقط كل بضع سنوات.
‘أنا بخير!’
لقد حان الوقت. استأنف جريد بشكل غريزي العمل بينما صاح الأقزام. اشتعل حماسه مثل النار في الفرن ، وكانت حركاته مثالية بما يكفي لاستخدامها ككتب مدرسية.
في هذه الأثناء ، اختبر جريد هذا في خمسة أيام فقط.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
تتانغ! تتانغ! تتانغ!
كانت زراعة تاليما آلية بالكامل. تولت مجموعة متنوعة من الآلات ، مثل العناصر الاصطناعية و الغولم ، العملية الكاملة لتسليم الحقول و زرع البذور و حصادها. لم يكن نظامًا تم إنشاؤه لأن الأقزام كانوا كسالى. بل كان العكس. عهد الأقزام إلى الآلات بالمجالات المتعلقة بسبل العيش مثل الزراعة حتى يكونوا أوفياء لوظيفتهم الرئيسية.
توقف وقت تاليما. بقي الأقزام في مكانهم حتى انتهى جريد ، وأغلقت المدينة بأكملها في صمت. كان ذلك في الوقت الذي كان يسقط فيه ضوء القمر الأزرق على الحدادة.
لم يستطع جريد التحكم في غضبه و جلس أخيرًا بينما كان يغطي وجهه. راقبه الأقزام و تنهدوا بأسف. حتى أفضل حداد ابتكر مثل هذه المعادن الرائعة والأعمال الجميلة كان عليه أن يواجه التجارب. كانت عيون الأقزام مظلمة لأنهم شعروا أن الطريق لا يزال طويلًا و خشنًا. لقد تعاطفوا مع إحباط جريد.
“……”
“جميل…” كانت ابتسامة عريضة على وجه أنترينو بينما كان يجلس و يشاهد جريد مثل راهب عجوز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[اكتمل العنصر.]
كان من الواضح أن تقنية صنع الأنا التي من شأنها أن تحل محل روح الإمبراطورة كانت ذات قيمة أكبر. كان مجرد سوء حظ جريد بمثابة متغير.
شعر جريد بتحسن بمجرد أن أدرك قيمة أيادي الإله بسبب الأقزام. شعر بالارتياح قليلاً عندما أدرك أنه لم يتعرض لأضرار في الأيام الخمسة الماضية فقط.
[العنصر النهائي له روح قوية للغاية.]
الفصل 1267
في الواقع ، قال الأشخاص الذين زاروا تاليما دائمًا إنهم كانوا عرقًا مضطربًا. كان الأقزام مدمني عمل حقيقيين استخدموا السندان كطاولة ، و لم يكن لديهم سوى استراحة قصيرة لتناول الوجبات ، و استغلوا ما تبقى من وقتهم في العمل. ومع ذلك ، فقد أضربوا اليوم. توقف كل واحد منهم عن العمل و ركض إلى الشوارع ليحاصروا حدادة بيلوت. حتى احتفالات الاحتفال بتحرير روح الإمبراطورة انتهت في 30 دقيقة. الشخص الذي أسر مدمني العمل كان جريد.
– السيد ، لقد تأثرت بقوة إرادتك التي لا تتزعزع. لن تشعر بالإحباط من أي محاكمات أمامك. في أي يأس ، سأقضي على أعدائك ، وأحمي جانبك.
“سأقدم خمسة غولمات حديدية!”
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
امتلأ وجه جريد بالبهجة حيث حصل على النتيجة التي أرادها أخيرًا. ومع ذلك ، كان ذلك للحظة فقط. سرعان ما اختفى تعبيره و تيبس وجهه. لقد رأى نتيجة فاقت توقعاته ، وكان متفاجئًا لدرجة أنه توقف عن التفكير للحظة.
تنهد جريد بعمق. لم ينجح أبدًا في صنع 10 أيادي إله. أسوأ موقف حدث على الإطلاق وجه له ضربة كبيرة. أراد تسجيل الخروج والابتعاد عن اللعبة لبضعة أيام. في النهاية سيتغلب على إحباطه حتى لو صنع 100 أيدي إله و فشل. كان من غير السار أنه اضطر إلى التغلب عليها في المقام الأول.
“أتمنى أن تنجح هذه المرة.” جلس أنترينو على جانب واحد من الحدادة. ثم أخرج فأسه المفضل وبدأ في شحذه بحجر شحذ. كانت براعة الفأس ممتازة. كان أفضل بكثير من صنع حداد بشري لائق. كان كما هو متوقع بالنسبة للأقزام.
ترجمة : Don Kol
“بالتاكيد! إنه عمل يحاكي يد الحداد الأسطوري المعترف به من قبل الإله هيكسيتيا. بالطبع يجب أن تزين وسط الحدادة لتعبد مثل الإله!”
هذا الفصل برعاية ?NAZ?
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد قلت ذلك من قبل أنه لا يهم إذا قام شخص خارجي بزيارة منجم إليتر. المشكلة هي موقف السحرة. لحسن الحظ ، يبدو أنهم يرحبون بزيارتك”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات