الفصل 1262
تهرب جريد من الهجوم المضاد للأقزام وأعجب مرة أخرى بالفأس الذي كان عالقًا في عمق الأرض. شعر أنه سيعاني من ألم رهيب في اللحظة التي يسمح فيها بالهجوم.
الفصل 1262
‘ربما كانوا غالبًا ما يشيرون أو يرفعون إصبعهم الأوسط على العدو ، لكن…’
“……”
“……”
كان جريد يعتقد أن الأنا في أيدي الإله كانت نظامًا تم إنشاؤه بطريقة سحرية. ثم اتضح أنها روح شخص ما. لقد كانت عبئًا و لم يكن يريد أن يكون معه. لقد خطط لمنح أيدي الإله روحًا جديدة. كان ذلك من خلال تسخير قوة تقنية صياغة الأنا التي يدرسها الأقزام.
أصدر البافارنيوم الأحكام و انتقل من تلقاء نفسه. ومع ذلك ، اعتقد جريد دائمًا أن البافارنيوم ليس لديه أي مشاعر. استندت جميع أحكام و أعمال البافارنيوم إلى غريزته في خدمة سيده. لقد كان نوعًا من النظام لذا تم التعامل مع البافارنيوم كآلة.
“…!”
“ماذا تفعل؟ إنه خائن حاول خداعي و استخدام روح الإمبراطورة كرهينة! إنه مثل باجما ، يدوس على شوق الابن لأمه! اقبضوا عليه الآن وامنحوا العدالة لتاليما!”
ومع ذلك ، تغيرت أفكاره في هذه اللحظة. كان لعمل أيدي الإله المتمثل في دفع ملك الأقزام بعيدًا عن عناقه و رفع إصبعه الأوسط عاطفة واضحة.
“القرف!”
‘ربما كانوا غالبًا ما يشيرون أو يرفعون إصبعهم الأوسط على العدو ، لكن…’
تهرب جريد من الهجوم المضاد للأقزام وأعجب مرة أخرى بالفأس الذي كان عالقًا في عمق الأرض. شعر أنه سيعاني من ألم رهيب في اللحظة التي يسمح فيها بالهجوم.
استمر هذا للحظة فقط. كان من المحرج أن أصابهم الهجوم الأول.
هذا العمل الاستفزازي كان مقصودًا وليس صدفة. اقتربت أيدي الإله من جريد وحلقت حوله. كانت تدور بشكل أسرع وأكثر شراسة حول جريد. شعر أنهم يريدون مغادرة هذا المكان.
“أنا… هل نسيتني؟” تفرق سؤال ملك الأقزام في الهواء. بطبيعة الحال لم تكن هناك إجابة. لم تستطع أيدي الإله الكلام. حدق ملك الأقزام في جريد ، الذي كان خائفًا من التحرك بسبب الجو السيئ. بالنسبة إلى جريد الذي أراد التواصل مع الأقزام ، كان هذا العداء غير مرحب به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أمي. لا ، أمي…” ملأت الدموع عيون ملك الأقزام عندما دفعته أيدي الإله. سقط التاج من رأسه بسبب تأثير السقوط و بدا مترددًا في تصديق الوضع الحالي.
“أنا… هل نسيتني؟” تفرق سؤال ملك الأقزام في الهواء. بطبيعة الحال لم تكن هناك إجابة. لم تستطع أيدي الإله الكلام. حدق ملك الأقزام في جريد ، الذي كان خائفًا من التحرك بسبب الجو السيئ. بالنسبة إلى جريد الذي أراد التواصل مع الأقزام ، كان هذا العداء غير مرحب به.
‘مدهش.’
“أنت جريد المشاع؟ أنت سليل باجما وحصلت على تقدير إله الحدادة؟”
“أمي. لا ، أمي…” ملأت الدموع عيون ملك الأقزام عندما دفعته أيدي الإله. سقط التاج من رأسه بسبب تأثير السقوط و بدا مترددًا في تصديق الوضع الحالي.
“صحيح. أنا أيضًا ملك مملكة مدجج بالعتاد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الدفاع مرتفع أيضا.”
كانت مقدمة مهذبة لأنهما كانا ملكين. ومع ذلك ، صرخ ملك الأقزام مع سيلان الأنف ، “أنا لا أهتم بهويتك!”
كان يعرف مهارة فن المبارزة لباجما جيدًا. كان الضغط حول أنترينو رهيبًا حيث سخر من خصائص رقصة السيف. واجه جريد هجوم القزم الذي كان يحمل فأسين أكبر من رأسه.
صاح تشارلز ، ملك الأقزام باسمه الذهبي اللامع ، “أطلق سراح أمي الآن! عندها فقط ستتمكن من البقاء على قيد الحياة في هذا المكان!”
“آآآآآآك!”
“ماذا تفعل؟ إنه خائن حاول خداعي و استخدام روح الإمبراطورة كرهينة! إنه مثل باجما ، يدوس على شوق الابن لأمه! اقبضوا عليه الآن وامنحوا العدالة لتاليما!”
كان باجما هو الشيطان الذي قتل الإمبراطورة ماريبل و حبس روحها في معدن. كان العدو الأكبر لتاليما. بالنسبة لتشارلز ، كان باجما عدوًا لوالدته. قد يعجب الأقزام خارج تاليما بقدرات سليل باجما ، الذي اعترف به إله الحدادة ، لكن الوضع في تاليما كان مختلفًا تمامًا. كان يكره سليل باجما أكثر من تنين النار تراوكا.
‘مدهش.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت صرخة تشارلز إشارة. دخل المحاربون الأقزام المسلحين بفؤوس من أبواب القاعة الكبرى و احتشدوا. كانوا يرتدون درعًا ذهبيًا و بدا براق مثل أي حراس ملكيين آخرين. الشيء غير العادي هو أنهم استخدموا الفؤوس كسلاح. كانوا إلى حد ما أقل اعتيادية من الحراس الملكيين المسلحين بالسيوف ، لكنهم كانوا أكثر تهديدًا. اللحية والمظهر الشرس جعل الناس يفكرون في قطاع الطرق في الجبال.
‘لا أستطيع تخمين المستوى.’
كان المحاربون الأقزام نادرون. نظرًا لطبيعة الأقزام الذين يعبدون العمل على القوة ، قيل إن إجمالي السكان الذين كانوا محاربين أقل من 1٪. لم يكن هناك أي سجلات تقريبًا للمحاربين الأقزام لأنهم لم يتصرفوا بالخارج. لقد دافعوا فقط عن القصر الأقزام.
حسنًا ، لم تكن هناك حاجة إلى توخي اليقظة على أي حال. لم يكن لدى جريد نية للقتال. كان جريد يخطط بالفعل لتحرير روح الإمبراطورة. كان لدى جريد طموح كبير للتواصل مع الأقزام و تعلم مهارات مختلفة لتمريرها إلى حدادي مملكة مدجج بالعتاد. من وجهة نظره ، لم يكن هناك سبب للتشبث بروح الإمبراطورة.
سمع جريد الكلمات وتقدم إلى الأمام. كانت أيادي الإله ترفض الملك تشارلز لذا لم يكن أمام جريد خيار آخر. كان عليه أن يفتح باب بانديمونيوم بنفسه. بعد كل شيء ، احتوت رونيته الآن على قوة الدوق غريب الأطوار سالوس.
ظهر محاربون جدد. يبدو أنهم جاؤوا يركضون بعد سماع الضجة ، لكن كان هناك شخصية بارزة بشكل خاص. أنترينو – كانت لحيته السوداء مقيدة و كان يرتدي درعًا أحمر على عكس المحاربين الآخرين. كان السبب في أنه بدا أكثر ذكاءً من أي شخص آخر هو أن اسمه كان ذهبيًا.
‘من غير المريح استخدامها في المقام الأول.’
كان ذلك بسبب تقدم بيلوت ذو عرف الأسد الأسود للأمام. دخل المعركة لحماية جريد. وقف هناك محدقًا في أنترينو قبل أن يصرخ في وجه الملك تشارلز ، “لا تكن وقحًا مع الضيف الموقر! أنا من أرشد جريد إلى القصر الملكي! جريد يريد حقًا تحرير روح الإمبراطورة!”
[تلقى الهدف 13،300 ضرر.]
كان جريد يعتقد أن الأنا في أيدي الإله كانت نظامًا تم إنشاؤه بطريقة سحرية. ثم اتضح أنها روح شخص ما. لقد كانت عبئًا و لم يكن يريد أن يكون معه. لقد خطط لمنح أيدي الإله روحًا جديدة. كان ذلك من خلال تسخير قوة تقنية صياغة الأنا التي يدرسها الأقزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“سأعيدها” أجاب جريد بهدوء و أشار إلى أيدي الإله. ثم اقتربت أيدي الإله ببطء من ملك الأقزام تشارلز.
“أنت أفضل من ذلك النحيل باجما!”
“ماذا تفعل؟ إنه خائن حاول خداعي و استخدام روح الإمبراطورة كرهينة! إنه مثل باجما ، يدوس على شوق الابن لأمه! اقبضوا عليه الآن وامنحوا العدالة لتاليما!”
كان تشارلز مرتبكًا. “ستعيد روح أمي؟”
تم حظر هجوم جريد المفاجئ بفأس محارب قزم. بدا أن فأس المحارب الكبير يمكن أن يقسم القمر إلى نصفين ، وأظهر دفاعًا ممتازًا.
“…!”
“كان هذا ما كنت أقصده منذ البداية. هدفي هو أن نصبح أصدقاء مع تاليما لذا دعنا نقول فقط أن هذا هو الثمن”.
“……”
“أوهه…!” امتلأت عيون تشارلز بالدموع مرة أخرى. لقد شعر بسعادة غامرة لأن والدته ستتمكن من إنهاء معاناة وجود روحها عالقة في المعدن الملعون. مد ذراعيه لعناق أيدي الإله. ثم حركت أيدي الإله جبهته. تراجع رأس تشارلز بشدة من قوة أيدي الإله التي ورثت بعض احصائيات جريد. كان مشهدًا صادمًا بالنظر إلى أن رقبة القزم كانت ضعف سمك رقبة الإنسان.
كان يعرف مهارة فن المبارزة لباجما جيدًا. كان الضغط حول أنترينو رهيبًا حيث سخر من خصائص رقصة السيف. واجه جريد هجوم القزم الذي كان يحمل فأسين أكبر من رأسه.
“……”
“……”
ظهر محاربون جدد. يبدو أنهم جاؤوا يركضون بعد سماع الضجة ، لكن كان هناك شخصية بارزة بشكل خاص. أنترينو – كانت لحيته السوداء مقيدة و كان يرتدي درعًا أحمر على عكس المحاربين الآخرين. كان السبب في أنه بدا أكثر ذكاءً من أي شخص آخر هو أن اسمه كان ذهبيًا.
صمت القصر الملكي مرة أخرى. كان تشارلز أول من كسر حاجز الصمت ، وكانت جبهته حمراء وهو يصرخ في جريد ، “أنت! أنت خدعتني! أنت لست فقط سليل باجما! أنت مثل باجما!”
“……”
لم يتحدث جريد بلا مبالاة. سيكون مجرد ذريعة إذا دافع عن نفسه في الوضع الحالي.
‘مدهش.’
“……”
“ماذا تفعل؟ إنه خائن حاول خداعي و استخدام روح الإمبراطورة كرهينة! إنه مثل باجما ، يدوس على شوق الابن لأمه! اقبضوا عليه الآن وامنحوا العدالة لتاليما!”
“ابتعد عن الطريق. تنحى!”
في النهاية ، لم يكن الوضع يمكن حله بالحديث. لقد كان موقفًا مضللًا حتى بالنسبة لـ جريد.
“قف! توقف عن ذلك!”
اهتزت عيون جريد. تشنجت عضلات ذراعه وهو يحمل سيف التنوير. تم دفعه بقوة. أصيبت ذراع جريد بالشلل بعد أن فشل في الدفاع عن نفسه و فقد القليل من صحته.
‘في هذه الحالة…’
“…!”
كانت رقصة السؤال والجواب هي الخيار الأفضل. لم يستطع تحمل ذلك بصمت. أولاً ، كان عليه أن يهيمن على الطرف الآخر قبل أن يقود المحادثة. اتخذ جريد قرارًا وسحب سلاحه.
الفصل 1262
“القرف!”
سُحب سيف التنوير من غمده وامتص كل بريق الذهب من القصر. قد يكونون محاربين ، لكنهم ما زالوا أقزامًا ، وقد أدرك المحاربون الأقزام قيمة سيف التنوير بأعينهم الفطرية الفطنة و أبدوا الصدمة و الإعجاب.
استمر هذا للحظة فقط. كان من المحرج أن أصابهم الهجوم الأول.
كان المحاربون الأقزام يأخذون تشكيلًا بعد أن أدركوا أن جريد كان خصمًا هائلاً. سرعان ما انهار هذا بعد استخدام جريد لتقييد. وقف جريد في وسطهم وتسبب في موجة من طاقة السيف.
ترجمة : Don Kol
تم حظر هجوم جريد المفاجئ بفأس محارب قزم. بدا أن فأس المحارب الكبير يمكن أن يقسم القمر إلى نصفين ، وأظهر دفاعًا ممتازًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سليل باجما؟ انظر إليه وهو يتحرك مثل الفراشة!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها استجابة رائعة… اعتقدت أنها كانت ثقيلة ، لكنها رشيقة للغاية.”
“إنها استجابة رائعة… اعتقدت أنها كانت ثقيلة ، لكنها رشيقة للغاية.”
تم ضرب المحاربين الأقزام بقوة السيف و تراجعوا. صرخوا من الألم و لكن كما توقع جريد ، لم تكن هناك إصابات خطيرة.
‘لا أستطيع تخمين المستوى.’
أعجب جريد بقدرة المحارب على صد هجومه. ثم استعاد السيف الذي انحرف عن الفأس و رد.
“……”
كان ذلك بسبب تقدم بيلوت ذو عرف الأسد الأسود للأمام. دخل المعركة لحماية جريد. وقف هناك محدقًا في أنترينو قبل أن يصرخ في وجه الملك تشارلز ، “لا تكن وقحًا مع الضيف الموقر! أنا من أرشد جريد إلى القصر الملكي! جريد يريد حقًا تحرير روح الإمبراطورة!”
“القرف!”
ترجمة : Don Kol
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي أراد الدخول كان عليه أن يفتح الباب بنفسه. يمكن للعائلة المالكة من الأقزام أن تفتح الباب بسهولة من خلال سلالتها ، ولكن لكي يفتح الغرباء باب بانديمونيوم ، عليهم إثبات أن قدرتهم لا تخسر لأي شخص. بعبارة أخرى ، إنها عملية إثبات أن مؤهلاتك لا تتأثر بالأرواح الشريرة المختومة في البانديمونيوم.
تم طعن الجندي الذي يستخدم الفأس في الخصر و تأوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[تلقى الهدف 13،300 ضرر.]
فتح الملك فمه ، “السير أنترينو على حق. إنه غير مؤهل لدخول بانديمونيوم. إذا كان يريد حقًا تحرير الإمبراطورة ، فسيتعين عليه تسليمها لي”.
تاليما – كانت إمكاناتهم العظيمة هي السبب الذي جعل هذه الدولة المدينة قادرة على البقاء بقوة بين قوى القارة.
“الدفاع مرتفع أيضا.”
تهرب جريد من الهجوم المضاد للأقزام وأعجب مرة أخرى بالفأس الذي كان عالقًا في عمق الأرض. شعر أنه سيعاني من ألم رهيب في اللحظة التي يسمح فيها بالهجوم.
قد تكون رقصة سيف واحدة ، لكن كم عدد الحراس الملكيين الذين يمكنهم مقاومة هجوم جريد الحالي؟ حتى الحراس الملكيين للإمبراطورية سوف يبصقون الدماء إذا ضربتهم موجة. الأقزام لم يلقوا قطرة دم واحدة عندما ضربتهم موجة. كانت أجسادهم نفسها قوية جدًا ، وتم دمجها مع عناصرهم ، وتفاخروا بدفاع يتجاوز المستوى المتوسط.
كان جريد مندهش لرؤية أن مقياس صحة المحارب القزم قد انخفض بالكاد على الرغم من تعرضه للطعن بواسطة سيف التنوير. كانت هذه حقا تاليما. كان مستوى الدروع التي يرتديها المحاربون الأقزام مرتفعًا جدًا. يبدو أنه ذات تصنيف فريد على الأقل و وجد جريد صعوبة في إخضاعهم بهجمات أساسية فقط. بدأ رقصة السيف بجدية.
“…!”
“تقييد.”
كان جريد يحاول مراوغته فقط ليتوقف.
لم يتحدث جريد بلا مبالاة. سيكون مجرد ذريعة إذا دافع عن نفسه في الوضع الحالي.
“…!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان المحاربون الأقزام يأخذون تشكيلًا بعد أن أدركوا أن جريد كان خصمًا هائلاً. سرعان ما انهار هذا بعد استخدام جريد لتقييد. وقف جريد في وسطهم وتسبب في موجة من طاقة السيف.
“موجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صمت القصر الملكي مرة أخرى. كان تشارلز أول من كسر حاجز الصمت ، وكانت جبهته حمراء وهو يصرخ في جريد ، “أنت! أنت خدعتني! أنت لست فقط سليل باجما! أنت مثل باجما!”
“آآآآآآك!”
تم ضرب المحاربين الأقزام بقوة السيف و تراجعوا. صرخوا من الألم و لكن كما توقع جريد ، لم تكن هناك إصابات خطيرة.
أصدر البافارنيوم الأحكام و انتقل من تلقاء نفسه. ومع ذلك ، اعتقد جريد دائمًا أن البافارنيوم ليس لديه أي مشاعر. استندت جميع أحكام و أعمال البافارنيوم إلى غريزته في خدمة سيده. لقد كان نوعًا من النظام لذا تم التعامل مع البافارنيوم كآلة.
‘مدهش.’
“أنا… هل نسيتني؟” تفرق سؤال ملك الأقزام في الهواء. بطبيعة الحال لم تكن هناك إجابة. لم تستطع أيدي الإله الكلام. حدق ملك الأقزام في جريد ، الذي كان خائفًا من التحرك بسبب الجو السيئ. بالنسبة إلى جريد الذي أراد التواصل مع الأقزام ، كان هذا العداء غير مرحب به.
في النهاية ، لم يكن الوضع يمكن حله بالحديث. لقد كان موقفًا مضللًا حتى بالنسبة لـ جريد.
قد تكون رقصة سيف واحدة ، لكن كم عدد الحراس الملكيين الذين يمكنهم مقاومة هجوم جريد الحالي؟ حتى الحراس الملكيين للإمبراطورية سوف يبصقون الدماء إذا ضربتهم موجة. الأقزام لم يلقوا قطرة دم واحدة عندما ضربتهم موجة. كانت أجسادهم نفسها قوية جدًا ، وتم دمجها مع عناصرهم ، وتفاخروا بدفاع يتجاوز المستوى المتوسط.
سمع جريد الكلمات وتقدم إلى الأمام. كانت أيادي الإله ترفض الملك تشارلز لذا لم يكن أمام جريد خيار آخر. كان عليه أن يفتح باب بانديمونيوم بنفسه. بعد كل شيء ، احتوت رونيته الآن على قوة الدوق غريب الأطوار سالوس.
‘قوتهم الهجومية جيدة أيضًا…’
“……”
تهرب جريد من الهجوم المضاد للأقزام وأعجب مرة أخرى بالفأس الذي كان عالقًا في عمق الأرض. شعر أنه سيعاني من ألم رهيب في اللحظة التي يسمح فيها بالهجوم.
كان جريد يحاول مراوغته فقط ليتوقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها استجابة رائعة… اعتقدت أنها كانت ثقيلة ، لكنها رشيقة للغاية.”
تاليما – كانت إمكاناتهم العظيمة هي السبب الذي جعل هذه الدولة المدينة قادرة على البقاء بقوة بين قوى القارة.
“ابتعد عن الطريق. تنحى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘في هذه الحالة…’
ظهر محاربون جدد. يبدو أنهم جاؤوا يركضون بعد سماع الضجة ، لكن كان هناك شخصية بارزة بشكل خاص. أنترينو – كانت لحيته السوداء مقيدة و كان يرتدي درعًا أحمر على عكس المحاربين الآخرين. كان السبب في أنه بدا أكثر ذكاءً من أي شخص آخر هو أن اسمه كان ذهبيًا.
كان باجما هو الشيطان الذي قتل الإمبراطورة ماريبل و حبس روحها في معدن. كان العدو الأكبر لتاليما. بالنسبة لتشارلز ، كان باجما عدوًا لوالدته. قد يعجب الأقزام خارج تاليما بقدرات سليل باجما ، الذي اعترف به إله الحدادة ، لكن الوضع في تاليما كان مختلفًا تمامًا. كان يكره سليل باجما أكثر من تنين النار تراوكا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صاح الملك مرة أخرى ، “هو الذي لعب خدعة وجعل الإمبراطورة تنفضني!”
“سليل باجما؟ انظر إليه وهو يتحرك مثل الفراشة!”
[تلقى الهدف 13،300 ضرر.]
كان يعرف مهارة فن المبارزة لباجما جيدًا. كان الضغط حول أنترينو رهيبًا حيث سخر من خصائص رقصة السيف. واجه جريد هجوم القزم الذي كان يحمل فأسين أكبر من رأسه.
“……”
“…!”
“……”
اهتزت عيون جريد. تشنجت عضلات ذراعه وهو يحمل سيف التنوير. تم دفعه بقوة. أصيبت ذراع جريد بالشلل بعد أن فشل في الدفاع عن نفسه و فقد القليل من صحته.
“قف! توقف عن ذلك!”
“أنت أفضل من ذلك النحيل باجما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان أنترينو مندهشًا من مشهد جريد وهو يضغط على أسنانه و يقف في مكانه. ومع ذلك ، كان على دراية بالقتال باستخدام القوة الفطرية. أرجح الفأس في يده الأخرى دون تردد و استهدف ذراع جريد المشلولة. حلقت أيدي الإله ومنعت فأس أنترينو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنها استجابة رائعة… اعتقدت أنها كانت ثقيلة ، لكنها رشيقة للغاية.”
أصدر البافارنيوم الأحكام و انتقل من تلقاء نفسه. ومع ذلك ، اعتقد جريد دائمًا أن البافارنيوم ليس لديه أي مشاعر. استندت جميع أحكام و أعمال البافارنيوم إلى غريزته في خدمة سيده. لقد كان نوعًا من النظام لذا تم التعامل مع البافارنيوم كآلة.
ومع ذلك ، لم تكن أيدي الإله أيضًا قادرة على التعامل مع قوة هجوم أنترينو و أصبحت متصلبة. لم يفوت أنترينو هذه الفرصة. قام بأرجحة ساقه القصيرة و ركل بطن جريد. ثم نزل فأسيه في نفس الوقت.
“ألا يتعين عليك التحقق مما إذا كنت أنا مؤهلاً أم لا؟”
‘يجب أن تثبت مؤهلاتك لدخول البانديمونيوم.’
كان جريد يحاول مراوغته فقط ليتوقف.
كان ذلك بسبب تقدم بيلوت ذو عرف الأسد الأسود للأمام. دخل المعركة لحماية جريد. وقف هناك محدقًا في أنترينو قبل أن يصرخ في وجه الملك تشارلز ، “لا تكن وقحًا مع الضيف الموقر! أنا من أرشد جريد إلى القصر الملكي! جريد يريد حقًا تحرير روح الإمبراطورة!”
كان المحاربون الأقزام يأخذون تشكيلًا بعد أن أدركوا أن جريد كان خصمًا هائلاً. سرعان ما انهار هذا بعد استخدام جريد لتقييد. وقف جريد في وسطهم وتسبب في موجة من طاقة السيف.
“قف! توقف عن ذلك!”
ومع ذلك ، تغيرت أفكاره في هذه اللحظة. كان لعمل أيدي الإله المتمثل في دفع ملك الأقزام بعيدًا عن عناقه و رفع إصبعه الأوسط عاطفة واضحة.
‘من غير المريح استخدامها في المقام الأول.’
كان ذلك بسبب تقدم بيلوت ذو عرف الأسد الأسود للأمام. دخل المعركة لحماية جريد. وقف هناك محدقًا في أنترينو قبل أن يصرخ في وجه الملك تشارلز ، “لا تكن وقحًا مع الضيف الموقر! أنا من أرشد جريد إلى القصر الملكي! جريد يريد حقًا تحرير روح الإمبراطورة!”
“أوهه…!” امتلأت عيون تشارلز بالدموع مرة أخرى. لقد شعر بسعادة غامرة لأن والدته ستتمكن من إنهاء معاناة وجود روحها عالقة في المعدن الملعون. مد ذراعيه لعناق أيدي الإله. ثم حركت أيدي الإله جبهته. تراجع رأس تشارلز بشدة من قوة أيدي الإله التي ورثت بعض احصائيات جريد. كان مشهدًا صادمًا بالنظر إلى أن رقبة القزم كانت ضعف سمك رقبة الإنسان.
حسنًا ، لم تكن هناك حاجة إلى توخي اليقظة على أي حال. لم يكن لدى جريد نية للقتال. كان جريد يخطط بالفعل لتحرير روح الإمبراطورة. كان لدى جريد طموح كبير للتواصل مع الأقزام و تعلم مهارات مختلفة لتمريرها إلى حدادي مملكة مدجج بالعتاد. من وجهة نظره ، لم يكن هناك سبب للتشبث بروح الإمبراطورة.
صاح الملك مرة أخرى ، “هو الذي لعب خدعة وجعل الإمبراطورة تنفضني!”
“……”
“من الواضح لأي شخص أنها كانت إرادة الإمبراطورة. هممم ، على أي حال ، صدقوني مرة واحدة. يُرجى السماح لجريد بالدخول إلى بانديمونيوم!”
“تقييد.”
كانت قدرة العائلة المالكة للأقزام على التفاعل مع عملهم لا مثيل لها. كانت معظم الأعمال التي قاموا بإنشائها تحتوي على آنا وكان نوع الأنا متنوعًا مثل الشخصيات البشرية. في بعض الأحيان كان هذا يعني أن الأرواح الشريرة ولدت. كان البانديمونيوم هو المكان الذي تم فيه ختم تلك الأعمال الفاشلة. في هذا المكان ، كان هناك كائن نائم يمكنه تحرير روح الإمبراطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان المحاربون الأقزام نادرون. نظرًا لطبيعة الأقزام الذين يعبدون العمل على القوة ، قيل إن إجمالي السكان الذين كانوا محاربين أقل من 1٪. لم يكن هناك أي سجلات تقريبًا للمحاربين الأقزام لأنهم لم يتصرفوا بالخارج. لقد دافعوا فقط عن القصر الأقزام.
أنترينو شمها. “حتى لو كانت كلمات السير بيلوت صحيحة ، لا يمكن لهذا الشخص الدخول إلى البانديمونيوم. ألا تعلم؟ باب البانديمونيوم هو الأثقل في العالم. حتى أنني لا أستطيع فتحه بقوتي. كيف يمكنه دخول البانديمونيوم؟
ومع ذلك ، تغيرت أفكاره في هذه اللحظة. كان لعمل أيدي الإله المتمثل في دفع ملك الأقزام بعيدًا عن عناقه و رفع إصبعه الأوسط عاطفة واضحة.
سُحب سيف التنوير من غمده وامتص كل بريق الذهب من القصر. قد يكونون محاربين ، لكنهم ما زالوا أقزامًا ، وقد أدرك المحاربون الأقزام قيمة سيف التنوير بأعينهم الفطرية الفطنة و أبدوا الصدمة و الإعجاب.
‘يجب أن تثبت مؤهلاتك لدخول البانديمونيوم.’
أعجب جريد بقدرة المحارب على صد هجومه. ثم استعاد السيف الذي انحرف عن الفأس و رد.
ومع ذلك ، لم تكن أيدي الإله أيضًا قادرة على التعامل مع قوة هجوم أنترينو و أصبحت متصلبة. لم يفوت أنترينو هذه الفرصة. قام بأرجحة ساقه القصيرة و ركل بطن جريد. ثم نزل فأسيه في نفس الوقت.
الشخص الذي أراد الدخول كان عليه أن يفتح الباب بنفسه. يمكن للعائلة المالكة من الأقزام أن تفتح الباب بسهولة من خلال سلالتها ، ولكن لكي يفتح الغرباء باب بانديمونيوم ، عليهم إثبات أن قدرتهم لا تخسر لأي شخص. بعبارة أخرى ، إنها عملية إثبات أن مؤهلاتك لا تتأثر بالأرواح الشريرة المختومة في البانديمونيوم.
“أنت أفضل من ذلك النحيل باجما!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فتح الملك فمه ، “السير أنترينو على حق. إنه غير مؤهل لدخول بانديمونيوم. إذا كان يريد حقًا تحرير الإمبراطورة ، فسيتعين عليه تسليمها لي”.
ترجمة : Don Kol
“ألا يتعين عليك التحقق مما إذا كنت أنا مؤهلاً أم لا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت قدرة العائلة المالكة للأقزام على التفاعل مع عملهم لا مثيل لها. كانت معظم الأعمال التي قاموا بإنشائها تحتوي على آنا وكان نوع الأنا متنوعًا مثل الشخصيات البشرية. في بعض الأحيان كان هذا يعني أن الأرواح الشريرة ولدت. كان البانديمونيوم هو المكان الذي تم فيه ختم تلك الأعمال الفاشلة. في هذا المكان ، كان هناك كائن نائم يمكنه تحرير روح الإمبراطورة.
سمع جريد الكلمات وتقدم إلى الأمام. كانت أيادي الإله ترفض الملك تشارلز لذا لم يكن أمام جريد خيار آخر. كان عليه أن يفتح باب بانديمونيوم بنفسه. بعد كل شيء ، احتوت رونيته الآن على قوة الدوق غريب الأطوار سالوس.
الفصل 1262
ترجمة : Don Kol
‘يجب أن تثبت مؤهلاتك لدخول البانديمونيوم.’
تم حظر هجوم جريد المفاجئ بفأس محارب قزم. بدا أن فأس المحارب الكبير يمكن أن يقسم القمر إلى نصفين ، وأظهر دفاعًا ممتازًا.
‘يجب أن تثبت مؤهلاتك لدخول البانديمونيوم.’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات