الفصل 1261
الفصل 1261
كان لدى جريد تعبير سعيد على وجهه عندما وصلوا إلى قصر الأقزام. تم توجيهه من قبل بيلوت إلى غرفة كبار الشخصيات و سرعان ما التقى بملك الأقزام ، الذي اندفع إلى الداخل على عجل.
لم تكن الأنا في أيدي الإله خليقة سحرية. كانت نتيجة جسدية لضرب روح آخر فيها. واجه جريد هذه الحقيقة و مقتها بشدة. تداخل ظهور السيف والتابوت ، اللذان حملا أرواح الباباوات القدامى ، مع أيدي الإله و جعلت جريد يشعر بالاشمئزاز.
‘التوقعات عندما تزدهر الإمكانات بالكامل ستكون عالية بشكل لا يوصف…’
‘باجما ، كم عدد الأشخاص الذين ضحيت بهم؟’
هل كان تعريفه للعدالة صحيحًا حقًا؟ كان الشرط لتفعيل المهارة التي تمنح الأنا هو ‘موافقة الشخص الآخر’. تكهن جريد بالعلاقة بين باجما والإمبراطورة و خيبة أمله تجاه باجما كانت تفوق الوصف. لم يكن باجما شقيًا في سن المراهقة وكان الايمان الذي كان لدى جريد تجاهه يصل إلى نقطة هشّة.
“هـ~هل أنت جاد؟”
‘هل خان أصدقاء غير براهام؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استدعى جريد ذكرى معينة و خفت تعبيراته – كانت صورة باجما ، الذي مات وحيدًا في أرخبيل بيهين بينما كان يوقف غزو الشياطين العظماء. نعم ، لقد ذاقت باجما بالفعل ما يكفي من الألم. كان من القسوة أن يلومه جريد حتى الآن. في هذا الاستنتاج ، وضع جريد كل المشاعر و الأفكار التي أفسدت عقله. اختار ألا يفكر بعمق في باجما. قرر التركيز فقط على الموقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “……”
‘أنا أقبل المهمة’.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شروط إنهاء المهمة: اذهب إلى قصر الأقزام و حرر روح الإمبراطورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد فهم باجما و تعاطف معه و احترمه ، لكنه لم يكرمه. من أجل توضيح إرادته ، اختار جريد مسارًا مختلفًا عن باجما.
“رجاء!”
[تم إنشاء مهمة جديدة!]
أطلق سراح روح الإمبراطورة ماريبل التي تعيش حاليًا في الجشع.
[مسار مختلف عن باجما]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ماريبل مبتهجة بمظهر باجما ، الذي جعل قصر الأقزام قبيحًا مثل الحبار.
“ليس لدي أي نية لخداع تاليما.”
[مهمة فئة
بيلوت وجميع الحدادين الأقزام يتوسلون إليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذا تم تصنيف جميع عناصر ماريبل بالتصنيف الأسطوري بدلاً من تصنيف النوع النامي الطبيعي و النادر ، لكانت ماريبل قد حققت عنوان ‘الأسطورة’ أولاً. ومع ذلك ، كان سبب هذه النتيجة هو جشع ماريبل.
لقد تعلمت شيئًا جديدًا بعد وصولك إلى تاليما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
اجمع المعلومات حول الإمبراطورة و افهم كيف تم إنشاء البافارنيوم.]
‘بالتأكيد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لقد كانت مهمة تقدمية – مهمة في النموذج حيث تم ملء المحتويات أثناء تقدم جريد. فحص جريد معلومات المهمة و قام بهدوء من مكانه. لقد حير الأقزام من موقفه المتمثل في الركوع و الاعتذار. الآن ركزوا عليه على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على أقل تقدير ، كان باجما شخصًا يعرف ويفهم ألم الآخرين. هذا يعني أنه لم يكن مختل عقليا أو مختلا اجتماعيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “جيد”.
تحدث جريد بطريقة فظة ، “قرأت فقط كتاب باجما النادر واكتسبت مهاراته. لا يوجد لقاء وجهاً لوجه مع باجما. لا أعلم حقيقة البافارنيوم ولا أعرف هوية الإمبراطورة. من فضلك تخلصوا من عداءكم وتحدثوا معي. من هي الامبراطورة؟ ما هو وضع روحها في البافارنيوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
“أممم…”
“لا ، كنت أتحدث مع نفسي. بدلاً من ذلك ، كانت الإمبراطورة ماريبل حدادتًا رائعتًا حقًا. لقد نمت أسرع بكثير من باجما ، الذي كان يسمى بالفعل الحداد الأسطوري”.
من الواضح أن الأقزام الذين التقوا بـ باجما ، بما في ذلك بيلوت ذو عرف الأسد ، تذكروا بوضوح شخصية باجما. إن الرجل الذي تصرف على أنه لم يكن موجودًا إلا من أجل العدالة و السلام الحتمي لم يكن أبدًا شخصًا يركع للآخرين. لقد جمع معتقداته العنيدة في التركيز على الذات و كان دائمًا ينظر إلى الآخرين بازدراء.
‘التوقعات عندما تزدهر الإمكانات بالكامل ستكون عالية بشكل لا يوصف…’
‘… هل كان اسمه جريد؟’
وقعت في الحب من النظرة الأولى و كرست نفسها لباجما. منحها التعاون بينهما الفرصة لتطوير أسلوبها في الحدادة بسرعة و التي ظلت راكدة لسنوات عديدة.
سليل باجما ، الذي ادعى أنه ورث تقنية باجما فقط ، وليس الروح. بالتأكيد كان مختلفًا عن باجما. لقد ظنوا أن الإشاعة التي تفيد بأنه حتى إله الحدادة هيكسيتيا اعترف بجريد كانت صحيحة. لقد كانوا حذرين ، لكن هل يجب عليهم المضي قدمًا في المحادثة أولاً؟ كان من أجل راحة الإمبراطورة.
استدعى جريد ذكرى معينة و خفت تعبيراته – كانت صورة باجما ، الذي مات وحيدًا في أرخبيل بيهين بينما كان يوقف غزو الشياطين العظماء. نعم ، لقد ذاقت باجما بالفعل ما يكفي من الألم. كان من القسوة أن يلومه جريد حتى الآن. في هذا الاستنتاج ، وضع جريد كل المشاعر و الأفكار التي أفسدت عقله. اختار ألا يفكر بعمق في باجما. قرر التركيز فقط على الموقف أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الإمبراطورة حقا لم تقتل من قبل باجما.’
أشار بيلوت إلى البافارنيوم الذي كان في يد جريد ، وبعد تبادل النظرات مع زملائه ، فتح فمه ببطء ، “كانت ماريبل بي. أول شخص في تاليما في تاريخ الأقزام يصنع معدات ‘نامية’ خرافية وكانت حاكمة لنا في ذلك الوقت. ولكي نمدح عظمتها اعتبرناها الإمبراطورة”.
“رجاء!”
“لا تقل لي؟” نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري لجريد وهو يتذكر مشهد باجما وهو يلصق سكينًا في ظهر براهام. لا ، هذا مستحيل. لم يكن بوسع باجما أن يقتلها.
كان بيلوت حدادًا ملكيًا ساعد ماريبل. لقد تعلم الآداب الصحيحة. لقد تجاوز الموت بهوسه و عاش لمئات السنين. كان ناضجًا على عكس الأقزام المعتادين وكان أول من استجاب لجريد المهذب بمزيد من الأدب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“كانت كلا من رؤيتها و مهاراتها مثالية دون أي عيوب…”
تذكر بيلوت ذكريات قديمة وكان الماضي يُسقط من عينيه. تم امتصاص وعي جريد فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘… هل كان اسمه جريد؟’
***
“ليس لدي أي نية لخداع تاليما.”
أمام جلد باجما الأبيض الثلجي ، حتى الذهب اللامع تحت ضوء الشمس بدا داكنًا. تم تقليل هيكل القصر الذي اعتقدت أنه قريب من النسبة المثالية إلى فظ أمام أبعاد جسد باجما. “كياك! كياك!”
كانت الأقزام جيدة في صنع أي شيء بسبب البراعة والجماليات الطبيعية. كانوا قادرين على تمييز الأشياء الجميلة وجعلها مباشرة. تم بناء القصر الملكي للأقزام الوحيد عن طريق صهر الذهب ، وكان تبلور تقنيات الأقزام.
‘بالتأكيد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘آه…؟’
“هوهوهوت”.
كان قبل أن يطلق عليها اسم الإمبراطورة. ماريبل ، التي ستثبت يومًا ما مؤهلاتها لتصبح حاكمة من خلال صنع العديد من الأسلحة ‘النامية’ يومًا ما ، أحببت قصرها. ولدت بأفضل المعايير الجمالية للأقزام و اعتقدت أن القصر الملكي هو أجمل عمل في العالم. ثم انكسر إيمانها فجأة ذات يوم.
كان قبل أن يطلق عليها اسم الإمبراطورة. ماريبل ، التي ستثبت يومًا ما مؤهلاتها لتصبح حاكمة من خلال صنع العديد من الأسلحة ‘النامية’ يومًا ما ، أحببت قصرها. ولدت بأفضل المعايير الجمالية للأقزام و اعتقدت أن القصر الملكي هو أجمل عمل في العالم. ثم انكسر إيمانها فجأة ذات يوم.
‘باجما ، كم عدد الأشخاص الذين ضحيت بهم؟’
جعلته الكلمات قلقا. بدت الإمبراطورة ماريبل شابة في الذاكرة التي رآها. لم تكن كبيرة بما يكفي لتموت بموت طبيعي. لكنها ماتت فجأة…؟
“أود أن أسأل عن تعاليمك.”
***
[مهمة فئة
“…!”
“سنمنحك مكافآت كافية! سأكون بجانبك و أعلمك كيفية التواصل مع عملك ، حتى لو اضطررت إلى استخدام بقية حياتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
انسان بشعر أسود وعيون سوداء. كان ذلك اليوم الذي زار فيه باجما مدينة تاليما بعيون منعزلة تذكر بالوحش الجريح. اهتزت معايير ماريبل الجمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘كياه! جميل!’
“فجأة؟”
“…!!”
أمام جلد باجما الأبيض الثلجي ، حتى الذهب اللامع تحت ضوء الشمس بدا داكنًا. تم تقليل هيكل القصر الذي اعتقدت أنه قريب من النسبة المثالية إلى فظ أمام أبعاد جسد باجما. “كياك! كياك!”
[مهمة فئة
“…؟”
‘كياه! جميل!’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شروط إنهاء المهمة: اذهب إلى قصر الأقزام و حرر روح الإمبراطورة.
كانت ماريبل مبتهجة بمظهر باجما ، الذي جعل قصر الأقزام قبيحًا مثل الحبار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تحدث جريد بطريقة فظة ، “قرأت فقط كتاب باجما النادر واكتسبت مهاراته. لا يوجد لقاء وجهاً لوجه مع باجما. لا أعلم حقيقة البافارنيوم ولا أعرف هوية الإمبراطورة. من فضلك تخلصوا من عداءكم وتحدثوا معي. من هي الامبراطورة؟ ما هو وضع روحها في البافارنيوم؟”
وقعت في الحب من النظرة الأولى و كرست نفسها لباجما. منحها التعاون بينهما الفرصة لتطوير أسلوبها في الحدادة بسرعة و التي ظلت راكدة لسنوات عديدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه طلب!”
من هذه النقطة فصاعدًا ، بدء باجما في إنتاج أسلحة يمكن أن تنمو إلى التصنيف الأسطوري و حصلت ماريبل على عنوان ‘الإمبراطورة’ ، مما يعني أنها ستصبح ‘أم جميع معدات القتال في العالم’ من خلال صنع أسلحة يمكن أن تنمو إلى المستوى الخرافي.
كان نداء بيلوت هو الإشارة. جثا المئات من الأقزام و انحنوا لجريد.
لم تكن الأنا في أيدي الإله خليقة سحرية. كانت نتيجة جسدية لضرب روح آخر فيها. واجه جريد هذه الحقيقة و مقتها بشدة. تداخل ظهور السيف والتابوت ، اللذان حملا أرواح الباباوات القدامى ، مع أيدي الإله و جعلت جريد يشعر بالاشمئزاز.
***
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“… لقد كانت حماقة رهيبة. “
“سنمنحك مكافآت كافية! سأكون بجانبك و أعلمك كيفية التواصل مع عملك ، حتى لو اضطررت إلى استخدام بقية حياتي!”
كانت أفكار جريد بعد العودة إلى الواقع من ذاكرة بيلوت بسيطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم إنشاء مهمة جديدة!]
من الواضح أن الأقزام الذين التقوا بـ باجما ، بما في ذلك بيلوت ذو عرف الأسد ، تذكروا بوضوح شخصية باجما. إن الرجل الذي تصرف على أنه لم يكن موجودًا إلا من أجل العدالة و السلام الحتمي لم يكن أبدًا شخصًا يركع للآخرين. لقد جمع معتقداته العنيدة في التركيز على الذات و كان دائمًا ينظر إلى الآخرين بازدراء.
“حماقة؟”
“لماذا يتم الإشادة بها كأم لجميع معدات القتال في العالم؟ في الأصل ، كان ينبغي أن يكون الحداد الأسطوري هو الإمبراطورة بدلاً من باجما”.
“لا ، كنت أتحدث مع نفسي. بدلاً من ذلك ، كانت الإمبراطورة ماريبل حدادتًا رائعتًا حقًا. لقد نمت أسرع بكثير من باجما ، الذي كان يسمى بالفعل الحداد الأسطوري”.
“لماذا يتم الإشادة بها كأم لجميع معدات القتال في العالم؟ في الأصل ، كان ينبغي أن يكون الحداد الأسطوري هو الإمبراطورة بدلاً من باجما”.
هل كان من الضروري الاحتفاظ بها؟ لا ، لم يكن كذلك. شعر بعدم الارتياح ولم يرغب في الاحتفاظ بها. كان سينقش الأنا التي يريدها في البافارنيوم الثاني. قد يؤدي تكرار العمل ونقش أنا أفضل حتى إلى معدن أفضل من الجشع.
‘بالتأكيد.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
إذا تم تصنيف جميع عناصر ماريبل بالتصنيف الأسطوري بدلاً من تصنيف النوع النامي الطبيعي و النادر ، لكانت ماريبل قد حققت عنوان ‘الأسطورة’ أولاً. ومع ذلك ، كان سبب هذه النتيجة هو جشع ماريبل.
‘المشكلة هي أنها حاولت أن تضع الكثير في عملها’.
كانت ماريبل تسعى إلى الكمال. لقد فكرت في العديد من الأشياء عند صنع سيف واحد و حاولت إنشاء كائن مثالي بدون عيوب و وظائف متعددة. كانت ميزة و عيوب. تتمتع إبداعاتها عمومًا بإمكانيات عالية ، لكن تم تصنيفها بشكل سيئ لأن مستواها الحالي كان تقريبيًا.
[زاد التقارب مع أقزام تاليما إلى 80.]
‘التوقعات عندما تزدهر الإمكانات بالكامل ستكون عالية بشكل لا يوصف…’
ملأ الصمت القصر و اقتنع جريد مرة أخرى.
[مسار مختلف عن باجما]
بعد مئات السنين ، إلى أي مدى يمكن أن تنمو أعمالها؟ هل نجح عنصر ما في العثور على السيد الصحيح وتحقيق الشكل المثالي الذي اتبعته؟
كان الشخص العادي سيشعر بالحذر والتوتر من فكرة المنافسين ، لكن جريد كان عكس ذلك. لقد نمت سفينته بالفعل بما يكفي.
“حماقة؟”
‘آه…؟’
“ربما…”
كان جريد يفكر في الأشياء مرارًا وتكرارًا عندما أدرك أنه متحمس. كان متحمسًا لمعرفة المزيد عن التاريخ المخفي. ما مدى اتساع عالم ساتسفاي؟ تمكن جريد مرة أخرى من الشعور بهذه الحقيقة من خلال وجود الإمبراطورة ماريبل. إن الاعتقاد بأنه حتى في هذه اللحظة ، ولدت ماريبل أو باجما ثاني في مكان ما في القارة ، تسببت في خفقان قلبه وكان مليئًا بالرغبة في العمل بجد أكبر.
[صنع عنصر الأنا المتقدمة]
كان الشخص العادي سيشعر بالحذر والتوتر من فكرة المنافسين ، لكن جريد كان عكس ذلك. لقد نمت سفينته بالفعل بما يكفي.
“باجما! انهارت تاليما في اليوم الذي قتل فيه باجما الإمبراطورة واستولى على روحها!”
[يمكنك الحصول على خصم يصل إلى 80٪ عند شراء سلع في تاليما.]
“كان تطور الإمبراطورة مثالاً يحتذى به لجميع الأقزام في تاليما و طالما تمتعوا بطفرة غير مسبوقة. في ذلك الوقت ، كان تراوكا يتجول للقبض على لص و كان الناس قادرين على التحرك بحرية من و إلى تاليما. بدأت أسلحة تاليما تنتشر عبر القارة. كانت أيامنا سعيدة”.
كانت الأقزام جيدة في صنع أي شيء بسبب البراعة والجماليات الطبيعية. كانوا قادرين على تمييز الأشياء الجميلة وجعلها مباشرة. تم بناء القصر الملكي للأقزام الوحيد عن طريق صهر الذهب ، وكان تبلور تقنيات الأقزام.
“كانت سعادة قصيرة.”
تحدث جريد بطريقة فظة ، “قرأت فقط كتاب باجما النادر واكتسبت مهاراته. لا يوجد لقاء وجهاً لوجه مع باجما. لا أعلم حقيقة البافارنيوم ولا أعرف هوية الإمبراطورة. من فضلك تخلصوا من عداءكم وتحدثوا معي. من هي الامبراطورة؟ ما هو وضع روحها في البافارنيوم؟”
“نعم ، كانت قصيرة مثل يوم ربيعي. مرت تلك الأيام و عاشت تاليما شتاء قاسي استمر حتى الآن”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند صنع عنصر ، هناك فرصة للتفاعل مع العنصر لإيقاظ روح العنصر.]
“أممم…”
أصبحت عيون بيلوت حمراء مثل شعره. بدا وكأنه يحجب الدموع التي أرادت أن تنبثق. ثم بالكاد تمكن من فتح فمه ، “نحن… لن ننساه أبدًا… كابوس اليوم الذي ماتت فيه الإمبراطورة فجأة ، والتي كانت لا تزال صغيرة مثل الفتاة. لن أنساه أبدًا حتى لو مت.”
“فجأة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جعلته الكلمات قلقا. بدت الإمبراطورة ماريبل شابة في الذاكرة التي رآها. لم تكن كبيرة بما يكفي لتموت بموت طبيعي. لكنها ماتت فجأة…؟
الفصل 1261
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شروط إنهاء المهمة: اذهب إلى قصر الأقزام و حرر روح الإمبراطورة.
“لا تقل لي؟” نزلت قشعريرة أسفل العمود الفقري لجريد وهو يتذكر مشهد باجما وهو يلصق سكينًا في ظهر براهام. لا ، هذا مستحيل. لم يكن بوسع باجما أن يقتلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضربت أيدي الإله ملك الأقزام و رفعت إصبعهما الأوسط.
كان لباجما تاريخ في طعن و قتل براهام ، مما أدى إلى التخلص من قوة حياته. ومع ذلك ، فقد كانت حالة خاصة يمكن أن تحدث لأنه تم تطبيق حقيقة أن ‘براهام كان شيطانًا’. نعم ، كان لدى باجما بعض التبرير لقتل براهام. من ناحية أخرى ، كانت الإمبراطورة ماريبل قزمًا. كانت بعيدة كل البعد عن الشياطين الشريرة التي يمكن أن تهدد البشرية ذات يوم وكانت شخصية ثمينة عندما يتعلق الأمر بتطور البشرية. لم يكن من المحتمل أن يكون باجما قد قتلها ليأخذ روحها.
كانت ماريبل تسعى إلى الكمال. لقد فكرت في العديد من الأشياء عند صنع سيف واحد و حاولت إنشاء كائن مثالي بدون عيوب و وظائف متعددة. كانت ميزة و عيوب. تتمتع إبداعاتها عمومًا بإمكانيات عالية ، لكن تم تصنيفها بشكل سيئ لأن مستواها الحالي كان تقريبيًا.
“باجما! انهارت تاليما في اليوم الذي قتل فيه باجما الإمبراطورة واستولى على روحها!”
“…!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان عقل جريد فارغًا. مرت في ذهنه الابتسامة الساذجة للإمبراطورة ماريبل و نظرة باجما الدافئة الموجهة إليها في الذاكرة.
[النوع: سلبي
ركع بيلوت على ركبتيه و أمسك بنطال جريد. “أرجوك… حرر روح الإمبراطورة!”
“…؟”
“إنه طلب!”
من الواضح أن الأقزام الذين التقوا بـ باجما ، بما في ذلك بيلوت ذو عرف الأسد ، تذكروا بوضوح شخصية باجما. إن الرجل الذي تصرف على أنه لم يكن موجودًا إلا من أجل العدالة و السلام الحتمي لم يكن أبدًا شخصًا يركع للآخرين. لقد جمع معتقداته العنيدة في التركيز على الذات و كان دائمًا ينظر إلى الآخرين بازدراء.
“رجاء!”
لم تكن الأنا في أيدي الإله خليقة سحرية. كانت نتيجة جسدية لضرب روح آخر فيها. واجه جريد هذه الحقيقة و مقتها بشدة. تداخل ظهور السيف والتابوت ، اللذان حملا أرواح الباباوات القدامى ، مع أيدي الإله و جعلت جريد يشعر بالاشمئزاز.
كان نداء بيلوت هو الإشارة. جثا المئات من الأقزام و انحنوا لجريد.
تحدث جريد بطريقة فظة ، “قرأت فقط كتاب باجما النادر واكتسبت مهاراته. لا يوجد لقاء وجهاً لوجه مع باجما. لا أعلم حقيقة البافارنيوم ولا أعرف هوية الإمبراطورة. من فضلك تخلصوا من عداءكم وتحدثوا معي. من هي الامبراطورة؟ ما هو وضع روحها في البافارنيوم؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد كانت مهمة تقدمية – مهمة في النموذج حيث تم ملء المحتويات أثناء تقدم جريد. فحص جريد معلومات المهمة و قام بهدوء من مكانه. لقد حير الأقزام من موقفه المتمثل في الركوع و الاعتذار. الآن ركزوا عليه على الفور.
“سنمنحك مكافآت كافية! سأكون بجانبك و أعلمك كيفية التواصل مع عملك ، حتى لو اضطررت إلى استخدام بقية حياتي!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
‘التوقعات عندما تزدهر الإمكانات بالكامل ستكون عالية بشكل لا يوصف…’
تترينغ ~
[مهمة فئة
تم تحديث المهمة.
“لماذا يتم الإشادة بها كأم لجميع معدات القتال في العالم؟ في الأصل ، كان ينبغي أن يكون الحداد الأسطوري هو الإمبراطورة بدلاً من باجما”.
[مسار مختلف عن باجما]
[مهمة فئة
“الأم! الأم!”
“لا ، كنت أتحدث مع نفسي. بدلاً من ذلك ، كانت الإمبراطورة ماريبل حدادتًا رائعتًا حقًا. لقد نمت أسرع بكثير من باجما ، الذي كان يسمى بالفعل الحداد الأسطوري”.
بيلوت وجميع الحدادين الأقزام يتوسلون إليك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه طلب!”
انسان بشعر أسود وعيون سوداء. كان ذلك اليوم الذي زار فيه باجما مدينة تاليما بعيون منعزلة تذكر بالوحش الجريح. اهتزت معايير ماريبل الجمالية.
أطلق سراح روح الإمبراطورة ماريبل التي تعيش حاليًا في الجشع.
“حماقة؟”
شروط إنهاء المهمة: اذهب إلى قصر الأقزام و حرر روح الإمبراطورة.
[ارتفع التقارب مع الحرفي القزم ‘بيلوت’ إلى الحد الأقصى.]
نتائج إنهاء المهمة: فقدان الأنا في البافارنيوم.
مكافآت إنهاء المهمة: سيتم اكتساب مهارة صنع عنصر الأنا المتقدمة.]
تترينغ ~
[صنع عنصر الأنا المتقدمة]
“فلنبدأ إذن بتحرير الروح.”
أطلق سراح روح الإمبراطورة ماريبل التي تعيش حاليًا في الجشع.
[النوع: سلبي
‘… هل كان اسمه جريد؟’
عند صنع عنصر ، هناك فرصة للتفاعل مع العنصر لإيقاظ روح العنصر.]
بعد مئات السنين ، إلى أي مدى يمكن أن تنمو أعمالها؟ هل نجح عنصر ما في العثور على السيد الصحيح وتحقيق الشكل المثالي الذي اتبعته؟
“…!”
تمكن جريد من معرفة الفرق الدقيق بين مهارة ‘منح الأنا’ ومفهوم ‘الأنا’. في الواقع ، لقد لاحظ ذلك منذ البداية. كان منح الأنا هو طرق ‘روح موجودة’ في العنصر بينما تعني عناصر الأنا للأقزام إيقاظ روح العنصر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عنصر الأنا الذي أنتجه جريد عن طريق الصدفة ينتمي إلى هذا الأخير. كان هناك عبء أقل مقارنة بمنح الأنا ، حيث يتم التضحية بروح شخص ما. لأكون صادقًا ، كان من الصعب التمييز بين الذي كان يتمتع بأداء أفضل. كان ذلك طبيعيًا لأنه لم ير أبدًا عنصر الأنا عالي التصنيف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“أنت مختلف عن باجما وستكون قادرًا على التواصل مع أعمالك!”
كان قبل أن يطلق عليها اسم الإمبراطورة. ماريبل ، التي ستثبت يومًا ما مؤهلاتها لتصبح حاكمة من خلال صنع العديد من الأسلحة ‘النامية’ يومًا ما ، أحببت قصرها. ولدت بأفضل المعايير الجمالية للأقزام و اعتقدت أن القصر الملكي هو أجمل عمل في العالم. ثم انكسر إيمانها فجأة ذات يوم.
“……”
‘… هل كان اسمه جريد؟’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان جريد حذر. ظل صامتًا وهو يفكر في الأمر دون أن يجيب. كان من الطبيعي توخي الحذر لأنه لاحظ أن الجشع يمكن أن يضيع. والمثير للدهشة أن مخاوفه لم تدم طويلاً. “أنا أتفهم.”
“لا ، كنت أتحدث مع نفسي. بدلاً من ذلك ، كانت الإمبراطورة ماريبل حدادتًا رائعتًا حقًا. لقد نمت أسرع بكثير من باجما ، الذي كان يسمى بالفعل الحداد الأسطوري”.
روح الإمبراطورة التي تركت الندم في عشرات الآلاف من الأقزام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
هل كان من الضروري الاحتفاظ بها؟ لا ، لم يكن كذلك. شعر بعدم الارتياح ولم يرغب في الاحتفاظ بها. كان سينقش الأنا التي يريدها في البافارنيوم الثاني. قد يؤدي تكرار العمل ونقش أنا أفضل حتى إلى معدن أفضل من الجشع.
“فلنبدأ إذن بتحرير الروح.”
‘أريد الحصول على معدني الخاص ، وليس معدن باجما…’
“باجما! انهارت تاليما في اليوم الذي قتل فيه باجما الإمبراطورة واستولى على روحها!”
[مسار مختلف عن باجما]
اتخذ جريد قرارًا وحث بيلوت المرتبك. “سأحرر روح الإمبراطورة.”
بعد مئات السنين ، إلى أي مدى يمكن أن تنمو أعمالها؟ هل نجح عنصر ما في العثور على السيد الصحيح وتحقيق الشكل المثالي الذي اتبعته؟
“هـ~هل أنت جاد؟”
“ليس لدي أي نية لخداع تاليما.”
“شكرا لك…! شكرا لك مرة أخرى!”
“……”
‘التوقعات عندما تزدهر الإمكانات بالكامل ستكون عالية بشكل لا يوصف…’
“وااااههههه!”
حطمت هتافات الأقزام الصمت الذي كان يحوم فوق تاليما لسنوات عديدة. كانت تعابير الأقزام ساطعة كما لو كانوا يحتفلون بعيدًا بعد مئات السنين.
من الواضح أن الأقزام الذين التقوا بـ باجما ، بما في ذلك بيلوت ذو عرف الأسد ، تذكروا بوضوح شخصية باجما. إن الرجل الذي تصرف على أنه لم يكن موجودًا إلا من أجل العدالة و السلام الحتمي لم يكن أبدًا شخصًا يركع للآخرين. لقد جمع معتقداته العنيدة في التركيز على الذات و كان دائمًا ينظر إلى الآخرين بازدراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “…!”
[ارتفع التقارب مع الحرفي القزم ‘بيلوت’ إلى الحد الأقصى.]
هل كان من الضروري الاحتفاظ بها؟ لا ، لم يكن كذلك. شعر بعدم الارتياح ولم يرغب في الاحتفاظ بها. كان سينقش الأنا التي يريدها في البافارنيوم الثاني. قد يؤدي تكرار العمل ونقش أنا أفضل حتى إلى معدن أفضل من الجشع.
[زاد التقارب مع أقزام تاليما إلى 80.]
“لا ، كنت أتحدث مع نفسي. بدلاً من ذلك ، كانت الإمبراطورة ماريبل حدادتًا رائعتًا حقًا. لقد نمت أسرع بكثير من باجما ، الذي كان يسمى بالفعل الحداد الأسطوري”.
“ليس لدي أي نية لخداع تاليما.”
[يمكنك الحصول على خصم يصل إلى 80٪ عند شراء سلع في تاليما.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
[سيشتري تجار تاليما العناصر التي تبيعها بسعر أعلى من سعر السوق.]
رأى جريد أن ملك الأقزام كان يبكي وهو يعانق أيدي الإله و اعتقد أن هذا ليس الوقت المناسب لتبادل التحيات اللطيفة. حدث ذلك في اللحظة التي أصدر فيها جريد حكمًا ونظر إلى بيلوت.
“جيد”.
[سيشتري تجار تاليما العناصر التي تبيعها بسعر أعلى من سعر السوق.]
[زاد التقارب مع أقزام تاليما إلى 80.]
كان لدى جريد تعبير سعيد على وجهه عندما وصلوا إلى قصر الأقزام. تم توجيهه من قبل بيلوت إلى غرفة كبار الشخصيات و سرعان ما التقى بملك الأقزام ، الذي اندفع إلى الداخل على عجل.
“……”
كان جريد يفكر في الأشياء مرارًا وتكرارًا عندما أدرك أنه متحمس. كان متحمسًا لمعرفة المزيد عن التاريخ المخفي. ما مدى اتساع عالم ساتسفاي؟ تمكن جريد مرة أخرى من الشعور بهذه الحقيقة من خلال وجود الإمبراطورة ماريبل. إن الاعتقاد بأنه حتى في هذه اللحظة ، ولدت ماريبل أو باجما ثاني في مكان ما في القارة ، تسببت في خفقان قلبه وكان مليئًا بالرغبة في العمل بجد أكبر.
“الأم! الأم!”
مكافآت إنهاء المهمة: سيتم اكتساب مهارة صنع عنصر الأنا المتقدمة.]
ملأ الصمت القصر و اقتنع جريد مرة أخرى.
“……”
روح الإمبراطورة التي تركت الندم في عشرات الآلاف من الأقزام.
لم يكن مشهد ملك الأقزام يركض بصدره المشعر و ذراعاه مفتوحتان ممتعًا للغاية. رآه جريد و هو يحتضن أيدي الإله وتذكر أن الملك كان سيصبح صبيًا صغيرًا فقط عندما بقي باجما في تاليما. ثم اقتنع. “باجما لم يقتل الإمبراطورة.”
“لا ، كنت أتحدث مع نفسي. بدلاً من ذلك ، كانت الإمبراطورة ماريبل حدادتًا رائعتًا حقًا. لقد نمت أسرع بكثير من باجما ، الذي كان يسمى بالفعل الحداد الأسطوري”.
على أقل تقدير ، كان باجما شخصًا يعرف ويفهم ألم الآخرين. هذا يعني أنه لم يكن مختل عقليا أو مختلا اجتماعيا.
ملأ الصمت القصر و اقتنع جريد مرة أخرى.
لقد تعلمت شيئًا جديدًا بعد وصولك إلى تاليما.
“ربما…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عند صنع عنصر ، هناك فرصة للتفاعل مع العنصر لإيقاظ روح العنصر.]
“…!”
كان لابد من وجود قصة خفية. أراد جريد تصديق ذلك.
“هـ~هل أنت جاد؟”
“فلنبدأ إذن بتحرير الروح.”
[صنع عنصر الأنا المتقدمة]
رأى جريد أن ملك الأقزام كان يبكي وهو يعانق أيدي الإله و اعتقد أن هذا ليس الوقت المناسب لتبادل التحيات اللطيفة. حدث ذلك في اللحظة التي أصدر فيها جريد حكمًا ونظر إلى بيلوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم تحديث المهمة.
ضربت أيدي الإله ملك الأقزام و رفعت إصبعهما الأوسط.
تذكر بيلوت ذكريات قديمة وكان الماضي يُسقط من عينيه. تم امتصاص وعي جريد فيه.
“……”
“سنمنحك مكافآت كافية! سأكون بجانبك و أعلمك كيفية التواصل مع عملك ، حتى لو اضطررت إلى استخدام بقية حياتي!”
“……”
“……”
ملأ الصمت القصر و اقتنع جريد مرة أخرى.
“أممم…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘الإمبراطورة حقا لم تقتل من قبل باجما.’
‘الإمبراطورة حقا لم تقتل من قبل باجما.’
كان من المرجح أن تكون الإمبراطورة ماريبل هي نفسها البابا كريشلر ، الذي سكن عن طيب خاطر في التابوت لاحتضان ماري روز.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ترجمة : Don Kol
ملأ الصمت القصر و اقتنع جريد مرة أخرى.
هذا الفصل برعاية ?الموقع?
“شكرا لك…! شكرا لك مرة أخرى!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
