المجيء بنية ضارة
الفصل 200: المجيء بنية ضارة
كان الأمر نفسه مع يايان. شحب وجهها ، وتراجعت إلى الوراء. بعد أن نظرت إلى يدها، أخرجت حبة طبية و أكلتها ، لكنها لم تفعل أي شيء. أخيرًا، كان عليها أن تصر على أسنانها وتخرج تعويذة ورقية ذهبية. وبعد وضعها على يدها، تمكنت من وقف انتشار الخنافس السوداء.
كان الضغط مهيمنًا بشكل لا يصدق، وتحولت موجة المياه السوداء التي ظهرت عند مدخل الميناء على الفور إلى جدار ضخم اهتز باتجاه بوابة التحكم الرئيسية. كانت الموجة ضخمة للغاية، وتحتوي على قوة وحشية، لدرجة أنها أثارت رد فعل من تشكيل التعويذة الكبير. تألقت العيون السبع البعيدة، وردا على ذلك، ظهرت شاشة من الضوء الأحمر لمنع تقدم الموجة.
عبست صاحبة السمو الثانية أيضًا عندما نظرت إلى ما وراء بوابة السد وصرخت، “ما معنى هذا؟”
ومع ذلك، ارتفع صوت هدير ، حتى أصبح يصم الآذان لدرجة أن الناس في الميناء 176 شعروا وكأن الرعد السماوي كان يطرق آذانهم. عبس شو تشينغ ولوح بيده، مما تسبب في اندفاع قوة دارما وتغطية غو موتشينغ ودينغ شيوي ، مما منع الصوت من دخول أذهانهم. لسوء الحظ، لم يكن الأمر سهلاً على بقية التلاميذ، وسعلوا الدماء واحدًا تلو الآخر وتراجعوا إلى الوراء. كان هذا الصوت شديدًا جدًا لدرجة أنه أدى إلى إصابة مزارعي تكثيف تشي!
في عيونهم، كلاهما بدا مجنونا تماما. حاول أحدهم على الفور، عندما واجه وحشًا بحريًا مكبوتًا في مستوى النواة الذهبية ، أن يأخذ قضمة من لحمه. وفي الوقت نفسه، كان الآخر قد هاجم علنا أميرة صغيرة من الجزيرة السفلية الشرقية. ومن الواضح أنه كان يحاول قتلها.
ضاقت عيون شو تشينغ، بينما فرك الكابتن ذقنه ونظر إلى صاحبةالسمو الثانية .
“الأخت الكبرى، هذا الرجل ليس زميلًا لك، أليس كذلك؟ أود استخدام وجهه كقناع. سيبدو رائعًا!
عبست صاحبة السمو الثانية أيضًا عندما نظرت إلى ما وراء بوابة السد وصرخت، “ما معنى هذا؟”
تألقت عيون الكابتن عندما فتحها عمدا على نطاق أوسع. أخرج تفاحة، وأخذ قضمة منها وقال: “هذا جيد تمامًا. في الواقع، سأستخرجهم من أجلك. ماذا عن التجارة؟ عيني مقابل زجاجة من المصل السفلي الشرقي؟”
“آيا، الأخت الكبرى، لا تغضبي!” استجاب صوت رخيم من وراء بوابة السد.
وفوق الأخطبوط جلست امرأة شابة تبدو وكأنها في سن المراهقة. كان من الصعب تحديد عمرها ، بسبب مظهرها الجسدي؛ لم يكن أسلوبها اسلوب امرأة شابة. كانت ترتدي ملابس سوداء ضيقة وشعرها قصير جدًا. ومع ذلك، كانت لطيفة، وحتى بدت لطيفة عندما كان أخطبوطها العملاق يشق طريقه نحو الميناء 176.
وبعد لحظة، امتدت مجسات أخطبوط ضخمة خارج الماء في نفس المكان تقريبًا. كان عرضها عدة أمتار، وطولها عدة مئات من الأمتار، حيث كانت تمتد فوق بوابة التحكم إلى داخل الميناء نفسه. ثم خرج أخطبوط ضخم من الماء مستخدمًا مجساته للتسلق فوق البوابة.
اختار الكابتن تلك اللحظة لينطلق باتجاه الأخطبوط. انفجر بالطاقة المتجمدة، واتجه مباشرة نحو إحدى المجسات وقام بقضمها.
وفوق الأخطبوط جلست امرأة شابة تبدو وكأنها في سن المراهقة. كان من الصعب تحديد عمرها ، بسبب مظهرها الجسدي؛ لم يكن أسلوبها اسلوب امرأة شابة. كانت ترتدي ملابس سوداء ضيقة وشعرها قصير جدًا. ومع ذلك، كانت لطيفة، وحتى بدت لطيفة عندما كان أخطبوطها العملاق يشق طريقه نحو الميناء 176.
في عيونهم، كلاهما بدا مجنونا تماما. حاول أحدهم على الفور، عندما واجه وحشًا بحريًا مكبوتًا في مستوى النواة الذهبية ، أن يأخذ قضمة من لحمه. وفي الوقت نفسه، كان الآخر قد هاجم علنا أميرة صغيرة من الجزيرة السفلية الشرقية. ومن الواضح أنه كان يحاول قتلها.
عند الاقتراب، قام الأخطبوط العملاق بتقطير المياه السوداء في كل مكان، وبعضها رش على تلاميذ عيون الدم السبعة. في هذه الأثناء، ارتعد نجوم البحر جميعًا وأحنوا رؤوسهم. من المثير للصدمة أن هذا الأخطبوط كان يشع نفس نوع الهالة التي يشعها شيخ النواة الذهبية! كانت الوحوش البحرية المرعبة بهذا الحجم تتمتع ببراعة قتالية تتفوق تلقائيًا على المزارعين في نفس مستواهم. وفي الوقت الحالي، كان هذا الأخطبوط يصدر ضغطًا دون أدنى تردد.
أومأ شو تشينغ بالشكر وأخذ الزجاجة. عندما ذهبت الفتاتان، حمل الكابتن على كتفه طرف المجسات الذي قضمه، ثم توجه نحو شوتشينغ.
تراجع شو تشينغ بضع خطوات لتجنب رذاذ الماء، بينما كان ينظر ببرود إلى المرأة الشابة ذات الرداء الأسود عندما وقفت على قدميها فوق الأخطبوط الضخم. ربما كانت في الخامسة عشرة أو السادسة عشرة من عمرها تقريبًا، ذات وجه بيضاوي، وشفاه رفيعة، وعينان مفعمتان بالحيوية، وملامح دقيقة. قفزت من الأخطبوط، وهبطت على الرصيف، وألقت نظرة خاطفة على شو تشينغ والكابتن، ثم اندفعت إلىصاحبة السمو الثانية .
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آيا، الأخت الكبرى، لا تغضبي!” استجاب صوت رخيم من وراء بوابة السد.
“لا تلومني، الأخت الكبرى! كل هذا خطأ ستينكر! سأنفذ العقوبة! ” عندما خرجت الكلمات من فمها، لوحت المرأة الشابة بيدها، مما تسبب في ظهور مجموعة من المسامير السوداء الحادة في الهواء ثم انطلقتنحو الأخطبوط الخاص بها، وهي تنبض بطاقة مذهلة. ولم يستهدفوا جلده القاسي، بل عيناه بدلاً من ذلك. ارتجف الأخطبوط، ولم يجرؤ على التحرك عندما طعنته المسامير السوداء. وبعد لحظة، خرج الدم الأسود من عينيه.
ومع ذلك، ارتفع صوت هدير ، حتى أصبح يصم الآذان لدرجة أن الناس في الميناء 176 شعروا وكأن الرعد السماوي كان يطرق آذانهم. عبس شو تشينغ ولوح بيده، مما تسبب في اندفاع قوة دارما وتغطية غو موتشينغ ودينغ شيوي ، مما منع الصوت من دخول أذهانهم. لسوء الحظ، لم يكن الأمر سهلاً على بقية التلاميذ، وسعلوا الدماء واحدًا تلو الآخر وتراجعوا إلى الوراء. كان هذا الصوت شديدًا جدًا لدرجة أنه أدى إلى إصابة مزارعي تكثيف تشي!
عند رؤية كل هذا، انقبض بؤبؤي عين شو تشينغ. وبينما كان ينظر عن كثب إلى الفتاة ذات الملابس السوداء، نبض قلبه أسرع قليلاً. والسبب هو أنه على الرغم من أن هذه الفتاة تبدو وكأنها إنسان عادي، إلا أنها كانت مختلفة في الواقع. لم تكن مثل الكابتن، أو طفل داو زومبي البحر ، أو الشيوخ أو أسياد القمم . لقد بدت… أكثر نقاءً بكثير!
وفي الوقت نفسه، اصطدم شو تشينغ ويانيان ببعضهما البعض. رن صوت انفجار عندما قامت بتقطيع أظافرها الحادة نحو وجهه. تهرب، ثم ظهر خنجر في يده اليمنى، فسحبه نحو حلقها.
لقد كان نقاءً فهمه شو تشينغ بوضوح شديد، ولهذا السبب كان قلبه يتسارع فجأة.
كان الضغط مهيمنًا بشكل لا يصدق، وتحولت موجة المياه السوداء التي ظهرت عند مدخل الميناء على الفور إلى جدار ضخم اهتز باتجاه بوابة التحكم الرئيسية. كانت الموجة ضخمة للغاية، وتحتوي على قوة وحشية، لدرجة أنها أثارت رد فعل من تشكيل التعويذة الكبير. تألقت العيون السبع البعيدة، وردا على ذلك، ظهرت شاشة من الضوء الأحمر لمنع تقدم الموجة.
ليس لديها أي مطفرات فيها!
هزت رأسها، نظرت صاحبة السمو الثانية إلى الكابتن. “الأخ الأكبر، اه… انظر، يايان لم تفعل أيًا من هذا عن قصد.”
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها شو تشينغ أي مزارع آخر يفتقر إلى المطفرات. لقد كانت نقية جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها ابنة سامي ! علاوة على ذلك، تمكن شو تشينغ من العثور على الدليل على أن لديها أكثر من 100 فتحة دارما مفتوحة. لم تكن قد وصلت تمامًا إلى المستوى 120. وبدلاً من ذلك، كان لديها 104 منها مفتوحة. علاوة على ذلك، من الواضح أنها كانت مستمرة في فتح المزيد والمزيد منها، ولا يبدو أنها ستتوقف عند 120. كان من الممكن تمامًا أن تتجاوز هذا المستوى.
لقد كان نقاءً فهمه شو تشينغ بوضوح شديد، ولهذا السبب كان قلبه يتسارع فجأة.
لم يكن ذلك في حد ذاته بمثابة صدمة لشو تشينغ، لأنه كان قد أدرك سابقًا أن 120… لم يكن الحد النهائي.
من الواضح أن دينغ شيوي كانت قلقة، لكنها علمت أن الكابتن وشوتشينغ لديهما أشياء يجب مناقشتها، لذا غادرت. استدار غوموتشينغ أيضًا للمغادرة، ثم توقف وأعطى زجاجة حبوب طبية إلى شوتشينغ.
قالت صاحبة السمو الثانية وهي عابسة من الغضب: “يانيان، هذه عيون الدم السبعة. أنت-”
ارتفع حواجب يايان، ولكن بعد ذلك شددت صاحبة السمو الثاني ذراعها حولها. استنشقت يانيان ببرود، ثم نظرت أخيرًا إلى شوتشينغ. من قبل، كانت بالكاد تنظر إليه، ولكن الآن نظرتها تلتقي بوجهه.
“حسنًا، حسنًا،” قالت يايان بلطف، وهي تضع ذراعيها حول ذراع صاحب السمو الثاني. “يا أختي الكبرى.” من الواضح أن يايانكانت قريبة من صاحبة السمو الثانية.
على عجل، تنهدت صاحبة السمو الثانية مرة أخرى وأعطت شو تشينغنظرة اعتذارية. لفت ذراعها حول يانيان، وبدأت في قيادتها بعيدًا.
هزت رأسها، نظرت صاحبة السمو الثانية إلى الكابتن. “الأخ الأكبر، اه… انظر، يايان لم تفعل أيًا من هذا عن قصد.”
في عيونهم، كلاهما بدا مجنونا تماما. حاول أحدهم على الفور، عندما واجه وحشًا بحريًا مكبوتًا في مستوى النواة الذهبية ، أن يأخذ قضمة من لحمه. وفي الوقت نفسه، كان الآخر قد هاجم علنا أميرة صغيرة من الجزيرة السفلية الشرقية. ومن الواضح أنه كان يحاول قتلها.
ابتسم، قام الكابتن بقياس يانيان.
أومأ شو تشينغ بالشكر وأخذ الزجاجة. عندما ذهبت الفتاتان، حمل الكابتن على كتفه طرف المجسات الذي قضمه، ثم توجه نحو شوتشينغ.
نظرت إليه بفضول. ابتسمت لتكشف عن غمازتين، وقالت: “لا تنظر إلي بهذه الطريقة. إذا قمت بذلك، سأجعل ستينكر يحفر عينيك.”
“مهلا، ماذا تفعل؟” قال الكابتن.
تألقت عيون الكابتن عندما فتحها عمدا على نطاق أوسع. أخرج تفاحة، وأخذ قضمة منها وقال: “هذا جيد تمامًا. في الواقع، سأستخرجهم من أجلك. ماذا عن التجارة؟ عيني مقابل زجاجة من المصل السفلي الشرقي؟”
ومع ذلك، ارتفع صوت هدير ، حتى أصبح يصم الآذان لدرجة أن الناس في الميناء 176 شعروا وكأن الرعد السماوي كان يطرق آذانهم. عبس شو تشينغ ولوح بيده، مما تسبب في اندفاع قوة دارما وتغطية غو موتشينغ ودينغ شيوي ، مما منع الصوت من دخول أذهانهم. لسوء الحظ، لم يكن الأمر سهلاً على بقية التلاميذ، وسعلوا الدماء واحدًا تلو الآخر وتراجعوا إلى الوراء. كان هذا الصوت شديدًا جدًا لدرجة أنه أدى إلى إصابة مزارعي تكثيف تشي!
ارتفع حواجب يايان، ولكن بعد ذلك شددت صاحبة السمو الثاني ذراعها حولها. استنشقت يانيان ببرود، ثم نظرت أخيرًا إلى شوتشينغ. من قبل، كانت بالكاد تنظر إليه، ولكن الآن نظرتها تلتقي بوجهه.
اهتز شو تشينغ، وشعر فجأة بالعجز عن فعل أي شيء آخر غير التراجع.
“الأخت الكبرى، هذا الرجل ليس زميلًا لك، أليس كذلك؟ أود استخدام وجهه كقناع. سيبدو رائعًا!
الفصل 200: المجيء بنية ضارة
لا يبدو أنها كانت تمزح. لمعت عيناها بضوء غريب للغاية، بينما في الوقت نفسه، نظر الأخطبوط الضخم ببرود إلى شو تشينغ.
تألقت عيون الكابتن عندما فتحها عمدا على نطاق أوسع. أخرج تفاحة، وأخذ قضمة منها وقال: “هذا جيد تمامًا. في الواقع، سأستخرجهم من أجلك. ماذا عن التجارة؟ عيني مقابل زجاجة من المصل السفلي الشرقي؟”
كان جميع الحاضرين يشعرون بالتوتر الشديد، وكان نجوم البحر يبتعدون.
“لا، لا تفعل ذلك! لقد انتهى وقت القمع تقريبًا !! ”
في هذه الأثناء، لم يقل شو تشينغ أي شيء، لكن قوة دارما لديه كانت تتقارب بالفعل، وكان ظله جاهزًا للتصرف في أي لحظة.
لمعت عيون شو تشينغ ببرود، لكنه لم يقل أي شيء. بدلا من ذلك، بدأ المشي نحو الأخطبوط.
عندما ضاقت عيون يانيان، تنهدت صاحبة السمو الثانية داخليا.
تغيير تعبيرها ، ونقرت بيدها على معصمها، لكنها لم تكن قادرة على إزالة السائل الأسود منها. كان هذا السائل الأسود في الواقع عبارة عن مجموعة من الخنافس الصغيرة، وفي اللحظة التي لمست فيها بشرتها، بدأت تحفر في مسامها.
“لا على الاطلاق!” وقالت صاحبة السمو الثانية بحدة. وغني عن القول أن صاحبة السمو الثانية كانت على دراية بشو تشينغ، وكانتتعلم أنه كان صديقًا لهوانغ يان. “آسفة بشأن هذا، شو تشينغ. بمكنك أن تغادر أيضًا الآن. سأشرح كل هذا لهوانغ يان لاحقًا. ”
من الصعب أن نقول من هو الأكثر جنونا! لا ينبغي العبث بهذينالاثنين!
أومأ شو تشينغ برأسه واستدار للمغادرة.
“كم هي وقحة!”
ومع ذلك، عند سماع اسم هوانغ يان، ابتسمت يايان فجأة. “لماذا تحمي هذا الرجل، أيتها الأخت الكبرى؟ هل أنت معجبة به؟ في هذه الحالة، لا أريد وجهه بعد كل شيء. بدلاً من ذلك، سأقطعه إلى شرائط!”
“لا على الاطلاق!” وقالت صاحبة السمو الثانية بحدة. وغني عن القول أن صاحبة السمو الثانية كانت على دراية بشو تشينغ، وكانتتعلم أنه كان صديقًا لهوانغ يان. “آسفة بشأن هذا، شو تشينغ. بمكنك أن تغادر أيضًا الآن. سأشرح كل هذا لهوانغ يان لاحقًا. ”
انطلقت للإمام، مسرعة نحو شو تشينغ مع عداء عميق يحترق في عينيها.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يواجه فيها شو تشينغ أي مزارع آخر يفتقر إلى المطفرات. لقد كانت نقية جدًا لدرجة أنها بدت وكأنها ابنة سامي ! علاوة على ذلك، تمكن شو تشينغ من العثور على الدليل على أن لديها أكثر من 100 فتحة دارما مفتوحة. لم تكن قد وصلت تمامًا إلى المستوى 120. وبدلاً من ذلك، كان لديها 104 منها مفتوحة. علاوة على ذلك، من الواضح أنها كانت مستمرة في فتح المزيد والمزيد منها، ولا يبدو أنها ستتوقف عند 120. كان من الممكن تمامًا أن تتجاوز هذا المستوى.
على الرغم من أنها تحركت بسرعة لا يمكن فهمها، إلا أن شو تشينغكان على أهبة الاستعداد طوال الوقت. اشتعلت شعلات حياته على الفور عندما دخل حالة التألق العميق وانطلق باتجاه يانيان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جميع الحاضرين يشعرون بالتوتر الشديد، وكان نجوم البحر يبتعدون.
في الوقت نفسه، اندلع الأخطبوط بضغط مستوى النواة الذهبية ، وكان على وشك إطلاق العنان لهجومه الخاص عندما اندلع هدير الغضب من القمة السادسة مثل الرعد من السماء.
عندما ضاقت عيون يانيان، تنهدت صاحبة السمو الثانية داخليا.
“كم هي وقحة!”
ابتسم، قام الكابتن بقياس يانيان.
ارتجف الأخطبوط، وانهارت هالته تحت الضغط المفاجئ. كانت القوة غير المرئية كبيرة جدًا لدرجة أنه لم يستطع التحرك.
وبعد أن هدأت الأمور، ذهب الناس في طريقهم المنفصل. في النهاية، الوحيدون الذين بقوا هم شو تشينغ، الكابتن، الأخطبوط المقموع ، بالإضافة إلى دينغ شيوي و غو موتشينغ. طرد الكابتن الأخيرين.
اختار الكابتن تلك اللحظة لينطلق باتجاه الأخطبوط. انفجر بالطاقة المتجمدة، واتجه مباشرة نحو إحدى المجسات وقام بقضمها.
أومأ شو تشينغ برأسه واستدار للمغادرة.
وفي الوقت نفسه، اصطدم شو تشينغ ويانيان ببعضهما البعض. رن صوت انفجار عندما قامت بتقطيع أظافرها الحادة نحو وجهه. تهرب، ثم ظهر خنجر في يده اليمنى، فسحبه نحو حلقها.
لم يتوقف شو تشينغ للحظة، أخرج زجاجة صغيرة من السائل الأسود وحطمها بين يديه بكل القوة التي استطاع حشدها.
لقد التفتت إلى الجانب لتجنب الخنجر، ولكن بعد ذلك اصطدمت ركبة شو تشينغ بصدرها. لقد تجعدت مع صوت متفجر وهي تحلق بجانبه.
عندما ضاقت عيون يانيان، تنهدت صاحبة السمو الثانية داخليا.
لم يتوقف شو تشينغ للحظة، أخرج زجاجة صغيرة من السائل الأسود وحطمها بين يديه بكل القوة التي استطاع حشدها.
اختار الكابتن تلك اللحظة لينطلق باتجاه الأخطبوط. انفجر بالطاقة المتجمدة، واتجه مباشرة نحو إحدى المجسات وقام بقضمها.
تحطمت الزجاجة، وتناثر السائل الأسود في كل الاتجاهات. سقط بعضها عليه، لكن معظمها تناثر على يد يانيان، التي كانت تمتد نحوه من الخلف.
وفوق الأخطبوط جلست امرأة شابة تبدو وكأنها في سن المراهقة. كان من الصعب تحديد عمرها ، بسبب مظهرها الجسدي؛ لم يكن أسلوبها اسلوب امرأة شابة. كانت ترتدي ملابس سوداء ضيقة وشعرها قصير جدًا. ومع ذلك، كانت لطيفة، وحتى بدت لطيفة عندما كان أخطبوطها العملاق يشق طريقه نحو الميناء 176.
تغيير تعبيرها ، ونقرت بيدها على معصمها، لكنها لم تكن قادرة على إزالة السائل الأسود منها. كان هذا السائل الأسود في الواقع عبارة عن مجموعة من الخنافس الصغيرة، وفي اللحظة التي لمست فيها بشرتها، بدأت تحفر في مسامها.
لم يتوقف شو تشينغ للحظة، أخرج زجاجة صغيرة من السائل الأسود وحطمها بين يديه بكل القوة التي استطاع حشدها.
“أنت!” لقد صرخت.
في عيونهم، كلاهما بدا مجنونا تماما. حاول أحدهم على الفور، عندما واجه وحشًا بحريًا مكبوتًا في مستوى النواة الذهبية ، أن يأخذ قضمة من لحمه. وفي الوقت نفسه، كان الآخر قد هاجم علنا أميرة صغيرة من الجزيرة السفلية الشرقية. ومن الواضح أنه كان يحاول قتلها.
ومع ذلك، كانت عيون شو تشينغ تحترق بقصد القتل. ظهر سيخه الحديدي الأسود، وانطلق باتجاه يانيان، وانضم إليه ظله.
“لا، لا تفعل ذلك! لقد انتهى وقت القمع تقريبًا !! ”
في تلك اللحظة من الأزمة القاتلة المحتملة، تردد صوت غاضب من القمة السادسة.
على الرغم من أنها تحركت بسرعة لا يمكن فهمها، إلا أن شو تشينغكان على أهبة الاستعداد طوال الوقت. اشتعلت شعلات حياته على الفور عندما دخل حالة التألق العميق وانطلق باتجاه يانيان.
“هذا يكفي.”
تألقت عيون الكابتن عندما فتحها عمدا على نطاق أوسع. أخرج تفاحة، وأخذ قضمة منها وقال: “هذا جيد تمامًا. في الواقع، سأستخرجهم من أجلك. ماذا عن التجارة؟ عيني مقابل زجاجة من المصل السفلي الشرقي؟”
اهتز شو تشينغ، وشعر فجأة بالعجز عن فعل أي شيء آخر غير التراجع.
كان الضغط مهيمنًا بشكل لا يصدق، وتحولت موجة المياه السوداء التي ظهرت عند مدخل الميناء على الفور إلى جدار ضخم اهتز باتجاه بوابة التحكم الرئيسية. كانت الموجة ضخمة للغاية، وتحتوي على قوة وحشية، لدرجة أنها أثارت رد فعل من تشكيل التعويذة الكبير. تألقت العيون السبع البعيدة، وردا على ذلك، ظهرت شاشة من الضوء الأحمر لمنع تقدم الموجة.
كان الأمر نفسه مع يايان. شحب وجهها ، وتراجعت إلى الوراء. بعد أن نظرت إلى يدها، أخرجت حبة طبية و أكلتها ، لكنها لم تفعل أي شيء. أخيرًا، كان عليها أن تصر على أسنانها وتخرج تعويذة ورقية ذهبية. وبعد وضعها على يدها، تمكنت من وقف انتشار الخنافس السوداء.
في هذه الأثناء، لم يقل شو تشينغ أي شيء، لكن قوة دارما لديه كانت تتقارب بالفعل، وكان ظله جاهزًا للتصرف في أي لحظة.
على عجل، تنهدت صاحبة السمو الثانية مرة أخرى وأعطت شو تشينغنظرة اعتذارية. لفت ذراعها حول يانيان، وبدأت في قيادتها بعيدًا.
تألقت عيون الكابتن عندما فتحها عمدا على نطاق أوسع. أخرج تفاحة، وأخذ قضمة منها وقال: “هذا جيد تمامًا. في الواقع، سأستخرجهم من أجلك. ماذا عن التجارة؟ عيني مقابل زجاجة من المصل السفلي الشرقي؟”
“أنت شو تشينغ، أليس كذلك؟” قالت يانيان بغضب وهي تغادر. “سوف أتذكرك. لقد وضعت عيني على وجهك هذا. بالمناسبة، أخبر السمين هوانغ يان أنه إذا استمر في ملاحقة أختي الكبرى، فسوف أتأكد من أنه سينتهي به الأمر ميتًا!
ارتفع حواجب يايان، ولكن بعد ذلك شددت صاحبة السمو الثاني ذراعها حولها. استنشقت يانيان ببرود، ثم نظرت أخيرًا إلى شوتشينغ. من قبل، كانت بالكاد تنظر إليه، ولكن الآن نظرتها تلتقي بوجهه.
على الجانب، كان الكابتن يكافح من أجل تمزيق بعض لحم النواةالذهبية ، لكنه كان يواجه مشكلة. في النهاية، كان عليه أن يكتفي بقضم طرف المجسات.
في تلك اللحظة من الأزمة القاتلة المحتملة، تردد صوت غاضب من القمة السادسة.
كافح الأخطبوط ضده، لكنه تم قمعه بالكامل، ولم يتمكن من التحرك. كل ما استطاع فعله هو إصدار بعض أصوات الأنين المؤسفة. للأسف، كانت يانيان قد نسيت بالفعل أمر الأخطبوط.
“الأخ الأكبر شو تشينغ، هذه الحبة تعمل العجائب في علاج جروح الحشرات.”
أما بالنسبة لنجوم البحر، فقد كانوا ينظرون إلى شو تشينغ والكابتن باحترام .
“الأخت الكبرى، هذا الرجل ليس زميلًا لك، أليس كذلك؟ أود استخدام وجهه كقناع. سيبدو رائعًا!
في عيونهم، كلاهما بدا مجنونا تماما. حاول أحدهم على الفور، عندما واجه وحشًا بحريًا مكبوتًا في مستوى النواة الذهبية ، أن يأخذ قضمة من لحمه. وفي الوقت نفسه، كان الآخر قد هاجم علنا أميرة صغيرة من الجزيرة السفلية الشرقية. ومن الواضح أنه كان يحاول قتلها.
أومأ شو تشينغ بالشكر وأخذ الزجاجة. عندما ذهبت الفتاتان، حمل الكابتن على كتفه طرف المجسات الذي قضمه، ثم توجه نحو شوتشينغ.
من الصعب أن نقول من هو الأكثر جنونا! لا ينبغي العبث بهذينالاثنين!
“أنت شو تشينغ، أليس كذلك؟” قالت يانيان بغضب وهي تغادر. “سوف أتذكرك. لقد وضعت عيني على وجهك هذا. بالمناسبة، أخبر السمين هوانغ يان أنه إذا استمر في ملاحقة أختي الكبرى، فسوف أتأكد من أنه سينتهي به الأمر ميتًا!
ثم فكروا في المكافأة التي قدمها زومبي البحر، وتوصلوا إلى استنتاج مفاده أنه من المنطقي لشخصين مثل هذين أن يفعلوا شيئًا مثيرًا للغاية.
“كم هي وقحة!”
وبعد أن هدأت الأمور، ذهب الناس في طريقهم المنفصل. في النهاية، الوحيدون الذين بقوا هم شو تشينغ، الكابتن، الأخطبوط المقموع ، بالإضافة إلى دينغ شيوي و غو موتشينغ. طرد الكابتن الأخيرين.
في هذه الأثناء، لم يقل شو تشينغ أي شيء، لكن قوة دارما لديه كانت تتقارب بالفعل، وكان ظله جاهزًا للتصرف في أي لحظة.
من الواضح أن دينغ شيوي كانت قلقة، لكنها علمت أن الكابتن وشوتشينغ لديهما أشياء يجب مناقشتها، لذا غادرت. استدار غوموتشينغ أيضًا للمغادرة، ثم توقف وأعطى زجاجة حبوب طبية إلى شوتشينغ.
ارتفع حواجب يايان، ولكن بعد ذلك شددت صاحبة السمو الثاني ذراعها حولها. استنشقت يانيان ببرود، ثم نظرت أخيرًا إلى شوتشينغ. من قبل، كانت بالكاد تنظر إليه، ولكن الآن نظرتها تلتقي بوجهه.
“الأخ الأكبر شو تشينغ، هذه الحبة تعمل العجائب في علاج جروح الحشرات.”
“لا على الاطلاق!” وقالت صاحبة السمو الثانية بحدة. وغني عن القول أن صاحبة السمو الثانية كانت على دراية بشو تشينغ، وكانتتعلم أنه كان صديقًا لهوانغ يان. “آسفة بشأن هذا، شو تشينغ. بمكنك أن تغادر أيضًا الآن. سأشرح كل هذا لهوانغ يان لاحقًا. ”
أومأ شو تشينغ بالشكر وأخذ الزجاجة. عندما ذهبت الفتاتان، حمل الكابتن على كتفه طرف المجسات الذي قضمه، ثم توجه نحو شوتشينغ.
“الأخ الأكبر شو تشينغ، هذه الحبة تعمل العجائب في علاج جروح الحشرات.”
قال مبتسمًا: “ليس أيًا من هذا من شأني، ولكن لعلمك فقط، كانت تلك الفتاة معجبة بالأخت الثانية لسنوات. من الواضح أنها أتت إلى هنا لتسبب مشكلة لهوانغ يان، وبمجرد أن اكتشفت أنك صديق جيد له، جرتك إلى هذا الأمر. من الواضح أنها لم تدرك أنه سيكون من الصعب جدًا التعامل معك.”
أومأ شو تشينغ برأسه واستدار للمغادرة.
لمعت عيون شو تشينغ ببرود، لكنه لم يقل أي شيء. بدلا من ذلك، بدأ المشي نحو الأخطبوط.
وفي الوقت نفسه، اصطدم شو تشينغ ويانيان ببعضهما البعض. رن صوت انفجار عندما قامت بتقطيع أظافرها الحادة نحو وجهه. تهرب، ثم ظهر خنجر في يده اليمنى، فسحبه نحو حلقها.
“مهلا، ماذا تفعل؟” قال الكابتن.
عندما ضاقت عيون يانيان، تنهدت صاحبة السمو الثانية داخليا.
أجاب شو تشينغ بهدوء: “قطع المجسات”.
“لا، لا تفعل ذلك! لقد انتهى وقت القمع تقريبًا !! ”
“لا، لا تفعل ذلك! لقد انتهى وقت القمع تقريبًا !! ”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال مبتسمًا: “ليس أيًا من هذا من شأني، ولكن لعلمك فقط، كانت تلك الفتاة معجبة بالأخت الثانية لسنوات. من الواضح أنها أتت إلى هنا لتسبب مشكلة لهوانغ يان، وبمجرد أن اكتشفت أنك صديق جيد له، جرتك إلى هذا الأمر. من الواضح أنها لم تدرك أنه سيكون من الصعب جدًا التعامل معك.”
“إذا ساعدت، سيكون من الأسهل قطعها.” بينما كان الأخطبوط ينظر بغضب، استدعى شو تشينغ خنجرًا آخر وبدأ في التقطيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت الزجاجة، وتناثر السائل الأسود في كل الاتجاهات. سقط بعضها عليه، لكن معظمها تناثر على يد يانيان، التي كانت تمتد نحوه من الخلف.
  ……
Hijazi
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا يكفي.”
لقد كان نقاءً فهمه شو تشينغ بوضوح شديد، ولهذا السبب كان قلبه يتسارع فجأة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات

 
		 
		 
		 
		 
		