الكابتن فعل كل شيء
الفصل 193: الكابتن فعل كل شيء!
شهق التلميذ الذكر وهو يتذكر نفس الحادثة.
بقي شو تشينغ على أهبة الاستعداد. في اللحظة التي سبقت الانتقال بعيدًا، لاحظ رد فعل التلميذ عند البوابة. على الرغم من أن تعبير التلميذ كان متفاجئًا، إلا أنه كان هناك قدر معين من التفكير فيه أيضًا.
أومأت التلميذة برأسها بصراحة.
كان ضخمًا، حيث يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثين مترًا. رمادي اللون، ولم ينبعث منه أي هالة على الإطلاق، على الرغم من أنه بدا همجيًا بعض الشيء. كان هناك عدد لا يحصى من الثقوب الصغيرة على سطحه، ويبدو أن الرمال والرياح قد أحدثتها هناك، مما أدى إلى إحساس بالزمن . بعد التجول حوله في دائرة، مد تشانغ سان يده ولمس سطحه. بعيون مشرقة أكثر سطوعًا من ذي قبل، نظر إلى شو تشينغ.
بالطبع، عندما وضع شو تشينغ نفسه في مكان ذلك التلميذ، كان عليه أن يعترف بأن المكافأة كانت مغرية بالفعل، لذلك سيكون من غير المعقول توقع عدم إغراء الناس بها.
ثم هناك عدوي من زومبي البحر. ال…ماذا كان يطلق على نفسه؟ طفل الداو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال شو تشينغ: “لا يزال لدي. ولكن بعد مغادرة منطقة زومبي البحر تحولت إلى حجر عادي. لا يوجد شيء معجزة في ذلك.”
كان ضخمًا، حيث يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثين مترًا. رمادي اللون، ولم ينبعث منه أي هالة على الإطلاق، على الرغم من أنه بدا همجيًا بعض الشيء. كان هناك عدد لا يحصى من الثقوب الصغيرة على سطحه، ويبدو أن الرمال والرياح قد أحدثتها هناك، مما أدى إلى إحساس بالزمن . بعد التجول حوله في دائرة، مد تشانغ سان يده ولمس سطحه. بعيون مشرقة أكثر سطوعًا من ذي قبل، نظر إلى شو تشينغ.
إذا لم يكن من الممكن إصلاح أنف التمثال، فيبدو أنه يشير إلى أنه عندما تتضرر الأشياء بواسطة الغراب الذهبي يلتهم أرواح لا تعد ولا تحصى، لا يمكن إصلاحها . وفي هذه الحالة… يبدو من المحتمل أن وجه طفل الداو لا يمكن شفاءه.
“علاوة على ذلك، فإن واجهات المتاجر القريبة من المتحف ستستحق الكثير من المال! سوف نصبح أغنياء أيضًا!
“مرحبا بك يا عم الطائفة!” قالوا.
إنه بالتأكيد يكرني. أحتاج إلى معرفة كيفية التخلص منه.
كانت تلك الأفكار تدور في ذهنه عندما تلاشى ضوء النقل الآني المتلألئ، وأصبحت الأمور واضحة. لقد عاد إلى العيون السبعة الدموية.
بسماع هذا، أضاءت عيون شو تشينغ. عندما رأى مدى حماسة تشانغ سان، كان عليه أن يعجب بمدى موهبته عندما يتعلق الأمر بإدارة الأعمال. وبعد بعض التفكير، وافق.
وقد قابلته على الفور مشاهد وأصوات مألوفة، وصخب وضجيج العاصمة المعتاد. كان هناك صف من الأشخاص ينتظرون القادمين من بوابات النقل الآني. وكان هناك تلميذان من بعيد يتوليان شؤون التسجيل. كان أحدهما ذكراً والآخر أنثى وكلاهما يرتدي عباءة رمادية. بالنظر إليهم، اعتقد شو تشينغ أنهم بدوا مألوفين، لكنه لم يستغرق وقتًا للتفكير كثيرًا في الأمر.
بقي شو تشينغ على أهبة الاستعداد. في اللحظة التي سبقت الانتقال بعيدًا، لاحظ رد فعل التلميذ عند البوابة. على الرغم من أن تعبير التلميذ كان متفاجئًا، إلا أنه كان هناك قدر معين من التفكير فيه أيضًا.
وسرعان ما وصل إلى الميناء (المرفأ) 176.
عندما اقترب، لفت رداءه البنفسجي انتباه الحاضرين. أما التلميذان اللذان كانا يقومان بالتسجيل، فقد تغييرت تعبيراتهما ووقفا على أقدامهما على الفور وشبكا أيديهما باحترام.
الآن بعد أن عاد إلى المدينة، ارتدى رداءً رماديًا مرة أخرى بينما كان يتجه نحو قسم النقل في المرفأ 176. لقد تم تدمير مركب دراما الخاص به، لذا إذا أراد مكانًا آمنًا للراحة، فسيحتاج إما إلى الذهاب إلى منزله. كهف القصر في الفمة السابعة ، أو استئجار نزل في مكان ما في المدينة. كان قسم جرائم العنف أيضًا خيارًا، ولكن بدلاً من الذهاب إلى هناك، قرر رؤية تشانغ سان أولاً ليطلب منه الحصول على مركب دراما جديد.
“مرحبا بك يا عم الطائفة!” قالوا.
كانت جميلة، نحيفة بعض الشيء، ولها ذيل حصان. عندما ألقيت عيناه عليها، شعرت بالتوتر على الفور وبدأت في الارتعاش قليلاً ونبض القلب، أحنت رأسها أعمق.
اجتازهم شو تشينغ، ولكن بعد ذلك سقطت نظرته على التلميذة، وتوقف عن المشي.
كانت جميلة، نحيفة بعض الشيء، ولها ذيل حصان. عندما ألقيت عيناه عليها، شعرت بالتوتر على الفور وبدأت في الارتعاش قليلاً ونبض القلب، أحنت رأسها أعمق.
وبعد لحظة، طار تشانغ سان.
قال شو تشينغ: “قاعدة زراعتك ليست سيئة. أنت لست بعيدًا عن المستوى السادس. لكن هالة البحر المحرم من كتاب تشكيل البحر ليست على قدم المساواة مع التلاميذ من نفس المستوى من القمة السابعة. قومي بتحسين تلك الهالة، وسيكون لديك وقت أسهل بكثير مع اختراقك. ”
قال شو تشينغ: “لقد ذهب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شكرت الفتاة المرتجفة نصيحته، ثم رحل.
وبعد لحظة، طار تشانغ سان.
“شو تشينغ، من يقول أن هذا الأنف ليس معجزة؟ إنها من تمثال زومبي البحر السامي ! كل زومبي البحر في الوجود يريدون استعادته. إنه يمثل في الأساس كرامتهم “. رقصت حواجب تشانغ سان لأعلى ولأسفل بينما واصل قائلاً: “لدي فكرة. لماذا لا نبني متحفا هنا في مينائنا؟ يمكننا أن نضع هذا الجزء من الأنف فيه. وعندما يعود الكابتن، سنضع نصفه فيه أيضًا. معاً. بوجود متحف كهذا في مينائنا… صدقني، شو تشينغ، لن يكون من الممكن إيقافنا!
السبب الذي جعل شو تشينغ يقدم لها النصيحة هو أن هذين التلميذين هما نفس التلميذين اللذين كانا هناك لاستقباله عندما وصل إلى العيون السبعة الدموية. وكانت هذه الفتاة قد حذرته من مخاطر الطائفة. لقد كان هذا عملاً صغيرًا من اللطف، لكن شو تشينغ اعتقد أنه عند مقابلتها مرة أخرى، قد يرد لها بعض النصائح الجيدة. [1]
كانت تلك الأفكار تدور في ذهنه عندما تلاشى ضوء النقل الآني المتلألئ، وأصبحت الأمور واضحة. لقد عاد إلى العيون السبعة الدموية.
بعد رحيل شو تشينغ، وقف التلميذان هناك متعرقين.
“مرحبا بك يا عم الطائفة!” قالوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
من الطبيعي أن تطلق قاعدة زراعة شو تشينغ ضغط هائل، وكان لديه أيضًا هالة مروعة لا يمكن الحصول عليها إلا في ساحة المعركة. بالنسبة لهذين التلاميذ في تكثيف تشي، بدا وكأنه وحش شيطاني.
أومأ شو تشينغ رسميا. “ذهب.”
“قاعدة زراعة هذا الكبير… كانت قوية جدًا!!” قال التلميذ الذكر، وهو يمسك بمروحته بإحكام حتى أنها انقسمت إلى نصفين. نظر بفضول إلى رفيقته وقال: “انتظري، هل تعرفينه؟”
مشى شو تشينغ بخطى سريعة، متأثرًا بالصخب والضجيج حتى وصل إلى قسم النقل.
وقفت الفتاة هناك وهي تبدو شاردة الذهن للحظة، ثم أسرعت إلى تشكيل التعويذة لإلقاء نظرة على سجلات النقل الآني. بعد أن وجدت ما كانت تبحث عنه، اتسعت عيناها.
السبب الذي جعل شو تشينغ يقدم لها النصيحة هو أن هذين التلميذين هما نفس التلميذين اللذين كانا هناك لاستقباله عندما وصل إلى العيون السبعة الدموية. وكانت هذه الفتاة قد حذرته من مخاطر الطائفة. لقد كان هذا عملاً صغيرًا من اللطف، لكن شو تشينغ اعتقد أنه عند مقابلتها مرة أخرى، قد يرد لها بعض النصائح الجيدة. [1]
كان وجه التلميذ رمادًا؛ كان يواجه صعوبة في التنفس بشكل مطرد والتحكم في مشاعر الذعر لديه. لقد تذكر أنه كان يفكر في ذلك الوقت أن أخته الصغرى تصرفت مثل الحمقاء. ولكن يبدو الآن أنها خلقت فرصة ممكنة لنفسها.
“شو تشينغ!”
“شو تشينغ !؟” قال التلميذ وهو يرتجف. “انتظر، هل تقصد نفس الشخص الذي اشتهر مؤخرًا بعد تدمير عنصر مقدس في منطقة زومبي البحر؟ الشخص الذي وضع زومبي البحر مكافأة ضخمة له؟ هذا شو تشينغ؟”
“شو تشينغ، من يقول أن هذا الأنف ليس معجزة؟ إنها من تمثال زومبي البحر السامي ! كل زومبي البحر في الوجود يريدون استعادته. إنه يمثل في الأساس كرامتهم “. رقصت حواجب تشانغ سان لأعلى ولأسفل بينما واصل قائلاً: “لدي فكرة. لماذا لا نبني متحفا هنا في مينائنا؟ يمكننا أن نضع هذا الجزء من الأنف فيه. وعندما يعود الكابتن، سنضع نصفه فيه أيضًا. معاً. بوجود متحف كهذا في مينائنا… صدقني، شو تشينغ، لن يكون من الممكن إيقافنا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأت التلميذة برأسها بصراحة.
“كيف تعرفينه؟” سأل التلميذ وعيناه تلمعان بحسد لم يسبق له مثيل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“آه، مهلا، أين مركب دراما؟” قال تشانغ سان. “كيف من المفترض أن أصلحه إذا لم تعطني إياه؟”
قالت بهدوء: “أستطيع أن أتذكر ذلك بوضوح. كان ذلك منذ حوالي عام. هل تتذكر ذلك الطفل الزبال الذي جاء بميدالية الهوية البيضاء؟ لقد حذرته من المخاطر الموجودة في الطائفة. أتذكر أنني نظرت إلى معلوماته في ذلك الوقت. وكان اسمه أيضا شو تشينغ. ”
“مرحبا بك يا عم الطائفة!” قالوا.
ثم هناك عدوي من زومبي البحر. ال…ماذا كان يطلق على نفسه؟ طفل الداو.
شهق التلميذ الذكر وهو يتذكر نفس الحادثة.
كان وجه التلميذ رمادًا؛ كان يواجه صعوبة في التنفس بشكل مطرد والتحكم في مشاعر الذعر لديه. لقد تذكر أنه كان يفكر في ذلك الوقت أن أخته الصغرى تصرفت مثل الحمقاء. ولكن يبدو الآن أنها خلقت فرصة ممكنة لنفسها.
التفتت الفتاة ونظرت إلى رفيقها. “أتذكر أنك قلت أنه لن يستمر لمدة شهرين.”
إذا لم يكن من الممكن إصلاح أنف التمثال، فيبدو أنه يشير إلى أنه عندما تتضرر الأشياء بواسطة الغراب الذهبي يلتهم أرواح لا تعد ولا تحصى، لا يمكن إصلاحها . وفي هذه الحالة… يبدو من المحتمل أن وجه طفل الداو لا يمكن شفاءه.
كان وجه التلميذ رمادًا؛ كان يواجه صعوبة في التنفس بشكل مطرد والتحكم في مشاعر الذعر لديه. لقد تذكر أنه كان يفكر في ذلك الوقت أن أخته الصغرى تصرفت مثل الحمقاء. ولكن يبدو الآن أنها خلقت فرصة ممكنة لنفسها.
وسرعان ما وصل إلى الميناء (المرفأ) 176.
كانت تلك الأفكار تدور في ذهنه عندما تلاشى ضوء النقل الآني المتلألئ، وأصبحت الأمور واضحة. لقد عاد إلى العيون السبعة الدموية.
لم يكن لدى شو تشينغ أي فكرة عما كان يتحدث عنه التلميذان الآن. لقد أعطى تلك النصيحة لمجرد نزوة.
أومأت التلميذة برأسها بصراحة.
الآن بعد أن عاد إلى المدينة، ارتدى رداءً رماديًا مرة أخرى بينما كان يتجه نحو قسم النقل في المرفأ 176. لقد تم تدمير مركب دراما الخاص به، لذا إذا أراد مكانًا آمنًا للراحة، فسيحتاج إما إلى الذهاب إلى منزله. كهف القصر في الفمة السابعة ، أو استئجار نزل في مكان ما في المدينة. كان قسم جرائم العنف أيضًا خيارًا، ولكن بدلاً من الذهاب إلى هناك، قرر رؤية تشانغ سان أولاً ليطلب منه الحصول على مركب دراما جديد.
بالطبع، عندما وضع شو تشينغ نفسه في مكان ذلك التلميذ، كان عليه أن يعترف بأن المكافأة كانت مغرية بالفعل، لذلك سيكون من غير المعقول توقع عدم إغراء الناس بها.
لم يعد إلى عاصمة العيون السبعة الدموية لمدة نصف عام تقريبًا. عندما نظر حوله إلى الحشود والمتاجر المألوفة وأكشاك البائعين، شعر فجأة بهدوء غير عادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناقشوا بعض التفاصيل، ثم خفض شو تشينغ صوته وقال، “الأخ الأكبر تشانغ سان، مركب دراما الخاص بي….”
كانت ساحة المعركة بعيدة جدًا، وبالتالي لم تكن أجواء الحرب سائدة جدًا. بدا كل شيء كما كان دائمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد التفكير في الأمر قليلاً، أومأ برأسه، وهو مقتنع تمامًا بأن تقييمه كان صحيحًا. الآن كان عليه فقط انتظار عودة الكابتن.
بقي شو تشينغ على أهبة الاستعداد. في اللحظة التي سبقت الانتقال بعيدًا، لاحظ رد فعل التلميذ عند البوابة. على الرغم من أن تعبير التلميذ كان متفاجئًا، إلا أنه كان هناك قدر معين من التفكير فيه أيضًا.
كان أحد الاختلافات هو أن الطائفة كانت تستفيد بشكل كامل من المرفأ 176. وقد أصبح الآن موقعًا استراتيجيًا مهمًا لنقل البضائع. على الرغم من إمكانية استخدام التشكيلات لنقل الأشياء فورًا، إلا أنها كانت باهظة الثمن للغاية. كانت السفن التجارية أبطأ، ولكن بالنظر إلى أن الحرب كانت مستمرة بالفعل لمدة نصف عام، كانت هذه السرعات مقبولة. بعد كل شيء، فإن الحرب لن تنتهي في أي وقت قريب.
“لقد فعل الكابتن ذلك،” صحح شو تشينغ.
لقد راهن الأخ الأكبر تشانغ سان بشكل صحيح.
تنهد بأسف، وأخرج الأنف الحجري ووضعه بضربة قوية.
فكر شو تشينغ في الأرباح المستقبلية التي ستأتي في طريقه، وكان سعيدًا جدًا. ومع ذلك، فقد بقي حذرًا بالكامل. بعد كل شيء، كانت المغامرة مع الكابتن ستؤدي إلى قيام الكثير من الأشخاص الجشعين بالبحث في طريقه.
قال شو تشينغ: “قاعدة زراعتك ليست سيئة. أنت لست بعيدًا عن المستوى السادس. لكن هالة البحر المحرم من كتاب تشكيل البحر ليست على قدم المساواة مع التلاميذ من نفس المستوى من القمة السابعة. قومي بتحسين تلك الهالة، وسيكون لديك وقت أسهل بكثير مع اختراقك. ”
بمجرد أن أصبحا بمفردهما، قال تشانغ سان: “أنت والكابتن مشهوران !!”
من الجيد أن يكون الكابتن في المركز الأول. وله مكافأة أكبر. من المحتمل أن يستهدفه أي شخص يفكر في اتخاذ خطوة أولاً…. ربما كان يفضل الأمر بهذه الطريقة، من أجل سمعته. لا أريد أن أجعله يفقد ماء وجهه.
أومأت التلميذة برأسها بصراحة.
بعد التفكير في الأمر قليلاً، أومأ برأسه، وهو مقتنع تمامًا بأن تقييمه كان صحيحًا. الآن كان عليه فقط انتظار عودة الكابتن.
وسرعان ما وصل إلى الميناء (المرفأ) 176.
“آه، مهلا، أين مركب دراما؟” قال تشانغ سان. “كيف من المفترض أن أصلحه إذا لم تعطني إياه؟”
قالت بهدوء: “أستطيع أن أتذكر ذلك بوضوح. كان ذلك منذ حوالي عام. هل تتذكر ذلك الطفل الزبال الذي جاء بميدالية الهوية البيضاء؟ لقد حذرته من المخاطر الموجودة في الطائفة. أتذكر أنني نظرت إلى معلوماته في ذلك الوقت. وكان اسمه أيضا شو تشينغ. ”
كانت الطائفة تستخدم أكثر من نصف المرفأ بأكمله. كانت هناك جميع أنواع القوارب والسفن، وعندما رآها شو تشينغ جميعًا، تنهد. كانت أعمال البناء أطول بكثير مما كانت عليه قبل نصف عام. كانت الشوارع كلها في حالة جيدة، وكان العديد من المتاجر تعمل بالفعل. كان المكان أكثر ازدحاما بكثير من ذي قبل. يبدو أن هناك عشرة أضعاف عدد الأشخاص أو حتى أكثر.
“آه، مهلا، أين مركب دراما؟” قال تشانغ سان. “كيف من المفترض أن أصلحه إذا لم تعطني إياه؟”
ولأن الميناء كان عبارة عن مزيج من ثلاثة موانئ عادية، فقد كان كبيرًا إلى حد ما. وأدى ذلك إلى حشود أكبر، وكذلك المزيد من المتاجر التي تحتوي على سلع أكثر تنوعًا للبيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مشى شو تشينغ بخطى سريعة، متأثرًا بالصخب والضجيج حتى وصل إلى قسم النقل.
مشى شو تشينغ بخطى سريعة، متأثرًا بالصخب والضجيج حتى وصل إلى قسم النقل.
بدلاً من الدخول على الفور، أرسل رسالة صوتية إلى تشانغ سان.
وبعد لحظة، طار تشانغ سان.
بقي شو تشينغ على أهبة الاستعداد. في اللحظة التي سبقت الانتقال بعيدًا، لاحظ رد فعل التلميذ عند البوابة. على الرغم من أن تعبير التلميذ كان متفاجئًا، إلا أنه كان هناك قدر معين من التفكير فيه أيضًا.
وقفت الفتاة هناك وهي تبدو شاردة الذهن للحظة، ثم أسرعت إلى تشكيل التعويذة لإلقاء نظرة على سجلات النقل الآني. بعد أن وجدت ما كانت تبحث عنه، اتسعت عيناها.
“شو-” عرف تشانغ سان ما هو الأمر، وبعد أن نطق بلقب شو تشينغ، قطع نفسه. نظر إلى شو تشينغ لأعلى ولأسفل بحماس، وسحبه إلى أحد المستودعات في قسم النقل.
Hijazi
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بمجرد أن أصبحا بمفردهما، قال تشانغ سان: “أنت والكابتن مشهوران !!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لقد فعل الكابتن ذلك،” صحح شو تشينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أخرجه! اعتقدت أنك ستعيد مركب دراما الخاص بك في حالة من الفوضى. ميناءنا مربح بما فيه الكفاية، مهما كان الضرر سيئًا، يمكنني أن أصلحه كأنه جديد في أي وقت من الأوقات.
“كيف تعرفينه؟” سأل التلميذ وعيناه تلمعان بحسد لم يسبق له مثيل.
“أنتما الاثنان مجنونان! لا أستطيع أن أصدق أنك دمرت بالفعل أنف تمثال سلف الزومبي السابع! هل تعلم أن الضرر دائم؟ سمعت أنه ليس له أنف الآن!
قال شو تشينغ: “لقد ذهب”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدلاً من الدخول على الفور، أرسل رسالة صوتية إلى تشانغ سان.
قال شو تشينغ على الفور: “لقد فعل الكابتن ذلك أيضًا”.
كانت الطائفة تستخدم أكثر من نصف المرفأ بأكمله. كانت هناك جميع أنواع القوارب والسفن، وعندما رآها شو تشينغ جميعًا، تنهد. كانت أعمال البناء أطول بكثير مما كانت عليه قبل نصف عام. كانت الشوارع كلها في حالة جيدة، وكان العديد من المتاجر تعمل بالفعل. كان المكان أكثر ازدحاما بكثير من ذي قبل. يبدو أن هناك عشرة أضعاف عدد الأشخاص أو حتى أكثر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت ساحة المعركة بعيدة جدًا، وبالتالي لم تكن أجواء الحرب سائدة جدًا. بدا كل شيء كما كان دائمًا.
“إنه مجنون تمامًا! سمعت أن قوات زومبي البحر في الخطوط الأمامية أصبحت هائجة. حتى أن قادة زومبي البحر حاولوا فتح مفاوضات مع بطريركنا. إنهم يريدون استعادة هذا الأنف! لقد رفض البطريرك بالطبع”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت الفتاة ونظرت إلى رفيقها. “أتذكر أنك قلت أنه لن يستمر لمدة شهرين.”
قال شو تشينغ وهو يتنهد: “الكابتن مجنون، وقد تم ذهب ضد إرادتي. هل سمعت ما قلته سابقًا؟ لقد فعل الكابتن كل ذلك.”
كان وجه التلميذ رمادًا؛ كان يواجه صعوبة في التنفس بشكل مطرد والتحكم في مشاعر الذعر لديه. لقد تذكر أنه كان يفكر في ذلك الوقت أن أخته الصغرى تصرفت مثل الحمقاء. ولكن يبدو الآن أنها خلقت فرصة ممكنة لنفسها.
كان أحد الاختلافات هو أن الطائفة كانت تستفيد بشكل كامل من المرفأ 176. وقد أصبح الآن موقعًا استراتيجيًا مهمًا لنقل البضائع. على الرغم من إمكانية استخدام التشكيلات لنقل الأشياء فورًا، إلا أنها كانت باهظة الثمن للغاية. كانت السفن التجارية أبطأ، ولكن بالنظر إلى أن الحرب كانت مستمرة بالفعل لمدة نصف عام، كانت هذه السرعات مقبولة. بعد كل شيء، فإن الحرب لن تنتهي في أي وقت قريب.
بدأ تشانغ سان أخيرًا في الهدوء. نظر إلى شو تشينغ بعيون متلألئة، خفض صوته وقال: “هل هناك فرصة أنه لا يزال لديك الأنف؟ هل يمكنني رؤيته؟”
من الطبيعي أن تطلق قاعدة زراعة شو تشينغ ضغط هائل، وكان لديه أيضًا هالة مروعة لا يمكن الحصول عليها إلا في ساحة المعركة. بالنسبة لهذين التلاميذ في تكثيف تشي، بدا وكأنه وحش شيطاني.
قال شو تشينغ: “لا يزال لدي. ولكن بعد مغادرة منطقة زومبي البحر تحولت إلى حجر عادي. لا يوجد شيء معجزة في ذلك.”
قال شو تشينغ وهو يتنهد: “الكابتن مجنون، وقد تم ذهب ضد إرادتي. هل سمعت ما قلته سابقًا؟ لقد فعل الكابتن كل ذلك.”
“لقد فعل الكابتن ذلك،” صحح شو تشينغ.
تنهد بأسف، وأخرج الأنف الحجري ووضعه بضربة قوية.
“احذر!” بادر تشانغ سان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“احذر!” بادر تشانغ سان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com التفتت الفتاة ونظرت إلى رفيقها. “أتذكر أنك قلت أنه لن يستمر لمدة شهرين.”
كان ضخمًا، حيث يبلغ ارتفاعه حوالي ثلاثين مترًا. رمادي اللون، ولم ينبعث منه أي هالة على الإطلاق، على الرغم من أنه بدا همجيًا بعض الشيء. كان هناك عدد لا يحصى من الثقوب الصغيرة على سطحه، ويبدو أن الرمال والرياح قد أحدثتها هناك، مما أدى إلى إحساس بالزمن . بعد التجول حوله في دائرة، مد تشانغ سان يده ولمس سطحه. بعيون مشرقة أكثر سطوعًا من ذي قبل، نظر إلى شو تشينغ.
كان وجه التلميذ رمادًا؛ كان يواجه صعوبة في التنفس بشكل مطرد والتحكم في مشاعر الذعر لديه. لقد تذكر أنه كان يفكر في ذلك الوقت أن أخته الصغرى تصرفت مثل الحمقاء. ولكن يبدو الآن أنها خلقت فرصة ممكنة لنفسها.
“شو تشينغ، من يقول أن هذا الأنف ليس معجزة؟ إنها من تمثال زومبي البحر السامي ! كل زومبي البحر في الوجود يريدون استعادته. إنه يمثل في الأساس كرامتهم “. رقصت حواجب تشانغ سان لأعلى ولأسفل بينما واصل قائلاً: “لدي فكرة. لماذا لا نبني متحفا هنا في مينائنا؟ يمكننا أن نضع هذا الجزء من الأنف فيه. وعندما يعود الكابتن، سنضع نصفه فيه أيضًا. معاً. بوجود متحف كهذا في مينائنا… صدقني، شو تشينغ، لن يكون من الممكن إيقافنا!
“لن نحتاج حتى إلى تعيين حراس. الطائفة سوف ترسل الناس لحراسته لنا. وسوف تقوم الطائفة بكل إعلاناتنا أيضًا. ميناءنا سوف يصبح مشهورا! سوف يأتي الناس من كل مكان! سنكون الميناء رقم واحد في عيون الدم السبعة!
“علاوة على ذلك، فإن واجهات المتاجر القريبة من المتحف ستستحق الكثير من المال! سوف نصبح أغنياء أيضًا!
ناقشوا بعض التفاصيل، ثم خفض شو تشينغ صوته وقال، “الأخ الأكبر تشانغ سان، مركب دراما الخاص بي….”
بسماع هذا، أضاءت عيون شو تشينغ. عندما رأى مدى حماسة تشانغ سان، كان عليه أن يعجب بمدى موهبته عندما يتعلق الأمر بإدارة الأعمال. وبعد بعض التفكير، وافق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ناقشوا بعض التفاصيل، ثم خفض شو تشينغ صوته وقال، “الأخ الأكبر تشانغ سان، مركب دراما الخاص بي….”
وبعد لحظة، طار تشانغ سان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
فرك تشانغ سان أنف سلف الزومبي برضا وضحك. كان الأمر كما لو كان يتوقع أن يسأل شو تشينغ عن مركب دراما الخاص به.
وبهذا، شبك شو تشينغ يديه، ثم استدار للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد رحيل شو تشينغ، وقف التلميذان هناك متعرقين.
“أخرجه! اعتقدت أنك ستعيد مركب دراما الخاص بك في حالة من الفوضى. ميناءنا مربح بما فيه الكفاية، مهما كان الضرر سيئًا، يمكنني أن أصلحه كأنه جديد في أي وقت من الأوقات.
بسماع هذا، أضاءت عيون شو تشينغ. عندما رأى مدى حماسة تشانغ سان، كان عليه أن يعجب بمدى موهبته عندما يتعلق الأمر بإدارة الأعمال. وبعد بعض التفكير، وافق.
قال شو تشينغ: “شكرًا جزيلاً لك، أيها الأخ الأكبر تشانغ سان. آمل أن تتمكن من إنجاز المهمة بسرعة. شكرا جزيلا!
أومأت التلميذة برأسها بصراحة.
وبهذا، شبك شو تشينغ يديه، ثم استدار للمغادرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إنه بالتأكيد يكرني. أحتاج إلى معرفة كيفية التخلص منه.
وسرعان ما وصل إلى الميناء (المرفأ) 176.
“آه، مهلا، أين مركب دراما؟” قال تشانغ سان. “كيف من المفترض أن أصلحه إذا لم تعطني إياه؟”
“كيف تعرفينه؟” سأل التلميذ وعيناه تلمعان بحسد لم يسبق له مثيل.
قال شو تشينغ: “لقد ذهب”.
أصبح المستودع صامتًا تمامًا.
تنهد بأسف، وأخرج الأنف الحجري ووضعه بضربة قوية.
نظر تشانغ سان إلى شو تشينغ، وعيناه تتسعان ببطء أكثر فأكثر. “ذهب؟”
“احذر!” بادر تشانغ سان.
لقد راهن الأخ الأكبر تشانغ سان بشكل صحيح.
أومأ شو تشينغ رسميا. “ذهب.”
“قاعدة زراعة هذا الكبير… كانت قوية جدًا!!” قال التلميذ الذكر، وهو يمسك بمروحته بإحكام حتى أنها انقسمت إلى نصفين. نظر بفضول إلى رفيقته وقال: “انتظري، هل تعرفينه؟”
……
Hijazi
ثم هناك عدوي من زومبي البحر. ال…ماذا كان يطلق على نفسه؟ طفل الداو.
بقي شو تشينغ على أهبة الاستعداد. في اللحظة التي سبقت الانتقال بعيدًا، لاحظ رد فعل التلميذ عند البوابة. على الرغم من أن تعبير التلميذ كان متفاجئًا، إلا أنه كان هناك قدر معين من التفكير فيه أيضًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات