وصلت اللحظة!
الفصل 174: وصلت اللحظة!
دون أي تردد، وضع شو تشينغ قارب دراما بعيدًا ودخل في حالة التألق العميق. انفجر مصباح حياته بركانيًا وهو يتحرك بسرعة مذهلة في اتجاه عين الظل.
دون أي تردد، وضع شو تشينغ قارب دراما بعيدًا ودخل في حالة التألق العميق. انفجر مصباح حياته بركانيًا وهو يتحرك بسرعة مذهلة في اتجاه عين الظل.
الآن، عندما وصل العملاق إلى علامة 3000 متر واقترب أكثر، أصبحت تلك الصور المحفورة أكثر وضوحًا. في الوقت نفسه، شعر شو تشينغ بضغط يسقط على الجبال ويجفف البحر يثقل كاهل روحه.
كانت عين الظل متصلة بسمكة تسمى سمكة توهج القمر. ويصل طول هذه الأسماك إلى ثلاثين متراً، ولها رؤوس ضخمة تشكل حوالي تسعين بالمائة من أجسامها. كان لديهم زعانف وذيول صغيرة، ولم تكن أفواههم قادرة على الإغلاق بالكامل، مما جعلهم يبدون غير أذكياء. ولم يسبحوا بسرعة كبيرة أيضًا. نظرًا لانجذابهم للضوء، سواء كان ضوء الشمس أو ضوء القمر، فقد بقوا على سطح الماء، على الرغم من قدرتهم على الغوص إلى قاع البحر. في العادة، كانوا يطفوون على السطح، دون أن يتحركوا كما لو كانوا ميتين.
“تذكر أن تأكل جيدًا. ولا تأكل الأطعمة الباردة. قم بتسخينه أولاً! أنت لا تزال في مرحلة النمو، لذا لا تتكاسل بشأن هذا النوع من الأشياء.
كانت سمكة توهج القمر بالتأكيد واحدة من أكثر المخلوقات غير العادية في البحر المحرم، حيث كانت عادة محاطة بجميع أنواع الوحوش البحرية المصابة. لم تكن مخلوقات أصيبت بسبب أسماك توهج القمر. وبدلاً من ذلك، عاملوا الأسماك مثل قطعة قماش عملاقة لتنظيف جروحهم . أوضح إدخال سمك توهج القمر في السجلات البحرية لعيون الدم السبعة أن المخاط الذي يفرزونه له خصائص علاجية، ولهذا السبب، لعبوا دورًا مهمًا في توازن الطبيعة في البحر المحرم.
مسح الدم عن وجهه، نظر شو تشينغ ببرود إلى الظل، لكنه لم يقل أي شيء. ثم نظر مرة أخرى إلى البحر. بعد لحظة من تحليل الوضع، أشرقت عيناه بتصميم.
طار شو تشينغ بسرعة عالية، مسترشداً بظله. بعد السفر لمدة ساعتين تقريبًا، رأى العديد من الأشباح تطفو في السماء على مسافة بعيدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طارت منه تيارات من الضوء تشبه الخيوط، وانتشرت مع تنشيط قدرة الزجاجة على تسجيل الصوت.
لقد كان بالفعل مثالاً على عدد لا يحصى من الأشباح التي تطارد الليل.
لقد حلم. هذه المرة، لم يحلم بدروس السيد الكبير باي. بدلاً من ذلك، حلم أنه كان يأكل ثعبانًا مع الرقيب رعد في معسكر الزبال.
وكانت المنطقة المعنية كبيرة، وتمتد عدة آلاف من الأمتار من طرف إلى آخر. كان ذلك مختلفًا مقارنة بآخر مرة واجه فيها شو تشينغ أشباحًا تطارد الليل. من الواضح أن كل حالة لم تكن هي نفسها.
أنا ضعيف جدًا. أحتاج أن أصبح أقوى!
وفجأة، بدأ يشعر بالقلق بشأن ما إذا كانت فكرته ستنجح أم لا. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كانت نظريته صحيحة ، ولكن بعد العمل الذي قام به حتى الآن، فإنه لن يستسلم الآن. ولوح بيده، وظهر مركب دراما ، هادرًا عندما سقط في الماء. ومع انتشار الأمواج، تراجع ظله عن عين الظل.
الآن، عندما وصل العملاق إلى علامة 3000 متر واقترب أكثر، أصبحت تلك الصور المحفورة أكثر وضوحًا. في الوقت نفسه، شعر شو تشينغ بضغط يسقط على الجبال ويجفف البحر يثقل كاهل روحه.
نزل شو تشينغ على مركب دراما ، ثم قاده نحو الأشباح. وبينما كان ينظر إليهم، وصلت أصوات غريبة إلى أذنيه. لم يكن يبدو كالموسيقى على الإطلاق، بل بالأحرى عواء خارق للأشباح الشريرة، مثل البكاء أو صرخة الذئاب.
”ط ط طحن. ط ط طحن .”
أبطأ شو تشينغ مركب دراما حتى توقف وسط كل الأشباح. ثم أخرج زجاجة التسجيل وفتحها وأرسل فيها بعض قوة الدارما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت، وفي النهاية تنهد، ونظر إلى الزجاجة، وهمس: “لم أجد بعد زهرة العمر”.
طارت منه تيارات من الضوء تشبه الخيوط، وانتشرت مع تنشيط قدرة الزجاجة على تسجيل الصوت.
“تذكر أن تأكل جيدًا. ولا تأكل الأطعمة الباردة. قم بتسخينه أولاً! أنت لا تزال في مرحلة النمو، لذا لا تتكاسل بشأن هذا النوع من الأشياء.
مع ذلك، نظر شو تشينغ إلى السماء المظلمة والأشباح تطفو فيها. سمع أصواتهم الغريبة، وتذكر المرة الأولى التي واجه فيها هذه الظاهرة. سيطر على أفكاره وعواطفه، وأجبر نفسه على الهدوء.
مسح الدم عن وجهه، نظر شو تشينغ ببرود إلى الظل، لكنه لم يقل أي شيء. ثم نظر مرة أخرى إلى البحر. بعد لحظة من تحليل الوضع، أشرقت عيناه بتصميم.
وبدلاً من رفض الأصوات باعتبارها شريرة، تقبلها. لقد حاول مزامنة نفسه مع الأصوات، وتدريجيًا، ومع تزايد هدوءه، مر الوقت. وقبل أن يدرك ما كان يحدث، كان ذلك في اليوم التالي.
وبدلاً من رفض الأصوات باعتبارها شريرة، تقبلها. لقد حاول مزامنة نفسه مع الأصوات، وتدريجيًا، ومع تزايد هدوءه، مر الوقت. وقبل أن يدرك ما كان يحدث، كان ذلك في اليوم التالي.
عندما انتشرت أشعة الفجر الأولى، وهز نسيم البحر وجهه، فتح عينيه ببطء. كان هناك حزن عميق دفعه ببطء إلى أعماق قلبه.
الظل لم يتردد لأدنى لحظة. لم يفهم ما كان يفعله شو تشينغ بالضبط، وأراد أن يتحول إلى شكل علامة استفهام. ولكن بدلًا من ذلك، تصرف بطاعة ، مثل أي كائن حي آخر كان يخشى الموت.
كان النهار. انتهى حدث مطاردة الأشباح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عليك أن تبقي عينك على الزبالين الآخرين.
مرت الليلة بسرعة.
في النهاية، نظر شو تشينغ إلى زجاجة التسجيل. عندما أمسكها ، سمع نفس الأصوات من الليلة السابقة. لقد كانت نسخة مثالية لدرجة أنه إذا أغمض عينيه، شعر وكأنه كان يشاهد مرة أخرى أشباح لا تعد ولا تحصى تطارد الليل.
وبالعودة إلى الليلة السابقة، تذكر كيف تغيرت الأصوات بينما كان يغرق ببطء في حالة من الهدوء العميق. ومن الواضح أنه يتذكر سماع سيمفونية جميلة.
استغرق الأمر وقتا. ربما كان ذلك بسبب أن شو تشينغ قد سافر بعيدًا عن المكان الأخير حيث رأى العملاق وعربة التنين. أو ربما كان ذلك بسبب تحرك العملاق إلى مكان بعيد. وفي كلتا الحالتين، استغرق الأمر وقت عصا بخور. ارتفعت الأمواج أعلى. ثم، من خلال التنين ذو العنق الثعبان، رأى شو تشينغ شيئًا ضخمًا يتحرك عبر الماء من مسافة بعيدة.
لقد حلم. هذه المرة، لم يحلم بدروس السيد الكبير باي. بدلاً من ذلك، حلم أنه كان يأكل ثعبانًا مع الرقيب رعد في معسكر الزبال.
استغرق الأمر وقتا. ربما كان ذلك بسبب أن شو تشينغ قد سافر بعيدًا عن المكان الأخير حيث رأى العملاق وعربة التنين. أو ربما كان ذلك بسبب تحرك العملاق إلى مكان بعيد. وفي كلتا الحالتين، استغرق الأمر وقت عصا بخور. ارتفعت الأمواج أعلى. ثم، من خلال التنين ذو العنق الثعبان، رأى شو تشينغ شيئًا ضخمًا يتحرك عبر الماء من مسافة بعيدة.
في النهاية، نظر شو تشينغ إلى زجاجة التسجيل. عندما أمسكها ، سمع نفس الأصوات من الليلة السابقة. لقد كانت نسخة مثالية لدرجة أنه إذا أغمض عينيه، شعر وكأنه كان يشاهد مرة أخرى أشباح لا تعد ولا تحصى تطارد الليل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مرت الليلة بسرعة.
ملأته مشاعر مختلطة لأنه شعر مرة أخرى أنه كان يحلم. هذه المرة، الصور التي رآها كانت له، وهو يخرج من معسكر الزبال مع الرقيب رعد على ظهره. كان بإمكانه حتى سماع تذكيرات الرجل العجوز.
وبالعودة إلى الليلة السابقة، تذكر كيف تغيرت الأصوات بينما كان يغرق ببطء في حالة من الهدوء العميق. ومن الواضح أنه يتذكر سماع سيمفونية جميلة.
“عليك أن تبقي عينك على الزبالين الآخرين.
وفجأة، بدأ يشعر بالقلق بشأن ما إذا كانت فكرته ستنجح أم لا. لم يكن لديه أي فكرة عما إذا كانت نظريته صحيحة ، ولكن بعد العمل الذي قام به حتى الآن، فإنه لن يستسلم الآن. ولوح بيده، وظهر مركب دراما ، هادرًا عندما سقط في الماء. ومع انتشار الأمواج، تراجع ظله عن عين الظل.
“لا تنس إطعام الكلاب كل ليلة. يمكنك الوثوق بهم أكثر من أي شخص آخر في المعسكر الأساسي.
وبدلاً من رفض الأصوات باعتبارها شريرة، تقبلها. لقد حاول مزامنة نفسه مع الأصوات، وتدريجيًا، ومع تزايد هدوءه، مر الوقت. وقبل أن يدرك ما كان يحدث، كان ذلك في اليوم التالي.
“تذكر أن تأكل جيدًا. ولا تأكل الأطعمة الباردة. قم بتسخينه أولاً! أنت لا تزال في مرحلة النمو، لذا لا تتكاسل بشأن هذا النوع من الأشياء.
أنا ضعيف جدًا. أحتاج أن أصبح أقوى!
“إذا فعلت ذلك، فسوف تندم عليه عندما تكبر. أوه، صحيح. تذكر أن تنام في السرير. واستخدم الفراش! لا تخف من اتساخها. فقط قم بغسله إذا كنت بحاجة لذلك، وقم بتعليقه في الشمس حتى يجف.
لقد حلم. هذه المرة، لم يحلم بدروس السيد الكبير باي. بدلاً من ذلك، حلم أنه كان يأكل ثعبانًا مع الرقيب رعد في معسكر الزبال.
ارتجف شو تشينغ. هب نسيم البحر، وحرك ردائه وشعره، لكنه لم يتمكن من تبديد الحزن الذي شعر به من تلك الذكريات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت، وفي النهاية تنهد، ونظر إلى الزجاجة، وهمس: “لم أجد بعد زهرة العمر”.
مر الوقت، وفي النهاية تنهد، ونظر إلى الزجاجة، وهمس: “لم أجد بعد زهرة العمر”.
وبالعودة إلى الليلة السابقة، تذكر كيف تغيرت الأصوات بينما كان يغرق ببطء في حالة من الهدوء العميق. ومن الواضح أنه يتذكر سماع سيمفونية جميلة.
استغرق الأمر بعض الوقت حتى يتمكن من السيطرة على عواطفه. وعندما فعل ذلك أخيرًا، لمعت عيناه بتصميم سديد.
في المرة الأولى، كان على بعد حوالي 30 ألف متر، وبالكاد كان قادرًا على رؤية النقوش على العربة. في المرة الأخيرة، كان على بعد بضعة آلاف من الأمتار، وكانت لديه قاعدة زراعة أعلى بكثير، لذلك رأى الصور بشكل أكثر وضوحًا.
أنا ضعيف جدًا. أحتاج أن أصبح أقوى!
مع ذلك، نظر شو تشينغ إلى السماء المظلمة والأشباح تطفو فيها. سمع أصواتهم الغريبة، وتذكر المرة الأولى التي واجه فيها هذه الظاهرة. سيطر على أفكاره وعواطفه، وأجبر نفسه على الهدوء.
عندما نظر حوله، أدرك أنه كان في مكان بعيد جدًا. طار في الهواء، وفحص المنطقة للتأكد من أنه وحده. ثم نزل مرة أخرى إلى مركب دراما ونظر إلى البحر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. Hijazi
“الظل، نادي العملاق وعربة التنين.”
مسح الدم عن وجهه، نظر شو تشينغ ببرود إلى الظل، لكنه لم يقل أي شيء. ثم نظر مرة أخرى إلى البحر. بعد لحظة من تحليل الوضع، أشرقت عيناه بتصميم.
كانت شمس الصباح الباكر ناعمة على سطح البحر. بدت المياه المظلمة وكأنها لوح ضخم من اليشم الأسود الغامض. عندما لمسته الشمس، بدا فاسدًا أو متحللًا جزئيًا. وربما كان البحر في الماضي يبدو عميقا بسبب جلاله اللامحدود. لكنها الآن تبدو فاسدة، وذلك بفضل الهالة التي تنبعث من الكيانات المرعبة التي تنام في قاع البحر. مثل العملاق الذي يسحب عربة التنين.
“لا تنس إطعام الكلاب كل ليلة. يمكنك الوثوق بهم أكثر من أي شخص آخر في المعسكر الأساسي.
الظل لم يتردد لأدنى لحظة. لم يفهم ما كان يفعله شو تشينغ بالضبط، وأراد أن يتحول إلى شكل علامة استفهام. ولكن بدلًا من ذلك، تصرف بطاعة ، مثل أي كائن حي آخر كان يخشى الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت شمس الصباح الباكر ناعمة على سطح البحر. بدت المياه المظلمة وكأنها لوح ضخم من اليشم الأسود الغامض. عندما لمسته الشمس، بدا فاسدًا أو متحللًا جزئيًا. وربما كان البحر في الماضي يبدو عميقا بسبب جلاله اللامحدود. لكنها الآن تبدو فاسدة، وذلك بفضل الهالة التي تنبعث من الكيانات المرعبة التي تنام في قاع البحر. مثل العملاق الذي يسحب عربة التنين.
بمجرد أن أصدر شو تشينغ أمره، فتح الظل فمه على الفور وأصدر صوتًا عاليًا.
تردد صدى صوت مثل صرير الأسنان فوق الماء. لم يكن الصوت مرتفعًا للغاية، ولكن كان هناك شيء فريد فيه، كما لو كان إشارة تهدف إلى جذب انتباه كيانات معينة.
”ط ط طحن. ط ط طحن .”
فقط الظل لا يبدو متأثرًا على الإطلاق. على ما يبدو، كان الظل قد خاف حقًا من عذاب شو تشينغ. على الرغم من رؤية أن شو تشينغ لم يكن في حالة جيدة جدًا، إلا أن الظل لم يجرؤ على المخاطرة بفعل أي شيء ضده.
تردد صدى صوت مثل صرير الأسنان فوق الماء. لم يكن الصوت مرتفعًا للغاية، ولكن كان هناك شيء فريد فيه، كما لو كان إشارة تهدف إلى جذب انتباه كيانات معينة.
كانت سمكة توهج القمر بالتأكيد واحدة من أكثر المخلوقات غير العادية في البحر المحرم، حيث كانت عادة محاطة بجميع أنواع الوحوش البحرية المصابة. لم تكن مخلوقات أصيبت بسبب أسماك توهج القمر. وبدلاً من ذلك، عاملوا الأسماك مثل قطعة قماش عملاقة لتنظيف جروحهم . أوضح إدخال سمك توهج القمر في السجلات البحرية لعيون الدم السبعة أن المخاط الذي يفرزونه له خصائص علاجية، ولهذا السبب، لعبوا دورًا مهمًا في توازن الطبيعة في البحر المحرم.
بينما انتظر شو تشينغ، مع الحفاظ على اليقظة الكاملة، بدأت الرياح تهب. تنتشر التموجات على سطح الماء الهادئ، وتنمو تدريجيًا أكبر فأكبر حتى تصبح أمواجًا. انجرف الرذاذ الأسود من الأمواج مع الريح.
الفصل 174: وصلت اللحظة!
وفي الوقت نفسه، كان اهتمام شو تشينغ منصبًا على تنينه ذو عنق الثعبان، حيث كان ينظر من خلال عينيه إلى ما كان يحدث تحت السطح.
عندما انتشرت أشعة الفجر الأولى، وهز نسيم البحر وجهه، فتح عينيه ببطء. كان هناك حزن عميق دفعه ببطء إلى أعماق قلبه.
استغرق الأمر وقتا. ربما كان ذلك بسبب أن شو تشينغ قد سافر بعيدًا عن المكان الأخير حيث رأى العملاق وعربة التنين. أو ربما كان ذلك بسبب تحرك العملاق إلى مكان بعيد. وفي كلتا الحالتين، استغرق الأمر وقت عصا بخور. ارتفعت الأمواج أعلى. ثم، من خلال التنين ذو العنق الثعبان، رأى شو تشينغ شيئًا ضخمًا يتحرك عبر الماء من مسافة بعيدة.
تردد صدى صوت مثل صرير الأسنان فوق الماء. لم يكن الصوت مرتفعًا للغاية، ولكن كان هناك شيء فريد فيه، كما لو كان إشارة تهدف إلى جذب انتباه كيانات معينة.
“إنه هنا.”
لقد حلم. هذه المرة، لم يحلم بدروس السيد الكبير باي. بدلاً من ذلك، حلم أنه كان يأكل ثعبانًا مع الرقيب رعد في معسكر الزبال.
لقد شعر بالتوتر، لكنه كان مليئا بالعزم. أشعل شعلة حياته، مما جعل مصباح حياته يضيء بشكل مشرق، ودخل في حالة التألق العميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مر الوقت، وفي النهاية تنهد، ونظر إلى الزجاجة، وهمس: “لم أجد بعد زهرة العمر”.
وبمجرد أن فعل ذلك، تغير ظلام البحر الغامض. كان بإمكانه الرؤية بشكل أكثر وضوحًا، وبالتالي كان قادرًا على اكتشاف العملاق الضخم المغطى بمجسات لا تعد ولا تحصى بسهولة.
فقط الظل لا يبدو متأثرًا على الإطلاق. على ما يبدو، كان الظل قد خاف حقًا من عذاب شو تشينغ. على الرغم من رؤية أن شو تشينغ لم يكن في حالة جيدة جدًا، إلا أن الظل لم يجرؤ على المخاطرة بفعل أي شيء ضده.
تحرك كل شيء حول شو تشينغ ببطء، باستثناء العملاق. كان الأمر كما لو أن حالة تألقه العميق كانت عديمة الفائدة في حضور العملاق. سار نحوه، وأصبح أكثر وضوحًا ووضوحًا، وتردد صدى صوت قعقعة السلسلة عبر الماء. خلف العملاق كانت عربة التنين البرونزية المتهالكة. كان الصدأ يغطيها، لكنها كانت لا تزال كبيرة للغاية ومظهرها مروع. لقد كانوا بالفعل أقرب إلى حوالي 3000 متر. لا يبدو أن المياه المحيطة تؤثر على الإطلاق على حركة العملاق. وانبعثت هالة عميقة ومرعبة.
لقد شعر بالتوتر، لكنه كان مليئا بالعزم. أشعل شعلة حياته، مما جعل مصباح حياته يضيء بشكل مشرق، ودخل في حالة التألق العميق.
لم يقترب شو تشينغ من هذا من قبل!
“لا يزال على بعد مسافة قصيرة. ليس هناك وقت لنضيعه!
في المرة الأولى، كان على بعد حوالي 30 ألف متر، وبالكاد كان قادرًا على رؤية النقوش على العربة. في المرة الأخيرة، كان على بعد بضعة آلاف من الأمتار، وكانت لديه قاعدة زراعة أعلى بكثير، لذلك رأى الصور بشكل أكثر وضوحًا.
وكانت المنطقة المعنية كبيرة، وتمتد عدة آلاف من الأمتار من طرف إلى آخر. كان ذلك مختلفًا مقارنة بآخر مرة واجه فيها شو تشينغ أشباحًا تطارد الليل. من الواضح أن كل حالة لم تكن هي نفسها.
الآن، عندما وصل العملاق إلى علامة 3000 متر واقترب أكثر، أصبحت تلك الصور المحفورة أكثر وضوحًا. في الوقت نفسه، شعر شو تشينغ بضغط يسقط على الجبال ويجفف البحر يثقل كاهل روحه.
ارتجف البطريرك محارب فاجرا الذهبي وطار في أعماق السيخ الحديدي ليقاوم الضغط.
كان النهار. انتهى حدث مطاردة الأشباح.
وفي الوقت نفسه، شعر شو تشينغ بالدم ينزف من أنفه وعينيه.
عندما نظر حوله، أدرك أنه كان في مكان بعيد جدًا. طار في الهواء، وفحص المنطقة للتأكد من أنه وحده. ثم نزل مرة أخرى إلى مركب دراما ونظر إلى البحر.
فقط الظل لا يبدو متأثرًا على الإطلاق. على ما يبدو، كان الظل قد خاف حقًا من عذاب شو تشينغ. على الرغم من رؤية أن شو تشينغ لم يكن في حالة جيدة جدًا، إلا أن الظل لم يجرؤ على المخاطرة بفعل أي شيء ضده.
الظل لم يتردد لأدنى لحظة. لم يفهم ما كان يفعله شو تشينغ بالضبط، وأراد أن يتحول إلى شكل علامة استفهام. ولكن بدلًا من ذلك، تصرف بطاعة ، مثل أي كائن حي آخر كان يخشى الموت.
مسح الدم عن وجهه، نظر شو تشينغ ببرود إلى الظل، لكنه لم يقل أي شيء. ثم نظر مرة أخرى إلى البحر. بعد لحظة من تحليل الوضع، أشرقت عيناه بتصميم.
بمجرد أن أصدر شو تشينغ أمره، فتح الظل فمه على الفور وأصدر صوتًا عاليًا.
“لا يزال على بعد مسافة قصيرة. ليس هناك وقت لنضيعه!
فقط الظل لا يبدو متأثرًا على الإطلاق. على ما يبدو، كان الظل قد خاف حقًا من عذاب شو تشينغ. على الرغم من رؤية أن شو تشينغ لم يكن في حالة جيدة جدًا، إلا أن الظل لم يجرؤ على المخاطرة بفعل أي شيء ضده.
….
Hijazi
وبالعودة إلى الليلة السابقة، تذكر كيف تغيرت الأصوات بينما كان يغرق ببطء في حالة من الهدوء العميق. ومن الواضح أنه يتذكر سماع سيمفونية جميلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …. Hijazi
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات